الاجتماع
الفصل 263: الاجتماع
كان يرتدي رداءً أسودًا وشعره ملون بالدم. وجه وسيم ذو عيون مشرقة بالضوء البارد ، شدّ شفتيه معًا بشكل عارض ، مُظهرًا شخصيته المصممة والحاسمة.
أظهر شانغ يان ابتسامة صادقة وهو يمشي في المنزل.
جلس شانغ يان فاي بجانب الطاولة ، متحدثًا بصوت لطيف للغاية: “تشي اير ، كيف تشعرين الآن؟”
انحنت شياو دي ، في حين جلست شانغ شين تشي بجانب الطاولة بلا حراك لأنها واصلت التحديق في نفس المكان.
في مواجهة ذلك ، لم يشعر شانغ يان فاي بالقلق ، بل نمت الشفقة والألم في قلبه.
جلس شانغ يان فاي بجانب الطاولة ، متحدثًا بصوت لطيف للغاية: “تشي اير ، كيف تشعرين الآن؟”
“سيدي ، رؤيتك للسيدة الآن هو حظ. بالكاد بقت حية في هذه الرحلة. تم تخفيض عدد أفراد القافلة بأكملها من ألف إلى أربعة. لحسن الحظ ، قابلنا اللورد هي تو وباي يون وحصلنا على مساعدتهما ، إن لم يكن …” لم يكن بإمكان شياو داي التحكم في نفسها.
كانت تنشئة شانغ شين تشي جيدة بعد كل شيء ، وقفت وأخذت خطوات قليلة للخلف وانحنت: “لا يجب أن يقلق زعيم عشيرة شانغ ، لقد أغمي علي فقط لأن مشاعري كانت مكثفة للغاية ، لقد تعافيت الآن ، أستطيع أن أسمع وأنظر جيدا ، ليست هناك مشكلة”.
“هذا لا يمكن أن يستمر ، لديهم وقت لتضييعه ، لكنني لن أفعل. يبدو أنني يجب أن أذهب بنفسي ، همف!”
سرعان ما لوح شانغ يان بيده: “هيهيهي ، طالما أنك بخير تشي اير، تعالي واجلسي لنتحدث”.
لكن شياو داي بدأت تتذمر: “من الصغر ، تم عزل سيدتي الشابة من قبل رجال العشائر. بعد وفاة سيدتي ، أصبحوا أكثر قسوة وأرادوا انتزاع ثروة عائلتنا. إنهم شريرون للغاية ، سيدي ، عليك أن تساعد السيدة!”
شانغ شين تشي خاطبته فقط كزعيم عشيرة شانغ ، وذلك عن قصد، باستخدام مثل هذا المصطلح البعيد ، تسبب في آلام لقلبه.
كان قاسيا. لشغل منصب زعيم العشيرة ، أجبر شقيقين وأختا على الانتحار.
جلست شانغ شين تشي مرة أخرى ، وكان رد فعل شياو داي بعدها حيث سكبت الشاي من أجل شانغ يان فاي.
كان حازماً في القتل ، عندما وصل إلى السلطة لأول مرة ، اعتقدت قرية عشيرة بعيدة أنهم كانوا على مسافة آمنة وهاجموا قافلة عشيرة شانغ. لقد تجاهل كل الاعتراضات وأنفق الكثير من الموارد لقتل كل شخص في تلك القرية. لقد قتل جميع الذين استسلموا ، وتكدست جماجمهم في جبل ، أمام كبار السن الذين اعترضوا أولاً على قراره بالانتقام.
“قولي لي ، كيف كانت السنوات القليلة الماضية؟” نظر شانغ يان فاي إلى شانغ شين تشي بلطف.
“هي تو و باي يون؟ أسياد غو شياطين …” شانغ يان فاي فرك ذقنه:” إذا كان هذا حقيقيًا ، يجب أن أشكر الاثنين منهم جيدًا. ولكن لمنع الاحتمالات الأخرى ، لا بد لي من التحقيق فيها بشكل أوضح”.
“كان الأمر جيدًا إلى حد ما”. أجابت شانغ شين تشي بهدوء ، ولم ترغب في التحدث بعمق فيه.
“السيد هو شخص جيد ، على الرغم من أنه زعيم عشيرة شانغ ، إلا أنه ودي للغاية. السيدة ، إنه والدك بعد كل شيء …” برؤية شانغ يان فاي يغادر ، شياو داي حثت.
لكن شياو داي بدأت تتذمر: “من الصغر ، تم عزل سيدتي الشابة من قبل رجال العشائر. بعد وفاة سيدتي ، أصبحوا أكثر قسوة وأرادوا انتزاع ثروة عائلتنا. إنهم شريرون للغاية ، سيدي ، عليك أن تساعد السيدة!”
في المدينة الداخلية الثالثة ، لم يكن هناك نزل ، فقط هذه الحدائق الصغيرة.
“شياو داي، أسكبي الشاي الخاص بك”. توالت عيون شانغ شين تشي في شياو داي.
هذا هو شانغ يان فاي ، الرجل الذي يقف على رأس عالم البشر في الحدود الجنوبية.
شياو داي صمتت على الفور ، لم تتحدث بعد الآن.
سخر شانغ يا زي قائلاً: “كنت متأكدا أن لديك اهتمامًا كبيرًا ، لماذا لم تذهب إلى متاجر أخرى لتطلب هذه الأيام؟”
في مواجهة ذلك ، لم يشعر شانغ يان فاي بالقلق ، بل نمت الشفقة والألم في قلبه.
أحضر شانغ يا زي شعبه لزيارتهم ، حيث كان فانغ وباي يلعبان لعبة الشطرنج بجانب بركة اللوتس.
ضحك: “صحيح ، كيف وصلت إلى هنا؟ الوصول إلى هنا من عشيرة تشانغ ، هناك مسافة بعيدة”.
يتطلب البقاء هنا لمدة يوم ثلاثين حجرًا بدائيًا ، أي ثلاثمائة لعشرة أيام ، وما يقرب من ألف لشهر.
“سيدي ، رؤيتك للسيدة الآن هو حظ. بالكاد بقت حية في هذه الرحلة. تم تخفيض عدد أفراد القافلة بأكملها من ألف إلى أربعة. لحسن الحظ ، قابلنا اللورد هي تو وباي يون وحصلنا على مساعدتهما ، إن لم يكن …” لم يكن بإمكان شياو داي التحكم في نفسها.
خرج شانغ يان فاي من الغرفة ، واختفت ابتسامته بالكامل.
“شياو داي!”
في هذا الوقت ، انحدر ضوء من السماء ، وتحول إلى سيد غو.
شياو داي صمتت مرة أخرى.
كان قاسيا. لشغل منصب زعيم العشيرة ، أجبر شقيقين وأختا على الانتحار.
احتفظ شانغ يان فاي بالاسمين “هي تو و باي يون” ، وهو يبتسم: “من الآن فصاعدًا ، ستبقين أنت هنا. المكان آمن للغاية ، عندما تشعرين بالملل يمكنك المشي في الحديقة ، أو الخروج للتسوق. لقد وصلت للتو إلى هنا ، ولست على دراية بالطرق بعد، من السهل أن تضيعي. سأرسل لك خادمة ، فهي على دراية بالبيئة. سأرحل أولاً ، استريحي جيدًا في الوقت الحالي.”
“اللعنة …” لقد صرّ شانغ يا زي أسنانه ، وكانت نظرته مثل خنجر أراد أن يقطع هذين الشخصين إلى أجزاء.
شانغ يان فاي يمكن أن يعرف حالة شانغ شين تشي وفهم أنها لا تزال بحاجة إلى الوقت لضبط عقليتها.
يتطلب البقاء هنا لمدة يوم ثلاثين حجرًا بدائيًا ، أي ثلاثمائة لعشرة أيام ، وما يقرب من ألف لشهر.
في هذه المرحلة ، كان بحاجة إلى منحها الوقت والمكان للتكيف.
احتفظ شانغ يان فاي بالاسمين “هي تو و باي يون” ، وهو يبتسم: “من الآن فصاعدًا ، ستبقين أنت هنا. المكان آمن للغاية ، عندما تشعرين بالملل يمكنك المشي في الحديقة ، أو الخروج للتسوق. لقد وصلت للتو إلى هنا ، ولست على دراية بالطرق بعد، من السهل أن تضيعي. سأرسل لك خادمة ، فهي على دراية بالبيئة. سأرحل أولاً ، استريحي جيدًا في الوقت الحالي.”
“السيد هو شخص جيد ، على الرغم من أنه زعيم عشيرة شانغ ، إلا أنه ودي للغاية. السيدة ، إنه والدك بعد كل شيء …” برؤية شانغ يان فاي يغادر ، شياو داي حثت.
هذا سيء حقا!
“أنا أعلم ، لقد فهمت نوايا الأم عندما رأيته لأول مرة. آه ، أمرتني أن آتي إلى جبل شانغ ليانغ قبل وفاتها ، لكنها لم تخبرني بالسبب. ذلك لأنها لم تكن متأكدة مما إذا كان سيعترف بي كإبنته أم لا … رغم أنه قبلني ، إلا أنني لا أشعر بالرضا حيال ذلك. كل هذا مفاجئ للغاية …”
انحنت شياو دي ، في حين جلست شانغ شين تشي بجانب الطاولة بلا حراك لأنها واصلت التحديق في نفس المكان.
“يا سيدتي ، بغض النظر عن المكان ، أينما ذهبت ، سأبقى بجانبك”. وقفت شياو داي أمام الطاولة ، وأمسكت يد شانغ شين تشي وشجعتها.
في المدينة الداخلية الثالثة.
“مم”. هزت شانغ شين تشي رأسها ، ووضعت كفها على كف شياو داي.
“هذا المرؤوس يحيي زعيم العشيرة.” انحنت سيدة غو شابة وأظهرت احترامها.
“بالطبع ، إذا كان بإمكان السيدة البقاء هنا ، فسيكون ذلك هو الأفضل. أنت تعرفين ، هذه هي عشيرة شانغ! المجد والثروة كلها في متناول اليد. عشيرة تشانغ لا تستطيع حتى أن تقارن بعشيرة شانغ ، السيدة!”
“هي تو و باي يون؟ أسياد غو شياطين …” شانغ يان فاي فرك ذقنه:” إذا كان هذا حقيقيًا ، يجب أن أشكر الاثنين منهم جيدًا. ولكن لمنع الاحتمالات الأخرى ، لا بد لي من التحقيق فيها بشكل أوضح”.
“أوه ، أنت”. شانغ شين تشي ضحكت بلا كلام ، وشعرت بالعجز من كلام شياو داي.
كان حازماً في القتل ، عندما وصل إلى السلطة لأول مرة ، اعتقدت قرية عشيرة بعيدة أنهم كانوا على مسافة آمنة وهاجموا قافلة عشيرة شانغ. لقد تجاهل كل الاعتراضات وأنفق الكثير من الموارد لقتل كل شخص في تلك القرية. لقد قتل جميع الذين استسلموا ، وتكدست جماجمهم في جبل ، أمام كبار السن الذين اعترضوا أولاً على قراره بالانتقام.
خرج شانغ يان فاي من الغرفة ، واختفت ابتسامته بالكامل.
Tahtoh
كان يرتدي رداءً أسودًا وشعره ملون بالدم. وجه وسيم ذو عيون مشرقة بالضوء البارد ، شدّ شفتيه معًا بشكل عارض ، مُظهرًا شخصيته المصممة والحاسمة.
نظر سيد الغو هذا حوله ، قبل أن ينحني قليلاً ، قائلا نحو فانغ وباي: “سيدي هي تو والسيدة باي يون ، أنا وي يانغ ، كما هو الحال مع أوامر زعيم العشيرة ، أدعوكما إلى المدينة الداخلية الثانية للحديث”.
إنه شانغ يان فاي ، زعيم عشيرة شانغ لهذا الجيل!
********************************************
كان قاسيا. لشغل منصب زعيم العشيرة ، أجبر شقيقين وأختا على الانتحار.
احتفظ شانغ يان فاي بالاسمين “هي تو و باي يون” ، وهو يبتسم: “من الآن فصاعدًا ، ستبقين أنت هنا. المكان آمن للغاية ، عندما تشعرين بالملل يمكنك المشي في الحديقة ، أو الخروج للتسوق. لقد وصلت للتو إلى هنا ، ولست على دراية بالطرق بعد، من السهل أن تضيعي. سأرسل لك خادمة ، فهي على دراية بالبيئة. سأرحل أولاً ، استريحي جيدًا في الوقت الحالي.”
كان حازماً في القتل ، عندما وصل إلى السلطة لأول مرة ، اعتقدت قرية عشيرة بعيدة أنهم كانوا على مسافة آمنة وهاجموا قافلة عشيرة شانغ. لقد تجاهل كل الاعتراضات وأنفق الكثير من الموارد لقتل كل شخص في تلك القرية. لقد قتل جميع الذين استسلموا ، وتكدست جماجمهم في جبل ، أمام كبار السن الذين اعترضوا أولاً على قراره بالانتقام.
كان يرتدي رداءً أسودًا وشعره ملون بالدم. وجه وسيم ذو عيون مشرقة بالضوء البارد ، شدّ شفتيه معًا بشكل عارض ، مُظهرًا شخصيته المصممة والحاسمة.
لقد كان يحكم بقبضة حديدية ، منذ أن وصل إلى السلطة ، وعزز قوته السياسية ، ومارس التجارة ، وقمع منافسيه. واكتسب بسرعة دعم أكثر من اثني عشر شيخ عشيرة خارجي ، استغرق ثلاث سنوات فقط لتحويل عشيرة شانغ بأكملها إلى صوته الشخصي.
والأمر الأكثر ندرة هو موهبته ، حيث يتمتع بمستوى من الكفاءة ، وفي نفس الوقت الذي حكم فيه العشيرة ، ارتفعت زراعته بنفس السرعة ، متقدماً على أقرانه ، مما تسبب في إعجاب الكثيرين به ، والغيرة منه.
كان لديه رؤية عظيمة وموهبة في العمل. خلال السنوات التي قضاها في السلطة ، زاد حجم قافلة عشيرة شانغ ثلاث مرات. أصبح ما يصل إلى مائة عشيرة مرؤوسين لعشيرة شانغ ، وتشكلت إلى قوة خفية كبيرة.
“ماذا ماذا؟ الأب يريد مقابلة هذين الشخصين؟!” شعر شانغ يا زي بالصواعق التي ضربته بينما كانت عيناه تحدقان على نطاق واسع ، معبرين عن خوفه التام.
عيّن أشخاصًا بناءً على المزايا ، حتى لأبنائه. كان هناك خمسة عشر منصبا لأسياد عشيرة شانغ الشباب في الأصل ، ولكن بعد حكمه ، قلل ذلك إلى عشرة.
أحضر شانغ يا زي شعبه لزيارتهم ، حيث كان فانغ وباي يلعبان لعبة الشطرنج بجانب بركة اللوتس.
والأمر الأكثر ندرة هو موهبته ، حيث يتمتع بمستوى من الكفاءة ، وفي نفس الوقت الذي حكم فيه العشيرة ، ارتفعت زراعته بنفس السرعة ، متقدماً على أقرانه ، مما تسبب في إعجاب الكثيرين به ، والغيرة منه.
ضحك: “صحيح ، كيف وصلت إلى هنا؟ الوصول إلى هنا من عشيرة تشانغ ، هناك مسافة بعيدة”.
هذا هو شانغ يان فاي ، الرجل الذي يقف على رأس عالم البشر في الحدود الجنوبية.
في المدينة الداخلية الثالثة ، لم يكن هناك نزل ، فقط هذه الحدائق الصغيرة.
“هذا المرؤوس يحيي زعيم العشيرة.” انحنت سيدة غو شابة وأظهرت احترامها.
“لقد مضت ثلاثة أيام بالفعل ، هل ظل هذان الشخصان في حديقة نان تشيو طوال الوقت؟”
“تيان لان ، من اليوم فصاعدًا ، ستهتمين بالسيدة تشي اير بأفضل جهد ممكن.” قال شانغ يان فاي ببرود.
سرعان ما لوح شانغ يان بيده: “هيهيهي ، طالما أنك بخير تشي اير، تعالي واجلسي لنتحدث”.
“هذا المرؤوس يفهم”. أومأت الفتاة الصغيرة.
شياو داي صمتت مرة أخرى.
“عندما تكونين بالقرب منها ، انتبهي جيدًا واكتشفي بعض المعلومات. قد لا تحب السيدة تشي اير أن تتكلم ، لكن عبيدها يتحدثون دون تفكير ، إنها أسهل نقطة لكم ، أريدك أن تعرفي كيف تمكنوا بالضبط من الوصول إلى جبل شانغ ليانغ”
“هذه المرؤوسة تغادر.”
“نعم ، هذه المرؤوسة تفهم”.
“يا؟ اذهب وقل لهم إذن.” ضحك فانغ يوان بحرارة.
“مم ، اذهبي الآن.”
سرعان ما لوح شانغ يان بيده: “هيهيهي ، طالما أنك بخير تشي اير، تعالي واجلسي لنتحدث”.
“هذه المرؤوسة تغادر.”
********************************************
كانت تيان لان يتيمة رعاها شانغ يان فاي ، وكانت مخلصة ويمكن الوثوق بها عند استخدامها. قدرتها على الأداء كانت رائعة أيضًا ، في ثلاثة أيام فقط ، أكملت مهمتها.
أظهر شانغ يان ابتسامة صادقة وهو يمشي في المنزل.
“هي تو و باي يون؟ أسياد غو شياطين …” شانغ يان فاي فرك ذقنه:” إذا كان هذا حقيقيًا ، يجب أن أشكر الاثنين منهم جيدًا. ولكن لمنع الاحتمالات الأخرى ، لا بد لي من التحقيق فيها بشكل أوضح”.
“نعم ، هذه المرؤوسة تفهم”.
بالتفكير في هذا ، استدعى شانغ يان فاي وي يانغ: “اذهب لإيجاد هذين ، الأول يسمى هي تو ، والآخر باي يون ، واحد ذكر والأخرى أنثى ، كلاهما سيدا غو شيطانيان ، ملامح وجههما على هذا النحو …”
خرج شانغ يان فاي من الغرفة ، واختفت ابتسامته بالكامل.
…………
خرج شانغ يان فاي من الغرفة ، واختفت ابتسامته بالكامل.
في المدينة الداخلية الثالثة.
فقط عندما يكون السعر منخفضًا ، سيكون ربحه مرتفعًا.
“لقد مضت ثلاثة أيام بالفعل ، هل ظل هذان الشخصان في حديقة نان تشيو طوال الوقت؟”
“مم ، اذهبي الآن.”
“نعم سيدي الشاب ، منذ ذلك اليوم ، بقوا عميقين في الداخل. أكثر ما فعلوه هو الخروج وشراء بعض الحليب. هذا المرؤوس يعتقد أن هذا الحليب هو لتغذية ديدان القو”.
“تيان لان ، من اليوم فصاعدًا ، ستهتمين بالسيدة تشي اير بأفضل جهد ممكن.” قال شانغ يان فاي ببرود.
“اللعنة …” لقد صرّ شانغ يا زي أسنانه ، وكانت نظرته مثل خنجر أراد أن يقطع هذين الشخصين إلى أجزاء.
“ماذا ماذا؟ الأب يريد مقابلة هذين الشخصين؟!” شعر شانغ يا زي بالصواعق التي ضربته بينما كانت عيناه تحدقان على نطاق واسع ، معبرين عن خوفه التام.
كان التقييم وشيكًا ، من بين عشرة أسياد شبان ، كان في المكان الأخير ، وإذا لم ينجز أي عمل ، فسيتم بالتأكيد القضاء عليه.
بالتفكير في هذا ، استدعى شانغ يان فاي وي يانغ: “اذهب لإيجاد هذين ، الأول يسمى هي تو ، والآخر باي يون ، واحد ذكر والأخرى أنثى ، كلاهما سيدا غو شيطانيان ، ملامح وجههما على هذا النحو …”
كان لدى شانغ يان فاي العديد من الأطفال ، ولكن لا يوجد سوى 10 مناصب رئيسية.
بمقارنة الأطفال العاديين والشباب الصغار ، كانت معاملتهم عالماً بعيدًا عن بعضهم البعض. لقد استحوذ أسياد الشباب على الاهتمام ، وكان بإمكانهم السيطرة على أحد أعمال عشيرة شانغ ، بانتظار ثروة غير محدودة. وكان زعيم العشيرة الشاب أكثر تميزا.
شانغ شين تشي خاطبته فقط كزعيم عشيرة شانغ ، وذلك عن قصد، باستخدام مثل هذا المصطلح البعيد ، تسبب في آلام لقلبه.
ولكن إذا كانوا مجرد أطفال عاديين ، فإن معاملتهم لن تكون مختلفة عن غيرهم من رجال العشائر.
يتطلب البقاء هنا لمدة يوم ثلاثين حجرًا بدائيًا ، أي ثلاثمائة لعشرة أيام ، وما يقرب من ألف لشهر.
لقد كان شانغ يا زي قد جرّب بالفعل سلطة السيد الشاب ، العودة إلى نمط الحياة العادي لأفراد العشيرة أقرب إلى مطالبته بالموت!
والأمر الأكثر ندرة هو موهبته ، حيث يتمتع بمستوى من الكفاءة ، وفي نفس الوقت الذي حكم فيه العشيرة ، ارتفعت زراعته بنفس السرعة ، متقدماً على أقرانه ، مما تسبب في إعجاب الكثيرين به ، والغيرة منه.
وهكذا ، كان يحتاج إلى هذا الميراث.
بمقارنة الأطفال العاديين والشباب الصغار ، كانت معاملتهم عالماً بعيدًا عن بعضهم البعض. لقد استحوذ أسياد الشباب على الاهتمام ، وكان بإمكانهم السيطرة على أحد أعمال عشيرة شانغ ، بانتظار ثروة غير محدودة. وكان زعيم العشيرة الشاب أكثر تميزا.
ليس فقط الحصول عليه ، ولكن أيضًا الحصول عليه بسعر منخفض.
شانغ يان فاي يمكن أن يعرف حالة شانغ شين تشي وفهم أنها لا تزال بحاجة إلى الوقت لضبط عقليتها.
فقط عندما يكون السعر منخفضًا ، سيكون ربحه مرتفعًا.
في مدينة عشيرة شانغ ، كل فدان من الأرض قيم مثل الذهب ، وخاصة في المدينة الداخلية الثالثة حيث أسعار السلع مرتفعة.
لكن هذين ، فانغ وباي ، كانا عنيدين كالصخور ، رافضين الرضوخ له.
“هذه المرؤوسة تغادر.”
إذا كانت هذه هي المدينة الداخلية الرابعة أو الخامسة ، فيمكنه استخدام بعض الأساليب المتطرفة وإجبارهم على الخضوع. ولكن الآن بعد أن بقوا في المدينة الداخلية الثالثة ، لم يجرؤ شانغ يا زي على التفكير في استخدام القوة هنا.
أحضر شانغ يا زي شعبه لزيارتهم ، حيث كان فانغ وباي يلعبان لعبة الشطرنج بجانب بركة اللوتس.
“هذا لا يمكن أن يستمر ، لديهم وقت لتضييعه ، لكنني لن أفعل. يبدو أنني يجب أن أذهب بنفسي ، همف!”
لقد كان شانغ يا زي قد جرّب بالفعل سلطة السيد الشاب ، العودة إلى نمط الحياة العادي لأفراد العشيرة أقرب إلى مطالبته بالموت!
لم يعد بإمكان شانغ يا زي الإحتمال ، حيث أحضر مرؤوسيه ووصل إلى حديقة نان تشيو.
كان حازماً في القتل ، عندما وصل إلى السلطة لأول مرة ، اعتقدت قرية عشيرة بعيدة أنهم كانوا على مسافة آمنة وهاجموا قافلة عشيرة شانغ. لقد تجاهل كل الاعتراضات وأنفق الكثير من الموارد لقتل كل شخص في تلك القرية. لقد قتل جميع الذين استسلموا ، وتكدست جماجمهم في جبل ، أمام كبار السن الذين اعترضوا أولاً على قراره بالانتقام.
كانت حديقة نان تشيو منطقة سكنية للضيوف الكرام للبقاء فيها.
في هذا الوقت ، انحدر ضوء من السماء ، وتحول إلى سيد غو.
في المدينة الداخلية الثالثة ، لم يكن هناك نزل ، فقط هذه الحدائق الصغيرة.
سرعان ما لوح شانغ يان بيده: “هيهيهي ، طالما أنك بخير تشي اير، تعالي واجلسي لنتحدث”.
يتطلب البقاء هنا لمدة يوم ثلاثين حجرًا بدائيًا ، أي ثلاثمائة لعشرة أيام ، وما يقرب من ألف لشهر.
“أنا أعلم ، لقد فهمت نوايا الأم عندما رأيته لأول مرة. آه ، أمرتني أن آتي إلى جبل شانغ ليانغ قبل وفاتها ، لكنها لم تخبرني بالسبب. ذلك لأنها لم تكن متأكدة مما إذا كان سيعترف بي كإبنته أم لا … رغم أنه قبلني ، إلا أنني لا أشعر بالرضا حيال ذلك. كل هذا مفاجئ للغاية …”
كان سعر حديقة نان تشيو لا يزال رخيصًا في المدينة الثالثة. تتطلب بعض الحدائق الكبيرة الحجم مائة حجارة بدائية لليوم. بالنسبة لبعض حدائق الصف الخاص ، لا يمكنك البقاء مع الأحجار البدائية فقط ، فأنت بحاجة إلى رمز عشيرة شانغ.
ولكن إذا كانوا مجرد أطفال عاديين ، فإن معاملتهم لن تكون مختلفة عن غيرهم من رجال العشائر.
في مدينة عشيرة شانغ ، كل فدان من الأرض قيم مثل الذهب ، وخاصة في المدينة الداخلية الثالثة حيث أسعار السلع مرتفعة.
“قولي لي ، كيف كانت السنوات القليلة الماضية؟” نظر شانغ يان فاي إلى شانغ شين تشي بلطف.
أحضر شانغ يا زي شعبه لزيارتهم ، حيث كان فانغ وباي يلعبان لعبة الشطرنج بجانب بركة اللوتس.
إذا كانت هذه هي المدينة الداخلية الرابعة أو الخامسة ، فيمكنه استخدام بعض الأساليب المتطرفة وإجبارهم على الخضوع. ولكن الآن بعد أن بقوا في المدينة الداخلية الثالثة ، لم يجرؤ شانغ يا زي على التفكير في استخدام القوة هنا.
سخر شانغ يا زي قائلاً: “كنت متأكدا أن لديك اهتمامًا كبيرًا ، لماذا لم تذهب إلى متاجر أخرى لتطلب هذه الأيام؟”
“لقد مضت ثلاثة أيام بالفعل ، هل ظل هذان الشخصان في حديقة نان تشيو طوال الوقت؟”
“ماذا هناك لتسأل. أولئك الذين يرغبون في الشراء ، سوف يجدون طريقهم إلى هنا ، هل أنا على حق؟” ضحك فانغ يوان بخفة.
كان لدى شانغ يان فاي العديد من الأطفال ، ولكن لا يوجد سوى 10 مناصب رئيسية.
“أنت!” طار شانغ يا زي في غضب ، وكان موقف فانغ يوان هو الذي أغضبه.
********************************************
ابتسم ، وقمع مشاعره بقوة ، ورفع رأسه وقال بغطرسة: “أنا أنظر إلى حقيقة أن لديك صعوبة ، سأجعلها خمسمائة ألف ، هل أنت سعيد الآن؟”
“يا سيدتي ، بغض النظر عن المكان ، أينما ذهبت ، سأبقى بجانبك”. وقفت شياو داي أمام الطاولة ، وأمسكت يد شانغ شين تشي وشجعتها.
“خمسمائة ألف من الحجارة البدائية؟ لا اتفاق. ما لا يقل عن ستمائة وخمسين ألفا”. كان فانغ يوان ينظر إلى شانغ يا زي قبل العودة إلى النظر في رقعة الشطرنج.
خرج شانغ يان فاي من الغرفة ، واختفت ابتسامته بالكامل.
انحدرت عيون شانغ يا زي في خط رفيع حيث اتخذ بضع خطوات نحو فانغ يوان وهدد: “أنتما يا سيد الغو الشيطانيان ، كيف تجرآن على التنكر! لقد راجعت خلفياتكم ، هل انتزعتم هذا الميراث من قبيلة باي؟ سمعت أنك حتى قتلت اثنين من أسياد عشيرة باي؟ كان من الأفضل اغتنام الفرصة الآن وبيعها بسرعة. سأخبركم ، في هذه الأيام القليلة ، وصلت مجموعة من عشيرة تي بالفعل إلى جبل شانغ ليانغ ، لتبحث عن آثاركم. ماذا تعتقد أنه سيحدث إذا فضحت معلوماتكم لهم؟”
“ماذا هناك لتسأل. أولئك الذين يرغبون في الشراء ، سوف يجدون طريقهم إلى هنا ، هل أنا على حق؟” ضحك فانغ يوان بخفة.
“يا؟ اذهب وقل لهم إذن.” ضحك فانغ يوان بحرارة.
“أنا أعلم ، لقد فهمت نوايا الأم عندما رأيته لأول مرة. آه ، أمرتني أن آتي إلى جبل شانغ ليانغ قبل وفاتها ، لكنها لم تخبرني بالسبب. ذلك لأنها لم تكن متأكدة مما إذا كان سيعترف بي كإبنته أم لا … رغم أنه قبلني ، إلا أنني لا أشعر بالرضا حيال ذلك. كل هذا مفاجئ للغاية …”
“أنت!” أشار شانغ يا زي إلى فانغ يوان، غير قادر على تحمله بعد الآن: “سأخبركم ، خمسمائة ألف أعظم إخلاص ، بخلاف بيعها لي ، ما هي الخيارات الأخرى التي لديكما؟ لا شيء!”
“أنت!” طار شانغ يا زي في غضب ، وكان موقف فانغ يوان هو الذي أغضبه.
في هذا الوقت ، انحدر ضوء من السماء ، وتحول إلى سيد غو.
“السيد هو شخص جيد ، على الرغم من أنه زعيم عشيرة شانغ ، إلا أنه ودي للغاية. السيدة ، إنه والدك بعد كل شيء …” برؤية شانغ يان فاي يغادر ، شياو داي حثت.
نظر سيد الغو هذا حوله ، قبل أن ينحني قليلاً ، قائلا نحو فانغ وباي: “سيدي هي تو والسيدة باي يون ، أنا وي يانغ ، كما هو الحال مع أوامر زعيم العشيرة ، أدعوكما إلى المدينة الداخلية الثانية للحديث”.
لقد كان يحكم بقبضة حديدية ، منذ أن وصل إلى السلطة ، وعزز قوته السياسية ، ومارس التجارة ، وقمع منافسيه. واكتسب بسرعة دعم أكثر من اثني عشر شيخ عشيرة خارجي ، استغرق ثلاث سنوات فقط لتحويل عشيرة شانغ بأكملها إلى صوته الشخصي.
“ماذا ماذا؟ الأب يريد مقابلة هذين الشخصين؟!” شعر شانغ يا زي بالصواعق التي ضربته بينما كانت عيناه تحدقان على نطاق واسع ، معبرين عن خوفه التام.
هذا سيء حقا!
كان التقييم وشيكًا ، من بين عشرة أسياد شبان ، كان في المكان الأخير ، وإذا لم ينجز أي عمل ، فسيتم بالتأكيد القضاء عليه.
********************************************
“بالطبع ، إذا كان بإمكان السيدة البقاء هنا ، فسيكون ذلك هو الأفضل. أنت تعرفين ، هذه هي عشيرة شانغ! المجد والثروة كلها في متناول اليد. عشيرة تشانغ لا تستطيع حتى أن تقارن بعشيرة شانغ ، السيدة!”
Tahtoh
“خمسمائة ألف من الحجارة البدائية؟ لا اتفاق. ما لا يقل عن ستمائة وخمسين ألفا”. كان فانغ يوان ينظر إلى شانغ يا زي قبل العودة إلى النظر في رقعة الشطرنج.
انحنت شياو دي ، في حين جلست شانغ شين تشي بجانب الطاولة بلا حراك لأنها واصلت التحديق في نفس المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
