الإمساك بسمكة التنين
الفصل 910: الإمساك بسمكة التنين
“اللعنة على طائفة الروح القديمة ، لقد تسببوا بالفعل في إثارة ضجة مع وحش سمكة التنين المقفر لعرقلتنا!”
ناقش أسياد الغو.
في هذه اللحظة ، على الجزيرة الصغيرة في وسط البحيرة ، حوصرت مجموعة من قصر حسد السماء ، ولم يتمكنوا من التقدم.
عندما سمعوا أن هناك طريقة خالدة ، أظهر أسياد الغو الآخرين تعبيرات ملهمة ، وضوء سطع في عيونهم.
كانت الأمواج تضرب أمامهم ، والمد يتصاعد ، والمياه كانت عظيمة وغادرة.
صُعق جميع أفراد أسياد الغو من قصر حسد السماء ، وقد صُدموا ويئسوا من رؤية عملية التقاط فانغ يوان لسمكة التنين ووضعها في الفتحة الخالدة الخاصة به.
بالتأكيد لن ينسوا هذا المشهد في حياتهم.
بعد التقاط سمكة التنين هذه ، لم يكن فانغ يوان راضيًا ، فالتفت نحو سمكة التنين العادية.
عبس أعضاء أسياد الغو الخمسة من قصر حسد السماء بإحكام ، ونظروا إلى البحيرة ، وشعروا بالغضب والعجز.
“بالنظر إلى الشخص ، يبدو أنه … فانغ يوان؟”
هز تشو نينغ رأسه: “أنا أعرف فقط أن طائفة الكركي الخالدة أرسلت فانغ يوان هنا بمفرده ، فكر في الأمر ، ماذا يعني هذا؟”
من خلال مياه البحيرة ، كان بإمكانهم أن يروا بشكل غامض وجود وحش ضخم يسبح في أعماق البحيرة.
نظر الخمسة من أسياد الغو إلى الأعلى ورأوا أنه في السماء ، كان هناك شخصية تمزق الفضاء.
في هذه اللحظة ، على الجزيرة الصغيرة في وسط البحيرة ، حوصرت مجموعة من قصر حسد السماء ، ولم يتمكنوا من التقدم.
فقط عيون وي وو شانغ تتألقان بإعجاب ، قال بإعجاب: “سيكون من الرائع أن أحصل على غو خالد يخصني يومًا ما!”
في كل مرة يتحرك فيها الذيل ، تتشكل التيارات مع ظهور المد الهائل.
“بالنظر إلى الشخص ، يبدو أنه … فانغ يوان؟”
في الواقع ، في بعض الأحيان ، كان رأس السمكة الصلب يصطدم بقاع الجزيرة الصغيرة.
كم من الناس يمكن أن يصبحوا خالدين حقا؟
“من هذا؟ يمكنه الطيران على ارتفاع شاهق! “
بووم! بووم! بووم!
في كل مرة تهاجم فيها سمكة التنين ، سيكون هناك صوت مرتفع ، يتبعه هزات تحت أقدام الجميع.
كان الناس من قصر حسد السماء محاصرين في هذه الجزيرة الصغيرة ، ينظرون إلى الأمواج أمامهم ، وكانت وجوههم شاحبة ، وكانوا عاجزين ، ولم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.
قال للجميع صعوباته.
بالتأكيد لن ينسوا هذا المشهد في حياتهم.
عادة ما كانت سمكة التنين المقفرة سلمية ونادراً ما دخلت في حالة جنون.
في هذه اللحظة ، على الجزيرة الصغيرة في وسط البحيرة ، حوصرت مجموعة من قصر حسد السماء ، ولم يتمكنوا من التقدم.
ولكن في وقت سابق ، استخدم أسياد الغو من طائفة الروح القديمة بعض الطرق لجعل هذا الوحش المقفر يغرق في الجنون ، فقد كان في حالة هياج وإثارة ، وقد فقد عقله وتصرفه الطبيعي.
كان هذا الشخص سريعًا للغاية ، وكان يمكن سماع دوي الانفجارات أثناء سفره.
كان لدى أسياد الغو من قصر حسد السماء القدرة على تسلق الجبال والتنقل عبر المسطحات المائية ، لكنهم كانوا فانين فقط بجوهر بدائي محدود. في ظل الوضع الحالي ، لم يتمكنوا من التحرك على الإطلاق ، كان الأمر خطيرًا للغاية.
“يمكن أن تؤثر طائفة الروح القديمة في الواقع على الوحش المقفر سمكة التنين ، لا بد أنهم استخدموا تقنية خالدة من الطائفة! نحن من قصر حسد السماء ننتمي أيضًا إلى واحدة من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، ولا يمكننا أن نخسر أمام طائفة الروح القديمة. إلدر تشو نينغ ، دعونا نستخدم طريقتنا الخالدة أيضًا! “
أحب الشباب أن يحلموا ، كان هذا طبيعيًا.
بينما كانوا لا حول لهم ولا قوة ، لم يستطع سيد الغو من قصر حسد السماء إلا اقتراح ذلك.
عندما سمعوا أن هناك طريقة خالدة ، أظهر أسياد الغو الآخرين تعبيرات ملهمة ، وضوء سطع في عيونهم.
كافح جسم السمكة بالكامل بشكل مكثف ، لكن اليد العملاقة لمسار القوة كانت مستقرة مثل جبل تاي ، لم تتزحزح على الإطلاق ، مثل الهيكل الحديدي.
تنهد الشيخ تشو نينغ بمرارة: “لو كان بإمكاني استخدامها ، كنت سأفعل ذلك بالفعل ، فلماذا أنتظر حتى الآن؟”
أحب الشباب أن يحلموا ، كان هذا طبيعيًا.
قال للجميع صعوباته.
بينما كانوا لا حول لهم ولا قوة ، لم يستطع سيد الغو من قصر حسد السماء إلا اقتراح ذلك.
في الواقع ، في بعض الأحيان ، كان رأس السمكة الصلب يصطدم بقاع الجزيرة الصغيرة.
كما اتضح ، قبل هذه الرحلة ، تم استدعاء تشو نينغ من قبل أحد الشيوخ وتم تكليفه بـ الغو الخالد وبعض الجوهر الخالد.
ولكن تم استخدام هذا الغو الخالد للدفاع ، ولن يساعد في هذه الحالة للتخلص من سمكة التنين .
“الطائفة أعطتك غو خالد؟”
شعر الجميع بخيبة أمل كبيرة ، وتنهدوا في انسجام تام.
“كيف يبدو الغو الخالد ، لم أره من قبل!”
“سريعًا ، دعنا نراه ونوسع رؤانا.”
تم إنشاء هذه الرياح عندما طار فانغ يوان ، كانت قوية جدًا.
اعتراف تشو نينغ الصريح جعل الجميع فضوليين بشدة. في الحال ، نسوا المشكلة التي أمامهم ، وأرادوا أن يروا تألق الغو الخالد.
ابتسم تشو نينغ بمرارة مرة أخرى: “سأتحدث بصراحة ، لقد ألقيت نظرة سريعة على هذا الغو الخالد قبل أن يضعه اللورد الأعلى في جسدي. في الوقت الحالي ، لا أعرف حتى مكان وجود الغو الخالد في جسدي ، ناهيك عن محاولة استعادته “.
شعر الجميع بخيبة أمل كبيرة ، وتنهدوا في انسجام تام.
كان لدى أسياد الغو من قصر حسد السماء القدرة على تسلق الجبال والتنقل عبر المسطحات المائية ، لكنهم كانوا فانين فقط بجوهر بدائي محدود. في ظل الوضع الحالي ، لم يتمكنوا من التحرك على الإطلاق ، كان الأمر خطيرًا للغاية.
اعتراف تشو نينغ الصريح جعل الجميع فضوليين بشدة. في الحال ، نسوا المشكلة التي أمامهم ، وأرادوا أن يروا تألق الغو الخالد.
فقط عيون وي وو شانغ تتألقان بإعجاب ، قال بإعجاب: “سيكون من الرائع أن أحصل على غو خالد يخصني يومًا ما!”
كان بعضهم مستقراً ومحافظاً ، والبعض الآخر ساخطًا ، وأراد البعض التعاون مع طوائف أخرى.
نظر الأربعة الآخرون من أسياد الغو إلى وي وو شانغ وابتسموا بمرارة أو هزوا رؤوسهم.
كانت الأمواج تضرب أمامهم ، والمد يتصاعد ، والمياه كانت عظيمة وغادرة.
كان وي وو شانغ صغيرًا جدًا.
تحت نظرات الجميع الصادمة ، حلقت يد عملاقة في مسار القوة ودخلت المياه بشكل مذهل.
بالتأكيد لن ينسوا هذا المشهد في حياتهم.
أحب الشباب أن يحلموا ، كان هذا طبيعيًا.
لكن بعد تجارب عديدة فقط ، أدركوا أن الأحلام والواقع كانت مختلفة ، مثل هؤلاء الأربعة الكبار من أسياد الغو.
لكن بعد تجارب عديدة فقط ، أدركوا أن الأحلام والواقع كانت مختلفة ، مثل هؤلاء الأربعة الكبار من أسياد الغو.
من منا لا يريد أن يكون لديه الغو الخالد الخاص به ، والذي لا يريد أن يصبح عالياً وخالداً؟
نظر الخمسة من أسياد الغو إلى الأعلى ورأوا أنه في السماء ، كان هناك شخصية تمزق الفضاء.
على جانبي فم السمكة ، كان هناك شاربان طويلان مثل التنين ، كانا يضربان مثل السياط.
لكن الخالد والفاني كانا متباعدين. كان الواقع قاسيًا ، وفقد عدد لا يحصى من الناس شبابهم ، وتحطمت أحلام عدد لا يحصى من الناس.
ذهبت سمكة التنين ، يمكنهم مواصلة رحلتهم الآن.
كم من الناس يمكن أن يصبحوا خالدين حقا؟
بعد التقاط سمكة التنين هذه ، لم يكن فانغ يوان راضيًا ، فالتفت نحو سمكة التنين العادية.
تحت سيطرة فانغ يوان ، قامت يد مسار القوة العملاقة بإمساك سمكة التنين والتقاطها ، وسحبها من الماء.
تنهد الزعيم تشو نينغ: “في الوقت الحالي ، ليس لدينا طريقة أفضل ، لا يسعنا سوى الانتظار. عندما تهدأ سمكة التنين ، سننطلق “.
شعر الجميع بخيبة أمل كبيرة ، وتنهدوا في انسجام تام.
“لكن بهذه الطريقة ، ستحصل الطوائف التسع الأخرى على كل الأشياء الجيدة. سيكون لدينا فقط بقايا الطعام! ” سأل سيد غو بقلق.
“ماذا يمكن ان نفعل ايضا؟” تنهد تشو نينغ ، لكنه لم ينس رفع الروح المعنوية: “هذا ليس شيئًا سيئًا تمامًا. دعهم يذهبون ويتنافسون أولاً ، يمكننا أن ننتهز الفرصة الآن لجمع قوتنا. على الرغم من أن الغو الخالد قوي بشكل لا يصدق ، إلا أنه يحتاج إلى الجوهر الخالد المقابل لتنشيطه. سيكون جوهرهم الخالد محدودًا ، فدعهم يستنفذون مواردهم في التنافس مع بعضهم البعض ، خلال المراحل اللاحقة ، سيكون لدينا قوة أكبر منهم “.
فقط حتى أنهى فانغ يوان جمعه وطار بعيدًا ، عاد أسياد الغو هؤلاء إلى الوعي.
“من هذا؟ يمكنه الطيران على ارتفاع شاهق! “
بمجرد أن قال ذلك ، تغيرت تعابير الجميع ، وتعافى مزاجهم المحبط قليلاً.
