تعلم فانغ يوان من الموقر الشيطان الوحشي المتهور!
الفصل 686: تعلم فانغ يوان من الموقر الشيطان الوحشي المتهور!
“فانغ يوان!” طار تاي باي يون شينغ بسرعة ، وفي نفس الوقت ، أضاءت أشعة الضوء السوداء من يده وسقطت على جسد فانغ يوان.
نسقت مجموعتا أشباح لمسار القوة في السماء ، واعترضت مجموعة بيغاسوس مثل مقص عملاق.
بوم: تم إرسال فانغ يوان وهو يطير مثل حشرة ، مما يصنع قوسًا ضخمًا في الهواء قبل أن يسقط بلا رحمة على سطح الجليد الصلب.
استخدم الزومبي طاقة الموت كقوة حياة ، وطالما لم يتم تدميرهم في لحظة ، فإن طاقة الموت الوفيرة ستوفر لهم سرعة تعاف مذهلة.
كانت هذه بيغاسوس قديمة ، وكلما كان لديها أجنحة أكثر ، زادت قوة معركتها.كان البيغاسي بأربعة أجنحة على مستوى أباطرة الوحوش بينما ستة أجنحة كانت وحوش مهجورة!
بووم!
تناثرت قطع الجليد بجنون ، وأرسلت القوة فانغ يوان مثل قذيفة مدفعية ، اخترق طبقة الجليد وسافر لمسافة هائلة قبل التوقف في النهاية.
تمدد فانغ يوان وسط الجليد المكسور ، أصيب بجروح خطيرة. حتى مع وجود جسم زومبي خالد ، لم يكن بإمكانه التزحزح ولو قليلاً. كان جسده كله مثل كيس ممزق ، ودماء الزومبي الخضراء الداكنة تتدفق من الجروح التي لا تحصى ، وتم كسر العظام مع بعض الثقوب في الجلد واللحم ، بينما برز البعض خارج الجسم ، ولم يتبق سوى ثلاثة من الأذرع الثمانية. كان هناك ذراع واحد ممزق كان بعيدًا عن فانغ يوان.
لم تكن هناك حاجة للتحدث عن أشباح مسار القوة التي تم تكثيفها من قبضة تشي ، وكانت النقطة الحاسمة هي أن مجموعة البيغاسوس كان لديها أجسام غير ملموسة تحولت إلى العدم بعد أن قتلوا.
تم إنشاء قناة جليدية طويلة الآن ، تم فتحها بواسطة فانغ يوان باستخدام جسده.
تسارع تنفس تاي باي يون شينغ وهو يطير بسرعة بينما يسأل بغضب في نفس الوقت: “إذاً هل مازلت لن تخبريني الآن ما هي هذه التكهنات بحق الجحيم ؟!”
“كح كح …”
في الوقت نفسه ، ظهرت أعداد كبيرة من أشباح مسار القوة من الفتحة الخالدة لفانغ يوان وشكلت نصف كرة فوق فانغ يوان ، قاومت الهجوم الشرس لمجموعة بيغاسوس دون أي اعتبار للخسائر.
سعل فانغ يوان لبعض الوقت وحدق بنظرة لا تصدق في قرد انهيار الجليد ، كان لا يزال واقفا منتصبا على الرغم من فقدان رأسه.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
سوف تجلب ديدان الغو الشافية العادية الحيوية وتحفز قوة الحياة ، ولكن هذا لم يكن مفيدًا لجسم الزومبي الخالد فانغ يوان.
وفقا للمنطق السليم ، حتى الوحش القديم المقفر سيموت إذا تم تحطيم رأسه ، ولكن هذا القرد الذي فقد رأسه لم يسقط فقط ، بل ضرب فانغ يوان بهجوم مضاد ثقيل للغاية.
ثم ضرب فانغ يوان بكل أذرعه الثمانية ، وقصف بيغاسوس باللكمات الثقيلة.
كان فانغ يوان بحاجة إلى زيادة طاقة موته ، وكلما كانت طاقة الموت أقوى ، زادت سرعة شفائه. وهكذا ، كان يعرف الزومبي أيضًا باسم “الموتى الأحياء”.
تذكر فانغ يوان تلك الضربة القوية، والحس السليم كان سيقول أن مثل هذه القوة الهائلة كانت ستنتج بالفعل طفرة صوتية ، لكنها كانت صاخبة بشكل غير متوقع خلال العملية بأكملها!
لم يكن هذا على الإطلاق شيئًا كان يجب أن يكون قرد انهيار الجليد قادرًا على تحقيقه ، لأنه لم يكن لديه أي ديدان غو !
حاول فانغ يوان تحريك جسده ؛ ارتجف جسم الزومبي الخالد لكنه لا يزال مستلقيًا على الجليد ، فشلت قوته.
لم يكن هذا البيغاسوس الغريب بأربعة الأجنحة يحتوي على أي ديدان غو ، وعندما سحقه فانغ يوان ، تبدد في الهواء الرقيق دون ترك أي شعر أو عظم أو حتى دم.
“هل يمكن أن يكون …” أشرقت عيون فانغ يوان الحمراء فجأة. لقد دحرج دماغه ، بحثًا عن الجواب في ذكرياته ، قبل أن تضربه فكرة لأنه يعتبر احتمالًا بعيد المنال.
ومع ذلك ، فقد شعر فانغ يوان أن جسده يتعافى بسرعة.
استخدم الزومبي طاقة الموت كقوة حياة ، وطالما لم يتم تدميرهم في لحظة ، فإن طاقة الموت الوفيرة ستوفر لهم سرعة تعاف مذهلة.
“هذه ليست كارثة وحشية! ما هذا بحق الجحيم ؟” طار تاي باي يون شينغ بسرعة إلى جانب فانغ يوان ونظر إلى هذا المشهد بعيون مفتوحة.
“فانغ يوان!” طار تاي باي يون شينغ بسرعة ، وفي نفس الوقت ، أضاءت أشعة الضوء السوداء من يده وسقطت على جسد فانغ يوان.
لم يكن هذا على الإطلاق شيئًا كان يجب أن يكون قرد انهيار الجليد قادرًا على تحقيقه ، لأنه لم يكن لديه أي ديدان غو !
تم إعداد هذه الأشعة الضوئية السوداء الحادة بعناية لـ فانغ يوان بواسطة تاي باي يون شينغ ، ولم تكن بعض الديدان الغو الشافية العادية.
بووم!
سوف تجلب ديدان الغو الشافية العادية الحيوية وتحفز قوة الحياة ، ولكن هذا لم يكن مفيدًا لجسم الزومبي الخالد فانغ يوان.
استدار فانغ يوان لينظر إلى مجموعة البيغاسوس ، وضاقت عيناه وظهرت ابتسامة على وجهه ، ولوح بيده نحو الخلف ، ونقل صوته إلى تاي باي يون شينغ الذي كان يندفع سريعًا: ” باي العجوز ، تراجع و راقبني.”
كان فانغ يوان بحاجة إلى زيادة طاقة موته ، وكلما كانت طاقة الموت أقوى ، زادت سرعة شفائه. وهكذا ، كان يعرف الزومبي أيضًا باسم “الموتى الأحياء”.
وصاح تاي باي يون شينغ “ادخلي في الموضوع”.
بمساعدة تاي باي يون شينغ ، ارتفعت سرعة تعافي فانغ يوان بعنف.
بوم: حدث تغيير مذهل في قرد انهيار الجليد الالهي ، فجّر نفسه بشكل غير متوقع.
ابتسم فانغ يوان ابتسامة مرعبة ، وسرعان ما استعاد قدرته على الحركة ووقف من على الجليد.
نجت مجموعة بيغاسوس قبل الاصطدام بجيش الأشباح مسار قوة فانغ يوان.
بوم: حدث تغيير مذهل في قرد انهيار الجليد الالهي ، فجّر نفسه بشكل غير متوقع.
وصاح تاي باي يون شينغ “ادخلي في الموضوع”.
لقد كانت مذبحة ، حيث كان جيش أشباح فانغ يوان يخسر الأرض بثبات ، ويعاني من خسائر فادحة.
بعد التفجير ، تركت مجموعة كبيرة من البيغاسي في مكان قرد انهيار الجليد الالهي . (أعتقد أنه جمع بيغاسوس)
كان فانغ يوان بحاجة إلى زيادة طاقة موته ، وكلما كانت طاقة الموت أقوى ، زادت سرعة شفائه. وهكذا ، كان يعرف الزومبي أيضًا باسم “الموتى الأحياء”.
كانت هذه البيجاسي غير عادية ، تختلف عن البيجاسي المجنحة في العصر الحالي ، وكانت أكبر من اثنين بيغاسوس مجنح بمقدار مرتين إلى ثلاث مرات ، وعلى ظهورهم كان زوجان من الأجنحة على الأقل ، في حين كان لدى البعض ثلاثة أزواج.
بعد أن احتجز هدفًا ، صرخ فانغ يوان فجأة وانطلق نحو بيغاسوس بأربعة أجنحة ، محطماً إياه بالقوة من السماء إلى الأرض.
نسقت مجموعتا أشباح لمسار القوة في السماء ، واعترضت مجموعة بيغاسوس مثل مقص عملاق.
كانت هذه بيغاسوس قديمة ، وكلما كان لديها أجنحة أكثر ، زادت قوة معركتها.كان البيغاسي بأربعة أجنحة على مستوى أباطرة الوحوش بينما ستة أجنحة كانت وحوش مهجورة!
في المناطق الخمس الحالية ، انقرضت البيجاسي القديمة بالفعل.
استخدم الزومبي طاقة الموت كقوة حياة ، وطالما لم يتم تدميرهم في لحظة ، فإن طاقة الموت الوفيرة ستوفر لهم سرعة تعاف مذهلة.
كانت معظم هذه البيجاسي بأربعة أجنحة بينما كان هناك عدد قليل مع ستة أجنحة!
“هذه ليست كارثة وحشية! ما هذا بحق الجحيم ؟” طار تاي باي يون شينغ بسرعة إلى جانب فانغ يوان ونظر إلى هذا المشهد بعيون مفتوحة.
كان فانغ يوان بحاجة إلى زيادة طاقة موته ، وكلما كانت طاقة الموت أقوى ، زادت سرعة شفائه. وهكذا ، كان يعرف الزومبي أيضًا باسم “الموتى الأحياء”.
نجت مجموعة بيغاسوس قبل الاصطدام بجيش الأشباح مسار قوة فانغ يوان.
لقد كانت مذبحة ، حيث كان جيش أشباح فانغ يوان يخسر الأرض بثبات ، ويعاني من خسائر فادحة.
تذكر تاي باي يون شينغ بشكل لا إرادي الأيدي التي لا شكل لها: “نعم ، أنا أعرف عن هذا.”
تابع الجنية لي شان: “في ذلك الوقت ، تحول الموقر الشيطان الوحشي المتهور إلى طائر العنقاء الجليدي ونفث الجليد العميق ليتكثف في السهل الجليدي الذي نحن فيه الآن. لا تنس أن تحول طائر العنقاء الجليدي هو حركة قاتلة في مسار التحول. خالق السهول الجليدية ، طبع متوحش شيطاني مبجل المعنى الحقيقي لمسار القوة ومسار التحول في وسط هذه القطعة من السماء والأرض. تم تداول قطعة من التكهنات بين عدد قليل من أسياد الغو الخالدين ، أو بشكل أكثر دقة إشاعة. طالما أن مسار القوة أو مسار التحول يرفع سيد الغو إلى سيد الغو الخالد في هذا السهل الجليدي ، فإنه سيؤدي إلى صدى شظايا داو ، مما يثير المعنى الحقيقي لمسار القوة الموقر الشيطان الوحشي المتهور ومسار التحول.
“هذه ليست كارثة وحشية! ما هذا بحق الجحيم ؟” طار تاي باي يون شينغ بسرعة إلى جانب فانغ يوان ونظر إلى هذا المشهد بعيون مفتوحة.
بدأ جيش الأشباح و البيغاسي القديمة بذبح بعضهم البعض ، مما خلق حالة معركة فوضوية.
حاول فانغ يوان تحريك جسده ؛ ارتجف جسم الزومبي الخالد لكنه لا يزال مستلقيًا على الجليد ، فشلت قوته.
سوف تجلب ديدان الغو الشافية العادية الحيوية وتحفز قوة الحياة ، ولكن هذا لم يكن مفيدًا لجسم الزومبي الخالد فانغ يوان.
عانى فانغ يوان خسائر كبيرة.
لقد أخفت هذه المعلومة الحاسمة فقط دون ذكرها ، وهذا لا يعني أنها كانت تخدعهم.
كان ذلك بسبب أن مسار أشباح القوة كان في تشكيل فضفاض للتعامل مع قرد انهيار الجليد الالهي ، والآن بعد أن تم تغيير الوحش العملاق إلى مجموعة موحدة من بيغاسي ، سمح تشكيل جيش الأشباح الفضفاض بدلاً من ذلك لمجموعة البيغاسي من الهياج دون عوائق. على الرغم من كون التنسيق الوهمي لمسار القوة رائعًا ، حيث تشكل في العديد من مجموعات المعارك الصغيرة ، إلا أنه لا يزال لديهم هزائم أكثر من الانتصارات وتعرضوا لأضرار جسيمة.
بوم: تم إرسال فانغ يوان وهو يطير مثل حشرة ، مما يصنع قوسًا ضخمًا في الهواء قبل أن يسقط بلا رحمة على سطح الجليد الصلب.
ومع ذلك ، لم يكن هناك جثث في هذه المذبحة.
حتى لو كانوا متحالفين ، لا يمكنهم فقط مشاركة كل أسرارهم ، كما أن فانغ يوان لن يفعل ذلك.
لم تكن هناك حاجة للتحدث عن أشباح مسار القوة التي تم تكثيفها من قبضة تشي ، وكانت النقطة الحاسمة هي أن مجموعة البيغاسوس كان لديها أجسام غير ملموسة تحولت إلى العدم بعد أن قتلوا.
” فانغ يوان” كان تاي باي يون شينغ قلقا للغاية عندما رأى هذا ، وهو يطير نحو فانغ يوان.
“هل يمكن أن يكون …” أشرقت عيون فانغ يوان الحمراء فجأة. لقد دحرج دماغه ، بحثًا عن الجواب في ذكرياته ، قبل أن تضربه فكرة لأنه يعتبر احتمالًا بعيد المنال.
بعد أن احتجز هدفًا ، صرخ فانغ يوان فجأة وانطلق نحو بيغاسوس بأربعة أجنحة ، محطماً إياه بالقوة من السماء إلى الأرض.
تناثرت قطع الجليد بجنون ، وأرسلت القوة فانغ يوان مثل قذيفة مدفعية ، اخترق طبقة الجليد وسافر لمسافة هائلة قبل التوقف في النهاية.
جعلته هذه الإمكانية ينظر نحو هي لو لان.
“كح كح …”
من كان يعرف كم بيجاسي هاجمه عندما اقتحم المعركة الفوضوية ودمر في بيغاسوس الأربعة أجنحة .
ومع ذلك ، تم تغطية هي لو لان في شرنقة هائلة من ثلاثة تشي ، والتي كانت سميكة للغاية لدرجة أنه لم يستطع حتى رؤية ظلها. طالما أنها كانت قادرة على استهلاك شرنقة التشي الثلاثة ، فإن إمكاناتها بعد أن تصبح سيد غو خالد ستكون عميقة للغاية ، وسوف تكون مليئة بآفاق مشرقة.
استدار فانغ يوان لينظر إلى مجموعة البيغاسوس ، وضاقت عيناه وظهرت ابتسامة على وجهه ، ولوح بيده نحو الخلف ، ونقل صوته إلى تاي باي يون شينغ الذي كان يندفع سريعًا: ” باي العجوز ، تراجع و راقبني.”
تذكر فانغ يوان تلك الضربة القوية، والحس السليم كان سيقول أن مثل هذه القوة الهائلة كانت ستنتج بالفعل طفرة صوتية ، لكنها كانت صاخبة بشكل غير متوقع خلال العملية بأكملها!
عانى فانغ يوان خسائر كبيرة.
ثم أظهر أسنانه الحادة واندفع إلى الأمام.
تذكر تاي باي يون شينغ بشكل لا إرادي الأيدي التي لا شكل لها: “نعم ، أنا أعرف عن هذا.”
استدار فانغ يوان لينظر إلى مجموعة البيغاسوس ، وضاقت عيناه وظهرت ابتسامة على وجهه ، ولوح بيده نحو الخلف ، ونقل صوته إلى تاي باي يون شينغ الذي كان يندفع سريعًا: ” باي العجوز ، تراجع و راقبني.”
اخترق المعركة الفوضوية لمجموعة بيغاسوس وقوة جيش الأشباحة.
في لحظة ، كان الأمر كما لو أن فانغ يوان قام بدوس عش دبابير حيث تم توجيه عدد لا يحصى من البيغاسي تجاهه ، وقام بتفعيل درع الشعر ورفع ذراعيه ، وقام بحماية رأسه.
تم إعداد هذه الأشعة الضوئية السوداء الحادة بعناية لـ فانغ يوان بواسطة تاي باي يون شينغ ، ولم تكن بعض الديدان الغو الشافية العادية.
بعد أن احتجز هدفًا ، صرخ فانغ يوان فجأة وانطلق نحو بيغاسوس بأربعة أجنحة ، محطماً إياه بالقوة من السماء إلى الأرض.
لم يتحمل السطح الجليدي السميك تحته هذه العقوبة وبدأ في التصدع.
لم تكن هناك حاجة للتحدث عن أشباح مسار القوة التي تم تكثيفها من قبضة تشي ، وكانت النقطة الحاسمة هي أن مجموعة البيغاسوس كان لديها أجسام غير ملموسة تحولت إلى العدم بعد أن قتلوا.
اصطدم الإنسان والحصان بقوة في الأرض ، وتصدع سطح الجليد ، وتشكلت حفرة عميقة.
حتى لو كانوا متحالفين ، لا يمكنهم فقط مشاركة كل أسرارهم ، كما أن فانغ يوان لن يفعل ذلك.
كان جسم فانغ يوان ممتلئًا بالإصابات ، وتكسرت العظام في العديد من الأماكن ، وفتح الجلد وانقسم اللحم ، وتم تحطيم الجثة المستعادة مرة أخرى إلى حالة بائسة.
في لحظة ، كان الأمر كما لو أن فانغ يوان قام بدوس عش دبابير حيث تم توجيه عدد لا يحصى من البيغاسي تجاهه ، وقام بتفعيل درع الشعر ورفع ذراعيه ، وقام بحماية رأسه.
من كان يعرف كم بيجاسي هاجمه عندما اقتحم المعركة الفوضوية ودمر في بيغاسوس الأربعة أجنحة .
بعد التفجير ، تركت مجموعة كبيرة من البيغاسي في مكان قرد انهيار الجليد الالهي . (أعتقد أنه جمع بيغاسوس)
وبطبيعة الحال ، لم تسمح له هذه البيجاسي بالرحيل ، حيث تجمعت أعداد كبيرة من البيغاسي في فيضان أبيض سقط من السماء باتجاه فانغ يوان.
وصاح تاي باي يون شينغ “ادخلي في الموضوع”.
استخدم فانغ يوان كل قوته لقمع بيغاسي الأربعة أجنحة تحت قيادته ، في حين ارتفعت الرغبات في ذهنه مثل الماء المغلي ، تتبدد بشدة.
نسقت مجموعتا أشباح لمسار القوة في السماء ، واعترضت مجموعة بيغاسوس مثل مقص عملاق.
في الوقت نفسه ، ظهرت أعداد كبيرة من أشباح مسار القوة من الفتحة الخالدة لفانغ يوان وشكلت نصف كرة فوق فانغ يوان ، قاومت الهجوم الشرس لمجموعة بيغاسوس دون أي اعتبار للخسائر.
كانت البيغاسوس الأربعة المجنحة تحت فانغ يوان شيئًا لطيفًا لأنها كانت تجاهد وتكافح بكل قوتها.كانت ذات قوة عالية لدرجة أن فانغ يوان ، وهو سيد غو خالد من مسار القوة بجسم زومبي خالد ، لم يتمكن تقريبًا من احتوائه.
إذا قال أحدهم أن التشي الثلاثة تقاربوا للسماح لسيد الغو بفهم السماء والأرض واكتساب الإلهام الطبيعي ، فعندئذ كان تمرير المحنة في هذا المكان والحصول على معنى حقيقي هو الدراسة تحت الموقر الشيطان الوحشي المتهور!
كان الوقت مُلحًا ، ولم يكن من الممكن أن تضيع الفرصة. رفع فنغ يوان قبضاته عالياً وسحقها بلا رحمة ، مما أدى إلى انفجار رأس بيغاسوس على الفور ، ومع ذلك كان بيغاسوس الذي لا رأس له لا يزال يكافح كما لو أن فقدان رأسه لم يكن له أي تأثير.
نجت مجموعة بيغاسوس قبل الاصطدام بجيش الأشباح مسار قوة فانغ يوان.
وفقا للمنطق السليم ، حتى الوحش القديم المقفر سيموت إذا تم تحطيم رأسه ، ولكن هذا القرد الذي فقد رأسه لم يسقط فقط ، بل ضرب فانغ يوان بهجوم مضاد ثقيل للغاية.
ثم ضرب فانغ يوان بكل أذرعه الثمانية ، وقصف بيغاسوس باللكمات الثقيلة.
لم يكن هذا البيغاسوس الغريب بأربعة الأجنحة يحتوي على أي ديدان غو ، وعندما سحقه فانغ يوان ، تبدد في الهواء الرقيق دون ترك أي شعر أو عظم أو حتى دم.
لم يتحمل السطح الجليدي السميك تحته هذه العقوبة وبدأ في التصدع.
كان البيغاسوس العادي ذو الأجنحة الأربعة يساوي إمبراطور وحش مع قوة معركة من الدرجة الخامسة. حتى لو كان لديهم ديدان الغو البرية القوية ، لكانوا قد تحولوا إلى عجينة اللحوم تحت هجوم فانغ يوان.
لقد كانت مذبحة ، حيث كان جيش أشباح فانغ يوان يخسر الأرض بثبات ، ويعاني من خسائر فادحة.
لم يكن هذا البيغاسوس الغريب بأربعة الأجنحة يحتوي على أي ديدان غو ، وعندما سحقه فانغ يوان ، تبدد في الهواء الرقيق دون ترك أي شعر أو عظم أو حتى دم.
ولكن في اللحظة التالية ، فتحت عينا فانغ يوان الضيقة فجأة على مصراعيها ، وبعد التدمير الكامل للبيغاسوس بأربعة أجنحة ، اندفعت إلى ذهنه إرادة عديمة الشكل ، وكشفت عيناه عن صدمة وفرح هائلين.
ركع على سطح الجليد المكسور وتوقف عن كل حركة ، يشبه تمثالًا ، على الرغم من المجزرة العنيفة التي حدثت فوقه ، لم يلاحظ شيئًا ، كما لو كان في المنام.
بووم!
” فانغ يوان” كان تاي باي يون شينغ قلقا للغاية عندما رأى هذا ، وهو يطير نحو فانغ يوان.
“عد ، لا تزعجه. هذه فرصة ذهبية له!” إلا أن الجنية لي شان نقلت صوتها فجأة.
لم يكن هذا على الإطلاق شيئًا كان يجب أن يكون قرد انهيار الجليد قادرًا على تحقيقه ، لأنه لم يكن لديه أي ديدان غو !
لقد أخفت هذه المعلومة الحاسمة فقط دون ذكرها ، وهذا لا يعني أنها كانت تخدعهم.
ضيق تاي باي يون شينغ عينيه ، سائلاً على الفور بغضب: “يبدو أنك تعرفين ما هي هذه الكارثة؟ الجنية لي شان! نحن حلفاء ، لقد جئنا خصيصًا لحماية هي لو لان في عبور المحنة. كنت في الواقع تخدعيننا! مالذي تخططين له؟!”
تم إنشاء قناة جليدية طويلة الآن ، تم فتحها بواسطة فانغ يوان باستخدام جسده.
“هذا ليس خداعاً ، لا تنسى تحالف الجبل الثلجي ، لو خدعتك ، لكنت قد توفيت بالفعل حسب القسم! كانت هذه مجرد تكهنات وأنا متأكدة منها الآن.”
تنهدت الجنية لي شان وتحدثت بسرعة: “تاي باي يون شينغ ، أنت تعرف أيضًا أصول هذا السهل الجليدي. في ذلك الوقت ، خاض الموقر الشيطان الوحشي المتهور معركة ضخمة ، ودمر جزءًا من السهول الشمالية ، وتحولت هذه المنطقة إلى فراغ. لإصلاح هذا الفراغ ، تحول الموقر الشيطان الوحشي المتهور إلى طائر العنقاء الجليدي ، ونفث جليدًا شديد البرودة جمد هذا المكان ، وحوله إلى سهل ثلجي كبير. “
لقد أخفت هذه المعلومة الحاسمة فقط دون ذكرها ، وهذا لا يعني أنها كانت تخدعهم.
لقد أخفت هذه المعلومة الحاسمة فقط دون ذكرها ، وهذا لا يعني أنها كانت تخدعهم.
حتى لو كانوا متحالفين ، لا يمكنهم فقط مشاركة كل أسرارهم ، كما أن فانغ يوان لن يفعل ذلك.
“هذا ليس خداعاً ، لا تنسى تحالف الجبل الثلجي ، لو خدعتك ، لكنت قد توفيت بالفعل حسب القسم! كانت هذه مجرد تكهنات وأنا متأكدة منها الآن.”
تسارع تنفس تاي باي يون شينغ وهو يطير بسرعة بينما يسأل بغضب في نفس الوقت: “إذاً هل مازلت لن تخبريني الآن ما هي هذه التكهنات بحق الجحيم ؟!”
لم يتحمل السطح الجليدي السميك تحته هذه العقوبة وبدأ في التصدع.
تم إعداد هذه الأشعة الضوئية السوداء الحادة بعناية لـ فانغ يوان بواسطة تاي باي يون شينغ ، ولم تكن بعض الديدان الغو الشافية العادية.
تنهدت الجنية لي شان وتحدثت بسرعة: “تاي باي يون شينغ ، أنت تعرف أيضًا أصول هذا السهل الجليدي. في ذلك الوقت ، خاض الموقر الشيطان الوحشي المتهور معركة ضخمة ، ودمر جزءًا من السهول الشمالية ، وتحولت هذه المنطقة إلى فراغ. لإصلاح هذا الفراغ ، تحول الموقر الشيطان الوحشي المتهور إلى طائر العنقاء الجليدي ، ونفث جليدًا شديد البرودة جمد هذا المكان ، وحوله إلى سهل ثلجي كبير. “
لم يتحمل السطح الجليدي السميك تحته هذه العقوبة وبدأ في التصدع.
كم كانت فرصة عظيمة لتلقي تعاليم موقر من الرتبة التاسعة !
وصاح تاي باي يون شينغ “ادخلي في الموضوع”.
الجنية لي شان فهمت مشاعر تاي باي يون شينغ ولم تلمه ، واستمرت في شرحها: “الكل يعرف أن الموقر الشيطان الوحشي المتهور كان موقرًا خالدا من مسار القوة ، مؤسس مسار القوة وأيضًا مسار التحول. بدون استثناء ، كل طفل من الرتبة التاسعة من أبناء الداو الأعظم ، الأقرب إلى الجوهر الحقيقي للسماء والأرض ، ولم تتبع القوانين كلماتهم فحسب ، بل كان لكل فعل من أفعالهم معنى حقيقيًا ، وحتى حركة نظراتهم نقلت عمق الطبيعة. إذا هلكوا ، سوف تطبع حركاتهم القاتلة الرئيسية في السماء والأرض ، وتشكل نوعًا من المحنة السماوية والكارثة الأرضية “.
وبطبيعة الحال ، لم تسمح له هذه البيجاسي بالرحيل ، حيث تجمعت أعداد كبيرة من البيغاسي في فيضان أبيض سقط من السماء باتجاه فانغ يوان.
تذكر تاي باي يون شينغ بشكل لا إرادي الأيدي التي لا شكل لها: “نعم ، أنا أعرف عن هذا.”
كان الوقت مُلحًا ، ولم يكن من الممكن أن تضيع الفرصة. رفع فنغ يوان قبضاته عالياً وسحقها بلا رحمة ، مما أدى إلى انفجار رأس بيغاسوس على الفور ، ومع ذلك كان بيغاسوس الذي لا رأس له لا يزال يكافح كما لو أن فقدان رأسه لم يكن له أي تأثير.
تابع الجنية لي شان: “في ذلك الوقت ، تحول الموقر الشيطان الوحشي المتهور إلى طائر العنقاء الجليدي ونفث الجليد العميق ليتكثف في السهل الجليدي الذي نحن فيه الآن. لا تنس أن تحول طائر العنقاء الجليدي هو حركة قاتلة في مسار التحول. خالق السهول الجليدية ، طبع متوحش شيطاني مبجل المعنى الحقيقي لمسار القوة ومسار التحول في وسط هذه القطعة من السماء والأرض. تم تداول قطعة من التكهنات بين عدد قليل من أسياد الغو الخالدين ، أو بشكل أكثر دقة إشاعة. طالما أن مسار القوة أو مسار التحول يرفع سيد الغو إلى سيد الغو الخالد في هذا السهل الجليدي ، فإنه سيؤدي إلى صدى شظايا داو ، مما يثير المعنى الحقيقي لمسار القوة الموقر الشيطان الوحشي المتهور ومسار التحول.
استخدم الزومبي طاقة الموت كقوة حياة ، وطالما لم يتم تدميرهم في لحظة ، فإن طاقة الموت الوفيرة ستوفر لهم سرعة تعاف مذهلة.
هز تاي باي يون شينغ: “إذن ، هذا يعني ، أليس هذا؟”
“هذا ليس خداعاً ، لا تنسى تحالف الجبل الثلجي ، لو خدعتك ، لكنت قد توفيت بالفعل حسب القسم! كانت هذه مجرد تكهنات وأنا متأكدة منها الآن.”
ومع ذلك ، فقد شعر فانغ يوان أن جسده يتعافى بسرعة.
“صحيح. كان قرد انهيار الجليد الالهي مجرد مظهر زائف وكانت البيجاسي القديمة هي نفسها أيضًا ؛ كانت معاني حقيقية لمسار القوة ومسار التحول ، تأخذ شكل كارثة أرضية! عندما يقوم شخص بتحطيم هذه الأشكال الخارجية تمامًا ، المعنى الحقيقي الصغير المتضمن في الداخل سوف يندلع ويدخل الجسم من تلقاء نفسه! ما المعنى الحقيقي؟ هو الفهم نحو السماء والأرض ، داو العظيم وأجزاء القانون. دمر فانغ يوان بيغاسوس وحصل على المعنى الحقيقي داخله. وبعبارة أخرى ، يتلقى فانغ يوان تعاليم من الموقر الشيطان الوحشي المتهور! “
ابتسم فانغ يوان ابتسامة مرعبة ، وسرعان ما استعاد قدرته على الحركة ووقف من على الجليد.
تحدثت الجنية لي شان عن كلمات مروعة وكشفت أيضًا عن الحسد الشديد.
لم يكن هذا على الإطلاق شيئًا كان يجب أن يكون قرد انهيار الجليد قادرًا على تحقيقه ، لأنه لم يكن لديه أي ديدان غو !
كم كانت فرصة عظيمة لتلقي تعاليم موقر من الرتبة التاسعة !
ومع ذلك ، لم يكن هناك جثث في هذه المذبحة.
إذا قال أحدهم أن التشي الثلاثة تقاربوا للسماح لسيد الغو بفهم السماء والأرض واكتساب الإلهام الطبيعي ، فعندئذ كان تمرير المحنة في هذا المكان والحصول على معنى حقيقي هو الدراسة تحت الموقر الشيطان الوحشي المتهور!
وفقا للمنطق السليم ، حتى الوحش القديم المقفر سيموت إذا تم تحطيم رأسه ، ولكن هذا القرد الذي فقد رأسه لم يسقط فقط ، بل ضرب فانغ يوان بهجوم مضاد ثقيل للغاية.
ثم ضرب فانغ يوان بكل أذرعه الثمانية ، وقصف بيغاسوس باللكمات الثقيلة.
” فانغ يوان” كان تاي باي يون شينغ قلقا للغاية عندما رأى هذا ، وهو يطير نحو فانغ يوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
