نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-392

الهجوم الشيطاني والصالح معًا

الهجوم الشيطاني والصالح معًا

الفصل 392: الهجوم الشيطاني والصالح معًا

كما خلق الناس ضجة ، ابتسم مو وو تيان دون التحدث بكلمة واحدة.

“إنهم قادمون”. أشرق نظر باي نينغ بينغ حيث كان تعبيرها متوتراً ، وسرعان ما قامت بتعبئة مجموعة الكلاب.

كان لدى هؤلاء الأشخاص مستويات زراعة مختلفة، تجمعوا معا ، وشكلوا موجة المد التي يمكن أن تجتاح كل شيء في طريقها.

كان جيش الكلاب يتحرك ، مثل حجر الرحى العملاق. أما بالنسبة إلى هؤلاء أسياد الغو، فقد أصبحوا الفاصوليا الخضراء والفاصوليا الصفراء ، في فترة قصيرة من الوقت ، تم طحنهم. أكثر من نصفهم ماتوا ، ورأى البعض الخطر وتراجعوا على الفور.

قتل مو وو تيان الناس في غمضة عين ، كان باو تونغ سيد غو في المرتبة الرابعة لكنه لم يستطع حتى اتخاذ ضربة واحدة ، ومات على الفور.

عانى الجيش الشيطاني من خسارة ضخمة ، ذهب أكثر من ألف رجل ، ولكن عاد بضع مئات فقط.

كما خلق الناس ضجة ، ابتسم مو وو تيان دون التحدث بكلمة واحدة.

“السيد شاب وو تيان ، هل رأيت حقًا بوضوح؟” تساءل لي تشيانغ: “لقد دفعت تضحيات وفقًا لتعليماتك. لقد صادفنا كلاب الدروع الفولاذية في الموجة الأولى ، وتراجعنا نحو اليسار ، لكن التقينا بهجوم كلاب رمز البرق وكلاب أقحوان أكيتا. كانت الأرقام كبيرة جدًا ، لا يمكننا التعامل مع ذلك. بعد ذبح غير مثمر، لا يمكننا إلا العودة!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) دخل أسياد الغو في ضجة.

كان مزاج باو تونغ أكثر غضباً: “أحضرت ثمانمائة شخص ، لكن لم أسمع أصوات الصراخ من الجانب الشمالي الغربي. ولكن بالإتجاه الجنوبي الشرقي ، سمعت أناس يقاتلون. أحضرت قواتي إلى هناك وقابلت الهجوم المشترك لكلاب رمز البرق ، والقنافذ وكلاب الزومبي”.

في الخارج ، ارتفعت نظرات لا حصر لها إلى الداخل برغبة شديدة. لقد انجذبوا جميعًا إلى الكنز الخالد.

كان تعبير هو مي اير قبيحًا أيضًا: “السيد الشاب وو تيان ، استمعت إليك للهجوم. لكن في ثمانمائة خطوة ، لم أر أي مجموعات كلاب. فقط عندما كنت في حيرة من أمري ، جاءت مجموعات الكلاب تطوقنا ، لحسن الحظ تمكنا من الالتفاف والقتال في طريق العودة، كانت حياتي ستضيع هناك.”

على الرغم من وجود الكثير من القوات المنسحبة ، لم يأت كلب واحد ، مما تسبب في إضاعة وقته في الانتظار.

كان لي شيان بلا تعبير ، يقف في جانب واحد. وكان المقصود من وجود مجموعته هو لحماية أسياد الغو العائدين، ومحاربة مجموعات الكلاب التي تقترب.

هز مو وو تيان رأسه قائلاً: “الضباب كثيف للغاية ، لا يمكنني إلا أن أرى شخصية خافتة ، لا أستطيع أن أعرف هوية الطرف الآخر. ولكن هناك بالتأكيد العقل المدبر ، فقط ذكاء الإنسان هو الذي يمكن أن يتفاعل بشكل مثالي. لكن بغض النظر عن ذلك، لدي بعض الفهم لمسار الاستعباد ، من الآن أنتم ، عليكم أن تهاجموا هكذا ، لاقتحام محيطهم والحصول على كنز دودة الغو الخالدة!”

على الرغم من وجود الكثير من القوات المنسحبة ، لم يأت كلب واحد ، مما تسبب في إضاعة وقته في الانتظار.

كان تعبير مو وو تيان مركزا، بعد فترة ، تحدث: “أستطيع أن أرى السيناريو الفعلي بشكل أوضح بكثير منكم جميعًا. هناك شخص يتلاعب بهذه الكلاب ، إنه ليس تكوينًا ثابتًا ، لكنه تكوين دائم التغير. هذا هو السبب وراء فشلكم جميعًا”.

كان تعبير مو وو تيان مركزا، بعد فترة ، تحدث: “أستطيع أن أرى السيناريو الفعلي بشكل أوضح بكثير منكم جميعًا. هناك شخص يتلاعب بهذه الكلاب ، إنه ليس تكوينًا ثابتًا ، لكنه تكوين دائم التغير. هذا هو السبب وراء فشلكم جميعًا”.

“لا تقلقي ، لا تقلقي. هناك مثل هذا الضباب الكثيف ، حيث تعمل الكلاب المدرعة الفولاذية كجدران فولاذية ، فما الذي يمكن أن تفعله طليعتهم؟” ضحك مو وو تيان ببرود ، ورفض التصرف.

لقد صدم الجميع: “هل هناك شخص يسيطر عليهم؟ من هذا؟”

“توقفوا أخيرًا”. على منحدر الجبل ، استنشقت باي نينغ بينغ الصعداء ، لكنها عبست.

هز مو وو تيان رأسه قائلاً: “الضباب كثيف للغاية ، لا يمكنني إلا أن أرى شخصية خافتة ، لا أستطيع أن أعرف هوية الطرف الآخر. ولكن هناك بالتأكيد العقل المدبر ، فقط ذكاء الإنسان هو الذي يمكن أن يتفاعل بشكل مثالي. لكن بغض النظر عن ذلك، لدي بعض الفهم لمسار الاستعباد ، من الآن أنتم ، عليكم أن تهاجموا هكذا ، لاقتحام محيطهم والحصول على كنز دودة الغو الخالدة!”

نظر مو وو تيان إلى هذه المجموعة من الناس ، كانوا جميعهم مصابين ومرهقين ، مع بعض الخوف المستمر ، كانت الروح المعنوية عند أدنى مستوياتها.

كانت وجوه الجميع مندهشة وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ، ويومئون برأسهم على مضض بسبب ذكاء مو وو تيان بالإضافة إلى جاذبية الكنز الخالد.

“أحم ، أحم”. قال لي شيان: “نظرًا لوجود مجموعات من الحيوانات الحارسة ، يجب أن تكون هذه المنطقة هي المكان الذي توجد فيه قاعة التحكم المركزية ، ومن المرجح أن ثروة الغو الخالد موجودة ولكن كيف يمكننا الدخول مع كل هذه الكلاب؟”

لكن هذه المرة ، ما زالوا يعودون في هزيمة ، ويعانون خسائر أكبر من ذي قبل.

كان الطريق الصالح متفوقًا على المسار الشيطاني ، وكانوا أكثر اتحادًا ، وأكثر سهولة للتوحيد ، في حين كان أعضاء المسار الشيطاني وحيدين. على الرغم من أن مو وو تيان في المرتبة الخامسة ، إلا أنه كان لا يزال شابًا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يقود فيها جيشا، ولم يستطع إخضاع الجميع. لم يستمع إليه الخبراء الشيطانيون القدماء مثل كونغ ري تيان ولي فاي لي.

“الشخص الذي يقف وراء هذا سيد كبير في مسار الاستعباد ، لقد قللت من تقديره”. عبس مو وو تيان ، فكر في وضع خطة مثالية ، مستخدماً جميع الطرق الأربعة ، لكن الطرف الآخر كان له رد فعل سريع واكتشف نواياه. وسيطر على قواته عن قصد لاعتراض الطرق الأربعة قبل أن يقتربوا ، كانت هذه التحركات على مستوى خبير.

كان تعبير مو وو تيان مركزا، بعد فترة ، تحدث: “أستطيع أن أرى السيناريو الفعلي بشكل أوضح بكثير منكم جميعًا. هناك شخص يتلاعب بهذه الكلاب ، إنه ليس تكوينًا ثابتًا ، لكنه تكوين دائم التغير. هذا هو السبب وراء فشلكم جميعًا”.

“مو وو تيان ، عليك إعطاء تفسير! نقاتل بحياتنا وفقدنا الكثير من الناس ، لكننا لم نر حتى ظل الكنز. هل تقف هنا للمتعة؟ أنت في سيد غو في المرتبة الخامسة، يجب عليك بذل بعض الجهد أيضًا!”

ولكن لحسن الحظ ، ساعدته روح الأرض سراً ، حيث تدفق الجوهر الخالد ، وتحول غو السفر الإلهي إلى بقع فاتحة أثناء دخوله إلى قشرة الفول السوداني الذهبية.

“يا؟ إذن تريد تفسيرا؟ هههه ، إذن سأعطيك إجابة مرضية.” ضحك مو وو تيان بشراسة ، كما أشرقت عينيه باللون الأرجواني.

“أخرج ، من الذي سمح لك بالدخول! ميراث الملك باو هو لي وحدي. إيه؟ ماذا قلت!”

“أنت!” وقع باو تونغ على حين غرة وهو يحدق في مو وو تيان ، غير قادر على الحركة.

بعد نصف يوم ، اصطدمت كرة الفول السوداني الذهبية بغو السفر الإلهي.

وبعد لحظة ، سقط على الأرض.

ضحك مو وو تيان ببرود: “الوقت ينفد ، حالما تنهار الأرض المباركة ، لن يتبقى لنا شيء. بدون المزيد من الناس ، هل يمكننا الاختراق؟”

ميت.

بالحديث عن كنز الغو الخالد ، هو مي اير ولي تشيانغ انتبهوا.

دخل أسياد الغو في ضجة.

كان مو وو تيان سيد غو محترفا ، وكانت قوة روحه أعلى بكثير من أقرانه ، وكان التعامل مع باو تونغ والآخرين سهلا للغاية.

النجم الناري باو تونغ ، سيد غو من المرتبة الرابعة في مسار النار. لم يهاجمه مو وو تيان، ولكنه قتله مع تحديق واحد!

قتل مو وو تيان الناس في غمضة عين ، كان باو تونغ سيد غو في المرتبة الرابعة لكنه لم يستطع حتى اتخاذ ضربة واحدة ، ومات على الفور.

“تريد تفسيراً ، أعطيتك توضيحاً ، هل أنت راضي؟ إذا كنت غير سعيد ، فيمكنك أن تخبرني “. نظر مو وو تيان إلى جثته وهو ينتظر الإجابة.

“تريد تفسيراً ، أعطيتك توضيحاً ، هل أنت راضي؟ إذا كنت غير سعيد ، فيمكنك أن تخبرني “. نظر مو وو تيان إلى جثته وهو ينتظر الإجابة.

“أنت لا تتحدث ، يبدو أنك راضي.” ضحك مو وو تيان ، وهو ينظر حوله: “حسنا ، باو تونغ راضي ، ماذا عنكم يا رفاق؟ هل تريدون تفسيرا مني أيضا؟”

كان الصمت التام في كل مكان.

كان الصمت التام في كل مكان.

كان تعبير هو مي اير قبيحًا أيضًا: “السيد الشاب وو تيان ، استمعت إليك للهجوم. لكن في ثمانمائة خطوة ، لم أر أي مجموعات كلاب. فقط عندما كنت في حيرة من أمري ، جاءت مجموعات الكلاب تطوقنا ، لحسن الحظ تمكنا من الالتفاف والقتال في طريق العودة، كانت حياتي ستضيع هناك.”

قتل مو وو تيان الناس في غمضة عين ، كان باو تونغ سيد غو في المرتبة الرابعة لكنه لم يستطع حتى اتخاذ ضربة واحدة ، ومات على الفور.

“تريد تفسيراً ، أعطيتك توضيحاً ، هل أنت راضي؟ إذا كنت غير سعيد ، فيمكنك أن تخبرني “. نظر مو وو تيان إلى جثته وهو ينتظر الإجابة.

أسياد الغو كانوا خائفين ومصدومين ، أسفوا لطمعهم ، لماذا اتبعوا مو وو تيان؟

النجم الناري باو تونغ ، سيد غو من المرتبة الرابعة في مسار النار. لم يهاجمه مو وو تيان، ولكنه قتله مع تحديق واحد!

الآن بعد أن تم شدهم ، يريدون المغادرة؟ همف ، بعد فوات الأوان!

“لا تقلقي ، لا تقلقي. هناك مثل هذا الضباب الكثيف ، حيث تعمل الكلاب المدرعة الفولاذية كجدران فولاذية ، فما الذي يمكن أن تفعله طليعتهم؟” ضحك مو وو تيان ببرود ، ورفض التصرف.

قامت هو مي اير والآخرون بخفض رؤوسهم ، ولم ينظروا إلى عيون مو وو تيان. تسبب أسلوب القتل لمو وو تيان باندلاع الخوف في نفوسهم.

كان لي شيان بلا تعبير ، يقف في جانب واحد. وكان المقصود من وجود مجموعته هو لحماية أسياد الغو العائدين، ومحاربة مجموعات الكلاب التي تقترب.

لقد ظنوا أنه قد تقدم للتو إلى المرتبة الخامسة ، وقد لا يكون لديه براعة حقيقية في المرتبة الخامسة ، لكن من يعتقد أن قوته القتالية كانت على قدم المساواة مع وو غوي والآخرين!

بام! بام! بام!

كم كان عمره؟

“السيد شاب وو تيان ، هل رأيت حقًا بوضوح؟” تساءل لي تشيانغ: “لقد دفعت تضحيات وفقًا لتعليماتك. لقد صادفنا كلاب الدروع الفولاذية في الموجة الأولى ، وتراجعنا نحو اليسار ، لكن التقينا بهجوم كلاب رمز البرق وكلاب أقحوان أكيتا. كانت الأرقام كبيرة جدًا ، لا يمكننا التعامل مع ذلك. بعد ذبح غير مثمر، لا يمكننا إلا العودة!”

العبقرية رقم واحد من المسار الشيطاني ، دون شك!

كان مو وو تيان سيد غو محترفا ، وكانت قوة روحه أعلى بكثير من أقرانه ، وكان التعامل مع باو تونغ والآخرين سهلا للغاية.

بعد ترسيخ هيمنته ، ضحك مو وو تيان بشراسة مرة أخرى: “ما زال قو باو تونغ موجودًا ، يمكنكم يا رفاق توزيعه بينكم ، اعتبروه كتعويض مني”.

قتل مو وو تيان الناس في غمضة عين ، كان باو تونغ سيد غو في المرتبة الرابعة لكنه لم يستطع حتى اتخاذ ضربة واحدة ، ومات على الفور.

كما قال ذلك ، توهجت عيون أسياد الغو.

نظر مو وو تيان إلى هذه المجموعة من الناس ، كانوا جميعهم مصابين ومرهقين ، مع بعض الخوف المستمر ، كانت الروح المعنوية عند أدنى مستوياتها.

كان لي شيان أول من رد ، مع سووش ، تحرك مثل الأرنب ، وانقض على جثة باو تونغ وأخذ قو.

نظر مو وو تيان إلى هذه المجموعة من الناس ، كانوا جميعهم مصابين ومرهقين ، مع بعض الخوف المستمر ، كانت الروح المعنوية عند أدنى مستوياتها.

في نفس الوقت تقريبًا ، كان رد فعل هو مي اير ولي تشيانغ وبدآ نهبهما أيضًا.

النجم الناري باو تونغ ، سيد غو من المرتبة الرابعة في مسار النار. لم يهاجمه مو وو تيان، ولكنه قتله مع تحديق واحد!

يمكن للآخرين فقط المشاهدة ، بدون الجرأة على المنافسة.

كان تعبير مو وو تيان مركزا، بعد فترة ، تحدث: “أستطيع أن أرى السيناريو الفعلي بشكل أوضح بكثير منكم جميعًا. هناك شخص يتلاعب بهذه الكلاب ، إنه ليس تكوينًا ثابتًا ، لكنه تكوين دائم التغير. هذا هو السبب وراء فشلكم جميعًا”.

انقسمت ثروات باو تونغ على الثلاثة ، عندها تبددت ضغائنهم ، وتحولوا إلى تقديس مو وو تيان.

هذا النوع من التحرك القاتل يدمر النفوس بشكل مباشر ، الخاسر سوف تكون روحه متناثرة ، ولا حتى تكون لديه الفرصة لتفجير الغو.

كان من الممكن أن يقتل مو وو تيان الناس ببصره ، فلم يكن ذلك مفاجئًا ، لقد كانت خطوة قاتلة تستند إلى نظرة.

“آه، حقا مجموعة متفرقة. يبدو أنه لا يمكنني تجنيد المزيد من الناس إلا عندما تكون لديهم آمال في الاختراق. أنشر الأخبار ، بغض النظر عن الصالحين أو الشيطانيين … قولوا فقط إن تي مو باي والآخرين دخلوا القاعة وحصلوا على ميراث الملك تشيوان، هؤلاء أسياد الغو خارج القاعة ويحاولون تخزين الكنز”.

هذا النوع من التحرك القاتل يدمر النفوس بشكل مباشر ، الخاسر سوف تكون روحه متناثرة ، ولا حتى تكون لديه الفرصة لتفجير الغو.

قامت هو مي اير والآخرون بخفض رؤوسهم ، ولم ينظروا إلى عيون مو وو تيان. تسبب أسلوب القتل لمو وو تيان باندلاع الخوف في نفوسهم.

كان مو وو تيان سيد غو محترفا ، وكانت قوة روحه أعلى بكثير من أقرانه ، وكان التعامل مع باو تونغ والآخرين سهلا للغاية.

نظر مو وو تيان إلى هذه المجموعة من الناس ، كانوا جميعهم مصابين ومرهقين ، مع بعض الخوف المستمر ، كانت الروح المعنوية عند أدنى مستوياتها.

“أحم ، أحم”. قال لي شيان: “نظرًا لوجود مجموعات من الحيوانات الحارسة ، يجب أن تكون هذه المنطقة هي المكان الذي توجد فيه قاعة التحكم المركزية ، ومن المرجح أن ثروة الغو الخالد موجودة ولكن كيف يمكننا الدخول مع كل هذه الكلاب؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) دخل أسياد الغو في ضجة.

لقد كان حكيماً ، حيث أنه الشخص الذي حصل على أكبر قدر من الفوائد من جسم باو تونغ ، أعرب على الفور عن دعمه لمو وو تيان.

على الرغم من وجود الكثير من القوات المنسحبة ، لم يأت كلب واحد ، مما تسبب في إضاعة وقته في الانتظار.

بالحديث عن كنز الغو الخالد ، هو مي اير ولي تشيانغ انتبهوا.

وبخ شياو مانغ ، ولكنه سمع فجأة تقرير مرؤوسه وأمسك بطوقه ، فرفعه قائلاً: “أنت تقول أن هناك كنز دودة غو خالدة في الضباب الكثيف ، ويحاول الناس أخذه الآن؟”

نظر مو وو تيان إلى هذه المجموعة من الناس ، كانوا جميعهم مصابين ومرهقين ، مع بعض الخوف المستمر ، كانت الروح المعنوية عند أدنى مستوياتها.

الفصل 392: الهجوم الشيطاني والصالح معًا

“آه، حقا مجموعة متفرقة. يبدو أنه لا يمكنني تجنيد المزيد من الناس إلا عندما تكون لديهم آمال في الاختراق. أنشر الأخبار ، بغض النظر عن الصالحين أو الشيطانيين … قولوا فقط إن تي مو باي والآخرين دخلوا القاعة وحصلوا على ميراث الملك تشيوان، هؤلاء أسياد الغو خارج القاعة ويحاولون تخزين الكنز”.

كان لدى هؤلاء الأشخاص مستويات زراعة مختلفة، تجمعوا معا ، وشكلوا موجة المد التي يمكن أن تجتاح كل شيء في طريقها.

“هذا …” لي تشيانغ تردد.

ضحك مو وو تيان ببرود: “الوقت ينفد ، حالما تنهار الأرض المباركة ، لن يتبقى لنا شيء. بدون المزيد من الناس ، هل يمكننا الاختراق؟”

أشرق الضوء كما دوّت الانفجارات.

“السيد الشاب على حق”. أجابت هو مي اير بسرعة.

لقد صدم الجميع: “هل هناك شخص يسيطر عليهم؟ من هذا؟”

“توقفوا أخيرًا”. على منحدر الجبل ، استنشقت باي نينغ بينغ الصعداء ، لكنها عبست.

لقد ظنوا أنه قد تقدم للتو إلى المرتبة الخامسة ، وقد لا يكون لديه براعة حقيقية في المرتبة الخامسة ، لكن من يعتقد أن قوته القتالية كانت على قدم المساواة مع وو غوي والآخرين!

كانت الأساليب التي سلمها فانغ يوان لها نصف مستعملة بالفعل. بعد بضع هجمات أخرى ، ستكون في نهاية ذكائها.

“الشخص الذي يقف وراء هذا سيد كبير في مسار الاستعباد ، لقد قللت من تقديره”. عبس مو وو تيان ، فكر في وضع خطة مثالية ، مستخدماً جميع الطرق الأربعة ، لكن الطرف الآخر كان له رد فعل سريع واكتشف نواياه. وسيطر على قواته عن قصد لاعتراض الطرق الأربعة قبل أن يقتربوا ، كانت هذه التحركات على مستوى خبير.

كان الباب سليما ، ولم يكن هناك أي آثار لأي تشققات.

“هاهاها ، لقد نجح تكتيكي في إيجاد فرصة في الفوضى. بعد تفجير هذا الجدار ، سوف أحصل على ميراث الملك باو ، وانغ باو دان!” ضحك شياو مانغ بصوت عالٍ.

“تريد تفسيراً ، أعطيتك توضيحاً ، هل أنت راضي؟ إذا كنت غير سعيد ، فيمكنك أن تخبرني “. نظر مو وو تيان إلى جثته وهو ينتظر الإجابة.

الآن ، كان وحيدا في كهف مخفي.

“لا تقلقي ، لا تقلقي. هناك مثل هذا الضباب الكثيف ، حيث تعمل الكلاب المدرعة الفولاذية كجدران فولاذية ، فما الذي يمكن أن تفعله طليعتهم؟” ضحك مو وو تيان ببرود ، ورفض التصرف.

أمامه ، كان هناك باب حجري طويل وقوي. طالما تم تفجيره ، سيتم الحصول على الميراث النهائي للملك باو.

لقد كان حكيماً ، حيث أنه الشخص الذي حصل على أكبر قدر من الفوائد من جسم باو تونغ ، أعرب على الفور عن دعمه لمو وو تيان.

بام! بام! بام!

ضحك مو وو تيان ببرود: “الوقت ينفد ، حالما تنهار الأرض المباركة ، لن يتبقى لنا شيء. بدون المزيد من الناس ، هل يمكننا الاختراق؟”

أشرق الضوء كما دوّت الانفجارات.

“همف ، لا تدعني السيد الشاب الثاني! وبخ شياو مانغ عند سماع هذا اللقب!” نظر إلى هذا الباب الحجري على مضض ، بينما تحولت نظرته من التردد إلى التصميم.

بعد لحظة ، أوقف شياو مانغ هجماته بينما كان يلهث ، وهو يحدق في الباب الحجري ببغض.

“السيد شاب وو تيان ، هل رأيت حقًا بوضوح؟” تساءل لي تشيانغ: “لقد دفعت تضحيات وفقًا لتعليماتك. لقد صادفنا كلاب الدروع الفولاذية في الموجة الأولى ، وتراجعنا نحو اليسار ، لكن التقينا بهجوم كلاب رمز البرق وكلاب أقحوان أكيتا. كانت الأرقام كبيرة جدًا ، لا يمكننا التعامل مع ذلك. بعد ذبح غير مثمر، لا يمكننا إلا العودة!”

كان الباب سليما ، ولم يكن هناك أي آثار لأي تشققات.

“إنهم قادمون”. أشرق نظر باي نينغ بينغ حيث كان تعبيرها متوتراً ، وسرعان ما قامت بتعبئة مجموعة الكلاب.

“مسار الضوء يركز على السرعة والتنقية ، القوة التدميرية لا تتطابق مع مسار النار. من الواضح أن الملك باو يريد أن يجد شخصًا مصيريا يمكنه استخدام غو من نوع النار. ولكن ليس لدي مثل هذا الغو.” صرّ شياو مانغ أسنانه ، وشعر بالغضب.

كما خلق الناس ضجة ، ابتسم مو وو تيان دون التحدث بكلمة واحدة.

في هذه اللحظة ، جاء سيد غو للإبلاغ.

كان لي شيان بلا تعبير ، يقف في جانب واحد. وكان المقصود من وجود مجموعته هو لحماية أسياد الغو العائدين، ومحاربة مجموعات الكلاب التي تقترب.

“أخرج ، من الذي سمح لك بالدخول! ميراث الملك باو هو لي وحدي. إيه؟ ماذا قلت!”

نظر مو وو تيان إلى هذه المجموعة من الناس ، كانوا جميعهم مصابين ومرهقين ، مع بعض الخوف المستمر ، كانت الروح المعنوية عند أدنى مستوياتها.

وبخ شياو مانغ ، ولكنه سمع فجأة تقرير مرؤوسه وأمسك بطوقه ، فرفعه قائلاً: “أنت تقول أن هناك كنز دودة غو خالدة في الضباب الكثيف ، ويحاول الناس أخذه الآن؟”

كان الصمت التام في كل مكان.

“نعم ، لقد تم تعميم هذه المعلومات ، حيث يتم جمع عدد لا يحصى من أسياد الغو ، كيف أتجرأ على الكذب عليك يا سيدي الشاب الثاني؟” أجاب المرؤوس بسرعة.

وبعد لحظة ، سقط على الأرض.

“همف ، لا تدعني السيد الشاب الثاني! وبخ شياو مانغ عند سماع هذا اللقب!” نظر إلى هذا الباب الحجري على مضض ، بينما تحولت نظرته من التردد إلى التصميم.

************************************************

كان وانغ با دان في المرتبة الخامسة ، على الرغم من أنه أطلق عليه اسم الملك باو ، إلا أنه كان في نفس مرتبة شياو مانغ. كيف يمكن مقارنة ميراثه بكنز دودة غو خالدة؟

بعد ترسيخ هيمنته ، ضحك مو وو تيان بشراسة مرة أخرى: “ما زال قو باو تونغ موجودًا ، يمكنكم يا رفاق توزيعه بينكم ، اعتبروه كتعويض مني”.

“اذهب ، دعنا نذهب!” قاد شياو مانغ مرؤوسيه وانتقل بسرعة.

بعد ترسيخ هيمنته ، ضحك مو وو تيان بشراسة مرة أخرى: “ما زال قو باو تونغ موجودًا ، يمكنكم يا رفاق توزيعه بينكم ، اعتبروه كتعويض مني”.

“اذهب ، دعنا نذهب!” قاد شياو مانغ مرؤوسيه وانتقل بسرعة.

“تزايد عدد الأشخاص”. على المنحدر ، تعمق عبوس باي نينغ بينغ حيث كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف شخص تجمعوا خارج الضباب.

“على المسار الصالح ، اتحد الناس واندفعوا نحو الضباب”. بدت هو مي إير تنظر من بعيد ، قلقة: “سيدنا الشاب وو تيان ، جميع أسياد الغو الشياطين الموجودين هنا بالفعل ، هل ستقف وتتفرج؟ لماذا لا تأمرهم لتشكيل مجموعات؟ لا يمكننا أن ندع الطريق الصالح يسرق الكنز”.

كان لدى هؤلاء الأشخاص مستويات زراعة مختلفة، تجمعوا معا ، وشكلوا موجة المد التي يمكن أن تجتاح كل شيء في طريقها.

كان غو سفر الإلهي دودة غو خالدة ، فكيف يمكن له ، كبشري ، تنشيطه بسهولة؟

رغم أنها كانت تسيطر على مائة ألف كلب ، إلا أنها كانت شخصا وحيدا.

ولكن لحسن الحظ ، ساعدته روح الأرض سراً ، حيث تدفق الجوهر الخالد ، وتحول غو السفر الإلهي إلى بقع فاتحة أثناء دخوله إلى قشرة الفول السوداني الذهبية.

في الخارج ، ارتفعت نظرات لا حصر لها إلى الداخل برغبة شديدة. لقد انجذبوا جميعًا إلى الكنز الخالد.

كان الصمت التام في كل مكان.

كما خلق الناس ضجة ، ابتسم مو وو تيان دون التحدث بكلمة واحدة.

أسياد الغو كانوا خائفين ومصدومين ، أسفوا لطمعهم ، لماذا اتبعوا مو وو تيان؟

لقد كان الدافع وراء ذلك هو أن الطيور تموت من أجل الغذاء وأن البشر يموتون من أجل الثروة ، كان هذا شهوة البشر!

كانت وجوه الجميع مندهشة وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ، ويومئون برأسهم على مضض بسبب ذكاء مو وو تيان بالإضافة إلى جاذبية الكنز الخالد.

“على المسار الصالح ، اتحد الناس واندفعوا نحو الضباب”. بدت هو مي إير تنظر من بعيد ، قلقة: “سيدنا الشاب وو تيان ، جميع أسياد الغو الشياطين الموجودين هنا بالفعل ، هل ستقف وتتفرج؟ لماذا لا تأمرهم لتشكيل مجموعات؟ لا يمكننا أن ندع الطريق الصالح يسرق الكنز”.

الآن ، كان وحيدا في كهف مخفي.

“لا تقلقي ، لا تقلقي. هناك مثل هذا الضباب الكثيف ، حيث تعمل الكلاب المدرعة الفولاذية كجدران فولاذية ، فما الذي يمكن أن تفعله طليعتهم؟” ضحك مو وو تيان ببرود ، ورفض التصرف.

تحولت رؤية فانغ يوان و فينغ وو تيان إلى اللون الأسود بينما هبط الرعد في آذانهم.

كان الطريق الصالح متفوقًا على المسار الشيطاني ، وكانوا أكثر اتحادًا ، وأكثر سهولة للتوحيد ، في حين كان أعضاء المسار الشيطاني وحيدين. على الرغم من أن مو وو تيان في المرتبة الخامسة ، إلا أنه كان لا يزال شابًا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يقود فيها جيشا، ولم يستطع إخضاع الجميع. لم يستمع إليه الخبراء الشيطانيون القدماء مثل كونغ ري تيان ولي فاي لي.

قتل مو وو تيان الناس في غمضة عين ، كان باو تونغ سيد غو في المرتبة الرابعة لكنه لم يستطع حتى اتخاذ ضربة واحدة ، ومات على الفور.

فقط عندما يدركون أن التعاون له فوائد ، يمكنه استغلال هذه الفرصة لتولي المهمة بسهولة!

بعد ترسيخ هيمنته ، ضحك مو وو تيان بشراسة مرة أخرى: “ما زال قو باو تونغ موجودًا ، يمكنكم يا رفاق توزيعه بينكم ، اعتبروه كتعويض مني”.

ولكن الآن ، في القاعة ، وصل تحسين القو إلى فترة حاسمة.

وبعد لحظة ، سقط على الأرض.

بعد نصف يوم ، اصطدمت كرة الفول السوداني الذهبية بغو السفر الإلهي.

بعد نصف يوم ، اصطدمت كرة الفول السوداني الذهبية بغو السفر الإلهي.

بام بام بام!

بعد نصف يوم ، اصطدمت كرة الفول السوداني الذهبية بغو السفر الإلهي.

تحولت رؤية فانغ يوان و فينغ وو تيان إلى اللون الأسود بينما هبط الرعد في آذانهم.

كان لدى هؤلاء الأشخاص مستويات زراعة مختلفة، تجمعوا معا ، وشكلوا موجة المد التي يمكن أن تجتاح كل شيء في طريقها.

“الفرصة الإلهية غير المحدودة ، والسفر عبر الأراضي! تفعييييييييل!” صرخ فانغ يوان ، باستخدام كل طاقته لتنشيط غو السفر الإلهي.

كان غو سفر الإلهي دودة غو خالدة ، فكيف يمكن له ، كبشري ، تنشيطه بسهولة؟

بالحديث عن كنز الغو الخالد ، هو مي اير ولي تشيانغ انتبهوا.

ولكن لحسن الحظ ، ساعدته روح الأرض سراً ، حيث تدفق الجوهر الخالد ، وتحول غو السفر الإلهي إلى بقع فاتحة أثناء دخوله إلى قشرة الفول السوداني الذهبية.

“توقفوا أخيرًا”. على منحدر الجبل ، استنشقت باي نينغ بينغ الصعداء ، لكنها عبست.

بدأ التغيير النوعي!

لقد ظنوا أنه قد تقدم للتو إلى المرتبة الخامسة ، وقد لا يكون لديه براعة حقيقية في المرتبة الخامسة ، لكن من يعتقد أن قوته القتالية كانت على قدم المساواة مع وو غوي والآخرين!

************************************************

كان جيش الكلاب يتحرك ، مثل حجر الرحى العملاق. أما بالنسبة إلى هؤلاء أسياد الغو، فقد أصبحوا الفاصوليا الخضراء والفاصوليا الصفراء ، في فترة قصيرة من الوقت ، تم طحنهم. أكثر من نصفهم ماتوا ، ورأى البعض الخطر وتراجعوا على الفور.

Tahtoh

وبعد لحظة ، سقط على الأرض.

قراءة ممتعة…..

هز مو وو تيان رأسه قائلاً: “الضباب كثيف للغاية ، لا يمكنني إلا أن أرى شخصية خافتة ، لا أستطيع أن أعرف هوية الطرف الآخر. ولكن هناك بالتأكيد العقل المدبر ، فقط ذكاء الإنسان هو الذي يمكن أن يتفاعل بشكل مثالي. لكن بغض النظر عن ذلك، لدي بعض الفهم لمسار الاستعباد ، من الآن أنتم ، عليكم أن تهاجموا هكذا ، لاقتحام محيطهم والحصول على كنز دودة الغو الخالدة!”

“أخرج ، من الذي سمح لك بالدخول! ميراث الملك باو هو لي وحدي. إيه؟ ماذا قلت!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط