زيز ربيع الخريف
الفصل 399: زيز ربيع الخريف
في المرة الأولى ، دخل نهر الزمن دون أي خبرة. في المرة الثانية ، أجبر على التفجير الذاتي ، وكان هناك القليل من الوقت.
رفع فانغ يوان رأسه ، ونظر إلى السماء خارج القاعة البرونزية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان كل استخدام لزيز ربيع الخريف مقامرة رائعة.
كان هناك ثقب كبير في سماء الأرض المباركة ، التي تتصل بالعالم الخارجي. من زاوية فانغ يوان ، استطاع أن يرى شمس الحدود الجنوبية.
كان لعالم الغو، الحدود الجنوبية والسهول الشمالية والصحراء الغربية والبحار الشرقية والقارة الوسطى. كان هناك أيضًا نهر واحد من الزمن ، يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل ، وكان ذلك هو الوقت نفسه.
كانت الشمس تغرب ، وكانت قريبة من الغسق.
كانت الشمس تغرب ، وكانت قريبة من الغسق.
“5:45 مساءً ، في هذا الوقت ، كان يجب على فنغ جين هوانغ أن يرث أرض هو الخالدة؟”
كانت الأمواج الخطيرة تضرب في كل مرة ، وسرعان ما فقد زيز ربيع الخريف قدرته على التحمل ، وكانت الطاقة المنبعثة من التفجير الذاتي قد نفذت، بعد ذلك قفز في إحدى القطرات ، وتلاشى.
في حياته السابقة ، كان قد عمل مع الغو الخالدين الشيطانيين ، وهاجم الأرض المباركة لهو الخالدة واستولى على جبل دانغ هون. في النهاية ، دفع ثمناً باهظاً ، وقتل فينج جين هوانغ وبقي على قيد الحياة.
الكائنات الحية تتنافس ، يتم القضاء على الضعيف.
بعد وفاة فنغ جين هوانغ ، حزن الطريق الصالح ، وكتب “سيرة فنغ جين هوانغ”. سردت السيرة كل الأشياء التي حققتها في الحياة ، وكان أمام فنغ جين هوانغ ثلاث فرص رائعة في الحياة.
المكان والزمان هما الأساس اللذان شيدا العالم.
أول لقاء لها ، كان عندما كان عمرها ثلاث سنوات ، عندما كانت نائمة ، وحصلت على غو أجنحة الأحلام في أحلامها.
فانغ يوان انفجر ذاتيا!
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
بالنسبة لفانغ يوان ، كانت هذه هي المرة الثالثة التي يستخدم فيها زيز ربيع الخريف.
“فنغ جين هوانغ لديها غو أجنحة الأحلام الخالد ، هي بالتأكيد فازت بالميراث. لعدم منحها مثل هذا التقدم الكبير ، أحتاج إلى غو الفتحة الثانية. لسوء الحظ ، كانت جهودي قد ذهبت سدى!”
بدا الأمر وكأنها ثانية ، لكنه شعر أيضًا أنها سنوات مرت.
تنهد في قلبه ، ولكن تعبيره المظلم أصبح فجأة حازما مرة أخرى.
كان فانغ يوان مهيبًا ، كان تعبيره كالثلج ، كما تذكر في ذهنه ما كان على وشك الحدوث.
كان لديه فرصة لعكس الوضع ، لم يخسر بعد!
بالتفكير في باي نينغ بينغ ، توقف ضحك فانغ يوان ، غير قادر على الضحك بعد الآن.
هذا لأنه ، كان لديه زيز ربيع الخريف.
كان قلبه مرتاحا ، أشرق النور الشيطاني في أعينه.
البحث اللانهائي والقفل يمكن أن يقمعا الغو من المرتبة الخامسة ، لكنه لم يستطع أن يقيد غو من المرتبة السادسة!
الفصل 399: زيز ربيع الخريف
رفع فانغ يوان رأسه ، وألقى نظرة أخيرة على باي نينغ بينغ والآخرين. لم يكن هناك ما يقوله ، هذه المرة ، كان هناك أمل إذا نجح ، ولا شيء يقول إذا فشل.
البحث اللانهائي والقفل يمكن أن يقمعا الغو من المرتبة الخامسة ، لكنه لم يستطع أن يقيد غو من المرتبة السادسة!
“كيف يمكن أن يكون هادئًا جدًا؟” شعر كل من باي نينغ بينغ وتي رو نان والآخرون بأمر خاطئ.
في هذا العالم ، كان الجميع شخصية رئيسية ، ولكن الجميع كان أيضًا شخصية جانبية.
بام!
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تتحرك عشيرة تي مبكرًا لأنني أولاً ، قتلت تي مو باي، وهذا الموقف فاق توقعاتهم بشكل كبير. ثانياً ، يريدون جني الفوائد من صراع الآخرين ، وتحقيق ثمار النصر دون خسارة. ثالثا ، إنهم يقظون للغاية. على الرغم من أن البحث والقفل اللانهائيين يمكن أن يقيدا دودة الغو من الرتبة الخامسة، إلا أنه يمكن مقاومتها بطرق أخرى. ماذا لو قبضوا علي لكنهم لم يعثروا على غو اليانغ؟ ولهذا السبب ، احتفظوا بها كبطاقة رابحة أخيرة”.
فانغ يوان انفجر ذاتيا!
“إذن ولدت من جديد في هذا الوقت. وفقًا لتطور حياتي السابقة ، قمت بالتشاور مع وانغ شياو بشأن الطريق نحو جبل وو ، لكنه لم يخبرني. لم يكن لدي أي خيار وكان علي قتله ، وذلك باستخدام غو مشيمة قوة الوحش لالتهام فتحته ويون لوه تيان.”
في تلك اللحظة ، انفجر زيز ربيع الخريف إلى مصباحين ، أخضر وبرتقالي ، مع انتشار الهالة الغامضة والعميقة.
كان هذا الرجل ، الذي خطط له لفترة طويلة وخانه أخيرًا ، مما تسبب في فشل فانغ يوان على الرغم من أنه نجح في تحسين غو الفتحة الثانية، حيث وقع في يأس عميق. إن لم يكن لزيز ربيع الخريف وحظه الطيب ، فقد يموت فانغ يوان تماما. بغض النظر عن الموت أو الأسر في برج قمع الشيطان ، لن تترك له أية فرص في الحياة.
كل ديدان فانغ يوان ، كل جوهره البدائي، كل جسده وروحه ، كلها انفجرت.
سمع فانغ يوان صوتا مألوفا يتوسل لحياته ، نظر إلى أسفل ورأى وانغ شياو.
كان كل استخدام لزيز ربيع الخريف مقامرة رائعة.
أول لقاء لها ، كان عندما كان عمرها ثلاث سنوات ، عندما كانت نائمة ، وحصلت على غو أجنحة الأحلام في أحلامها.
كان فانغ يوان في طريق مسدود ، راهن على كل ما لديه!
في المرة الأولى ، دخل نهر الزمن دون أي خبرة. في المرة الثانية ، أجبر على التفجير الذاتي ، وكان هناك القليل من الوقت.
بعد التفجير الذاتي ، تم ضخ كل الطاقة في زيز ربيع الخريف.
“العدو قوي وأنا ضعيف وهذا أسوأ!!”
تحول زيز ربيع الخريف إلى نقطة لامعة، حمل الإرادة الباقية لفانغ يوان ومزق عبر الفضاء ، ودخل أكثر الأراضي المحرمة شهرة في هذا العالم – نهر الزمن.
“هاهاها …” استمر ضحك فانغ يوان ، كان هذا الشعور بالهروب من سيناريو ميؤوس منه وإعادة التشغيل مرة أخرى ببساطة جيدًا جدًا ، لقد كان رائعًا!
كان لعالم الغو، الحدود الجنوبية والسهول الشمالية والصحراء الغربية والبحار الشرقية والقارة الوسطى. كان هناك أيضًا نهر واحد من الزمن ، يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل ، وكان ذلك هو الوقت نفسه.
الفصل 399: زيز ربيع الخريف
المكان والزمان هما الأساس اللذان شيدا العالم.
“انتظر ، انتظر ، كل شيء يمكن التفاوض حوله. يمكنني أن أعدك بإخبارك بالطريق الصحيح ، لكن يجب عليك ضمان سلامتي. لدي غو النذر السام…”
سووش سوووش سوووش…
“الوضع محفوف بالمخاطر حقا!” مع الولادة الجديدة، بدا فانغ يوان يعرف الأحداث الآتية، وأصبح إهماله في حياته السابقة يقظة في هذه الحياة.
انحسرت مياه النهر في نهر الزمن وتدفقت ، وحطمت الأمواج.
في تلك اللحظة ، انفجر زيز ربيع الخريف إلى مصباحين ، أخضر وبرتقالي ، مع انتشار الهالة الغامضة والعميقة.
كانت كل قطرة من ماء الوقت بيضاء شاحبة ، ولكن أكثر من قطرة من المياه تشتتت ، تشابكت ، اصطدمت في كل مرة ، مما أدى إلى عرض الضوء الرائعة.
أمر فانغ يوان ، وخبأ زيز ربيع الخريف جسده ، ودخل في نوم عميق ، واستعاد قوته عبر نهر الزمن.
في مياه النهر الوفيرة ، كانت زيز ربيع الخريف بمثابة مسافر متجول عائد إلى دياره ، وقد هبطت أجنحتها لأنها حملت وعي فانغ يوان وتحركت ضد التدفق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان كل استخدام لزيز ربيع الخريف مقامرة رائعة.
بالنسبة لفانغ يوان ، كانت هذه هي المرة الثالثة التي يستخدم فيها زيز ربيع الخريف.
كان هذا هو قسوة الواقع ، وكذلك جمال القدر.
في المرة الأولى ، دخل نهر الزمن دون أي خبرة. في المرة الثانية ، أجبر على التفجير الذاتي ، وكان هناك القليل من الوقت.
أول لقاء لها ، كان عندما كان عمرها ثلاث سنوات ، عندما كانت نائمة ، وحصلت على غو أجنحة الأحلام في أحلامها.
هذه المرة ، كان مستعدًا عقليًا ، وأخيرًا شعر بالارتياح ضد المد والجزر.
أمر فانغ يوان ، وخبأ زيز ربيع الخريف جسده ، ودخل في نوم عميق ، واستعاد قوته عبر نهر الزمن.
كان هذا الشعور باطنيا للغاية ولا يصدق. ظلال الضوء كانت لا تعد ولا تحصى، مثل فيلم يعرض في الاتجاه المعاكس ، ظهرت في وعيه.
بعد وفاة فنغ جين هوانغ ، حزن الطريق الصالح ، وكتب “سيرة فنغ جين هوانغ”. سردت السيرة كل الأشياء التي حققتها في الحياة ، وكان أمام فنغ جين هوانغ ثلاث فرص رائعة في الحياة.
بدا الأمر وكأنها ثانية ، لكنه شعر أيضًا أنها سنوات مرت.
أخيرًا ، أخطر نقطة …
كانت الأمواج الخطيرة تضرب في كل مرة ، وسرعان ما فقد زيز ربيع الخريف قدرته على التحمل ، وكانت الطاقة المنبعثة من التفجير الذاتي قد نفذت، بعد ذلك قفز في إحدى القطرات ، وتلاشى.
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
استيقظ فانغ يوان ، والصورة أمامه قد تغيرت!
بام!
“انتظر ، انتظر ، كل شيء يمكن التفاوض حوله. يمكنني أن أعدك بإخبارك بالطريق الصحيح ، لكن يجب عليك ضمان سلامتي. لدي غو النذر السام…”
بعد ذلك ، خلال الأيام القليلة الماضية من التحسين ، وصل شياو مانغ إلى هنا. سينضم مو وو تيان غير المتوقع أيضًا إلى الهجوم.
سمع فانغ يوان صوتا مألوفا يتوسل لحياته ، نظر إلى أسفل ورأى وانغ شياو.
“كيف يمكن أن يكون هادئًا جدًا؟” شعر كل من باي نينغ بينغ وتي رو نان والآخرون بأمر خاطئ.
لقد صُعق ، كما اهتز قلبه ، تغير تعبيره عندما كشف عن فرحة غير خفية.
في حياته السابقة ، كان قد عمل مع الغو الخالدين الشيطانيين ، وهاجم الأرض المباركة لهو الخالدة واستولى على جبل دانغ هون. في النهاية ، دفع ثمناً باهظاً ، وقتل فينج جين هوانغ وبقي على قيد الحياة.
“هاهاها ، نجحت ، نجحت مرة أخرى ، فزت بالرهان ، تمكنت من الولادة من جديد!” نشر فانغ يوان ذراعيه ، ضاحكًا بصوت عالٍ.
“كنت ببساطة مهملًا جدًا ، كنت أفكر في فنغ جين هوانغ وأردت تحسين دودة الغو الخالدة ، لقد تجاهلت الشيطان الحقيقي الذي كان يختبئ بالقرب مني! لكن هذا التصرف الذي اتخذته باي نينغ بينغ كان مقنعًا أيضًا ، حيث كان يخطط لسنوات عديدة ، ويعمل بجد لتخدير مشاعري ، ثم يمنحني الضربة النهائية. هيه ، أنا لا أزال بشرا ، لست إلهًا لا يقهر”. بالتفكير في هذا ، كان فانغ يوان يشعر بالمرارة.
وانغ شياو: “…”
أمر فانغ يوان ، وخبأ زيز ربيع الخريف جسده ، ودخل في نوم عميق ، واستعاد قوته عبر نهر الزمن.
تسبب أداء فانغ يوان المفاجئ له في الشعور بالصدمة والشك.
أخيرًا ، أخطر نقطة …
“ولادة جديدة؟ نجح؟ هل هذا الرجل غير سليم عقليا؟ ولكن بصراحة ، هناك الكثير من مجانين المسار شيطاني. اللعنة ، واجهت مثل هذا المجنون!”
رفع فانغ يوان رأسه ، وألقى نظرة أخيرة على باي نينغ بينغ والآخرين. لم يكن هناك ما يقوله ، هذه المرة ، كان هناك أمل إذا نجح ، ولا شيء يقول إذا فشل.
نظر وانغ شياو الذي كان يرقد على الأرض لتغير طبيعة فانغ يوان ، ثم فكر في هذا الأمر وتوسل بصوت أعلى.
“كنت ببساطة مهملًا جدًا ، كنت أفكر في فنغ جين هوانغ وأردت تحسين دودة الغو الخالدة ، لقد تجاهلت الشيطان الحقيقي الذي كان يختبئ بالقرب مني! لكن هذا التصرف الذي اتخذته باي نينغ بينغ كان مقنعًا أيضًا ، حيث كان يخطط لسنوات عديدة ، ويعمل بجد لتخدير مشاعري ، ثم يمنحني الضربة النهائية. هيه ، أنا لا أزال بشرا ، لست إلهًا لا يقهر”. بالتفكير في هذا ، كان فانغ يوان يشعر بالمرارة.
“هاهاها …” استمر ضحك فانغ يوان ، كان هذا الشعور بالهروب من سيناريو ميؤوس منه وإعادة التشغيل مرة أخرى ببساطة جيدًا جدًا ، لقد كان رائعًا!
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
فتش فتحته أولا.
كان قلبه مرتاحا ، أشرق النور الشيطاني في أعينه.
في الفتحة ، كان غو زيز ربيع الخريف ضعيفًا للغاية مرة أخرى ، حيث تحول جسده اللامع إلى أوراق الخريف الذابلة.
“يتمتع كل شخص بمزاياه الخاصة ، تمتلك باي نينغ بينج هيئة روح جليد الظلام الشمالية ، وتتمتع تي رو نان بخلفيتها العشائرية ، اكتسبت فنغ جين هوانغ دودة الغو الخالدة في أحلامها عندما كان عمرها ثلاث سنوات. أما بالنسبة لي ، فقد ناضلت طوال مئات السنين ، مررت بعدة أحداث قاسية حتى قمت بتحسين زيز ربيع الخريف”.
أمر فانغ يوان ، وخبأ زيز ربيع الخريف جسده ، ودخل في نوم عميق ، واستعاد قوته عبر نهر الزمن.
“إذن ولدت من جديد في هذا الوقت. وفقًا لتطور حياتي السابقة ، قمت بالتشاور مع وانغ شياو بشأن الطريق نحو جبل وو ، لكنه لم يخبرني. لم يكن لدي أي خيار وكان علي قتله ، وذلك باستخدام غو مشيمة قوة الوحش لالتهام فتحته ويون لوه تيان.”
“وبهذه الطريقة ، تم تخفيف التهديد من زيز ربيع الخريف!” ضحك فانغ يوان بصوت أعلى ، وعيناه مشرقة.
كان هذا هو قسوة الواقع ، وكذلك جمال القدر.
نظر حوله مرة أخرى.
“انتظر ، انتظر ، كل شيء يمكن التفاوض حوله. يمكنني أن أعدك بإخبارك بالطريق الصحيح ، لكن يجب عليك ضمان سلامتي. لدي غو النذر السام…”
كان من الواضح أن هذه هي الأرض المباركة ، كان يخطو على وانغ شياو ، وكانت هناك جثة بجانبه ، وكان زعيم عشيرة يون الشاب يون لوه تيان.
الكائنات الحية تتنافس ، يتم القضاء على الضعيف.
قُتل على يد باي نينغ بينغ ، وتم إرسال جثته عن طريق إنفاق الجوهر الخالد.
قُتل على يد باي نينغ بينغ ، وتم إرسال جثته عن طريق إنفاق الجوهر الخالد.
بالتفكير في باي نينغ بينغ ، توقف ضحك فانغ يوان ، غير قادر على الضحك بعد الآن.
كان المسار الشيطاني هكذا ، كان مثل المشي على حبل مشدود ، خطوة واحدة كانت كل ما يتطلبه الأمر للتدمير. الوقوع في الهاوية ، مع عدم وجود آمال في العودة.
كان هذا الرجل ، الذي خطط له لفترة طويلة وخانه أخيرًا ، مما تسبب في فشل فانغ يوان على الرغم من أنه نجح في تحسين غو الفتحة الثانية، حيث وقع في يأس عميق. إن لم يكن لزيز ربيع الخريف وحظه الطيب ، فقد يموت فانغ يوان تماما. بغض النظر عن الموت أو الأسر في برج قمع الشيطان ، لن تترك له أية فرص في الحياة.
“يتمتع كل شخص بمزاياه الخاصة ، تمتلك باي نينغ بينج هيئة روح جليد الظلام الشمالية ، وتتمتع تي رو نان بخلفيتها العشائرية ، اكتسبت فنغ جين هوانغ دودة الغو الخالدة في أحلامها عندما كان عمرها ثلاث سنوات. أما بالنسبة لي ، فقد ناضلت طوال مئات السنين ، مررت بعدة أحداث قاسية حتى قمت بتحسين زيز ربيع الخريف”.
كان المسار الشيطاني هكذا ، كان مثل المشي على حبل مشدود ، خطوة واحدة كانت كل ما يتطلبه الأمر للتدمير. الوقوع في الهاوية ، مع عدم وجود آمال في العودة.
في حياته السابقة ، قتل فانغ يوان العديد من الرؤساء الشيطانيين بهذا لم يكن للعديد من الفصائل الشيطانية زعيم. لقد قلب وصول مو وو تيان بسهولة الوضع عندما جمع قوة المسار الشيطاني باستخدام رتبته الخامسة. يمكن القول أنه بسببه ، كان هجوم الخبراء الخارجيين على القاعة سريعا.
“كنت ببساطة مهملًا جدًا ، كنت أفكر في فنغ جين هوانغ وأردت تحسين دودة الغو الخالدة ، لقد تجاهلت الشيطان الحقيقي الذي كان يختبئ بالقرب مني! لكن هذا التصرف الذي اتخذته باي نينغ بينغ كان مقنعًا أيضًا ، حيث كان يخطط لسنوات عديدة ، ويعمل بجد لتخدير مشاعري ، ثم يمنحني الضربة النهائية. هيه ، أنا لا أزال بشرا ، لست إلهًا لا يقهر”. بالتفكير في هذا ، كان فانغ يوان يشعر بالمرارة.
في هذا العالم ، لا أحد يولد ليكون شخصية جانبية. وليس هناك من هو الشخصية الرئيسية الأبدية.
كان باي نينغ بينغ يتحسن وينمو بشراسة.
“العدو قوي وأنا ضعيف وهذا أسوأ!!”
كان هذا هو قسوة الواقع ، وكذلك جمال القدر.
نظر حوله مرة أخرى.
في هذا العالم ، كان الجميع شخصية رئيسية ، ولكن الجميع كان أيضًا شخصية جانبية.
“كيف يمكن أن يكون هادئًا جدًا؟” شعر كل من باي نينغ بينغ وتي رو نان والآخرون بأمر خاطئ.
“يتمتع كل شخص بمزاياه الخاصة ، تمتلك باي نينغ بينج هيئة روح جليد الظلام الشمالية ، وتتمتع تي رو نان بخلفيتها العشائرية ، اكتسبت فنغ جين هوانغ دودة الغو الخالدة في أحلامها عندما كان عمرها ثلاث سنوات. أما بالنسبة لي ، فقد ناضلت طوال مئات السنين ، مررت بعدة أحداث قاسية حتى قمت بتحسين زيز ربيع الخريف”.
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
فكر فانغ يوان في هذا الأمر ، وتفاقمت عواطفه مرة أخرى.
في حياته السابقة ، كان قد عمل مع الغو الخالدين الشيطانيين ، وهاجم الأرض المباركة لهو الخالدة واستولى على جبل دانغ هون. في النهاية ، دفع ثمناً باهظاً ، وقتل فينج جين هوانغ وبقي على قيد الحياة.
في هذا العالم ، لا أحد يولد ليكون شخصية جانبية. وليس هناك من هو الشخصية الرئيسية الأبدية.
على وجه التحديد بسبب الأبطال المتنافسين في هذا العالم ، الذين يواجهون نقاط قوتهم وبطاقاتهم الرابحة ، يمكن للتاريخ أن يكون ضخمًا وممتعًا للغاية ، مما يجعل العالم مكانًا غامضًا.
الكائنات الحية تتنافس ، يتم القضاء على الضعيف.
أخيرًا ، أخطر نقطة …
على وجه التحديد بسبب الأبطال المتنافسين في هذا العالم ، الذين يواجهون نقاط قوتهم وبطاقاتهم الرابحة ، يمكن للتاريخ أن يكون ضخمًا وممتعًا للغاية ، مما يجعل العالم مكانًا غامضًا.
بعد ذلك ، خلال الأيام القليلة الماضية من التحسين ، وصل شياو مانغ إلى هنا. سينضم مو وو تيان غير المتوقع أيضًا إلى الهجوم.
بالتفكير بذلك ، اختفت المرارة والكراهية والصدمة والحزن والفرح في فانغ يوان مثل أثر الدخان.
تسبب أداء فانغ يوان المفاجئ له في الشعور بالصدمة والشك.
كان قلبه مرتاحا ، أشرق النور الشيطاني في أعينه.
“5:45 مساءً ، في هذا الوقت ، كان يجب على فنغ جين هوانغ أن يرث أرض هو الخالدة؟”
بدأ التفكير بهدوء.
كان لعالم الغو، الحدود الجنوبية والسهول الشمالية والصحراء الغربية والبحار الشرقية والقارة الوسطى. كان هناك أيضًا نهر واحد من الزمن ، يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل ، وكان ذلك هو الوقت نفسه.
“إذن ولدت من جديد في هذا الوقت. وفقًا لتطور حياتي السابقة ، قمت بالتشاور مع وانغ شياو بشأن الطريق نحو جبل وو ، لكنه لم يخبرني. لم يكن لدي أي خيار وكان علي قتله ، وذلك باستخدام غو مشيمة قوة الوحش لالتهام فتحته ويون لوه تيان.”
“كنت ببساطة مهملًا جدًا ، كنت أفكر في فنغ جين هوانغ وأردت تحسين دودة الغو الخالدة ، لقد تجاهلت الشيطان الحقيقي الذي كان يختبئ بالقرب مني! لكن هذا التصرف الذي اتخذته باي نينغ بينغ كان مقنعًا أيضًا ، حيث كان يخطط لسنوات عديدة ، ويعمل بجد لتخدير مشاعري ، ثم يمنحني الضربة النهائية. هيه ، أنا لا أزال بشرا ، لست إلهًا لا يقهر”. بالتفكير في هذا ، كان فانغ يوان يشعر بالمرارة.
كان فانغ يوان مهيبًا ، كان تعبيره كالثلج ، كما تذكر في ذهنه ما كان على وشك الحدوث.
كانت كل قطرة من ماء الوقت بيضاء شاحبة ، ولكن أكثر من قطرة من المياه تشتتت ، تشابكت ، اصطدمت في كل مرة ، مما أدى إلى عرض الضوء الرائعة.
“بعد ذلك ، قضيت الكثير من الجهد ، وفضحا زيز ربيع الخريف لإقناع روح الأرض. بعد ذلك ، قتلت الطبيب الشبح القاتل تشو جيو و وو تونغ وتشانغ سان. حصلت على نحو غير متوقع على غو عبودية من تشانغ سان ، وكنت على وشك مواصلة قتل الناس عندما وقع حادث. لم يكن لدي أي خيار سوى التدخل وقتل لونغ تشينغ تيان ، ولكن بسبب سم غو يشم السماء، لم يكن لدي أي مكاسب.”
كل ديدان فانغ يوان ، كل جوهره البدائي، كل جسده وروحه ، كلها انفجرت.
“بعد ذلك ، حسنت القو ، ودافعت عن القاعة ، وخانتني باي نينغ بينغ …”
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
كان عقل فانغ يوان يعمل كصاعقة البرق ، حيث كان يتذكر على الفور تقريبا الحياة السابقة بينما كانت عيناه تحدقان في خط ما ، وشد قبضته دون وعي.
أولاً ، عرفت باي نينغ بينغ بالفعل التفاصيل المتعلقة بتحسين دودة الغو الخالدة.
“الوضع محفوف بالمخاطر حقا!” مع الولادة الجديدة، بدا فانغ يوان يعرف الأحداث الآتية، وأصبح إهماله في حياته السابقة يقظة في هذه الحياة.
في حياته السابقة ، ظل في الظلام ، لكنه عرف الآن: لقد زرع باي نينغ بينغ غو النجم الثابت عليه ، على هذا الساعد. بمجرد استخدام الموقرين الأربعة من عشيرة تي غو البحث والقفل اللانهائيين ، فلن يكون لديه أي وسيلة للهروب، حتى لو كان يركض إلى حافة العالم.
أولاً ، عرفت باي نينغ بينغ بالفعل التفاصيل المتعلقة بتحسين دودة الغو الخالدة.
في هذا العالم ، لا أحد يولد ليكون شخصية جانبية. وليس هناك من هو الشخصية الرئيسية الأبدية.
كانت قد تعاونت سراً مع تي رو نان ، كان على عشيرة تي أن تكون مستعدة منذ فترة طويلة ، تي باي تشي ربما يكون قد أخفى نفسه بالفعل في جبل سان تشا ، جاهزًا للضرب في أي لحظة.
أخيرًا ، أخطر نقطة …
“العدو مخفي بينما أنا مكشوف ، هذا ليس جيدًا!”
في حياته السابقة ، قتل فانغ يوان العديد من الرؤساء الشيطانيين بهذا لم يكن للعديد من الفصائل الشيطانية زعيم. لقد قلب وصول مو وو تيان بسهولة الوضع عندما جمع قوة المسار الشيطاني باستخدام رتبته الخامسة. يمكن القول أنه بسببه ، كان هجوم الخبراء الخارجيين على القاعة سريعا.
بعد ذلك ، خلال الأيام القليلة الماضية من التحسين ، وصل شياو مانغ إلى هنا. سينضم مو وو تيان غير المتوقع أيضًا إلى الهجوم.
في هذا العالم ، لا أحد يولد ليكون شخصية جانبية. وليس هناك من هو الشخصية الرئيسية الأبدية.
في حياته السابقة ، قتل فانغ يوان العديد من الرؤساء الشيطانيين بهذا لم يكن للعديد من الفصائل الشيطانية زعيم. لقد قلب وصول مو وو تيان بسهولة الوضع عندما جمع قوة المسار الشيطاني باستخدام رتبته الخامسة. يمكن القول أنه بسببه ، كان هجوم الخبراء الخارجيين على القاعة سريعا.
لقد صُعق ، كما اهتز قلبه ، تغير تعبيره عندما كشف عن فرحة غير خفية.
“العدو قوي وأنا ضعيف وهذا أسوأ!!”
“يتمتع كل شخص بمزاياه الخاصة ، تمتلك باي نينغ بينج هيئة روح جليد الظلام الشمالية ، وتتمتع تي رو نان بخلفيتها العشائرية ، اكتسبت فنغ جين هوانغ دودة الغو الخالدة في أحلامها عندما كان عمرها ثلاث سنوات. أما بالنسبة لي ، فقد ناضلت طوال مئات السنين ، مررت بعدة أحداث قاسية حتى قمت بتحسين زيز ربيع الخريف”.
أخيرًا ، أخطر نقطة …
كان هذا الرجل ، الذي خطط له لفترة طويلة وخانه أخيرًا ، مما تسبب في فشل فانغ يوان على الرغم من أنه نجح في تحسين غو الفتحة الثانية، حيث وقع في يأس عميق. إن لم يكن لزيز ربيع الخريف وحظه الطيب ، فقد يموت فانغ يوان تماما. بغض النظر عن الموت أو الأسر في برج قمع الشيطان ، لن تترك له أية فرص في الحياة.
رفع فانغ يوان ذراعه اليسرى.
سووش سوووش سوووش…
في حياته السابقة ، ظل في الظلام ، لكنه عرف الآن: لقد زرع باي نينغ بينغ غو النجم الثابت عليه ، على هذا الساعد. بمجرد استخدام الموقرين الأربعة من عشيرة تي غو البحث والقفل اللانهائيين ، فلن يكون لديه أي وسيلة للهروب، حتى لو كان يركض إلى حافة العالم.
كان هناك ثقب كبير في سماء الأرض المباركة ، التي تتصل بالعالم الخارجي. من زاوية فانغ يوان ، استطاع أن يرى شمس الحدود الجنوبية.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تتحرك عشيرة تي مبكرًا لأنني أولاً ، قتلت تي مو باي، وهذا الموقف فاق توقعاتهم بشكل كبير. ثانياً ، يريدون جني الفوائد من صراع الآخرين ، وتحقيق ثمار النصر دون خسارة. ثالثا ، إنهم يقظون للغاية. على الرغم من أن البحث والقفل اللانهائيين يمكن أن يقيدا دودة الغو من الرتبة الخامسة، إلا أنه يمكن مقاومتها بطرق أخرى. ماذا لو قبضوا علي لكنهم لم يعثروا على غو اليانغ؟ ولهذا السبب ، احتفظوا بها كبطاقة رابحة أخيرة”.
Tahtoh
كان غو النجم الثابت مزروعا سرا ، فانغ يوان الآن مثل سمكة في الشباك، وعرف انه لا يستطيع الهروب. لقد كان وضعًا ميئوسًا منه تقريبًا.
قُتل على يد باي نينغ بينغ ، وتم إرسال جثته عن طريق إنفاق الجوهر الخالد.
(ملاحظة المؤلف: هذا الكتاب هو تحقيق حلمي خلال هذه السنوات الست. وبالتالي فقد تضمن الكثير من الأشياء ، ويختلف عن الكتب الأخرى. هناك نقطة واحدة ، وهي شخصية فانغ يوان الشخصية الرئيسية ، قادرة على الفشل. لم يكن المسار الشيطاني أبدًا فائزا في كل معركة ، تخسر الشياطين أيضًا ، إذا لم أكتب الفشل ، فلن أكون قادرًا على تمثيل الطبيعة الحقيقية لـ “شيطاني” ، فكل خطر له ثمن يجب أن يدفعه ، موت فانغ يوان من شأنه أن يجعل الكتاب أكثر إثارة للاهتمام ، أو حتى يرفعه إلى مستوى آخر ، إذن سأكتبه ميتا، وهذه أيضا مأساة المسار الشيطاني.)
كان هذا الرجل ، الذي خطط له لفترة طويلة وخانه أخيرًا ، مما تسبب في فشل فانغ يوان على الرغم من أنه نجح في تحسين غو الفتحة الثانية، حيث وقع في يأس عميق. إن لم يكن لزيز ربيع الخريف وحظه الطيب ، فقد يموت فانغ يوان تماما. بغض النظر عن الموت أو الأسر في برج قمع الشيطان ، لن تترك له أية فرص في الحياة.
***************************************************
كان باي نينغ بينغ يتحسن وينمو بشراسة.
Tahtoh
“بعد ذلك ، حسنت القو ، ودافعت عن القاعة ، وخانتني باي نينغ بينغ …”
كان فانغ يوان مهيبًا ، كان تعبيره كالثلج ، كما تذكر في ذهنه ما كان على وشك الحدوث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
