نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity- 805

استراحة قصيرة ، معركة أخرى

استراحة قصيرة ، معركة أخرى

الفصل 805: استراحة قصيرة ، معركة أخرى

 

 

 

 

 

 

لكن لم يكن لدى دونغ فانغ تشانغ فان طريقة أخرى الآن ، كان عليه القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في وقت واحد ، شعر دونغ فانغ تشانغ فان بالخوف المستمر ، والراحة ، والفرح ، والعزم ، والحزن ، والكراهية.

غير قادر على تحديد المزيف ، يمكن لـ فانغ يوان فقط التخمين واتخاذ بعض الخيارات التي لا أساس لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في نهاية المطاف ، عندما كان الليل ، راقب جسد دونغ فانغ تشانغ فانغ تلاشى تدريجياً واختفى ، في مكانه كان كتلة من ديدان الغو.

 

 

“كشخص قذر و حقير ، كل ما تراه قذر و حقير!” صاحت إرادات أسياد الغو الخالدين مرة أخرى بغضب.

 

 

 

 

 

 

 

لكن دونغ فانغ تشانغ فان لم يكن مرتبكًا في ظل هذه الأزمة.

جمع فانغ يوان هذه الكتلة من ديدان الغو ، الغو الخالد الظل المنقسم لم يكن بالداخل ، بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى بعض ديدان الغو من المرتبة الخامسة التي تم خلطها مع هالة الغو الخالد الثقيلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد فقدته! بقي طرف بي شوي هان فقط ، لكن الفرص منخفضة ، على الأرجح ، نجا دونغ فانغ تشانغ فان. تنهيدة ، كما هو متوقع من شخصية أسطورية ، قائد قوة خارقة ، لديه الكثير من الأوراق الرابحة! الأمر الأكثر إلحاحًا الآن هو العودة إلى أرض بركة اليشم المباركة ونهب الجزء الأخير من الموارد “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ذهب فانغ يوان بعيدا بعواطفه ، طار على الفور مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على طول الطريق ، اتصل بـ الجنية لي شان و هي لو لان ، لكنهما كانا لا يزالان يلاحقان الجبل الصغير ، ووعداه بمبلغ كبير من التعويض إذا ذهب لمساعدتهما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وقع فانغ يوان في وضع صعب مع خيارين أمامه.

 

 

 

 

لكن دونغ فانغ تشانغ فان لم يكن مرتبكًا في ظل هذه الأزمة.

 

 

 

 

 

 

واحدة منها كانت أرض بركة اليشم المباركة ، كانت غنية بالموارد ، ولكن مثل هذا الوقت الطويل قد مر ، قد يكون أسياد الغو الخالدون الآخرون قد نهبوها بالكامل بالفعل. والآخر كان الجبل الصغير ، إذا استطاع الحصول على الجبل الصغير …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر بالتأثر داخليا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع هبوط الليل ، انخفضت درجة الحرارة ، وكانت السماء الليلية مليئة بالغيوم المظلمة ، وكان الهواء خانقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظات ، هبت رياح شديدة ، أمطرت بينما كانت مصحوبة برعد وبرق.

 

 

 

 

 

 

في حياته ، كان دائمًا يخالف القاعدة ، منذ أن بدأ زراعته وقاد قبيلته إلى الازدهار ، وتغلب على صعوبات لا تعد ولا تحصى ، وتحمل ضغطًا هائلًا وهزم العديد من الأعداء.

 

 

 

“دعونا نقاتل معا ، إن إرادة الوغد العجوز أقوى من أي من رغباتنا.”

جلس دونغ فانغ تشانغ فان على الأرض ، وكان تعبيره أبيض كالطباشير ، وبدا شاحبًا للغاية. أصيب الجسد الذي كان يمتلكه للتو بجروح خطيرة ، وكانت بعض الإصابات شديدة لدرجة أنه يمكن رؤية العظام ، وتعرض لحمه ودمه للهواء علانية.

 

 

“دعونا نقاتل معا ، إن إرادة الوغد العجوز أقوى من أي من رغباتنا.”

 

 

 

أصبحت إرادات أسياد الغو الخالدين أكثر غضبًا ، ودافعوا معًا ، مثل قذيفة السلحفاة ، وكان لديهم دفاع قوي في الصدر ، رافضين التحرك للخلف.

 

في حياته ، كان دائمًا يخالف القاعدة ، منذ أن بدأ زراعته وقاد قبيلته إلى الازدهار ، وتغلب على صعوبات لا تعد ولا تحصى ، وتحمل ضغطًا هائلًا وهزم العديد من الأعداء.

 

 

كانت هالة دونغ فانغ تشانغ فان ضعيفة ، وعبس بشدة: “أعتقد أن الحيازة التي مررت بها تسببت في مثل هذا الحادث الضخم وغير المتوقع. والواقع أن فعل محنة السماء يحمل غضب السماء والأرض. لحسن الحظ ، في النهاية ، تخليت عن الجبل الصغير ولفتت بعض الأعداء. كما تخليت عن الغو الخالد الظل المنقسم للهروب بنجاح. ”

وقع فانغ يوان في وضع صعب مع خيارين أمامه.

 

في حياته ، كان دائمًا يخالف القاعدة ، منذ أن بدأ زراعته وقاد قبيلته إلى الازدهار ، وتغلب على صعوبات لا تعد ولا تحصى ، وتحمل ضغطًا هائلًا وهزم العديد من الأعداء.

 

 

 

 

 

 

 

 

في وقت واحد ، شعر دونغ فانغ تشانغ فان بالخوف المستمر ، والراحة ، والفرح ، والعزم ، والحزن ، والكراهية.

 

 

 

 

“إذا كنت تريد أن تقتلنا ، فلا تفكر في البقاء أيضًا !!”

 

 

 

 

 

كان الجانبان يقاتلان باستخدام جثة دونغ فانغ يو ليانغ كساحة معركة.

كانت كل هذه المشاعر المعقدة تختلط معًا.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك بسبب أن الأول خضع للحيازة ، وكانت روحه في هذا الجسد واحتل العقل ، وكان بإمكانه تجديد إرادته من هذا المصدر. كان الأخير هو المالك الأصلي للجسد ، وكان الجسد أكثر توافقاً معه. كان الجسد كله قاعدة دونغ فانغ يو ليانغ ، طالما لم يتم تدمير جسده ، يمكن أن تتعافى إرادته.

 

 

 

 

“إن الإصابات في جسدي ليست سوى مسألة صغيرة ، فهي ليست مميتة. الشيء المهم هو التخلص من التهديد الداخلي. تم استخدام الجوهر الخالد الذي جمعته في الغالب في الحيازة. بعد هذه المعركة ، تم استهلاكه بالكامل ، معركة الإرادة هي فرصتي الوحيدة لهزيمة هذه الإرادات التسعة … ”

 

 

 

 

“أوه لا ، لقد تركت إصابات جسدي عمدا ولم تشفيها ، وأردت إبطاء سرعة تعافي دونغ فانغ يو ليانغ. ولكن إذا واصلنا ذلك ، فسوف يتم إنفاق إرادتي باستمرار ، بينما تتعافى إرادة دونغ فانغ يو ليانغ وتنمو. ”

 

 

 

 

 

 

فكر دونغ فانغ تشانغ فان في ذلك ، وأغلق عينيه ودخل في حالة من التأمل.

 

 

 

 

 

 

استنتاج موقع الغو الخالد لكل أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح ، وإنشاء اتفاقية التحالف …

 

 

 

 

في الحقيقة ، مع وضعه الرهيب الحالي ، لم يكن لديه خيارات أخرى.

 

 

“رائعة ومثيرة للإعجاب! هذه الإرادة لديها العزم على الموت ، وهي غارقة في الغضب بسبب الخيانة ، والأهم من ذلك ، بسبب تأثير المحنة السماوية ، تم تعزيزها بطريقة لا توصف … ”

 

 

 

 

 

 

 

 

كان في نهاية ذكائه ، كان مثل نهر طويل جف حتى كشف قاع النهر.

على طول الطريق ، اتصل بـ الجنية لي شان و هي لو لان ، لكنهما كانا لا يزالان يلاحقان الجبل الصغير ، ووعداه بمبلغ كبير من التعويض إذا ذهب لمساعدتهما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكي تكون قادرًا على الهروب من المطاردة في هذه الحالة والبقاء على قيد الحياة ، لم يكن الأمر معجزة حقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، إذا تردد قليلاً ، أو رفض الخضوع لمعركة الإرادة ، فسيفقد سيطرته على هذه الهيئة تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قد يشارك أيضًا في معركة الإرادة الآن بينما لا يزال لديه بعض الأساس والطاقة العقلية ، من خلال تحويل كل طاقته العقلية المتبقية إلى جيش إرادته.

 

 

 

 

في الحقيقة ، مع وضعه الرهيب الحالي ، لم يكن لديه خيارات أخرى.

 

 

 

 

 

 

كانت معركة الإرادات شرسة ، ولم تتعلق بمستوى الزراعة ، بل كانت الإرادات في حد ذاتها.

 

 

 

 

جلس دونغ فانغ تشانغ فان على الأرض ، وكان تعبيره أبيض كالطباشير ، وبدا شاحبًا للغاية. أصيب الجسد الذي كان يمتلكه للتو بجروح خطيرة ، وكانت بعض الإصابات شديدة لدرجة أنه يمكن رؤية العظام ، وتعرض لحمه ودمه للهواء علانية.

 

 

 

 

 

أصبحت إرادات أسياد الغو الخالدين أكثر غضبًا ، ودافعوا معًا ، مثل قذيفة السلحفاة ، وكان لديهم دفاع قوي في الصدر ، رافضين التحرك للخلف.

لكن لم يكن لدى دونغ فانغ تشانغ فان طريقة أخرى الآن ، كان عليه القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قامت إرادته من عقله ، حولت كل أسسه على الفور إلى تيار ضخم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

طار التيار الضخم من عقله ، كان مثل شلال من السماوات التسع ، يتدفق من فوق. مع قوة هائلة ، هجم تجاه جميع الإرادات الأخرى في الجسم.

 

 

 

 

“هذه المرة ، عدوي هو هذا العالم نفسه ، حتى لو مات جسدي في سن الشيخوخة ، وتقلصت روحي ، فإن إرادتي لن تخضع أبدًا!”

 

 

 

 

 

 

“لنقاتل!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“دعونا نقاتل معا ، إن إرادة الوغد العجوز أقوى من أي من رغباتنا.”

 

 

 

 

 

 

واحدة منها كانت أرض بركة اليشم المباركة ، كانت غنية بالموارد ، ولكن مثل هذا الوقت الطويل قد مر ، قد يكون أسياد الغو الخالدون الآخرون قد نهبوها بالكامل بالفعل. والآخر كان الجبل الصغير ، إذا استطاع الحصول على الجبل الصغير …

 

 

 

 

“علينا أن نتعاون ، هذه هي الفرصة الوحيدة التي لدينا للفوز!”

كان ذلك بسبب أن الأول خضع للحيازة ، وكانت روحه في هذا الجسد واحتل العقل ، وكان بإمكانه تجديد إرادته من هذا المصدر. كان الأخير هو المالك الأصلي للجسد ، وكان الجسد أكثر توافقاً معه. كان الجسد كله قاعدة دونغ فانغ يو ليانغ ، طالما لم يتم تدمير جسده ، يمكن أن تتعافى إرادته.

 

دخلت معركة الإرادة في طريق مسدود.

 

 

 

“عجوز ومخطط ، كنا جميعًا مخطئين بشأنك ، لقد عاملتنا فقط كبيادقك …”

 

 

 

 

إرادة الثمانية من أسياد الغو الخالدين من قبيلة دونغ فانغ ، بالإضافة إلى إرادة دونغ فانغ يو ليانغ ، تضافرت قواهم ، قاوموا إرادة دونغ فانغ تشانغ فان.

 

 

 

 

دخلت معركة الإرادة في طريق مسدود.

 

 

 

 

 

“من أجل رغبتك الأنانية ، قتلتنا جميعًا ، فقط من أجل مصلحتك !!”

ما مجموعه عشر إرادات مختلطة معا ، تقاتل بشكل عشوائي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ليس لدى كلا الجانبين بدائل الآن ، إذا تراجعوا خطوة إلى الوراء ، فسوف يسقطون في هاوية الفشل ، وسيتلاشى وجودهم.

“هذه المرة ، عدوي هو هذا العالم نفسه ، حتى لو مات جسدي في سن الشيخوخة ، وتقلصت روحي ، فإن إرادتي لن تخضع أبدًا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه ، منذ البداية ، معركة حتى الموت!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تمت مطابقة كلا الجانبين بالتساوي ، ولكن بعد لحظة ، كانت إرادة دونغ فانغ تشانغ فان في وضع غير مؤات.

 

 

 

 

كان الجانبان يقاتلان باستخدام جثة دونغ فانغ يو ليانغ كساحة معركة.

 

 

 

 

 

 

بينما كان يقاتل مع عصابة الشياطين ، كان دونغ فانغ تشانغ فان يقمع الإرادة بقوة فقط ، ولم يكتشف مدى صعوبة التعامل معها. الآن فقط عندما قاتلوا ، أدرك أن هذه الإرادة كانت قاسية مثل الحديد ، كانت قوية مثل الفولاذ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلهم حملوا كراهية عميقة نحو دونغ فانغ تشانغ فان!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سار على طريق يتحدى السماء ، حاول إحياء نفسه ، رد فعل عنيف مرعب تسبب له أن يكون على أبواب الموت مرة أخرى ، إذا تراجع خطوة إلى الوراء ، سيكون هاوية الفشل.

“دونغ فانغ تشانغ فان ، لقد خدعتنا ، لقد خنتنا!”

 

 

 

 

 

 

أصبحت إرادات أسياد الغو الخالدين أكثر غضبًا ، ودافعوا معًا ، مثل قذيفة السلحفاة ، وكان لديهم دفاع قوي في الصدر ، رافضين التحرك للخلف.

 

 

 

لكي تكون قادرًا على الهروب من المطاردة في هذه الحالة والبقاء على قيد الحياة ، لم يكن الأمر معجزة حقًا.

“من أجل رغبتك الأنانية ، قتلتنا جميعًا ، فقط من أجل مصلحتك !!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“عجوز ومخطط ، كنا جميعًا مخطئين بشأنك ، لقد عاملتنا فقط كبيادقك …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذا كنت تريد أن تقتلنا ، فلا تفكر في البقاء أيضًا !!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نموت معًا ، سوف نموت معًا!”

على طول الطريق ، اتصل بـ الجنية لي شان و هي لو لان ، لكنهما كانا لا يزالان يلاحقان الجبل الصغير ، ووعداه بمبلغ كبير من التعويض إذا ذهب لمساعدتهما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد كنت أنت ، آذيتنا ، وأذيت قبيلة دونغ فانغ بأكملها.”

 

 

 

 

إرادة دونغ فانغ يو ليانغ كانت تنمو من حيث الكم.

 

 

 

كانت هذه هي الروح التي رعاها بعد تجارب وعقبات لا حصر لها ، لن يذعن لها أبداً. تم نقش الروح القتالية للمقاومة حتى النهاية في عظامه.

 

 

“في الوقت الحالي ، يتم نهب أرض بركة اليشم المباركة من قبل عصابة الشياطين ، لم يتبق شيء من آلاف السنين من الإدارة من قبيلتنا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“عجوز ومخطط ، كنا جميعًا مخطئين بشأنك ، لقد عاملتنا فقط كبيادقك …”

 

 

 

 

 

 

كان الجانبان يقاتلان باستخدام جثة دونغ فانغ يو ليانغ كساحة معركة.

 

في الواقع ، كلما أصبح هذا الوضع أكثر خطورة ، كلما زادت روحه القتالية.

 

 

صاحت هذه الإرادات ، بألم كبير ، تشكلت في المد والهجوم من كل مكان في الجسم.

كانت هذه الطريقة هي الأعنف والأكثر خطورة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أجبرت إرادة دونغ فانغ تشانغ فان على العودة ، وسرعان ما عاد إلى العقل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان العقل هو القاعدة النهائية لـ دونغ فانغ تشانغ فان ، بمجرد اختراق هذه الإرادات ، حتى لو كانت روح دونغ فانغ تشانغ فان سليمة ، فلن يكون لديه طريقة للفوز ، كانت الهزيمة وشيكة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“رائعة ومثيرة للإعجاب! هذه الإرادة لديها العزم على الموت ، وهي غارقة في الغضب بسبب الخيانة ، والأهم من ذلك ، بسبب تأثير المحنة السماوية ، تم تعزيزها بطريقة لا توصف … ”

 

 

كانت هالة دونغ فانغ تشانغ فان ضعيفة ، وعبس بشدة: “أعتقد أن الحيازة التي مررت بها تسببت في مثل هذا الحادث الضخم وغير المتوقع. والواقع أن فعل محنة السماء يحمل غضب السماء والأرض. لحسن الحظ ، في النهاية ، تخليت عن الجبل الصغير ولفتت بعض الأعداء. كما تخليت عن الغو الخالد الظل المنقسم للهروب بنجاح. ”

 

أجبرت إرادة دونغ فانغ تشانغ فان على العودة ، وسرعان ما عاد إلى العقل.

 

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، يمكن أن يشعر دونغ فانغ تشانغ فان بالعداء العميق من السماء والأرض.

“تم تدمير قبيلة دونغ فانغ في يديك …” كان دونغ فانغ يو ليانغ غاضبًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سار على طريق يتحدى السماء ، حاول إحياء نفسه ، رد فعل عنيف مرعب تسبب له أن يكون على أبواب الموت مرة أخرى ، إذا تراجع خطوة إلى الوراء ، سيكون هاوية الفشل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن دونغ فانغ تشانغ فان لم يكن مرتبكًا في ظل هذه الأزمة.

 

 

 

 

“إذا كنت تريد أن تقتلنا ، فلا تفكر في البقاء أيضًا !!”

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، كلما أصبح هذا الوضع أكثر خطورة ، كلما زادت روحه القتالية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في حياته ، كان دائمًا يخالف القاعدة ، منذ أن بدأ زراعته وقاد قبيلته إلى الازدهار ، وتغلب على صعوبات لا تعد ولا تحصى ، وتحمل ضغطًا هائلًا وهزم العديد من الأعداء.

في نهاية المطاف ، عندما كان الليل ، راقب جسد دونغ فانغ تشانغ فانغ تلاشى تدريجياً واختفى ، في مكانه كان كتلة من ديدان الغو.

 

 

 

“نموت معًا ، سوف نموت معًا!”

 

كانت الإرادات الثمانية لأسياد الغو الخالدين تدافع عن إرادة دونغ فانغ يو ليانغ ، كانت مثل ثمانية دروع سميكة تحميه.

 

 

 

 

“هذه المرة ، عدوي هو هذا العالم نفسه ، حتى لو مات جسدي في سن الشيخوخة ، وتقلصت روحي ، فإن إرادتي لن تخضع أبدًا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فهم دونغ فانغ تشانغ فان: في معركة الإرادة ، لم يكن يشعر بالإحباط أو الاسترخاء ، ولم يستطع أن يتزعزع في أدنى درجة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يقتصر الأمر على أنه لم يتزعزع فحسب ، بل كان أكثر إصرارًا الآن ، وارتفعت روحه القتالية مع تصاعد قوة معركته في معركة الإرادة هذه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي الروح التي رعاها بعد تجارب وعقبات لا حصر لها ، لن يذعن لها أبداً. تم نقش الروح القتالية للمقاومة حتى النهاية في عظامه.

دخلت معركة الإرادة في طريق مسدود.

 

 

 

الفصل 805: استراحة قصيرة ، معركة أخرى

 

 

 

 

 

 

ذات مرة ، بدأ الهجوم المضاد لإرادته ، وانسحب من العقل ، ودفع بقوة إلى أسفل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الجانبان يقاتلان باستخدام جثة دونغ فانغ يو ليانغ كساحة معركة.

 

 

 

 

 

 

أصبحت إرادات أسياد الغو الخالدين أكثر غضبًا ، ودافعوا معًا ، مثل قذيفة السلحفاة ، وكان لديهم دفاع قوي في الصدر ، رافضين التحرك للخلف.

 

 

 

 

كان رأس دونغ فانغ يو ليانغ هو المقر الرئيسي لـ دونغ فانغ تشانغ فان. على الرغم من إجباره على العودة من خلال الإرادات التسعة ، في الوقت الحالي ، كانت إرادته تنزل من مقره ، أسفل العنق ، وصولاً إلى صدره.

 

 

“لقد فقدته! بقي طرف بي شوي هان فقط ، لكن الفرص منخفضة ، على الأرجح ، نجا دونغ فانغ تشانغ فان. تنهيدة ، كما هو متوقع من شخصية أسطورية ، قائد قوة خارقة ، لديه الكثير من الأوراق الرابحة! الأمر الأكثر إلحاحًا الآن هو العودة إلى أرض بركة اليشم المباركة ونهب الجزء الأخير من الموارد “.

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت إرادات أسياد الغو الخالدين أكثر غضبًا ، ودافعوا معًا ، مثل قذيفة السلحفاة ، وكان لديهم دفاع قوي في الصدر ، رافضين التحرك للخلف.

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد كنت أنت ، آذيتنا ، وأذيت قبيلة دونغ فانغ بأكملها.”

 

“كشخص قذر و حقير ، كل ما تراه قذر و حقير!” صاحت إرادات أسياد الغو الخالدين مرة أخرى بغضب.

دخلت معركة الإرادة في طريق مسدود.

 

 

 

 

 

 

جلس دونغ فانغ تشانغ فان على الأرض ، وكان تعبيره أبيض كالطباشير ، وبدا شاحبًا للغاية. أصيب الجسد الذي كان يمتلكه للتو بجروح خطيرة ، وكانت بعض الإصابات شديدة لدرجة أنه يمكن رؤية العظام ، وتعرض لحمه ودمه للهواء علانية.

 

 

 

“يكفي! بدوني ، دونغ فانغ تشانغ فان ، قبيلة دونغ فانغ لقوا حتفهم أو تم ضمهم منذ فترة طويلة ، هل كنت ستتمكنون من الوصول إلى هذه النقطة؟ هل ستكون قبيلة دونغ فانغ مجيدة ومزدهرة بدوني؟ لقد رعيتكم جميعًا ، علمتكم ، أعطيتكم إنجازاتكم! لقد زرعت هذه الشجرة وهذا كان انجازي وانتم! لقد كنتم جالسين في ظل شجرتي ، تأكلون ثمار عملي! ”

كانت الإرادات الثمانية لأسياد الغو الخالدين تدافع عن إرادة دونغ فانغ يو ليانغ ، كانت مثل ثمانية دروع سميكة تحميه.

لكن لم يكن لدى دونغ فانغ تشانغ فان طريقة أخرى الآن ، كان عليه القيام بذلك.

 

أجبرت إرادة دونغ فانغ تشانغ فان على العودة ، وسرعان ما عاد إلى العقل.

 

 

 

 

 

كانت إرادة دونغ فانغ تشانغ فان هادئة: “طالما أنا على قيد الحياة ، يمكنني أن أقود قبيلة دونغ فانغ إلى أيامها المجيدة. هل تعتقد أنني لست منزعجًا … هل تتذكر القصة في << أساطير رن زو >> … من أجل الخروج من الهاوية العادية ، تخلى رن زو عن ابنته! ”

 

 

إرادة دونغ فانغ يو ليانغ كانت تنمو من حيث الكم.

 

 

ذات مرة ، بدأ الهجوم المضاد لإرادته ، وانسحب من العقل ، ودفع بقوة إلى أسفل.

 

واحدة منها كانت أرض بركة اليشم المباركة ، كانت غنية بالموارد ، ولكن مثل هذا الوقت الطويل قد مر ، قد يكون أسياد الغو الخالدون الآخرون قد نهبوها بالكامل بالفعل. والآخر كان الجبل الصغير ، إذا استطاع الحصول على الجبل الصغير …

 

 

 

 

 

 

من بين الإرادات العشر ، فقط إرادات دونغ فانغ تشانغ فان ودونغ فانغ يو ليانغ يمكن أن تتعافى وتنمو.

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى الآن ، كان عليه أن يراهن بحياته ، لاستخدام إرادته للتأثير على الإرادات الأخرى ، وتدميرها من الداخل.

 

 

كان ذلك بسبب أن الأول خضع للحيازة ، وكانت روحه في هذا الجسد واحتل العقل ، وكان بإمكانه تجديد إرادته من هذا المصدر. كان الأخير هو المالك الأصلي للجسد ، وكان الجسد أكثر توافقاً معه. كان الجسد كله قاعدة دونغ فانغ يو ليانغ ، طالما لم يتم تدمير جسده ، يمكن أن تتعافى إرادته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان مفتاح النصر في معركة الإرادة المكثفة والخطيرة هذه هو دونغ فانغ يو ليانغ ودونغ فانغ تشانغ فان ، إرادات هذا الزوج من المعلم والتلميذ.

 

 

 

 

دخلت معركة الإرادة في طريق مسدود.

 

ذهب فانغ يوان بعيدا بعواطفه ، طار على الفور مرة أخرى.

 

 

 

 

مقارنة بهم ، على الرغم من أن إرادة أسياد الغو الخالدين الثمانية كانت قوية ووفيرة ، لم يكن لديهم مصدر لتجديد أنفسهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد عرفوا ذلك بوضوح ، لذلك اختاروا التضحية بأنفسهم وحماية إرادة دونغ فانغ يو ليانغ ، للسماح لها بالنمو بشكل أقوى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه لا ، لقد تركت إصابات جسدي عمدا ولم تشفيها ، وأردت إبطاء سرعة تعافي دونغ فانغ يو ليانغ. ولكن إذا واصلنا ذلك ، فسوف يتم إنفاق إرادتي باستمرار ، بينما تتعافى إرادة دونغ فانغ يو ليانغ وتنمو. ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“دونغ فانغ تشانغ فان ، لقد خدعتنا ، لقد خنتنا!”

بالتفكير في ذلك ، أصبح دونغ فانغ تشانغ فان أكثر هدوءًا وبرودة.

 

 

 

 

 

 

“دعونا نقاتل معا ، إن إرادة الوغد العجوز أقوى من أي من رغباتنا.”

 

 

 

 

كان يعلم أنه بهذا المعدل ، سيموت بالتأكيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في أرض بركة اليشم المباركة ، أثناء الانخراط مع عصابة الشياطين ، كانت المعركة محفوفة بالمخاطر وقاتلة …

حتى الآن ، كان عليه أن يراهن بحياته ، لاستخدام إرادته للتأثير على الإرادات الأخرى ، وتدميرها من الداخل.

ما مجموعه عشر إرادات مختلطة معا ، تقاتل بشكل عشوائي.

 

 

 

“ولكن ليس لدي أي خيار … إذن دعونا نفعل ذلك!” صاح دونغ فانغ تشانغ فان ، كل إرادته التي تم جمعها تفككت ، تدفقت مثل النهر عندما ابتلعت الإرادات التسع الأخرى ، غمرتهم.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه الطريقة هي الأعنف والأكثر خطورة.

 

 

 

 

استنتاج موقع الغو الخالد لكل أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح ، وإنشاء اتفاقية التحالف …

 

 

 

كان مفتاح النصر في معركة الإرادة المكثفة والخطيرة هذه هو دونغ فانغ يو ليانغ ودونغ فانغ تشانغ فان ، إرادات هذا الزوج من المعلم والتلميذ.

 

 

“ولكن ليس لدي أي خيار … إذن دعونا نفعل ذلك!” صاح دونغ فانغ تشانغ فان ، كل إرادته التي تم جمعها تفككت ، تدفقت مثل النهر عندما ابتلعت الإرادات التسع الأخرى ، غمرتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

أجبرت إرادة دونغ فانغ تشانغ فان على العودة ، وسرعان ما عاد إلى العقل.

 

بينما كان يقاتل مع عصابة الشياطين ، كان دونغ فانغ تشانغ فان يقمع الإرادة بقوة فقط ، ولم يكتشف مدى صعوبة التعامل معها. الآن فقط عندما قاتلوا ، أدرك أن هذه الإرادة كانت قاسية مثل الحديد ، كانت قوية مثل الفولاذ.

مسابقة العقل ، معركة قوة الإرادة ، مثابرة الجميع أدت إلى صدام نهائي في هذه اللحظة.

شعر بالتأثر داخليا.

 

 

 

 

 

لكن لم يكن لدى دونغ فانغ تشانغ فان طريقة أخرى الآن ، كان عليه القيام بذلك.

 

 

 

 

“إن كراهية القتل لا يمكن التوفيق بينها!” صاحت إرادات أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تم تدمير قبيلة دونغ فانغ في يديك …” كان دونغ فانغ يو ليانغ غاضبًا للغاية.

 

 

 

 

حتى الآن ، كان عليه أن يراهن بحياته ، لاستخدام إرادته للتأثير على الإرادات الأخرى ، وتدميرها من الداخل.

 

 

 

 

 

 

كانت إرادة دونغ فانغ تشانغ فان هادئة: “طالما أنا على قيد الحياة ، يمكنني أن أقود قبيلة دونغ فانغ إلى أيامها المجيدة. هل تعتقد أنني لست منزعجًا … هل تتذكر القصة في << أساطير رن زو >> … من أجل الخروج من الهاوية العادية ، تخلى رن زو عن ابنته! ”

ذهب فانغ يوان بعيدا بعواطفه ، طار على الفور مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت جميع المشاهد في حياته تلعب في الاتجاه المعاكس ، وسرعان ما ملأت عقل دونغ فانغ تشانغ فان.

“كيف يمكنك أن تقول أنه تخلى عنها ، لقد كان غو النفس هي التي تسببت في المشاكل!” سيتم توبيخ دونغ فانغ يو ليانغ.

 

 

 

 

 

 

في حياته ، كان دائمًا يخالف القاعدة ، منذ أن بدأ زراعته وقاد قبيلته إلى الازدهار ، وتغلب على صعوبات لا تعد ولا تحصى ، وتحمل ضغطًا هائلًا وهزم العديد من الأعداء.

 

 

 

 

سخر دونغ فانغ تشانغ فان ببرودة: “من هو غو النفس؟ إنه غو النفس لرن زو! كانت هذه أفكار رن زو الأعمق! من أجل التوقف عن كونك عاديًا ، لم تكن مشكلة إذا ضحى المرء بزوجاته أو أطفاله ، ناهيك عن القبيلة فقط؟ ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كشخص قذر و حقير ، كل ما تراه قذر و حقير!” صاحت إرادات أسياد الغو الخالدين مرة أخرى بغضب.

“إذا كنت تريد أن تقتلنا ، فلا تفكر في البقاء أيضًا !!”

 

 

 

على طول الطريق ، اتصل بـ الجنية لي شان و هي لو لان ، لكنهما كانا لا يزالان يلاحقان الجبل الصغير ، ووعداه بمبلغ كبير من التعويض إذا ذهب لمساعدتهما.

 

 

 

 

 

 

“يكفي! بدوني ، دونغ فانغ تشانغ فان ، قبيلة دونغ فانغ لقوا حتفهم أو تم ضمهم منذ فترة طويلة ، هل كنت ستتمكنون من الوصول إلى هذه النقطة؟ هل ستكون قبيلة دونغ فانغ مجيدة ومزدهرة بدوني؟ لقد رعيتكم جميعًا ، علمتكم ، أعطيتكم إنجازاتكم! لقد زرعت هذه الشجرة وهذا كان انجازي وانتم! لقد كنتم جالسين في ظل شجرتي ، تأكلون ثمار عملي! ”

 

 

شعر بالتأثر داخليا.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت مثل هذه الكلمات مثل الرعد ، وجهت ضربة قوية للإرادات التسع.

 

 

 

 

 

 

 

 

أجبرت إرادة دونغ فانغ تشانغ فان على العودة ، وسرعان ما عاد إلى العقل.

 

 

كانت إرادة أسياد الغو الخالدين في موجة غزيرة ، لا يمكن إلا إجتياحهم على الطريق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت جميع المشاهد في حياته تلعب في الاتجاه المعاكس ، وسرعان ما ملأت عقل دونغ فانغ تشانغ فان.

 

 

لكن لم يكن لدى دونغ فانغ تشانغ فان طريقة أخرى الآن ، كان عليه القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

في أرض بركة اليشم المباركة ، أثناء الانخراط مع عصابة الشياطين ، كانت المعركة محفوفة بالمخاطر وقاتلة …

 

 

 

 

“رائعة ومثيرة للإعجاب! هذه الإرادة لديها العزم على الموت ، وهي غارقة في الغضب بسبب الخيانة ، والأهم من ذلك ، بسبب تأثير المحنة السماوية ، تم تعزيزها بطريقة لا توصف … ”

 

 

 

 

 

“عجوز ومخطط ، كنا جميعًا مخطئين بشأنك ، لقد عاملتنا فقط كبيادقك …”

المحنة السماوية والكارثة الأرضية ، مقاومته العنيدة ، جميعهم يخضعون للحيازة …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في لحظة الحياة والموت ، طموحه الذي لا يتزعزع ، رؤيته للسماء التي تحولت إلى الظلام …

 

 

 

 

جلس دونغ فانغ تشانغ فان على الأرض ، وكان تعبيره أبيض كالطباشير ، وبدا شاحبًا للغاية. أصيب الجسد الذي كان يمتلكه للتو بجروح خطيرة ، وكانت بعض الإصابات شديدة لدرجة أنه يمكن رؤية العظام ، وتعرض لحمه ودمه للهواء علانية.

 

 

 

 

 

 

استنتاج موقع الغو الخالد لكل أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح ، وإنشاء اتفاقية التحالف …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في قاعة مظلمة وقاتمة ، جلس بمفرده عندما قرر أن يتحدى السماء ، سخر: “حتى لو منعتني من الحصول على غو العمر ، فماذا؟ إذا كانت السماء تريدني أن أموت ، فسوف أتحدى السماء! “

 

الفصل 805: استراحة قصيرة ، معركة أخرى

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط