نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-446

الغو الخالد من مسار الروح غوي وانغ

الغو الخالد من مسار الروح غوي وانغ

الفصل 446: الغو الخالد من مسار الروح غوي وانغ

عندما دخلت سماء الأراضي العشبية السامة ، توقفت السحابة ، توقف غوي وانغ وأظهر بعض الالتباس: “إيه؟ ماذا يحدث هنا! هناك هالة دودة غو خالدة؟”

في سماء الليل ، أشرق القمر الزاهي.

كان مظهره أيضًا قبيحًا جدًا ، وشعرًا فوضويًا ، وجبهة عالية ، ومآخذ عيون عميقة ، وعينين مُغلقتين بإحكام ، وآذان كبيرة بحجم نصف دماغه.

تحركت مجموعة كبيرة من السحب المظلمة بسرعة على الرغم من أنها تبدو بطيئة ، إلا أنها تحركت فوق فانغ يوان ورأس المجموعة، خمسة آلاف متر نحو الجنوب ، نحو سماء تل صغير لم يكشف عن اسمه.

صعد غو خالد، ذو مظهر شاب ووجه مستدير وأبيض ، على الجسر وخرج.

غطت الغيوم الداكنة ضوء القمر الجميل ، وألقت بظلالها الكبيرة حيث غمر الظلام هذا التل.

توقفت السحب المظلمة عن التحرك بينما كان ضوء السيف يطير منها ، وكان ذلك غو رسالة السيف الطائر.

طارت الأرواح المتجولة ، ودخلت في غربان الظل وحطمت روحها إلى أجزاء. كانت أجسام الغربان سالمة ، لكنهم سقطوا وتمزقوا على أيدي جرذان الأرض.

انطلق غو رسالة السيف الطائر على التلة ، ودخل مساحة غامضة ، وتلاشى.

تحركت مجموعة كبيرة من السحب المظلمة بسرعة على الرغم من أنها تبدو بطيئة ، إلا أنها تحركت فوق فانغ يوان ورأس المجموعة، خمسة آلاف متر نحو الجنوب ، نحو سماء تل صغير لم يكشف عن اسمه.

بعد فترة من الوقت ، اهتز التل الصغير ، حيث ومض ضوء أحمر ساطع.

غوي وانغ لم يتهرب ولم يتجنبها ، طار مباشرة إلى الأمام.

كان الضوء الأحمر مبهرًا ، مثل غروب الشمس ، وتجمع في كتلة ، مثل شمس حمراء.

هنا ، انتزع فانغ يوان جثة تشانغ شان يين واستخدم غو الظلام المطلق لقمع هالة غو سفر الخالد الثابت مرة أخرى.

في وقت واحد ، كان نصف قطر بضع مئات من الأمتار يغمره الضوء الأحمر الساطع.

ضحك وانغ غوي ، وقام بتفعيل غو سفر المائة شبح وعدة مئات من غو وجه الشبح.

من هذه الشمس الصغيرة ، امتد جسر اليشم.

الشعور بهالة دودة الغو الخالدة كان شبه لا يمكن تمييزها ، بلغ صبر غوي وانغ حدوده. توقف للحظة ، مستخدماً غو الكشف خاصته لفحص المحيط ، واستمر في رحلته بعد عدم اكتشافه.

صعد غو خالد، ذو مظهر شاب ووجه مستدير وأبيض ، على الجسر وخرج.

ولكن كان للغو الخالدين جوهرًا خالدًا ، يمكن تمييع حبة واحدة من جوهر الخلود الأخضر في كمية كبيرة من الجوهر البدائي ، ويمكن أن تملأ الأرض المباركة بأكملها لعشرات السنين ، حتى مائة عام دون أن تختفي.

كان يرتدي رداء فرو الثعلب الثلجي ، وكان وجهه يتوهج مع الضوء الأحمر وهو ينظر إلى الغيوم الداكنة، وهو يضحك: “غوي وانغ ، لقد كان الوقت”.

“على الرغم من أن هالة دودة الغو الخالدة ضعيفة بالفعل ، إلا أنها من دودة غو خالدة حقيقية! غريب، هناك هالة من دودة غو خالدة، ولكن لا وجود لهالة غو خالد. هل دودة الغو الخالدة هذه ابرية؟ لا ، هذا غير صحيح ، هذا من صنع الإنسان. وهذا يعني ، بشري حصل على دودة قو خالدة؟”

كيك كيك كيك …

بعد لحظة توقف ، كان بحر شبح عباد الشمس أمامه.

مع الضحك الرهيب ، خرج شخص من الغيوم المظلمة.

بعد التضحية بآلاف غربان الظل ، تراجعت غربان الظل خوفًا.

أعطى هالة قوية من غو خالد من الرتبة السادسة ، وكان غوي وانغ.

وهكذا ، عندما اقترح مان ديو الزفاف ، وافق على الفور.

سرعان ما نزل غوي وانغ ، كما كان على وشك الهبوط على الأرض، ظهر زوج كبير من أجنحة الخفافيش السوداء والخلفية خلف ظهره.

وبعد لحظة ، حلقت السحب المظلمة في السماء مرة أخرى ، وذهب بحر عباد الشمس ، ولم يتبق سوى حفرة كبيرة في الأرض.

تمايلت أجنحة الخفافيش أثناء بقائه في الهواء ، وهو ينظر إلى الغو الخالد على الجسر.

بعد فترة من الوقت ، اهتز التل الصغير ، حيث ومض ضوء أحمر ساطع.

“لونر هونغ يو ، هذه هي خفافيش الحمم البركانية التي وعدتك بها ، أي ما مجموعه ثلاثة ملايين وخمسمائة ألف.” وتحدث غوي وانغ ، وكان صوته خشنا وغير سار للغاية ، أعطى الناس الرعب.

بعد التضحية بآلاف غربان الظل ، تراجعت غربان الظل خوفًا.

كان مظهره أيضًا قبيحًا جدًا ، وشعرًا فوضويًا ، وجبهة عالية ، ومآخذ عيون عميقة ، وعينين مُغلقتين بإحكام ، وآذان كبيرة بحجم نصف دماغه.

لقد رفرف بجناحيه ، تبع هالة دودة الغو الخالدة وهو يحلق فوقها.

سمع لونر هونغ يو هذا ورفع رأسه ، نظر إلى السحب المظلمة في السماء.

اتبع طريق فانغ يوان السابق ، حيث قابل غربان الظل على طول الطريق.

بدأت عيناه البنية تسخن وتحولت إلى اللون الأحمر ، وتحولت إلى لون يشبه المعدن الساخن.

أصبحت نظراته حارة حرفيًا ، حيث اخترقت السحب المظلمة وسمحت له برؤية الخفافيش التي لا حصر لها تحلق في الداخل.

أصبحت نظراته حارة حرفيًا ، حيث اخترقت السحب المظلمة وسمحت له برؤية الخفافيش التي لا حصر لها تحلق في الداخل.

كانت كل هذه الخفافيش حمراء داكنة اللون ، مما أدى إلى حرارة كبيرة. صرخوا وهم يحلقون حول بعضهم البعض.

ولكن كان للغو الخالدين جوهرًا خالدًا ، يمكن تمييع حبة واحدة من جوهر الخلود الأخضر في كمية كبيرة من الجوهر البدائي ، ويمكن أن تملأ الأرض المباركة بأكملها لعشرات السنين ، حتى مائة عام دون أن تختفي.

نظر لونر هونغ يو من حوله وهو يومأ بارتياح: “ثلاثة ونصف مليون من خفافيش الحمم البركانية ، معهم، لن تحتاج أرضي المباركة إلى التخلص من الحمم البركانية في الأرض كل شهر ، ويمكنني الاستفادة من هذا بشكل كبير. سأحتفظ بخفافيش الحمم هذه”.

في الحال ، طارت أرواح وأشباح عديدة في الهواء ، وظهرت وجوه شبح مختلفة في الهواء ، مثل طاحونة حجرية تسحق كل شيء في طريقها.

“كيكيكيكي…” ضحك غوي وانغ بحزن شديد ، وتمزقت السحب المظلمة كما طارت الخفافيش بعد فقدان القيود.

اتبع طريق فانغ يوان السابق ، حيث قابل غربان الظل على طول الطريق.

هذه الخفافيش لم تطر بشكل عشوائي ، وسرعان ما نزلت مثل شلال أسود-أحمر ، لتدخل الشمس.

بعد خمسة عشر دقيقة ، رفع حواجبه: “لقد انتقلت الهالة من الأرض إلى الهواء ، كيف يمكن هذا؟”

كان باب كل أرض مباركة مختلفًا.

توقفت السحب المظلمة عن التحرك بينما كان ضوء السيف يطير منها ، وكان ذلك غو رسالة السيف الطائر.

كانت هذه الشمس البسيطة مدخل الأرض المباركة لهونغ يو.

ولكن كان للغو الخالدين جوهرًا خالدًا ، يمكن تمييع حبة واحدة من جوهر الخلود الأخضر في كمية كبيرة من الجوهر البدائي ، ويمكن أن تملأ الأرض المباركة بأكملها لعشرات السنين ، حتى مائة عام دون أن تختفي.

بعد إحضار هذه الخفافيش إلى أرض هونغ يو المباركة ، قال غوي وانغ: “لونر هونج يو ، بما أنك قبلت هذه الخفافيش ، فهذا يعني أنك وافقت على الدخول في الأراضي المباركة لِلانغ يا.”

انطلق غو رسالة السيف الطائر على التلة ، ودخل مساحة غامضة ، وتلاشى.

“بالطبع ، عندما أقدم أنا لونر هونغ يو وعدا، هل سأخلفه؟ بعد شهر ، سوف نصل إلى الأرض المباركة لانغ يا. لكن روح الأرض لا تزال موجودة ، مع الاثنين منا فقط ، قد لا نكون كافيين.”

سرعان ما نزل غوي وانغ ، كما كان على وشك الهبوط على الأرض، ظهر زوج كبير من أجنحة الخفافيش السوداء والخلفية خلف ظهره.

“لا داعي للقلق بشأن هذا ، لقد طلبت من الأبناء الثلاثة هوا هاي أن يساعدوا”.

“لا داعي للقلق بشأن هذا ، لقد طلبت من الأبناء الثلاثة هوا هاي أن يساعدوا”.

“يا؟ هل وافق هوا هاي الثلاثة من مسار الصالحين؟” صدم لونر هونج يو.

قال مان تو بنظرة من الصعوبة ، بعد شرب الخمر في كوبه: “لن أجرؤ على رفض نخب الشقيق تشانغ ، ولكن وادي هونغ يان هو مكان صغير ، نحن قبيلة مان توسعنا بسرعة والآن أعدادنا ضخمة . إذا اضطررنا إلى إصلاح علاقتنا مع قبيلة صغيرة ، فأنا أخاف … علاوة على ذلك ، عادت قبيلة جي عن كلمتها ، تأخر الزفاف الموعود بل سقط. نحن حقا غاضبون ونشعر بخيبة أمل!”

“همف ، ما هو طريق الصالحين ، ما هو الطريق الشيطاني؟ إنها مجرد اهتمامات شخصية. تحتوي أرض لانغ يا المباركة على عدد لا يحصى من الوصفات ، ومن الواضح أن أبناء هوا هاي الثلاثة الخالدون قد تم إغرائهم”.

بعد ذلك ، ومع خبر وفاة جي ياو من قبيلة جي، لم يؤمن مان تو. في رأيه ، كان هذا عذرًا لقبيلة جي بعد أن أدركوا نية مان تو في التهامهم!

“هاها ، أنت على حق!” قال لونر هونج يو: “يجب أن أقوم بترتيبات لهذه الخفافيش ، لن أرافقك في طريق المغادرة غوي وانغ”.

أصبحت نظراته حارة حرفيًا ، حيث اخترقت السحب المظلمة وسمحت له برؤية الخفافيش التي لا حصر لها تحلق في الداخل.

تنفس غوي وانغ ببرود بينما كانت أجنحة الخفاش ترفرف ، دخل جسده إلى السحب المظلمة بسرعة البرق.

قال مان تو بنظرة من الصعوبة ، بعد شرب الخمر في كوبه: “لن أجرؤ على رفض نخب الشقيق تشانغ ، ولكن وادي هونغ يان هو مكان صغير ، نحن قبيلة مان توسعنا بسرعة والآن أعدادنا ضخمة . إذا اضطررنا إلى إصلاح علاقتنا مع قبيلة صغيرة ، فأنا أخاف … علاوة على ذلك ، عادت قبيلة جي عن كلمتها ، تأخر الزفاف الموعود بل سقط. نحن حقا غاضبون ونشعر بخيبة أمل!”

تحركت السحب المظلمة ، وحلقت نحو الشمال ، لتغطي القمر في طريقها.

لقد أظهر نظرة الكفر أثناء هبوطه ، وكان المكان الذي كان يقف فيه هو المكان الذي التقى فيه فانغ يوان وجي ياو لأول مرة.

عندما دخلت سماء الأراضي العشبية السامة ، توقفت السحابة ، توقف غوي وانغ وأظهر بعض الالتباس: “إيه؟ ماذا يحدث هنا! هناك هالة دودة غو خالدة؟”

“لا تقل لي ، بعد أن عملت بجد لنصف حياتي ، حظي هنا أخيرًا؟” كان جاذبية دودة الغو الخالدة ساحقة ، وكان قلب غوي وانغ ينبض.

لقد أظهر نظرة الكفر أثناء هبوطه ، وكان المكان الذي كان يقف فيه هو المكان الذي التقى فيه فانغ يوان وجي ياو لأول مرة.

“على الرغم من أن هالة دودة الغو الخالدة ضعيفة بالفعل ، إلا أنها من دودة غو خالدة حقيقية! غريب، هناك هالة من دودة غو خالدة، ولكن لا وجود لهالة غو خالد. هل دودة الغو الخالدة هذه ابرية؟ لا ، هذا غير صحيح ، هذا من صنع الإنسان. وهذا يعني ، بشري حصل على دودة قو خالدة؟”

“على الرغم من أن هالة دودة الغو الخالدة ضعيفة بالفعل ، إلا أنها من دودة غو خالدة حقيقية! غريب، هناك هالة من دودة غو خالدة، ولكن لا وجود لهالة غو خالد. هل دودة الغو الخالدة هذه ابرية؟ لا ، هذا غير صحيح ، هذا من صنع الإنسان. وهذا يعني ، بشري حصل على دودة قو خالدة؟”

فكر غوي وانغ في هذا الأمر وشعر بإثارة كبيرة.

لقد مرت خمسون عامًا بالفعل منذ أن ارتقى إلى عالم الغو الخالد ، ومع ذلك لم يكن لديه أي غو خالد، مضطرًا لاستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة فقط.

لقد مرت خمسون عامًا بالفعل منذ أن ارتقى إلى عالم الغو الخالد ، ومع ذلك لم يكن لديه أي غو خالد، مضطرًا لاستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة فقط.

“لونر هونغ يو ، هذه هي خفافيش الحمم البركانية التي وعدتك بها ، أي ما مجموعه ثلاثة ملايين وخمسمائة ألف.” وتحدث غوي وانغ ، وكان صوته خشنا وغير سار للغاية ، أعطى الناس الرعب.

كانت ديدان الغو الخالدة نادرة للغاية ، يعيش الكثير من الغو الخالدين طوال حياتهم دون أن يكون لديهم دودة غو خالدة واحدة.

“على الرغم من أن هالة دودة الغو الخالدة ضعيفة بالفعل ، إلا أنها من دودة غو خالدة حقيقية! غريب، هناك هالة من دودة غو خالدة، ولكن لا وجود لهالة غو خالد. هل دودة الغو الخالدة هذه ابرية؟ لا ، هذا غير صحيح ، هذا من صنع الإنسان. وهذا يعني ، بشري حصل على دودة قو خالدة؟”

“لا تقل لي ، بعد أن عملت بجد لنصف حياتي ، حظي هنا أخيرًا؟” كان جاذبية دودة الغو الخالدة ساحقة ، وكان قلب غوي وانغ ينبض.

هنا ، انتزع فانغ يوان جثة تشانغ شان يين واستخدم غو الظلام المطلق لقمع هالة غو سفر الخالد الثابت مرة أخرى.

لقد رفرف بجناحيه ، تبع هالة دودة الغو الخالدة وهو يحلق فوقها.

كان مظهره أيضًا قبيحًا جدًا ، وشعرًا فوضويًا ، وجبهة عالية ، ومآخذ عيون عميقة ، وعينين مُغلقتين بإحكام ، وآذان كبيرة بحجم نصف دماغه.

أراد أن يبحث عن القو باستخدام طريق الهالة.

في وقت واحد ، تم القبض على العديد من القو البرية.

بعد لحظة توقف ، كان بحر شبح عباد الشمس أمامه.

“همف ، ما هو طريق الصالحين ، ما هو الطريق الشيطاني؟ إنها مجرد اهتمامات شخصية. تحتوي أرض لانغ يا المباركة على عدد لا يحصى من الوصفات ، ومن الواضح أن أبناء هوا هاي الثلاثة الخالدون قد تم إغرائهم”.

“لم أعتقد أن هناك الكثير من وجه شبح عباد الشمس هنا ، كيكيكي، هم لي!” ضحك غوي وانغ ببرود ، على الرغم من أن عينيه كانت مغلقة ، إلا أنها لم تعرقل رؤيته.

في وقت واحد ، تم القبض على العديد من القو البرية.

بدأت السحابة المظلمة التي رافقته في الهبوط، حيث انحدرت مثل وحش ضخم ، يعض ​​حقلًا كبيرًا من عباد الشمس.

هنا ، انتزع فانغ يوان جثة تشانغ شان يين واستخدم غو الظلام المطلق لقمع هالة غو سفر الخالد الثابت مرة أخرى.

على الفور ، عدد لا يحصى من غو وجه الشبح وبكاء الشبح بدأت تعوي.

“مخلب الشبح السفلي!” مدد غوي وانغ يده وظهرت ظلال مخلب خضراء ضخمة ، وأمسكت غو وجه الشبح هذه وغو بكاء الشبح.

ضحك وانغ غوي ، وقام بتفعيل غو سفر المائة شبح وعدة مئات من غو وجه الشبح.

في وقت واحد ، تم القبض على العديد من القو البرية.

كانت كل هذه الخفافيش حمراء داكنة اللون ، مما أدى إلى حرارة كبيرة. صرخوا وهم يحلقون حول بعضهم البعض.

وبعد لحظة ، حلقت السحب المظلمة في السماء مرة أخرى ، وذهب بحر عباد الشمس ، ولم يتبق سوى حفرة كبيرة في الأرض.

غوي وانغ لم يتهرب ولم يتجنبها ، طار مباشرة إلى الأمام.

لقد كان مزاج غوي وانغ جيدًا ، بالنسبة لغو خالد ، هذه مقبلات صغيرة.

“مخلب الشبح السفلي!” مدد غوي وانغ يده وظهرت ظلال مخلب خضراء ضخمة ، وأمسكت غو وجه الشبح هذه وغو بكاء الشبح.

بعد مغادرة الحفرة التي تم إنشاؤها حديثًا ، عبس غوي وانغ: “ما الذي يحدث؟ هالة دودة الغو الخالدة؟ لا تقل لي ، إنه مختوم؟”

لقد أظهر نظرة الكفر أثناء هبوطه ، وكان المكان الذي كان يقف فيه هو المكان الذي التقى فيه فانغ يوان وجي ياو لأول مرة.

واصل التحليق إلى الأمام ، كانت الهالة في الهواء.

سقط المئات إلى الآلاف من غربان الظل على الأرض مثل دخول الزلابية في وعاء. تتغذى الجرذان المصابة بالأرض على أجسادهم ، لكن الأرواح السفلية ووجوه الأشباح تسببت في ضرر لهم.

بعد خمسة عشر دقيقة ، رفع حواجبه: “لقد انتقلت الهالة من الأرض إلى الهواء ، كيف يمكن هذا؟”

“لا تقل لي ، بعد أن عملت بجد لنصف حياتي ، حظي هنا أخيرًا؟” كان جاذبية دودة الغو الخالدة ساحقة ، وكان قلب غوي وانغ ينبض.

نظر حوله ، وبعد أنفاس قليلة ، فهم.

كان باب كل أرض مباركة مختلفًا.

“فهمت، هذه الأرض هي أرض فئران ارتفاع الأرض، طار سيد الغو هذا عبرها. هيه ، ديدان قو خاصته ليست سيئة ، في الواقع هو سيد غو محلق”.

كان الضوء الأحمر مبهرًا ، مثل غروب الشمس ، وتجمع في كتلة ، مثل شمس حمراء.

سخر غوي وانغ وهو ينشر جناحيه ويطير في الهواء.

“لا تقل لي ، بعد أن عملت بجد لنصف حياتي ، حظي هنا أخيرًا؟” كان جاذبية دودة الغو الخالدة ساحقة ، وكان قلب غوي وانغ ينبض.

اتبع طريق فانغ يوان السابق ، حيث قابل غربان الظل على طول الطريق.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدأت عيناه البنية تسخن وتحولت إلى اللون الأحمر ، وتحولت إلى لون يشبه المعدن الساخن.

“حفنة من الطيور الصغيرة”. قام غوي وانغ بشخير بارد ، هز جسده قليلاً بينما طارت مئات الأشباح الشاهقة.

“هاها ، أنت على حق!” قال لونر هونج يو: “يجب أن أقوم بترتيبات لهذه الخفافيش ، لن أرافقك في طريق المغادرة غوي وانغ”.

المرتبة الخامسة ، غو سفر المائة شبح!

قال مان تو بنظرة من الصعوبة ، بعد شرب الخمر في كوبه: “لن أجرؤ على رفض نخب الشقيق تشانغ ، ولكن وادي هونغ يان هو مكان صغير ، نحن قبيلة مان توسعنا بسرعة والآن أعدادنا ضخمة . إذا اضطررنا إلى إصلاح علاقتنا مع قبيلة صغيرة ، فأنا أخاف … علاوة على ذلك ، عادت قبيلة جي عن كلمتها ، تأخر الزفاف الموعود بل سقط. نحن حقا غاضبون ونشعر بخيبة أمل!”

طارت الأرواح المتجولة ، ودخلت في غربان الظل وحطمت روحها إلى أجزاء. كانت أجسام الغربان سالمة ، لكنهم سقطوا وتمزقوا على أيدي جرذان الأرض.

أصبحت نظراته حارة حرفيًا ، حيث اخترقت السحب المظلمة وسمحت له برؤية الخفافيش التي لا حصر لها تحلق في الداخل.

ذبح غوي وانغ ، حيث تكثفت رائحة الدم في هذه المنطقة ، مما تسبب في قدوم المزيد من غربان الظل للبحث عن الطعام. في الوقت نفسه ، تم تنبيه مجموعة فئران ارتفاع الأرض ، قفزوا من الأرض في محاولة لمهاجمة غوي وانغ.

بعد ذلك ، ومع خبر وفاة جي ياو من قبيلة جي، لم يؤمن مان تو. في رأيه ، كان هذا عذرًا لقبيلة جي بعد أن أدركوا نية مان تو في التهامهم!

ضحك وانغ غوي ، وقام بتفعيل غو سفر المائة شبح وعدة مئات من غو وجه الشبح.

بعد إحضار هذه الخفافيش إلى أرض هونغ يو المباركة ، قال غوي وانغ: “لونر هونج يو ، بما أنك قبلت هذه الخفافيش ، فهذا يعني أنك وافقت على الدخول في الأراضي المباركة لِلانغ يا.”

في الحال ، طارت أرواح وأشباح عديدة في الهواء ، وظهرت وجوه شبح مختلفة في الهواء ، مثل طاحونة حجرية تسحق كل شيء في طريقها.

انطلق غو رسالة السيف الطائر على التلة ، ودخل مساحة غامضة ، وتلاشى.

سقط المئات إلى الآلاف من غربان الظل على الأرض مثل دخول الزلابية في وعاء. تتغذى الجرذان المصابة بالأرض على أجسادهم ، لكن الأرواح السفلية ووجوه الأشباح تسببت في ضرر لهم.

كانت كل هذه الخفافيش حمراء داكنة اللون ، مما أدى إلى حرارة كبيرة. صرخوا وهم يحلقون حول بعضهم البعض.

ضربت جرذان ارتفاع الأرض جسم غوي وانغ واحداً تلو الآخر ، لكن صدها الضوء الأسود على جسمه. بخلاف ذلك ، اعتدى عليه غربان الظل بمخالبهم الفولاذية.

سخر غوي وانغ وهو ينشر جناحيه ويطير في الهواء.

غوي وانغ لم يتهرب ولم يتجنبها ، طار مباشرة إلى الأمام.

كانت كل هذه الخفافيش حمراء داكنة اللون ، مما أدى إلى حرارة كبيرة. صرخوا وهم يحلقون حول بعضهم البعض.

إذا كان سيد غو في المرتبة الخامسة ، في ظل هذه الظروف ، يواجه العديد من الهجمات في كل ثانية ، فإنه سينفد من الجوهر البدائي بعد لحظة.

كان يرتدي رداء فرو الثعلب الثلجي ، وكان وجهه يتوهج مع الضوء الأحمر وهو ينظر إلى الغيوم الداكنة، وهو يضحك: “غوي وانغ ، لقد كان الوقت”.

ولكن كان للغو الخالدين جوهرًا خالدًا ، يمكن تمييع حبة واحدة من جوهر الخلود الأخضر في كمية كبيرة من الجوهر البدائي ، ويمكن أن تملأ الأرض المباركة بأكملها لعشرات السنين ، حتى مائة عام دون أن تختفي.

هذا هو المكان الذي استخدم فيه فانغ يوان قو اللؤلؤة المشرقة.

هذا يعني أن كل الغو الخالد كان له جوهر بدائي لا نهاية له يمكنهم استخدامه ، وقادر على استخدام ديدان غو من المرتبة الخامسة دون توقف!

كيك كيك كيك …

بعد التضحية بآلاف غربان الظل ، تراجعت غربان الظل خوفًا.

أعطى هالة قوية من غو خالد من الرتبة السادسة ، وكان غوي وانغ.

غوي وانغ لم يطاردهم ، بعد أن تخطى أرض جرذان الأرض ، هبط في المكان الذي هبط فيه فانغ يوان.

تمايلت أجنحة الخفافيش أثناء بقائه في الهواء ، وهو ينظر إلى الغو الخالد على الجسر.

هذا هو المكان الذي استخدم فيه فانغ يوان قو اللؤلؤة المشرقة.

“فهمت، هذه الأرض هي أرض فئران ارتفاع الأرض، طار سيد الغو هذا عبرها. هيه ، ديدان قو خاصته ليست سيئة ، في الواقع هو سيد غو محلق”.

“الهالة ضعفت مرة أخرى! كيف يمكن لبشر ختم دودة غو خالدة؟ لا ، هناك احتمال آخر ، وهو أن دودة الغو الخالدة كان بجروح بالغة وعلى وشك الموت!” شعر غوي وانغ بإحساس قوي بالضغط وهو يواصل الطيران بالقرب من الأرض.

غطت الغيوم الداكنة ضوء القمر الجميل ، وألقت بظلالها الكبيرة حيث غمر الظلام هذا التل.

باستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة للحركة، رفع سرعته مرة أخرى.

مع الضحك الرهيب ، خرج شخص من الغيوم المظلمة.

بعد عشرين دقيقة ، وصل إلى ميدان المعركة حيث قاتل تشانغ شان يين وها تو غو حتى وفاتهما.

بعد خمسة عشر دقيقة ، رفع حواجبه: “لقد انتقلت الهالة من الأرض إلى الهواء ، كيف يمكن هذا؟”

هنا ، انتزع فانغ يوان جثة تشانغ شان يين واستخدم غو الظلام المطلق لقمع هالة غو سفر الخالد الثابت مرة أخرى.

هنا ، انتزع فانغ يوان جثة تشانغ شان يين واستخدم غو الظلام المطلق لقمع هالة غو سفر الخالد الثابت مرة أخرى.

الشعور بهالة دودة الغو الخالدة كان شبه لا يمكن تمييزها ، بلغ صبر غوي وانغ حدوده. توقف للحظة ، مستخدماً غو الكشف خاصته لفحص المحيط ، واستمر في رحلته بعد عدم اكتشافه.

أراد أن يبحث عن القو باستخدام طريق الهالة.

“ستكون دودة الغو الخالدة هذه لي. سواء كانت حية أو ميتة ، يجب أن أراها!” طار غوي وانغ بالقرب من الأرض ، وأقسم في قلبه.

“على الرغم من أن هالة دودة الغو الخالدة ضعيفة بالفعل ، إلا أنها من دودة غو خالدة حقيقية! غريب، هناك هالة من دودة غو خالدة، ولكن لا وجود لهالة غو خالد. هل دودة الغو الخالدة هذه ابرية؟ لا ، هذا غير صحيح ، هذا من صنع الإنسان. وهذا يعني ، بشري حصل على دودة قو خالدة؟”

كانت المأدبة مستمرة بالفعل لفترة طويلة ، وكانت هناك شابات يرقصن ونبيذ لذيذ وأطعمة للاستهلاك ، في ظل هذا الجو المفعم بالحيوية ، كان فانغ يوان قد أقام بالفعل علاقة أخوية مع مان تو.

كانت المأدبة مستمرة بالفعل لفترة طويلة ، وكانت هناك شابات يرقصن ونبيذ لذيذ وأطعمة للاستهلاك ، في ظل هذا الجو المفعم بالحيوية ، كان فانغ يوان قد أقام بالفعل علاقة أخوية مع مان تو.

الفصل 446: الغو الخالد من مسار الروح غوي وانغ

“الأخ مان تو ، أنا أقدم لك نخبا. آمل أن تتمكن من أن تقدم لي معروفًا وأن تصلح علاقتك مع قبيلة جي.” رفع فانغ يوان فنجانه من النبيذ وشرب.

“الهالة ضعفت مرة أخرى! كيف يمكن لبشر ختم دودة غو خالدة؟ لا ، هناك احتمال آخر ، وهو أن دودة الغو الخالدة كان بجروح بالغة وعلى وشك الموت!” شعر غوي وانغ بإحساس قوي بالضغط وهو يواصل الطيران بالقرب من الأرض.

قال مان تو بنظرة من الصعوبة ، بعد شرب الخمر في كوبه: “لن أجرؤ على رفض نخب الشقيق تشانغ ، ولكن وادي هونغ يان هو مكان صغير ، نحن قبيلة مان توسعنا بسرعة والآن أعدادنا ضخمة . إذا اضطررنا إلى إصلاح علاقتنا مع قبيلة صغيرة ، فأنا أخاف … علاوة على ذلك ، عادت قبيلة جي عن كلمتها ، تأخر الزفاف الموعود بل سقط. نحن حقا غاضبون ونشعر بخيبة أمل!”

كانت ديدان الغو الخالدة نادرة للغاية ، يعيش الكثير من الغو الخالدين طوال حياتهم دون أن يكون لديهم دودة غو خالدة واحدة.

بدا مان تو غاضبا لكنه كان لديه بالفعل مخطط في قلبه.

ذبح غوي وانغ ، حيث تكثفت رائحة الدم في هذه المنطقة ، مما تسبب في قدوم المزيد من غربان الظل للبحث عن الطعام. في الوقت نفسه ، تم تنبيه مجموعة فئران ارتفاع الأرض ، قفزوا من الأرض في محاولة لمهاجمة غوي وانغ.

أراد أن يبتلع قبيلة جي ، لكنه لم يجد عذرًا. في الوقت نفسه ، كان زعيم قبيلة جي القديم سيد غو من الرتبة الرابعة ، لم تستطع قبيلة مان التخلص منها بسهولة.

في وقت واحد ، كان نصف قطر بضع مئات من الأمتار يغمره الضوء الأحمر الساطع.

وهكذا ، عندما اقترح مان ديو الزفاف ، وافق على الفور.

Tahtoh

بعد ذلك ، ومع خبر وفاة جي ياو من قبيلة جي، لم يؤمن مان تو. في رأيه ، كان هذا عذرًا لقبيلة جي بعد أن أدركوا نية مان تو في التهامهم!

توقفت السحب المظلمة عن التحرك بينما كان ضوء السيف يطير منها ، وكان ذلك غو رسالة السيف الطائر.

********************************************

هذا هو المكان الذي استخدم فيه فانغ يوان قو اللؤلؤة المشرقة.

Tahtoh

كانت هذه الشمس البسيطة مدخل الأرض المباركة لهونغ يو.

غطت الغيوم الداكنة ضوء القمر الجميل ، وألقت بظلالها الكبيرة حيث غمر الظلام هذا التل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط