نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-709

الوجه المألوف

الوجه المألوف

 

 

 الفصل 709: وجه مألوف

 

 

 

 

 لم يكن روح أرض لانغ يا والجنية لي شان أي يد على دودة القز العملاقة اللوتس البيضاء ، على الرغم من أنه يمكنه شراء البعض في سماء الكنوز الصفراء مقابل سعر مرتفع ، إلا أنه يمكن أن يحافظ على حياة ديدان الغو الخالد تطهير الروح ولا يتركها تموت من الجوع.

 “أوه؟” بما أنها تنطوي على الموقر الشيطان سارق السماء ، فقد أثار اهتمام فانغ يوان: “هل هو” الوجه المألوف “الأسطوري؟”

 

 

 

 

 

 في تاريخ أسياد الغو ، كانت هناك العديد من السجلات المثيرة للاهتمام حول الحركة القاتلة الخالدة “الوجه المألوف”.

 

 

 

 “الأخ الصغير ، لقد عدت ، هل كانت هذه الرحلة ناجحة؟” كان تاي باي يون شينغ داخل أرض هو الخالدة المباركة.

 كان الموقر الشيطان سارق السماء قد اعتمد مرة واحدة على الوجه المألوف للتحول إلى جميع أنواع المظاهر ، وقد خدع مرة واحدة المرتبة الثامنة سيد الغو الخالد ، دينغ زوو يان ، في حين أنه هو نفسه كان لديه المرتبة السادسة في الزراعة ، مما جعل دينغ زوو يان يعتقد أنه كان  أفضل صديق ، وان تشي تشين ، وفي النهاية ، سمح دينغ زوو يان للسارق بالدخول إلى منزله ، واغتنم الموقر الشيطان سارق السماء الفرصة لسرقة الكثير من الكنوز في أرضه المباركة.

 

 

 علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء اللصوص أنفسهم حذرون من بعضهم البعض ويقيدون أنفسهم ، ويتم توجيه انتباههم إلى أشياء أخرى كثيرة ، الشاب آمن مؤقتًا في هذا الجرف.

 

 بعد رحلة فانغ يوان إلى السهول الشمالية ، أصبح زومبي خالد ، عندما عاد إلى أرض هو الخالدة المباركة ، كان الوضع مثل السماء مع السحب الداكنة التي تغطيها ، والرياح القوية تهب. كان المستقبل قاتماً ، فقط من خلال التخطيط بعناية ،  اتخاذ كل خطوة بحذر ، والاستيلاء على كل فرصة ، يستطيع الخروج من المستنقع ببطء وبصعوبة كبيرة.

 بعد الحادث ، كان دنغ زو يان غاضبًا لدرجة بصق الدم ، ووجد وان تشي تشن وشارك في معركة شرسة ، كانت مباراة ساخنة للغاية.

 

 

 

 

 

 كان وان تشي تشن محتارًا للغاية ، حاول الشرح لكنه لم يكن يعمل ، وفي النهاية ، خاطر وتوقف عن الدفاع عنه ، وترك دينغ زوو يان يوجه إليه ثلاث ضربات.

 

 

 “أوه؟” بما أنها تنطوي على الموقر الشيطان سارق السماء ، فقد أثار اهتمام فانغ يوان: “هل هو” الوجه المألوف “الأسطوري؟”

 

 

 بعد ثلاث ضربات ، كان وان تشي تشن على وشك الموت ، تمكن أخيرًا من إقناع دينغ زوو يان بصداقتهم.

 لم يعرقله فانغ يوان ، أخبره فقط أن يكون حذرا.

 

 

 

 لم يكن روح أرض لانغ يا والجنية لي شان أي يد على دودة القز العملاقة اللوتس البيضاء ، على الرغم من أنه يمكنه شراء البعض في سماء الكنوز الصفراء مقابل سعر مرتفع ، إلا أنه يمكن أن يحافظ على حياة ديدان الغو الخالد تطهير الروح ولا يتركها تموت من الجوع.

 شعر دينغ زوو يان بأسف عميق ، حاول أن يشفي وان تشي تشن بغض النظر عن العواقب ، وبعد أن اكتشف الحقيقة ، رأى أن الموقر الشيطان سارق السماء هو عدوه الأكثر كرهًا والعدو الذي يجب أن يقتل.

 لم تستطع إصابات وان تشي تشن العميقة أن تلتئم ، وبرؤية أن دينغ زوو يان كان على وشك مواجهة محنة ، لم يكن يريد أن يكون عبئًا على صديقه وغادر سراً.

 

  . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 لم تستطع إصابات وان تشي تشن العميقة أن تلتئم ، وبرؤية أن دينغ زوو يان كان على وشك مواجهة محنة ، لم يكن يريد أن يكون عبئًا على صديقه وغادر سراً.

 علم فانغ يوان أنه لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم ، أومأ برأسه: “قلها”.

 

 “شيطان القرش يتصل بي على وجه السرعة ، يجب أن أذهب إلى البحر الشرقي الآن.” أخذ تاي باي يون شنغ الغو واندفع دون فحصه.

 

 

 ولكن للاعتقاد بأن الموقر الشيطان سارق السماء كان لديه توقيت مثالي ، كان متنكراً في زي وان تشي تشن وكذب على دينغ زوو يان ، مستلقيًا في السرير ويتظاهر بأنه مريض ، يبتز موارد لا حصر لها من الزراعة.

 

 

 في الماضي ، كان فانغ يوان فانيًا ، ولم يكن لديه حتى مؤهلات للتحدث إلى أسياد الغو الخالدين على قدم المساواة. على الرغم من أنه كان لديه أرض هو الخالدة المباركة ، إلا أنه كان مثل طفل يسير في حجرة العصابات حاملاً حجارة بدائية.  رأوا فانغ يوان ، كانوا يفكرون فقط في كيفية أخذ أرض هو الخالدة المباركة لأنفسهم.

 

 

 بعد ذلك ، نجا الموقر الشيطان سارق السماء بدون أية نقاط.

 

 

 الآن بعد أن أصبح فانغ يوان زومبي خالد ، أصبح مؤهلاً أخيرًا. بعد أن جمع قوته وأظهر القوة الغامضة التي كانت وراءه ، أخيرًا أخاف طائفة الكركي الخالدة ​​والقوى الأخرى. باستخدام صفقة غو الشجاعة لتشكيل صلة اقتصادية بينهما  ، لقد نما الطفل الآن ليصبح شابًا ، عندما رأى قطاع طرق ، قام ببعثرة بعض الأحجار البدائية لهم ، حيث يريد اللصوص سرقته ، لكنهم خائفون من هجوم مضاد من الشاب قد يتسبب لهم في خسائر أكبر ،  وهكذا ، أخذوا الأحجار البدائية لإرضاء أنفسهم مؤقتًا.

 

 

 دينغ زوو يان فقد كمية كبيرة من مدخوله ، توفي أثناء المحنة السماوية والكارثة العالمية بعد فترة وجيزة. سمع وان تشي تشن أن صديقه مات وتقيأ الدم من الغضب. جسده الضعيف الذي أصيب بجروح بالغة أخيرًا استسلم و مات بعد عدة أيام.

 

 

 

 

 

 كان هذا هو الإنجاز الأكثر لمعانا للحركة القاتلة الخالدة “الوجه المألوف”.

 

 

 

 

 

 لم تكن هذه حركة قاتلة هجومية ، لكنها أودت بشكل غير مباشر بحياة شخصين من الدرجة الثامنة من أسياد الغو الخالدين.

 

 

 الآن بعد أن أصبح وحيدًا أخيرًا ، حان الوقت للتخطيط لما يجب فعله للمستقبل.

 

 

 في التاريخ ، بخلاف هذه الرواية المذهلة ، كانت هناك أيضًا حوادث لا حصر لها حيث استخدم الموقر الشيطان سارق السماء هذه الخطوة للتظاهر بأنه ضعيف للقبض على الناس ، أو خداعهم من خلال التظاهر بأنه خبير. كما تحول إلى رجل ثلج.  وتسبب في مشاكل في مدينة الحبر ، مما أدى إلى معركة ضخمة بين رجال الثلج ورجال الحبر.

 علم فانغ يوان أنه لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم ، أومأ برأسه: “قلها”.

 

 

 

 

 حدقت روح أرض لانغ يا في فانغ يوان ، وهز رأسه: “وجه مألوف؟ أنت جريء حقًا! هذه حركة قاتلة خالدة ، جوهر الغو هو غو الموقف الأسطوري . حتى إذا أعطيته لك ، فلن تكون  قادر على استخدامها. لكن هذه الحركة القاتلة لي لها علاقة كبيرة مع الوجه المألوف ، يمكن القول أنها النسخة السابقة منه ، هذه حركة قاتلة فانية ومناسبة لك لاستخدامها. “

 

 

 على الرغم من أن الشاب أعطى بعض الأحجار البدائية وأرضى قطاع الطرق مؤقتًا ، مع نمو ثروته ، كان هؤلاء اللصوص ملزمون بالمشاركة في محاولة أخرى للسرقة قريبًا.

 

 قال روح أرض لانغ يا خطته على الفور: “مباني السحاب ال12 خاصتي كلها لها وحش مقفر داخل كل منها في الماضي. ولكن بسبب هجمات أسياد الغو الخالدين من القوة الغامضة ، مات اثنان منهم وتوفي واحد بعد تعرضه لإصابات، الآن ، بقي لي تسعة فقط. إذا كان بإمكانك استعباد وحش مقفر مع قوة قتالية رائعة بالنسبة لي ، فلن أدفع لك فقط أحجار جوهرية خالدة استنادًا إلى أسعار السوق ، سأعطيك أيضًا هذه الحركة القاتلة الفانية “الوجه غير المألوف”  “.

 تألق ضوء ساطع في عيون فانغ يوان.

 

 

 الآن ، مع عودة الوحوش الثمانية المقفرة ، كان من المستحيل أن تبقى هي لو لان والجنية لي شان في أرض هو الخالدة المباركة ، عندما ذهب فانغ يوان إلى أرض لانغ يا المباركة ، كان تاي باي يون شنغ هو سيد الغو الوحيد المتبقي  للدفاع عنها.

 

 

 يضحك روح أرض لانغ يا وهو يرى أنه استحوذ على اهتمام فانغ يوان وواصل: “هذه الحركة القاتلة تسمى” الوجه غير المألوف “. ولكن إذا كنت تريد ذلك ، فستحتاج إلى تقديم خدمة لي”.

 

 

 

 

 

 علم فانغ يوان أنه لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم ، أومأ برأسه: “قلها”.

 “الأخ الصغير ، لقد عدت ، هل كانت هذه الرحلة ناجحة؟” كان تاي باي يون شينغ داخل أرض هو الخالدة المباركة.

 

 

 

 

 قال روح أرض لانغ يا خطته على الفور: “مباني السحاب ال12 خاصتي كلها لها وحش مقفر داخل كل منها في الماضي. ولكن بسبب هجمات أسياد الغو الخالدين من القوة الغامضة ، مات اثنان منهم وتوفي واحد بعد تعرضه لإصابات، الآن ، بقي لي تسعة فقط. إذا كان بإمكانك استعباد وحش مقفر مع قوة قتالية رائعة بالنسبة لي ، فلن أدفع لك فقط أحجار جوهرية خالدة استنادًا إلى أسعار السوق ، سأعطيك أيضًا هذه الحركة القاتلة الفانية “الوجه غير المألوف”  “.

 

 

 

 

 كان فانغ يوان مبتهجًا بعمق في الداخل: بعد إجراء العديد من المعاملات مع روح أرض لانغ يا على وصفات بقايا الغو الخالد ، واستخدام غو تعهد الجبل لتبديد أي شكوك ، إلى جانب إعادة الوحوش المقفرة ، قام في النهاية بصقل علاقته مع روح أرض لانغ يا .

 

 

 

 

 

 في الماضي ، لم يكن روح أرض لانغ يا يطلب من فانغ يوان مثل هذه المسألة.

 

 

 

 

 

 فانغ يوان فكر في ذلك ووافق عليه.

 

 

 كان الموقر الشيطان سارق السماء قد اعتمد مرة واحدة على الوجه المألوف للتحول إلى جميع أنواع المظاهر ، وقد خدع مرة واحدة المرتبة الثامنة سيد الغو الخالد ، دينغ زوو يان ، في حين أنه هو نفسه كان لديه المرتبة السادسة في الزراعة ، مما جعل دينغ زوو يان يعتقد أنه كان  أفضل صديق ، وان تشي تشين ، وفي النهاية ، سمح دينغ زوو يان للسارق بالدخول إلى منزله ، واغتنم الموقر الشيطان سارق السماء الفرصة لسرقة الكثير من الكنوز في أرضه المباركة.

 

 

 بعد ذلك ، حصل على ثلاث وصفات بقايا غو خالد جديدة من روح أرض لانغ يا ، بعد أن ودعه ، عاد إلى أرض هو الخالدة المباركة.

 

 

 لقد تحولت عظام الأفعى ذات الرؤوس الستة إلى دم أسود وتم إطعامها إلى الغو الخالد نداء الكارثة . غو البهجة في المياه والجبال لم يتم حل مشكلة إطعامه. كان الأمر فقط أن إرادة مو ياو قد أطعمتها في وقت سابق ، وبالتالي لم تكن هناك مشاكل بعد.

 

 دينغ زوو يان فقد كمية كبيرة من مدخوله ، توفي أثناء المحنة السماوية والكارثة العالمية بعد فترة وجيزة. سمع وان تشي تشن أن صديقه مات وتقيأ الدم من الغضب. جسده الضعيف الذي أصيب بجروح بالغة أخيرًا استسلم و مات بعد عدة أيام.

 “الأخ الصغير ، لقد عدت ، هل كانت هذه الرحلة ناجحة؟” كان تاي باي يون شينغ داخل أرض هو الخالدة المباركة.

 إذا تقدم إلى الأمام ، سيصبح فانغ يوان أكثر استقرارًا ، وسيعود أخيرًا إلى مسار واسع وكبير.حتى لو كان هناك أشواك على طول الطريق ، فلن يكون الأمر كما كان من قبل ، عندما كان يكافح بين الحياة والموت ،  وكل خطوة يمكن أن تؤدي إلى كارثة قاتلة.

 

 

 

 

 الآن ، مع عودة الوحوش الثمانية المقفرة ، كان من المستحيل أن تبقى هي لو لان والجنية لي شان في أرض هو الخالدة المباركة ، عندما ذهب فانغ يوان إلى أرض لانغ يا المباركة ، كان تاي باي يون شنغ هو سيد الغو الوحيد المتبقي  للدفاع عنها.

 

 

 

 

 

 قال فانغ يوان ، “عدت ، لقد كان مثمرا إلى حد ما” ، وعاد غو المنظر الطبيعي كالسابق وغو رجل كالسابق إلى تاي باي يون شين.

 ما لم يحصل فانغ يوان على وصفة الغو ويصقلها بكميات كبيرة ، فلن يتمكن من حل المشكلة تمامًا.

 

 لقد تحولت عظام الأفعى ذات الرؤوس الستة إلى دم أسود وتم إطعامها إلى الغو الخالد نداء الكارثة . غو البهجة في المياه والجبال لم يتم حل مشكلة إطعامه. كان الأمر فقط أن إرادة مو ياو قد أطعمتها في وقت سابق ، وبالتالي لم تكن هناك مشاكل بعد.

 

 

 “شيطان القرش يتصل بي على وجه السرعة ، يجب أن أذهب إلى البحر الشرقي الآن.” أخذ تاي باي يون شنغ الغو واندفع دون فحصه.

 

 

 

 

 

 لم يعرقله فانغ يوان ، أخبره فقط أن يكون حذرا.

 

 

 

 

 

 الآن بعد أن أصبح وحيدًا أخيرًا ، حان الوقت للتخطيط لما يجب فعله للمستقبل.

 

 

 

 

 فانغ يوان فكر في ذلك ووافق عليه.

 “بعد حل الأزمة الكبيرة المتمثلة في مهاجمة طائفة الكركي الخالدة لأرض هو الخالدة المباركة ، قمت في النهاية بتثبيت الوضع ، لقد دخلت فصيل المسار الصالح باستخدام وضع قوة فرعية ، الآن بعد أن استطعت بيع غو الشجاعة ، يمكنني التدخل قليلاً  في شؤون القارة الوسطى الآن “.

 

 

 إذا تقدم إلى الأمام ، سيصبح فانغ يوان أكثر استقرارًا ، وسيعود أخيرًا إلى مسار واسع وكبير.حتى لو كان هناك أشواك على طول الطريق ، فلن يكون الأمر كما كان من قبل ، عندما كان يكافح بين الحياة والموت ،  وكل خطوة يمكن أن تؤدي إلى كارثة قاتلة.

 

 بالنظر إلى بقية الغو الخالد ، كان إطعامه لا يزال يمثل مشكلة كبيرة.

 في الماضي ، كان فانغ يوان فانيًا ، ولم يكن لديه حتى مؤهلات للتحدث إلى أسياد الغو الخالدين على قدم المساواة. على الرغم من أنه كان لديه أرض هو الخالدة المباركة ، إلا أنه كان مثل طفل يسير في حجرة العصابات حاملاً حجارة بدائية.  رأوا فانغ يوان ، كانوا يفكرون فقط في كيفية أخذ أرض هو الخالدة المباركة لأنفسهم.

 

 

 في الماضي ، كان فانغ يوان فانيًا ، ولم يكن لديه حتى مؤهلات للتحدث إلى أسياد الغو الخالدين على قدم المساواة. على الرغم من أنه كان لديه أرض هو الخالدة المباركة ، إلا أنه كان مثل طفل يسير في حجرة العصابات حاملاً حجارة بدائية.  رأوا فانغ يوان ، كانوا يفكرون فقط في كيفية أخذ أرض هو الخالدة المباركة لأنفسهم.

 

 

 الآن بعد أن أصبح فانغ يوان زومبي خالد ، أصبح مؤهلاً أخيرًا. بعد أن جمع قوته وأظهر القوة الغامضة التي كانت وراءه ، أخيرًا أخاف طائفة الكركي الخالدة ​​والقوى الأخرى. باستخدام صفقة غو الشجاعة لتشكيل صلة اقتصادية بينهما  ، لقد نما الطفل الآن ليصبح شابًا ، عندما رأى قطاع طرق ، قام ببعثرة بعض الأحجار البدائية لهم ، حيث يريد اللصوص سرقته ، لكنهم خائفون من هجوم مضاد من الشاب قد يتسبب لهم في خسائر أكبر ،  وهكذا ، أخذوا الأحجار البدائية لإرضاء أنفسهم مؤقتًا.

 لم تستطع إصابات وان تشي تشن العميقة أن تلتئم ، وبرؤية أن دينغ زوو يان كان على وشك مواجهة محنة ، لم يكن يريد أن يكون عبئًا على صديقه وغادر سراً.

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء اللصوص أنفسهم حذرون من بعضهم البعض ويقيدون أنفسهم ، ويتم توجيه انتباههم إلى أشياء أخرى كثيرة ، الشاب آمن مؤقتًا في هذا الجرف.

 

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان كان يدرك أنه عندما تصبح معاملات الغو أكبر ، وتزداد الفوائد ، سيكون هناك ضغط أكبر عليه ، حيث سيرغب المزيد من الناس في انتزاعه منه.

 

 

 

 

 

 خاصة خلال الحرب الفوضوية للمناطق الخمس ، فإن جميع القوات لن تتخلى عن شيء يمكن أن يرفع قوتها.

 “شيطان القرش يتصل بي على وجه السرعة ، يجب أن أذهب إلى البحر الشرقي الآن.” أخذ تاي باي يون شنغ الغو واندفع دون فحصه.

 

 في تاريخ أسياد الغو ، كانت هناك العديد من السجلات المثيرة للاهتمام حول الحركة القاتلة الخالدة “الوجه المألوف”.

 

 إذا تراجع خطوة إلى الوراء ، فسوف يقع فانغ يوان في المستنقع مرة أخرى ، إذا أراد الخروج ، فسيحتاج إلى النضال بشدة ، وسيحظى حظه بأهمية كبيرة.

 على الرغم من أن الشاب أعطى بعض الأحجار البدائية وأرضى قطاع الطرق مؤقتًا ، مع نمو ثروته ، كان هؤلاء اللصوص ملزمون بالمشاركة في محاولة أخرى للسرقة قريبًا.

 

 

 

 

 

 وهكذا ، قام فانغ يوان بخفض رأسه وأصبح تابعا لـ طائفة الكركي الخالدة بالاسم ، وبهذه الطريقة ، أصبح الشاب الآن قاطع طرق صغيرًا ، ولم يتمكن قطاع الطرق هؤلاء من سرقة بعضهم البعض ، وكان عليهم اتباع القواعد.

 

 

 على الرغم من أنه اجتاز هذه المرة ، فإن الجولة التالية من التغذية ستكون مشكلة مرة أخرى.

 

 

 لكن القواعد كانت مجرد قيود لا شكل لها ، مع مرور الوقت ، مع نمو الأرباح ، سيكون لها تأثير أقل.

 علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء اللصوص أنفسهم حذرون من بعضهم البعض ويقيدون أنفسهم ، ويتم توجيه انتباههم إلى أشياء أخرى كثيرة ، الشاب آمن مؤقتًا في هذا الجرف.

 

 

 

 

 بعد كل شيء ، لم يكن هذا اللص الشاب قويًا كما أظهر نفسه.

 

 

 

 

 

 “أربعة من أسياد الغو الخالدين ، ثمانية وحوش مقفرة ، هذه مجرد واجهة وضعتها باقتراض قوة الآخرين. لدى تحالف الجبل الثلجي لدي مع هي لو لان مهلة زمنية. تواجه أرض لانغ يا المباركة أعداء أقوياء ،  بالكاد يمكن أن تحمي نفسها ، لا يمكنني إخراج الوحوش الثمانية المهجورة في أي وقت أريد. على الرغم من أننا قمنا بجعل طائفة الكركي الخالدة تتراجع وأنشأنا معاملات مع الطوائف العشرة القديمة العظيمة ، منذ أن ظهرت الآن في العراء ، سيستخدمون بالتأكيد كل أنواع الأساليب للتحقيق معي. لم يضربوا حتى الآن لأنهم ليسوا متأكدين من خلفيتي في هذه المرحلة. متى يعرفون، سيضربون مرة أخرى.”

 بعد الحادث ، كان دنغ زو يان غاضبًا لدرجة بصق الدم ، ووجد وان تشي تشن وشارك في معركة شرسة ، كانت مباراة ساخنة للغاية.

 

 بشكل عام في معظم الحالات ، كانت تغذية الغو الخالد مرتبطة عادة بمسار زراعة أسياد الغو الخالدين أنفسهم ، وأرضهم المباركة.

 

 لكن فانغ يوان كان يدرك أنه عندما تصبح معاملات الغو أكبر ، وتزداد الفوائد ، سيكون هناك ضغط أكبر عليه ، حيث سيرغب المزيد من الناس في انتزاعه منه.

 باستخدام القياس ، عندما حصل فانغ يوان لأول مرة على أرض هو الخالدة المباركة ، كان الوضع مثل عاصفة مطيرة مرعبة مع الرعد والبرق ، كان الطقس شريرًا وفقط من خلال المخاطرة القاتلة يمكن أن يكون لديه فرصة للبقاء.

 

 

 الآن بعد أن أصبح وحيدًا أخيرًا ، حان الوقت للتخطيط لما يجب فعله للمستقبل.

 

 ضمن المناطق الخمس ، قمع المسار الصالح المسار الشيطاني ، وكان النظام وفيرًا في المجتمع.

 بعد رحلة فانغ يوان إلى السهول الشمالية ، أصبح زومبي خالد ، عندما عاد إلى أرض هو الخالدة المباركة ، كان الوضع مثل السماء مع السحب الداكنة التي تغطيها ، والرياح القوية تهب. كان المستقبل قاتماً ، فقط من خلال التخطيط بعناية ،  اتخاذ كل خطوة بحذر ، والاستيلاء على كل فرصة ، يستطيع الخروج من المستنقع ببطء وبصعوبة كبيرة.

 

 

 بعد ثلاث ضربات ، كان وان تشي تشن على وشك الموت ، تمكن أخيرًا من إقناع دينغ زوو يان بصداقتهم.

 

 إذا تراجع خطوة إلى الوراء ، فسوف يقع فانغ يوان في المستنقع مرة أخرى ، إذا أراد الخروج ، فسيحتاج إلى النضال بشدة ، وسيحظى حظه بأهمية كبيرة.

 بعد أن صد فانغ يوان “طائفة الكركي الخالدة” وبدأ في بيع غو الشجاعة ، اختفت الرياح العنيفة ، وانخفضت السحب الداكنة ، وكشفت فجوة ويمكن رؤية السماء الزرقاء. أصبح المستقبل الآن مشرقًا ومليئًا بالأمل ، ولكن السحب الداكنة  كانت لا تزال تلوح في الأفق ، إذا كان مهملًا ، فسيغطون السماء مرة أخرى ، مع البرق والمطر المتدفق. كان الأمر كما لو كان الشخص قد هرب للتو من مستنقع ، وكان يقف على حافة المستنقع ، وأخيرًا آمنا في الوقت الحالي  .

 

 

 

 

 علم فانغ يوان أنه لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم ، أومأ برأسه: “قلها”.

 إذا تراجع خطوة إلى الوراء ، فسوف يقع فانغ يوان في المستنقع مرة أخرى ، إذا أراد الخروج ، فسيحتاج إلى النضال بشدة ، وسيحظى حظه بأهمية كبيرة.

 

 

 

 

 لإطعامها حتى تمتلئ ، كان بحاجة إلى عشرة آلاف غو دودة قز عملاقة من اللوتس الأبيض ، كان هذا الغو بكميات صغيرة حتى بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين الذين جمعوه.

 إذا تقدم إلى الأمام ، سيصبح فانغ يوان أكثر استقرارًا ، وسيعود أخيرًا إلى مسار واسع وكبير.حتى لو كان هناك أشواك على طول الطريق ، فلن يكون الأمر كما كان من قبل ، عندما كان يكافح بين الحياة والموت ،  وكل خطوة يمكن أن تؤدي إلى كارثة قاتلة.

 

 

 كان وان تشي تشن محتارًا للغاية ، حاول الشرح لكنه لم يكن يعمل ، وفي النهاية ، خاطر وتوقف عن الدفاع عنه ، وترك دينغ زوو يان يوجه إليه ثلاث ضربات.

 

 

 “الفترة الزمنية التالية هي وقت سلام حصلت عليه بصعوبة كبيرة ، أحتاج إلى التقدم إلى الأمام ، وتجميع مدخولي ورفع مستوى زراعتي ، يجب أن أكون أقوى ، حتى لا تجرؤ أي قوة من حولي على الحصول على أي  نوايا سيئة ضدي “.

 

 

 كان وان تشي تشن محتارًا للغاية ، حاول الشرح لكنه لم يكن يعمل ، وفي النهاية ، خاطر وتوقف عن الدفاع عنه ، وترك دينغ زوو يان يوجه إليه ثلاث ضربات.

 

 

 فانغ يوان فكر في الأمر بعناية ، كان هناك العديد من المشاكل الضخمة أمامه.

 

 

 

 

 

 كان السؤال الأول الذي يواجهه الآن هو إطعام الغو الخالد.

 بالنظر إلى بقية الغو الخالد ، كان إطعامه لا يزال يمثل مشكلة كبيرة.

 

 تألق ضوء ساطع في عيون فانغ يوان.

 

 

 كان الغو الخالد تطهير الروح هو الأكثر إلحاحا.

 

 

 

 

 لإطعامها حتى تمتلئ ، كان بحاجة إلى عشرة آلاف غو دودة قز عملاقة من اللوتس الأبيض ، كان هذا الغو بكميات صغيرة حتى بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين الذين جمعوه.

 لم يكن روح أرض لانغ يا والجنية لي شان أي يد على دودة القز العملاقة اللوتس البيضاء ، على الرغم من أنه يمكنه شراء البعض في سماء الكنوز الصفراء مقابل سعر مرتفع ، إلا أنه يمكن أن يحافظ على حياة ديدان الغو الخالد تطهير الروح ولا يتركها تموت من الجوع.

 علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء اللصوص أنفسهم حذرون من بعضهم البعض ويقيدون أنفسهم ، ويتم توجيه انتباههم إلى أشياء أخرى كثيرة ، الشاب آمن مؤقتًا في هذا الجرف.

 

 

 

 

 لإطعامها حتى تمتلئ ، كان بحاجة إلى عشرة آلاف غو دودة قز عملاقة من اللوتس الأبيض ، كان هذا الغو بكميات صغيرة حتى بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين الذين جمعوه.

 في الماضي ، كان فانغ يوان فانيًا ، ولم يكن لديه حتى مؤهلات للتحدث إلى أسياد الغو الخالدين على قدم المساواة. على الرغم من أنه كان لديه أرض هو الخالدة المباركة ، إلا أنه كان مثل طفل يسير في حجرة العصابات حاملاً حجارة بدائية.  رأوا فانغ يوان ، كانوا يفكرون فقط في كيفية أخذ أرض هو الخالدة المباركة لأنفسهم.

 

 “أربعة من أسياد الغو الخالدين ، ثمانية وحوش مقفرة ، هذه مجرد واجهة وضعتها باقتراض قوة الآخرين. لدى تحالف الجبل الثلجي لدي مع هي لو لان مهلة زمنية. تواجه أرض لانغ يا المباركة أعداء أقوياء ،  بالكاد يمكن أن تحمي نفسها ، لا يمكنني إخراج الوحوش الثمانية المهجورة في أي وقت أريد. على الرغم من أننا قمنا بجعل طائفة الكركي الخالدة تتراجع وأنشأنا معاملات مع الطوائف العشرة القديمة العظيمة ، منذ أن ظهرت الآن في العراء ، سيستخدمون بالتأكيد كل أنواع الأساليب للتحقيق معي. لم يضربوا حتى الآن لأنهم ليسوا متأكدين من خلفيتي في هذه المرحلة. متى يعرفون، سيضربون مرة أخرى.”

 

 بعد كل شيء ، لم تحن حرب المناطق الخمس الفوضوية حتى الآن.

 ما لم يحصل فانغ يوان على وصفة الغو ويصقلها بكميات كبيرة ، فلن يتمكن من حل المشكلة تمامًا.

 

 

 

 

 

 بالنظر إلى بقية الغو الخالد ، كان إطعامه لا يزال يمثل مشكلة كبيرة.

 كان الموقر الشيطان سارق السماء قد اعتمد مرة واحدة على الوجه المألوف للتحول إلى جميع أنواع المظاهر ، وقد خدع مرة واحدة المرتبة الثامنة سيد الغو الخالد ، دينغ زوو يان ، في حين أنه هو نفسه كان لديه المرتبة السادسة في الزراعة ، مما جعل دينغ زوو يان يعتقد أنه كان  أفضل صديق ، وان تشي تشين ، وفي النهاية ، سمح دينغ زوو يان للسارق بالدخول إلى منزله ، واغتنم الموقر الشيطان سارق السماء الفرصة لسرقة الكثير من الكنوز في أرضه المباركة.

 

 

 

 

 على الرغم من أنه اجتاز هذه المرة ، فإن الجولة التالية من التغذية ستكون مشكلة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 لقد تحولت عظام الأفعى ذات الرؤوس الستة إلى دم أسود وتم إطعامها إلى الغو الخالد نداء الكارثة . غو البهجة في المياه والجبال لم يتم حل مشكلة إطعامه. كان الأمر فقط أن إرادة مو ياو قد أطعمتها في وقت سابق ، وبالتالي لم تكن هناك مشاكل بعد.

 وهكذا ، قام فانغ يوان بخفض رأسه وأصبح تابعا لـ طائفة الكركي الخالدة بالاسم ، وبهذه الطريقة ، أصبح الشاب الآن قاطع طرق صغيرًا ، ولم يتمكن قطاع الطرق هؤلاء من سرقة بعضهم البعض ، وكان عليهم اتباع القواعد.

 

 

 

 الآن بعد أن أصبح وحيدًا أخيرًا ، حان الوقت للتخطيط لما يجب فعله للمستقبل.

 احتاج غو أثر الموجة العالمية إلى عشرات الآلاف من قناديل العالم السفلي والآلاف من ثعابين البرق في أعماق البحار. على الرغم من أن الأول كان بكميات كبيرة ، يمكن شراؤه بسهولة باستخدام أحجار جوهرية خالدة. لكن الأخير كان نادرًا في السوق ، إن لم يكن للقاء تاي باي يون شنغ بشيطان القرش وتعرض حياته للخطر ، لم يكن ليحصل على المبلغ المطلوب.

 إذا تقدم إلى الأمام ، سيصبح فانغ يوان أكثر استقرارًا ، وسيعود أخيرًا إلى مسار واسع وكبير.حتى لو كان هناك أشواك على طول الطريق ، فلن يكون الأمر كما كان من قبل ، عندما كان يكافح بين الحياة والموت ،  وكل خطوة يمكن أن تؤدي إلى كارثة قاتلة.

 

 “أوه؟” بما أنها تنطوي على الموقر الشيطان سارق السماء ، فقد أثار اهتمام فانغ يوان: “هل هو” الوجه المألوف “الأسطوري؟”

 

 بعد رحلة فانغ يوان إلى السهول الشمالية ، أصبح زومبي خالد ، عندما عاد إلى أرض هو الخالدة المباركة ، كان الوضع مثل السماء مع السحب الداكنة التي تغطيها ، والرياح القوية تهب. كان المستقبل قاتماً ، فقط من خلال التخطيط بعناية ،  اتخاذ كل خطوة بحذر ، والاستيلاء على كل فرصة ، يستطيع الخروج من المستنقع ببطء وبصعوبة كبيرة.

 كانت السحابة اللازوردية السامية في يد روح أرض لانغ يا ، لا يجب التفكير فيها الآن. غو ربط الحظ يحتاج إلى خمسة آلاف كيلوغرام من تربة النمل الرملية ، بالنظر إلى حالة بيضة نورس الرمال الميتة ، يمكن أن ينتج خمسة عشر ألفًا أخرى من الكيلوغرامات ، التي كانت ثلاث جلسات إطعام.إطعام قلب المرأة كان مزعجًا ، بعد كل شيء ، القتل الجماعي للبشر من شأنه أن يجتذب هجوم أسياد الغو الخالدين من المسار الصالح.

 

 

 

 

 

 بعد كل شيء ، لم تحن حرب المناطق الخمس الفوضوية حتى الآن.

 ما لم يحصل فانغ يوان على وصفة الغو ويصقلها بكميات كبيرة ، فلن يتمكن من حل المشكلة تمامًا.

 

 

 إذا تقدم إلى الأمام ، سيصبح فانغ يوان أكثر استقرارًا ، وسيعود أخيرًا إلى مسار واسع وكبير.حتى لو كان هناك أشواك على طول الطريق ، فلن يكون الأمر كما كان من قبل ، عندما كان يكافح بين الحياة والموت ،  وكل خطوة يمكن أن تؤدي إلى كارثة قاتلة.

 ضمن المناطق الخمس ، قمع المسار الصالح المسار الشيطاني ، وكان النظام وفيرًا في المجتمع.

 وهكذا ، قام فانغ يوان بخفض رأسه وأصبح تابعا لـ طائفة الكركي الخالدة بالاسم ، وبهذه الطريقة ، أصبح الشاب الآن قاطع طرق صغيرًا ، ولم يتمكن قطاع الطرق هؤلاء من سرقة بعضهم البعض ، وكان عليهم اتباع القواعد.

 

 

 

 

 على الرغم من أن فانغ يوان لديه العديد من الأحجار الجوهرية الخالدة الآن ، إلا أنه لا يمكن حل تغذية الغو الخالد ببساطة عن طريق امتلاك أحجار جوهرية خالدة.

 

 

 

 

 

 بشكل عام في معظم الحالات ، كانت تغذية الغو الخالد مرتبطة عادة بمسار زراعة أسياد الغو الخالدين أنفسهم ، وأرضهم المباركة.

 كان وان تشي تشن محتارًا للغاية ، حاول الشرح لكنه لم يكن يعمل ، وفي النهاية ، خاطر وتوقف عن الدفاع عنه ، وترك دينغ زوو يان يوجه إليه ثلاث ضربات.

 

 

 

 

  . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 قال فانغ يوان ، “عدت ، لقد كان مثمرا إلى حد ما” ، وعاد غو المنظر الطبيعي كالسابق وغو رجل كالسابق إلى تاي باي يون شين.

 

 

                          ترجمة AbdouDZ

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 “الفترة الزمنية التالية هي وقت سلام حصلت عليه بصعوبة كبيرة ، أحتاج إلى التقدم إلى الأمام ، وتجميع مدخولي ورفع مستوى زراعتي ، يجب أن أكون أقوى ، حتى لا تجرؤ أي قوة من حولي على الحصول على أي  نوايا سيئة ضدي “.

 في تاريخ أسياد الغو ، كانت هناك العديد من السجلات المثيرة للاهتمام حول الحركة القاتلة الخالدة “الوجه المألوف”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط