طبيعة الميراث
{أتمنى أن تستمتعوا}
“اذهب.” ربّت على بطنه ، وطارت ستة وثلاثون دودة قو من فتحته.
غطى سماء الليل في الأرض الإمبراطورية المباركة ضوء فضي ، مثل الحرير أو الضباب ، أشرق على الأرض مثل حجاب واسع.
“أريد أن أكون سيد غو!” قال الشاب تاي باي يون شنغ.
كانت مجموعة من الذئاب اللازوردية تسير بحرية في السماء، مطاردة الطيور في الهواء أو تصيد الحيوانات على الأرض. لم يكونوا يبحثون عن الطعام ، بل كان مجرد وقت فراغ.
ولكن كان من الصعب للغاية الحصول على هذا الأمل ، فقد كان بحاجة إلى النجاح في التقدم إلى عالم الغو الخالد ليكون هناك احتمال.
وقف فانغ يوان فوق ميراث دي تشيو ، وفتح عينيه ببطء.
وبسبب هذا ، لاحظ سرا وانتظر عدة جولات ، قبل أن يفهم الوضع بوضوح ، وقرر المشاركة في مسابقة المحكمة الإمبراطورية هذه ودخول الأراضي المباركة للمحكمة الإمبراطورية.
في هذه الأيام ، لم يكتف بتحضير القو المطلوبة فقط ، بل وسع مجموعات الذئاب.
داخل الضباب الكثيف ، كانت الطبقة الثانية من مبنى اليانغ الحقيقي مرئية بالفعل.
ليس فقط مجموعة الذئاب اللازوردية ، بل الذئاب العادية التي تمشي على الأرض كذلك، بما في ذلك ذئاب السلحفاة ، الذئب المائي ، الذئب الليلي ، إلخ ، وقد بلغ مجموعهم مائتي ألف ذئب بمختلف أنواعهم.
في نهاية المطاف ، انتشرت غو الشرارة في السماء وتحولت إلى ضوء أحمر ساطع، اخترقت الهالة الخضراء والضوء الأزرق ، وتوغلت أعمق في الكهف.
“لقد كانت مجموعة الذئاب تنتشر حول دائرة نصف قطرها مائة لي ، ويمكن أن تكون وسيلة جيدة للردع. علاوة على ذلك ، أصبحت مجموعة الذئاب اللازوردية في السماء بالفعل رمزًا للملك الذئب، وقد فهم معظم أسياد الغو أن تشانغ شان يين يصطاد هنا عندما يرون الذئاب، وبالتالي سيختارون الالتفاف.”
في كثير من الأحيان ، تغيرت أفكار الناس مع ظروفهم.
إذا لم يلتفوا، فهذا يعني أنهم كانوا يحملون نوايا سيئة.
أشرق نظر فانغ يوان وهو يبتسم.
بمجرد اكتشافهم من قِبل الذئاب ، ستهاجمهم.
بمجرد اكتشافهم من قِبل الذئاب ، ستهاجمهم.
بالطبع ، كان هناك أشخاص أبرياء دخلوا عن طريق الصدفة ، لكن فانغ يوان لم يكن يهتم بهم كثيرًا ، فمن حسن حظهم إذا قُتلوا بواسطة الذئاب.
عندما أصبح تاي باي يون شنغ شيخًا ، أصبح جسمه السليم ضعيفا وهشا، بدأ يتذكر الأحداث التي مر بها شبابه.
حول فانغ يوان نظرته نحو القصر المقدس ، على الرغم من أنه كان بعيدًا ، إلا أنه رأى الشفق الساحر في السماء.
كان تاي باى يون شنغ يتمتع بسمعة كبيرة ، وكان المعالج رقم واحد في السهول الشمالية ، أنقذ عددا لا يحصى من الناس وكان رجلا صالحا مع شخصية عظيمة ، وكان تأثيره كبيرا.
كان القصر المقدس يضيء بضوء ساطع مرة أخرى ، لقد كان مشهدًا رائعًا – وأيضًا علامة على أن الطابق الثاني من مبنى اليانغ الحقيقي سيتشكل.
“أريد أن أكون سيد غو!” قال الشاب تاي باي يون شنغ.
كان لهذا معنى آخر في قضية فانغ يوان.
ولكن كان من الصعب للغاية الحصول على هذا الأمل ، فقد كان بحاجة إلى النجاح في التقدم إلى عالم الغو الخالد ليكون هناك احتمال.
يتم التضحية بالأبراج التي تغرق وعدد لا يحصى من القو البرية من أجل أن تصبح القوة الغامضة التي تشكل غو المنزل الخالد.
هذه المرة ، لم يعد ميراث دي تشيو يبعث الحرارة ، ولكن بدلاً من ذلك كان الهواء البارد يتسرب، مما تسبب في تجمد ساقي فانغ يوان تقريبا من البرد.
كان هذا الشفق عبارة عن تراكم لهذه القوة ، وقد وصلت بالفعل إلى نقطة الوصول إلى تغيير نوعي.
“في النهاية ، لا يزال السيد تاي باي القديم فانيا. لا يوجد سوى عدد قليل من الرموز المميزة للضيف ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن من مقاومة إغرائها أيضًا” ضحك هاي بي ، ورفع رأسه دون وعي نحو قمة القصر المقدس.
من أجل فتح ميراث دي تشيو ، احتاج فانغ يوان إلى استعارة هذه القوة الغامضة ، وجعلها تتدفق للخلف.
تنفس فانغ يوان الصعداء ، وتحولت نظرته نحو القصر المقدس.
“من أجل اجتياز المراحل ، افتتح هاي لو لان عمداً مبنى اليانغ الحقيقي أمام الجمهور ، مما تسبب في تحمس الجميع وإحساس جميع أسياد الغو بأنها فرصة لا تعوض. بمجرد نشر الأخبار ، تجمع جميع أسياد الغو خارج القصر المقدس. انتباه الجميع الآن موجه نحو مبنى اليانغ الحقيقي ، هذا هو الوقت المثالي بالنسبة لي لفتح الميراث!”
على الأرض ، لا يمكن للمرء أن يتجاوز حدود الحياة والموت ، لم يكن لديهم خيار سوى قبولها. لكن هنا ، طالما كان هناك أثر للأمل ، فإنهم سيكافحون ويقاتلون!
أشرق نظر فانغ يوان وهو يبتسم.
رغم أنه كان متأكداً بثمانين بالمائة ، إلا أنه كان قلقًا بشأن الأخطاء. بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى النصف الأخير من فكرة الميراث، كان النصف الأول في أيدي الغو الخالدين من القارة الوسطى.
“اذهب.” ربّت على بطنه ، وطارت ستة وثلاثون دودة قو من فتحته.
وقف فانغ يوان فوق ميراث دي تشيو ، وفتح عينيه ببطء.
كانت هذه القو لها أشكال الغريبة. كانت أجسادهم صغيرة الحجم وكانوا بنصف حجم الظفر ، مثل النجوم الخماسية ويبعثون ضوءا أبيضا لبنيا.
“أريد أن أكون سيد غو!” قال الشاب تاي باي يون شنغ.
كانت هذه الغو في المرتبة الأولى غو الضوء الصغير، وهو نوع من الغو الداعم في مسار الضوء الشهير جداً.
وقف فانغ يوان فوق ميراث دي تشيو ، وفتح عينيه ببطء.
كما أراد فانغ يوان ، طارت القو الصغيرة هذه إلى كهف دي تشيو. في وقت واحد ، تم رفع الظلام عن الكهف.
كان تاي باي يون شنغ في حالة ذهول ، وتذكر حدثا عميقا بذكرياته.
استدعى فانغ يوان ثلاثة عشر من غو الأسوار الخفيفة.
هناك ، تم تكثيف شفق من الأضواء المبهرة في الضباب الكثيف.
كان هذا القو من المرتبة الثالثة، وأيضا من مسار الضوء. بمجرد تفعيلها ، فإنها يمكن أن تتحول إلى أسوار وتكبح الهدف.
من أجل فتح ميراث دي تشيو ، احتاج فانغ يوان إلى استعارة هذه القوة الغامضة ، وجعلها تتدفق للخلف.
غو الأسوار الخفيفة طارت في الكهف وامتزجت مع غو الضوء الصغير ، ولكن لم تكن هناك تغييرات.
رأى فانغ يوان هذا واستقر قلبه ، علم أنه كان على حق. كان هذا هو “ضوء في التربة” جزء من اللغز.
ابتسم فانغ يوان بخفة ، ولوح بيده وأخرج غو من المرتبة الثالثة من مسار الضوء.
“الفتى الصغير ، لقد أعطيتني وعاءا من الماء ، وأنقذت حياة المتسول القديم. ماذا تريد، قل ، سأبذل قصارى جهدي لتحقيق رغباتك!” كان لدى المتسول القديم شعر أرجواني أحمر غامض، غريبا وحكيما في بعض الأحيان، كانت نظراته عميقة مثل المحيط ، هذا التصرف يمكن أن يحفر في ذكريات الشخص”.
كان هذا الغو يبعث وميضا، غو وميض البرق أعطى ضوءًا أزرقًا ، فقد تألق مثل البرق أثناء توجهه إلى الكهف.
استخدم فانغ يوان تحصيله كسيد في مجال التحسين ، ومعه معلومات حول مبنى اليانغ الحقيقي، قام بتفسير هذا الرمز بقوة واكتسب فرصة انتزاع الميراث في منتصف الطريق.
كان ميراث دي تشيو الذي كان بلا حراك يبدي بعض التغييرات.
ابتسم فانغ يوان بخفة ، ولوح بيده وأخرج غو من المرتبة الثالثة من مسار الضوء.
كما لو تم فتح آلية ، بدأت الأرض والتربة المحيطة بدي تشيو في التوسع والاتصال.
الميراث الذي قدمه له المتسول القديم كان رائعًا، لقد كان ميراثًا كاملًا سمح للشخص بالزراعة على طول الطريق حتى يصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة!
اندمج غو وميض البرق مع غو الضوء الصغير، وأصبح توهجًا أزرقا فاتحا، بهالة قوية للغاية.
{أتمنى أن تستمتعوا}
ولكن في الوقت نفسه ، فإن غو الأسوار الخفيفة اتصلت ببعضها البعض وشكلت أسوارًا خفيفة أدت إلى إبقاء البرق الأزرق فيه.
استدعى فانغ يوان ثلاثة عشر من غو الأسوار الخفيفة.
كان الضوء الأزرق على وشك الانهيار ، لكن في هذا الوقت كان غو ضوء الربيع غير المحدود الذي أخرجه فانغ يوان سابقا قد انطلق وأطلق الشفق الأخضر غير المحدود بلون اليشم ، كان هذا الضوء لطيفًا مثل الماء ، وقمع الضوء الأزرق وشكل الجمود.
في هذه الأيام ، لم يكتف بتحضير القو المطلوبة فقط ، بل وسع مجموعات الذئاب.
في نهاية المطاف ، انتشرت غو الشرارة في السماء وتحولت إلى ضوء أحمر ساطع، اخترقت الهالة الخضراء والضوء الأزرق ، وتوغلت أعمق في الكهف.
في ذلك اليوم ، كان غروب الشمس مشرقًا مثل النار، مشتعلا في السماء.
مع بعض الأصوات العالية ، أغلق مدخل الكهف ببطء. في الأجزاء العميقة من الأرض ، كانت هناك ثلاثة أضواء تختلط مع بعضها البعض ، حيث كانت تمر بتحول غامض لم يستطع فانغ يوان وصفه.
بينما كان يخفي دهشته، عائداً إلى منزله، ضحك تاي باي يون شنغ بمرارة وقال: “في النهاية ، أنا شخص يخاف من الموت”.
رأى فانغ يوان هذا واستقر قلبه ، علم أنه كان على حق. كان هذا هو “ضوء في التربة” جزء من اللغز.
لكن زيارة تاي باي يون شنغ كانت بمثابة صدمة لهاي بي.
رغم أنه كان متأكداً بثمانين بالمائة ، إلا أنه كان قلقًا بشأن الأخطاء. بعد كل شيء ، لم يكن لديه سوى النصف الأخير من فكرة الميراث، كان النصف الأول في أيدي الغو الخالدين من القارة الوسطى.
لم يتوقع هاي بي أن يأتي له تاي باي يون شنغ من بين جميع الناس.
ولكن هذا النصف الأخير وصف طريقة لفتح هذا الميراث.
حول فانغ يوان نظرته نحو القصر المقدس ، على الرغم من أنه كان بعيدًا ، إلا أنه رأى الشفق الساحر في السماء.
استخدم فانغ يوان تحصيله كسيد في مجال التحسين ، ومعه معلومات حول مبنى اليانغ الحقيقي، قام بتفسير هذا الرمز بقوة واكتسب فرصة انتزاع الميراث في منتصف الطريق.
ولكن كان من الصعب للغاية الحصول على هذا الأمل ، فقد كان بحاجة إلى النجاح في التقدم إلى عالم الغو الخالد ليكون هناك احتمال.
بعد حوالي ساعة ، أصبحت الأصوات من تحت الأرض أكثر ليونة.
هناك ، تم تكثيف شفق من الأضواء المبهرة في الضباب الكثيف.
ولكن أصبحت الأرض أكثر سخونة ، على الرغم من أن فانغ يوان كان يرتدي أحذية من جلد الغزال الخاصة بالسهول الشمالية، إلا أنه لم يستطع عزل هذه الحرارة.
يتم التضحية بالأبراج التي تغرق وعدد لا يحصى من القو البرية من أجل أن تصبح القوة الغامضة التي تشكل غو المنزل الخالد.
تم فتح الفجوة الموجودة في الأرض ببطء ، حيث كان الضوء قد ذهب ، تاركًا ظلامًا خالصًا من الداخل.
ولكن هذا النصف الأخير وصف طريقة لفتح هذا الميراث.
رأى فانغ يوان هذا وأصبح غاضبًا.
“إذا كان بإمكاني الحصول على غو طول العمر من مبنى اليانغ الحقيقي، فسأكون قادرًا على زيادة عمري. على الرغم من صعوبة العثور على غو طول العمر، وأصعب من حيث البيع أو الشراء ، إلا أنني متأكد من وجود بعضها داخل مبنى اليانغ الحقيقي. إذا لم أتمكن في النهاية من الحصول على غو طول العمر، يمكنني فقط محاولة الصعود إلى عالم الغو الخالد”. قيّم تاي باي يون شنغ الوضع في قلبه.
بعد “الضوء في التربة” ، كان ” يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم”. إذا تم تفسيرها حرفيًا ، فسيكون ذلك خطأً فادحًا.
عندما كان صغيرا ، لم يكن لديه مثل هذه المشاعر ، في الواقع ، أصبح غير مبال بعد أن شهد العديد من حالات الوفاة.
كان هذا الاقتباس هو مرشده، لاختبار قدرة سيد في تحسين الغو.
كان هذا القو من المرتبة الثالثة، وأيضا من مسار الضوء. بمجرد تفعيلها ، فإنها يمكن أن تتحول إلى أسوار وتكبح الهدف.
كان الاقتباس يتعلق بمسار التحسين “يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم” لم يكن مجرد وصف للمشهد، بل وصفا أيضًا لخطوات عملية التحسين!
ولكن كان من الصعب للغاية الحصول على هذا الأمل ، فقد كان بحاجة إلى النجاح في التقدم إلى عالم الغو الخالد ليكون هناك احتمال.
لم يكن فانغ يوان مرتبكًا أو قلقًا ، فقد قام بمزج أنواع مختلفة من الغو من الدرجة الخامسة في اللحظة التالية. فقط لرؤية تغيرات داخل الكهف ، كان الدخان الرمادي الداكن يهدر لكنه لم يخرج. جاءت أصوات نقيق الطيور أو السهام الطائرة ، صراخ الأصوات التي اخترقت الهواء من داخل الدخان.
“إذا كان بإمكاني الحصول على غو طول العمر من مبنى اليانغ الحقيقي، فسأكون قادرًا على زيادة عمري. على الرغم من صعوبة العثور على غو طول العمر، وأصعب من حيث البيع أو الشراء ، إلا أنني متأكد من وجود بعضها داخل مبنى اليانغ الحقيقي. إذا لم أتمكن في النهاية من الحصول على غو طول العمر، يمكنني فقط محاولة الصعود إلى عالم الغو الخالد”. قيّم تاي باي يون شنغ الوضع في قلبه.
استمر هذا المشهد لمدة سبع دقائق ، حتى عاد الظلام مرة أخرى.
في قاعة جانبية ، فتح الباب السري المخفي بالأشجار.
أغلقت الأرض مرة أخرى ، كما اختفى الكهف.
بعد “الضوء في التربة” ، كان ” يتألق حتى ارتفاع مائة ألف قدم”. إذا تم تفسيرها حرفيًا ، فسيكون ذلك خطأً فادحًا.
هذه المرة ، لم يعد ميراث دي تشيو يبعث الحرارة ، ولكن بدلاً من ذلك كان الهواء البارد يتسرب، مما تسبب في تجمد ساقي فانغ يوان تقريبا من البرد.
كان تاي باى يون شنغ يتمتع بسمعة كبيرة ، وكان المعالج رقم واحد في السهول الشمالية ، أنقذ عددا لا يحصى من الناس وكان رجلا صالحا مع شخصية عظيمة ، وكان تأثيره كبيرا.
تنفس فانغ يوان الصعداء ، وتحولت نظرته نحو القصر المقدس.
كان تاي باي يون شنغ في حالة ذهول ، وتذكر حدثا عميقا بذكرياته.
“إذا كان تخميني صحيحًا ، فإن القصر المقدس سيصبح فوضويًا الآن …”
تنفس فانغ يوان الصعداء ، وتحولت نظرته نحو القصر المقدس.
في هذه اللحظة ، في القصر المقدس.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت هذه الغو في المرتبة الأولى غو الضوء الصغير، وهو نوع من الغو الداعم في مسار الضوء الشهير جداً.
في قاعة جانبية ، فتح الباب السري المخفي بالأشجار.
في نهاية المطاف ، انتشرت غو الشرارة في السماء وتحولت إلى ضوء أحمر ساطع، اخترقت الهالة الخضراء والضوء الأزرق ، وتوغلت أعمق في الكهف.
خرج رجل مسن ذو شعر ثلجي أبيض مع سيد غو في منتصف العمر.
في نهاية المطاف ، انتشرت غو الشرارة في السماء وتحولت إلى ضوء أحمر ساطع، اخترقت الهالة الخضراء والضوء الأزرق ، وتوغلت أعمق في الكهف.
“سيدي العجوز ، يرجى توخي الحذر” الشيخ الأول هاي بي أحضر تاي باي يون شنغ من الباب السري وضرب صدره “لا تقلق، معي هنا، من المؤكد أن يكون لديك رمز ضيف!”
“سيدي العجوز ، يرجى توخي الحذر” الشيخ الأول هاي بي أحضر تاي باي يون شنغ من الباب السري وضرب صدره “لا تقلق، معي هنا، من المؤكد أن يكون لديك رمز ضيف!”
ضحك تاي باي يون شنغ: “بما أن الشيخ هاي باي يعد بذلك، فأنا متأكد من أنه سينجح. بالطبع أنا مطمئن ، ليس عليك أن تؤكد لي ذلك، وداعًا”.
كانت هذه القو لها أشكال الغريبة. كانت أجسادهم صغيرة الحجم وكانوا بنصف حجم الظفر ، مثل النجوم الخماسية ويبعثون ضوءا أبيضا لبنيا.
“وداعا.” وضع الشيخ الأول قبضته على صدره وهو ينحني، ورأى تاي باي يون شنغ يختفي من رؤيته بين الأشجار.
للتقدم إلى عالم الغو الخالد، يحتاج المرء إلى جمع ودمج عناصر السماء والأرض والإنسان. إذا لم يكن أيٍّ من الجوانب الثلاثة غير كافٍ، فسوف يموتون وستتبدد روحهم.
“إن جاذبية الميراث الخالد ضخمة حقًا، لم أعتقد أنه حتى تاي باي يون شنغ سيأتي لرشوتي” تنهد هاي بي.
************
منذ افتتاح هاي لو لان لمبنى الثمانية وثمانين يانغ الحقيقي ، أصبح الشيخ هاي بي المسئول عن هذا الأمر ذو شعبية كبيرة. كل يوم ، جاء جميع الأشخاص لزيارته سراً ، وكان بعضهم يستخدم علاقاتهم بينما تحدث آخرون معه وحاولوا الحصول على صداقته، وكان هناك أشخاص قاموا برشوته وأشخاص حاولوا اجتذابه جنسيًا.
كان هذا القو من المرتبة الثالثة، وأيضا من مسار الضوء. بمجرد تفعيلها ، فإنها يمكن أن تتحول إلى أسوار وتكبح الهدف.
لكن زيارة تاي باي يون شنغ كانت بمثابة صدمة لهاي بي.
إذا لم يكن يائسًا، لما رغب تاي باي يون شنغ في الصعود إلى عالم القو الخالد. كان ذلك لأنه حتى لو صعد إلى عالم الغو الخالد، لم يستطع رفع عمره.
كان تاي باى يون شنغ يتمتع بسمعة كبيرة ، وكان المعالج رقم واحد في السهول الشمالية ، أنقذ عددا لا يحصى من الناس وكان رجلا صالحا مع شخصية عظيمة ، وكان تأثيره كبيرا.
كانت مجموعة من الذئاب اللازوردية تسير بحرية في السماء، مطاردة الطيور في الهواء أو تصيد الحيوانات على الأرض. لم يكونوا يبحثون عن الطعام ، بل كان مجرد وقت فراغ.
لم يتوقع هاي بي أن يأتي له تاي باي يون شنغ من بين جميع الناس.
على الأرض ، لا يمكن للمرء أن يتجاوز حدود الحياة والموت ، لم يكن لديهم خيار سوى قبولها. لكن هنا ، طالما كان هناك أثر للأمل ، فإنهم سيكافحون ويقاتلون!
“في النهاية ، لا يزال السيد تاي باي القديم فانيا. لا يوجد سوى عدد قليل من الرموز المميزة للضيف ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن من مقاومة إغرائها أيضًا” ضحك هاي بي ، ورفع رأسه دون وعي نحو قمة القصر المقدس.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت هذه الغو في المرتبة الأولى غو الضوء الصغير، وهو نوع من الغو الداعم في مسار الضوء الشهير جداً.
هناك ، تم تكثيف شفق من الأضواء المبهرة في الضباب الكثيف.
ضحك تاي باي يون شنغ: “بما أن الشيخ هاي باي يعد بذلك، فأنا متأكد من أنه سينجح. بالطبع أنا مطمئن ، ليس عليك أن تؤكد لي ذلك، وداعًا”.
داخل الضباب الكثيف ، كانت الطبقة الثانية من مبنى اليانغ الحقيقي مرئية بالفعل.
الميراث الذي قدمه له المتسول القديم كان رائعًا، لقد كان ميراثًا كاملًا سمح للشخص بالزراعة على طول الطريق حتى يصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة!
“في أي وقت من الأوقات ، سوف تتشكل الطبقة الثانية.” ليس بعيدا ، رفع تاي باي يون شنغ رأسه ونظر.
لم يكن فانغ يوان مرتبكًا أو قلقًا ، فقد قام بمزج أنواع مختلفة من الغو من الدرجة الخامسة في اللحظة التالية. فقط لرؤية تغيرات داخل الكهف ، كان الدخان الرمادي الداكن يهدر لكنه لم يخرج. جاءت أصوات نقيق الطيور أو السهام الطائرة ، صراخ الأصوات التي اخترقت الهواء من داخل الدخان.
أشرق الشفق الملون على شعره الأبيض ووجهه المتجعد.
تنفس فانغ يوان الصعداء ، وتحولت نظرته نحو القصر المقدس.
كان تاي باي يون شنغ في حالة ذهول ، وتذكر حدثا عميقا بذكرياته.
أشرق الشفق الملون على شعره الأبيض ووجهه المتجعد.
في ذلك اليوم ، كان غروب الشمس مشرقًا مثل النار، مشتعلا في السماء.
ليس فقط مجموعة الذئاب اللازوردية ، بل الذئاب العادية التي تمشي على الأرض كذلك، بما في ذلك ذئاب السلحفاة ، الذئب المائي ، الذئب الليلي ، إلخ ، وقد بلغ مجموعهم مائتي ألف ذئب بمختلف أنواعهم.
كان هذا هو تاي باي يون شنغ البالغ من العمر أربعة عشر عامًا ، والذي قابل للتو المتسول القديم الذي غير حياته إلى الأبد.
“أي نوع من أسياد الغو تريد أن تكون؟ هههه ، لدي ثلاثة مواريث كاملة! الأول يمكن أن يسمح لك أن تستحم في النيران وتخطو عليها لتتجاوز البشر. والثاني يمكن أن يسمح لك بالتحكم في الرياح والهواء والتجوال في العالم بحرية. الثالث يمكن أن يتجاوز الحياة والموت ، مما يسمح لك بمساعدة الناس في العالم”. ضحك المتسول القديم وظهرت أسنانه الصفراء الفاسدة.
“الفتى الصغير ، لقد أعطيتني وعاءا من الماء ، وأنقذت حياة المتسول القديم. ماذا تريد، قل ، سأبذل قصارى جهدي لتحقيق رغباتك!” كان لدى المتسول القديم شعر أرجواني أحمر غامض، غريبا وحكيما في بعض الأحيان، كانت نظراته عميقة مثل المحيط ، هذا التصرف يمكن أن يحفر في ذكريات الشخص”.
كان تاي باي يون شنغ في حالة ذهول ، وتذكر حدثا عميقا بذكرياته.
“أريد أن أكون سيد غو!” قال الشاب تاي باي يون شنغ.
في قاعة جانبية ، فتح الباب السري المخفي بالأشجار.
“أي نوع من أسياد الغو تريد أن تكون؟ هههه ، لدي ثلاثة مواريث كاملة! الأول يمكن أن يسمح لك أن تستحم في النيران وتخطو عليها لتتجاوز البشر. والثاني يمكن أن يسمح لك بالتحكم في الرياح والهواء والتجوال في العالم بحرية. الثالث يمكن أن يتجاوز الحياة والموت ، مما يسمح لك بمساعدة الناس في العالم”. ضحك المتسول القديم وظهرت أسنانه الصفراء الفاسدة.
وقف فانغ يوان فوق ميراث دي تشيو ، وفتح عينيه ببطء.
الشاب تاي باي يون شنغ عبس وفكر في ذلك ، قبل اختيار الميراث الثالث …
كان هذا الشفق عبارة عن تراكم لهذه القوة ، وقد وصلت بالفعل إلى نقطة الوصول إلى تغيير نوعي.
بينما كان يخفي دهشته، عائداً إلى منزله، ضحك تاي باي يون شنغ بمرارة وقال: “في النهاية ، أنا شخص يخاف من الموت”.
وقف فانغ يوان فوق ميراث دي تشيو ، وفتح عينيه ببطء.
عندما كان صغيرا ، لم يكن لديه مثل هذه المشاعر ، في الواقع ، أصبح غير مبال بعد أن شهد العديد من حالات الوفاة.
وبالتالي ، كان تاي باي يون شنغ واضحًا جدًا حول المخاطر التي كان عليه تحملها للوصول إلى عالم الغو الخالد.
عندما أصبح تاي باي يون شنغ شيخًا ، أصبح جسمه السليم ضعيفا وهشا، بدأ يتذكر الأحداث التي مر بها شبابه.
لم يكن فانغ يوان مرتبكًا أو قلقًا ، فقد قام بمزج أنواع مختلفة من الغو من الدرجة الخامسة في اللحظة التالية. فقط لرؤية تغيرات داخل الكهف ، كان الدخان الرمادي الداكن يهدر لكنه لم يخرج. جاءت أصوات نقيق الطيور أو السهام الطائرة ، صراخ الأصوات التي اخترقت الهواء من داخل الدخان.
في كثير من الأحيان ، تغيرت أفكار الناس مع ظروفهم.
ليس فقط مجموعة الذئاب اللازوردية ، بل الذئاب العادية التي تمشي على الأرض كذلك، بما في ذلك ذئاب السلحفاة ، الذئب المائي ، الذئب الليلي ، إلخ ، وقد بلغ مجموعهم مائتي ألف ذئب بمختلف أنواعهم.
على الأرض ، لا يمكن للمرء أن يتجاوز حدود الحياة والموت ، لم يكن لديهم خيار سوى قبولها. لكن هنا ، طالما كان هناك أثر للأمل ، فإنهم سيكافحون ويقاتلون!
كما لو تم فتح آلية ، بدأت الأرض والتربة المحيطة بدي تشيو في التوسع والاتصال.
فقط عندما واجه مثل هذا الموقف ، عندما أصبح تاي باي يون شنغ أقرب وأقرب إلى الموت ، أصبح على بينة من هذا الإرهاب العظيم!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت هذه الغو في المرتبة الأولى غو الضوء الصغير، وهو نوع من الغو الداعم في مسار الضوء الشهير جداً.
وبسبب هذا ، لاحظ سرا وانتظر عدة جولات ، قبل أن يفهم الوضع بوضوح ، وقرر المشاركة في مسابقة المحكمة الإمبراطورية هذه ودخول الأراضي المباركة للمحكمة الإمبراطورية.
كما أراد فانغ يوان ، طارت القو الصغيرة هذه إلى كهف دي تشيو. في وقت واحد ، تم رفع الظلام عن الكهف.
“إذا كان بإمكاني الحصول على غو طول العمر من مبنى اليانغ الحقيقي، فسأكون قادرًا على زيادة عمري. على الرغم من صعوبة العثور على غو طول العمر، وأصعب من حيث البيع أو الشراء ، إلا أنني متأكد من وجود بعضها داخل مبنى اليانغ الحقيقي. إذا لم أتمكن في النهاية من الحصول على غو طول العمر، يمكنني فقط محاولة الصعود إلى عالم الغو الخالد”. قيّم تاي باي يون شنغ الوضع في قلبه.
من أجل فتح ميراث دي تشيو ، احتاج فانغ يوان إلى استعارة هذه القوة الغامضة ، وجعلها تتدفق للخلف.
الميراث الذي قدمه له المتسول القديم كان رائعًا، لقد كان ميراثًا كاملًا سمح للشخص بالزراعة على طول الطريق حتى يصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة!
الميراث الذي قدمه له المتسول القديم كان رائعًا، لقد كان ميراثًا كاملًا سمح للشخص بالزراعة على طول الطريق حتى يصبح سيد غو خالد في المرتبة السادسة!
ذكر الميراث بوضوح شديد طريقة الصعود من عالم البشر إلى العالم الخالد.
الشاب تاي باي يون شنغ عبس وفكر في ذلك ، قبل اختيار الميراث الثالث …
وبالتالي ، كان تاي باي يون شنغ واضحًا جدًا حول المخاطر التي كان عليه تحملها للوصول إلى عالم الغو الخالد.
ولكن في الوقت نفسه ، فإن غو الأسوار الخفيفة اتصلت ببعضها البعض وشكلت أسوارًا خفيفة أدت إلى إبقاء البرق الأزرق فيه.
للتقدم إلى عالم الغو الخالد، يحتاج المرء إلى جمع ودمج عناصر السماء والأرض والإنسان. إذا لم يكن أيٍّ من الجوانب الثلاثة غير كافٍ، فسوف يموتون وستتبدد روحهم.
غطى سماء الليل في الأرض الإمبراطورية المباركة ضوء فضي ، مثل الحرير أو الضباب ، أشرق على الأرض مثل حجاب واسع.
إذا لم يكن يائسًا، لما رغب تاي باي يون شنغ في الصعود إلى عالم القو الخالد. كان ذلك لأنه حتى لو صعد إلى عالم الغو الخالد، لم يستطع رفع عمره.
أغلقت الأرض مرة أخرى ، كما اختفى الكهف.
ولكن في مبنى اليانغ الحقيقي، كان هناك أمل بالنسبة له.
“في النهاية ، لا يزال السيد تاي باي القديم فانيا. لا يوجد سوى عدد قليل من الرموز المميزة للضيف ، إذا كنت أنا ، فلن أتمكن من مقاومة إغرائها أيضًا” ضحك هاي بي ، ورفع رأسه دون وعي نحو قمة القصر المقدس.
ولكن كان من الصعب للغاية الحصول على هذا الأمل ، فقد كان بحاجة إلى النجاح في التقدم إلى عالم الغو الخالد ليكون هناك احتمال.
ليس فقط مجموعة الذئاب اللازوردية ، بل الذئاب العادية التي تمشي على الأرض كذلك، بما في ذلك ذئاب السلحفاة ، الذئب المائي ، الذئب الليلي ، إلخ ، وقد بلغ مجموعهم مائتي ألف ذئب بمختلف أنواعهم.
في هذه السنوات ، كان تاي باي يون شنغ يبحث عن غو طول العمر، لكن غو طول العمر تم إنشاؤه من طاقة السماء والأرض، ولم يكن من الممكن تحديد موقعه بسهولة وكان من الصعب إيجاده، لم يحرز تاي باي يون شنغ أي تقدم.
كان الضوء الأزرق على وشك الانهيار ، لكن في هذا الوقت كان غو ضوء الربيع غير المحدود الذي أخرجه فانغ يوان سابقا قد انطلق وأطلق الشفق الأخضر غير المحدود بلون اليشم ، كان هذا الضوء لطيفًا مثل الماء ، وقمع الضوء الأزرق وشكل الجمود.
“ينبغي أن يكون هناك غو طول العمر داخل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي، ويمكنني بالتأكيد أن أجد غو طول العمر هناك!” نظر تاي باي يون شنغ إلى مبنى يانغ الحقيقي وهو يهتف لنفسه سراً.
إذا لم يكن يائسًا، لما رغب تاي باي يون شنغ في الصعود إلى عالم القو الخالد. كان ذلك لأنه حتى لو صعد إلى عالم الغو الخالد، لم يستطع رفع عمره.
لكن في اللحظة التالية ، توسّعت عيونه وهو يرى مشهدًا لا يصدق!
لم يكن فانغ يوان مرتبكًا أو قلقًا ، فقد قام بمزج أنواع مختلفة من الغو من الدرجة الخامسة في اللحظة التالية. فقط لرؤية تغيرات داخل الكهف ، كان الدخان الرمادي الداكن يهدر لكنه لم يخرج. جاءت أصوات نقيق الطيور أو السهام الطائرة ، صراخ الأصوات التي اخترقت الهواء من داخل الدخان.
************
كان الضوء الأزرق على وشك الانهيار ، لكن في هذا الوقت كان غو ضوء الربيع غير المحدود الذي أخرجه فانغ يوان سابقا قد انطلق وأطلق الشفق الأخضر غير المحدود بلون اليشم ، كان هذا الضوء لطيفًا مثل الماء ، وقمع الضوء الأزرق وشكل الجمود.
Ismail
لم يتوقع هاي بي أن يأتي له تاي باي يون شنغ من بين جميع الناس.
Ismail
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
