القصر المقدس للبلاط الإمبراطوري
هبت الرياح بجانب أذنيه .
أما بالنسبة للسهول الشمالية فسيختار فقط عدد كبير من الفتيات لملء القصر المقدس.
في السماء الذهبية، كانت الأشعة الساطعة مشرقة.
لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط وفكر بداخله: “لن أسمي هذا إلى الأبد. على الأقل في السنوات الخمسمائة السابقة، تم تدمير أرض البلاط الإمبراطوري المباركة من قِبل أسياد الغو الخالدين من وسط القارة، وأصبح القصر المقدس تاريخًا. تنهد، الخلود الحقيقي هو شيء لا يمكن حتى لشخص قوي مثل الموقر الخالد أن يحققه… ”
تحركت مجموعة الذئاب اللازوردية في السماء، حيث ركب فانغ يوان ملك الذئب اللازوردي، مما سمح للرياح بنفث شعره إلى الخلف.
لكن، لم يتهمه أحد علانية بأي شيء.
كانت نظرته مهيبة، كان يفكر داخليًا. في هذه الأيام، كان يحاول فك الاقتباس من ميراث دي شيو، لكنه لم يحرز أي تقدم.
جذب وصول فانغ يوان انتباه أسياد الغو داخل القصر المقدس.
ظهر قصر رائع تدريجيًا في رؤيته، منبعثًا من الأفق.
في ذلك الوقت، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يتمتع بسمعة مروعة، كان سيد غو من المسار الشيطاني الذي لعب مع النساء في جميع أنحاء المنطقة. لكن ماذا الآن؟ لقد أصبح موقر خالد!
مستشعرًا ذلك، نظر فانغ يوان وهو يمسح الأفكار المشتتة التي في ذهنه.
غو خالد في الرتبة الثامنة!
ومض أثر ارتياح على وجهه.
في الأيام التالية، عاش فانغ يوان في عزلة، وكان يتدرب بينما كان ينتظر افتتاح مبنى اليانغ الحقيقي.
القصر المقدس، وصل إلى هناك أخيرا!
غو خالد في الرتبة الثامنة!
مع اقتراب فانغ يوان، أظهر القصر الكبير معالمه الكاملة ببطء.
على الرغم من أن أرض البلاط الإمبراطوري المباركة كانت ضخمة، إلا أنه لم يكن هناك حرية، فقد كانت سجنًا على الرغم من أن الأرض كانت كبيرة.
كان لديه ثمانية مستويات، كان كل منها يبلغ حوالي كيلومترين. المستوى الأول، الذي كان المستوى السفلي، لديه أكبر مساحة. كان المستوى الثاني فوق المستوى الأول، وهكذا.
كما اقترح الموقر الخالد الشمس العملاقة، فلقد تم إنشاء منزل الغو من قِبل السلف الشعر الطويل شخصيًا.
كان لكل مستوى جدران حوله، مكونًا أنبوبًا مجوفًا.
كان هذا أحد أسباب حب فانغ يوان لهذا العالم.
كان سمك الجدران البيضاء الثلجية تسعة أمتار، وتم ربط الجدران معًا بدون فجوات. على الجدران، كانت هناك أبراج ألوان قوس قزح على فترات محددة. كان لكل برج ألوان مختلفة، الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر واللازوردي والأزرق والأرجواني على التوالي.
تم الاعتناء بمجموعة الذئب اللازوردي من قبل الآخرين، ولم يكن بحاجة إلى الاهتمام بهم.
بعد تكديس العديد من المستويات معًا، بدا القصر المقدس بأكمله وكأنه جبل طويل.
مع اقتراب فانغ يوان، بدا وكأن القصر المقدس يرتفع من الأرض، يرتفع إلى السماء ويخترقها!
بمجرد دخولهم القصر، ملأ جدار كبير من الرسوم رؤية فانغ يوان.
عظيم و مذهل، القصر المقدس!
بمجرد دخولهم القصر، ملأ جدار كبير من الرسوم رؤية فانغ يوان.
حتى مع عمق معرفة فانغ يوان، كان يلهث عندما رأى ذلك.
من العدم، هبت رياح مع تألق ضوء خارق في ذروة القصر المقدس.
“ما هذا الشيء الذي يحلق في السماء؟”
في المستوى الرابع للقصر المقدس، جلب سيد الغو المرافق فانغ يوان إلى القصر الرئيسي.
“لقد وصل الملك الذئب!”
كان هذا أحد أسباب حب فانغ يوان لهذا العالم.
“مثلما قالت المعلومات، يجب أن تكون هذه هي مجموعة الذئب اللازوردي.”
ولكن الآن ليس الوقت المناسب.
جذب وصول فانغ يوان انتباه أسياد الغو داخل القصر المقدس.
هبت الرياح بجانب أذنيه .
عند هذه المرحلة، كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف شخص في القصر المقدس. كان هؤلاء الناس محظوظين بعد دخولهم الأرض المباركة، لقد هبطوا بالقرب من القصر المقدس. وبالتالي، سبقوا فانغ يوان.
خرج سيد الغو المرافق من ذهوله وقال بتردد: “لكن اللورد، القصر المقدس لديه الكثير من المواقع الشهيرة، لقد بدأنا للتو! بخلاف هذا القصر، هناك أيضًا قصر الجمال، قصر الفتاة الصغيرة، القصر الفاتن، القصر الطاهر، وقصر الرائحة الفريدة. في ذلك الوقت، كانت الإناث المتنوعات تعيشن هناك، بل كان هناك رجال شعر. وهناك أيضًا قصر تمثال اليشم، الذي يهدف إلى نحت وتقديمهم إلى السلف.”
أعطى هاي لو لان التعليمات بالفعل، وبالتالي استجاب سيد الغو على المهمة التي أمامه بسرعة.
كان سيد الغو المرافق متلهفًا، ولم يكن من الممكن الوصول إلى كل هذه الأماكن التي ذكرها بوضعه.
عندما هبط فانغ يوان، كان هناك أشخاص واقفين عند البوابة الضخمة للمستوى الأول.
ضحك فانغ يوان في قلبه، من الواضح أن شخصًا ما كان يحاول تدمير سمعته وراء الكواليس.
في اللحظة التي لامس فيها الملك الذئب الذي لا يعد ولا يحصى الخاص بفانغ يوان الأرض، تقدم سيد الغو المرافق لتحيته: “لقد وصلت، اللورد الملك الذئب. إنه لشرف لي أن أرافقك في المدينة. مكان إقامتك في المستوى الثامن، لقد أعددنا الغرفة بالفعل لك.”
ضحك فانغ يوان في قلبه، من الواضح أن شخصًا ما كان يحاول تدمير سمعته وراء الكواليس.
“مممم، لا تتعجل، أرني المكان أولاً.” قال فانغ يوان بخفة، وهو ينزل من الذئب اللازوردي. كشكل من أشكال الاحترام للموقر الخالد الشمس العملاقة، لم يُسمح لأسياد الغو بركوب حيواناتهم داخل القصر المقدس، كان بإمكانهم المشي فقط.
“هذه هي الساحة العطرة العائمة، نقل السلف الشمس العملاقة مرة ‘بركة النبيذ’ و ‘غابة اللحوم’ الأسطورية إلى هنا. كل صباح، تنتج غابة اللحوم جميع أنواع فواكه اللحوم اللذيذة. في الليل، تنتج بركة النبيذ الكثير من النبيذ الفواح.”
“كما تريد يا لورد، هذا شرف لي.”
كان سمك الجدران البيضاء الثلجية تسعة أمتار، وتم ربط الجدران معًا بدون فجوات. على الجدران، كانت هناك أبراج ألوان قوس قزح على فترات محددة. كان لكل برج ألوان مختلفة، الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر واللازوردي والأزرق والأرجواني على التوالي.
تبع فانغ يوان سيد الغو المرافق إلى القصر المقدس.
الشيء الوحيد الذي كان ذو قيمة في القصر المقدس، وأيضًا في أرض البلاط الإمبراطوري المباركة بأكملها،لا، لنكون أكثر دقة، هو الشيء الأكثر قيمة في السهول الشمالية.
داخل القصر المقدس، كان هناك عدد كبير من الأجنحة والمدرجات والقصور والساحات. بالنظر من الخارج، كانت حواف السقف منحنية للخارج، وكانت باللونين الفضي والذهبي، وتبدو رائعة وعظيمة.
خلال السنوات الأخيرة من الموقر الخالد الشمس العملاقة، نادرًا ما ذهب إلى العالم الفاني وبقى في القصر المقدس. عاش في سماء طول العمر، بطريقة منعزلة.
جميع أنواع المباني مترابطة. في بعض الأماكن، كان هناك الكثير من المساحات الفارغة وكانت المباني ضخمة. في بعض الأماكن، كانت الطرق متداخلة وكانت القاعات في كل مكان، مما يسهل على المرء الضياع.
“ما هذا الشيء الذي يحلق في السماء؟”
أما بالنسبة لداخل قاعة الجناح، سواء كانت الأعمدة أو الدعامة الرئيسية، فقد تم نحتها بالكثير من الصور والزخارف الجميلة، فقد أطلقت هالة من الازدهار.
في ذروة المستوى الثامن، كان الفراغ فقط. فقط عندما تظهر عاصفة ثلجية مدتها عشر سنوات، سيظهر مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي.
“اللورد، هذا قصر ترفيهي، كان السلف النبيل الشمس العملاقة يقيم حفلات موسيقية كبيرة هنا في هذا القصر يوميًا عندما عاش هنا. وفقًا للتاريخ، كان هناك عدد كبير من المحظيات يقاتلن لتقديم رقصاتهم، من أجل جذب انتباه السلف الشمس العملاقة.”
خلال السنوات الأخيرة من الموقر الخالد الشمس العملاقة، نادرًا ما ذهب إلى العالم الفاني وبقى في القصر المقدس. عاش في سماء طول العمر، بطريقة منعزلة.
“اللورد، هذه قاعة حساء الربيع، ولديها أكبر ينبوع ساخن في السهول الشمالية. كان السلف الشمس العملاقة يأتي إلى هنا أسبوعيا مع آلاف المحظيات، لينقع في الماء ويستمتع.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند هذه المرحلة، كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف شخص في القصر المقدس. كان هؤلاء الناس محظوظين بعد دخولهم الأرض المباركة، لقد هبطوا بالقرب من القصر المقدس. وبالتالي، سبقوا فانغ يوان.
“هذه هي الساحة العطرة العائمة، نقل السلف الشمس العملاقة مرة ‘بركة النبيذ’ و ‘غابة اللحوم’ الأسطورية إلى هنا. كل صباح، تنتج غابة اللحوم جميع أنواع فواكه اللحوم اللذيذة. في الليل، تنتج بركة النبيذ الكثير من النبيذ الفواح.”
كان لديه ثمانية مستويات، كان كل منها يبلغ حوالي كيلومترين. المستوى الأول، الذي كان المستوى السفلي، لديه أكبر مساحة. كان المستوى الثاني فوق المستوى الأول، وهكذا.
قدم سيد الغو المرافق كل منطقة ذهبوا إليها، وكان بليغًا للغاية في شرحه.
كانت نظرته مهيبة، كان يفكر داخليًا. في هذه الأيام، كان يحاول فك الاقتباس من ميراث دي شيو، لكنه لم يحرز أي تقدم.
كان فانغ يوان يمشي بشكل عرضي، وهو ينظر حوله، ووجد أنه مثير للاهتمام.
مع اقتراب فانغ يوان، أظهر القصر الكبير معالمه الكاملة ببطء.
في المستوى الرابع للقصر المقدس، جلب سيد الغو المرافق فانغ يوان إلى القصر الرئيسي.
حتى مع عمق معرفة فانغ يوان، كان يلهث عندما رأى ذلك.
“اللورد، هذا واحد من القصور الثمانية الرئيسية في القصر المقدس، قصر الرسم. كان السلف الشمس العملاقة موهوبًا جدًا، وكان ماهرًا جدًا في رسم المحاسن (النساء). كل الرسومات داخل هذا القصر قام بها بمفرده. يرجى القدوم من هذا الطريق.”
على الرغم من أن أرض البلاط الإمبراطوري المباركة كانت ضخمة، إلا أنه لم يكن هناك حرية، فقد كانت سجنًا على الرغم من أن الأرض كانت كبيرة.
قام سيد الغو المرافق بفتح الباب الجانبي للقصر، و دعا فانغ يوان للداخل.
بدون الحياة الأبدية، فماذا لو كنت قوياً مثل الموقر؟
القصور الرئيسية الثمانية في القصر المقدس لها أبواب رئيسية، ولكن فقط الموقر الخالد الشمس العملاقة يمكن استخدام الأبواب الرئيسية. على الرغم من أنه كان ميتًا بالفعل، تم تمرير هذه القاعدة، وتبع نسله هذه القاعدة كشكل من أشكال الاحترام والتقديس تجاه الموقر الخالد الشمس العملاقة.
حتى الشمس العملاقة تحول إلى رماد. كانت آثاره لا تزال هنا، مما يثبت وجوده، ولكن في رأي فانغ يوان، كانت هذه الآثار مليئة بالفشل، كان مثيرًا للشفقة حقًا.
بمجرد دخولهم القصر، ملأ جدار كبير من الرسوم رؤية فانغ يوان.
خلال هذه الفترة، أرسل هاي لو لان أشخاصًا لدعوته، وكشف عن نيته لتجنيده.
لم يكن هناك شيء في قصر الرسم هذا، ولكن مجرد جدران ضخمة. على هذه الجدران، كانت هناك كل أنواع المحاسن، المغرية، البريئة، المبتسمة، أو اولئك المتعمقين في التفكير. كانوا في جميع أنواع المواقف والاوضاع، كان هناك ثمانون ألف رسمة!
مستشعرًا ذلك، نظر فانغ يوان وهو يمسح الأفكار المشتتة التي في ذهنه.
“أولئك الذين تم رسمهم هنا كانوا محبوبين من قبل السلف الشمس العملاقة لفترة من الزمن. بالطبع، إن أعظم شرف للمرأة أن يتم رسمها يدويًا من قبل الموقر. كان للسلف الشمس العملاقة الكثير من المحظيات، ولكن اولئك الذين رسموا هم جوهر المحصول، يمكن الحفاظ عليهم إلى الأبد هنا.” قال سيد الغو المرافق بنظرة إعجاب.
الانضمام إلى قبيلة هاي، وأصبح شيخًا خارجيًا؟
لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط وفكر بداخله: “لن أسمي هذا إلى الأبد. على الأقل في السنوات الخمسمائة السابقة، تم تدمير أرض البلاط الإمبراطوري المباركة من قِبل أسياد الغو الخالدين من وسط القارة، وأصبح القصر المقدس تاريخًا. تنهد، الخلود الحقيقي هو شيء لا يمكن حتى لشخص قوي مثل الموقر الخالد أن يحققه… ”
في الأيام التالية، عاش فانغ يوان في عزلة، وكان يتدرب بينما كان ينتظر افتتاح مبنى اليانغ الحقيقي.
عندما يأتي الناس إلى هنا، سوف يذهلهم هالة القصر المقدس المهيبة والرائعة، حتى لو لم يكونوا غارقين فيها، سيشعرون بإعجاب كبير.
تدقيق : Drake Hale
لكن فانغ يوان يمكن أن يشعر بآثار التحلل والتعفن من هذا التألق.
تحت ضوء النبالة و المجد للموقر الخالد الشمس العملاقة، دفن عدد لا يحصى من النساء في الألم والحقد والحزن.
بدون الحياة الأبدية، فماذا لو كنت قوياً مثل الموقر؟
كان لديه ثمانية مستويات، كان كل منها يبلغ حوالي كيلومترين. المستوى الأول، الذي كان المستوى السفلي، لديه أكبر مساحة. كان المستوى الثاني فوق المستوى الأول، وهكذا.
حتى الشمس العملاقة تحول إلى رماد. كانت آثاره لا تزال هنا، مما يثبت وجوده، ولكن في رأي فانغ يوان، كانت هذه الآثار مليئة بالفشل، كان مثيرًا للشفقة حقًا.
لم يكن هناك شيء في قصر الرسم هذا، ولكن مجرد جدران ضخمة. على هذه الجدران، كانت هناك كل أنواع المحاسن، المغرية، البريئة، المبتسمة، أو اولئك المتعمقين في التفكير. كانوا في جميع أنواع المواقف والاوضاع، كان هناك ثمانون ألف رسمة!
لذا تضاءل اهتمامه.
داخل القصر المقدس، كان هناك عدد كبير من الأجنحة والمدرجات والقصور والساحات. بالنظر من الخارج، كانت حواف السقف منحنية للخارج، وكانت باللونين الفضي والذهبي، وتبدو رائعة وعظيمة.
“دعنا نذهب إلى مسكني في المستوى الثامن.” تنهد فانغ يوان وأمر.
“مممم، لا تتعجل، أرني المكان أولاً.” قال فانغ يوان بخفة، وهو ينزل من الذئب اللازوردي. كشكل من أشكال الاحترام للموقر الخالد الشمس العملاقة، لم يُسمح لأسياد الغو بركوب حيواناتهم داخل القصر المقدس، كان بإمكانهم المشي فقط.
خرج سيد الغو المرافق من ذهوله وقال بتردد: “لكن اللورد، القصر المقدس لديه الكثير من المواقع الشهيرة، لقد بدأنا للتو! بخلاف هذا القصر، هناك أيضًا قصر الجمال، قصر الفتاة الصغيرة، القصر الفاتن، القصر الطاهر، وقصر الرائحة الفريدة. في ذلك الوقت، كانت الإناث المتنوعات تعيشن هناك، بل كان هناك رجال شعر. وهناك أيضًا قصر تمثال اليشم، الذي يهدف إلى نحت وتقديمهم إلى السلف.”
هبت الرياح بجانب أذنيه .
كان سيد الغو المرافق متلهفًا، ولم يكن من الممكن الوصول إلى كل هذه الأماكن التي ذكرها بوضعه.
خلال هذه الفترة، أرسل هاي لو لان أشخاصًا لدعوته، وكشف عن نيته لتجنيده.
أراد استخدام هذه الفرصة لإشباع فضوله.
وهكذا تلاشى القصر المقدس من التاريخ وأصبحت تلك النساء الجميلات المثيرات للشفقة عصافير محاصرة في أقفاص.
لكن فانغ يوان لم يحقق رغبته.
في ذروة المستوى الثامن، كان الفراغ فقط. فقط عندما تظهر عاصفة ثلجية مدتها عشر سنوات، سيظهر مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي.
خلال السنوات الأخيرة من الموقر الخالد الشمس العملاقة، نادرًا ما ذهب إلى العالم الفاني وبقى في القصر المقدس. عاش في سماء طول العمر، بطريقة منعزلة.
في النهاية، بقوا هناك بطاعة واستنفدت حياتهم. لم يتمكنوا من الهرب، ولم يكن لدى أحد الشجاعة لإنقاذهم أيضًا.
أما بالنسبة للسهول الشمالية فسيختار فقط عدد كبير من الفتيات لملء القصر المقدس.
من العدم، هبت رياح مع تألق ضوء خارق في ذروة القصر المقدس.
في المرة الأخيرة التي جاء فيها الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى القصر المقدس، لم يلتق بهؤلاء الفتيات، بدلاً من ذلك قام ببناء مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي ووضع القواعد لمسابقة البلاط الإمبراطوري، قبل أن يختفي من هذا العالم تمامًا.
خرج سيد الغو المرافق من ذهوله وقال بتردد: “لكن اللورد، القصر المقدس لديه الكثير من المواقع الشهيرة، لقد بدأنا للتو! بخلاف هذا القصر، هناك أيضًا قصر الجمال، قصر الفتاة الصغيرة، القصر الفاتن، القصر الطاهر، وقصر الرائحة الفريدة. في ذلك الوقت، كانت الإناث المتنوعات تعيشن هناك، بل كان هناك رجال شعر. وهناك أيضًا قصر تمثال اليشم، الذي يهدف إلى نحت وتقديمهم إلى السلف.”
وهكذا تلاشى القصر المقدس من التاريخ وأصبحت تلك النساء الجميلات المثيرات للشفقة عصافير محاصرة في أقفاص.
“مثلما قالت المعلومات، يجب أن تكون هذه هي مجموعة الذئب اللازوردي.”
على الرغم من أن أرض البلاط الإمبراطوري المباركة كانت ضخمة، إلا أنه لم يكن هناك حرية، فقد كانت سجنًا على الرغم من أن الأرض كانت كبيرة.
جذب وصول فانغ يوان انتباه أسياد الغو داخل القصر المقدس.
في النهاية، بقوا هناك بطاعة واستنفدت حياتهم. لم يتمكنوا من الهرب، ولم يكن لدى أحد الشجاعة لإنقاذهم أيضًا.
تدقيق : Drake Hale
تحت ضوء النبالة و المجد للموقر الخالد الشمس العملاقة، دفن عدد لا يحصى من النساء في الألم والحقد والحزن.
القصور الرئيسية الثمانية في القصر المقدس لها أبواب رئيسية، ولكن فقط الموقر الخالد الشمس العملاقة يمكن استخدام الأبواب الرئيسية. على الرغم من أنه كان ميتًا بالفعل، تم تمرير هذه القاعدة، وتبع نسله هذه القاعدة كشكل من أشكال الاحترام والتقديس تجاه الموقر الخالد الشمس العملاقة.
في نظر فانغ يوان، لم يكن للقصر المقدس قيمة عالية.
مع اقتراب فانغ يوان، بدا وكأن القصر المقدس يرتفع من الأرض، يرتفع إلى السماء ويخترقها!
كان مجرد ميراث للموقر الخالد الشمس العملاقة، لم يجرؤ أي سيد غو على إنشاء ميراثهم هنا. أما بالنسبة إلى الموارد الثمينة التي تركها وراءه، فقد أخذتها الأجيال السابقة بالفعل. حتى أسياد الغو الخالدين من القارة الوسطى الذين جاءوا لاحقًا لم يجدوا أي شيء ذي قيمة.
استمر الضوء لمدة خمس وأربعين دقيقة، وتفرق تدريجياً. ظهر برج في منطقة قاحلة.
الشيء الوحيد الذي كان ذو قيمة في القصر المقدس، وأيضًا في أرض البلاط الإمبراطوري المباركة بأكملها،لا، لنكون أكثر دقة، هو الشيء الأكثر قيمة في السهول الشمالية.
ترجمة : Scrub
كان ذلك الشيء موجودًا في ذروة المستوى الثامن – مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي!
“مثلما قالت المعلومات، يجب أن تكون هذه هي مجموعة الذئب اللازوردي.”
كما اقترح الموقر الخالد الشمس العملاقة، فلقد تم إنشاء منزل الغو من قِبل السلف الشعر الطويل شخصيًا.
تبع فانغ يوان سيد الغو المرافق إلى القصر المقدس.
غو خالد في الرتبة الثامنة!
داخل القصر المقدس، كان هناك عدد كبير من الأجنحة والمدرجات والقصور والساحات. بالنظر من الخارج، كانت حواف السقف منحنية للخارج، وكانت باللونين الفضي والذهبي، وتبدو رائعة وعظيمة.
ولكن الآن ليس الوقت المناسب.
بدأت الأرض كلها تهتز.
في ذروة المستوى الثامن، كان الفراغ فقط. فقط عندما تظهر عاصفة ثلجية مدتها عشر سنوات، سيظهر مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي.
ولكن في هذا العالم، كان الأمر مختلفًا.
في الأيام التالية، عاش فانغ يوان في عزلة، وكان يتدرب بينما كان ينتظر افتتاح مبنى اليانغ الحقيقي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عند هذه المرحلة، كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف شخص في القصر المقدس. كان هؤلاء الناس محظوظين بعد دخولهم الأرض المباركة، لقد هبطوا بالقرب من القصر المقدس. وبالتالي، سبقوا فانغ يوان.
تم الاعتناء بمجموعة الذئب اللازوردي من قبل الآخرين، ولم يكن بحاجة إلى الاهتمام بهم.
في السماء الذهبية، كانت الأشعة الساطعة مشرقة.
خلال هذه الفترة، أرسل هاي لو لان أشخاصًا لدعوته، وكشف عن نيته لتجنيده.
كما اقترح الموقر الخالد الشمس العملاقة، فلقد تم إنشاء منزل الغو من قِبل السلف الشعر الطويل شخصيًا.
الانضمام إلى قبيلة هاي، وأصبح شيخًا خارجيًا؟
عندما قام بتوسيع حريمه، كم عدد النساء الذين تم تدمير سعادتهم و حياتهم بسببه؟
نحو هذا الاقتراح، قال فانغ يوان أنه بحاجة إلى النظر فيه. على الرغم من أنه أظهر تعبيرًا متغيرًا، إلا أنه سيرفض هذا بالتأكيد.
كانت نظرته مهيبة، كان يفكر داخليًا. في هذه الأيام، كان يحاول فك الاقتباس من ميراث دي شيو، لكنه لم يحرز أي تقدم.
يمكن أن يتنكر بغو جلد الانسان على أنه الملك الذئب، لكنه كان فاني، يمكن أن يكشفه تحقيق غو خالد.
كان تجنيد الشيوخ الخارجيين حيلة شائعة تستخدمها القوات العظمى في السهول الشمالية. بهذه الطريقة، يمكن أن يتحول أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح، وهذا سوف يساعد قبائل هوانغ جين بشكل كبير في إدارة السهول الشمالية.
كان تجنيد الشيوخ الخارجيين حيلة شائعة تستخدمها القوات العظمى في السهول الشمالية. بهذه الطريقة، يمكن أن يتحول أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح، وهذا سوف يساعد قبائل هوانغ جين بشكل كبير في إدارة السهول الشمالية.
مع اقتراب فانغ يوان، بدا وكأن القصر المقدس يرتفع من الأرض، يرتفع إلى السماء ويخترقها!
بالنسبة للواقعة في ذروة شينغ جيو، لم يذكر هاي لو لان أي كلمة عنها. ومع ذلك، كانت هناك شائعات متزايدة بأن الملك الذئب كان متعجرفًا للغاية، واصفين أفعاله في ذروة شينغ جيو بأنها حقيرة وشريرة، استخدم قوته لقمع الضعيف، كان الوصف متحيزًا للغاية ولكنه بدا مقنعًا للغاية.
كان هذا أحد أسباب حب فانغ يوان لهذا العالم.
ضحك فانغ يوان في قلبه، من الواضح أن شخصًا ما كان يحاول تدمير سمعته وراء الكواليس.
في السماء الذهبية، كانت الأشعة الساطعة مشرقة.
“من المحتمل أن يكون لدى بان بينغ أو سون شي هان دوافع للقيام بذلك، أو حتى هاي لو لان. ولكن ماذا لو كانت سمعتي سيئة؟”
“اللورد، هذا واحد من القصور الثمانية الرئيسية في القصر المقدس، قصر الرسم. كان السلف الشمس العملاقة موهوبًا جدًا، وكان ماهرًا جدًا في رسم المحاسن (النساء). كل الرسومات داخل هذا القصر قام بها بمفرده. يرجى القدوم من هذا الطريق.”
في ذلك الوقت، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يتمتع بسمعة مروعة، كان سيد غو من المسار الشيطاني الذي لعب مع النساء في جميع أنحاء المنطقة. لكن ماذا الآن؟ لقد أصبح موقر خالد!
بعد تكديس العديد من المستويات معًا، بدا القصر المقدس بأكمله وكأنه جبل طويل.
عندما قام بتوسيع حريمه، كم عدد النساء الذين تم تدمير سعادتهم و حياتهم بسببه؟
“من المحتمل أن يكون لدى بان بينغ أو سون شي هان دوافع للقيام بذلك، أو حتى هاي لو لان. ولكن ماذا لو كانت سمعتي سيئة؟”
لكن، لم يتهمه أحد علانية بأي شيء.
ظهر قصر رائع تدريجيًا في رؤيته، منبعثًا من الأفق.
في هذا العالم، كانت القوة هي كل شيء.
قام سيد الغو المرافق بفتح الباب الجانبي للقصر، و دعا فانغ يوان للداخل.
على الأرض، يجب على المرء أن يدرك الشائعات، كان من السهل تدمير حياة الشخص ببعض الأكاذيب الخبيثة. ولكن ذلك لأنهم كانوا جميعًا فانيين، وكانت قوانين العالم مختلفة، ولم يستطع الأفراد تجاوز قوة المجتمع.
لذا تضاءل اهتمامه.
ولكن في هذا العالم، كان الأمر مختلفًا.
أما بالنسبة لداخل قاعة الجناح، سواء كانت الأعمدة أو الدعامة الرئيسية، فقد تم نحتها بالكثير من الصور والزخارف الجميلة، فقد أطلقت هالة من الازدهار.
كان هذا أحد أسباب حب فانغ يوان لهذا العالم.
يمكن أن يتنكر بغو جلد الانسان على أنه الملك الذئب، لكنه كان فاني، يمكن أن يكشفه تحقيق غو خالد.
بعد نصف شهر، كان هناك تموج يشبه الماء في السماء الذهبية.
عندما هبط فانغ يوان، كان هناك أشخاص واقفين عند البوابة الضخمة للمستوى الأول.
بدأت الأرض كلها تهتز.
بالنسبة للواقعة في ذروة شينغ جيو، لم يذكر هاي لو لان أي كلمة عنها. ومع ذلك، كانت هناك شائعات متزايدة بأن الملك الذئب كان متعجرفًا للغاية، واصفين أفعاله في ذروة شينغ جيو بأنها حقيرة وشريرة، استخدم قوته لقمع الضعيف، كان الوصف متحيزًا للغاية ولكنه بدا مقنعًا للغاية.
من العدم، هبت رياح مع تألق ضوء خارق في ذروة القصر المقدس.
تحت ضوء النبالة و المجد للموقر الخالد الشمس العملاقة، دفن عدد لا يحصى من النساء في الألم والحقد والحزن.
استمر الضوء لمدة خمس وأربعين دقيقة، وتفرق تدريجياً. ظهر برج في منطقة قاحلة.
لذا تضاءل اهتمامه.
مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي!
في الأيام التالية، عاش فانغ يوان في عزلة، وكان يتدرب بينما كان ينتظر افتتاح مبنى اليانغ الحقيقي.
********
الشيء الوحيد الذي كان ذو قيمة في القصر المقدس، وأيضًا في أرض البلاط الإمبراطوري المباركة بأكملها،لا، لنكون أكثر دقة، هو الشيء الأكثر قيمة في السهول الشمالية.
نهاية الفصل…
“هذه هي الساحة العطرة العائمة، نقل السلف الشمس العملاقة مرة ‘بركة النبيذ’ و ‘غابة اللحوم’ الأسطورية إلى هنا. كل صباح، تنتج غابة اللحوم جميع أنواع فواكه اللحوم اللذيذة. في الليل، تنتج بركة النبيذ الكثير من النبيذ الفواح.”
ترجمة : Scrub
لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط وفكر بداخله: “لن أسمي هذا إلى الأبد. على الأقل في السنوات الخمسمائة السابقة، تم تدمير أرض البلاط الإمبراطوري المباركة من قِبل أسياد الغو الخالدين من وسط القارة، وأصبح القصر المقدس تاريخًا. تنهد، الخلود الحقيقي هو شيء لا يمكن حتى لشخص قوي مثل الموقر الخالد أن يحققه… ”
تدقيق : Drake Hale
أما بالنسبة للسهول الشمالية فسيختار فقط عدد كبير من الفتيات لملء القصر المقدس.
كانت نظرته مهيبة، كان يفكر داخليًا. في هذه الأيام، كان يحاول فك الاقتباس من ميراث دي شيو، لكنه لم يحرز أي تقدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
