مسابقة غير مسبوقة
الفصل 961: مسابقة غير مسبوقة
ولكن عندما كان على وشك البدء ، تلقى رسالة شيطانة السماء الملتهبة.
“هاهاها ، لقد نجحت أخيرًا!”
عند الخروج من الكهف تحت الأرض ، كان وجه فانغ يوان مليئًا بالبهجة.
خلال هذه الفترة ، كان قد بذل كل جهده لاستنتاج هذه الحركة القاتلة الخالدة ، وقد حصل أخيرًا على بعض النتائج اليوم.
استخدمت هذه الحركة القاتلة الجديدة الغو الخالد قوة الأكل ، والغو الخالد سحب الجبل وسحب الماء مثل النوى ، مع ثلاثمئة وثلاثين ألفًا إضافيًا من الغو الفاني ، شكل مزيجًا باهظًا من شأنه أن يذهل شخصًا آخر.
فقط لرؤية امرأة جميلة ، ترتدي اللون الوردي والأحمر ، كان شعرها مربوطًا وبشرتها بيضاء مثل الثلج ، وكانت عيناها مغرية ودامعة ، كانت تقف في مكان قريب ، تنظر إلى فانغ يوان.
لتفعيل هذه الحركة القاتلة ، كان على فانغ يوان التركيز بإخلاص لمدة ساعتين ، لتفعيل هذه المجموعة من ديدان الغو.
في الأيام الماضية ، اتصلت لي مَي هوا بالعديد من أسياد الغو الخالدين على غرار فانغ يوان.
دعت لي مَي هوا فانغ يوان للسفر معًا ، بعد التفكير في الأمر ، وافق.
ولكن في هذه الحياة ، استخدم فانغ يوان ذكريات حياته السابقة جنبًا إلى جنب مع الذكاء بشكل أساسي من أشخاص مثل الجنية لي شان و روح أرض لانغ يا .
بعد ذلك ، بعد مرور ثلاثة أيام وليالٍ دون راحة ، يمكنه تدريجياً تحويل جسده الحي إلى جسد زومبي خالد ، أو تحويل جسد الزومبي الخالد إلى جسد حي.
على الرغم من أنها لم تكن مريحة مثل نار النيرفانا ، فقد وصل فانغ يوان إلى حدوده من خلال تحقيق مثل هذا التقدم.
بعد الانفصال عن لي مَي هوا ، بقي فانغ يوان في الجبل عديم الرأس.
شاهده فانغ يوان ثلاث مرات وفكر مليًا قبل أن يتحرك ويقترب من الجبل المجهول.
كان فانغ يوان راضيا جدا عن هذه النتيجة.
لم يشىك أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة أنفسهم ، كل يوم ، أوصى أسياد الغو الخالدين من كلا الجانبين شخصًا واحدًا لكل منهم للانخراط في مفاوضات صعبة.
بسبب كل هذه الأسباب ، تم إنشاء معجزة صغيرة.
بعد بعض المحادثات القصيرة ، عاد الجبل عديم الرأس إلى الهدوء كما كان قبل وصول فانغ يوان.
بعد كل شيء ، لم يكن لدى فانغ يوان سوى الكثير من غو مسار القوة الخالد . يمكنه أن يستخدمها جميعًا هنا بفضل نور الحكمة.
لكن الجدة مَي هوا كانت مشهورة جدًا ، في اللحظة التي عادت فيها ، ابتسم أحدهم: “لي مَي هوا ، هل أحضرت واحدًا آخر؟”
أما بالنسبة إلى وادي لوو بو ، فقد أصلحه تاي باي يون شنغ منذ وقت ليس ببعيد.
بالطبع ، كان ذلك لأنه كان لديه نار النيرفانا كمخطط.
“بعد ذلك ، لا بد لي من استخدام أجساد الزومبي الخالدين تلك وممارسة غو القوة لتشكيل أرضي المباركة عالية الجودة للحياة والموت ، لإحيائها.” تنهد فانغ يوان داخليا.
إذا لم يكن لديه نار النيرفانا ، أو مجموعة ديدان الغو للبحث التي قدمتها شيطانة السماء الملتهبة ، فلن يتمكن فانغ يوان من الحصول على نسخة مسار القوة في مثل هذا الوقت القصير.
“هاهاها ، لقد نجحت أخيرًا!”
أيضًا ، كان لدى فانغ يوان مستوى التحصيل في مسار الحكمة.
“الزومبي الخالد من الرتبة الثامنة للقوة العظمى الحقيقية القتالية ؟” عندما رأى فانغ يوان هذا الخط ، خفق قلبه.
بسبب كل هذه الأسباب ، تم إنشاء معجزة صغيرة.
كان معظمهم في المرتبة السادسة ، فكلما جاء سيد غو خالد من الرتبة السابعة ، ستحدث ضجة ، وفي النهاية وصل حتى أسياد الغو الخالدون من المرتبة الثامنة ، أي ما مجموعه أربعة!
خلال هذه الفترة ، كان قد بذل كل جهده لاستنتاج هذه الحركة القاتلة الخالدة ، وقد حصل أخيرًا على بعض النتائج اليوم.
“بعد ذلك ، لا بد لي من استخدام أجساد الزومبي الخالدين تلك وممارسة غو القوة لتشكيل أرضي المباركة عالية الجودة للحياة والموت ، لإحيائها.” تنهد فانغ يوان داخليا.
كانت أسباب وقوع العديد من الأحداث معقدة.
بعد البحث لفترة طويلة ، وصل أخيرًا إلى هذه المرحلة.
أما بالنسبة إلى وادي لوو بو ، فقد أصلحه تاي باي يون شنغ منذ وقت ليس ببعيد.
تقلص بؤبؤا فانغ يوان ، استدار على الفور.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
جربه فانغ يوان ، وزرع داخل وادي لوو بو.
لأنهم لم يعرفوا خلفية فانغ يوان ، لم يتحدث معه أي من أسياد الغو الخالدين بعد.
لقد كانت بالفعل الأرض المقدسة لزراعة الروح التي كانت على قدم المساواة مع جبل دانغ هون!
بالاقتران مع غو الشجاعة لجبل دانغ هون ، كانت زراعة روح فانغ يوان تتقدم بسرعة فائقة.
كانت شيطانة السماء الملتهبة لا تزال في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، وقد أخبرت فانغ يوان في الرسالة أنها كانت مشغولة بصقل الغو وإعداد تشكيل الغو الخالد ، ولم تستطع المغادرة. ولكن عند الضرورة ، كانت تأتي لاتخاذ إجراء.
لكن الآن ، عرف فانغ يوان أن أهم شيء هو الإحياء. يمكن الآن وضع زراعة روحه جانبًا ، ولم يكن بحاجة إلى الانخراط فيها.
لأنهم لم يعرفوا خلفية فانغ يوان ، لم يتحدث معه أي من أسياد الغو الخالدين بعد.
لم يستطع فانغ يوان تقريبًا التمسك برغباته.
أما بالنسبة لـ هَي لو لان و الجنية لي شان ، فقد كانا في السهول الشمالية ، مستخدمين وادي لوو بو لتنمية أرواحهم وزيادة أساساتهم. كان لديهم اهتمام شديد تجاه غو المنزل الخالد ، لكن هالة السهول الشمالية الخاصة بهم جعلت من الصعب عليهم التجول في الحدود الجنوبية.
ولكن عندما كان على وشك البدء ، تلقى رسالة شيطانة السماء الملتهبة.
كانت هذه المرأة تنضح بهالة سيد الغو الخالد ، كانت من الرتبة السادسة.
مكث وانتظر لأكثر من عشرة أيام ، خلال هذه الفترة ، رحب الجبل عديم الرأس وجبل ذيل الصنوبر بأسياد الغو من كل من المسارات .
تسببت المحتويات في توقف خطة الإحياء الخاصة به.
“هاهاها ، هذه المرة ، اجتمعنا نحن المزارعون الشيطانيون والوحيدون للتفاوض مع المسار الصالح ، وقد قدمت الجدة مَي هوا أكبر مساهمة تجاه ذلك.”
“الزومبي الخالد من الرتبة الثامنة للقوة العظمى الحقيقية القتالية ؟” عندما رأى فانغ يوان هذا الخط ، خفق قلبه.
بالاقتران مع غو الشجاعة لجبل دانغ هون ، كانت زراعة روح فانغ يوان تتقدم بسرعة فائقة.
بعد ذلك ، بعد مرور ثلاثة أيام وليالٍ دون راحة ، يمكنه تدريجياً تحويل جسده الحي إلى جسد زومبي خالد ، أو تحويل جسد الزومبي الخالد إلى جسد حي.
شكلت توازن القوى على كلا الجانبين.
المعلومات التي قدمتها له شيطانة السماء الملتهبة كانت تتعلق بالجبل المجهول في الحدود الجنوبية.
شعر فانغ يوان بضعفه في جمع المعلومات مرة أخرى.
على الرغم من أنها لم تكن مريحة مثل نار النيرفانا ، فقد وصل فانغ يوان إلى حدوده من خلال تحقيق مثل هذا التقدم.
كانت هذه المسألة كبيرة جدًا الآن ، فقد كانت تتعلق بغو المنزل الخالد ، فقد انتشر في جميع أنحاء عالم أسياد الغو الخالدين التابع للحدود الجنوبية.
كانت شيطانة السماء الملتهبة لا تزال في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، وقد أخبرت فانغ يوان في الرسالة أنها كانت مشغولة بصقل الغو وإعداد تشكيل الغو الخالد ، ولم تستطع المغادرة. ولكن عند الضرورة ، كانت تأتي لاتخاذ إجراء.
بعد ذلك ، بعد مرور ثلاثة أيام وليالٍ دون راحة ، يمكنه تدريجياً تحويل جسده الحي إلى جسد زومبي خالد ، أو تحويل جسد الزومبي الخالد إلى جسد حي.
في الحدود الجنوبية ، كان هناك فرع تحالف زومبي أيضًا.
بعد ثلاثة أيام ، ذهب فانغ يوان بمفرده إلى الحدود الجنوبية ، واقترب من الجبل المجهول.
بعد سبعة أيام وليالٍ من المفاوضات ، توصلوا أخيرًا إلى اتفاق.
وهكذا ، كقائد لفرع تحالف زومبي السهول الشمالية ، استحوذت شيطانة السماء الملتهبة على الأخبار بسرعة.
بعد الانفصال عن لي مَي هوا ، بقي فانغ يوان في الجبل عديم الرأس.
بالطبع ، كان ذلك لأنه كان لديه نار النيرفانا كمخطط.
في حياته السابقة ، كان لديه منظمة وشبكة ، ويمكن أن تحل تقنيات دودة الغو الخاصة بمسار الدم محل استخدام معظم طرق مسار المعلومات.
“شيطانة السماء الملتهبة لديها طموحات كبيرة ، إنها تعلم أنني أملك السفر الخالد الثابت ، وبالتالي فقد راقبت الأحداث في جميع المناطق الخمس. بصفتها عضوًا أعلى في تحالف الزومبي ، يمكنها جمع المعلومات بسهولة أكبر من الجنية لي شان “.
ومع ذلك ، لم تجد ذلك غريباً.
على الرغم من أن فانغ يوان لم يسبق له أن رأى الجدة مَي هوا شخصيًا ، إلا أنه رأى حفيدتها ، تلك سيدة الغو الخالدة ذات المسار الشيطاني ، هو مَي إير.
شعر فانغ يوان بضعفه في جمع المعلومات مرة أخرى.
كان فانغ يوان راضيا جدا عن هذه النتيجة.
في حياته السابقة ، كان لديه منظمة وشبكة ، ويمكن أن تحل تقنيات دودة الغو الخاصة بمسار الدم محل استخدام معظم طرق مسار المعلومات.
شكلت توازن القوى على كلا الجانبين.
كانت أسباب وقوع العديد من الأحداث معقدة.
ولكن في هذه الحياة ، استخدم فانغ يوان ذكريات حياته السابقة جنبًا إلى جنب مع الذكاء بشكل أساسي من أشخاص مثل الجنية لي شان و روح أرض لانغ يا .
مع حدوث المزيد والمزيد من المفاجآت غير المتوقعة ، بدأ فانغ يوان يشعر أن ذكريات حياته السابقة بدأت تصبح غير موثوقة.
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان يرتدي رداءًا أخضر وكانت أكمامه كبيرة وواسعة ، وهبت الرياح ورفرف رداءه ، متحركًا مثل راية حرب.
كانت العناية بالجمال طبيعة للمرأة.
غالبًا ما كانت حقيقة التاريخ مخفية في ضباب عميق ، ما رآه فانغ يوان في حياته السابقة كان فقط ما تم الكشف عنه ويبدو أنه حقيقي على السطح.
بسبب كل هذه الأسباب ، تم إنشاء معجزة صغيرة.
حتى بالنسبة للأمور التي مر بها شخصيًا ، فقد لا تكون بهذه البساطة التي كان يعتقدها.
“إذن أنت الأخ شنغ.” على الفور ، قام سيد غو خالد بضرب قبضتيه.
كما هو الحال الآن ، لم يكن فانغ يوان يعرف الموقف ، فقد ظل في الظلام ، وكاد أن يفوت هذه المواجهة الصدفية تمامًا.
كانت أسباب وقوع العديد من الأحداث معقدة.
تبع لي مَي هوا وخرج ، واستقر في الجبل عديم الرأس الذي يبعد ألف لي. عندما وصل فانغ يوان إلى هناك ، كان هناك بالفعل العديد من أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني أو الصالح على الجبل.
“في حياتي السابقة ، مررت بوقت عصيب ، لقد تسلقت ببطء من الأسفل ، وتراكمت شبكتي ومواردي ببطء ، وبالتالي لم يكن لدي أي نقاط ضعف واضحة. لكن بعد الولادة الجديدة ، حصلت على الفرص واحدة تلو الأخرى ، وارتفعت قوتي بسرعة ، أو بالأحرى ، بشكل متفجر. وبالتالي ، في كثير من الجوانب ، لم أستطع المواكبة “.
“يبدو أنه يتعين علي استخدام المزيد من أساليب مسار المعلومات لجمع المعلومات الاستخبارية. في الوقت الحالي ، يمكنني الاعتماد على الغرباء مثل شيطانة السماء الملتهبة ، لكن على المدى الطويل ، أحتاج إلى الاعتماد على نفسي! “
بعد كل شيء ، لم يكن لدى فانغ يوان سوى الكثير من غو مسار القوة الخالد . يمكنه أن يستخدمها جميعًا هنا بفضل نور الحكمة.
وهكذا ، كقائد لفرع تحالف زومبي السهول الشمالية ، استحوذت شيطانة السماء الملتهبة على الأخبار بسرعة.
فكر فانغ يوان.
نقص المعلومات يعني خسارة العديد من الفرص.
كما هو الحال الآن ، لم يكن فانغ يوان يعرف الموقف ، فقد ظل في الظلام ، وكاد أن يفوت هذه المواجهة الصدفية تمامًا.
الفائز في المسابقة سيحصل على فرصة على الجبل المجهول. أما بالنسبة إلى أسياد الغو الخالدين الآخرين ، فلم يهاجموا المنتصر خلال السنوات الثلاث المقبلة.
بعد ثلاثة أيام ، ذهب فانغ يوان بمفرده إلى الحدود الجنوبية ، واقترب من الجبل المجهول.
الفصل 961: مسابقة غير مسبوقة
كانت شيطانة السماء الملتهبة لا تزال في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، وقد أخبرت فانغ يوان في الرسالة أنها كانت مشغولة بصقل الغو وإعداد تشكيل الغو الخالد ، ولم تستطع المغادرة. ولكن عند الضرورة ، كانت تأتي لاتخاذ إجراء.
أما بالنسبة لـ هَي لو لان و الجنية لي شان ، فقد كانا في السهول الشمالية ، مستخدمين وادي لوو بو لتنمية أرواحهم وزيادة أساساتهم. كان لديهم اهتمام شديد تجاه غو المنزل الخالد ، لكن هالة السهول الشمالية الخاصة بهم جعلت من الصعب عليهم التجول في الحدود الجنوبية.
ولكن في هذه الحياة ، استخدم فانغ يوان ذكريات حياته السابقة جنبًا إلى جنب مع الذكاء بشكل أساسي من أشخاص مثل الجنية لي شان و روح أرض لانغ يا .
جاء فانغ يوان إلى هنا للحصول على معلومات.
على الرغم من أنه أصبح سيد غو خالد في السهول الشمالية ، إلا أنه كان يخفي وجهًا مألوفًا غامض ، ولم يستطع أسياد الغو الخالدين العاديين كشفه.
ومع ذلك ، لم تجد ذلك غريباً.
على الجبل المجهول ، بين الحين والآخر ، ستظهر الصور الوهمية.
فقط لرؤية امرأة جميلة ، ترتدي اللون الوردي والأحمر ، كان شعرها مربوطًا وبشرتها بيضاء مثل الثلج ، وكانت عيناها مغرية ودامعة ، كانت تقف في مكان قريب ، تنظر إلى فانغ يوان.
تسببت المحتويات في توقف خطة الإحياء الخاصة به.
لم يكن باي نينغ بينغ موجودًا في أي مكان.
لم تبقى لي مَي هوا على الجبل لفترة طويلة ، كان عليها أن تعود إلى الجبل المجهول وتنتظر المزيد من الناس ، وأشارت إلى الجبل قبل المغادرة ، قائلة لفانغ يوان: “جبل ذيل الصنوبر هو المعسكر الأساسي لأسياد الغو الخالدين من المسار الصالح . “
شاهده فانغ يوان ثلاث مرات وفكر مليًا قبل أن يتحرك ويقترب من الجبل المجهول.
وهكذا ، كقائد لفرع تحالف زومبي السهول الشمالية ، استحوذت شيطانة السماء الملتهبة على الأخبار بسرعة.
كما هو متوقع ، مثل ما قالته شيطانة السماء الملتهبة في الرسالة ، كان هذا المكان منطقة محظورة على الخالدين. كلما ذهب فانغ يوان بشكل أعمق ، كلما شعر أن أطرافه تضعف ، شعر أن فتحته الخالدة تعرضت لضغوط من قبل قوة لا شكل لها.
كان على فانغ يوان التوقف في مساراته ، وكان يعلم أنه إذا استمر هذا ، فسوف يتم تدمير فتحته الخالدة قبل أن يخطو خمسين أو ستين خطوة.
هذا لن ينفع.
كان فانغ يوان متشككًا بعض الشيء تجاه موقف لي مَي هوا الدافئ في الاقتراب منه.
لكن الآن ، عرف فانغ يوان أن أهم شيء هو الإحياء. يمكن الآن وضع زراعة روحه جانبًا ، ولم يكن بحاجة إلى الانخراط فيها.
كان عليه أن يستخدم فتحة مسار قوته الخالدة لإنشاء الفتحة الخالدة للحياة والموت.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
جربه فانغ يوان ، وزرع داخل وادي لوو بو.
اضطر فانغ يوان إلى التراجع.
أظهر فانغ يوان نظرة فقيرة في التواصل الاجتماعي ، وبالكاد يتفاعل معهم.
لم تكن هناك علاقة بين عمر ومظهر أسياد الغو الخالدين.
في ذلك الوقت ، سمع ضحكة رقيقة من خلفه.
تقلص بؤبؤا فانغ يوان ، استدار على الفور.
فقط لرؤية امرأة جميلة ، ترتدي اللون الوردي والأحمر ، كان شعرها مربوطًا وبشرتها بيضاء مثل الثلج ، وكانت عيناها مغرية ودامعة ، كانت تقف في مكان قريب ، تنظر إلى فانغ يوان.
كان فانغ يوان ، الذي كان يتنكر في زي شنغ يينغ ، مجرد واحد منهم.
لم يجرؤ فانغ يوان على أن يكون مهملاً.
هذا لن ينفع.
كانت هذه المرأة تنضح بهالة سيد الغو الخالد ، كانت من الرتبة السادسة.
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان يرتدي رداءًا أخضر وكانت أكمامه كبيرة وواسعة ، وهبت الرياح ورفرف رداءه ، متحركًا مثل راية حرب.
على الرغم من أنها لم تكن مريحة مثل نار النيرفانا ، فقد وصل فانغ يوان إلى حدوده من خلال تحقيق مثل هذا التقدم.
عند رؤية نظرة فانغ يوان ، قدمت هذه المرأة الجميلة نفسها: “أنا لي مَي هوا ، الناس ينادونني الجدة مَي هوا . أيها الفتى الوسيم ، تبدو غير مألوف للغاية ، أين تزرع؟ “
ابتسم فانغ يوان ، وفكر: “إذن هي الجدة مَي هوا.”
شكلت توازن القوى على كلا الجانبين.
ومع ذلك ، لم تجد ذلك غريباً.
على الرغم من أن فانغ يوان لم يسبق له أن رأى الجدة مَي هوا شخصيًا ، إلا أنه رأى حفيدتها ، تلك سيدة الغو الخالدة ذات المسار الشيطاني ، هو مَي إير.
نقص المعلومات يعني خسارة العديد من الفرص.
كانت العناية بالجمال طبيعة للمرأة.
لم يستطع فانغ يوان تقريبًا التمسك برغباته.
غالبًا ما كانت حقيقة التاريخ مخفية في ضباب عميق ، ما رآه فانغ يوان في حياته السابقة كان فقط ما تم الكشف عنه ويبدو أنه حقيقي على السطح.
كانت هذه المرأة تنضح بهالة سيد الغو الخالد ، كانت من الرتبة السادسة.
هذا لن ينفع.
لم تكن هناك علاقة بين عمر ومظهر أسياد الغو الخالدين.
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان يرتدي رداءًا أخضر وكانت أكمامه كبيرة وواسعة ، وهبت الرياح ورفرف رداءه ، متحركًا مثل راية حرب.
في الأيام الماضية ، اتصلت لي مَي هوا بالعديد من أسياد الغو الخالدين على غرار فانغ يوان.
في تمويه فانغ يوان ، كان لديه هالة سيد غو خالد من الرتبة السادسة ، كان طويل القامة ونحيفًا ، وله مظهر متوسط العمر مع جسر أنف طويل وعيناه نحيفتان ، ويشع بؤبؤ عينيه بظلال خافتة من الضوء الأخضر كاليشم. لقد أطلق هالة مخيفة ، كما لو أنه لا ينبغي العبث معه ، على الرغم من أنه لم يكن حسن المظهر ، إلا أنه كان مزاجيًا إلى حد كبير.
ولكن في هذه الحياة ، استخدم فانغ يوان ذكريات حياته السابقة جنبًا إلى جنب مع الذكاء بشكل أساسي من أشخاص مثل الجنية لي شان و روح أرض لانغ يا .
“الجدة مَي هوا ، لقد سمعت عنك منذ فترة طويلة. أنا شنغ يينغ ، أنا مجرد متجول بسيط “. رد فانغ يوان.
“شنغ يينغ …” حفظت لي مَي هوا هذا الاسم ، لم تستطع تذكر مثل هذا الشخص في الحدود الجنوبية.
تبع لي مَي هوا وخرج ، واستقر في الجبل عديم الرأس الذي يبعد ألف لي. عندما وصل فانغ يوان إلى هناك ، كان هناك بالفعل العديد من أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني أو الصالح على الجبل.
ومع ذلك ، لم تجد ذلك غريباً.
“أوه لا ، أنا ممتنة ، أنا فقط أبذل قصارى جهدي للمساعدة.” ابتسمت لي مَي هوا عندما استقبلت وتفاعلت مع الناس من حولها واحدًا تلو الآخر ، أدارت العلاقات الفردية بسهولة كبيرة.
عند الاستماع إلى مقدمة فانغ يوان ، عرفت أنه كان مزارعًا وحيدًا.
لم تبقى لي مَي هوا على الجبل لفترة طويلة ، كان عليها أن تعود إلى الجبل المجهول وتنتظر المزيد من الناس ، وأشارت إلى الجبل قبل المغادرة ، قائلة لفانغ يوان: “جبل ذيل الصنوبر هو المعسكر الأساسي لأسياد الغو الخالدين من المسار الصالح . “
كانت الحدود الجنوبية تضم العديد من الجبال ، وكان عدد لا يحصى من الخبراء في عزلة. لم يظهر الكثير من المزارعين المنفردين أنفسهم أبدًا ، ولم يعرف أحد عنهم.
وهكذا ، كقائد لفرع تحالف زومبي السهول الشمالية ، استحوذت شيطانة السماء الملتهبة على الأخبار بسرعة.
كان فانغ يوان على وشك السؤال ، عندما أخبرته لي مَي هوا بالسبب.
كانت العناية بالجمال طبيعة للمرأة.
ولكن بسبب غو المنزل الخالد ، انجذب أسياد الغو الخالدين واحدًا تلو الآخر وعادوا.
كان فانغ يوان ، الذي كان يتنكر في زي شنغ يينغ ، مجرد واحد منهم.
كما هو الحال الآن ، لم يكن فانغ يوان يعرف الموقف ، فقد ظل في الظلام ، وكاد أن يفوت هذه المواجهة الصدفية تمامًا.
في الأيام الماضية ، اتصلت لي مَي هوا بالعديد من أسياد الغو الخالدين على غرار فانغ يوان.
كان فانغ يوان متشككًا بعض الشيء تجاه موقف لي مَي هوا الدافئ في الاقتراب منه.
“شيطانة السماء الملتهبة لديها طموحات كبيرة ، إنها تعلم أنني أملك السفر الخالد الثابت ، وبالتالي فقد راقبت الأحداث في جميع المناطق الخمس. بصفتها عضوًا أعلى في تحالف الزومبي ، يمكنها جمع المعلومات بسهولة أكبر من الجنية لي شان “.
كان فانغ يوان على وشك السؤال ، عندما أخبرته لي مَي هوا بالسبب.
“اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو الأخ شنغ يينغ ، إنه خالد وحيد.” بعد التحدث إلى الجميع ، قدمت لي مَي هوا لهم فانغ يوان.
“اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو الأخ شنغ يينغ ، إنه خالد وحيد.” بعد التحدث إلى الجميع ، قدمت لي مَي هوا لهم فانغ يوان.
أدرك فانغ يوان في الحال.
في حياته السابقة ، كان لديه منظمة وشبكة ، ويمكن أن تحل تقنيات دودة الغو الخاصة بمسار الدم محل استخدام معظم طرق مسار المعلومات.
لم تبقى لي مَي هوا على الجبل لفترة طويلة ، كان عليها أن تعود إلى الجبل المجهول وتنتظر المزيد من الناس ، وأشارت إلى الجبل قبل المغادرة ، قائلة لفانغ يوان: “جبل ذيل الصنوبر هو المعسكر الأساسي لأسياد الغو الخالدين من المسار الصالح . “
نقص المعلومات يعني خسارة العديد من الفرص.
دعت لي مَي هوا فانغ يوان للسفر معًا ، بعد التفكير في الأمر ، وافق.
أيضًا ، كان لدى فانغ يوان مستوى التحصيل في مسار الحكمة.
تبع لي مَي هوا وخرج ، واستقر في الجبل عديم الرأس الذي يبعد ألف لي. عندما وصل فانغ يوان إلى هناك ، كان هناك بالفعل العديد من أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني أو الصالح على الجبل.
عند رؤية فانغ يوان ، ألقى الكثيرون بنظرات فضولية ، في حين أن البعض لديه تعبيرات قاتمة أو قاسية.
“أنا تشونغ هي زي.”
لأنهم لم يعرفوا خلفية فانغ يوان ، لم يتحدث معه أي من أسياد الغو الخالدين بعد.
في تمويه فانغ يوان ، كان لديه هالة سيد غو خالد من الرتبة السادسة ، كان طويل القامة ونحيفًا ، وله مظهر متوسط العمر مع جسر أنف طويل وعيناه نحيفتان ، ويشع بؤبؤ عينيه بظلال خافتة من الضوء الأخضر كاليشم. لقد أطلق هالة مخيفة ، كما لو أنه لا ينبغي العبث معه ، على الرغم من أنه لم يكن حسن المظهر ، إلا أنه كان مزاجيًا إلى حد كبير.
ولكن في هذه الحياة ، استخدم فانغ يوان ذكريات حياته السابقة جنبًا إلى جنب مع الذكاء بشكل أساسي من أشخاص مثل الجنية لي شان و روح أرض لانغ يا .
لكن الجدة مَي هوا كانت مشهورة جدًا ، في اللحظة التي عادت فيها ، ابتسم أحدهم: “لي مَي هوا ، هل أحضرت واحدًا آخر؟”
“هاهاها ، هذه المرة ، اجتمعنا نحن المزارعون الشيطانيون والوحيدون للتفاوض مع المسار الصالح ، وقد قدمت الجدة مَي هوا أكبر مساهمة تجاه ذلك.”
فكر فانغ يوان.
“أوه لا ، أنا ممتنة ، أنا فقط أبذل قصارى جهدي للمساعدة.” ابتسمت لي مَي هوا عندما استقبلت وتفاعلت مع الناس من حولها واحدًا تلو الآخر ، أدارت العلاقات الفردية بسهولة كبيرة.
المسارات الصالحة والشيطانية ، العشرات من أسياد الغو الخالدين وضعوا اتفاقية معًا ، في جميع أنحاء الجبل المجهول ، كانوا يشاركون في مسابقة كبرى كانت نادرة حتى منذ ألف عام!
“اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو الأخ شنغ يينغ ، إنه خالد وحيد.” بعد التحدث إلى الجميع ، قدمت لي مَي هوا لهم فانغ يوان.
عند رؤية فانغ يوان ، ألقى الكثيرون بنظرات فضولية ، في حين أن البعض لديه تعبيرات قاتمة أو قاسية.
“إذن أنت الأخ شنغ.” على الفور ، قام سيد غو خالد بضرب قبضتيه.
جاء فانغ يوان إلى هنا للحصول على معلومات.
في ذلك الوقت ، سمع ضحكة رقيقة من خلفه.
“أرى أن سيدي يزرع مسار التحول ، أوه ، اسمي لان تيان هونغ ، وأنا أيضًا مزارع وحيد.”
“أنا تشونغ هي زي.”
“أرى أن سيدي يزرع مسار التحول ، أوه ، اسمي لان تيان هونغ ، وأنا أيضًا مزارع وحيد.”
أما بالنسبة إلى وادي لوو بو ، فقد أصلحه تاي باي يون شنغ منذ وقت ليس ببعيد.
على الرغم من أنها لم تكن مريحة مثل نار النيرفانا ، فقد وصل فانغ يوان إلى حدوده من خلال تحقيق مثل هذا التقدم.
فكر فانغ يوان.
ابتسم فانغ يوان ، وفكر: “إذن هي الجدة مَي هوا.”
…
أظهر فانغ يوان نظرة فقيرة في التواصل الاجتماعي ، وبالكاد يتفاعل معهم.
على الرغم من أن فانغ يوان لم يسبق له أن رأى الجدة مَي هوا شخصيًا ، إلا أنه رأى حفيدتها ، تلك سيدة الغو الخالدة ذات المسار الشيطاني ، هو مَي إير.
بعد بعض المحادثات القصيرة ، عاد الجبل عديم الرأس إلى الهدوء كما كان قبل وصول فانغ يوان.
شاهده فانغ يوان ثلاث مرات وفكر مليًا قبل أن يتحرك ويقترب من الجبل المجهول.
فكر فانغ يوان.
كان فانغ يوان متشككًا بعض الشيء تجاه موقف لي مَي هوا الدافئ في الاقتراب منه.
لم تبقى لي مَي هوا على الجبل لفترة طويلة ، كان عليها أن تعود إلى الجبل المجهول وتنتظر المزيد من الناس ، وأشارت إلى الجبل قبل المغادرة ، قائلة لفانغ يوان: “جبل ذيل الصنوبر هو المعسكر الأساسي لأسياد الغو الخالدين من المسار الصالح . “
“بعد ذلك ، لا بد لي من استخدام أجساد الزومبي الخالدين تلك وممارسة غو القوة لتشكيل أرضي المباركة عالية الجودة للحياة والموت ، لإحيائها.” تنهد فانغ يوان داخليا.
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان يرتدي رداءًا أخضر وكانت أكمامه كبيرة وواسعة ، وهبت الرياح ورفرف رداءه ، متحركًا مثل راية حرب.
حتى من دون أن تشير إلى ذلك ، فإن هالة الغو الخالد الشديدة على ذلك الجبل قد أبلغت فانغ يوان بالفعل.
“الجدة مَي هوا ، لقد سمعت عنك منذ فترة طويلة. أنا شنغ يينغ ، أنا مجرد متجول بسيط “. رد فانغ يوان.
بعد الانفصال عن لي مَي هوا ، بقي فانغ يوان في الجبل عديم الرأس.
ولكن في هذه الحياة ، استخدم فانغ يوان ذكريات حياته السابقة جنبًا إلى جنب مع الذكاء بشكل أساسي من أشخاص مثل الجنية لي شان و روح أرض لانغ يا .
لم يخرج كثيرًا ، قضى معظم وقته في كهفه ، بعد كل شيء ، كان فانغ يوان متنكرا الآن ، والوجه المألوف الغامض لم يكن تمويهًا لا يقهر.
كان معظمهم في المرتبة السادسة ، فكلما جاء سيد غو خالد من الرتبة السابعة ، ستحدث ضجة ، وفي النهاية وصل حتى أسياد الغو الخالدون من المرتبة الثامنة ، أي ما مجموعه أربعة!
في ذلك الوقت ، سمع ضحكة رقيقة من خلفه.
مكث وانتظر لأكثر من عشرة أيام ، خلال هذه الفترة ، رحب الجبل عديم الرأس وجبل ذيل الصنوبر بأسياد الغو من كل من المسارات .
في الوقت الحالي ، كان فانغ يوان يرتدي رداءًا أخضر وكانت أكمامه كبيرة وواسعة ، وهبت الرياح ورفرف رداءه ، متحركًا مثل راية حرب.
في حياته السابقة ، كان لديه منظمة وشبكة ، ويمكن أن تحل تقنيات دودة الغو الخاصة بمسار الدم محل استخدام معظم طرق مسار المعلومات.
كان معظمهم في المرتبة السادسة ، فكلما جاء سيد غو خالد من الرتبة السابعة ، ستحدث ضجة ، وفي النهاية وصل حتى أسياد الغو الخالدون من المرتبة الثامنة ، أي ما مجموعه أربعة!
بالاقتران مع غو الشجاعة لجبل دانغ هون ، كانت زراعة روح فانغ يوان تتقدم بسرعة فائقة.
مسار شيطاني واحد ، مزارع وحيد واحد ، واثنان من المسار الصالح.
شكلت توازن القوى على كلا الجانبين.
لم يخرج كثيرًا ، قضى معظم وقته في كهفه ، بعد كل شيء ، كان فانغ يوان متنكرا الآن ، والوجه المألوف الغامض لم يكن تمويهًا لا يقهر.
لم يشىك أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة أنفسهم ، كل يوم ، أوصى أسياد الغو الخالدين من كلا الجانبين شخصًا واحدًا لكل منهم للانخراط في مفاوضات صعبة.
كان معظمهم في المرتبة السادسة ، فكلما جاء سيد غو خالد من الرتبة السابعة ، ستحدث ضجة ، وفي النهاية وصل حتى أسياد الغو الخالدون من المرتبة الثامنة ، أي ما مجموعه أربعة!
…
بعد سبعة أيام وليالٍ من المفاوضات ، توصلوا أخيرًا إلى اتفاق.
لم يكن باي نينغ بينغ موجودًا في أي مكان.
بعد كل شيء ، لم يكن لدى فانغ يوان سوى الكثير من غو مسار القوة الخالد . يمكنه أن يستخدمها جميعًا هنا بفضل نور الحكمة.
المسارات الصالحة والشيطانية ، العشرات من أسياد الغو الخالدين وضعوا اتفاقية معًا ، في جميع أنحاء الجبل المجهول ، كانوا يشاركون في مسابقة كبرى كانت نادرة حتى منذ ألف عام!
لم يستطع فانغ يوان تقريبًا التمسك برغباته.
الفصل 961: مسابقة غير مسبوقة
الفائز في المسابقة سيحصل على فرصة على الجبل المجهول. أما بالنسبة إلى أسياد الغو الخالدين الآخرين ، فلم يهاجموا المنتصر خلال السنوات الثلاث المقبلة.
في الحدود الجنوبية ، كان هناك فرع تحالف زومبي أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
