السيدة ، أنقذيني!
الفصل 238: السيدة ، أنقذيني!
“المضيف القديم ، ماذا تفعل هنا!”
ارتفع غضب المضيف القديم إلى السماء ، قرر إعطاء فانغ يوان درسا لا ينسى.
سأل المضيف القديم ، ونسي غضبه ، سأل: “أنت ، ماذا حدث؟ هل أغارتنا حزمة الوحوش؟”
بام ، فتح الباب.
كان المشهد داخل الخيمة في حالة من الفوضى الكاملة. لا تزال رائحة مرق اللحم موجودة ، لكن لم يعد بالإمكان إنقاذها وتم تحطيم الوعاء بالكامل.
ومع ذلك ، فإن المشهد الذي ظهر أمامه كانت إصابات فانغ يوان وبقع الدم.
كان الخدام متفاجئين وفرحين.
سأل المضيف القديم ، ونسي غضبه ، سأل: “أنت ، ماذا حدث؟ هل أغارتنا حزمة الوحوش؟”
“باستخدام سكين؟”
“لا ، المضيف القديم. كان اللصوص هم الذين أصابوني وخطفوا أحجاري البدائية! المضيف القديم ، أرجوك قم بالسعي لتحقيق العدالة لأجلي!” مسح فانغ يوان دموعه وصاح.
كان الخادم الذي كان يصرخ ، يغطى وجهه ، وأخذ قسراً خطوة إلى الوراء من الصفعة.
………
“لا ، المضيف القديم. كان اللصوص هم الذين أصابوني وخطفوا أحجاري البدائية! المضيف القديم ، أرجوك قم بالسعي لتحقيق العدالة لأجلي!” مسح فانغ يوان دموعه وصاح.
“أوو … هذا مؤلم!”
“المضيف القديم ، أنت ، ماذا تفعل؟!”
“هل اختفى ذلك المجنون؟”
“لن يصل الأمر إلى حد القتل”.
“اللعنة ، هذا المجنون قوي جدا!”
“هل اختفى ذلك المجنون؟”
كان المشهد داخل الخيمة في حالة من الفوضى الكاملة. لا تزال رائحة مرق اللحم موجودة ، لكن لم يعد بالإمكان إنقاذها وتم تحطيم الوعاء بالكامل.
انخفض فانغ يوان على الأرض. المخاط والدموع تسيل على وجهه.
كانت مجموعة الخدم تستعيد عافيتها ببطء ؛ كان لديهم إما أنوف دموية ووجوه منتفخة ، أو كانوا يتنفسون بصعوبة.
“أوو … هذا مؤلم!”
“اللعين … مجرّد مبتدئ تغلب علينا ، لقد ذهب بعيدًا جدًا!”
انخفض فانغ يوان على الأرض. المخاط والدموع تسيل على وجهه.
“لم نذهب حتى لافتعال مشكلة معه ومع ذلك تجرأ على افتعال مشكلة معنا أولاً؟!”
وصل أمام الأخ تشيانغ في بضع خطوات ، ثم انتزع الحجارة البدائية وأعطى عدة صفعات للأخ تشيانغ.
“لا يمكنني احتواء هذا الغضب. لا يمكننا السماح بذلك ، يجب أن نعود إليه! ”
وصل غضب المضيف القديم إلى أقصى الحدود وهو يصفع الخدم واحدا تلو الآخر.
“ماذا؟ هل يمكنك حتى التغلب عليه؟”
عندما يصاب الموظفون ولم يعد بإمكانهم العمل ، فإن علاجهم سيكون له نفقات!
“لماذا نضربه؟ سندع فقط المضيف القديم يتعامل معه. هذا المبتدئ مستبد للغاية ، كيف يمكننا أن نعمل معًا في وقت لاحق؟”
كانت هذه عملية ضرورية. من ناحية ، فإنه من شأنه أن يكبح غطرسة الوافدين الجدد ، مما يجعل الإشراف عليهم أسهل ؛ من ناحية أخرى ، يمكن أن يعزز الوئام بين القدماء والقادمين الجدد.
