نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-860

تقنية صقل الغو بالفطرة

تقنية صقل الغو بالفطرة

الفصل 860: تقنية صقل الغو بالفطرة

 لكن يو مو تشون كان عابرًا جدًا ، تاركًا غابة الأعاصير جانبًا ، كان أسلوبه في التعامل مع المواد الخالدة قاعديًا جدًا ، ولم ينتبه إلى كمية كل مادة. كان مثل رئيس الطهاة المخضرم ، يقذف بشكل عشوائي بالزيت والتوابل الأخرى في الطبق حسب رغباته.

 

 

 

 

 

 

 

 كان بن ديو يي مذهولًا.

 عاشت الأصداف اللاذعة في المياه العميقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بأخذ الرمال والصخور في الماء ، يمكنها إذابة الرواسب وتحويلها إلى مياه لاذعة. إذا فتح أحدهم الصَدَفة وحصل على هذه المياه اللاذعة ، واستخدمها في صنع النبيذ ، فسيحصل على نبيذ لاذع. مذاقه فريد من نوعه ولاذع وعطر.

 ولكن عندما فعل يو مو تشون ذلك ، كان هناك تدفق سلس وشعور طبيعي بشكل لا يوصف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان قد حصل ذات مرة على صدفة ، فتحها واستخدم الماء اللاذع في صنع النبيذ اللاذع ، قبل استخدامه لصقل دودة الخمور.

 

 

 بأخذ الرمال والصخور في الماء ، يمكنها إذابة الرواسب وتحويلها إلى مياه لاذعة. إذا فتح أحدهم الصَدَفة وحصل على هذه المياه اللاذعة ، واستخدمها في صنع النبيذ ، فسيحصل على نبيذ لاذع. مذاقه فريد من نوعه ولاذع وعطر.

 

 

 

 

 

 كانت كلمات يو مو تشون صادمة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بن ديو يي هذه النظرية ، لقد كانت مصدر إلهام كبير ووسع رؤيته.

 كانت الأصداف اللاذعة نادرة جدًا بالفعل ، لكن أصداف الألف سنة اللاذعة كانت أكثر ندرة ، لقد كانت مادة جيدة لصقل الغو الخالد.

 كانت الأعاصير مثل الشفرات الحادة ، المواد الخالدة كانت تطحن إلى مسحوق بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت صدفة فانغ يوان اللاذعة عبارة عن قوقعة لاذعة تعود إلى ألف عام ، كانت سوداء اللون ولها حلقات دائرية من العلامات البيضاء ، مثل حلقات الأشجار. كان اللون الأسود والأبيض المتناوب لافتًا للنظر.

 لتعلم هذه الأساليب الرائعة ، يحتاج المرء إلى موهبة وكفاءة وافرة. كان يو مو تشون يتمتع بموهبة مذهلة ، فقد أطعم ديدان الغو في سن الثالثة ، وكان على اتصال وثيق مع ديدان الغو في العاشرة من عمره ، ويتعلم ما يأكلونه. بحلول ذلك العمر ، كان قد تعلم بالفعل أن ديدان الغو تحمل آثار علامات الداو ، فقد كانت مرتبطة بجميع الكائنات في هذا العالم.

 

 

 

 تابع يو مو تشون: “على سبيل المثال ، عندما يقوم البشر بصقل الغو ، فإنهم يحتاجون إلى بيئة هادئة معزولة عن العالم الخارجي. هذا يسمح لهم بصقل الغو بأمان ، ولديهم فرصة أكبر للنجاح. لكن هذا يركز فقط على المكاسب قصيرة المدى ، فهم لا يخططون للمستقبل “.

 

 

 

 

 نظر فانغ يوان إلى النار أسفل صدفة السلحفاة ، أما بالنسبة لصدَفة الألف سنة اللاذعة في يده ، فقد ألقى بها دون أن ينظر.

 لم يستطع بن ديو يي التوصل إلى نتيجة.

 

 

 

 

 

 لا عجب أنه أعطى مؤشرات لبن ديو يي.

 

 وهكذا ، عندما كان فانغ يوان يقوم بصقل الغو ، لم يكن بحاجة إلى تشتيت انتباهه وتفقد المواد الخالدة ، كان بحاجة فقط للتحقق من شدة اللهب.

 كان صقل الغو الخالد مهمًا جدًا ، وكان لابد من فحص جميع المواد الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام فانغ يوان بفحصها بالفعل عدة مرات ، ولم تواجه المكونات أي مشاكل.

 

 

 

 

 بعد إلقاء صدفة الألف عام اللاذعة ، لم يعد الدم السام يغلي ، لكن الغاز السام كان لا يزال يقرقر ، كما لو كان هناك ثعبان أسود يلتف بالداخل.

 

 ضحك يو مو تشون بحرارة: “لا تكن حريصًا على اتخاذ قرار ، فهناك خطر كبير في هذا ، قد لا تتحسن ، قد يضر بك بدلاً من ذلك. بدأت في إطعام ديدان الغو في سن الثالثة ، ولمست وكنت على اتصال وثيق بديدان الغو في العاشرة من العمر ، دون أي مدربين ، كنت أعرف الطعام الذي تحتاجه ديدان الغو الغريبة ، وكيف أطعمها. في السادسة عشرة من عمري ، استخدمت تقنيات صقل الغو على مستوى الإنسان لصقل غو الدرجة الخامسة بمعدل نجاح يبلغ 90٪ . لكن كان هذا طريقًا خاطئًا ، عندما كنت في الثانية والعشرين ، أدركت هذه النقطة ، قررت أن أبدأ من جديد ، لصقل الغو بالفطرة . عندما كان عمري مائة وثمانية وثلاثين عامًا ، وصلت تقنيات صقل الغو بالفطرة الخاصة بي أخيرًا إلى حالة من النجاح البسيط. الآن بعد أن أصبح عمري مائتان وستة وأربعين عامًا ، حققت تقنيات صقل الغو بالفطرة الخاصة بي نجاحًا كبيرًا. يمكنني فهم الطبيعة والتعرف على علم التنجيم والأوردة الأرضية ، ويمكنني اختيار المنطقة الأنسب ، والاستفادة من علامات الداو المخفية في السماء والأرض لمساعدتي في صقل الغو. في الوقت الحالي ، لدي معدل نجاح 40 بالمائة في صقل المرتبة الغو الخالد من المرتبة السادسة ، ومعدل نجاح بنسبة 5 بالمائة في صقل المرتبة السابعة . أما بالنسبة لرتبة الغو الخالد الثامنة ، فهي محدودة بمستوى زراعتي ، لم أجربها بعد “.

 

 

 وهكذا ، عندما كان فانغ يوان يقوم بصقل الغو ، لم يكن بحاجة إلى تشتيت انتباهه وتفقد المواد الخالدة ، كان بحاجة فقط للتحقق من شدة اللهب.

 عندما كان يو مو تشون في السادسة عشرة من عمره ، كان بإمكانه صقل غو الرتبة الخامسة باستخدام التقنيات البشرية. عندما كان في الثانية والعشرين من عمره ، أدرك أن هذا ليس هو الطريق بالنسبة له ، وتنازل عن إنجازاته ، وعاد من جديد.

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن الأمر كبيرًا فحسب ، بل كان الشيء المهم هو أن هذا القلب الجليدي كان له مظهر خاص ، حيث كان بداخله قطعتان ملتصقتان من الجليد على شكل قلب.

 بعد إلقاء صدفة الألف عام اللاذعة ، لم يعد الدم السام يغلي ، لكن الغاز السام كان لا يزال يقرقر ، كما لو كان هناك ثعبان أسود يلتف بالداخل.

 

 

 لتعلم هذه الأساليب الرائعة ، يحتاج المرء إلى موهبة وكفاءة وافرة. كان يو مو تشون يتمتع بموهبة مذهلة ، فقد أطعم ديدان الغو في سن الثالثة ، وكان على اتصال وثيق مع ديدان الغو في العاشرة من عمره ، ويتعلم ما يأكلونه. بحلول ذلك العمر ، كان قد تعلم بالفعل أن ديدان الغو تحمل آثار علامات الداو ، فقد كانت مرتبطة بجميع الكائنات في هذا العالم.

 

 

 

 

 

 

 تم إنشاء رائحة كريهة قوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان القلب الجليدي بحجم الإبهام مادة خالدة بالفعل ، لكن القلب الجليدي الذي أخرجه يو مو تشون كان كبيرًا مثل الحوض!

 لم يتحرك فانغ يوان ، لقد غمرته الرائحة الكريهة ، واستنشقها باهتمام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك يو مو تشون بحرارة ، وعيناه تتألقان ببراعة: “بن ديو يي ، لقد تعلمت تقنيات صقل الغو للبشر ، على الرغم من أنها فعالة ، فقد سلكت الطريق الخطأ. يمكن للتعلم من الآخرين تحسين الذات ، ولكن طرق البشر ليست مناسبة لنا. إذا كنت ترغب في مزيد من التحسن وتصبح سيدًا كبيرًا عظيمًا لمسار الصقل ، فستحتاج إلى العودة إلى أصولك ، واستخدام أساليب صقل الغو الخاصة بنا نحن الرجال المشعرين. “

 على الرغم من أنه كان زومبي خالدًا ولم يكن لديه أي حاسة شم ، إلا أنه كان لديه حركات قاتلة استقصائية لمساعدته على شم الأشياء.

 

 

 

 

 كان من الصعب وصف هذه الرائحة ، كانت مثيرة للاشمئزاز تمامًا ، أراد فانغ يوان أن يتقيأ ، وكان رأسه يشعر بالدوار من شم الرائحة.

 

 

 

 

 كان من الصعب وصف هذه الرائحة ، كانت مثيرة للاشمئزاز تمامًا ، أراد فانغ يوان أن يتقيأ ، وكان رأسه يشعر بالدوار من شم الرائحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن كان على فانغ يوان المثابرة ، لأن هذه الرائحة كانت واحدة من علامات ما إذا كان صقل الغو ناجحًا ، سواء انصهرت صَدَفة الألف عام فيه تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد فترة وجيزة ، ذابت الصدَفة اللاذعة التي ألقاها فانغ يوان بالكامل ، وتوقف الضباب السام الأسود عن الهدير ، بينما غلى الدم السام مرة أخرى.

 كانت صدفة فانغ يوان اللاذعة عبارة عن قوقعة لاذعة تعود إلى ألف عام ، كانت سوداء اللون ولها حلقات دائرية من العلامات البيضاء ، مثل حلقات الأشجار. كان اللون الأسود والأبيض المتناوب لافتًا للنظر.

 

 وقف في الهواء ، وكان شعره يتمايل وهو يأخذ المواد الخالدة واحدة تلو الأخرى من الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 قذف فانغ يوان صدفة ثانية ، ثم ثالثة مرة تلو الأخرى …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد ذوبان ما مجموعه 12 صدَفة لاذعة ، كان الضباب السام كثيفًا للغاية ، وبدأت الرائحة الكريهة الشديدة تفوح منها رائحة عطرة.

 

 

 بعد فترة وجيزة ، ذابت الصدَفة اللاذعة التي ألقاها فانغ يوان بالكامل ، وتوقف الضباب السام الأسود عن الهدير ، بينما غلى الدم السام مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 أصبح تعبير فانغ يوان أكثر جدية وصرامة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “توأم قلب الجليد !!” صرخ رجل مشعر ، بن ديو يي.

 

 

 

 

 كان هذا تألق تقنيات صقل الغو بالفطرة.

 

 

 

 

 على الرغم من أنه كان فقط سيد غو من المرتبة الخامسة ، إلا أنه كان يتمتع بمستوى غير عادي في الوصول إلى مسار الصقل. وبالتالي ، كان لديه رؤية واسعة ويمكنه التعرف على المواد الخالدة التي أخرجها يو مو تشون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “استعارة قوة العالم لصقل الغو ؟!” حدق بن ديو يي بعيون مفتوحة على مصراعيها ، كان مقيد اللسان.

 كان لدى بن ديو يي تعبير عن الصدمة.

 

 

 

 

 وهكذا ، عندما كان فانغ يوان يقوم بصقل الغو ، لم يكن بحاجة إلى تشتيت انتباهه وتفقد المواد الخالدة ، كان بحاجة فقط للتحقق من شدة اللهب.

 

 

 

 

 كان القلب الجليدي بحجم الإبهام مادة خالدة بالفعل ، لكن القلب الجليدي الذي أخرجه يو مو تشون كان كبيرًا مثل الحوض!

 

 

 

 

 

 

 لم يستطع بن ديو يي التوصل إلى نتيجة.

 

 

 لم يكن الأمر كبيرًا فحسب ، بل كان الشيء المهم هو أن هذا القلب الجليدي كان له مظهر خاص ، حيث كان بداخله قطعتان ملتصقتان من الجليد على شكل قلب.

 …

 

 

 

 

 

 بعد إلقاء صدفة الألف عام اللاذعة ، لم يعد الدم السام يغلي ، لكن الغاز السام كان لا يزال يقرقر ، كما لو كان هناك ثعبان أسود يلتف بالداخل.

 

 

 كان هذا قلب توأم جليدي ، وكان أندر بمئة مرة من قلوب الجليد العادية!

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان معظم أعضاء أسياد الغو الخالدين سادة طيران ، لكن عددًا قليلاً منهم كانوا سادة مسار صقل.

 كانت القلوب الجليدية العادية في المرتبة السادسة من المواد الخالدة ، ويمكنها أن تخلق المرتبة السادسة من الغو الخالد. وفي الوقت نفسه ، كانت توأم قلوب الجليد عبارة عن مواد خالدة يمكنها صقل الدرجة السابعة من الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذه المادة الخالدة القيمة ، لقد أخرجها في الواقع أولاً. من الواضح أن توأم قلب الجليد ليس المادة الرئيسية لهذا الغو ، إنه مجرد مادة تكميلية. المعلم مذهل حقًا ، ليس لدي أي فكرة عما يحاول صقله. “كان لدى بن ديو يي نظرة إعجاب وتقدير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، استرخى أخيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم استخدام مثل هذه المواد الثمينة ، ويبدو أن السيد يو مو تشون قد تم تحضيره ، ولم يكن يقوم بصقل هذا الغو بشكل عرضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وهكذا ، عندما كان فانغ يوان يقوم بصقل الغو ، لم يكن بحاجة إلى تشتيت انتباهه وتفقد المواد الخالدة ، كان بحاجة فقط للتحقق من شدة اللهب.

 لكن بن ديو يي اعتقد: كان يو مو تشون هنا في وسط اللامكان يصقل الغو الخالد الثمين في العراء. هل كان هذا لأن يو مو تشون كان غبيًا؟ أم أنه كان جريئا للغاية وواثقًا من مهارته؟

 

 

 

 

 “أسياد الغو يربون الغو ويستخدمونه ويغذونه ويصقلونه فهم على دراية بالمواد وعلاقتها بديدان الغو ، لماذا نطعم أنواعًا معينة من الطعام لدودة غو معينة؟ بالنظر إلى دودة الغو وطعامها ، يمكن اكتشاف عدد لا يحصى من وصفات الغو. استخدام الغو هو استخدام وفهم علامات الداو على دودة الغو. يعتبر صقل الغو أكثر أهمية ، فهو التعامل مع علامات الداو. عند صقل الغو ، يجب أن يكون المرء محاطًا بالطبيعة! لأن العالم نفسه به عدد لا نهائي من علامات الداو. إنه مثل طفل في رحم أمه ، العالم نفسه هو أفضل مكان لصقل الغو. إذا تمكنا من الاستفادة من علامات الداو في العالم ، بطريقة ما ، فإن العالم نفسه يساعدنا في صقل الغو! “

 

 

 

 

 لم يستطع بن ديو يي التوصل إلى نتيجة.

 

 

 

 

 

 

 أصبح تعبير فانغ يوان أكثر جدية وصرامة.

 

 لكن بن ديو يي اعتقد: كان يو مو تشون هنا في وسط اللامكان يصقل الغو الخالد الثمين في العراء. هل كان هذا لأن يو مو تشون كان غبيًا؟ أم أنه كان جريئا للغاية وواثقًا من مهارته؟

 كانت الرياح المحيطة أقوى ، وسرعان ما تجمعت الرياح في إعصار.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت كل لحظاته عادية جدًا ، ولكن كان هناك جمال لا يوصف ، كما لو كان مناسبًا تمامًا للطبيعة ، وكان المعنى العميق مخفيًا في أفعاله.

 تم فصل الأعاصير بمسافة معينة ، لم تصطدم ببعضها البعض ، كانت تشبه مشهد غابة من الأعاصير.

 

 

 “أسياد الغو يربون الغو ويستخدمونه ويغذونه ويصقلونه فهم على دراية بالمواد وعلاقتها بديدان الغو ، لماذا نطعم أنواعًا معينة من الطعام لدودة غو معينة؟ بالنظر إلى دودة الغو وطعامها ، يمكن اكتشاف عدد لا يحصى من وصفات الغو. استخدام الغو هو استخدام وفهم علامات الداو على دودة الغو. يعتبر صقل الغو أكثر أهمية ، فهو التعامل مع علامات الداو. عند صقل الغو ، يجب أن يكون المرء محاطًا بالطبيعة! لأن العالم نفسه به عدد لا نهائي من علامات الداو. إنه مثل طفل في رحم أمه ، العالم نفسه هو أفضل مكان لصقل الغو. إذا تمكنا من الاستفادة من علامات الداو في العالم ، بطريقة ما ، فإن العالم نفسه يساعدنا في صقل الغو! “

 

 

 

 

 

 طار يو مو تشون في الهواء ، بين غابة الأعاصير ، كانت الرياح شديدة ، حيث تم تفجير قناعه البرونزي ، وكشف عن وجه مسن مليء بالشعر.

 طار يو مو تشون في الهواء ، بين غابة الأعاصير ، كانت الرياح شديدة ، حيث تم تفجير قناعه البرونزي ، وكشف عن وجه مسن مليء بالشعر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك يو مو تشون بصوت عالٍ ، وارتجف جسده عندما تمزق رداءه الأسود ، وتطايرت قطع القماش بعيدًا ، تظهر جسد يو مو تشون العضلي ، وكان جسمه بالكامل مغطى بشعر بني.

 

 

 كان هذا تألق تقنيات صقل الغو بالفطرة.

 

 

 

 

 

 

 اتضح أن هويته الحقيقية كانت مثل هوية بن ديو يي ، لقد كان رجلًا مشعرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لا عجب أنه أعطى مؤشرات لبن ديو يي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الرجال المشعرون بشرًا متحولين ، كانوا مختلفين عن البشر. بشكل أكثر تحديدًا ، كانا نوعين مختلفين.

 قام فانغ يوان بفحصها بالفعل عدة مرات ، ولم تواجه المكونات أي مشاكل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن حتى فانغ يوان على علم بهوية يو مو تشون الحقيقية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كما لو أنه فهم مخاوف بن ديو يي ، قال يو مو تشون ، بينما كان يولي اهتمامًا كبيرًا لعمله: “أنت أحمق! لماذا نحن الرجال المشعرون لدينا موهبة في صقل الغو؟ ذلك لأن الرجال المشعرين يولدون بعلامات داو مسار صقل على أجسادهم. في الواقع ، نشأ مسار الصقل من الرجال المشعرين. فيما يتعلق بتاريخ صقل الغو ، فقد كنا نفعل ذلك منذ دهور ، أسسنا المتراكمة أعمق عشرات المرات من أسس البشر! لكن البشر حققوا التفوق ، فقد قضوا على العديد من الرجال المشعرين ، مما تسبب في ضياع قطع لا حصر لها من معرفة مسار الصقل الثمينة. في الوقت الحالي ، تؤثر تقنيات صقل الغو لدى البشر على الرجال المشعرين ، وهذا خطأ فادح “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تابع يو مو تشون: “على سبيل المثال ، عندما يقوم البشر بصقل الغو ، فإنهم يحتاجون إلى بيئة هادئة معزولة عن العالم الخارجي. هذا يسمح لهم بصقل الغو بأمان ، ولديهم فرصة أكبر للنجاح. لكن هذا يركز فقط على المكاسب قصيرة المدى ، فهم لا يخططون للمستقبل “.

 ولكن عندما فعل يو مو تشون ذلك ، كان هناك تدفق سلس وشعور طبيعي بشكل لا يوصف.

 

 

 

 

 

 

 

 كان لدى بن ديو يي تعبير عن الصدمة.

 “أسياد الغو يربون الغو ويستخدمونه ويغذونه ويصقلونه فهم على دراية بالمواد وعلاقتها بديدان الغو ، لماذا نطعم أنواعًا معينة من الطعام لدودة غو معينة؟ بالنظر إلى دودة الغو وطعامها ، يمكن اكتشاف عدد لا يحصى من وصفات الغو. استخدام الغو هو استخدام وفهم علامات الداو على دودة الغو. يعتبر صقل الغو أكثر أهمية ، فهو التعامل مع علامات الداو. عند صقل الغو ، يجب أن يكون المرء محاطًا بالطبيعة! لأن العالم نفسه به عدد لا نهائي من علامات الداو. إنه مثل طفل في رحم أمه ، العالم نفسه هو أفضل مكان لصقل الغو. إذا تمكنا من الاستفادة من علامات الداو في العالم ، بطريقة ما ، فإن العالم نفسه يساعدنا في صقل الغو! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 طار يو مو تشون في الهواء ، بين غابة الأعاصير ، كانت الرياح شديدة ، حيث تم تفجير قناعه البرونزي ، وكشف عن وجه مسن مليء بالشعر.

 “استعارة قوة العالم لصقل الغو ؟!” حدق بن ديو يي بعيون مفتوحة على مصراعيها ، كان مقيد اللسان.

 كانت كل لحظاته عادية جدًا ، ولكن كان هناك جمال لا يوصف ، كما لو كان مناسبًا تمامًا للطبيعة ، وكان المعنى العميق مخفيًا في أفعاله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت كلمات يو مو تشون صادمة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بن ديو يي هذه النظرية ، لقد كانت مصدر إلهام كبير ووسع رؤيته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تم إنشاء رائحة كريهة قوية.

 ضحك يو مو تشون بحرارة ، وعيناه تتألقان ببراعة: “بن ديو يي ، لقد تعلمت تقنيات صقل الغو للبشر ، على الرغم من أنها فعالة ، فقد سلكت الطريق الخطأ. يمكن للتعلم من الآخرين تحسين الذات ، ولكن طرق البشر ليست مناسبة لنا. إذا كنت ترغب في مزيد من التحسن وتصبح سيدًا كبيرًا عظيمًا لمسار الصقل ، فستحتاج إلى العودة إلى أصولك ، واستخدام أساليب صقل الغو الخاصة بنا نحن الرجال المشعرين. “

 

 

 لم يستطع بن ديو يي التوصل إلى نتيجة.

 

 

 

 

 

 

 “انا أرغب! انا أرغب! سيد يو مو تشون ، من فضلك كن رحيمًا وعلمني تقنيات صقل الغو لنا نحن الرجال المشعرون! ” صرخ بن ديو يي بحماس ، وتحمس بلا توقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك يو مو تشون بحرارة: “لا تكن حريصًا على اتخاذ قرار ، فهناك خطر كبير في هذا ، قد لا تتحسن ، قد يضر بك بدلاً من ذلك. بدأت في إطعام ديدان الغو في سن الثالثة ، ولمست وكنت على اتصال وثيق بديدان الغو في العاشرة من العمر ، دون أي مدربين ، كنت أعرف الطعام الذي تحتاجه ديدان الغو الغريبة ، وكيف أطعمها. في السادسة عشرة من عمري ، استخدمت تقنيات صقل الغو على مستوى الإنسان لصقل غو الدرجة الخامسة بمعدل نجاح يبلغ 90٪ . لكن كان هذا طريقًا خاطئًا ، عندما كنت في الثانية والعشرين ، أدركت هذه النقطة ، قررت أن أبدأ من جديد ، لصقل الغو بالفطرة . عندما كان عمري مائة وثمانية وثلاثين عامًا ، وصلت تقنيات صقل الغو بالفطرة الخاصة بي أخيرًا إلى حالة من النجاح البسيط. الآن بعد أن أصبح عمري مائتان وستة وأربعين عامًا ، حققت تقنيات صقل الغو بالفطرة الخاصة بي نجاحًا كبيرًا. يمكنني فهم الطبيعة والتعرف على علم التنجيم والأوردة الأرضية ، ويمكنني اختيار المنطقة الأنسب ، والاستفادة من علامات الداو المخفية في السماء والأرض لمساعدتي في صقل الغو. في الوقت الحالي ، لدي معدل نجاح 40 بالمائة في صقل المرتبة الغو الخالد من المرتبة السادسة ، ومعدل نجاح بنسبة 5 بالمائة في صقل المرتبة السابعة . أما بالنسبة لرتبة الغو الخالد الثامنة ، فهي محدودة بمستوى زراعتي ، لم أجربها بعد “.

 

 

 

 

 

 

 ألقى هذه المواد الخالدة في كل من الأعاصير بعد اختيار دقيق.

 

 

 هزت مثل هذه الكلمات بن ديو يي.

 

 

 

 

 “انا أرغب! انا أرغب! سيد يو مو تشون ، من فضلك كن رحيمًا وعلمني تقنيات صقل الغو لنا نحن الرجال المشعرون! ” صرخ بن ديو يي بحماس ، وتحمس بلا توقف.

 

 

 

 

 كان معدل نجاح يو مو تشون في صقل الغو مرتفعًا جدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عادة ، كان معدل نجاح صقل الدرجة السادسة من الغو الخالد أقل من واحد بالمائة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالنسبة للرتبة السابعة ، كان معدل النجاح عُشر واحد بالمائة (1/1000) ، وللرتبة الثامنة كان واحدًا على مائة بالمائة ( 1/10000).

 كما لو أنه فهم مخاوف بن ديو يي ، قال يو مو تشون ، بينما كان يولي اهتمامًا كبيرًا لعمله: “أنت أحمق! لماذا نحن الرجال المشعرون لدينا موهبة في صقل الغو؟ ذلك لأن الرجال المشعرين يولدون بعلامات داو مسار صقل على أجسادهم. في الواقع ، نشأ مسار الصقل من الرجال المشعرين. فيما يتعلق بتاريخ صقل الغو ، فقد كنا نفعل ذلك منذ دهور ، أسسنا المتراكمة أعمق عشرات المرات من أسس البشر! لكن البشر حققوا التفوق ، فقد قضوا على العديد من الرجال المشعرين ، مما تسبب في ضياع قطع لا حصر لها من معرفة مسار الصقل الثمينة. في الوقت الحالي ، تؤثر تقنيات صقل الغو لدى البشر على الرجال المشعرين ، وهذا خطأ فادح “.

 

 …

 

 

 

 

 

 

 أما بالنسبة لـ يو مو تشون ، فيمكنه صقل المرتبة السادسة من الغو الخالد بمعدل نجاح 40٪. كان ذلك أربعة من كل عشر محاولات. وبالنسبة للرتبة السابعة ، يمكن أن ينجح مرة واحدة في كل عشرين محاولة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن كان على فانغ يوان المثابرة ، لأن هذه الرائحة كانت واحدة من علامات ما إذا كان صقل الغو ناجحًا ، سواء انصهرت صَدَفة الألف عام فيه تمامًا.

 مثل هذا النجاح من شأنه أن يصدم العالم إذا تم كشفه!

 كان القلب الجليدي بحجم الإبهام مادة خالدة بالفعل ، لكن القلب الجليدي الذي أخرجه يو مو تشون كان كبيرًا مثل الحوض!

 

 

 

 قذف فانغ يوان صدفة ثانية ، ثم ثالثة مرة تلو الأخرى …

 

 تم استخدام مثل هذه المواد الثمينة ، ويبدو أن السيد يو مو تشون قد تم تحضيره ، ولم يكن يقوم بصقل هذا الغو بشكل عرضي.

 

 أما بالنسبة لـ يو مو تشون ، فيمكنه صقل المرتبة السادسة من الغو الخالد بمعدل نجاح 40٪. كان ذلك أربعة من كل عشر محاولات. وبالنسبة للرتبة السابعة ، يمكن أن ينجح مرة واحدة في كل عشرين محاولة.

 كان هذا تألق تقنيات صقل الغو بالفطرة.

 

 

 

 

 لم يكن حتى فانغ يوان على علم بهوية يو مو تشون الحقيقية.

 

 عندما يزرع أسياد الغو الخالدون ، كانوا بحاجة إلى الموارد. كان هذا هو الحال بالنسبة لأسياد غو مسار الصقل . بدون الكثير من الممارسة ، وبدون موارد كافية ، حتى أسياد الغو الخالدون لن يتعلموا شيئًا.

 

 

 وأدرك بن ديو يي أيضًا.

 بصرف النظر عن موهبته ، كانت النقطة المتعلقة بإنفاق الموارد غير واقعية بالنسبة إلى بن ديو يي لأنه كان مزارعًا وحيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لتعلم هذه الأساليب الرائعة ، يحتاج المرء إلى موهبة وكفاءة وافرة. كان يو مو تشون يتمتع بموهبة مذهلة ، فقد أطعم ديدان الغو في سن الثالثة ، وكان على اتصال وثيق مع ديدان الغو في العاشرة من عمره ، ويتعلم ما يأكلونه. بحلول ذلك العمر ، كان قد تعلم بالفعل أن ديدان الغو تحمل آثار علامات الداو ، فقد كانت مرتبطة بجميع الكائنات في هذا العالم.

 

 

 

 

 

 

 كان بن ديو يي مذهولًا.

 

 تابع يو مو تشون: “على سبيل المثال ، عندما يقوم البشر بصقل الغو ، فإنهم يحتاجون إلى بيئة هادئة معزولة عن العالم الخارجي. هذا يسمح لهم بصقل الغو بأمان ، ولديهم فرصة أكبر للنجاح. لكن هذا يركز فقط على المكاسب قصيرة المدى ، فهم لا يخططون للمستقبل “.

 عندما كان يو مو تشون في السادسة عشرة من عمره ، كان بإمكانه صقل غو الرتبة الخامسة باستخدام التقنيات البشرية. عندما كان في الثانية والعشرين من عمره ، أدرك أن هذا ليس هو الطريق بالنسبة له ، وتنازل عن إنجازاته ، وعاد من جديد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 من هذه النقطة ، يمكن للمرء أن يرى أن يو مو تشون ليس لديه موهبة فحسب ، بل كان لديه أيضًا طموح وأحلام .

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  كانت الأصداف اللاذعة نادرة جدًا بالفعل ، لكن أصداف الألف سنة اللاذعة كانت أكثر ندرة ، لقد كانت مادة جيدة لصقل الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، لتعلم تقنيات صقل الغو بالفطرة ، يحتاج المرء إلى قدر هائل من الوقت والموارد.

 وهكذا ، عندما كان فانغ يوان يقوم بصقل الغو ، لم يكن بحاجة إلى تشتيت انتباهه وتفقد المواد الخالدة ، كان بحاجة فقط للتحقق من شدة اللهب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما كان يو مو تشون يبلغ من العمر مائة وثمانية وثلاثين عامًا ، حقق نجاحًا طفيفًا. عندما كان يبلغ من العمر مائتين وستة وأربعين عامًا ، حقق نجاحًا كبيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 هزت مثل هذه الكلمات بن ديو يي.

 على طول الطريق ، يجب أن يكون قد أمضى قدرًا هائلاً من الثروة والوقت للممارسة ، لم يكن من الممكن تصوره.

 

 

 اتضح أن هويته الحقيقية كانت مثل هوية بن ديو يي ، لقد كان رجلًا مشعرًا.

 

 بصرف النظر عن موهبته ، كانت النقطة المتعلقة بإنفاق الموارد غير واقعية بالنسبة إلى بن ديو يي لأنه كان مزارعًا وحيدًا.

 

 

 

 

 بصرف النظر عن موهبته ، كانت النقطة المتعلقة بإنفاق الموارد غير واقعية بالنسبة إلى بن ديو يي لأنه كان مزارعًا وحيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما يزرع أسياد الغو الخالدون ، كانوا بحاجة إلى الموارد. كان هذا هو الحال بالنسبة لأسياد غو مسار الصقل . بدون الكثير من الممارسة ، وبدون موارد كافية ، حتى أسياد الغو الخالدون لن يتعلموا شيئًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان معظم أعضاء أسياد الغو الخالدين سادة طيران ، لكن عددًا قليلاً منهم كانوا سادة مسار صقل.

 

 

 

 

 كان مذهولا تماما!

 

 

 

 

 لم يكن لدى فانغ يوان إنجازات أعلى في مسار الصقل ، فقد أصبح فقط شبه سيد كبير في مسار الصقل . بخلاف موهبته المحدودة وأن جهوده لم تركز على هذا المسار ، كان ذلك أيضًا بسبب محدودية الموارد.

 كان الرجال المشعرون بشرًا متحولين ، كانوا مختلفين عن البشر. بشكل أكثر تحديدًا ، كانا نوعين مختلفين.

 

 

 

 كان فانغ يوان قد حصل ذات مرة على صدفة ، فتحها واستخدم الماء اللاذع في صنع النبيذ اللاذع ، قبل استخدامه لصقل دودة الخمور.

 

 

 

 

 رأى يو مو تشون أن الأعاصير كانت تهدأ ، وبدأ في صقل الغو.

 

 

 

 

 

 

 كانت صدفة فانغ يوان اللاذعة عبارة عن قوقعة لاذعة تعود إلى ألف عام ، كانت سوداء اللون ولها حلقات دائرية من العلامات البيضاء ، مثل حلقات الأشجار. كان اللون الأسود والأبيض المتناوب لافتًا للنظر.

 

 

 وقف في الهواء ، وكان شعره يتمايل وهو يأخذ المواد الخالدة واحدة تلو الأخرى من الفتحة الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ألقى هذه المواد الخالدة في كل من الأعاصير بعد اختيار دقيق.

 

 

 

 

 كان من الصعب وصف هذه الرائحة ، كانت مثيرة للاشمئزاز تمامًا ، أراد فانغ يوان أن يتقيأ ، وكان رأسه يشعر بالدوار من شم الرائحة.

 

 

 

 

 كانت الأعاصير مثل الشفرات الحادة ، المواد الخالدة كانت تطحن إلى مسحوق بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان بن ديو يي مذهولًا.

 لكن يو مو تشون كان عابرًا جدًا ، تاركًا غابة الأعاصير جانبًا ، كان أسلوبه في التعامل مع المواد الخالدة قاعديًا جدًا ، ولم ينتبه إلى كمية كل مادة. كان مثل رئيس الطهاة المخضرم ، يقذف بشكل عشوائي بالزيت والتوابل الأخرى في الطبق حسب رغباته.

 

 

 

 كان القلب الجليدي بحجم الإبهام مادة خالدة بالفعل ، لكن القلب الجليدي الذي أخرجه يو مو تشون كان كبيرًا مثل الحوض!

 

 

 

 

 عادة ، عند صقل الغو ، كان لا بد من قياس مجموعات المواد الخالدة بشكل صحيح ، وكان توقيت استخدامها دقيقًا ، والحرارة المستخدمة للتعامل مع المواد الخالدة يجب إدارتها.

 قذف فانغ يوان صدفة ثانية ، ثم ثالثة مرة تلو الأخرى …

 

 عاشت الأصداف اللاذعة في المياه العميقة.

 

 

 

 ألقى هذه المواد الخالدة في كل من الأعاصير بعد اختيار دقيق.

 

 

 لكن يو مو تشون كان عابرًا جدًا ، تاركًا غابة الأعاصير جانبًا ، كان أسلوبه في التعامل مع المواد الخالدة قاعديًا جدًا ، ولم ينتبه إلى كمية كل مادة. كان مثل رئيس الطهاة المخضرم ، يقذف بشكل عشوائي بالزيت والتوابل الأخرى في الطبق حسب رغباته.

 

 

 كان هذا قلب توأم جليدي ، وكان أندر بمئة مرة من قلوب الجليد العادية!

 

 تم فصل الأعاصير بمسافة معينة ، لم تصطدم ببعضها البعض ، كانت تشبه مشهد غابة من الأعاصير.

 

 

 

 

 إذا جرب أي شخص آخر هذه الطريقة ، فسوف يسخر بن ديو يي بازدراء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن حتى فانغ يوان على علم بهوية يو مو تشون الحقيقية.

 ولكن عندما فعل يو مو تشون ذلك ، كان هناك تدفق سلس وشعور طبيعي بشكل لا يوصف.

 

 

 

 

 على الرغم من أنه كان فقط سيد غو من المرتبة الخامسة ، إلا أنه كان يتمتع بمستوى غير عادي في الوصول إلى مسار الصقل. وبالتالي ، كان لديه رؤية واسعة ويمكنه التعرف على المواد الخالدة التي أخرجها يو مو تشون.

 

 

 

 ألقى هذه المواد الخالدة في كل من الأعاصير بعد اختيار دقيق.

 كانت كل لحظاته عادية جدًا ، ولكن كان هناك جمال لا يوصف ، كما لو كان مناسبًا تمامًا للطبيعة ، وكان المعنى العميق مخفيًا في أفعاله.

 

 

 على الرغم من أنه كان زومبي خالدًا ولم يكن لديه أي حاسة شم ، إلا أنه كان لديه حركات قاتلة استقصائية لمساعدته على شم الأشياء.

 

 

 

 عاشت الأصداف اللاذعة في المياه العميقة.

 

 

 في الحال ، تجمد بن ديو يي في مكانه ، وكانت عيناه تحدقان دون أن يرمش.

 “انا أرغب! انا أرغب! سيد يو مو تشون ، من فضلك كن رحيمًا وعلمني تقنيات صقل الغو لنا نحن الرجال المشعرون! ” صرخ بن ديو يي بحماس ، وتحمس بلا توقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان مذهولا تماما!

 كانت الأعاصير مثل الشفرات الحادة ، المواد الخالدة كانت تطحن إلى مسحوق بسرعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط