نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity- 827

فانغ تشنغ يستيقظ

فانغ تشنغ يستيقظ

الفصل 827: فانغ تشنغ يستيقظ

 

 

 

 

تم إنشاء الجزء الشمالي من الأرض المباركة ، حيث كانت التضاريس صعبة والمساحة أصغر ، كأرض لتكاثر العناكب النادمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما كان يتجول حول الطائفة ، كان كل تلميذ التقى به ينحني له في التحية ، وكان من بينهم العديد من تلاميذ النخبة الأكبر سنا منه.

 

لقد بذل الكثير من الجهد خلال هذه الفترة الزمنية. بدون مساعدته ، سيتطلب فانغ يوان نصف شهر أكثر لإكمال مثل هذا المشروع الكبير.

 

 

في الجزء الجنوبي من أرض هو الخالدة المباركة ، كان جزء صغير من رجال الصخر ما زالوا يسبحون تحت الأرض. نظرًا لأن أعدادًا كبيرة من زهور دم كيريا السامة قد ولدت وماتت في أنفاقهم ، فإن منازل رجال الصخر تحت الأرض ستنتج خامات من حجر الدم بعد عشرات السنين. الكهف تحت الأرض الذي أخفى غو الحكمة ، ومع ذلك ، تم ترميمه مع المنظر الطبيعي كالسابق . كانت غابة زهي تبدو ضعيفة ، لكنها لم تكن بحاجة للشفاء ويمكنها تبديد السم بمفردها ، بل كانت هناك فرصة معينة لإنتاج غابة زهي الدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تم إنشاء الجزء الشمالي من الأرض المباركة ، حيث كانت التضاريس صعبة والمساحة أصغر ، كأرض لتكاثر العناكب النادمة.

 

 

كان بإمكان اللورد كركي السماء أن يرى بصعوبة النية وراء ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

في وسط الأرض المباركة كان جبل دانغ هون. تم حبس روح دونغ فانغ تشانغ فان في قصر دانغ هون ، إلى جانب العشرات المتبقين من رجال قبيلة دونغ فانغ. تم وضع عدد كبير من المواد الخالدة في المخازن. كما تم تخزين خمسة آلاف كيلوغرام من ماء الزيت ، والبيض الميت العملاق لنورس الرمال العالمي ، وأعداد كبيرة من غو كيس الهواء في المخزون. بالقرب من جبل دانغ هون ، كانت هناك ثلاثة أعشاش حجرية لفانغ يوان ، حيث عاش العديد من الرجال المشعرين العبيد وصقلوا الغو دون توقف. أما المجموعة الصغيرة من صفصاف المرآة فقد ماتت بالفعل. العث المتسول الذي أكل صفصاف المرآة لم يعد له أي فائدة ، وتم بيعه.

 

 

 

 

 

 

فجأة ، يومض ضوء خافت في الغرفة الحجرية ، قبل ظهور سيد الغو الخالد.

 

 

 

 

حتى الآن ، تم إنشاء نقاط الموارد الثلاثة الكبيرة – ثعابين تنين النار الغريبة والعناكب النادمة وأسماك التنين – حقًا. بدلاً من مجرد تخزينها كما كان من قبل ، تضمن هذا التطوير أن نقاط الموارد الثلاثة يمكن أن تنمو وتتضاعف في الأرقام ، ويتم بيعها لتحقيق الربح.

 

 

 

 

لم يكن هي فنغ يانغ يشعر بالارتياح هذه الأيام ، كان يشعر بالإحباط والهياج ، وأراد أن يولد اللورد كركي السماء.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، لا تزال نقاط الموارد الثلاثة هذه قيد الإنشاء على نطاق واسع ولا يمكن طرحها في السوق على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك أيضًا عدد كبير من غو كيس الهواء في مخزن قصر دانغ هون. لكن فانغ يوان لم يستطع طرحها في السوق دفعة واحدة وتحقيق أرباح ضخمة ، حيث لا تزال طائفة الكركي الخالدة تتطلع إلى أرض هو الخالدة المباركة. كلما كان الاهتمام أقل ، كان ذلك أفضل. بيعها ببطء يمكن أن يقلل المخاطر ويسمح بتحقيق الأرباح بشكل مطرد.

 

 

ألقى هي فنغ يانغ بتنهد عميق: “حسنا ، حسنا. بما أنك عازم على القيام بذلك ، سأساعدك ، أنا هي فنغ يانغ. هذا هو التعويض عن كل العمل الذي قمت به لي. إذا كنت ترغب في وقت لاحق في الاستحواذ وطلب المساعدة ، فلن تكون مجانية “.

 

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

في اليوم الثاني بعد استعادة أرض هو الخالدة المباركة ، قام تاي باي يون شنغ بتوديع فانغ يوان.

كان اللورد كركي السماء ينوي تملك فانغ تشنغ ، وبالتالي وضع برغوث احتضان الروح في فتحة فانغ تشنغ. لقد مر الكثير من الوقت بالفعل ، وقد تم بالفعل استيفاء شرط الحيازة ، لكن اللورد كركي السماء غير قراره الآن.

 

 

 

 

 

بعد ثلاثة ايام.

 

 

 

 

لقد بذل الكثير من الجهد خلال هذه الفترة الزمنية. بدون مساعدته ، سيتطلب فانغ يوان نصف شهر أكثر لإكمال مثل هذا المشروع الكبير.

 

 

 

 

كان هناك أيضًا عدد كبير من غو كيس الهواء في مخزن قصر دانغ هون. لكن فانغ يوان لم يستطع طرحها في السوق دفعة واحدة وتحقيق أرباح ضخمة ، حيث لا تزال طائفة الكركي الخالدة تتطلع إلى أرض هو الخالدة المباركة. كلما كان الاهتمام أقل ، كان ذلك أفضل. بيعها ببطء يمكن أن يقلل المخاطر ويسمح بتحقيق الأرباح بشكل مطرد.

 

 

 

 

 

 

لم ينفق الكثير من الجهد فحسب ، ولكنه قدم أيضًا بعض أحجار الجوهر الخالد إلى فانغ يوان.

 

 

 

 

دودة الغو هذه كانت برغوث احتضان الروح التي احتوت على روح اللورد كركي السماء.

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى فانغ يوان الكثير من أحجار الجوهر الخالد وكان يفتقر إلى رأس المال خلال الاستثمار الأولي للتجديد. أعطاه تاي باي يون شينغ بعض أحجار الجوهر الخالد لتعويض هذا النقص.

كان ذلك لأن مؤتمر مسار الصقل في القارة الوسطى كان على وشك البدء!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالحديث عن ذلك ، من بين الأربعة الذين وقعوا تحالف الجبل الثلجي ، كان تاي باي يون شينغ الأغنى في الوقت الحاضر.

في وسط الأرض المباركة كان جبل دانغ هون. تم حبس روح دونغ فانغ تشانغ فان في قصر دانغ هون ، إلى جانب العشرات المتبقين من رجال قبيلة دونغ فانغ. تم وضع عدد كبير من المواد الخالدة في المخازن. كما تم تخزين خمسة آلاف كيلوغرام من ماء الزيت ، والبيض الميت العملاق لنورس الرمال العالمي ، وأعداد كبيرة من غو كيس الهواء في المخزون. بالقرب من جبل دانغ هون ، كانت هناك ثلاثة أعشاش حجرية لفانغ يوان ، حيث عاش العديد من الرجال المشعرين العبيد وصقلوا الغو دون توقف. أما المجموعة الصغيرة من صفصاف المرآة فقد ماتت بالفعل. العث المتسول الذي أكل صفصاف المرآة لم يعد له أي فائدة ، وتم بيعه.

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لـ دونغ فانغ تشانغ فان الذي تملك دونغ فانغ يو ليانغ ، فقد قام بتخزين جزء من روحه سراً في جسد دونغ فانغ يو ليانغ. كانت أساليبه بارعة للغاية لدرجة أن دونغ فانغ يو ليانغ لم يشعر بأي خطأ.

 

 

 

 

لقد حقق تقدمًا جيدًا في البحر الشرقي ، حيث استورد أعدادًا كبيرة من الموارد في الفتحة الخالدة ، مما تسبب في عدم تمكن مؤسسة الفتحة الخالدة من مواصلتها ، وأصبحت الأرض غير كافية من حيث الكمية وكان هناك عدم استقرار. الآن فقط ، عاد تاي باي يون شينغ إلى أرض هو الخالدة المباركة ليس فقط لمساعدة فانغ يوان ، ولكن أيضًا لغرض آخر ، للعودة إلى السهول الشمالية ، ووضع أرضه المباركة ، وامتصاص تشي الأرض ومواجهة الكارثة الأرضية أيضًا.

 

 

أما بالنسبة لـ دونغ فانغ تشانغ فان الذي تملك دونغ فانغ يو ليانغ ، فقد قام بتخزين جزء من روحه سراً في جسد دونغ فانغ يو ليانغ. كانت أساليبه بارعة للغاية لدرجة أن دونغ فانغ يو ليانغ لم يشعر بأي خطأ.

 

لم يكن لدى فانغ يوان الكثير من أحجار الجوهر الخالد وكان يفتقر إلى رأس المال خلال الاستثمار الأولي للتجديد. أعطاه تاي باي يون شينغ بعض أحجار الجوهر الخالد لتعويض هذا النقص.

 

 

 

في وسط الأرض المباركة كان جبل دانغ هون. تم حبس روح دونغ فانغ تشانغ فان في قصر دانغ هون ، إلى جانب العشرات المتبقين من رجال قبيلة دونغ فانغ. تم وضع عدد كبير من المواد الخالدة في المخازن. كما تم تخزين خمسة آلاف كيلوغرام من ماء الزيت ، والبيض الميت العملاق لنورس الرمال العالمي ، وأعداد كبيرة من غو كيس الهواء في المخزون. بالقرب من جبل دانغ هون ، كانت هناك ثلاثة أعشاش حجرية لفانغ يوان ، حيث عاش العديد من الرجال المشعرين العبيد وصقلوا الغو دون توقف. أما المجموعة الصغيرة من صفصاف المرآة فقد ماتت بالفعل. العث المتسول الذي أكل صفصاف المرآة لم يعد له أي فائدة ، وتم بيعه.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن الوقت قد حان لظهور الكارثة الأرضية واستيعاب تشي الأرض كما تطلب بعض الوقت. عندما ضربت الكارثة الأرضية ، كان على فانغ يوان أيضًا مساعدة تاي باي يون شينغ.

فجأة ، يومض ضوء خافت في الغرفة الحجرية ، قبل ظهور سيد الغو الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترك تاي باي يون شنغ أرض هو الخالدة المباركة ، هي لو لان ، ومع ذلك ، بقيت في الخلف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لـ دونغ فانغ تشانغ فان الذي تملك دونغ فانغ يو ليانغ ، فقد قام بتخزين جزء من روحه سراً في جسد دونغ فانغ يو ليانغ. كانت أساليبه بارعة للغاية لدرجة أن دونغ فانغ يو ليانغ لم يشعر بأي خطأ.

وسرعان ما غادر فانغ يوان أيضا أرض هو الخالدة المباركة للذهاب إلى القارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ذلك لأن مؤتمر مسار الصقل في القارة الوسطى كان على وشك البدء!

 

 

“نحن بالطبع في طائفة الكركي الخالدة ، تلميذ أحمق.” ضحك اللورد كركي السماء بحرارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

القارة الوسطى ، جبل فاي هي ، طائفة الكركي الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

استمرت الغيوم والضباب حول هذا الجبل العائم ، حيث حلقت طيور الكركي بين غابات الصنوبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في غرفة سرية تحت الأرض في طائفة الكركي الخالدة ، كانت رطبة ومظلمة ، وكانت الجدران مغطاة بالطحلب. بالإضافة إلى سرير حجري في الغرفة ، لم يكن هناك أثاث آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على السرير الحجري ، كان سيد غو مستلقيًا ، وكان وجهه شاحبًا كالورق ولكن لم تكن هناك إصابات على جسده ، كما لو كان في غيبوبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان غو يوي فانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت دودة غو ملقاة على صدر فانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أنفاس من الزمن ، أصبحت روح غو يوي فانغ تشنغ حازمة كما كانت من قبل ، واستيقظ من غيبوبته.

 

 

 

لم يكن لدى فانغ يوان الكثير من أحجار الجوهر الخالد وكان يفتقر إلى رأس المال خلال الاستثمار الأولي للتجديد. أعطاه تاي باي يون شينغ بعض أحجار الجوهر الخالد لتعويض هذا النقص.

فجأة ، يومض ضوء خافت في الغرفة الحجرية ، قبل ظهور سيد الغو الخالد.

 

 

 

 

كانت دودة غو ملقاة على صدر فانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

حتى فانغ تشنغ نفسه نسي هويته في بعض الأحيان عندما رأى شيوخًا آخرين ، وكان ينحني لهؤلاء الشيوخ مثل التلميذ. وفي كل مرة يحدث هذا ، يصبح الوضع صعبًا.

كانت أكمامه العريضة تتمايل ، وبدا وكأنه شاب بمظهر وسيم. كانت معظم حواجبه ملفتة للنظر ، وكانوا حواجب خضراء وطويلة ، يصلون إلى خصره. تحت الحاجبين ، كانت نظرته مظلمة ومخيفة.

 

 

 

 

 

 

لقد بذل الكثير من الجهد خلال هذه الفترة الزمنية. بدون مساعدته ، سيتطلب فانغ يوان نصف شهر أكثر لإكمال مثل هذا المشروع الكبير.

 

 

 

 

“اللورد هي فنغ يانغ!” حركت دودة الغو الملقاة على صدر فانغ تشنغ جناحيها وطارت على الفور ، حيث رحبت بحماس بالوافد الجديد.

 

 

ترك تاي باي يون شنغ أرض هو الخالدة المباركة ، هي لو لان ، ومع ذلك ، بقيت في الخلف.

 

 

 

 

 

 

 

دودة الغو هذه كانت برغوث احتضان الروح التي احتوت على روح اللورد كركي السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هي فنغ يانغ يشعر بالارتياح هذه الأيام ، كان يشعر بالإحباط والهياج ، وأراد أن يولد اللورد كركي السماء.

“أيها اللورد ، يرجى شفاء روح فانغ تشنغ ، يرجى إيقاظ تلميذي.” ناشد اللورد كركي السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كركي السماء ، هل قرارك لا يزال هذا …” تنهد هي فنغ يانغ ، يشعر بخيبة أمل إلى حد ما. لماذا أراد إحياء اللورد كركي السماء باستخدام الحيازة؟

 

 

 

 

 

 

ألقى هي فنغ يانغ بتنهد عميق: “حسنا ، حسنا. بما أنك عازم على القيام بذلك ، سأساعدك ، أنا هي فنغ يانغ. هذا هو التعويض عن كل العمل الذي قمت به لي. إذا كنت ترغب في وقت لاحق في الاستحواذ وطلب المساعدة ، فلن تكون مجانية “.

 

 

 

 

كان ذلك لأن اللورد كركي السماء كان في الأصل مرؤوسًا له وقد عالج العديد من الأمور نيابة عنه. كان خلفيته وأصله واضحين ، وكان قادرًا على نفسه. على العكس من ذلك ، كان غو يوي فانغ تشنغ صغيرًا جدًا ، واضطر للتضحية بنفسه ، إذا كان لديه شكوى ضد طائفة الكركي الخالدة ، فلن يكون هذا سيناريو سارًا.

للمساعدة في الاستيلاء على أرض هو الخالدة المباركة ، قام أسياد الغو الخالدون لطائفة الكركي الخالدة بالقوة برفع زراعة فانغ تشنغ إلى المرتبة الخامسة. لم تعد هوية التلميذ مناسبة لفانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كركي السماء ، هل تعلم أن تقنية الحيازة التي نمتلكها الآن ، يمكن اعتبارها مثالية ومميزة للغاية؟ إذا كنت قد استحوذت مسبقًا ، فربما لا يتطابق الجسد والروح ويتركان آثارًا جانبية. ولكن مع تقنية الحيازة هذه ، سيكون الأمر كما لو كنت قد ولدت بهذه الطريقة ، حيث يمتزج الجسم والروح معًا ويتطابقان مع بعضهما البعض. لا يوجد حتى قدر ضئيل من أوجه القصور. هذا هو حظك ، يمكنك أن تولد من جديد وتستعيد المجد الذي كان لديك من قبل. السماء تمنحك هذه الفرصة ، لماذا لا تريد أن تغتنمها؟ ” أقنع هي فنغ يانغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها اللورد …” رفعت البراغيث التي احتضنت الروح جناحيها ، وقالت بصوت هادئ ، “أرجوك سامحني لأنني عنيد. فانغ تشنغ ، هو تلميذي. إنه يشبه نفسي الماضية ، وهذا المستقبل له. إذا كنت أمتلكه ، فلن أتمكن من مواجهة نفسي ومواجهة مشاعري الداخلية. من فضلك فكر في سنوات عديدة من خدمتي لك ، وساعدني أيها اللورد “.

 

 

 

 

في اليوم الثاني بعد استعادة أرض هو الخالدة المباركة ، قام تاي باي يون شنغ بتوديع فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

“أنت!” بدأ هي فنغ يانغ في الغضب.

كان هناك أيضًا عدد كبير من غو كيس الهواء في مخزن قصر دانغ هون. لكن فانغ يوان لم يستطع طرحها في السوق دفعة واحدة وتحقيق أرباح ضخمة ، حيث لا تزال طائفة الكركي الخالدة تتطلع إلى أرض هو الخالدة المباركة. كلما كان الاهتمام أقل ، كان ذلك أفضل. بيعها ببطء يمكن أن يقلل المخاطر ويسمح بتحقيق الأرباح بشكل مطرد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك شيء يسير كما أراد مؤخرًا. لإنقاذ كركي القصر التسعة ، الصغير جيو ، طلب المساعدة من أشخاص مختلفين وأنفق كميات كبيرة من الثروة ، لكنه لا يزال لا يظهر تأثيرًا كبيرًا.

أعلنت طائفة الكركي الخالدة رسميًا عن استيقاظ غو يوي فانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

ظهر غو يوي فانغ تشنغ أمام التلاميذ مرة أخرى ، حيث احتل المرتبة الخامسة بشكل فظيع.

 

 

الآن ، حتى مرؤوسه السابق كان يتصرف عمداً ويتجاهل إقناعه ، كان كل شيء يسير بشكل خاطئ!

 

 

 

 

 

 

كانت تقنية الحيازة هذه قوية ولكن كانت لديها شرط. لا يمكن استخدامها بشكل متهور وكان من الأفضل ترك الروح على اتصال بجسم هدف الحيازة لفترة طويلة من الزمن قبل استخدام هذه التقنية.

 

 

 

 

كانت تقنية الحيازة هذه قوية ولكن كانت لديها شرط. لا يمكن استخدامها بشكل متهور وكان من الأفضل ترك الروح على اتصال بجسم هدف الحيازة لفترة طويلة من الزمن قبل استخدام هذه التقنية.

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أنفاس من الزمن ، أصبحت روح غو يوي فانغ تشنغ حازمة كما كانت من قبل ، واستيقظ من غيبوبته.

 

 

 

 

كان اللورد كركي السماء ينوي تملك فانغ تشنغ ، وبالتالي وضع برغوث احتضان الروح في فتحة فانغ تشنغ. لقد مر الكثير من الوقت بالفعل ، وقد تم بالفعل استيفاء شرط الحيازة ، لكن اللورد كركي السماء غير قراره الآن.

 

 

 

 

 

 

“نحن بالطبع في طائفة الكركي الخالدة ، تلميذ أحمق.” ضحك اللورد كركي السماء بحرارة.

 

 

 

 

وهذا يعني أيضًا أنه إذا أراد اللورد كركي السماء تملك الآخرين ، فلن يتمكن من القيام بذلك في فترة زمنية قصيرة. يجب أن تكون روحه على اتصال بجسد هدف الحيازة لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لـ دونغ فانغ تشانغ فان الذي تملك دونغ فانغ يو ليانغ ، فقد قام بتخزين جزء من روحه سراً في جسد دونغ فانغ يو ليانغ. كانت أساليبه بارعة للغاية لدرجة أن دونغ فانغ يو ليانغ لم يشعر بأي خطأ.

مقارنة بالشيوخ الآخرين ، كان فانغ تشن صغيراً للغاية ، ويمكن القول أنه فريد من نوعه. مثل قصص الأساطير ، جذب انتباه العديد من التلميذات ، حتى أن بعضهم وقع في حبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هي فنغ يانغ يشعر بالارتياح هذه الأيام ، كان يشعر بالإحباط والهياج ، وأراد أن يولد اللورد كركي السماء.

 

 

كان ذلك لأن مؤتمر مسار الصقل في القارة الوسطى كان على وشك البدء!

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن في النهاية ، لم يتحدث الكلمات في أفكاره ، لأنه لا يستطيع إلا أن يربط وضعه الخاص مع حالة اللورد كركي السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ألم يكن مثل لورد كركي السماء في وقت سابق؟

 

 

لم يكن لدى فانغ يوان الكثير من أحجار الجوهر الخالد وكان يفتقر إلى رأس المال خلال الاستثمار الأولي للتجديد. أعطاه تاي باي يون شينغ بعض أحجار الجوهر الخالد لتعويض هذا النقص.

 

 

 

 

 

 

 

 

لإنقاذ الصغير جيو ، كان عازمًا على اتباع طريقه الخاص وكان على استعداد للتضحية بنفسه. في ذلك الوقت ، عندما كان يواجه وضعًا ميئوسًا منه ، إن لم يكن من أجل الشيخ السامي الثالث للطائفة ، اللورد شيطان النمر الذي يساعده ، فلن يكون هناك هي فنغ يانغ في الوقت الحاضر.

أما بالنسبة لـ دونغ فانغ تشانغ فان الذي تملك دونغ فانغ يو ليانغ ، فقد قام بتخزين جزء من روحه سراً في جسد دونغ فانغ يو ليانغ. كانت أساليبه بارعة للغاية لدرجة أن دونغ فانغ يو ليانغ لم يشعر بأي خطأ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ألقى هي فنغ يانغ بتنهد عميق: “حسنا ، حسنا. بما أنك عازم على القيام بذلك ، سأساعدك ، أنا هي فنغ يانغ. هذا هو التعويض عن كل العمل الذي قمت به لي. إذا كنت ترغب في وقت لاحق في الاستحواذ وطلب المساعدة ، فلن تكون مجانية “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم لوح هي فنغ يانغ بعد ذلك بأكمامه الكبيرة ، ومررها فوق وجه غو يوي فانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد انتهاء هذه الحركة ، اختفى هي فنغ يانغ من على الفور.

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للذكرى المرعبة المتمثلة في النظر إلى أرض هو الخالدة المباركة ، فقد كان يتهرب منها دون وعي ، ولا يريد أن يتذكرها. كان فقط أنه في بعض الأحيان ، في أعماق الليالي ، كان يحلم بالمشهد في بركة الدم ، ويتذكر الألم والمعاناة ، ويستيقظ بجسده ممتلئًا بالعرق البارد.

 

 

 

أما بالنسبة للذكرى المرعبة المتمثلة في النظر إلى أرض هو الخالدة المباركة ، فقد كان يتهرب منها دون وعي ، ولا يريد أن يتذكرها. كان فقط أنه في بعض الأحيان ، في أعماق الليالي ، كان يحلم بالمشهد في بركة الدم ، ويتذكر الألم والمعاناة ، ويستيقظ بجسده ممتلئًا بالعرق البارد.

بعد عدة أنفاس من الزمن ، أصبحت روح غو يوي فانغ تشنغ حازمة كما كانت من قبل ، واستيقظ من غيبوبته.

 

 

بالحديث عن ذلك ، من بين الأربعة الذين وقعوا تحالف الجبل الثلجي ، كان تاي باي يون شينغ الأغنى في الوقت الحاضر.

 

 

 

 

 

 

 

 

“انت مستيقظ!” رفرف الروح محتضنة البرغوث نحو عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان غو يو فانغ تشنغ مذهولاً: “معل … يا معلم ، أين نحن؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نحن بالطبع في طائفة الكركي الخالدة ، تلميذ أحمق.” ضحك اللورد كركي السماء بحرارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا انا هنا؟” كان غو يوي فانغ تشنغ لا يزال في حالة من الارتباك والغموض. فجأة ، ارتجف ، ظهر تعبير مرعب على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فكر في بركة الدم تلك ، والذكرى المرعبة لكروم الدم التي تنمو على جسده عندما نظر إلى أرض هو الخالدة المباركة .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في السابق ، ضحى كبار أعضاء الطائفة عمدا بفانغ تشنغ ، مستخدما حياته لزيادة إمكانية الاستيلاء على أرض هو الخالدة المباركة. الآن ، كانوا يمطرونه بالمكانة والامتيازات ، لاستعادة ولائه للطائفة.

“آآآه!” صرخ غو يوي فانغ تشنغ و قفز من دون وعي.

 

 

ما جعل غو يو فانغ تشنغ أكثر سعادة هو أن فوائد الطائفة للشيوخ كانت أكبر بعشر مرات من المعاملة التي تلقاها التلاميذ.

 

 

 

 

 

كان ذلك لأن اللورد كركي السماء كان في الأصل مرؤوسًا له وقد عالج العديد من الأمور نيابة عنه. كان خلفيته وأصله واضحين ، وكان قادرًا على نفسه. على العكس من ذلك ، كان غو يوي فانغ تشنغ صغيرًا جدًا ، واضطر للتضحية بنفسه ، إذا كان لديه شكوى ضد طائفة الكركي الخالدة ، فلن يكون هذا سيناريو سارًا.

 

 

ضرب الجزء الخلفي من رأسه الجدار الحجري الصلب ، وانخفض رأسه المرتفع إلى أسفل عندما فقد الوعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لورد كركي السماء: “…”

 

 

 

 

الفصل 827: فانغ تشنغ يستيقظ

 

 

 

 

 

بالحديث عن ذلك ، من بين الأربعة الذين وقعوا تحالف الجبل الثلجي ، كان تاي باي يون شينغ الأغنى في الوقت الحاضر.

بعد ثلاثة ايام.

 

 

 

 

 

 

ثم لوح هي فنغ يانغ بعد ذلك بأكمامه الكبيرة ، ومررها فوق وجه غو يوي فانغ تشنغ.

 

 

 

 

أعلنت طائفة الكركي الخالدة رسميًا عن استيقاظ غو يوي فانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان اللورد كركي السماء ينوي تملك فانغ تشنغ ، وبالتالي وضع برغوث احتضان الروح في فتحة فانغ تشنغ. لقد مر الكثير من الوقت بالفعل ، وقد تم بالفعل استيفاء شرط الحيازة ، لكن اللورد كركي السماء غير قراره الآن.

 

 

ظهر غو يوي فانغ تشنغ أمام التلاميذ مرة أخرى ، حيث احتل المرتبة الخامسة بشكل فظيع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في فصل الصباح ، أعلن زعيم طائفة الكركي الخالدة علنًا غو يوي فانغ تشنغ كشيخ من طائفة الكركي الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لفترة من الوقت ، كانت الطائفة بأكملها في حالة صدمة!

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد عدة أنفاس من الزمن ، أصبحت روح غو يوي فانغ تشنغ حازمة كما كانت من قبل ، واستيقظ من غيبوبته.

 

 

كان المنافسون السابقون لـ فانغ تشنغ ، مثل صن يوان هوا وآخرين ، مذهولين ، وكان التلاميذ وتلاميذ النخبة في صخب ، وناقش الشيوخ أيضًا هذا مع بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

للمساعدة في الاستيلاء على أرض هو الخالدة المباركة ، قام أسياد الغو الخالدون لطائفة الكركي الخالدة بالقوة برفع زراعة فانغ تشنغ إلى المرتبة الخامسة. لم تعد هوية التلميذ مناسبة لفانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان فانغ تشنغ يتكيف فقط مع وضعه الجديد ، وكان في حيرة بشأن ما يجب فعله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما كان يتجول حول الطائفة ، كان كل تلميذ التقى به ينحني له في التحية ، وكان من بينهم العديد من تلاميذ النخبة الأكبر سنا منه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لورد كركي السماء: “…”

في بعض الأحيان كان يرى منافسيه السابقين مثل صن يوان هوا ، وكانوا يحترمونه أيضًا. كثير من التلميذات الجميلات توافدوا حول فانغ تشنغ ، نظر بعضهم إليه بعيون دامعة ، في حين أطلق عليه البعض بلطف الشيخ فانغ تشنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقارنة بالشيوخ الآخرين ، كان فانغ تشن صغيراً للغاية ، ويمكن القول أنه فريد من نوعه. مثل قصص الأساطير ، جذب انتباه العديد من التلميذات ، حتى أن بعضهم وقع في حبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا انا هنا؟” كان غو يوي فانغ تشنغ لا يزال في حالة من الارتباك والغموض. فجأة ، ارتجف ، ظهر تعبير مرعب على وجهه.

 

 

حتى فانغ تشنغ نفسه نسي هويته في بعض الأحيان عندما رأى شيوخًا آخرين ، وكان ينحني لهؤلاء الشيوخ مثل التلميذ. وفي كل مرة يحدث هذا ، يصبح الوضع صعبًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، كان فانغ تشنغ معه لورد كركي السماء. كما ناداه زعيم طائفة الكركي الخالدة من حين لآخر ليسأل عن سلامته وما إذا كان يواجه أي مشاكل ، مما يجعله يشعر بالإرهاق من الانتباه والرضا.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم ينفق الكثير من الجهد فحسب ، ولكنه قدم أيضًا بعض أحجار الجوهر الخالد إلى فانغ يوان.

 

 

ما جعل غو يو فانغ تشنغ أكثر سعادة هو أن فوائد الطائفة للشيوخ كانت أكبر بعشر مرات من المعاملة التي تلقاها التلاميذ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان بإمكان اللورد كركي السماء أن يرى بصعوبة النية وراء ذلك.

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة للذكرى المرعبة المتمثلة في النظر إلى أرض هو الخالدة المباركة ، فقد كان يتهرب منها دون وعي ، ولا يريد أن يتذكرها. كان فقط أنه في بعض الأحيان ، في أعماق الليالي ، كان يحلم بالمشهد في بركة الدم ، ويتذكر الألم والمعاناة ، ويستيقظ بجسده ممتلئًا بالعرق البارد.

 

 

 

 

في السابق ، ضحى كبار أعضاء الطائفة عمدا بفانغ تشنغ ، مستخدما حياته لزيادة إمكانية الاستيلاء على أرض هو الخالدة المباركة. الآن ، كانوا يمطرونه بالمكانة والامتيازات ، لاستعادة ولائه للطائفة.

 

 

 

 

في السابق ، ضحى كبار أعضاء الطائفة عمدا بفانغ تشنغ ، مستخدما حياته لزيادة إمكانية الاستيلاء على أرض هو الخالدة المباركة. الآن ، كانوا يمطرونه بالمكانة والامتيازات ، لاستعادة ولائه للطائفة.

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، لم يكن فانغ تشنغ فانغ يوان ، كان صغيرًا جدًا ولديه خبرة ضئيلة في الحياة ، وليس لديه أدنى إحساس بهذه النية.

“آآآه!” صرخ غو يوي فانغ تشنغ و قفز من دون وعي.

 

 

 

 

 

استمرت الغيوم والضباب حول هذا الجبل العائم ، حيث حلقت طيور الكركي بين غابات الصنوبر.

 

 

 

 

في الواقع ، لم يكن لديه أي شكاوى تجاه طائفة الكركي الخالدة ، وبعد أن أصبح شيخًا ، كان لديه شعور أكثر بالانتماء إلى طائفة الكركي الخالدة.

 

 

كان هناك أيضًا عدد كبير من غو كيس الهواء في مخزن قصر دانغ هون. لكن فانغ يوان لم يستطع طرحها في السوق دفعة واحدة وتحقيق أرباح ضخمة ، حيث لا تزال طائفة الكركي الخالدة تتطلع إلى أرض هو الخالدة المباركة. كلما كان الاهتمام أقل ، كان ذلك أفضل. بيعها ببطء يمكن أن يقلل المخاطر ويسمح بتحقيق الأرباح بشكل مطرد.

 

ثم لوح هي فنغ يانغ بعد ذلك بأكمامه الكبيرة ، ومررها فوق وجه غو يوي فانغ تشنغ.

 

ألقى هي فنغ يانغ بتنهد عميق: “حسنا ، حسنا. بما أنك عازم على القيام بذلك ، سأساعدك ، أنا هي فنغ يانغ. هذا هو التعويض عن كل العمل الذي قمت به لي. إذا كنت ترغب في وقت لاحق في الاستحواذ وطلب المساعدة ، فلن تكون مجانية “.

 

 

 

 

أما بالنسبة للذكرى المرعبة المتمثلة في النظر إلى أرض هو الخالدة المباركة ، فقد كان يتهرب منها دون وعي ، ولا يريد أن يتذكرها. كان فقط أنه في بعض الأحيان ، في أعماق الليالي ، كان يحلم بالمشهد في بركة الدم ، ويتذكر الألم والمعاناة ، ويستيقظ بجسده ممتلئًا بالعرق البارد.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط