نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-747

المزاد

المزاد

الفصل 747: المزاد (1)

 

 

 “اوه؟ كان هناك شيء من هذا القبيل ، نسيت تقريبا … وهذا يعني أن المزاد سيحدث قريبا؟ ” ربت أول شيخ من قبيلة يوان جبينه.

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، جاء سيد غو خالد من قبيلة يوان ، يوان تشي ، وهو يركض ، وسمع انتقادات الشبوط القتالي الحقيقية ، ولم يشعر بأي شيء غريب. وقد احترم الرجل العجوز كما قال ببراعة: “تحية للشيخ السامي الأول.”

 وقف الجبل عالياً فوق الغيوم ، في القمة ، كان هناك بركة تشبه المرآة ، تعكس آثار الغيوم في السماء.

 

 

 “الشيخ السامي الأول لا يزال هو نفسه.” تنهد وهو يلوح باكمامه في البركة.

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه الأرض المباركة تشن وو ، مقر قبيلة يوان الشمالية في السهول الشمالية.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لقب يوان نادرًا ، فقد كان عاديًا جدًا ، في الحدود الجنوبية ، البحر الشرقي ، الصحراء الغربية ، كان موجودًا في جميع المناطق الخمس. ولكن في السهول الشمالية ، كان لقب يوان أكثر أهمية بكثير ، فقد مثل قوة خارقة وسلطة عليا.

 لم يقل فانغ يوان رقمًا ، بل ابتسم فقط كما قال: “الأخ تشين ، يمكنك أن تكون مرتاحًا حيال ذلك ، لا داعي للقلق.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 في السماء فوق الماء ، كان رجل عجوز يرتدي ثيابًا يلوح برمحه ، وكانت هالته كبيرة بينما قام بجلد تيارات الرياح التي تحرك الغيوم.

 

 

 

 

 

 

 كان الرمح الطويل في يديه لا يزال يعطي ضوءًا أبيض ساطعًا ، وتحول إلى غو ودخل رداءه. بعد ذلك ، أحترم الشبوط في البركة كما سأل: “هل لي أن أسأل ، التلويح الأفقي في وقت سابق ، لماذا كانت الزاوية بعيدة؟”

 

 

 كان الرجل العجوز ذو شعر أبيض ولكنه كان مفعمًا بالحيوية ، وكان جسده يتحرك ، أحيانًا بسرعة البرق ، وأحيانًا بطيئا مثل الصخرة. مع رمح في يده ، مده مثل حركة التنين ، كان سرياليا للغاية.

 

 

 كان الرمح الطويل في يديه لا يزال يعطي ضوءًا أبيض ساطعًا ، وتحول إلى غو ودخل رداءه. بعد ذلك ، أحترم الشبوط في البركة كما سأل: “هل لي أن أسأل ، التلويح الأفقي في وقت سابق ، لماذا كانت الزاوية بعيدة؟”

 

 

 

 

 

 

 ولكن بغض النظر عن مقدار الضجة التي سببها ، لم يكن في البحيرة في هذه القمة الجبلية أي تموجات ، كانت هادئة مثل المرآة.

 

 

 

 

 “عجوز ، أنت غبي جدا!”

 

 

 

 

 كانت حياة البحيرة مليئة بالحياة ، وكانت الأعشاب البحرية تتحرك بدون أي تيارات فيها. شاهدت مجموعة كبيرة من الشبوط الرجل العجوز ذو الثوب الأبيض يلوح برمحه تحت الماء ، يفتحون أفواههم باستمرار وهم يتحدثون الواحد تلو الآخر.

 بعد أن انتهى العالم من تلاوة قصيدته ، حمل المخطوطة وهو ينظر إليها أثناء الإمساك بكوب النبيذ على الطاولة. لقد شرب الخمر دون أن ينظر إليه ، بعد أن امتصه ، قال: “على الرغم من أن النبيذ جيد ، إلا أنه لم يتبقى الكثير. خلال هذا المزاد ، يجب أن نطلب المزيد من الجرار من هذا الشخص. هونغ شيو ، ستذهبين معي في هذه الرحلة ، دع تيان شيانغ يبقى هنا ويحرس الأرض المباركة. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أيها العجوز يوان ، لقد رقصت جيدًا ، لقد كان مشهدًا جيدًا.”

 

 

 

 

 “آه؟ الوقت يمر بسرعة! لاد ، شكرا لتذكيرك ، عندما أعود ، سأكافئك. ها أنا ذاهب.” بقول ذلك ، لوح الشيخ السامي الأول لقبيلة يوان بأكمامه وطار غو خالد من البركة.

 

 

 

 

 “مهارات الرمح هذه ليست سيئة ، كان لديك أثر ظل داوي الرمح.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “مم ، تم سحب الرمح بشكل كبير للغاية ، وكانت الزاوية بعيدة قليلاً.”

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 بسماع كلمات الشبوط ، أوقف الرجل العجوز تحركاته ، وهبط بجانب البركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أيها العجوز يوان ، لقد رقصت جيدًا ، لقد كان مشهدًا جيدًا.”

 كان الرمح الطويل في يديه لا يزال يعطي ضوءًا أبيض ساطعًا ، وتحول إلى غو ودخل رداءه. بعد ذلك ، أحترم الشبوط في البركة كما سأل: “هل لي أن أسأل ، التلويح الأفقي في وقت سابق ، لماذا كانت الزاوية بعيدة؟”

 

 

 

 

 جمع الشيخ السامي الأول لقبيلة يوان غو لغة البشر وطار ، وتحول إلى ضوء.

 

 

 

 “إن هذا الغو الخالد الجرس السماوي قوي جدًا. لقد قمت بتنشيط خمسة بالمئة فقط من قوته ، ولكن تحولت أمعائي الخمسة وتدفق دمي إلى الوراء ، على الرغم من أنني كنت أفعّل أيضًا حركة دفاعية قاتلة من الدرجة الأولى ”.

 “لقد استخدمت الكثير من القوة!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “وحشي للغاية ، لقد فقدت نعمتك.”

 

 

 

 

 

 

 ذهب فانغ يوان وتاي باي يون شنغ معًا ، ولم يسافروا في السهول الشمالية ، وبدلاً من ذلك ، دخلوا الأرض المباركة للجنية لي شان واستخدموا غو حفرة الأرض للوصول إلى أرض باي تشنغ المباركة.

 

 

 “أيها العجوز ، أنت عجوز جداً ومع ذلك مشاكس ، يجب أن تأكل بعض الأعشاب البحرية لخفضه.”

 دينغ دينغ دينغ…

 

 

 

 

 

 

 

 

 وتحدث الشبوط بلا انقطاع وانتقد دون قيود.

 “وحشي للغاية ، لقد فقدت نعمتك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 أسماك الشبوط هذه لم تكن عادية ، جلدها أبيض كالثلج ، في حين كانت قشورها سوداء مثل الحبر. شكل الأسود والأبيض تباينًا واضحًا ، ولم يكن هناك لون آخر. أطلق الناس عليهم الشبوط القتالي الحقيقي ، وقد ولدوا من السماء والأرض ، وكان كل منهم ملك وحش متحورًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فكر الرجل العجوز في ذلك قبل رفع إصبعه ، باستخدام ذراعه بدلاً من الرمح ، وممارسة حركاته: “هل هذا جيد؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لا.”

 

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، جاء سيد غو خالد من قبيلة يوان ، يوان تشي ، وهو يركض ، وسمع انتقادات الشبوط القتالي الحقيقية ، ولم يشعر بأي شيء غريب. وقد احترم الرجل العجوز كما قال ببراعة: “تحية للشيخ السامي الأول.”

 

 

 ‘خطأ.”

 

 

 “يعود قارب لب ماغنوليا إلى وطن زهرة اللوتس ، ويغني في القاعة حتى وقت متأخر من الليل.”

 

 

 

 

 

 

 “عجوز ، أنت غبي جدا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تكلم الشبوط الواحد تلو الآخر ، وبخ الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، جاء سيد غو خالد من قبيلة يوان ، يوان تشي ، وهو يركض ، وسمع انتقادات الشبوط القتالي الحقيقية ، ولم يشعر بأي شيء غريب. وقد احترم الرجل العجوز كما قال ببراعة: “تحية للشيخ السامي الأول.”

 “باي شينغ … سامح جهلي ، لم أكن أعلم أن شخصًا من عيارك كان مخفيًا في سهولنا الشمالية.” أخذ تشين باي شنغ زمام المبادرة للترحيب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان الرجل الأبيض العجوز يرتدي ثياب الشيخ السامي الأول لقبيلة يوان ، حيث احتل المرتبة السابعة في مستوى الزراعة مع ذروة قوة المعركة. عندما رأى شخصًا ما قادمًا ، عبس حزينًا: “الصغير يوان تشي ، لماذا أنت هنا؟ ألم أقل أنه عندما أمارس فنون الدفاع عن النفس ، لا أريد أن يزعجني أحد. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أيها اللورد، لقد أخبرتني في وقت سابق ، لذلك أنا هنا لتذكيرك بعدم تفويت المزاد”. كان يوان تشي محترمًا للغاية.

 “الشيخ السامي الأول لا يزال هو نفسه.” تنهد وهو يلوح باكمامه في البركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “اوه؟ كان هناك شيء من هذا القبيل ، نسيت تقريبا … وهذا يعني أن المزاد سيحدث قريبا؟ ” ربت أول شيخ من قبيلة يوان جبينه.

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 ضحك يوان تشي بمرارة: “أيها اللورد ، اليوم هو يوم المزاد”.

 “أيها اللورد، لقد أخبرتني في وقت سابق ، لذلك أنا هنا لتذكيرك بعدم تفويت المزاد”. كان يوان تشي محترمًا للغاية.

 

 

 

 

 

 بسماع كلمات الشبوط ، أوقف الرجل العجوز تحركاته ، وهبط بجانب البركة.

 

 

 “آه؟ الوقت يمر بسرعة! لاد ، شكرا لتذكيرك ، عندما أعود ، سأكافئك. ها أنا ذاهب.” بقول ذلك ، لوح الشيخ السامي الأول لقبيلة يوان بأكمامه وطار غو خالد من البركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا الغو كان يسمى لغة البشر ، يمكنه تحويل كلمات الوحوش إلى كلمات بشرية.

 

 

 

 

 كانت هناك مضيفة بجانب العالم. كانت ملامح وجهها خلابة ، وجلدها أبيض كالثلج ، وكانت تحمل وعاءً صغيرًا أثناء سكب النبيذ في كأس النبيذ.

 

 …

 

 

 غادر الغو الخالد لغة البشر ، وانتهت مناقشات الشبوط القتالي الحقيقي. يمكن للمرء أن يسمع فقاعات طفيفة فقط عندما فتحوا أفواههم.

 

 

 ظهر عدد لا يحصى من القصب من الماء بقوة ، على ما يبدو يحمل العظمة والجرأة ، كان يفرض ويتوسع دون حد ، بموقف الملك ، أخضعوا جميع الكائنات الحية هنا وأخذوها لأنفسهم.

 

 

 

 

 

 لكن كل ما رآه كان قصبًا ينمو ، مع ممرات مائية معقدة ومتشابكة ، تشبه المتاهة.

 جمع الشيخ السامي الأول لقبيلة يوان غو لغة البشر وطار ، وتحول إلى ضوء.

 

 

 “الأخ تشين ، نلتقي مرة أخرى.” قام فانغ يوان بإحكام قبضته لتحية تشين باي شنغ.

 

 

 

 أظهر تشين باي شنغ تلميحًا من القلق والشك قائلاً: “ليس لدي خيار ، فقد دعوت جميع القوى الضخمة وخبراء لا حصر لهم في السهول الشمالية إلى هذا المزاد. بصفتي الشخص المسؤول ، إذا كان المزاد متعطلًا للغاية ، فسوف أسيء إليهم. بصراحة ، كان هناك ضغط كبير علي في هذه الأيام الأخيرة ، بالكاد استطعت النوم. لحسن الحظ ، مع الأخ شا ، ستكون الأراضي المباركة بالتأكيد عنصرًا رائجًا عند طرح المزاد ، لا يمكنني الانتظار لرؤية هذه الضجة. أتساءل عما إذا كان لديك الكثير؟ “

 

 “هذا صديقي العزيز ، سيد الغو الخالد باي شينغ.” قدم فانغ يوان دون خوف.

 تسبح مجموعة الشبوط حول بعضها البعض ، بعد بعض المناقشات ، شعروا بالملل وسبحوا.

 

 

 “هذه القوة ، لا داعي للقلق بشأن عدم تداول الغو الخالد من قبل أي شخص.” وقف وطار نحو مستنقع القصب القرمزي.

 

 

 

 

 

 

 نظر يوان تشي إلى شخصية الشيخ السامي الأول عندما اختفى في الأفق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الشيخ السامي الأول لا يزال هو نفسه.” تنهد وهو يلوح باكمامه في البركة.

 “هاها ، بالطبع لست قلقا.” تومض نظرة تشين باي شنغ ، لأنه لم يتمكن من التحقق من الإجابة ، غير الموضوع: “في هذا المزاد ، لدي القاعة الرئيسية والغرف الفردية والغرف السرية. يمكن أن تسمح القاعة الرئيسية بالتفاعل الحر ، والغرف الفردية مخصصة لـ أسياد الغو الخالدين مع مزاجات غريبة أو الذين يستمتعون بالوحدة. ستخفي الغرف السرية كل شيء عن هوية سيد الغو الخالد. لقد تمت كتابة هذه الترتيبات الثلاثة في محتوى التحالف منذ فترة طويلة ، ولا داعي لأن يقلق الأخ شا من أنني قمت ببعض الحيل وراء الكواليس. أتساءل ما هو الموقع الذي سيختاره الأخ شا؟ “

 

 

 

 فكر الرجل العجوز في ذلك قبل رفع إصبعه ، باستخدام ذراعه بدلاً من الرمح ، وممارسة حركاته: “هل هذا جيد؟”

 

 

 

 

 هبت الرياح وتحركت الغيوم ، غطت سحابة بيضاء سميكة وأخفت هذا المكان المهم في منطقة قبيلة يوان.

 “الضيف المحترم لديه حكم رائع.” أومأ سيد غو خالد برتبة سابعة إلى جانبه برأسه في الاتفاق: “كانت تصرفات تشين باي شنغ حقا مصدر ضجة كبيرة ، وكانت طريقة رائعة لحماية نفسه. أنا ، مورونغ جين شياو ، معجب بأفعاله بشكل كبير. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 لم يكن لدى فانغ يوان وتاي باي يون شنغ أي سبب ليقولوا لا. بعد دخولهم غرفهم السرية ، فتحت أرض باي شنغ المباركة مدخلها ودعت العديد من أسياد الغو الخالدين للدخول.

 

 تكلم الشبوط الواحد تلو الآخر ، وبخ الرجل العجوز.

 

 

 

 

 “يعود قارب لب ماغنوليا إلى وطن زهرة اللوتس ، ويغني في القاعة حتى وقت متأخر من الليل.”

 لاحظ سيد الغو الخالد من الصف الثامن قبل أن يقول مع بعض الذهول: “هذا المشهد له كل من الروعة والعظمة ، والطبيعة المتميزة مخفية بعمق. استنادًا إلى هذا المنظر ، من الواضح أن هذا تشين باي شينغ هو شخص دقيق على الرغم من عظمته ، فهو غير مقيد ولكن لديه أيضًا عقل متخبط. لا عجب أنه يمكن أن يسبب مثل هذه الضجة وعقد هذا المزاد الكبير “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “البحيرة تعكس الصفصاف المحاط بالضباب الخفيف ، والجبال بعيدة تشبه ملامح اللحية التي تتجعد بشكل جميل مثل القمر الأصفر.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام عالم بتحريك رأسه حوله وهو يمسك بمخطوطة ، جالسًا في جناح مع زهور اللوتس في الماء ، وروى في هذه الليلة الهادئة ، حيث هبت الرياح وانتشر العطر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هناك مضيفة بجانب العالم. كانت ملامح وجهها خلابة ، وجلدها أبيض كالثلج ، وكانت تحمل وعاءً صغيرًا أثناء سكب النبيذ في كأس النبيذ.

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 بعد أن انتهى العالم من تلاوة قصيدته ، حمل المخطوطة وهو ينظر إليها أثناء الإمساك بكوب النبيذ على الطاولة. لقد شرب الخمر دون أن ينظر إليه ، بعد أن امتصه ، قال: “على الرغم من أن النبيذ جيد ، إلا أنه لم يتبقى الكثير. خلال هذا المزاد ، يجب أن نطلب المزيد من الجرار من هذا الشخص. هونغ شيو ، ستذهبين معي في هذه الرحلة ، دع تيان شيانغ يبقى هنا ويحرس الأرض المباركة. “

 

 

 

 

 نظر يوان تشي إلى شخصية الشيخ السامي الأول عندما اختفى في الأفق.

 

 

 

 في هذا الوقت ، جاء سيد غو خالد من قبيلة يوان ، يوان تشي ، وهو يركض ، وسمع انتقادات الشبوط القتالي الحقيقية ، ولم يشعر بأي شيء غريب. وقد احترم الرجل العجوز كما قال ببراعة: “تحية للشيخ السامي الأول.”

 “نعم ، سيدى الشاب.” شعرت المصاحبة بسعادة غامرة بينما ردت بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 دينغ دينغ دينغ…

 

 

 

 

 أظهر تشين باي شنغ تلميحًا من القلق والشك قائلاً: “ليس لدي خيار ، فقد دعوت جميع القوى الضخمة وخبراء لا حصر لهم في السهول الشمالية إلى هذا المزاد. بصفتي الشخص المسؤول ، إذا كان المزاد متعطلًا للغاية ، فسوف أسيء إليهم. بصراحة ، كان هناك ضغط كبير علي في هذه الأيام الأخيرة ، بالكاد استطعت النوم. لحسن الحظ ، مع الأخ شا ، ستكون الأراضي المباركة بالتأكيد عنصرًا رائجًا عند طرح المزاد ، لا يمكنني الانتظار لرؤية هذه الضجة. أتساءل عما إذا كان لديك الكثير؟ “

 

 

 

 

 رن الغو الخالد الجرس السماوي في ذهن سيد الغو الخالد هي لانغ زي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 جلس على الأرض ، وفتح عينيه مع تدفق الدم من فتحاته السبع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إن هذا الغو الخالد الجرس السماوي قوي جدًا. لقد قمت بتنشيط خمسة بالمئة فقط من قوته ، ولكن تحولت أمعائي الخمسة وتدفق دمي إلى الوراء ، على الرغم من أنني كنت أفعّل أيضًا حركة دفاعية قاتلة من الدرجة الأولى ”.

 

 

 “آه؟ الوقت يمر بسرعة! لاد ، شكرا لتذكيرك ، عندما أعود ، سأكافئك. ها أنا ذاهب.” بقول ذلك ، لوح الشيخ السامي الأول لقبيلة يوان بأكمامه وطار غو خالد من البركة.

 

 

 

 

 

 

 ضحك هي لانغ زي بشكل شرير ، عاد تدفق دمه إلى طبيعته ، في أنفاس قليلة من الوقت ، كان الأمر كما لو أنه لم يصب بأذى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذه القوة ، لا داعي للقلق بشأن عدم تداول الغو الخالد من قبل أي شخص.” وقف وطار نحو مستنقع القصب القرمزي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  في السماء فوق الماء ، كان رجل عجوز يرتدي ثيابًا يلوح برمحه ، وكانت هالته كبيرة بينما قام بجلد تيارات الرياح التي تحرك الغيوم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا هو مستنقع القصب القرمزي ؟ المشهد رائع هنا. ” كان سيد غو خالد من الدرجة الثامنة يرتدي قبعة طويلة ووجه عام كان ينظر إلى أسفل مستنقع القصب القرمزي تحته.

 

 

 “هذا صديقي العزيز ، سيد الغو الخالد باي شينغ.” قدم فانغ يوان دون خوف.

 

 

 

 

 

 

 لكن كل ما رآه كان قصبًا ينمو ، مع ممرات مائية معقدة ومتشابكة ، تشبه المتاهة.

 تكلم الشبوط الواحد تلو الآخر ، وبخ الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أكثر ما لفت الأنظار هنا لم يكن بط المياه ، والنوارس ، أو الأسماك ، بل كان القصب الأحمر القرمزي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهر عدد لا يحصى من القصب من الماء بقوة ، على ما يبدو يحمل العظمة والجرأة ، كان يفرض ويتوسع دون حد ، بموقف الملك ، أخضعوا جميع الكائنات الحية هنا وأخذوها لأنفسهم.

 

 

 “سأختار غرفة سرية أيضًا.” يتبع تاي باي يون شنغ وراءه.

 

 

 

 

 

 

 لاحظ سيد الغو الخالد من الصف الثامن قبل أن يقول مع بعض الذهول: “هذا المشهد له كل من الروعة والعظمة ، والطبيعة المتميزة مخفية بعمق. استنادًا إلى هذا المنظر ، من الواضح أن هذا تشين باي شينغ هو شخص دقيق على الرغم من عظمته ، فهو غير مقيد ولكن لديه أيضًا عقل متخبط. لا عجب أنه يمكن أن يسبب مثل هذه الضجة وعقد هذا المزاد الكبير “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الضيف المحترم لديه حكم رائع.” أومأ سيد غو خالد برتبة سابعة إلى جانبه برأسه في الاتفاق: “كانت تصرفات تشين باي شنغ حقا مصدر ضجة كبيرة ، وكانت طريقة رائعة لحماية نفسه. أنا ، مورونغ جين شياو ، معجب بأفعاله بشكل كبير. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إنني أتطلع إلى ذلك ، هذا المزاد الذي يشارك فيه جميع أبطال السهول الشمالية تقريبًا! رحّب سيد الغو الخالد من المرتبة الثامنة حيث تراجع الضيف المحترم ببصره ، وأصبحت لهجته متحمسة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هاهاها ، البحر الشرقي غني بالموارد ، ويخرج عدد لا يحصى من الأبطال من هناك. الضيف الموقر هو حاكم المنطقة ، يسيطر على البحر الزجاجي بأكمله ، على الرغم من أن السهول الشمالية لديها العديد من المواهب ، هناك عدد قليل يستحق تلقي إطرائك. ” قال مورونغ جين شياو باحترام.

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 من كلماته ، بدا أن هذا الضيف الغامض لم يكن سيد غو خالداً من السهول الشمالية ، فقد جاء من البحر الشرقي!

 

 

 وقف الجبل عالياً فوق الغيوم ، في القمة ، كان هناك بركة تشبه المرآة ، تعكس آثار الغيوم في السماء.

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الأخ تشين ، نلتقي مرة أخرى.” قام فانغ يوان بإحكام قبضته لتحية تشين باي شنغ.

 

 

 

 

 

 

 “أيها العجوز ، أنت عجوز جداً ومع ذلك مشاكس ، يجب أن تأكل بعض الأعشاب البحرية لخفضه.”

 

 

 “هاهاها ، الأخ شا ، لقد كنت في انتظارك. لكنني لم أتوقع منك أن تأتي مباشرة من جانب الجنية لي شان “. كان تشين باي شنغ متحمسًا للغاية ، حيث أمسك بذراعي فانغ يوان ، كما لو اعتبره حقًا كأخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أحضر فانغ يوان التوابيت السحابية الثلاثة عشر النائمة ووصل إلى الأرض المباركة من خلال هذا المسار ، حيث التقى تشين باي شنغ مرة أخرى.

 ذهب فانغ يوان وتاي باي يون شنغ معًا ، ولم يسافروا في السهول الشمالية ، وبدلاً من ذلك ، دخلوا الأرض المباركة للجنية لي شان واستخدموا غو حفرة الأرض للوصول إلى أرض باي تشنغ المباركة.

 

 

 

 

 

 

 كانت حياة البحيرة مليئة بالحياة ، وكانت الأعشاب البحرية تتحرك بدون أي تيارات فيها. شاهدت مجموعة كبيرة من الشبوط الرجل العجوز ذو الثوب الأبيض يلوح برمحه تحت الماء ، يفتحون أفواههم باستمرار وهم يتحدثون الواحد تلو الآخر.

 

 كان الرجل الأبيض العجوز يرتدي ثياب الشيخ السامي الأول لقبيلة يوان ، حيث احتل المرتبة السابعة في مستوى الزراعة مع ذروة قوة المعركة. عندما رأى شخصًا ما قادمًا ، عبس حزينًا: “الصغير يوان تشي ، لماذا أنت هنا؟ ألم أقل أنه عندما أمارس فنون الدفاع عن النفس ، لا أريد أن يزعجني أحد. “

 بموافقتهم السابقة وغو تعهد الجبل ، تم إنشاء الأراضي المباركة للجنية لي شان وتشين باي شنغ مع زوج من قاع الأرض ، مما يسمح لهما بالاتصال.

 “هذا هو مستنقع القصب القرمزي ؟ المشهد رائع هنا. ” كان سيد غو خالد من الدرجة الثامنة يرتدي قبعة طويلة ووجه عام كان ينظر إلى أسفل مستنقع القصب القرمزي تحته.

 

 …

 

 

 

 فكر الرجل العجوز في ذلك قبل رفع إصبعه ، باستخدام ذراعه بدلاً من الرمح ، وممارسة حركاته: “هل هذا جيد؟”

 

 

 أحضر فانغ يوان التوابيت السحابية الثلاثة عشر النائمة ووصل إلى الأرض المباركة من خلال هذا المسار ، حيث التقى تشين باي شنغ مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 كان الرجل العجوز ذو شعر أبيض ولكنه كان مفعمًا بالحيوية ، وكان جسده يتحرك ، أحيانًا بسرعة البرق ، وأحيانًا بطيئا مثل الصخرة. مع رمح في يده ، مده مثل حركة التنين ، كان سرياليا للغاية.

 

 

 “لا يوجد خيار. لدي مثل هذه الكنوز القيمة ، مع مستواي الزراعي المنخفض ، لا يمكنني المجيء إلى هنا إلا من خلال هذه الطريقة لتقليل المخاطر “. ضحك فانغ يوان عمدا بمرارة.

 

 

 

 

 “البحيرة تعكس الصفصاف المحاط بالضباب الخفيف ، والجبال بعيدة تشبه ملامح اللحية التي تتجعد بشكل جميل مثل القمر الأصفر.”

 

 

 

 لكن كل ما رآه كان قصبًا ينمو ، مع ممرات مائية معقدة ومتشابكة ، تشبه المتاهة.

 “لا تكن شقيقًا متواضعًا ، فأنت مخفي جيدًا ، وعمقك لا يمكن فهمه. فقط أنت وعلاقة الجنية لي شان ، من يجرؤ على استهدافك؟ ” قال تشين باي شنغ باحترام.

 

 

 

 

 “هذه القوة ، لا داعي للقلق بشأن عدم تداول الغو الخالد من قبل أي شخص.” وقف وطار نحو مستنقع القصب القرمزي.

 

 كان الرمح الطويل في يديه لا يزال يعطي ضوءًا أبيض ساطعًا ، وتحول إلى غو ودخل رداءه. بعد ذلك ، أحترم الشبوط في البركة كما سأل: “هل لي أن أسأل ، التلويح الأفقي في وقت سابق ، لماذا كانت الزاوية بعيدة؟”

 

 

 “بغض النظر عن مدى تفوقك ، هناك دائمًا شخص أفضل منك. ولكن إذا كان لدي قوة معركة الأخ ، فلن أخشى “. رد فانغ يوان بسرعة ، من حيث المهارات الشخصية ، لم يكن أقل شأنا من تشين باي شنغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “أتساءل من هذا؟” استدار تشين باي شينغ ، ونظر إلى تاي باي يون شينغ الذي كان بجوار فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الآن ، استخدم تاي باي يون شينغ الوجه غير المألوف وتحول إلى رجل عجوز عادي ، وكان مظهره مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

 

 

 

 

 

 

 دينغ دينغ دينغ…

 

 

 “هذا صديقي العزيز ، سيد الغو الخالد باي شينغ.” قدم فانغ يوان دون خوف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “باي شينغ … سامح جهلي ، لم أكن أعلم أن شخصًا من عيارك كان مخفيًا في سهولنا الشمالية.” أخذ تشين باي شنغ زمام المبادرة للترحيب.

 

 

 

 

 

 

 غادر الغو الخالد لغة البشر ، وانتهت مناقشات الشبوط القتالي الحقيقي. يمكن للمرء أن يسمع فقاعات طفيفة فقط عندما فتحوا أفواههم.

 

 

 “لا ، لا ، أنا أشعر بالإطراء”. استجاب تاي باي يون شنغ بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أحضر تشين باي شنغ فانغ يوان وتاي باي يون شنغ إلى قاعة المزاد.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  في السماء فوق الماء ، كان رجل عجوز يرتدي ثيابًا يلوح برمحه ، وكانت هالته كبيرة بينما قام بجلد تيارات الرياح التي تحرك الغيوم.

 

 بسماع كلمات الشبوط ، أوقف الرجل العجوز تحركاته ، وهبط بجانب البركة.

 

 

 

 

 

 

 “في هذا المزاد ، غيرت الأرض المباركة لتشكيل قاعة المزاد الضخمة هذه.” قدم تشين باي شنغ.

 

 

 

 

 “هذه المواقع الثلاثة ، هل يمكن تبديلها حسب الرغبة خلال عملية المزاد؟” سأل فانغ يوان أولا.

 

 

 

 

 “إنه أمر استثنائي للغاية ، هناك هالة رائعة للغاية ، كما هو متوقع من إعداد الأخ تشين”. ابتسم فانغ يوان وهو يشيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أظهر تشين باي شنغ تلميحًا من القلق والشك قائلاً: “ليس لدي خيار ، فقد دعوت جميع القوى الضخمة وخبراء لا حصر لهم في السهول الشمالية إلى هذا المزاد. بصفتي الشخص المسؤول ، إذا كان المزاد متعطلًا للغاية ، فسوف أسيء إليهم. بصراحة ، كان هناك ضغط كبير علي في هذه الأيام الأخيرة ، بالكاد استطعت النوم. لحسن الحظ ، مع الأخ شا ، ستكون الأراضي المباركة بالتأكيد عنصرًا رائجًا عند طرح المزاد ، لا يمكنني الانتظار لرؤية هذه الضجة. أتساءل عما إذا كان لديك الكثير؟ “

 “نعم ، سيدى الشاب.” شعرت المصاحبة بسعادة غامرة بينما ردت بسرعة.

 

 

 “أيها اللورد، لقد أخبرتني في وقت سابق ، لذلك أنا هنا لتذكيرك بعدم تفويت المزاد”. كان يوان تشي محترمًا للغاية.

 

 

 

 

 لم يقل فانغ يوان رقمًا ، بل ابتسم فقط كما قال: “الأخ تشين ، يمكنك أن تكون مرتاحًا حيال ذلك ، لا داعي للقلق.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هاها ، بالطبع لست قلقا.” تومض نظرة تشين باي شنغ ، لأنه لم يتمكن من التحقق من الإجابة ، غير الموضوع: “في هذا المزاد ، لدي القاعة الرئيسية والغرف الفردية والغرف السرية. يمكن أن تسمح القاعة الرئيسية بالتفاعل الحر ، والغرف الفردية مخصصة لـ أسياد الغو الخالدين مع مزاجات غريبة أو الذين يستمتعون بالوحدة. ستخفي الغرف السرية كل شيء عن هوية سيد الغو الخالد. لقد تمت كتابة هذه الترتيبات الثلاثة في محتوى التحالف منذ فترة طويلة ، ولا داعي لأن يقلق الأخ شا من أنني قمت ببعض الحيل وراء الكواليس. أتساءل ما هو الموقع الذي سيختاره الأخ شا؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذه المواقع الثلاثة ، هل يمكن تبديلها حسب الرغبة خلال عملية المزاد؟” سأل فانغ يوان أولا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر يوان تشي إلى شخصية الشيخ السامي الأول عندما اختفى في الأفق.

 “بالتاكيد. ولكن إذا كانت هناك غرفة سرية مشغولة بالفعل ، ما لم يوافق المالك ، فلا يمكن لأحد الدخول “. أجاب تشين باي شنغ.

 

 

 بموافقتهم السابقة وغو تعهد الجبل ، تم إنشاء الأراضي المباركة للجنية لي شان وتشين باي شنغ مع زوج من قاع الأرض ، مما يسمح لهما بالاتصال.

 

 

 

 

 

 

 “إذن سأختار غرفة سرية.” قال فانغ يوان.

 أحضر فانغ يوان التوابيت السحابية الثلاثة عشر النائمة ووصل إلى الأرض المباركة من خلال هذا المسار ، حيث التقى تشين باي شنغ مرة أخرى.

 

 

 

 بعد أن انتهى العالم من تلاوة قصيدته ، حمل المخطوطة وهو ينظر إليها أثناء الإمساك بكوب النبيذ على الطاولة. لقد شرب الخمر دون أن ينظر إليه ، بعد أن امتصه ، قال: “على الرغم من أن النبيذ جيد ، إلا أنه لم يتبقى الكثير. خلال هذا المزاد ، يجب أن نطلب المزيد من الجرار من هذا الشخص. هونغ شيو ، ستذهبين معي في هذه الرحلة ، دع تيان شيانغ يبقى هنا ويحرس الأرض المباركة. “

 

 الآن ، استخدم تاي باي يون شينغ الوجه غير المألوف وتحول إلى رجل عجوز عادي ، وكان مظهره مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

 

 

 “سأختار غرفة سرية أيضًا.” يتبع تاي باي يون شنغ وراءه.

 

 

 

 

 لم يكن لقب يوان نادرًا ، فقد كان عاديًا جدًا ، في الحدود الجنوبية ، البحر الشرقي ، الصحراء الغربية ، كان موجودًا في جميع المناطق الخمس. ولكن في السهول الشمالية ، كان لقب يوان أكثر أهمية بكثير ، فقد مثل قوة خارقة وسلطة عليا.

 

 جلس على الأرض ، وفتح عينيه مع تدفق الدم من فتحاته السبع.

 

 

 أومأ تشين باي شنغ: “تم حجز الغرف السرية التسع الأولى بالفعل. سأعطيك الغرفتين العاشرة والحادية عشرة على التوالي ، ماذا عن ذلك؟ “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن لدى فانغ يوان وتاي باي يون شنغ أي سبب ليقولوا لا. بعد دخولهم غرفهم السرية ، فتحت أرض باي شنغ المباركة مدخلها ودعت العديد من أسياد الغو الخالدين للدخول.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط