ثلاث مجموعات أسماك ، الحصاد الكبير
الفصل 800: ثلاث مجموعات أسماك ، الحصاد الكبير
بلوب!
بوم بوم بوم …
الأهم من ذلك ، كانت كلمات فانغ يوان تهاجم ضعف تشو بينغ –
تحطم الوحش المقفر سمكة التنين في الماء ، مما خلق موجة ضخمة يبلغ ارتفاعها عدة أمتار.
في هذا العالم ، كانت الأمور أسهل من الفعل. كانت النظريات سهلة الفهم ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتنفيذ ، كم من الناس يمكن أن ينجحوا؟
(وكما نقول نحن في الجزائر “ربح غير العيب” )
كان فانغ يوان يلبس لباسًا أسود ، وقد أخفى وجهه وهو يقف في الهواء ، وكانت هناك ستة أيد عملاقة من مسار القوة تدور حول جسده.
صرخ الوحش المقفر سمكة التنين ، ودخلت الماء ، ولم تعد تريد محاربة فانغ يوان بعد الآن ، فقد سبحت في الأجزاء الأعمق من الماء.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “هل تعتقد أنه بالاختباء تحت الماء ، لا يمكنني فعل أي شيء لك؟ الغو الخالد سحب المياه! ”
بلوب!
ضحك فانغ يوان بحرارة: “هل تعتقد أنه بالاختباء تحت الماء ، لا يمكنني فعل أي شيء لك؟ الغو الخالد سحب المياه! ”
لم يستطع البقاء هنا إلى الأبد لرعاية الشبوط الأدبي.
ارتجف جسد فانغ يوان ، مدد يديه اليسرى واليمنى وهو يمسك ببطء في البركة العميقة ، التي كانت واسعى مثل البحيرة ، من بعيد.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “هل تعتقد أنه بالاختباء تحت الماء ، لا يمكنني فعل أي شيء لك؟ الغو الخالد سحب المياه! ”
حملت قوة لا شكل لها مياه البحيرة ، كما لو كان يتم سحب قطعة قماش سميكة تحت الماء.
تحتوي الأعمدة السميكة من المياه المتدفقة على عدد لا يحصى من أسماك التنين ، حيث كانت تصب في فتحة فانغ يوان الخالدة.
“جيد جدا ، تشو بينغ ، سأتذكرك . أتمنى لكم التوفيق في حراسة هذا المكان باستمرار ، وعدم الوقوع في يدي من الآن فصاعدا “. غادر فانغ يوان وراء التهديد .
كان تشو بينغ غير متأثر ، وكان هادئًا بسبب بطاقته الرابحة.
بعد أن ودع فانغ يوان هي لو لان والجنية لي شان ، لم يمض وقتًا طويلاً قبل أن يجد هذه البركة العميقة.
صرخ الوحش المقفر سمكة التنين ، ودخلت الماء ، ولم تعد تريد محاربة فانغ يوان بعد الآن ، فقد سبحت في الأجزاء الأعمق من الماء.
كانت هذا البركة العميقة هي أكثر المياه التي شاهدها حتى الآن ، وكان مثل بحيرة كبيرة. صنعتها قبيلة دونغ فانغ خصيصًا ورفعت تسع مائة ألف سمكة تنين داخلها ، من بينها كان وحش مقفر من سمكة التنين .
كان فانغ يوان في حالة مزاجية متلهفة ، ومضى قدما وأخذهم لنفسه. ذهب وحش سمك التنين المقفر إلى الأمام وحاربه ، في النهاية ، استخدم فانغ يوان العديد من الأيدي العملاقة لمسار القوة وقهره بسهولة.
على الرغم من أن سمكة التنين لديها اسم “تنين” ، إلا أنها كانت متواضعة جدًا في القتال. علاوة على ذلك ، قد تكون سمكة التنين هذه وحشًا مقفرا ، ولكن لم يكن لديه الغو الخالد ، كان تقريبًا في المستوى السفلي من الوحوش المقفرة.
“يُعرف الشبوط الأدبي والشبوط القتالي الحقيقي بتوأم الشبوط الأدبي و العسكري ، للاعتقاد أنه في قبيلة دونغ فانغ ، كان لديهم أكثر من عشرة شبوط أدبي!” سرعان ما سقط فانغ يوان بحماس كبير.
لكن لحم سمك التنين كان مكونًا غذائيًا مع مجموعة واسعة من التطبيقات. ليس فقط يمكن للوحوش البرية والبشر المتنوعين أكلها ، بل يمكن استخدامها أيضًا كمكونات تكميلية وتتغذى على ديدان الغو.
في سماء الكنوز الصفراء ، ازدهرت أعمال لحم سمك التنين منذ فترة طويلة ، وكانت كل صفقة مبلغًا ضخمًا من الأرباح.
عادة ما يظل الشبوط الأدبي في الماء ، متحركًا مع تدفق الماء. بمجرد أن تحرك ذيولها ، وتسبح ببطء ، ستتحول أجسامها بالكامل إلى تشي نص ، حتى أسياد الغو الخالدين ، بدون طرق محددة ، لا يمكنهم التقاطها ، يمكنهم المشاهدة عبثا.
ابتسم سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني ، تشو بينغ ، بدلاً من ذلك: “لا ، لا ، أنا غير قادر بطبيعة الحال على هزيمة الأكبر. ولكن لدي بعض الأفكار في الطيران ، لدي حركات قاتلة خالدة. حتى العالم غير المقيد ، وهي تشنغ ، والجنية لو ياو لا يمكنهم الإمساك بي. إذا كان الأكبر يريد الشبوط الأدبي ، يمكنك التجارة معي. خلاف ذلك ، على الرغم من أنني لا أستطيع هزيمة الأكبر ، يمكنني تدمير هذا التجمع في لحظة “.
“الكثير من أسماك التنين ، ربما تراكمت هذه المجموعة من أسماك التنين على مدى مائة عام من قبيلة دونغ فانغ. ولكن الآن ، هذا كله لي ، هاهاها “. شعر فانغ يوان بالفرح ، واصل تنشيط الغو الخالد سحب المياه دون توقف.
> لقد سجلت التفاصيل ، جعلت الجبل الصغير أكثر جاذبية.
لحسن الحظ ، كان لديه سحب المياه ، وإلا ، فلن يكون لديه أي طريقة لجمع مثل هذه الكمية القيمة والضخمة من الموارد.
بوم بوم بوم …
كانت مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه هي الثالثة من حيث القيمة بين أرباح فانغ يوان.
بعيدا ، يمكن سماع قتال أسياد الغو الخالدين.
“جيد جدا ، تشو بينغ ، سأتذكرك . أتمنى لكم التوفيق في حراسة هذا المكان باستمرار ، وعدم الوقوع في يدي من الآن فصاعدا “. غادر فانغ يوان وراء التهديد .
جمع فانغ يوان سمكة التنين عندما نظر حوله ، وكانت نظرته عميقة كما اعتقد: “يبدو أنه عند جانب هي لو لان ، بدأوا في مهاجمة البحر الآسر بالفعل”.
تحطم الوحش المقفر سمكة التنين في الماء ، مما خلق موجة ضخمة يبلغ ارتفاعها عدة أمتار.
ولكن كيف يمكن أن يكون من السهل جدًا إزالة الجبل الصغير؟ كان الأمر صعبًا للغاية ، ولم يكن هناك أمل كبير.
لم يندم على قرار الاستسلام في الجبل الصغير.
كان من الصعب صيد الشبوط الأدبي ، وكان عدده منخفضًا ، حتى في البحر الشرقي ، وكان نادرًا جدًا.
في هذا العالم ، كانت الأمور أسهل من الفعل. كانت النظريات سهلة الفهم ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتنفيذ ، كم من الناس يمكن أن ينجحوا؟
لكن فانغ يوان لم يستمع إلى تشو بينغ ، كان جسده مثل البرق بينما سافر بسرعة إلى مكان آخر.
كان ذلك بسبب أن هذا الربح كان ضخمًا جدًا ، فقد تحرك أسياد الغو الخالدون بشكل كبير ، حتى إذا كان هناك مجرد أثر للأمل ، فسوف يتمسكون به بشدة!
وهكذا ، أمام الأرباح الهائلة ، كان من الصعب تحديد ما يجب التخلي عنه وما يجب السعي إليه.
من أجل أخذ سمكة التنين هذه ، قضى ما مجموعه أربعة حبات من العنب الخالد الأخضر ، لكن فانغ يوان كان سعيدًا للغاية في عينيه.
بعد بذل المزيد من الجهد ، تم تجفيف هذه البركة الضخمة والعميقة تقريبًا ، وتم جمع كل أسماك التنين في الفتحة.
خاصة عندما كان الجبل الصغير ذات قيمة كبيرة لجنية لي شان شخصيًا!
على الرغم من أن الغو الحيوي للجنية لي شان كان غو تعهد الجبل وكانت سيد غو خالد من مسار المعلومات ، عندما حاربت ، كانت معظم أساليبها تقنيات مسار الخشب. نظرًا لأنها كانت تزرع أيضًا مسار الخشب ، فإن فتحتها الخالدة ربما تضمنت في الغالب زراعة الزهور والنباتات كإيراد لها.
على الرغم من أن المزيد من الأشخاص يعني قوة أكبر للهجوم عليها ، فإن أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني تعاملوا مع الأمور بشكل فردي ، كان فانغ يوان على دراية تامة بطبيعتهم. في وقت سابق ، أثناء المعركة في تاي تشيو ، إن لم يكن من أجل أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني الذين يقاتلون فيما بينهم ، كيف يمكن أن ينجح دونغ فانغ تشانغ فان في حيازته بهذه السهولة؟
> لقد سجلت التفاصيل ، جعلت الجبل الصغير أكثر جاذبية.
تم زرع الغابة بأكملها من أجل هذا التجمع.
“من أنت؟” لم يتغير تعبير فانغ يوان.
ولكن كيف يمكن أن يكون من السهل جدًا إزالة الجبل الصغير؟ كان الأمر صعبًا للغاية ، ولم يكن هناك أمل كبير.
بعد بذل المزيد من الجهد ، تم تجفيف هذه البركة الضخمة والعميقة تقريبًا ، وتم جمع كل أسماك التنين في الفتحة.
من حيث القيمة ، كانت مجموعة سمك التنين التي تم الحصول عليها حديثًا في القمة ، وكانت أكثر قيمة من وحش ذئب زعانف القرش المقفر ، الذي كان في المركز الثاني بهامش صغير.
نظرًا لأن سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني أعطى هذه المعلومات إلى فانغ يوان بسهولة ، فمن المحتمل أيضًا أن يخبر الآخرين. أو ربما ، كان هناك بالفعل أسياد الغو الخالدون الذين عرفوا منذ فترة طويلة.
مهاجمة المنطقة المحظورة ، البحر الآسر ، سيخلق هياجًا كبيرًا ، كيف يمكن أن يخفيه عن أشخاص مثل بي شوي هان؟
لكن لحم سمك التنين كان مكونًا غذائيًا مع مجموعة واسعة من التطبيقات. ليس فقط يمكن للوحوش البرية والبشر المتنوعين أكلها ، بل يمكن استخدامها أيضًا كمكونات تكميلية وتتغذى على ديدان الغو.
على الرغم من أن المزيد من الأشخاص يعني قوة أكبر للهجوم عليها ، فإن أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني تعاملوا مع الأمور بشكل فردي ، كان فانغ يوان على دراية تامة بطبيعتهم. في وقت سابق ، أثناء المعركة في تاي تشيو ، إن لم يكن من أجل أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني الذين يقاتلون فيما بينهم ، كيف يمكن أن ينجح دونغ فانغ تشانغ فان في حيازته بهذه السهولة؟
وبالتالي ، كان هناك القليل من الأمل في الحصول على الجبل الصغير. ألم تعلم الجنية لي شان و هي لو لان أن الفرص كانت ضئيلة؟
كانت مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه هي الثالثة من حيث القيمة بين أرباح فانغ يوان.
كان ذلك بسبب أن هذا الربح كان ضخمًا جدًا ، فقد تحرك أسياد الغو الخالدون بشكل كبير ، حتى إذا كان هناك مجرد أثر للأمل ، فسوف يتمسكون به بشدة!
شفاه فانغ يوان تلتف في ابتسامة واثقة ، يمكن لالغو الخالد سحب المياه التحكم في تدفق المياه. طالما أن الشبوط الأدبي لم يترك البركة ، فقد كانت جيدة مثل الصيد.
قطع هدير التنين الصاخب أفكار فانغ يوان.
قفزت سمكة التنين الضخمة من الماء ، وكانت عيونها حمراء اللون عندما اندفعت نحو فانغ يوان.
كان فانغ يوان قد توقع هذا ، فقد هبط بأربعة أيدي عملاقة من مسار القوة.
قطع هدير التنين الصاخب أفكار فانغ يوان.
كانت الطريقة التي كان يستخرج بها المياه العميقة في البركة فعالة للغاية ، فقد كان يحتاج فقط إلى كمية صغيرة من الوقت لتجفيف البركة. وهكذا ، كان وحش سمكة التنين بالفعل محاصرًا ، إذا لم يهاجم الآن ، فسيكون الأوان قد فات.
ابتسم سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني ، تشو بينغ ، بدلاً من ذلك: “لا ، لا ، أنا غير قادر بطبيعة الحال على هزيمة الأكبر. ولكن لدي بعض الأفكار في الطيران ، لدي حركات قاتلة خالدة. حتى العالم غير المقيد ، وهي تشنغ ، والجنية لو ياو لا يمكنهم الإمساك بي. إذا كان الأكبر يريد الشبوط الأدبي ، يمكنك التجارة معي. خلاف ذلك ، على الرغم من أنني لا أستطيع هزيمة الأكبر ، يمكنني تدمير هذا التجمع في لحظة “.
لكن بمواجهة فانغ يوان ، الذي كان يحتل المرتبة السابعة في قوة المعركة ، واجه النضال الأخير لصيد تنين البحر بسرعة نكسة كبيرة ، انتهى به الأمر إلى إصابة شديدة.
على الرغم من أن الغو الحيوي للجنية لي شان كان غو تعهد الجبل وكانت سيد غو خالد من مسار المعلومات ، عندما حاربت ، كانت معظم أساليبها تقنيات مسار الخشب. نظرًا لأنها كانت تزرع أيضًا مسار الخشب ، فإن فتحتها الخالدة ربما تضمنت في الغالب زراعة الزهور والنباتات كإيراد لها.
بعد أكثر من عشرة أنفاس من الوقت ، تم إرسال سمكة التنين الوحش المصاب بجروح بالغة إلى الفتحة الخالدة لفانغ يوان باستخدام الأيدي العملاقة لمسار القوة.
بعد بذل المزيد من الجهد ، تم تجفيف هذه البركة الضخمة والعميقة تقريبًا ، وتم جمع كل أسماك التنين في الفتحة.
أو بشكل أكثر دقة ، كان ذلك بسبب أن هذه البركة كانت تربى فيها مجموعة من الأسماك الغريبة – الشبوط الأدبي.
تحطم الوحش المقفر سمكة التنين في الماء ، مما خلق موجة ضخمة يبلغ ارتفاعها عدة أمتار.
من أجل أخذ سمكة التنين هذه ، قضى ما مجموعه أربعة حبات من العنب الخالد الأخضر ، لكن فانغ يوان كان سعيدًا للغاية في عينيه.
منذ أن دخل أرض بركة اليشم المباركة ، حصل على ماء الزيت ، وحش ذئب زعانف القرش المقفر ، ثعبان التنين الناري الغريب ، بعض الموارد العادية ، ومجموعة من العناكب النادمة.
منذ أن دخل أرض بركة اليشم المباركة ، حصل على ماء الزيت ، وحش ذئب زعانف القرش المقفر ، ثعبان التنين الناري الغريب ، بعض الموارد العادية ، ومجموعة من العناكب النادمة.
كان تشو بينغ غير متأثر ، وكان هادئًا بسبب بطاقته الرابحة.
من حيث القيمة ، كانت مجموعة سمك التنين التي تم الحصول عليها حديثًا في القمة ، وكانت أكثر قيمة من وحش ذئب زعانف القرش المقفر ، الذي كان في المركز الثاني بهامش صغير.
ولكن كيف يمكن أن يكون من السهل جدًا إزالة الجبل الصغير؟ كان الأمر صعبًا للغاية ، ولم يكن هناك أمل كبير.
كانت مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه هي الثالثة من حيث القيمة بين أرباح فانغ يوان.
هذه الدفعة من سمك التنين كانت كبيرة جدًا ، كان هناك ما يقرب من مليون منهم.
على الرغم من أن المزيد من الأشخاص يعني قوة أكبر للهجوم عليها ، فإن أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني تعاملوا مع الأمور بشكل فردي ، كان فانغ يوان على دراية تامة بطبيعتهم. في وقت سابق ، أثناء المعركة في تاي تشيو ، إن لم يكن من أجل أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني الذين يقاتلون فيما بينهم ، كيف يمكن أن ينجح دونغ فانغ تشانغ فان في حيازته بهذه السهولة؟
مع مثل هذا الأساس العميق ، طالما أنه بذل بعض الجهد في رعايتهم ، سيكون مصدرًا لإيرادات لا نهاية لها.
من طرف هي لو لان ، كانت المعارك العنيفة لا تزال جارية ، لم يتحول فانغ يوان ، طار نحو منطقة أبعد.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “هل تعتقد أنه بالاختباء تحت الماء ، لا يمكنني فعل أي شيء لك؟ الغو الخالد سحب المياه! ”
بعد ذلك بوقت قصير ، توقف في مساراته وكان مسرورًا لرؤية الغابة الكثيفة تحته.
انفجر العالم غير المقيد وصرخ على الفور: “اللص القديم دونغ فانغ ، استعد لتفقد حياة كلبك !!”
في هذا العالم ، كانت الأمور أسهل من الفعل. كانت النظريات سهلة الفهم ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالتنفيذ ، كم من الناس يمكن أن ينجحوا؟
امتدت الغابة على مدى هائل ، في وسط الغابة ، كان هناك تجمع من المياه يغطي مساحة بحجم المنزل.
بعد أن طار مسافة كبيرة ، هبط ، ونظر إلى البركة العميقة تحته ، كان لديه تعبير بهيج.
تم زرع الغابة بأكملها من أجل هذا التجمع.
أو بشكل أكثر دقة ، كان ذلك بسبب أن هذه البركة كانت تربى فيها مجموعة من الأسماك الغريبة – الشبوط الأدبي.
“يُعرف الشبوط الأدبي والشبوط القتالي الحقيقي بتوأم الشبوط الأدبي و العسكري ، للاعتقاد أنه في قبيلة دونغ فانغ ، كان لديهم أكثر من عشرة شبوط أدبي!” سرعان ما سقط فانغ يوان بحماس كبير.
كان من الصعب صيد الشبوط الأدبي ، وكان عدده منخفضًا ، حتى في البحر الشرقي ، وكان نادرًا جدًا.
من أجل أخذ سمكة التنين هذه ، قضى ما مجموعه أربعة حبات من العنب الخالد الأخضر ، لكن فانغ يوان كان سعيدًا للغاية في عينيه.
عادة ما يظل الشبوط الأدبي في الماء ، متحركًا مع تدفق الماء. بمجرد أن تحرك ذيولها ، وتسبح ببطء ، ستتحول أجسامها بالكامل إلى تشي نص ، حتى أسياد الغو الخالدين ، بدون طرق محددة ، لا يمكنهم التقاطها ، يمكنهم المشاهدة عبثا.
عندما أتى فانغ يوان إلى هنا ، انزعج الشبوط الأدبي ، وتحول إلى تشي نص أثناء تحركه ، منتشرًا في الماء.
شفاه فانغ يوان تلتف في ابتسامة واثقة ، يمكن لالغو الخالد سحب المياه التحكم في تدفق المياه. طالما أن الشبوط الأدبي لم يترك البركة ، فقد كانت جيدة مثل الصيد.
ولكن عندما كان على وشك القيام بخطوته ، ظهر سيد غو خالد من المسار الشيطاني ، يرتفع في الهواء.
“أيها الأكبر ، يرجى الانتظار ، لقد تم بالفعل شغل نقطة الموارد هذه من قبلي.” كان هذا سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني رقيقًا ، ابتسم عندما تحدث، لقد كان في المرتبة السادسة فقط ، لكن لم يكن لديه خوف عند مواجهة فانغ يوان.
“من أنت؟” لم يتغير تعبير فانغ يوان.
“هذا المبتدئ هو تشو بينغ.” سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني قد حطم قبضتيه.
ضحك فانغ يوان بشكل شرير ، مهددًا: ” الصغير تشو بينغ ، لديك شجاعة ، وتتجرأ على الوقوف في طريقي. مع مستوى زراعتك ، لا يمكنك التحدث معي عن القواعد “.
ابتسم سيد الغو الخالد من المسار الشيطاني ، تشو بينغ ، بدلاً من ذلك: “لا ، لا ، أنا غير قادر بطبيعة الحال على هزيمة الأكبر. ولكن لدي بعض الأفكار في الطيران ، لدي حركات قاتلة خالدة. حتى العالم غير المقيد ، وهي تشنغ ، والجنية لو ياو لا يمكنهم الإمساك بي. إذا كان الأكبر يريد الشبوط الأدبي ، يمكنك التجارة معي. خلاف ذلك ، على الرغم من أنني لا أستطيع هزيمة الأكبر ، يمكنني تدمير هذا التجمع في لحظة “.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “هل تعتقد أنه بالاختباء تحت الماء ، لا يمكنني فعل أي شيء لك؟ الغو الخالد سحب المياه! ”
كان فانغ يوان صامتًا ، ولمعت عيناه بضوء لا يرحم عندما لاحظ تشو بينغ.
كان تشو بينغ غير متأثر ، وكان هادئًا بسبب بطاقته الرابحة.
لحسن الحظ ، كان لديه سحب المياه ، وإلا ، فلن يكون لديه أي طريقة لجمع مثل هذه الكمية القيمة والضخمة من الموارد.
بلوب!
مهاجمة المنطقة المحظورة ، البحر الآسر ، سيخلق هياجًا كبيرًا ، كيف يمكن أن يخفيه عن أشخاص مثل بي شوي هان؟
كانت هذه هي ميزة سيد الغو الخالد الماهر في الحركة ، وهم غالبًا ما يكونون في وضع لا يمكنهم فيه الخسارة ، يمكنهم التحدث إلى المعارضين بمستوى زراعة أعلى أو قوة معركة أكبر بسهولة.
بوم بوم بوم …
على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه الحركة القاتلة الخالدة الذات اللامعدودة ، إلا أنه كان يفتقر إلى جانب الحركة. حتى مع غو قوة نسر التاج الحديدي الخالد ، مع أجنحة الخفاش الصلبة الحقيقية ، التي لم تكن حركة قاتلة خالدة ، كانت أقل شأنا من أساليب تشو بينغ.
“جيد جدا ، تشو بينغ ، سأتذكرك . أتمنى لكم التوفيق في حراسة هذا المكان باستمرار ، وعدم الوقوع في يدي من الآن فصاعدا “. غادر فانغ يوان وراء التهديد .
سمع تشو بينغ هذا واختفت ابتسامته ، غير لهجته: “أيها الأكبر ، هل هذا ضروري؟ هذا المبتدئ يريد فقط صفقة. طلبي ليس كثيرًا أيضًا … ”
أو بشكل أكثر دقة ، كان ذلك بسبب أن هذه البركة كانت تربى فيها مجموعة من الأسماك الغريبة – الشبوط الأدبي.
لكن فانغ يوان لم يستمع إلى تشو بينغ ، كان جسده مثل البرق بينما سافر بسرعة إلى مكان آخر.
كان ذلك بسبب أن هذا الربح كان ضخمًا جدًا ، فقد تحرك أسياد الغو الخالدون بشكل كبير ، حتى إذا كان هناك مجرد أثر للأمل ، فسوف يتمسكون به بشدة!
بعد أن ودع فانغ يوان هي لو لان والجنية لي شان ، لم يمض وقتًا طويلاً قبل أن يجد هذه البركة العميقة.
مهاجمة المنطقة المحظورة ، البحر الآسر ، سيخلق هياجًا كبيرًا ، كيف يمكن أن يخفيه عن أشخاص مثل بي شوي هان؟
تشو بينغ عبس ، شعر بذهول قليلا ، أساء بلا قصد إلى سيد غو خالد قوي وغامض ، شعر بعدم الارتياح للغاية.
الأهم من ذلك ، كانت كلمات فانغ يوان تهاجم ضعف تشو بينغ –
أو بشكل أكثر دقة ، كان ذلك بسبب أن هذه البركة كانت تربى فيها مجموعة من الأسماك الغريبة – الشبوط الأدبي.
لم يستطع البقاء هنا إلى الأبد لرعاية الشبوط الأدبي.
قفزت سمكة التنين الضخمة من الماء ، وكانت عيونها حمراء اللون عندما اندفعت نحو فانغ يوان.
“اللعنة ، ليس لدي طريقة لجمع هذه المجموعة من الشبوط الأدبي!” نظر تشو بينغ إلى البركة العميقة وهو يثبت قدمه ، محبطًا للغاية.
(وكما نقول نحن في الجزائر “ربح غير العيب” )
تم تغذية أشكال الحياة هذه في المعدة ولديها فرصة متزايدة لتصبح غو.
ترك فانغ يوان تشو بينغ وطار بسرعة نحو وجهته التالية.
ارتجف جسد فانغ يوان ، مدد يديه اليسرى واليمنى وهو يمسك ببطء في البركة العميقة ، التي كانت واسعى مثل البحيرة ، من بعيد.
بعد أن طار مسافة كبيرة ، هبط ، ونظر إلى البركة العميقة تحته ، كان لديه تعبير بهيج.
ضحك فانغ يوان بشكل شرير ، مهددًا: ” الصغير تشو بينغ ، لديك شجاعة ، وتتجرأ على الوقوف في طريقي. مع مستوى زراعتك ، لا يمكنك التحدث معي عن القواعد “.
> لقد سجلت التفاصيل ، جعلت الجبل الصغير أكثر جاذبية.
لم تكن هذه البركة العميقة كبيرة ولا صغيرة ، كان هناك مجموعة سمكية في الداخل.
كان هذا النوع من الأسماك مشابهًا للسمك الذهبي ، وكان له بطن مستدير ورأس مدبب صغير وذيل. ومع ذلك ، لم تكن ملونة زاهية مثل السمكة الذهبية وكان معظمها أبيض حليبي. كما لم يكن له ذيل وزعانف متموجة ، وكان ذيله صغيرًا ورائعًا.
عندما تحركت الأسماك ، لم تذهب إلى اليسار ، إلى اليمين ، إلى الأمام أو الخلف ، كانت تطفو فقط لأعلى ولأسفل ، تشبه بالونات تتحرك في الماء.
كان من الصعب صيد الشبوط الأدبي ، وكان عدده منخفضًا ، حتى في البحر الشرقي ، وكان نادرًا جدًا.
هذا النوع من الأسماك كان شيئًا رعاه فانغ يوان من قبل ، كان عبارة عن سمكة فقاعة هوائية.
ولكن بسبب مواجهة فانغ يوان للصعوبات ، ونقص التمويل ، كان عليه بيع مجموعة أسماك الفقاعات الهوائية التي كان يجمعها لبعض الوقت ، للحصول على الأموال التي يحتاجها بشدة.
لم يستطع البقاء هنا إلى الأبد لرعاية الشبوط الأدبي.
يمكن أن تأكل أسماك الفقاعة الهوائية الديدان العادية والحشرات واليرقات وما إلى ذلك ، وهضم جزء منها أثناء تخزين الباقي كاحتياطي في معدتها.
تم تغذية أشكال الحياة هذه في المعدة ولديها فرصة متزايدة لتصبح غو.
هذه الدفعة من سمك التنين كانت كبيرة جدًا ، كان هناك ما يقرب من مليون منهم.
مهاجمة المنطقة المحظورة ، البحر الآسر ، سيخلق هياجًا كبيرًا ، كيف يمكن أن يخفيه عن أشخاص مثل بي شوي هان؟
وبالتالي ، يمكن أن تزيد أسماك الفقاعات الهوائية من إنتاج ديدان الغو. خلال الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، كان بضاعة مطلوبة بشدة بين أسياد الغو الخالدين.
ترك فانغ يوان تشو بينغ وطار بسرعة نحو وجهته التالية.
“جيد جدا ، تشو بينغ ، سأتذكرك . أتمنى لكم التوفيق في حراسة هذا المكان باستمرار ، وعدم الوقوع في يدي من الآن فصاعدا “. غادر فانغ يوان وراء التهديد .
“إن مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه ذات حجم كبير جدًا ، من حيث السعر في سماء الكنوز الصفراء ، فهي نصف وحش ذئب زعانف القرش المقفر!” فحص فانغ يوان ، عندما رأى أنه لا يوجد سيد غو خالد ظهر مثل تشو بينغ ، قام على الفور بحركته واستخدم الغو الخالد سحب المياه لأخذ جميع أسماك الفقاعات الهوائية.
مهاجمة المنطقة المحظورة ، البحر الآسر ، سيخلق هياجًا كبيرًا ، كيف يمكن أن يخفيه عن أشخاص مثل بي شوي هان؟
كانت مجموعة أسماك الفقاعة الهوائية هذه هي الثالثة من حيث القيمة بين أرباح فانغ يوان.
هذا النوع من الأسماك كان شيئًا رعاه فانغ يوان من قبل ، كان عبارة عن سمكة فقاعة هوائية.
“أنتم عصابة من اللصوص! سرق بوقاحة مقر قبيلة دونغ فانغ !! ” في هذا الوقت ، يمكن سماع صرخات دونغ فانغ تشانغ فان الغاضبة على كامل أرض بركة اليشم المباركة.
تم زرع الغابة بأكملها من أجل هذا التجمع.
انفجر العالم غير المقيد وصرخ على الفور: “اللص القديم دونغ فانغ ، استعد لتفقد حياة كلبك !!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
