إعطاء الآخرين فرصة
الفصل 217 : إعطاء الآخرين فرصة
ولكن بعد الوصول لعشر خطوات فقط ، انفجرت الأرض مرة أخرى.
هووو!
كانت باي نينغ بينج مثل جنية الثلج مع شعرها الفضي وعيونها الزرقاء ، متجاوزة باي ليان من حيث الجمال. الأهم من ذلك ، كانت في المرتبة الثالثة ، حيث جذبت انتباه باي تشان لي.
في الغابة ، كان هناك دب أسود ممتلئ الجسم يبلغ طوله مترين يقف على قدميه.
في الدخان ، تومض الصور ، لأنها تصور عملية معركة فانغ يوان في الوقت الحقيقي.
لقد انقض نحو فانغ يوان وباي نينغ بينغ ، لكن الاثنين كانا غير مباليين ، مما تسبب في غضب الدب الأسود. هبط على قوائمه الأربع واندفع نحو الشابين.
تحول تعبير فانغ يوان إلى بارد وقبيح قليلا.
لا تنخدع بمظهر الدب الضخم ، كانت سرعة الجري خاصته في الواقع سريعة جدًا – ضعف سرعة البشر العاديين.
عندما انتهت المأدبة تقريبًا ، كان فانغ يوان يلاحقها كثيرًا.
عند رؤية الدب الأسود الذي يقترب بخمسين خطوة منه ، ابتسمت شفاه فانغ يوان كما لو كان قد حقق هدفه.
“وحش بري على كل حال ، يفتقر إلى الذكاء”. تنهد فانغ يوان وهو يتراجع.
بام.
——————-
مع إثارة ضجة عالية ، حدث انفجار مدوي.
************************************************
صرخ الدب الأسود ببؤس ، توقف تقدمه كما لو كان قد تعرض لضربة في الرأس.
شخر ببرود: “يبدو أن عشيرة قو يوي لديها نساء قويات ورجال ضعفاء؟”
تغلب عليه الغضب بسبب المعاناة من هذا الهجوم السخيف ، وسرعان ما تغير إلى اتجاه آخر واندفع نحو فانغ يوان مرة أخرى.
في الوقت نفسه ، كانوا ورثة ميراث جبل باي غو ، وأصبح باي شنغ زعيمًا لعشيرة باي في نهاية المطاف.
ولكن بعد الوصول لعشر خطوات فقط ، انفجرت الأرض مرة أخرى.
كان تقليد عشيرة باي هو إقامة المآدب كل يوم أثناء مسابقة الصيد. أقيمت حفلات كبيرة في المناطق المفتوحة. أما بالنسبة للولائم الصغيرة في الخيمة المركزية ، فلن تتم دعوة سوى المشاركين القلائل في المراكز الأولى.
هوووو!
جلست الفتاتان مقابل بعضهما البعض ، مما شكل تباينًا صارخًا.
غطى الدب الأسود فوضى دموية ، وتحولت عيونه إلى اللون الأحمر حيث وصل الغضب إلى نقطة تحول ، وهرع للأمام مرة أخرى.
صرخ الدب الأسود ببؤس ، توقف تقدمه كما لو كان قد تعرض لضربة في الرأس.
“وحش بري على كل حال ، يفتقر إلى الذكاء”. تنهد فانغ يوان وهو يتراجع.
كان من الشائع أن يبحث الشباب عن شريكة لهم. كانت باي ليان ملكة جمال عشيرة باي ، وكان من الطبيعي لها جذب انتباه سيد قو يوي الشاب.
طارد الدب الأسود بلا هوادة ، وكان هناك انفجار في كل بضع خطوات اتخذها.
ولكن بعد الوصول لعشر خطوات فقط ، انفجرت الأرض مرة أخرى.
بعد الإسراع في بضع عشرات الخطوات ، كان جسم الدب الأسود ممتلئًا بالإصابات ولم يكن أي من فروه سليمًا. كان يعرج لأن أطرافه الأربعة أصيبت بالشلل ، ولم يعد ينقض كما حدث من قبل.
غطى الدب الأسود فوضى دموية ، وتحولت عيونه إلى اللون الأحمر حيث وصل الغضب إلى نقطة تحول ، وهرع للأمام مرة أخرى.
غضبها تضاءل ، وبدأت غريزة البقاء على قيد الحياة تتنشط.
************************************************
على الرغم من أن فانغ يوان كان يقف أكثر من عشرين خطوة بعيدا عنه ، إلا أنه اختار التراجع.
لقد انحنوا قليلاً بتعبير مهيب ، أظهروا تربيتهم الجيدة. لم يكن هناك أي تلميح من الطفولة في عيونهم.
لكن فانغ يوان توقع بالفعل طريقه للتراجع ، وحفر حفرة عميقة على المسار ، ودفن ما لا يقل عن خمسة من غو الرعد المتفحم هناك.
كان فانغ يوان مذهولًا قليلاً وقيّم هذا الزوج من الأشقاء بانتباه.
بووووم!
مرت الليلة بصمت.
مع انفجار صاخب ، انتهت المعركة.
في العشيرة ، عادةً ما يرث أطفال زعيم العشيرة موقف زعيم العشيرة. ولكن بالنسبة إلى قرية جو يوي ، حيث لا يوجد ابن لزعيم العشيرة ، فإنهم سيختارون شابًا رائعًا من أحفادهم ويحضرونه.
في الوقت نفسه ، في الخيمة ، حام الدخان في الهواء ..
كان أحدهم ابن شقيق باي مو شينغ ، باي مو تينغ ؛ كان لديه جسم نحيف وكان في المركز الثالث في صيد اليوم.
في الدخان ، تومض الصور ، لأنها تصور عملية معركة فانغ يوان في الوقت الحقيقي.
كان فانغ يوان مذهولًا قليلاً وقيّم هذا الزوج من الأشقاء بانتباه.
“الشيخ مو شينغ ، ما رأيك؟” تحدث زعيم عشيرة باي بعد انتهاء المعركة.
كان من الشائع أن يبحث الشباب عن شريكة لهم. كانت باي ليان ملكة جمال عشيرة باي ، وكان من الطبيعي لها جذب انتباه سيد قو يوي الشاب.
فقط هي وباي مو شينغ كانوا داخل الخيمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مع انفجار صاخب ، انتهت المعركة.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا السيد الشاب من عشيرة غو يوي يستخدم غو الرعد المتفحم؟ هذا الغو هو من النوع المستهلك ، يمتص الطاقة من الأرض لينمو ، وينفجر بعد أن يتأثر بالاهتزازات ، لديها قوة هجومية قوية ، ولكن هذه القو ضعيفة بشدة على جبل باي غو. لا يحتوي جبل باي غو على تربة ، وحتى الصخور الجبلية مصنوعة من العظام ، لا يمكن زراعة غو الرعد المتفحم”. واصل باي مو شينغ التقييم.
عندما انتهت المأدبة تقريبًا ، كان فانغ يوان يلاحقها كثيرًا.
هزت زعيمة عشيرة باي رأسها: “لقد حللت جيدًا ، لكن هذا ليس هو الهدف. هل لاحظت ، فانغ تشنغ فعل كل شيء بمفرده – من دفن غو الرعد المتفحم إلى نهاية المعركة. لديه ثلاثة حراس شخصيين لكنه اختار استخدام غو الرعد المتفحم من المرتبة الثانية بنفسه من خلال عملية شاقة. في كل مرة يدفن فيها بذرة ، عليه أن يستخدم الحجارة البدائية لاستعادة جوهره البدائي ، لكنه يصر على فعل ذلك بنفسه ، ماذا يبين هذا؟”
لكن فانغ يوان توقع بالفعل طريقه للتراجع ، وحفر حفرة عميقة على المسار ، ودفن ما لا يقل عن خمسة من غو الرعد المتفحم هناك.
أشرقت عيون باي مو شينغ: “أنا أفهم ، هذا الفانغ تشنغ هو شخص مستقيم ، وليس واحدًا من أولئك الذين يحبون اللف والدوران. وافق على الدخول في مسابقة الصيد ، وبغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، فإنه لن يستخدم قوى خارجية للغش”.
كان من السهل اختراق العوالم الصغيرة لسيد الغو وكانت مجرد مسألة وقت. العوالم الكبيرة ، تحتاج إلى استعداد كبير.
“لدى الشخصيات المخططة إرادة ضعيفة ، في حين أن الشخصيات المستقيمة لا تقهر. إذا أردنا معرفة موقع نبع الروح من هذين الشخصين ، فإن أفضل طريقة للقيام بذلك هي بشكل غير مباشر ، باستخدام ذكاءنا. هه ، ثقتي في خطط الليلة الماضية زادت مرة أخرى.” ابتسمت زعيمة عشيرة باي.
من بين الفتاتين ، تم تسمية واحدة باسم باي تشاو شواي التي بدت مهملة ، لكنها احتلت المركز الرابع. أما الأخرى فكانت تدعى باي ليان ، وكان لديها بشرة بيضاء وحاجبين كثيفين مما أعطاها هالة جديدة ؛ كانت أجمل فتاة في قبيلة باي.
——————-
“لحسن الحظ ، تمكنت من تحقيق أهدافي”. بعد حرق نصف البخور ، وضع فانغ يوان جلدًا مزقًا أمام زعيم عشيرة باي.
وقد لاحظ زعيم قبيلة “باي” هذا الوضع بسهولة ، وبعض شيوخ العشائر.
“في هذه الفترة القصيرة ، تمكن الصغير من قتل دب أسود بالغ ، كما هو متوقع من السيد الشاب لعشيرة غو يوي”.
“بالطبع لا”. حرك فانغ يوان شفتيه ، في مواجهة زعيمة عشيرة باي: “الأخ تشان لي هو تنين بين الرجال ، وأنا مندهش للغاية”.
“يمكنك الذهاب للراحة ، سيتم إرسال غو أثر النحاس الأخضر قريبًا.”
“يمكنك الذهاب للراحة ، سيتم إرسال غو أثر النحاس الأخضر قريبًا.”
“شكرا لك يا زعيم العشيرة ، هذا الصغير سوف يغادر.”
لقد انحنوا قليلاً بتعبير مهيب ، أظهروا تربيتهم الجيدة. لم يكن هناك أي تلميح من الطفولة في عيونهم.
انتقل فانغ يوان وباي نينغ بينغ من الخيمة المركزية وعادوا إلى خيمتهم.
كانت باي نينغ بينج مثل جنية الثلج مع شعرها الفضي وعيونها الزرقاء ، متجاوزة باي ليان من حيث الجمال. الأهم من ذلك ، كانت في المرتبة الثالثة ، حيث جذبت انتباه باي تشان لي.
بعد فترة وجيزة ، جلب سيد غو- غو أثر النحاس الأخضر.
كانت باي نينغ بينج مثل جنية الثلج مع شعرها الفضي وعيونها الزرقاء ، متجاوزة باي ليان من حيث الجمال. الأهم من ذلك ، كانت في المرتبة الثالثة ، حيث جذبت انتباه باي تشان لي.
أخذه فانغ يوان ، واستخدمه على الفور ، ورفع زراعته من المرحلة المتوسطة إلى المرحلة العليا.
غضبها تضاءل ، وبدأت غريزة البقاء على قيد الحياة تتنشط.
كان من السهل اختراق العوالم الصغيرة لسيد الغو وكانت مجرد مسألة وقت. العوالم الكبيرة ، تحتاج إلى استعداد كبير.
بام.
يمكن أن تقلل غو الأثر وغو فتحة الحجر جنبًا إلى جنب مع العديد من ديدان الغو الأخرى من الوقت الذي يحتاجه سيد الغو في زراعته.
كان أحدهم ابن شقيق باي مو شينغ ، باي مو تينغ ؛ كان لديه جسم نحيف وكان في المركز الثالث في صيد اليوم.
أما بالنسبة للمرتبة الأولى ، فهي لا تزال في المرتبة الأولى. هذا النمو الصغير لا يمكن أن يغير أو يؤثر على الوضع على الإطلاق.
لقد انحنوا قليلاً بتعبير مهيب ، أظهروا تربيتهم الجيدة. لم يكن هناك أي تلميح من الطفولة في عيونهم.
في الليل ، نظمت زعيمة عشيرة باي مأدبة مرة أخرى ، بدعوة فانغ يوان وباي نينغ بينغ.
في العشيرة ، عادةً ما يرث أطفال زعيم العشيرة موقف زعيم العشيرة. ولكن بالنسبة إلى قرية جو يوي ، حيث لا يوجد ابن لزعيم العشيرة ، فإنهم سيختارون شابًا رائعًا من أحفادهم ويحضرونه.
كان تقليد عشيرة باي هو إقامة المآدب كل يوم أثناء مسابقة الصيد. أقيمت حفلات كبيرة في المناطق المفتوحة. أما بالنسبة للولائم الصغيرة في الخيمة المركزية ، فلن تتم دعوة سوى المشاركين القلائل في المراكز الأولى.
غطى الدب الأسود فوضى دموية ، وتحولت عيونه إلى اللون الأحمر حيث وصل الغضب إلى نقطة تحول ، وهرع للأمام مرة أخرى.
ولكن بسبب وجود هويات مختلفة كفانغ يوان وباي نينغ بينغ، فقد ظلوا على مقاعد الضيوف.
خلال اليوم الثاني من مسابقة الصيد ، اتصلت زعيمة عشيرة باي مرة أخرى بفانغ يوان ، وطلبوا منه اصطياد وحيد قرن الأرض.
“تعال ، دعني أعرض النجوم الصاعدين لعشيرتنا. يجب أن تتفاعل مع الشباب.” خلال المأدبة ، بدأ باي مو شينغ المحادثة.
“إذا كان حقًا هو الخطوة التالية لعشيرة باي ، فستحدث بعض المشكلات. قد أعطيهم الدور للهجوم ، وأكشف “ضعفي” … ”
كان هناك أربعة شبان في الخيمة. اثنين من الذكور وفتاتان ، وجميعهم كانوا أسياد غو في المرتبة الثالثة.
غضبها تضاءل ، وبدأت غريزة البقاء على قيد الحياة تتنشط.
كان أحدهم ابن شقيق باي مو شينغ ، باي مو تينغ ؛ كان لديه جسم نحيف وكان في المركز الثالث في صيد اليوم.
“في هذه الفترة القصيرة ، تمكن الصغير من قتل دب أسود بالغ ، كما هو متوقع من السيد الشاب لعشيرة غو يوي”.
من بين الفتاتين ، تم تسمية واحدة باسم باي تشاو شواي التي بدت مهملة ، لكنها احتلت المركز الرابع. أما الأخرى فكانت تدعى باي ليان ، وكان لديها بشرة بيضاء وحاجبين كثيفين مما أعطاها هالة جديدة ؛ كانت أجمل فتاة في قبيلة باي.
في الغابة ، كان هناك دب أسود ممتلئ الجسم يبلغ طوله مترين يقف على قدميه.
جلست الفتاتان مقابل بعضهما البعض ، مما شكل تباينًا صارخًا.
في الوقت نفسه ، كانوا ورثة ميراث جبل باي غو ، وأصبح باي شنغ زعيمًا لعشيرة باي في نهاية المطاف.
“باي تشان لي يرحب بالضيفين الموقرين”. قام شاب من بينهم بالمبادرة وسرق الكلمات من فم باي مو شينغ.
هووو!
لقد كان عضليًا و احتوت أخلاقه على الغطرسة مع نية معركة قوية. عند النظر إلى فانغ يوان وباي نينغ بينغ ، توقف أولاً في فانغ يوان قبل أن يبتسم ابتسامة ازدراء. بعد ذلك ، ثبتت نظرته على باي نينغ بينغ.
كان فانغ يوان مذهولًا قليلاً وقيّم هذا الزوج من الأشقاء بانتباه.
كانت باي نينغ بينج مثل جنية الثلج مع شعرها الفضي وعيونها الزرقاء ، متجاوزة باي ليان من حيث الجمال. الأهم من ذلك ، كانت في المرتبة الثالثة ، حيث جذبت انتباه باي تشان لي.
أظهر شيوخ العشيرة بعض التسلية في عيونهم.
شخر ببرود: “يبدو أن عشيرة قو يوي لديها نساء قويات ورجال ضعفاء؟”
“إذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا السيد الشاب من عشيرة غو يوي يستخدم غو الرعد المتفحم؟ هذا الغو هو من النوع المستهلك ، يمتص الطاقة من الأرض لينمو ، وينفجر بعد أن يتأثر بالاهتزازات ، لديها قوة هجومية قوية ، ولكن هذه القو ضعيفة بشدة على جبل باي غو. لا يحتوي جبل باي غو على تربة ، وحتى الصخور الجبلية مصنوعة من العظام ، لا يمكن زراعة غو الرعد المتفحم”. واصل باي مو شينغ التقييم.
كانت باي نينغ بينغ مثل كتلة الجليد ، لا تظهر أي ردة فعل.
في العشيرة ، عادةً ما يرث أطفال زعيم العشيرة موقف زعيم العشيرة. ولكن بالنسبة إلى قرية جو يوي ، حيث لا يوجد ابن لزعيم العشيرة ، فإنهم سيختارون شابًا رائعًا من أحفادهم ويحضرونه.
تحول تعبير فانغ يوان إلى بارد وقبيح قليلا.
واصلت المأدبة.
قاطعت زعيمة قبيلة باي: “هذا هو خبير الشباب رقم واحد في عشيرتنا ، أرجو أن لا يلومه الصغير على كلماته الغريبة”.
“الشيخ مو شينغ ، ما رأيك؟” تحدث زعيم عشيرة باي بعد انتهاء المعركة.
“بالطبع لا”. حرك فانغ يوان شفتيه ، في مواجهة زعيمة عشيرة باي: “الأخ تشان لي هو تنين بين الرجال ، وأنا مندهش للغاية”.
قاطعت زعيمة قبيلة باي: “هذا هو خبير الشباب رقم واحد في عشيرتنا ، أرجو أن لا يلومه الصغير على كلماته الغريبة”.
كانت لهجته معقدة ، وتم عرض تعبيره تمامًا ؛ بعض التسامح بسبب كونه تحت سقف الآخرين ، والعجز بسبب زراعته الضعيفة وبعض الفخر الساخط من الشاب.
مع استمرار المأدبة ، أخذ فانغ يوان نظرة خاطفة على باي ليان من وقت لآخر ، لكنه تجنب الاتصال البصري معها.
حتى نظر إلى باي نينغ بينغ على حين غرة.
“تعال ، دعني أعرض النجوم الصاعدين لعشيرتنا. يجب أن تتفاعل مع الشباب.” خلال المأدبة ، بدأ باي مو شينغ المحادثة.
استنشق باي تشان لي ببرود ، بينما ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه.
تغلب عليه الغضب بسبب المعاناة من هذا الهجوم السخيف ، وسرعان ما تغير إلى اتجاه آخر واندفع نحو فانغ يوان مرة أخرى.
كان يعرف حالة قبيلة باي ، لكن قبيلة باي لم تعرف أوراقه الرابحة الحقيقية. قد يبدو الموقف قاسياً بالنسبة له ، لكن لديه معرفة قوية بالميزة التي يتمتع بها – المعلومات.
أخذه فانغ يوان ، واستخدمه على الفور ، ورفع زراعته من المرحلة المتوسطة إلى المرحلة العليا.
“كيفية الاستفادة من هذه الميزة ، هذا هو مفتاح الخروج من مأزقنا. غو أثر النحاس الأخضر هي علامة جيدة ، تُظهر أن قبيلة باي قلقة بشأن بقايا عشيرة غو يوي غير الموجودة. إنهم لا يريدون القيام بذلك بالقوة ، ولكن بدلاً من ذلك يخدعوننا ويتلاعبون بنا. قد تكون عشيرة باي هذه هي رقعة الشطرنج القادمة؟ الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت لهجته في وقت سابق قوية للغاية.”
غضبها تضاءل ، وبدأت غريزة البقاء على قيد الحياة تتنشط.
“إذا كان حقًا هو الخطوة التالية لعشيرة باي ، فستحدث بعض المشكلات. قد أعطيهم الدور للهجوم ، وأكشف “ضعفي” … ”
طارد الدب الأسود بلا هوادة ، وكان هناك انفجار في كل بضع خطوات اتخذها.
إذا سمح لعشيرة باي بإقامة الفخاخ بشكل عرضي ، فلن يسقط فانغ يوان بلا شك في موقف أكثر سلبية فقط.
بالتفكير بذلك ، اجتاحت نظرة فانغ يوان من خلال الخيمة ، حيلة كانت تختمر في عقله المخطط.
بدلاً من ذلك ، قد يعطي للآخرين فرصة ليعلقوا عليه ، ويكشف بعض نقاط الضعف المزيفة ، لكسب بعض المبادرات.
بعد الإسراع في بضع عشرات الخطوات ، كان جسم الدب الأسود ممتلئًا بالإصابات ولم يكن أي من فروه سليمًا. كان يعرج لأن أطرافه الأربعة أصيبت بالشلل ، ولم يعد ينقض كما حدث من قبل.
بالتفكير بذلك ، اجتاحت نظرة فانغ يوان من خلال الخيمة ، حيلة كانت تختمر في عقله المخطط.
استنشق باي تشان لي ببرود ، بينما ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه.
نظر إلى باي ليان ، مقابله.
من بين الفتاتين ، تم تسمية واحدة باسم باي تشاو شواي التي بدت مهملة ، لكنها احتلت المركز الرابع. أما الأخرى فكانت تدعى باي ليان ، وكان لديها بشرة بيضاء وحاجبين كثيفين مما أعطاها هالة جديدة ؛ كانت أجمل فتاة في قبيلة باي.
بعد التحديق لفترة من الوقت ، بدا أن باي ليان قد لاحظت نظراته ، لكن فانغ يوان قلب رأسه ، ليظهر وكأنه يلاحظ شيئًا آخر.
جلست الفتاتان مقابل بعضهما البعض ، مما شكل تباينًا صارخًا.
مع استمرار المأدبة ، أخذ فانغ يوان نظرة خاطفة على باي ليان من وقت لآخر ، لكنه تجنب الاتصال البصري معها.
Tahtoh
عندما انتهت المأدبة تقريبًا ، كان فانغ يوان يلاحقها كثيرًا.
ولكن بعد الوصول لعشر خطوات فقط ، انفجرت الأرض مرة أخرى.
وقد لاحظ زعيم قبيلة “باي” هذا الوضع بسهولة ، وبعض شيوخ العشائر.
صرخ الدب الأسود ببؤس ، توقف تقدمه كما لو كان قد تعرض لضربة في الرأس.
أظهر شيوخ العشيرة بعض التسلية في عيونهم.
نظر إلى باي ليان ، مقابله.
كان من الشائع أن يبحث الشباب عن شريكة لهم. كانت باي ليان ملكة جمال عشيرة باي ، وكان من الطبيعي لها جذب انتباه سيد قو يوي الشاب.
كان فانغ يوان مذهولًا قليلاً وقيّم هذا الزوج من الأشقاء بانتباه.
بعد انتهاء المأدبة ، ذهب باي مو شينغ بحماس لرؤية زعيم العشيرة: “زعيم العشيرة ، هل رأيت ما حدث خلال المأدبة؟”
شخر ببرود: “يبدو أن عشيرة قو يوي لديها نساء قويات ورجال ضعفاء؟”
ابتسمت زعيمة قبيلة باي: “دعني أخطط أكثر قليلاً”.
“هذان ابني وابنتي.” قال باي شيان ، أحد زعماء عشيرة باي.
مرت الليلة بصمت.
في الوقت نفسه ، في الخيمة ، حام الدخان في الهواء ..
خلال اليوم الثاني من مسابقة الصيد ، اتصلت زعيمة عشيرة باي مرة أخرى بفانغ يوان ، وطلبوا منه اصطياد وحيد قرن الأرض.
كان من السهل اختراق العوالم الصغيرة لسيد الغو وكانت مجرد مسألة وقت. العوالم الكبيرة ، تحتاج إلى استعداد كبير.
أعاد فانغ يوان الطريقة نفسها ، مستخدمًا غو الرعد المتفحم وقام بتفجير وحيد قرن الأرض، وأعاد قرنه.
وقد لاحظ زعيم قبيلة “باي” هذا الوضع بسهولة ، وبعض شيوخ العشائر.
أثنت عليه زعيمة قبيلة باي وكافأته بغو المطهر الحراري.
“لحسن الحظ ، تمكنت من تحقيق أهدافي”. بعد حرق نصف البخور ، وضع فانغ يوان جلدًا مزقًا أمام زعيم عشيرة باي.
كان غو المطهر الحراري مثل حفرية دودة مدرعة ، بنسيج صخري نصف شفاف من اليشم. كان يشعر بهواء بارد منه عندما حمله في يده.
استنشق باي تشان لي ببرود ، بينما ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه.
وكان هذا القو في المرتبة الثانية من نوع الشفاء ، ويستخدم لعلاج السم.
بووووم!
كان فانغ يوان قد غطى أخيرًا ضعفه الأكبر بعد الحصول على هذا القو.
“تعال ، دعني أعرض النجوم الصاعدين لعشيرتنا. يجب أن تتفاعل مع الشباب.” خلال المأدبة ، بدأ باي مو شينغ المحادثة.
خلال المأدبة في تلك الليلة.
“شكرا لك يا زعيم العشيرة ، هذا الصغير سوف يغادر.”
“هذان ابني وابنتي.” قال باي شيان ، أحد زعماء عشيرة باي.
وقف توأم أمامه، ورفعوا أكوابهم مثل شخص بالغ ، قائلين: “باي شنغ ،باي هوا تحيي سيد قو يوي الشاب”.
وقف توأم أمامه، ورفعوا أكوابهم مثل شخص بالغ ، قائلين: “باي شنغ ،باي هوا تحيي سيد قو يوي الشاب”.
انتقل فانغ يوان وباي نينغ بينغ من الخيمة المركزية وعادوا إلى خيمتهم.
لقد انحنوا قليلاً بتعبير مهيب ، أظهروا تربيتهم الجيدة. لم يكن هناك أي تلميح من الطفولة في عيونهم.
لكن فانغ يوان توقع بالفعل طريقه للتراجع ، وحفر حفرة عميقة على المسار ، ودفن ما لا يقل عن خمسة من غو الرعد المتفحم هناك.
كان فانغ يوان مذهولًا قليلاً وقيّم هذا الزوج من الأشقاء بانتباه.
“الشيخ مو شينغ ، ما رأيك؟” تحدث زعيم عشيرة باي بعد انتهاء المعركة.
وفقًا لحياته السابقة ، سيكون هذان الطفلان هما النجمان الصديقان التوأم الشهيران ، وستستمر شهرتهما لفترة طويلة من الزمن. كلاهما سيزرعان إلى المرتبة 5 ويطوران قرية قبيلة باي إلى ارتفاع غير مسبوق.
كان فانغ يوان قد غطى أخيرًا ضعفه الأكبر بعد الحصول على هذا القو.
في الوقت نفسه ، كانوا ورثة ميراث جبل باي غو ، وأصبح باي شنغ زعيمًا لعشيرة باي في نهاية المطاف.
كان أحدهم ابن شقيق باي مو شينغ ، باي مو تينغ ؛ كان لديه جسم نحيف وكان في المركز الثالث في صيد اليوم.
في العشيرة ، عادةً ما يرث أطفال زعيم العشيرة موقف زعيم العشيرة. ولكن بالنسبة إلى قرية جو يوي ، حيث لا يوجد ابن لزعيم العشيرة ، فإنهم سيختارون شابًا رائعًا من أحفادهم ويحضرونه.
“إذا كان حقًا هو الخطوة التالية لعشيرة باي ، فستحدث بعض المشكلات. قد أعطيهم الدور للهجوم ، وأكشف “ضعفي” … ”
الناس لديهم عملية متنامية. قد يكون باي شنغ و باي هوا أبطال عظيمين في المستقبل ، لكنهم ما زالوا صغار السن الآن ، ولا حتى طلابا بعد.
كان تقليد عشيرة باي هو إقامة المآدب كل يوم أثناء مسابقة الصيد. أقيمت حفلات كبيرة في المناطق المفتوحة. أما بالنسبة للولائم الصغيرة في الخيمة المركزية ، فلن تتم دعوة سوى المشاركين القلائل في المراكز الأولى.
تراجع بصر فانغ يوان وركز على باي ليان مرة أخرى.
مع إثارة ضجة عالية ، حدث انفجار مدوي.
واصلت المأدبة.
بعد انتهاء المأدبة ، ذهب باي مو شينغ بحماس لرؤية زعيم العشيرة: “زعيم العشيرة ، هل رأيت ما حدث خلال المأدبة؟”
خلال هذه الفترة ، واصل فانغ يوان إلقاء نظرة خاطفة على باي ليان ، حيث استمر باي تشان لي في افتعال مشاكل معه، لهجته كانت متعجرفة أكثر من ذي قبل. كان ابن شقيق باي مو شينغ باي مو تينغ يطل على باي نينغ بينغ.
************************************************
************************************************
حتى نظر إلى باي نينغ بينغ على حين غرة.
Tahtoh
عند رؤية الدب الأسود الذي يقترب بخمسين خطوة منه ، ابتسمت شفاه فانغ يوان كما لو كان قد حقق هدفه.
“الشيخ مو شينغ ، ما رأيك؟” تحدث زعيم عشيرة باي بعد انتهاء المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
