الضجة المتصاعدة
الفصل 957: الضجة المتصاعدة
ركضت إلى النهر والتقطت جثث الوحوش وأغصان وجذور النباتات القديمة المقفرة والنباتات المقفرة الأقدم.
“مثل هذا التغيير الهائل ، سيكون النهر السماوي الساقط بالتأكيد نقطة تجمع لـ أسياد الغو الخالدين ، ربما ستكون هناك فرصة لصيد الأرباح في هذه الضجة. الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى قوية ويمكنها أكل اللحوم ، لكن يجب أن أتمكن من شرب بعض الحساء ، أليس كذلك؟ “
“توقف أخيرًا.” نظرت الجنية باي تشينغ إلى سطح النهر الهادئ ، ووجهها شاحب مع الخوف المستمر.
عندما اندلعت أضواء السيف ، كانت أقرب إلى المصدر وشهدت بنفسها مشهد اهتزاز السماء.
في الوقت الحالي ، كان النهر السماوي الساقط مليئًا بالجثث.
كان سيد الغو الخالد جين لي يانغ جالسًا داخل النار. كان طويل القامة وجيد البناء ، بشعر ذهبي وعيون ناريتين ، وهالة قوية من الرتبة السابعة.
بدأ عدد لا يحصى من أعضاء أسياد الغو الخالدين ، حتى الوحوش القديمة المخفية ، في التحرك نحو النهر السماوي الساقط.
كميات كبيرة من أجزاء الجسم المشوهة للوحوش القديمة المقفرة والوحوش المقفرة الأقدم تتمايل صعودًا وهبوطًا في النهر.
ومع ذلك ، كان لديها شعور بأن أدلة بو تشينغ يجب أن تكون في مجرى النهر السماوي الساقط.
في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر أنهم لم يحاولوا تجنيد بو تشينغ ، ولكن لسوء الحظ ، لم تتوافق مُثُل بو تشينغ مع أفكارهم ، ولم ينضم إلى البلاط السماوي.
أصبحت مياه النهر السماوية البيضاء المتدفقة الآن مصبوغة بالدم باللون الأحمر.
أخذ هونغ تشي مينغ نفسا عميقا وقال بصدق: “الأخ الأكبر الأول ، أنت تعاملني كأنك غريب. في ذلك الوقت ، لولا مساعدتكم ، لما كنت متواجدًا اليوم. سأبذل قصارى جهدي! “
“بو تشينغ …” كانت نظرة لورد برج مراقبة السماء مظلمة ، “تحققوا ، يجب علينا التحقيق في هذا الأمر بوضوح. الجنية كانغ شوي ، أنت متخصص في مسار المياه ، سأضطر إلى إزعاجك للقيام برحلة. سوف نبقى نحن الثلاثة هنا لترميم برج مراقبة السماء. لسبب ما ، لدي شعور سيء للغاية حيال هذا “.
على الرغم من أن النهر السماوي الساقط جاء من السماء ، إلا أن مياه النهر كانت مليئة بالحيوية. عاشت أعداد لا حصر لها من الوحوش الشرسة داخلها وانتشرت ، ونمت أعداد كبيرة من النباتات المائية في الداخل وكان هناك أيضًا عدد لا يحصى من التيارات الخفية والدوامات والفخاخ الطبيعية الأخرى التي يمكن حتى أن يموت منها سيد الغو الخالد.
انتظرت الجنية باي تشينغ لبعض اللحظات ، ولم تظهر المزيد من أضواء السيف.
تم تحفيز ضراوة هذه الوحوش بواسطة الماء الملطخ بالدماء.
كان هذا الشخص يرتدي رداء أبيض ويرتدي حزامًا من اليشم. كان طويلًا ونحيفًا ، ويبدو أن الأناقة والانسجام يعبران فيه. ابتسم وأومأ برأسه: “لقد خرجت بسبب التغيير في النهر السماوي الساقط. أخي الصغير ، لقد شاركت في معركة المئة يوم وشاهدت شخصيًا سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة . لقد طُلب مني الذهاب للتحقق من حقيقة سقوط النهر السماوي ، من فضلك ساعدني “.
أومأ الشيخ السامي الأول برأسه ، وأصدر تعليماته: “اذهب وارجع بسرعة”.
ركضت إلى النهر والتقطت جثث الوحوش وأغصان وجذور النباتات القديمة المقفرة والنباتات المقفرة الأقدم.
لقد كسبت ثروة حقًا!
“لقد تغير منبع النهر السماوي فجأة ، وأظن أن ميراث مسار سيف بو تشينغ قد ظهر! جين لي يانغ ، سوف تذهب لتقصي الحقيقة. يمكنك إحضار اثنين من أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة ، واختيار من تريد “. طفت إرادة الشيخ السامي الأول أعلى من طائفة القتال الخالد في الجو.
إذا تُركت علامات الداو الخاصة بمسار السيف لتستمر في التآكل ، فمن المؤكد أنها ستؤدي إلى المزيد من الأضرار الكارثية.
“أوه؟ هل هذا هو الحال؟ أتذكر أنه كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل المحنة لتقدمها إلى المرتبة السابعة “.
كانت الثروة هائلة حتى أنها لم تستطع إلا أن تكون سعيدة.
لقد أرسل بالفعل رسالة إلى بي تشن تيان و باي كانغ شوي و ليان جيو شنغ ، لاستدعائهم على وجه السرعة.
“أضواء السيف هي الترتيبات التي تركها بو تشينغ قبل أن يموت. إنه يذكر العالم بأن ميراثه الحقيقي قد ظهر ، وعلى الرغم من هلاكه ، إلا أنه لا يريد أن يحصل الشخص الخطأ على ميراثه الحقيقي. إنه يستخدم هذه الفرصة لاختيار الوريث الأنسب! “
كان سيد الغو الخالد جين لي يانغ جالسًا داخل النار. كان طويل القامة وجيد البناء ، بشعر ذهبي وعيون ناريتين ، وهالة قوية من الرتبة السابعة.
لكن السعادة لم تدم طويلاً ، بدأ ظهور العديد من الوحوش القديمة المقفرة ، حتى أن الجنية باي تشينغ يمكن أن ترى بشكل غامض بعض الصور الباهتة للوحوش القديمة المقفرة عبر مياه النهر.
بعد فترة ، كان بي تشين تيان أول من عاد ، ثم وصل باي كانغ شوي وأخيراً ليان جيو شنغ.
تم تحفيز ضراوة هذه الوحوش بواسطة الماء الملطخ بالدماء.
كميات كبيرة من أجزاء الجسم المشوهة للوحوش القديمة المقفرة والوحوش المقفرة الأقدم تتمايل صعودًا وهبوطًا في النهر.
توقف ليان جيو شنغ في منتصف الطريق ، ولكنه كان قادرًا على تقديم معلومات محددة: “لقد قمت بالتحقيق في الأمر ، جاء ضوء السيف من مصدر النهر السماوي الساقط. في الوقت الحالي ، تشهد القارة الوسطى بأكملها ضجة “.
كان اللحم والعظام المقطوعة بالسيف لقمة ممتازة لهذه الوحوش.
“انطفأت أضواء السيف فجأة ، ماذا حدث في النهر السماوي الساقط؟ هل يجب علي الدخول للاستكشاف والعثور على الأسباب أم لا؟ “
انجذب المزيد والمزيد من الوحوش إلى الدم واللحم ، مما أدى إلى معركة شرسة.
مزقوا بعضهم البعض بينما كانوا يتقاتلون من أجل الطعام ، مما أثار موجات مخيفة.
توقف ليان جيو شنغ في منتصف الطريق ، ولكنه كان قادرًا على تقديم معلومات محددة: “لقد قمت بالتحقيق في الأمر ، جاء ضوء السيف من مصدر النهر السماوي الساقط. في الوقت الحالي ، تشهد القارة الوسطى بأكملها ضجة “.
لم يكن أمام الجنية باي تشينغ خيار سوى التراجع ، وأبقت أكثر من نصف الكمية الأصلية من الجثث ، ونظرت إليها بأسف شديد. كانت هذه كلها مواد صقل ممتازة للغو!
قصر رياح الغيوم.
“انطفأت أضواء السيف فجأة ، ماذا حدث في النهر السماوي الساقط؟ هل يجب علي الدخول للاستكشاف والعثور على الأسباب أم لا؟ “
الآن ، كانوا بالفعل في طريقهم.
تم إعاقة الجنية باي تشينغ بفكر فنغ جين هوانغ ، وبالتالي ترددت.
“توقف أخيرًا.” نظرت الجنية باي تشينغ إلى سطح النهر الهادئ ، ووجهها شاحب مع الخوف المستمر.
ومع ذلك ، كان لديها شعور بأن أدلة بو تشينغ يجب أن تكون في مجرى النهر السماوي الساقط.
“مثل هذا التغيير الهائل ، سيكون النهر السماوي الساقط بالتأكيد نقطة تجمع لـ أسياد الغو الخالدين ، ربما ستكون هناك فرصة لصيد الأرباح في هذه الضجة. الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى قوية ويمكنها أكل اللحوم ، لكن يجب أن أتمكن من شرب بعض الحساء ، أليس كذلك؟ “
صرت الجنية باي تشينغ على أسنانها ، وتحولت إلى ضوء أبيض ، ونطلقت مباشرة مع النهر السماوي الساقط.
من منبع النهر السماوي الساقط ، انطلقت أضواء السيف منقطعة النظير في كل مكان ، ويغطي مداها القارة الوسطى بأكملها.
تم إعاقة الجنية باي تشينغ بفكر فنغ جين هوانغ ، وبالتالي ترددت.
سواء كان ذلك وادي الحريش في المنطقة الوسطى من القارة الوسطى ، أو طائفة الصقيع الطائر في الشرق ، أو حتى البلاط السماوي التي كانت عالية ، فقد تأثروا جميعًا بأضواء السيف.
أخذ هونغ تشي مينغ نفسا عميقا وقال بصدق: “الأخ الأكبر الأول ، أنت تعاملني كأنك غريب. في ذلك الوقت ، لولا مساعدتكم ، لما كنت متواجدًا اليوم. سأبذل قصارى جهدي! “
كانت القارة الوسطى بأكملها في حالة اضطراب.
القارة الوسطى ، الطائفة القتالية الخالدة.
بو تشينغ ، الموقر الخالد الزائف ، على القمة تحت الألقاب ، عادت هذه السمعة التي غطاها الغبار إلى الظهور مرة أخرى.
بدأ عدد لا يحصى من أعضاء أسياد الغو الخالدين ، حتى الوحوش القديمة المخفية ، في التحرك نحو النهر السماوي الساقط.
البلاط السماوي.
كان وجه لورد برج مراقبة السماء شاحبًا ، وتحركت يده دون توقف ، وبدأ على الفور في استعادة برج مراقبة السماء عندما خرج من حالته المروعة.
تم إعاقة الجنية باي تشينغ بفكر فنغ جين هوانغ ، وبالتالي ترددت.
لقد أرسل بالفعل رسالة إلى بي تشن تيان و باي كانغ شوي و ليان جيو شنغ ، لاستدعائهم على وجه السرعة.
كان العجوز يان شي يجلس داخل الجناح ويلعب الشطرنج.
الآن ، كانوا بالفعل في طريقهم.
كان الضرر الناجم عن ضوء السيف مزعجًا للغاية ، ويبدو أن علامات الداو في مسار السيف تحتوي على طبيعة أكالة. قد تكون الأجزاء المتبقية من برج مراقبة السماء منتصبة ، لكنها لن تدوم طويلاً.
تحولت تعبيرات الخالدين الثلاثة الآخرين إلى جدية ، وتحدث بي تشين تيان: “لورد برج مراقبة السماء ، أنت مسؤول عن برج مراقبة السماء وغو القدر ، إذا كنت غير مرتاح ، فلا يمكننا تجاهل ذلك ، نحتاج إلى التحرك بسرعة!”
إذا تُركت علامات الداو الخاصة بمسار السيف لتستمر في التآكل ، فمن المؤكد أنها ستؤدي إلى المزيد من الأضرار الكارثية.
تم إعاقة الجنية باي تشينغ بفكر فنغ جين هوانغ ، وبالتالي ترددت.
“لقد نجحنا في محاولتنا الأخيرة لاستعادة غو القدر الخالد ، ولكن عندما كنت على وشك استخدامه ، تم تقسيم برج مراقبة السماء . هل هذه صدفة؟ أو….”
بدأ عدد لا يحصى من أعضاء أسياد الغو الخالدين ، حتى الوحوش القديمة المخفية ، في التحرك نحو النهر السماوي الساقط.
كان للورد برج مراقبة السماء هاجسًا سيئًا.
انجذب المزيد والمزيد من الوحوش إلى الدم واللحم ، مما أدى إلى معركة شرسة.
بعد فترة ، كان بي تشين تيان أول من عاد ، ثم وصل باي كانغ شوي وأخيراً ليان جيو شنغ.
توقف ليان جيو شنغ في منتصف الطريق ، ولكنه كان قادرًا على تقديم معلومات محددة: “لقد قمت بالتحقيق في الأمر ، جاء ضوء السيف من مصدر النهر السماوي الساقط. في الوقت الحالي ، تشهد القارة الوسطى بأكملها ضجة “.
ومع ذلك ، كان لديها شعور بأن أدلة بو تشينغ يجب أن تكون في مجرى النهر السماوي الساقط.
“منبع النهر السماوي الساقط ، أليس هذا هو المكان الذي مات فيه بو تشينغ؟” صاحت باي كانغ شوي بصدمة.
بالحديث عن بو تشينغ ، كان لدى الخالدين الأربعة في البلاط السماوي مشاعر معقدة تجاهه.
لكن في الحدود الجنوبية ، كان الهدوء والسكينة.
في ذلك الوقت ، لم يكن الأمر أنهم لم يحاولوا تجنيد بو تشينغ ، ولكن لسوء الحظ ، لم تتوافق مُثُل بو تشينغ مع أفكارهم ، ولم ينضم إلى البلاط السماوي.
“بو تشينغ …” كانت نظرة لورد برج مراقبة السماء مظلمة ، “تحققوا ، يجب علينا التحقيق في هذا الأمر بوضوح. الجنية كانغ شوي ، أنت متخصص في مسار المياه ، سأضطر إلى إزعاجك للقيام برحلة. سوف نبقى نحن الثلاثة هنا لترميم برج مراقبة السماء. لسبب ما ، لدي شعور سيء للغاية حيال هذا “.
كان هذا الشخص يرتدي رداء أبيض ويرتدي حزامًا من اليشم. كان طويلًا ونحيفًا ، ويبدو أن الأناقة والانسجام يعبران فيه. ابتسم وأومأ برأسه: “لقد خرجت بسبب التغيير في النهر السماوي الساقط. أخي الصغير ، لقد شاركت في معركة المئة يوم وشاهدت شخصيًا سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة . لقد طُلب مني الذهاب للتحقق من حقيقة سقوط النهر السماوي ، من فضلك ساعدني “.
على الرغم من أن النهر السماوي الساقط جاء من السماء ، إلا أن مياه النهر كانت مليئة بالحيوية. عاشت أعداد لا حصر لها من الوحوش الشرسة داخلها وانتشرت ، ونمت أعداد كبيرة من النباتات المائية في الداخل وكان هناك أيضًا عدد لا يحصى من التيارات الخفية والدوامات والفخاخ الطبيعية الأخرى التي يمكن حتى أن يموت منها سيد الغو الخالد.
تحولت تعبيرات الخالدين الثلاثة الآخرين إلى جدية ، وتحدث بي تشين تيان: “لورد برج مراقبة السماء ، أنت مسؤول عن برج مراقبة السماء وغو القدر ، إذا كنت غير مرتاح ، فلا يمكننا تجاهل ذلك ، نحتاج إلى التحرك بسرعة!”
مزقوا بعضهم البعض بينما كانوا يتقاتلون من أجل الطعام ، مما أثار موجات مخيفة.
في الوقت الحالي ، كان النهر السماوي الساقط مليئًا بالجثث.
ابتسمت إرادة الشيخ السامي الأول: “جين لي يانغ ، شي لي قد يكون قوياً ، لكنه ليس الشخص الوحيد في الطائفة القتالية الخالدة. لقد قدم بالفعل أكثر من مساهمات كافية في استكشاف مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، فهل تريده أن يقدم المزيد من المساهمات؟ “
القارة الوسطى ، الطائفة القتالية الخالدة.
سواء كان ذلك وادي الحريش في المنطقة الوسطى من القارة الوسطى ، أو طائفة الصقيع الطائر في الشرق ، أو حتى البلاط السماوي التي كانت عالية ، فقد تأثروا جميعًا بأضواء السيف.
“لقد تغير منبع النهر السماوي فجأة ، وأظن أن ميراث مسار سيف بو تشينغ قد ظهر! جين لي يانغ ، سوف تذهب لتقصي الحقيقة. يمكنك إحضار اثنين من أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة ، واختيار من تريد “. طفت إرادة الشيخ السامي الأول أعلى من طائفة القتال الخالد في الجو.
كانت القارة الوسطى بأكملها في حالة اضطراب.
كان سيد الغو الخالد جين لي يانغ جالسًا داخل النار. كان طويل القامة وجيد البناء ، بشعر ذهبي وعيون ناريتين ، وهالة قوية من الرتبة السابعة.
عند سماع ما قيل ، شخر بدلاً من ذلك ، ولم يعط أي وجه للشيخ السامي الأول: “يجب أن تذهب وتجد شي لي لهذه المسألة ، إنه ملك القرد الخالد ، مع فنغ جيو جي لم يعد على قيد الحياة ، إنه الآن الأقوى من بين أسياد الغو الخالدين من المرتبة السابعة في القارة الوسطى! “
ابتسمت إرادة الشيخ السامي الأول: “جين لي يانغ ، شي لي قد يكون قوياً ، لكنه ليس الشخص الوحيد في الطائفة القتالية الخالدة. لقد قدم بالفعل أكثر من مساهمات كافية في استكشاف مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، فهل تريده أن يقدم المزيد من المساهمات؟ “
من منبع النهر السماوي الساقط ، انطلقت أضواء السيف منقطعة النظير في كل مكان ، ويغطي مداها القارة الوسطى بأكملها.
جاءت فكرة إلى جين لي يانغ وأصبح مقتنعًا فجأة.
قفز من النار ، وكسر قبضتيه: “هيه! الشيخ السامي الأول على حق. لقد فكرت في زراعة سبعة عشر أو ثمانية عشر علامة داو أخرى من مسار النار ، ولكن بما أن هذا هو الحال ، فسوف أخرج على الفور! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“اوه؟ هل اكتشفت بعض الأدلة؟ ” أشار سيد غو خالد إلى الأمور التي تمت مناقشتها بشكل لا مفر منه.
أومأ الشيخ السامي الأول برأسه ، وأصدر تعليماته: “اذهب وارجع بسرعة”.
“منبع النهر السماوي الساقط ، أليس هذا هو المكان الذي مات فيه بو تشينغ؟” صاحت باي كانغ شوي بصدمة.
قصر رياح الغيوم.
عندما اندلعت أضواء السيف ، كانت أقرب إلى المصدر وشهدت بنفسها مشهد اهتزاز السماء.
“أضواء السيف هي الترتيبات التي تركها بو تشينغ قبل أن يموت. إنه يذكر العالم بأن ميراثه الحقيقي قد ظهر ، وعلى الرغم من هلاكه ، إلا أنه لا يريد أن يحصل الشخص الخطأ على ميراثه الحقيقي. إنه يستخدم هذه الفرصة لاختيار الوريث الأنسب! “
“مثل هذا التغيير الهائل ، سيكون النهر السماوي الساقط بالتأكيد نقطة تجمع لـ أسياد الغو الخالدين ، ربما ستكون هناك فرصة لصيد الأرباح في هذه الضجة. الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى قوية ويمكنها أكل اللحوم ، لكن يجب أن أتمكن من شرب بعض الحساء ، أليس كذلك؟ “
“الأخ الأكبر الأول ، هل خرجت من العزلة؟” استقبل سيد الغو الخالد هونغ تشي مينغ على الفور الشخص الذي أمامه بفرح كبير.
كان هذا الشخص يرتدي رداء أبيض ويرتدي حزامًا من اليشم. كان طويلًا ونحيفًا ، ويبدو أن الأناقة والانسجام يعبران فيه. ابتسم وأومأ برأسه: “لقد خرجت بسبب التغيير في النهر السماوي الساقط. أخي الصغير ، لقد شاركت في معركة المئة يوم وشاهدت شخصيًا سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة . لقد طُلب مني الذهاب للتحقق من حقيقة سقوط النهر السماوي ، من فضلك ساعدني “.
كان هذا الشخص يرتدي رداء أبيض ويرتدي حزامًا من اليشم. كان طويلًا ونحيفًا ، ويبدو أن الأناقة والانسجام يعبران فيه. ابتسم وأومأ برأسه: “لقد خرجت بسبب التغيير في النهر السماوي الساقط. أخي الصغير ، لقد شاركت في معركة المئة يوم وشاهدت شخصيًا سيف قلب قبضة الأصابع الخمسة . لقد طُلب مني الذهاب للتحقق من حقيقة سقوط النهر السماوي ، من فضلك ساعدني “.
أخذ هونغ تشي مينغ نفسا عميقا وقال بصدق: “الأخ الأكبر الأول ، أنت تعاملني كأنك غريب. في ذلك الوقت ، لولا مساعدتكم ، لما كنت متواجدًا اليوم. سأبذل قصارى جهدي! “
كان سيد الغو الخالد جين لي يانغ جالسًا داخل النار. كان طويل القامة وجيد البناء ، بشعر ذهبي وعيون ناريتين ، وهالة قوية من الرتبة السابعة.
منزل تقارب الروح ، قاعة المناقشة.
سواء كان ذلك وادي الحريش في المنطقة الوسطى من القارة الوسطى ، أو طائفة الصقيع الطائر في الشرق ، أو حتى البلاط السماوي التي كانت عالية ، فقد تأثروا جميعًا بأضواء السيف.
“لقد تغير منبع النهر السماوي فجأة ، وأظن أن ميراث مسار سيف بو تشينغ قد ظهر! جين لي يانغ ، سوف تذهب لتقصي الحقيقة. يمكنك إحضار اثنين من أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة ، واختيار من تريد “. طفت إرادة الشيخ السامي الأول أعلى من طائفة القتال الخالد في الجو.
“هل يجب أن نرسل شخصًا للتحقيق في التغيير الغريب في منبع النهر السماوي الساقط؟” لم يكن الشيخ الأول حاضرًا ، لذلك كان يدير قاعة المناقشة شيخ ثان.
سواء كان ذلك هو المسار الصالح الذي تقوده الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى ، أو المسار الشيطاني أو المزارعون الوحيدون مثل جيان يي شنغ ، فقد بدأوا جميعًا في اتخاذ خطواتهم.
“الشيخ السامي الثاني ، قد لا تكون على دراية ولكن الجنية باي تشينغ ذهبت بالفعل لاستكشاف منبع النهر السماوي الساقط منذ بضعة أيام.” تحدثت إرادة لي جون ينغ.
القارة الوسطى ، الطائفة القتالية الخالدة.
“اوه؟ هل اكتشفت بعض الأدلة؟ ” أشار سيد غو خالد إلى الأمور التي تمت مناقشتها بشكل لا مفر منه.
جاءت فكرة إلى جين لي يانغ وأصبح مقتنعًا فجأة.
الفصل 957: الضجة المتصاعدة
عبس الشيخ السامي الثاني: “تمتلك الجنية باي تشينغ فقط ذروة الزراعة في المرتبة السادسة ، ولا يكفي التعامل مع هذا الوضع. لكن الطائفة محدودة بالموظفين المتاحين في الوقت الحالي ، من الذي يجب أن أرسله لتعزيز باي تشينغ في هذا الوقت؟ “
أسفل العجوز يان شي كانت في الواقع رقعة الشطرنج الشهيرة من التاريخ.
بالحديث عن بو تشينغ ، كان لدى الخالدين الأربعة في البلاط السماوي مشاعر معقدة تجاهه.
ضحكت إرادة شو هاو: “تقدمت الجنية باي تشينغ بالفعل إلى المرتبة السابعة ، حيث كانت قد أخفتها ولم تبلغ عنها.”
“أوه؟ هل هذا هو الحال؟ أتذكر أنه كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل المحنة لتقدمها إلى المرتبة السابعة “.
لم يكن أمام الجنية باي تشينغ خيار سوى التراجع ، وأبقت أكثر من نصف الكمية الأصلية من الجثث ، ونظرت إليها بأسف شديد. كانت هذه كلها مواد صقل ممتازة للغو!
أجاب شو هاو بهدوء: “تم تأكيد هذا الأمر. قبل أن يغادر فنغ جيو جي إلى السهول الشمالية ، استعار سيد غو خالد من المسار الزمني لمساعدة الجنية باي تشينغ سرًا في تطوير زراعتها “.
اخترقت نظرات لا حصر لها عبر الفضاء وتجمعت عند منبع النهر السماوي الساقط.
“لذا كان الأمر كذلك.” تمتم الشيخ الثاني قبل أن يقول ، “تقدم الجنية باي تشينغ إلى المرتبة السابعة هو نعمة لمنزل تقارب الروح. عند عودتها ، ستكافأ كثيرا. أيضًا ، افتح التخزين ودعها تختار الغو الخالد من المرتبة السابعة. فيما يتعلق بمسألة سقوط النهر السماوي ، ليست هناك حاجة لإرسال تعزيزات بعد الآن ، فقط أرسل لها رسالة بخصوص نوايا الطائفة “.
“هل يجب أن نرسل شخصًا للتحقيق في التغيير الغريب في منبع النهر السماوي الساقط؟” لم يكن الشيخ الأول حاضرًا ، لذلك كان يدير قاعة المناقشة شيخ ثان.
كان عالم أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى في حالة اضطراب!
“نعم ، سوف نتبع أمر الشيخ السامي الثاني.”
صرت الجنية باي تشينغ على أسنانها ، وتحولت إلى ضوء أبيض ، ونطلقت مباشرة مع النهر السماوي الساقط.
“هل يجب أن نرسل شخصًا للتحقيق في التغيير الغريب في منبع النهر السماوي الساقط؟” لم يكن الشيخ الأول حاضرًا ، لذلك كان يدير قاعة المناقشة شيخ ثان.
جبل تيان تي.
الآن ، كانوا بالفعل في طريقهم.
جبل تيان تي.
“هذا السيف المضيء ، بو تشينغ ، بو تشينغ … الموقر الخالد الزائف الذي قسم المناطق الخمس بسيفه ، كان من حسن حظ الناس في العالم أن الحب غيره … ربما هذا هو مظهر ميراث مسار السيف الحقيقي خاصته ! “
“أضواء السيف هي الترتيبات التي تركها بو تشينغ قبل أن يموت. إنه يذكر العالم بأن ميراثه الحقيقي قد ظهر ، وعلى الرغم من هلاكه ، إلا أنه لا يريد أن يحصل الشخص الخطأ على ميراثه الحقيقي. إنه يستخدم هذه الفرصة لاختيار الوريث الأنسب! “
مسار السيف حدق جيان يي شنغ في الأفق بإثارة وتوق.
“مثل هذا التغيير الهائل ، سيكون النهر السماوي الساقط بالتأكيد نقطة تجمع لـ أسياد الغو الخالدين ، ربما ستكون هناك فرصة لصيد الأرباح في هذه الضجة. الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى قوية ويمكنها أكل اللحوم ، لكن يجب أن أتمكن من شرب بعض الحساء ، أليس كذلك؟ “
“مثل هذا التغيير الهائل ، سيكون النهر السماوي الساقط بالتأكيد نقطة تجمع لـ أسياد الغو الخالدين ، ربما ستكون هناك فرصة لصيد الأرباح في هذه الضجة. الطوائف العشر العظيمة القديمة في القارة الوسطى قوية ويمكنها أكل اللحوم ، لكن يجب أن أتمكن من شرب بعض الحساء ، أليس كذلك؟ “
عندما فكر في ذلك ، شدد جيان يي شنغ عقله وطار من جبل تيام تي باتجاه الشمال الغربي.
سواء كان ذلك هو المسار الصالح الذي تقوده الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى ، أو المسار الشيطاني أو المزارعون الوحيدون مثل جيان يي شنغ ، فقد بدأوا جميعًا في اتخاذ خطواتهم.
قفز من النار ، وكسر قبضتيه: “هيه! الشيخ السامي الأول على حق. لقد فكرت في زراعة سبعة عشر أو ثمانية عشر علامة داو أخرى من مسار النار ، ولكن بما أن هذا هو الحال ، فسوف أخرج على الفور! “
فانغ يوان!
اخترقت نظرات لا حصر لها عبر الفضاء وتجمعت عند منبع النهر السماوي الساقط.
بو تشينغ ، الموقر الخالد الزائف ، على القمة تحت الألقاب ، عادت هذه السمعة التي غطاها الغبار إلى الظهور مرة أخرى.
قال بشخير بارد: اشرح بوضوح.
كان سيد الغو الخالد جين لي يانغ جالسًا داخل النار. كان طويل القامة وجيد البناء ، بشعر ذهبي وعيون ناريتين ، وهالة قوية من الرتبة السابعة.
بو تشينغ ، الموقر الخالد الزائف ، على القمة تحت الألقاب ، عادت هذه السمعة التي غطاها الغبار إلى الظهور مرة أخرى.
“هذا السيف المضيء ، بو تشينغ ، بو تشينغ … الموقر الخالد الزائف الذي قسم المناطق الخمس بسيفه ، كان من حسن حظ الناس في العالم أن الحب غيره … ربما هذا هو مظهر ميراث مسار السيف الحقيقي خاصته ! “
ذكّرت أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى والتي أحدثت الفوضى في جميع أنحاء القارة الوسطى العالم بقوة بو تشينغ.
انجذب المزيد والمزيد من الوحوش إلى الدم واللحم ، مما أدى إلى معركة شرسة.
الفصل 957: الضجة المتصاعدة
بدأت شائعة ، من يعرف من أين ، بالانتشار واستمرت في الازدياد ، مما أثر على الحالة العقلية للجميع.
ابتسمت إرادة الشيخ السامي الأول: “جين لي يانغ ، شي لي قد يكون قوياً ، لكنه ليس الشخص الوحيد في الطائفة القتالية الخالدة. لقد قدم بالفعل أكثر من مساهمات كافية في استكشاف مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، فهل تريده أن يقدم المزيد من المساهمات؟ “
“أضواء السيف هي الترتيبات التي تركها بو تشينغ قبل أن يموت. إنه يذكر العالم بأن ميراثه الحقيقي قد ظهر ، وعلى الرغم من هلاكه ، إلا أنه لا يريد أن يحصل الشخص الخطأ على ميراثه الحقيقي. إنه يستخدم هذه الفرصة لاختيار الوريث الأنسب! “
أخذ هونغ تشي مينغ نفسا عميقا وقال بصدق: “الأخ الأكبر الأول ، أنت تعاملني كأنك غريب. في ذلك الوقت ، لولا مساعدتكم ، لما كنت متواجدًا اليوم. سأبذل قصارى جهدي! “
بعد ذلك ، تحولت الصدمة الناتجة عن قوة نور السيف تدريجياً إلى جشع ورغبة.
كان عالم أسياد الغو الخالدين في القارة الوسطى في حالة اضطراب!
بدأ عدد لا يحصى من أعضاء أسياد الغو الخالدين ، حتى الوحوش القديمة المخفية ، في التحرك نحو النهر السماوي الساقط.
“انطفأت أضواء السيف فجأة ، ماذا حدث في النهر السماوي الساقط؟ هل يجب علي الدخول للاستكشاف والعثور على الأسباب أم لا؟ “
سواء كان ذلك هو المسار الصالح الذي تقوده الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى ، أو المسار الشيطاني أو المزارعون الوحيدون مثل جيان يي شنغ ، فقد بدأوا جميعًا في اتخاذ خطواتهم.
حدثت فوضى في القارة الوسطى ، وكان النزاع الضخم الذي غطى القارة الوسطى بأكملها سوف يتكشف في النهر السماوي الساقط.
أومأ الشيخ السامي الأول برأسه ، وأصدر تعليماته: “اذهب وارجع بسرعة”.
لكن في الحدود الجنوبية ، كان الهدوء والسكينة.
تمايلت الأشجار في التلال الخضراء المورقة.
على قمة جبل ، في جناح حجري.
واصل باي نينغ بينغ التحدث بنبرة جليدية: “على الرغم من أنك ساعدتني في أن أصبح سيد غو خالد ، فأنا لست تابعًا لك تحت إشرافك واتصالك.”
كان العجوز يان شي يجلس داخل الجناح ويلعب الشطرنج.
لقد كسبت ثروة حقًا!
كان أمامه صخرة عملاقة ، على السطح الأملس للصخرة كانت علامات داو للمسار النجمي التي شكلت إما قطعًا أفقية أو قطعًا رأسية أو قطرية ، لتشكل مخططًا مبهرًا.
توقف ليان جيو شنغ في منتصف الطريق ، ولكنه كان قادرًا على تقديم معلومات محددة: “لقد قمت بالتحقيق في الأمر ، جاء ضوء السيف من مصدر النهر السماوي الساقط. في الوقت الحالي ، تشهد القارة الوسطى بأكملها ضجة “.
مسار السيف حدق جيان يي شنغ في الأفق بإثارة وتوق.
أسفل العجوز يان شي كانت في الواقع رقعة الشطرنج الشهيرة من التاريخ.
نزل شخص من السماء ، وامتلأ الجناح الحجري على الفور بالهواء البارد.
“لماذا اتصلت بي؟” حدق باي نينغ بينغ ببرود في مؤخرة الرجل العجوز يان شي.
“منبع النهر السماوي الساقط ، أليس هذا هو المكان الذي مات فيه بو تشينغ؟” صاحت باي كانغ شوي بصدمة.
استدار الرجل العجوز يان شي ببطء وواجه باي نينغ بينغ.
واصل باي نينغ بينغ التحدث بنبرة جليدية: “على الرغم من أنك ساعدتني في أن أصبح سيد غو خالد ، فأنا لست تابعًا لك تحت إشرافك واتصالك.”
كان للورد برج مراقبة السماء هاجسًا سيئًا.
ابتسم العجوز يان شي وهو يتحدث بهدوء: “هل تعلم أن فانغ يوان سيعود؟”
فانغ يوان!
“توقف أخيرًا.” نظرت الجنية باي تشينغ إلى سطح النهر الهادئ ، ووجهها شاحب مع الخوف المستمر.
ذكّرت أضواء السيف التي لا تعد ولا تحصى والتي أحدثت الفوضى في جميع أنحاء القارة الوسطى العالم بقوة بو تشينغ.
تحولت نظرة باي نينغ بينغ لامعة ، ثم حدق بعينيه ، مخفيًا الضوء الحاد في عينيه.
قال بشخير بارد: اشرح بوضوح.
انجذب المزيد والمزيد من الوحوش إلى الدم واللحم ، مما أدى إلى معركة شرسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
