1174 الشياطين المجانين الثلاثة غريبو الأطوار
الفصل 1174: ثلاثة شياطين مجانين غريبي الأطوار
دخل الاثنان في عمق الغابة المطيرة ودخلوا حفرة ، ووصلوا إلى الطبقة الثانية.
في الحقيقة ، كان هذا وحش ثعبان شجرة مقفرًا نجح في اصطياد فريسته.
بالطبع ، نظرًا لأن تشو دو كان يطلب من فانغ يوان الذهاب ودعوة أشخاص من كهف الشيطان المجنون ، فقد أعطى أيضًا فانغ يوان بعض الطرق للدفاع ضد الأصوات الشيطانية ، وبعض المعلومات المتعلقة بأنماط ونقاط القوة والضعف لهذه الأصوات.
كان فانغ يوان شديد التركيز ، لكنه كان لا يزال ينظر حوله.
حارب الوحشان المقفران حتى الموت ، وكانا متشابكين ، يتدحرجان كما تم قطع العديد من الأشجار ، ومات عدد لا يحصى من الكائنات الحية.
“بغض النظر ، يجب أن أذهب.”
كان تشو دو واللورد السماوي باي زو يتنافسان على مغارة سماء هَي فان ، وقد نشأ هذا من أفعال فانغ يوان. كان لديه فوائد مرتبطة بـ تشو دو ، كما أنه كان متورطًا في الهجوم على أرض النسر الحديدي المباركة ، بشكل عام ، كان مرتبطًا بشدة بهذه القضية.
تصرف فانغ يوان بسرعة ، وانطلق على الفور.
كانت مجموعة القرود الرمادية في حالة اضطراب ، فصرخوا بصوت عالٍ ، جذبت أصواتهم ملك القرود ، وكان أيضًا وحشًا مقفرًا.
باستخدام تشكيل الغو الفائق ، انتقل عن بعد من أرض لانغ يا المباركة ، متجهًا نحو كهف الشيطان المجنون.
لم تكن هناك مشاكل على طول الطريق.
مدينة شاهقة مع الأسواق والباعة ، كان عدد لا يحصى من الناس يتنقلون بسرعة ، لكن لم يكن هناك صوت ، كان مشهدًا غريبًا.
بعد أكثر من عشرة أيام ، توقف فانغ يوان في الهواء ، ونظر إلى الأسفل.
لقد جعل فانغ يوان يفكر في ليشان بوذا العملاق على الأرض.
يمكن الآن سماع أصوات ملك القرد وثعبان الشجرة.
على أرضية منبسطة صفراء ، كان هناك كهف ضخم. كان محيط الكهف دائري الشكل يمتد لمئات الكيلومترات. كانت هناك غابة مطيرة كثيفة في الكهف ، باللونين الأصفر والأخضر. من وقت لآخر ، كانت الوحوش المقفرة تدمر ، وتطير أعداد كبيرة من الطيور الخالية من الريش ، وأجسامها الحمراء جعلت فانغ يوان يفكر في التيرانوصورات.
كان لدى فانغ يوان فكرة وهو يهرع إلى ساحة المعركة ، محتفظًا بهذين الوحشين الميتين المقفرين في فتحته الخالدة.
كان صافي الذهن ، وكان لديه العديد من الأساليب القوية للبقاء على قيد الحياة في هذه البيئة المجنونة ، ولم يشعر بالكثير من الضغط.
كان مشهدًا من البرية.
نزل فانغ يوان ، عندما أصبح الكهف أكبر في رؤيته ، حتى ملأه في النهاية.
عندما نزل ، كان فانغ يوان محاطًا تمامًا بالغابات المطيرة في الكهف.
“هذه مدينة الضباب ، الأرواح المنتقمة التي ماتت تتجمع وتتشكل هنا ، لا جدوى من النظر إليها.” شرح غير الخالد ، الذي كان في المقدمة.
عند دخول الغابة المطيرة ، غلف الهواء الرطب فانغ يوان.
كانت أغصان الأشجار كثيفة وكبيرة ، لكن ضوء الشمس كان شديدًا. كانت الكروم معلقة على جذوع الأشجار ، أو تتشابك عليها ، ولم يتمكن فانغ يوان من العثور على مكان للهبوط في بعض الأحيان.
لكن الملك القرد كافح قبل أن يموت ، مزق معدة الثعبان. تم تحرير جميع القرود التي أكلها ، لكنها ماتت جميعًا.
صرير صرير …
بعيدًا ، كان العديد من القرود الغريبة ذات الفراء الرمادي تطارد بعضها البعض على الأشجار.
على أرضية منبسطة صفراء ، كان هناك كهف ضخم. كان محيط الكهف دائري الشكل يمتد لمئات الكيلومترات. كانت هناك غابة مطيرة كثيفة في الكهف ، باللونين الأصفر والأخضر. من وقت لآخر ، كانت الوحوش المقفرة تدمر ، وتطير أعداد كبيرة من الطيور الخالية من الريش ، وأجسامها الحمراء جعلت فانغ يوان يفكر في التيرانوصورات.
“من هذا؟” صدم فانغ يوان.
فجأة ، تحركت “كرمة” بلا حراك ، فتحت فمها المتعطش للدماء حيث ابتلعت عشرات القرود الرمادية في معدتها.
كان فانغ يوان يعرض هالة من المرتبة السادسة الآن ، لكن سيد الغو الخالد ذو الرداء الأبيض كان في المرتبة السابعة ، ولم يتم إخفاء هالته.
في الحقيقة ، كان هذا وحش ثعبان شجرة مقفرًا نجح في اصطياد فريسته.
“اوه؟” كان لدى فانغ يوان تعبير قلق ، لكنه لم يشعر بأي شيء في الداخل.
كانت مجموعة القرود الرمادية في حالة اضطراب ، فصرخوا بصوت عالٍ ، جذبت أصواتهم ملك القرود ، وكان أيضًا وحشًا مقفرًا.
بعد كل شيء ، لم تكن أشكال الحياة المجنونة هذه تستهدفه وحده ، بل كانوا يهاجمون حسب الرغبة ، ويتصرفون مثل المجانين.
استمر ثعبان الشجرة المقفر في التراجع ، لقد كان ممتلئًا بالفعل ، وقد تحقق هدفه ، ولم يرغب في محاربة ملك القردة الرمادي.
لم تكن القردة الرمادية مصرة على الانتقام في الطبيعة ، ورأى ملك القرد أن ثعبان الشجرة كان يغادر ولم يطارده ، بل صاح بصوت عالٍ فقط.
لكن في ذلك الوقت ، كان هناك صدى صوت في المكان.
“أوه لا ، صوت شيطاني.” استخدم فانغ يوان بسرعة ديدان الغو الخاصة به ، مستخدمًا طريقة تشو دو للدفاع ضد الصوت الشيطاني.
باستخدام تشكيل الغو الفائق ، انتقل عن بعد من أرض لانغ يا المباركة ، متجهًا نحو كهف الشيطان المجنون.
صرير صرير …
الأساليب العادية لا تستطيع حجب الأصوات الشيطانية.
“يرى” لم يكن “يسمع”.
لكن طريقة تشو دو عملت ضدها بأثر فوري. شعر فانغ يوان أن الصوت الشيطاني قد اختفى ، كما لو لم يكن موجودًا.
“هذه مدينة الضباب ، الأرواح المنتقمة التي ماتت تتجمع وتتشكل هنا ، لا جدوى من النظر إليها.” شرح غير الخالد ، الذي كان في المقدمة.
يمكن الآن سماع أصوات ملك القرد وثعبان الشجرة.
متأثرين بالصوت الشيطاني ، انخرط الوحشان المقفران اللذان كانا سيغادران فجأة في قتال كما لو كانا مجنونين.
كان وجه سيد الغو الخالد شاحبًا وله لحية سوداء ، وأكمامه طويلة وواسعة وعيناه ساطعتان مثل النجوم ، وكان تصرفه غير عادي.
لم تكن هذه مجرد معركة ضارية ، كانت معركة حتى الموت.
“نعم.” أومأ فانغ يوان.
عند دخول الغابة المطيرة ، غلف الهواء الرطب فانغ يوان.
كان كهف الشيطان المجنون أحد أكبر عشر مناطق شرسة في السهول الشمالية ، وكان بطبيعة الحال شديد الخطورة.
حارب الوحشان المقفران حتى الموت ، وكانا متشابكين ، يتدحرجان كما تم قطع العديد من الأشجار ، ومات عدد لا يحصى من الكائنات الحية.
“حتى أننا لا نجرؤ على دخول الطبقات الثلاث السفلية بشكل عرضي ، فهذا أمر خطير للغاية. تعال ، دعني أحضرك إلى سيد الغو الخالد بانغ شان ، لديه أكثر تفاعل مع تشو دو ، لقد كان الشخص الذي أوصى يتشو دو في المقام الأول. يعرف تشو دو قواعدنا ، لكنه لا يزال يطلب منك المجيء إلى هنا ، بالتأكيد لديه أهدافه. يجب أن يعرف بانغ شان “.
كما أصيبت القرود من حولهم بالجنون ، فلم يكتفوا بمهاجمة حلفائهم ، بل قاموا بتشويه أنفسهم ، وضربوا الصخور الصلبة أو حفروا أعينهم بأصابعهم.
“هذه مدينة الضباب ، الأرواح المنتقمة التي ماتت تتجمع وتتشكل هنا ، لا جدوى من النظر إليها.” شرح غير الخالد ، الذي كان في المقدمة.
أصبحت الغابة المطيرة الهادئة فوضوية ، وكان هناك هدير في كل مكان ، وذهبت العديد من أشكال الحياة إلى الجنون ، وتقاتل بعضها مع ارتفاع سحب الغبار ، وانبثقت رائحة دموية شديدة.
كما أصيبت القرود من حولهم بالجنون ، فلم يكتفوا بمهاجمة حلفائهم ، بل قاموا بتشويه أنفسهم ، وضربوا الصخور الصلبة أو حفروا أعينهم بأصابعهم.
فتح بانغ شان عينيه قليلاً ، واستيقظ من نومه.
حافظ فانغ يوان على رباطة جأشه وهدوئه.
بعد أكثر من عشرة أيام ، توقف فانغ يوان في الهواء ، ونظر إلى الأسفل.
لكن جميع الطيور المحيطة كانت تهاجمه ، حتى النمل والنحل القريبون كانوا ينتحرون وهم يهاجمونه.
لكن جميع الطيور المحيطة كانت تهاجمه ، حتى النمل والنحل القريبون كانوا ينتحرون وهم يهاجمونه.
“هذا هو كهف الشيطان المجنون …” تنهد فانغ يوان داخليًا ، مستخدمًا ديدان الغو للدفاع عن نفسه.
شخص ضخم!
كان صافي الذهن ، وكان لديه العديد من الأساليب القوية للبقاء على قيد الحياة في هذه البيئة المجنونة ، ولم يشعر بالكثير من الضغط.
صرير صرير …
بعد كل شيء ، لم تكن أشكال الحياة المجنونة هذه تستهدفه وحده ، بل كانوا يهاجمون حسب الرغبة ، ويتصرفون مثل المجانين.
لقد فقد حياته.
استمر ثعبان الشجرة المقفر في التراجع ، لقد كان ممتلئًا بالفعل ، وقد تحقق هدفه ، ولم يرغب في محاربة ملك القردة الرمادي.
استمر الصوت الشيطاني لفترة قبل أن يختفي.
على الرغم من أنه كان يستخدم وجهًا مألوفًا ، والحركة القاتلة من المسار الزمني ثلاثة أنفاس من الرؤية المستقبلية ، إلا أن الأخير لم يسمح له إلا برؤية الأحداث المتعلقة بنفسه بعد ثلاثة أنفاس.
أصبحت الغابات المطيرة الصاخبة صامتة في الحال.
لقد جعل فانغ يوان يفكر في ليشان بوذا العملاق على الأرض.
استدار فانغ يوان سريعًا ، ناظرًا إلى هذا الخالد الأجنبي بتعبير عصبي.
كانت الوحوش البرية التي كانت تختلط في وقت سابق جثثًا الآن ، وقد قطعت أطراف وجثث غير مكتملة منتشرة في جميع أنحاء الغابة المطيرة. في بعض الأماكن ، تشكلت دمائها في أنهار صغيرة تغذي الأرض. حصل عدد لا يحصى من الأشجار المقطوعة على العناصر الغذائية الكافية ونمت بسرعة مرة أخرى.
بعيدًا ، مات الوحشان المقفران اللذان تقاتلا.
عندما نزل ، كان فانغ يوان محاطًا تمامًا بالغابات المطيرة في الكهف.
تردد فانغ يوان قبل أن يتحرك ويتبعه.
تم لف جسم ثعبان الشجرة السميك والطويل حول ملك القرد عدة مرات ، بينما كانت الحلقة الأخيرة حول رقبته تلتقطه تمامًا.
كانت أغصان الأشجار كثيفة وكبيرة ، لكن ضوء الشمس كان شديدًا. كانت الكروم معلقة على جذوع الأشجار ، أو تتشابك عليها ، ولم يتمكن فانغ يوان من العثور على مكان للهبوط في بعض الأحيان.
لكن الملك القرد كافح قبل أن يموت ، مزق معدة الثعبان. تم تحرير جميع القرود التي أكلها ، لكنها ماتت جميعًا.
كان ثعبان الشجرة على وشك الموت ، حيث تلاشى الصوت الشيطاني ، واستعاد وضوحه ، قبل أن يتلاشى الضوء في عينيه.
كان لكهف الشيطان المجنون تسع طبقات ، وكانت الطبقة الثانية عبارة عن أرض حارة بشكل لا يصدق من الصخور المحترقة. كانت كمية كبيرة من الصخور تتراكم معًا ، كبيرة كانت أم صغيرة ، كان أكبرها مثل الأفيال الضخمة ، والصغيرة كانت مثل الحصى.
لقد فقد حياته.
كان الشياطين المجانين الثلاثة غريبو الأطوار بما في ذلك غير الخالد يعيشون هنا بشكل دائم ، وكانت قوتهم بطبيعة الحال ليست منخفضة.
كما هو الحال الآن ، لم يستطع فانغ يوان توقع الأصوات.
كان لدى فانغ يوان فكرة وهو يهرع إلى ساحة المعركة ، محتفظًا بهذين الوحشين الميتين المقفرين في فتحته الخالدة.
لكن طريقة تشو دو عملت ضدها بأثر فوري. شعر فانغ يوان أن الصوت الشيطاني قد اختفى ، كما لو لم يكن موجودًا.
“لو كنت مكانك ، فلن أضيع جهدي. أشكال الحياة في كهف الشيطان المجنون ، سواء كانت الطيور أو الوحوش البرية ، حتى ديدان ونباتات الغو ليس لها قيمة. لا يمكن بيع جثث هذه الوحوش المقفرة في سماء الكنوز الصفراء ، لأن علامات الداو في أجسادها فوضوية تمامًا “. يمكن سماع صوت.
“من هذا؟” صدم فانغ يوان.
على الرغم من أنه كان يستخدم وجهًا مألوفًا ، والحركة القاتلة من المسار الزمني ثلاثة أنفاس من الرؤية المستقبلية ، إلا أن الأخير لم يسمح له إلا برؤية الأحداث المتعلقة بنفسه بعد ثلاثة أنفاس.
“يرى” لم يكن “يسمع”.
بغض النظر عما إذا كان غير الخالد يقول هذا لرفع قيمته الخاصة ، فإن خالد الهيمنة تشو دو وحده لم يكن شخصًا يتلاعب.
كانت أغصان الأشجار كثيفة وكبيرة ، لكن ضوء الشمس كان شديدًا. كانت الكروم معلقة على جذوع الأشجار ، أو تتشابك عليها ، ولم يتمكن فانغ يوان من العثور على مكان للهبوط في بعض الأحيان.
لثلاثة أنفاس من الرؤية المستقبلية عيوبها.
دخل الاثنان في عمق الغابة المطيرة ودخلوا حفرة ، ووصلوا إلى الطبقة الثانية.
كما هو الحال الآن ، لم يستطع فانغ يوان توقع الأصوات.
متأثرين بالصوت الشيطاني ، انخرط الوحشان المقفران اللذان كانا سيغادران فجأة في قتال كما لو كانا مجنونين.
ولكن سرعان ما “رأى” فانغ يوان المستقبل ، ظهر سيد غو خالد ذو رداء أبيض مع مظهر متوسط العمر من العدم ، كان متأخراً باتجاه يمين فانغ يوان ، على بعد حوالي عشر خطوات.
لم تكن هذه مجرد معركة ضارية ، كانت معركة حتى الموت.
كان فانغ يوان شديد التركيز ، لكنه كان لا يزال ينظر حوله.
الفصل 1174: ثلاثة شياطين مجانين غريبي الأطوار
بعد ثلاثة أنفاس من الوقت ، باتجاه ظهره ، على اليمين ، ظهر سيد الغو الخالد ذو الرداء الأبيض في تلك البقعة بالذات.
كان وجه سيد الغو الخالد شاحبًا وله لحية سوداء ، وأكمامه طويلة وواسعة وعيناه ساطعتان مثل النجوم ، وكان تصرفه غير عادي.
لكن في ذلك الوقت ، كان هناك صدى صوت في المكان.
استدار فانغ يوان سريعًا ، ناظرًا إلى هذا الخالد الأجنبي بتعبير عصبي.
الفصل 1174: ثلاثة شياطين مجانين غريبي الأطوار
ابتسم سيد الغو الخالد ذو الرداء الأبيض وقال: “لا تخف يا صديقي ، أنا لست خالدًا.”
بالطبع ، نظرًا لأن تشو دو كان يطلب من فانغ يوان الذهاب ودعوة أشخاص من كهف الشيطان المجنون ، فقد أعطى أيضًا فانغ يوان بعض الطرق للدفاع ضد الأصوات الشيطانية ، وبعض المعلومات المتعلقة بأنماط ونقاط القوة والضعف لهذه الأصوات.
كان فانغ يوان يعرض هالة من المرتبة السادسة الآن ، لكن سيد الغو الخالد ذو الرداء الأبيض كان في المرتبة السابعة ، ولم يتم إخفاء هالته.
“هوه؟ تشو دو يطلب تعزيزات … حسنًا ، لدينا اتفاق من قبل “. قال بانغ شان بنبرة عميقة ، تحدث ببطء شديد.
“ماذا؟” كان فانغ يوان في حيرة من أمره.
“لقبي هو” غير الخالد “، أنا أعيش في كهف الشيطان المجنون. دودة الغو التي لديك هي الرمز الذي قدمه لنا الثلاثة شياطين مجانين غريبي الأطوار لتشو دو “. ابتسم غير الخالد ذو الرداء الأبيض.
الأساليب العادية لا تستطيع حجب الأصوات الشيطانية.
“حتى أننا لا نجرؤ على دخول الطبقات الثلاث السفلية بشكل عرضي ، فهذا أمر خطير للغاية. تعال ، دعني أحضرك إلى سيد الغو الخالد بانغ شان ، لديه أكثر تفاعل مع تشو دو ، لقد كان الشخص الذي أوصى يتشو دو في المقام الأول. يعرف تشو دو قواعدنا ، لكنه لا يزال يطلب منك المجيء إلى هنا ، بالتأكيد لديه أهدافه. يجب أن يعرف بانغ شان “.
أدرك فانغ يوان ، عند سماعه كلمات غير الخالد ، كان هناك شخصان آخران في كهف الشيطان المجنون. سرعان ما رحب: “الصغير يرحب بالكبير ، جئت إلى هنا بدون دعوة لأننا بحاجة إلى مساعدة الكبار لمساعدة اللورد خالد الهيمنة.”
“هيهيهي ، نحن الشياطين المجانين الثلاثة غريبي الأطوار عشنا هنا لمئات السنين دون قلق مع العالم الخارجي ، إذا أراد تشو دو الانضمام إلينا ، سنرحب به بكل سرور. ولكن إذا أراد منا مغادرة كهف الشيطان المجنون ، فهذا مستحيل تمامًا “. ابتسم غير الخالد.
صُدم فانغ يوان قليلاً ، وكان يعرف عن مدينة الضباب ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يراها فيها. الأرواح التي يمكن أن تشكل مدينة الضباب كانت على الأقل من أسياد الغو الخالدين ، وعدد كبير في ذلك. مع القوة الحالية لفانغ يوان ، إذا دخلها ، سيموت بالتأكيد ، ولم يكن هناك طريقة للهروب.
بعد لحظة ، وصل الخالدان إلى الطبقة الثالثة.
“اوه؟” كان لدى فانغ يوان تعبير قلق ، لكنه لم يشعر بأي شيء في الداخل.
بعيدًا ، كان العديد من القرود الغريبة ذات الفراء الرمادي تطارد بعضها البعض على الأشجار.
بغض النظر عما إذا كان غير الخالد يقول هذا لرفع قيمته الخاصة ، فإن خالد الهيمنة تشو دو وحده لم يكن شخصًا يتلاعب.
كان لدى تشو دو بالتأكيد علاقة وثيقة مع الثلاثة الخالدين هنا ، وكان لديه خطة إذا طلب من فانغ يوان المجيء.
كان وجه سيد الغو الخالد شاحبًا وله لحية سوداء ، وأكمامه طويلة وواسعة وعيناه ساطعتان مثل النجوم ، وكان تصرفه غير عادي.
“منذ أن أعطاك تشو دو دودة غو ، أفترض أنه أعطاك أيضًا العديد من الطرق وطريق السفر أيضًا؟” سأل غير الخالد.
باستخدام تشكيل الغو الفائق ، انتقل عن بعد من أرض لانغ يا المباركة ، متجهًا نحو كهف الشيطان المجنون.
لم تكن القردة الرمادية مصرة على الانتقام في الطبيعة ، ورأى ملك القرد أن ثعبان الشجرة كان يغادر ولم يطارده ، بل صاح بصوت عالٍ فقط.
“نعم.” أومأ فانغ يوان.
لم يقم الخالد بتقييم فانغ يوان بشكل لا إرادي ، لجعل تشو دو يأتمنه على هذا النحو ، ما هي القدرات التي يمتلكها سيد الغو الخالد الشاب هذا؟
عند دخول الغابة المطيرة ، غلف الهواء الرطب فانغ يوان.
“في هذه الحالة ، اتبعني. هيهي ، لقد كنت محظوظًا جدًا ، لقد جئت إلى هنا لأخذ قسط من الراحة. كهف الشيطان المجنون أصبح أكثر خطورة في السنوات الأخيرة ، والطرق تتغير ، اتبعني ، إذا اتخذت خطوة خاطئة ، فستواجه العواقب بنفسك “. قال “الغير خالد” عندما دخل الغابة المطيرة.
تردد فانغ يوان قبل أن يتحرك ويتبعه.
“هوه؟ تشو دو يطلب تعزيزات … حسنًا ، لدينا اتفاق من قبل “. قال بانغ شان بنبرة عميقة ، تحدث ببطء شديد.
دخل الاثنان في عمق الغابة المطيرة ودخلوا حفرة ، ووصلوا إلى الطبقة الثانية.
كان لكهف الشيطان المجنون تسع طبقات ، وكانت الطبقة الثانية عبارة عن أرض حارة بشكل لا يصدق من الصخور المحترقة. كانت كمية كبيرة من الصخور تتراكم معًا ، كبيرة كانت أم صغيرة ، كان أكبرها مثل الأفيال الضخمة ، والصغيرة كانت مثل الحصى.
أصبحت الغابات المطيرة الصاخبة صامتة في الحال.
بعد لحظة ، وصل الخالدان إلى الطبقة الثالثة.
يمكن الآن سماع أصوات ملك القرد وثعبان الشجرة.
كان فانغ يوان شديد التركيز ، لكنه كان لا يزال ينظر حوله.
كانت الطبقة الثالثة مغطاة بالضباب الأبيض ، وكان عدد كبير من الضباب يعيش هنا ، على طول الطريق ، رأى فانغ يوان أشكالًا لوحوش شرسة كبيرة تتحرك في الضباب.
عند دخول الغابة المطيرة ، غلف الهواء الرطب فانغ يوان.
كان تشو دو واللورد السماوي باي زو يتنافسان على مغارة سماء هَي فان ، وقد نشأ هذا من أفعال فانغ يوان. كان لديه فوائد مرتبطة بـ تشو دو ، كما أنه كان متورطًا في الهجوم على أرض النسر الحديدي المباركة ، بشكل عام ، كان مرتبطًا بشدة بهذه القضية.
كانت هناك كمية كبيرة جدًا من خيزران الغيوم .
كان فانغ يوان يعرض هالة من المرتبة السادسة الآن ، لكن سيد الغو الخالد ذو الرداء الأبيض كان في المرتبة السابعة ، ولم يتم إخفاء هالته.
كان هذا الخيزران خاصًا ، على نفس نطاق الغابة المطيرة في الطبقة الأولى ، هو الذي خلق الضباب اللامتناهي هنا.
بعد ذلك ، رأى فانغ يوان صورة مدينة في الضباب.
بعد ذلك ، رأى فانغ يوان صورة مدينة في الضباب.
مدينة شاهقة مع الأسواق والباعة ، كان عدد لا يحصى من الناس يتنقلون بسرعة ، لكن لم يكن هناك صوت ، كان مشهدًا غريبًا.
“هذه مدينة الضباب ، الأرواح المنتقمة التي ماتت تتجمع وتتشكل هنا ، لا جدوى من النظر إليها.” شرح غير الخالد ، الذي كان في المقدمة.
صُدم فانغ يوان قليلاً ، وكان يعرف عن مدينة الضباب ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يراها فيها. الأرواح التي يمكن أن تشكل مدينة الضباب كانت على الأقل من أسياد الغو الخالدين ، وعدد كبير في ذلك. مع القوة الحالية لفانغ يوان ، إذا دخلها ، سيموت بالتأكيد ، ولم يكن هناك طريقة للهروب.
بعيدًا ، كان العديد من القرود الغريبة ذات الفراء الرمادي تطارد بعضها البعض على الأشجار.
كان كهف الشيطان المجنون أحد أكبر عشر مناطق شرسة في السهول الشمالية ، وكان بطبيعة الحال شديد الخطورة.
بعد ذلك ، رأى فانغ يوان صورة مدينة في الضباب.
لم يقم الخالد بتقييم فانغ يوان بشكل لا إرادي ، لجعل تشو دو يأتمنه على هذا النحو ، ما هي القدرات التي يمتلكها سيد الغو الخالد الشاب هذا؟
كان الشياطين المجانين الثلاثة غريبو الأطوار بما في ذلك غير الخالد يعيشون هنا بشكل دائم ، وكانت قوتهم بطبيعة الحال ليست منخفضة.
كان فانغ يوان شديد التركيز ، لكنه كان لا يزال ينظر حوله.
بعد كل شيء ، لم تكن أشكال الحياة المجنونة هذه تستهدفه وحده ، بل كانوا يهاجمون حسب الرغبة ، ويتصرفون مثل المجانين.
تحت قيادة غير الخالد ، دخل فانغ يوان عميقًا في الكهف دون خطر كبير ، وصل إلى الطبقة السادسة.
حارب الوحشان المقفران حتى الموت ، وكانا متشابكين ، يتدحرجان كما تم قطع العديد من الأشجار ، ومات عدد لا يحصى من الكائنات الحية.
“حتى أننا لا نجرؤ على دخول الطبقات الثلاث السفلية بشكل عرضي ، فهذا أمر خطير للغاية. تعال ، دعني أحضرك إلى سيد الغو الخالد بانغ شان ، لديه أكثر تفاعل مع تشو دو ، لقد كان الشخص الذي أوصى يتشو دو في المقام الأول. يعرف تشو دو قواعدنا ، لكنه لا يزال يطلب منك المجيء إلى هنا ، بالتأكيد لديه أهدافه. يجب أن يعرف بانغ شان “.
تحت قيادة غير الخالد ، التقى فانغ يوان مع سيد الغو الخالد بانغ شان في واد صغير في الطبقة السادسة.
تردد فانغ يوان قبل أن يتحرك ويتبعه.
شخص ضخم!
لكن جميع الطيور المحيطة كانت تهاجمه ، حتى النمل والنحل القريبون كانوا ينتحرون وهم يهاجمونه.
كان بانغ شان يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار ، وكان يجلس في الوادي ، وكان يستخدم الوادي ككرسي له ، وكان في وضع نصف مستلقٍ.
لم تكن هناك مشاكل على طول الطريق.
حافظ فانغ يوان على رباطة جأشه وهدوئه.
لقد جعل فانغ يوان يفكر في ليشان بوذا العملاق على الأرض.
“نعم.” أومأ فانغ يوان.
فجأة ، تحركت “كرمة” بلا حراك ، فتحت فمها المتعطش للدماء حيث ابتلعت عشرات القرود الرمادية في معدتها.
فتح بانغ شان عينيه قليلاً ، واستيقظ من نومه.
“في هذه الحالة ، اتبعني. هيهي ، لقد كنت محظوظًا جدًا ، لقد جئت إلى هنا لأخذ قسط من الراحة. كهف الشيطان المجنون أصبح أكثر خطورة في السنوات الأخيرة ، والطرق تتغير ، اتبعني ، إذا اتخذت خطوة خاطئة ، فستواجه العواقب بنفسك “. قال “الغير خالد” عندما دخل الغابة المطيرة.
كان صافي الذهن ، وكان لديه العديد من الأساليب القوية للبقاء على قيد الحياة في هذه البيئة المجنونة ، ولم يشعر بالكثير من الضغط.
“هوه؟ تشو دو يطلب تعزيزات … حسنًا ، لدينا اتفاق من قبل “. قال بانغ شان بنبرة عميقة ، تحدث ببطء شديد.
كان كهف الشيطان المجنون أحد أكبر عشر مناطق شرسة في السهول الشمالية ، وكان بطبيعة الحال شديد الخطورة.
“كما هو متوقع. أي اتفاق؟ ” فرك غير الخالد لحيته وسأل.
“أقرضه الغو الخالد والحركات القاتلة لحل اتفاقيات تحالفه.” رد بانغ شان ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
