نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-866

التخطيط ضد رجال الريش ، عجز يو فاي

التخطيط ضد رجال الريش ، عجز يو فاي

الفصل 866: التخطيط ضد رجال الريش ، عجز يو فاي

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما توقع فانغ يوان ، كان تاي باي يون شنغ مترهلًا تمامًا ، على الرغم من أن هذه كانت لحظة حرجة ، إلا أنه لم يستطع اتخاذ القرار.

 

 

 

 

 كان تعبير رجل الريش سيد الغو الخالد تشنغ لينغ قبيحًا: “سيدي ، هل تعتقد أننا سمكة في كتلة التقطيع؟ لماذا يجب أن تجبرنا على مثل هذا. لا بد أنه كان من الصعب عليك تطوير هذه الأرض المباركة ، إذا دمرنا كل هذه الموارد في المعركة ، ألن تكون مضيعة؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل تهددنا؟” تألقت عيون فانغ يوان الحمراء بنور حاد.

 

 

 في وقت سابق ، سمع رجال الريش الفانون هؤلاء المحادثة بين فانغ يوان ورجلي الريش من أسياد الغو الخالدين بوضوح.

 

 

 

 

 

الفصل 866: التخطيط ضد رجال الريش ، عجز يو فاي

 “بالطبع ليس تهديدًا ، لكن ما نقوله هو الحقيقة ، أليس كذلك؟” قال سيد الغو الخالد تشو تشونغ.

 

 

 

 

 

 

 لم يتفاجأ فانغ يوان.

 

 

 ضحك فانغ يوان داخليا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 إذا تم تهديد أعضاء أسياد الغو الخالدين الآخرين بهذه الطريقة ، فقد يكونون حذرين وخائفين ، قد يشق هذان طريقهما ، لكنهما التقيا تاي باي يون شنغ من جميع الناس.

 

 

 

 

 “هذا مستحيل!” كان لسيدي الغو الخالدين من رجال الريش تعبير حازم ، ونفوا ذلك على الفور.

 

 

 

 

 كان الغو الخالد لـ تاي باي يون شينغ ، المنظر الطبيعي كالسابق ، الحل الأمثل ضد تهديدهم.

 

 

 كان بعض رجال الريش يصلون داخليًا بالفعل ، والبعض الآخر كان يصرون أسنانهم ، والبعض الآخر كان يصلي من الألم.

 

 

 

 

 

 

 لم يعرف الرجلان من أسياد الغو الخالدين وجود الغو الخالد المنظر الطبيعي كالسابق ، لذلك قالا مثل هذه الكلمات.

 

 

 

 

 

 

 “لا ، حتى لو مت ، فلن أصبح عبدًا للبشر!”

 

 

 وفقًا لنوايا فانغ يوان ، يجب عليهم قتل رجلي الريش من أسياد الغو الخالدين هذين. ولكن هذه كانت محنة تاي باي يون شنغ ، لم يستطع فانغ يوان وحده اتخاذ القرار. وكان تاي باي يون شنغ عجوزا طيبًا ، وكانت طبيعته لطيفة جدًا ورحيمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وهكذا ، فانغ يوان لم يتكلم ، نظر إلى تاي باي يون شنغ.

 

 

 

 

 وهكذا ، فانغ يوان لم يتكلم ، نظر إلى تاي باي يون شنغ.

 

 

 

 طالما أن تاي باي يون شنغ لم يفتح الأبواب ، فإن رجال الريش هؤلاء كانوا طيور محاصرة في قفص.

 نظر سيدا الغو الخالدين من رجال الريش أيضًا إلى تاي باي يون شينغ ، في انتظار رد الشخص المعني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حدق رجال الريش الفانون في السماء بنظرات من الرهبة ، نحو الشخصيات الأربعة في السماء.

 “ماذا؟ يريدنا أن نصبح عبيدا لهم؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 “بالطبع سوف نحارب!” أرسل فانغ يوان على الفور ، وأجاب بحزم.

 في وقت سابق ، سمع رجال الريش الفانون هؤلاء المحادثة بين فانغ يوان ورجلي الريش من أسياد الغو الخالدين بوضوح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان قرار تاي باي يون شنغ سيؤثر على مصير عشرات الآلاف من رجال الريش.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان بعض رجال الريش يصلون داخليًا بالفعل ، والبعض الآخر كان يصرون أسنانهم ، والبعض الآخر كان يصلي من الألم.

 

 

 

 

 لكن كل علامات الداو داخل الفتحة الخالدة ستترك وراءها ، لتندمج في العالم الخارجي.

 

 

 

 كان لدى فانغ يوان وتاي باي يون شنغ تنسيق لم يكن أدنى من تنسيق الآخرين.

 يو فاي ، الذي أصبح للتو ملك رجال الريش ، شد قبضتيه ، يحدق في السماء بثبات. كان في الأصل من عامة الناس ، لم يكن مثل الأمير دان يو الذي يعرف الكثير من الأسرار ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سيد غو خالد ، شعر بالصدمة وفي نفس الوقت ، شعور عميق بالعجز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان تاي باي يون شنغ موضع اهتمام عميق منذ ظهور رجال الريش.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت كارثة رجال الريش شيئًا لم يتوقعه تاي باي يون شنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه كائنات حية ذكية يمكنها التحدث. إذا ترك تاي باي يون شينغ رجال الريش يذهبون ، فستنتهي هذه الكارثة الأرضية. إذا لم يفعل ذلك ، فسيقاتلون داخل فتحته الخالدة ، وقد يكون قادرًا على تجنيد رجال الريش هؤلاء ، ولكن كان هناك خطر كبير بفقدان الموارد إذا تقاتلوا ، فلن يتمكن من تقييم الإيجابيات والسلبيات بسهولة.

 

 

 

 

 

 

 “بالطبع سوف نحارب!” أرسل فانغ يوان على الفور ، وأجاب بحزم.

 

 

 لكن بغض النظر عما اختاره ، فقد كان قرارًا ضخمًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما توقع فانغ يوان ، كان تاي باي يون شنغ مترهلًا تمامًا ، على الرغم من أن هذه كانت لحظة حرجة ، إلا أنه لم يستطع اتخاذ القرار.

 

 

 “لكن بالنسبة لهذه المحنة ، لم تقم بنقل هذه الموارد ، وكنت مستعدًا لتحمل الخسائر على أي حال.”

 

 

 

 

 

 “بالطبع ليس تهديدًا ، لكن ما نقوله هو الحقيقة ، أليس كذلك؟” قال سيد الغو الخالد تشو تشونغ.

 عندما رأى فانغ يوان يحدق ، أدار رأسه أيضًا ، باحثًا عن رأي فانغ يوان بنظرته المستفسرة.

 من بين الاثنين ، كان تشو تشونغ يتصرف كطرف عدواني ، بينما كان تشنغ لينغ يعمل كحزب سلمي ، فقد تعاونا بقدر كبير من التنسيق.

 

 

 

 أصبح تعبير تاي باي يون شنغ أكثر حزما ، فقد اتخذ قراره ، ونقل: “لا تقلق! رجال الريش بشر متحولون ، ليسوا بشرًا مثلنا. بما أن هذا هو الحال ، ونحن على طرفي نقيض ، فلنقاتل ونقتلهم! أما بالنسبة لأسرى رجال الريش هؤلاء ، فسأعاملهم بلطف “.

 

 

 

 

 “بالطبع سوف نحارب!” أرسل فانغ يوان على الفور ، وأجاب بحزم.

 

 

 عندما يموت سيد الغو الخالد ويترك ورائه فتحته الخالدة ، فإن الفتحة الخالدة ستصبح أرضًا مباركة معزولة وتمتص السماء والأرض من العالم.

 

 

 

 

 

 

 “لديك منظر طبيعي كالسابق ، لا داعي للخوف من تعرض الفتحة الخالدة للضرر. الخسائر الوحيدة هي شاي الكرة الطافية وسحب السماء وغيرها من الموارد ، لا يمكن استعادة هذه الأشياء باستخدام الغو الخالد المنظر الطبيعي كالسابق “.

 

 

 

 

 

 

 في وقت سابق ، سمع رجال الريش الفانون هؤلاء المحادثة بين فانغ يوان ورجلي الريش من أسياد الغو الخالدين بوضوح.

 

 طالما أن تاي باي يون شنغ لم يفتح الأبواب ، فإن رجال الريش هؤلاء كانوا طيور محاصرة في قفص.

 “لكن بالنسبة لهذه المحنة ، لم تقم بنقل هذه الموارد ، وكنت مستعدًا لتحمل الخسائر على أي حال.”

 في الوقت الحالي ، حكم البشر المناطق الخمس ، كانوا الأقوى. كان من الصعب على البشر المتحولين البقاء على قيد الحياة ، فقد تم نبذهم وقمعهم من قبل البشر ، وكان هناك عدد قليل من المجموعات البشرية المتحولة التي لديها موارد ثمينة.

 

 

 

 بين الأجناس ، كان البشر يتمتعون بالهيمنة المطلقة ، بينما كان البشر المتحولون هم بالتأكيد الجانب الأضعف.

 

 

 

 

 “مصدر الدخل الرئيسي الخاص بك هو الغو الخالد المنظر الطبيعي كالسابق ، تحقق هذه الموارد ربحًا ضئيلًا ، حتى إذا فقدتها ، يمكنك البدء من جديد.”

 لم يعرفوا عن وجود المنظر الطبيعي كالسابق.

 

 هو الذي تطلع إلى أن يصبح ملك رجال الريش قد حقق هدفه. لكن هذا المنصب الرفيع والقوي الذي كان يحلم به ، كان ضعيفًا وهشًا جدًا في هذه اللحظة.

 

 

 

 

 

 

 “أعداد رجال الريش هؤلاء بعشرات الآلاف ، ويمكن تحويلهم إلى عبيد. يولد رجال الريش بعلامات داو لمسار الغيوم ، وهم ماهرون في الطيران ، وجميع نخب رجال الريش هم سادة طيران! لكن لا يمكن السماح لرجلي الريش من أسياد الغو الخالدين هذين بالعيش. حتى لو لم يقوموا بزراعة مسار الغيوم بشكل أساسي ، فإن قتلهم سيوفر لك عددًا كبيرًا من علامات داو مسار الغيوم ، ويمكن إضافتها إلى أرضك المباركة. أليس هذا ما تريده؟ “

 

 

 

 

 أظهر فانغ يوان تعبيرًا حذرًا ، لكنه رفض التراجع ، وأراد التفاوض أكثر.

 

 

 

 

 كانت هذه فرصة نادرة للغاية!

 نقل فانغ يوان سرًا ، مضيفًا جملة أخرى: العجوز باي ، هل تتصرف بلطفك مرة أخرى ، هل تريد تفويت مثل هذه الفرصة العظيمة؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 أصيب كلا رجلي الريش من أسياد الغو الخالدين ، ولم يكن لديهم أي وسيلة للهروب من هذا المكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 طالما أن تاي باي يون شنغ لم يفتح الأبواب ، فإن رجال الريش هؤلاء كانوا طيور محاصرة في قفص.

 

 

 “لا ، حتى لو مت ، فلن أصبح عبدًا للبشر!”

 

 لكن كل علامات الداو داخل الفتحة الخالدة ستترك وراءها ، لتندمج في العالم الخارجي.

 

 

 

 بالطبع ، كان لهذا علاقة كبيرة بحالة الأجناس المختلفة الآن.

 بمجرد أن يقتل اثنين من رجال الريش أسياد الغو الخالدين ، ستسقط فتحاتهم الخالدة في أرض تاي باي المباركة. كانت هذه حالة نادرة للغاية.

 

 

 كانت هذه كائنات حية ذكية يمكنها التحدث. إذا ترك تاي باي يون شينغ رجال الريش يذهبون ، فستنتهي هذه الكارثة الأرضية. إذا لم يفعل ذلك ، فسيقاتلون داخل فتحته الخالدة ، وقد يكون قادرًا على تجنيد رجال الريش هؤلاء ، ولكن كان هناك خطر كبير بفقدان الموارد إذا تقاتلوا ، فلن يتمكن من تقييم الإيجابيات والسلبيات بسهولة.

 

 تحت إشراف فانغ يوان ، انطلق تاي باي يون شنغ في حالة من الغضب: “هل تجرؤ على تهديدي؟ لتكن المعركة! ما الذي أخاف منه؟ هل تعتقد أنني جبان؟ يمكنني إنزالك في أي وقت! ” أظهر سلوك مهووس معركة لا يمكن أن يحافظ على هدوئه.

 

 “بالطبع سوف نحارب!” أرسل فانغ يوان على الفور ، وأجاب بحزم.

 

 

 عندما يموت سيد الغو الخالد ويترك ورائه فتحته الخالدة ، فإن الفتحة الخالدة ستصبح أرضًا مباركة معزولة وتمتص السماء والأرض من العالم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تمامًا كما حدث سابقًا ، بعد أن أخذ فانغ يوان جثة لورد النجوم وان شيانغ ، ذهب عمدًا إلى جزء عميق من هاوية الأرض لوضعها أسفل. كانت النتيجة ، بعد وضعها ، استحوذت الأرض المباركة على كمية هائلة من تشي الأرض ، ولكن القليل جدًا من تشي السماء ، بسبب سحب تشي الأرض ، أدى ذلك إلى هزة شديدة في هاوية الأرض.

 

 

 

 

 “هل تهددنا؟” تألقت عيون فانغ يوان الحمراء بنور حاد.

 

 

 

 لكن أرض تاي باي المباركة كانت مختلفة عن المناطق الخمس ، كان هذا المكان تحت سيطرة تاي باي يون شينغ تمامًا ، ولا يمكن استخراج تشي السماء والأرض دون إذنه.

 إذا مات رجلا الريش من أسياد الغو الخالدين ، فإن فتحاتهما الخالدة ستقع في أرض تاي باي المباركة ، سوف يأخذون تشي السماء و الأرض.

 

 

 

 

 إذا فعلوا ذلك ، فلماذا يكلفون أنفسهم عناء استخدام الكلمات للتحدث مع فانغ يوان؟

 

 

 

 

 لكن أرض تاي باي المباركة كانت مختلفة عن المناطق الخمس ، كان هذا المكان تحت سيطرة تاي باي يون شينغ تمامًا ، ولا يمكن استخراج تشي السماء والأرض دون إذنه.

 

 

 

 

 أصيب كلا رجلي الريش من أسياد الغو الخالدين ، ولم يكن لديهم أي وسيلة للهروب من هذا المكان.

 

 “ماذا؟ يريدنا أن نصبح عبيدا لهم؟ “

 

 إذا لم تستطع الفتحة الخالدة أن تتحول إلى أرض مباركة منفصلة ، فماذا سيحدث؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا ، حتى لو مت ، فلن أصبح عبدًا للبشر!”

 كانت هناك سجلات لهذا ، في مثل هذه الحالات ، سيتم تدمير الفتحة الخالدة ، وسيتم تدمير جميع الموارد الموجودة داخل الفتحة الخالدة معها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن كل علامات الداو داخل الفتحة الخالدة ستترك وراءها ، لتندمج في العالم الخارجي.

 “لكن بالنسبة لهذه المحنة ، لم تقم بنقل هذه الموارد ، وكنت مستعدًا لتحمل الخسائر على أي حال.”

 

 

 

 

 

 “إذا تجنبنا القتال المباشر وركزنا على إلحاق الضرر بأرضكم المباركة ، في مرحلة ما ، ستواجه الأرض المباركة الدمار وتجذب رياح الاستيعاب ، ستكون هذه نهاية سيئة لنا جميعًا”. قال تشو تشونغ بنبرة تهديد.

 

 

 وكان هذا العالم الخارجي أرض تاي باي المباركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كما ذكرنا من قبل ، كانت علامات الداو ثمينة للغاية ، لأن الحصول عليها كان باهظ الثمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حتى لو تحطمت الأرض المباركة بأكملها ، إذا تمكن تاي باي يون شنغ من الحصول على جميع علامات داو سيدي الغو الخالدين هذين، فسيكون هذا بالتأكيد ربحًا كبيرًا له مهما كان!

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى سيدي الغو الخالدين من رجال الريش ، وبدأ خداعهما: “ليس الأمر أننا لا نستطيع السماح لكم بالرحيل ، ولكن عليكم أن تتركوا وراءكم رجال الريش الفانين هؤلاء ، سيصبحون عبيدًا لنا!”

 نقل فانغ يوان سرًا ، مضيفًا جملة أخرى: العجوز باي ، هل تتصرف بلطفك مرة أخرى ، هل تريد تفويت مثل هذه الفرصة العظيمة؟”

 

 

 

 

 

 

 إذا فعلوا ذلك ، فلماذا يكلفون أنفسهم عناء استخدام الكلمات للتحدث مع فانغ يوان؟

 

 

 أصبح تعبير تاي باي يون شنغ أكثر حزما ، فقد اتخذ قراره ، ونقل: “لا تقلق! رجال الريش بشر متحولون ، ليسوا بشرًا مثلنا. بما أن هذا هو الحال ، ونحن على طرفي نقيض ، فلنقاتل ونقتلهم! أما بالنسبة لأسرى رجال الريش هؤلاء ، فسأعاملهم بلطف “.

 كانت كارثة رجال الريش شيئًا لم يتوقعه تاي باي يون شنغ.

 

 “لديك منظر طبيعي كالسابق ، لا داعي للخوف من تعرض الفتحة الخالدة للضرر. الخسائر الوحيدة هي شاي الكرة الطافية وسحب السماء وغيرها من الموارد ، لا يمكن استعادة هذه الأشياء باستخدام الغو الخالد المنظر الطبيعي كالسابق “.

 

 

 

 

 

 قام فانغ يوان بإرسال بسرعة ، وأظهر تاي باي يون شنغ تعبيرا عن الشعور بالغضب والإهانة ، وكرر الكلمات التي نقلها فانغ يوان إليه: “همف! يا رجال الريش، اقتحمتم أرضي المباركة بلا سبب ، هذا غزو! ليس فقط أنكم غزوتم أرضي المباركة ، لقد قمتم بمهاجمتنا وتهديدنا ، والآن تريدون المغادرة؟ كيف لا يمكنكم دفع ثمن هذا؟ بالطبع ، يمكنكم القتال في طريقكم للخروج مع رجال الريش هؤلاء . إذا كنتم أقوياء بما يكفي ، فسأعامل هذا على أنه حظي السيئ! ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأحرص على الاعتناء بكم جميعًا! “

 بعد اتخاذ قراره ، كان على وشك الهجوم ، لكن فانغ يوان أخبره سرًا بالتوقف: “انتظر ، هذه فرصة رائعة ، كيف يمكننا القتال بهذه الطريقة؟ دعنا نفحصهم أولاً “.

 

 

 

 

 “أعداد رجال الريش هؤلاء بعشرات الآلاف ، ويمكن تحويلهم إلى عبيد. يولد رجال الريش بعلامات داو لمسار الغيوم ، وهم ماهرون في الطيران ، وجميع نخب رجال الريش هم سادة طيران! لكن لا يمكن السماح لرجلي الريش من أسياد الغو الخالدين هذين بالعيش. حتى لو لم يقوموا بزراعة مسار الغيوم بشكل أساسي ، فإن قتلهم سيوفر لك عددًا كبيرًا من علامات داو مسار الغيوم ، ويمكن إضافتها إلى أرضك المباركة. أليس هذا ما تريده؟ “

 

 

 

 “اخرس! لا تذهب وتعادي كائنات مثل أسياد الغو الخالدين. أنت ملك رجال الريش الجديد ، عليك التفكير في العشيرة أولاً. من خلال السخرية من أسياد الغو الخالدين مثل هذا ، هل تحاول دفع عشيرتنا إلى الهاوية؟ ” وبخ دان يو.

 علم تاي باي يون شنغ بمهارة فانغ يوان ، فأجاب: “إذن سأضطر إلى إزعاجك.”

 

 

 

 

 كان لدى فانغ يوان وتاي باي يون شنغ تنسيق لم يكن أدنى من تنسيق الآخرين.

 

 

 

 

 استمرت المحادثة بين هذين للحظة في العالم الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى سيدي الغو الخالدين من رجال الريش ، وبدأ خداعهما: “ليس الأمر أننا لا نستطيع السماح لكم بالرحيل ، ولكن عليكم أن تتركوا وراءكم رجال الريش الفانين هؤلاء ، سيصبحون عبيدًا لنا!”

 

 

 كيف يمكن لاثنين من رجال الريش من أسياد الغو الخالدين أن يكون لديهم مثل هذه القوة؟

 

 

 

 وكان هذا العالم الخارجي أرض تاي باي المباركة.

 

 

 تحدث الجانبان علانية دون إخفاء أي شيء ، جذبت كلمات فانغ يوان على الفور ضجة شديدة من عشرات الآلاف من رجال الريش.

 

 

 

 

 

 

 على الأرض ، كان رجال الريش في حالة فوضوية. كانوا غاضبين ومع ذلك لا حول لهم ولا قوة ، كان هذا عالما قاسيا ، كان هذا هو بؤس الضعفاء.

 

 “لكن بالنسبة لهذه المحنة ، لم تقم بنقل هذه الموارد ، وكنت مستعدًا لتحمل الخسائر على أي حال.”

 “ماذا؟ يريدنا أن نصبح عبيدا لهم؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “فقدان الحرية مثل فقدان أجنحتنا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا ، حتى لو مت ، فلن أصبح عبدًا للبشر!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا تقلق ، لدينا أسلافنا من أسياد الغو الخالدين ، ولن يتخلوا عنا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا مستحيل!” كان لسيدي الغو الخالدين من رجال الريش تعبير حازم ، ونفوا ذلك على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يتفاجأ فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وفقًا لنوايا فانغ يوان ، يجب عليهم قتل رجلي الريش من أسياد الغو الخالدين هذين. ولكن هذه كانت محنة تاي باي يون شنغ ، لم يستطع فانغ يوان وحده اتخاذ القرار. وكان تاي باي يون شنغ عجوزا طيبًا ، وكانت طبيعته لطيفة جدًا ورحيمة.

 كانت مجموعات البشر المتحولين أكثر اتحادًا من البشر. قام دونغ فانغ تشانغ فان بمخطط ضد رجال قبيلته من أجل مصلحته ، سيكون هذا غير مرجح أكثر مع البشر المتحولين.

 على الأرض ، كان رجال الريش في حالة فوضوية. كانوا غاضبين ومع ذلك لا حول لهم ولا قوة ، كان هذا عالما قاسيا ، كان هذا هو بؤس الضعفاء.

 

 أصيب كلا رجلي الريش من أسياد الغو الخالدين ، ولم يكن لديهم أي وسيلة للهروب من هذا المكان.

 

 مهما كان دمه حارًا ، ومهما خاطر بحياته ، فإن هذه الفجوة في قوة المعركة لا يمكن اختراقها.

 

 

 

 “لا ، حتى لو مت ، فلن أصبح عبدًا للبشر!”

 البشر هم روح كل الكائنات الحية ، ولديهم أعلى ذكاء ، فضلاً عن الأفكار المعقدة. ومع ذلك ، فإن البشر المتحولين لديهم ذكاء أقل وعقول أنقى ، ولم يكونوا أشرارًا وماكرين مثل البشر.

 

 

 كان الغو الخالد لـ تاي باي يون شينغ ، المنظر الطبيعي كالسابق ، الحل الأمثل ضد تهديدهم.

 

 

 

 كان قرار تاي باي يون شنغ سيؤثر على مصير عشرات الآلاف من رجال الريش.

 

 

 بالطبع ، كان لهذا علاقة كبيرة بحالة الأجناس المختلفة الآن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت الحالي ، حكم البشر المناطق الخمس ، كانوا الأقوى. كان من الصعب على البشر المتحولين البقاء على قيد الحياة ، فقد تم نبذهم وقمعهم من قبل البشر ، وكان هناك عدد قليل من المجموعات البشرية المتحولة التي لديها موارد ثمينة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بغض النظر عن المنطقة التي كانوا عليها ، تم بيع عبيد بشر متحولين في السوق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بين الأجناس ، كان البشر يتمتعون بالهيمنة المطلقة ، بينما كان البشر المتحولون هم بالتأكيد الجانب الأضعف.

 

 

الفصل 866: التخطيط ضد رجال الريش ، عجز يو فاي

 

 

 

 

 

 

 بصفتهم الجانب الأضعف ، إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة ، كانوا بحاجة إلى البقاء متحدين ومساعدة بعضهم البعض ، كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لتحمل الضغط الخارجي.

 

 

 حتى لو تحطمت الأرض المباركة بأكملها ، إذا تمكن تاي باي يون شنغ من الحصول على جميع علامات داو سيدي الغو الخالدين هذين، فسيكون هذا بالتأكيد ربحًا كبيرًا له مهما كان!

 

 

 

 

 

 

 وهكذا ، لم يكن الاثنان من أسياد الغو الخالدين مستعدين للتخلي عن رجال الريش الفانين ، كان لديهما موقف حازم ، كان هذا ضمن توقعات فانغ يوان ، كان بإمكانه أن يقول أنهما كانا مصممين للغاية!

 

 

 مهما كان دمه حارًا ، ومهما خاطر بحياته ، فإن هذه الفجوة في قوة المعركة لا يمكن اختراقها.

 

 

 

 

 

 

 قام فانغ يوان بإرسال بسرعة ، وأظهر تاي باي يون شنغ تعبيرا عن الشعور بالغضب والإهانة ، وكرر الكلمات التي نقلها فانغ يوان إليه: “همف! يا رجال الريش، اقتحمتم أرضي المباركة بلا سبب ، هذا غزو! ليس فقط أنكم غزوتم أرضي المباركة ، لقد قمتم بمهاجمتنا وتهديدنا ، والآن تريدون المغادرة؟ كيف لا يمكنكم دفع ثمن هذا؟ بالطبع ، يمكنكم القتال في طريقكم للخروج مع رجال الريش هؤلاء . إذا كنتم أقوياء بما يكفي ، فسأعامل هذا على أنه حظي السيئ! ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأحرص على الاعتناء بكم جميعًا! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كيف يمكن لاثنين من رجال الريش من أسياد الغو الخالدين أن يكون لديهم مثل هذه القوة؟

 كما ذكرنا من قبل ، كانت علامات الداو ثمينة للغاية ، لأن الحصول عليها كان باهظ الثمن.

 

 

 

 

 

 “اخرس! لا تذهب وتعادي كائنات مثل أسياد الغو الخالدين. أنت ملك رجال الريش الجديد ، عليك التفكير في العشيرة أولاً. من خلال السخرية من أسياد الغو الخالدين مثل هذا ، هل تحاول دفع عشيرتنا إلى الهاوية؟ ” وبخ دان يو.

 

 

 إذا فعلوا ذلك ، فلماذا يكلفون أنفسهم عناء استخدام الكلمات للتحدث مع فانغ يوان؟

 

 

 “هذا مستحيل!” كان لسيدي الغو الخالدين من رجال الريش تعبير حازم ، ونفوا ذلك على الفور.

 

 

 

 

 

 بالطبع ، كان لهذا علاقة كبيرة بحالة الأجناس المختلفة الآن.

 على الرغم من أنهم لا يزالون قادرين على استخدام الحركة القاتلة الخالدة ، الأمنية السماوية.

 نظر فانغ يوان إلى سيدي الغو الخالدين من رجال الريش ، وبدأ خداعهما: “ليس الأمر أننا لا نستطيع السماح لكم بالرحيل ، ولكن عليكم أن تتركوا وراءكم رجال الريش الفانين هؤلاء ، سيصبحون عبيدًا لنا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن بدون حماية غو المنزل الخالد ، مدينة الريش المقدسة ، لم تكن الأمنية السماوية بحاجة إلى قدر كبير من الجوهر الخالد فحسب ، بل احتاجت أيضًا إلى الكثير من الوقت للتنشيط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في ظل مثل هذه الحالة ، كان من المستحيل في الأساس تكرار فعلهم للهروب في وقت سابق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لأن فانغ يوان كان غير راغب في التراجع ، لم يكن لدى سيد الغو الخالد تشو تشونغ أي خيار سوى التأكيد على أهمية الفتحة الخالدة مرة أخرى. إذا تقاتلوا بالفعل ، فسيخسر كلا الجانبين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا تجنبنا القتال المباشر وركزنا على إلحاق الضرر بأرضكم المباركة ، في مرحلة ما ، ستواجه الأرض المباركة الدمار وتجذب رياح الاستيعاب ، ستكون هذه نهاية سيئة لنا جميعًا”. قال تشو تشونغ بنبرة تهديد.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 حدق رجال الريش الفانون في السماء بنظرات من الرهبة ، نحو الشخصيات الأربعة في السماء.

 

 

 

 إذا مات رجلا الريش من أسياد الغو الخالدين ، فإن فتحاتهما الخالدة ستقع في أرض تاي باي المباركة ، سوف يأخذون تشي السماء و الأرض.

 لم يعرفوا عن وجود المنظر الطبيعي كالسابق.

 

 

 

 

 تمامًا كما توقع فانغ يوان ، كان تاي باي يون شنغ مترهلًا تمامًا ، على الرغم من أن هذه كانت لحظة حرجة ، إلا أنه لم يستطع اتخاذ القرار.

 

 

 

 كانت كارثة رجال الريش شيئًا لم يتوقعه تاي باي يون شنغ.

 مع المنظر الطبيعي كالسابق ، أينما تضررت الأرض المباركة ، يمكن إصلاحها. لن تصل أبدًا إلى نقطة تستدعى فيها رياح الاستيعاب.

 من بين الاثنين ، كان تشو تشونغ يتصرف كطرف عدواني ، بينما كان تشنغ لينغ يعمل كحزب سلمي ، فقد تعاونا بقدر كبير من التنسيق.

 

 “لكن بالنسبة لهذه المحنة ، لم تقم بنقل هذه الموارد ، وكنت مستعدًا لتحمل الخسائر على أي حال.”

 

 

 

 

 

 

 تحت إشراف فانغ يوان ، انطلق تاي باي يون شنغ في حالة من الغضب: “هل تجرؤ على تهديدي؟ لتكن المعركة! ما الذي أخاف منه؟ هل تعتقد أنني جبان؟ يمكنني إنزالك في أي وقت! ” أظهر سلوك مهووس معركة لا يمكن أن يحافظ على هدوئه.

 

 

 

 

 تمامًا كما حدث سابقًا ، بعد أن أخذ فانغ يوان جثة لورد النجوم وان شيانغ ، ذهب عمدًا إلى جزء عميق من هاوية الأرض لوضعها أسفل. كانت النتيجة ، بعد وضعها ، استحوذت الأرض المباركة على كمية هائلة من تشي الأرض ، ولكن القليل جدًا من تشي السماء ، بسبب سحب تشي الأرض ، أدى ذلك إلى هزة شديدة في هاوية الأرض.

 

 

 

 

 أظهر فانغ يوان تعبيرًا حذرًا ، لكنه رفض التراجع ، وأراد التفاوض أكثر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أعطت أفعالهما رجلي الريش سيدي الغو الخالدين الأمل في أن يتمكنوا من المغادرة بسلام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن تفاوض الجانبان لفترة طويلة ، كان تشنغ لينغ أول من رضخ ، اقترح أنه يمكن تعويض جانب فانغ يوان بكمية ضخمة من الأحجار الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه فرصة نادرة للغاية!

 

 

 من بين الاثنين ، كان تشو تشونغ يتصرف كطرف عدواني ، بينما كان تشنغ لينغ يعمل كحزب سلمي ، فقد تعاونا بقدر كبير من التنسيق.

 

 

 كان تعبير رجل الريش سيد الغو الخالد تشنغ لينغ قبيحًا: “سيدي ، هل تعتقد أننا سمكة في كتلة التقطيع؟ لماذا يجب أن تجبرنا على مثل هذا. لا بد أنه كان من الصعب عليك تطوير هذه الأرض المباركة ، إذا دمرنا كل هذه الموارد في المعركة ، ألن تكون مضيعة؟ “

 

 

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى تاي باي يون شنغ ، حيث حصل تاي باي يون شنغ على التلميح ولف عينيه: كيف يمكن مقارنة هذه الكمية من أحجار الجوهر الخالد بعشرات الآلاف من رجال الريش؟ قاتل ، قاتل ، يمكنهم الفوز في أي وقت!

 

 

 

 

 

 

 وهكذا ، فانغ يوان لم يتكلم ، نظر إلى تاي باي يون شنغ.

 

 

 كان لدى فانغ يوان وتاي باي يون شنغ تنسيق لم يكن أدنى من تنسيق الآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الأرض ، كان رجال الريش في حالة فوضوية. كانوا غاضبين ومع ذلك لا حول لهم ولا قوة ، كان هذا عالما قاسيا ، كان هذا هو بؤس الضعفاء.

 يو فاي ، الذي أصبح للتو ملك رجال الريش ، شد قبضتيه ، يحدق في السماء بثبات. كان في الأصل من عامة الناس ، لم يكن مثل الأمير دان يو الذي يعرف الكثير من الأسرار ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سيد غو خالد ، شعر بالصدمة وفي نفس الوقت ، شعور عميق بالعجز.

 

 علم تاي باي يون شنغ بمهارة فانغ يوان ، فأجاب: “إذن سأضطر إلى إزعاجك.”

 

 

 

 

 

 كان أسياد الغو الخالدون أقوياء جدًا مقارنة بالفانين.

 صرخ يو فاي في السماء: “كفى! حتى لو متنا فلن نصبح عبيدا دنيئين! “

 

 

 

 

 حتى لو تحطمت الأرض المباركة بأكملها ، إذا تمكن تاي باي يون شنغ من الحصول على جميع علامات داو سيدي الغو الخالدين هذين، فسيكون هذا بالتأكيد ربحًا كبيرًا له مهما كان!

 

 

 

 

 كان الشعور بأنهم يعاملون كماشية أثناء استخدامهم كورقة مساومة في المفاوضات أمرًا مروعًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اخرس! لا تذهب وتعادي كائنات مثل أسياد الغو الخالدين. أنت ملك رجال الريش الجديد ، عليك التفكير في العشيرة أولاً. من خلال السخرية من أسياد الغو الخالدين مثل هذا ، هل تحاول دفع عشيرتنا إلى الهاوية؟ ” وبخ دان يو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اللعنة ، اللعنة!” صرَّ يو فاي أسنانه ، وكانت قبضتاه مشدودتان بينما ظهرت عروقه على السطح ، واستمع إلى كلمات دان يو وسقط في صمت.

 

 

 

 

 نقل فانغ يوان سرًا ، مضيفًا جملة أخرى: العجوز باي ، هل تتصرف بلطفك مرة أخرى ، هل تريد تفويت مثل هذه الفرصة العظيمة؟”

 

 حتى لو تحطمت الأرض المباركة بأكملها ، إذا تمكن تاي باي يون شنغ من الحصول على جميع علامات داو سيدي الغو الخالدين هذين، فسيكون هذا بالتأكيد ربحًا كبيرًا له مهما كان!

 

 

 بالنسبة لـ يو فاي ، حدث التغيير في الظروف بسرعة كبيرة جدًا ، وفجأة أيضًا.

 

 

 

 

 إذا مات رجلا الريش من أسياد الغو الخالدين ، فإن فتحاتهما الخالدة ستقع في أرض تاي باي المباركة ، سوف يأخذون تشي السماء و الأرض.

 

 

 

 

 هو الذي تطلع إلى أن يصبح ملك رجال الريش قد حقق هدفه. لكن هذا المنصب الرفيع والقوي الذي كان يحلم به ، كان ضعيفًا وهشًا جدًا في هذه اللحظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان أسياد الغو الخالدون أقوياء جدًا مقارنة بالفانين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مهما كان دمه حارًا ، ومهما خاطر بحياته ، فإن هذه الفجوة في قوة المعركة لا يمكن اختراقها.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط