تضحيات خاصة
الفصل 1008: تضحيات خاصة
بعد موجة من هذه المحنة الكبيرة ، تعرضت مدينة الريش المقدسة لطائفة الظل لأكبر ضرر. حتى لو كانوا قد استخدموا أعدادًا كبيرة من غو قوة الأمنيات الفاني ، فإنها لا يمكن أن تتطابق مع فانغ يوان والبلاط السماوي.
تحت سيطرة فانغ يوان ، اندلعت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة بضوء أحمر مبهر.
بعد موجة من هذه المحنة الكبيرة ، تعرضت مدينة الريش المقدسة لطائفة الظل لأكبر ضرر. حتى لو كانوا قد استخدموا أعدادًا كبيرة من غو قوة الأمنيات الفاني ، فإنها لا يمكن أن تتطابق مع فانغ يوان والبلاط السماوي.
غطى الضوء الأحمر مسافة كبيرة ، مشتعلًا مثل الجحيم الهائج.
تحت نظرات الجنية لي شان و هَي لو لان ، تابعت شيطانة السماء الملتهبة أيضًا هؤلاء الزومبي الخالدين ، وحولت نفسها إلى مادة خالدة ، واندمجت في التشكيل الضخم.
انتشرت قوة غامضة فوق النار ، أي لؤلؤة محنة الفاجرا التي تضرب منزل الغو الخالد سوف يبتلعها الضوء الأحمر وتختم في الداخل.
كانت هذه كائنات زومبي خالدة من جميع فروع تحالف الزومبي. ظهر العديد من الزومبي من الرتبة السادسة والرتبة السابعة والثامنة ، وكانت أعدادهم مروعة.
سمح الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة لمنصة المبارزة الفوضوية الرشيقة بإظهار أقوى قدراتها.
بعد التمسك بمرارة لفترة من الوقت ، تم اختراق مرحلة منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة في العديد من الأماكن مع استمرار التضحية بأعداد كبيرة من ديدان الغو.
كراك…
من بين هؤلاء الزومبي الخالدين ، رأت شخصية شيطانة السماء الملتهبة.
استمرت محنة بقايا الفاجرا لمدة ثماني دقائق قبل أن تتوقف فجأة.
لا شك ، حتى لو لم يكن لدى هذه الأيائل أي غو خالد بري عليها ، فإن قوة هذه المحنة الكبيرة كانت مرعبة أكثر بكثير من الموجة الأولى.
“إذا استمر هذا الأمر ، فمن المحتمل أن يستمر منزل الغو الخالد لمدة 15 دقيقة فقط.” نادت هَي لو لان على فانغ يوان.
اهتز منزل الغو الخالد بالكامل بشدة وبدأ في التصدع.
كان بالكاد قادرًا على استيعاب بقايا محنة الفاجرا.
انتهت الموجة الثالثة ، وتحطمت مدينة الريش المقدسة ومنصة المبارزة الفوضوية الرشيقة ، وتم تخزين ديدان الغو المتبقية من قبل أسياد الغو الخالدين.
كان بالكاد قادرًا على استيعاب بقايا محنة الفاجرا.
بعد كل شيء ، كانت هذه محنة كبيرة!
كان المطر الشبيه بالسهم الذي كان يتعامل معه حوالي عشرة بالمئة فقط من الإجمالي.
لكن فانغ يوان لا يزال ينجح.
كان حجم كل من هذه الأيائل بحجم فيل. كانت أجسادهم شبه شفافة ، وتشكلت على ما يبدو من الضوء الأبيض.
تم التحكم في المزيد والمزيد من لآلئ الفاجرا ، المختومة داخل منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة مؤقتًا.
لقد قام بتنشيط حركة مسار السيف الشهيرة والرائعة مثل سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة ، قوتها لا يمكن إيقافها ومرعبة.
ومع ذلك ، كان على فانغ يوان أن يدفع ثمناً باهظاً مقابل ذلك.
“لقد ناضلنا لفترة طويلة ، لكن الجزء الذي أخرجته من جوهر الشمس العملاقة الخالد لم يتم إنفاقه حتى بنسبة 30 بالمئة. ولكن بعد امتصاص مئة لؤلؤة فاجرا ، تم إنفاق كل هذا الجزء من جوهر الشمس العملاقة الخالد! “
كان برج مراقبة السماء عبارة عن منزل غو خالد من المرتبة التاسعة مع دفاع مذهل ومع كون غو القدر الخالد جوهره ، كان له تأثير دفاعي ضد الكوارث والمحن.
تسبب الإنفاق السريع لجوهر الشمس العملاقة الخالد في صدمة داخلية لـ فانغ يوان.
لم يكن لدى فانغ يوان أيضًا أي طرق جيدة.
ولكن في الوقت الحالي لم يكن الوقت المناسب للشعور بالضيق بسبب الخسارة ، فقد أخذ المزيد من جوهر الشمس العملاقة الخالد.
كان برج مراقبة السماء عبارة عن منزل غو خالد من المرتبة التاسعة مع دفاع مذهل ومع كون غو القدر الخالد جوهره ، كان له تأثير دفاعي ضد الكوارث والمحن.
تحركت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة بحرية ، ولم تكن آمنة فقط في المحنة الكبيرة ، بل امتصت أيضًا المزيد من لآلئ الفاجرا ، واستمرت قوتها في الزيادة بدلاً من ذلك.
كان برج مراقبة السماء عبارة عن منزل غو خالد من المرتبة التاسعة مع دفاع مذهل ومع كون غو القدر الخالد جوهره ، كان له تأثير دفاعي ضد الكوارث والمحن.
على الرغم من عدم رغبة أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي في المشاركة ، من خلال التواجد في هذه الحالة ، لم يتمكنوا من الهروب وكانوا متورطين أيضًا.
لكن منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لـ فانغ يوان ، تحت تأثير جوهر الشمس العملاقة الخالد ، كانت قادرة على إظهار قوة غير عادية ، وعرض عجائب المسار الزمني ، ولم تنخفض قوتها بل زادت.
كانت طائفة الظل تعاني من معظم المطر الذي يشبه السهم.
بعد موجة من هذه المحنة الكبيرة ، تعرضت مدينة الريش المقدسة لطائفة الظل لأكبر ضرر. حتى لو كانوا قد استخدموا أعدادًا كبيرة من غو قوة الأمنيات الفاني ، فإنها لا يمكن أن تتطابق مع فانغ يوان والبلاط السماوي.
كان برج مراقبة السماء عبارة عن منزل غو خالد من المرتبة التاسعة مع دفاع مذهل ومع كون غو القدر الخالد جوهره ، كان له تأثير دفاعي ضد الكوارث والمحن.
استمرت محنة بقايا الفاجرا لمدة ثماني دقائق قبل أن تتوقف فجأة.
دون السماح للأطراف الثلاثة بوقت للاستراحة ، هبطت موجة ثانية من المحن.
تم تفعيل خطة التعزيزات ، واحدة تلو الأخرى ، وظهرت الأرقام ضمن تشكيل البنيات العشرة المتطرفة.
أضاءت دوائر الضوء في السماء ، من داخل دوائر الضوء ، اندفعت عدة أيائل عملاقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
عبس فانغ يوان ، فالتعزيز من المرتبة الثامنة الذي كان يتوقعه قد مات بشكل بائس أمام عينيه.
كان حجم كل من هذه الأيائل بحجم فيل. كانت أجسادهم شبه شفافة ، وتشكلت على ما يبدو من الضوء الأبيض.
تسبب الإنفاق السريع لجوهر الشمس العملاقة الخالد في صدمة داخلية لـ فانغ يوان.
أطلقت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لآلئ الفاجرا في محاولة لكسر التشكيل.
الوحش المقفر الأقدم – أيائل نور المصير !
الوحش المقفر الأقدم – أيائل نور المصير !
كانت هذه محنة كبيرة تشكلت من الوحوش المقفرة الأقدم. يمكن لكل وحش مقفر أقدم أن يضاهي سيد غو خالد من المرتبة الثامنة. والآن كان هناك اثنان وعشرون من هذه الأيائل.
ينتشر تحالف الزومبي الضخم في جميع أنحاء المناطق الخمس ، وهو قائد بين القوى العظمى ، وكان في الواقع مجرد واجهة لطائفة الظل.
عبس فانغ يوان ، فالتعزيز من المرتبة الثامنة الذي كان يتوقعه قد مات بشكل بائس أمام عينيه.
كان للورد برج مراقبة السماء أيضًا تعبير قبيح للغاية.
وهذا يعني أنه كان هناك 22 وحشًا من قوة المعركة من الرتبة الثامنة!
أطلقت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لآلئ الفاجرا في محاولة لكسر التشكيل.
لا شك ، حتى لو لم يكن لدى هذه الأيائل أي غو خالد بري عليها ، فإن قوة هذه المحنة الكبيرة كانت مرعبة أكثر بكثير من الموجة الأولى.
كان تعبير فانغ يوان قبيحًا أيضًا.
فقد معظم أيائل نور المصير حياتهم على الفور تحت أضواء السيف القاطعة. حتى لو كان لديهم غو خالد بري ، فلا فائدة منه.
اندفعت مجموعة أيائل الضوء نحو تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة ، في لحظة ، شحبت مجموعة طائفة الظل.
كانت هذه محنة كبيرة تشكلت من الوحوش المقفرة الأقدم. يمكن لكل وحش مقفر أقدم أن يضاهي سيد غو خالد من المرتبة الثامنة. والآن كان هناك اثنان وعشرون من هذه الأيائل.
اتسعت الفجوة بسرعة في تشكيل البنيات العشرة المتطرفة ، مما سمح لنصف مجموعة الأيائل بالدخول إلى الداخل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“أيل نور المصير له تسعة ألوان مطابقة للسماوات التسع السحيقة. هذه كلها أيائل نور بيضاء ، يبدو أنها يجب أن تأتي من السماء البيضاء. “
“أيل نور المصير له طبيعة لطيفة ، وقد تم تسميته في الأساطير الجميلة حيث حمل البشر إلى السماء. من كان يظن أنه تحت تأثير إرادة السماء ، ستهيج هذه الأيائل وتمتلئ بنية القتال! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“أيل نور المصير له طبيعة لطيفة ، وقد تم تسميته في الأساطير الجميلة حيث حمل البشر إلى السماء. من كان يظن أنه تحت تأثير إرادة السماء ، ستهيج هذه الأيائل وتمتلئ بنية القتال! “
“لقد ناضلنا لفترة طويلة ، لكن الجزء الذي أخرجته من جوهر الشمس العملاقة الخالد لم يتم إنفاقه حتى بنسبة 30 بالمئة. ولكن بعد امتصاص مئة لؤلؤة فاجرا ، تم إنفاق كل هذا الجزء من جوهر الشمس العملاقة الخالد! “
على الرغم من عدم رغبة أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي في المشاركة ، من خلال التواجد في هذه الحالة ، لم يتمكنوا من الهروب وكانوا متورطين أيضًا.
قبل أن يتمكن لورد برج مراقبة السماء من اتخاذ خطوة ، ضحوا بأنفسهم بالفعل ، وتحولوا إلى جزء من تشكيل البنيات العشرة المتطرفة!
كانت الهجمات التي يمكن ختمها من خلال منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة باستخدام غموض المسار الزمني أشياء مثل الرياح والمياه والأرض والنار ، وليس الوحوش.
“هذا هو؟!” داخل منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة ، كانت هَي لو لان و تاي باي يون شنغ والباقي بعيون واسعة عندما انفجروا معًا.
سيطر فانغ يوان على منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة للتراجع إلى حافة المعركة.
تسبب الإنفاق السريع لجوهر الشمس العملاقة الخالد في صدمة داخلية لـ فانغ يوان.
كانت هذه الأيائل على قيد الحياة ، ولم يتمكن من استخدام منزل الغو الخالد لختمها.
كانت الهجمات التي يمكن ختمها من خلال منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة باستخدام غموض المسار الزمني أشياء مثل الرياح والمياه والأرض والنار ، وليس الوحوش.
لحسن الحظ ، استولى فانغ يوان على العديد من لآلئ الفاجرا في وقت سابق ، واستخدمها الآن لإجبار الأيائل على الابتعاد.
لحسن الحظ ، استولى فانغ يوان على العديد من لآلئ الفاجرا في وقت سابق ، واستخدمها الآن لإجبار الأيائل على الابتعاد.
كان المطر الشبيه بالسهم الذي كان يتعامل معه حوالي عشرة بالمئة فقط من الإجمالي.
لقد كان مجرد أن طائفة الظل كانت سرية للغاية ، ولم يكن العديد من كبار المسؤولين في تحالف الزومبي على علم بذلك. تم إخفاء هذا السر في أعمق أجزاء تحالف الزومبي.
في الموجة الثانية من المحن ، كان وضع البلاط السماوي هو الأفضل ، و فانغ يوان في المرتبة الثانية ، و طائفة الظل كان لديهم أكبر ضغط عليهم ، ووضعهم حرج للغاية.
استمرت محنة بقايا الفاجرا لمدة ثماني دقائق قبل أن تتوقف فجأة.
في اللحظة الحاسمة ، كان الزومبي الخالد بو تشينغ هو من تميز.
قبل أن يتمكن لورد برج مراقبة السماء من اتخاذ خطوة ، ضحوا بأنفسهم بالفعل ، وتحولوا إلى جزء من تشكيل البنيات العشرة المتطرفة!
“لقد ناضلنا لفترة طويلة ، لكن الجزء الذي أخرجته من جوهر الشمس العملاقة الخالد لم يتم إنفاقه حتى بنسبة 30 بالمئة. ولكن بعد امتصاص مئة لؤلؤة فاجرا ، تم إنفاق كل هذا الجزء من جوهر الشمس العملاقة الخالد! “
لقد قام بتنشيط حركة مسار السيف الشهيرة والرائعة مثل سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة ، قوتها لا يمكن إيقافها ومرعبة.
فقد معظم أيائل نور المصير حياتهم على الفور تحت أضواء السيف القاطعة. حتى لو كان لديهم غو خالد بري ، فلا فائدة منه.
كان المطر الشبيه بالسهم الذي كان يتعامل معه حوالي عشرة بالمئة فقط من الإجمالي.
من ناحية أخرى ، رأى لورد برج مراقبة السماء أيضًا هذه الفرصة الجيدة ، كما انتقل برج مراقبة السماء أيضًا ، مما زاد من شدة إصابة طائفة الظل.
كان بو تشينغ قد مات بالفعل ، لكن جسده الزومبي الخالد كان مليئًا بعدد لا يمكن تصوره من علامات داو مسار السيف. مع تضخيم علامات الداو هذه ، حتى نفس الحركة القاتلة سيكون لها تأثيرات مختلفة تمامًا عن عندما استخدمها تشين باي شنغ ، كان الاختلاف هائلاً.
ثابر الزومبي الخالد بو تشينغ بمرارة ، وأخيراً سمح لطائفة الظل باجتياز الموجة الثانية من المحن الكبيرة.
ومع ذلك ، كانت الغيوم المظلمة في السماء متناثرة للغاية بالفعل ، ولم يعد بإمكان الزومبي الخالدين من البنيات العشرة المتطرفة إخفاء أنفسهم وكانوا مرئيين بشكل غير واضح.
من كان يظن أن تحالف الزومبي لديه مثل هذه العلاقة مع طائفة الظل.
تسبب الإنفاق السريع لجوهر الشمس العملاقة الخالد في صدمة داخلية لـ فانغ يوان.
“لقد ضعف التشكيل بالفعل إلى أدنى نقطة له ، هجوم!” دعا فانغ يوان بحزم.
تمت إعادة بناء تشكيل البنيات العشرة المتطرفة ، لكن يبدو أن السحب الداكنة الكثيفة قد تعرضت لضربة قوية ، غير قادرة على استعادة قوتها.
لقد كان مجرد أن طائفة الظل كانت سرية للغاية ، ولم يكن العديد من كبار المسؤولين في تحالف الزومبي على علم بذلك. تم إخفاء هذا السر في أعمق أجزاء تحالف الزومبي.
أطلقت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لآلئ الفاجرا في محاولة لكسر التشكيل.
انتشرت قوة غامضة فوق النار ، أي لؤلؤة محنة الفاجرا التي تضرب منزل الغو الخالد سوف يبتلعها الضوء الأحمر وتختم في الداخل.
من ناحية أخرى ، رأى لورد برج مراقبة السماء أيضًا هذه الفرصة الجيدة ، كما انتقل برج مراقبة السماء أيضًا ، مما زاد من شدة إصابة طائفة الظل.
حتى السماء والأرض لن تسمح بخلقه!
“ماذا أفعل؟!” داخل مدينة الريش المقدسة ، كان يينغ وو شي يضع رأسه بين يديه ، غير قادر على فعل أي شيء للمساعدة.
كانت تعبيرات أعضاء أسياد الغو الخالدين الآخرين من طائفة الظل رمادية أيضًا ، وكان المزاج مهيبًا للغاية.
كرر فانغ يوان نفس الشيء ، باستخدام جوهر الشمس العملاقة الخالد لتنشيط منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لامتصاص المطر الثاقب.
لقد كانت بالفعل اللحظة الحاسمة بين النصر أو الهزيمة.
غرقت هي لو لان في صمت.
كان بو تشينغ قد مات بالفعل ، لكن جسده الزومبي الخالد كان مليئًا بعدد لا يمكن تصوره من علامات داو مسار السيف. مع تضخيم علامات الداو هذه ، حتى نفس الحركة القاتلة سيكون لها تأثيرات مختلفة تمامًا عن عندما استخدمها تشين باي شنغ ، كان الاختلاف هائلاً.
اكتمل تشكيل تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة ، وسينجح أو يفشل ، ولم تكن هناك نتيجة أخرى. بمجرد كسر التشكيل ، سينهار كل شيء على التوالي.
“هذا هو؟!” داخل منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة ، كانت هَي لو لان و تاي باي يون شنغ والباقي بعيون واسعة عندما انفجروا معًا.
“لا يوجد شيء آخر يمكننا القيام به ، يمكننا فقط التضحية بتحالف الزومبي!” تنهد طفل النجوم السبعة تنهيدة طويلة ، قبل أن يتخذ قرارًا.
المحنة الكبيرة – المطر الثاقب المطلق.
انتهت الموجة الثالثة ، وتحطمت مدينة الريش المقدسة ومنصة المبارزة الفوضوية الرشيقة ، وتم تخزين ديدان الغو المتبقية من قبل أسياد الغو الخالدين.
في هذه اللحظة ، أُجبرت طائفة الظل على تقديم تضحيات مؤلمة ، والتخلي عن تحالف الزومبي لإنقاذ هذا الموقف.
كانت فروع تحالف الزومبي التي انتشرت في جميع أنحاء المناطق الخمس في الواقع قوى تابعة لطائفة الظل ؛ مثل كيف كانت الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى تابعة للبلاط السماوي.
لقد كان مجرد أن طائفة الظل كانت سرية للغاية ، ولم يكن العديد من كبار المسؤولين في تحالف الزومبي على علم بذلك. تم إخفاء هذا السر في أعمق أجزاء تحالف الزومبي.
كانت تشكيل زومبي البنيات العشرة المتطرفة الخالد عديم الحياة أعظم خطة لطائفة الظل ، تم إنشاؤها من خلال استنفاذ كل ما لديهم.
تم التحكم في المزيد والمزيد من لآلئ الفاجرا ، المختومة داخل منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة مؤقتًا.
قبل أن يتمكن لورد برج مراقبة السماء من اتخاذ خطوة ، ضحوا بأنفسهم بالفعل ، وتحولوا إلى جزء من تشكيل البنيات العشرة المتطرفة!
لا مفر منه ولا يمكن إيقافه.
في هذه اللحظة ، أُجبرت طائفة الظل على تقديم تضحيات مؤلمة ، والتخلي عن تحالف الزومبي لإنقاذ هذا الموقف.
“لقد خمنت العلاقة بين طائفة الظل و تحالف الزومبي ، لكن لم أتوقع أن يكون هناك مثل هذا الموقف! لقد ضللتني ذكريات حياتي السابقة. بعد كل شيء ، خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، كانت جميع فروع تحالف الزومبي موجودة … “
الفصل 1008: تضحيات خاصة
لحسن الحظ ، استولى فانغ يوان على العديد من لآلئ الفاجرا في وقت سابق ، واستخدمها الآن لإجبار الأيائل على الابتعاد.
تم تفعيل خطة التعزيزات ، واحدة تلو الأخرى ، وظهرت الأرقام ضمن تشكيل البنيات العشرة المتطرفة.
كانت الهجمات التي يمكن ختمها من خلال منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة باستخدام غموض المسار الزمني أشياء مثل الرياح والمياه والأرض والنار ، وليس الوحوش.
“لقد ناضلنا لفترة طويلة ، لكن الجزء الذي أخرجته من جوهر الشمس العملاقة الخالد لم يتم إنفاقه حتى بنسبة 30 بالمئة. ولكن بعد امتصاص مئة لؤلؤة فاجرا ، تم إنفاق كل هذا الجزء من جوهر الشمس العملاقة الخالد! “
لا شك ، حتى لو لم يكن لدى هذه الأيائل أي غو خالد بري عليها ، فإن قوة هذه المحنة الكبيرة كانت مرعبة أكثر بكثير من الموجة الأولى.
كانت هذه كائنات زومبي خالدة من جميع فروع تحالف الزومبي. ظهر العديد من الزومبي من الرتبة السادسة والرتبة السابعة والثامنة ، وكانت أعدادهم مروعة.
“هذا هو؟!” داخل منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة ، كانت هَي لو لان و تاي باي يون شنغ والباقي بعيون واسعة عندما انفجروا معًا.
سمح الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة لمنصة المبارزة الفوضوية الرشيقة بإظهار أقوى قدراتها.
“همف! من المؤكد أن طائفة الظل كانت وراء تحالف الزومبي ، “عبس لورد برج مراقبة السماء ، مما أسفر عن نية القتل المتصاعدة بداخله ، وبصره كان باردًا ،” جيد! سنقبض على كل هؤلاء المتمردين الذين يتحدون إرادة السماء بضربة واحدة “.
لكن بشكل غير متوقع ، لم يكن هؤلاء الزومبي الخالدون في حالة واعية وكانوا مثل الدمى التي تسيطر عليها الخيوط.
كانت الموجة الثالثة من المحن الكبيرة أكثر رعباً بكثير من كلتا المحنتين الكبيرتين السابقتين مجتمعين.
الفصل 1008: تضحيات خاصة
قبل أن يتمكن لورد برج مراقبة السماء من اتخاذ خطوة ، ضحوا بأنفسهم بالفعل ، وتحولوا إلى جزء من تشكيل البنيات العشرة المتطرفة!
لا مفر منه ولا يمكن إيقافه.
“الاخت الكبرى!” انتحبت الجنية لي شان في حزن.
“همف! من المؤكد أن طائفة الظل كانت وراء تحالف الزومبي ، “عبس لورد برج مراقبة السماء ، مما أسفر عن نية القتل المتصاعدة بداخله ، وبصره كان باردًا ،” جيد! سنقبض على كل هؤلاء المتمردين الذين يتحدون إرادة السماء بضربة واحدة “.
من بين هؤلاء الزومبي الخالدين ، رأت شخصية شيطانة السماء الملتهبة.
تحت سيطرة فانغ يوان ، اندلعت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة بضوء أحمر مبهر.
لكن هذا الزومبي الخالد من المرتبة الثامنة ، زعيم فرع تحالف الزومبي في السهول الشمالية ، لا يبدو أنه في حالة واعية ، حيث يظهر تعبيرًا فارغًا.
تحت نظرات الجنية لي شان و هَي لو لان ، تابعت شيطانة السماء الملتهبة أيضًا هؤلاء الزومبي الخالدين ، وحولت نفسها إلى مادة خالدة ، واندمجت في التشكيل الضخم.
كرر فانغ يوان نفس الشيء ، باستخدام جوهر الشمس العملاقة الخالد لتنشيط منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لامتصاص المطر الثاقب.
بالحصول على أجسام الزومبي الخالدين هذه المليئة بعلامات الداو بالإضافة إلى عدد لا يحصى من الغو الخالد والفتحات الخالدة ، تكثفت الغيوم الداكنة للتشكيل المتطرف واتسعت على الفور ، متجاوزة حالة الذروة السابقة ، ووصلت إلى مستوى غير مسبوق ، وتغطي السماء بأكملها تقريبًا.
هبطت الموجة الثالثة من المحن الكبيرة.
بعد التمسك بمرارة لفترة من الوقت ، تم اختراق مرحلة منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة في العديد من الأماكن مع استمرار التضحية بأعداد كبيرة من ديدان الغو.
بكت الجنية لي شان دموع الحزن.
لم يكن لدى فانغ يوان أيضًا أي طرق جيدة.
غرقت هي لو لان في صمت.
الوحش المقفر الأقدم – أيائل نور المصير !
عبس فانغ يوان ، فالتعزيز من المرتبة الثامنة الذي كان يتوقعه قد مات بشكل بائس أمام عينيه.
كانت الموجة الثالثة من المحن الكبيرة أكثر رعباً بكثير من كلتا المحنتين الكبيرتين السابقتين مجتمعين.
“لقد خمنت العلاقة بين طائفة الظل و تحالف الزومبي ، لكن لم أتوقع أن يكون هناك مثل هذا الموقف! لقد ضللتني ذكريات حياتي السابقة. بعد كل شيء ، خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، كانت جميع فروع تحالف الزومبي موجودة … “
ينتشر تحالف الزومبي الضخم في جميع أنحاء المناطق الخمس ، وهو قائد بين القوى العظمى ، وكان في الواقع مجرد واجهة لطائفة الظل.
من كان يظن أن تحالف الزومبي لديه مثل هذه العلاقة مع طائفة الظل.
“أيل نور المصير له تسعة ألوان مطابقة للسماوات التسع السحيقة. هذه كلها أيائل نور بيضاء ، يبدو أنها يجب أن تأتي من السماء البيضاء. “
حتى لو رأى شخص ما الحقيقة وتحدث عنها ، فمن سيصدقه؟
في اللحظة الحاسمة ، كان الزومبي الخالد بو تشينغ هو من تميز.
ينتشر تحالف الزومبي الضخم في جميع أنحاء المناطق الخمس ، وهو قائد بين القوى العظمى ، وكان في الواقع مجرد واجهة لطائفة الظل.
تحت نظرات الجنية لي شان و هَي لو لان ، تابعت شيطانة السماء الملتهبة أيضًا هؤلاء الزومبي الخالدين ، وحولت نفسها إلى مادة خالدة ، واندمجت في التشكيل الضخم.
“الاخت الكبرى!” انتحبت الجنية لي شان في حزن.
“في السابق ، أصدرت طائفة الظل مهمة إلزامية لصقل تشكيلات الغو على نطاق واسع ، ربما كانت للتخطيط ضد أعضاء تحالف الزومبي.” جاء تاي باي يون شنغ فجأة إلى الإدراك ، وشعر أن قلبه يقشعر من الدافع الشرير لطائفة الظل.
كان تعبير فانغ يوان قبيحًا أيضًا.
“كل شيء قد انتهى. المنتصر النهائي يمكن أن يكون فقط البلاط السماوي! ” ضحك لورد برج مراقبة السماء بصوت عالٍ ، مفعلًا أقوى هجوم لبرج مراقبة السماء.
كان للورد برج مراقبة السماء أيضًا تعبير قبيح للغاية.
من بين هؤلاء الزومبي الخالدين ، رأت شخصية شيطانة السماء الملتهبة.
“لقد خمنت العلاقة بين طائفة الظل و تحالف الزومبي ، لكن لم أتوقع أن يكون هناك مثل هذا الموقف! لقد ضللتني ذكريات حياتي السابقة. بعد كل شيء ، خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، كانت جميع فروع تحالف الزومبي موجودة … “
لقد قام بتنشيط حركة مسار السيف الشهيرة والرائعة مثل سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة ، قوتها لا يمكن إيقافها ومرعبة.
”هذه تكلفة هائلة! قتل تقريبًا جميع الزومبي الخالدين في المناطق الخمس ، وتحويلهم إلى مواد خالدة لوضع هذا التشكيل المتطرف. ماذا يريدون صقله؟ هل يمكن أن يكون الغو الأسطوري للحياة الأبدية؟! “
كان للورد برج مراقبة السماء أيضًا تعبير قبيح للغاية.
تحركت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة بحرية ، ولم تكن آمنة فقط في المحنة الكبيرة ، بل امتصت أيضًا المزيد من لآلئ الفاجرا ، واستمرت قوتها في الزيادة بدلاً من ذلك.
في اللحظة التالية ، رأى لورد برج مراقبة السماء : تحت هجوم برج المراقبة من السماء ، انفتح التشكيل ، وعانى أسياد الغو الخالدون من طائفة الظل من عدد لا يحصى من الضحايا ، كما مات فانغ يوان والباقي معًا!
سمح الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة لمنصة المبارزة الفوضوية الرشيقة بإظهار أقوى قدراتها.
كما أظهر الخالدون من البلاط السماوي خلفه تعبيرات قلقة.
حتى لو كانوا من ذوي الخبرة والمعرفة ، مع مكانة عالية وقوة ، لا يمكنهم إلا أن يذهلوا من هذه الخطوة المذهلة لطائفة الظل.
من هذه اللحظة فصاعدًا ، تم تدمير القوة الخارقة التي تمتلك أكبر عدد من أعضاء أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس ، تحالف الزومبي ، تمامًا وتشتت في مهب الريح!
تم تفعيل خطة التعزيزات ، واحدة تلو الأخرى ، وظهرت الأرقام ضمن تشكيل البنيات العشرة المتطرفة.
“لقد ضعف التشكيل بالفعل إلى أدنى نقطة له ، هجوم!” دعا فانغ يوان بحزم.
سووش سووش سووش!
كان للورد برج مراقبة السماء أيضًا تعبير قبيح للغاية.
صوت خارق اخترق آذان الجميع.
هبطت الموجة الثالثة من المحن الكبيرة.
كانت إرادة السماء شرسة ، بغض النظر عما كانت طائفة الظل تحاول صقله ، كان من الواضح أنه كان شيئًا يتحدى السماء تمامًا وقد أثار بالفعل غضب إرادة السماء.
“أيل نور المصير له طبيعة لطيفة ، وقد تم تسميته في الأساطير الجميلة حيث حمل البشر إلى السماء. من كان يظن أنه تحت تأثير إرادة السماء ، ستهيج هذه الأيائل وتمتلئ بنية القتال! “
حتى السماء والأرض لن تسمح بخلقه!
تم تفعيل خطة التعزيزات ، واحدة تلو الأخرى ، وظهرت الأرقام ضمن تشكيل البنيات العشرة المتطرفة.
كانت الموجة الثالثة من المحن الكبيرة أكثر رعباً بكثير من كلتا المحنتين الكبيرتين السابقتين مجتمعين.
ولكن في الوقت الحالي لم يكن الوقت المناسب للشعور بالضيق بسبب الخسارة ، فقد أخذ المزيد من جوهر الشمس العملاقة الخالد.
بدأت الأمطار الغزيرة تتساقط من السماء. كان طول كل رذاذ مطر نصف بوصة فقط ، لكنه كان حادًا بشكل لا يضاهى كما لو كان بإمكانه اختراق كل شيء في العالم!
لقد كان مجرد أن طائفة الظل كانت سرية للغاية ، ولم يكن العديد من كبار المسؤولين في تحالف الزومبي على علم بذلك. تم إخفاء هذا السر في أعمق أجزاء تحالف الزومبي.
المحنة الكبيرة – المطر الثاقب المطلق.
أضاءت دوائر الضوء في السماء ، من داخل دوائر الضوء ، اندفعت عدة أيائل عملاقة.
وهذا يعني أنه كان هناك 22 وحشًا من قوة المعركة من الرتبة الثامنة!
تمت إعادة بناء تشكيل البنيات العشرة المتطرفة ، لكن يبدو أن السحب الداكنة الكثيفة قد تعرضت لضربة قوية ، غير قادرة على استعادة قوتها.
كرر فانغ يوان نفس الشيء ، باستخدام جوهر الشمس العملاقة الخالد لتنشيط منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لامتصاص المطر الثاقب.
كان بو تشينغ قد مات بالفعل ، لكن جسده الزومبي الخالد كان مليئًا بعدد لا يمكن تصوره من علامات داو مسار السيف. مع تضخيم علامات الداو هذه ، حتى نفس الحركة القاتلة سيكون لها تأثيرات مختلفة تمامًا عن عندما استخدمها تشين باي شنغ ، كان الاختلاف هائلاً.
لقد شعر هذه المرة بوضوح أن الصعوبة كانت أعلى عدة مرات من ذي قبل.
لا مفر منه ولا يمكن إيقافه.
بعد التمسك بمرارة لفترة من الوقت ، تم اختراق مرحلة منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة في العديد من الأماكن مع استمرار التضحية بأعداد كبيرة من ديدان الغو.
تحت نظرات الجنية لي شان و هَي لو لان ، تابعت شيطانة السماء الملتهبة أيضًا هؤلاء الزومبي الخالدين ، وحولت نفسها إلى مادة خالدة ، واندمجت في التشكيل الضخم.
“ماذا أفعل؟!” داخل مدينة الريش المقدسة ، كان يينغ وو شي يضع رأسه بين يديه ، غير قادر على فعل أي شيء للمساعدة.
“إذا استمر هذا الأمر ، فمن المحتمل أن يستمر منزل الغو الخالد لمدة 15 دقيقة فقط.” نادت هَي لو لان على فانغ يوان.
كرر فانغ يوان نفس الشيء ، باستخدام جوهر الشمس العملاقة الخالد لتنشيط منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لامتصاص المطر الثاقب.
ثابر الزومبي الخالد بو تشينغ بمرارة ، وأخيراً سمح لطائفة الظل باجتياز الموجة الثانية من المحن الكبيرة.
لكن منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لـ فانغ يوان ، تحت تأثير جوهر الشمس العملاقة الخالد ، كانت قادرة على إظهار قوة غير عادية ، وعرض عجائب المسار الزمني ، ولم تنخفض قوتها بل زادت.
كانت طائفة الظل تعاني من معظم المطر الذي يشبه السهم.
لم يكن لدى فانغ يوان أيضًا أي طرق جيدة.
كرر فانغ يوان نفس الشيء ، باستخدام جوهر الشمس العملاقة الخالد لتنشيط منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة لامتصاص المطر الثاقب.
بدأت الأمطار الغزيرة تتساقط من السماء. كان طول كل رذاذ مطر نصف بوصة فقط ، لكنه كان حادًا بشكل لا يضاهى كما لو كان بإمكانه اختراق كل شيء في العالم!
على الرغم من أنه استخدم بالفعل كل قوته واستوعب العديد من الهجمات مع منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة ، إلا أنه ما زال غير قادر على حماية كل شيء.
على الرغم من أنه استخدم بالفعل كل قوته واستوعب العديد من الهجمات مع منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة ، إلا أنه ما زال غير قادر على حماية كل شيء.
في الموجة الثانية من المحن ، كان وضع البلاط السماوي هو الأفضل ، و فانغ يوان في المرتبة الثانية ، و طائفة الظل كان لديهم أكبر ضغط عليهم ، ووضعهم حرج للغاية.
كان المطر الشبيه بالسهم الذي كان يتعامل معه حوالي عشرة بالمئة فقط من الإجمالي.
كانت طائفة الظل تعاني من معظم المطر الذي يشبه السهم.
صوت خارق اخترق آذان الجميع.
تحت سيطرة فانغ يوان ، اندلعت منصة المبارزة الفوضوية الرشيقة بضوء أحمر مبهر.
كانت الموجة الثالثة من المحن الكبيرة أكثر رعباً بكثير من كلتا المحنتين الكبيرتين السابقتين مجتمعين.
مع هذا ، يمكن لأي شخص أن يعرف رعب المحنة الكبيرة. في ظل هذا المأزق القاتل ، لن يقضي فريق أسياد الغو الخالدين ذوو المرتبة الثامنة على الإطلاق وقتًا ممتعًا.
حتى لو كانوا من ذوي الخبرة والمعرفة ، مع مكانة عالية وقوة ، لا يمكنهم إلا أن يذهلوا من هذه الخطوة المذهلة لطائفة الظل.
انتهت الموجة الثالثة ، وتحطمت مدينة الريش المقدسة ومنصة المبارزة الفوضوية الرشيقة ، وتم تخزين ديدان الغو المتبقية من قبل أسياد الغو الخالدين.
كان برج مراقبة السماء مليئًا بالشقوق ، أعمق عدة مرات من ذي قبل ، حتى أن أحد أركان البرج قد انهار تمامًا.
لحسن الحظ ، استولى فانغ يوان على العديد من لآلئ الفاجرا في وقت سابق ، واستخدمها الآن لإجبار الأيائل على الابتعاد.
“كل شيء قد انتهى. المنتصر النهائي يمكن أن يكون فقط البلاط السماوي! ” ضحك لورد برج مراقبة السماء بصوت عالٍ ، مفعلًا أقوى هجوم لبرج مراقبة السماء.
كان هذا هجومًا حمل قوة القدر.
كان برج مراقبة السماء عبارة عن منزل غو خالد من المرتبة التاسعة مع دفاع مذهل ومع كون غو القدر الخالد جوهره ، كان له تأثير دفاعي ضد الكوارث والمحن.
غرقت هي لو لان في صمت.
لا مفر منه ولا يمكن إيقافه.
في اللحظة التالية ، رأى لورد برج مراقبة السماء : تحت هجوم برج المراقبة من السماء ، انفتح التشكيل ، وعانى أسياد الغو الخالدون من طائفة الظل من عدد لا يحصى من الضحايا ، كما مات فانغ يوان والباقي معًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
