نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-405

أنشر جناحي وأبتعد اليوم

أنشر جناحي وأبتعد اليوم

الفصل 405: أنشر جناحي وأبتعد اليوم! (الفصل المزدوج)

“إنه في الحقيقة هو ؟!” نظر جياو هوانغ ومنغ تو إلى بعضهما البعض ، يرتجفان ، ويشعران بالصدمة ، وبعد الخوف ، والفرح. أدركوا أنه كان لديهم الشجاعة لاغتيال مثل هذا العدو القوي؟ رجل يستطيع تحسين دودة غو خالدة؟!

نور المجد للعصر السحيق أشرق على شرنقة.

من البداية إلى النهاية ، لم يحصل عليه.

امتصت الشرنقة نور عصر المجد القديم ، وكانت تمر بتغيير جذري.

“إنه هو!” اتسعت عيون يي هوو.

كان جسم فانغ يوان يضيء بلون ذهبي ، يسبح ضد تدفق مجرى الضوء الغزير. في مواجهة هذه الخطوة القاتلة القوية لسيد غو، بدأ دفاع غو المعدن السائل يصبح عديم الفائدة.

ومض ضوء اليشم ، وظهر رجل على قمة الجبل.

يكاد يختفي اللون الذهبي من قبل الضوء في نهاية المطاف.

هل لديه ذلك؟

وبالأخص أجنحة العظام ، كشفت ببطء عن اللون الأسود الأصلي بعد غسلها بواسطة مجرى الضوء الغزير.

في شلال الضوء الكبير ، كان جسم وحيد يطير بصعوبة كبيرة بينما يواجه ضغطًا كبيرًا.

في شلال الضوء الكبير ، كان جسم وحيد يطير بصعوبة كبيرة بينما يواجه ضغطًا كبيرًا.

كانت مثل طائر العنقاء الشابة ، وتوسعت أجنحتها لأول مرة.

جذب مثل هذا المشهد الغامض بطبيعة الحال الكثير من اهتمام أسياد الغو.

روح الأرض ساعدت فانغ يوان بالكامل ، بعد أن فقد الكلاب سيدهم ، انتشرت. وقف جميع أسياد الغو على الفور ، ورفعوا رؤوسهم وشاهدوا.

أصبحت ساحة المعركة ببطء صامتة.

في وقت واحد ، كانت قلوب الجميع تقصف ، بغض النظر عما إذا كانوا مدركين أو غير مدركين للظروف ، كانوا عاجزين عن الكلام وصدموا بشدة.

روح الأرض ساعدت فانغ يوان بالكامل ، بعد أن فقد الكلاب سيدهم ، انتشرت. وقف جميع أسياد الغو على الفور ، ورفعوا رؤوسهم وشاهدوا.

“إنه ، هو ، الملك الوحش الصغير!” لقد صدمت هو مي اير ولي شيان.

في قلوبهم ، كان لديهم سؤال واحد –  “هذا السيناريو ، من الواضح أنني لم أره من قبل ، ولكن لماذا أجده مألوفًا جدًا؟”

“إنه يقوم بتحسين غو، إنه حقًا يقوم بتحسين غو خالد؟! من هذا؟ هل هو تناسخ الشمس الكبرى الخضراء؟” يي هوو ، يي تشونغ ، والآخرون كانوا يحدقون بذهول.

“أتذكر ، أتذكر الآن!” فجأة ، صاح أحدهم: “تم تسجيل هذا المشهد في أساطير رن زو ، ولهذا السبب فهو مألوف للغاية!”

كان الجميع عاجزين عن الكلام.

<< أساطير رن زو>> ، رن زو أول سيد غو في العالم ، انتشرت أساطيره في جميع أنحاء العالم على نطاق واسع ، لم يكن أحد يجهل قصته.

“إنه في الحقيقة هو ؟!” نظر جياو هوانغ ومنغ تو إلى بعضهما البعض ، يرتجفان ، ويشعران بالصدمة ، وبعد الخوف ، والفرح. أدركوا أنه كان لديهم الشجاعة لاغتيال مثل هذا العدو القوي؟ رجل يستطيع تحسين دودة غو خالدة؟!

عند سماع هذا التذكير ، أدرك العديد من الناس في وقت واحد.

أصبحت هالة دودة الغو الخالدة أكثر كثافة ، ولكن في هذه اللحظة الحاسمة ، حدث شيء ما.

“هذا صحيح ، تم تسجيل ذلك في الفصل الثاني من أساطير رن زو ، القسم الثالث.”

تنهد با غوي ، متحدثا بكل إخلاص: “باستخدام غو سفر الخالد الثابت ستهرب من هذا المأزق ، ولكن بدون الجوهر الخالد ، سيتم تدمير الأرض المباركة على الفور. أنا ميت سلفا. أتمنى أن تنجح في تحسين غو الفتحة الثانية في المستقبل ، ولا تضيع هذه الفرصة. قبل أن نفصل ، هل لديك ما تقوله لي؟”

“أتذكر الآن ، فقد غاض الشمس الكبرى الخضراء بجناحيه واستحم في ضوء المجد من أجل صقل غو سفر الخالد الثابت ، وحلقت باتجاه الشمس.”

كان هذا الرجل عارياً تمامًا ، وكان على ساعده الأيسر ثقب تدفق الدم منه. كان جسده شابا ، قويًا ويبعث هالة الخبير المخضرم الذي خاض معارك لا حصر لها.

تذكر الناس على الفور.

منذ العصور القديمة تمر الأرض الخالدة مع الريح ، واليوم يعود ثلاثة ملوك إلى سبات أبدي.

“ماذا يفعل هذا الشخص؟ أيريد نسخ ما قام به الشمس الكبرى الخضراء ، ويتجاهل حياته؟”

“ماذا يفعل هذا الشخص؟ أيريد نسخ ما قام به الشمس الكبرى الخضراء ، ويتجاهل حياته؟”

“هاها ، لا تقل لي أنه يفكر في تحسين غو سفر الخالد الثابت؟”

كما قال ذلك ، ضحك فانغ يوان بصوت عال.

“كيف يعقل ذلك! لديه غو السفر الإلهي؟”

وبالأخص أجنحة العظام ، كشفت ببطء عن اللون الأسود الأصلي بعد غسلها بواسطة مجرى الضوء الغزير.

بالطبع كان لدى فانغ يوان ذلك!

نور المجد للعصر السحيق أشرق على شرنقة.

لكن غو السفر الإلهي لم يكن كافيًا ، فقد تم تسجيله في << أساطير رن زو>> –

“آه! لماذا تهتز السماء والأرض؟”

كان الشمس الكبرى يخشى أن يرسله غو السفر الإلهي إلى الأماكن الخطرة بينما يكون في حالة سكر. كان غو السفر الإلهي خجلا من هذا ، ومن ثم وجّهه: “اصعد إلى السماء ، وفي السماء اللازوردية بين السماوات التسع ، هناك غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران ، انتف خيزران اليشم الذي هو بلون السماء. بعد ذلك ، انتقل إلى السماء الزرقاء وخلال الليل ، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية داخل شظايا النجوم. بعد ذلك ، عندما يكون الفجر ، طر في السماء واستخدم ضوء مجد الشمس المشرقة ليحولني إلى غو سفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح ذلك الغو ، لن أرسلك إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.”

دخل الجوهر الخالد في غو سفر الخالد الثابت ، و ومض ضوء اليشم ، كما اختفى فانغ يوان من الهواء.

وهكذا، احتاج فانغ يوان إلى خيزران اليشم الملون بلون السماء اللازوردية ، وشظية الألماس ذات الجوانب الثمانية من السماء الزرقاء.

القارة الوسطى ، جبل تيان تي.

وأيضًا ، نور مجد عصر الأزمنة السحيق.

هل لدى فانغ يوان هذا؟

هل لديه هذا؟

“في أي عصر أعيش فيه؟!”

ليس في البداية.

تذكر الناس على الفور.

ولكن بعد الولادة الجديدة ، قتل لونغ تشينغ تيان وحصل على غو يشم السماء.

“لسوء الحظ ، لديها غو أجنحة الأحلام معها، لا أستطيع قتلها بعد”. نظر فانغ يوان إلى فنغ جين هوانغ ، قبل رفع قدمه اليمنى.

كان هذا القو في المرتبة الخامسة ونشأ من العصر السحيق. كان مثل جذع الخيزران الأخضر الداكن ، وبحجم الكف وأجوف في الداخل.

وصلت إلى حدودها.

كان هذا خيزران اليشم من السماء اللازوردية!

“من هو؟” تقلصت عيون مو وو تيان.

<< وصفت أساطير رن زو >> جميع أنواع القو. وقد وصفت دودة غو الخلود كما كانت ، مثل غو الحكمة وغو القوة. تمت كتابة وصفة الغو بشكل أكثر غموضًا ، وكان القراء بحاجة إلى النظر والبحث فيه بعناية.

“لسوء الحظ ، لديها غو أجنحة الأحلام معها، لا أستطيع قتلها بعد”. نظر فانغ يوان إلى فنغ جين هوانغ ، قبل رفع قدمه اليمنى.

ولكن خيزران يشم السماء لم يكن كافيا ، كان يحتاج إلى ألماس شظايا النجوم ذي الثمانية جوانب.

كانت أجنحة الأحلام مطوية بينما كانت فنغ جين هوانغ تقف بجانب المنحدر ، تتنفس بشدة ، شعرت بدوار قوي من أعماق روحها ، مما تسبب في إغمائها.

هل لديه ذلك؟

رفرف بأجنحته السوداء الممزقة ، وحلق في السماء ونظر حوله.

بالطبع لا ، ولكن باي نينغ بينغ زرعت عليه ذلك!

“لقد نجحت حقًا في تحسين غو سفر الخالد الثابت ، لا يصدق! كما هو متوقع من غو الخالد من المستقبل.” فانغ يوان سمع الثناء من روح الأرض.

في الواقع ، غو النجم الثابت.

بعد ذلك ، خفضت رأسها ، ووجهها أحمر ، وهي ترفس بقدمها ، وتهز رأسها ، قائلة بخنوع: “يا سيدي ، ألا تشعر بالخجل ، أنت كبير السن بالفعل ، ارتدي بعض الملابس بسرعة!”

كان هذا القو جزءًا من شظايا النجوم التي تعود إلى العصر السحيق ، يشبه الماس ذو الثمانية جوانب ، وقد تم زراعته على الساعد الأيسر لفانغ يوان ، وأعطى ضوء النجوم ، وكان قادرا على إبراز ضوء أزرق نصف شفاف غريب من ذراعه.

شعر الخبراء بالخوف والصدمة ، وهم يهربون بشكل محموم بينما غمر جبل سان تشا الفوضى مرة أخرى.

حتى الآن لديه خيزران يشم السماء وشظية ألماس النجوم ذو ثمانية جوانب ، ولكن لتحسين غو سفر الخلود الثابت ، فانغ يوان بحاجة إلى شرط واحد أخير – وهذا ما ذكرته روح الأرض – ضوء مجد عصر الأزمنة السحيق.

“في أي عصر أعيش فيه؟!”

هل لدى فانغ يوان هذا؟

“هاها ، لا تقل لي أنه يفكر في تحسين غو سفر الخالد الثابت؟”

من البداية إلى النهاية ، لم يحصل عليه.

لأنه شعر أن هالة دودة الغو الخالدة تستقر مثل حدوث معجزة!

ولكن شياو مانغ كان يحمله.

رفعت فنغ جين هوانغ رقبتها الثلجية البيضاء ، ونظرت إلى فانغ يوان بين قدميه ، وذهلت وشاهدت بعينيها مفتوحة على مصراعيها مثل تمثال.

كان شياو مانغ يسيطر على غو الضوء الشديد ، تم الحصول على هذا القو عن طريق سرقة القبور ، كان قو غير مكتمل. لا يمكن استخدامه سوى ثلاث مرات كل شهر لإطلاق ضوء المجد. بمجرد تجاوزه ثلاث مرات ، سيفجر نفسه.

رفع فانغ تشنغ رأسه لينظر إليها ، بينما كانت روح الأرض الخالدة ‘هو’ تحدق بها في حالة ذهول ، كان الجميع ينتظر انتصار فنغ جين هوانغ.

كان مجرى الضوء الغزير خطوة قاتلة لشياو مانغ ولكنه كان مفيدا لفانغ يوان.

كان هذا القو في المرتبة الخامسة ونشأ من العصر السحيق. كان مثل جذع الخيزران الأخضر الداكن ، وبحجم الكف وأجوف في الداخل.

غو السفر الإلهي، غو يشم السماء ، غو النجم الثابت، وكذلك ضوء العصر السحيق ، تم استيفاء جميع الظروف!

كان شياو مانغ يشعر بالغباء ، كان مو وو تيان في حالة ذهول.

عندما عاد فانغ يوان من الولادة الجديدة وأدرك هذا ، تجاهل غو الفتحة الثانية في قلبه ، وغيّر هدفه إلى صقل غو سفر الخالد الثابت.

القاعة البرونزية مدمرة، ساحة المعركة الترابية المليئة بالدم ، والأرض المباركة تندثر …

لكن كان من المستحيل إقناع روح الأرض.

نور المجد للعصر السحيق أشرق على شرنقة.

كان هوس روح الأرض هو تحسين غو الفتحة الثانية.

وهكذا، احتاج فانغ يوان إلى خيزران اليشم الملون بلون السماء اللازوردية ، وشظية الألماس ذات الجوانب الثمانية من السماء الزرقاء.

وهكذا ، أصبحت باي نينغ بينغ ، وتي رو نان ، والفصائل الشيطانية و الصالحة أدوات فانغ يوان!

كان مجرى الضوء الغزير خطوة قاتلة لشياو مانغ ولكنه كان مفيدا لفانغ يوان.

كان يحسب بدقة في قلبه ، وتحكم في تدفق الأحداث كما أرجحه لصالحه ، مما تسبب في ظهور هذه النتيجة. عندما أدركت روح الأرض أنه بغض النظر عن السبب ، فلن يتم تنقيح غو الفتحة الثانية بنجاح ، غيرت هدفها لحماية فانغ يوان ، لأن هذا هو السبيل الوحيد المتبقي من الأمل.

وبالأخص أجنحة العظام ، كشفت ببطء عن اللون الأسود الأصلي بعد غسلها بواسطة مجرى الضوء الغزير.

امتصت الشرنقة ضوء الشمس ، ارتجفت قليلا كما أن هالة دودة الغو الخالدة تسربت بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

ولكن خيزران يشم السماء لم يكن كافيا ، كان يحتاج إلى ألماس شظايا النجوم ذي الثمانية جوانب.

كان الجميع يشعرون بالغبطة.

“هو الخالدة الصغيرة ، ألن تعلني المنتصر؟”

“مثل هذه الهالة ، كيف يكون هذا ممكنًا؟” تي رو نان ، باي نينغ بينغ والآخرون كانوا يحدقون بأعينهم مفتوحة على مصراعيها.

رفرف بأجنحته السوداء الممزقة ، وحلق في السماء ونظر حوله.

“إنه يقوم بتحسين غو، إنه حقًا يقوم بتحسين غو خالد؟! من هذا؟ هل هو تناسخ الشمس الكبرى الخضراء؟” يي هوو ، يي تشونغ ، والآخرون كانوا يحدقون بذهول.

“إنه ، هو ، الملك الوحش الصغير!” لقد صدمت هو مي اير ولي شيان.

“غو سفر الخالد الثابت! هل هو حقا يقوم بتحسين غو سفر الخالد الثابت؟ لم أعتقد أنني أنا، فنغ تيان يو ، سوف أشهد ميلاد دودة غو خالدة!”. ركع سيد التحسين هذا على الأرض عاطفياً ، والدموع تفيض على وجهه.

في هذا الوقت ، هبت رياح شديدة عندما تحطمت الجبال ، كان العالم ينهار. ثغرات جديدة تشكلت ، واتصلت بالعالم الخارجي.

في الأرض المباركة ، ركع الرجال القلائل الباقون.

“لقد خسرت في الواقع!” حدق فانغ تشنغ بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مكتئبا ومضطربا.

في هذه اللحظة ، كانوا يحدقون في هذا الشخص الذي يقوم بتحسين دودة الغو الخالدة!

كان الشمس الكبرى يخشى أن يرسله غو السفر الإلهي إلى الأماكن الخطرة بينما يكون في حالة سكر. كان غو السفر الإلهي خجلا من هذا ، ومن ثم وجّهه: “اصعد إلى السماء ، وفي السماء اللازوردية بين السماوات التسع ، هناك غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران ، انتف خيزران اليشم الذي هو بلون السماء. بعد ذلك ، انتقل إلى السماء الزرقاء وخلال الليل ، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية داخل شظايا النجوم. بعد ذلك ، عندما يكون الفجر ، طر في السماء واستخدم ضوء مجد الشمس المشرقة ليحولني إلى غو سفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح ذلك الغو ، لن أرسلك إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.”

لا يصدق.

لكن غو السفر الإلهي لم يكن كافيًا ، فقد تم تسجيله في << أساطير رن زو>> –

حدثٌ من عصر سحيق كان يتكشف أمامهم …

في وقت واحد ، حتى الغو الخالدون كانوا في حالة ذهول.

تسببت الروعة والجمال اللتان لا يمكن تخيلهما في هز العديد من جثث أسياد الغو. كان هذا من الإثارة أم الخوف أم كليهما؟

“آه! لماذا تهتز السماء والأرض؟”

في آن واحد ، كانت شخصية فانغ يوان مركز اهتمام الجميع.

وداعا ، باي نينغ بينغ.

بغض النظر عن مدى وضوح تيار الضوء الغزير ، كانت عيون الجميع مفتوحة على مصراعيها ، يحدقون دون وميض.

غو السفر الإلهي، غو يشم السماء ، غو النجم الثابت، وكذلك ضوء العصر السحيق ، تم استيفاء جميع الظروف!

أصبحت هالة دودة الغو الخالدة أكثر كثافة ، ولكن في هذه اللحظة الحاسمة ، حدث شيء ما.

كانت فنغ جين هوانغ بالفعل عاجزة ، كيف يمكن أن تقاوم ركلة فانغ يوان ، على الفور.

“تحاول استخدام سلطتي لتحسين دودة غو خالدة؟ همف!” لم يكن شياو مانغ أحمقا ، بعد أن أدرك هذا ، أوقف على الفور تحركه القاتل.

كان هذا الرجل عارياً تمامًا ، وكان على ساعده الأيسر ثقب تدفق الدم منه. كان جسده شابا ، قويًا ويبعث هالة الخبير المخضرم الذي خاض معارك لا حصر لها.

انتهى مجرى الضوء الغزير!

بالطبع لا ، ولكن باي نينغ بينغ زرعت عليه ذلك!

اهتز الجميع بصوت عال.

“دودة الغو الخالدة الأسطورية – أجنحة الأحلام!”

“لااااا!” صرخ فنغ تيان يو ، اخترق الألم قلبه وهو يظهر الحزن واليأس.

بغض النظر عن مدى وضوح تيار الضوء الغزير ، كانت عيون الجميع مفتوحة على مصراعيها ، يحدقون دون وميض.

في رؤيته ، كان مجرى الضوء الغزير يشبه الشريط المقطوع ، الذي يتدفق بشكل ضعيف ، مع مرور ثلاث ساعات فقط ، سيتم تحرير سيد الغو من الشلال الخفيف. مثل هذا الوقت القصير لم يكن كافيًا لولادة دودة غو خالدة.

في آن واحد ، كانت شخصية فانغ يوان مركز اهتمام الجميع.

ولكن لماذا لم يتوقع فانغ يوان هذا؟

كانت أذرع فنغ جين هوانغ بالفعل على حافة الذروة ، كانت على بعد خطوة واحدة!

غو الساعة الثالثة! غو الساعة الثالثة!

حدثٌ من عصر سحيق كان يتكشف أمامهم …

قام بتفعيل اثنين من غو الساعة الثالثة واستهدف الشرنقة.

“إنه هو!” اتسعت عيون يي هوو.

في وقت واحد ، تسارع الوقت تسع مرات ، كما ارتفعت هالة دودة الغو الخالدة!

“إنها حقًا دودة غو خالدة!”

“لقد استخدم اثنين من ديدان الغو لتسريع الوقت؟” نهض فنغ تيان يو كأنه اهتز من البرق وعيناه متوهجة بينما كان وجهه يتحول إلى اللون الأحمر ، “هل ما زال هناك أمل؟”

صاحت فنغ جين هوانغ ، ونما لها زوج من الأجنحة الجميلة من كتفيها.

لكن على الفور ، تحول وجهه الأحمر إلى اللون الباهت ، حيث سقط فنغ تيان يو على الأرض بتعبير مكتئب ، وهو يصرخ: “إنه عديم الجدوى ، يكون التسارع مجرد إجراء مؤقت ، إذا تم إنشاء دودة الغو الخالدة بسرعة كبيرة ، فلن يكون قادرا على تحقيق الاستقرار في هالته ، وسيتم تدميرها من خلال التفجير الذاتي …”

كانت فنغ جين هوانغ بالفعل عاجزة ، كيف يمكن أن تقاوم ركلة فانغ يوان ، على الفور.

ولكن هل كان فانغ يوان جاهلا حول هذا الموضوع؟

“لسوء الحظ ، لديها غو أجنحة الأحلام معها، لا أستطيع قتلها بعد”. نظر فانغ يوان إلى فنغ جين هوانغ ، قبل رفع قدمه اليمنى.

أخرج دودة قو.

من البداية إلى النهاية ، لم يحصل عليه.

وكان لهذا الغو مظهر عادي ، مثل قرص الحجر الرمادي.

في وقت واحد ، انفجرت ضجة.

في حياته السابقة ، حصل عليه من فنغ تيان يو، هذه المرة ، حصل عليه من الطبيب الشبح القاتل تشو جيو.

بعد ردة فعلها ، استخدمت يديها الصغيرتين لتغطية عينيها الكريستالية.

ما هذا القو؟

كان هذين الجناحين أنيقين وجميلين للغاية ، جميع أنواع الأنوار أضاءت منها ، كانت رائعة ومغرية ، مع صرير واحد فقط ، صعد فنغ جين هوانغ بسهولة.

غو الذي لم يهزم مئات المعارك!

“آه! لماذا تهتز السماء والأرض؟”

غو الذي لم يهزم مئات المعارك! ، غو استهلاك من المرتبة الخامسة ، بمجرد استخدامه ، يسمح لسيد الغو بالنجاح الأكيد!

دخل الجوهر الخالد في غو سفر الخالد الثابت ، و ومض ضوء اليشم ، كما اختفى فانغ يوان من الهواء.

في اللحظة التالية ، انذهل فنغ تيان يو ، وأمسك برأسه وصرخ في فرح عظيم: “كيف يمكن هذا!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بالطبع كان لدى فانغ يوان ذلك!

لأنه شعر أن هالة دودة الغو الخالدة تستقر مثل حدوث معجزة!

كانت أذرع فنغ جين هوانغ بالفعل على حافة الذروة ، كانت على بعد خطوة واحدة!

فتحت الشرنقة، وحلقت فراشة خضراء خارجها – غو سفر الخالد الثابت!

بعد ردة فعلها ، استخدمت يديها الصغيرتين لتغطية عينيها الكريستالية.

“إنها حقًا دودة غو خالدة!”

نور المجد للعصر السحيق أشرق على شرنقة.

“جميل فوق الوصف…”

انتهى مجرى الضوء الغزير!

“من هو هذا الشخص ، لقد صقل دودة غو خالدة؟”

يكاد يختفي اللون الذهبي من قبل الضوء في نهاية المطاف.

في وقت واحد ، كانت قلوب الجميع تقصف ، بغض النظر عما إذا كانوا مدركين أو غير مدركين للظروف ، كانوا عاجزين عن الكلام وصدموا بشدة.

“ماذا يفعل هذا الشخص؟ أيريد نسخ ما قام به الشمس الكبرى الخضراء ، ويتجاهل حياته؟”

كان شياو مانغ يشعر بالغباء ، كان مو وو تيان في حالة ذهول.

في أرض هو الخالدة ، على جبل دانغ هون ، كانت المعركة من أجل الأرض المباركة قد وصلت إلى نهايتها.

“هل هذا إعادة لظهور أسطورة؟”

وصلت إلى حدودها.

“في أي عصر أعيش فيه؟!”

دفع فانغ يوان ، وركل فنغ جين هوانغ المذهولة إلى الأسفل.

طار فانغ يوان من الشلال الخفيف ، كما طار قو سفر الخالد الثابت من حوله. في كل مرة كانت ترفرف بجناحيها ، يومض الضوء الأخضر حولها، كان مشهداً جميلاً.

“هو الخالدة الصغيرة ، ألن تعلني المنتصر؟”

بالطبع ، دفع فانغ يوان ثمنا باهظا.

لكن على الفور ، تحول وجهه الأحمر إلى اللون الباهت ، حيث سقط فنغ تيان يو على الأرض بتعبير مكتئب ، وهو يصرخ: “إنه عديم الجدوى ، يكون التسارع مجرد إجراء مؤقت ، إذا تم إنشاء دودة الغو الخالدة بسرعة كبيرة ، فلن يكون قادرا على تحقيق الاستقرار في هالته ، وسيتم تدميرها من خلال التفجير الذاتي …”

خطوة قاتلة من الدرجة الخامسة لم تكن مزحة ، توفي قو المعدن السائل ، غو الشفق الذهبي والآخرين أصيبوا بأضرار بالغة. كانت الأجنحة السوداء على ظهره ممزقة ومكسورة.

رائعة و مجيدة!

عندما تلاشى المعدن السائل ، تم الكشف عن هوية فانغ يوان.

غو الذي لم يهزم مئات المعارك!

في وقت واحد ، انفجرت ضجة.

هل لدى فانغ يوان هذا؟

“من هو؟” تقلصت عيون مو وو تيان.

لكن فنغ جين هوانغ كانت تنافسية ، وقالت إنها تريد النصر ، وعلى استعداد لدفع أي ثمن!

“إنه ، هو ، الملك الوحش الصغير!” لقد صدمت هو مي اير ولي شيان.

“أتذكر ، أتذكر الآن!” فجأة ، صاح أحدهم: “تم تسجيل هذا المشهد في أساطير رن زو ، ولهذا السبب فهو مألوف للغاية!”

“إنه هو!” اتسعت عيون يي هوو.

“الأخ؟!” لقد صدم فانغ تشنغ ، وانزلق وسقط في الهاوية.

“إنه في الحقيقة هو ؟!” نظر جياو هوانغ ومنغ تو إلى بعضهما البعض ، يرتجفان ، ويشعران بالصدمة ، وبعد الخوف ، والفرح. أدركوا أنه كان لديهم الشجاعة لاغتيال مثل هذا العدو القوي؟ رجل يستطيع تحسين دودة غو خالدة؟!

لا يصدق.

“فانغ يوان …” باي نينغ بينغ ، وتي رو نان والآخرون الذين يعرفون الوضع شهدوا هذه المعجزة بأعينهم المتسعة.

قام بتفعيل اثنين من غو الساعة الثالثة واستهدف الشرنقة.

منذ مئات الآلاف من السنين ، خلال العصر السحيق ، توغلت أشعة الشمس الكبيرة في الأجنحة ، لتكثف غو سفر الخالد الثابت.

لا يصدق.

ولكن الآن ، كان فانغ يوان يفعل الشيء نفسه ، مستخدماً جسده البشري لإنجاز مثل هذا الشيء الكبير تحت مراقبة الجميع.

في هذه اللحظة ، أجبرت فنغ جين هوانغ نفسها على رفع رأسها ، باستخدام آخر قوة لها.

بمجرد انتشار هذه المسألة ، سيشتهر اسمه في جميع أنحاء القارة ، مما سيصدم الحدود الجنوبية بأكملها.

في شلال الضوء الكبير ، كان جسم وحيد يطير بصعوبة كبيرة بينما يواجه ضغطًا كبيرًا.

“لقد نجحت حقًا في تحسين غو سفر الخالد الثابت ، لا يصدق! كما هو متوقع من غو الخالد من المستقبل.” فانغ يوان سمع الثناء من روح الأرض.

“أتذكر الآن ، فقد غاض الشمس الكبرى الخضراء بجناحيه واستحم في ضوء المجد من أجل صقل غو سفر الخالد الثابت ، وحلقت باتجاه الشمس.”

ضحك فانغ يوان بحرارة: “غو سفر الخالد الثابت ، هو غو يمكن أن يسمح لسيد الغو بالتجوال حول العالم ، والذهاب إلى أي مكان يريد. لكنها لا تزال “دودة غو خالدة” ، هناك حاجة لمساعدتك ، لتفعيلها باستخدام الجوهر الخالد”.

تسببت الروعة والجمال اللتان لا يمكن تخيلهما في هز العديد من جثث أسياد الغو. كان هذا من الإثارة أم الخوف أم كليهما؟

با غوي: “بالطبع. لا يزال هناك بعض الجوهر الخالد المتبقي في المرجل ، تذكر في ذهنك المكان الذي تريد الذهاب إليه ، يجب عليك اختيار مكان آمن. تذكر أن الصورة الموجودة في رأسك يجب أن تكون هي نفسها المكان الحقيقي ، ولا يجب أن يكون هناك فرق كبير للغاية “.

لكن غو السفر الإلهي لم يكن كافيًا ، فقد تم تسجيله في << أساطير رن زو>> –

“أنا أفهم ذلك.”

كان الشمس الكبرى يخشى أن يرسله غو السفر الإلهي إلى الأماكن الخطرة بينما يكون في حالة سكر. كان غو السفر الإلهي خجلا من هذا ، ومن ثم وجّهه: “اصعد إلى السماء ، وفي السماء اللازوردية بين السماوات التسع ، هناك غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران ، انتف خيزران اليشم الذي هو بلون السماء. بعد ذلك ، انتقل إلى السماء الزرقاء وخلال الليل ، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية داخل شظايا النجوم. بعد ذلك ، عندما يكون الفجر ، طر في السماء واستخدم ضوء مجد الشمس المشرقة ليحولني إلى غو سفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح ذلك الغو ، لن أرسلك إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.”

تنهد با غوي ، متحدثا بكل إخلاص: “باستخدام غو سفر الخالد الثابت ستهرب من هذا المأزق ، ولكن بدون الجوهر الخالد ، سيتم تدمير الأرض المباركة على الفور. أنا ميت سلفا. أتمنى أن تنجح في تحسين غو الفتحة الثانية في المستقبل ، ولا تضيع هذه الفرصة. قبل أن نفصل ، هل لديك ما تقوله لي؟”

كان هذا الرجل عارياً تمامًا ، وكان على ساعده الأيسر ثقب تدفق الدم منه. كان جسده شابا ، قويًا ويبعث هالة الخبير المخضرم الذي خاض معارك لا حصر لها.

فتح فانغ يوان فمه ، ولكن لا توجد كلمات تخرج.

دفع فانغ يوان ، وركل فنغ جين هوانغ المذهولة إلى الأسفل.

رفرف بأجنحته السوداء الممزقة ، وحلق في السماء ونظر حوله.

شعر الخبراء بالخوف والصدمة ، وهم يهربون بشكل محموم بينما غمر جبل سان تشا الفوضى مرة أخرى.

القاعة البرونزية مدمرة، ساحة المعركة الترابية المليئة بالدم ، والأرض المباركة تندثر …

فتح فانغ يوان فمه ، ولكن لا توجد كلمات تخرج.

وداعا ، باي نينغ بينغ.

أصبحت ساحة المعركة ببطء صامتة.

وداعا ، تي رو نان.

“لقد خسرت في الواقع!” حدق فانغ تشنغ بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مكتئبا ومضطربا.

وداعا ، أيتها الحدود الجنوبية.

“اللعنة ، لنهرب بسرعة”.

لم تكن روح الأرض تعلم أن فانغ يوان كان على وشك المجازفة. لكن الحياة كانت مقامرة ، إذا لم يقامر المرء عندما تتاح له الفرصة ، متى سينجح؟

أنشر أجنحتي وأطير بعيدًا اليوم ، سأصبح خالدًا بجلد العنقاء في يوم ما!

إذا لم يكن لدى الإنسان طموحات عظيمة مثل السماء ، فستضيع حياته سدى.

دخل الجوهر الخالد في غو سفر الخالد الثابت ، و ومض ضوء اليشم ، كما اختفى فانغ يوان من الهواء.

بالتفكير في هذا ، كان لدى فانغ يوان طموح كبير ، قلبه يغلي بترقب. كان يقف أمام الجميع ، وشعر بالحاجة  إلى التعبير عنها بقصيدة.

تحت نظرة فانغ تشنغ المفاجأة ، تفوقت عليه ، واستعادت الصدارة.

سمعه الناس الحاضرون يقرأ –

وداعا ، أيتها الحدود الجنوبية.

منذ العصور القديمة تمر الأرض الخالدة مع الريح ، واليوم يعود ثلاثة ملوك إلى سبات أبدي.

“من هو؟” تقلصت عيون مو وو تيان.

من منا لن يختبر الفشل؟ توفي الشمس الكبرى للأسف. ابدأ من جديد وأعلن نفسك كملك.

“لقد جئت حقًا إلى هنا؟ تسك ، غو سفر الخالد الثابت لديه مثل هذا الضعف ، إنه لا يمكنه نقل الملابس معي. لكن لحسن الحظ ، وضعت ملابس احتياطية داخل غو التخزين ، وأحضرتها معي.”

يسبح السرطان فوق الشلال السماوي ، يسافر بمفرده في الأراضي المهجورة ويتحدى السماء.

“هاها ، لا تقل لي أنه يفكر في تحسين غو سفر الخالد الثابت؟”

أنشر أجنحتي وأطير بعيدًا اليوم ، سأصبح خالدًا بجلد العنقاء في يوم ما!

“السيد فانغ ، انطلق ، النصر في متناول اليد!” شجع اللورد طائر كركي السماء.

كما قال ذلك ، ضحك فانغ يوان بصوت عال.

كان هذا خيزران اليشم من السماء اللازوردية!

كان الجميع عاجزين عن الكلام.

غو الساعة الثالثة! غو الساعة الثالثة!

صاحت روح الأرض فقط: “طموحات عظيمة ، سأرسلك في رحلتك!”

ما هذا القو؟

دخل الجوهر الخالد في غو سفر الخالد الثابت ، و ومض ضوء اليشم ، كما اختفى فانغ يوان من الهواء.

“دودة الغو الخالدة الأسطورية – أجنحة الأحلام!”

بقيت فقط ملابسه ، تطفو في الهواء مثل طائرة ورقية.

“دودة الغو الخالدة الأسطورية – أجنحة الأحلام!”

“هو اختفى!”

أصبحت ساحة المعركة ببطء صامتة.

“لقد استخدم غو سفر الخالد الثابت ، أتساءل أين ذهب.”

“أتذكر الآن ، فقد غاض الشمس الكبرى الخضراء بجناحيه واستحم في ضوء المجد من أجل صقل غو سفر الخالد الثابت ، وحلقت باتجاه الشمس.”

“آه! لماذا تهتز السماء والأرض؟”

غو الساعة الثالثة! غو الساعة الثالثة!

فوجئ الجميع.

في رؤيته ، كان مجرى الضوء الغزير يشبه الشريط المقطوع ، الذي يتدفق بشكل ضعيف ، مع مرور ثلاث ساعات فقط ، سيتم تحرير سيد الغو من الشلال الخفيف. مثل هذا الوقت القصير لم يكن كافيًا لولادة دودة غو خالدة.

في هذا الوقت ، هبت رياح شديدة عندما تحطمت الجبال ، كان العالم ينهار. ثغرات جديدة تشكلت ، واتصلت بالعالم الخارجي.

القو الخالدون التسعة صدموا.

“اللعنة ، لنهرب بسرعة”.

امتصت الشرنقة ضوء الشمس ، ارتجفت قليلا كما أن هالة دودة الغو الخالدة تسربت بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“الأرض المباركة تنهار ، ورياح الاستيعاب قادمة!”

امتصت الشرنقة نور عصر المجد القديم ، وكانت تمر بتغيير جذري.

“إذا لم نهرب الآن ، فسوف نموت ، لا أريد أن أموت!”

كان الشمس الكبرى يخشى أن يرسله غو السفر الإلهي إلى الأماكن الخطرة بينما يكون في حالة سكر. كان غو السفر الإلهي خجلا من هذا ، ومن ثم وجّهه: “اصعد إلى السماء ، وفي السماء اللازوردية بين السماوات التسع ، هناك غابة من الخيزران. داخل غابة الخيزران ، انتف خيزران اليشم الذي هو بلون السماء. بعد ذلك ، انتقل إلى السماء الزرقاء وخلال الليل ، اجمع الألماس ذي الجوانب الثمانية داخل شظايا النجوم. بعد ذلك ، عندما يكون الفجر ، طر في السماء واستخدم ضوء مجد الشمس المشرقة ليحولني إلى غو سفر الخالد الثابت. بمجرد أن أصبح ذلك الغو ، لن أرسلك إلى أماكن عشوائية عندما تكون في حالة سكر.”

شعر الخبراء بالخوف والصدمة ، وهم يهربون بشكل محموم بينما غمر جبل سان تشا الفوضى مرة أخرى.

في أرض هو الخالدة ، على جبل دانغ هون ، كانت المعركة من أجل الأرض المباركة قد وصلت إلى نهايتها.

“جميل فوق الوصف…”

القارة الوسطى ، جبل تيان تي.

من منا لن يختبر الفشل؟ توفي الشمس الكبرى للأسف. ابدأ من جديد وأعلن نفسك كملك.

في أرض هو الخالدة ، على جبل دانغ هون ، كانت المعركة من أجل الأرض المباركة قد وصلت إلى نهايتها.

“ما … سيدي …” حدقت الفتاة الصغيرة في فانغ يوان ، بصدمة.

“السيد فانغ ، انطلق ، النصر في متناول اليد!” شجع اللورد طائر كركي السماء.

“هاها ، لا تقل لي أنه يفكر في تحسين غو سفر الخالد الثابت؟”

تمزق جلد ذراعي فانغ تشنغ ، حيث تدفق الدم.

“هاها ، لا تقل لي أنه يفكر في تحسين غو سفر الخالد الثابت؟”

لقد تخطى يينغ شنغ جي ، شياو تشي شينغ ، وكان جسده مخدرًا من الألم ، وكان عقله غير قادر على التفكير ، ولم يتبقى أمامه سوى القليل.

دخل الجوهر الخالد في غو سفر الخالد الثابت ، و ومض ضوء اليشم ، كما اختفى فانغ يوان من الهواء.

لكونه الأول ، لم يتبق له سوى خطوة واحدة.

وأيضًا ، نور مجد عصر الأزمنة السحيق.

“أنا العظيمة فنغ جين هوانغ ، كيف يمكنني أن أخسر هنا؟ لم أخسر منذ ولادتي ، وهذه المرة ليست استثناء! انطلقي، أجنحة الأحلام!”

كان هوس روح الأرض هو تحسين غو الفتحة الثانية.

صاحت فنغ جين هوانغ ، ونما لها زوج من الأجنحة الجميلة من كتفيها.

تنهد با غوي ، متحدثا بكل إخلاص: “باستخدام غو سفر الخالد الثابت ستهرب من هذا المأزق ، ولكن بدون الجوهر الخالد ، سيتم تدمير الأرض المباركة على الفور. أنا ميت سلفا. أتمنى أن تنجح في تحسين غو الفتحة الثانية في المستقبل ، ولا تضيع هذه الفرصة. قبل أن نفصل ، هل لديك ما تقوله لي؟”

كان هذين الجناحين أنيقين وجميلين للغاية ، جميع أنواع الأنوار أضاءت منها ، كانت رائعة ومغرية ، مع صرير واحد فقط ، صعد فنغ جين هوانغ بسهولة.

لقد تخطى يينغ شنغ جي ، شياو تشي شينغ ، وكان جسده مخدرًا من الألم ، وكان عقله غير قادر على التفكير ، ولم يتبقى أمامه سوى القليل.

“ماذا؟”

القو الخالدون التسعة صدموا.

“هذا هو…”

منذ مئات الآلاف من السنين ، خلال العصر السحيق ، توغلت أشعة الشمس الكبيرة في الأجنحة ، لتكثف غو سفر الخالد الثابت.

“دودة الغو الخالدة الأسطورية – أجنحة الأحلام!”

عند سماع هذا التذكير ، أدرك العديد من الناس في وقت واحد.

القو الخالدون التسعة صدموا.

دخل الجوهر الخالد في غو سفر الخالد الثابت ، و ومض ضوء اليشم ، كما اختفى فانغ يوان من الهواء.

معظم ديدان الغو الخالدة تستخدم الجوهر الخالد. لكن أجنحة الأحلام كانت مختلفة ، فقد استخدمت روح جو ماجستير والروح بدلاً من ذلك.

نظر فانغ يوان حوله ، ليتحقق من وضعه.

كانت فنغ جين هوانغ مجرد بشر، تنشيط أجنحة الأحلام بقوة من شأنه أن يتسبب في أضرار جسيمة لروحها ، وفقدان الذاكرة في أحسن الأحوال ، وتصبح متخلفة عقليا في أسوأ الأحوال.

لكن غو السفر الإلهي لم يكن كافيًا ، فقد تم تسجيله في << أساطير رن زو>> –

لكن فنغ جين هوانغ كانت تنافسية ، وقالت إنها تريد النصر ، وعلى استعداد لدفع أي ثمن!

بعد ردة فعلها ، استخدمت يديها الصغيرتين لتغطية عينيها الكريستالية.

تحت نظرة فانغ تشنغ المفاجأة ، تفوقت عليه ، واستعادت الصدارة.

لكن غو السفر الإلهي لم يكن كافيًا ، فقد تم تسجيله في << أساطير رن زو>> –

كانت أجنحة الأحلام مطوية بينما كانت فنغ جين هوانغ تقف بجانب المنحدر ، تتنفس بشدة ، شعرت بدوار قوي من أعماق روحها ، مما تسبب في إغمائها.

“إذا لم نهرب الآن ، فسوف نموت ، لا أريد أن أموت!”

وصلت إلى حدودها.

فوجئ الجميع.

بتفعيل دودة غو خالدة بقوة ، لم يكن من السهل على فنغ جين هوانغ الوصول إلى هذه الخطوة.

يبدو أن << سيرة فنغ جين هوانغ >> أعطت وصفا دقيقا. كان النصر أمامها ، هذه المنافسة لم تحظر ديدان جو الخالدة ، وفقا للقواعد ، كان هو مالك الأرض الخالدة!

“لقد خسرت في الواقع!” حدق فانغ تشنغ بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مكتئبا ومضطربا.

“أتذكر الآن ، فقد غاض الشمس الكبرى الخضراء بجناحيه واستحم في ضوء المجد من أجل صقل غو سفر الخالد الثابت ، وحلقت باتجاه الشمس.”

كانت أذرع فنغ جين هوانغ بالفعل على حافة الذروة ، كانت على بعد خطوة واحدة!

نظر فانغ يوان حوله ، ليتحقق من وضعه.

“أنا على وشك الفوز!”

استدار فانغ يوان حوله ، في مواجهة روح الأرض.

في هذه اللحظة ، أجبرت فنغ جين هوانغ نفسها على رفع رأسها ، باستخدام آخر قوة لها.

يسبح السرطان فوق الشلال السماوي ، يسافر بمفرده في الأراضي المهجورة ويتحدى السماء.

كانت عينيها تتوهجان مثل العنبر ، ومظهرها الجميل وعنقها الطويل ذو الثلج الأبيض ، كانت مشرقة مثل اليشم في ضوء الأرض الوردي المبارك.

Tahtoh

كانت مثل طائر العنقاء الشابة ، وتوسعت أجنحتها لأول مرة.

“لقد خسرت في الواقع!” حدق فانغ تشنغ بعيون مفتوحة على مصراعيها ، مكتئبا ومضطربا.

رائعة و مجيدة!

فتح فانغ يوان فمه ، ولكن لا توجد كلمات تخرج.

في وقت واحد ، حتى الغو الخالدون كانوا في حالة ذهول.

كان هذا خيزران اليشم من السماء اللازوردية!

رفع فانغ تشنغ رأسه لينظر إليها ، بينما كانت روح الأرض الخالدة ‘هو’ تحدق بها في حالة ذهول ، كان الجميع ينتظر انتصار فنغ جين هوانغ.

غو الذي لم يهزم مئات المعارك!

فنغ جين هوانغ لم تخذل الجميع ، لقد عضت شفتيها ، ووضعت ذراعيها على حافة الهاوية.

بعد ردة فعلها ، استخدمت يديها الصغيرتين لتغطية عينيها الكريستالية.

بعد ذلك ، استخدمت قوتها المتبقية لسحب جسدها أيضًا. لكن في هذه اللحظة!

عندما عاد فانغ يوان من الولادة الجديدة وأدرك هذا ، تجاهل غو الفتحة الثانية في قلبه ، وغيّر هدفه إلى صقل غو سفر الخالد الثابت.

سووش!

وداعا ، تي رو نان.

ومض ضوء اليشم ، وظهر رجل على قمة الجبل.

لكن فنغ جين هوانغ كانت تنافسية ، وقالت إنها تريد النصر ، وعلى استعداد لدفع أي ثمن!

كان هذا الرجل عارياً تمامًا ، وكان على ساعده الأيسر ثقب تدفق الدم منه. كان جسده شابا ، قويًا ويبعث هالة الخبير المخضرم الذي خاض معارك لا حصر لها.

وهكذا ، أصبحت باي نينغ بينغ ، وتي رو نان ، والفصائل الشيطانية و الصالحة أدوات فانغ يوان!

“الأخ؟!” لقد صدم فانغ تشنغ ، وانزلق وسقط في الهاوية.

“ماذا؟”

صدم الغو الخالدون. “من ، من هو هذا الرجل العاري؟!”

من منا لن يختبر الفشل؟ توفي الشمس الكبرى للأسف. ابدأ من جديد وأعلن نفسك كملك.

رفعت فنغ جين هوانغ رقبتها الثلجية البيضاء ، ونظرت إلى فانغ يوان بين قدميه ، وذهلت وشاهدت بعينيها مفتوحة على مصراعيها مثل تمثال.

“جميل فوق الوصف…”

جسد فانغ يوان كان بعضلات كثيرة ،  دخل الوحش العملاق  على الجزء السفلي من جسمه رؤية فنغ جين هوانغ دون أي شك.

في أرض هو الخالدة ، على جبل دانغ هون ، كانت المعركة من أجل الأرض المباركة قد وصلت إلى نهايتها.

“لقد جئت حقًا إلى هنا؟ تسك ، غو سفر الخالد الثابت لديه مثل هذا الضعف ، إنه لا يمكنه نقل الملابس معي. لكن لحسن الحظ ، وضعت ملابس احتياطية داخل غو التخزين ، وأحضرتها معي.”

لكن كان من المستحيل إقناع روح الأرض.

نظر فانغ يوان حوله ، ليتحقق من وضعه.

وداعا ، باي نينغ بينغ.

“إيه؟ أليست هذه التي تحدق بي هي فنغ جين هوانغ؟”

وداعا ، باي نينغ بينغ.

يبدو أن << سيرة فنغ جين هوانغ >> أعطت وصفا دقيقا. كان النصر أمامها ، هذه المنافسة لم تحظر ديدان جو الخالدة ، وفقا للقواعد ، كان هو مالك الأرض الخالدة!

القارة الوسطى ، جبل تيان تي.

“لقد نجحت ، كل ما اجتزته من مخاطر أعطى نتائجه. ماذا لو فشلت في تحسين غو الفتحة الثانية؟ الآن لدي شيء أفضل ، إنها الأرض المباركة لهو الخالدة ، وغو سفر الخالد الثابت! هاهاهاها …” ضحك فانغ يوان بجنون في قلبه.

امتصت الشرنقة نور عصر المجد القديم ، وكانت تمر بتغيير جذري.

“لسوء الحظ ، لديها غو أجنحة الأحلام معها، لا أستطيع قتلها بعد”. نظر فانغ يوان إلى فنغ جين هوانغ ، قبل رفع قدمه اليمنى.

ولكن هل كان فانغ يوان جاهلا حول هذا الموضوع؟

تحت نظر الغو الخالدين العشرة ، هبطت قدمه اليمنى على وجه فنغ جين هوانغ ، حيث شعر بشعور يشبه اليشم على قدميه.

أصبحت هالة دودة الغو الخالدة أكثر كثافة ، ولكن في هذه اللحظة الحاسمة ، حدث شيء ما.

دفع فانغ يوان ، وركل فنغ جين هوانغ المذهولة إلى الأسفل.

“مثل هذه الهالة ، كيف يكون هذا ممكنًا؟” تي رو نان ، باي نينغ بينغ والآخرون كانوا يحدقون بأعينهم مفتوحة على مصراعيها.

كانت فنغ جين هوانغ بالفعل عاجزة ، كيف يمكن أن تقاوم ركلة فانغ يوان ، على الفور.

كما قال ذلك ، ضحك فانغ يوان بصوت عال.

استدار فانغ يوان حوله ، في مواجهة روح الأرض.

بغض النظر عن مدى وضوح تيار الضوء الغزير ، كانت عيون الجميع مفتوحة على مصراعيها ، يحدقون دون وميض.

“هو الخالدة الصغيرة ، ألن تعلني المنتصر؟”

امتصت الشرنقة نور عصر المجد القديم ، وكانت تمر بتغيير جذري.

“ما … سيدي …” حدقت الفتاة الصغيرة في فانغ يوان ، بصدمة.

كان هذا الرجل عارياً تمامًا ، وكان على ساعده الأيسر ثقب تدفق الدم منه. كان جسده شابا ، قويًا ويبعث هالة الخبير المخضرم الذي خاض معارك لا حصر لها.

بعد ردة فعلها ، استخدمت يديها الصغيرتين لتغطية عينيها الكريستالية.

فتح فانغ يوان فمه ، ولكن لا توجد كلمات تخرج.

بعد ذلك ، خفضت رأسها ، ووجهها أحمر ، وهي ترفس بقدمها ، وتهز رأسها ، قائلة بخنوع: “يا سيدي ، ألا تشعر بالخجل ، أنت كبير السن بالفعل ، ارتدي بعض الملابس بسرعة!”

في اللحظة التالية ، انذهل فنغ تيان يو ، وأمسك برأسه وصرخ في فرح عظيم: “كيف يمكن هذا!”

**************************************

<< أساطير رن زو>> ، رن زو أول سيد غو في العالم ، انتشرت أساطيره في جميع أنحاء العالم على نطاق واسع ، لم يكن أحد يجهل قصته.

Tahtoh

أصبحت ساحة المعركة ببطء صامتة.

قراءة ممتعة….لا تنسوا دعمي…كما قلت البارحة لن تكون هناك 10 فصول غدا.

لكن فنغ جين هوانغ كانت تنافسية ، وقالت إنها تريد النصر ، وعلى استعداد لدفع أي ثمن!

هل لديه ذلك؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط