فقط الموتى نظيفون
الفصل 253: فقط الموتى نظيفون
ولأن فانغ وباي تصرفا كحراس شخصيين لا ينفصلان ، فإن شانغ شين تشي و شياو داي لم يتعرضوا لأي ضرر. بدأ هذا الاتصال الوثيق في كل الأوقات بتغيير موقف السيدة والخادمة.
ملأت الغيوم الداكنة السماء لتجلب جوًا من علامات المطر الغزير.
لم يشارك فانغ يوان وباي نينغ بينغ في المناقشة ، لكن قادة القوافل ما زالوا يرسلون إليهم كميات كبيرة من البضائع.
تحركت القافلة على طول الطريق الجبلي مع جو مهيب.
لحماية سلامة الطريق التجاري ، نظمت العشائر أسرابًا لصيد الزومبي كل عام لتنظيف الطريق.
جميع خنافس الدهون السوداء الكبيرة في القافلة كانت ميتة. بقي ثعبان مجنح ولكن في حالة شلل. بدلاً من ذلك ، كان حُمّال الأمتعة الصغار الضفادع هم الذين نجوا في الغالب ، كل هذا بسبب صغر حجمهم وتحركهم بسرعة كبيرة ، مختبئين بسهولة من هجمات الحيوانات البرية.
هذا الجبل يسمى جبل مو باي منذ ذلك الحين. تجولت الزومبي مجانا على الجبل ، مما أسفر عن مقتل الوحوش البرية أو عابري السبيل، وامتصاص الدم كغذاء. وقد يصيب البتومين (أعتقد أنه فيروس الزومبي) عليها الجثث ، ويولد زومبي جديد.
كانت شانغ شين تشي مختلطة بين الحشود ، نظرتها معقدة إلى حد ما عندما نظرت إلى عشرات ضفادع الأمتعة بجانبها.
بعد عدة أيام ، دخلت القافلة المنطقة الجبلية مو باي.
البضائع التي كانت تحملها هذه الضفادع كانت لعشيرة تشانغ.
“لقد حان الوقت ، هؤلاء الناس لم يعودوا ذوي قيمة. لقد حان الوقت لتسوية كل هذه المشاكل”.
لم يشارك فانغ يوان وباي نينغ بينغ في المناقشة ، لكن قادة القوافل ما زالوا يرسلون إليهم كميات كبيرة من البضائع.
“مذهل!” كانت عيون شياو داي مفتوحة على مصراعيها مع صدمة.
“كل هذا بسبب القوة …” تنهدت شانغ شين تشي.
كان الاعتبار الأول لفانغ يوان هو ظهور أسوأ النتائج.
في السابق ، عندما كان تشانغ تشو هنا ، أظهر قادة القوافل موقفًا غير مبال ؛ لكن الآن ، كانوا مهذبين جدا.
ومع ذلك ، لم تشهد شانغ شين تشي وشياو داي مثل هذا المشهد الشرس.
علاوة على ذلك ، عندما نظر إليها هؤلاء أسياد الغو والبشر الآن ، حملت نظراتهم الخشوع والخوف.
اعتاد أن يكون خادما لهذه العشيرة. في يوم زفافه ، تم القبض على زوجته الجميلة من قبل سيد غو من العشيرة وقام بإذلاله حتى الموت.
“كل هذه التغييرات بسببهما”. أعطت شانغ شين تشي نظرة معقدة نحو فانغ يوان وباي نينغ بينغ اللذين لم يكونا بعيدين عن هذا الحد.
حدث اضطراب في القافلة قبل أن يتحول بسرعة إلى هدوء.
من ناحية ، تلقت شعورًا بالأمان من فانغ وباي. بينما من ناحية أخرى ، شعرت الفتاة الصغيرة بالخوف من الطريقة التي تمكنوا بها من قتل الناس بسهولة.
جميع خنافس الدهون السوداء الكبيرة في القافلة كانت ميتة. بقي ثعبان مجنح ولكن في حالة شلل. بدلاً من ذلك ، كان حُمّال الأمتعة الصغار الضفادع هم الذين نجوا في الغالب ، كل هذا بسبب صغر حجمهم وتحركهم بسرعة كبيرة ، مختبئين بسهولة من هجمات الحيوانات البرية.
“هاهاها ، يبدو أننا أخفنا تلك الفتاة حقًا.” كانت باي نينغ بينغ تسير جنبًا إلى جنب مع فانغ يوان وتشعر بنظرة شانغ شين تشي ، ضحكت بهدوء.
كان هذا فيلًا عاديا ولم يكن ملك المائة وحش ، في حين كان فانغ يوان يمتلك جوهرًا أساسيًا للفضة الجليدي بالإضافة إلى قوة خنزيرين وتمساح ؛ كان التعامل معه بطبيعة الحال سهلا للغاية.
مرت سبعة إلى ثمانية أيام منذ أن قتلوا الوالد والابن من عشيرة أوو.
بعد عدة أيام ، كانوا خارج منطقة جبل شيانغ يا ، وبدئوا رحلتهم إلى جبل مو باي.
وقد أثر هذا على القافلة بأكملها ، بما في ذلك شانغ شين تشي وشياو داي.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ اندفعوا مباشرة نحو الغابات المطيرة مع حماية شانغ شين تشي وشياو داي.
لم تجرؤ شياو داي على التنفس بصوت عالٍ أمام فانغ وباي ، بينما لم تجرؤ شانغ شين تشي على مضاهاة نظرة فانغ يوان.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ اندفعوا مباشرة نحو الغابات المطيرة مع حماية شانغ شين تشي وشياو داي.
كانت ردود الفعل هذه كلها ضمن توقعات فانغ يوان.
وبطبيعة الحال كان لدى فانغ يوان العديد من الأساليب للرد حتى لو تعرضوا له. كان قائد القافلة جيا لونغ أيضا بيدقا في يده.
نشأ هذا الزوج من السيد والخادم في عشيرة تشانغ منذ صغرهما ، وكانت أيديولوجية المسار الصالح متأصلة فيهما. كان من المحتم عليهم أن يكونوا على دراية بالاختلافات عندما أظهر فانغ وباي طبيعتهم الشيطانية. سيتعين عليهم تغيير عملية تفكيرهم لقبول هذين من المسار الشيطاني.
بعد الانتهاء من كل هذا ، أقام شاهد قبر ضخم في أنقاض العشيرة.
فانغ يوان لم يكن قلقا.
اعتاد أن يكون خادما لهذه العشيرة. في يوم زفافه ، تم القبض على زوجته الجميلة من قبل سيد غو من العشيرة وقام بإذلاله حتى الموت.
لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.
علاوة على ذلك ، كان كل من فانغ ويوان وباي نينغ بينغ أشخاصا لهم مبادئ رغم أنهم كانوا على طريق شيطاني. من وجهة نظر الفتاتين ، لم يطلب هذان الشخصان شيئًا ولم يستفيدا منهما ، بل عاد ذلك لصالحهما. كان هذا السلوك ممتلئًا بالهالة البطولية ، وحتى في المسار الصالح ، كم عدد الأشخاص الذين لديهم مثل هذه الشخصية؟
“المشكلة الآن هي ذلك الشخص.” بدا فانغ يوان في تشن شين.
ومع ذلك ، فبالنسبة لكل خطة ، بغض النظر عن مدى اكتمالها ، يمكن أن تحدث الحوادث دائمًا عند تنفيذها.
كان هذا الشاب سيد غو وهو الرجل الذي فر مع تشانغ تشو. كان فانغ يوان يعتقد أنه قد تم تحطيمه بالفعل إلى عجينة لحم بواسطة الفيلة البيضاء الطائرة ، لكنه لم يعتقد أنه كان على قيد الحياة بالفعل.
لا يجب النظر إلى أسياد غو العاديين باحتقار حتى لو لم تكن زراعتهم مرتفعة.
لا يجب النظر إلى أسياد غو العاديين باحتقار حتى لو لم تكن زراعتهم مرتفعة.
داهمت مجموعة أفيال التمساح في طريقها ، وسرعان ما كان هناك صراخ بائس وصوت أشجار تسقط.
لقد فقد فانغ يوان غو أذن التواصل الأرضي ولم يكن لديه طرق استكشافية أخرى ، مما تسبب له في عدم اكتشاف تشن شين المختبئ. كما أنه لم يكن يعرف مقدار معرفة هذا الأخير. ولكن بغض النظر عن ذلك ، كان لديه تدابير مضادة لكل شيء.
حدث اضطراب في القافلة قبل أن يتحول بسرعة إلى هدوء.
لقد كان حذرًا في الطبيعة وكان دائمًا يعتبر الفشل أمرا لابد منه. في ذلك الوقت ، كان لديه بالفعل تدابير مضادة إذا اكتشفه شخص ما.
كانت ردود الفعل هذه كلها ضمن توقعات فانغ يوان.
وهكذا ، بعد أن قتل تشانغ تشو ، أظهر عن قصد قوة هائلة. إذا اكتشفه شخص ما حقًا ، فسيخاف بشدة من قوة فانغ وباي الشريرة. وسوف يبقي نفسه مخفيا.
“مذهل!” كانت عيون شياو داي مفتوحة على مصراعيها مع صدمة.
ركض الوالد والابن من عشيرة أوو على خط النار ؛ لو لم يفتعل أوو فاي مشكلة معه ، لكان فانغ يوان قد بحث عن المشكلة بنفسه أو عرض أساليبه الهائلة خلال هجمات مجموعات الوحوش.
بدأ شانغ شين تشي في الاقتراب أكثر من فانغ يوان ، حيث تحدثت معه بمرح ولم تعد تتهرب من النظر إليه. كانت شياو داي قد تغيرت بالكامل إلى عابد لفانغ يوان وباي نينغ بينغ.
وبطبيعة الحال كان لدى فانغ يوان العديد من الأساليب للرد حتى لو تعرضوا له. كان قائد القافلة جيا لونغ أيضا بيدقا في يده.
لا يجب النظر إلى أسياد غو العاديين باحتقار حتى لو لم تكن زراعتهم مرتفعة.
كان مرؤوس جيا فو وكان فانغ يوان قد تلقى رمزًا من جيا فو في قرية غو يوي. طالما أنه يظهر رمز الأمر ، يمكنه الحصول على ثقة جيا لونغ في العديد من الإجراءات.
عند النظر إلى النتيجة الآن ، كان تشانغ تشو قد مات ولكن حظ فانغ يوان لم يكن الأفضل لأنه ترك وراءه شاهدا. لكن ذلك لم يكن الأسوأ ، على الأقل كانت شانغ شين تشي لا تزال في الظلام.
ومع ذلك ، فبالنسبة لكل خطة ، بغض النظر عن مدى اكتمالها ، يمكن أن تحدث الحوادث دائمًا عند تنفيذها.
مرت سبعة إلى ثمانية أيام منذ أن قتلوا الوالد والابن من عشيرة أوو.
حتى لو كان لدى فانغ يوان خبرة وفيرة ، وكان حاذقًا وكان لديه رؤية عميقة ، فقد كان لديه أيضًا إمكانية الفشل. ولكن بسبب هذا ، يمكن أن تكون الحياة رائعة ومليئة بالشكوك.
“إنها مجرد أفيال تمساح ، لا داعي للذعر”.
كان الاعتبار الأول لفانغ يوان هو ظهور أسوأ النتائج.
حتى لو كان لدى فانغ يوان خبرة وفيرة ، وكان حاذقًا وكان لديه رؤية عميقة ، فقد كان لديه أيضًا إمكانية الفشل. ولكن بسبب هذا ، يمكن أن تكون الحياة رائعة ومليئة بالشكوك.
إذا كان حظه سيئًا للغاية ورآه أحدهم أو أنه ترك وراءه أدلة صارمة عندما قتل تشانغ تشو ؛ وأدى ذلك إلى إدراك شانغ شين تشي للحقيقة ، ستشعر بالكراهية العميقة نحوه ؛ شخص قطع الأيدي التي أطعمته.
“ليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة للدفاع عن أنفسنا هنا.”
ماذا سيفعل بعد ذلك إذا شعر أنها اكتشفته؟
لم يكن جبل مو باي يحمل نفس الاسم دائمًا. منذ أكثر من مائة عام ، كان هناك عشيرة كبيرة على هذا الجبل.
بسيطة ، سيقتل شانغ شين تشي.
“إنها مجرد أفيال تمساح ، لا داعي للذعر”.
كانت مجرد بشرية الآن وقتلها كان بسيطًا جدًا. كما أن زعيم عشيرة شانغ لم يكن يعرف أنها ابنته ؛ لن يكون هناك تداعيات من عشيرة شانغ إذا قتلها سراً.
وقد أثر هذا على القافلة بأكملها ، بما في ذلك شانغ شين تشي وشياو داي.
عند النظر إلى النتيجة الآن ، كان تشانغ تشو قد مات ولكن حظ فانغ يوان لم يكن الأفضل لأنه ترك وراءه شاهدا. لكن ذلك لم يكن الأسوأ ، على الأقل كانت شانغ شين تشي لا تزال في الظلام.
“كونوا على حذر ، كونوا على حذر!”
كان فانغ يوان متأكداً من ذلك لأن شانغ شين تشي كانت لا تزال شابة ورأى عواطفها بالكامل في عينيها.
من ناحية ، تلقت شعورًا بالأمان من فانغ وباي. بينما من ناحية أخرى ، شعرت الفتاة الصغيرة بالخوف من الطريقة التي تمكنوا بها من قتل الناس بسهولة.
“هناك مجموعة أفيال تمساح أمامنا!”
وقد أثر هذا على القافلة بأكملها ، بما في ذلك شانغ شين تشي وشياو داي.
“مجموعة من أفيال التماسيح تتجه نحونا!”
ولأن فانغ وباي تصرفا كحراس شخصيين لا ينفصلان ، فإن شانغ شين تشي و شياو داي لم يتعرضوا لأي ضرر. بدأ هذا الاتصال الوثيق في كل الأوقات بتغيير موقف السيدة والخادمة.
“كونوا على حذر ، كونوا على حذر!”
بعد عدة أيام ، دخلت القافلة المنطقة الجبلية مو باي.
استجوب أسياد غو الكشف وحذروا القافلة من الخطر في الأمام.
أعطى سيد غو الأمر الأكثر عقلانية ؛ كان الناس بالفعل في حالة متوترة للغاية وكانوا قادرين على التفرق بسرعة في جميع الاتجاهات.
حدث اضطراب في القافلة قبل أن يتحول بسرعة إلى هدوء.
“كل هذا بسبب القوة …” تنهدت شانغ شين تشي.
“إنها مجرد أفيال تمساح ، لا داعي للذعر”.
نشأ هذا الزوج من السيد والخادم في عشيرة تشانغ منذ صغرهما ، وكانت أيديولوجية المسار الصالح متأصلة فيهما. كان من المحتم عليهم أن يكونوا على دراية بالاختلافات عندما أظهر فانغ وباي طبيعتهم الشيطانية. سيتعين عليهم تغيير عملية تفكيرهم لقبول هذين من المسار الشيطاني.
“ليس لدينا ما يكفي من القوى العاملة للدفاع عن أنفسنا هنا.”
*********************************************
“صحيح. الجميع تفرقوا ، أدخلوا الغابات المطيرة!”
فانغ يوان لم يكن قلقا.
أعطى سيد غو الأمر الأكثر عقلانية ؛ كان الناس بالفعل في حالة متوترة للغاية وكانوا قادرين على التفرق بسرعة في جميع الاتجاهات.
لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.
إذا واجهوا مثل هذا الموقف قبل جبل فاي هو ، فقد يشعرون بالقلق بشأن بضائعهم والاستمرار في التردد. ومع ذلك ، فقد تخلوا الآن بحزم عن البضائع دون إلقاء نظرة أخرى عليها ، مع التركيز على الفرار.
علاوة على ذلك ، عندما نظر إليها هؤلاء أسياد الغو والبشر الآن ، حملت نظراتهم الخشوع والخوف.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ اندفعوا مباشرة نحو الغابات المطيرة مع حماية شانغ شين تشي وشياو داي.
وبطبيعة الحال كان لدى فانغ يوان العديد من الأساليب للرد حتى لو تعرضوا له. كان قائد القافلة جيا لونغ أيضا بيدقا في يده.
لم يفاجئوا بوصول مجموعة التماسيح لأنها كانت خطته.
لم يكن لدى تشانغ تشو قوة جسدية كبيرة وكان أيضًا سيد غو الشفاء فقط ، لذا اعتمد بشكل أساسي على التهرب والمساعدة أثناء المعركة.
دونغ…
ركض الوالد والابن من عشيرة أوو على خط النار ؛ لو لم يفتعل أوو فاي مشكلة معه ، لكان فانغ يوان قد بحث عن المشكلة بنفسه أو عرض أساليبه الهائلة خلال هجمات مجموعات الوحوش.
داهمت مجموعة أفيال التمساح في طريقها ، وسرعان ما كان هناك صراخ بائس وصوت أشجار تسقط.
“هناك مجموعة أفيال تمساح أمامنا!”
قاد فانغ يوان بعناية شانغ شين تشي وغيرها من خلال الغابات المطيرة ، ولكن كان هناك الكثير من الفيلة التماسيح. ما زالوا يركضون نحوهم.
“إنها مجرد أفيال تمساح ، لا داعي للذعر”.
كانت أفيال التماسيح صغيرة بحجم الجاموس وليس الفيل ، مما أتاح لها أن تكون أكثر مرونة. أجسامهم كانت مغطاة بحراشف دفاعية تلك التي تجاوزت الأفيال البيضاء المحلقة. ذيولهم كانت مماثلة لذيل التمساح ، يتم سحبها على الأرض.
بسيطة ، سيقتل شانغ شين تشي.
“آه!” شياو داي صرخت رعبا من الوحش المندفع نحوهم.
كانت عبادة الأقوياء هي شخصية جميع الكائنات الحية ، لأن القوة تعني زيادة احتمال البقاء على قيد الحياة.
كانت شانغ شين تشي شاحبة أيضًا.
لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.
“لا داعي للقلق.” قال فانغ يوان غير مبال ، قبل الاندفاع نحو الفيل التمساح.
*********************************************
اصطدم إنسان وفيل واحد وخلق اصطدامهم صوتا عاليا.
بعد عدة أيام ، دخلت القافلة المنطقة الجبلية مو باي.
رجع فانغ يوان خطوتين إلى الوراء ، وومض درع الضوء الأبيض على جسده ثلاث مرات. لكن هذا الفيل التمساحي ، جمجمته تحطمت مباشرة وتدفقت الدماء كما سقط على الأرض وتدحرج بعشرات الخطوات قبل الاصطدام بجذع شجرة كبيرة وتوقف.
“كل هذه التغييرات بسببهما”. أعطت شانغ شين تشي نظرة معقدة نحو فانغ يوان وباي نينغ بينغ اللذين لم يكونا بعيدين عن هذا الحد.
“مذهل!” كانت عيون شياو داي مفتوحة على مصراعيها مع صدمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “المشكلة الآن هي ذلك الشخص.” بدا فانغ يوان في تشن شين.
كان هذا فيلًا عاديا ولم يكن ملك المائة وحش ، في حين كان فانغ يوان يمتلك جوهرًا أساسيًا للفضة الجليدي بالإضافة إلى قوة خنزيرين وتمساح ؛ كان التعامل معه بطبيعة الحال سهلا للغاية.
*********************************************
ومع ذلك ، لم تشهد شانغ شين تشي وشياو داي مثل هذا المشهد الشرس.
بعد عدة أيام ، كانوا خارج منطقة جبل شيانغ يا ، وبدئوا رحلتهم إلى جبل مو باي.
لم يكن لدى تشانغ تشو قوة جسدية كبيرة وكان أيضًا سيد غو الشفاء فقط ، لذا اعتمد بشكل أساسي على التهرب والمساعدة أثناء المعركة.
(أنا لم أفهم هذه الجملة ولكنني ترجمتها بدقة)
فانغ يوان ، ومع ذلك ، واجه الهجوم وجها لوجه ، وقام بالقتال دون ضبط النفس. ترك هذا طبيعيًا انطباعًا عميقًا على السيدة والخادمة.
علاوة على ذلك ، عندما نظر إليها هؤلاء أسياد الغو والبشر الآن ، حملت نظراتهم الخشوع والخوف.
بعد حوالي ساعتين ، غادرت مجموعة الفيل التمساح تدريجياً وبدأت مجموعة القافلة في الخروج من الغابات المطيرة.
تحركت القافلة على طول الطريق الجبلي مع جو مهيب.
بعد أن تم حساب الخسائر ، لم يفقدوا سوى سيد غو وعشرة من الخدم ؛ لم تكن خسارة كبيرة.
في السابق ، عندما كان تشانغ تشو هنا ، أظهر قادة القوافل موقفًا غير مبال ؛ لكن الآن ، كانوا مهذبين جدا.
بدأت القافلة في رحلتهم مرة أخرى بعد إعادة تنظيم جميع البضائع.
كانت أفيال التماسيح صغيرة بحجم الجاموس وليس الفيل ، مما أتاح لها أن تكون أكثر مرونة. أجسامهم كانت مغطاة بحراشف دفاعية تلك التي تجاوزت الأفيال البيضاء المحلقة. ذيولهم كانت مماثلة لذيل التمساح ، يتم سحبها على الأرض.
بعد عدة أيام ، كانوا خارج منطقة جبل شيانغ يا ، وبدئوا رحلتهم إلى جبل مو باي.
علاوة على ذلك ، عندما نظر إليها هؤلاء أسياد الغو والبشر الآن ، حملت نظراتهم الخشوع والخوف.
خلال النصف القادم من الشهر ، تعرضت القافلة للهجوم من قبل الدببة الصخرية السوداء وغزلان التاج الحديدي وغيرها من مجموعات الحيوانات.
إذا كان حظه سيئًا للغاية ورآه أحدهم أو أنه ترك وراءه أدلة صارمة عندما قتل تشانغ تشو ؛ وأدى ذلك إلى إدراك شانغ شين تشي للحقيقة ، ستشعر بالكراهية العميقة نحوه ؛ شخص قطع الأيدي التي أطعمته.
ولأن فانغ وباي تصرفا كحراس شخصيين لا ينفصلان ، فإن شانغ شين تشي و شياو داي لم يتعرضوا لأي ضرر. بدأ هذا الاتصال الوثيق في كل الأوقات بتغيير موقف السيدة والخادمة.
(أنا لم أفهم هذه الجملة ولكنني ترجمتها بدقة)
بدأ شانغ شين تشي في الاقتراب أكثر من فانغ يوان ، حيث تحدثت معه بمرح ولم تعد تتهرب من النظر إليه. كانت شياو داي قد تغيرت بالكامل إلى عابد لفانغ يوان وباي نينغ بينغ.
الفصل 253: فقط الموتى نظيفون
كانت عبادة الأقوياء هي شخصية جميع الكائنات الحية ، لأن القوة تعني زيادة احتمال البقاء على قيد الحياة.
لم يكن جبل مو باي يحمل نفس الاسم دائمًا. منذ أكثر من مائة عام ، كان هناك عشيرة كبيرة على هذا الجبل.
علاوة على ذلك ، كان كل من فانغ ويوان وباي نينغ بينغ أشخاصا لهم مبادئ رغم أنهم كانوا على طريق شيطاني. من وجهة نظر الفتاتين ، لم يطلب هذان الشخصان شيئًا ولم يستفيدا منهما ، بل عاد ذلك لصالحهما. كان هذا السلوك ممتلئًا بالهالة البطولية ، وحتى في المسار الصالح ، كم عدد الأشخاص الذين لديهم مثل هذه الشخصية؟
“هناك مجموعة أفيال تمساح أمامنا!”
بغض النظر عن شكل فانغ يوان القبيح ، في قلب السيدة والخادمة ، فقد كان محبوبًا أكثر من كثير من الناس الذين كانوا على طريق النفاق والصالحين.
بدأ شانغ شين تشي في الاقتراب أكثر من فانغ يوان ، حيث تحدثت معه بمرح ولم تعد تتهرب من النظر إليه. كانت شياو داي قد تغيرت بالكامل إلى عابد لفانغ يوان وباي نينغ بينغ.
بعد عدة أيام ، دخلت القافلة المنطقة الجبلية مو باي.
دونغ…
بدأت الزومبي بالظهور.
ماذا سيفعل بعد ذلك إذا شعر أنها اكتشفته؟
لم يكن جبل مو باي يحمل نفس الاسم دائمًا. منذ أكثر من مائة عام ، كان هناك عشيرة كبيرة على هذا الجبل.
داهمت مجموعة أفيال التمساح في طريقها ، وسرعان ما كان هناك صراخ بائس وصوت أشجار تسقط.
سيد غو واحد غير كل شيء.
استجوب أسياد غو الكشف وحذروا القافلة من الخطر في الأمام.
اعتاد أن يكون خادما لهذه العشيرة. في يوم زفافه ، تم القبض على زوجته الجميلة من قبل سيد غو من العشيرة وقام بإذلاله حتى الموت.
أعطى سيد غو الأمر الأكثر عقلانية ؛ كان الناس بالفعل في حالة متوترة للغاية وكانوا قادرين على التفرق بسرعة في جميع الاتجاهات.
لقد دفن هذه الكراهية في أعماق قلبه وكما كان الحظ ، فقد حصل على ميراث “ملك الزومبي” ، وهو رئيس شيطاني.
وبطبيعة الحال كان لدى فانغ يوان العديد من الأساليب للرد حتى لو تعرضوا له. كان قائد القافلة جيا لونغ أيضا بيدقا في يده.
بعد تحمله المصاعب لما يقرب من مائة عام ، مع زراعة المرتبة الخامسة ، قاد جيشا من الزومبي وهاجم العشيرة ، وذبح الجميع. لم يترك جثثهم ، وحوّلهم إلى زومبي.
ومع ذلك ، كان فانغ يوان لا يحمل نية لمعرفة ذلك. لأنه في خطته ، سوف يموت تشن شين والآخرون سوف يموتون أيضًا.
بعد الانتهاء من كل هذا ، أقام شاهد قبر ضخم في أنقاض العشيرة.
بدأت الزومبي بالظهور.
على شاهد القبر ، نحت اسم زوجته.
بغض النظر عن شكل فانغ يوان القبيح ، في قلب السيدة والخادمة ، فقد كان محبوبًا أكثر من كثير من الناس الذين كانوا على طريق النفاق والصالحين.
هز هذا الحدث الحدود الجنوبية بأكملها.
“هاهاها ، يبدو أننا أخفنا تلك الفتاة حقًا.” كانت باي نينغ بينغ تسير جنبًا إلى جنب مع فانغ يوان وتشعر بنظرة شانغ شين تشي ، ضحكت بهدوء.
هذا الجبل يسمى جبل مو باي منذ ذلك الحين. تجولت الزومبي مجانا على الجبل ، مما أسفر عن مقتل الوحوش البرية أو عابري السبيل، وامتصاص الدم كغذاء. وقد يصيب البتومين (أعتقد أنه فيروس الزومبي) عليها الجثث ، ويولد زومبي جديد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “المشكلة الآن هي ذلك الشخص.” بدا فانغ يوان في تشن شين.
هكذا ، كان هناك عدد لا نهاية له من الزومبي على جبل مو باي.
ماذا سيفعل بعد ذلك إذا شعر أنها اكتشفته؟
لحماية سلامة الطريق التجاري ، نظمت العشائر أسرابًا لصيد الزومبي كل عام لتنظيف الطريق.
سيد غو واحد غير كل شيء.
ولكن بغض النظر عن مقدار تنظيفها ، لم يتمكنوا من قتل جميع الزومبي بسبب أعدادهم التي لا نهاية لها.
من ناحية ، تلقت شعورًا بالأمان من فانغ وباي. بينما من ناحية أخرى ، شعرت الفتاة الصغيرة بالخوف من الطريقة التي تمكنوا بها من قتل الناس بسهولة.
