نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-673

شجرة الأمنيات الألف

شجرة الأمنيات الألف

“البحر الشرقي؟” فوجئ تاي باي يون شنغ.

نظر فانغ يوان مرة أخرى. كانت هناك صحراء مسطحة فقط دون أي علامات على الكثبان الرملية ناهيك عن ظل الضوء الرائع للشجرة التي يبلغ ارتفاعها من خمسمائة إلى ستمائة قدم

“أجل . هناك العديد من المناطق البحرية في البحر الشرقي ، والثقافة والأسلوب هناك تختلف اختلافا كبيرا عن السهول الشمالية. سيكون لديك بالتأكيد فوائد عظيمة عندما تذهب إلى هناك. خاصة في واحدة من مناطق البحر ، بحر الفقاعة الهوائية. ينتج هذا البحر أسماك الفقاعات الهوائية الوفيرة ولكن بسبب معركة بين أسياد الغو الخالدين مؤخرًا ، تم تسميمه. يعاني أصحاب هذه المنطقة البحرية ، عشيرة ني و تشيو و با من الصداع بسبب هذا “. أوضح فانغ يوان.

لم يكن لدى فانغ يوان طرق لزرع شجرة الأمنيات الألف ، حتى لو كانت لديه ، لم يكن لديه أي مكان لزرعها.

أصبح تاي باي يون شينغ متحمسًا على الفور: “هذا يبدو وكأنه فرصة عمل كبيرة. أخي الصغير ، أنت على حق ، لا يمكننا التحرك في السهول الشمالية ولكن يمكننا الذهاب إلى البحر الشرقي. هناك جدران إقليمية بين المناطق الخمس ، وزراعة المرء أعلى ، تزداد صعوبة عبور هذه الحواجز. لكن لدينا السفر الخالد الثابت وبالتالي يمكننا تجاهل الجدران الإقليمية “.

وتابع فانغ يوان: “أحتاج إلى بعض الأطعمة المحددة لإطعام الغو الخالد: عشرات الآلاف من قناديل البحر السفلي وآلاف ثعابين البرق في أعماق البحار. هذان تخصصان للبحر الشرقي. أيضا ، انظر ما إذا كان هناك أي حجارة ضحك في أرض هاي شي المباركة ، دم الوحش المقفر ، أفعى الرؤوس الستة ، وحراشف التنين السحابي. هذه هي قائمة العناصر التي أطلبها هنا “.

“ومع ذلك ، العجوز باي ، عليك أن تكون حذرا. قد لا يتمكن أسياد الغو الخالدون من التنقل العرضي بين المناطق ، ولكن الاضطراب في السهول الشمالية كبير جدًا ومعروف بالفعل من قبل المناطق الأربع الأخرى أيضًا. الطوائف العشرة الكبرى في القارة الوسطى لها أسس عميقة وحتى بيادقها في جميع المناطق الأخرى. كنت قد خططت للاستيلاء على الغو الخالد الحد المظلم قبل الذهاب إلى البحر الشرقي ، ولكن لم يكن هناك تقدم كبير في جانب هي لو لان. سوف يكمن الخطر في كل مكان في هذه الرحلة ، عليك أن تكون حذرًا للغاية. ” ذكّر فانغ يوان بصدق.

“أجل . هناك العديد من المناطق البحرية في البحر الشرقي ، والثقافة والأسلوب هناك تختلف اختلافا كبيرا عن السهول الشمالية. سيكون لديك بالتأكيد فوائد عظيمة عندما تذهب إلى هناك. خاصة في واحدة من مناطق البحر ، بحر الفقاعة الهوائية. ينتج هذا البحر أسماك الفقاعات الهوائية الوفيرة ولكن بسبب معركة بين أسياد الغو الخالدين مؤخرًا ، تم تسميمه. يعاني أصحاب هذه المنطقة البحرية ، عشيرة ني و تشيو و با من الصداع بسبب هذا “. أوضح فانغ يوان.

تأثر تاي باي يون شينغ بعمق: “أفهم ، ولكن يا أخي الصغير ، لا داعي للقلق. لقد كنت أتجول في السهول الشمالية لمعظم حياتي ، قد لا أكون ماهراً للغاية في مواجهة مباشرة ولكن لا يزال لدي القدرة الكافية لحماية نفسي. ”

أصبح تاي باي يون شينغ متحمسًا على الفور: “هذا يبدو وكأنه فرصة عمل كبيرة. أخي الصغير ، أنت على حق ، لا يمكننا التحرك في السهول الشمالية ولكن يمكننا الذهاب إلى البحر الشرقي. هناك جدران إقليمية بين المناطق الخمس ، وزراعة المرء أعلى ، تزداد صعوبة عبور هذه الحواجز. لكن لدينا السفر الخالد الثابت وبالتالي يمكننا تجاهل الجدران الإقليمية “.

أومأ فانغ يوان. كما اعترف بهذه النقطة ، وإلا لما كان رتب لتاي باي يون شنغ للذهاب إلى البحر الشرقي.

منذ أن أدرك فانغ يوان تأثير الغو الخالد ربط الحظ ، كان ينوي استخدام ميزة إعادة ولادته للتخلص من ضعف زيز ربيع الخريف وهو يرتدي حظه.

كان تاي باي يون شينغ من ذوي الخبرة والمعرفة إلى جانب كونه سيدًا في الطيران ، وبالتالي كانت قدرته على الهروب من الدرجة الأولى. علاوة على ذلك ، فقد امتلك الآن حركة قاتلة هائلة للدفاع السحابي ، حلقة السحب التسعة.

عندما ظهر مرة أخرى ، وصل فانغ يوان إلى الصحراء الغربية.

“عندما تدخل البحر الشرقي ، لا تتعامل فورًا مع عشائر ني و تشيو و باي ، بل انتقل بدلاً من ذلك إلى أرض هاي شي المباركة. من بين الأسواق التجارية الخمسة الكبرى في العالم ، تعد سماء الكنوز الصفراء في المرتبة الأولى وأرض هاي شي المباركة في المرتبة الثانية. يجب أن يكون لدى أرض هاي شي المباركة مهمات لإنقاذ بحر الفقاعة الهوائية ، يمكنك بعد ذلك استخدام هذه الذريعة للتواصل مع العشائر الثلاث وتوفير الكثير من المتاعب “. ذكر فانغ يوان.

نظر فانغ يوان مرة أخرى. كانت هناك صحراء مسطحة فقط دون أي علامات على الكثبان الرملية ناهيك عن ظل الضوء الرائع للشجرة التي يبلغ ارتفاعها من خمسمائة إلى ستمائة قدم

وافق تاي باي يون شينغ: “سأذهب بالتأكيد للقيام برحلة إلى أرض هاي شي المباركة”.

ومع ذلك ، لم يكن مكان ما هونغ يون مجهولًا في الوقت الحاضر وكانت الجنية لي شان تبذل قصارى جهدها للتحقيق في ذلك. وهكذا أصبح الهدف الأول لفانغ يوان هو هان لي.

وتابع فانغ يوان: “أحتاج إلى بعض الأطعمة المحددة لإطعام الغو الخالد: عشرات الآلاف من قناديل البحر السفلي وآلاف ثعابين البرق في أعماق البحار. هذان تخصصان للبحر الشرقي. أيضا ، انظر ما إذا كان هناك أي حجارة ضحك في أرض هاي شي المباركة ، دم الوحش المقفر ، أفعى الرؤوس الستة ، وحراشف التنين السحابي. هذه هي قائمة العناصر التي أطلبها هنا “.

كان هان لي أحدهم.

قبل تاي باي يون شينغ القائمة وكشفت عن تعبير جدي: “الأخ الأصغر ، شؤونك هي شؤوني كذلك. سوف أكون على يقين من تسوية هذا بكل جهدي “.

كانت هذه الأهداف أشخاصًا سيحققون نجاحًا كبيرًا في المستقبل ، ولديهم إمكانات كبيرة ، فضلاً عن حظ كبير.

ابتسم فانغ يوان بابتسامة مشرقة: “العجوز باي ، ابذل قصارى جهدك. قبل المغادرة ، آمل أن تتمكن من القيام برحلة إلى جبل دانغ هون وتستهلك بعض غو الشجاعة . هذا الغو هو من بين أعلى مستويات الجودة في الغو لتعزيز روح المرء ، فمن الأفضل دائمًا أن تكون مستعدًا فقط في حالة حصول شيء “.

خاصة عندما أطلق عليه فانغ يوان “الأخ الأكبر” الذي نادرا ما قاله ، احترقت عيون تاي باي يون شينغ ، وسرعان ما رمش بعينيه وأخرج نفسا: “حسنا ، أنا أفهم نواياك ، شقيقي الصغير ، سنقوم بهذه الصفقة.”

“أخي الصغير ، ها نحن مرة أخرى! لقد قلت ذلك عدة مرات ، غو الشجاعة هذا ملكك ، كيف يمكنني أن أطمع بثروتك كأخ كبير! ” رفض تاي باي يون شنغ على الفور. كانت هذه هي المرة السادسة التي يرفض فيها مثل هذا العرض.

“ومع ذلك ، العجوز باي ، عليك أن تكون حذرا. قد لا يتمكن أسياد الغو الخالدون من التنقل العرضي بين المناطق ، ولكن الاضطراب في السهول الشمالية كبير جدًا ومعروف بالفعل من قبل المناطق الأربع الأخرى أيضًا. الطوائف العشرة الكبرى في القارة الوسطى لها أسس عميقة وحتى بيادقها في جميع المناطق الأخرى. كنت قد خططت للاستيلاء على الغو الخالد الحد المظلم قبل الذهاب إلى البحر الشرقي ، ولكن لم يكن هناك تقدم كبير في جانب هي لو لان. سوف يكمن الخطر في كل مكان في هذه الرحلة ، عليك أن تكون حذرًا للغاية. ” ذكّر فانغ يوان بصدق.

كان فانغ يوان بالفعل راعيه ، تاي باي يون شينغ ، وضع هذه النعمة في أعماق قلبه ، ولا يمكن نسيانها أبدًا ، فكيف يمكنه أن يطمع في غو شجاعة فانغ يوان ؟

لكن هذه الدودة كانت مجرد دودة غو نادرة من الرتبة الرابعة .

غمغم فانغ يوان قبل الإقرار: “تقوية الروح مفيدة للغاية بالنسبة لك ، ماذا عن هذا ، سأبيع غو الشجاعة لك من أجل حجر جوهري واحد. يحدث ذلك أنني أفتقر إلى أحجار جوهرية خالدة لشراء الطعام لـ الغو الخالد. ”

فقط الناس مثل هان لي وما هونغ يون ، الذين قاموا برحلات سلسة مع لقاءات محظوظة متكررة ، كانوا أهدافًا لفانغ يوان.

أراد تاي باي يون شينغ أن يقول شيئًا ولكن فانغ يوان لوح بيده وتابع: “أيها الأخ الأكبر ، الخطر يكمن في جميع الجوانب خلال هذه الرحلة إلى البحر الشرقي ، آمل أن تتسلح وتجهز نفسك بشكل صحيح ، وإلا ، في حالة وقوع حادث لك ، سأشعر بالذنب. أحاول الانتباه إلى كل التفاصيل عندما أفعل شيئًا ، آمل أن تفهم. ”

غمغم فانغ يوان قبل الإقرار: “تقوية الروح مفيدة للغاية بالنسبة لك ، ماذا عن هذا ، سأبيع غو الشجاعة لك من أجل حجر جوهري واحد. يحدث ذلك أنني أفتقر إلى أحجار جوهرية خالدة لشراء الطعام لـ الغو الخالد. ”

احتوت كلماته على الصدق والصداقة الحقيقية.

كانت هذه الأهداف أشخاصًا سيحققون نجاحًا كبيرًا في المستقبل ، ولديهم إمكانات كبيرة ، فضلاً عن حظ كبير.

خاصة عندما أطلق عليه فانغ يوان “الأخ الأكبر” الذي نادرا ما قاله ، احترقت عيون تاي باي يون شينغ ، وسرعان ما رمش بعينيه وأخرج نفسا: “حسنا ، أنا أفهم نواياك ، شقيقي الصغير ، سنقوم بهذه الصفقة.”

كان هدف فانغ يوان هو هان لي.

بعد يوم واحد ، قام تاي باي يون شينغ بجميع الاستعدادات وترك أرض هو الخالدة المباركة مع فانغ يوان ، ووصل إلى البحر الشرقي.

ديدان الغو هذه يمكن أن تكون غو فان ويمكن أن تكون غو خالدة !

“سأسلم لك كل من غو منظور الكأس المتحرك و غو بوابة النجوم . سنحافظ على الاتصال بشكل متكرر ، إذا كان هناك أي أمر مهم ، يرجى إبلاغي مسبقًا “. ذكّر فانغ يوان.

“سأسلم لك كل من غو منظور الكأس المتحرك و غو بوابة النجوم . سنحافظ على الاتصال بشكل متكرر ، إذا كان هناك أي أمر مهم ، يرجى إبلاغي مسبقًا “. ذكّر فانغ يوان.

“أخي الصغير ، عُد بدون أي قلق. إذا هاجمت طائفة الكركي الخالدة ، فلا تنسَ الاتصال بي! ”

خاصة عندما أطلق عليه فانغ يوان “الأخ الأكبر” الذي نادرا ما قاله ، احترقت عيون تاي باي يون شينغ ، وسرعان ما رمش بعينيه وأخرج نفسا: “حسنا ، أنا أفهم نواياك ، شقيقي الصغير ، سنقوم بهذه الصفقة.”

أومأ فانغ يوان برأسه ، ومن دون أن يتكلم بعد ذلك ، قام بتفعيل السفر الخالد الثابت ، واختفى على الفور.

كان لشجرة الأمنيات هذه القدرة على تغطية نصف قطر مسافة كبيرة في الوهم. عند ترك هذا الوهم ، يجب على المرء أن يغادر سيرا على الأقدام. وكان الاقتراب منه مزعجا للغاية. سيظهر الوهم بشكل متكرر ويمكن أن يجعل الناس يتحركون حول نفس المكان دون أن يدركوا.

قام تاي باي يون شينغ بتخزين غو بوابة النجوم ونظر إلى البحر المحيط ، وبعد تحديد الاتجاه ، بدأ الطيران بسرعة.

غمغم فانغ يوان قبل الإقرار: “تقوية الروح مفيدة للغاية بالنسبة لك ، ماذا عن هذا ، سأبيع غو الشجاعة لك من أجل حجر جوهري واحد. يحدث ذلك أنني أفتقر إلى أحجار جوهرية خالدة لشراء الطعام لـ الغو الخالد. ”

عندما ظهر مرة أخرى ، وصل فانغ يوان إلى الصحراء الغربية.

قام تاي باي يون شينغ بتخزين غو بوابة النجوم ونظر إلى البحر المحيط ، وبعد تحديد الاتجاه ، بدأ الطيران بسرعة.

كان يقف على الكثبان الرملية الطويلة للغاية ، وكان حوله صحراء لا حدود لها مع كثبان رملية لا حصر لها تمتد في كل مكان.

كان لأرض هو الخالدة المباركة أرض من المراعي وليس تضاريس صحراوية.

أشرقت الشمس الحارقة ، ولم تكن هناك رياح ، وكانت درجة الحرارة مرتفعة للغاية ، مما جعل المرء يشعر بأنّه مشوي. ولكن كان لدى فانغ يوان جسم زومبي خالد ولم يشعر حتى بذرة من الدفء.

قام تاي باي يون شينغ بتخزين غو بوابة النجوم ونظر إلى البحر المحيط ، وبعد تحديد الاتجاه ، بدأ الطيران بسرعة.

تلمع حبيبات الرمل الخشنة والناعمة مثل الذهب تحت ضوء الشمس.

لم يفاجأ.

نظر فانغ يوان إلى الكثبان الرملية تحته. كانت هذه الكثبان الرملية أطول عدة مرات من الكثبان الرملية الأخرى. تلمع بالضوء الذهبي وكانت معالمها ناعمة وسلسة. كانت الكثبان الرملية كلها مشهدًا من العدم باستثناء شجرة قصيرة في القمة.

تأثر تاي باي يون شينغ بعمق: “أفهم ، ولكن يا أخي الصغير ، لا داعي للقلق. لقد كنت أتجول في السهول الشمالية لمعظم حياتي ، قد لا أكون ماهراً للغاية في مواجهة مباشرة ولكن لا يزال لدي القدرة الكافية لحماية نفسي. ”

لم تكن هذه الشجرة حتى بطول ثمانية أقدام ، وكانت الفروع قصيرة ورقيقة وملتوية مثل المخالب الوحشية ، مما يجعلها تبدو قبيحة للغاية. لكن الشيء الغريب هو أنه كان لديها ظل هائل للضوء.

فقط الناس مثل هان لي وما هونغ يون ، الذين قاموا برحلات سلسة مع لقاءات محظوظة متكررة ، كانوا أهدافًا لفانغ يوان.

كان ظل الضوء هذا كبيرًا للغاية ، حيث وصل إلى خمسمائة أو ستمائة قدم. كان ظل الضوء مثل شجرة مزدهرة ذات أغصان وأوراق كثيرة. كانت فروع الأشجار بيضاء كالثلج ، وكانت الأزهار وردية مثل الكرز. كانت هناك مجموعات من الفاكهة الصغيرة بين الأوراق الزهرية التي لم تنضج بعد ، بكل أنواع الألوان.

“البحر الشرقي؟” فوجئ تاي باي يون شنغ.

كان أصل هذه الشجرة ضخمًا ، كانت شجرة مقفرة قديمة ، سميت بالأمنيات الألف.

كان هان لي أحدهم.

ستنتهي من النمو في ثلاثمائة سنة ، وتزهر في عامها الستمائة وتؤتي ثمارها في تسعمائة عام.

بعد يوم واحد ، قام تاي باي يون شينغ بجميع الاستعدادات وترك أرض هو الخالدة المباركة مع فانغ يوان ، ووصل إلى البحر الشرقي.

كان دائمًا عدد الثمار التي أنتجتها ألفًا بالضبط.

كان فانغ يوان سيد غو في المرتبة الرابعة في ذلك الوقت والذي سعى للحصول على أرباح في الفوضى. بعد أن واجه مخاطر وصعوبات كبيرة ، وصل أمام الشجرة القديمة المهجورة ، وكان قادرًا أيضًا على الحصول على دودة الغو.

عندما تنضج الثمار تمامًا ، يمكن للناس إحضار وصفات غو والتمني تحت الشجرة. إذا نجحت الرغبة ، فستفتح الثمار وستطير ديدان الغو المقابلة.

كان لأرض هو الخالدة المباركة أرض من المراعي وليس تضاريس صحراوية.

ديدان الغو هذه يمكن أن تكون غو فان ويمكن أن تكون غو خالدة !

كان تاي باي يون شينغ من ذوي الخبرة والمعرفة إلى جانب كونه سيدًا في الطيران ، وبالتالي كانت قدرته على الهروب من الدرجة الأولى. علاوة على ذلك ، فقد امتلك الآن حركة قاتلة هائلة للدفاع السحابي ، حلقة السحب التسعة.

ولكن إذا نجحت الرغبة في الغو الخالد ، فإن كمية الثمار ستنخفض وفقًا لذلك.

لم يفاجأ.

في حياة فانغ يوان السابقة ، تسببت هذه الشجرة المقفرة في معركة كبيرة بين أسياد الغو الخالدين بالصحراء الغربية. أخيرًا ، توصلت العديد من القوى العظمى إلى اتفاق وحاولت تقسيم هذه الشجرة فيما بينها.

كان ظل الضوء هذا كبيرًا للغاية ، حيث وصل إلى خمسمائة أو ستمائة قدم. كان ظل الضوء مثل شجرة مزدهرة ذات أغصان وأوراق كثيرة. كانت فروع الأشجار بيضاء كالثلج ، وكانت الأزهار وردية مثل الكرز. كانت هناك مجموعات من الفاكهة الصغيرة بين الأوراق الزهرية التي لم تنضج بعد ، بكل أنواع الألوان.

ولكن في ذلك اليوم ، نضجت الثمار وسقطت ، جميع أحجام القوى ، كبيرة وصغيرة ، تحالفت وانفجرت من خلال الحصار الذي فرضته القوى العظمى ، مما تسبب في فوضى في جميع أنحاء المكان.

قام تاي باي يون شينغ بتخزين غو بوابة النجوم ونظر إلى البحر المحيط ، وبعد تحديد الاتجاه ، بدأ الطيران بسرعة.

سيد غو مزارع وحيد من المرتبة الخامسة ، مع لقب هان واسم لي ، أصبح بشكل غير متوقع أول من وصل تحت شجرة الأمنيات الألف ، أعطته أمنيته غو خالد من مسار الفضاء يدعى سماء الشبح .

غمغم فانغ يوان قبل الإقرار: “تقوية الروح مفيدة للغاية بالنسبة لك ، ماذا عن هذا ، سأبيع غو الشجاعة لك من أجل حجر جوهري واحد. يحدث ذلك أنني أفتقر إلى أحجار جوهرية خالدة لشراء الطعام لـ الغو الخالد. ”

كان فانغ يوان سيد غو في المرتبة الرابعة في ذلك الوقت والذي سعى للحصول على أرباح في الفوضى. بعد أن واجه مخاطر وصعوبات كبيرة ، وصل أمام الشجرة القديمة المهجورة ، وكان قادرًا أيضًا على الحصول على دودة الغو.

كان يقف على الكثبان الرملية الطويلة للغاية ، وكان حوله صحراء لا حدود لها مع كثبان رملية لا حصر لها تمتد في كل مكان.

لكن هذه الدودة كانت مجرد دودة غو نادرة من الرتبة الرابعة .

أومأ فانغ يوان برأسه ، ومن دون أن يتكلم بعد ذلك ، قام بتفعيل السفر الخالد الثابت ، واختفى على الفور.

ومع ذلك ، أعطت هذه الدودة دفعة هائلة لقوة معركة فانغ يوان.

بعد يوم واحد ، قام تاي باي يون شينغ بجميع الاستعدادات وترك أرض هو الخالدة المباركة مع فانغ يوان ، ووصل إلى البحر الشرقي.

“في ذلك الوقت ، كان علي أن أقاتل من خلال دفاع الحصار المشدد لأصل أمام هذه الشجرة ، وكانت الثمار متناثرة بالفعل في ذلك الوقت ، ولم يتبق منها سوى خمسين أو ستين. لقد وصلت الآن إلى هنا في هذه الحياة ، لكنه من السابق لأوانه. لا تزال الثمار تتطلب أكثر من مائتي عام حتى تنضج تمامًا “.

كان يقف على الكثبان الرملية الطويلة للغاية ، وكان حوله صحراء لا حدود لها مع كثبان رملية لا حصر لها تمتد في كل مكان.

تأثر قلب فانغ يوان بعمق وقام بضرب هذه الشجرة القديمة المهجورة ، لكن شجرة الأمنيات لم تتزحزح حتى.

تأثر قلب فانغ يوان بعمق وقام بضرب هذه الشجرة القديمة المهجورة ، لكن شجرة الأمنيات لم تتزحزح حتى.

كان لهذه الشجرة المهجورة دفاع مذهل ويمكن أن تستمر في الوقوف ضد هجمات الغو الخالد.

“أخي الصغير ، ها نحن مرة أخرى! لقد قلت ذلك عدة مرات ، غو الشجاعة هذا ملكك ، كيف يمكنني أن أطمع بثروتك كأخ كبير! ” رفض تاي باي يون شنغ على الفور. كانت هذه هي المرة السادسة التي يرفض فيها مثل هذا العرض.

كان لدى فانغ يوان انطباع عميق عنها.

في حياة فانغ يوان السابقة ، تسببت هذه الشجرة المقفرة في معركة كبيرة بين أسياد الغو الخالدين بالصحراء الغربية. أخيرًا ، توصلت العديد من القوى العظمى إلى اتفاق وحاولت تقسيم هذه الشجرة فيما بينها.

الشيء المؤسف هو أنه بعد فترة وجيزة من تلك المعركة الفوضوية ، خرج سلف عشيرة شي من المرتبة الثامنة لعشيرته ، شي جيان بينغ ، من عزلته وقمع جميع الخبراء بقوة ، وقد تسبب في إفساد الصحراء الكبرى بأكملها ؛ قامت عشيرة شي بأخذ شجرة الأمنيات الألف وزرعتها في الأرض المباركة لعشيرة شي. منذ ذلك الحين ، لم يكن فانغ يوان قادراً على رؤية شجرة الأمنيات مرة أخرى.

تأثر تاي باي يون شينغ بعمق: “أفهم ، ولكن يا أخي الصغير ، لا داعي للقلق. لقد كنت أتجول في السهول الشمالية لمعظم حياتي ، قد لا أكون ماهراً للغاية في مواجهة مباشرة ولكن لا يزال لدي القدرة الكافية لحماية نفسي. ”

لم يكن لدى فانغ يوان طرق لزرع شجرة الأمنيات الألف ، حتى لو كانت لديه ، لم يكن لديه أي مكان لزرعها.

قبل تاي باي يون شينغ القائمة وكشفت عن تعبير جدي: “الأخ الأصغر ، شؤونك هي شؤوني كذلك. سوف أكون على يقين من تسوية هذا بكل جهدي “.

كان لأرض هو الخالدة المباركة أرض من المراعي وليس تضاريس صحراوية.

كانت هذه الأهداف أشخاصًا سيحققون نجاحًا كبيرًا في المستقبل ، ولديهم إمكانات كبيرة ، فضلاً عن حظ كبير.

تطلبت شجرة الأمنيات هذا النوع من البيئة القاسية من أجل البقاء. علاوة على ذلك ، إذا تم تحريك شجرة الأمنيات بشكل متهور الآن ، فإن أوراق الأزهار مع آلاف ثمار الأمنيات ستذبل وتسقط ، مما يهدر الألفية السابقة من الجهد.

كان هان لي بشرًا. ولكن بعد لقاءات محظوظة متكررة ، أصبحت طبيعته ثابتة وشجاعة. كانت نقطة انطلاقه أقل بكثير من نقطتي ، عندما كان قد بدأ للتو في زراعته ، كنت بالفعل سيد غو في المرتبة الثالثة في الحدود الجنوبية. ولكن في وقت تفجيري الذاتي ، كان قد أصبح بالفعل سيد غو خالد في ذروة المرتبة السابعة ، وهو قوة مشهورة في الصحراء الغربية. عانى العديد من الشخصيات المؤثرة من الطوائف العشرة الكبرى في القارة الوسطى من خسائر منه. لكن الآن ، هو مجرد طفل. وفقًا لـ <السيرة الذاتية لهان لي> ، يجب أن يعيش في قرية فانية بالقرب من عشيرة هوانغ “.

مشى فانغ يوان أسفل الكثبان الرملية وترك هذا المكان.

كان لأرض هو الخالدة المباركة أرض من المراعي وليس تضاريس صحراوية.

فقط بعد المشي لمدة نصف يوم كامل وباستمرار ، غادر تماما مرأى شجرة الأمنيات.

فقط بعد المشي لمدة نصف يوم كامل وباستمرار ، غادر تماما مرأى شجرة الأمنيات.

نظر فانغ يوان مرة أخرى. كانت هناك صحراء مسطحة فقط دون أي علامات على الكثبان الرملية ناهيك عن ظل الضوء الرائع للشجرة التي يبلغ ارتفاعها من خمسمائة إلى ستمائة قدم

كان أصل هذه الشجرة ضخمًا ، كانت شجرة مقفرة قديمة ، سميت بالأمنيات الألف.

لم يفاجأ.

كان هناك شي تشاو يو ، الذي سيكون قادرًا على أن يصبح سيد غو خالد في المرتبة السابعة ، لكن رحلته كانت مليئة بالصعود والهبوط ، وكان حظه بالتأكيد ليس جيدًا وتم استبعاده أيضًا.

كان لشجرة الأمنيات هذه القدرة على تغطية نصف قطر مسافة كبيرة في الوهم. عند ترك هذا الوهم ، يجب على المرء أن يغادر سيرا على الأقدام. وكان الاقتراب منه مزعجا للغاية. سيظهر الوهم بشكل متكرر ويمكن أن يجعل الناس يتحركون حول نفس المكان دون أن يدركوا.

ومع ذلك ، لم يكن الهدف من هذه الرحلة هو هذه الشجرة المهجورة القديمة.

وبسبب هذا استطعت أنا وآخرون صيد السمك للحصول على الفوائد ». ابتسم فانغ يوان. كان لديه السفر الخالد الثابت حتى يتمكن من تجاهل هذا الوهم.

مشى فانغ يوان أسفل الكثبان الرملية وترك هذا المكان.

ومع ذلك ، لم يكن الهدف من هذه الرحلة هو هذه الشجرة المهجورة القديمة.

ابتسم فانغ يوان بابتسامة مشرقة: “العجوز باي ، ابذل قصارى جهدك. قبل المغادرة ، آمل أن تتمكن من القيام برحلة إلى جبل دانغ هون وتستهلك بعض غو الشجاعة . هذا الغو هو من بين أعلى مستويات الجودة في الغو لتعزيز روح المرء ، فمن الأفضل دائمًا أن تكون مستعدًا فقط في حالة حصول شيء “.

بدلاً من ذلك ، كان الشخص الذي حصل على فوائد هائلة من فاكهة الأمنيات الألف وأصبح سيد غو خالد خبيرًا لاحقًا.

ولكن إذا نجحت الرغبة في الغو الخالد ، فإن كمية الثمار ستنخفض وفقًا لذلك.

اسم هذا الشخص كان هان لي.

نظر فانغ يوان مرة أخرى. كانت هناك صحراء مسطحة فقط دون أي علامات على الكثبان الرملية ناهيك عن ظل الضوء الرائع للشجرة التي يبلغ ارتفاعها من خمسمائة إلى ستمائة قدم

كان هان لي بشرًا. ولكن بعد لقاءات محظوظة متكررة ، أصبحت طبيعته ثابتة وشجاعة. كانت نقطة انطلاقه أقل بكثير من نقطتي ، عندما كان قد بدأ للتو في زراعته ، كنت بالفعل سيد غو في المرتبة الثالثة في الحدود الجنوبية. ولكن في وقت تفجيري الذاتي ، كان قد أصبح بالفعل سيد غو خالد في ذروة المرتبة السابعة ، وهو قوة مشهورة في الصحراء الغربية. عانى العديد من الشخصيات المؤثرة من الطوائف العشرة الكبرى في القارة الوسطى من خسائر منه. لكن الآن ، هو مجرد طفل. وفقًا لـ <السيرة الذاتية لهان لي> ، يجب أن يعيش في قرية فانية بالقرب من عشيرة هوانغ “.

الناس مثل ملك الصيد صن غان من الحدود الجنوبية ، الذين كانوا في المرتبة الخامسة فقط طوال حياتهم ، تم تجاهلهم ببساطة من قبل فانغ يوان.

كان هدف فانغ يوان هو هان لي.

منذ أن أدرك فانغ يوان تأثير الغو الخالد ربط الحظ ، كان ينوي استخدام ميزة إعادة ولادته للتخلص من ضعف زيز ربيع الخريف وهو يرتدي حظه.

منذ أن أدرك فانغ يوان تأثير الغو الخالد ربط الحظ ، كان ينوي استخدام ميزة إعادة ولادته للتخلص من ضعف زيز ربيع الخريف وهو يرتدي حظه.

كانت هذه الأهداف أشخاصًا سيحققون نجاحًا كبيرًا في المستقبل ، ولديهم إمكانات كبيرة ، فضلاً عن حظ كبير.

لقد خطط بدقة واستبعد الكثير من الناس ، تاركًا وراءه فقط عددًا قليلاً من الأهداف.

الشيء المؤسف هو أنه بعد فترة وجيزة من تلك المعركة الفوضوية ، خرج سلف عشيرة شي من المرتبة الثامنة لعشيرته ، شي جيان بينغ ، من عزلته وقمع جميع الخبراء بقوة ، وقد تسبب في إفساد الصحراء الكبرى بأكملها ؛ قامت عشيرة شي بأخذ شجرة الأمنيات الألف وزرعتها في الأرض المباركة لعشيرة شي. منذ ذلك الحين ، لم يكن فانغ يوان قادراً على رؤية شجرة الأمنيات مرة أخرى.

كان هان لي أحدهم.

“عندما تدخل البحر الشرقي ، لا تتعامل فورًا مع عشائر ني و تشيو و باي ، بل انتقل بدلاً من ذلك إلى أرض هاي شي المباركة. من بين الأسواق التجارية الخمسة الكبرى في العالم ، تعد سماء الكنوز الصفراء في المرتبة الأولى وأرض هاي شي المباركة في المرتبة الثانية. يجب أن يكون لدى أرض هاي شي المباركة مهمات لإنقاذ بحر الفقاعة الهوائية ، يمكنك بعد ذلك استخدام هذه الذريعة للتواصل مع العشائر الثلاث وتوفير الكثير من المتاعب “. ذكر فانغ يوان.

كانت هذه الأهداف أشخاصًا سيحققون نجاحًا كبيرًا في المستقبل ، ولديهم إمكانات كبيرة ، فضلاً عن حظ كبير.

ستنتهي من النمو في ثلاثمائة سنة ، وتزهر في عامها الستمائة وتؤتي ثمارها في تسعمائة عام.

الناس مثل ملك الصيد صن غان من الحدود الجنوبية ، الذين كانوا في المرتبة الخامسة فقط طوال حياتهم ، تم تجاهلهم ببساطة من قبل فانغ يوان.

أومأ فانغ يوان. كما اعترف بهذه النقطة ، وإلا لما كان رتب لتاي باي يون شنغ للذهاب إلى البحر الشرقي.

الصغيرة الخالدة شينغ لو كانت سيد غو خالد لكن حظها لم يكن جيدًا وكانت في أقصى حد قد تصل إلى نطاق صغير من الشهرة ، تجاهلها فانغ يوان أيضًا.

أراد تاي باي يون شينغ أن يقول شيئًا ولكن فانغ يوان لوح بيده وتابع: “أيها الأخ الأكبر ، الخطر يكمن في جميع الجوانب خلال هذه الرحلة إلى البحر الشرقي ، آمل أن تتسلح وتجهز نفسك بشكل صحيح ، وإلا ، في حالة وقوع حادث لك ، سأشعر بالذنب. أحاول الانتباه إلى كل التفاصيل عندما أفعل شيئًا ، آمل أن تفهم. ”

كان هناك شي تشاو يو ، الذي سيكون قادرًا على أن يصبح سيد غو خالد في المرتبة السابعة ، لكن رحلته كانت مليئة بالصعود والهبوط ، وكان حظه بالتأكيد ليس جيدًا وتم استبعاده أيضًا.

تأثر تاي باي يون شينغ بعمق: “أفهم ، ولكن يا أخي الصغير ، لا داعي للقلق. لقد كنت أتجول في السهول الشمالية لمعظم حياتي ، قد لا أكون ماهراً للغاية في مواجهة مباشرة ولكن لا يزال لدي القدرة الكافية لحماية نفسي. ”

فقط الناس مثل هان لي وما هونغ يون ، الذين قاموا برحلات سلسة مع لقاءات محظوظة متكررة ، كانوا أهدافًا لفانغ يوان.

لكن هذه الدودة كانت مجرد دودة غو نادرة من الرتبة الرابعة .

ومع ذلك ، لم يكن مكان ما هونغ يون مجهولًا في الوقت الحاضر وكانت الجنية لي شان تبذل قصارى جهدها للتحقيق في ذلك. وهكذا أصبح الهدف الأول لفانغ يوان هو هان لي.

كان دائمًا عدد الثمار التي أنتجتها ألفًا بالضبط.

 بعد ترك شجرة الأمنيات ، استخدم فانغ يوان الغو الفاني للتنكر كرجل ذو وجه مصفر وجسم قوي. ثم طار مباشرة نحو عشيرة هوانغ.

فقط الناس مثل هان لي وما هونغ يون ، الذين قاموا برحلات سلسة مع لقاءات محظوظة متكررة ، كانوا أهدافًا لفانغ يوان.

 

الشيء المؤسف هو أنه بعد فترة وجيزة من تلك المعركة الفوضوية ، خرج سلف عشيرة شي من المرتبة الثامنة لعشيرته ، شي جيان بينغ ، من عزلته وقمع جميع الخبراء بقوة ، وقد تسبب في إفساد الصحراء الكبرى بأكملها ؛ قامت عشيرة شي بأخذ شجرة الأمنيات الألف وزرعتها في الأرض المباركة لعشيرة شي. منذ ذلك الحين ، لم يكن فانغ يوان قادراً على رؤية شجرة الأمنيات مرة أخرى.

كان لأرض هو الخالدة المباركة أرض من المراعي وليس تضاريس صحراوية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط