نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-603

ليلة بلا نوم

ليلة بلا نوم

“لا ، لا تتخلى عني …”

********

“أنقذني ، أنقذني ، أيها المحسن!”

بذل فانغ يوان قصارى جهده ، لكنه علق في الخطوة الثانية.

كانت الأصوات تتردد في أذني تاي باي يون شينغ ، فتح عينيه فجأة وجلس على سريره.

تدقيق : Drake Hale

هف ، هف …

كان تاي باي يون شنغ يعاني من الألم ، وشعر بالحزن والعجز والندم!

كان يلهث ، وكان جسده مغطى بالعرق اللزج ، وكان غير مرتاح للغاية.

البلاط الإمبراطوري ، كانت ليلة مبهرة بالضوء الفضي ، مشرقة على الأرض.

كابوس آخر!

لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.

تحت الضوء الخافت ، أظهر وجه هذا الخبير في ذروة المرتبة الخامسة تعبيرًا قديمًا ومرهقًا يناسب عمره.

ثانياً ، يمكن أن يستخدم فانغ يوان غو السفر الخالد الثابت للتنقل بين الأرض المباركة هو الخالدة والأرض المباركة الإمبراطورية بحرية. كانت الأرض المباركة هو الخالدة يتطلع إليها بشغف من قبل طائفة الكركي الخالدة ، وفي كل فترة ، ستكون هناك كارثة أرضية ، وستكون مركزًا للعديد من الصراعات وليست المكان المثالي للزراعة بسلام.

في الغرفة الهادئة ، أصبحت أصوات تنفس تاي باي يون شينغ أكثر نعومة ، مع هدوءه ببطء.

غير قادر على أن يصبح مالك روح الأرض ، لم يستطع استعارة قوتها ، كفاني ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.

جالسًا على سريره ، سقط في صمت عميق ، كما لو كان في حالة ذهول ، كان هناك تعب شديد مخفي بين طيات عينيه.

بعد الخروج مباشرة من قاعة اليشم الأبيض ، كان فانغ يوان يشعر بالغضب من مسألة إخضاع روح الأرض الإمبراطورية المقدسة.

منذ أن فشل في تلك الجولة ، كان يشعر بالذنب العميق ولومه الذاتي لأنه تسبب في التضحية بـ قاو يانغ وتشو زاي بسبب جشعه.

من خلال أن يصبح مالكًا للأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية ، يمكنه استخدام الأرض المباركة هو الخالدة كغطاء له والأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية كقاعدة حقيقية له. أثناء الزراعة ، يمكن أن يخطط ضد طائفة الكركي الخالدة للحصول على أكبر قدر من الفوائد. إذا فشل ، يمكن أن يتجاهل ارض هو الخالدة  ويتراجع إلى الأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية.

كان يساوره هذا الكابوس ، كل ليلة تقريبا.

في الغرفة الهادئة ، أصبحت أصوات تنفس تاي باي يون شينغ أكثر نعومة ، مع هدوءه ببطء.

في الكابوس ، كان الدم يتدفق في كل مكان ، وكانت الرائحة نفاذة للغاية. جميع أنواع وحوش الدم القبيحة تكشف عن مخالبها وانيابها أثناء تطويقه ، في مواجهة توسلات قاو يانغ وتشو زاي.

فانغ يوان فكر في ذلك لفترة من الوقت ، ولكن لا يمكن التفكير في أي أفكار أفضل.

نادوه بالمحسن المنقد ، وطلبوا منه أن ينقذهم.

في حياة فانغ يوان السابقة ، واجه كارثة وكان ضائعأ ، خلال أحلك أوقات حياته ، التقى بها ، كانت صدف العالم مذهلة للغاية ، وكان القدر ببساطة قاسيًا ولا يرحم.

ولكن في كل مرة ، على الرغم من أن تاي باي يون شينغ لديه فتحة مليئة بالجوهر البدائي ، فإنه لن يكون قادرًا على الحركة ، حيث يشاهد قاو يانغ و وتشو زاي محاطين بوحوش الدماء ويأكلون في النهاية ، تاركين وراءهم عظامهم البيضاء الشاحبة.

تسبب النسيم الخفيف في تموجات على سطح البحيرة.

طوال العملية ، كان قاو يانغ وتشو زاي يتوسلونه أحيانًا ، وأحيانًا كانوا يريدونه أن يحميهم ، وأحيانا يلعنونه بغضب.

“انساه! فماذا إذا لم يكن لدي رمز المالك ، فماذا إذا لم أتمكن من استخدام  التحرك القاتل الإنهيار الرمادي ؟ مهما كانت الصعوبات والتحديات ، لا يمكنهم منعني من الحصول على دودة القو الخالدة من مسار القوة ! أمي ، إذا كان بإمكانك مشاهدة هذا من الآخرة ، انظري كيف سأنتقم لك! ”

في النهاية ، عندما يتحولون إلى هياكل عظمية بيضاء شاحبة ، مستلقين في بركة الدم ، سيظلون يقولون مع جماجمهم المتبقية –

على مر التاريخ ، لم يكن هناك أي لورد من الأرض الإمبراطورية المقدسة الذي قد فقد رمز المالك خاصته ، ولكن هذا يجب أن يحدث لهي لو لان الأن.

“أنا أؤمن باللورد تاي باي ، إنه لطيف جدا وبار ، وبالتأكيد لن يتخلى عنا أبدا!”

علاوة على ذلك ، حتى لو حصل على دودة القو الخالدة ‘المشهد كما كان من قبل’، فكيف سيعود بسرعة وأمان إلى أرض هو المباركة؟

“أنا أصدقه أيضًا! حتى لو مت ، سأصدق …”

خاصة في النهاية ، كان يركع على الأرض عاجزًا في حلمه ، ويترك الدماء تصبغ شعره الأبيض باللون الأحمر وهو يبكي بغزارة.

كان تاي باي يون شنغ يعاني من الألم ، وشعر بالحزن والعجز والندم!

بين التموجات ، ظهرت صورة ضبابية لشخصية المرأة في نظرة فانغ يوان الغائبة.

خاصة في النهاية ، كان يركع على الأرض عاجزًا في حلمه ، ويترك الدماء تصبغ شعره الأبيض باللون الأحمر وهو يبكي بغزارة.

تلك كانت المرأة التي دفنها بعمق في ذكرياته.

شعر أنه لم يعد تاي باي يون شينغ.

لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.

هذه التجربة جعلته يعيد تقييم نفسه.

لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.

ولكن في كل مرة كان يفحصها ، كانت النتيجة شديدة السلبية.

حقق هذا بشكل لا تشوبه شائبة ، باستخدام ذكريات حياته السابقة ، قتل الملك الذئب تشانغ شان يين الذي كان في أنفاسه الأخيرة ، واستولى على هويته و وصل لأعلى جيش قبيلة هاي. بعد ذلك ، اختبأ داخل جيش الحلف ودخل إلى الأرض الإمبراطورية المبارك.

في بعض الأحيان عندما ينظر في المرآة ، شعر أنه ينظر إلى شخص غريب!

“إذا كنا نتحدث عن الحب الحقيقي … لماذا أفكر بها؟” أصابع فانغ يوان التي كانت تمسك بالسكك الحديدية اشتدت بقوة دون وعي.

لم يكن تاي باي يون شينغ الشخص الوحيد الذي قضى ليلة بلا نوم.

في بعض الأحيان عندما ينظر في المرآة ، شعر أنه ينظر إلى شخص غريب!

كان الوقت متأخرا في الليل.

بدون مساعدة روح الأرض ، كفاني ، لا يمكن لفانغ يوان أن يفعل ذلك.

البلاط الإمبراطوري ، كانت ليلة مبهرة بالضوء الفضي ، مشرقة على الأرض.

كان الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي ، وستستيقظ إرادة الشمس العملاقة بالتأكيد. إذا أراد فانغ يوان الفرار ، فيمكنه استخدام قو حفرة الأرض والاتصال بالأرض هو المباركة للفرار. لكنه لم يستطع أن يحضر معه هذه القو الخالدة القليلة!

نظر هاي لو لان من النافذة ، فوق القصر المقدس ، لا يزال مبنى الـ يانغ يانغ الحقيقي يشكل طوابق جديدة ، كان الشفق الساطع اللامع يضيء بشكل مشرق في السماء ، مما يخلق مشهدًا جميلًا.

“أنا أصدقه أيضًا! حتى لو مت ، سأصدق …”

“تباً! لقد فقد رمز المالك ، ماذا حدث في العالم؟” بالتفكير في الوقت الذي تحدى فيه الجولة ، عض هاي لو لان أسنانه ، وشد قبضته بأحكام بينما كانت عيناه تلمعان بالقسوة ، وعلى استعداد للإلتهام الناس بنظرة واحدة.

في الغرفة الهادئة ، أصبحت أصوات تنفس تاي باي يون شينغ أكثر نعومة ، مع هدوءه ببطء.

على مر التاريخ ، لم يكن هناك أي لورد من الأرض الإمبراطورية المقدسة الذي قد فقد رمز المالك خاصته ، ولكن هذا يجب أن يحدث لهي لو لان الأن.

نظر هاي لو لان من النافذة ، فوق القصر المقدس ، لا يزال مبنى الـ يانغ يانغ الحقيقي يشكل طوابق جديدة ، كان الشفق الساطع اللامع يضيء بشكل مشرق في السماء ، مما يخلق مشهدًا جميلًا.

“انساه! فماذا إذا لم يكن لدي رمز المالك ، فماذا إذا لم أتمكن من استخدام  التحرك القاتل الإنهيار الرمادي ؟ مهما كانت الصعوبات والتحديات ، لا يمكنهم منعني من الحصول على دودة القو الخالدة من مسار القوة ! أمي ، إذا كان بإمكانك مشاهدة هذا من الآخرة ، انظري كيف سأنتقم لك! ”

ولكن كان من المستحيل على فانغ يوان تلبية شروطها.

كان فانغ يوان يمشي ببطء في حديقة القصر المقدس.

“انساه! فماذا إذا لم يكن لدي رمز المالك ، فماذا إذا لم أتمكن من استخدام  التحرك القاتل الإنهيار الرمادي ؟ مهما كانت الصعوبات والتحديات ، لا يمكنهم منعني من الحصول على دودة القو الخالدة من مسار القوة ! أمي ، إذا كان بإمكانك مشاهدة هذا من الآخرة ، انظري كيف سأنتقم لك! ”

لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.

في بعض الأحيان عندما ينظر في المرآة ، شعر أنه ينظر إلى شخص غريب!

في حديقة الزهور ، كانت هناك نافورة من اليشم وجسر حجري ، حيث تتفتح الأزهار وتزدهر مثل الربيع ، لم تكن هذه البيئة الجميلة شيء يمكن أن يستمتع به حاليًا.

كانت البحيرة مثل المرآة ، تحت إشراق سماء الليل الفضية ، كان مشهدًا مبهرًا.

بعد الخروج مباشرة من قاعة اليشم الأبيض ، كان فانغ يوان يشعر بالغضب من مسألة إخضاع روح الأرض الإمبراطورية المقدسة.

غير قادر على أن يصبح مالك روح الأرض ، لم يستطع استعارة قوتها ، كفاني ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.

في ذهنه ، ضحكت مو ياو: “هيهيهي ، للاعتقاد أن شرط الملكية للأرض الإمبراطورية المقدسة كان هكذا . فتى ، مع شخصيتك الكئيبة هذه ، لن يكون من السهل عليك العثور على امرأة تحبها ، بينما هي أيضا يجب أن تبادلك الحب بعمق “.

منذ أن فشل في تلك الجولة ، كان يشعر بالذنب العميق ولومه الذاتي لأنه تسبب في التضحية بـ قاو يانغ وتشو زاي بسبب جشعه.

منذ وقت ليس ببعيد ، واجه فانغ يوان روح الأرض الإمبراطورية طاووس يشم الصقيع ، وقيل له شرط أن يصبح صاحب الأرض الإمبراطورية – هو الحب الحقيقي!

ولكن على الرغم من أن الخطة كانت مثالية ، إلا أن الواقع لم يكن كذلك.

لجعل طاووس يشم الصقيع يخضع طواعية لسيد ، ويطيع كل أمر ، شخص واحد لم يكن كافيًا ، كان يجب أن يكون زوجًا من أسياد القو وكانا في حالة حب عميق.

كان تاي باي يون شنغ يعاني من الألم ، وشعر بالحزن والعجز والندم!

كان من السهل جدًا على الموقر الخالد الشمس العملاقة تحقيق هذا الشرط.

منذ أن فشل في تلك الجولة ، كان يشعر بالذنب العميق ولومه الذاتي لأنه تسبب في التضحية بـ قاو يانغ وتشو زاي بسبب جشعه.

ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان الأمر أكثر تعقيدا.

في حياة فانغ يوان السابقة ، واجه كارثة وكان ضائعأ ، خلال أحلك أوقات حياته ، التقى بها ، كانت صدف العالم مذهلة للغاية ، وكان القدر ببساطة قاسيًا ولا يرحم.

ناهيك عن الأجزاء الأخرى ، كان مجرد مطالبة فانغ يوان بالحب الحقيقي مع امرأة كانت مسألة شبه مستحيلة.

ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان الأمر أكثر تعقيدا.

“إذا كان هذا في حياتي السابقة ، سأكون قادرًا على تحقيقه. ولكن الآن …” اتخذ فانغ يوان خطوات قليلة وتوقف عند الجسر الحجري ، واستراح على الدرابزين ونظر إلى بحيرة اليشم أسفل الجسر ، يضحك ببرود.

“أنقذني ، أنقذني ، أيها المحسن!”

كانت البحيرة مثل المرآة ، تحت إشراق سماء الليل الفضية ، كان مشهدًا مبهرًا.

كابوس آخر!

ما فعله في مبنى اليانغ الحقيقي في تلك الليلة كان تجربة مخيفة حقًا ، ولكن ذلك انتهى الآن.

في ذهنه ، ضحكت مو ياو: “هيهيهي ، للاعتقاد أن شرط الملكية للأرض الإمبراطورية المقدسة كان هكذا . فتى ، مع شخصيتك الكئيبة هذه ، لن يكون من السهل عليك العثور على امرأة تحبها ، بينما هي أيضا يجب أن تبادلك الحب بعمق “.

في هذه اللحظة ، كان يستمتع بالمشهد الجميل حول القصر المقدس ، مقارنة بالمأزق الخطير الذي كان عليه في وقت سابق ، وقد بدا هذا وكأنه حلم أو وهم.

تلك كانت المرأة التي دفنها بعمق في ذكرياته.

“الحياة مثل الحلم ، مثل ندى الصباح والزهرة الليلية ، مثل ظل الفقاعة …” تمتم فانغ يوان ، في حالة ذهول.

إذا لم يتمكن من إخضاع روح الأرض ، فإن خطة فانغ يوان للاستيلاء على مبنى اليانغ الحقيقي ستفشل تمامًا ، فعليه التوقف هنا.

تسبب النسيم الخفيف في تموجات على سطح البحيرة.

“بعد استخدام قو عصيدة الطين ، على الرغم من أن الانصهار بطيء ، إلا أن ختم روح الأرض يزداد ضعفاً. بعد أن تم  ختمها لمئات الآلاف من السنين ، تمتلئ روح الأرض بالكراهية وتريد الحرية بشدة ، ستحاول بالتأكيد كسرالختم على الرغم من أن إرادة الشمس العملاقة لا تزال نائمة ، عندما يذوب الختم إلى درجة معينة ، أو إذا استمرت روح الأرض في المقاومة ، فإنها ستستيقظ بالتأكيد!

بين التموجات ، ظهرت صورة ضبابية لشخصية المرأة في نظرة فانغ يوان الغائبة.

كابوس آخر!

تلك كانت المرأة التي دفنها بعمق في ذكرياته.

لم يكن تاي باي يون شينغ الشخص الوحيد الذي قضى ليلة بلا نوم.

في حياة فانغ يوان السابقة ، واجه كارثة وكان ضائعأ ، خلال أحلك أوقات حياته ، التقى بها ، كانت صدف العالم مذهلة للغاية ، وكان القدر ببساطة قاسيًا ولا يرحم.

في الغرفة الهادئة ، أصبحت أصوات تنفس تاي باي يون شينغ أكثر نعومة ، مع هدوءه ببطء.

“إذا كنا نتحدث عن الحب الحقيقي … لماذا أفكر بها؟” أصابع فانغ يوان التي كانت تمسك بالسكك الحديدية اشتدت بقوة دون وعي.

لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.

عبس فجأة ، وتحولت نظراته إلى جليد بارد ، اختفى شكل المرأة بصمت ، وظهر أمامه سطح البحيرة مرة أخرى.

********

وقع فانغ يوان في تفكير عميق.

نظر هاي لو لان من النافذة ، فوق القصر المقدس ، لا يزال مبنى الـ يانغ يانغ الحقيقي يشكل طوابق جديدة ، كان الشفق الساطع اللامع يضيء بشكل مشرق في السماء ، مما يخلق مشهدًا جميلًا.

الوضع الحالي لم يكن على ما يرام!

ولكن كان من المستحيل على فانغ يوان تلبية شروطها.

تم تكوين طاووس يشم الصقيع من هوس المالك الأصلي للأرض المباركة ، على الرغم من أنها كانت متغطرسة ، فإنها ستعترف بالحب الحقيقي.

علاوة على ذلك ، حتى لو حصل على دودة القو الخالدة ‘المشهد كما كان من قبل’، فكيف سيعود بسرعة وأمان إلى أرض هو المباركة؟

ولكن كان من المستحيل على فانغ يوان تلبية شروطها.

بين التموجات ، ظهرت صورة ضبابية لشخصية المرأة في نظرة فانغ يوان الغائبة.

إذا لم يتمكن من إخضاع روح الأرض ، فإن خطة فانغ يوان للاستيلاء على مبنى اليانغ الحقيقي ستفشل تمامًا ، فعليه التوقف هنا.

“بعد استخدام قو عصيدة الطين ، على الرغم من أن الانصهار بطيء ، إلا أن ختم روح الأرض يزداد ضعفاً. بعد أن تم  ختمها لمئات الآلاف من السنين ، تمتلئ روح الأرض بالكراهية وتريد الحرية بشدة ، ستحاول بالتأكيد كسرالختم على الرغم من أن إرادة الشمس العملاقة لا تزال نائمة ، عندما يذوب الختم إلى درجة معينة ، أو إذا استمرت روح الأرض في المقاومة ، فإنها ستستيقظ بالتأكيد!

“لا عجب أن أسياد القو الخالدين من القارة الوسطى في حياتي السابقة اختاروا تدمير الأرض المقدسة في البلاط الإمبراطوري ، وتدمير مبنى اليانغ الحقيقي. لدى أسياد القو الخالدين الكثير من الأسرار العميقة وغالبًا ما يكون لهم شخصيات متطرفة ، من الصعب عليهم تجربة الحب الحقيقي مع البشر الفانين “.

كانت هذه إرادة الموقر الخالد الشمس العملاقة!

“بعد استخدام قو عصيدة الطين ، على الرغم من أن الانصهار بطيء ، إلا أن ختم روح الأرض يزداد ضعفاً. بعد أن تم  ختمها لمئات الآلاف من السنين ، تمتلئ روح الأرض بالكراهية وتريد الحرية بشدة ، ستحاول بالتأكيد كسرالختم على الرغم من أن إرادة الشمس العملاقة لا تزال نائمة ، عندما يذوب الختم إلى درجة معينة ، أو إذا استمرت روح الأرض في المقاومة ، فإنها ستستيقظ بالتأكيد!

وقع فانغ يوان في تفكير عميق.

كانت هذه إرادة الموقر الخالد الشمس العملاقة!

بعد أن يصبح سيد روح الأرض المقدسة، فانغ يوان سيأمر روح الأرض بالبقاء داخل قاعة اليشم الأبيض ، في حين التعامل مع مبنى اليانغ الحقيقي.

عندما يغضب الموقر الخالد ، سيتدفق الدم مثل الأنهار ، وستحزن جميع الكائنات. لكن روح الأرض لها ميزة المكان ، طالما بقيت الأرض المباركة سليمة ، سيكون لها مصدر قوة مستمر.

كان من السهل جدًا على الموقر الخالد الشمس العملاقة تحقيق هذا الشرط.

عندما يتنافس الاثنان ، سيكون الأمر أكثر رعبا من قتال الأسياد. في تلك المرحلة ، سيعاني أولئك الذين كانوا بشر مثل فانغ يوان.

“الحياة مثل الحلم ، مثل ندى الصباح والزهرة الليلية ، مثل ظل الفقاعة …” تمتم فانغ يوان ، في حالة ذهول.

أولاً ، سأدخل السهول الشمالية ويشق طريقه إلى الأرض الإمبراطورية المباركة.

عندما يغضب الموقر الخالد ، سيتدفق الدم مثل الأنهار ، وستحزن جميع الكائنات. لكن روح الأرض لها ميزة المكان ، طالما بقيت الأرض المباركة سليمة ، سيكون لها مصدر قوة مستمر.

حقق هذا بشكل لا تشوبه شائبة ، باستخدام ذكريات حياته السابقة ، قتل الملك الذئب تشانغ شان يين الذي كان في أنفاسه الأخيرة ، واستولى على هويته و وصل لأعلى جيش قبيلة هاي. بعد ذلك ، اختبأ داخل جيش الحلف ودخل إلى الأرض الإمبراطورية المبارك.

لم يكن تاي باي يون شينغ الشخص الوحيد الذي قضى ليلة بلا نوم.

كانت الخطوة الثانية الدخول إلى مبنى اليانغ الحقيقي والحصول على أكبر قدر من الفوائد لنفسه. باستخدام التسجيل من أسياد القو الخالدون من القارة الوسطى في حياته السابقة ، سأخضع روح الأرض من دون تنبيه إرادة الخالد الموقر ، وأصبح المالك الجديد للأرض المقدسة في الأرض الإمبراطورية.

“لا عجب أن أسياد القو الخالدين من القارة الوسطى في حياتي السابقة اختاروا تدمير الأرض المقدسة في البلاط الإمبراطوري ، وتدمير مبنى اليانغ الحقيقي. لدى أسياد القو الخالدين الكثير من الأسرار العميقة وغالبًا ما يكون لهم شخصيات متطرفة ، من الصعب عليهم تجربة الحب الحقيقي مع البشر الفانين “.

الخطوة الثالثة ، بعد أن أصبح صاحب الأرض الإمبراطورية ، لن اكون في عجلة من أمري لإسقاط مبنى  اليانغ الحقيقي، بدلاً من ذلك كان سأختبئ في الخلفية و أتطور في السر.

كانت هذه إرادة الموقر الخالد الشمس العملاقة!

داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، كانت هناك إرادة خالدة موقرة ، ولم يكن من السهل التعامل معها. كانت الأرض الإمبراطورية المباركة مكانًا مقدسًا في قلوب سادة القو في السهول الشمالية ، ولا يمكن تدنيسها أو تلويثها.

عبس فجأة ، وتحولت نظراته إلى جليد بارد ، اختفى شكل المرأة بصمت ، وظهر أمامه سطح البحيرة مرة أخرى.

إذا تم اكتشافه ، فسيواجه فانغ يوان اعتداء وغضب كل السهول الشمالية!

في ذهنه ، ضحكت مو ياو: “هيهيهي ، للاعتقاد أن شرط الملكية للأرض الإمبراطورية المقدسة كان هكذا . فتى ، مع شخصيتك الكئيبة هذه ، لن يكون من السهل عليك العثور على امرأة تحبها ، بينما هي أيضا يجب أن تبادلك الحب بعمق “.

هذه القوة المخيفة ، حتى لو هرب فانغ يوان إلى أماكن أخرى ، فلن يكون هناك أي جدوى. لن تكون هناك قوة عظمى واحدة تحميه من ضغوط كل قوات السهول الشمالية.

ثالثًا ، سيملك فانغ يوان هذا البند الثمين ، في كل مرة يفتح فيها مبني اليانغ الحقيقي ، يمكنه جمع كل هذه الموارد الهائلة بما في ذلك القو الخالدة دون تعريض نفسه للخطر. عندما يحين الوقت ، سيفعل ما فعله في حياته السابقة ، ويخضع دودة قو من مسار الدم ويصبح قو خالد من مسار الدم. سيكون بطيئًا وثابتًا وآمنًا وسليمًا.

ما لم يكن خلال معركة المناطق الخمس الفوضوية ، عندما لم يكن لدى أحد الطاقة الفائضة لمضايقته ، وعندما تعاني جميع المناطق الخمس من انتكاسات ، سيبقى فانغ يوان على قيد الحياة حتى لو كان ملاحقا.

في ذهنه ، ضحكت مو ياو: “هيهيهي ، للاعتقاد أن شرط الملكية للأرض الإمبراطورية المقدسة كان هكذا . فتى ، مع شخصيتك الكئيبة هذه ، لن يكون من السهل عليك العثور على امرأة تحبها ، بينما هي أيضا يجب أن تبادلك الحب بعمق “.

بعد أن يصبح سيد روح الأرض المقدسة، فانغ يوان سيأمر روح الأرض بالبقاء داخل قاعة اليشم الأبيض ، في حين التعامل مع مبنى اليانغ الحقيقي.

كان يساوره هذا الكابوس ، كل ليلة تقريبا.

بهذه الطريقة ، سوف يتقدم كل شيء بسلاسة.

عندما يتنافس الاثنان ، سيكون الأمر أكثر رعبا من قتال الأسياد. في تلك المرحلة ، سيعاني أولئك الذين كانوا بشر مثل فانغ يوان.

أولاً ، يمكنه استخدام قوة الأرض الإمبراطورية المباركة للتعامل مع القو الخالد تاي باي يون شنغ. بهذه الطريقة ، سيكون لديه فرصة أكبر للنجاح ، وبغض النظر عن نهاية معركتهم ، لن يخسر فانغ يوان. حتى إذا فشل في أخذ القو الخالد كرهينة كما كان يخطط من قبل ، فلن يكون فانغ يوان في أي خطر مميت بسبب حماية روح الأرض.

جالسًا على سريره ، سقط في صمت عميق ، كما لو كان في حالة ذهول ، كان هناك تعب شديد مخفي بين طيات عينيه.

ثانياً ، يمكن أن يستخدم فانغ يوان غو السفر الخالد الثابت للتنقل بين الأرض المباركة هو الخالدة والأرض المباركة الإمبراطورية بحرية. كانت الأرض المباركة هو الخالدة يتطلع إليها بشغف من قبل طائفة الكركي الخالدة ، وفي كل فترة ، ستكون هناك كارثة أرضية ، وستكون مركزًا للعديد من الصراعات وليست المكان المثالي للزراعة بسلام.

“الحياة مثل الحلم ، مثل ندى الصباح والزهرة الليلية ، مثل ظل الفقاعة …” تمتم فانغ يوان ، في حالة ذهول.

من خلال أن يصبح مالكًا للأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية ، يمكنه استخدام الأرض المباركة هو الخالدة كغطاء له والأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية كقاعدة حقيقية له. أثناء الزراعة ، يمكن أن يخطط ضد طائفة الكركي الخالدة للحصول على أكبر قدر من الفوائد. إذا فشل ، يمكن أن يتجاهل ارض هو الخالدة  ويتراجع إلى الأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية.

لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.

الأرض الأمبراطورية المباركة كانت محمية من قبل إستعدادات الخالد الموقر ، كان من الصعب على أسياد القو الخالدين من مسار الحكمة إجراء التنبؤات والاستنتاجات عليها. علاوة على ذلك ، سيواصل فانغ يوان إصلاح وإصلاح الثغرات في المستقبل ، وبالتالي ستكون أكثر أمانًا من أرض هو المباركة!

في النهاية ، عندما يتحولون إلى هياكل عظمية بيضاء شاحبة ، مستلقين في بركة الدم ، سيظلون يقولون مع جماجمهم المتبقية –

ثالثًا ، سيملك فانغ يوان هذا البند الثمين ، في كل مرة يفتح فيها مبني اليانغ الحقيقي ، يمكنه جمع كل هذه الموارد الهائلة بما في ذلك القو الخالدة دون تعريض نفسه للخطر. عندما يحين الوقت ، سيفعل ما فعله في حياته السابقة ، ويخضع دودة قو من مسار الدم ويصبح قو خالد من مسار الدم. سيكون بطيئًا وثابتًا وآمنًا وسليمًا.

في حياة فانغ يوان السابقة ، واجه كارثة وكان ضائعأ ، خلال أحلك أوقات حياته ، التقى بها ، كانت صدف العالم مذهلة للغاية ، وكان القدر ببساطة قاسيًا ولا يرحم.

ولكن على الرغم من أن الخطة كانت مثالية ، إلا أن الواقع لم يكن كذلك.

كانت هذه إرادة الموقر الخالد الشمس العملاقة!

بذل فانغ يوان قصارى جهده ، لكنه علق في الخطوة الثانية.

ناهيك عن الأجزاء الأخرى ، كان مجرد مطالبة فانغ يوان بالحب الحقيقي مع امرأة كانت مسألة شبه مستحيلة.

غير قادر على أن يصبح مالك روح الأرض ، لم يستطع استعارة قوتها ، كفاني ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.

هذه القوة المخيفة ، حتى لو هرب فانغ يوان إلى أماكن أخرى ، فلن يكون هناك أي جدوى. لن تكون هناك قوة عظمى واحدة تحميه من ضغوط كل قوات السهول الشمالية.

كان الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي ، وستستيقظ إرادة الشمس العملاقة بالتأكيد. إذا أراد فانغ يوان الفرار ، فيمكنه استخدام قو حفرة الأرض والاتصال بالأرض هو المباركة للفرار. لكنه لم يستطع أن يحضر معه هذه القو الخالدة القليلة!

بين التموجات ، ظهرت صورة ضبابية لشخصية المرأة في نظرة فانغ يوان الغائبة.

علاوة على ذلك ، حتى لو حصل على دودة القو الخالدة ‘المشهد كما كان من قبل’، فكيف سيعود بسرعة وأمان إلى أرض هو المباركة؟

ما فعله في مبنى اليانغ الحقيقي في تلك الليلة كان تجربة مخيفة حقًا ، ولكن ذلك انتهى الآن.

بدون مساعدة روح الأرض ، كفاني ، لا يمكن لفانغ يوان أن يفعل ذلك.

“إذا كنا نتحدث عن الحب الحقيقي … لماذا أفكر بها؟” أصابع فانغ يوان التي كانت تمسك بالسكك الحديدية اشتدت بقوة دون وعي.

“في الوقت الحاضر ، يمكن أن تكون الخطة فقط التفكير أولاً في كل طريقة ممكنة لإقناع روح الأرض. إذا كنت إلى جانبها ، فيمكننا التعامل مع إرادة الشمس العملاقة معًا ، وقد أكون قادرًا على اقتراض بعض قوتها. تنهد … أنا حقا لا أريد استخدام هذه الطريقة النهائية “.

كان الوقت متأخرا في الليل.

فانغ يوان فكر في ذلك لفترة من الوقت ، ولكن لا يمكن التفكير في أي أفكار أفضل.

إذا تم اكتشافه ، فسيواجه فانغ يوان اعتداء وغضب كل السهول الشمالية!

********

كان من السهل جدًا على الموقر الخالد الشمس العملاقة تحقيق هذا الشرط.

نهاية الفصل …

بعد الخروج مباشرة من قاعة اليشم الأبيض ، كان فانغ يوان يشعر بالغضب من مسألة إخضاع روح الأرض الإمبراطورية المقدسة.

ترجمة : ورشفآني

لم يكن تاي باي يون شينغ الشخص الوحيد الذي قضى ليلة بلا نوم.

تدقيق : Drake Hale

كانت هذه إرادة الموقر الخالد الشمس العملاقة!

تلك كانت المرأة التي دفنها بعمق في ذكرياته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط