نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1053 القس المجنون

1053 فانغ يوان يتعرض لمحنة (5/1)

1053 فانغ يوان يتعرض لمحنة (5/1)

الفصل 1053: فانغ يوان يتعرض لمحنة (5/1)

تم إنفاق كميات كبيرة من الجوهر الخالد ، وتم استخدام أكثر من عشرة آلاف ، لكنها كانت مجرد البداية!

 

 

 

حركة قاتلة خالدة – فتحة تلطيف المحنة الخالدة!

 

بعد ساعة نزلت الكارثة .

 

 

 

 

“من يظن أنني عدت إلى هنا مرة أخرى.” تنهد فانغ يوان داخليًا ، وتوقف عن الطيران عندما نزل من السماء.

تم إنفاق كميات كبيرة من الجوهر الخالد ، وتم استخدام أكثر من عشرة آلاف ، لكنها كانت مجرد البداية!

 

 

 

 

 

 

كل ما رآه كان أبيض.

كان شاسعًا وفارغًا.

 

 

 

 

 

 

أرض جليدية مليئة بالثلج.

لم تكن هناك تغييرات ، كما لو أن فانغ يوان لم يأت أبدًا.

 

 

 

 

 

 

هوف هوف هوف …

 

 

بعد المعركة ، تحول المنتصر ، الموقر الشيطان الوحشي المتهور ، إلى طائر الفينيق الجليدي الوحوش المقفر السحيق ونفث الجليد العميق المطلق لتجميد هذا المكان واستعادته.

 

 

 

 

هبت رياح شديدة حوله.

لم تكن هناك موارد زراعية ، لأن فانغ يوان لم يبدأ في إدارتها بعد.

 

ومع ذلك ، فقد تفاوض بالفعل مع روح أرض لانغ يا ، يمكنه بسرعة استعارة أحجار الجوهر الخالد إذا لزم الأمر.

 

على الرغم من حدوث كوارث ومحن في الفتحة الخالدة ، إلا أن أسياد الغو الخالدين كان لديهم العديد من الطرق للتعامل معها ، وأكثرها شيوعًا كانت طرق المسار الزمني لتأخير معدل الوقت للفتحة الخالدة ، لإيقاف وصول الكوارث والمحن إلى الفتحة الخالدة.

 

 

في هذه الرياح الشديدة ، كان عدد لا يحصى من رقاقات الثلج وحتى نتوئات الجليد تتطاير حولها.

 

 

 

 

 

 

 

بسبب العاصفة الثلجية ، تم إعاقة رؤية فانغ يوان بشكل كبير.

 

 

في هذه اللحظة ، كان الوضع مع جسد فانغ يوان مثل روح الأرض ، يمكنه التحرك بحرية داخل الفتحة الخالدة ، لكنه لم يستطع المغادرة. والفتحة الخالدة نفسها يمكن أن تتصل بالسماء والأرض في الخارج وتثبت نفسها.

 

 

 

كان شاسعًا وفارغًا.

نظرًا لأن درجة الحرارة كانت منخفضة جدًا ، اضطر فانغ يوان إلى استخدام العديد من ديدان الغو للحفاظ على درجة حرارة جسمه ، والدفاع عن نفسه من الرياح الباردة.

في لحظة ، اهتزت المناطق المحيطة بأكملها ، واهتزت الأنهار الجليدية ، واندفعت السماء والأرض اللانهائية إلى الفتحة الخالدة من خلال المدخل.

 

 

 

الفصل 1053: فانغ يوان يتعرض لمحنة (5/1)

 

 

كانت هذه لا تزال السهول الشمالية.

 

 

كانت أرض لانغ يا المباركة قد استخدمت طرق المسار الزمني ذات مرة وعدلت رافد نهر الزمن في الفتحة الخالدة ، وبالتالي ، تباطأ الوقت في الفتحة الخالدة بشكل كبير.

 

 

 

 

لكن الموقع كان في أقصى شمال السهول الشمالية ، وكان معروفًا للناس بالسهل الجليدي الشمالي.

 

 

 

 

كل شيء كان كالمعتاد.

 

 

كان هذا المكان في الأصل عبارة عن أرض عشبية ، ولكن بسبب معركة مدمرة من قبل الخبراء ، دمرت الأرض بالكامل ، وتحولت إلى فراغ من العدم الكامل.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان الوضع مع جسد فانغ يوان مثل روح الأرض ، يمكنه التحرك بحرية داخل الفتحة الخالدة ، لكنه لم يستطع المغادرة. والفتحة الخالدة نفسها يمكن أن تتصل بالسماء والأرض في الخارج وتثبت نفسها.

 

 

بعد المعركة ، تحول المنتصر ، الموقر الشيطان الوحشي المتهور ، إلى طائر الفينيق الجليدي الوحوش المقفر السحيق ونفث الجليد العميق المطلق لتجميد هذا المكان واستعادته.

ولكن بهذه الطريقة ، ستتقلص الموارد داخل الفتحة الخالدة بشكل كبير في الإنتاج.

 

 

 

 

 

 

في وقت سابق ، اختارت هي لو لان هذا المكان للخضوع لصعودها الخالد وتصبح خالدة.

على الرغم من أن فانغ يوان لم يستطع المغادرة ، إلا أن ديدان الغو تستطيع ذلك.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك لأن السهل الجليدي كان له المعنى الحقيقي لـ الموقر الشيطان الوحشي المتهور في مسار القوة ومسار التحول. عندما يصعد مسار القوة أو مسار التحول هنا ، سيكون هناك صدى لعلامات داو ، وسيظهر مسار القوة ومسار التحول المعنى الحقيقي باستخدام الكارثة الأرضية.

 

 

 

 

 

 

شعر أن الكارثة كانت وشيكة.

عندما يدمر الشخص الذي يمر بالمحنة الكارثة الأرضية ، فإنه سيحصل على المعنى الحقيقي ، وهو نفس تلقي توجيهات الموقر الشيطان الوحشي المتهور.

 

 

 

 

 

 

هبت رياح شديدة حوله.

تومض الذكريات في ذهن فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الصورة زاهية للغاية ، كما كانت بالأمس.

بعد خمسة عشر دقيقة ، اكتملت الحركة القاتلة ، واستهلك جوهر فانغ يوان الخالد بنسبة ستين بالمئة.

 

عندما يخضع أعضاء أسياد الغو الخالدين للمحن ، فإنهم عادةً ما يضعون فتحاتهم الخالدة في العالم الخارجي.

 

“هوف!”

 

لم تكن هناك موارد زراعية ، لأن فانغ يوان لم يبدأ في إدارتها بعد.

لكن الآن ، كانت الأوقات مختلفة.

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان لم يستطع المغادرة ، إلا أن ديدان الغو تستطيع ذلك.

 

 

 

 

توفيت الجنية لي شان التي كان لديها أعلى مستوى زراعة ، ومن المحتمل أن تكون هي لو لان وتاي باي يون شنغ قد أجبروا على خيانته ، ولم يتبق سوى فانغ يوان الآن.

 

 

 

 

 

 

 

كان وضعه مختلفًا تمامًا عما كان عليه في ذلك الوقت أيضًا.

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد تفاوض بالفعل مع روح أرض لانغ يا ، يمكنه بسرعة استعارة أحجار الجوهر الخالد إذا لزم الأمر.

 

لكن لم يكن من المناسب الاقتراض الآن ، سيشعر روح أرض لانغ يا بالريبة. لقد أعدوا بالفعل ما يكفي من غو كأس المنظور المتحرك لتناقل الأشياء أثناء المحنة. أما الكارثة فهي غير معلومة.

“لا يمكن لأسياد الغو من مسار القوة ومسار التحول تلقي إضفاء المعنى الحقيقي من الموقر الشيطان الوحشي المتهور مرة واحدة ، أي خلال صعودهم الخالد. ولكن الآن ، مع الحركة القاتلة فتحة تلطيف المحنة الخالدة ، قد أتمكن من تكرارها مرة أخرى “. يعتقد فانغ يوان.

 

 

لا يمكن أن يكون غو السيف الطائر بمفرده فعالاً.

 

 

 

 

لم يفعل شيئًا كهذا من قبل ، ولم يكن متأكدًا تمامًا.

كان مدخل الفتحة الخالدة متصلاً بالعالم الخارجي. من خلال فتحها ، بدأت الفتحة الخالدة لـ فانغ يوان في الاتصال بالعالم الخارجي ، و الإنسحاب في السماء والأرض باستمرار.

 

 

 

 

 

 

ولكن بعد التحدث مع روح أرض لانغ يا ، أدرك أن هناك احتمال كبير للنجاح.

 

 

كانت هذه لا تزال السهول الشمالية.

 

 

 

 

“كانت هي لو لان تتمتع بقوة البنية القتالية الحقيقية العظيمة ، خلال صعودها الخالد ، كان الخطر كبيرًا ، فقد فقدت الغو الخالد لتتجاوزها بالكاد. ربما تكون كارثة الفتحة الخالدة الخاصة بي أكثر رعبا بكثير منها! ”

 

 

 

 

 

 

 

شعر فانغ يوان بضغط هائل.

لكن في اللحظة التالية ، عندما فتح فانغ يوان مدخل الفتحة الخالدة ، تغير كل شيء.

 

 

 

على الرغم من حدوث كوارث ومحن في الفتحة الخالدة ، إلا أن أسياد الغو الخالدين كان لديهم العديد من الطرق للتعامل معها ، وأكثرها شيوعًا كانت طرق المسار الزمني لتأخير معدل الوقت للفتحة الخالدة ، لإيقاف وصول الكوارث والمحن إلى الفتحة الخالدة.

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يرغب في الخضوع لمحنة مبكرة جدًا.

 

 

تومض الذكريات في ذهن فانغ يوان.

 

 

 

 

على الرغم من حدوث كوارث ومحن في الفتحة الخالدة ، إلا أن أسياد الغو الخالدين كان لديهم العديد من الطرق للتعامل معها ، وأكثرها شيوعًا كانت طرق المسار الزمني لتأخير معدل الوقت للفتحة الخالدة ، لإيقاف وصول الكوارث والمحن إلى الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه كلها أمورًا للمستقبل ، والأمر المهم الآن هو الكارثة الوشيكة.

ولكن بهذه الطريقة ، ستتقلص الموارد داخل الفتحة الخالدة بشكل كبير في الإنتاج.

 

 

 

 

 

 

 

يجب تقييم المكاسب والخسائر وفقًا لوضع سيد الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

كانت أرض لانغ يا المباركة قد استخدمت طرق المسار الزمني ذات مرة وعدلت رافد نهر الزمن في الفتحة الخالدة ، وبالتالي ، تباطأ الوقت في الفتحة الخالدة بشكل كبير.

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذه الطريقة لم تكن من روح أرض لانغ يا. في الماضي ، طلب سلف الشعر الطويل مساعدة خبير كبير في مسار الزمن.

 

 

 

 

 

 

 

“لدي رافد كبير جدًا من نهر الزمن في هذه الفتحة الخالدة ، ولا بد لي من الخضوع لمحنة كل شهرين في العالم الخارجي. على الرغم من أن مستوى زراعتي يرتفع بسرعة ، وتنمو الموارد في الفتحة الخالدة بسرعة ، إذا لم أستطع تحمل الكوارث والمحن والموت ، فسيكون ذلك بلا سبب. بعد هذه الكارثة ، أحتاج إلى إيجاد بعض طرق المسار الزمني لتعديل رافد نهر الزمن في الفتحة الخالدة “.

 

 

 

 

أطلق فانغ يوان نفسًا بينما اهتز جسده ، حدث تغيير غامض في فتحته الخالدة.

 

 

كانت هذه كلها أمورًا للمستقبل ، والأمر المهم الآن هو الكارثة الوشيكة.

 

 

 

 

 

 

 

“هوف!”

 

 

 

 

 

 

 

أطلق فانغ يوان نفسًا بينما اهتز جسده ، حدث تغيير غامض في فتحته الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

“الفتحة الخالدة ، اسقطي هنا!” صر فانغ يوان على أسنانه ، أشرق ضوء غامض في عينيه.

 

 

كانت هذه كلها أمورًا للمستقبل ، والأمر المهم الآن هو الكارثة الوشيكة.

 

 

 

 

بعد صوت عالٍ ، تغيرت رؤيته ، وألقى نظرة سريعة ، وكان بالفعل داخل الفتحة الخالدة.

كانت هذه السماء والأرض داخل الفتحة الخالدة ، في لحظة ، اصطدمت السماء والأرض عندما تشكلت عاصفة ثلجية.

 

أطلق فانغ يوان نفسًا بينما اهتز جسده ، حدث تغيير غامض في فتحته الخالدة.

 

 

 

 

خمس مناطق ، تسع سماوات.

 

 

 

 

 

 

لكن الآن ، كانت الأوقات مختلفة.

كان شاسعًا وفارغًا.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن هناك موارد زراعية ، لأن فانغ يوان لم يبدأ في إدارتها بعد.

 

 

لم تكن هناك موارد زراعية ، لأن فانغ يوان لم يبدأ في إدارتها بعد.

 

لكن الآن ، كانت الأوقات مختلفة.

 

 

تم وضع كل أنواع ديدان الغو فقط هنا.

 

 

كان ذلك لأن السهل الجليدي كان له المعنى الحقيقي لـ الموقر الشيطان الوحشي المتهور في مسار القوة ومسار التحول. عندما يصعد مسار القوة أو مسار التحول هنا ، سيكون هناك صدى لعلامات داو ، وسيظهر مسار القوة ومسار التحول المعنى الحقيقي باستخدام الكارثة الأرضية.

 

أطلق فانغ يوان نفسًا بينما اهتز جسده ، حدث تغيير غامض في فتحته الخالدة.

 

 

في هذه اللحظة ، كانت ديدان الغو هذه تطير حول فانغ يوان ، كانت ضخمة في الكمية ، تشبه سحابة سوداء عملاقة.

 

 

 

 

 

 

 

بشكل طبيعي ، كانت الفتحة الخالدة داخل جسد سيد الغو الخالد. ولكن الآن ، تم وضع الفتحة الخالدة في العالم الخارجي ، وتم سحب جسد سيد الغو الخالد إلى الداخل.

 

 

 

 

 

 

ولكن بعد التحدث مع روح أرض لانغ يا ، أدرك أن هناك احتمال كبير للنجاح.

في هذه اللحظة ، كان الوضع مع جسد فانغ يوان مثل روح الأرض ، يمكنه التحرك بحرية داخل الفتحة الخالدة ، لكنه لم يستطع المغادرة. والفتحة الخالدة نفسها يمكن أن تتصل بالسماء والأرض في الخارج وتثبت نفسها.

 

 

 

 

 

 

حركة قاتلة لمسار السيف – علامات سيف استهداف الموت!

عندما يخضع أعضاء أسياد الغو الخالدين للمحن ، فإنهم عادةً ما يضعون فتحاتهم الخالدة في العالم الخارجي.

حركة قاتلة لمسار السيف – علامات سيف استهداف الموت!

 

 

 

 

 

 

كان هناك موقف آخر ، عندما كانت الفتحة الخالدة لـ سيد الغو الخالد تحتوي على الكثير من الموارد ، إذا كانت السماء والأرض في الداخل محدودة جدًا من حيث الكمية ، فستحتاج إلى وضع الفتحة الخالدة لاستيعاب وتجديد تشي السماء والأرض .

 

 

 

 

 

 

 

في المكان الذي كان يقف فيه فانغ يوان في الأصل ، كان قد اختفى بالفعل. تم وضع الفتحة الخالدة على الجليد ودخلت نقطة في الفضاء ، ولا يمكن رؤيتها لأنها مرتبطة بالفضاء الفارغ.

 

 

 

 

 

 

 

كانت العاصفة الثلجية لا تزال تهب.

 

 

كانت مثل وحش عملاق يتربص في البحر ويخرج من الماء ويفتح فمه لامتصاص الهواء.

 

 

 

كل ما رآه كان أبيض.

لم تكن هناك تغييرات ، كما لو أن فانغ يوان لم يأت أبدًا.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

كل شيء كان كالمعتاد.

في هذه اللحظة ، كان الوضع مع جسد فانغ يوان مثل روح الأرض ، يمكنه التحرك بحرية داخل الفتحة الخالدة ، لكنه لم يستطع المغادرة. والفتحة الخالدة نفسها يمكن أن تتصل بالسماء والأرض في الخارج وتثبت نفسها.

 

 

 

 

 

الفصل 1053: فانغ يوان يتعرض لمحنة (5/1)

لكن في اللحظة التالية ، عندما فتح فانغ يوان مدخل الفتحة الخالدة ، تغير كل شيء.

هبت العاصفة الثلجية في الفتحة الخالدة ، وتشكلت وحوش الثلج في العاصفة الثلجية واحدة تلو الأخرى.

 

 

 

هوف هوف هوف …

 

 

في لحظة ، اهتزت المناطق المحيطة بأكملها ، واهتزت الأنهار الجليدية ، واندفعت السماء والأرض اللانهائية إلى الفتحة الخالدة من خلال المدخل.

تم بالفعل ترتيب معظم ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، وكان الشيء المهم يتعلق بالعالم الخارجي.

 

 

 

كل شيء كان كالمعتاد.

 

من العدم ، أبلغت ضجة كبيرة فانغ يوان أن الكارثة قادمة.

سرعان ما غمرت كمية هائلة من تشي السماء والأرض المكان.

 

 

 

 

 

 

 

تم تحويل العواصف الثلجية والبرد إلى تشي السماء النقية والأرض .

 

 

 

 

 

 

 

كان مدخل الفتحة الخالدة متصلاً بالعالم الخارجي. من خلال فتحها ، بدأت الفتحة الخالدة لـ فانغ يوان في الاتصال بالعالم الخارجي ، و الإنسحاب في السماء والأرض باستمرار.

 

 

 

 

 

 

 

كانت مثل وحش عملاق يتربص في البحر ويخرج من الماء ويفتح فمه لامتصاص الهواء.

كان مدخل الفتحة الخالدة متصلاً بالعالم الخارجي. من خلال فتحها ، بدأت الفتحة الخالدة لـ فانغ يوان في الاتصال بالعالم الخارجي ، و الإنسحاب في السماء والأرض باستمرار.

 

 

 

 

 

 

اندفعت الكمية الهائلة من اشي السماء والأرض إلى الداخل ، مما تسبب في حدوث هزة في الفتحة الخالدة بأكملها ، لكن الحجم كان صغيرًا جدًا بحيث لا يستطيع الناس العاديون ملاحظته.

في هذه الرياح الشديدة ، كان عدد لا يحصى من رقاقات الثلج وحتى نتوئات الجليد تتطاير حولها.

 

 

 

 

 

 

في نفس الوقت ، بدأ رافد نهر الزمن بالاندماج مع نهر الزمن في العالم الخارجي. وهكذا تباطأ معدل الوقت للفتحة الخالدة بشكل كبير.

 

 

 

 

لكن في اللحظة التالية ، عندما فتح فانغ يوان مدخل الفتحة الخالدة ، تغير كل شيء.

 

 

عندما تم وضع الفتحات الخالدة في الخارج ، سينخفض ​​معدل الوقت في الداخل بشكل كبير ، متقاربًا من وقت المناطق الخمس.

 

 

 

 

 

 

 

أرض لانغ يا المباركة نفسها تم تعديلها من خلال سيد غو خالد من مسار الزمن ، وتم وضعها أيضًا في المناطق الخمس ، كان معدل الوقت داخلها قريبًا جدًا من معدل المناطق الخمس.

 

 

 

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، اكتملت الحركة القاتلة ، واستهلك جوهر فانغ يوان الخالد بنسبة ستين بالمئة.

 

 

سيختار العديد من أسياد الغو الخالدين أيضًا وضع فتحاتهم الخالدة في الخارج والاختباء داخل الفتحة الخالدة نظرًا لعمرهم.

 

 

كان لديه خبرة غنية ، بعد رؤية تشي السماء والأرض ، بدأ في تنظيم ديدان الغو.

 

توفيت الجنية لي شان التي كان لديها أعلى مستوى زراعة ، ومن المحتمل أن تكون هي لو لان وتاي باي يون شنغ قد أجبروا على خيانته ، ولم يتبق سوى فانغ يوان الآن.

 

 

من العدم ، أبلغت ضجة كبيرة فانغ يوان أن الكارثة قادمة.

سيختار العديد من أسياد الغو الخالدين أيضًا وضع فتحاتهم الخالدة في الخارج والاختباء داخل الفتحة الخالدة نظرًا لعمرهم.

 

طار عدد كبير من ديدان الغو خارج المدخل مثل أسراب من النحل.

 

 

 

 

ولكن نظرًا لوضع الفتحة الخالدة في الخارج وتباطؤ الوقت ، فقد شعر فانغ يوان بوضوح أن الكارثة تقترب بمعدل “أبطأ”.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا طبيعيا.

 

 

 

 

 

 

 

كل أسياد الغو الخالدون سيشعرون بهذا كلما واجهوا كوارث ومحن.

طار الغو الخالد واحدًا تلو الآخر ، ساطعًا بأضواء لامعة بينما كان يطفو في السماء.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

كانت العاصفة الثلجية لا تزال تهب.

 

خمس مناطق ، تسع سماوات.

كان الأمر أشبه بوقوع زلزال ، كانت الحيوانات تزمجر وتهيج ، كانت علامة على نهاية العالم.

 

 

 

 

 

 

 

استمر تشي السماء والأرض في التدفق بمعدل أبطأ ، فقد أصبح الشلال في البداية نهرًا كبيرًا ، وفي غضون فترة قصيرة ، تحول إلى مجرى مائي.

 

 

كل شيء كان كالمعتاد.

 

 

 

أرض جليدية مليئة بالثلج.

كانت “الشهية” للفتحة الخالدة محدودة.

 

 

 

 

 

 

لم تكن هناك موارد زراعية ، لأن فانغ يوان لم يبدأ في إدارتها بعد.

كان فانغ يوان هادئًا.

 

 

 

 

كل أسياد الغو الخالدون سيشعرون بهذا كلما واجهوا كوارث ومحن.

 

 

كان لديه خبرة غنية ، بعد رؤية تشي السماء والأرض ، بدأ في تنظيم ديدان الغو.

 

 

 

 

 

 

 

تم بالفعل ترتيب معظم ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، وكان الشيء المهم يتعلق بالعالم الخارجي.

يجب تقييم المكاسب والخسائر وفقًا لوضع سيد الغو الخالد.

 

 

 

في هذه المحنة ، كانت أرض لانغ يا المباركة أعظم داعم لفانغ يوان.

 

 

طار عدد كبير من ديدان الغو خارج المدخل مثل أسراب من النحل.

 

 

 

 

لكن الآن ، كانت الأوقات مختلفة.

 

 

على الرغم من أن فانغ يوان لم يستطع المغادرة ، إلا أن ديدان الغو تستطيع ذلك.

 

 

 

 

“كارثة وحش الثلج؟ قطع!” تمتم فانغ يوان داخليًا ، طاف في الهواء بينما كانت ديدان قو تحلق حوله ، وشكل حاجزًا دفاعيًا ، وأطلق الغو الخالد السيف الطائر .

 

أخيرًا ، تم تشكيل صورة ضخمة ملونة باللون الأزرق ، غمرت الفتحة الخالدة وامتدت حتى إلى العالم الخارجي ، لتغطي مساحة محيطة ضخمة من السهل الجليدي.

بعد ذلك ، سيطر على ديدان الغو وأقام الترتيبات.

لكن لم يكن من المناسب الاقتراض الآن ، سيشعر روح أرض لانغ يا بالريبة. لقد أعدوا بالفعل ما يكفي من غو كأس المنظور المتحرك لتناقل الأشياء أثناء المحنة. أما الكارثة فهي غير معلومة.

 

لحسن الحظ ، لقد حصل بالفعل على كمية كبيرة من أحجار الجوهر الخالد من روح أرض لانغ يا ، حتى أنه استعار كنز الجوهر السماوي للوتس الإمبراطوري.

 

توفيت الجنية لي شان التي كان لديها أعلى مستوى زراعة ، ومن المحتمل أن تكون هي لو لان وتاي باي يون شنغ قد أجبروا على خيانته ، ولم يتبق سوى فانغ يوان الآن.

 

لكن في اللحظة التالية ، عندما فتح فانغ يوان مدخل الفتحة الخالدة ، تغير كل شيء.

في غضون دقائق قليلة ، اكتملت الترتيبات ، ولم يتردد فانغ يوان عندما حقن جوهره الخالد ، وقام بتنشيط ديدان الغو.

 

 

 

 

كان الثلج يتحرك بعنف مع هبوب رياح شديدة ، وفي لحظة تحولت الفتحة الخالدة إلى عالم جليدي.

 

 

طار الغو الخالد واحدًا تلو الآخر ، ساطعًا بأضواء لامعة بينما كان يطفو في السماء.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان الوضع مع جسد فانغ يوان مثل روح الأرض ، يمكنه التحرك بحرية داخل الفتحة الخالدة ، لكنه لم يستطع المغادرة. والفتحة الخالدة نفسها يمكن أن تتصل بالسماء والأرض في الخارج وتثبت نفسها.

 

 

تلاشت الأضواء معًا ، مما أدى في النهاية إلى صدى مع ديدان الغو في العالم الخارجي.

في لحظة ، عاد إلى فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

أخيرًا ، تم تشكيل صورة ضخمة ملونة باللون الأزرق ، غمرت الفتحة الخالدة وامتدت حتى إلى العالم الخارجي ، لتغطي مساحة محيطة ضخمة من السهل الجليدي.

 

 

“الفتحة الخالدة ، اسقطي هنا!” صر فانغ يوان على أسنانه ، أشرق ضوء غامض في عينيه.

 

 

 

لم يفعل شيئًا كهذا من قبل ، ولم يكن متأكدًا تمامًا.

حركة قاتلة خالدة – فتحة تلطيف المحنة الخالدة!

 

 

 

 

 

 

 

تم إنفاق كميات كبيرة من الجوهر الخالد ، وتم استخدام أكثر من عشرة آلاف ، لكنها كانت مجرد البداية!

 

 

لم تكن هناك موارد زراعية ، لأن فانغ يوان لم يبدأ في إدارتها بعد.

 

 

 

 

كان الغو الخالد الجوهري لهذه الحركة القاتلة في الغالب في المرتبة السابعة ، وقد تم استهلاك جوهر العنب الأخضر الخالد لفانغ يوان بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، لقد حصل بالفعل على كمية كبيرة من أحجار الجوهر الخالد من روح أرض لانغ يا ، حتى أنه استعار كنز الجوهر السماوي للوتس الإمبراطوري.

“لكن ما أستخدمه الآن هو حركة قاتلة من مسار السيف.” ابتسم فانغ يوان ببرود.

 

بعد ذلك ، سيطر على ديدان الغو وأقام الترتيبات.

 

 

 

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، اكتملت الحركة القاتلة ، واستهلك جوهر فانغ يوان الخالد بنسبة ستين بالمئة.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد تجاوز هذا الإنفاق إلى حد كبير الرقم الذي قالته روح أرض لانغ يا. لكنه ذكر أيضًا أن الإنفاق كان يعتمد على عالم الفتحة الخالدة نفسه ، ويتغير وفقًا لذلك “.

 

 

 

 

أخيرًا ، تم تشكيل صورة ضخمة ملونة باللون الأزرق ، غمرت الفتحة الخالدة وامتدت حتى إلى العالم الخارجي ، لتغطي مساحة محيطة ضخمة من السهل الجليدي.

 

 

قبل الخضوع للمحنة ، كان فانغ يوان قد استهلك بالفعل أكثر من نصف جوهره الخالد.

 

 

 

 

 

 

تم وضع كل أنواع ديدان الغو فقط هنا.

ومع ذلك ، فقد تفاوض بالفعل مع روح أرض لانغ يا ، يمكنه بسرعة استعارة أحجار الجوهر الخالد إذا لزم الأمر.

 

 

 

 

 

 

 

في هذه المحنة ، كانت أرض لانغ يا المباركة أعظم داعم لفانغ يوان.

في المكان الذي كان يقف فيه فانغ يوان في الأصل ، كان قد اختفى بالفعل. تم وضع الفتحة الخالدة على الجليد ودخلت نقطة في الفضاء ، ولا يمكن رؤيتها لأنها مرتبطة بالفضاء الفارغ.

 

بشكل طبيعي ، كانت الفتحة الخالدة داخل جسد سيد الغو الخالد. ولكن الآن ، تم وضع الفتحة الخالدة في العالم الخارجي ، وتم سحب جسد سيد الغو الخالد إلى الداخل.

 

أرض لانغ يا المباركة نفسها تم تعديلها من خلال سيد غو خالد من مسار الزمن ، وتم وضعها أيضًا في المناطق الخمس ، كان معدل الوقت داخلها قريبًا جدًا من معدل المناطق الخمس.

 

أخيرًا ، تم تشكيل صورة ضخمة ملونة باللون الأزرق ، غمرت الفتحة الخالدة وامتدت حتى إلى العالم الخارجي ، لتغطي مساحة محيطة ضخمة من السهل الجليدي.

لكن لم يكن من المناسب الاقتراض الآن ، سيشعر روح أرض لانغ يا بالريبة. لقد أعدوا بالفعل ما يكفي من غو كأس المنظور المتحرك لتناقل الأشياء أثناء المحنة. أما الكارثة فهي غير معلومة.

 

 

على الرغم من حدوث كوارث ومحن في الفتحة الخالدة ، إلا أن أسياد الغو الخالدين كان لديهم العديد من الطرق للتعامل معها ، وأكثرها شيوعًا كانت طرق المسار الزمني لتأخير معدل الوقت للفتحة الخالدة ، لإيقاف وصول الكوارث والمحن إلى الفتحة الخالدة.

 

 

 

تم بالفعل ترتيب معظم ديدان الغو في الفتحة الخالدة ، وكان الشيء المهم يتعلق بالعالم الخارجي.

شعر أن الكارثة كانت وشيكة.

 

 

كانت وحوش الثلج مثل الوحوش الطينية والوحوش السحابية ، إذا لم يتم تدمير قلبها ، كان من الصعب قتلها ، كل هؤلاء كانوا هصومًا إشكاليين.

 

 

 

 

جمع فانغ يوان ديدان الغو ، وأغلق المدخل وانتظر في الفتحة الخالدة بصبر.

 

 

 

 

ولكن بعد التحدث مع روح أرض لانغ يا ، أدرك أن هناك احتمال كبير للنجاح.

 

 

خلال هذه الفترة ، قام بفحص ديدان الغو الخاصة به مرة أخرى.

 

 

 

 

كانت هذه السماء والأرض داخل الفتحة الخالدة ، في لحظة ، اصطدمت السماء والأرض عندما تشكلت عاصفة ثلجية.

 

 

بعد ساعة نزلت الكارثة .

 

 

 

 

 

 

 

بدأت الفتحة الخالدة تهتز ، وظهر تشي السماء والأرض من كل اتجاه.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه السماء والأرض داخل الفتحة الخالدة ، في لحظة ، اصطدمت السماء والأرض عندما تشكلت عاصفة ثلجية.

 

 

 

 

كان الثلج يتحرك بعنف مع هبوب رياح شديدة ، وفي لحظة تحولت الفتحة الخالدة إلى عالم جليدي.

 

 

كان الثلج يتحرك بعنف مع هبوب رياح شديدة ، وفي لحظة تحولت الفتحة الخالدة إلى عالم جليدي.

 

 

 

 

 

 

 

رأى فانغ يوان ذلك وكان غامرًا بالسعادة: “هل نجحت طريقة فتحة تلطيف المحنة الخالدة؟”

كان الغو الخالد الجوهري لهذه الحركة القاتلة في الغالب في المرتبة السابعة ، وقد تم استهلاك جوهر العنب الأخضر الخالد لفانغ يوان بسرعة.

 

 

 

 

 

 

ووش ووووش!

 

 

 

 

 

 

 

هبت العاصفة الثلجية في الفتحة الخالدة ، وتشكلت وحوش الثلج في العاصفة الثلجية واحدة تلو الأخرى.

 

 

لم تكن هناك تغييرات ، كما لو أن فانغ يوان لم يأت أبدًا.

 

 

 

 

“كارثة وحش الثلج؟ قطع!” تمتم فانغ يوان داخليًا ، طاف في الهواء بينما كانت ديدان قو تحلق حوله ، وشكل حاجزًا دفاعيًا ، وأطلق الغو الخالد السيف الطائر .

لكن الآن ، كانت الأوقات مختلفة.

 

 

 

سرعان ما غمرت كمية هائلة من تشي السماء والأرض المكان.

 

 

سووش.

 

 

 

 

 

 

 

اخترق السيف الطائر رأس وحش ثلجي ، وخرج من الخلف.

“كارثة وحش الثلج؟ قطع!” تمتم فانغ يوان داخليًا ، طاف في الهواء بينما كانت ديدان قو تحلق حوله ، وشكل حاجزًا دفاعيًا ، وأطلق الغو الخالد السيف الطائر .

 

 

 

 

 

 

في لحظة ، عاد إلى فانغ يوان.

 

 

 

 

بعد خمسة عشر دقيقة ، اكتملت الحركة القاتلة ، واستهلك جوهر فانغ يوان الخالد بنسبة ستين بالمئة.

 

 

صرخ وحش الثلج ، التئمت الإصابات في رأسه من تلقاء نفسها بينما استمر في الاندفاع نحو فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

كانت وحوش الثلج مثل الوحوش الطينية والوحوش السحابية ، إذا لم يتم تدمير قلبها ، كان من الصعب قتلها ، كل هؤلاء كانوا هصومًا إشكاليين.

 

 

 

 

كان وضعه مختلفًا تمامًا عما كان عليه في ذلك الوقت أيضًا.

 

 

لا يمكن أن يكون غو السيف الطائر بمفرده فعالاً.

 

 

عندما يخضع أعضاء أسياد الغو الخالدين للمحن ، فإنهم عادةً ما يضعون فتحاتهم الخالدة في العالم الخارجي.

 

 

 

 

“لكن ما أستخدمه الآن هو حركة قاتلة من مسار السيف.” ابتسم فانغ يوان ببرود.

 

 

 

 

 

 

 

ركض وحش الثلج لبضع خطوات قبل أن يزمجر ، وقد تحطم قلبه ، كما لو أن عظامه قد ذابت ، وتحطم وحش الثلج وأصبح كومة من الثلج.

 

 

 

 

في هذه المحنة ، كانت أرض لانغ يا المباركة أعظم داعم لفانغ يوان.

 

 

حركة قاتلة لمسار السيف – علامات سيف استهداف الموت!

في هذه اللحظة ، كان الوضع مع جسد فانغ يوان مثل روح الأرض ، يمكنه التحرك بحرية داخل الفتحة الخالدة ، لكنه لم يستطع المغادرة. والفتحة الخالدة نفسها يمكن أن تتصل بالسماء والأرض في الخارج وتثبت نفسها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط