لم شمل الأب والابنة
الفصل 259: لم شمل الأب والابنة
كانت شياو داي مفعمة بالحيوية ، مفتونة بالمشهد المزدهر في المدينة.
أثيرت أفكار شانغ يان فاي واختفى على الفور من داخل الظلام.
وقالت المرأة في منتصف العمر بصوت ضعيف ، مع تعبير غامض. لقد أساءت فهم فانغ يوان وباي نينغ بينغ كبشر من ملابسهم.
عندما عاد للظهور ، كان بالفعل في المنطقة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.
“السيدة!” شياو داي التي تم امتصاصها في هالة شانغ يان فاي ، استعادت حواسها وصرخت.
دخلت جميع أنواع الضوضاء أذنيه. كانت هناك أكشاك مختلفة تقع على جانبي الشارع. لم ير الناس في المناطق المحيطة إلا بريقًا من اللهب الدامي ، ثم ظهر رجل وسيم بملابس قرمزية اللون وسطهم.
سوف يبيع أسياد الغو الشيطانيون غلتهم في مدينة عشيرة شانغ ، وسيحتاجون أيضًا إلى تجديد أي ديدان غو مفقودة ؛ كانت مدينة عشيرة شانغ الخيار الأفضل بالنسبة لهم.
“ماذا ، لقد أخافني!”
سوف يبيع أسياد الغو الشيطانيون غلتهم في مدينة عشيرة شانغ ، وسيحتاجون أيضًا إلى تجديد أي ديدان غو مفقودة ؛ كانت مدينة عشيرة شانغ الخيار الأفضل بالنسبة لهم.
“من هو هذا الرجل؟ يجرؤ بالفعل على استخدام القو في مدينة عشيرة شانغ؟”
“آه يا سيد العشيرة!” تغيرت تعبيراتهم على الفور في اللحظة التي رأوا فيها شانغ يان فاي ، وكلهم ركعوا.
كثير من الناس ألقوا نظرة حيرة ، لم يعرف سوى القليل منهم بأنه شانغ يان فاي ، لكنهم لم يكونوا متأكدين.
“هذا الأخ ، كونك بعيدًا عن المنزل ليس بالأمر السهل. نزلنا جيد جدا ، سيكون هناك حتى فتاة جميلة في الليل.. فتيات نزلنا لا تزال الأفضل ، ورخيصة للغاية جداً! لدينا الفتيات الناضجة وحتى الطازجة ، لطيفة ورائعة. ما هو اختيارك ، أخي؟”
تجاهل شانغ يان فاي هذه النظرات واتبع رد فعل السلالة ؛ هبطت حواسه الحادة على شانغ شين تشي.
كان الشعر القرمزي لشانغ يان فاي واضحًا جدًا بين الحشد ، مثل طائر كركي في قطيع من الدجاج.
فتاتين توقفتا أمام كشك.
يمكن لكل حركة من الملك أن تحدث ثورات وقد راقبها الجميع عن كثب. كزعيم عشيرة شانغ ، كيف يمكن أن يدع علاقة حب تؤثر على العشيرة؟
“السيدة ، دبوس الشعر هذا جميل حقًا!” التقطت شياو داي دبوسًا من اليشم وقامت بمطابقته مع شعر شانغ شين تشي الجميل.
بالطبع ، لم يتمكن أسياد الغو الشيطانيون من دخول المدينة بوقاحة وبقوة. بعد كل شيء ، مدينة عشيرة شانغ تمثل طريق الصالحين وسوف يحتاجون إلى النظر في عواقب أفعالهم.
أجبرت شانغ شين تشي ابتسامة على الخروج ، كان مزاجها قد انخفض منذ فراق فانغ يوان.
كثير من الناس ألقوا نظرة حيرة ، لم يعرف سوى القليل منهم بأنه شانغ يان فاي ، لكنهم لم يكونوا متأكدين.
كانت شياو داي مفعمة بالحيوية ، مفتونة بالمشهد المزدهر في المدينة.
تجاهل شانغ يان فاي هذه النظرات واتبع رد فعل السلالة ؛ هبطت حواسه الحادة على شانغ شين تشي.
فجأة ، شعرت شانغ شين تشي بشيء في قلبها واستدار. هبطت نظرتها على الفور على شانغ يان فاي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في اللحظة التي رأى فيها شانغ يان فاي شانغ شين تشي، ربطها بأمها وأدرك هويتها.
كان الشعر القرمزي لشانغ يان فاي واضحًا جدًا بين الحشد ، مثل طائر كركي في قطيع من الدجاج.
وقالت المرأة في منتصف العمر بصوت ضعيف ، مع تعبير غامض. لقد أساءت فهم فانغ يوان وباي نينغ بينغ كبشر من ملابسهم.
ومع ذلك ، فإن ما جذب شانغ شين تشي لم يكن مظهره بل كان اتصالاً عائليًا غامضًا ونداءً من سلالتها.
“اصطفوا في طابور ، أدخلوا واحدا تلو الآخر. يحتاج الجميع إلى دفع عشرة أحجار بدائية كحصيلة لدخول المدينة. بمجرد دخولكم إلى المدينة ، لا يُسمح لكم بإساءة استخدام الغو ، سيتم إرسال المخالفين إلى السجن لمدة سبعة أيام على الأقل!” صرخ الحراس عند بوابة المدينة بصوت عالٍ.
دون أن تقول أي كلمة ، في اللحظة التي رأت فيها شانغ شين تشي شانغ يان فاي ، كانت تعرف هوية هذا الرجل في منتصف العمر.
“عشيرة باي…” فانغ يوان تنهد في الداخل.
كان والدها!
كان هذا الرجل وبعد … هو … والدي.
الأب … لشانغ شين تشي ، كانت هذه الكلمة غامضة وبعيدة ، تحتوي على الحزن والألم.
وأكد الحراس المبلغ ، وسمحوا لهم بالمرور على الفور.
منذ صغرها ، سألت والدتها مرات لا تحصى عن والدها ، لكن والدتها ظلت صامتة دائمًا. والآن ، التقت أخيراً بأبيها.
عندما عاد للظهور ، كان بالفعل في المنطقة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.
“إذن كان هذا هو السبب الذي جعل أمي تخبرني أن أتوجه إلى مدينة عشيرة شانغ قبل وفاتها!” لقد أدركت شيئا والدموع سقطت على عينيها.
“السيدة!” شياو داي التي تم امتصاصها في هالة شانغ يان فاي ، استعادت حواسها وصرخت.
في اللحظة التي رأى فيها شانغ يان فاي شانغ شين تشي، ربطها بأمها وأدرك هويتها.
كان هناك العديد من أوامر الاعتقال المنشورة على أسوار المدينة. كان البعض بالفعل مصفرًا من القدم وتم تغطيته بأوامر أخرى ، ولم يكشف عنها سوى زاوية واحدة منها ؛ وكانت بعضها جديدة تماما نشرت بلا مبالاة على الجدران.
مماثلة ، كانت متشابهة حقا!
يمكن لكل حركة من الملك أن تحدث ثورات وقد راقبها الجميع عن كثب. كزعيم عشيرة شانغ ، كيف يمكن أن يدع علاقة حب تؤثر على العشيرة؟
كان مظهر هذا الطفل اللطيف لا يختلف عن أمه!
قام فانغ يوان بالتنفس ببرود وكشف عن جزء من الجوهر البدائي الفضي.
شانغ يان فاي فجأة شعر بألم في قلبه ، وكان قادرا على رؤيتها بشكل غامض.
على الرغم من وجود أوامر اعتقال معلقة في جميع أنحاء أسوار المدينة بجانبه والتي يمكن أن ينظر إليها بسهولة ، إلا أنه لم يعطهم نظرة واحدة من البداية.
في ذلك العصر البعيد عندما كانت أمطار الربيع تتساقط ، عندما كانت أشجار الصفصاف تتمايل بعناية بجانب بركة اللوتس ؛ تحت كوخ رث ، التقى السيد شان يان فاي ، الشاب في عشيرة شانغ ، بسيدة عشيرة تشانغ التي كانت تهرب من المطر.
“أيها السادة ، يرجى التوقف”. اقترب حراس البوابة من فانغ وباي.
لقاء الباحث عن الجمال. كان الحب من النظرة الأولى ، ارتبطت قلوبهم ببعضها البعض وتعهدوا بالزواج …
لقاء الباحث عن الجمال. كان الحب من النظرة الأولى ، ارتبطت قلوبهم ببعضها البعض وتعهدوا بالزواج …
ومع ذلك ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون عاجزا في شؤون العالم. كانت القوة والجمال مختلفتين تماما في هذا العالم.
كثير من الناس ألقوا نظرة حيرة ، لم يعرف سوى القليل منهم بأنه شانغ يان فاي ، لكنهم لم يكونوا متأكدين.
كان السيد يان فاي شابًا تشتعل النار في قلبه ، وكان هذا الطموح هو الطموح الطبيعي للرجال نحو السلطة والنفوذ.
سوف يبيع أسياد الغو الشيطانيون غلتهم في مدينة عشيرة شانغ ، وسيحتاجون أيضًا إلى تجديد أي ديدان غو مفقودة ؛ كانت مدينة عشيرة شانغ الخيار الأفضل بالنسبة لهم.
الطموح أو الحب أو الواجب أو الحرية ، قمع أعدائه أو الحصول على الجمال ؛ اختار شانغ يان فاي السابق وتخلى عن الأخير.
ظهر شارع واسع أمام الاثنين بعد أن عبروا بوابات المدينة.
هزم في وقت لاحق إخوته وأخواته ، وصعد إلى منصب زعيم عشيرة شانغ وجلس على العرش المجيد. أصبح سيد غو في المرتبة الخامسة ، وتزوج من محاسن لا تعد ولا تحصى وأصبح لديه الآن العديد من الأبناء والبنات. ولأن عشيرة تشانغ وعشيرة شانغ كانا أعداءً لأجيال ، لم يعد بإمكانه البحث عنها.
كان هذا الرجل وبعد … هو … والدي.
لا يمكن للمرء السيطرة على كل شيء في العالم.
شانغ يان فاي فجأة شعر بألم في قلبه ، وكان قادرا على رؤيتها بشكل غامض.
أصبحت هوية زعيم العشيرة رمزا للنجاح ولكن أيضا القيود التي تربطه.
فتاتين توقفتا أمام كشك.
يمكن لكل حركة من الملك أن تحدث ثورات وقد راقبها الجميع عن كثب. كزعيم عشيرة شانغ ، كيف يمكن أن يدع علاقة حب تؤثر على العشيرة؟
عندما عاد للظهور ، كان بالفعل في المنطقة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.
طوال هذه السنوات ، حاول جاهدا إقناع نفسه وإخفاء ذنبه ومخاوفه العميقة من خلال استخدام أسباب البر والواجب. لقد ظن أنه نسي كل شيء ، لكن الآن عندما رأى شانغ شين تشي ، كانت تلك الذكريات الدافئة المخبأة بعمق داخله توقظ روحه.
“إذن كانت أنثى”.
الآن ، كانت الأمواج تتصاعد في قلبه!
“إذن كانت أنثى”.
دم القرابة التي هي أكثر سمكا من الماء تحولت إلى نهر ؛ الآن ، غمره ذنبه كالنهر على الفور.
مطعم الفصول الأربعة.
لقد اتخذ خطوة خفيفة واختفى ، عاود الظهور أمام شانغ شين تشي في اللحظة التالية.
تم بناء المبنى من البلاط الأبيض والأسود ، مع بوابة قرمزية وأعمدة ضخمة. كان هناك رائحة النبيذ ورائحة الأطباق الشهية حول المكان. كان مطعما شهيرا في مدينة عشيرة شانغ.
شياو داي لهثت ، بدا جميع الناس المحيطين مندهشين ومصدومين.
“أنت … ما هو اسمك؟” افتتح شانغ يان فاي فمه بجهد كبير ، وحمل صوته جودة مغناطيسية وكانت مليئة بالدفء القوي.
لكن الشخصين المعنيين لم يشعروا بأي شيء.
“السيدة!” شياو داي التي تم امتصاصها في هالة شانغ يان فاي ، استعادت حواسها وصرخت.
“أنت … ما هو اسمك؟” افتتح شانغ يان فاي فمه بجهد كبير ، وحمل صوته جودة مغناطيسية وكانت مليئة بالدفء القوي.
فانغ يوان عبس قليلا: “هذه القاعة صاخبة جدا ، نحن سوف نرتفع إلى الطابق العلوي.”
شانغ شين تشى لم ترد.
كان هناك أناس يتنقلون في الشارع. زرعت الأشجار الكبيرة الطويلة على جانبي الشارع وتحت ظلالها كانت جميع أنواع الأكشاك. تباع بعض الأطعمة مثل خبز السمسم والفاصوليا الطرية واللحوم وأطباق الخضار ؛ بينما باع آخرون المجوهرات وجميع أنواع الأشياء الأخرى.
تدفقت الدموع من عينيها الجميلتين.
“ماذا ، لقد أخافني!”
أخذت خطوة إلى الوراء وعضت شفتيها بإحكام ، ثم نظرت بحزم إلى شانغ يان فاي ، نظرتها تحمل عنادًا …
شياو داي لهثت ، بدا جميع الناس المحيطين مندهشين ومصدومين.
كان هذا الرجل هو الذي عذّب قلب والدتها.
دم القرابة التي هي أكثر سمكا من الماء تحولت إلى نهر ؛ الآن ، غمره ذنبه كالنهر على الفور.
كان هذا الرجل هو الذي جعلها تعاني من التمييز والبلطجة منذ صغرها.
بعد ساعة واحدة ، توقف فانغ يوان أمام مبنى طويل مكون من خمسة طوابق.
كان هذا الرجل هو الذي سحر والدتها ، وجعلها تفكر فيه حتى عند الموت.
“أيها السادة ، يرجى التوقف”. اقترب حراس البوابة من فانغ وباي.
كان هذا الرجل وبعد … هو … والدي.
“السيدة!” شياو داي التي تم امتصاصها في هالة شانغ يان فاي ، استعادت حواسها وصرخت.
ارتفع مزاجها واشتعلت فيها مشاعر لا حصر لها مختلطة لتشكيل دوامة هائجة ، مما هدد بابتلاع عقلها.
في ذلك العصر البعيد عندما كانت أمطار الربيع تتساقط ، عندما كانت أشجار الصفصاف تتمايل بعناية بجانب بركة اللوتس ؛ تحت كوخ رث ، التقى السيد شان يان فاي ، الشاب في عشيرة شانغ ، بسيدة عشيرة تشانغ التي كانت تهرب من المطر.
أغمي عليها.
دم القرابة التي هي أكثر سمكا من الماء تحولت إلى نهر ؛ الآن ، غمره ذنبه كالنهر على الفور.
“السيدة!” شياو داي التي تم امتصاصها في هالة شانغ يان فاي ، استعادت حواسها وصرخت.
الأب … لشانغ شين تشي ، كانت هذه الكلمة غامضة وبعيدة ، تحتوي على الحزن والألم.
ومع ذلك ، كان شانغ يان فاي قد تقدم بخطوة أسرع وأمسك شانغ شين تشي بيديه.
تم بناء المبنى من البلاط الأبيض والأسود ، مع بوابة قرمزية وأعمدة ضخمة. كان هناك رائحة النبيذ ورائحة الأطباق الشهية حول المكان. كان مطعما شهيرا في مدينة عشيرة شانغ.
“من يجرؤ على انتهاك قواعد المدينة علنا واستخدام القو ، هل تريد أن ينتهي بك الأمر في السجن؟” أحس مجموعة من حراس المدينة بالتغيير غير طبيعي وجاءوا ، وأطلقوا الشتائم.
“الأخ ، هل تحتاج إلى غرفة؟ سعرنا رخيص للغاية ، فقط نصف حجر بدائي لليلة واحدة.” اقتربت امرأة في منتصف العمر من فانغ وباي بابتسامة على وجهها.
“آه يا سيد العشيرة!” تغيرت تعبيراتهم على الفور في اللحظة التي رأوا فيها شانغ يان فاي ، وكلهم ركعوا.
ومع ذلك ، فإن ما جذب شانغ شين تشي لم يكن مظهره بل كان اتصالاً عائليًا غامضًا ونداءً من سلالتها.
كان الشارع كله في ضجة.
كان هذا الرجل هو الذي سحر والدتها ، وجعلها تفكر فيه حتى عند الموت.
“أنت … أنت … سيد عشيرة شانغ …” تلعثمت شياو داي ، وكانت عاجزة عن الكلام.
أصبحت هوية زعيم العشيرة رمزا للنجاح ولكن أيضا القيود التي تربطه.
أمسك شانغ يان فاي ذراع شياو داي. انفجر لهب الملون بالدماء واختفى الثلاثة.
لكن الشخصين المعنيين لم يشعروا بأي شيء.
…
لقد اتخذ خطوة خفيفة واختفى ، عاود الظهور أمام شانغ شين تشي في اللحظة التالية.
“اصطفوا في طابور ، أدخلوا واحدا تلو الآخر. يحتاج الجميع إلى دفع عشرة أحجار بدائية كحصيلة لدخول المدينة. بمجرد دخولكم إلى المدينة ، لا يُسمح لكم بإساءة استخدام الغو ، سيتم إرسال المخالفين إلى السجن لمدة سبعة أيام على الأقل!” صرخ الحراس عند بوابة المدينة بصوت عالٍ.
ومع ذلك ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون عاجزا في شؤون العالم. كانت القوة والجمال مختلفتين تماما في هذا العالم.
كان هناك العديد من أوامر الاعتقال المنشورة على أسوار المدينة. كان البعض بالفعل مصفرًا من القدم وتم تغطيته بأوامر أخرى ، ولم يكشف عنها سوى زاوية واحدة منها ؛ وكانت بعضها جديدة تماما نشرت بلا مبالاة على الجدران.
كان السيد يان فاي شابًا تشتعل النار في قلبه ، وكان هذا الطموح هو الطموح الطبيعي للرجال نحو السلطة والنفوذ.
تحرك فانغ يوان وباي نينغ بينغ في صف الانتظار واقتربا ببطء من بوابة المدينة. من المؤكد أنهم رأوا مذكرة توقيف بحقهم من عشيرة باي.
ومع ذلك ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون عاجزا في شؤون العالم. كانت القوة والجمال مختلفتين تماما في هذا العالم.
“عشيرة باي…” فانغ يوان تنهد في الداخل.
“انقلعي”. لقد شخرت ببرود ، ولونها تقشعر له الأبدان.
“أيها السادة ، يرجى التوقف”. اقترب حراس البوابة من فانغ وباي.
وكان الاثنان يرتديان ملابس مشتركة وبدوا تماما مثل الناس العاديين. خفضت باي نينغ بينج قبعتها من القش.
وكان الاثنان يرتديان ملابس مشتركة وبدوا تماما مثل الناس العاديين. خفضت باي نينغ بينج قبعتها من القش.
“أيها السادة ، يرجى التوقف”. اقترب حراس البوابة من فانغ وباي.
“هنا عشرون حجارة بدائية”. لم يكن فانغ يوان متوتراً ، لقد سلم حقيبة.
“اصطفوا في طابور ، أدخلوا واحدا تلو الآخر. يحتاج الجميع إلى دفع عشرة أحجار بدائية كحصيلة لدخول المدينة. بمجرد دخولكم إلى المدينة ، لا يُسمح لكم بإساءة استخدام الغو ، سيتم إرسال المخالفين إلى السجن لمدة سبعة أيام على الأقل!” صرخ الحراس عند بوابة المدينة بصوت عالٍ.
وأكد الحراس المبلغ ، وسمحوا لهم بالمرور على الفور.
انحنى النادل بسرعة: “لقد فشلت في التعرف على جبل تاي ، من فضلك تعال إلى الطابق العلوي!”
على الرغم من وجود أوامر اعتقال معلقة في جميع أنحاء أسوار المدينة بجانبه والتي يمكن أن ينظر إليها بسهولة ، إلا أنه لم يعطهم نظرة واحدة من البداية.
ومع ذلك ، لا يمكن للمرء إلا أن يكون عاجزا في شؤون العالم. كانت القوة والجمال مختلفتين تماما في هذا العالم.
لم تكن أوامر الاعتقال هذه أكثر من مجرد عرض سطحي.
كان السيد يان فاي شابًا تشتعل النار في قلبه ، وكان هذا الطموح هو الطموح الطبيعي للرجال نحو السلطة والنفوذ.
أعطت عشيرة شانغ الأولوية للأرباح ، ما دام الواحد يسلم الحجارة البدائية ، فإنه يمكن أن يدخل المدينة. كل يوم ، مر العديد من أسياد القو الشيطانيين تحت أعين هؤلاء الحراس ؛ لقد توصل الجانبان إلى تفاهم ضمني.
“السيدة!” شياو داي التي تم امتصاصها في هالة شانغ يان فاي ، استعادت حواسها وصرخت.
سوف يبيع أسياد الغو الشيطانيون غلتهم في مدينة عشيرة شانغ ، وسيحتاجون أيضًا إلى تجديد أي ديدان غو مفقودة ؛ كانت مدينة عشيرة شانغ الخيار الأفضل بالنسبة لهم.
ارتفع مزاجها واشتعلت فيها مشاعر لا حصر لها مختلطة لتشكيل دوامة هائجة ، مما هدد بابتلاع عقلها.
يمكن للمرء حتى أن يقول ، أن واحدة من الركائز الضخمة لتنمية مدينة عشيرة شانغ كان أسياد الغو الشياطين.
“أيها السادة ، يرجى الحضور”. رأى نادل ذكي فانغ وباي ، وسرعان ما خرج لدعوتهم.
بالطبع ، لم يتمكن أسياد الغو الشيطانيون من دخول المدينة بوقاحة وبقوة. بعد كل شيء ، مدينة عشيرة شانغ تمثل طريق الصالحين وسوف يحتاجون إلى النظر في عواقب أفعالهم.
كان السيد يان فاي شابًا تشتعل النار في قلبه ، وكان هذا الطموح هو الطموح الطبيعي للرجال نحو السلطة والنفوذ.
ظهر شارع واسع أمام الاثنين بعد أن عبروا بوابات المدينة.
“السيدة ، دبوس الشعر هذا جميل حقًا!” التقطت شياو داي دبوسًا من اليشم وقامت بمطابقته مع شعر شانغ شين تشي الجميل.
كان هناك أناس يتنقلون في الشارع. زرعت الأشجار الكبيرة الطويلة على جانبي الشارع وتحت ظلالها كانت جميع أنواع الأكشاك. تباع بعض الأطعمة مثل خبز السمسم والفاصوليا الطرية واللحوم وأطباق الخضار ؛ بينما باع آخرون المجوهرات وجميع أنواع الأشياء الأخرى.
“ماذا ، لقد أخافني!”
سار الاثنان وراء الأكشاك ، ثم رأوا المباني. مباني من الخيزران طويل القامة ومباني طينية ومنازل مبلطة باللون الأبيض والرمادي
وقالت المرأة في منتصف العمر بصوت ضعيف ، مع تعبير غامض. لقد أساءت فهم فانغ يوان وباي نينغ بينغ كبشر من ملابسهم.
المحلات التجارية والفنادق الصغيرة والحدادة وما إلى ذلك ظهرت واحدة تلو الأخرى.
كان مظهره مرعباً حقًا وأعطى المرأة في منتصف العمر صدمة كبيرة ؛ لم تجرؤ على إزعاجه بعد الآن ، بدلاً من ذلك ، غيّرت هدفها إلى باي نينغ بينغ التي كانت وراءه.
“الأخ ، هل تحتاج إلى غرفة؟ سعرنا رخيص للغاية ، فقط نصف حجر بدائي لليلة واحدة.” اقتربت امرأة في منتصف العمر من فانغ وباي بابتسامة على وجهها.
“إذن كانت أنثى”.
نظر فانغ يوان عليها وتركها دون أن يقول كلمة واحدة.
كان هذا الرجل وبعد … هو … والدي.
كان مظهره مرعباً حقًا وأعطى المرأة في منتصف العمر صدمة كبيرة ؛ لم تجرؤ على إزعاجه بعد الآن ، بدلاً من ذلك ، غيّرت هدفها إلى باي نينغ بينغ التي كانت وراءه.
كان السيد يان فاي شابًا تشتعل النار في قلبه ، وكان هذا الطموح هو الطموح الطبيعي للرجال نحو السلطة والنفوذ.
“هذا الأخ ، كونك بعيدًا عن المنزل ليس بالأمر السهل. نزلنا جيد جدا ، سيكون هناك حتى فتاة جميلة في الليل.. فتيات نزلنا لا تزال الأفضل ، ورخيصة للغاية جداً! لدينا الفتيات الناضجة وحتى الطازجة ، لطيفة ورائعة. ما هو اختيارك ، أخي؟”
دخلت جميع أنواع الضوضاء أذنيه. كانت هناك أكشاك مختلفة تقع على جانبي الشارع. لم ير الناس في المناطق المحيطة إلا بريقًا من اللهب الدامي ، ثم ظهر رجل وسيم بملابس قرمزية اللون وسطهم.
وقالت المرأة في منتصف العمر بصوت ضعيف ، مع تعبير غامض. لقد أساءت فهم فانغ يوان وباي نينغ بينغ كبشر من ملابسهم.
لقاء الباحث عن الجمال. كان الحب من النظرة الأولى ، ارتبطت قلوبهم ببعضها البعض وتعهدوا بالزواج …
ظهر عبوس مظلم على وجه باي نينغ بينغ.
ظهر عبوس مظلم على وجه باي نينغ بينغ.
“انقلعي”. لقد شخرت ببرود ، ولونها تقشعر له الأبدان.
ضحك فانغ يوان: “إذن الطابق الرابع.”
تغير وجه المرأة في منتصف العمر بسرعة ، وارتعش جسدها كله لأنها إنذهلت على الفور.
فانغ يوان عبس قليلا: “هذه القاعة صاخبة جدا ، نحن سوف نرتفع إلى الطابق العلوي.”
“إذن كانت أنثى”.
تجاهل شانغ يان فاي هذه النظرات واتبع رد فعل السلالة ؛ هبطت حواسه الحادة على شانغ شين تشي.
“هاهاها ، الأخت الكبرى تشانغ ارتكبت خطأً هذه المرة …”
قام فانغ يوان بالتنفس ببرود وكشف عن جزء من الجوهر البدائي الفضي.
العمال القريبون الذين كانوا من نفس المهنة وكانوا يطالبون الزبائن ، هتفوا بالضحك وسخروا من المرأة في منتصف العمر.
تدفقت الدموع من عينيها الجميلتين.
على طول الطريق ، حققت باي نينغ بينغ تقدماً كبيراً في التنكر كرجل ، لذلك ارتكب السماسرة المتمرسون بعض الأخطاء.
كانت شياو داي مفعمة بالحيوية ، مفتونة بالمشهد المزدهر في المدينة.
مطعم الفصول الأربعة.
المحلات التجارية والفنادق الصغيرة والحدادة وما إلى ذلك ظهرت واحدة تلو الأخرى.
بعد ساعة واحدة ، توقف فانغ يوان أمام مبنى طويل مكون من خمسة طوابق.
ومع ذلك ، كان شانغ يان فاي قد تقدم بخطوة أسرع وأمسك شانغ شين تشي بيديه.
تم بناء المبنى من البلاط الأبيض والأسود ، مع بوابة قرمزية وأعمدة ضخمة. كان هناك رائحة النبيذ ورائحة الأطباق الشهية حول المكان. كان مطعما شهيرا في مدينة عشيرة شانغ.
“هاهاها ، الأخت الكبرى تشانغ ارتكبت خطأً هذه المرة …”
“أيها السادة ، يرجى الحضور”. رأى نادل ذكي فانغ وباي ، وسرعان ما خرج لدعوتهم.
الطموح أو الحب أو الواجب أو الحرية ، قمع أعدائه أو الحصول على الجمال ؛ اختار شانغ يان فاي السابق وتخلى عن الأخير.
كان الاثنان يسافران لفترة طويلة وكانت الرحلة صعبة ، وكانا جائعين أيضًا ، فدخلوا المطعم.
أخذت خطوة إلى الوراء وعضت شفتيها بإحكام ، ثم نظرت بحزم إلى شانغ يان فاي ، نظرتها تحمل عنادًا …
“أيها السادة ، يرجى الجلوس هنا”. أظهر النادل الطريق.
عندما عاد للظهور ، كان بالفعل في المنطقة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.
فانغ يوان عبس قليلا: “هذه القاعة صاخبة جدا ، نحن سوف نرتفع إلى الطابق العلوي.”
مطعم الفصول الأربعة.
كشف النادل على الفور عن تعبير محرج: “لن أبقيه بعيدًا عن السادة ، لدينا بالفعل غرف خاصة في الطابق العلوي ، لكن يتم فتحها فقط أمام أسياد الغو”.
العمال القريبون الذين كانوا من نفس المهنة وكانوا يطالبون الزبائن ، هتفوا بالضحك وسخروا من المرأة في منتصف العمر.
قام فانغ يوان بالتنفس ببرود وكشف عن جزء من الجوهر البدائي الفضي.
Tahtoh
انحنى النادل بسرعة: “لقد فشلت في التعرف على جبل تاي ، من فضلك تعال إلى الطابق العلوي!”
كان هذا الرجل هو الذي سحر والدتها ، وجعلها تفكر فيه حتى عند الموت.
عندما وصلوا إلى الدرج ، توقف النادل ، ومشت فتاة شابة لطيفة المظهر وتحدثت بهدوء: “اللوردات ، هل يمكنني أن أسأل عن الطابق الذي تريد الذهاب إليه؟ يحتوي مطعم الفصول الأربعة على خمسة طوابق ، قاعة الطابق الأول مخصصة للبشر. الطابق الثاني لأسياد الغو من الرتبة الأولى؛ الطابق الثالث لأسياد الغو من الرتبة الثانية، وهناك خصم عشرين في المئة بالنسبة لهم. يوفر الطابق الرابع مساحة خاصة لأسياد الغو من الرتبة الثالثة ولديه خصم بنسبة 50 في المائة لهم ؛ الطابق الخامس لأسياد الغو من الرتبة الرابعة والخدمات مجانية.”
كان والدها!
ضحك فانغ يوان: “إذن الطابق الرابع.”
هزم في وقت لاحق إخوته وأخواته ، وصعد إلى منصب زعيم عشيرة شانغ وجلس على العرش المجيد. أصبح سيد غو في المرتبة الخامسة ، وتزوج من محاسن لا تعد ولا تحصى وأصبح لديه الآن العديد من الأبناء والبنات. ولأن عشيرة تشانغ وعشيرة شانغ كانا أعداءً لأجيال ، لم يعد بإمكانه البحث عنها.
أصبح تعبير الفتاة على الفور أكثر احتراماً. لقد انحنت في تحية: “يرجى توضيح جوهرك البدائي”.
الفصل 259: لم شمل الأب والابنة
*******************************************
تدفقت الدموع من عينيها الجميلتين.
Tahtoh
وكان الاثنان يرتديان ملابس مشتركة وبدوا تماما مثل الناس العاديين. خفضت باي نينغ بينج قبعتها من القش.
وقالت المرأة في منتصف العمر بصوت ضعيف ، مع تعبير غامض. لقد أساءت فهم فانغ يوان وباي نينغ بينغ كبشر من ملابسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
