999 قطعة شطرنج ، لاعب شطرنج
الفصل 999: قطعة شطرنج ، لاعب شطرنج
“لكن بالنظر إلى الأمر الآن ، فقد بدأت بداية جيدة. لقد قمت بتحويل أكبر قدر من إرادة المعركة. طالما احتفظت بهذه الميزة ، فإن منزل الغو الخالد هو ملكي. “
تحركوا بسرعة ، كانوا يحاولون شن هجوم تسلل.
استجاب الجميع بسرعة ، كان فانغ يوان من بينهم ، وكانت جروحه لا تزال تنزف ، لكن بالطبع ، كان تمويهًا.
حفز الشيخ السامي لعشيرة شياو نفسه سرًا ، لكنه كان أيضًا مدركًا داخليًا: كانت الصعوبة الأكبر في الحفاظ على ميزته الحالية.
بعد القتال اليوم في جبل يي تيان ، غادر مكان إقامته ووصل إلى قمة جبل. وقف لفترة طويلة تحت رياح الجبل.
وفقًا للقواعد ، كان الثاني الذي اعتلى المسرح هو بيدق لسيدة الغو الخالدة من عشيرة وو ، وو دانغ تشي.
سيدة الغو الخالدة من عشيرة وو هذه كانت شخصية ثاقبة. اختارت شخصًا بمستوى زراعة أقل ، مثل تكلفة دخول جبل يي تيان في وقت سابق.
وقف سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ على الفور ، مشيًا إلى جانبي شياو شان ، مع تعبيرات حذر تجاه الجميع.
في هذه الليلة ، كان لاعب الشطرنج ، سلف عشيرة شياو ، يشعر أيضًا بالقلق .
لكن في النهاية ، تمكنوا من الوصول إلى وو شين تونغ.
“آمل ألا يخيب شياو شان ظني لاحقًا.”
كان هناك شخص واحد فقط نام بشكل سليم ، كان فانغ يوان.
كانت أمنية الشيخ السامي لعشيرة شياو شيئًا لم يكن أعضاء الغو الخالدون الآخرون على الحدود الجنوبية راغبين في حدوثه.
في الوقت الحالي ، خلق سلف عشيرة شياو ميزة كبيرة ، أراد أسياد الغو الخالدون من الحدود الجنوبية رؤية شياو شان مهزومًا أو حتى مقتولًا ، حتى تختفي ميزة سلف عشيرة شياو ، وستتاح لهم الفرصة.
وصل وو شين تونغ بالقرب من جبل يي تيان.
كان حوله العديد من أسيا الغو.
لكن في النهاية ، تمكنوا من الوصول إلى وو شين تونغ.
“الجميع ، أنا أتحمل مهمة ذات أهمية قصوى للعشيرة. لإبادة الشر سندفع أي ثمن! ” أشار إلى جبل يي تيان ، وكان تعبيره صارمًا حيث ارتفعت نيته في القتال ، إلى جانب إرادته في المعركة.
كان أحدهم من شيوخ عشيرة وو ، يحرس وو شين تونغ. كان الاثنان الآخران من زعماء العشائر في القرى التي كانت تابعة لعشيرة وو.
كان شياو شان قد أنهى للتو كلماته ، لكن لم يكن هناك استجابة تذكر.
كان حوله العديد من أسيا الغو.
تم إلهام الشياطين ، وكانوا معجبين بحماس وتطلعات شياو شان.
“لا داعي للقول بعد الآن. طالما أن الجميع يحميني ، حتى لو كان لديهم قوة معركة من الرتبة الخامسة ، إلى متى يمكنهم الصمود ضد الوحوش؟ بمجرد أن يتم إنفاق جوهرهم البدائي ، فإن إنجاز قتل الرتبة الخامسة سيكون ملكك بالكامل. علاوة على ذلك ، سأذهب شخصيا ، لدي بعض الثقة بالطبع ، لماذا أرسل نفسي للموت؟ “
ومن بين هؤلاء ، كان أصحاب أعلى زراعة ثلاثة أسياد غو من الرتبة الرابعة.
كان أحدهم من شيوخ عشيرة وو ، يحرس وو شين تونغ. كان الاثنان الآخران من زعماء العشائر في القرى التي كانت تابعة لعشيرة وو.
لكن لم يجرؤ أحد على النظر إليه باحتقار ، لأنه طور طريق الاستعباد. سمح له هذا المسار بمحاربة العديد من الناس بمفرده.
كان وو شين تونغ من المرتبة الرابعة في مسار الاستعباد في مرحلة الذروة ، وكان نحيفًا وله وجه شاحب ، كان يسعل من وقت لآخر ، مثل عالم مريض ، لم يستطع حتى الوقوف في الرياح الباردة لفترة طويلة.
لكن لم يجرؤ أحد على النظر إليه باحتقار ، لأنه طور طريق الاستعباد. سمح له هذا المسار بمحاربة العديد من الناس بمفرده.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“في جبل يي تيان ، أقوى شخص هو الزعيم السابق لعشيرة شياو شياو شان. أسفله يوجد سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ ، وهما من أسياد الغو من المسار الشيطاني . هؤلاء الثلاثة جميعهم من أسياد الغو من الرتبة الخامسة . في رأيي ، يجب أن نتصرف ببطء ، ونقوم بدعوة المزيد من أعضاء المسار الصالح للانضمام إلينا ، وهذا سيجعل المعركة أكثر ضمانًا ، ويمكننا منع هذه الشياطين من الهروب أيضًا “. اقترح زعيم عشيرة من المرتبة الرابعة.
قام الزعيم الآخر من الرتبة الرابعة من عشيرة وو بمنعهم بشدة ، في اللحظة الحاسمة ، جاءت مجموعة من الطيور الطائرة وأنقذت وو شين تونغ من هدف المسار الشيطاني لقتله.
لكن لم يجرؤ أحد على النظر إليه باحتقار ، لأنه طور طريق الاستعباد. سمح له هذا المسار بمحاربة العديد من الناس بمفرده.
تحول تعبير وو شين تونغ إلى قاتم ، وأراد القيام بذلك أيضًا ، لكن هذه المهمة كانت مهمة قسرية من قبل العشيرة ، وقد أعطوه وقتًا معينًا. لقد كان صارمًا ومسرعًا للغاية ، ولم يستطع وو شين تونغ إلا أن يشتبه في أنه أصبح تضحية في صراع سياسي لعشيرته.
في الوضع الحالي ، كان المسار الشيطاني يعاني من خسائر فادحة. في غضون ذلك ، على الرغم من أن المسار الصالح كان قليل العدد ، إلا أنهم لم يفقدوا أحداً.
لقد بذل كل جهده واستخدم شبكته لتجنيد كل هؤلاء الأشخاص من حوله.
لن يفهم وو شين تونغ حقيقة جبل يي تيان حتى بعد الموت. كل أسياد الغو الكبار والأقوياء هؤلاء كانوا مجرد أدوات لمسابقة القمار لـ أسياد الغو الخالدين. من المؤكد أنه لم يكن يعرف ، في هذا الوقت ، كم كان عدد أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية يوجهون انتباههم إليه.
“آمل ألا يخيب شياو شان ظني لاحقًا.”
“لا داعي للقول بعد الآن. طالما أن الجميع يحميني ، حتى لو كان لديهم قوة معركة من الرتبة الخامسة ، إلى متى يمكنهم الصمود ضد الوحوش؟ بمجرد أن يتم إنفاق جوهرهم البدائي ، فإن إنجاز قتل الرتبة الخامسة سيكون ملكك بالكامل. علاوة على ذلك ، سأذهب شخصيا ، لدي بعض الثقة بالطبع ، لماذا أرسل نفسي للموت؟ “
حتى لو توسعت مجموعات الوحش مئة مرة ، لم تكن لتشكل تهديدًا له. علاوة على ذلك ، كان لديه معرفة بحياته السابقة ، وكان يعرف ما سيحدث.
كان وو شين تونغ شخصًا ماهرًا ، ببضع كلمات فقط ، بدد شكوك الجميع ورفع معنويات المجموعة.
حفز الشيخ السامي لعشيرة شياو نفسه سرًا ، لكنه كان أيضًا مدركًا داخليًا: كانت الصعوبة الأكبر في الحفاظ على ميزته الحالية.
تحركوا بسرعة ، كانوا يحاولون شن هجوم تسلل.
بعد معركة عنيفة ، مات اثنان من أسياد الغو من الرتبة الرابعة من المسار الصالح ، بينما تراجع وو شين تونغ بإصابات خطيرة.
بعد لحظة ، كان الجبل مغطى بمجموعات من الوحوش ، وتحت تلاعب وو شين تونغ ، اتجهوا نحو جبل يي تيان.
في الوقت الحالي ، لا تزال قرية يي تيان قيد البناء.
كان أسياد الغو من المسار الشيطاني في حالة من الفوضى ، وقد اعتادوا القتال بمفردهم ، على الرغم من أن شياو شان كان يحاول تجميع رجاله معًا وتنظيمهم ، لم يكن هناك تأثير يذكر على المدى القصير.
من بينهم ، قال سيد غو من الرتبة الثالثة باكتئاب: “أيها القائد ، يجب أن نتراجع. إن المسار الصالح قوي للغاية ، ومن الطبيعي ألا ننتصر. لكن يمكننا دائمًا أن نقاوم في يوم آخر. يجب أن نترك هذا المكان الخطير ونجد جبلًا آخر لإعادة بناء قرية يي تيان ، وهذا ممكن أيضًا “.
كان شياو شان قلقًا للغاية ، فقد كان يفكر: “لقد تم بناء قرية يي تيان للتو ، ونحن على وشك الانتهاء فقط. هذه هي معركتي الأولى ضد المسار الصالح ، قرية يي تيان مثل لافتة ، لا يمكن أن تسقط! بمجرد أن تسقط ، ستعاني معنوياتنا ، إنها مثل الضربة الشديدة التي ستجعلنا نتعثر إلى الأبد. لنفقد سمعتنا ، من سيأتي إلى هنا وينضم إلي؟ “
في الوقت الحالي ، لا تزال قرية يي تيان قيد البناء.
بالتفكير في هذا ، أمر شياو شان على الفور أسياد الغو من المسار الشيطاني للدفاع عن قرية يي تيان بحياتهم.
كانت أفكار شياو شان دقيقة للغاية ، لكنه بالغ في تقدير قدرة أسياد الغو من المسار الشيطاني على التعاون.
تحركوا بسرعة ، كانوا يحاولون شن هجوم تسلل.
إذا حارب أسياد الغو من المسار الشيطاني أسياد الغو من المسار الصالح واحدًا لواحد ، فعادة ما يربحون أكثر مما يخسرونه. لكن عندما يكون هناك الكثير من الناس ، إذا كانت لديهم أعداد زوجية ، فعادة ما ينتصر المسار الصالح.
بدون أي تعاون ، كان أسياد الغو من المسار الشيطاني مجرد غوغاء.
كان أحدهم من شيوخ عشيرة وو ، يحرس وو شين تونغ. كان الاثنان الآخران من زعماء العشائر في القرى التي كانت تابعة لعشيرة وو.
ضد مجموعات الوحوش الضخمة ، لم يعطوا الأولوية للدفاع عن النقاط الاستراتيجية ، وهذا ما أراد وو شين تونغ رؤيته.
بالتفكير في هذا ، أمر شياو شان على الفور أسياد الغو من المسار الشيطاني للدفاع عن قرية يي تيان بحياتهم.
في البداية ، مات عدد كبير من الوحوش البرية من هجوم أسياد الغو الشيطانيين.
في الوضع الحالي ، كان المسار الشيطاني يعاني من خسائر فادحة. في غضون ذلك ، على الرغم من أن المسار الصالح كان قليل العدد ، إلا أنهم لم يفقدوا أحداً.
لكن لم يجرؤ أحد على النظر إليه باحتقار ، لأنه طور طريق الاستعباد. سمح له هذا المسار بمحاربة العديد من الناس بمفرده.
ولكن سرعان ما أصبحت هجمات أسياد الغو من المسار الشيطاني متناثرة. بعد كل شيء ، كان لدى أسياد الغو الفانين جوهر بدائي محدود.
اندفعت الوحوش البرية عبر أسياد الغو من المسار الشيطاني واعتدت عليهم.
صُدم جميع أسياد الغو بسلوك شياو شان ، وتحدثوا بسرعة ووافقوا على القتال حتى الموت.
عانى أسياد الغو من المسار الشيطاني من خسائر أثقل وأثقل ، وكانت المعركة تميل لصالح المسار الصالح.
“لكن بالنظر إلى الأمر الآن ، فقد بدأت بداية جيدة. لقد قمت بتحويل أكبر قدر من إرادة المعركة. طالما احتفظت بهذه الميزة ، فإن منزل الغو الخالد هو ملكي. “
كان وو شين تونغ من المرتبة الرابعة في مسار الاستعباد في مرحلة الذروة ، وكان نحيفًا وله وجه شاحب ، كان يسعل من وقت لآخر ، مثل عالم مريض ، لم يستطع حتى الوقوف في الرياح الباردة لفترة طويلة.
“جيد.”
كان شياو شان و سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ من الرتبة الخامسة ، وقد أجبروا على وضع يائس ، وكان عليهم مهاجمة المسار الصالح.
“عظيم…”
بعد القتال اليوم في جبل يي تيان ، غادر مكان إقامته ووصل إلى قمة جبل. وقف لفترة طويلة تحت رياح الجبل.
شاهد فريق أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية المعركة وهم يبدون تعابير الفرح.
كان لسلف عشيرة شياو تعبير مظلم ، حدق في شياو شان بثبات.
كان شياو شان من المحاربين القدامى في ساحة المعركة ، وكان يعلم أن الوضع لا يمكن أن يستمر ، وصرخ: “الخبراء من الرتبة الرابعة والخامسة ، تعالوا معي واقتلوا سيد الغو من مسار الاستعباد ! أي شخص آخر ، تراجع أثناء القتال “.
“الجميع ، أنا أتحمل مهمة ذات أهمية قصوى للعشيرة. لإبادة الشر سندفع أي ثمن! ” أشار إلى جبل يي تيان ، وكان تعبيره صارمًا حيث ارتفعت نيته في القتال ، إلى جانب إرادته في المعركة.
في الوضع الحالي ، كان المسار الشيطاني يعاني من خسائر فادحة. في غضون ذلك ، على الرغم من أن المسار الصالح كان قليل العدد ، إلا أنهم لم يفقدوا أحداً.
“لكن بالنظر إلى الأمر الآن ، فقد بدأت بداية جيدة. لقد قمت بتحويل أكبر قدر من إرادة المعركة. طالما احتفظت بهذه الميزة ، فإن منزل الغو الخالد هو ملكي. “
كانت أمنية الشيخ السامي لعشيرة شياو شيئًا لم يكن أعضاء الغو الخالدون الآخرون على الحدود الجنوبية راغبين في حدوثه.
كان الجميع يعلم أن القتال وحده لن يؤدي إلى نهاية جيدة. فقط من خلال الاعتماد على بعضهم البعض وشق طريق من الدم يمكنهم البقاء على قيد الحياة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تلقت كلمات شياو شان استجابة سريعة.
كان جميع أسياد الغو من الرتبة الرابعة والخامسة مبتهجين سراً وتجمعوا حول شياو شان. لكن ما تبقى من أسياد الغو من المرتبة الثانية والثالثة كان لديهم تعبيرات شاحبة.
خف تعبير شياو شان: “أعلم أن الجميع يمرون بأوقات عصيبة ، هناك إصابات. لكن لا توجد إصابة يمكن مقارنتها بإخواننا الذين ضحوا بأنفسهم اليوم ، أليس كذلك؟ الجميع ، استريحوا في هذا الكهف اليوم ، غدًا ، سنجمع قواتنا ونقاتل في سبيل قتل وو شين تونغ ، ولن نرتاح حتى وفاته! “
الأشخاص الذين قاموا بالهجوم كانوا أقوياء ، بغض النظر عن أي شيء ، إذا تمكنوا من الخروج من الحصار ، فيمكنهم الهروب بمفردهم.
كان أسياد الغو من المسار الشيطاني في حالة من الفوضى ، وقد اعتادوا القتال بمفردهم ، على الرغم من أن شياو شان كان يحاول تجميع رجاله معًا وتنظيمهم ، لم يكن هناك تأثير يذكر على المدى القصير.
لكن أسياد الغو الذين بقوا محاطين بمجموعات من الوحوش ، لم يكن هناك مكان يمكنهم الذهاب إليه ، يمكنهم فقط انتظار التعزيزات.
خف تعبير شياو شان: “أعلم أن الجميع يمرون بأوقات عصيبة ، هناك إصابات. لكن لا توجد إصابة يمكن مقارنتها بإخواننا الذين ضحوا بأنفسهم اليوم ، أليس كذلك؟ الجميع ، استريحوا في هذا الكهف اليوم ، غدًا ، سنجمع قواتنا ونقاتل في سبيل قتل وو شين تونغ ، ولن نرتاح حتى وفاته! “
فقط فانغ يوان ، على الرغم من وجود تعبير قلق وشرس عليه ، كان لديه راحة البال.
كان الجميع يعلم أن القتال وحده لن يؤدي إلى نهاية جيدة. فقط من خلال الاعتماد على بعضهم البعض وشق طريق من الدم يمكنهم البقاء على قيد الحياة.
حتى لو توسعت مجموعات الوحش مئة مرة ، لم تكن لتشكل تهديدًا له. علاوة على ذلك ، كان لديه معرفة بحياته السابقة ، وكان يعرف ما سيحدث.
إذا حارب أسياد الغو من المسار الشيطاني أسياد الغو من المسار الصالح واحدًا لواحد ، فعادة ما يربحون أكثر مما يخسرونه. لكن عندما يكون هناك الكثير من الناس ، إذا كانت لديهم أعداد زوجية ، فعادة ما ينتصر المسار الصالح.
صُدم جميع أسياد الغو بسلوك شياو شان ، وتحدثوا بسرعة ووافقوا على القتال حتى الموت.
كما هو متوقع ، كانت التطورات التالية تقريبًا هي نفسها كما في حياته السابقة.
في هذه المعركة المفاجئة ، قاتل أسياد الغو من المسار الشيطاني ضد موجات مجموعات الوحوش وتقدموا إلى الأمام ، مما تسبب في وفاة العديد من أسياد الغو على طول الطريق.
لكن في النهاية ، تمكنوا من الوصول إلى وو شين تونغ.
كان شياو شان و سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ من الرتبة الخامسة ، وقد أجبروا على وضع يائس ، وكان عليهم مهاجمة المسار الصالح.
بعد معركة عنيفة ، مات اثنان من أسياد الغو من الرتبة الرابعة من المسار الصالح ، بينما تراجع وو شين تونغ بإصابات خطيرة.
سرعان ما امتلأ الكهف برائحة مقززة من الدم والعرق والبول والبراز المختلطة معًا.
كان وو شين تونغ من المرتبة الرابعة في مسار الاستعباد في مرحلة الذروة ، وكان نحيفًا وله وجه شاحب ، كان يسعل من وقت لآخر ، مثل عالم مريض ، لم يستطع حتى الوقوف في الرياح الباردة لفترة طويلة.
قام الزعيم الآخر من الرتبة الرابعة من عشيرة وو بمنعهم بشدة ، في اللحظة الحاسمة ، جاءت مجموعة من الطيور الطائرة وأنقذت وو شين تونغ من هدف المسار الشيطاني لقتله.
لم يكن لديهم خيار سوى العودة إلى جبل يي تيان.
في الوقت الحالي ، لا تزال قرية يي تيان قيد البناء.
لكن لم يجرؤ أحد على النظر إليه باحتقار ، لأنه طور طريق الاستعباد. سمح له هذا المسار بمحاربة العديد من الناس بمفرده.
في تلك الليلة ، جمع شياو شان أعضاء المسار الشيطاني المتبقين في كهف معين.
لكن في النهاية ، تمكنوا من الوصول إلى وو شين تونغ.
كان مغمورًا بالدماء ، وكانت عيناه ملطختين بها عندما صرخ بصوت أجش: “وو شين تونغ لم يمت بعد ، إنه تهديد حقيقي. طالما أنه على قيد الحياة ، فسوف نواجه خطر المد المستمر من الوحوش. نحن بحاجة لقتله ، وإلا فلن يتم بناء قرية يي تيان “.
كان أسياد الغو من المسار الشيطاني يتقلبون ويتحركون ، ويفكرون في المعركة اليائسة غدًا ، لم يتمكنوا من النوم.
كان شياو شان قد أنهى للتو كلماته ، لكن لم يكن هناك استجابة تذكر.
عانى أسياد الغو من المسار الشيطاني من خسارة ، وكانت معنوياتهم منخفضة.
كان أسياد الغو من المسار الشيطاني في حالة من الفوضى ، وقد اعتادوا القتال بمفردهم ، على الرغم من أن شياو شان كان يحاول تجميع رجاله معًا وتنظيمهم ، لم يكن هناك تأثير يذكر على المدى القصير.
ضد مجموعات الوحوش الضخمة ، لم يعطوا الأولوية للدفاع عن النقاط الاستراتيجية ، وهذا ما أراد وو شين تونغ رؤيته.
كان هناك شخص واحد فقط نام بشكل سليم ، كان فانغ يوان.
من بينهم ، قال سيد غو من الرتبة الثالثة باكتئاب: “أيها القائد ، يجب أن نتراجع. إن المسار الصالح قوي للغاية ، ومن الطبيعي ألا ننتصر. لكن يمكننا دائمًا أن نقاوم في يوم آخر. يجب أن نترك هذا المكان الخطير ونجد جبلًا آخر لإعادة بناء قرية يي تيان ، وهذا ممكن أيضًا “.
كما قال ذلك ، ومض ضوء حاد في عيني شياو شان وهو يقف ويهاجم.
رفع سيفه وقتل سيد الغو ذاك على الفور ، صارخًا: “هذا الشخص يحاول أن يهز أرواحنا ، إنه يستحق الموت! إذا تجرأ أي شخص على طلب التراجع ، فسوف ينتهي بك الأمر مثله! “
وقف سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ على الفور ، مشيًا إلى جانبي شياو شان ، مع تعبيرات حذر تجاه الجميع.
كان الجميع يعلم أن القتال وحده لن يؤدي إلى نهاية جيدة. فقط من خلال الاعتماد على بعضهم البعض وشق طريق من الدم يمكنهم البقاء على قيد الحياة.
صُدم جميع أسياد الغو بسلوك شياو شان ، وتحدثوا بسرعة ووافقوا على القتال حتى الموت.
لم يكن لديهم خيار سوى العودة إلى جبل يي تيان.
كان لسلف عشيرة شياو تعبير مظلم ، حدق في شياو شان بثبات.
خف تعبير شياو شان: “أعلم أن الجميع يمرون بأوقات عصيبة ، هناك إصابات. لكن لا توجد إصابة يمكن مقارنتها بإخواننا الذين ضحوا بأنفسهم اليوم ، أليس كذلك؟ الجميع ، استريحوا في هذا الكهف اليوم ، غدًا ، سنجمع قواتنا ونقاتل في سبيل قتل وو شين تونغ ، ولن نرتاح حتى وفاته! “
بالتفكير في هذا ، أمر شياو شان على الفور أسياد الغو من المسار الشيطاني للدفاع عن قرية يي تيان بحياتهم.
استجاب الجميع بسرعة ، كان فانغ يوان من بينهم ، وكانت جروحه لا تزال تنزف ، لكن بالطبع ، كان تمويهًا.
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة ، ولم يكن الكهف الجبلي كبيرًا ، ولم يكن هناك مساحة كبيرة لنوم أسياد الغو من المسار الشيطاني.
كان هذا الكهف الذي اختاره شياو شان خصيصًا ، وكان من السهل عليهم مراقبة بعضهم البعض. إذا كانوا بحاجة إلى استخدام المرحاض ، فعليهم فعل ذلك في الكهف.
خف تعبير شياو شان: “أعلم أن الجميع يمرون بأوقات عصيبة ، هناك إصابات. لكن لا توجد إصابة يمكن مقارنتها بإخواننا الذين ضحوا بأنفسهم اليوم ، أليس كذلك؟ الجميع ، استريحوا في هذا الكهف اليوم ، غدًا ، سنجمع قواتنا ونقاتل في سبيل قتل وو شين تونغ ، ولن نرتاح حتى وفاته! “
سرعان ما امتلأ الكهف برائحة مقززة من الدم والعرق والبول والبراز المختلطة معًا.
وفقًا للقواعد ، كان الثاني الذي اعتلى المسرح هو بيدق لسيدة الغو الخالدة من عشيرة وو ، وو دانغ تشي.
كان أسياد الغو من المسار الشيطاني يتقلبون ويتحركون ، ويفكرون في المعركة اليائسة غدًا ، لم يتمكنوا من النوم.
صُدم جميع أسياد الغو بسلوك شياو شان ، وتحدثوا بسرعة ووافقوا على القتال حتى الموت.
كان هناك شخص واحد فقط نام بشكل سليم ، كان فانغ يوان.
وقف سون بانغ هو و تشو شينغ شينغ على الفور ، مشيًا إلى جانبي شياو شان ، مع تعبيرات حذر تجاه الجميع.
يمكن سماع شخيره في الكهف بأكمله.
استجاب الجميع بسرعة ، كان فانغ يوان من بينهم ، وكانت جروحه لا تزال تنزف ، لكن بالطبع ، كان تمويهًا.
شياو شان كان يغلق عينيه ويستريح ، عند سماعه هذا الصوت ، فتح عينيه ورأى فانغ يوان ، ابتسم بخفة وقال بصوت عال: “هذا الرجل ليس لديه مخاوف.”
كان أحدهم من شيوخ عشيرة وو ، يحرس وو شين تونغ. كان الاثنان الآخران من زعماء العشائر في القرى التي كانت تابعة لعشيرة وو.
سيدة الغو الخالدة من عشيرة وو هذه كانت شخصية ثاقبة. اختارت شخصًا بمستوى زراعة أقل ، مثل تكلفة دخول جبل يي تيان في وقت سابق.
جذب صوته انتباه الجميع.
سيدة الغو الخالدة من عشيرة وو هذه كانت شخصية ثاقبة. اختارت شخصًا بمستوى زراعة أقل ، مثل تكلفة دخول جبل يي تيان في وقت سابق.
شاهد فريق أسياد الغو الخالدين على الحدود الجنوبية المعركة وهم يبدون تعابير الفرح.
أكمل شياو شان: “لا تقلقوا على الجميع ، لدي ثقة كاملة في معركة الغد! وو شين تونغ قد أصيب بالفعل بجروح خطيرة ، سيموت بالتأكيد غدًا. أنا ، شياو شان ، أقسم أنني لن أهرب ، إذا خالفت كلامي ، فربما تدينني السماء ، وربما يهتز العالم من الغضب! “
كان وو شين تونغ من المرتبة الرابعة في مسار الاستعباد في مرحلة الذروة ، وكان نحيفًا وله وجه شاحب ، كان يسعل من وقت لآخر ، مثل عالم مريض ، لم يستطع حتى الوقوف في الرياح الباردة لفترة طويلة.
“سيدي ، طلب سلف عشيرة شياو مقابلتك ، لكنك لم توافق على ذلك. إنه سيد غو خالد من المرتبة السابعة ، لقد كان بالفعل في الخارج لمدة ساعتين. ألن يكون الأمر سيئًا إذا واصلنا المضي قدمًا؟ ” سأل لو زوان فنغ بعناية ورفق.
تم إلهام الشياطين ، وكانوا معجبين بحماس وتطلعات شياو شان.
“لكن بالنظر إلى الأمر الآن ، فقد بدأت بداية جيدة. لقد قمت بتحويل أكبر قدر من إرادة المعركة. طالما احتفظت بهذه الميزة ، فإن منزل الغو الخالد هو ملكي. “
كان مغمورًا بالدماء ، وكانت عيناه ملطختين بها عندما صرخ بصوت أجش: “وو شين تونغ لم يمت بعد ، إنه تهديد حقيقي. طالما أنه على قيد الحياة ، فسوف نواجه خطر المد المستمر من الوحوش. نحن بحاجة لقتله ، وإلا فلن يتم بناء قرية يي تيان “.
لكنهم لم يعرفوا أن شياو شان كان يحاول إخضاع الغو الخالد في جسده ، والحصول على اعتراف من سلف عشيرة شياو. ما لم يكن لديه خيار ، فلن يتراجع أبدًا من هنا.
سيدة الغو الخالدة من عشيرة وو هذه كانت شخصية ثاقبة. اختارت شخصًا بمستوى زراعة أقل ، مثل تكلفة دخول جبل يي تيان في وقت سابق.
رفع سيفه وقتل سيد الغو ذاك على الفور ، صارخًا: “هذا الشخص يحاول أن يهز أرواحنا ، إنه يستحق الموت! إذا تجرأ أي شخص على طلب التراجع ، فسوف ينتهي بك الأمر مثله! “
فكر شياو شان في أسياد الغو من المسار الشيطاني في الكهف على أنهم قطع شطرنج.
لقد بذل كل جهده واستخدم شبكته لتجنيد كل هؤلاء الأشخاص من حوله.
وفقًا للقواعد ، كان الثاني الذي اعتلى المسرح هو بيدق لسيدة الغو الخالدة من عشيرة وو ، وو دانغ تشي.
كان مغمورًا بالدماء ، وكانت عيناه ملطختين بها عندما صرخ بصوت أجش: “وو شين تونغ لم يمت بعد ، إنه تهديد حقيقي. طالما أنه على قيد الحياة ، فسوف نواجه خطر المد المستمر من الوحوش. نحن بحاجة لقتله ، وإلا فلن يتم بناء قرية يي تيان “.
في المقابل ، كان قطعة شطرنج من سلف عشيرة شياو ، لكنه لم يكن يعرف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في هذه الليلة ، كان لاعب الشطرنج ، سلف عشيرة شياو ، يشعر أيضًا بالقلق .
لكن في النهاية ، تمكنوا من الوصول إلى وو شين تونغ.
بعد القتال اليوم في جبل يي تيان ، غادر مكان إقامته ووصل إلى قمة جبل. وقف لفترة طويلة تحت رياح الجبل.
لم يكن لديهم خيار سوى العودة إلى جبل يي تيان.
كانت أمنية الشيخ السامي لعشيرة شياو شيئًا لم يكن أعضاء الغو الخالدون الآخرون على الحدود الجنوبية راغبين في حدوثه.
“سيدي ، طلب سلف عشيرة شياو مقابلتك ، لكنك لم توافق على ذلك. إنه سيد غو خالد من المرتبة السابعة ، لقد كان بالفعل في الخارج لمدة ساعتين. ألن يكون الأمر سيئًا إذا واصلنا المضي قدمًا؟ ” سأل لو زوان فنغ بعناية ورفق.
خف تعبير شياو شان: “أعلم أن الجميع يمرون بأوقات عصيبة ، هناك إصابات. لكن لا توجد إصابة يمكن مقارنتها بإخواننا الذين ضحوا بأنفسهم اليوم ، أليس كذلك؟ الجميع ، استريحوا في هذا الكهف اليوم ، غدًا ، سنجمع قواتنا ونقاتل في سبيل قتل وو شين تونغ ، ولن نرتاح حتى وفاته! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