في كل مرة يتحرك فيها الذيل ، تتشكل التيارات مع ظهور المد الهائل.
كان وي وو شانغ صغيرًا جدًا.
“ومع ذلك ، لدي شيء مهم جدًا أذكرك به.” كان لدى تشو نينغ تعبير جاد: “بغض النظر عن مقدار القوة التي نحتفظ بها ، هناك شخصان لا يمكننا الإساءة إليهما. أحدهما هو فنغ جين هوانغ من منزل تقارب الروح ، والآخر هو فانغ يوان من طائفة الكركي الخالدة “.
“لماذا ا؟ فنغ جين هوانغ و فانغ يوان هما عبقريان من جيلي ، لكن كل منهما فرد واحد فقط. في الوقت الحالي ، لدينا عشرة طوائف لكل منها خمسة أعضاء ، ولدينا جميعًا أساليب غامضة خالدة ، فلماذا نخاف من هاتين الطائفتين؟ ” سأل وي وو شانغ غير واضح من الحقيقة ، إلى حد ما متشككا.
“هذا لأنك لا تعرف التفاصيل المخفية.” كانت نظرة تشو نينغ ثقيلة ، ونظر إلى أسياد الغو المحيطين وقال: “لقد علمت بهذه الأخبار الصادمة من الطائفة قبل مجيئنا. تتمتع فنغ جين هوانغ بتربية نبيلة ، ووالداها كلاهما من أسياد الغو الخالدين ، علاوة على ذلك ، فإنهما كائنات قوية للغاية حتى بين أسياد الغو الخالدين. ما هي الأساليب الخالدة الصادمة التي تعتقد أن مثل هذا الشخص سيملكها؟ “
كانت الأمواج تضرب أمامهم ، والمد يتصاعد ، والمياه كانت عظيمة وغادرة.
“هذا لأنك لا تعرف التفاصيل المخفية.” كانت نظرة تشو نينغ ثقيلة ، ونظر إلى أسياد الغو المحيطين وقال: “لقد علمت بهذه الأخبار الصادمة من الطائفة قبل مجيئنا. تتمتع فنغ جين هوانغ بتربية نبيلة ، ووالداها كلاهما من أسياد الغو الخالدين ، علاوة على ذلك ، فإنهما كائنات قوية للغاية حتى بين أسياد الغو الخالدين. ما هي الأساليب الخالدة الصادمة التي تعتقد أن مثل هذا الشخص سيملكها؟ “
بدلاً من ذلك ، انقسم الماء عندما نزلت اليد العملاقة ، بدا الأمر كما لو أن الماء في البحيرة كان يتعاون مع فانغ يوان.
“هذا كل شيء!” كان وي وو شانغ مذهولاً.
موجات ضخمة ، جزيرة صغيرة ، سمكة التنين ، أسياد الغو ، لقد فهم كل ما كان يحدث في لحظة.
عبس الجميع ، حتى أن وي وو شانغ غطى أذنيه.
كما أظهر الآخرون تعابير مصدومة.
في هذه اللحظة ، على الجزيرة الصغيرة في وسط البحيرة ، حوصرت مجموعة من قصر حسد السماء ، ولم يتمكنوا من التقدم.
تابع تشو نينغ: “لكن بالمقارنة مع فنغ جين هوانغ ، فإن فانغ يوان أكثر ترويعًا!”
“لا تخبرني أن خلفيته أكبر من خلفية فنغ جين هوانغ؟” سأل أحدهم بشك.
“يا إلهي ، كنت أحاول التعاون مع الآخرين للتعامل مع فانغ يوان سابقًا؟!”
عبس تشو نينغ: “أنا أيضًا لست متأكدًا من التفاصيل المحددة ، لكن الطائفة أخبروني بذلك بشكل خاص ، أن فانغ يوان أكثر رعبًا من فنغ جين هوانغ ، يجب أن نتجنبه بأي ثمن ، لا يجب أن نتنافس معه . “
قال للجميع صعوباته.
“على الرغم من أن فانغ يوان هو العبقري الأول في جيلي ، إلا أنه ليس مخيفًا ، أليس كذلك؟” كان وي وو شانغ مريبًا.
ولكن تم استخدام هذا الغو الخالد للدفاع ، ولن يساعد في هذه الحالة للتخلص من سمكة التنين .
ابتسم تشو نينغ بمرارة مرة أخرى: “سأتحدث بصراحة ، لقد ألقيت نظرة سريعة على هذا الغو الخالد قبل أن يضعه اللورد الأعلى في جسدي. في الوقت الحالي ، لا أعرف حتى مكان وجود الغو الخالد في جسدي ، ناهيك عن محاولة استعادته “.
“لا تقل لي أن الطريقة الخالدة التي قدمتها له طائفة الكركي الخالدة هي الأقوى بين الطوائف العشر؟” حاول أسياد الغو الآخرون التحليل.
“يبدو أن سمكة التنين هذه مستعرة بسبب تأثيرات مسار روح معين أو تقنية مسار الحكمة.” خمّن فانغ يوان و مد يده وقام بحركة إمساك أمامه.
هز تشو نينغ رأسه: “أنا أعرف فقط أن طائفة الكركي الخالدة أرسلت فانغ يوان هنا بمفرده ، فكر في الأمر ، ماذا يعني هذا؟”
كان الناس من قصر حسد السماء محاصرين في هذه الجزيرة الصغيرة ، ينظرون إلى الأمواج أمامهم ، وكانت وجوههم شاحبة ، وكانوا عاجزين ، ولم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.
“يبدو أن طائفة الكركي الخالدة واثقة جدًا من فانغ يوان ، ويعتقدون أنه بقوته وحدها ، يمكنه التعامل معنا جميعًا!”
“متكبر او مغرور! إنهم ينظرون إلينا بازدراء … “
أصيب الجميع بالصدمة وفتحت أفواههم دون وعي.
“طائفة الكركي الخالدة ليسوا حمقى ، وقد أخبرتنا الطائفة أيضًا أن نتجنب فانغ يوان ، ويبدو أن هناك أسبابًا وراء ذلك. يجب أن نتصرف وفق تحذيرات الطائفة “.
“اللعنة على طائفة الروح القديمة ، لقد تسببوا بالفعل في إثارة ضجة مع وحش سمكة التنين المقفر لعرقلتنا!”
“ليس هذا هو الحال بالضرورة ، كما يقول المثل ، لا يمكن أن تنافس قبضتان أربع كفوف ، حتى لو كان فانغ يوان هو الأقوى ، فإنه سيتسبب حتما في تعاون الطوائف الأخرى في المقاومة. النتيجة لا تزال غير معروفة “.
بمجرد أن قال ذلك ، تغيرت تعابير الجميع ، وتعافى مزاجهم المحبط قليلاً.
“ماذا يمكن ان نفعل ايضا؟” تنهد تشو نينغ ، لكنه لم ينس رفع الروح المعنوية: “هذا ليس شيئًا سيئًا تمامًا. دعهم يذهبون ويتنافسون أولاً ، يمكننا أن ننتهز الفرصة الآن لجمع قوتنا. على الرغم من أن الغو الخالد قوي بشكل لا يصدق ، إلا أنه يحتاج إلى الجوهر الخالد المقابل لتنشيطه. سيكون جوهرهم الخالد محدودًا ، فدعهم يستنفذون مواردهم في التنافس مع بعضهم البعض ، خلال المراحل اللاحقة ، سيكون لدينا قوة أكبر منهم “.
ناقش أسياد الغو.
اعتراف تشو نينغ الصريح جعل الجميع فضوليين بشدة. في الحال ، نسوا المشكلة التي أمامهم ، وأرادوا أن يروا تألق الغو الخالد.
تحدثوا واحدا تلو الآخر.
كما أظهر الآخرون تعابير مصدومة.
عندما كان فوق الجزيرة الصغيرة ، توقف. لقد انتقل من حركة سريعة إلى سكون شديد ، وشعر أسياد الغو الخمسة من قصر حسد السماء أن هذا كان مفاجئًا للغاية .
كان بعضهم مستقراً ومحافظاً ، والبعض الآخر ساخطًا ، وأراد البعض التعاون مع طوائف أخرى.
قال للجميع صعوباته.
في هذه اللحظة ، صدر صوت حاد من السماء.
في هذه اللحظة ، صدر صوت حاد من السماء.
عبس الجميع ، حتى أن وي وو شانغ غطى أذنيه.
مع هياج سمكة التنين وفقدان حواسها ، لم تحاول الهروب ، مما جعل محاولة فانغ يوان للقبض عليها أسهل.
نظر الخمسة من أسياد الغو إلى الأعلى ورأوا أنه في السماء ، كان هناك شخصية تمزق الفضاء.
ناقش أسياد الغو.
كان هذا الشخص سريعًا للغاية ، وكان يمكن سماع دوي الانفجارات أثناء سفره.
كان هناك خمسة من أسياد الغو على الجزيرة الصغيرة ، لم يكونوا يستحقون اهتمامه على الإطلاق.
“متكبر او مغرور! إنهم ينظرون إلينا بازدراء … “
في وقت قصير فقط ، طار من مسافة بعيدة.
عندما كان فوق الجزيرة الصغيرة ، توقف. لقد انتقل من حركة سريعة إلى سكون شديد ، وشعر أسياد الغو الخمسة من قصر حسد السماء أن هذا كان مفاجئًا للغاية .
“من هذا؟ يمكنه الطيران على ارتفاع شاهق! “
“بهذه السرعة ، هل هذا إنسان أم وحش؟”
موجات ضخمة ، جزيرة صغيرة ، سمكة التنين ، أسياد الغو ، لقد فهم كل ما كان يحدث في لحظة.
من خلال مياه البحيرة ، كان بإمكانهم أن يروا بشكل غامض وجود وحش ضخم يسبح في أعماق البحيرة.
“بالنظر إلى الشخص ، يبدو أنه … فانغ يوان؟”
لكن المشهد السابق كان صادمًا للغاية بالنسبة لهم ، على الرغم من أنهم لم يتحركوا على الإطلاق وكانوا ينظرون فقط ، كان أسياد الغو من قصر حسد السماء يتنفسون بخشونة ، وشعروا بإرهاق شديد في كل من الجسد والعقل.
أصيب الجميع بالصدمة وفتحت أفواههم دون وعي.
الفصل 910: الإمساك بسمكة التنين
هبت الرياح ودخلت أفواههم وأجبرتهم على إغلاق أعينهم.
لقد فهموا أخيرًا ما تعنيه طائفتهم ، والعجز الذي كانوا يشعرون به.
“على الرغم من أن فانغ يوان هو العبقري الأول في جيلي ، إلا أنه ليس مخيفًا ، أليس كذلك؟” كان وي وو شانغ مريبًا.
في هذه اللحظة ، صدر صوت حاد من السماء.
تم إنشاء هذه الرياح عندما طار فانغ يوان ، كانت قوية جدًا.
وقف فانغ يوان في الهواء وهو ينظر حوله.
قال للجميع صعوباته.
موجات ضخمة ، جزيرة صغيرة ، سمكة التنين ، أسياد الغو ، لقد فهم كل ما كان يحدث في لحظة.
عندما سمعوا أن هناك طريقة خالدة ، أظهر أسياد الغو الآخرين تعبيرات ملهمة ، وضوء سطع في عيونهم.
وضع انتباهه على سمكة التنين .
كان هناك خمسة من أسياد الغو على الجزيرة الصغيرة ، لم يكونوا يستحقون اهتمامه على الإطلاق.
“ليس هذا هو الحال بالضرورة ، كما يقول المثل ، لا يمكن أن تنافس قبضتان أربع كفوف ، حتى لو كان فانغ يوان هو الأقوى ، فإنه سيتسبب حتما في تعاون الطوائف الأخرى في المقاومة. النتيجة لا تزال غير معروفة “.
لم تكن الريح سوى زوبعة ، جاءت وغادرت بسرعة.
عبس الجميع ، حتى أن وي وو شانغ غطى أذنيه.
فتح أسياد الغو الخمسة أعينهم بسرعة ، ونظروا إلى فانغ يوان الذي كان في الهواء ، وكانوا متوترين للغاية.
لكن بعد تجارب عديدة فقط ، أدركوا أن الأحلام والواقع كانت مختلفة ، مثل هؤلاء الأربعة الكبار من أسياد الغو.
كان هذا هو مسار القوة الغو الخالد سحب المياه ، وقد أصبح ساري المفعول بعد أن انصهر في يد مسار القوة العملاقة .
“يبدو أن سمكة التنين هذه مستعرة بسبب تأثيرات مسار روح معين أو تقنية مسار الحكمة.” خمّن فانغ يوان و مد يده وقام بحركة إمساك أمامه.
وضع انتباهه على سمكة التنين .
بووم!
تحت نظرات الجميع الصادمة ، حلقت يد عملاقة في مسار القوة ودخلت المياه بشكل مذهل.
لكن الشيء كان ، عندما دخلت اليد العملاقة لمسار القوة إلى الماء ، لم تكن هناك موجات تم إنشاؤها.
تنهد الشيخ تشو نينغ بمرارة: “لو كان بإمكاني استخدامها ، كنت سأفعل ذلك بالفعل ، فلماذا أنتظر حتى الآن؟”
كانوا جميعًا مغطين بالعرق ، وكان وي وو شانغ ممتدًا على الأرض ، وجلس جسده يعرج ومصدومًا.
في كل مرة يتحرك فيها الذيل ، تتشكل التيارات مع ظهور المد الهائل.
بدلاً من ذلك ، انقسم الماء عندما نزلت اليد العملاقة ، بدا الأمر كما لو أن الماء في البحيرة كان يتعاون مع فانغ يوان.
عاش سمذ التنين في مجموعات ، وكان هناك سمك تنين في جميع أنحاء هذه البحيرة.
كان هذا هو مسار القوة الغو الخالد سحب المياه ، وقد أصبح ساري المفعول بعد أن انصهر في يد مسار القوة العملاقة .
كان وي وو شانغ صغيرًا جدًا.
لم تمنع المياه الموجودة في البحيرة فانغ يوان من التقاط سمكة التنين ، فقد أصبحت وسيلة مساعدة بدلاً من ذلك.
كانت المجموعة من قصر حسد السماء تحدق في صورة تماثيل.
“يا إلهي ، كنت أحاول التعاون مع الآخرين للتعامل مع فانغ يوان سابقًا؟!”
مع هياج سمكة التنين وفقدان حواسها ، لم تحاول الهروب ، مما جعل محاولة فانغ يوان للقبض عليها أسهل.
عبس أعضاء أسياد الغو الخمسة من قصر حسد السماء بإحكام ، ونظروا إلى البحيرة ، وشعروا بالغضب والعجز.
هدير!
فتحت سمكة التنين فمها وأطلقت زئير التنين.
على جانبي فم السمكة ، كان هناك شاربان طويلان مثل التنين ، كانا يضربان مثل السياط.
هدير!
كافح جسم السمكة بالكامل بشكل مكثف ، لكن اليد العملاقة لمسار القوة كانت مستقرة مثل جبل تاي ، لم تتزحزح على الإطلاق ، مثل الهيكل الحديدي.
تحت سيطرة فانغ يوان ، قامت يد مسار القوة العملاقة بإمساك سمكة التنين والتقاطها ، وسحبها من الماء.
لكن المشهد السابق كان صادمًا للغاية بالنسبة لهم ، على الرغم من أنهم لم يتحركوا على الإطلاق وكانوا ينظرون فقط ، كان أسياد الغو من قصر حسد السماء يتنفسون بخشونة ، وشعروا بإرهاق شديد في كل من الجسد والعقل.
“يمكن أن تؤثر طائفة الروح القديمة في الواقع على الوحش المقفر سمكة التنين ، لا بد أنهم استخدموا تقنية خالدة من الطائفة! نحن من قصر حسد السماء ننتمي أيضًا إلى واحدة من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، ولا يمكننا أن نخسر أمام طائفة الروح القديمة. إلدر تشو نينغ ، دعونا نستخدم طريقتنا الخالدة أيضًا! “
صُعق جميع أفراد أسياد الغو من قصر حسد السماء ، وقد صُدموا ويئسوا من رؤية عملية التقاط فانغ يوان لسمكة التنين ووضعها في الفتحة الخالدة الخاصة به.
بعد التقاط سمكة التنين هذه ، لم يكن فانغ يوان راضيًا ، فالتفت نحو سمكة التنين العادية.
عاش سمذ التنين في مجموعات ، وكان هناك سمك تنين في جميع أنحاء هذه البحيرة.
من منا لا يريد أن يكون لديه الغو الخالد الخاص به ، والذي لا يريد أن يصبح عالياً وخالداً؟
هذه المرة ، قام فانغ يوان بتنشيط غو سحب المياه الخالد ، وتم سحب كتل من الماء ، وتم إلقاء عدد لا يحصى من أسماك التنين التي كانت داخل الماء في فتحة عدسته الخالدة.
كانت المجموعة من قصر حسد السماء تحدق في صورة تماثيل.
“كيف يبدو الغو الخالد ، لم أره من قبل!”
بالتأكيد لن ينسوا هذا المشهد في حياتهم.
ناقش أسياد الغو.
فقط حتى أنهى فانغ يوان جمعه وطار بعيدًا ، عاد أسياد الغو هؤلاء إلى الوعي.
هدير!
كانوا جميعًا مغطين بالعرق ، وكان وي وو شانغ ممتدًا على الأرض ، وجلس جسده يعرج ومصدومًا.
موجات ضخمة ، جزيرة صغيرة ، سمكة التنين ، أسياد الغو ، لقد فهم كل ما كان يحدث في لحظة.
لقد فهموا أخيرًا ما تعنيه طائفتهم ، والعجز الذي كانوا يشعرون به.
عندما سمعوا أن هناك طريقة خالدة ، أظهر أسياد الغو الآخرين تعبيرات ملهمة ، وضوء سطع في عيونهم.
في كل مرة يتحرك فيها الذيل ، تتشكل التيارات مع ظهور المد الهائل.
الفصل 910: الإمساك بسمكة التنين
“التعامل مع مثل هذا الشخص يتجاوز قدراتنا.”
هبت الرياح ودخلت أفواههم وأجبرتهم على إغلاق أعينهم.
“يا إلهي ، كنت أحاول التعاون مع الآخرين للتعامل مع فانغ يوان سابقًا؟!”
عندما سمعوا أن هناك طريقة خالدة ، أظهر أسياد الغو الآخرين تعبيرات ملهمة ، وضوء سطع في عيونهم.
“مثل هذه القوة الساحقة ، هل أصبح خالدًا بالفعل ؟!”
لم تكن الريح سوى زوبعة ، جاءت وغادرت بسرعة.
كانوا جميعًا مغطين بالعرق ، وكان وي وو شانغ ممتدًا على الأرض ، وجلس جسده يعرج ومصدومًا.
كان الجميع خائفين إلى أشلاء.
“مثل هذه القوة الساحقة ، هل أصبح خالدًا بالفعل ؟!”
ذهبت سمكة التنين ، يمكنهم مواصلة رحلتهم الآن.
قال للجميع صعوباته.
“بهذه السرعة ، هل هذا إنسان أم وحش؟”
لكن المشهد السابق كان صادمًا للغاية بالنسبة لهم ، على الرغم من أنهم لم يتحركوا على الإطلاق وكانوا ينظرون فقط ، كان أسياد الغو من قصر حسد السماء يتنفسون بخشونة ، وشعروا بإرهاق شديد في كل من الجسد والعقل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
