سيد غو خالد عبد
الفصل 868: سيد غو خالد عبد
“ماذا فعلت؟!” كان تشو تشونغ غاضبًا ، فوقع على الأرض وضغط على صدر رجل الريش الشاب ، وشفاه شخصيًا.
لمعت عيون فانغ يوان بنور قاسٍ ، صرخ: “مراوغة الموت”.
في هذه اللحظة بين الحياة والموت ، كان تشو تشونغ ، سيد الغو الخالد المتبقي ، لديه دفعة من الإلهام ، وأدرك الطريقة الأكثر مباشرة لتغيير الوضع الحالي.
في هذه اللحظة بين الحياة والموت ، كان تشو تشونغ ، سيد الغو الخالد المتبقي ، لديه دفعة من الإلهام ، وأدرك الطريقة الأكثر مباشرة لتغيير الوضع الحالي.
“أعترف بالهزيمة!” صرخ.
قتل الطرف الآخر سيد الغو الخالد من رجال الريش تشنغ لينغ ، لكن الآن ، تشو تشونغ كان لديه قوة غير كافية ، لم يستطع الانتقام.
لقد استخدموا حركة قاتلة خالدة من مسار المعلومات في وقت سابق.
توقفت هجمات فانغ يوان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لقد استخدموا حركة قاتلة خالدة من مسار المعلومات في وقت سابق.
كان تشو تشونغ يتنفس بخشونة ، في غضون لحظة ، كان غارقًا في العرق.
واستجاب عشرات الآلاف من رجال الريش على الأرض بعد فترة ، وصرخوا في حالة صدمة.
في لحظات فقط ، مات رجل الريش من الرتبة السابعة ، ولم يكن أمام تشو تشونغ أي خيار سوى الاعتراف بالهزيمة!
أراد من سيد غو خالد أن يصبح عبده؟
أظهرت حبكة فانغ يوان الدقيقة تأثيرها القاسي ، فقد دفع رجال الريش ثمنًا باهظًا ، وخسروا بشكل رهيب.
“إذن سأختارك لتكون عبدي القادم ، تشو تشونغ.” فجأة ، أشار فانغ يوان إلى تشو تشونغ ، أظهر ابتسامة ، مثلما نجح مخططه.
أراد من سيد غو خالد أن يصبح عبده؟
“اترك خطيبتي !!” اندفع رجل ريش شاب قبل أن يتمكن أي من رجال الريش من إيقافه.
كان هذا وضعًا مختلفًا تمامًا عن السابق ، كان الاختلاف مثل السماء والأرض ، فلا عجب أن يصاب رجال الريش بالصدمة.
بالطبع ، كانت هذه أرض تاي باي المباركة ، كان جانب فانغ يوان يتمتع بميزة إقليمية.
كان تعبير تشو تشونغ شاحبًا ، وشعر ببعض الخوف داخليًا أثناء حديثه: “لقد خسرت ، وفقًا للاتفاقية ، انتهت المبارزات العشر ، وسوف نغادر هذا المكان.”
قال فانغ يوان بابتسامة: “تشو تشونغ ، هل نسيت؟ كان اتفاقنا ، طالما فاز جانبي ، يمكنني اختيار جزء من رجال الريش على الأرض وجعلهم عبيدًا لي “.
كانت نظرته نحو فانغ يوان وتاي باي يون شنغ مليئة بالكراهية والغضب العميقين.
لقد استخدموا حركة قاتلة خالدة من مسار المعلومات في وقت سابق.
رفرفت جناحاه دون وعي ، وأراد أن يرفع ساقيه كما لو كانت الأرض حممًا ، كانت تحترق ساقاه.
قتل الطرف الآخر سيد الغو الخالد من رجال الريش تشنغ لينغ ، لكن الآن ، تشو تشونغ كان لديه قوة غير كافية ، لم يستطع الانتقام.
بمجرد أن يفعل جانب فانغ يوان شيئًا ينتهك الاتفاقية ، سيواجهون رد فعل عنيفًا قاسيًا ، سيموتون على الفور.
كيف ينتقم؟
إذا استدعى فانغ يوان التعزيزات ، فسوف ينتهك الاتفاقية ، ويموت.
“لكن …” تغيرت كلمات فانغ يوان.
إذا كان تشنغ لينغ لا يزال على قيد الحياة ، إذا تعاون مع تشو تشونغ ، فسيقومون بالتأكيد بقمع فانغ يوان و تاي باي يون شينغ.
كان رجال الريش مرتبكين ، وكانوا خائفين من أن يتم اختيارهم.
كانت هذه هي الحقيقة.
كان لدى تشنغ لينغ و تشو تشونغ أسس عميقة للغاية ، من توقعات فانغ يوان. قد لا يكون لديهم الكثير من الغو الخالد ، لكنهم استنتجوا العديد من الحركات القاتلة الخالدة. شملت هذه الحركات القاتلة الخالدة الهجوم والدفاع والحركة والشفاء والتحقيق ، ولم يكن لديهم أي نقص واضح.
لم يستطع تشو تشونغ الرد على هذا.
“في الواقع ، لقد انتهت المبارزات العشر ، وفقًا لاتفاقنا السابق ، علينا أن نفتح الأبواب ونترك رجال الريش المتبقيين يغادرون.” أومأ فانغ يوان برأسه قائلا لـ تشو تشونغ: “لا تقلق ، لن نتراجع عن كلامنا.”
في المقابل ، استخدم فانغ يوان وتاي باي يون شنغ في الغالب حركات قاتلة. إذا تقاتلوا حقًا ، فسيكون من الصعب عليهم الحصول على أي ميزة لأنهم سيكونون أقل شأنا في هذه الجوانب.
“ماذا ، ماذا قلت ؟!” في هذه اللحظة ، كاد تشو تشونغ يعتقد أنه كان يسمع شيئا خاطئا.
بالطبع ، كانت هذه أرض تاي باي المباركة ، كان جانب فانغ يوان يتمتع بميزة إقليمية.
نظر تشو تشونغ إلى فانغ يوان في صدمة ، هل أصيب الطرف الآخر بالجنون؟
لكن لا تنسوا أن الأراضي المباركة لم تستطع تقييد الحركات القاتلة الخالدة والغو الخالد.
بالطبع ، كانت هذه أرض تاي باي المباركة ، كان جانب فانغ يوان يتمتع بميزة إقليمية.
كان تعبير تشو تشونغ شاحبًا ، وشعر ببعض الخوف داخليًا أثناء حديثه: “لقد خسرت ، وفقًا للاتفاقية ، انتهت المبارزات العشر ، وسوف نغادر هذا المكان.”
وهكذا ، لم يستطع تشو تشونغ سوى قمع غضبه وكذلك الرغبة في الانتقام ، وقرر عدم تسوية الحساب مع فانغ يوان في الوقت الحالي ، وكان الأمر الملح الآن هو الهروب وإيجاد مكان جديد للعيش مع عشيرته.
“أعترف بالهزيمة!” صرخ.
واستجاب عشرات الآلاف من رجال الريش على الأرض بعد فترة ، وصرخوا في حالة صدمة.
لكن لا تنسوا أن الأراضي المباركة لم تستطع تقييد الحركات القاتلة الخالدة والغو الخالد.
لم يستطع فانغ يوان وتاي باي يون شنغ منعه من تقديم هذا الطلب.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “لا تقلق ، لن أنتهك الاتفاقية.”
وهكذا ، لم يستطع تشو تشونغ سوى قمع غضبه وكذلك الرغبة في الانتقام ، وقرر عدم تسوية الحساب مع فانغ يوان في الوقت الحالي ، وكان الأمر الملح الآن هو الهروب وإيجاد مكان جديد للعيش مع عشيرته.
كان السبب بسيطًا.
في المقابل ، استخدم فانغ يوان وتاي باي يون شنغ في الغالب حركات قاتلة. إذا تقاتلوا حقًا ، فسيكون من الصعب عليهم الحصول على أي ميزة لأنهم سيكونون أقل شأنا في هذه الجوانب.
لقد استخدموا حركة قاتلة خالدة من مسار المعلومات في وقت سابق.
رفرفت جناحاه دون وعي ، وأراد أن يرفع ساقيه كما لو كانت الأرض حممًا ، كانت تحترق ساقاه.
بمجرد أن يفعل جانب فانغ يوان شيئًا ينتهك الاتفاقية ، سيواجهون رد فعل عنيفًا قاسيًا ، سيموتون على الفور.
في هذه اللحظة ، كان تعبير تشو تشونغ مثيرًا للاهتمام للغاية ، فقد تحول من شاحب كالورق إلى غامق ومهيب.
لم يكن فانغ يوان مثل الجنية لي شان ، ولم يكن لديه حركة قاتلة في المسار الزمني مثل “التأخير” معه.
وبالتالي ، لم يستطع كسر الاتفاقية.
في الواقع ، كان تشو تشونغ مدركًا جدًا لهذا الأمر ، وكان يأمل أن ينتهك فانغ يوان الاتفاقية.
إذا حدث ذلك ، فسيُبيد الأعداء ، وتصبح هذه الأرض المباركة ملكًا لرجال الريش. فيما يتعلق بشرط الملكية من روح تاي باي ، سيكون ذلك شيئًا يجب التفكير فيه لاحقًا.
بالطبع ، لم يتمكن فانغ يوان وتاي باي يون شنغ من الهجوم ، كما أنهما لا يستطيعان استدعاء الغرباء مثل الجنية لي شان و هَي لو لان للتدخل.
كان رجال الريش مرتبكين ، وكانوا خائفين من أن يتم اختيارهم.
على الرغم من أن رجال الريش لم يكونوا يتمتعون بذكاء البشر ، فإن مثل هذه الثغرة الواضحة لا يزال من الممكن معالجتها.
في اللحظة التالية ، سقط على الأرض.
كان هذا وضعًا مختلفًا تمامًا عن السابق ، كان الاختلاف مثل السماء والأرض ، فلا عجب أن يصاب رجال الريش بالصدمة.
ضحك فانغ يوان بخفة: “فزنا بالمبارزة العاشرة ، وفقًا للقواعد ، يمكنني اختيار العبيد من بين رجال الريش على الأرض ، وسيسمح للباقي بالمغادرة.”
إذا استدعى فانغ يوان التعزيزات ، فسوف ينتهك الاتفاقية ، ويموت.
لمعت عيون فانغ يوان بنور قاسٍ ، صرخ: “مراوغة الموت”.
“في الواقع ، لقد انتهت المبارزات العشر ، وفقًا لاتفاقنا السابق ، علينا أن نفتح الأبواب ونترك رجال الريش المتبقيين يغادرون.” أومأ فانغ يوان برأسه قائلا لـ تشو تشونغ: “لا تقلق ، لن نتراجع عن كلامنا.”
“جيد.” أطلق تشو تشونغ نفسًا من الهواء الغائم ، وشعر بالأسف الشديد تجاه فعل فانغ يوان للوفاء بوعده.
أراد من سيد غو خالد أن يصبح عبده؟
في الواقع ، كان تشو تشونغ مدركًا جدًا لهذا الأمر ، وكان يأمل أن ينتهك فانغ يوان الاتفاقية.
وبالتالي ، لم يستطع كسر الاتفاقية.
“لكن …” تغيرت كلمات فانغ يوان.
رفرفت جناحاه دون وعي ، وأراد أن يرفع ساقيه كما لو كانت الأرض حممًا ، كانت تحترق ساقاه.
“ولكن ماذا؟” نظر إليه تشو تشونغ بعصبية.
كان تشو تشونغ يخطو على الأرض!
“ماذا ، ماذا قلت ؟!” في هذه اللحظة ، كاد تشو تشونغ يعتقد أنه كان يسمع شيئا خاطئا.
كان رجال الريش أكثر خوفًا الآن ، فقد أصبحوا مثل الكتاكيت أمام نسر.
ضحك فانغ يوان بخفة: “فزنا بالمبارزة العاشرة ، وفقًا للقواعد ، يمكنني اختيار العبيد من بين رجال الريش على الأرض ، وسيسمح للباقي بالمغادرة.”
“أعترف بالهزيمة!” صرخ.
نزل فانغ يوان وتاي باي يون شنغ عندما بدأوا في اختيار العبيد من بين رجال الريش هؤلاء .
تنهد تشو تشونغ ، ونظر إلى رجال العشيرة على الأرض ، وشعر أنه معقد للغاية ، وكانت أصابعه تطعن في جسده.
“ولكن ماذا؟” نظر إليه تشو تشونغ بعصبية.
نظر تشو تشونغ إلى فانغ يوان في صدمة ، هل أصيب الطرف الآخر بالجنون؟
نزل فانغ يوان وتاي باي يون شنغ عندما بدأوا في اختيار العبيد من بين رجال الريش هؤلاء .
أصيب الشاب بأساليب مسار دم فانغ يوان ، فاندفع دمه إلى الخارج.
كان رجال الريش مرتبكين ، وكانوا خائفين من أن يتم اختيارهم.
كان تشو تشونغ يتنفس بخشونة ، في غضون لحظة ، كان غارقًا في العرق.
“لا تتحرك ، دعني أختار بشكل صحيح.” صرخ فانغ يوان عمدا.
وبالتالي ، لم يستطع كسر الاتفاقية.
كان رجال الريش أكثر خوفًا الآن ، فقد أصبحوا مثل الكتاكيت أمام نسر.
كان رجال الريش أكثر خوفًا الآن ، فقد أصبحوا مثل الكتاكيت أمام نسر.
واستجاب عشرات الآلاف من رجال الريش على الأرض بعد فترة ، وصرخوا في حالة صدمة.
الفصل 868: سيد غو خالد عبد
“مم ، هذه الفتاة ليست سيئة.” تظاهر فانغ يوان بالتفكير في الأمر ، وأومأ بإصبعه عندما كانت الفتاة الصغيرة مقيدة بقوة لا شكل لها ، تم سحبها تجاهه من مجموعة رجال الريش.
كان رجال الريش أكثر خوفًا الآن ، فقد أصبحوا مثل الكتاكيت أمام نسر.
“لا ، لا أريد ذلك!” تنهمر عينا الفتاة بدموع العجز.
شعر تشو تشونغ وكأن صاعقة ضربته ، لقد صُعق على الفور ، ولم يتحرك على الإطلاق.
“اترك خطيبتي !!” اندفع رجل ريش شاب قبل أن يتمكن أي من رجال الريش من إيقافه.
في اللحظة التالية ، سقط على الأرض.
لمعت عيون فانغ يوان بنور قاسٍ ، صرخ: “مراوغة الموت”.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟!
“اترك خطيبتي !!” اندفع رجل ريش شاب قبل أن يتمكن أي من رجال الريش من إيقافه.
لم يقم بأي حركات واضحة ، لكن الشاب ، الذي كان مجرد قائد من الدرجة الثانية ، تجمد في الهواء بينما كان يطير ، ووجهه مشوه عندما دخل جسده في تشنجات.
“جيد.” أطلق تشو تشونغ نفسًا من الهواء الغائم ، وشعر بالأسف الشديد تجاه فعل فانغ يوان للوفاء بوعده.
الفصل 868: سيد غو خالد عبد
كان السبب بسيطًا.
في اللحظة التالية ، سقط على الأرض.
على الرغم من أنه تم القبض عليه من قبل رجال الريش المحيطين به ، إلا أن الدم كان يسيل من جسده بالكامل ، وكانت فتحاته السبعة تنفجر بالدم ، وكان على وشك الموت.
بمجرد أن يفعل جانب فانغ يوان شيئًا ينتهك الاتفاقية ، سيواجهون رد فعل عنيفًا قاسيًا ، سيموتون على الفور.
“ماذا فعلت؟!” كان تشو تشونغ غاضبًا ، فوقع على الأرض وضغط على صدر رجل الريش الشاب ، وشفاه شخصيًا.
“ماذا فعلت؟!” كان تشو تشونغ غاضبًا ، فوقع على الأرض وضغط على صدر رجل الريش الشاب ، وشفاه شخصيًا.
إذا حدث ذلك ، فسيُبيد الأعداء ، وتصبح هذه الأرض المباركة ملكًا لرجال الريش. فيما يتعلق بشرط الملكية من روح تاي باي ، سيكون ذلك شيئًا يجب التفكير فيه لاحقًا.
أصيب الشاب بأساليب مسار دم فانغ يوان ، فاندفع دمه إلى الخارج.
“في الواقع ، لقد انتهت المبارزات العشر ، وفقًا لاتفاقنا السابق ، علينا أن نفتح الأبواب ونترك رجال الريش المتبقيين يغادرون.” أومأ فانغ يوان برأسه قائلا لـ تشو تشونغ: “لا تقلق ، لن نتراجع عن كلامنا.”
ولكن مع قمع تشو تشونغ ، تم حل الهجوم وتم إنقاذ حياة الشاب .
هذه المرة ، حتى تاي باي يون شنغ نظر إلى فانغ يوان بصدمة.
بالطبع ، لم يتمكن فانغ يوان وتاي باي يون شنغ من الهجوم ، كما أنهما لا يستطيعان استدعاء الغرباء مثل الجنية لي شان و هَي لو لان للتدخل.
رفع تشو تشونغ رأسه ونظر إلى فانغ يوان ، كان تعبيره قاتمًا: “سيدي ، لقد هاجمت شخصًا فانيًا ، وهذا إهانة لمكانة سيد الغو الخالد. وأتذكر أنه في الاتفاقية ، لا يجب أن تهاجم أو تقتل رجال الريش بحرية! “
هز فانغ يوان كتفيه: “يتمتع أسياد الغو الخالدين بمكانتهم ، ولكن أكثر من ذلك ، لا يجب الإساءة إلى سلطتهم. لم أخالف الاتفاق ، كان هو الذي كان ينوي مهاجمتي. جاء في الاتفاق بوضوح أنه إذا حاول رجال الريش الفانون مهاجمتي ، فلدي الحق في قتلهم. أليس هذا صحيحًا؟ “
كانت نظرته نحو فانغ يوان وتاي باي يون شنغ مليئة بالكراهية والغضب العميقين.
على الرغم من أن رجال الريش لم يكونوا يتمتعون بذكاء البشر ، فإن مثل هذه الثغرة الواضحة لا يزال من الممكن معالجتها.
لم يستطع تشو تشونغ الرد على هذا.
“احم ، احم”. سعل فانغ يوان: العجوز باي ، حتى لو لم يهبط على الأرض ، ما زلت أملك طرقي. يمكننا أن نختار عبيدنا ببطء ، ويمكن أن نأخذ سنة أو سنتين ونعطل رجال الريش مباشرة. إنهم يحتاجون إلى الطعام والماء للبقاء على قيد الحياة ، لكن أرض تاي باي المباركة هي ملكك ، وبسبب الاتفاق ، لا يمكنهم إلحاق أي ضرر بالأرض المباركة ، طالما أننا لا نختار عبيدنا ، فسيكونون سجناء داخل الأرض المباركة. “
توقفت هجمات فانغ يوان.
من حيث التلاعب بالقواعد ، كان فانغ يوان أقوى منه بكثير.
كان تشو تشونغ يتنفس بخشونة ، في غضون لحظة ، كان غارقًا في العرق.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “لا تقلق ، لن أنتهك الاتفاقية.”
في هذه اللحظة بين الحياة والموت ، كان تشو تشونغ ، سيد الغو الخالد المتبقي ، لديه دفعة من الإلهام ، وأدرك الطريقة الأكثر مباشرة لتغيير الوضع الحالي.
صر تشو تشونغ أسنانه ، وكانت عيناه تقذفان النار.
رفرفت جناحاه دون وعي ، وأراد أن يرفع ساقيه كما لو كانت الأرض حممًا ، كانت تحترق ساقاه.
“إذن سأختارك لتكون عبدي القادم ، تشو تشونغ.” فجأة ، أشار فانغ يوان إلى تشو تشونغ ، أظهر ابتسامة ، مثلما نجح مخططه.
رفع تشو تشونغ رأسه ونظر إلى فانغ يوان ، كان تعبيره قاتمًا: “سيدي ، لقد هاجمت شخصًا فانيًا ، وهذا إهانة لمكانة سيد الغو الخالد. وأتذكر أنه في الاتفاقية ، لا يجب أن تهاجم أو تقتل رجال الريش بحرية! “
كان تشو تشونغ يخطو على الأرض!
“ماذا ، ماذا قلت ؟!” في هذه اللحظة ، كاد تشو تشونغ يعتقد أنه كان يسمع شيئا خاطئا.
أراد من سيد غو خالد أن يصبح عبده؟
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
نظر تشو تشونغ إلى فانغ يوان في صدمة ، هل أصيب الطرف الآخر بالجنون؟
لم يستطع تشو تشونغ الرد على هذا.
قال فانغ يوان بابتسامة: “تشو تشونغ ، هل نسيت؟ كان اتفاقنا ، طالما فاز جانبي ، يمكنني اختيار جزء من رجال الريش على الأرض وجعلهم عبيدًا لي “.
رفع تشو تشونغ رأسه ونظر إلى فانغ يوان ، كان تعبيره قاتمًا: “سيدي ، لقد هاجمت شخصًا فانيًا ، وهذا إهانة لمكانة سيد الغو الخالد. وأتذكر أنه في الاتفاقية ، لا يجب أن تهاجم أو تقتل رجال الريش بحرية! “
توقفت هجمات فانغ يوان.
ركز فانغ يوان على الكلمات “على الأرض”.
هز فانغ يوان كتفيه: “يتمتع أسياد الغو الخالدين بمكانتهم ، ولكن أكثر من ذلك ، لا يجب الإساءة إلى سلطتهم. لم أخالف الاتفاق ، كان هو الذي كان ينوي مهاجمتي. جاء في الاتفاق بوضوح أنه إذا حاول رجال الريش الفانون مهاجمتي ، فلدي الحق في قتلهم. أليس هذا صحيحًا؟ “
كان السبب بسيطًا.
شعر تشو تشونغ وكأن صاعقة ضربته ، لقد صُعق على الفور ، ولم يتحرك على الإطلاق.
“احم ، احم”. سعل فانغ يوان: العجوز باي ، حتى لو لم يهبط على الأرض ، ما زلت أملك طرقي. يمكننا أن نختار عبيدنا ببطء ، ويمكن أن نأخذ سنة أو سنتين ونعطل رجال الريش مباشرة. إنهم يحتاجون إلى الطعام والماء للبقاء على قيد الحياة ، لكن أرض تاي باي المباركة هي ملكك ، وبسبب الاتفاق ، لا يمكنهم إلحاق أي ضرر بالأرض المباركة ، طالما أننا لا نختار عبيدنا ، فسيكونون سجناء داخل الأرض المباركة. “
لم يعد رجال الريش المحيطين به مرتبكين ويقفزون حوله ، فقد تم تجميدهم مثل التماثيل ، وهم يحدقون في سيد الغو الخالد ، ويحدقون في قدميه.
كان تشو تشونغ يخطو على الأرض!
في هذه اللحظة ، كان تعبير تشو تشونغ مثيرًا للاهتمام للغاية ، فقد تحول من شاحب كالورق إلى غامق ومهيب.
أصيب الشاب بأساليب مسار دم فانغ يوان ، فاندفع دمه إلى الخارج.
رفع تشو تشونغ رأسه ونظر إلى فانغ يوان ، كان تعبيره قاتمًا: “سيدي ، لقد هاجمت شخصًا فانيًا ، وهذا إهانة لمكانة سيد الغو الخالد. وأتذكر أنه في الاتفاقية ، لا يجب أن تهاجم أو تقتل رجال الريش بحرية! “
رفرفت جناحاه دون وعي ، وأراد أن يرفع ساقيه كما لو كانت الأرض حممًا ، كانت تحترق ساقاه.
إذا حدث ذلك ، فسيُبيد الأعداء ، وتصبح هذه الأرض المباركة ملكًا لرجال الريش. فيما يتعلق بشرط الملكية من روح تاي باي ، سيكون ذلك شيئًا يجب التفكير فيه لاحقًا.
“ههههه”. ضحك فانغ يوان بطريقة وحشية ، كان هناك ضوء ماكر يسطع في عينيه الحمراوين: “في اللحظة التي خطوت فيها على الأرض ، أصبحت عبدي. تشو تشونغ ، حتى لو طرت الآن ، فقد فات الأوان! “
صرخ تشو تشونغ في فانغ يوان: “هذا فخ! هذه مؤامرة شريرة !! “
كان رجال الريش أكثر خوفًا الآن ، فقد أصبحوا مثل الكتاكيت أمام نسر.
كيف ينتقم؟
ضحك فانغ يوان بحرارة ، وأظهر نظرة من العجرفة والوقاحة: “هذا صحيح ، هذا فخ ، هذه مؤامرة شريرة. لسوء الحظ ، لقد وقعت في شباكها “.
بجانبه ، تنهد تاي باي يون شنغ: “يمكنكم فقط إلقاء اللوم على أنفسكم لإهمالكم أجسادكم. في الواقع ، لا يمكن الإساءة إلى سلطة أسياد الغو الخالدين ، فمن النادر أن يكون العبيد من أسياد الغو الخالدين. عندما وضعنا الاتفاقية ، كنتما تحلقان في الهواء بعيدًا عن الأرض ، وبالتالي لم تلاحظا هذا الفخ. بالطبع ، إذا أدركت ذلك ولم تخطو على الأرض ، فلن يكون هناك أيضًا ما يمكننا فعله. لكن كان لديك ضمير مذنب ، فأنت تريد التضحية بجزء من رجال الريش والسماح لهم بأن يصبحوا عبيدًا للحصول على الحرية لك وبقية رجال الريش “.
نزل فانغ يوان وتاي باي يون شنغ عندما بدأوا في اختيار العبيد من بين رجال الريش هؤلاء .
بجانبه ، تنهد تاي باي يون شنغ: “يمكنكم فقط إلقاء اللوم على أنفسكم لإهمالكم أجسادكم. في الواقع ، لا يمكن الإساءة إلى سلطة أسياد الغو الخالدين ، فمن النادر أن يكون العبيد من أسياد الغو الخالدين. عندما وضعنا الاتفاقية ، كنتما تحلقان في الهواء بعيدًا عن الأرض ، وبالتالي لم تلاحظا هذا الفخ. بالطبع ، إذا أدركت ذلك ولم تخطو على الأرض ، فلن يكون هناك أيضًا ما يمكننا فعله. لكن كان لديك ضمير مذنب ، فأنت تريد التضحية بجزء من رجال الريش والسماح لهم بأن يصبحوا عبيدًا للحصول على الحرية لك وبقية رجال الريش “.
“احم ، احم”. سعل فانغ يوان: العجوز باي ، حتى لو لم يهبط على الأرض ، ما زلت أملك طرقي. يمكننا أن نختار عبيدنا ببطء ، ويمكن أن نأخذ سنة أو سنتين ونعطل رجال الريش مباشرة. إنهم يحتاجون إلى الطعام والماء للبقاء على قيد الحياة ، لكن أرض تاي باي المباركة هي ملكك ، وبسبب الاتفاق ، لا يمكنهم إلحاق أي ضرر بالأرض المباركة ، طالما أننا لا نختار عبيدنا ، فسيكونون سجناء داخل الأرض المباركة. “
هذه المرة ، حتى تاي باي يون شنغ نظر إلى فانغ يوان بصدمة.
لم يكن فانغ يوان مثل الجنية لي شان ، ولم يكن لديه حركة قاتلة في المسار الزمني مثل “التأخير” معه.
فتح تشو تشونغ فمه على مصراعيه ، في هذه اللحظة ، شعر أنه كان ببساطة أحمق وساذجًا!
في هذه اللحظة ، كان تعبير تشو تشونغ مثيرًا للاهتمام للغاية ، فقد تحول من شاحب كالورق إلى غامق ومهيب.
كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
