1088 القرد يحقق النجاح
الفصل 1088: القرد يحقق النجاح
الفصل 1088: القرد يحقق النجاح
“هذا يعني أنني أكملت جزءًا من مهمتي ، وفشلت في جزء منها. على الرغم من أنني جعلت خريطة تاي تشيو أكثر دقة وألغيت ثلاثة مواقع ، لم أجد موقعًا يناسب طائفة لانغ يا في إعداد تشكيل غو النقل “.
بعد يوم واحد ، تاي تشيو.
بعد لحظة ، أصبحت هذه القوة أقوى وأقوى ، كانت مثل فيضان لا يمكن إيقافه.
“هذا المكان …” كانت يدا فانغ يوان ممسكتان بحبل عملاق من العشب كان يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار ، وتسلق عليه ونظر بعيدًا.
“شجرة ضباب الأفاعي الألف …” نظر فانغ يوان إلى المسافة وهو يتمتم.
لقد تحول إلى قرد.
كان هناك جذع شجرة ضخم أمامنا ، تشبه سفينة عملاقة جرفتها المياه إلى الشاطئ.
لكن الشجرة لم يتبق منها سوى جزء من جذعها ، وكانت مظلمة وفي حالة خراب ، وبدا أنها تعرضت للبرق.
على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لم يكن يجب العبث معه.
كما تغير مظهر فانغ يوان بشكل كبير.
إذا تقاتلوا هنا ، فقد يحدث مد وحشي.
لقد تحول إلى قرد.
نظر إلى الجثة الحمراء التي تشبه الجبل في المقدمة ، ولا تزال هناك براعم من اللهب الأزرق تحترق على العظام ، وتم إخفاء الحرارة ولم يكن هناك دفء على الإطلاق ، لكن فانغ يوان شعر بإحساس عميق بالخطر.
قرد ابتلاع اللهب.
تجتاح كل شيء! كل ما وقف أمام هذه القوة ، سواء كان وحشًا مقفرًا أو مقفرًا قديمًا ، تم تدميره.
وحش قديم مقفر.
“هذا المكان …” كانت يدا فانغ يوان ممسكتان بحبل عملاق من العشب كان يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار ، وتسلق عليه ونظر بعيدًا.
على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لم يكن يجب العبث معه.
في هذا الوقت ، غير المد الوحشي فجأة الاتجاهات ، وكان يتحرك إلى الأمام من قبل ، لكنه الآن تحول بزاوية.
توقف فانغ يوان عن استخدام مظهر ماعز الجبل الملتف. لا يمكن للماعز الجبلي الملتف أن يدخل في عمق تاي تشيو ، فقد كان هذا المكان الذي تجولت فيه الوحوش القديمة المقفرة.
لا مفر . معظم الأشياء في الحياة لا تسير حسب رغبات المرء.
كانت قردة ابتلاع اللهب حالة خاصة.
لقد أخذ مخاطرة كبيرة في القدوم إلى تاي تشيو ، وكان للعثور على موقع مناسب لإنشاء تشكيل غو النقل.
كانت قوية ، لكنها كانت تأكل النار فقط ، فكانت تجول في المكان. لم تتنافس مع الوحوش المقفرة الأخرى على الطعام ، لقد كان قناعًا مناسبًا لفانغ يوان.
“الإنسان هو روح كل الكائنات الحية ، لكن حيويتنا وعمرنا وجسدنا وروحنا أدنى بكثير من الكائنات الأخرى. شجرة ضباب الأفاعي الألف لديها أقوى حيوية. لا تزال على قيد الحياة حتى بعد البرق والحرائق “. تنهد فانغ يوان في قلبه.
دون أن يصبح قرد ابتلاع لهب ، لم يستطع فانغ يوان التحرك هنا.
كان هذا نباتًا مقفرًا قديمًا ، وكان يتمتع بقوة معركة لا تصدق ، ينافس أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة. حتى لو كانت أضعف مخلوقات في المرتبة الثامنة ، لم يستطع فانغ يوان هزيمتها. كانت هذه مشكلة كبيرة لخطة طائفة لانغ يا .
غادر فانغ يوان ببطء.
على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لم يكن يجب العبث معه.
“شجرة ضباب الأفاعي الألف …” نظر فانغ يوان إلى المسافة وهو يتمتم.
ولسوء الحظ ، كانت مجموعات الوحوش الثلاثة هذه تعيق طريق فانغ يوان.
كانت هذه هي الوجهة الثالثة على خريطة تاي تشيو.
مع نمو الفوضى ، تشكل مد وحشي ، مستعرًا نحو فانغ يوان.
في هذا الوقت ، غير المد الوحشي فجأة الاتجاهات ، وكان يتحرك إلى الأمام من قبل ، لكنه الآن تحول بزاوية.
احتل الموقع الأول مجموعة من وحوش ذئاب الدم السوداء المقفرة. المنطقة الثانية كانت خالية ، كانت منطقة بين مجموعتين آكلة اللحوم.
كان موقع فانغ يوان الحالي هو آخر موقع تم تمييزه على الخريطة.
لقد أخذ مخاطرة كبيرة في القدوم إلى تاي تشيو ، وكان للعثور على موقع مناسب لإنشاء تشكيل غو النقل.
كان موقع فانغ يوان الحالي هو آخر موقع تم تمييزه على الخريطة.
“هذا المكان …” كانت يدا فانغ يوان ممسكتان بحبل عملاق من العشب كان يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار ، وتسلق عليه ونظر بعيدًا.
على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لم يكن يجب العبث معه.
كانت هنا ذات مرة شجرة ضباب أفاعي ألف هنا .
كانت هذه الشجرة مثل الجبل ، وتحتل مساحة شاسعة. كانت من المستوى الأقدم، مع سبعين ألفًا وسبعمئة وسبعين فرعًا ، كانت الأغصان مثل الثعابين الطويلة. عند أطراف الفروع كانت هناك رؤوس أفعى.
“شجرة ضباب الأفاعي الألف …” نظر فانغ يوان إلى المسافة وهو يتمتم.
كانت جذور هذه الشجرة مدفونة بعمق في الأرض ، وكان طولها آلاف الأمتار. كانت تأكل الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة كغذاء ، عند الصيد ، كانت عشرات الآلاف من الفروع ترقص حولها ، تتحرك مثل الثعابين المنزلقة ، تلتف حول الفريسة وتخنقها حتى الموت ، قبل أن تمتص دمائها للبقاء على قيد الحياة.
“ما باليد حيلة ، لقد ضعفت قوة الغو الخالد الحد المظلم ، يجب أن أغادر أولاً. سأعود لاستكشاف تاي تشيو مرة أخرى “.
“هذا المكان …” كانت يدا فانغ يوان ممسكتان بحبل عملاق من العشب كان يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار ، وتسلق عليه ونظر بعيدًا.
لأطول فترة ، تعفنت أشكال الحياة التي لا حصر لها التي ماتت تحت الشجرة وتراكمت في جبل. كانت ضغائنهم ساحقة ، وامتلأ المكان بهالة مظلمة.
تنجذب الطاقة الإيجابية والسلبية إلى بعضهما البعض ، فكلما كانت هناك عاصفة ، سيضرب البرق السماوي الكبير شجرة ضباب الأفاعي الألف .
كانوا في حالة هياج ، فقط يستمعون إلى غرائز البقاء على قيد الحياة وهم يزمجرون بجنون ، ويهدرون.
كان الأمر جيدًا إذا كانت عواصف عادية ، ولكن إذا كانت غير محظوظة وقابلت صاعقة برق سماوية غير عادية ، فستكون النتيجة كارثية.
كان الأمر جيدًا إذا كانت عواصف عادية ، ولكن إذا كانت غير محظوظة وقابلت صاعقة برق سماوية غير عادية ، فستكون النتيجة كارثية.
لم يكن لشجرة ضباب الأفاعي الألف أعداء طبيعيون ، فقد كانت على مستوى وحش مقفر أقدم ، سيطرت على أراضيها ، ربما جذبت انتباه إرادة السماء ، مما أدى إلى ضربات البرق.
كانت الوحوش المقفرة في كل مكان ، وكان عدد الوحوش القديمة المقفرة مرتفعًا أيضًا. كان لإرادة السماء العديد من الخيارات ، يمكن أن تختارها وتؤثر عليها ، ويمكن أن تمنع فانغ يوان بسهولة.
على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لم يكن يجب العبث معه.
على أي حال ، منذ ثلاثمئة ألف سنة ، كان هناك حريق هائل في تاي تشيو. احترقت شجرة ضباب الأفاعي الألف وتشبه بركانًا ثائرًا ، أضاءت سماء المناطق المحيطة ، لأشهر دون توقف.
كانت قوية ، لكنها كانت تأكل النار فقط ، فكانت تجول في المكان. لم تتنافس مع الوحوش المقفرة الأخرى على الطعام ، لقد كان قناعًا مناسبًا لفانغ يوان.
“لكن شجرة ضباب الأفاعي الألف لم تمت بعد!” كانت هناك نظرة مظلمة وحذرة في عيون فانغ يوان.
كانوا في حالة هياج ، فقط يستمعون إلى غرائز البقاء على قيد الحياة وهم يزمجرون بجنون ، ويهدرون.
كانت هذه جثة وحش مقفر أقدم.
عندما كان سلف الشعر الطويل على قيد الحياة ، ترك وراءه خريطة تاي تشيو ، وكان عمرها ثلاثمئة ألف عام.
كانت قوة الغو الخالد الحد المظلم تتلاشى ، في مرحلة ما ، سيتعرض فانغ يوان لإرادة السماء!
عاشت شجرة ضباب الأفاعي الألف لثلاثمئة ألف سنة ، ولم تمت بعد ، وما زالت هناك علامات على الحياة فيها!
“الإنسان هو روح كل الكائنات الحية ، لكن حيويتنا وعمرنا وجسدنا وروحنا أدنى بكثير من الكائنات الأخرى. شجرة ضباب الأفاعي الألف لديها أقوى حيوية. لا تزال على قيد الحياة حتى بعد البرق والحرائق “. تنهد فانغ يوان في قلبه.
كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف الكاملة أطول من الجبل إذا كانت منتصبة ، وغطت مجموعة مهاجمة من فروعها وكرومها منطقة محيطة هائلة.
إذا لم ينجح في ذلك ، فلن يكون لدى فانغ يوان الكثير من الوقت أو الطاقة لبذلها في المرة القادمة.
الآن ، كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف ملقاة تمامًا على الأرض. كان أكثر من نصف جذع الشجرة فاسدًا ، وبقي عدد قليل منه.
“هذا ؟!” نظر فانغ يوان إلى الأمام ، وكان الفرح يظهر في عيون القرد المستديرة.
كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف الكاملة أطول من الجبل إذا كانت منتصبة ، وغطت مجموعة مهاجمة من فروعها وكرومها منطقة محيطة هائلة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
(فقط تخيلوا هذه الشجرة)
شعر فانغ يوان أنه كان لوحًا صغيرًا يطفو فوق المياه الهائجة.
يمكن أن يشعر فانغ يوان بشدة أنه في هذه القطعة من شجرة ضباب الأفاعي الألف ، كانت العشرات من الفروع لا تزال على قيد الحياة. كانت مثل الثعابين ، تلتف وتتحرك ببطء. إذا دخلت أي فريسة مداها ، فإنها ستضرب بسرعة ، وتقتل الفريسة.
كانت هنا ذات مرة شجرة ضباب أفاعي ألف هنا .
على الرغم من أن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت في حالة بائسة ، إلا أنها كانت لا تزال نباتًا مقفرًا أقدم ، كان من السهل قتل الوحوش القديمة المقفرة ومجموعات الوحوش المقفرة.
لقد كان مجرد سيد غو خالد من الرتبة السادسة والذي مر بكارثة أرضية واحدة.
لاحظ فانغ يوان لفترة من الوقت واكتشف شيئًا جديدًا: “الحظ والكارثة يجتمعان حقًا ، لقد قتلت شجرة ضباب الأفاعي الألف العديد من أشكال الحياة وخلقت جبلًا من الجثث ، مما تسبب في ضرب البرق. لكن شجرة ضباب الأفاعي الألف لم يتبق منها سوى هذا الجزء الصغير ، ولا يمكنها سوى اصطياد عدد محدود من الفرائس ، ولا يتراكم هنا تشي اليين والضغينة ، وبالتالي لم يضربها البرق مرة أخرى “.
تنجذب الطاقة الإيجابية والسلبية إلى بعضهما البعض ، فكلما كانت هناك عاصفة ، سيضرب البرق السماوي الكبير شجرة ضباب الأفاعي الألف .
تجتاح كل شيء! كل ما وقف أمام هذه القوة ، سواء كان وحشًا مقفرًا أو مقفرًا قديمًا ، تم تدميره.
كان هذا هو السبب في أن شجرة ضباب الأفاعي الألف لا تزال موجودة في العالم.
بعد لحظة ، أصبحت هذه القوة أقوى وأقوى ، كانت مثل فيضان لا يمكن إيقافه.
“هذا كل شيء.”
لكن عبس فانغ يوان تدريجيا.
“الإنسان هو روح كل الكائنات الحية ، لكن حيويتنا وعمرنا وجسدنا وروحنا أدنى بكثير من الكائنات الأخرى. شجرة ضباب الأفاعي الألف لديها أقوى حيوية. لا تزال على قيد الحياة حتى بعد البرق والحرائق “. تنهد فانغ يوان في قلبه.
“مفاجأة حقًا عندما لم أكن أتوقعها ، الأمل كان فقط في الزاوية!” في هذه اللحظة ، أراد فانغ يوان حقًا أن يضحك بصوت عالٍ.
لقد أخذ مخاطرة كبيرة في القدوم إلى تاي تشيو ، وكان للعثور على موقع مناسب لإنشاء تشكيل غو النقل.
قرد ابتلاع اللهب.
كانت هناك ثلاثة مواقع محددة في تاي تشيو لزيارة فانغ يوان.
إذا تقاتلوا هنا ، فقد يحدث مد وحشي.
الأولان اختفيا ، والثالث كان غير مناسب.
كانت هنا ذات مرة شجرة ضباب أفاعي ألف هنا .
“ما باليد حيلة ، لقد ضعفت قوة الغو الخالد الحد المظلم ، يجب أن أغادر أولاً. سأعود لاستكشاف تاي تشيو مرة أخرى “.
لأن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت لا تزال حية.
إذا نجح هذه المرة ، فسيكون ذلك أفضل ، بعد كل شيء ، لم يكن وضع فانغ يوان الأخير سيئًا ، ولم يكن لديه تهديدات داخلية أو خارجية فورية.
كان هذا نباتًا مقفرًا قديمًا ، وكان يتمتع بقوة معركة لا تصدق ، ينافس أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة. حتى لو كانت أضعف مخلوقات في المرتبة الثامنة ، لم يستطع فانغ يوان هزيمتها. كانت هذه مشكلة كبيرة لخطة طائفة لانغ يا .
كان هذا هو السبب في أن شجرة ضباب الأفاعي الألف لا تزال موجودة في العالم.
إذا تقاتلوا هنا ، فقد يحدث مد وحشي.
لكنه كان محكوم عليه بالفشل.
“هذا المكان …” كانت يدا فانغ يوان ممسكتان بحبل عملاق من العشب كان يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار ، وتسلق عليه ونظر بعيدًا.
“هذا يعني أنني أكملت جزءًا من مهمتي ، وفشلت في جزء منها. على الرغم من أنني جعلت خريطة تاي تشيو أكثر دقة وألغيت ثلاثة مواقع ، لم أجد موقعًا يناسب طائفة لانغ يا في إعداد تشكيل غو النقل “.
لم يستطع مساعدة نفسه ، كان بإمكانه فقط المضي قدمًا جنبًا إلى جنب مع المد الوحشي.
لم يستطع مساعدة نفسه ، كان بإمكانه فقط المضي قدمًا جنبًا إلى جنب مع المد الوحشي.
الآن ، كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف ملقاة تمامًا على الأرض. كان أكثر من نصف جذع الشجرة فاسدًا ، وبقي عدد قليل منه.
“ما باليد حيلة ، لقد ضعفت قوة الغو الخالد الحد المظلم ، يجب أن أغادر أولاً. سأعود لاستكشاف تاي تشيو مرة أخرى “.
تنهد فانغ يوان داخليا.
إذا نجح هذه المرة ، فسيكون ذلك أفضل ، بعد كل شيء ، لم يكن وضع فانغ يوان الأخير سيئًا ، ولم يكن لديه تهديدات داخلية أو خارجية فورية.
كانت هناك ثلاثة مواقع محددة في تاي تشيو لزيارة فانغ يوان.
قام بمد ذراعي القرد خاصته ، قفز على خيوط العشب العملاقة ، مبتعدًا عن مجموعات الوحوش ، متهربًا من فخ إرادة السماء.
إذا لم ينجح في ذلك ، فلن يكون لدى فانغ يوان الكثير من الوقت أو الطاقة لبذلها في المرة القادمة.
يبدو أنه قد مات للتو ، وكانت هالة المستوى الأقدم ساحقة ، حتى أن المد الوحشي تجنبها دون وعي.
كان مشغولا جدا.
احتل الموقع الأول مجموعة من وحوش ذئاب الدم السوداء المقفرة. المنطقة الثانية كانت خالية ، كانت منطقة بين مجموعتين آكلة اللحوم.
الآن ، كانت شجرة ضباب الأفاعي الألف ملقاة تمامًا على الأرض. كان أكثر من نصف جذع الشجرة فاسدًا ، وبقي عدد قليل منه.
على أي حال ، منذ ثلاثمئة ألف سنة ، كان هناك حريق هائل في تاي تشيو. احترقت شجرة ضباب الأفاعي الألف وتشبه بركانًا ثائرًا ، أضاءت سماء المناطق المحيطة ، لأشهر دون توقف.
كانت إدارة الفتحة الخالدة عملاً ضخمًا ، وكان لديه أيضًا ثقافته الخاصة ليقلق بشأنها ، وكان عليه أن يحل مشكلة جسد الزومبي الخالد ، وكذلك تغيير عقلية فانغ تشنغ.
لا مفر . معظم الأشياء في الحياة لا تسير حسب رغبات المرء.
تناثرت أعداد كبيرة من الوحوش المقفرة في خوف ، وتشكلت قوة قوية. جلبت هذه القوة الوحوش الشرسة الأخرى ، حتى لو لم يكونوا راغبين في ذلك ، لم يتمكنوا من فعل شيء .
غادر فانغ يوان ببطء.
عندما كان سلف الشعر الطويل على قيد الحياة ، ترك وراءه خريطة تاي تشيو ، وكان عمرها ثلاثمئة ألف عام.
اختار الاتجاه الأقرب إلى المخرج وأخذ إجازته.
لكن المشكلة كانت ، بعد أن تحرك فانغ يوان لفترة من الوقت ، اكتشف بعض الخصائص.
كانوا في حالة هياج ، فقط يستمعون إلى غرائز البقاء على قيد الحياة وهم يزمجرون بجنون ، ويهدرون.
أولاً ، كان هناك وحشان مقفران قديمان يتقاتلان ، مما تسبب في حدوث ضجة كبيرة. بعد ذلك ، كانت ثلاث مجموعات من الوحوش المقفرة تواجه بعضها البعض ، وكانوا على وشك الاندلاع في المعركة.
بعد يوم واحد ، تاي تشيو.
ولسوء الحظ ، كانت مجموعات الوحوش الثلاثة هذه تعيق طريق فانغ يوان.
“كل هذا يشير إلى حدوث المد الوحشي.”
حارب الوحشان القديمان المقفران وذهبا نحو مجموعات الوحوش التي كانت في صراع ، وبدأت معركة فوضوية ضخمة نتيجة لذلك.
قام بمد ذراعي القرد خاصته ، قفز على خيوط العشب العملاقة ، مبتعدًا عن مجموعات الوحوش ، متهربًا من فخ إرادة السماء.
“هذا كل شيء.”
“لقد ضعفت الحماية من الحد المظلم على جسدي إلى هذه الدرجة؟ على الرغم من أن إرادة السماء لا يمكنها اكتشاف موقعي ، إلا أنها على دراية بالفعل بالموقع العام. وهكذا ، فإنها ستخلق مدًا وحشيًا ، لتعيث فسادًا في تاي تشيو. إنها تريد استغلال هذه الفرصة لفضحي “.
كانت إدارة الفتحة الخالدة عملاً ضخمًا ، وكان لديه أيضًا ثقافته الخاصة ليقلق بشأنها ، وكان عليه أن يحل مشكلة جسد الزومبي الخالد ، وكذلك تغيير عقلية فانغ تشنغ.
“مم … هذا صحيح ، لديّ زيز ربيع الخريف وأعداد كبيرة من وحوش الثلج معي ، جميعها لديها إرادة السماء. على الرغم من أنها مقيدة داخل الفتحة الخالدة ، إلا أن إرادة السماء بالداخل يمكن أن يتردد صداها مع الأجزاء الموجودة في العالم الخارجي “.
عبس فانغ يوان حتى أعمق.
لقد قلل إلى حد ما من قوة إرادة السماء.
لكن عبس فانغ يوان تدريجيا.
“ما باليد حيلة ، لقد ضعفت قوة الغو الخالد الحد المظلم ، يجب أن أغادر أولاً. سأعود لاستكشاف تاي تشيو مرة أخرى “.
من الناحية المنطقية ، فإن أي عالم ذو فتحة خالدة ، سواء كانت أرضًا مباركة أو مغارة سماء ، كان مستقلاً ، ولا علاقة له بعالم المناطق الخمس. لا يمكن لإرادة السماء أن تتدخل في هذه العوالم الصغيرة.
لكن الآن عرف فانغ يوان ، إذا كانت السماء ستوجد في هذه العوالم الصغيرة ، فيمكن أن تتسبب في صدى مع إرادة السماء في العالم الخارجي ، بالتعاون مع بعضها البعض.
باستخدام اتصال إرادة السماء ، ومع إضعاف الغو الخالد الحد المظلم ، على الرغم من أن إرادة السماء لم تتمكن من العثور على موقع فانغ يوان ، إلا أنها يمكن أن تخلق مدًا وحشيًا ضخمًا يمكنه البحث عن فانغ يوان ، قبل القضاء عليه بلا رحمة!
كانت هذه هي الوجهة الثالثة على خريطة تاي تشيو.
“التجارب تؤدي إلى الحقيقة! أو ربما ، المعلومات المقدمة من طائفة الظل بشأن إرادة السماء لم تكن كاملة. لا أستطيع البقاء هنا! ” فكر فانغ يوان وهو يتحرك.
“التجارب تؤدي إلى الحقيقة! أو ربما ، المعلومات المقدمة من طائفة الظل بشأن إرادة السماء لم تكن كاملة. لا أستطيع البقاء هنا! ” فكر فانغ يوان وهو يتحرك.
قام بمد ذراعي القرد خاصته ، قفز على خيوط العشب العملاقة ، مبتعدًا عن مجموعات الوحوش ، متهربًا من فخ إرادة السماء.
إذا لم ينجح في ذلك ، فلن يكون لدى فانغ يوان الكثير من الوقت أو الطاقة لبذلها في المرة القادمة.
على الرغم من أنه لم يكن كبيرًا ، إلا أنه لم يكن يجب العبث معه.
كان موقع فانغ يوان الحالي هو آخر موقع تم تمييزه على الخريطة.
لكنه كان محكوم عليه بالفشل.
أولاً ، كان هناك وحشان مقفران قديمان يتقاتلان ، مما تسبب في حدوث ضجة كبيرة. بعد ذلك ، كانت ثلاث مجموعات من الوحوش المقفرة تواجه بعضها البعض ، وكانوا على وشك الاندلاع في المعركة.
كان الوقت قد فات.
حارب الوحشان القديمان المقفران وذهبا نحو مجموعات الوحوش التي كانت في صراع ، وبدأت معركة فوضوية ضخمة نتيجة لذلك.
كان المد الوحشي مرعبا.
أثرت المعركة الفوضوية على المناطق المحيطة ، مما أدى إلى المزيد من الفوضى.
“شجرة ضباب الأفاعي الألف …” نظر فانغ يوان إلى المسافة وهو يتمتم.
أثرت المعركة الفوضوية على المناطق المحيطة ، مما أدى إلى المزيد من الفوضى.
مع نمو الفوضى ، تشكل مد وحشي ، مستعرًا نحو فانغ يوان.
“لكن شجرة ضباب الأفاعي الألف لم تمت بعد!” كانت هناك نظرة مظلمة وحذرة في عيون فانغ يوان.
كان المد الوحشي مرعبا.
سواء كانت وحوشًا مقفرة أو وحوشًا مقفرة قديمة ، فقد كانت في حالة مسعورة.
لقد أخذ مخاطرة كبيرة في القدوم إلى تاي تشيو ، وكان للعثور على موقع مناسب لإنشاء تشكيل غو النقل.
على الرغم من أن شجرة ضباب الأفاعي الألف كانت في حالة بائسة ، إلا أنها كانت لا تزال نباتًا مقفرًا أقدم ، كان من السهل قتل الوحوش القديمة المقفرة ومجموعات الوحوش المقفرة.
كانوا في حالة هياج ، فقط يستمعون إلى غرائز البقاء على قيد الحياة وهم يزمجرون بجنون ، ويهدرون.
بدأت الفريسة في مهاجمة المفترس ، وتم تفكيك العديد من مجموعات الوحوش التي عاشت معًا ، ولم يعد هناك أي ترتيب.
كانت الوحوش المقفرة في كل مكان ، وكان عدد الوحوش القديمة المقفرة مرتفعًا أيضًا. كان لإرادة السماء العديد من الخيارات ، يمكن أن تختارها وتؤثر عليها ، ويمكن أن تمنع فانغ يوان بسهولة.
لاحظ فانغ يوان لفترة من الوقت واكتشف شيئًا جديدًا: “الحظ والكارثة يجتمعان حقًا ، لقد قتلت شجرة ضباب الأفاعي الألف العديد من أشكال الحياة وخلقت جبلًا من الجثث ، مما تسبب في ضرب البرق. لكن شجرة ضباب الأفاعي الألف لم يتبق منها سوى هذا الجزء الصغير ، ولا يمكنها سوى اصطياد عدد محدود من الفرائس ، ولا يتراكم هنا تشي اليين والضغينة ، وبالتالي لم يضربها البرق مرة أخرى “.
تناثرت أعداد كبيرة من الوحوش المقفرة في خوف ، وتشكلت قوة قوية. جلبت هذه القوة الوحوش الشرسة الأخرى ، حتى لو لم يكونوا راغبين في ذلك ، لم يتمكنوا من فعل شيء .
بعد لحظة ، أصبحت هذه القوة أقوى وأقوى ، كانت مثل فيضان لا يمكن إيقافه.
كانت قوة الغو الخالد الحد المظلم تتلاشى ، في مرحلة ما ، سيتعرض فانغ يوان لإرادة السماء!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تجتاح كل شيء! كل ما وقف أمام هذه القوة ، سواء كان وحشًا مقفرًا أو مقفرًا قديمًا ، تم تدميره.
كان موقع فانغ يوان الحالي هو آخر موقع تم تمييزه على الخريطة.
شعر فانغ يوان أنه كان لوحًا صغيرًا يطفو فوق المياه الهائجة.
لقد أخذ مخاطرة كبيرة في القدوم إلى تاي تشيو ، وكان للعثور على موقع مناسب لإنشاء تشكيل غو النقل.
لم يستطع مساعدة نفسه ، كان بإمكانه فقط المضي قدمًا جنبًا إلى جنب مع المد الوحشي.
كانت هذه هي الوجهة الثالثة على خريطة تاي تشيو.
كان عليه أن يستمر في التنكر ، إذا تم الكشف عنه ، فإن إرادة السماء ستغمره باستخدام المد الوحشي. بحلول ذلك الوقت ، حتى لو كان لديه جوهر خالد غير محدود وعدد كبير من الغو الخالد معه ، فإنه سيموت بدون جثة سليمة.
كان هناك جذع شجرة ضخم أمامنا ، تشبه سفينة عملاقة جرفتها المياه إلى الشاطئ.
لقد كان مجرد سيد غو خالد من الرتبة السادسة والذي مر بكارثة أرضية واحدة.
من الناحية المنطقية ، فإن أي عالم ذو فتحة خالدة ، سواء كانت أرضًا مباركة أو مغارة سماء ، كان مستقلاً ، ولا علاقة له بعالم المناطق الخمس. لا يمكن لإرادة السماء أن تتدخل في هذه العوالم الصغيرة.
كانت الوحوش المقفرة في كل مكان ، وكان عدد الوحوش القديمة المقفرة مرتفعًا أيضًا. كان لإرادة السماء العديد من الخيارات ، يمكن أن تختارها وتؤثر عليها ، ويمكن أن تمنع فانغ يوان بسهولة.
على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه تغيير الهيئة وغو السلوك ، وحتى الوجه المألوف ، إلا أن التنكر ببساطة لم يكن كافياً.
توقف فانغ يوان عن استخدام مظهر ماعز الجبل الملتف. لا يمكن للماعز الجبلي الملتف أن يدخل في عمق تاي تشيو ، فقد كان هذا المكان الذي تجولت فيه الوحوش القديمة المقفرة.
شعر فانغ يوان أنه كان لوحًا صغيرًا يطفو فوق المياه الهائجة.
كانت قوة الغو الخالد الحد المظلم تتلاشى ، في مرحلة ما ، سيتعرض فانغ يوان لإرادة السماء!
لم يستطع فضح نفسه ، كان ذلك يغازل الموت. لكنه لم يستطع البقاء مختبئًا إلى الأبد ، كان ذلك يعني انتظار الموت.
كان الأمر جيدًا إذا كانت عواصف عادية ، ولكن إذا كانت غير محظوظة وقابلت صاعقة برق سماوية غير عادية ، فستكون النتيجة كارثية.
كان فانغ يوان في خطر عميق ، ولم يستطع إيجاد أي حلول في الوقت الحالي.
لكن عبس فانغ يوان تدريجيا.
“ربما يمكنني المجازفة للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة.” فجأة خطرت له فكرة.
إذا نجح هذه المرة ، فسيكون ذلك أفضل ، بعد كل شيء ، لم يكن وضع فانغ يوان الأخير سيئًا ، ولم يكن لديه تهديدات داخلية أو خارجية فورية.
كانت الوحوش المقفرة في كل مكان ، وكان عدد الوحوش القديمة المقفرة مرتفعًا أيضًا. كان لإرادة السماء العديد من الخيارات ، يمكن أن تختارها وتؤثر عليها ، ويمكن أن تمنع فانغ يوان بسهولة.
إذا لم يكن هناك خيار آخر ، يمكنه فقط القيام بذلك.
“شجرة ضباب الأفاعي الألف …” نظر فانغ يوان إلى المسافة وهو يتمتم.
يعهد بأمله على الغو الخالد سيل الدم والغو الخالد هروب السيف .
لأطول فترة ، تعفنت أشكال الحياة التي لا حصر لها التي ماتت تحت الشجرة وتراكمت في جبل. كانت ضغائنهم ساحقة ، وامتلأ المكان بهالة مظلمة.
لكن هذا كان في عمق تاي تشيو.
يمكن أن يشعر فانغ يوان بشدة أنه في هذه القطعة من شجرة ضباب الأفاعي الألف ، كانت العشرات من الفروع لا تزال على قيد الحياة. كانت مثل الثعابين ، تلتف وتتحرك ببطء. إذا دخلت أي فريسة مداها ، فإنها ستضرب بسرعة ، وتقتل الفريسة.
كانت قوة الغو الخالد الحد المظلم تتلاشى ، في مرحلة ما ، سيتعرض فانغ يوان لإرادة السماء!
لاحظ فانغ يوان لفترة من الوقت واكتشف شيئًا جديدًا: “الحظ والكارثة يجتمعان حقًا ، لقد قتلت شجرة ضباب الأفاعي الألف العديد من أشكال الحياة وخلقت جبلًا من الجثث ، مما تسبب في ضرب البرق. لكن شجرة ضباب الأفاعي الألف لم يتبق منها سوى هذا الجزء الصغير ، ولا يمكنها سوى اصطياد عدد محدود من الفرائس ، ولا يتراكم هنا تشي اليين والضغينة ، وبالتالي لم يضربها البرق مرة أخرى “.
كانت الوحوش المقفرة في كل مكان ، وكان عدد الوحوش القديمة المقفرة مرتفعًا أيضًا. كان لإرادة السماء العديد من الخيارات ، يمكن أن تختارها وتؤثر عليها ، ويمكن أن تمنع فانغ يوان بسهولة.
في هذا الوقت ، غير المد الوحشي فجأة الاتجاهات ، وكان يتحرك إلى الأمام من قبل ، لكنه الآن تحول بزاوية.
لقد أخذ مخاطرة كبيرة في القدوم إلى تاي تشيو ، وكان للعثور على موقع مناسب لإنشاء تشكيل غو النقل.
“هذا ؟!” نظر فانغ يوان إلى الأمام ، وكان الفرح يظهر في عيون القرد المستديرة.
ولسوء الحظ ، كانت مجموعات الوحوش الثلاثة هذه تعيق طريق فانغ يوان.
نظر إلى الجثة الحمراء التي تشبه الجبل في المقدمة ، ولا تزال هناك براعم من اللهب الأزرق تحترق على العظام ، وتم إخفاء الحرارة ولم يكن هناك دفء على الإطلاق ، لكن فانغ يوان شعر بإحساس عميق بالخطر.
“هذا المكان …” كانت يدا فانغ يوان ممسكتان بحبل عملاق من العشب كان يبلغ ارتفاعه مئات الأمتار ، وتسلق عليه ونظر بعيدًا.
كانت هذه جثة وحش مقفر أقدم.
كان مشغولا جدا.
يبدو أنه قد مات للتو ، وكانت هالة المستوى الأقدم ساحقة ، حتى أن المد الوحشي تجنبها دون وعي.
دون أن يصبح قرد ابتلاع لهب ، لم يستطع فانغ يوان التحرك هنا.
“مفاجأة حقًا عندما لم أكن أتوقعها ، الأمل كان فقط في الزاوية!” في هذه اللحظة ، أراد فانغ يوان حقًا أن يضحك بصوت عالٍ.
الأولان اختفيا ، والثالث كان غير مناسب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
