أرض شكل النجوم المباركة
الفصل 728: أرض شكل النجوم المباركة
“الطبقة الأربعون؟ أتذكر أن استكشاف هاوية الأرض التي قامت بها طائفة الروح القديمة وجدت فقط ستة وثلاثين طبقة؟ ” دهشت هي لو لان.
امتلأت الطبقة السابعة والثلاثون بمزيد من الخطر. بعد كل شيء ، كان هذا المكان تمامًا في حالته الخام ، يمكن القول أن فانغ يوان وهي لو لان من بين أوائل الغرباء لاستكشافه.
“نحن هنا.” نظر فانغ يوان حوله وأخذ إيماءة راضية.
“أين هذا؟” خرجت هي لو لان من الفتحة الخالدة لفانغ يوان.
استخدم الاثنان السفر الخالد الثابت للهروب من مغارة السماء المرصعة بالنجوم والوصول إلى هذا المكان.
أخذت هي لو لان نفسًا عميقًا وقفزت إلى الداخل ، لتلكم بسرعة.
“هذا المكان هو هاوية الأرض”. رد فانغ يوان بخفة.
نظرت هي لو لان حولها وخمنت أن هذا كان إما كهف تحت الأرض أو داخل جبل أجوف. كان الضوء متناثرًا ، مما تسبب في أن يكون المكان مظلمًا وكئيبًا ، وكانت هناك صخور خشنة والرطوبة في الهواء مرتفعة جدًا ، ولكنها كانت واسعة جدًا.
بطبيعة الحال ، لن يتحدث فانغ يوان عن هذه التفاصيل إلى هي لو لان ، قال فقط: “اتبعيني فحسب.”
استقر ضوء النجوم ، وكان إشعاعًا خارقًا مشابهًا للشمس خلال فترة ما بعد الظهر في الصيف.
“هذا المكان هو هاوية الأرض”. رد فانغ يوان بخفة.
تنهد فانغ يوان بالثناء: “هذه هي فائدة وجود أرض مباركة في مسار النجوم ، إن زراعة النباتات ذات الصلة ليست أسهل فحسب ، بل تضمن أيضًا الحصاد”.
“كيف اكتشفت هذا المكان؟” كانت هي لو لان مليئة بالشكوك.
سقطت كميات كبيرة من الحجارة من فوق ، والأخطر من ذلك هو الرواسب الحادة التي يمكن أن تخترق القوة الدفاعية من الدرجة الثالثة إذا ضربت.
“هاوية الأرض؟” نظرت هي لو لان إلى فانغ يوان بنظرة مدهشة.
لم تكن غير مألوفة مع القارة الوسطى ، وعرفت أن هاوية الأرض تقع في أقصى الغرب من القارة الوسطى ، وكان عالمًا تحت الأرض كبيرًا لا مثيل له.
ضحك فانغ يوان: “لا تقلق ، أعماق الهاوية معزولة للغاية ، أمضت طائفة الروح القديمة آلاف السنين لكنها لم تكتشف أكثر من ثمانية عشر طبقة بالكامل ، مع بعض الاستكشافات القصيرة حتى الطبقة السابعة والعشرين. من الطبقات الثامنة والعشرين إلى السادسة والثلاثين ، يتجول أسياد الغو الخالدون فقط في بعض الأحيان. طالما أننا نزرع الأرض المباركة تحت الطبقة الأربعين ، فلا داعي للقلق بشأن اكتشافها حتى لو قمنا بعمل فوضى كبيرة. “
تم تقسيم هاوية الأرض إلى عشرات الطبقات حيث يبلغ حجم كل طبقة مئات الآلاف من الكيلومترات المربعة على الأقل. كانت المساحة كبيرة للغاية وكان العالم تحت الأرض عميقًا ومنعزلًا. كانت هناك جميع أنواع الكهوف والأنفاق ، بعضها مثل المتاهات ، والبعض الآخر به بحيرات عملاقة تحت الأرض والبعض الآخر أرض مستوية.
كانت هاوية الأرض موطنًا لعدد لا يحصى من الكائنات الحية ، وكانت مليئة بالحيوية ، وكانت البيئة الفريدة مختلفة بشكل واضح عن السطح.
“حقا مكان عظيم ، تشي الأرض كثيف في هاوية الأرض وسوف يقلل إلى حد كبير من وقت سقوط الأرض المباركة.”
أومأت هي لو لان برأسها : “لكن المقر الرئيسي لطائفة الروح القديمة موجود في هاوية الأرض. طائفة الروح القديمة هي إحدى الطوائف العشرة العظيمة القديمة ، فهي مثل الوحش الضخم الذي سيطر على الغرب الأقصى منذ آلاف السنين. لقد احتلوا هاوية الأرض وعاملوها كمجال خاص بهم. إذا كنت تريد أن تسقط الأرض المباركة هنا ، فهي مثل زراعة الزهور في الفناء الخلفي لشخص آخر ، ألا تخشى أن يتم العثور عليك؟ “
ضحك فانغ يوان: “لا تقلق ، أعماق الهاوية معزولة للغاية ، أمضت طائفة الروح القديمة آلاف السنين لكنها لم تكتشف أكثر من ثمانية عشر طبقة بالكامل ، مع بعض الاستكشافات القصيرة حتى الطبقة السابعة والعشرين. من الطبقات الثامنة والعشرين إلى السادسة والثلاثين ، يتجول أسياد الغو الخالدون فقط في بعض الأحيان. طالما أننا نزرع الأرض المباركة تحت الطبقة الأربعين ، فلا داعي للقلق بشأن اكتشافها حتى لو قمنا بعمل فوضى كبيرة. “
احتلت طائفة الروح حاليًا ستة وثلاثين طبقة ، والتي كانت فقط الجزء الأقرب إلى السطح.
عانت طائفة الروح القديمة من وطأة هجومها ، وتلقت خسائر فادحة تسببت في تلف أساساتهم.
“الطبقة الأربعون؟ أتذكر أن استكشاف هاوية الأرض التي قامت بها طائفة الروح القديمة وجدت فقط ستة وثلاثين طبقة؟ ” دهشت هي لو لان.
أسياد الغو في هاوية الأرض هربوا مثل الفئران ، يصرخون في حالة من الذعر وهم يركضون بأسرع ما يمكن للخروج من هاوية الأرض.
ضحك فانغ يوان: “هذا لأنهم غير أكفاء ، يتجاوز عمق هاوية الأرض خيال الناس. كيف يمكن أن تتوقف عند ستة وثلاثين طبقة؟ “
كانت هي لو لان مغطاة بالعرق. رفعت رأسها ورأت أن الثقب يتم ترميمه بسرعة تحت تأثير تكوينات الغو.
كما قال هذا ، تذكر حياته السابقة.
في حياته السابقة ، عندما كان فانغ يوان في المرتبة الخامسة ، ظهر مد لا نهاية له من الوحوش على هاوية الأرض ، وقام بمهاجمة السطح وجلب الكارثة إلى القارة الوسطى.
في حياته السابقة ، عندما كان فانغ يوان في المرتبة الخامسة ، ظهر مد لا نهاية له من الوحوش على هاوية الأرض ، وقام بمهاجمة السطح وجلب الكارثة إلى القارة الوسطى.
عانت طائفة الروح القديمة من وطأة هجومها ، وتلقت خسائر فادحة تسببت في تلف أساساتهم.
بعد أن اندفع مد الوحوش من هاوية الأرض ، قادوا باستمرار مجموعات الوحوش على سطح القارة الوسطى وتشكلوا تدريجيًا إلى مد وحوش غير مسبوق ومرعب انتشر على كامل القارة الوسطى.
في تلك السنوات ، كان هناك بؤس ومعاناة كبيران في القارة الوسطى ، وتم تدمير عدد لا يحصى من الطوائف الصغيرة مثل الحجارة في طريق المد.
أومأت هي لو لان برأسها : “لكن المقر الرئيسي لطائفة الروح القديمة موجود في هاوية الأرض. طائفة الروح القديمة هي إحدى الطوائف العشرة العظيمة القديمة ، فهي مثل الوحش الضخم الذي سيطر على الغرب الأقصى منذ آلاف السنين. لقد احتلوا هاوية الأرض وعاملوها كمجال خاص بهم. إذا كنت تريد أن تسقط الأرض المباركة هنا ، فهي مثل زراعة الزهور في الفناء الخلفي لشخص آخر ، ألا تخشى أن يتم العثور عليك؟ “
لوضع الأرض المباركة ، تسبب فانغ يوان في وفاة ما لا يقل عن مائة ألف أو أكثر.
نظمت الطوائف العشرة الكبرى مجموعات من الخبراء وهرعت في كل مكان لتدمير المد الوحشي.
“حقا مكان عظيم ، تشي الأرض كثيف في هاوية الأرض وسوف يقلل إلى حد كبير من وقت سقوط الأرض المباركة.”
أمضوا عدة سنوات قبل أن يتمكنوا في النهاية من القضاء على المد الوحشي من السطح. بعد ذلك ، انتقل كل من المسار الصحيح والشيطاني من أسياد الغو معًا إلى داخل هاوية الأرض.
بعد أن اندفع مد الوحوش من هاوية الأرض ، قادوا باستمرار مجموعات الوحوش على سطح القارة الوسطى وتشكلوا تدريجيًا إلى مد وحوش غير مسبوق ومرعب انتشر على كامل القارة الوسطى.
كما دخل فانغ يوان في هاوية الأرض مع آخرين وقتل الوحوش البرية ، وحصل على الموارد اللازمة لزراعته.
قاموا بتطهير طبقات بعد طبقات ، ودخلوا أعمق وأعمق. بعد دخول الطبقة السادسة والثلاثين ، اكتشف أسياد الغو مقطعًا جديدًا.
دخل فانغ يوان وهي لو لان هذه الحفرة إلى الطبقة السابعة والثلاثين.
بطبيعة الحال ، لن يتحدث فانغ يوان عن هذه التفاصيل إلى هي لو لان ، قال فقط: “اتبعيني فحسب.”
تنهد فانغ يوان بالثناء: “هذه هي فائدة وجود أرض مباركة في مسار النجوم ، إن زراعة النباتات ذات الصلة ليست أسهل فحسب ، بل تضمن أيضًا الحصاد”.
أبعد من ذلك كان هناك عالم تحت الأرض أكبر مع مناطق لا حصر لها من مجموعات الوحوش والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. كانت أرضا مليئة بالمخاطر في كل مكان.
لوضع الأرض المباركة ، تسبب فانغ يوان في وفاة ما لا يقل عن مائة ألف أو أكثر.
حتى عندما انفجر فانغ يوان ذاتيًا ، لم يكتمل استكشاف هاوية الأرض. اكتشفوا فقط أن هناك مائة وسبع طبقات.
أمضوا عدة سنوات قبل أن يتمكنوا في النهاية من القضاء على المد الوحشي من السطح. بعد ذلك ، انتقل كل من المسار الصحيح والشيطاني من أسياد الغو معًا إلى داخل هاوية الأرض.
احتلت طائفة الروح حاليًا ستة وثلاثين طبقة ، والتي كانت فقط الجزء الأقرب إلى السطح.
بطبيعة الحال ، لن يتحدث فانغ يوان عن هذه التفاصيل إلى هي لو لان ، قال فقط: “اتبعيني فحسب.”
شهدت هي لو لان مظهر فانغ يوان الواثق وتبعته أعمق في هاوية الأرض.
ساعد سيد الغو الخالد هذا فانغ يوان ، وتمكن هو و هي لو لان من المرور بسلاسة عبر معسكرات الوحوش المقفرة ودخول الطبقة السادسة والثلاثين.
تألق ضوء النجوم المبهر على الأرض المباركة ، وكانت الرؤية عالية ولم تكن مظلمة.
المكان الذي ظهرت فيه هو الطبقة الثامنة. وعندما انتقلوا للأسفل ، رأوا العديد من أسياد غو طائفة الروح. كان معظم هؤلاء الأسياد في مجموعات ، وكان بعضهم يصطادون الوحوش البرية بينما كان بعضهم يجمع الطحالب تحت الأرض.
كانت تلك أرقّ منطقة في الطبقة السادسة والثلاثين. ومع ذلك ، كان سمكها حوالي عشرة آلاف قدم. “
كلما ذهبوا أعمق ، قل عدد أسياد الغو الذين رأوهم بينما ازدادت زراعة أسياد الغو في المقابل.
“أين هذا؟” خرجت هي لو لان من الفتحة الخالدة لفانغ يوان.
بداية من أسياد الغو من المرتبة الثانية إلى المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة.
استطاعت أن ترى فقط ثلاثة من تنين سمكة زعنفة العمود الفقري .
كيف يمكن لهؤلاء الفانين القدرة على اكتشاف آثار فانغ يوان وهي لو لان؟ حتى لو تجاوزوا بعض أسياد الغو في مسار ضيق ، فإن هؤلاء الفانين لن يكونوا قادرين على الشعور بأي شيء.
عندما وصلوا إلى الطبقة الثلاثين ، لم يعودوا يرون أسياد الغو الفانين. كان مشهدًا للظلام الذي حد من الرؤية إلى حد كبير ، ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان وهي لو لان من أسياد الغو الخالدين ، وكان لديهم كل أنواع الغو الاستقصائية.
عندما وصلوا إلى الطبقة الثلاثين ، لم يعودوا يرون أسياد الغو الفانين. كان مشهدًا للظلام الذي حد من الرؤية إلى حد كبير ، ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان وهي لو لان من أسياد الغو الخالدين ، وكان لديهم كل أنواع الغو الاستقصائية.
بعد خمس دقائق من الزمن ، توقف ضوء النجوم ببطء عن امتصاص الأرض ، وشكل بابًا كبيرًا مربعًا. تم بناء الباب الكبير بالكامل من ضوء النجوم وكان يحوم في الهواء. كان هناك لوحة على الجزء العلوي من الباب حيث كُتبت أربع كلمات – أرض شكل النجوم المباركة.
في الطبقة الخامسة والثلاثين ، كان أحد مخلوقات أسياد الغو الخالدين من طائفة الروح في المرتبة السادسة يلاحق بشكل بائس من قبل وحش قديم مقفر وأربعة وحوش مقفرة.
“هذا المكان هو هاوية الأرض”. رد فانغ يوان بخفة.
ساعد سيد الغو الخالد هذا فانغ يوان ، وتمكن هو و هي لو لان من المرور بسلاسة عبر معسكرات الوحوش المقفرة ودخول الطبقة السادسة والثلاثين.
هنا ، مشى فانغ يوان إلى المنطقة الرئيسية وفقًا لذاكرة حياته السابقة.
“غادر ، الزلزال قوي هذه المرة ، إذا لم نغادر الآن فقد ندفن أحياء”.
بعد إنشاء ستة تكوينات من الغو ، أشار فانغ يوان تحت قدميه وقال لـ هي لو لان: “قوتي الهجومية ليست كافية ، فمن الأفضل إذا قمت بتفعيل الغو الخالد وهاجمت هذه الأرض الموحلة.”
أسياد الغو في هاوية الأرض هربوا مثل الفئران ، يصرخون في حالة من الذعر وهم يركضون بأسرع ما يمكن للخروج من هاوية الأرض.
“كان تقديرك دقيقًا حقًا.” وضعت هي لو لان جثة لورد النجوم وان شيانغ على الأرض وحدقت بعمق في فانغ يوان.
اتبعت هي لو لان تعليمات فانغ يوان ، وتحولت إلى عملاق شبح مسار قوة ولكمت بشدة في الأرض الموحلة ثلاث مرات.
في تلك السنوات ، كان هناك بؤس ومعاناة كبيران في القارة الوسطى ، وتم تدمير عدد لا يحصى من الطوائف الصغيرة مثل الحجارة في طريق المد.
تناثر الطين والحجارة ، ولكن لم يستطع زحزحة تكوينات الغو. ترددت أصداء أصوات رعدية ، ولكن خارج تكوينات الغو ، كان المشهد صمتًا هادئًا.
لم يتم تحطيم الأرض الموحلة بالكامل وشكلت فقط فوهة وصلت إلى سبعين إلى ثمانين قدمًا.
الفصل 728: أرض شكل النجوم المباركة
“تابع بسرعة!” وحث فانغ يوان قبل القفز في الداخل.
“كان تقديرك دقيقًا حقًا.” وضعت هي لو لان جثة لورد النجوم وان شيانغ على الأرض وحدقت بعمق في فانغ يوان.
“هذا المكان هو هاوية الأرض”. رد فانغ يوان بخفة.
أخذت هي لو لان نفسًا عميقًا وقفزت إلى الداخل ، لتلكم بسرعة.
تحت هذا القصف المستمر ، تعمقت الحفرة العملاقة أكثر وبعد آلاف الأقدام ، اندلعت في النهاية بشكل كامل ، وشكلت حفرة.
“لنذهب.” أخذ فانغ يوان زمام المبادرة وفتح المدخل المرصع بالنجوم.
رأت هي لو لان صمت فانغ يوان وتذمرت ، لكنها لم تتابع ذلك.
دخل فانغ يوان وهي لو لان هذه الحفرة إلى الطبقة السابعة والثلاثين.
“لنذهب.” أخذ فانغ يوان زمام المبادرة وفتح المدخل المرصع بالنجوم.
“الكثير من شظايا النجوم!” نظر فانغ يوان إلى الأرض ، ويتكون العشب تحته هنا بالكامل من عشب شظية النجوم.
كانت هي لو لان مغطاة بالعرق. رفعت رأسها ورأت أن الثقب يتم ترميمه بسرعة تحت تأثير تكوينات الغو.
كانت تلك أرقّ منطقة في الطبقة السادسة والثلاثين. ومع ذلك ، كان سمكها حوالي عشرة آلاف قدم. “
“كيف اكتشفت هذا المكان؟” كانت هي لو لان مليئة بالشكوك.
كان الأمر كما لو كان في وقت متأخر من الليل هنا ، كانت السماء سوداء اللون ومليئة بالنجوم.
وتبعته هي لو لان عن كثب. دخل الاثنان أرض شكل النجوم المباركة .
أبعد من ذلك كان هناك عالم تحت الأرض أكبر مع مناطق لا حصر لها من مجموعات الوحوش والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة. كانت أرضا مليئة بالمخاطر في كل مكان.
سخر فانغ يوان. نظرًا لتحالف الجبل الثلجي ، لم يستطع الكذب ولكنه اختار عدم التحدث.
سقطت كميات كبيرة من الحجارة من فوق ، والأخطر من ذلك هو الرواسب الحادة التي يمكن أن تخترق القوة الدفاعية من الدرجة الثالثة إذا ضربت.
رأت هي لو لان صمت فانغ يوان وتذمرت ، لكنها لم تتابع ذلك.
امتلأت الطبقة السابعة والثلاثون بمزيد من الخطر. بعد كل شيء ، كان هذا المكان تمامًا في حالته الخام ، يمكن القول أن فانغ يوان وهي لو لان من بين أوائل الغرباء لاستكشافه.
“نحن هنا.” نظر فانغ يوان حوله وأخذ إيماءة راضية.
عندما وصل الاثنان أخيرًا إلى الطبقة الأربعين ، وصل الختم على لورد النجوم وان شيانغ أخيرًا إلى حده الزمني.
“كان تقديرك دقيقًا حقًا.” وضعت هي لو لان جثة لورد النجوم وان شيانغ على الأرض وحدقت بعمق في فانغ يوان.
“كان تقديرك دقيقًا حقًا.” وضعت هي لو لان جثة لورد النجوم وان شيانغ على الأرض وحدقت بعمق في فانغ يوان.
بناء على إرادة فانغ يوان ، طار المئات من الغو الفاني من جسد لورد النجوم وان شيانغ مثل سرب من الجراد ، وأطلقوا طنينًا عندما طاروا إلى فتحة فانغ يوان الخالدة.
عندما وصلوا إلى الطبقة الثلاثين ، لم يعودوا يرون أسياد الغو الفانين. كان مشهدًا للظلام الذي حد من الرؤية إلى حد كبير ، ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان وهي لو لان من أسياد الغو الخالدين ، وكان لديهم كل أنواع الغو الاستقصائية.
أخذت هي لو لان نفسًا عميقًا وقفزت إلى الداخل ، لتلكم بسرعة.
كلما ذهبوا أعمق ، قل عدد أسياد الغو الذين رأوهم بينما ازدادت زراعة أسياد الغو في المقابل.
رأت هي لو لان صمت فانغ يوان وتذمرت ، لكنها لم تتابع ذلك.
بدون طبقة القمع ، سمح جسد لورد النجوم وان شيانغ بإخراج ضوء النجوم الساطع تدريجيًا.
من الواضح أن عشب شظية النجوم مطلوب لزراعته على التربة السحابية ، ولكن هذا العشب كان يزرع مباشرة على الأرض الموحلة السوداء ، ونموه كان في حالة أفضل بكثير من تلك التي زرعها فانغ يوان في أرض هو الخالدة المباركة .
أصبح ضوء النجوم أكثر إشراقًا وسطوعا ، وفي الوقت نفسه ، بدأت الأرض بالارتعاش.
رأت هي لو لان صمت فانغ يوان وتذمرت ، لكنها لم تتابع ذلك.
كانت قشورها زرقاء اللون ، وكانت أعينها كبيرة مثل العربات ، مع بعض إشعاع النجوم فيها.
بداية من أسياد الغو من المرتبة الثانية إلى المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة.
بعد عدة أنفاس ، ظهرت كميات هائلة من الأرض كطبقات من الغبار تتراكم على الأرض.
“لنذهب.” أخذ فانغ يوان زمام المبادرة وفتح المدخل المرصع بالنجوم.
استقر ضوء النجوم ، وكان إشعاعًا خارقًا مشابهًا للشمس خلال فترة ما بعد الظهر في الصيف.
اندلعت فجأة قوة شفط لا شكل لها والتي بدأت في امتصاص تشي الأرض المحيطة . لقد انسحب فانغ يوان وهي لو لان بالفعل بعيدًا عن ضوء النجوم.
“ما الذي يجري؟”
نظمت الطوائف العشرة الكبرى مجموعات من الخبراء وهرعت في كل مكان لتدمير المد الوحشي.
تحت هذا القصف المستمر ، تعمقت الحفرة العملاقة أكثر وبعد آلاف الأقدام ، اندلعت في النهاية بشكل كامل ، وشكلت حفرة.
كانت أسماك تنين زعنفة العمود الفقري العملاقة هذه بحجم حوت ، ولكن كان لها شكل سمك الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهورها تمتد للخارج.
“إنه زلزال ، زلزال آخر!”
“غادر ، الزلزال قوي هذه المرة ، إذا لم نغادر الآن فقد ندفن أحياء”.
ضحك فانغ يوان: “لا تقلق ، أعماق الهاوية معزولة للغاية ، أمضت طائفة الروح القديمة آلاف السنين لكنها لم تكتشف أكثر من ثمانية عشر طبقة بالكامل ، مع بعض الاستكشافات القصيرة حتى الطبقة السابعة والعشرين. من الطبقات الثامنة والعشرين إلى السادسة والثلاثين ، يتجول أسياد الغو الخالدون فقط في بعض الأحيان. طالما أننا نزرع الأرض المباركة تحت الطبقة الأربعين ، فلا داعي للقلق بشأن اكتشافها حتى لو قمنا بعمل فوضى كبيرة. “
أسياد الغو في هاوية الأرض هربوا مثل الفئران ، يصرخون في حالة من الذعر وهم يركضون بأسرع ما يمكن للخروج من هاوية الأرض.
“صحيح ، إن لم يكن جسدي الرئيسي مصابًا بشدة بسونغ زي شينغ ، ويعاني من إصابات خفية في كل من الجسد والروح ، فكيف يمكن أن يموت جسدي الرئيسي الكبير ، لورد النجوم وان شيانغ ، داخل قاعة النجوم الثامنة؟” ظهر صبي فجأة أمام فانغ يوان وهي لو لان.
لم يشعروا أن هذا غريب.
“الكثير من شظايا النجوم!” نظر فانغ يوان إلى الأرض ، ويتكون العشب تحته هنا بالكامل من عشب شظية النجوم.
كيف يمكن لهؤلاء الفانين القدرة على اكتشاف آثار فانغ يوان وهي لو لان؟ حتى لو تجاوزوا بعض أسياد الغو في مسار ضيق ، فإن هؤلاء الفانين لن يكونوا قادرين على الشعور بأي شيء.
لم يكن هيكل هاوية الأرض مستقرًا ، وكان هناك أحيانًا زلازل أو انهيار أماكن بداخلها. وبسبب هذا أيضًا ، لم تنفق طائفة الروح الكثير من الطاقة لإجراء الاستكشافات ، على الرغم من أنهم كانوا يسيطرون على هذا المكان.
سقطت كميات كبيرة من الحجارة من فوق ، والأخطر من ذلك هو الرواسب الحادة التي يمكن أن تخترق القوة الدفاعية من الدرجة الثالثة إذا ضربت.
في الواقع ، ليس فقط أسياد الغو ، كان العديد من الكائنات الحية في هاوية الأرض في حالة بؤس أيضًا. تم سحق العديد منهم حتى الموت بسبب الحجارة المتساقطة ، بينما دفن آخرون أحياء.
لوضع الأرض المباركة ، تسبب فانغ يوان في وفاة ما لا يقل عن مائة ألف أو أكثر.
تناثر الطين والحجارة ، ولكن لم يستطع زحزحة تكوينات الغو. ترددت أصداء أصوات رعدية ، ولكن خارج تكوينات الغو ، كان المشهد صمتًا هادئًا.
هنا ، مشى فانغ يوان إلى المنطقة الرئيسية وفقًا لذاكرة حياته السابقة.
بعد خمس دقائق من الزمن ، توقف ضوء النجوم ببطء عن امتصاص الأرض ، وشكل بابًا كبيرًا مربعًا. تم بناء الباب الكبير بالكامل من ضوء النجوم وكان يحوم في الهواء. كان هناك لوحة على الجزء العلوي من الباب حيث كُتبت أربع كلمات – أرض شكل النجوم المباركة.
“الطبقة الأربعون؟ أتذكر أن استكشاف هاوية الأرض التي قامت بها طائفة الروح القديمة وجدت فقط ستة وثلاثين طبقة؟ ” دهشت هي لو لان.
أطلقت هي لو لان نفسا من الهواء الغائم: “نجحنا أخيرا ، يبدو أن حظنا ليس سيئا. كانت الضجة كبيرة ، لكنها لم تؤد إلى هجوم من الوحوش البرية في هذا المكان.
“لنذهب.” أخذ فانغ يوان زمام المبادرة وفتح المدخل المرصع بالنجوم.
ومع ذلك ، فقد انجذبت نظرة هي لو لان إلى سمكة تنين زعنفة العمود الفقري النجمية التي كانت تحلق على مهل في سماء الليل.
وتبعته هي لو لان عن كثب. دخل الاثنان أرض شكل النجوم المباركة .
كان الأمر كما لو كان في وقت متأخر من الليل هنا ، كانت السماء سوداء اللون ومليئة بالنجوم.
كانت كل التضاريس لأرض شكل النجوم المباركة مثل حوض عملاق. في المركز كانت هناك منحدرات صاعدة بينما كانت على حافة الأرض المباركة سلاسل جبلية مستمرة ، كما لو كانت تشكل جدارًا دائريًا.
ومع ذلك ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ فانغ يوان و هي لو لان ، اكتشفوا بسرعة بعض آثار المعركة. ليس بعيدًا ، اشتعلت النيران في بقع كبيرة من العشب المزروع مع ارتفاع دخان أسود. وأصيبت أسماك التنين الثلاثة بجروح في أجسامها. وأظهرت هذه السلاسل الجبلية المتواصلة في الطرف البعيد من بصرهم ثقوبًا غير طبيعية ، مثل الجبن الذي قضمته الفئران.
تألق ضوء النجوم المبهر على الأرض المباركة ، وكانت الرؤية عالية ولم تكن مظلمة.
كانت كل التضاريس لأرض شكل النجوم المباركة مثل حوض عملاق. في المركز كانت هناك منحدرات صاعدة بينما كانت على حافة الأرض المباركة سلاسل جبلية مستمرة ، كما لو كانت تشكل جدارًا دائريًا.
عندما وصلوا إلى الطبقة الثلاثين ، لم يعودوا يرون أسياد الغو الفانين. كان مشهدًا للظلام الذي حد من الرؤية إلى حد كبير ، ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان وهي لو لان من أسياد الغو الخالدين ، وكان لديهم كل أنواع الغو الاستقصائية.
بعد أن اندفع مد الوحوش من هاوية الأرض ، قادوا باستمرار مجموعات الوحوش على سطح القارة الوسطى وتشكلوا تدريجيًا إلى مد وحوش غير مسبوق ومرعب انتشر على كامل القارة الوسطى.
“الكثير من شظايا النجوم!” نظر فانغ يوان إلى الأرض ، ويتكون العشب تحته هنا بالكامل من عشب شظية النجوم.
“نحن هنا.” نظر فانغ يوان حوله وأخذ إيماءة راضية.
من الواضح أن عشب شظية النجوم مطلوب لزراعته على التربة السحابية ، ولكن هذا العشب كان يزرع مباشرة على الأرض الموحلة السوداء ، ونموه كان في حالة أفضل بكثير من تلك التي زرعها فانغ يوان في أرض هو الخالدة المباركة .
تنهد فانغ يوان بالثناء: “هذه هي فائدة وجود أرض مباركة في مسار النجوم ، إن زراعة النباتات ذات الصلة ليست أسهل فحسب ، بل تضمن أيضًا الحصاد”.
ساعد سيد الغو الخالد هذا فانغ يوان ، وتمكن هو و هي لو لان من المرور بسلاسة عبر معسكرات الوحوش المقفرة ودخول الطبقة السادسة والثلاثين.
ومع ذلك ، فقد انجذبت نظرة هي لو لان إلى سمكة تنين زعنفة العمود الفقري النجمية التي كانت تحلق على مهل في سماء الليل.
عندما وصلوا إلى الطبقة الثلاثين ، لم يعودوا يرون أسياد الغو الفانين. كان مشهدًا للظلام الذي حد من الرؤية إلى حد كبير ، ولكن لحسن الحظ ، كان فانغ يوان وهي لو لان من أسياد الغو الخالدين ، وكان لديهم كل أنواع الغو الاستقصائية.
“ما الذي يجري؟”
استطاعت أن ترى فقط ثلاثة من تنين سمكة زعنفة العمود الفقري .
كانت أسماك تنين زعنفة العمود الفقري العملاقة هذه بحجم حوت ، ولكن كان لها شكل سمك الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهورها تمتد للخارج.
كانت قشورها زرقاء اللون ، وكانت أعينها كبيرة مثل العربات ، مع بعض إشعاع النجوم فيها.
لم يتم تحطيم الأرض الموحلة بالكامل وشكلت فقط فوهة وصلت إلى سبعين إلى ثمانين قدمًا.
ومع ذلك ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ فانغ يوان و هي لو لان ، اكتشفوا بسرعة بعض آثار المعركة. ليس بعيدًا ، اشتعلت النيران في بقع كبيرة من العشب المزروع مع ارتفاع دخان أسود. وأصيبت أسماك التنين الثلاثة بجروح في أجسامها. وأظهرت هذه السلاسل الجبلية المتواصلة في الطرف البعيد من بصرهم ثقوبًا غير طبيعية ، مثل الجبن الذي قضمته الفئران.
“إنه زلزال ، زلزال آخر!”
“يبدو أن سيد الغو الخالد هذا كان في معركة شرسة.” قال فانغ يوان.
تنهد فانغ يوان بالثناء: “هذه هي فائدة وجود أرض مباركة في مسار النجوم ، إن زراعة النباتات ذات الصلة ليست أسهل فحسب ، بل تضمن أيضًا الحصاد”.
بعد خمس دقائق من الزمن ، توقف ضوء النجوم ببطء عن امتصاص الأرض ، وشكل بابًا كبيرًا مربعًا. تم بناء الباب الكبير بالكامل من ضوء النجوم وكان يحوم في الهواء. كان هناك لوحة على الجزء العلوي من الباب حيث كُتبت أربع كلمات – أرض شكل النجوم المباركة.
“صحيح ، إن لم يكن جسدي الرئيسي مصابًا بشدة بسونغ زي شينغ ، ويعاني من إصابات خفية في كل من الجسد والروح ، فكيف يمكن أن يموت جسدي الرئيسي الكبير ، لورد النجوم وان شيانغ ، داخل قاعة النجوم الثامنة؟” ظهر صبي فجأة أمام فانغ يوان وهي لو لان.
كان مظهره كما لو أنه منحوت من اليشم. كان يرتدي ثياباً زرقاء وردية اللون ملفوفة حول صدره ومعدته ، وكانت ذراعاه ورجلاه الصغيرتان ناصعتي البياض مثل جذور اللوتس. كان يحوم في الهواء ، وينفخ خديه الصغيران في الغضب.
كانت هي لو لان مغطاة بالعرق. رفعت رأسها ورأت أن الثقب يتم ترميمه بسرعة تحت تأثير تكوينات الغو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
