نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-938

العودة بنجاح إلى المدينة

العودة بنجاح إلى المدينة

عودة بنجاح إلى المدينة –

 “تنهد ، لقد بذلنا قصارى جهدنا. هاجمنا دودة الأرض على طول الطريق ، مررنا بأراضي خمسة وحوش شرسة ، من بينهم ثلاثة من الوحوش القديمة المقفرة! ضع في اعتبارك ، هذا هو خندق الأرض! لم أتصرف بجنون مطلقًا من قبل.”

 

 

 

 تغير وجه فانغ يوان ، وأظهر تعبيرًا مترددًا ، قائلاً: “انس الأمر! لم أكن محظوظًا الآن ، دعنا نعود ونرتاح أولاً ، سنتحدث عنه لاحقًا.”

 

 

 

 لقد استخدم الغو الخالد للسفر الثابت.

 بصوت أزيز.

 

 

 

 

 

 في زاوية كهف أخطبوط الياكشا ، كان ضوء أخضر يلمع بشكل ساطع حيث تم صد الظلام المحيط.

 

 

 

 

 لم تستطع أساليبهم الاستقصائية تجاوز علامات داو مسار الأرض الوفيرة على دودة الأرض ، وبالتالي تجرأ فانغ يوان على استخدام السفر الخالد الثابت داخل جسمها.

 

 

 

 

 مع تلاشي ضوء اليشم الأخضر ، ظهرت شخصية في المكان الذي كان فارغًا في السابق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد كان فانغ يوان ، بعد أن خرج للتو من المساحة التي أنشأها تشكيل الغو.

 

 

 

 

 “كيف هربت؟” سأل الزومبي الخالدون.

 

 في زاوية كهف أخطبوط الياكشا ، كان ضوء أخضر يلمع بشكل ساطع حيث تم صد الظلام المحيط.

 

 

 لقد استخدم الغو الخالد للسفر الثابت.

 التفت شفاه فانغ يوان ، ابتسم بصمت.

 

 إذا كانوا أسياد الغو الخالدين ، فلن يكون من السهل خداعهم.

 

 سابقًا في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، حصل على معلومات حول قائد التنين يي تشا والآخرين ، وكان يعلم أنه ليس لديهم طريقة فعالة للتعامل مع دودة تحت الأرض.

 

 

 

 في الوقت نفسه ، تتقلص أجسادهم بمعدل صادم ، وتتحول من كتل دهنية عملاقة إلى أعمدة الخيزران.

 وقد تم ترتيب هذا المكان بشكل خاص في وقت سابق ، عندما استكشف كهف أخطبوط الياكشا تحت الأرض.

 

 

 

 

 بعد ذلك ، حصل فانغ يوان على طريقة لاستخدام الصعود الخالد من الأجساد المتطىفة العشرة للتخلص من حالة الزومبي الخالد من فنغ جين هوانغ في مؤتمر مسار الصقل.

 

 

 

 

 لقد أقام العديد من الغو هنا ، مشكلاً تشكيل غو بسيط وخام.

 لولا هذا ، لما اختار استخدام دودة الأرض للهروب من مشاهد الزومبي الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال ذلك ، كان تحقيق مسار تشكيل فانغ يوان منخفضًا جدًا ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام تشكيلات الغو من هذا المستوى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن أن يخفي تكوين الغو معظم الاضطرابات فقط ، لكن السفر الخالد الثابت بعد كل شيء ، كان غو خالد ، عندما ظهر فانغ يوان ، تفكك تشكيل الغو الفاني على الفور ، تسربت بعض الهالة.

 

 

 

 

 

 

 بالنظر إلى الماضي ، كان فانغ يوان يجمع طرق الإحياء منذ تدمير أرض البلاط الإمبراطوري المباركة ، وواجه العديد من الصعوبات.

 

 

 استخدم فانغ يوان أساليبه بسرعة للتخلص من هذه الآثار.

 

 

 في تاريخ أسياد الغو الخالدين ، طلب الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقر الشيطان سارق السماء من سلف الشعر الطويل صقل الغو من أجلهم.

 

 

 

 

 

 

 ولكن سرعان ما سمع هدير الوحوش المقفرة وكذلك حركة أخطبوط الياكشا في الكهف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أخطبوطات الياكشا المحيطة عادت بالفعل؟”

 

 

 تراجعت معظم أخطبوطات الياكشا ، في حين لم يتم العثور على الزومبي الخالدين في السهول الشمالية.

 

 

 

 

 

 

 تألقت عيون فانغ يوان بالضوء الساطع.

 حتى المرتبة التاسعة كانت مثل هذا.

 

 

 

 بصوت أزيز.

 

 

 

 “يجب أن يكون شينغ شيانغ زي قد سقط عندما كنا نطارد دودة أرض الفم ونقاتل في المعركة الفوضوية ، مما تسبب في جروح مزقت جسدها.”

 اتخذ إجراء سريعًا ، وأزال هالة الغو الخالد قبل عودة أخطبوط الياكشا ، وغادر بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 بعد كل شيء ، كان هناك حد لطاقتهم.

 

 خاصة عندما كانت دودة الأرض لا تريد القتال ، وكانت تبذل كل جهدها للهروب.

 شعرت أخطبوطات الياكشا بهالة الغو الخالد وتم تحريكها ، ولكن عندما وصلت ، لم تكن هناك آثار متبقية. فتشت الأخطبوطات حولها ولم تر شيئًا ، واختفت شكوكها تدريجيًا ، واستدارت وغادرت.

 

 

 

 

 

 

 “شينغ شيانغ زي ، كنت محظوظا حقا.”

 

 

 إذا كانوا أسياد الغو الخالدين ، فلن يكون من السهل خداعهم.

 

 

 ركزت العديد من النظرات على وجه فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 “هذا كل شيء!” أدرك الطبيب يين شوان.

 افتقرت الوحوش المقفرة إلى الذكاء ، وبالتالي كان بإمكان فانغ يوان التعامل معها بسهولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد فترة وجيزة ، عاد إلى ساحة المعركة مع دودة الأرض ، كان مشهدًا فوضويًا.

 

 

 

 

 يمكن أن يخفي تكوين الغو معظم الاضطرابات فقط ، لكن السفر الخالد الثابت بعد كل شيء ، كان غو خالد ، عندما ظهر فانغ يوان ، تفكك تشكيل الغو الفاني على الفور ، تسربت بعض الهالة.

 

 

 

 

 تراجعت معظم أخطبوطات الياكشا ، في حين لم يتم العثور على الزومبي الخالدين في السهول الشمالية.

 

 

 

 

عودة بنجاح إلى المدينة –

 

 

 

 

 تم عرض مضيق ضخم ، مثل ندبة طويلة على طول خندق الأرض ، أمام فانغ يوان.

 

 

 

 

 كان يستخدم تشكيل الغو لمعالجة مواد صقل الغو على السطح ، لكنه كان في الواقع داخل فتحته الميتة ، يتحكم في ديدان الغو لإجراء تجربة.

 

 خلال هذه الرحلة ، يمكن رؤية أشياء كثيرة: حفر ناتجة عن الانفجارات ، دم داخل الوديان ، على الأرجح دم دودة الأرض. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضًا العديد من جثث كائنات خندق الأرض التي تم سحبها إلى الفوضى.

 

 بعد ذلك ، وجد فانغ يوان طريقة الاستحواذ من روح دونغ فانغ تشانغ فان ، باستخدام هذا ، يمكنه تحقيق هدف التخلص من حالة الزومبي الخالد.

 التفت شفاه فانغ يوان ، ابتسم بصمت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان يعلم أن هذا الخندق تم حفره بواسطة دودة الأرض.

 

 

 

 

 

 

 قوة المعركة لا تعني كل شيء.

 

 

 كانت ديدان الأرض كائنات تعيش في المقام الأول تحت السطح.

 

 

 

 

 هذه الأساليب ، على الرغم من أنها يمكن أن تنجح ، إلا أنها جميعًا بها عيوب ولا يمكن تحقيقها بسهولة.

 

 

 

 

 ظلوا هناك معظم الوقت ، ولم يأتوا إلى السطح إلا عند البحث عن الطعام. بعد التهام الفريسة بسرعة ، كانوا يحفرون تحت التربة ويتوقفون عن الحركة.

 

 

 

 

 أشرق الضوء على وجه فانغ يوان ، ولكن الآن ، كان عقله في مكان آخر.

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، تتقلص أجسادهم بمعدل صادم ، وتتحول من كتل دهنية عملاقة إلى أعمدة الخيزران.

 

 

 باستخدام النظرية التي تتضمن مسارًا للتحول ، جنبًا إلى جنب مع غو الأبدية ، تمكن من تحقيق تحول دائم ، وهو نفس الإحياء.

 

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، كان اللحم السميك في أجسادهم ينضغط معًا بإحكام. الجهاز الفريد في لحمهم – عدد لا يحصى من الأسنان العظمية الحادة ، سوف تدور وتطحن الفريسة إلى لحم ودم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 من أجل العيش ، كانت دودة الأرض تنتشر ، وقد ساعد هذا فانغ يوان في إخفاء آثاره إلى حد كبير.

 “ابتلعتني دودة الأرض هذه ، لكنني استخدمت السفر الخالد الثابت داخل جسدها للهروب. لقد فشلت في اصطياد فرائسها ، ومن المؤكد أنها ستغضب وتقاتل الزومبي الخالدين في السهول الشمالية. إن دودة أرض الفم ليست ندًا لهم، فهي ليس لديها الحكمة ، لا بد أن تخسر. لكن هذا الوحش البري لديه غريزة للهروب ، وهو جيد جدًا في ذلك. بمجرد إصابته إلى حد ما ، سيحفر في التربة ويهرب من المعركة “.

 

 

 لقد أقام العديد من الغو هنا ، مشكلاً تشكيل غو بسيط وخام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تألقت عيون فانغ يوان بضوء غريب.

 

 

 بعد فترة وجيزة ، عاد إلى ساحة المعركة مع دودة الأرض ، كان مشهدًا فوضويًا.

 

 

 

 

 

 

 لولا هذا ، لما اختار استخدام دودة الأرض للهروب من مشاهد الزومبي الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تراجعت معظم أخطبوطات الياكشا ، في حين لم يتم العثور على الزومبي الخالدين في السهول الشمالية.

 سابقًا في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، حصل على معلومات حول قائد التنين يي تشا والآخرين ، وكان يعلم أنه ليس لديهم طريقة فعالة للتعامل مع دودة تحت الأرض.

 

 

 

 

 بعد فترة وجيزة ، عاد إلى ساحة المعركة مع دودة الأرض ، كان مشهدًا فوضويًا.

 

 

 

 

 لم تستطع أساليبهم الاستقصائية تجاوز علامات داو مسار الأرض الوفيرة على دودة الأرض ، وبالتالي تجرأ فانغ يوان على استخدام السفر الخالد الثابت داخل جسمها.

 بعد أيام قليلة.

 

 “شينغ شيانغ زي ، كنت محظوظا حقا.”

 

 

 

 

 

 

 وهكذا ، على الرغم من وجود العديد من الأفراد بين الزومبي الخالدين في السهول الشمالية ، وكان لديهم قوة معركة كبيرة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء لدودة الأرض هذه لفترة من الزمن.

 

 

 تم عرض مضيق ضخم ، مثل ندبة طويلة على طول خندق الأرض ، أمام فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 خاصة عندما كانت دودة الأرض لا تريد القتال ، وكانت تبذل كل جهدها للهروب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قوة المعركة لا تعني كل شيء.

 

 

 

 

 مدينة التدفق المظلم العملاقة .

 

 

 

 

 على سبيل المثال ، يمكن للسلف القديم شوي هو بمستوى زراعة من المرتبة الثامنة أن يقاتل كل من ياو هوانغ و اللورد السماوي باي زو وإجبارهم على التراجع ، وكان لديه قوة معركة لا تصدق. ولكن لإنشاء تشكيل الغو ، كان لا يزال بحاجة إلى سؤال سون مينغ لو سبع مرات.

 خاصة عندما كانت دودة الأرض لا تريد القتال ، وكانت تبذل كل جهدها للهروب.

 

 “قريب جدا ، قريب جدا!”

 

 

 

 

 

 أما بالنسبة لما تبقى من مخاط النجوم الليلي ، فقد كانت هذه مشكلة في وقت لاحق.

 حتى المرتبة التاسعة كانت مثل هذا.

 

 

 

 

 كان هذا السؤال في أذهان الجميع.

 

 

 

 

 في تاريخ أسياد الغو الخالدين ، طلب الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقر الشيطان سارق السماء من سلف الشعر الطويل صقل الغو من أجلهم.

 

 

 لم تستطع أساليبهم الاستقصائية تجاوز علامات داو مسار الأرض الوفيرة على دودة الأرض ، وبالتالي تجرأ فانغ يوان على استخدام السفر الخالد الثابت داخل جسمها.

 

 

 

 

 

 وقد تم ترتيب هذا المكان بشكل خاص في وقت سابق ، عندما استكشف كهف أخطبوط الياكشا تحت الأرض.

 كانت هناك جميع أنواع المسارات في زراعة الغو ، مما يعني أن المتخصصين تعاملوا مع مجالاتهم الخاصة ، حتى لو قام الشخص بزراعة مسار للوصول إلى المرتبة التاسعة ، فسيظل يفتقر إلى الكفاءة في مجالات أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد كل شيء ، كان هناك حد لطاقتهم.

 

 

 

 

 بعد فترة وجيزة ، عاد إلى ساحة المعركة مع دودة الأرض ، كان مشهدًا فوضويًا.

 

 

 

 

 ما لم يكن لديهم الكثير من الوقت ، أو درجة معينة من اللقاءات المحظوظة.

 أما بالنسبة لما تبقى من مخاط النجوم الليلي ، فقد كانت هذه مشكلة في وقت لاحق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 نجت دودة الأرض ، بينما طاردها الزومبي الخالدون في السهول الشمالية ، امتدت آثار المعركة على طول الطريق.

 

 

 مدينة التدفق المظلم العملاقة .

 

 

 

 

 

 

 خلال هذه الرحلة ، يمكن رؤية أشياء كثيرة: حفر ناتجة عن الانفجارات ، دم داخل الوديان ، على الأرجح دم دودة الأرض. بخلاف ذلك ، كان هناك أيضًا العديد من جثث كائنات خندق الأرض التي تم سحبها إلى الفوضى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 يمكن أن يخفي تكوين الغو معظم الاضطرابات فقط ، لكن السفر الخالد الثابت بعد كل شيء ، كان غو خالد ، عندما ظهر فانغ يوان ، تفكك تشكيل الغو الفاني على الفور ، تسربت بعض الهالة.

 من أجل العيش ، كانت دودة الأرض تنتشر ، وقد ساعد هذا فانغ يوان في إخفاء آثاره إلى حد كبير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 طارد أحد الجانبين ، بينما هرب الآخر ، تم تشكيل ساحة المعركة الممتدة هذه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عند رؤية القتال العنيف على طول الطريق ، ابتسم فانغ يوان بخفة.

 

 

 

 

 تغير وجه فانغ يوان ، وأظهر تعبيرًا مترددًا ، قائلاً: “انس الأمر! لم أكن محظوظًا الآن ، دعنا نعود ونرتاح أولاً ، سنتحدث عنه لاحقًا.”

 

 

 

 

 “من أجل الهروب ، لا بد أن دودة الأرض أصيبت بالذعر وقادت الزومبي الخالدين من السهول الشمالية إلى أراضي الوحوش الشرسة الأخرى. حسنًا ، كلما كان هذا المشهد أكثر فوضوية ، كان أكثر فائدة بالنسبة لي. هذا تمامًا مثلما حسبته سابقا.”

 

 

 

 

 شعرت أخطبوطات الياكشا بهالة الغو الخالد وتم تحريكها ، ولكن عندما وصلت ، لم تكن هناك آثار متبقية. فتشت الأخطبوطات حولها ولم تر شيئًا ، واختفت شكوكها تدريجيًا ، واستدارت وغادرت.

 

 

 

 

 بعد ذلك ، تبع فانغ يوان آثار المعركة وطار بسرعة ، وغرق جسده في الظلام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت كائنات الزومبي الخالدة في السهول الشمالية تطير مكتئبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن إصاباتهم خفيفة ، لقد كانوا في حالة مثيرة للشفقة ، مع تعبيرات شاحبة.

 

 

 ولكن بعد هذه المعركة الشديدة ، كانت أجسادهم في حالة سيئة أيضًا ، وبالتالي وافق الجميع على العودة إلى مدينة التدفق المظلم العملاقة والراحة.

 

 “يجب أن يكون شينغ شيانغ زي قد سقط عندما كنا نطارد دودة أرض الفم ونقاتل في المعركة الفوضوية ، مما تسبب في جروح مزقت جسدها.”

 

 

 

 

 “ماذا يمكننا أن نفعل؟ مات شينغ شيانغ زي ، كيف يمكننا شرح ذلك للسيدة شيطانة السماء الملتهبة؟”

 

 

 سابقًا في مدينة التدفق المظلم العملاقة ، حصل على معلومات حول قائد التنين يي تشا والآخرين ، وكان يعلم أنه ليس لديهم طريقة فعالة للتعامل مع دودة تحت الأرض.

 

 ولكن كما يقول المثل ، لن يخيب أمل أي شخص مصمم على العمل الجاد ، بعد الكثير من الاضطرابات والصعوبات ، وجد فانغ يوان أخيرًا الطريقة الأفضل والأنسب لنفسه داخل خندق الأرض التابع لتحالف السهول الشمالية!

 

 

 

 

 “تنهد ، لقد بذلنا قصارى جهدنا. هاجمنا دودة الأرض على طول الطريق ، مررنا بأراضي خمسة وحوش شرسة ، من بينهم ثلاثة من الوحوش القديمة المقفرة! ضع في اعتبارك ، هذا هو خندق الأرض! لم أتصرف بجنون مطلقًا من قبل.”

 

 

 كان يعلم أن هذا الخندق تم حفره بواسطة دودة الأرض.

 

 “ممكن ، هذا ممكن تماما!” قال فانغ يوان داخليا.

 

 

 

 

 “لسوء الحظ ، كانت جهودنا بلا جدوى ، فقد سقطت دودة الأرض في المستنقع الحمضي ، وقد تلاشت تمامًا. لم يتم إنقاذ شينغ شيانغ زي ، لا توجد طريقة يمكننا التضحية بها من أجله ، أليس كذلك.”

 

 

 بعد فترة وجيزة ، عاد إلى ساحة المعركة مع دودة الأرض ، كان مشهدًا فوضويًا.

 

 لم يكن لدى الزومبي الخالدين أي شكوك.

 

 

 

 

 “في رأيي ، كان شينغ شيانغ زي مهملاً للغاية. تصرف بإهمال شديد في خندق الأرض ، كان ببساطة يغازل الموت!”

 

 

 في تاريخ أسياد الغو الخالدين ، طلب الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقر الشيطان سارق السماء من سلف الشعر الطويل صقل الغو من أجلهم.

 

 

 

 

 

 

 تحدث الزومبي الخالدون بهدوء ، ولم يصمت سوى القائد ، قائد التنين يي تشا.

 تغير وجه فانغ يوان ، وأظهر تعبيرًا مترددًا ، قائلاً: “انس الأمر! لم أكن محظوظًا الآن ، دعنا نعود ونرتاح أولاً ، سنتحدث عنه لاحقًا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان لديه أعلى مكانة بين هؤلاء الناس ، وكان القائد ، وكان يتحمل أكبر مسؤولية تجاه زوال شينغ شيانغ زي.

 أخيرًا ، في عالم شظايا مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، أخبرت فنغ جين هوانغ فانغ يوان طريقة إحياء أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالتفكير في شيطانة السماء الملتهبة ، شعر قلب قائد التنين يي تشا بثقل شديد.

 

 

 ولكن إذا استخدم هذه الطريقة ، فلن تكون هناك أسئلة فقط حول ما إذا كان الجسد يناسب روحه ، وكفاءة الجسد ، ولكن الفتحة الثانية التي بذلها فانغ يوان كثيرًا للحصول عليها ستختفي إلى الأبد.

 

 

 

 

 

 

 “الجميع ، أخيرا نلتقي مرة أخرى.” تحول فانغ يوان إلى شينغ شيانغ زي ، حيث ظهر أمام الزومبي الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 بالنظر إلى الماضي ، كان فانغ يوان يجمع طرق الإحياء منذ تدمير أرض البلاط الإمبراطوري المباركة ، وواجه العديد من الصعوبات.

 “هاه؟” في الحال ، أذهل الزومبي الخالدون في السهول الشمالية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يجب أن يكون شينغ شيانغ زي قد سقط عندما كنا نطارد دودة أرض الفم ونقاتل في المعركة الفوضوية ، مما تسبب في جروح مزقت جسدها.”

 “شينغ شيانغ زي ؟!” نادى الطبيب يين شوان ، كانت نظرته مليئة بالبهجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الزومبي الخالدون الآخرون متشابهين ، حتى أن لورد الأرض لي يو نظر إلى فانغ يوان وهو يشعر بأنه كان من دواعي سرورنا رؤية هذا الرجل العجوز!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “كيف هربت؟” سأل الزومبي الخالدون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا السؤال في أذهان الجميع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ركزت العديد من النظرات على وجه فانغ يوان.

 “يجب أن يكون شينغ شيانغ زي قد سقط عندما كنا نطارد دودة أرض الفم ونقاتل في المعركة الفوضوية ، مما تسبب في جروح مزقت جسدها.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان مستعدًا لذلك ، قدم شرحه: “للأسف! عندما كنت محاصرًا داخل معدة دودة الأرض ، ضغطني اللحم المحيط ، وبدأت العديد من الأسنان في الدوران. في تلك الحالة الخطرة ، استخدمت الغو الخالد الخاص بي من أجل حركة قاتلة ، أغلقت نفسي في جليد النجوم. هذه أقوى حركاتي الدفاعية ، لقد كانت قادرة على سد الأسنان. ولكن كان هناك عيب ، لم أستطع التحرك على الإطلاق ، ليس فقط جسدي ، ولكن أفكاري أيضًا ، لذلك لم أستطع التفكير. لن يتواجد الجليد النجمي إلا لفترة قصيرة من الوقت ، لكنني اعتقدت أن الجميع سينقذني. كل ما كان علي فعله هو الانتظار حتى يذوب الجليد النجمي ، وعندما استعدت حريتي ، وجدت نفسي دفنت تحت الأنقاض! “

 

 

 لقد كان يقظًا للغاية ، على الرغم من أنه حصل على طريقة إحياء في خندق الأرض ، إلا أن أصلها مشكوك فيه ، وكان على فانغ يوان أن يجربها ويختبر ما إذا كانت قابلة للاستخدام.

 

 

 

 

 

 

 “هذا كل شيء!” أدرك الطبيب يين شوان.

 

 

 لم تكن إصاباتهم خفيفة ، لقد كانوا في حالة مثيرة للشفقة ، مع تعبيرات شاحبة.

 

 بالتفكير في شيطانة السماء الملتهبة ، شعر قلب قائد التنين يي تشا بثقل شديد.

 

 

 

 

 “يجب أن يكون شينغ شيانغ زي قد سقط عندما كنا نطارد دودة أرض الفم ونقاتل في المعركة الفوضوية ، مما تسبب في جروح مزقت جسدها.”

 

 

 كان يستخدم تشكيل الغو لمعالجة مواد صقل الغو على السطح ، لكنه كان في الواقع داخل فتحته الميتة ، يتحكم في ديدان الغو لإجراء تجربة.

 

 هذه الأساليب ، على الرغم من أنها يمكن أن تنجح ، إلا أنها جميعًا بها عيوب ولا يمكن تحقيقها بسهولة.

 

 

 

 

 “قريب جدا ، قريب جدا!”

 

 

 

 

 

 

 افتقرت الوحوش المقفرة إلى الذكاء ، وبالتالي كان بإمكان فانغ يوان التعامل معها بسهولة.

 

 

 “شينغ شيانغ زي ، كنت محظوظا حقا.”

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، تتقلص أجسادهم بمعدل صادم ، وتتحول من كتل دهنية عملاقة إلى أعمدة الخيزران.

 

 

 

 

 لم يكن لدى الزومبي الخالدين أي شكوك.

 

 

 

 

 تألقت عيون فانغ يوان بضوء غريب.

 

 

 

 

 تنفس قائد التنين يي تشا الصعداء: “هذا جيد ، هل ما زلت بحاجة إلى جمع مخاط النجوم الليليي؟”

 

 

 

 

 

 

 من أجل العيش ، كانت دودة الأرض تنتشر ، وقد ساعد هذا فانغ يوان في إخفاء آثاره إلى حد كبير.

 

 

 تغير وجه فانغ يوان ، وأظهر تعبيرًا مترددًا ، قائلاً: “انس الأمر! لم أكن محظوظًا الآن ، دعنا نعود ونرتاح أولاً ، سنتحدث عنه لاحقًا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر الزومبي الخالدون إلى بعضهم البعض ، ضاحكين سرا في الداخل حول خجل شينغ شيانغ زي.

 في الوقت نفسه ، تتقلص أجسادهم بمعدل صادم ، وتتحول من كتل دهنية عملاقة إلى أعمدة الخيزران.

 

 باستخدام النظرية التي تتضمن مسارًا للتحول ، جنبًا إلى جنب مع غو الأبدية ، تمكن من تحقيق تحول دائم ، وهو نفس الإحياء.

 

 

 

 

 

 

 ولكن بعد هذه المعركة الشديدة ، كانت أجسادهم في حالة سيئة أيضًا ، وبالتالي وافق الجميع على العودة إلى مدينة التدفق المظلم العملاقة والراحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أما بالنسبة لما تبقى من مخاط النجوم الليلي ، فقد كانت هذه مشكلة في وقت لاحق.

 

 

 

 

 

 

 “ماذا يمكننا أن نفعل؟ مات شينغ شيانغ زي ، كيف يمكننا شرح ذلك للسيدة شيطانة السماء الملتهبة؟”

 

 “شينغ شيانغ زي ، كنت محظوظا حقا.”

 بعد أيام قليلة.

 

 

 “ممكن ، هذا ممكن تماما!” قال فانغ يوان داخليا.

 

 

 

 

 

 

 مدينة التدفق المظلم العملاقة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الغرفة السرية ، كان تشكيل الغو لمسار الصقل يتألق بضوء مبهر.

 

 

 لم تكن إصاباتهم خفيفة ، لقد كانوا في حالة مثيرة للشفقة ، مع تعبيرات شاحبة.

 

 أما بالنسبة لما تبقى من مخاط النجوم الليلي ، فقد كانت هذه مشكلة في وقت لاحق.

 

 أثبتت جميع النتائج أن طريقة الإحياء هذه كانت قابلة للاستخدام!

 

 

 أشرق الضوء على وجه فانغ يوان ، ولكن الآن ، كان عقله في مكان آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ممكن ، هذا ممكن تماما!” قال فانغ يوان داخليا.

 

 

 

 

 

 

 كان يعلم أن هذا الخندق تم حفره بواسطة دودة الأرض.

 

 

 كان يستخدم تشكيل الغو لمعالجة مواد صقل الغو على السطح ، لكنه كان في الواقع داخل فتحته الميتة ، يتحكم في ديدان الغو لإجراء تجربة.

 كان يستخدم تشكيل الغو لمعالجة مواد صقل الغو على السطح ، لكنه كان في الواقع داخل فتحته الميتة ، يتحكم في ديدان الغو لإجراء تجربة.

 

 ولكن كما يقول المثل ، لن يخيب أمل أي شخص مصمم على العمل الجاد ، بعد الكثير من الاضطرابات والصعوبات ، وجد فانغ يوان أخيرًا الطريقة الأفضل والأنسب لنفسه داخل خندق الأرض التابع لتحالف السهول الشمالية!

 

 

 

 

 

 

 لقد كان يقظًا للغاية ، على الرغم من أنه حصل على طريقة إحياء في خندق الأرض ، إلا أن أصلها مشكوك فيه ، وكان على فانغ يوان أن يجربها ويختبر ما إذا كانت قابلة للاستخدام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أثبتت جميع النتائج أن طريقة الإحياء هذه كانت قابلة للاستخدام!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان متحمسًا ومتأثرًا بعمق.

 

 

 كانت هناك جميع أنواع المسارات في زراعة الغو ، مما يعني أن المتخصصين تعاملوا مع مجالاتهم الخاصة ، حتى لو قام الشخص بزراعة مسار للوصول إلى المرتبة التاسعة ، فسيظل يفتقر إلى الكفاءة في مجالات أخرى.

 

 لم يكن هناك شيء يمكن القيام به حيال ذلك ، كان تحقيق مسار تشكيل فانغ يوان منخفضًا جدًا ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدام تشكيلات الغو من هذا المستوى.

 

 

 

 

 بالنظر إلى الماضي ، كان فانغ يوان يجمع طرق الإحياء منذ تدمير أرض البلاط الإمبراطوري المباركة ، وواجه العديد من الصعوبات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من أجل الهروب ، لا بد أن دودة الأرض أصيبت بالذعر وقادت الزومبي الخالدين من السهول الشمالية إلى أراضي الوحوش الشرسة الأخرى. حسنًا ، كلما كان هذا المشهد أكثر فوضوية ، كان أكثر فائدة بالنسبة لي. هذا تمامًا مثلما حسبته سابقا.”

 طريقة الإحياء الأولى التي جمعها ، للمسار الزمني – كانت استخدامذ الغو الخالد رجل كالسابق مع مرساة الزمن الغو الخالد لإحياء نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن على الرغم من أن هذه الطريقة قد يكون لها إمكانات كبيرة ، إلا أنها كانت مجرد تخمين ، لإكمالها ، كان بحاجة إلى التعاون مع شيطان القرش واستثمار قدر هائل من الوقت والموارد فيها.

 ولكن على الرغم من أن هذه الطريقة قد يكون لها إمكانات كبيرة ، إلا أنها كانت مجرد تخمين ، لإكمالها ، كان بحاجة إلى التعاون مع شيطان القرش واستثمار قدر هائل من الوقت والموارد فيها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، وجد فانغ يوان طريقة الاستحواذ من روح دونغ فانغ تشانغ فان ، باستخدام هذا ، يمكنه تحقيق هدف التخلص من حالة الزومبي الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن إذا استخدم هذه الطريقة ، فلن تكون هناك أسئلة فقط حول ما إذا كان الجسد يناسب روحه ، وكفاءة الجسد ، ولكن الفتحة الثانية التي بذلها فانغ يوان كثيرًا للحصول عليها ستختفي إلى الأبد.

 لم تستطع أساليبهم الاستقصائية تجاوز علامات داو مسار الأرض الوفيرة على دودة الأرض ، وبالتالي تجرأ فانغ يوان على استخدام السفر الخالد الثابت داخل جسمها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذلك ، حصل فانغ يوان على طريقة لاستخدام الصعود الخالد من الأجساد المتطىفة العشرة للتخلص من حالة الزومبي الخالد من فنغ جين هوانغ في مؤتمر مسار الصقل.

 في الوقت نفسه ، تتقلص أجسادهم بمعدل صادم ، وتتحول من كتل دهنية عملاقة إلى أعمدة الخيزران.

 

 

 

 

 

 بالتفكير في شيطانة السماء الملتهبة ، شعر قلب قائد التنين يي تشا بثقل شديد.

 

 

 كانت هذه الطريقة أقل منطقية ، فقد كانت مناسبة لأسياد الغو الفانين. كان فانغ يوان بالفعل زومبي خالدًا ، وسيحتاج إلى استخدام أول فتحة فانية له للخضوع للصعود الخالد ، ولم يكن لديه واحدة من الأجساد العشرة المتطرفة أيضًا ، ولم يكن لديه كفاءة كافية. على الرغم من أنه كان لديه غو جمجمة الدم ، إلا أنه كان لديه بالفعل علامات الداو في جسده ، ولم يستطع استخدام الغو الفاني لرفع كفاءته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أخيرًا ، في عالم شظايا مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، أخبرت فنغ جين هوانغ فانغ يوان طريقة إحياء أخرى.

 

 

 

 

 “من أجل الهروب ، لا بد أن دودة الأرض أصيبت بالذعر وقادت الزومبي الخالدين من السهول الشمالية إلى أراضي الوحوش الشرسة الأخرى. حسنًا ، كلما كان هذا المشهد أكثر فوضوية ، كان أكثر فائدة بالنسبة لي. هذا تمامًا مثلما حسبته سابقا.”

 

 

 

 

 باستخدام النظرية التي تتضمن مسارًا للتحول ، جنبًا إلى جنب مع غو الأبدية ، تمكن من تحقيق تحول دائم ، وهو نفس الإحياء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن ما هي الطريقة لصقل غو الأبدية؟ لم يعرف فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا كان لدى شخص آخر غو الأبدية الخالد ، فسيكون الوضع أسوأ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يتفوق فانغ يوان كثيرًا في مسار التحول أيضًا.

 

 

 بعد ذلك ، وجد فانغ يوان طريقة الاستحواذ من روح دونغ فانغ تشانغ فان ، باستخدام هذا ، يمكنه تحقيق هدف التخلص من حالة الزومبي الخالد.

 

 

 

 

 

 

 هذه الأساليب ، على الرغم من أنها يمكن أن تنجح ، إلا أنها جميعًا بها عيوب ولا يمكن تحقيقها بسهولة.

 

 

 

 

 

 

 التفت شفاه فانغ يوان ، ابتسم بصمت.

 

 

 ولكن كما يقول المثل ، لن يخيب أمل أي شخص مصمم على العمل الجاد ، بعد الكثير من الاضطرابات والصعوبات ، وجد فانغ يوان أخيرًا الطريقة الأفضل والأنسب لنفسه داخل خندق الأرض التابع لتحالف السهول الشمالية!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط