994 سرقة الغو الخالد لبو تشينغ
الفصل 994: سرقة الغو الخالد لبو تشينغ
لم يستطع فانغ يوان لمس هذا الغو الخالد حتى الآن ، لقد احتفظ به في فتحته الخالدة.
“هذا هو الوحش المقفر الأقدم ثور العيون اللامعدودة الصافي ؟!” نظر فانغ يوان إلى النهر السماوي الساقط ، حيث جذب رأس الثور الغارق انتباهه.
سرعان ما سارع باستخدام أساليبه لسحب رأس الثور هذا.
كان الوحش المقفر السحيق شكلًا قويًا للحياة يمكن أن ينافس أسياد الغو الخالدين من المرتبة الثامنة.
كانت هذه الأطراف واللحم المقطوع غذاءً جيدًا لهذه الكائنات الحية.
كان لثور العيون اللامعدودة الصافي جسد ضخم. فقط هذا الرأس كان بالفعل مثل تل صغير.
وكان ثقيلا جدا.
كان فانغ يوان قد سحب ذات مرة وادي لوو بو ، لكن رأس هذا الثور وحده كان أثقل من الوادي.
هذه المرة ، بعد فترة طويلة ، قام فانغ يوان بسحب غو خالد ثان.
“وزن رأس هذا الثور هو في الغالب على القرون. لا يصدق ، تم قطع القرون بالفعل بسيف الضوء ولم يتبق سوى نصفها ، لكنها لا تزال ثقيلة جدًا! “
سرعان ما سارع باستخدام أساليبه لسحب رأس الثور هذا.
لهث فانغ يوان.
وبالمقارنة مع ذلك ، فإن الموقر الخالد الأصل البدائي ، الذي كان لديه أطول عمر بين الموقرين ، عاش فقط خمسة وعشرين ألف سنة. الموقر الشيطان اللوتس الأحمر مع أقصر عمر عاش لثلاثة آلاف عام ، كان بالكاد جزءًا صغيرًا من شجرة خشب الأرض القديمة!
كانت قرون الثور في المرتبة الثامنة من المواد الخالدة ، وكانت مملوءة بعلامات داو المسار المعدني وعلامات داو مسار الأرض.
لكن ديدان أرض العشرة آلاف لي كانت مخبأة بعمق داخل خندق الأرض أو هاوية الأرض ، لم تكن موجودة في النهر السماوي الساقط.
وكان جلد الثور نادرًا جدًا ، فقد كان مليئًا بعلامات داو مسار الماء . لسوء الحظ ، لم يكن لدى فانغ يوان سوى جزء من جلد رأس الثور. إذا كان جلد جسد الثور ، فلن تكون هناك علامات داو لمسار مائي فحسب ، بل سيكون هناك أيضًا علامات داو لمسار الضوء ، فقد كان مفيدًا جدًا في غو التحقيق الخالد!
لكن عيون الثور كانت الجزء الأكثر قيمة من عيون الثور الواضحة.
أي نوع من الأشخاص كان بو تشينغ؟ حتى في التاريخ ، كان معروفًا بأنه من بين أقوى الناس تحت الموقرين. على الرغم من أنه لم يكن منيعًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه السيطرة بسهولة وقمع كل القارة الوسطى.
كانت العينان مظلمتين وعميقتين ، وكانت مليئة بعلامات داو مسار الظلام . عندما حصل عليها فانغ يوان ، كان هناك العديد من غو مسار الظلام البري الفاني في الداخل ، معظمهم من الرتبة الخامسة ، لم يتمكنوا من الهروب في الوقت المناسب.
هذه المسافة كانت حدوده.
عيون ثور العيون اللامعدودة الصافي لا يمكن رؤيتها.
كانت هذه الأطراف واللحم المقطوع غذاءً جيدًا لهذه الكائنات الحية.
“واحسرتاه…”
كانت هذه كلها أجزاء مقطوعة من الجثث ، تمكن فانغ يوان من التعرف على بعضها ، ولكن ليس كلها.
كان أعمى منذ البداية.
كانت الآليات التي من خلالها اكتسب ثور العيون اللامعدودة الصافي الرؤية حقًا هي وشوم العين على جلده السميك.
نظرًا لأن أضواء السيف قد اندلعت وتم جمع جميع الوحوش الشرسة تقريبًا في ذلك الجزء من النهر للقتال من أجل الموارد ، يمكن لفانغ يوان الغوص بأمان شديد الآن.
كانت روحانية جدا.
كان لعلامات الداو التي كانت في مثل هذه الدرجة الثامنة من أشكال الحياة بالفعل وظائف مفيدة لها.
لهث فانغ يوان.
على سبيل المثال ، كانت دودة أرض العشرة آلاف لي أيضًا وحشًا مقفرًا قديمًا ، وكانت تتمتع بقدرات تجديد قوية للغاية. أما ما أعطاها هذه القدرة ، فقد كانت علامات الداو العجيبة عليها. فقط من خلال تدمير علامات الداو هذه يمكن أن تقتل بالفعل دودة أرض العشرة آلاف لي.
لكن ديدان أرض العشرة آلاف لي كانت مخبأة بعمق داخل خندق الأرض أو هاوية الأرض ، لم تكن موجودة في النهر السماوي الساقط.
لقد كان يخدع وعي الغو الخالد ، مما جعله يشعر أنه لا يزال في يد مالكه ، وأنه لم يتم أخذه من قبل شخص غريب.
كانت أشكال الحياة في النهر السماوي الساقط مرتبطة في الغالب بمسار المياه ، يليها مسار الأرض ، والمسار المعدني ، ومسار الرياح ، ومسار الضوء ، ومسار الظلام. كان هناك عدد قليل من أشكال الحياة في مسار النار هنا.
مات الزومبي الخالد بو تشينغ لفترة طويلة ، وفتحته الخالدة اختفت تمامًا. إن لم يكن من أجل طبقات ضوء السيف حول جسده ، فقد يتمكن فانغ يوان حتى من أسره حياً.
“إيه؟ هذا هو الذراع اليمنى لوحش قديم مقفر ، القرد الإلهي الساقط.
ناهيك عن النباتات.
“وزن رأس هذا الثور هو في الغالب على القرون. لا يصدق ، تم قطع القرون بالفعل بسيف الضوء ولم يتبق سوى نصفها ، لكنها لا تزال ثقيلة جدًا! “
من وقت لآخر ، تطفو بعض المواد الخالدة.
“هذا هو ذيل وحش مقفر قديم ، تمساح التربة الثلجية.”
“ربما تكون هذه كون بينغ الحياة والموت أكبر مكسب لي في هذه الرحلة.” قام فانغ يوان بالحفاظ على كون بينغ الحياة والموت في فتحته ، تنهد ذ داخليًا.
الفصل 994: سرقة الغو الخالد لبو تشينغ
“ما هذا؟ لا تهتم ، سأجمعها أولاً “.
تم إعداد فانغ يوان ، سرعان ما نهب.
كانت أشكال الحياة في النهر السماوي الساقط مرتبطة في الغالب بمسار المياه ، يليها مسار الأرض ، والمسار المعدني ، ومسار الرياح ، ومسار الضوء ، ومسار الظلام. كان هناك عدد قليل من أشكال الحياة في مسار النار هنا.
غلف فانغ يوان هذا الغو الخالد في هالة مو ياو ، قبل استخدام طرق مسار الحكمة لختمه تمامًا.
في بعض الأحيان ، تطفو بعض جثث الوحوش القديمة الميتة على سطح النهر. سوف يأخذهم فانغ يوان بعيدًا ويكسب مبلغًا كبيرًا.
كانت هذه كلها أجزاء مقطوعة من الجثث ، تمكن فانغ يوان من التعرف على بعضها ، ولكن ليس كلها.
عندما أوشك على الانتهاء من جمع كل المواد الخالدة الطافية على النهر ، وجد مادته الخالدة من المرتبة الثامنة عشرة.
كانوا في الغالب وحوشًا مقفرة قديمة ونباتات مقفرة ، مع عدد قليل من المستويات القديمة المقفرة بينهم. لكن هذه المواد الثمانية الخالدة ، حتى لو كانت صغيرة من حيث الكمية ، كانت لها قيمة هائلة.
لكن ديدان أرض العشرة آلاف لي كانت مخبأة بعمق داخل خندق الأرض أو هاوية الأرض ، لم تكن موجودة في النهر السماوي الساقط.
شعر فانغ يوان بفرح كبير في كل مرة رأى واحدة.
ضوء السيف السميك يحمي الزومبي الخالد بو تشينغ ، أي شخص ينتهكه سيتعرض للهجوم من قبل أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى.
“أوه! يبدو أن هذا كون بينغ الحياة والموت! ” شهق فانغ يوان في مفاجأة.
كانت هذه سمكة رمادية بحجم قارب.
عندما أوشك على الانتهاء من جمع كل المواد الخالدة الطافية على النهر ، وجد مادته الخالدة من المرتبة الثامنة عشرة.
كانت هذه سمكة رمادية بحجم قارب.
“هذا هو الوحش المقفر الأقدم ثور العيون اللامعدودة الصافي ؟!” نظر فانغ يوان إلى النهر السماوي الساقط ، حيث جذب رأس الثور الغارق انتباهه.
لم يكن لديها خياشيم ، بدلاً من ذلك ، كانت هناك علامات داو على شكل أجنحة ريش.
كان البشر روح كل الكائنات ، لكن عمرهم قصير. في هذه الأثناء ، كان لدى الوحوش المقفرة القديمة والوحوش المقفرة الأقدم آلاف أو عشرات الآلاف من السنين للعيش.
“كون بينغ الحياة والموت هو وحش مقفر أقدم من مسار القانون، إنه خاص جدًا. جسده مليء بعلامات داو الحياة والموت ، وله شكلين. واحد سمكة والآخر طائر. يعيش كسمكة لمدة ثمانية آلاف سنة قبل أن يتحول إلى طائر بعد الموت. بعد أن عاش ثمانية آلاف سنة أخرى ، سيموت بشكل حقيقي. يبدو أن كون بنغ الحياة والموت هذا على وشك أن يصبح طائرًا ، فمن المحتمل أن يكون عمره أكثر من سبعة آلاف عام “. تنهد فانغ يوان.
كان البشر روح كل الكائنات ، لكن عمرهم قصير. في هذه الأثناء ، كان لدى الوحوش المقفرة القديمة والوحوش المقفرة الأقدم آلاف أو عشرات الآلاف من السنين للعيش.
حبس فانغ يوان أنفاسه ، ونظر بإحكام إلى جسد الزومبي الخالد لبو تشينغ.
“كون بينغ الحياة والموت هو وحش مقفر أقدم من مسار القانون، إنه خاص جدًا. جسده مليء بعلامات داو الحياة والموت ، وله شكلين. واحد سمكة والآخر طائر. يعيش كسمكة لمدة ثمانية آلاف سنة قبل أن يتحول إلى طائر بعد الموت. بعد أن عاش ثمانية آلاف سنة أخرى ، سيموت بشكل حقيقي. يبدو أن كون بنغ الحياة والموت هذا على وشك أن يصبح طائرًا ، فمن المحتمل أن يكون عمره أكثر من سبعة آلاف عام “. تنهد فانغ يوان.
ناهيك عن النباتات.
كان هذا الغو الخالد مثل بيضة البجعة ، كان شفافًا ، ومن الخارج ، يمكن رؤية ضوء اليشم فيه. عندما كان قريبًا ، شعر فانغ يوان ببرودة تقشعر لها الأبدان تنبعث من هذا الغو الخالد.
“فانغ يوان ، ماذا تريد …” كانت إرادة مو ياو المزيفة غاضبة في البداية ، لكنها سرعان ما أضعفتها أساليب فانغ يوان ، وكانت بلا حماية وتحت رحمته.
وأشهر مثال كان جبل كو مو في السهول الشمالية.
لم يكن جبلًا ، بل شجرة خشب ترابية قديمة.
كان فانغ يوان حازمًا للغاية ، وغادر على الفور هذا الجزء من سطح النهر ، واختار مكانًا بعيدًا وغطس في أعماق النهر.
كان لهذه الشجرة مليون سنة من التاريخ ، لأنها نمت بشكل كبير للغاية ، وكان يطلق عليها اسم الجبل!
وبالمقارنة مع ذلك ، فإن الموقر الخالد الأصل البدائي ، الذي كان لديه أطول عمر بين الموقرين ، عاش فقط خمسة وعشرين ألف سنة. الموقر الشيطان اللوتس الأحمر مع أقصر عمر عاش لثلاثة آلاف عام ، كان بالكاد جزءًا صغيرًا من شجرة خشب الأرض القديمة!
كان لكون بنغ الحياة والموت هذه جثة محفوظة جيدًا ، فقط رأس السمكة كان مقطوعًا جزئيًا ، وكان باقي جسدها بالكامل لا يزال موجودًا.
معظم هذه المواد الخالدة أخذها فانغ يوان. ترك فانغ يوان بحكمة البعض بمفرده بسبب قوة الوحوش الشرسة والنباتات تحت الماء التي بحثت عنها.
تم إعداد فانغ يوان ، سرعان ما نهب.
عيون ثور العيون اللامعدودة الصافي لا يمكن رؤيتها.
إلى جانب علامات داو الحياة والموت ، كان هذا النوع الخاص من علامة داو لمسار الحكم نادرًا جدًا في العالم بأسره ، وبالتالي كان ذا قيمة كبيرة.
بعد كل شيء ، يبدو أن الجملة الثانية من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تشير إلى جسم الزومبي الخالد لبو تشينغ.
“ربما تكون هذه كون بينغ الحياة والموت أكبر مكسب لي في هذه الرحلة.” قام فانغ يوان بالحفاظ على كون بينغ الحياة والموت في فتحته ، تنهد ذ داخليًا.
لم يكن جبلًا ، بل شجرة خشب ترابية قديمة.
في هذه اللحظة ، كانت المياه الدامية في النهر السماوي الساقط مزبدة.
كانت أعداد كبيرة من الوحوش الشرسة والنباتات المائية على المستوى الأقدم تتقاتل على الأطراف والجثث المقطوعة.
لكن ديدان أرض العشرة آلاف لي كانت مخبأة بعمق داخل خندق الأرض أو هاوية الأرض ، لم تكن موجودة في النهر السماوي الساقط.
سرعان ما كررها مرة أخرى واستخدم طريقته في بو تشينغ.
لم يكن لدى فانغ يوان قوة معركة كافية ، ولم يكن بإمكانه العمل إلا بسرعة وجمع المواد الخالدة التي تطفو على السطح.
ضوء السيف السميك يحمي الزومبي الخالد بو تشينغ ، أي شخص ينتهكه سيتعرض للهجوم من قبل أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى.
من وقت لآخر ، تطفو بعض المواد الخالدة.
كانت أشكال الحياة في النهر السماوي الساقط مرتبطة في الغالب بمسار المياه ، يليها مسار الأرض ، والمسار المعدني ، ومسار الرياح ، ومسار الضوء ، ومسار الظلام. كان هناك عدد قليل من أشكال الحياة في مسار النار هنا.
معظم هذه المواد الخالدة أخذها فانغ يوان. ترك فانغ يوان بحكمة البعض بمفرده بسبب قوة الوحوش الشرسة والنباتات تحت الماء التي بحثت عنها.
“إيه؟ هذا هو الذراع اليمنى لوحش قديم مقفر ، القرد الإلهي الساقط.
كان هذا الغو الخالد مثل بيضة البجعة ، كان شفافًا ، ومن الخارج ، يمكن رؤية ضوء اليشم فيه. عندما كان قريبًا ، شعر فانغ يوان ببرودة تقشعر لها الأبدان تنبعث من هذا الغو الخالد.
تدريجيا ، تحت النهر ، كانت هناك فوضى متزايدة.
كانت أشكال الحياة في النهر السماوي الساقط مرتبطة في الغالب بمسار المياه ، يليها مسار الأرض ، والمسار المعدني ، ومسار الرياح ، ومسار الضوء ، ومسار الظلام. كان هناك عدد قليل من أشكال الحياة في مسار النار هنا.
كانت هذه الأطراف واللحم المقطوع غذاءً جيدًا لهذه الكائنات الحية.
مع تناقص طعامهم ، انخرطوا في قتال عنيف أدى إلى إراقة الدماء.
كان فانغ يوان مذهولًا وتراجع تقريبًا ، لكن تشي السيف لم يهاجمه ، لقد طهر المناطق المحيطة به وكان لطيفًا جدًا تجاهه.
في بعض الأحيان ، تطفو بعض جثث الوحوش القديمة الميتة على سطح النهر. سوف يأخذهم فانغ يوان بعيدًا ويكسب مبلغًا كبيرًا.
مع مرور الوقت ، انخفضت مكاسب فانغ يوان ، بينما أصبح خطر جمع المواد الخالدة أكبر.
على الرغم من أن ذلك لم يأخذ في الحسبان الوجود الخاص مثل الغو الخالد أجنحة الأحلام .
“هذا هو ذيل وحش مقفر قديم ، تمساح التربة الثلجية.”
لقد كان مترددًا بعض الشيء ، وأراد المغادرة بينما كان الوضع آمنًا ، لكن من ناحية أخرى ، أراد استكشاف مجرى النهر.
مات الزومبي الخالد بو تشينغ لفترة طويلة ، وفتحته الخالدة اختفت تمامًا. إن لم يكن من أجل طبقات ضوء السيف حول جسده ، فقد يتمكن فانغ يوان حتى من أسره حياً.
بعد كل شيء ، يبدو أن الجملة الثانية من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تشير إلى جسم الزومبي الخالد لبو تشينغ.
لكنه كان مجرد تخمين ، لم يكن متأكدا.
“في الأساس ، جميع طرقي الأخرى غير قابلة للاستخدام. فقط من خلال استخدام إرادة مو ياو يمكن أن تتنكر هالتي وتقوم بإغراء الغو الخالد في جسد الزومبي الخالد لبو تشينغ “.
في هذا الوقت ، ظهر صوت الغناء لـ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم في رأسه مرة أخرى.
مع مرور الوقت ، انخفضت مكاسب فانغ يوان ، بينما أصبح خطر جمع المواد الخالدة أكبر.
“الأغاني الساقطة والأبطال اليائسون ، صعوبة في مقاومة محاكمات القدر”.
من وقت لآخر ، تطفو بعض المواد الخالدة.
“في الأساس ، جميع طرقي الأخرى غير قابلة للاستخدام. فقط من خلال استخدام إرادة مو ياو يمكن أن تتنكر هالتي وتقوم بإغراء الغو الخالد في جسد الزومبي الخالد لبو تشينغ “.
“سيوف منحنية تغرق في الرمال ، ترتفع وتنخفض من العصور القديمة ، قرقرة نهر سماوي لا يندثر.”
كان محيطه مغطى بضوء السيف ، ولم يستطع فانغ يوان سوى الاقتراب بثلاث خطوات.
عند استشعار هذه الهالة ، ظهر شعاع من الضوء ، حيث انفجر تشي سيف لا مثيل له في السماء.
“واحسرتاه…”
“الليل الطيفي يحمل الروح إلى أحلام لا نهاية لها ، أين يمكن للمرء أن يرقد بسلام؟”
“خلال الربيع والخريف يتغير الجسد والعقل ، تبقى إرادة السماء فقط واسعة ولا حدود لها.”
في الواقع ، حتى أنه التقط بعض المواد الخالدة الموجودة بشكل طبيعي.
لكن ديدان أرض العشرة آلاف لي كانت مخبأة بعمق داخل خندق الأرض أو هاوية الأرض ، لم تكن موجودة في النهر السماوي الساقط.
مع تلاشي الصوت ، دخلت موجة ثانية من المعلومات الغامضة في ذهن فانغ يوان.
“السيف الخالد بو تشينغ ، روح مو ياو المتبقية!” صُدم فانغ يوان ، ولمعت عيناه بضوء ساطع.
“إذن ماذا لو خاطرت مرة أخرى؟ طالما يمكنني الحصول على مسار السيف الخالد لـ خالد السيف بو تشينغ ، حتى لو لم أتمكن من إظهار قوتهم الحقيقية ، فقد يكون مشابهًا لجزء من غو المنزل الخالد “.
كانت هذه كلها أجزاء مقطوعة من الجثث ، تمكن فانغ يوان من التعرف على بعضها ، ولكن ليس كلها.
“الليل الطيفي يحمل الروح إلى أحلام لا نهاية لها ، أين يمكن للمرء أن يرقد بسلام؟”
عيون ثور العيون اللامعدودة الصافي لا يمكن رؤيتها.
كان فانغ يوان حازمًا للغاية ، وغادر على الفور هذا الجزء من سطح النهر ، واختار مكانًا بعيدًا وغطس في أعماق النهر.
“ربما تكون هذه كون بينغ الحياة والموت أكبر مكسب لي في هذه الرحلة.” قام فانغ يوان بالحفاظ على كون بينغ الحياة والموت في فتحته ، تنهد ذ داخليًا.
نظرًا لأن أضواء السيف قد اندلعت وتم جمع جميع الوحوش الشرسة تقريبًا في ذلك الجزء من النهر للقتال من أجل الموارد ، يمكن لفانغ يوان الغوص بأمان شديد الآن.
في الواقع ، حتى أنه التقط بعض المواد الخالدة الموجودة بشكل طبيعي.
ناهيك عن النباتات.
“إذن ماذا لو خاطرت مرة أخرى؟ طالما يمكنني الحصول على مسار السيف الخالد لـ خالد السيف بو تشينغ ، حتى لو لم أتمكن من إظهار قوتهم الحقيقية ، فقد يكون مشابهًا لجزء من غو المنزل الخالد “.
مثل التربة الثلجية ، والمياه غير المتغيرة ، جليد كيلين وغيرها.
هذه المسافة كانت حدوده.
عند وصوله إلى الموقع المشار إليه بواسطة المعلومات الغامضة ، توقف فانغ يوان عن التحرك في النهر.
وبالمقارنة مع ذلك ، فإن الموقر الخالد الأصل البدائي ، الذي كان لديه أطول عمر بين الموقرين ، عاش فقط خمسة وعشرين ألف سنة. الموقر الشيطان اللوتس الأحمر مع أقصر عمر عاش لثلاثة آلاف عام ، كان بالكاد جزءًا صغيرًا من شجرة خشب الأرض القديمة!
لقد أخرج إرادة مو ياو المزيفة.
“فانغ يوان ، ماذا تريد …” كانت إرادة مو ياو المزيفة غاضبة في البداية ، لكنها سرعان ما أضعفتها أساليب فانغ يوان ، وكانت بلا حماية وتحت رحمته.
لم يكن جبلًا ، بل شجرة خشب ترابية قديمة.
“يبدو أنه بطريقة ما ، كل شيء له علاقة. مو ياو ، إرادتك المزيفة جعلتني أسقط مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، اليوم ، سأعيد لك هذا الجميل “.
“يبدو أنه بطريقة ما ، كل شيء له علاقة. مو ياو ، إرادتك المزيفة جعلتني أسقط مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، اليوم ، سأعيد لك هذا الجميل “.
كانت هذه الأطراف واللحم المقطوع غذاءً جيدًا لهذه الكائنات الحية.
تم القبض على إرادة مو ياو المزيفة من قبل فانغ يوان ، وتبددت ببطء ، مع انتشار الهالة الشديدة.
كانت روحانية جدا.
عند استشعار هذه الهالة ، ظهر شعاع من الضوء ، حيث انفجر تشي سيف لا مثيل له في السماء.
“إيه؟ هذا هو الذراع اليمنى لوحش قديم مقفر ، القرد الإلهي الساقط.
بعد كل شيء ، يبدو أن الجملة الثانية من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تشير إلى جسم الزومبي الخالد لبو تشينغ.
كان فانغ يوان مذهولًا وتراجع تقريبًا ، لكن تشي السيف لم يهاجمه ، لقد طهر المناطق المحيطة به وكان لطيفًا جدًا تجاهه.
وفقًا للمعلومات الغامضة في ذهنه ، استخدم فانغ يوان طريقته وسرعان ما رأى تأثيرًا ، فقد استدرج الغو الخالد.
في شعاع الضوء ، ظهر جسم الزومبي الخالد لـ خالد السيف بو تشينغ ببطء.
عند وصوله إلى الموقع المشار إليه بواسطة المعلومات الغامضة ، توقف فانغ يوان عن التحرك في النهر.
حبس فانغ يوان أنفاسه ، ونظر بإحكام إلى جسد الزومبي الخالد لبو تشينغ.
هذا الأخير لم يفتح عينيه ، ما زالا مغمضتين. هذا يعني أن روح مو ياو المتبقية داخل الجسد كانت لا تزال في حالة شبه واعية.
وكان ثقيلا جدا.
“يبدو أنه بطريقة ما ، كل شيء له علاقة. مو ياو ، إرادتك المزيفة جعلتني أسقط مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، اليوم ، سأعيد لك هذا الجميل “.
شعرت هذه الروح المتبقية بهالة مألوفة فقط وقد اجتذبتها أساليب فانغ يوان ، التي وصلت مسبقًا.
كان محيطه مغطى بضوء السيف ، ولم يستطع فانغ يوان سوى الاقتراب بثلاث خطوات.
هذه المسافة كانت حدوده.
أقرب وفانغ يوان لن يكون قادرًا على إخفاء ذلك. بعد كل شيء ، كان يعتمد فقط على إرادة مزيفة تركها مو ياو وراءه.
تم القبض على إرادة مو ياو المزيفة من قبل فانغ يوان ، وتبددت ببطء ، مع انتشار الهالة الشديدة.
وقد تم إضعاف هذه الإرادة المزيفة وتعذيبها من قبل فانغ يوان مرات لا تحصى.
“في الأساس ، جميع طرقي الأخرى غير قابلة للاستخدام. فقط من خلال استخدام إرادة مو ياو يمكن أن تتنكر هالتي وتقوم بإغراء الغو الخالد في جسد الزومبي الخالد لبو تشينغ “.
تحرك فانغ يوان بحذر ، وكان خائفًا من أن يوقظ الطرف الآخر بما يكفي من الاضطراب.
في الواقع ، كانت الطريقة الأكثر قسوة ضد الزومبي الخالد بو تشينغ هي أخذ جوهره الخالد من المرتبة الثامنة.
بهذه الطريقة ، حتى لو كان لديه الغو الخالد ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء.
بعد كل شيء ، يبدو أن الجملة الثانية من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم تشير إلى جسم الزومبي الخالد لبو تشينغ.
مثل التربة الثلجية ، والمياه غير المتغيرة ، جليد كيلين وغيرها.
على الرغم من أن ذلك لم يأخذ في الحسبان الوجود الخاص مثل الغو الخالد أجنحة الأحلام .
“ما هذا؟ لا تهتم ، سأجمعها أولاً “.
مات الزومبي الخالد بو تشينغ لفترة طويلة ، وفتحته الخالدة اختفت تمامًا. إن لم يكن من أجل طبقات ضوء السيف حول جسده ، فقد يتمكن فانغ يوان حتى من أسره حياً.
لكن الواقع لم يكن كما كان يأمل فانغ يوان.
كان البشر روح كل الكائنات ، لكن عمرهم قصير. في هذه الأثناء ، كان لدى الوحوش المقفرة القديمة والوحوش المقفرة الأقدم آلاف أو عشرات الآلاف من السنين للعيش.
ضوء السيف السميك يحمي الزومبي الخالد بو تشينغ ، أي شخص ينتهكه سيتعرض للهجوم من قبل أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى.
وفقًا للمعلومات الغامضة في ذهنه ، استخدم فانغ يوان طريقته وسرعان ما رأى تأثيرًا ، فقد استدرج الغو الخالد.
على الرغم من أن ذلك لم يأخذ في الحسبان الوجود الخاص مثل الغو الخالد أجنحة الأحلام .
كان هذا الغو الخالد مثل بيضة البجعة ، كان شفافًا ، ومن الخارج ، يمكن رؤية ضوء اليشم فيه. عندما كان قريبًا ، شعر فانغ يوان ببرودة تقشعر لها الأبدان تنبعث من هذا الغو الخالد.
“هذا هو الوحش المقفر الأقدم ثور العيون اللامعدودة الصافي ؟!” نظر فانغ يوان إلى النهر السماوي الساقط ، حيث جذب رأس الثور الغارق انتباهه.
شعر فانغ يوان بسعادة غامرة.
عيون ثور العيون اللامعدودة الصافي لا يمكن رؤيتها.
كانت الآليات التي من خلالها اكتسب ثور العيون اللامعدودة الصافي الرؤية حقًا هي وشوم العين على جلده السميك.
حبس فانغ يوان أنفاسه ، ونظر بإحكام إلى جسد الزومبي الخالد لبو تشينغ.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو هذا الغو الخالد ، أو ما هو استخدامه ، إلا أن هالة غو الخالد أخبرته أنه كان غو خالد من الرتبة السابعة!
أي نوع من الأشخاص كان بو تشينغ؟ حتى في التاريخ ، كان معروفًا بأنه من بين أقوى الناس تحت الموقرين. على الرغم من أنه لم يكن منيعًا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه السيطرة بسهولة وقمع كل القارة الوسطى.
كانت روحانية جدا.
لم يكن أي من الغو الخالد الذي استخدمه في المرتبة السادسة. كانوا على الأقل في المرتبة السابعة ، وغو مسار السيف الأساسي له سيكون بالتأكيد في المرتبة الثامنة. لولا ذلك ، لما كانت لديه قوة المعركة المرعبة التي اشتهر بها.
غلف فانغ يوان هذا الغو الخالد في هالة مو ياو ، قبل استخدام طرق مسار الحكمة لختمه تمامًا.
“إذن ماذا لو خاطرت مرة أخرى؟ طالما يمكنني الحصول على مسار السيف الخالد لـ خالد السيف بو تشينغ ، حتى لو لم أتمكن من إظهار قوتهم الحقيقية ، فقد يكون مشابهًا لجزء من غو المنزل الخالد “.
كانت هذه الأختام هشة للغاية ، وكانت خادعة بطبيعتها.
من وقت لآخر ، تطفو بعض المواد الخالدة.
عند استشعار هذه الهالة ، ظهر شعاع من الضوء ، حيث انفجر تشي سيف لا مثيل له في السماء.
لقد كان يخدع وعي الغو الخالد ، مما جعله يشعر أنه لا يزال في يد مالكه ، وأنه لم يتم أخذه من قبل شخص غريب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لم يستطع فانغ يوان لمس هذا الغو الخالد حتى الآن ، لقد احتفظ به في فتحته الخالدة.
وكان جلد الثور نادرًا جدًا ، فقد كان مليئًا بعلامات داو مسار الماء . لسوء الحظ ، لم يكن لدى فانغ يوان سوى جزء من جلد رأس الثور. إذا كان جلد جسد الثور ، فلن تكون هناك علامات داو لمسار مائي فحسب ، بل سيكون هناك أيضًا علامات داو لمسار الضوء ، فقد كان مفيدًا جدًا في غو التحقيق الخالد!
سرعان ما كررها مرة أخرى واستخدم طريقته في بو تشينغ.
“واحسرتاه…”
كانت هذه كلها أجزاء مقطوعة من الجثث ، تمكن فانغ يوان من التعرف على بعضها ، ولكن ليس كلها.
هذه المرة ، بعد فترة طويلة ، قام فانغ يوان بسحب غو خالد ثان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