“هذا صحيح. أعطوني الحجارة البدائية. فهي ستكون الدليل!” قال الأخ تشيانغ فجأة.
عندما يصاب الموظفون ولم يعد بإمكانهم العمل ، فإن علاجهم سيكون له نفقات!
الخيمة على الفور هدأت ، الجميع يعلم أن هذه كانت مجرد ذريعة يستخدمها الأخ تشيانغ.
ارتفع غضب المضيف القديم إلى السماء ، قرر إعطاء فانغ يوان درسا لا ينسى.
نظر الخدم الذين لم يتمكنوا من انتزاع الأحجار البدائية في هذا بفرح ، ونظروا إلى القرد النحيل والخادم الآخر.
“تسك ، أنت مجنون ، ما هذا الهراء الذي تقوله!” صرخ تشانغ تشو بغضب.
يبدو أن الاثنين كانا يغمغمان ، لكنهما لم يتكلما ؛ من الواضح أنهم لا يريدون تسليمها.
“لا تزال الجروح على جسمك تنزف ، ألن تعالجهم؟” جاءت باي نينغ بينغ.
لم يكن الأخ تشيانغ غبيًا على الإطلاق ، كما قال بلباقة: “نحن جميعًا مصابون ، هذان الحجران البدائيان ليسا مجرد دليل ، بل هما أيضًا نفقاتنا الطبية”.
“العم تشانغ تشو …” في هذا الوقت ، ظهرت شانغ شين تشي والفتاة الخادمة.
لقد تفرقت هذه الكلمات بين الخدم الذين أرادوا أن يكون لهم نصيب ، حيث تحدثوا واحدا تلو الآخر.
“المضيف القديم ، لماذا أنت غاضب جدا؟”
“الأخ تشيانغ على حق!”
“المضيف القديم ، يجب أن نتحدث!”
“القرد النحيل، سلم الحجر البدائي للأخ تشيانغ. أم أنك تفكر في أن تصبح الرئيس؟”
الفتاة الخادمة التي تدعى شياو دي ، كانت تغفو برأسها يتحرك ببطء صعوداً وهبوطاً، سيكون الأمر على ما يرام إذا نامت أمام السيدة الشابة.
“الأخ تشيانغ لديه خلفية عميقة ، يمكنه الانتقام لنا!”
“شكرا لك أيها المضيف القديم ، أنت حقا شخص جيد.” انحنى فانغ يوان مرارا وتكرارا واستمر في التعبير عن شكره.
“الأخ تشيانغ ، نحن نعتقد أنك …”
سلاب!
تحت ضغط الجميع ، لم يستطع القرد النحيف والخادم الآخر سوى أن يعضوا شفاههم ويسلموا حجرهم إلى الأخ تشيانغ.
“نعم نعم.”
عندما تلقى الأخ تشيانغ الحجارة البدائية اللامعة المصقولة ، شعر أن أنفه لم يصب بأذى بعد الآن.
الآن ، كانت مندهشة ومستيقظة. فتحت أذنيها للاستماع وقالت على الفور: “واه ، شخص يبكي طلبًا للمساعدة …”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، تم رفع ستارة المدخل فجأة.
وصل غضب المضيف القديم إلى أقصى الحدود وهو يصفع الخدم واحدا تلو الآخر.
شعر الجميع بالصدمة ، معتقدين أن فانغ يوان قد جاء مرة أخرى. لكن الشخص الذي كان يحدق في مكان الحادث كان المضيف القديم.
“الأخ تشيانغ على حق!”
“المضيف القديم ، ماذا تفعل هنا!”
لقد فكرت باي نينغ بينغ داخليًا ، بينما نظرت إلى هذا المشهد من زاوية مظلمة ليست بعيدة: “المضيف قديم ، أنت ذكي جدًا ، لقد خمنتها بالفعل.”
“المضيف القديم ، كنا نبحث عنك!”
تحت ضغط الجميع ، لم يستطع القرد النحيف والخادم الآخر سوى أن يعضوا شفاههم ويسلموا حجرهم إلى الأخ تشيانغ.
كان الخدام متفاجئين وفرحين.
تجاهلهم فانغ يوان ونظر فقط إلى شانغ شين تشي: “يا سيدة عشيرة تشانغ ، لقد تضررت حياتي بسببك وأنت فقط يمكنك أن تنقذيني!”
ومع ذلك ، فإن تعبير المضيف القديم لم يكن جيدًا ، خاصة عندما رأى هذين الحجرين البدائيين على يد الأخ تشيانغ ، حملت نظراته مزيدا من الكآبة.
سلاب!
وصل أمام الأخ تشيانغ في بضع خطوات ، ثم انتزع الحجارة البدائية وأعطى عدة صفعات للأخ تشيانغ.
“حسنا ، حسنا ، أنا متعب ، يجب أن تذهب للراحة أيضا.” لوح المضيف القديم بيده ومشى بعيدا بفارغ الصبر. أما بالنسبة إلى المكان الذي ينام فيه فانغ يوان ، فلم يكن ذلك هو قلقه.
كان الأخ تشيانغ محتارا.
…
كان بقية الخدم محتارين جدا.
“عودوا إلى الخيمة ، وسأقوم بتسوية الحسابات معكم غدًا”. كانت يدي المضيف القديم مخدرة بالفعل من الصفع ؛ لأنه كان شيخًا ، كان يعاني من صعوبة في التنفس ، لكن غضبه أيضًا تبدد.
بعد عدة لحظات ، كان رد فعل المجموعة في النهاية.
Tahtoh
“المضيف القديم ، لماذا أنت غاضب جدا؟”
قال فانغ يوان: “لقد كان بسبب الحجرين البدائيين ، كان الآخرون يحسدونني وخطفوا حجارتي البدائية. لا أستطيع محاربتهم وأمكنني فقط أن أطلب من المضيف القديم السعي نحو العدالة من أجلي. لقد أعادوا إلي الأحجار البدائية ، لكنهم هددوا بأنهم سوف يعلمونني درسًا ويجعلون حياتي أسوأ من الموت!”
“المضيف القديم ، أنت ، ماذا تفعل؟!”
لم يجرؤ الخدم على التعارض مع هذا الأمر ، لكن قبل أن يغادروا جميعهم نظروا بغضب إلى فانغ يوان ، ونقشوا صورته في أعماق قلوبهم.
ابتعد الرجل المسن ورفع الستائر: “تشيانغ و القرد النحيف ، يا جماعة الأوغاد ، أخرجوا!”
لم يكن الأخ تشيانغ غبيًا على الإطلاق ، كما قال بلباقة: “نحن جميعًا مصابون ، هذان الحجران البدائيان ليسا مجرد دليل ، بل هما أيضًا نفقاتنا الطبية”.
ثم خرج مباشرة من الخيمة.
عندما تلقى الأخ تشيانغ الحجارة البدائية اللامعة المصقولة ، شعر أن أنفه لم يصب بأذى بعد الآن.
غطى الأخ تشيانغ وجهه ، لكنه لم يجرؤ على معارضة المضيف القديم. كبح غضبه وخرج من الخيمة في حيرة.
تبعه بقية الخدم أيضًا من الخيمة ، عندما رأوا فانغ يوان يقف إلى جانبه ؛ أصيبت أجسادهم بالكامل بصعقة.
تبعه بقية الخدم أيضًا من الخيمة ، عندما رأوا فانغ يوان يقف إلى جانبه ؛ أصيبت أجسادهم بالكامل بصعقة.
بعد عدة لحظات ، كان رد فعل المجموعة في النهاية.
“المضيف القديم ، هم الذين سرقوا أحجاري البدائية!” أشار فانغ يوان إليهم وصاح بسخط.
“حسنا ، سوف آخذها على عاتقي لحمايتهم من أجلك.”
“ماذا!” كان رد فعل الخدم عندها فقط مهولا.
“لا تزال الجروح على جسمك تنزف ، ألن تعالجهم؟” جاءت باي نينغ بينغ.
“الشقي ، أنت تجرؤ على الافتراء علينا!”
“لا ، المضيف القديم. كان اللصوص هم الذين أصابوني وخطفوا أحجاري البدائية! المضيف القديم ، أرجوك قم بالسعي لتحقيق العدالة لأجلي!” مسح فانغ يوان دموعه وصاح.
“الأحمق ، سوف أقشر بشرتك!”
ارتفع غضب المضيف القديم إلى السماء ، قرر إعطاء فانغ يوان درسا لا ينسى.
كانت مجموعة الخدم غاضبة وصاحوا واحدا تلو الآخر.
“القرد النحيل، سلم الحجر البدائي للأخ تشيانغ. أم أنك تفكر في أن تصبح الرئيس؟”
سلاب!
سلاب .. سلاب .. سلاب …
صفعة واضحة قمعت على الفور المشهد.
عندما يصاب الموظفون ولم يعد بإمكانهم العمل ، فإن علاجهم سيكون له نفقات!
كان الخادم الذي كان يصرخ ، يغطى وجهه ، وأخذ قسراً خطوة إلى الوراء من الصفعة.
الفتاة الخادمة التي تدعى شياو دي ، كانت تغفو برأسها يتحرك ببطء صعوداً وهبوطاً، سيكون الأمر على ما يرام إذا نامت أمام السيدة الشابة.
نظر إليه المضيف القديم بظلم: “لماذا لا يشتكي ، هاه؟ يا رفاق أنتم تخرجون عن السيطرة أكثر فأكثر ، لقد تجرأتم على انتزاع الأحجار البدائية لزميلكم في العمل!”
كانت مجموعة الخدم تستعيد عافيتها ببطء ؛ كان لديهم إما أنوف دموية ووجوه منتفخة ، أو كانوا يتنفسون بصعوبة.
كان المضيف القديم على دراية تامة بالبلطجة على القادمين الجدد ، لكنه كان سعيدًا برؤية ذلك يحدث.
“عودوا إلى الخيمة ، وسأقوم بتسوية الحسابات معكم غدًا”. كانت يدي المضيف القديم مخدرة بالفعل من الصفع ؛ لأنه كان شيخًا ، كان يعاني من صعوبة في التنفس ، لكن غضبه أيضًا تبدد.
كانت هذه عملية ضرورية. من ناحية ، فإنه من شأنه أن يكبح غطرسة الوافدين الجدد ، مما يجعل الإشراف عليهم أسهل ؛ من ناحية أخرى ، يمكن أن يعزز الوئام بين القدماء والقادمين الجدد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يبدو أن الاثنين كانا يغمغمان ، لكنهما لم يتكلما ؛ من الواضح أنهم لا يريدون تسليمها.
ومع ذلك ، فإن البلطجة هذه المرة ذهبت بعيدا ، خطفوا مباشرة الحجارة البدائية. ما هو الفرق بينهم وبين قطاع الطرق؟
صرخ العديد من الخدم ، وشعروا بالظلم. “نحن الضحايا هنا!”
“المضيف قديم ، هذا ليس صحيحا لقد…” اشتكى شخص ما.
“لم نذهب حتى لافتعال مشكلة معه ومع ذلك تجرأ على افتعال مشكلة معنا أولاً؟!”
سلاب!
ومع ذلك ، فإن المشهد الذي ظهر أمامه كانت إصابات فانغ يوان وبقع الدم.
صفعة أخرى واضحة.
“لماذا نضربه؟ سندع فقط المضيف القديم يتعامل معه. هذا المبتدئ مستبد للغاية ، كيف يمكننا أن نعمل معًا في وقت لاحق؟”
أصبحت نبرة المضيف القديم باردة: “هل قلت لك أن تتحدث؟”
لم يكن الأخ تشيانغ غبيًا على الإطلاق ، كما قال بلباقة: “نحن جميعًا مصابون ، هذان الحجران البدائيان ليسا مجرد دليل ، بل هما أيضًا نفقاتنا الطبية”.
“المضيف القديم ، يجب أن نتحدث!”
لم يتمكنوا إلا من صر أسنانهم في غضب. وقد نمت الأوردة في جباههم وضوضاء التشقق من طحن أسنانهم. لقد كانوا ممتلئين بشعور الظلم ولا مكان لهم للتنفيس عنه.
“نعم ، نحن متهمون غصبا!”
“الأخ تشيانغ على حق!”
صرخ العديد من الخدم ، وشعروا بالظلم. “نحن الضحايا هنا!”
سلاب سلاب!
المضيف القديم رفع صوته في غضب وهو يصرخ بشدة: “أنتم يا رفاق أخذتم أحجاره البدائية وتجرأتم على القول إنكم متهمون. هذان الحجرين البدائيين ، هل هما له أم لا؟ تحدثوا! تكلموا بصراحة!”
كان بقية الخدم محتارين جدا.
“نعم نعم.”
كان بقية الخدم محتارين جدا.
“إنها كذلك ، لكن …”
كانت طبيعة شانغ شين تشي أنها لم تتمكن من رؤية معاناة الآخرين وعجزهم بدون حلها.
سلاب سلاب!
كانت طبيعة شانغ شين تشي أنها لم تتمكن من رؤية معاناة الآخرين وعجزهم بدون حلها.
اثنين من الصفعات ، أغلقت أفواه العبدين على الفور.
“أنت تحصد ما تزرع. السيدة ، لا ينبغي لنا أن نتورط معه. من الواضح أنه سبب هذا لنفسه، فقد كان يبيع بسعر باهظ ، أعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام؟” شياو دي دحرجت عينيها ، وأظهرت استياءها نحو فانغ يوان.
أشار المضيفة القديم إليهم و وبّخ غاضبًا: “حسنًا ، دعنا ننسى خطف الأحجار البدائية ، لقد تجرأتم بالفعل على استخدام السكاكين! بالتأكيد لديكم الشجاعة! تحدثوا ، من استخدم السكين …”
“أنت تقول أنك تضررت بسببي؟ ماذا تعني؟ العم تشانغ تشو ، لا بد لي من شفاء جروحه أولا”. وقالت شانغ شين تشي.
عندما يصاب الموظفون ولم يعد بإمكانهم العمل ، فإن علاجهم سيكون له نفقات!
“الأخ تشيانغ لديه خلفية عميقة ، يمكنه الانتقام لنا!”
إذا تم تأخير مثل هذه الأمور ، فإن هدف اللوم سيكون المضيف القديم.
………
“باستخدام سكين؟”
“الأحمق ، سوف أقشر بشرتك!”
“لم نفعل!”
“نعم ، نحن متهمون غصبا!”
“المضيف القديم ، كلنا خدم هنا ، من لا يعرف هذا؟”
كان فانغ يوان يستنشق ويبكي ، بدا أنه كان خائفًا: “المضيف القديم ، يرجى حماية هذين الحجرين البدائيين لي. أخشى أن يتم خطفهم”.
“هراء. هل تعتقدون أنني أعمى؟ إذا لم تستخدموا السكاكين ، فمن أين أتت إصاباته؟ هل تخبرونني أنه قطع نفسه؟” واصل المضيف القديم الصراخ بغضب.
أشار المضيفة القديم إليهم و وبّخ غاضبًا: “حسنًا ، دعنا ننسى خطف الأحجار البدائية ، لقد تجرأتم بالفعل على استخدام السكاكين! بالتأكيد لديكم الشجاعة! تحدثوا ، من استخدم السكين …”
لقد فكرت باي نينغ بينغ داخليًا ، بينما نظرت إلى هذا المشهد من زاوية مظلمة ليست بعيدة: “المضيف قديم ، أنت ذكي جدًا ، لقد خمنتها بالفعل.”
لقد تفرقت هذه الكلمات بين الخدم الذين أرادوا أن يكون لهم نصيب ، حيث تحدثوا واحدا تلو الآخر.
سلاب .. سلاب .. سلاب …
وصل أمام الأخ تشيانغ في بضع خطوات ، ثم انتزع الحجارة البدائية وأعطى عدة صفعات للأخ تشيانغ.
وصل غضب المضيف القديم إلى أقصى الحدود وهو يصفع الخدم واحدا تلو الآخر.
“العم تشانغ تشو …” في هذا الوقت ، ظهرت شانغ شين تشي والفتاة الخادمة.
تلقى كل العبيد قليلا من الصفعات. لا أحد تجرأ على التحدث بسبب الخوف من سلطة المضيف القديم.
إذا تم تأخير مثل هذه الأمور ، فإن هدف اللوم سيكون المضيف القديم.
لم يتمكنوا إلا من صر أسنانهم في غضب. وقد نمت الأوردة في جباههم وضوضاء التشقق من طحن أسنانهم. لقد كانوا ممتلئين بشعور الظلم ولا مكان لهم للتنفيس عنه.
“لا يزال لدي استخدام لهم ، دعينا نذهب.” ابتسم فانغ يوان.
“عودوا إلى الخيمة ، وسأقوم بتسوية الحسابات معكم غدًا”. كانت يدي المضيف القديم مخدرة بالفعل من الصفع ؛ لأنه كان شيخًا ، كان يعاني من صعوبة في التنفس ، لكن غضبه أيضًا تبدد.
كان المشهد داخل الخيمة في حالة من الفوضى الكاملة. لا تزال رائحة مرق اللحم موجودة ، لكن لم يعد بالإمكان إنقاذها وتم تحطيم الوعاء بالكامل.
لم يجرؤ الخدم على التعارض مع هذا الأمر ، لكن قبل أن يغادروا جميعهم نظروا بغضب إلى فانغ يوان ، ونقشوا صورته في أعماق قلوبهم.
لقد تفرقت هذه الكلمات بين الخدم الذين أرادوا أن يكون لهم نصيب ، حيث تحدثوا واحدا تلو الآخر.
مشى المضيف القديم نحو فانغ يوان وأعطاه الحجارة البدائية ، قائلاً بلهجة مزعجة: “لقد استعدت أحجارك البدائية ، لا تفقدها مرة أخرى. أنا لن أعطيك الاهتمام إذا فقدتهم مرة أخرى!”
كان الخادم الذي كان يصرخ ، يغطى وجهه ، وأخذ قسراً خطوة إلى الوراء من الصفعة.
كان فانغ يوان يستنشق ويبكي ، بدا أنه كان خائفًا: “المضيف القديم ، يرجى حماية هذين الحجرين البدائيين لي. أخشى أن يتم خطفهم”.
ترددت شانغ شين تشي ، لكنها بعد تفكير طويل قررت أخيرًا “حسنًا ، سوف آخذك مؤقتًا يا رفيق”.
المضيف القديم كان عاجزًا عن الكلام لفترة من الوقت ، قبل أن يشعر بالإعجاب. كان التجار دائمًا في خطر ، ربما في يوم من الأيام سوف تبتلع الوحوش الوحشية فانغ يوان ، ألن يكون هذان الحجران البدائيان بعد ذلك له؟
كانت طبيعة شانغ شين تشي أنها لم تتمكن من رؤية معاناة الآخرين وعجزهم بدون حلها.
“حسنا ، سوف آخذها على عاتقي لحمايتهم من أجلك.”
“لن يصل الأمر إلى حد القتل”.
“شكرا لك أيها المضيف القديم ، أنت حقا شخص جيد.” انحنى فانغ يوان مرارا وتكرارا واستمر في التعبير عن شكره.
كان المضيف القديم على دراية تامة بالبلطجة على القادمين الجدد ، لكنه كان سعيدًا برؤية ذلك يحدث.
“حسنا ، حسنا ، أنا متعب ، يجب أن تذهب للراحة أيضا.” لوح المضيف القديم بيده ومشى بعيدا بفارغ الصبر. أما بالنسبة إلى المكان الذي ينام فيه فانغ يوان ، فلم يكن ذلك هو قلقه.
بعد أن غادر الجميع ، عاد تعبير فانغ يوان إلى طبيعته.
“هذا الخادم غبي حقا.” ضحك المضيف القديم داخليا.
“الأخ تشيانغ ، نحن نعتقد أنك …”
بعد أن غادر الجميع ، عاد تعبير فانغ يوان إلى طبيعته.
كان بقية الخدم محتارين جدا.
“لا تزال الجروح على جسمك تنزف ، ألن تعالجهم؟” جاءت باي نينغ بينغ.
“نعم ، نحن متهمون غصبا!”
“لا يزال لدي استخدام لهم ، دعينا نذهب.” ابتسم فانغ يوان.
سلاب!
…
“العم تشانغ تشو …” في هذا الوقت ، ظهرت شانغ شين تشي والفتاة الخادمة.
داخل خيمة ، كانت مصابيح الزيت مضاءة.
“باستخدام سكين؟”
كانت شانغ شين تشي تحمل كتابًا ، فجأة رفعت حواجبها: “شياو دي، هل سمعت ذلك؟ يبدو أن هناك من يبكي طلبًا للمساعدة؟”
“لا تزال الجروح على جسمك تنزف ، ألن تعالجهم؟” جاءت باي نينغ بينغ.
الفتاة الخادمة التي تدعى شياو دي ، كانت تغفو برأسها يتحرك ببطء صعوداً وهبوطاً، سيكون الأمر على ما يرام إذا نامت أمام السيدة الشابة.
بام ، فتح الباب.
الآن ، كانت مندهشة ومستيقظة. فتحت أذنيها للاستماع وقالت على الفور: “واه ، شخص يبكي طلبًا للمساعدة …”
ومع ذلك ، فإن تعبير المضيف القديم لم يكن جيدًا ، خاصة عندما رأى هذين الحجرين البدائيين على يد الأخ تشيانغ ، حملت نظراته مزيدا من الكآبة.
“من يبكي في وقت متأخر من الليل؟ ولماذا أنت مرّة أخرى!” خرج الحارس تشانغ شو ورأى فانغ يوان.
كان المضيف القديم على دراية تامة بالبلطجة على القادمين الجدد ، لكنه كان سعيدًا برؤية ذلك يحدث.
انخفض فانغ يوان على الأرض. المخاط والدموع تسيل على وجهه.
“المضيف القديم ، أنت ، ماذا تفعل؟!”
“انقلع”. صرخ تشانغ تشو ، لم يكن لديه انطباع جيد عن فانغ يوان.
“هل اختفى ذلك المجنون؟”
“العم تشانغ تشو …” في هذا الوقت ، ظهرت شانغ شين تشي والفتاة الخادمة.
قاطعها فانغ يوان: “سيدتي ، أنت لا تعرفين ماذا يفكرون حولي. سوف يخططون ضدي خلال هجمات الوحوش. ربما في يوم من الأيام ، سوف يتم أكلي من قبل الوحوش البرية ، وقد لا أحصل على وجباتي من الغذاء أيضا. السيدة ، أتوسل إليك أن تأخذيني إلى ملجأك ، أرجو أن تنقذيني!”
“أنت مرة أخرى ، هل تطاردنا؟!” كانت عيون الفتاة الخادمة مفتوحة على مصراعيها عندما رأت فانغ يوان.
على الرغم من أن تشانغ شو لم يكن مستعدًا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يفعل إلا كما قالت. دفع يديه ، كرة بيضاء من الضوء دخلت جثة فانغ يوان. توقف النزيف على الفور وكانت الجراح تغلق تدريجيا.
تجاهلهم فانغ يوان ونظر فقط إلى شانغ شين تشي: “يا سيدة عشيرة تشانغ ، لقد تضررت حياتي بسببك وأنت فقط يمكنك أن تنقذيني!”
داخل خيمة ، كانت مصابيح الزيت مضاءة.
“تسك ، أنت مجنون ، ما هذا الهراء الذي تقوله!” صرخ تشانغ تشو بغضب.
“تسك ، أنت مجنون ، ما هذا الهراء الذي تقوله!” صرخ تشانغ تشو بغضب.
“السيدة الشابة طيبة القلب للغاية ، كيف يمكن أن تؤذيك؟ السيدة ، دعينا نذهب ، لا تولي اهتماما لهذا مجنون.” الفتاة تجاهلت فانغ يوان.
“العم تشانغ تشو …” في هذا الوقت ، ظهرت شانغ شين تشي والفتاة الخادمة.
كانت طبيعة شانغ شين تشي أنها لم تتمكن من رؤية معاناة الآخرين وعجزهم بدون حلها.
سأل المضيف القديم ، ونسي غضبه ، سأل: “أنت ، ماذا حدث؟ هل أغارتنا حزمة الوحوش؟”
جسد فانغ يوان غارق في الدم والجروح وقد فاز بالفعل بتعاطفها. الآن ، بكلماته ، إذا لم تتدخل شانغ شين تشي ، فمن المؤكد أنها لن تكون قادرة على النوم الجيد.
“لن يصل الأمر إلى حد القتل”.
“أنت تقول أنك تضررت بسببي؟ ماذا تعني؟ العم تشانغ تشو ، لا بد لي من شفاء جروحه أولا”. وقالت شانغ شين تشي.
تابع فانغ يوان: “لقد ناقشت الأمر مع رفيقي ، لا يمكننا الاعتماد إلا على السيدة تشانغ. وإلا ، فسوف نقتل من قبلهم ، وسوف تضيع حياتنا!”
على الرغم من أن تشانغ شو لم يكن مستعدًا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يفعل إلا كما قالت. دفع يديه ، كرة بيضاء من الضوء دخلت جثة فانغ يوان. توقف النزيف على الفور وكانت الجراح تغلق تدريجيا.
“اللعنة ، هذا المجنون قوي جدا!”
قال فانغ يوان: “لقد كان بسبب الحجرين البدائيين ، كان الآخرون يحسدونني وخطفوا حجارتي البدائية. لا أستطيع محاربتهم وأمكنني فقط أن أطلب من المضيف القديم السعي نحو العدالة من أجلي. لقد أعادوا إلي الأحجار البدائية ، لكنهم هددوا بأنهم سوف يعلمونني درسًا ويجعلون حياتي أسوأ من الموت!”
“لن يصل الأمر إلى حد القتل”.
“إذن ، كان الأمر كذلك.” تنهدت شانغ شين تشي عندما سمعت هذا.
ومع ذلك ، فإن البلطجة هذه المرة ذهبت بعيدا ، خطفوا مباشرة الحجارة البدائية. ما هو الفرق بينهم وبين قطاع الطرق؟
“أنت تحصد ما تزرع. السيدة ، لا ينبغي لنا أن نتورط معه. من الواضح أنه سبب هذا لنفسه، فقد كان يبيع بسعر باهظ ، أعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام؟” شياو دي دحرجت عينيها ، وأظهرت استياءها نحو فانغ يوان.
صفعة واضحة قمعت على الفور المشهد.
تابع فانغ يوان: “لقد ناقشت الأمر مع رفيقي ، لا يمكننا الاعتماد إلا على السيدة تشانغ. وإلا ، فسوف نقتل من قبلهم ، وسوف تضيع حياتنا!”
شعر الجميع بالصدمة ، معتقدين أن فانغ يوان قد جاء مرة أخرى. لكن الشخص الذي كان يحدق في مكان الحادث كان المضيف القديم.
“لن يصل الأمر إلى حد القتل”.
ومع ذلك ، فإن تعبير المضيف القديم لم يكن جيدًا ، خاصة عندما رأى هذين الحجرين البدائيين على يد الأخ تشيانغ ، حملت نظراته مزيدا من الكآبة.
قاطعها فانغ يوان: “سيدتي ، أنت لا تعرفين ماذا يفكرون حولي. سوف يخططون ضدي خلال هجمات الوحوش. ربما في يوم من الأيام ، سوف يتم أكلي من قبل الوحوش البرية ، وقد لا أحصل على وجباتي من الغذاء أيضا. السيدة ، أتوسل إليك أن تأخذيني إلى ملجأك ، أرجو أن تنقذيني!”
“نعم ، نحن متهمون غصبا!”
ترددت شانغ شين تشي ، لكنها بعد تفكير طويل قررت أخيرًا “حسنًا ، سوف آخذك مؤقتًا يا رفيق”.
سلاب!
*********************************************
ومع ذلك ، فإن البلطجة هذه المرة ذهبت بعيدا ، خطفوا مباشرة الحجارة البدائية. ما هو الفرق بينهم وبين قطاع الطرق؟
Tahtoh
“أوو … هذا مؤلم!”
“الشقي ، أنت تجرؤ على الافتراء علينا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
