المعركة الثانية مع هي تشنغ 2
الفصل 689: المعركة الثانية مع هي تشنغ (2/2)
كان الجنية لي شان تختم فقط سهمين مظلمين ، عندما اجتمع السهمان في وقت سابق ، أطلق هي تشينغ سراً سهمًا داكنًا ثالثًا. وباستخدام السجن المظلم لجذب انتباه الجنية لي شان ، استخدم سراً العديد من الحركات القاتلة الفانية ، جنبًا إلى جنب مع سهم الظلام ، أزال جميع الدفاعات حول الجنية لي شان.
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
لكن النتيجة كانت؟
ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.
“وجدته.” أشرقت عيون هي تشنغ بشكل مشرق ، ضحك بشكل شرير عندما استخدم حركته القاتلة الاستقصائية ، واكتشف شخصية الجنية لي شان في بستان الكمثرى.
لقد كانوا حشدًا ضخمًا ، حتى أكثر سمكا من سحابة المحنة في السماء ، يطاردون شوي سونغ زي وحده.
في ظل هذه الحالة ، إذا أراد هي تشينغ تغيير الوضع ، فسيتعين عليه قتل الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان باستخدام الأسهم المظلمة ، ولكن السهمين المظلمين محاصران بالفعل بواسطة الجنية لي شان ، والباقي لا يمكنه أن يفعل شيئًا لـ فانغ يوان الذي يملك الغو الخالد أثر الموجة العالمية.
استخدم على الفور الغو الخالد السهم المظلم إلى أقصى حد له ، حيث تم إطلاق ثلاثة سهام مظلمة في الهواء ، نحو هدفه.
ذهب بستان الكمثرى إلى العمل ، وتمتد جذور الأشجار التي لا تعد ولا تحصى ، وتحركت والتفت حولها مثل التنانين ، فقد سدت هذه الأسهم الثلاثة بشكل يائس.
في اللحظة الحاسمة ، كانت الجنية لي شان تشد أسنانها ، وعيناها مشرقتان كالمصباح.
يمكن لتاي باي يون شنغ التدخل في معركته!
صاحت في قلبها: “دفن زهرة لوتس الأرض!”
وقفت الجنية لي شان على تاج الشجرة ، ورأت ذلك ، وتجمد تعبيرها قليلاً ، ولم تتوقع أن يصبح الوضع هكذا.
ثورة الآلاف من الشياطين! نار الظلام! كسر الرياح السوداء!
انفجرت الأرض بصوت عال ، حيث ظهر رجل ضخم يأكل زهرة بسرعة البرق.
فتح الرجل الذي يأكل الزهرة فمه ، ابتلع سهمًا مظلما ، وبعد ذلك تقلص الرجل الذي يأكل الزهرة ، وكان أقل من نصف كتلته الأصلية ، لكنه استطاع أن يحجز السهم المظلم مؤقتًا.
لقد شكل الجيش حجمًا ساحقًا ، كان لا يمكن إيقافه!
استنشق هي تشينغ ، وكانت نظراته مشرقة بينما كان السهم المظلم المبتلع يحاول الهرب ، مشكلاً انتفاخًا حادًا في الرجل الذي يأكل سطح الزهرة.
كان تعبير الجنية لي شان شاحبًا ، وصرخت بخفة: “الزهرة السماوية الباهتة”.
كان هذا التنمر على أصوله!
ولكن بعد ذلك ظهر من الأرض مزيد من الرجال يأكلون الزهور ، وأكل الرجل الثاني الأول ، وانكمش بعد ذلك ، والرجل الثالث يأكل الزهرة يأكل الرجل الثاني ، ويكرر العملية ، بعد سبعة عشر إلى ثمانية عشر رجلاً يأكلون بعضهم تم استدعاءهم ، وانخفض اتصال هي تشينغ بهذا السهم المظلم بنسبة ثلاثين بالمائة على الأقل.
عرف هي تشينغ أن هذا السهم المظلم لا يمكن أن يهرب في المدى القصير ، وكان انتباهه على سهميه المتبقيين.
كان تعبير الجنية لي شان شاحبًا ، وصرخت بخفة: “الزهرة السماوية الباهتة”.
بعد ذلك ، رأى أن نصف جيش الأشباح كان يندفع تجاهه.
طار عدد كبير من أزهار الكمثرى ، كانت نقية كالثلج الأبيض ، كانت تطفو في الهواء وتحولت إلى بقع ضوء.
كانت سرعة السهم المظلم كبيرة ، ولكن العدد الكبير من بقع الضوء كان في جميع أنحاء السماء ، أثناء عملية طيران السهم ، كانت تلطخه.
حدق هي تشينغ بعينيه ، تحول تعبيره قاتما.
من ماذا؟
ظهرت شرارات ساخنة على السهم المظلم الذي كان مغطى بنقاط الضوء ، وظهرت بقع بيضاء على السهم المظلم ، مما تسبب في انخفاض سرعته وقوته.
لفت هي لو لان عينيها ، بعد ضخ التشي الثلاثة ، كان جوهر حياتها مرتفعًا ، لقد تجاوزت البشر وأصبحت سيد غو خالد. تم تطهير جسدها من جميع النواحي ، حتى الإصابة الجسيمة في مآخذ عينيها قد شفيت تماما.
شخر هي تشينغ ، كان يعرف أن الطرف الآخر مستعد جيدًا ، وكان مستهدفًا بشكل علني من قبل أعدائه في الظلام ، وكان الجميع يعرف عن غو السهم المظلم هذا ، وبالتالي تم التصدي لهجومه.
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
لكنه لم يكن مبتذلًا ، على الرغم من أنه لم يطور حركة قاتلة خالدة باستخدام الغو الخالد السهم المظلم باعتباره الغو الأساسي ، فقد كان قد حاول وحصل على العديد من الحركات القاتلة الفانية التي يمكن أن تسبب تغييرات في الأسهم المظلمة.
حدّق هي تشينغ بعينيه مستخدماً مجموعة من الغو الفاني في فتحته الخالدة ، حيث غيّر السهمان المظلمان الاتجاهات ، واجتمعا في الهواء وانصهرا ، وأصبحا واحدا مرة أخرى.
تُعزى القوة الكبيرة لـ هي تشينغ بشكل كبير إلى الغو الخالد السهم المظلم .
بعد الصهر ، كان السهم المظلم أكثر قتامة بدون بقعة ضوء واحدة ، واستعاد سرعته وقوته السابقة.
“ماذا؟ ولكن قمت بترتيبات هنا …” صدمت الجنية لي شان ، لكن فات الأوان.
بعيدًا ، تنفس تاي باي يون شينغ تقريبًا كما قال: “كان هذا وشيكا جدًا ، كدت أفشل في تحقيق ذلك!”
أطلق السهم المظلم مثل البرق ، طعنًا في جذع ضخم في بستان الكمثرى.
في مجال الرؤية هي تشينغ ، كانت الجنية لي شان مختبئة في جذع الشجرة هذا.
“شوي سونغ زي …” خشن هي تشينغ أسنانه ، نظر إلى ساحة المعركة بعيدًا.
ولكن في اللحظة التالية ، جاء صوت الجنية لي شان من الجانب الآخر: “لقد سقطت من أجلها ، هي تشينغ. تذرف زهرة الشجرة الدموع!”
ازدهرت زهرة مشرقة في جذع الشجرة ، حيث نضح الرحيق السميك من مركز الزهرة ، كانت عطرة للغاية.
شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”
كان وجهه مصابًا بكدمات ، وتورم جزء منه وكان جسمه مغطى بالدم ، وكان أحد أذرعه معلقًا على جسده ، وقد كسرت العظام.
ضرب السهم المظلم دمية خشبية تشبه الجنية لي شان ، وانتشر الرحيق وغطى هذا السهم المظلم تمامًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انفجرت الأرض بصوت عال ، حيث ظهر رجل ضخم يأكل زهرة بسرعة البرق.
في وقت لاحق ، تماسك الرحيق ، ليصبح مثل الكهرمان بينما غلف السهم المظلم في الداخل.
“هي تشنغ ، اليوم ، ستفشل بالتأكيد!” كان جسد الجنية لي شان على قمة تاج شجرة ، على الرغم من أنها كانت شاحبة ومتعرجة بغزارة ، كانت عيناها مشرقتان وكانت هالتها قوية.
لقد كانوا حشدًا ضخمًا ، حتى أكثر سمكا من سحابة المحنة في السماء ، يطاردون شوي سونغ زي وحده.
لكن فانغ يوان لم يكن راضيا ، قال لـ هي لو لان: “بسرعة ، أليس لديك غو تشي العائلة الصغيرة ، أطلقي كل تشي الأرض الذي تم جمعه ، قد نجذب المزيد من الكوارث الأرضية!”
تُعزى القوة الكبيرة لـ هي تشينغ بشكل كبير إلى الغو الخالد السهم المظلم .
لقد استوعب فانغ يوان أثرًا آخر لنية الشيطان الموقر ، مستشهدًا بنظرة هي تشينغ الخطيرة ، نظر إلى الوراء وأعطى ابتسامة ازدراء لـ هي تشينغ.
كان هذا غو خالد من نوع الهجوم ، كانت الجنية لي شان لديها غو تعهد الجبل فقط ، ولم تستطع مواجهته مباشرة. كان بإمكانها فقط ممارسة أساليبها واستخدام ثلاث حركات قاتلة لحجز السهام المظلمة.
استنشق هي تشينغ ، وكانت نظراته مشرقة بينما كان السهم المظلم المبتلع يحاول الهرب ، مشكلاً انتفاخًا حادًا في الرجل الذي يأكل سطح الزهرة.
بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.
“حقا؟ هل تعتقدين أن هذا كل ما لدي؟” وقف هي تشنغ في الحجاب الداكن ، وهو ينظر إلى الجنية لي شان وأظهر ابتسامة ساخرة تجاه الجنية لي شان.
تحت إشراف الجنية لي شان ، مد ذراعه ، وفتح راحة يده وكشف لؤلؤة سوداء.
نظر فانغ يوان في ساحة معركة السهل الجليدي لفترة طويلة ، باستخدام السفر الخالد الثابت طويلا.
كانت هذه اللؤلؤة السوداء بحجم وعاء أرز ، كانت سوداء ولامعة ، مثل الكريستال الأسود ، وعلى سطح هذه اللؤلؤة الشفافة ، يمكن للمرء أن يرى حيوانًا على شكل خنزير ينام بداخلها.
“هذا أمر سيئ …” غرق قلب الجنية لي شان إلى الحضيض. كان السجن المظلم اصطبل وحوش ، وكان المحاصر داخله الوحش المقفر القديم خنزير الناب الحاد . إذا تم استدعاؤه ، فإن الجنية لي شان ستكون في مشكلة عويصة.
شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”
أومأ هي تشنغ قليلاً: “هذا صحيح ، هذه هي قبيلة خاي التي تحتل المرتبة السادسة من نوع الغو الخالد منزل – سجن الظلام.”
“هذا الرفيق!” وأظهر هي تشينغ في النهاية أثرًا للتوتر. فبعد أن هاجم جيشان كالكماشة ، كان بإمكانه المراوغة في السماء فقط. حتى بعد أن استخدم عددًا لا يحصى من الحركات القاتلة ، كان بإمكانه فقط إيقاف تقدم الجيش قليلاً.
تحت إشراف الجنية لي شان ، مد ذراعه ، وفتح راحة يده وكشف لؤلؤة سوداء.
أومأ هي تشنغ قليلاً: “هذا صحيح ، هذه هي قبيلة خاي التي تحتل المرتبة السادسة من نوع الغو الخالد منزل – سجن الظلام.”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
على جانب فانغ يوان ، دمر أخيرًا الكارثة العالمية وحصل على كل المعنى الحقيقي المتسرب.كان تحصيله في مسار قوته لا يزال عالم سيد كبيرًا ، ولم ينكسر مرة أخرى. لكن تحقيقه في مسار التحول ارتفع ليصبح سيد التحول. أما بالنسبة إلى مسار التحليق الذي حققه ، فقد نما بشكل ملحوظ ، وكسر مستوى السيد ووصل إلى عالم شبه سيد كبير .
كان صوته رتيباً ، لكنه احتوى على شعور بالفخر.
ولكن ما رآه هي تشنغ ، كان رداء شوي سونغ زي ممزقًا ، كان يهرب بتعبير من الخوف. شعره الطويل أصبح أقصر بكثير ، كان أصلعًا تقريبًا.
لم يكن هي تشنغ من كبار أبناء قبيلة هي ، ولكن لضمان عدم وقوع أي حوادث في هذه الرحلة ، دفع ثمناً باهظاً واستعار هذا العنصر من كبار أبناء قبيلة هي.
في ظل هذه الحالة ، إذا أراد هي تشينغ تغيير الوضع ، فسيتعين عليه قتل الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان باستخدام الأسهم المظلمة ، ولكن السهمين المظلمين محاصران بالفعل بواسطة الجنية لي شان ، والباقي لا يمكنه أن يفعل شيئًا لـ فانغ يوان الذي يملك الغو الخالد أثر الموجة العالمية.
ومع ذلك ، كان خنزير الناب الحاد وحشًا مقفرًا قديمًا ، وكان تدمير بستان الكمثرى سهلاً مثل الدوس على حديقة. وبمجرد تدمير بستان الكمثرى ، ستضعف “حركات الزهور” الثلاثة التي كانت تعتمد على بستان الكمثرى بشكل كبير ، وستهرب السهام المظلمة .
“هذا أمر سيئ …” غرق قلب الجنية لي شان إلى الحضيض. كان السجن المظلم اصطبل وحوش ، وكان المحاصر داخله الوحش المقفر القديم خنزير الناب الحاد . إذا تم استدعاؤه ، فإن الجنية لي شان ستكون في مشكلة عويصة.
ولكن ما رآه هي تشنغ ، كان رداء شوي سونغ زي ممزقًا ، كان يهرب بتعبير من الخوف. شعره الطويل أصبح أقصر بكثير ، كان أصلعًا تقريبًا.
سواء كان بستان الكمثرى ، أو دفن زهرة اللوتس الأرضية ، أو زهرة السماوات الباهتة ، أو ذرف دموع زهرة الشجرة ، كانت هذه كلها حركات قاتلة. من أجل التعامل مع سهم هي تشينغ المظلم ، الغو الخالد ، كانت الجنية لي شان قد فكرت فيه بعناية واستنبطت ثلاثة حركات قاتلة يمكن أن تحجز السهام المظلمة مؤقتًا.
تقلص بؤبؤا هي تشينغ ، وكان غضبه يتصاعد.
ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.
لم يكن غاضبًا من أن تاي باي يون شينغ دمر نتيجة معركته ، لكنه كان غاضبًا من شوي سونغ زي لعدم بذل قصارى جهده! لقد اتفقوا على أنه سيقتل الجنية لي شان بينما سيقتل شوي سونغ زي تاي باي يون شينغ و الزومبي الخالد الذي كان فانغ يوان.
ومع ذلك ، كان خنزير الناب الحاد وحشًا مقفرًا قديمًا ، وكان تدمير بستان الكمثرى سهلاً مثل الدوس على حديقة. وبمجرد تدمير بستان الكمثرى ، ستضعف “حركات الزهور” الثلاثة التي كانت تعتمد على بستان الكمثرى بشكل كبير ، وستهرب السهام المظلمة .
“لو حدث ذلك ، فإن كل الجهود التي بذلتها في وقت سابق ستذهب سدى” ، صرت الجنية لي شان أسنانها ، ولكن في هذه اللحظة ، سمعت تحذيرًا من تاي باي يون شينغ – احذري !
من ماذا؟
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
لكن النقطة كانت ، لم يمنح الخصم شوي سونغ زي أي وقت على الإطلاق لشفاء كسره!
“ماذا؟ ولكن قمت بترتيبات هنا …” صدمت الجنية لي شان ، لكن فات الأوان.
اجتمع الجميع ودخلوا الفتحة الخالدة لفانغ يوان.
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
طار السهم المظلم ، مخترقا جبهتها ، من خلال جمجمتها ، وخرج من مؤخرة رأسها.
عرف هي تشينغ أن هذا السهم المظلم لا يمكن أن يهرب في المدى القصير ، وكان انتباهه على سهميه المتبقيين.
صرخت هي لو لان ” عمتي الصغيرة” ، لقد هضمت في النهاية جميع تشي الثلاثة واستعادت حركتها. ولكن في اللحظة التي فتحت عينيها ، رأت أن قريبتها التي كانت تعتني بها دائمًا قتلت بسهم داكن وثقبت جمجمتها ، وماتت موتًا رهيبًا.
قام هي تشينغ الذي كان دائمًا واثقًا ومرتاحًا بتغيير تعبيره أخيرًا: “هذه القوة … هذه حركة قاتلة خالدة! هذا الزومبي الخالد الذي يبدو غير واضح لديه أعلى قوة قتالية؟”
“انتهى الأمر ” أبقى هي تشينغ الكرة على شكل سجن الظلام.
في اللحظة الحاسمة ، كانت الجنية لي شان تشد أسنانها ، وعيناها مشرقتان كالمصباح.
كان الجنية لي شان تختم فقط سهمين مظلمين ، عندما اجتمع السهمان في وقت سابق ، أطلق هي تشينغ سراً سهمًا داكنًا ثالثًا. وباستخدام السجن المظلم لجذب انتباه الجنية لي شان ، استخدم سراً العديد من الحركات القاتلة الفانية ، جنبًا إلى جنب مع سهم الظلام ، أزال جميع الدفاعات حول الجنية لي شان.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية!
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
استنشق هي تشينغ ببرود ، وتم تنشيط عدة حركات قاتلة معًا.
انطلق وميض ضوئي ، حيث عادت الجنية لي شان إلى حالتها قبل لحظة ، واختفت إصاباتها وكانت جمجمتها سليمة.
في هذه اللحظة ، أصبح الوضع – كان فانغ يوان يطارد اثنين من أسياد الغو الخالدين بمفرده.
الغو الخالد رجل كالسابق!
“عمل جيد يا أخي الصغير!”
بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.
بعيدًا ، تنفس تاي باي يون شينغ تقريبًا كما قال: “كان هذا وشيكا جدًا ، كدت أفشل في تحقيق ذلك!”
تقلص بؤبؤا هي تشينغ ، وكان غضبه يتصاعد.
“وجدته.” أشرقت عيون هي تشنغ بشكل مشرق ، ضحك بشكل شرير عندما استخدم حركته القاتلة الاستقصائية ، واكتشف شخصية الجنية لي شان في بستان الكمثرى.
لم يكن غاضبًا من أن تاي باي يون شينغ دمر نتيجة معركته ، لكنه كان غاضبًا من شوي سونغ زي لعدم بذل قصارى جهده! لقد اتفقوا على أنه سيقتل الجنية لي شان بينما سيقتل شوي سونغ زي تاي باي يون شينغ و الزومبي الخالد الذي كان فانغ يوان.
ارتفت عيون هي تشينغ ، كان عليه أن يتراجع!
وقفت الجنية لي شان على تاج الشجرة ، ورأت ذلك ، وتجمد تعبيرها قليلاً ، ولم تتوقع أن يصبح الوضع هكذا.
لكن النتيجة كانت؟
يمكن لتاي باي يون شنغ التدخل في معركته!
في ظل هذه الحالة ، إذا أراد هي تشينغ تغيير الوضع ، فسيتعين عليه قتل الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان باستخدام الأسهم المظلمة ، ولكن السهمين المظلمين محاصران بالفعل بواسطة الجنية لي شان ، والباقي لا يمكنه أن يفعل شيئًا لـ فانغ يوان الذي يملك الغو الخالد أثر الموجة العالمية.
“شوي سونغ زي …” خشن هي تشينغ أسنانه ، نظر إلى ساحة المعركة بعيدًا.
ولكن ما رآه هي تشنغ ، كان رداء شوي سونغ زي ممزقًا ، كان يهرب بتعبير من الخوف. شعره الطويل أصبح أقصر بكثير ، كان أصلعًا تقريبًا.
ارتفت عيون هي تشينغ ، كان عليه أن يتراجع!
كان وجهه مصابًا بكدمات ، وتورم جزء منه وكان جسمه مغطى بالدم ، وكان أحد أذرعه معلقًا على جسده ، وقد كسرت العظام.
“شوي سونغ زي …” خشن هي تشينغ أسنانه ، نظر إلى ساحة المعركة بعيدًا.
لا يمكن لبؤبؤي هي تشينغ إلا أن ينكمشا.
كان لدى شوي سونغ زي شفاء الغو في حوزته.بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين ، لم يكن الكسر إصابة خطيرة.
لكن هذا لا يمكن أن يوقف تقدم جيش الذات اللامعدودة .
كان لدى شوي سونغ زي شفاء الغو في حوزته.بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين ، لم يكن الكسر إصابة خطيرة.
ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.
لكن النقطة كانت ، لم يمنح الخصم شوي سونغ زي أي وقت على الإطلاق لشفاء كسره!
هذا … بالضبط ما مدى قوة العدو؟
ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.
ظهرت شرارات ساخنة على السهم المظلم الذي كان مغطى بنقاط الضوء ، وظهرت بقع بيضاء على السهم المظلم ، مما تسبب في انخفاض سرعته وقوته.
كما لو كان يجيب على سؤاله ، صرخ جيش أشباح مسار القوة الذي يبلغ عدده أكثر من مائتي ألف وتسبب في زلزال في السماء والأرض.
لقد كانوا حشدًا ضخمًا ، حتى أكثر سمكا من سحابة المحنة في السماء ، يطاردون شوي سونغ زي وحده.
كان هذا التنمر على أصوله!
عرف هي تشينغ أن هذا السهم المظلم لا يمكن أن يهرب في المدى القصير ، وكان انتباهه على سهميه المتبقيين.
حتى سيد الغو الخالد من الرتبة السابعة هي تشينغ عبس بعمق: “ما الذي يحدث؟ لماذا لم يتم تدمير أشباح مسار القوة هذه بعد ، في الواقع ، يظهر المزيد؟”
بعد الصهر ، كان السهم المظلم أكثر قتامة بدون بقعة ضوء واحدة ، واستعاد سرعته وقوته السابقة.
بعد ذلك ، رأى أن نصف جيش الأشباح كان يندفع تجاهه.
“هذا أمر سيئ …” غرق قلب الجنية لي شان إلى الحضيض. كان السجن المظلم اصطبل وحوش ، وكان المحاصر داخله الوحش المقفر القديم خنزير الناب الحاد . إذا تم استدعاؤه ، فإن الجنية لي شان ستكون في مشكلة عويصة.
استنشق هي تشينغ ببرود ، وتم تنشيط عدة حركات قاتلة معًا.
“هذا مجنون ، كم عدد حبات الجوهر الخالد التي استخدمها؟” شتم هي تشينغ في قلبه ، تم تثبيت عينيه على فانغ يوان الذي كان على الأرض.
لفت هي لو لان عينيها ، بعد ضخ التشي الثلاثة ، كان جوهر حياتها مرتفعًا ، لقد تجاوزت البشر وأصبحت سيد غو خالد. تم تطهير جسدها من جميع النواحي ، حتى الإصابة الجسيمة في مآخذ عينيها قد شفيت تماما.
ثورة الآلاف من الشياطين! نار الظلام! كسر الرياح السوداء!
“انتهى الأمر ” أبقى هي تشينغ الكرة على شكل سجن الظلام.
شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”
هجم جيش الذات اللامعدودة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
صرخت هي لو لان ” عمتي الصغيرة” ، لقد هضمت في النهاية جميع تشي الثلاثة واستعادت حركتها. ولكن في اللحظة التي فتحت عينيها ، رأت أن قريبتها التي كانت تعتني بها دائمًا قتلت بسهم داكن وثقبت جمجمتها ، وماتت موتًا رهيبًا.
في عدة أنفاس من الزمن ، كانت الشياطين تصرخ ، وخفتت النار الداكنة ، وبددت الرياح السوداء.
قام هي تشينغ الذي كان دائمًا واثقًا ومرتاحًا بتغيير تعبيره أخيرًا: “هذه القوة … هذه حركة قاتلة خالدة! هذا الزومبي الخالد الذي يبدو غير واضح لديه أعلى قوة قتالية؟”
لقد كانوا حشدًا ضخمًا ، حتى أكثر سمكا من سحابة المحنة في السماء ، يطاردون شوي سونغ زي وحده.
سمع الجميع ذلك وكانوا عاجزين عن الكلام.
ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.
تم تحطيم ساحة المعركة الداكنة التي احتلت نصف السماء بسرعة وإزالتها ، وكانت تشبه ملابس متسول ، ممزقة للغاية.
ارتفت عيون هي تشينغ ، كان عليه أن يتراجع!
كان الجنية لي شان تختم فقط سهمين مظلمين ، عندما اجتمع السهمان في وقت سابق ، أطلق هي تشينغ سراً سهمًا داكنًا ثالثًا. وباستخدام السجن المظلم لجذب انتباه الجنية لي شان ، استخدم سراً العديد من الحركات القاتلة الفانية ، جنبًا إلى جنب مع سهم الظلام ، أزال جميع الدفاعات حول الجنية لي شان.
شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”
كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.
ولكن بعد ذلك ظهر من الأرض مزيد من الرجال يأكلون الزهور ، وأكل الرجل الثاني الأول ، وانكمش بعد ذلك ، والرجل الثالث يأكل الزهرة يأكل الرجل الثاني ، ويكرر العملية ، بعد سبعة عشر إلى ثمانية عشر رجلاً يأكلون بعضهم تم استدعاءهم ، وانخفض اتصال هي تشينغ بهذا السهم المظلم بنسبة ثلاثين بالمائة على الأقل.
كان تعبير الجنية لي شان شاحبًا ، وصرخت بخفة: “الزهرة السماوية الباهتة”.
لكن هذا لا يمكن أن يوقف تقدم جيش الذات اللامعدودة .
تحت إشراف الجنية لي شان ، مد ذراعه ، وفتح راحة يده وكشف لؤلؤة سوداء.
تمامًا مثل المد الهائج ، بغض النظر عن مدى قوة حركاته القاتلة الفانية ، فقد كانوا مثل الصخور أمام تسونامي ، أو سمكة صغيرة ضعيفة ، تم جرفهم جميعًا وابتلاعهم بلا رحمة!
حدق هي تشينغ بعينيه ، تحول تعبيره قاتما.
في هذه اللحظة ، أصبح الوضع – كان فانغ يوان يطارد اثنين من أسياد الغو الخالدين بمفرده.
لقد فهم أخيرًا كيف شعر شوي سونغ زي ، في مواجهة جيش الذات اللامعدودة ، كان سيد غو خالد في المرتبة السابعة ، وهو خبير مشهور في السهول الشمالية ، لكنه الآن يشعر بشعور بالعجز والضعف.
لقد شكل الجيش حجمًا ساحقًا ، كان لا يمكن إيقافه!
ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.
وتراجع هي تشنغ تحت ضغط الجيش “هذه الحركة القاتلة الخالدة … حتى إذا استخدمت السجن المظلم وأطلقت خنزير الناب الحاد ، فلن أكون ندا له!”
في ظل هذه الحالة ، إذا أراد هي تشينغ تغيير الوضع ، فسيتعين عليه قتل الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان باستخدام الأسهم المظلمة ، ولكن السهمين المظلمين محاصران بالفعل بواسطة الجنية لي شان ، والباقي لا يمكنه أن يفعل شيئًا لـ فانغ يوان الذي يملك الغو الخالد أثر الموجة العالمية.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية!
طار السهم المظلم ، مخترقا جبهتها ، من خلال جمجمتها ، وخرج من مؤخرة رأسها.
“هذا مجنون ، كم عدد حبات الجوهر الخالد التي استخدمها؟” شتم هي تشينغ في قلبه ، تم تثبيت عينيه على فانغ يوان الذي كان على الأرض.
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
لقد استوعب فانغ يوان أثرًا آخر لنية الشيطان الموقر ، مستشهدًا بنظرة هي تشينغ الخطيرة ، نظر إلى الوراء وأعطى ابتسامة ازدراء لـ هي تشينغ.
كان الجنية لي شان تختم فقط سهمين مظلمين ، عندما اجتمع السهمان في وقت سابق ، أطلق هي تشينغ سراً سهمًا داكنًا ثالثًا. وباستخدام السجن المظلم لجذب انتباه الجنية لي شان ، استخدم سراً العديد من الحركات القاتلة الفانية ، جنبًا إلى جنب مع سهم الظلام ، أزال جميع الدفاعات حول الجنية لي شان.
لم يكن هي تشنغ من كبار أبناء قبيلة هي ، ولكن لضمان عدم وقوع أي حوادث في هذه الرحلة ، دفع ثمناً باهظاً واستعار هذا العنصر من كبار أبناء قبيلة هي.
في الوقت نفسه ، اندفع جزء كبير من الجيش تجاه هي تشينغ.
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
“هذا الرفيق!” وأظهر هي تشينغ في النهاية أثرًا للتوتر. فبعد أن هاجم جيشان كالكماشة ، كان بإمكانه المراوغة في السماء فقط. حتى بعد أن استخدم عددًا لا يحصى من الحركات القاتلة ، كان بإمكانه فقط إيقاف تقدم الجيش قليلاً.
في هذه اللحظة ، أصبح الوضع – كان فانغ يوان يطارد اثنين من أسياد الغو الخالدين بمفرده.
“عمل جيد يا أخي الصغير!”
لقد شكل الجيش حجمًا ساحقًا ، كان لا يمكن إيقافه!
وقفت الجنية لي شان على تاج الشجرة ، ورأت ذلك ، وتجمد تعبيرها قليلاً ، ولم تتوقع أن يصبح الوضع هكذا.
في وقت لاحق ، تماسك الرحيق ، ليصبح مثل الكهرمان بينما غلف السهم المظلم في الداخل.
في ظل هذه الحالة ، إذا أراد هي تشينغ تغيير الوضع ، فسيتعين عليه قتل الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان باستخدام الأسهم المظلمة ، ولكن السهمين المظلمين محاصران بالفعل بواسطة الجنية لي شان ، والباقي لا يمكنه أن يفعل شيئًا لـ فانغ يوان الذي يملك الغو الخالد أثر الموجة العالمية.
على جانب فانغ يوان ، دمر أخيرًا الكارثة العالمية وحصل على كل المعنى الحقيقي المتسرب.كان تحصيله في مسار قوته لا يزال عالم سيد كبيرًا ، ولم ينكسر مرة أخرى. لكن تحقيقه في مسار التحول ارتفع ليصبح سيد التحول. أما بالنسبة إلى مسار التحليق الذي حققه ، فقد نما بشكل ملحوظ ، وكسر مستوى السيد ووصل إلى عالم شبه سيد كبير .
تمامًا مثل المد الهائج ، بغض النظر عن مدى قوة حركاته القاتلة الفانية ، فقد كانوا مثل الصخور أمام تسونامي ، أو سمكة صغيرة ضعيفة ، تم جرفهم جميعًا وابتلاعهم بلا رحمة!
“هذا أمر سيئ …” غرق قلب الجنية لي شان إلى الحضيض. كان السجن المظلم اصطبل وحوش ، وكان المحاصر داخله الوحش المقفر القديم خنزير الناب الحاد . إذا تم استدعاؤه ، فإن الجنية لي شان ستكون في مشكلة عويصة.
لكن فانغ يوان لم يكن راضيا ، قال لـ هي لو لان: “بسرعة ، أليس لديك غو تشي العائلة الصغيرة ، أطلقي كل تشي الأرض الذي تم جمعه ، قد نجذب المزيد من الكوارث الأرضية!”
سمع الجميع ذلك وكانوا عاجزين عن الكلام.
حدّق هي تشينغ بعينيه مستخدماً مجموعة من الغو الفاني في فتحته الخالدة ، حيث غيّر السهمان المظلمان الاتجاهات ، واجتمعا في الهواء وانصهرا ، وأصبحا واحدا مرة أخرى.
ثورة الآلاف من الشياطين! نار الظلام! كسر الرياح السوداء!
لفت هي لو لان عينيها ، بعد ضخ التشي الثلاثة ، كان جوهر حياتها مرتفعًا ، لقد تجاوزت البشر وأصبحت سيد غو خالد. تم تطهير جسدها من جميع النواحي ، حتى الإصابة الجسيمة في مآخذ عينيها قد شفيت تماما.
ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.
“يجب أن أحافظ على غو تشي العائلة الصغيرة هذا لصقل الغو الخالد. الوقت محدود ، دعونا نتراجع!” رفضت هي لو لان اقتراح فانغ يوان وصاحت.
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
“لو حدث ذلك ، فإن كل الجهود التي بذلتها في وقت سابق ستذهب سدى” ، صرت الجنية لي شان أسنانها ، ولكن في هذه اللحظة ، سمعت تحذيرًا من تاي باي يون شينغ – احذري !
اجتمع الجميع ودخلوا الفتحة الخالدة لفانغ يوان.
أومأ هي تشنغ قليلاً: “هذا صحيح ، هذه هي قبيلة خاي التي تحتل المرتبة السادسة من نوع الغو الخالد منزل – سجن الظلام.”
اجتمع الجميع ودخلوا الفتحة الخالدة لفانغ يوان.
نظر فانغ يوان في ساحة معركة السهل الجليدي لفترة طويلة ، باستخدام السفر الخالد الثابت طويلا.
لفت هي لو لان عينيها ، بعد ضخ التشي الثلاثة ، كان جوهر حياتها مرتفعًا ، لقد تجاوزت البشر وأصبحت سيد غو خالد. تم تطهير جسدها من جميع النواحي ، حتى الإصابة الجسيمة في مآخذ عينيها قد شفيت تماما.
بعد ذلك بثلاثة أنفاس ، اختفى ، وعاد إلى أرض الجبل الثلجي المباركة .
تمامًا مثل المد الهائج ، بغض النظر عن مدى قوة حركاته القاتلة الفانية ، فقد كانوا مثل الصخور أمام تسونامي ، أو سمكة صغيرة ضعيفة ، تم جرفهم جميعًا وابتلاعهم بلا رحمة!
اجتمع شوي سونغ زي وهي تشينغ “هل سنسمح له بالمغادرة؟”
ارتفعت حواجب هي تشينغ ببرود: “حتى لو كان لدي الإيقاف الفوري ، هل يمكنك اختراق دفاع هذه الأشباح القوية؟”
“انتهى الأمر ” أبقى هي تشينغ الكرة على شكل سجن الظلام.
نظر شوي سونغ زي إلى حيش الذات اللامعدودة في ساحة المعركة ولم يتمكن من قول كلمة واحدة.
“حقا؟ هل تعتقدين أن هذا كل ما لدي؟” وقف هي تشنغ في الحجاب الداكن ، وهو ينظر إلى الجنية لي شان وأظهر ابتسامة ساخرة تجاه الجنية لي شان.
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