بعد كل شيء ، كانت أسراب صيد الزومبي محدودة في الحجم ، مع وجود الكثير من الجبال في الحدود الجنوبية والمخاطر التي تعترض طريقهم ، استهلك هذا نفقات كبيرة لهذه الرحلة الطويلة. كان وضعًا اضطروا فيه إلى الاستثمار كثيرًا ولكنهم كسبوا أقل ، وحتى ذلك الحين كان من المستحيل قلب جبل مو باي. طالما هربت الزومبي ، سوف يظهر جيش زومبي مرة أخرى بعد فترة قصيرة. بعد الفشل عدة مرات حتى بعد الحملات واسعة النطاق ، بدأ حماس الناس يختفي.
لم تجرؤ شياو داي على التنفس بصوت عالٍ أمام فانغ وباي ، بينما لم تجرؤ شانغ شين تشي على مضاهاة نظرة فانغ يوان.
قررت القافلة التخييم في سفح جبل مو باي ليلا.
حتى لو كان لدى فانغ يوان خبرة وفيرة ، وكان حاذقًا وكان لديه رؤية عميقة ، فقد كان لديه أيضًا إمكانية الفشل. ولكن بسبب هذا ، يمكن أن تكون الحياة رائعة ومليئة بالشكوك.
كانت النجوم مشرقة في السماء. نظر فانغ يوان إلى جبل مو باي المظلم ، ومض من خلال عينيه.
بسيطة ، سيقتل شانغ شين تشي.
“لقد حان الوقت ، هؤلاء الناس لم يعودوا ذوي قيمة. لقد حان الوقت لتسوية كل هذه المشاكل”.
كانت النجوم مشرقة في السماء. نظر فانغ يوان إلى جبل مو باي المظلم ، ومض من خلال عينيه.
“يجب أن يموت تشن شين ، لكن التخلص منه وحده يمكن أن يجعل الموقف أكثر إزعاجًا. كم كان يعرف ، من الذي كشف له ، وهل كان هناك شخص آخر رأى عملية القتل؟” فانغ يوان لا يعرف أي شيء من هذا.
ومع ذلك ، كان فانغ يوان لا يحمل نية لمعرفة ذلك. لأنه في خطته ، سوف يموت تشن شين والآخرون سوف يموتون أيضًا.
ومع ذلك ، كان فانغ يوان لا يحمل نية لمعرفة ذلك. لأنه في خطته ، سوف يموت تشن شين والآخرون سوف يموتون أيضًا.
ومع ذلك ، فبالنسبة لكل خطة ، بغض النظر عن مدى اكتمالها ، يمكن أن تحدث الحوادث دائمًا عند تنفيذها.
فقط الموتى نظيفون.
حتى لو كان لدى فانغ يوان خبرة وفيرة ، وكان حاذقًا وكان لديه رؤية عميقة ، فقد كان لديه أيضًا إمكانية الفشل. ولكن بسبب هذا ، يمكن أن تكون الحياة رائعة ومليئة بالشكوك.
(أنا لم أفهم هذه الجملة ولكنني ترجمتها بدقة)
لن يكون لديهم خيار سوى القبول والرضا عندما يواجهون ضغوطًا خارجية. بعد كل شيء ، أراد البشر الحماية للحفاظ على حياتهم. بعد قليل من هجمات المجموعات الوحشية ، فإن الخوف في قلوبهم سوف يختفي تدريجياً.
*********************************************
كانت شانغ شين تشي شاحبة أيضًا.
Tahtoh
بعد كل شيء ، كانت أسراب صيد الزومبي محدودة في الحجم ، مع وجود الكثير من الجبال في الحدود الجنوبية والمخاطر التي تعترض طريقهم ، استهلك هذا نفقات كبيرة لهذه الرحلة الطويلة. كان وضعًا اضطروا فيه إلى الاستثمار كثيرًا ولكنهم كسبوا أقل ، وحتى ذلك الحين كان من المستحيل قلب جبل مو باي. طالما هربت الزومبي ، سوف يظهر جيش زومبي مرة أخرى بعد فترة قصيرة. بعد الفشل عدة مرات حتى بعد الحملات واسعة النطاق ، بدأ حماس الناس يختفي.
“مذهل!” كانت عيون شياو داي مفتوحة على مصراعيها مع صدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
