المعركة تبدأ مرة أخرى
الفصل 401: المعركة تبدأ مرة أخرى
صدم تشو جيو ، ركز بسرعة عقله ودفع روحه ، وتأمل ليقاوم هذا الضوء الأصفر.
كان العيب الوحيد هو أن استعباد تشو جيو وضع عبئًا كبيرًا على روح فانغ يوان ، فقد كانت مشكلة عندما يصقل دودة الغو الخالدة.
كان هذا الضوء الأصفر مدعومًا بقوة روح فانغ يوان ، لكنه كان شابًا وكان لديه ضعف في روحه مقارنة بهذا الوحش البالغ عمره مائة عام تشو جيو. لاستعباد تشو جيو ، لن تكون مهمة سهلة.
“أنت تكذب يا قطعة القرف!”
ولكن لماذا لا يرى فانغ يوان هذه الثغرة، كان لديه طرقه.
“هذا المرؤوس سيبذل كل ما في وسعه!” أجاب تشو جيو.
بياك بياك بياك ، بام بام بام.
جذبت ثغرة غريبة في ميراث الملوك الثلاثة انتباه الجميع.
“توقف ، أنت تجرؤ على ضربني!”
خلفها ، كان هناك مائة ألف كلب وحش ، إما يستريحون أو يلعبون.
“أركل وجهي مرة أخرى وسأحاربك …”
عاد فانغ يوان إلى القاعة البرونزية ، ووصل باي نينغ بينغ بالفعل.
“اللعنة ، لا يزال يركل ، سأقتلك!!”
ولكن كيف يمكن مقارنة جبل وو بباب الحياة والموت؟ كان باب الحياة والموت أرضًا محظورة على نفس مستوى نهر الزمن!
“توقف عن الضرب ، توقف عن ضربي.”
“هناك بالفعل مثل هذه المسألة ، ولكن السيد ، كيف عرفت؟” ركع تشو جيو على الأرض وأجاب بوجه مليء بالكدمات ، وشعر بالارتباك.
“لا ، لا أكثر …”
“أركل وجهي مرة أخرى وسأحاربك …”
ضرب فانغ يوان تشيو جيو حتى تدحرج ، لم يستطع تشو جيو استخدام ديدان الغو ولكن كان فانغ يوان يستطيع.
“نينغ بينغ ، حافظ على هدوئك ، لا يمكن التسرع في بعض الأشياء”. ابتسم فانغ يوان بخفة ، ولم يكن قلقا مطلقًا كما كان يتحدث بصراحة.
مقارنة بالقوة ، لم يكن تشو جيو خصما لفانغ يوان. بسرعة ، كان وجه تشو جيو مصابا بكدمات ، وكان الإلهاء يتسبب في اندماج الضوء الأصفر في جسمه بعمق أكبر.
“لا ، لا أكثر …”
“انتظر ، يجب أن أوقفه ، بمجرد اندماجه تمامًا ، سأكون عبدًا له ، ولن يكون لدي أي مخرج!” دخل تشو جيو في حيرة بينما كان يسمح لفانغ يوان بضربه ، اجتاحه شعور قوي بالخطر.
بالمقارنة مع حياته السابقة ، وفر الكثير من الوقت بعد ولادة جديدة. وبدون ضغط زيز ربيع الخريف ، كان الأمر أسهل بكثير.
بقي القليل من الضوء ، بالقرب من جبهته غير قادر على الانصهار بشكل صحيح.
بياك بياك بياك ، بام بام بام.
ضحك فانغ يوان ببرود ، وقال فجأة: “تسنغ آه نيو ، أنت لا تريد الانتقام؟ خانتك تشن جيو وهي تعيش جيدًا مع شانغ يان فاي”.
“هذا هو …” تردد با غوي ، ولكن عند التفكير في الهوية السرية لفانغ يوان ، وافق في النهاية.
“أنت ، كيف عرفت؟!” أُخذ تشو جيو على حين غرة ، وسرعان ما دخل الضوء إلى جسده بهذه الفرصة.
“توقف ، أنت تجرؤ على ضربني!”
تغير تعبير تشو جيو على الفور ، وركع أمام فانغ يوان.
أغلق فانغ يوان عينيه ، ولم يفعل أي شيء.
“هذا المرؤوس يحيي السيد!”
في المرة السابقة ، بقي عمود أحمر فقط ، وذلك لأن فنغ تيان يو أخذ ميراث الملك شين. ولكن هذه المرة ، لم يكن تشو جيو سيد صقل ،ولم يستطع اختراق الجولة النهائية ، وبالتالي تم بقي عمودان.
ضحك فانغ يوان بحرارة.
في حياته السابقة ، حصل فنغ تيان يو الذي استعبده فانغ يوان على ميراث الملك شين وكان لديه عدة مئات من رجال الشعر كأتباع. الآن ، تشو جيو لم يكن سيد مسار التحسين ، اخترق بالقوة ، فقط لأجل الحصول على غو الذي لم يهزم مئات المعارك، لم يتبعه رجل شعر واحد.
نجحت!
صدم تشو جيو ، ركز بسرعة عقله ودفع روحه ، وتأمل ليقاوم هذا الضوء الأصفر.
يجب استخدام غو العبودية في المرتبة الخامسة على سيد غو في المرتبة الخامسة لإظهار قيمتها الحقيقية.
بعد الحفاظ على غو الذي لم يهزم مئات المعارك ، أعطى فانغ يوان تعليمات قبل إرسال تشو جيو بعيدا. هذه العملية تمت في الظلام ، لم تعلم باي نينغ بينغ بها.
حتى الآن ، قدوم مو وو تيان وشياو مانغ لم يحن بعد. قتل كل من تاي مو باي ، وو غوي ، كو مو و وو لان شان على يد فانغ يوان ، وكان الخيار الأخير هو وانغ شياو مالك جبل وو والطبيب الشبح القاتل تشو جيو.
كان لهذا القو مظهر لطيف ، مثل قرص الحجر الرمادي ، لم يكن سوى غو الذي لم يهزم مئات المعارك.
ولكن كيف يمكن مقارنة جبل وو بباب الحياة والموت؟ كان باب الحياة والموت أرضًا محظورة على نفس مستوى نهر الزمن!
سمع فانغ يوان هذا وكان أكثر غضبا منه ، رفع ساقه وركل تشو جيو بعيدا.
استعباد تشو جيو يعني الحصول على فكرة الدخول إلى باب الحياة والموت. وعلاوة على ذلك ، تشو جيو هو واحد من الأطباء الأربعة الكبار في الحدود الجنوبية ، وانتشر نفوذه حتى على الطريق الصالح ، وكان بالتأكيد أفضل من مو وو تيان.
كانت أعمدة الضوء الأزرق والأحمر رقيقة وضعيفة ، ولا تزال تشرق على قمة الجبل. اختفى عمود الملك تشيوان الميراث الأصفر.
كان العيب الوحيد هو أن استعباد تشو جيو وضع عبئًا كبيرًا على روح فانغ يوان ، فقد كانت مشكلة عندما يصقل دودة الغو الخالدة.
بعد لحظة ، كان فانغ يوان هادئًا ومرتاحا ، ولم يفعل شيئًا.
“تشو جيو ، في ذلك الوقت ، هل استخدمت غو النذر السام مع الطبيبة سو شو، وأقسمتما أن يحب بعضكما البعض إلى الأبد ، ولن تتخلوا عن بعضكم البعض؟” نظر فانغ يوان إلى الطبيب الشبح القاتل ، وطرح سؤالاً.
نجحت!
“هناك بالفعل مثل هذه المسألة ، ولكن السيد ، كيف عرفت؟” ركع تشو جيو على الأرض وأجاب بوجه مليء بالكدمات ، وشعر بالارتباك.
“سيدي ، لقد نجح هذا المرؤوس!” ركع تشو جيو على الأرض ، رافعًا قو ، وسلّمها إلى فانغ يوان.
“همف ، بما أنك استخدمت غو نذر السم ، هل تعرف كيف رفعت الدكتورة سو شو قيوده؟”
لكن فانغ يوان رفض ، لم يفعل أي شيء.
“غو النذر السام لا يمكن فك قيوده، تشن جيو ليس لديها القدرة على فعل ذلك. لقد تحملت خطرًا كبيرًا من أجل المخادع شانغ يان فاي ، مما جعل نذر السم يقتلها. بدون مضيف ، اختفت قوة نذر السم. ثم استخدمت تقنيات الشفاء لإحياء نفسها ، والتحرر من نذر السم!”
ضحك فانغ يوان ببرود ، وقال فجأة: “تسنغ آه نيو ، أنت لا تريد الانتقام؟ خانتك تشن جيو وهي تعيش جيدًا مع شانغ يان فاي”.
قال تشو جيو هذا بتعبير غاضب. لقد أحب أخته الكبرى إلى حد كبير ، لكنها خانته من أجل الجمال، حتى أنها تجاهلت المخاطر التي لحقت بحياتها وكسرت نذر السم.
صدم تشو جيو ، ركز بسرعة عقله ودفع روحه ، وتأمل ليقاوم هذا الضوء الأصفر.
سمع فانغ يوان هذا وكان أكثر غضبا منه ، رفع ساقه وركل تشو جيو بعيدا.
باى نينغ بينج لم تتحدث ، عيناها تحدقان ، تفكر في قلبها: “فيما يفكر فانغ يوان؟ أزال حقوقي القيادية ، هل هو يشتبه بي؟ لا ، لقد جعلني حارسه في القاعة ، لا يزال يثق بي! يجب أن أستمر.”
“أنت تكذب يا قطعة القرف!”
استمرت الأيام ، وأصبحت الأرض المباركة أضعف. ولكن إنفاق الجوهر الخالد كان أقل بكثير من آخر مرة. لقد مر فانغ يوان بتجربته منذ آخر مرة ، وأخذ الخطوات أقل هذه المرة ، وتم إكمال العديد من الخطوات في محاولة واحدة ، وكانت روح الأرض مندهشة للغاية.
تذكر أنه في حياته السابقة ، قال تشو جيو هذا:
“نينغ بينغ ، حافظ على هدوئك ، لا يمكن التسرع في بعض الأشياء”. ابتسم فانغ يوان بخفة ، ولم يكن قلقا مطلقًا كما كان يتحدث بصراحة.
“لقد حلفنا اليمين أمام بحر الأرض المباركة ، لحماية والوقوف إلى جانب بعضنا البعض.”
كان هذا الضوء الأصفر مدعومًا بقوة روح فانغ يوان ، لكنه كان شابًا وكان لديه ضعف في روحه مقارنة بهذا الوحش البالغ عمره مائة عام تشو جيو. لاستعباد تشو جيو ، لن تكون مهمة سهلة.
“لكن من كان يظن أن قلبها قد تغيَّر بالفعل وكسر القسم الذي أخذناه في ذلك الوقت وأصابني هذا بالألم بسبب ذلك اللص!”
بعد الحفاظ على غو الذي لم يهزم مئات المعارك ، أعطى فانغ يوان تعليمات قبل إرسال تشو جيو بعيدا. هذه العملية تمت في الظلام ، لم تعلم باي نينغ بينغ بها.
تحدث تشو جيو فقط عن الأمور الأقل أهمية ، مما جعل المعلومات الهامة غير واضحة ومخفية. إذا كان قد قال هذا سابقا ، فإن فانغ يوان لن يقع في فخ باي نينغ بينغ، لم يكن يدرك ذلك تمامًا ، إذ لم يكن يعلم أن هناك شخصًا في مدينة عشيرة شانغ يمكن أن يتحرر من غو النذر السام ، وبالتالي كان سيتوخى الحذر من باي نينغ بينغ.
وأخيرا ، جاء 24 أكتوبر مرة أخرى.
“لكن كان عليّ أن أخمن ذلك ، عندما تحدث تشو جيو عن مظهر شانغ يان ، قال إنه كان يبدو أفضل قليلاً. كان قول مثل هذه الكلمات المشينة مثلها أمرًا طبيعيًا ، ولم يكن مفاجئًا أنه لن يذكر قو “.
كان لهذا القو مظهر لطيف ، مثل قرص الحجر الرمادي ، لم يكن سوى غو الذي لم يهزم مئات المعارك.
بدا فانغ يوان في تشو جيو بازدراء.
بدا فانغ يوان في تشو جيو بازدراء.
قال إنه أحبها ، ولكنه استخدم غو النذر السام لتقييدها ، فقد أظهر كيف كان قلبه الداخلي شريرًا ودنيئا. مثل هذا الشخص الذي يتحدث بحقائق مبالغ فيها لم يكن غريباً.
“هذا هو …” تردد با غوي ، ولكن عند التفكير في الهوية السرية لفانغ يوان ، وافق في النهاية.
وكان فانغ يوان أيضا يشك في كيفية تحرر باي نينغ بينغ من نذر السم ، حتى في حياته السابقة لم يذكر باي نينغ بينغ السبب. الآن عرف فانغ يوان ، كانت الدكتورة سو شو التي ساعدتها على التحرر منه.
كان لهذا القو مظهر لطيف ، مثل قرص الحجر الرمادي ، لم يكن سوى غو الذي لم يهزم مئات المعارك.
“حسنا ، الماضي قد مضى. تشو جيو ، انتقل إلى ميراث الملك شين واحصل على غو الذي لم يهزم مئات المعارك.” جمع فانغ يوان أفكاره وأعطى التعليمات.
أغلق فانغ يوان عينيه ، ولم يفعل أي شيء.
“هذا المرؤوس سيبذل كل ما في وسعه!” أجاب تشو جيو.
“إنه اللورد شياو مانغ!” هتف أحدهم ، واعترف بهوية الشخص.
كان تشو جيو سيد غو الشفاء ، لم يكن سيد مسار تحسين مثل فنغ تيان يو ، كان من المستحيل أن يطلب منه فانغ يوان المساعدة في تحسين غو الفتحة الثانية. ولكن كان من السهل للغاية له الحصول على غو الذي لم يهزم مئات المعارك.
“بالنسبة لك باي نينغ بينغ ، تعال معي. عندما أقوم بتحسين القو ، أحتاج إلى شخص جدير بالثقة للدفاع عني.” لقد ربت فانغ يوان على كتف باي نينغ بينج ، وأظهر ابتسامة عاطفية.
هذا لأن الأرض المباركة كانت تضعف ، ولن يمضي وقت طويل ، وستكون ديدان القو قابلة للاستخدام ، كان تشو جيو بحاجة فقط للانطلاق إلى الأمام وسيحصل على غو الذي لم يهزم مئات المعارك.
استمرت الأيام ، وأصبحت الأرض المباركة أضعف. ولكن إنفاق الجوهر الخالد كان أقل بكثير من آخر مرة. لقد مر فانغ يوان بتجربته منذ آخر مرة ، وأخذ الخطوات أقل هذه المرة ، وتم إكمال العديد من الخطوات في محاولة واحدة ، وكانت روح الأرض مندهشة للغاية.
عند هذه النقطة ، انتهى ذبح فانغ يوان.
“سيدي ، لقد نجح هذا المرؤوس!” ركع تشو جيو على الأرض ، رافعًا قو ، وسلّمها إلى فانغ يوان.
عاد إلى القاعة وواصل تحسين القو.
“هذا المرؤوس سيبذل كل ما في وسعه!” أجاب تشو جيو.
بالمقارنة مع حياته السابقة ، وفر الكثير من الوقت بعد ولادة جديدة. وبدون ضغط زيز ربيع الخريف ، كان الأمر أسهل بكثير.
تذكر أنه في حياته السابقة ، قال تشو جيو هذا:
في ذلك الوقت ، قضى ساعة فقط في اليوم ، وصقل القو مثل المجانين ، مما فرض ضغطا على حدوده الخاصة. ولكن الآن يمكنه أن ينام ست ساعات ، ببطء وثبات ، ويحسن القو بتسلسل مثالي.
كانت أعمدة الضوء الأزرق والأحمر رقيقة وضعيفة ، ولا تزال تشرق على قمة الجبل. اختفى عمود الملك تشيوان الميراث الأصفر.
استمرت الأيام ، وأصبحت الأرض المباركة أضعف. ولكن إنفاق الجوهر الخالد كان أقل بكثير من آخر مرة. لقد مر فانغ يوان بتجربته منذ آخر مرة ، وأخذ الخطوات أقل هذه المرة ، وتم إكمال العديد من الخطوات في محاولة واحدة ، وكانت روح الأرض مندهشة للغاية.
“هذا المرؤوس يحيي السيد!”
جذبت ثغرة غريبة في ميراث الملوك الثلاثة انتباه الجميع.
كان العيب الوحيد هو أن استعباد تشو جيو وضع عبئًا كبيرًا على روح فانغ يوان ، فقد كانت مشكلة عندما يصقل دودة الغو الخالدة.
مع مرور الوقت ، خرجت عشيرة تشي ، عشيرة زو ، وظهر شياو مانغ ومو وو تيان أيضًا على جبل سان تشا.
خلفها ، كان هناك مائة ألف كلب وحش ، إما يستريحون أو يلعبون.
وأخيرا ، جاء 24 أكتوبر مرة أخرى.
باى نينغ بينج لم تتحدث ، عيناها تحدقان ، تفكر في قلبها: “فيما يفكر فانغ يوان؟ أزال حقوقي القيادية ، هل هو يشتبه بي؟ لا ، لقد جعلني حارسه في القاعة ، لا يزال يثق بي! يجب أن أستمر.”
“سيدي ، لقد نجح هذا المرؤوس!” ركع تشو جيو على الأرض ، رافعًا قو ، وسلّمها إلى فانغ يوان.
قال إنه أحبها ، ولكنه استخدم غو النذر السام لتقييدها ، فقد أظهر كيف كان قلبه الداخلي شريرًا ودنيئا. مثل هذا الشخص الذي يتحدث بحقائق مبالغ فيها لم يكن غريباً.
كان لهذا القو مظهر لطيف ، مثل قرص الحجر الرمادي ، لم يكن سوى غو الذي لم يهزم مئات المعارك.
هذه المرة ، حتى روح الأرض جاءت لحث فانغ يوان على صقل القو.
في حياته السابقة ، حصل فنغ تيان يو الذي استعبده فانغ يوان على ميراث الملك شين وكان لديه عدة مئات من رجال الشعر كأتباع. الآن ، تشو جيو لم يكن سيد مسار التحسين ، اخترق بالقوة ، فقط لأجل الحصول على غو الذي لم يهزم مئات المعارك، لم يتبعه رجل شعر واحد.
“بقي اثنين من الميراث، بقيت لنا فرصتان …”
لكن رجال الشعر كانوا جيدين في التحسين، لم يتمكنوا من القتال في المعركة. لم يكن خط الدفاع من رجال الشعر جيدا ، بعد كل شيء ، فانغ يوان لا يمانع في ذلك.
هذه المرة ، حتى روح الأرض جاءت لحث فانغ يوان على صقل القو.
بعد الحفاظ على غو الذي لم يهزم مئات المعارك ، أعطى فانغ يوان تعليمات قبل إرسال تشو جيو بعيدا. هذه العملية تمت في الظلام ، لم تعلم باي نينغ بينغ بها.
“أركل وجهي مرة أخرى وسأحاربك …”
عاد فانغ يوان إلى القاعة البرونزية ، ووصل باي نينغ بينغ بالفعل.
كانت روح الأرض قلقة ، وأصبحت نغمتها غاضبة قليلاً ، لكن فانغ يوان استخدم هويته الجديدة لإقناعها.
خلفها ، كان هناك مائة ألف كلب وحش ، إما يستريحون أو يلعبون.
أغلق فانغ يوان عينيه ، ولم يفعل أي شيء.
ابتسم فانغ يوان بخفة: “باي نينغ بينغ سلمي ديدان قو الاستعباد الخاصة بك إلى روح الأرض.”
“هناك بالفعل مثل هذه المسألة ، ولكن السيد ، كيف عرفت؟” ركع تشو جيو على الأرض وأجاب بوجه مليء بالكدمات ، وشعر بالارتباك.
“ماذا؟” لقد صدمت باي نينغ بينغ: “ألن أسيطر على هؤلاء الكلاب؟”
دخل فانغ يوان وباي نينغ بينغ القاعة معا.
“روح الأرض يمكنها أن تستخدم ديدان القو ، وتتلاعب بها أفضل منك”. وأوضح فانغ يوان.
تذكر أنه في حياته السابقة ، قال تشو جيو هذا:
كانت روح الأرض ، قلقة بعض الشيء: “الشاب ، يجب أن أقوم بتحسين القو معك أثناء السيطرة على الجوهر الخالد ، إذا اضطررت إلى بذل جهد للسيطرة على الكلاب ، فقد لا أمتلك الطاقة للقيام بذلك.”
الفصل 401: المعركة تبدأ مرة أخرى
سخر فانغ يوان وهو واثق للغاية: “لا تقلق ، ألا تثق في أفعالي؟ بين الأعداء لدي قطع البيدق تابعة لي أيضا. توجد هنا حجارة بدائية كافية، لتتعامل فقط مع الكلاب.”
أومأت باي نينغ بينج ، وكانت نظراتها تتألق سراً ، كما قالت بلهجة مسطحة: “الأمر متروكًا لك ، ما دمت لا تموت ، أما إذا كان تحسين الغو قد نجح أم لا ، هذا ليس من شأني.”
“هذا هو …” تردد با غوي ، ولكن عند التفكير في الهوية السرية لفانغ يوان ، وافق في النهاية.
باى نينغ بينج لم تتحدث ، عيناها تحدقان ، تفكر في قلبها: “فيما يفكر فانغ يوان؟ أزال حقوقي القيادية ، هل هو يشتبه بي؟ لا ، لقد جعلني حارسه في القاعة ، لا يزال يثق بي! يجب أن أستمر.”
“بالنسبة لك باي نينغ بينغ ، تعال معي. عندما أقوم بتحسين القو ، أحتاج إلى شخص جدير بالثقة للدفاع عني.” لقد ربت فانغ يوان على كتف باي نينغ بينج ، وأظهر ابتسامة عاطفية.
Tahtoh
أومأت باي نينغ بينج ، وكانت نظراتها تتألق سراً ، كما قالت بلهجة مسطحة: “الأمر متروكًا لك ، ما دمت لا تموت ، أما إذا كان تحسين الغو قد نجح أم لا ، هذا ليس من شأني.”
“لكن من كان يظن أن قلبها قد تغيَّر بالفعل وكسر القسم الذي أخذناه في ذلك الوقت وأصابني هذا بالألم بسبب ذلك اللص!”
دخل فانغ يوان وباي نينغ بينغ القاعة معا.
في ذلك الوقت ، قضى ساعة فقط في اليوم ، وصقل القو مثل المجانين ، مما فرض ضغطا على حدوده الخاصة. ولكن الآن يمكنه أن ينام ست ساعات ، ببطء وثبات ، ويحسن القو بتسلسل مثالي.
جلس فانغ يوان لأسفل بينما تصرف باي نينغ بينغ كوصي له.
الفصل 401: المعركة تبدأ مرة أخرى
أغلق فانغ يوان عينيه ، ولم يفعل أي شيء.
بياك بياك بياك ، بام بام بام.
“ماذا تنتظر؟ ليس هناك الكثير من الوقت”. تحمل باي نينغ بينغ لفترة من الوقت قبل كسر الصمت.
“أنت ، كيف عرفت؟!” أُخذ تشو جيو على حين غرة ، وسرعان ما دخل الضوء إلى جسده بهذه الفرصة.
“نينغ بينغ ، حافظ على هدوئك ، لا يمكن التسرع في بعض الأشياء”. ابتسم فانغ يوان بخفة ، ولم يكن قلقا مطلقًا كما كان يتحدث بصراحة.
لقد فكرت في تي رو نان ، وهي تشعر بالاطمئنان: “لقد تم حظرها بواسطة مجموعات الكلاب في الخارج الآن ، دون مساعدتي ، لا يمكنها اختراقها إلا بالقوة. اللعنة ، لم يسمح لي بالتحكم في الكلاب. لحسن الحظ ، لدينا خطة احتياطية ، تي باي تشي موجود بالفعل سراً على جبل سان تشا.”
باى نينغ بينج لم تتحدث ، عيناها تحدقان ، تفكر في قلبها: “فيما يفكر فانغ يوان؟ أزال حقوقي القيادية ، هل هو يشتبه بي؟ لا ، لقد جعلني حارسه في القاعة ، لا يزال يثق بي! يجب أن أستمر.”
“انتظر ، يجب أن أوقفه ، بمجرد اندماجه تمامًا ، سأكون عبدًا له ، ولن يكون لدي أي مخرج!” دخل تشو جيو في حيرة بينما كان يسمح لفانغ يوان بضربه ، اجتاحه شعور قوي بالخطر.
لقد فكرت في تي رو نان ، وهي تشعر بالاطمئنان: “لقد تم حظرها بواسطة مجموعات الكلاب في الخارج الآن ، دون مساعدتي ، لا يمكنها اختراقها إلا بالقوة. اللعنة ، لم يسمح لي بالتحكم في الكلاب. لحسن الحظ ، لدينا خطة احتياطية ، تي باي تشي موجود بالفعل سراً على جبل سان تشا.”
بدا فانغ يوان في تشو جيو بازدراء.
بعد لحظة ، كان فانغ يوان هادئًا ومرتاحا ، ولم يفعل شيئًا.
“لكن من كان يظن أن قلبها قد تغيَّر بالفعل وكسر القسم الذي أخذناه في ذلك الوقت وأصابني هذا بالألم بسبب ذلك اللص!”
هذه المرة ، حتى روح الأرض جاءت لحث فانغ يوان على صقل القو.
“أنت تكذب يا قطعة القرف!”
لكن فانغ يوان رفض ، لم يفعل أي شيء.
“هناك بالفعل مثل هذه المسألة ، ولكن السيد ، كيف عرفت؟” ركع تشو جيو على الأرض وأجاب بوجه مليء بالكدمات ، وشعر بالارتباك.
كانت روح الأرض قلقة ، وأصبحت نغمتها غاضبة قليلاً ، لكن فانغ يوان استخدم هويته الجديدة لإقناعها.
“لا ، لا أكثر …”
في هذا الوقت ، على قمة جبل سان تشا.
وكان فانغ يوان أيضا يشك في كيفية تحرر باي نينغ بينغ من نذر السم ، حتى في حياته السابقة لم يذكر باي نينغ بينغ السبب. الآن عرف فانغ يوان ، كانت الدكتورة سو شو التي ساعدتها على التحرر منه.
كانت أعمدة الضوء الأزرق والأحمر رقيقة وضعيفة ، ولا تزال تشرق على قمة الجبل. اختفى عمود الملك تشيوان الميراث الأصفر.
بياك بياك بياك ، بام بام بام.
في المرة السابقة ، بقي عمود أحمر فقط ، وذلك لأن فنغ تيان يو أخذ ميراث الملك شين. ولكن هذه المرة ، لم يكن تشو جيو سيد صقل ،ولم يستطع اختراق الجولة النهائية ، وبالتالي تم بقي عمودان.
ضرب فانغ يوان تشيو جيو حتى تدحرج ، لم يستطع تشو جيو استخدام ديدان الغو ولكن كان فانغ يوان يستطيع.
“أتساءل من الذي أخذ ميراث الملك تشيوان!”
“هناك بالفعل مثل هذه المسألة ، ولكن السيد ، كيف عرفت؟” ركع تشو جيو على الأرض وأجاب بوجه مليء بالكدمات ، وشعر بالارتباك.
“بقي اثنين من الميراث، بقيت لنا فرصتان …”
تغير تعبير تشو جيو على الفور ، وركع أمام فانغ يوان.
“لكن الأمر غريب حقًا ، فلم يخرج أي سيد غو من المرتبة الخامسة دخل في الميراث ، هل حدث شيء ما؟”
“غو النذر السام لا يمكن فك قيوده، تشن جيو ليس لديها القدرة على فعل ذلك. لقد تحملت خطرًا كبيرًا من أجل المخادع شانغ يان فاي ، مما جعل نذر السم يقتلها. بدون مضيف ، اختفت قوة نذر السم. ثم استخدمت تقنيات الشفاء لإحياء نفسها ، والتحرر من نذر السم!”
“هذا صحيح ، لقد ورث ميراث الملك تشيوان ، ولكن لماذا لم يخرج الآخرون؟”
جلس فانغ يوان لأسفل بينما تصرف باي نينغ بينغ كوصي له.
“يتم الاحتفاظ بهم داخل الأرض المباركة. تواجه هذه الأرض المباركة الدمار ، وسرعان ما سيفتح الباب ، مما يسمح لنا بالدخول والخروج بإرادتنا”. تردد صوت.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يجب استخدام غو العبودية في المرتبة الخامسة على سيد غو في المرتبة الخامسة لإظهار قيمتها الحقيقية.
“إنه اللورد شياو مانغ!” هتف أحدهم ، واعترف بهوية الشخص.
باى نينغ بينج لم تتحدث ، عيناها تحدقان ، تفكر في قلبها: “فيما يفكر فانغ يوان؟ أزال حقوقي القيادية ، هل هو يشتبه بي؟ لا ، لقد جعلني حارسه في القاعة ، لا يزال يثق بي! يجب أن أستمر.”
********************************************
مع مرور الوقت ، خرجت عشيرة تشي ، عشيرة زو ، وظهر شياو مانغ ومو وو تيان أيضًا على جبل سان تشا.
Tahtoh
بدا فانغ يوان في تشو جيو بازدراء.
باى نينغ بينج لم تتحدث ، عيناها تحدقان ، تفكر في قلبها: “فيما يفكر فانغ يوان؟ أزال حقوقي القيادية ، هل هو يشتبه بي؟ لا ، لقد جعلني حارسه في القاعة ، لا يزال يثق بي! يجب أن أستمر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
