تهديد داخلي ، معركة فوضوية ، تقدم أو تراجع
الفصل 794: تهديد داخلي ، معركة فوضوية ، تقدم أو تراجع
كان على دونغ فانغ تشانغ فان أن يولي اهتماما كاملا للمعركة عندما يحارب العالم غير المقيد. تسببت لحظة من الإهمال في اندلاع الخطر الداخلي ، مما أدى إلى ردة فعل قوية.
بعد اتخاذ قراره ، نهض العالم غير المقيد ، وصاح: “قاتلوا! العدو هو مجرد شخص واحد ، أي شخص يخاف يمكنه المغادرة . “
من بينهم ، كان التهديد من العالم غير المقيد هو الأكبر ، حيث تحرك دون عوائق حول بحر ضوء النجوم ، حيث تحطمت التفككات الألف عبر جميع العقبات.
“حسنا ، سوف نتبع اللورد!”
“أنت تعني؟” تألقت نظرات هي لو لان و الجنية لي شان بشكل مشرق حيث فهموا المعنى الكامن وراء هذه الكلمات.
“جدير حقًا بلقب العالم غير المقيد ، معك هنا ، من يخشى دونغ فانغ يو ليانغ؟”
تم تحويل أجساد وأرواح أسياد الغو الخالدين الثمانية بالفعل إلى العدم قبل المحنة التي تهز السماء. لكنهم تعرضوا للخيانة ، وخلقوا الكراهية تجاه دونغ فانغ تشانغ فان التي تم الاحتفاظ بها في إرادتهم وأوهامهم.
صاحت مجموعة أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني .
“حسنا ، سوف نتبع اللورد!”
قام العالم غير المقيد بنقر كمه واستخدام حركته القاتلة ، وتم إزالة ضوء النجوم العالق من حوله عندما هاجم دونغ فانغ يو ليانغ.
كانت لديه تكهنات غامضة حول هوية فانغ يوان وكان ينتظر فانغ يوان للقفز إلى ساحة المعركة.
“تعال.” لم يكن دونغ فانغ يو ليانغ على الأقل خائفاً من قوة العالم غير المقيد ، لم يتراجع بل تقدم ، غارقا في ضوء النجوم.
“حقا. كم عدد أسياد الغو الخالدين لدى قبيلة دونغ فانغ؟ حتى لو بقيت بعض القوة الخفية ، فإن المقر الرئيسي لقبيلة دونغ فانغ سيظل في أضعف حالاته طوال الوقت. فقط فكر في الأمر ، تراكم القوة الخارقة للمنطقة … “تحدث فانغ يوان على مهل ، لكن كلماته أشعلت النيران في قلوب هي لو لان والجنية لي شان.
لفترة من الوقت ، أضاء ضوء النجوم كما لو كان بحرًا من النجوم ، يتصاعد ويتدحرج بلا نهاية.
ومع ذلك ، ربما كان قد حافظ على حياته ، لكن دونغ فانغ تشانغ فان بدا شاحبًا وكان لديه تعبير قبيح.
كان دونغ فانغ يو ليانغ مثل سيد النجوم حيث قام بمناورة ضوء النجوم اللانهائي ، ورفع موجات مهيبة من النجوم لمحاربة مجموعة بنفسه!
صاحت مجموعة أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني .
تأرجحت النجوم وتطايرت شظايا الضوء في كل مكان.
“تعال.” لم يكن دونغ فانغ يو ليانغ على الأقل خائفاً من قوة العالم غير المقيد ، لم يتراجع بل تقدم ، غارقا في ضوء النجوم.
كان دونغ فانغ يو ليانغ يفاق عددًا في البداية وكان الوضع خطيرًا. ولكن مع مرور الوقت ، استمر ضوء النجوم في الزيادة بسرعة ، تقريبًا يملأ المساحة بأكملها.
كان دونغ فانغ يو ليانغ مثل سيد النجوم حيث قام بمناورة ضوء النجوم اللانهائي ، ورفع موجات مهيبة من النجوم لمحاربة مجموعة بنفسه!
حجب ضوء النجوم الرؤية وجعل التعاون صعبًا ، بينما غزت أفكار النجوم العقول مما تسبب لأسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني لارتكاب أخطاء متكررة. مع تحول الوضع إلى مزيد من الفوضى ، كانت ميزة دونغ فانغ يو ليانغ تتزايد.
ومع ذلك ، استعاد دونغ فانغ تشانغ فان السيطرة مرة أخرى وتهرب بفارق ضئيل من التفككات الألف.
أصيب العديد من أسياد الغو الخالدين عن طريق الخطأ عدة مرات ، وبالتدريج ، لم يجرؤوا على التعاون ، واختاروا القتال بمفردهم ، مما زاد من الضغط على دونغ فانغ يو ليانغ.
يمكن القول أن دونغ فانغ تشانغ فان كان يسير حول أبواب الجحيم ، بالكاد تمسك بالحياة. وبدون اللورد القديم كان يانغ ، ربما مات مرة أخرى.
فقط العالم غير المقيد كان قادرًا على المناورة بمهارة حول العقبات ، وكان أقوى منافس لـ دونغ فانغ يو ليانغ. كان دونغ فانغ يو ليانغ يتهرب منه منذ البداية ، ولم يجرؤ على القتال مباشرة مع العالم غير المقيد.
ارتفع اللهب ، وارتفع الجحيم المشتعل وهجم العالم غير المقيد. في مواجهة خبير من الدرجة السابعة ، لم يكن أمام العالم غير المقيد أي خيار سوى تقسيم انتباهه.
تصاعد غضب العالم غير المقيد عندما تعرقل بشكل متكرر بسبب المسار الشيطاني الآخرين من أسياد الغو الخالدين: “هذا دونغ فانغ يو ليانغ زلق للغاية ، إنه شاب للغاية ولكنه ماكر مثل دونغ فانغ تشانغ فان في ذلك الوقت! إنه لا يظهر أي عيوب ، وكأنه يتلاعب بهذه الحركة القاتلة منذ ولادته! هل ميراث دونغ فانغ تشانغ فان سحري للغاية؟ “
تأرجحت النجوم وتطايرت شظايا الضوء في كل مكان.
ليس بعيدًا جدًا ، فقد صدم اللورد القديم كان يانغ داخليًا بقوة يراعات النجوم العديدة. بقي مختبئا طوال الوقت ، يشفي نفسه بهدوء. من حين لآخر ، كان يحدق بشكل غريب في فانغ يوان والمجموعة على حافة ساحة المعركة.
دق عقل اللورد كان يانغ صافرات الإنذار وسرعان ما أطلق قبضته وهو يتراجع.
كانت لديه تكهنات غامضة حول هوية فانغ يوان وكان ينتظر فانغ يوان للقفز إلى ساحة المعركة.
ومع ذلك ، استعاد دونغ فانغ تشانغ فان السيطرة مرة أخرى وتهرب بفارق ضئيل من التفككات الألف.
لم يتفوق في ملاحقة الأعداء ، ولكن بمساعدة يراعات النجوم اللامعدودة ، سيكون لديه فرصة متزايدة بشكل كبير لالتقاط فانغ يوان.
ظهر الخوف المستمر على وجهه بشكل لا مفر منه.
ومع ذلك ، منذ البداية ، وقف فانغ يوان فقط ، متطلعًا دون رفع إصبع ، مما تسبب في شعور اللورد القديم كان يانغ بالقلق وأجبره على تحمل الانتظار بصبر.
“جدير حقًا بلقب العالم غير المقيد ، معك هنا ، من يخشى دونغ فانغ يو ليانغ؟”
الحركة القاتلة الخالدة – التفككات الألف !
كان لديه بالفعل نية التراجع. قد يكون الوضع في حالة فوضى الآن ، لكن ظروفهم لم تسمح لهم بالقيام بما يحلو لهم. حتى لو كان بإمكانهم استخدام نقاط قوتهم الكاملة ، لم تكن القوة الثلاثية مجتمعة كافية للسيطرة على ساحة المعركة بأكملها والتحكم في حياة ووفيات جميع الحاضرين.
لا يمكن للباحث غير المقيد خوض معركة طويلة ، وذلك باستخدام حركته القاتلة لبطاقة رابحة.
ومع ذلك ، كانت المحنة السماوية والكارثة الأرضية مرعبة للغاية ، متجاوزة تقدير دونغ فانغ تشانغ فان. لقد أدى ذلك إلى موقف خطير وفي اللحظة الحاسمة بين الحياة والموت ، لم يكن أمام دونغ فانغ تشانغ فان أي خيار سوى تخطي بعض خطوات تخفيف الحجاب الدموي ونقل النوى الأصلية المستخرجة مباشرة إلى جسد دونغ فانغ يو ليانغ.
ضحك دونغ فانغ يو ليانغ ، بالفعل على أهبة الاستعداد ضد هذه الحركة ، تمايل جسده برشاقة مثل الفراشة ، متهربًا من الأشعة القادمة من النظرة.
وهكذا ، كان رد الفعل العكسي قد أرسله تقريبًا إلى موته تحت التفككات الألف .
ولكن في هذه اللحظة ، توقف دونغ فانغ يو ليانغ فجأة ، صخب دونغ فانغ وان شيو داخله: “أيها الوغد العجوز ، سأخذك معي!”
“أنت تعني؟” تألقت نظرات هي لو لان و الجنية لي شان بشكل مشرق حيث فهموا المعنى الكامن وراء هذه الكلمات.
فجأة ، غيّر “دونغ فانغ يو ليانغ” الاتجاهات واندفع مباشرة نحو الحركة القاتلة التفككات الألف .
اجتاز المحنة وتقدم إلى سيد الغو الخالد. لكن الفتحة الخالدة الجديدة كانت تحتوي على إرادة أسياد الغو الخالدين الثمانية وتم ملؤها بالهالات.
كان هذا التغيير يفوق توقعات أي شخص.
كان الوضع الغريب والمربك يفوق توقعاتهم.
كانت قوة التفككات الألف مطبوعة بعمق في أذهان الجميع ، حيث كان اندفاع “دونغ فانغ يو ليانغ” مباشرة هو أمر انتحاري!
في اللحظة التالية ، استخدم دونغ فانغ يو ليانغ حركة قاتلة قوية ضد مساعده ، اللورد القديم كان يانغ.
لفترة من الوقت كان الجميع مندهشًا ولم يستطع الرد.
على هذه الحدود بين الحياة والموت ، صاح اللورد العجوز كان يانغ ولم يكن لديه وقت لمواصلة الشفاء ، أظهر نفسه لإنقاذ دونغ فانغ يو ليانغ.
حتى العالم غير المقيد أصيب بالغبطة عندما نظر إلى اندفاع “دونغ فانغ يو ليانغ” في حركته القاتلة.
كانت لديه تكهنات غامضة حول هوية فانغ يوان وكان ينتظر فانغ يوان للقفز إلى ساحة المعركة.
ضوء التفككات الالف يلمع على رأس دونغ فانغ يو ليانغ ، في لحظة ، دمر شعر دونغ فانغ يو ليانغ ، ثم ذابت جمجمته ، مع اقتراب الأشعة من دماغه.
في اللحظة التالية ، استخدم دونغ فانغ يو ليانغ حركة قاتلة قوية ضد مساعده ، اللورد القديم كان يانغ.
على هذه الحدود بين الحياة والموت ، صاح اللورد العجوز كان يانغ ولم يكن لديه وقت لمواصلة الشفاء ، أظهر نفسه لإنقاذ دونغ فانغ يو ليانغ.
كان دونغ فانغ يو ليانغ يفاق عددًا في البداية وكان الوضع خطيرًا. ولكن مع مرور الوقت ، استمر ضوء النجوم في الزيادة بسرعة ، تقريبًا يملأ المساحة بأكملها.
هاجم بينما كان يدافع أيضا.
في الأصل ، خدع دونغ فانغ تشانغ فان أسياد الغو الخالدين الثمانية لقبيلة دونغ فانغ واستخدم تشكيل الوهم لاستخراج النوى الأصلية ذات الفتحة الخالدة.
ارتفع اللهب ، وارتفع الجحيم المشتعل وهجم العالم غير المقيد. في مواجهة خبير من الدرجة السابعة ، لم يكن أمام العالم غير المقيد أي خيار سوى تقسيم انتباهه.
لفترة من الوقت كان الجميع مندهشًا ولم يستطع الرد.
كما حدث ، كان اللورد القديم كان يانغ قادرًا على سحب دونغ فانغ يو ليانغ.
تصاعد غضب العالم غير المقيد عندما تعرقل بشكل متكرر بسبب المسار الشيطاني الآخرين من أسياد الغو الخالدين: “هذا دونغ فانغ يو ليانغ زلق للغاية ، إنه شاب للغاية ولكنه ماكر مثل دونغ فانغ تشانغ فان في ذلك الوقت! إنه لا يظهر أي عيوب ، وكأنه يتلاعب بهذه الحركة القاتلة منذ ولادته! هل ميراث دونغ فانغ تشانغ فان سحري للغاية؟ “
اخترقت جمجمة دونغ فانغ يو ليانغ وعانى دماغه تقريبًا من ضرر شديد. في هذه اللحظة ، ظهرت أفكار نجوم لا حصر لها مثل نافورة نحو الخارج من خلال الثقب في الجمجمة.
بعد اتخاذ قراره ، نهض العالم غير المقيد ، وصاح: “قاتلوا! العدو هو مجرد شخص واحد ، أي شخص يخاف يمكنه المغادرة . “
بعد أن تم إنقاذه من قبل اللورد القديم كان يانغ ، أصبح تعبير دونغ فانغ يو ليانغ هادئًا ، مما يمثل أن روح دونغ فانغ تشانغ فان استعادت السيطرة على الجسد.
من بينهم ، كان التهديد من العالم غير المقيد هو الأكبر ، حيث تحرك دون عوائق حول بحر ضوء النجوم ، حيث تحطمت التفككات الألف عبر جميع العقبات.
ظهر الخوف المستمر على وجهه بشكل لا مفر منه.
وهكذا ، استخدم دونغ فانغ تشانغ فان الغو الخالد دم الحيض لتحويل هذه النوى الأصلية إلى حجاب دم. ثم استخدم الهجمات من أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني لتخفيف وإزالة الشوائب التي كانت الوصايا والهالات من أسياد الغو الخالدين الثمانية.
لو كان هناك تأخير بسيط ، لكان دماغ دونغ فانغ يو ليانغ قد تفكك بالكامل.
يراعات النجوم اللامعدودة التي هاجمت ودافعت بدورها كانت تحلق الآن بشكل فوضوي. انخفض الضغط على أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني بشكل كبير ، واندفعوا نحو دونغ فانغ يو ليانغ واحدًا تلو الآخر.
يمكن القول أن دونغ فانغ تشانغ فان كان يسير حول أبواب الجحيم ، بالكاد تمسك بالحياة. وبدون اللورد القديم كان يانغ ، ربما مات مرة أخرى.
فقط العالم غير المقيد كان قادرًا على المناورة بمهارة حول العقبات ، وكان أقوى منافس لـ دونغ فانغ يو ليانغ. كان دونغ فانغ يو ليانغ يتهرب منه منذ البداية ، ولم يجرؤ على القتال مباشرة مع العالم غير المقيد.
“ماذا حدث؟!” تراجع اللورد القديم كان يانغ بينما كان يسحب دونغ فانغ تشانغ فان وصاح في الأخير ، لا يزال قلبه خافتًا.
“تعال.” لم يكن دونغ فانغ يو ليانغ على الأقل خائفاً من قوة العالم غير المقيد ، لم يتراجع بل تقدم ، غارقا في ضوء النجوم.
وقد شرح له دونغ فانغ تشانغ فان معظم تقنيات الحيازة له ، ولكن بقيت بعض الخطوات النهائية الحاسمة دون إفشاء من قبل دونغ فانغ تشانغ فان.
“الوغد العجوز تشانغ فان ، أيها الوغد عديم الشرف ، تخطط ضد أسياد الغو الخالدين لقبيلتك من أجل ولادتك! صاح دونغ فانغ يو ليانغ بغضب ، لكنه لم يكن بصوته السابق ، بل كان صوت دونغ فانغ يي كونغ.
وهكذا ، كان اللورد القديم كان يانغ غير مستعد على الإطلاق لرؤية وفاة دونغ فانغ تشانغ فان.
ارتفع اللهب ، وارتفع الجحيم المشتعل وهجم العالم غير المقيد. في مواجهة خبير من الدرجة السابعة ، لم يكن أمام العالم غير المقيد أي خيار سوى تقسيم انتباهه.
دونغ فانغ تشانغ فان عمد هذه إلى الخلف كتأمين ضد اللورد القديم كان يانغ ، تم عرض التأثيرات الآن.
ارتفع اللهب ، وارتفع الجحيم المشتعل وهجم العالم غير المقيد. في مواجهة خبير من الدرجة السابعة ، لم يكن أمام العالم غير المقيد أي خيار سوى تقسيم انتباهه.
ومع ذلك ، ربما كان قد حافظ على حياته ، لكن دونغ فانغ تشانغ فان بدا شاحبًا وكان لديه تعبير قبيح.
بعد أن تم إنقاذه من قبل اللورد القديم كان يانغ ، أصبح تعبير دونغ فانغ يو ليانغ هادئًا ، مما يمثل أن روح دونغ فانغ تشانغ فان استعادت السيطرة على الجسد.
كانت هذه السلسلة من الأحداث لأنه صعد على عجل إلى خالد وكانت الآثار الجانبية للنضال ضد المحنة البرق.
ومع ذلك ، كانت المحنة السماوية والكارثة الأرضية مرعبة للغاية ، متجاوزة تقدير دونغ فانغ تشانغ فان. لقد أدى ذلك إلى موقف خطير وفي اللحظة الحاسمة بين الحياة والموت ، لم يكن أمام دونغ فانغ تشانغ فان أي خيار سوى تخطي بعض خطوات تخفيف الحجاب الدموي ونقل النوى الأصلية المستخرجة مباشرة إلى جسد دونغ فانغ يو ليانغ.
في الأصل ، خدع دونغ فانغ تشانغ فان أسياد الغو الخالدين الثمانية لقبيلة دونغ فانغ واستخدم تشكيل الوهم لاستخراج النوى الأصلية ذات الفتحة الخالدة.
تلمع عيون العالم غير المقيد بضوء ساطع ، وانتقل للقتل مرة أخرى. كان رد فعله على الفور واستخدم الحركة القاتلة التفككات الألف ، موجهة مرة أخرى إلى دونغ فانغ يو ليانغ.
لكن هذه النوى احتوت على إرادة وهالات أسياد الغو الخالدين الثمانية ، ولا يمكن نقلها مباشرة إلى جسد دونغ فانغ يو ليانغ.
كانت قوة التفككات الألف مطبوعة بعمق في أذهان الجميع ، حيث كان اندفاع “دونغ فانغ يو ليانغ” مباشرة هو أمر انتحاري!
وهكذا ، استخدم دونغ فانغ تشانغ فان الغو الخالد دم الحيض لتحويل هذه النوى الأصلية إلى حجاب دم. ثم استخدم الهجمات من أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني لتخفيف وإزالة الشوائب التي كانت الوصايا والهالات من أسياد الغو الخالدين الثمانية.
ابتسم فانغ يوان: “أعني أنه يجب علينا التراجع وكذلك التقدم. لم تكتشف أن كلتاكما أن دونغ فانغ يو ليانغ فقد السيطرة بالفعل أكثر من اثنتي عشرة مرة في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، بشكل عام ، يجب أن يكون ذلك بسبب إرادة الثمانية من أسياد الغو الخالدين التي تسبب المشاكل. “
بعد ذلك ، سينقل دونغ فانغ تشانغ فان النوى الأصلية ذات الفتحة الخالدة المنقاة إلى جسم دونغ فانغ يو ليانغ ، والذي كان من المفترض ألا يؤدي إلى أي آثار جانبية.
كان الوضع الغريب والمربك يفوق توقعاتهم.
ومع ذلك ، كانت المحنة السماوية والكارثة الأرضية مرعبة للغاية ، متجاوزة تقدير دونغ فانغ تشانغ فان. لقد أدى ذلك إلى موقف خطير وفي اللحظة الحاسمة بين الحياة والموت ، لم يكن أمام دونغ فانغ تشانغ فان أي خيار سوى تخطي بعض خطوات تخفيف الحجاب الدموي ونقل النوى الأصلية المستخرجة مباشرة إلى جسد دونغ فانغ يو ليانغ.
ظهر الخوف المستمر على وجهه بشكل لا مفر منه.
اجتاز المحنة وتقدم إلى سيد الغو الخالد. لكن الفتحة الخالدة الجديدة كانت تحتوي على إرادة أسياد الغو الخالدين الثمانية وتم ملؤها بالهالات.
حجب ضوء النجوم الرؤية وجعل التعاون صعبًا ، بينما غزت أفكار النجوم العقول مما تسبب لأسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني لارتكاب أخطاء متكررة. مع تحول الوضع إلى مزيد من الفوضى ، كانت ميزة دونغ فانغ يو ليانغ تتزايد.
تم تحويل أجساد وأرواح أسياد الغو الخالدين الثمانية بالفعل إلى العدم قبل المحنة التي تهز السماء. لكنهم تعرضوا للخيانة ، وخلقوا الكراهية تجاه دونغ فانغ تشانغ فان التي تم الاحتفاظ بها في إرادتهم وأوهامهم.
لفترة من الوقت كان الجميع مندهشًا ولم يستطع الرد.
كان على دونغ فانغ تشانغ فان أن يولي اهتماما كاملا للمعركة عندما يحارب العالم غير المقيد. تسببت لحظة من الإهمال في اندلاع الخطر الداخلي ، مما أدى إلى ردة فعل قوية.
“ماذا؟ هذا مزعج “. هي لو لان عبوس. تم ربطها وفانغ يوان بنفس القارب ، وتم ربط مكاسبهما وخسائرهما معًا. إذا تم الكشف عن فانغ يوان ، فإنها ستكون أيضا في خطر.
كان دونغ فانغ تشانغ فان يتوقع ذلك ، ولكن خلال رد الفعل العكسي ، اكتشف أن تقديراته السابقة كانت متفائلة للغاية. كانت قوة الإرادة المتراكمة في فتحته الخالدة تتجاوز توقعاته.
فقط العالم غير المقيد كان قادرًا على المناورة بمهارة حول العقبات ، وكان أقوى منافس لـ دونغ فانغ يو ليانغ. كان دونغ فانغ يو ليانغ يتهرب منه منذ البداية ، ولم يجرؤ على القتال مباشرة مع العالم غير المقيد.
وهكذا ، كان رد الفعل العكسي قد أرسله تقريبًا إلى موته تحت التفككات الألف .
ارتفع اللهب ، وارتفع الجحيم المشتعل وهجم العالم غير المقيد. في مواجهة خبير من الدرجة السابعة ، لم يكن أمام العالم غير المقيد أي خيار سوى تقسيم انتباهه.
تنهد دونغ فانغ تشانغ فان تنهدًا وكان على وشك شرح الأمور للورد العجوز كان يانغ ، عندما فجأة انحرف وجهه إلى تعبير شرس.
ضحك دونغ فانغ يو ليانغ ، بالفعل على أهبة الاستعداد ضد هذه الحركة ، تمايل جسده برشاقة مثل الفراشة ، متهربًا من الأشعة القادمة من النظرة.
دق عقل اللورد كان يانغ صافرات الإنذار وسرعان ما أطلق قبضته وهو يتراجع.
كانت هذه السلسلة من الأحداث لأنه صعد على عجل إلى خالد وكانت الآثار الجانبية للنضال ضد المحنة البرق.
في اللحظة التالية ، استخدم دونغ فانغ يو ليانغ حركة قاتلة قوية ضد مساعده ، اللورد القديم كان يانغ.
تم تحويل أجساد وأرواح أسياد الغو الخالدين الثمانية بالفعل إلى العدم قبل المحنة التي تهز السماء. لكنهم تعرضوا للخيانة ، وخلقوا الكراهية تجاه دونغ فانغ تشانغ فان التي تم الاحتفاظ بها في إرادتهم وأوهامهم.
لحسن الحظ ، كان اللورد القديم كان يانغ متيقظًا ، حيث ضرب هجوم دونغ فانغ يو ليانغ الهواء الفارغ.
لم يتفوق في ملاحقة الأعداء ، ولكن بمساعدة يراعات النجوم اللامعدودة ، سيكون لديه فرصة متزايدة بشكل كبير لالتقاط فانغ يوان.
“الوغد العجوز تشانغ فان ، أيها الوغد عديم الشرف ، تخطط ضد أسياد الغو الخالدين لقبيلتك من أجل ولادتك! صاح دونغ فانغ يو ليانغ بغضب ، لكنه لم يكن بصوته السابق ، بل كان صوت دونغ فانغ يي كونغ.
الحركة القاتلة الخالدة – التفككات الألف !
مثل هذا التغيير الغريب أربك الجميع.
“حسنا ، سوف نتبع اللورد!”
تلمع عيون العالم غير المقيد بضوء ساطع ، وانتقل للقتل مرة أخرى. كان رد فعله على الفور واستخدم الحركة القاتلة التفككات الألف ، موجهة مرة أخرى إلى دونغ فانغ يو ليانغ.
كان على دونغ فانغ تشانغ فان أن يولي اهتماما كاملا للمعركة عندما يحارب العالم غير المقيد. تسببت لحظة من الإهمال في اندلاع الخطر الداخلي ، مما أدى إلى ردة فعل قوية.
ومع ذلك ، استعاد دونغ فانغ تشانغ فان السيطرة مرة أخرى وتهرب بفارق ضئيل من التفككات الألف.
لفترة من الوقت كان الجميع مندهشًا ولم يستطع الرد.
السيناريو الجيد لم يدم طويلاً ، فإرادة أخرى من قبيلة أسياد الغو الخالدين من قبيلة دونغ فانغ سيطرت بالقوة على الجسم ، وتصرخ وتطلب الموت من تلقاء نفسها.
في الأصل ، خدع دونغ فانغ تشانغ فان أسياد الغو الخالدين الثمانية لقبيلة دونغ فانغ واستخدم تشكيل الوهم لاستخراج النوى الأصلية ذات الفتحة الخالدة.
لم يكن أمام اللورد القديم كان يانغ أي خيار سوى إنقاذ دونغ فانغ تشانغ فان من الخطر مرة أخرى.
لقد تغير وضع المعركة.
“حسنا ، سوف نتبع اللورد!”
يراعات النجوم اللامعدودة التي هاجمت ودافعت بدورها كانت تحلق الآن بشكل فوضوي. انخفض الضغط على أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني بشكل كبير ، واندفعوا نحو دونغ فانغ يو ليانغ واحدًا تلو الآخر.
كان دونغ فانغ يو ليانغ يعاني أحيانًا من ردة الفعل من سيد غو خالد معين من قبيلة دونغ فانغ ، مما تسبب في بعض الأحيان في مهاجمة اللورد القديم كان يانغ أو حتى البحث عن الموت ، ولكن في أوقات أخرى كان دونغ فانغ تشانغ فان قادرًا على استعادة السيطرة ومحاربة أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني ، في محاولة لتصحيح الوضع.
من بينهم ، كان التهديد من العالم غير المقيد هو الأكبر ، حيث تحرك دون عوائق حول بحر ضوء النجوم ، حيث تحطمت التفككات الألف عبر جميع العقبات.
كانت لديه تكهنات غامضة حول هوية فانغ يوان وكان ينتظر فانغ يوان للقفز إلى ساحة المعركة.
لكن دونغ فانغ تشانغ فان حصل على مساعدة اللورد القديم كان يانغ. كان اللورد القديم كان يانغ خبيرًا في الطوائف القديمة في القارة الوسطى وكان له أسس عميقة. كانت حركته القاتلة الخالدة ، نار مطاردة الحياة ، مزعجة إلى حد ما ، حيث أعاقت العالم غير المقيد.
لقد تغير وضع المعركة.
كان دونغ فانغ يو ليانغ يعاني أحيانًا من ردة الفعل من سيد غو خالد معين من قبيلة دونغ فانغ ، مما تسبب في بعض الأحيان في مهاجمة اللورد القديم كان يانغ أو حتى البحث عن الموت ، ولكن في أوقات أخرى كان دونغ فانغ تشانغ فان قادرًا على استعادة السيطرة ومحاربة أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني ، في محاولة لتصحيح الوضع.
ابتسم فانغ يوان: “أعني أنه يجب علينا التراجع وكذلك التقدم. لم تكتشف أن كلتاكما أن دونغ فانغ يو ليانغ فقد السيطرة بالفعل أكثر من اثنتي عشرة مرة في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، بشكل عام ، يجب أن يكون ذلك بسبب إرادة الثمانية من أسياد الغو الخالدين التي تسبب المشاكل. “
ومع ذلك ، بالنظر إلى كل الأشياء ، لا يمكن أن تتجنب حالة المعركة الفوضى.
كان دونغ فانغ يو ليانغ مثل سيد النجوم حيث قام بمناورة ضوء النجوم اللانهائي ، ورفع موجات مهيبة من النجوم لمحاربة مجموعة بنفسه!
كان مصدر الفوضى دونغ فانغ يو ليانغ.
حتى العالم غير المقيد أصيب بالغبطة عندما نظر إلى اندفاع “دونغ فانغ يو ليانغ” في حركته القاتلة.
“ما الذي يجري؟” كانت الجنية لي شان والآخرون يقفون على حافة ساحة المعركة ، دون معرفة ما يجب التفكير فيه بشأن هذه المعركة الفوضوية.
هاجم بينما كان يدافع أيضا.
كان الوضع الغريب والمربك يفوق توقعاتهم.
اخترقت جمجمة دونغ فانغ يو ليانغ وعانى دماغه تقريبًا من ضرر شديد. في هذه اللحظة ، ظهرت أفكار نجوم لا حصر لها مثل نافورة نحو الخارج من خلال الثقب في الجمجمة.
“يبدو أن دونغ فانغ تشانغ فان ضحى بأسياد الغو الخالدين من قبيلته وامتلك دونغ فانغ يو ليانغ ، لكن خطته لم تنجح تمامًا. هذا الوغد العجوز يمكنه التخطيط حقا! ” سخرت هي لو لان.
ومع ذلك ، منذ البداية ، وقف فانغ يوان فقط ، متطلعًا دون رفع إصبع ، مما تسبب في شعور اللورد القديم كان يانغ بالقلق وأجبره على تحمل الانتظار بصبر.
“بغض النظر عن من هو دونغ فانغ يو ليانغ ، فإن مسار النار سيد الغو الخالد بجانبه ليس من السهول الشمالية ، ولكنه خبير في طائفة الكركي الخالدة ، المسمى اللورد القديم كان يانغ. بعد المعركة في وقت سابق ، ربما يكون مرتابًا مني. ” نقل فانغ يوان صوته سرا ، وكشف عن هوية اللورد القديم كان يانغ.
هاجم بينما كان يدافع أيضا.
“ماذا؟ هذا مزعج “. هي لو لان عبوس. تم ربطها وفانغ يوان بنفس القارب ، وتم ربط مكاسبهما وخسائرهما معًا. إذا تم الكشف عن فانغ يوان ، فإنها ستكون أيضا في خطر.
لكن دونغ فانغ تشانغ فان حصل على مساعدة اللورد القديم كان يانغ. كان اللورد القديم كان يانغ خبيرًا في الطوائف القديمة في القارة الوسطى وكان له أسس عميقة. كانت حركته القاتلة الخالدة ، نار مطاردة الحياة ، مزعجة إلى حد ما ، حيث أعاقت العالم غير المقيد.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟ ربما يمكننا قتله؟ ” كانت الجنية لي شان مستعدة للهجوم.
وهكذا ، كان اللورد القديم كان يانغ غير مستعد على الإطلاق لرؤية وفاة دونغ فانغ تشانغ فان.
“لا! لديه بعض الشكوك فقط ، طالما أنني لا أفضح نفسي ، فلن يتمكن من تخمين هويتي في القارة الوسطى. المعركة فوضوية للغاية الآن ، سيكون من الصعب علينا الانسحاب إذا تدخلنا. علاوة على ذلك ، فإن دونغ فانغ تشانغ فان هو مخطط عميق ، ويراعات النجوم اللامعدودة قوية أيضًا ، بينما سيتعين علينا كبح قوتنا الكاملة لإخفاء المتطابقات. والأكثر من ذلك ، أن العجوز اللورد كان يانغ خبير في المرتبة السابعة ولن يهزم بسهولة “. تومض نظرة فانغ يوان ، حيث أرسل هذه الرسالة إلى المرأتين.
ابتسم فانغ يوان: “أعني أنه يجب علينا التراجع وكذلك التقدم. لم تكتشف أن كلتاكما أن دونغ فانغ يو ليانغ فقد السيطرة بالفعل أكثر من اثنتي عشرة مرة في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، بشكل عام ، يجب أن يكون ذلك بسبب إرادة الثمانية من أسياد الغو الخالدين التي تسبب المشاكل. “
كان لديه بالفعل نية التراجع. قد يكون الوضع في حالة فوضى الآن ، لكن ظروفهم لم تسمح لهم بالقيام بما يحلو لهم. حتى لو كان بإمكانهم استخدام نقاط قوتهم الكاملة ، لم تكن القوة الثلاثية مجتمعة كافية للسيطرة على ساحة المعركة بأكملها والتحكم في حياة ووفيات جميع الحاضرين.
ضوء التفككات الالف يلمع على رأس دونغ فانغ يو ليانغ ، في لحظة ، دمر شعر دونغ فانغ يو ليانغ ، ثم ذابت جمجمته ، مع اقتراب الأشعة من دماغه.
“تقصد أننا يجب أن نتراجع؟” كانت هي لو لان مترددة. بقدر ما كانت تشعر بالقلق ، كان الوضع الفوضوي أمامهم لا يزال فرصة.
“يبدو أن دونغ فانغ تشانغ فان ضحى بأسياد الغو الخالدين من قبيلته وامتلك دونغ فانغ يو ليانغ ، لكن خطته لم تنجح تمامًا. هذا الوغد العجوز يمكنه التخطيط حقا! ” سخرت هي لو لان.
لقد أقسمت على الانتقام ، لكن هي تشينغ كان قويا وقد انخفضت قوة معركتها بعد أن فقدت أيضًا الغو الخالد قوة الذات. إذا لم تستغل هذه الفرص للتقدم بسرعة ، فمتى ستتمكن من الانتقام؟
ضوء التفككات الالف يلمع على رأس دونغ فانغ يو ليانغ ، في لحظة ، دمر شعر دونغ فانغ يو ليانغ ، ثم ذابت جمجمته ، مع اقتراب الأشعة من دماغه.
ابتسم فانغ يوان: “أعني أنه يجب علينا التراجع وكذلك التقدم. لم تكتشف أن كلتاكما أن دونغ فانغ يو ليانغ فقد السيطرة بالفعل أكثر من اثنتي عشرة مرة في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، بشكل عام ، يجب أن يكون ذلك بسبب إرادة الثمانية من أسياد الغو الخالدين التي تسبب المشاكل. “
لقد أقسمت على الانتقام ، لكن هي تشينغ كان قويا وقد انخفضت قوة معركتها بعد أن فقدت أيضًا الغو الخالد قوة الذات. إذا لم تستغل هذه الفرص للتقدم بسرعة ، فمتى ستتمكن من الانتقام؟
“أنت تعني؟” تألقت نظرات هي لو لان و الجنية لي شان بشكل مشرق حيث فهموا المعنى الكامن وراء هذه الكلمات.
ضحك دونغ فانغ يو ليانغ ، بالفعل على أهبة الاستعداد ضد هذه الحركة ، تمايل جسده برشاقة مثل الفراشة ، متهربًا من الأشعة القادمة من النظرة.
“حقا. كم عدد أسياد الغو الخالدين لدى قبيلة دونغ فانغ؟ حتى لو بقيت بعض القوة الخفية ، فإن المقر الرئيسي لقبيلة دونغ فانغ سيظل في أضعف حالاته طوال الوقت. فقط فكر في الأمر ، تراكم القوة الخارقة للمنطقة … “تحدث فانغ يوان على مهل ، لكن كلماته أشعلت النيران في قلوب هي لو لان والجنية لي شان.
“جدير حقًا بلقب العالم غير المقيد ، معك هنا ، من يخشى دونغ فانغ يو ليانغ؟”
“إذن ماذا ننتظر ، دعنا نذهب! دعونا نسلب أساس دونغ فانغ تشانغ فان! ” لم تتردد هي لو لان بينما سافرت مباشرة نحو مقر قبيلة دونغ فانغ بحماس.
كان هذا التغيير يفوق توقعات أي شخص.
ضحك دونغ فانغ يو ليانغ ، بالفعل على أهبة الاستعداد ضد هذه الحركة ، تمايل جسده برشاقة مثل الفراشة ، متهربًا من الأشعة القادمة من النظرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
