التنين الزومبي
الفصل 722: التنين الزومبي
فتش روح الجليد الشمالية المظلمة حوله ، ووجد بعض أغصان الأشجار ورماها نحو غو النار.
كانت شجرة اللحم المتحركة نباتًا أسطوريًا تم تسجيله في << أساطير رين زو >>.
<< أساطير رين زو >> الفصل الثالث ، القسم السادس عشر:
ولكن عندما كانا يتسللان ويأخذان شجرة اللحم ، كان هناك انفجار مدوي هائل في السماء.
الابن الثالث لرين زو – روح الجليد الشمالية المظلمة تم إحيائه من قبل غو غير متوقع وكان يهيم في الخارج. بعد مواجهة أخته ، القمر القديم المقفر ، أعطاها معنى جديدًا في الحياة.
كانت هذه الأشجار أشجار اللحم المتحركة . كانت الفروع مصنوعة من اللحم ، وكانت تشبه مخالب الأخطبوطات.
بعد ذلك ، بتوجيه من غو الحكمة ، جاء الأخ والأخت إلى البحر الأزرق للبحث عن جوهرة الحياة التي يمكن أن تعيد إحياء والدهما ، رين زو.
في مرمى نظر فانغ يوان ، لورد النجوم وان شيانغ وهي لو لان ، رأوا أن تنين الزومبي قد تحرك بأناقة في الهواء ، وحول جسمه الضخم وأرجح ذيله ، مما أدى إلى اصطدامه مباشرة بشي لي الذي تهرب من نيران الزومبي.
كان يمكن سماع زئير تنين ، وليس أكثر ليونة من الانفجار في وقت سابق.
في النهاية ، استشعرت القمر القديم المقفر الغموض وراء الحياة وضحت بنفسها ، وتحولت إلى جوهرة الحياة التالفة.
في مرمى نظر فانغ يوان ، لورد النجوم وان شيانغ وهي لو لان ، رأوا أن تنين الزومبي قد تحرك بأناقة في الهواء ، وحول جسمه الضخم وأرجح ذيله ، مما أدى إلى اصطدامه مباشرة بشي لي الذي تهرب من نيران الزومبي.
فتح التنين فمه وأطلق تيارًا من نيران الزومبي البيضاء الباهتة.
حمل روح الجليد الشمالي المظلمة جوهرة الحياة عندما حاول العودة إلى والده ، لإحياء رين زو.
ولكن كان من الصعب للغاية عليه أن يدخل باب الحياة والموت.
مثل هذا ، غادر روح الجليد الشمالية المظلمة في رحلة عودته ، على طول الطريق ، أطعم العديد من الأشياء لغو النار.
كان لباب الحياة والموت طريقان ، أحدهما طريق الحياة ، والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي كان عليه ، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة .
سأل روح الجليد الشمالية المظلمة: “أوه ، غو النار ، ماذا تأكل؟ هذا المكان مظلم تمامًا ، كيف يمكنني العثور على ما تحتاج إلى تناوله؟ “
للتغلب على تدخل غو المعاناة ، للدخول عميقًا في باب الحياة والموت ، سيحتاج إلى مساعدة غو الجرأة .
مشى وسار ، حتى تلاشت السماء الأرجوانية فوقه وأصبحت سوداء.
كان هذا انفجارًا كبيرًا لم يسبق له مثيل ، فقد هز السماء عندما انتشرت موجة صوتية عديمة الشكل بشكل مكثف.
ولكن نظرًا لأن غو الجرأة قد استحوذ عليه رين زو بالفعل ، وكان معه حاليًا ، لم يكن لدى روح الجليد الشمالي المظلمة جرأة ولم يتمكن من دخول باب الحياة والموت. لم يكن لديه أي طرق متبقية ويمكنه فقط التجول والبحث عن طريقة لحل هذه المشكلة.
كان يسير بالقرب من الجبال الشاهقة ، وسافر عبر الجداول ، وهرب بحياته تحت هجوم الوحوش البرية ، وكان جائعًا خلال البرد القارس ، وقد عانى كثيرًا.
555
امتلئ روح الجليد الشمالي المظلمة بالذنب والقلق.
كانت هذه الأشجار أشجار اللحم المتحركة . كانت الفروع مصنوعة من اللحم ، وكانت تشبه مخالب الأخطبوطات.
كان مذنبا لأنه هو الذي أعطى القمر القديم المقفر معنى لها في الحياة ، لكن هذا جعلها تضحي بنفسها وتصبح جوهرة الحياة. كان روح الجليد الشمالية المظلمة هو القاتل الذي تسبب في وفاة أخته بشكل غير مباشر.
مثل هذا ، غادر روح الجليد الشمالية المظلمة في رحلة عودته ، على طول الطريق ، أطعم العديد من الأشياء لغو النار.
كان قلقًا لأنه على الرغم من أنه يمتلك جوهرة الحياة ، إلا أنه لم يتمكن من العودة إلى جانب والده. كان يخشى أنه إذا مر وقت طويل ، قد تنهار روح والده في وادي لوو بو ، مما يؤدي إلى كون تضحية القمر القديم المقفر عبثا.
في النهاية ، استشعرت القمر القديم المقفر الغموض وراء الحياة وضحت بنفسها ، وتحولت إلى جوهرة الحياة التالفة.
اندلعت السماء حيث كان التل الصغير يستهدف تنين الزومبي.
مشى وسار ، حتى تلاشت السماء الأرجوانية فوقه وأصبحت سوداء.
في الأصل ، فإن السماوات التسعة الأقدم ، البيضاء ، الحمراء ، البرتقالية ، الصفراء ، الخضراء ، اللازوردية ، الزرقاء ، البنفسجية ، السوداء ، ستتناوب على المناطق الخمس على فترات محددة.
تم ربط سماء عهد العصور القديمة بالأرض.
ولكن سرعان ما سمع شي لي وهو يصرخ تحت كومة الصخور: “دودة ، لقد أغضبتني حقًا ، تذوق طعم حركتي القاتلة الخالدة. كسر الصخور الصادم! “
كانت السماء والأرض مترابطتين وكليتين ، كان باستطاعة الناس السير نحو السماء من الأرض ، أو السير باتجاه الأرض من السماء.
اصطدم بنقطة ما في جزء من أعلى الجبل ، ودخل عمق الصخور الجبلية. كان الجبل بأكمله يهتز مع سقوط الصخور من فوق ، وسرعان ما غطته بالكامل.
كان روح الجليد الشمالية المظلمة يمشي بلا هدف ، دون علم ، غادر الأرض وسار باتجاه منطقة عميقة داخل السماء السوداء.
كان يمكن سماع زئير تنين ، وليس أكثر ليونة من الانفجار في وقت سابق.
كان الظلام دامسًا داخل السماء السوداء ، لكنه لم يكن مهجوراً ، كانت هناك أعداد كبيرة من أشكال الحياة هناك.
فتح شي لي عينيه على مصراعيهما وهو يضع ذراعيه أمامه دفاعًا عن صدره.
ارتعشت جفون هي لو لان: “تنشيط حركة القاتلة الخالدة هذه سريع جدًا؟”
كان روح الجليد الشمالية المظلمة داخل الظلام ولم يتمكن من العثور على طريق للعودة ، كان مرتبكًا وخائفًا وضائعا.
لم يستطع تحديد اتجاه السير ، وتعثر عدة مرات وسقط. وفجأة رأى أمامه كتلة نار.
كان هذا هو المصدر الوحيد للضوء في كل السماء السوداء.
“يحتوي تنين الزومبي هذا على ثمانية مخالب ، كان يجب أن يكون وحشًا مهجورًا أقدم عندما كان على قيد الحياة ، حيث يحتل المرتبة الثامنة في قوة المعركة. الآن وقد مات ، وأصبح تنين زومبي ، ولديه قوة قتالية في ذروة الترتيب السابع ، ولا عجب في أن شي لي أجبر على الخروج من قاعة النجوم. ” حلل فانغ يوان.
شعر روح الجليد الشمالية المظلمة بسعادة غامرة ، وسار بسرعة نحو النار.
عندما اقترب من كتلة النار ، أدرك أنها كانت غو.
كان روح الجليد الشمالية المظلمة فضوليًا جدًا ، سأل: “ما أنت ، يمكنك بالفعل إعطاء الضوء في السماء السوداء. ساعدني ، أريد أن أترك السماء السوداء ، متوجها إلى الأرض ، لدي أشياء مهمة للغاية لأقوم بها. “
كان روح الجليد الشمالية المظلمة يتنفس بشكل صعب ، ولم يتمكن من الركض أبعد من ذلك ، حيث رأى أنه على وشك الإمساك به ، قال غو النار: “يا رجل ، لا تخف ، هؤلاء الملاحقون هم طعامي ، دعني أساعدك. فقط ارمني هناك. “
اهتزت قاعة النجوم الثامنة بقسوة ، كما تحطمت مع انتشار كميات كبيرة من ضوء النجوم ، كانت في حالة نصف مدمرة.
كان الظلام دامسًا داخل السماء السوداء ، لكنه لم يكن مهجوراً ، كانت هناك أعداد كبيرة من أشكال الحياة هناك.
كان صوت الغو ضعيفًا للغاية ، وقال لروح الجليد الشمالية المظلمة: “اسمي نار ، من أنت؟”
قال روح الجليد الشمالية المظلمة: “أنا إنسان ، اسمي روح الجليد الشمالية المظلمة. هل تستطيع مساعدتي؟ من خلال نورك ، سأكون قادرًا على رؤية الطريق والعودة إلى الأرض “.
الفصل 722: التنين الزومبي
تنهد الغو: “إذن أنت إنسان. لقد سمعت عن إنسان مشهور من قبل ، وهو يدعى الشمس العملاقة الخضراء “.
تقلص بؤبؤا فانغ يوان: “إن تنين الزومبي هذا ليس بسيطًا ، يبدو أن ديدان الغو الخالد الدفاعية قد استخدمت على جسمه من قبل.”
لأن الشمس العملاقة الخضراء كان له سمعة غو ، انتشر اسمه في العالم كله ، لم يكن هناك أحد تقريبًا لا يعرفه.
شعر روح الجليد الشمالية المظلمة بسعادة غامرة: “هذا صحيح ، الشمس العملاقة الخضراء هو أخي الأكبر.”
قال غو النار : “يمكنني مساعدتك. ولكن قبل أن أساعدك ، عليك مساعدتي. أنا جائع جداً ، سأموت من الجوع. اذهب لتجد لي بعض الطعام أولاً. “
الفصل 722: التنين الزومبي
كان لباب الحياة والموت طريقان ، أحدهما طريق الحياة ، والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي كان عليه ، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة .
سأل روح الجليد الشمالية المظلمة: “أوه ، غو النار ، ماذا تأكل؟ هذا المكان مظلم تمامًا ، كيف يمكنني العثور على ما تحتاج إلى تناوله؟ “
قال غو النار: “أنا أقل دودة غو يصعب إرضاؤها في العالم بأسره ، يمكنني تناول أي شيء تقريبًا. سوف آكل كل ما تطعمني. “
555
فتش روح الجليد الشمالية المظلمة حوله ، ووجد بعض أغصان الأشجار ورماها نحو غو النار.
شعر روح الجليد الشمالية المظلمة بسعادة غامرة ، وسار بسرعة نحو النار.
بعد أن أكل غو النار ، بدأ يلمع بشكل أكثر سطوعًا ، وكان يعطي ضوءًا أكثر دفئًا ونما أيضًا من حجم القبضة إلى حوالي حجم الحوض.
كان سعيدًا جدًا: “هل يمكنك أن تحضر لي المزيد من الطعام؟”
كان روح الجليد الشمالية المظلمة يمشي بلا هدف ، دون علم ، غادر الأرض وسار باتجاه منطقة عميقة داخل السماء السوداء.
أومأ روح الجليد الشمالية المظلمة ونظر حوله ، ووجد كومة من الصخور ورماها على غو النار.
تنهد غو بعد تناول الطعام لبعض الوقت: “تنهد ، كنت جائعا للغاية ، أسناني لا تعمل بشكل جيد الآن. الأشياء التي كنت أستطيع مضغها من قبل ، لا يمكنني مضغها الآن. أحضر لي بعض الأشياء التي يسهل هضمها “.
للتغلب على تدخل غو المعاناة ، للدخول عميقًا في باب الحياة والموت ، سيحتاج إلى مساعدة غو الجرأة .
كان يسير بالقرب من الجبال الشاهقة ، وسافر عبر الجداول ، وهرب بحياته تحت هجوم الوحوش البرية ، وكان جائعًا خلال البرد القارس ، وقد عانى كثيرًا.
ولكن سرعان ما سمع شي لي وهو يصرخ تحت كومة الصخور: “دودة ، لقد أغضبتني حقًا ، تذوق طعم حركتي القاتلة الخالدة. كسر الصخور الصادم! “
فكر روح الجليد الشمالية المظلمة في ذلك: “ماذا عن هذا ، غو النار ، اتبعني وأضئ الطريق. على طول الطريق ، مهما شعرت بأنك جائع ، سأطعمك ، هل هذا جيد؟ “
مع ضجة صاخبة ، رفع التنين الزومبي رأسه واصطدم بالتلة الصغيرة.
وافق غو النار وتكثف في كتلة صغيرة ، وترك روح الجليد الداكن الشمالية يمسكها.
مثل هذا ، غادر روح الجليد الشمالية المظلمة في رحلة عودته ، على طول الطريق ، أطعم العديد من الأشياء لغو النار.
تقلص بؤبؤا فانغ يوان: “إن تنين الزومبي هذا ليس بسيطًا ، يبدو أن ديدان الغو الخالد الدفاعية قد استخدمت على جسمه من قبل.”
فكر روح الجليد الشمالية المظلمة في ذلك: “ماذا عن هذا ، غو النار ، اتبعني وأضئ الطريق. على طول الطريق ، مهما شعرت بأنك جائع ، سأطعمك ، هل هذا جيد؟ “
بعد فترة ، نما غو النار أكبر.
مثل هذا ، غادر روح الجليد الشمالية المظلمة في رحلة عودته ، على طول الطريق ، أطعم العديد من الأشياء لغو النار.
في هذا اليوم ، كان روح الجليد الشمالية المظلمة يستريح ، وكان غو النار يأكل الفروع أمامه بينما يتمايل مع الريح.
سأل روح الجليد الشمالية المظلمة: “أوه ، غو النار ، ماذا تأكل؟ هذا المكان مظلم تمامًا ، كيف يمكنني العثور على ما تحتاج إلى تناوله؟ “
فجأة ، تم سماع خطى لا تعد ولا تحصى ، نظر روح الجليد الشمالية المظلمة ورأى مجموعة ضخمة من الأشجار تلمع تحت ضوء النار ، كانوا يركضون نحوه بأعداد كبيرة.
اندلعت السماء حيث كان التل الصغير يستهدف تنين الزومبي.
ليس فقط الأشجار ، كان هناك أيضًا عدد لا يحصى من الحيوانات البرية ومجموعات الحشرات.
مع ضجة صاخبة ، رفع التنين الزومبي رأسه واصطدم بالتلة الصغيرة.
فجأة ، تم سماع خطى لا تعد ولا تحصى ، نظر روح الجليد الشمالية المظلمة ورأى مجموعة ضخمة من الأشجار تلمع تحت ضوء النار ، كانوا يركضون نحوه بأعداد كبيرة.
كان روح الجليد الشمالية المظلمة خائفًا للغاية ، وسرعان ما التقط النار الغو وركض.
وراءه ، كانت الأشجار والوحوش البرية ومجموعات الحشرات تلاحقه. أينما ذهبت روح الجليد الداكن الشمالية ، اتبعوه.
صاح المتتبعون: “من يقف في المقدمة ، توقف عن الجري”.
555
ارتعشت جفون هي لو لان: “تنشيط حركة القاتلة الخالدة هذه سريع جدًا؟”
لكن التنين الزومبي لم يكن يريد تفاديه ، حيث رأى التل الصغير الذي كان يقترب منه ، وألقى لمحة من الازدراء في عين التنين.
“نحن لا نريد أن نؤذيك ، نريد فقط الهروب إلى النور.”
كان هذا التنين يبلغ طوله مئات الأمتار ، وكان مخيفًا ومشؤومًا ، وكان قرن التنين على رأسه مثل الفضة ، وكانت عيون التنين نصف مفتوحة ، وكانت حراشفه مثل الصخور الرمادية. كان هناك ثمانية مخالب تنانين كانت مخيفة وقوية ، وكانت طاقة الزومبي البيضاء الشاحبة تلتف حول جسمه مثل الضباب.
“عوالم الأحلام على وشك الوصول إلينا ، يرجى مساعدتنا ودعنا نعيش تحت ضوء النار.”
فتح شي لي عينيه على مصراعيهما وهو يضع ذراعيه أمامه دفاعًا عن صدره.
كان روح الجليد الشمالية المظلمة يتنفس بشكل صعب ، ولم يتمكن من الركض أبعد من ذلك ، حيث رأى أنه على وشك الإمساك به ، قال غو النار: “يا رجل ، لا تخف ، هؤلاء الملاحقون هم طعامي ، دعني أساعدك. فقط ارمني هناك. “
تم إجبار روح الجليد الشمالية المظلمة بسبب هذه الظروف ، كان بإمكانه فقط الاستماع إلى غو النار وألقاه تجاههم.
ما واجهه الغو لأول مرة كانت مجموعة ضخمة من الأشجار.
طار تنين ضخم من قاعة النجوم.
وافق غو النار وتكثف في كتلة صغيرة ، وترك روح الجليد الداكن الشمالية يمسكها.
كانت شجرة اللحم المتحركة عبارة عن نبات مسار قوة ، وكانت الفروع والجذوع والأوراق كلها مواد ممتازة لصقل ديدان غو مسار القوة. كان كل من فانغ يوان و هي لو لان عبارة عن سيدي غو خالدين من مسار القوة ، وكانا يستخدمان ذلك كثيرًا.
كانت هذه الأشجار أشجار اللحم المتحركة . كانت الفروع مصنوعة من اللحم ، وكانت تشبه مخالب الأخطبوطات.
ما واجهه الغو لأول مرة كانت مجموعة ضخمة من الأشجار.
أحرق غو النار كل هذه الأشجار ، وحول جذوعها إلى رماد ، وفروعها إلى لحم مطبوخ. جذبت رائحة اللحوم العطرة روح شمال الجليد الداكن وأخذ واحدة لتناولها ، مقرّا بأنها لذيذة.
…
امتص لورد النجوم وان شيانغ أنفاس الهواء البارد ، على عجل. كان تنين الزومبي قويًا جدًا ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ملك القرد الخالد شي لي في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة.
حدقت هي لو لان بعينين مفتوحتين على مصراعيها ، وتنظر إلى جذع الشجرة المكسور وكذلك الفروع التي تشبه المجسات ، متكلمة: “هذه شجرة لحوم متحركة ؟”
مثل هذا ، غادر روح الجليد الشمالية المظلمة في رحلة عودته ، على طول الطريق ، أطعم العديد من الأشياء لغو النار.
“بالتأكيد .” أومأ فانغ يوان برأسه ، كما تم تشديد نظراته أيضًا: “في الوقت الحالي ، تبقى السماء السوداء والسماء البيضاء فقط من السماوات التسعة الأقدم ، و شجرة اللحم المتحركة هي شكل من أشكال الحياة من السماء السوداء ، ومن الأسهل بكثير الحصول عليها من حياة أقدم أخرى في سماء أخرى ، بعد كل شيء ، السماء السوداء لا تزال موجودة. يعد طفل النجوم السبعة سيد غو خالد من المرتبة الثامنة ، ولديه القدرة على استكشاف السماء السوداء ، وكانت شجرة اللحم هذه على الأرجح شيئًا حصل عليه من استكشافاته “.
“إن شجرة اللحم هذه تتمتع بهالة مدهشة ، ولديها قوة قتالية في المرتبة السابعة على الأقل! والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنها نبات مسار قوة نادر “. تمسح هي لو لان شفتيها ، قائلة بحماس.
في هذا اليوم ، كان روح الجليد الشمالية المظلمة يستريح ، وكان غو النار يأكل الفروع أمامه بينما يتمايل مع الريح.
لم يستطع تفاديه!
كان فانغ يوان سعيدًا أيضًا.
كانت شجرة اللحم المتحركة عبارة عن نبات مسار قوة ، وكانت الفروع والجذوع والأوراق كلها مواد ممتازة لصقل ديدان غو مسار القوة. كان كل من فانغ يوان و هي لو لان عبارة عن سيدي غو خالدين من مسار القوة ، وكانا يستخدمان ذلك كثيرًا.
ولكن عندما كانا يتسللان ويأخذان شجرة اللحم ، كان هناك انفجار مدوي هائل في السماء.
“عوالم الأحلام على وشك الوصول إلينا ، يرجى مساعدتنا ودعنا نعيش تحت ضوء النار.”
أومأ روح الجليد الشمالية المظلمة ونظر حوله ، ووجد كومة من الصخور ورماها على غو النار.
كان هذا انفجارًا كبيرًا لم يسبق له مثيل ، فقد هز السماء عندما انتشرت موجة صوتية عديمة الشكل بشكل مكثف.
اهتزت قاعة النجوم الثامنة بقسوة ، كما تحطمت مع انتشار كميات كبيرة من ضوء النجوم ، كانت في حالة نصف مدمرة.
قال غو النار: “أنا أقل دودة غو يصعب إرضاؤها في العالم بأسره ، يمكنني تناول أي شيء تقريبًا. سوف آكل كل ما تطعمني. “
هدير-!
لكن التنين الزومبي لم يكن يريد تفاديه ، حيث رأى التل الصغير الذي كان يقترب منه ، وألقى لمحة من الازدراء في عين التنين.
كان يمكن سماع زئير تنين ، وليس أكثر ليونة من الانفجار في وقت سابق.
كانت شجرة اللحم المتحركة عبارة عن نبات مسار قوة ، وكانت الفروع والجذوع والأوراق كلها مواد ممتازة لصقل ديدان غو مسار القوة. كان كل من فانغ يوان و هي لو لان عبارة عن سيدي غو خالدين من مسار القوة ، وكانا يستخدمان ذلك كثيرًا.
كان روح الجليد الشمالية المظلمة خائفًا للغاية ، وسرعان ما التقط النار الغو وركض.
بعد ذلك ، رأى فانغ يوان وهي لو لان شي لي ونجم اللورد وان شيانغ يطيران من قاعة النجوم.
عادة ، كلما كانت الحركة القاتلة الخالدة أقوى ، كلما كان هناك حاجة لمزيد من الوقت لتنشيطها. لكن كسر صخور شي لي الصادم تحدى المنطق المشترك ، لم يكن فقط قويًا ، بل يمكن استخدامه بسرعة كبيرة.
كان يمكن سماع زئير تنين ، وليس أكثر ليونة من الانفجار في وقت سابق.
طار تنين ضخم من قاعة النجوم.
كان هذا التنين يبلغ طوله مئات الأمتار ، وكان مخيفًا ومشؤومًا ، وكان قرن التنين على رأسه مثل الفضة ، وكانت عيون التنين نصف مفتوحة ، وكانت حراشفه مثل الصخور الرمادية. كان هناك ثمانية مخالب تنانين كانت مخيفة وقوية ، وكانت طاقة الزومبي البيضاء الشاحبة تلتف حول جسمه مثل الضباب.
الابن الثالث لرين زو – روح الجليد الشمالية المظلمة تم إحيائه من قبل غو غير متوقع وكان يهيم في الخارج. بعد مواجهة أخته ، القمر القديم المقفر ، أعطاها معنى جديدًا في الحياة.
الفصل 722: التنين الزومبي
“هل هذا … تنين زومبي؟” كشفت هي لو لان هوية هذا التنين.
كان يسير بالقرب من الجبال الشاهقة ، وسافر عبر الجداول ، وهرب بحياته تحت هجوم الوحوش البرية ، وكان جائعًا خلال البرد القارس ، وقد عانى كثيرًا.
لم يكن تنين الزومبي شكل حياة أقدم.
اندلعت السماء حيث كان التل الصغير يستهدف تنين الزومبي.
كان لباب الحياة والموت طريقان ، أحدهما طريق الحياة ، والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي كان عليه ، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة .
بعد كسر غو المصير بواسطة الموقر الشيطان اللوتس الحمراء ، لم تعد الأرواح في العالم تنجرف مباشرة إلى باب الحياة والموت ، وبالتالي ولدت زومبي.
تم تشكيل تنين زومبي بعد وفاة تنين عملاق ، إذا لم تترك روحه الجسد ، فسوف يخضع لعملية تحول ويصبح تنين زومبي.
امتلئ روح الجليد الشمالي المظلمة بالذنب والقلق.
“يحتوي تنين الزومبي هذا على ثمانية مخالب ، كان يجب أن يكون وحشًا مهجورًا أقدم عندما كان على قيد الحياة ، حيث يحتل المرتبة الثامنة في قوة المعركة. الآن وقد مات ، وأصبح تنين زومبي ، ولديه قوة قتالية في ذروة الترتيب السابع ، ولا عجب في أن شي لي أجبر على الخروج من قاعة النجوم. ” حلل فانغ يوان.
…
حمل روح الجليد الشمالي المظلمة جوهرة الحياة عندما حاول العودة إلى والده ، لإحياء رين زو.
في الهواء ، كان تنين الزومبي يهدر بينما كان جسمه ملتويًا ، متجهًا نحو شي لي.
فتح شي لي عينيه على مصراعيهما وهو يضع ذراعيه أمامه دفاعًا عن صدره.
فتح التنين فمه وأطلق تيارًا من نيران الزومبي البيضاء الباهتة.
فتح التنين فمه وأطلق تيارًا من نيران الزومبي البيضاء الباهتة.
فتش روح الجليد الشمالية المظلمة حوله ، ووجد بعض أغصان الأشجار ورماها نحو غو النار.
كانت نار التنين شكلًا أساسيًا من أشكال هجوم التنين العملاق ، والذي كان قدرة طبيعية بالنسبة لهم ، مثل قرون الثور ، أو مخالب الدب ، أو إبرة النحل.
كان قلقًا لأنه على الرغم من أنه يمتلك جوهرة الحياة ، إلا أنه لم يتمكن من العودة إلى جانب والده. كان يخشى أنه إذا مر وقت طويل ، قد تنهار روح والده في وادي لوو بو ، مما يؤدي إلى كون تضحية القمر القديم المقفر عبثا.
تألق الحذر في عيون شي لي ، لم يجرؤ على تلقي الهجوم وجها لوجه. استمر في الطيران إلى اليسار ، بعد تفادي نار الزومبي ، دخل ذيل تنين ضخم في رؤيته.
فتح شي لي عينيه على مصراعيهما وهو يضع ذراعيه أمامه دفاعًا عن صدره.
فتح شي لي عينيه على مصراعيهما وهو يضع ذراعيه أمامه دفاعًا عن صدره.
شعر روح الجليد الشمالية المظلمة بسعادة غامرة: “هذا صحيح ، الشمس العملاقة الخضراء هو أخي الأكبر.”
لم يستطع تفاديه!
بعد كسر غو المصير بواسطة الموقر الشيطان اللوتس الحمراء ، لم تعد الأرواح في العالم تنجرف مباشرة إلى باب الحياة والموت ، وبالتالي ولدت زومبي.
في مرمى نظر فانغ يوان ، لورد النجوم وان شيانغ وهي لو لان ، رأوا أن تنين الزومبي قد تحرك بأناقة في الهواء ، وحول جسمه الضخم وأرجح ذيله ، مما أدى إلى اصطدامه مباشرة بشي لي الذي تهرب من نيران الزومبي.
للتغلب على تدخل غو المعاناة ، للدخول عميقًا في باب الحياة والموت ، سيحتاج إلى مساعدة غو الجرأة .
مع ضجة صاخبة ، تم إرسال شي لي يطير بقسوة مثل كرة مدفع.
كانت نار التنين شكلًا أساسيًا من أشكال هجوم التنين العملاق ، والذي كان قدرة طبيعية بالنسبة لهم ، مثل قرون الثور ، أو مخالب الدب ، أو إبرة النحل.
اصطدم بنقطة ما في جزء من أعلى الجبل ، ودخل عمق الصخور الجبلية. كان الجبل بأكمله يهتز مع سقوط الصخور من فوق ، وسرعان ما غطته بالكامل.
وافق غو النار وتكثف في كتلة صغيرة ، وترك روح الجليد الداكن الشمالية يمسكها.
حدقت هي لو لان بعينين مفتوحتين على مصراعيها ، وتنظر إلى جذع الشجرة المكسور وكذلك الفروع التي تشبه المجسات ، متكلمة: “هذه شجرة لحوم متحركة ؟”
امتص لورد النجوم وان شيانغ أنفاس الهواء البارد ، على عجل. كان تنين الزومبي قويًا جدًا ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ملك القرد الخالد شي لي في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة.
ولكن سرعان ما سمع شي لي وهو يصرخ تحت كومة الصخور: “دودة ، لقد أغضبتني حقًا ، تذوق طعم حركتي القاتلة الخالدة. كسر الصخور الصادم! “
اندلعت السماء حيث كان التل الصغير يستهدف تنين الزومبي.
اصطدم بنقطة ما في جزء من أعلى الجبل ، ودخل عمق الصخور الجبلية. كان الجبل بأكمله يهتز مع سقوط الصخور من فوق ، وسرعان ما غطته بالكامل.
ارتعشت جفون هي لو لان: “تنشيط حركة القاتلة الخالدة هذه سريع جدًا؟”
عادة ، كلما كانت الحركة القاتلة الخالدة أقوى ، كلما كان هناك حاجة لمزيد من الوقت لتنشيطها. لكن كسر صخور شي لي الصادم تحدى المنطق المشترك ، لم يكن فقط قويًا ، بل يمكن استخدامه بسرعة كبيرة.
“إذن ماذا نفعل الآن؟” كانت هي لو لان مضطربة للغاية: “تحت أعينهم الساهرة ، لا توجد طريقة يمكننا من خلالها الحصول على شجرة اللحم.”
حتى تنين الزومبي لم يستطع تفاديه.
كان هذا التنين يبلغ طوله مئات الأمتار ، وكان مخيفًا ومشؤومًا ، وكان قرن التنين على رأسه مثل الفضة ، وكانت عيون التنين نصف مفتوحة ، وكانت حراشفه مثل الصخور الرمادية. كان هناك ثمانية مخالب تنانين كانت مخيفة وقوية ، وكانت طاقة الزومبي البيضاء الشاحبة تلتف حول جسمه مثل الضباب.
لكن التنين الزومبي لم يكن يريد تفاديه ، حيث رأى التل الصغير الذي كان يقترب منه ، وألقى لمحة من الازدراء في عين التنين.
مع ضجة صاخبة ، رفع التنين الزومبي رأسه واصطدم بالتلة الصغيرة.
حركة شي لي القاتلة الخالدة لم يكن لها تأثير.
تم ربط سماء عهد العصور القديمة بالأرض.
كان لباب الحياة والموت طريقان ، أحدهما طريق الحياة ، والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي كان عليه ، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة .
كان لباب الحياة والموت طريقان ، أحدهما طريق الحياة ، والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي كان عليه ، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة .
“جيد ، مثل هذا الخصم هو ما أحبه!” كان شي لي مصدومًا ومتحمسًا ، صعد إلى السماء وتحطم في تنين الزومبي.
اشتبك الإنسان والتنين في السماء ، وكانت الرياح تهب والغيوم في حالة اضطراب ، وكانت السماء والأرض تتغير ألوانها .
كان لباب الحياة والموت طريقان ، أحدهما طريق الحياة ، والآخر طريق الموت. بغض النظر عن المسار الذي كان عليه ، سيكون هناك الكثير من غو المعاناة .
مشى وسار ، حتى تلاشت السماء الأرجوانية فوقه وأصبحت سوداء.
تقلص بؤبؤا فانغ يوان: “إن تنين الزومبي هذا ليس بسيطًا ، يبدو أن ديدان الغو الخالد الدفاعية قد استخدمت على جسمه من قبل.”
في النهاية ، استشعرت القمر القديم المقفر الغموض وراء الحياة وضحت بنفسها ، وتحولت إلى جوهرة الحياة التالفة.
“إذن ماذا نفعل الآن؟” كانت هي لو لان مضطربة للغاية: “تحت أعينهم الساهرة ، لا توجد طريقة يمكننا من خلالها الحصول على شجرة اللحم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
