شوان يوان الدراج الإلهي
الفصل 207: شوان يوان الدراج الإلهي
الرياح تعوي في الليل.
مر الوقت بسرعة.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكن لديهما أي قو للشفاء. إذا تعرضوا للعض من مخلوق سام ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب. علاوة على ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على ضفدع ابتلاع السم في مستنقع كبير.
بعد نصف شهر ، أصبحت باي نينغ بينغ أرق لكن جسدها أشع بهالة نخبة قوية.
“هذا الوحش قادر على الطيران طوال الوقت تقريبا، وتهبط فقط للعثور على الطعام. الدراج الإلهي ناذرا ما يظهر، ولديهم جميع أنواع غو قوس قزح في أجسادهم. بمجرد قتالهم ، ستمتلئ السماء بأضواء قوس قزح ، تتألق في خمسة إلى سبعة أضواء مختلفة. آه، لم نعد نستطيع الحصول على الملك تمساح الحمم. دعنا نستعجل ، هذا الدراج الإلهي شديد الحدة مثل النسر. إذا وجدتنا لن ننجو من بطشها، سنكون في ورطة كبيرة”. قائلًا ذلك ، تراجع فانغ يوان إلى الكهف.
كان تركيزها أفضل ، وكانت عيونها الزرقاء تتألق ببراعة كما لاحظت حولها.
“الأخطر هو قو انفجار الحمم البركانية ، حتى قو دفاع المعدة لا يمكن كسره بواسطة قو قمر الدم. فقط حريش المنشار الذهبي يمكنها القيام بذلك عندما تقترب. ولكن إذا فعلنا ذلك فعلاً لتدمير معدة اللهب ، فسوف يصاب الحريش بالشلل أيضًا. في هذه الأيام ، بعد استخدامه لقتل الأعداء ، كانت شفرات المنشار في حالة سيئة بالفعل. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كسرنا الدفاعات ، لا يزال هناك غو الرماد المتراكم الذي يمكنه أن يشفي ملك التماسيح. من المؤكد أن قدرته على التحمل أكبر من كلانا ، في معركة استنزاف سنخسرها بالتأكيد. الأهم من ذلك أنها يمكن أن تحفر تحت الأرض وتعود إلى عشها ، لا يمكننا منعها من المغادرة.”
مما لا شك فيه ، أنها قد تكيفت مع هذه الحياة البدائية ، وتعلمت الكثير من هذه التجربة.
***************************************
عرف فانغ يوان، على الرغم من أن باي نينغ بينغ كانت رسمية ، إلا أن هذا لا يعني أنها اعترفت بالهزيمة.
كان يهدف بدقة إلى باي نينغ بينغ ، وفتح فمه الضخم وأطلق كرة نارية حمراء ضخمة.
كان قلبها متحمسًا للتعلم بجدية ومحاولة التكيف بشدة. في بعض الأحيان ، كانت تدحض بعض أفكار فانغ يوان ، ورغم أنها كانت لا تزال ضحلة ، فقد تجاوزت سذاجتها الأولية.
دمر ملك الحمم التمساح عدة مرات ، لكنه لم يطارد. اختفت شخصية فانغ يوان وباي نينغ بينغ حيث استمرت في الاستلقاء على الأرض ، مستمتعة بحمامها الشمسي مرة أخرى.
يمكن أن يشعر فانغ يوان بباي نينغ بينغ تتحسن يوما بعد يوم.
اصطدم نصل الدم من المرتبة الثالثة في الجزء الخلفي من تمساح الحمم ، وحلقت بعض الحراشف ونجحت في إغضاب ملك تماسيح الحمم.
لكن هذا الوضع لم يكن غير متوقع. لإخضاع باي نينغ بينغ ، لم يكن الأمر سهلاً ؛ أي شيطان حقيقي لديه روح مقاومة كبيرة.
لم يكن لهذا الكهف موقع مثالي ، أولاً كان يواجه الريح ، وبالتالي هبت الرياح في الكهف وتسببت في جعله رطبا جدًا. بعد ذلك ، لم يتم تغطية الجزء العلوي ، مثل النجوم في السماء.
تحت أشعة الشمس الحارقة ، اختبأ الاثنان في الغابة المظللة حيث لاحظوا بعناية وادي الجبل.
لم يكن وجودهم معروفًا لدى ملوك الحيوانات الأخرى ؛ هم مثل المهاجرين غير الشرعيين.
في الوادي ، كان هناك تمساح ضخم ، ينام بسلام.
يمكن أن يشعر فانغ يوان بباي نينغ بينغ تتحسن يوما بعد يوم.
تمساح الحمم.
Tahtoh
بحجم ثلاثة من الفيلة بجانب بعضهم البعض. كان جسمه مغطى بحراشف حمراء داكنة ، وأرجلها الأربع القوية السميكة تدعم جسمها الهائل. ذيل التمساح يتوهج ببريق معدني حيث وصل طوله إلى حوالي 10 أمتار.
كان حجم كرة النار من الحمم البركانية بحجم حجر ، ولم يجرؤ باي نينغ بينغ على تلقيها وجها لوجه.
الأهم من ذلك ، على ظهرها كان هناك اثنين من كتل ، مثل اثنين من البراكين الصغيرة. أثناء التنفس ، ارتفع عمودان من الدخان الأسود من الكتل ، متفاوتين في شدتهما.
عبست باي نينغ بينغ بعمق. كانت قد بحثت في وقت سابق ، وعرفت أن قتل هذا التمساح كان أمرًا بالغ الصعوبة وكان شبه مستحيل.
“هذا تمساح الحمم هو ملك الألف وحش! للقضاء عليه ، فإن المخاطرة ستكون كبيرة جدًا.” تحدق باي نينغ بينغ بحذر.
ما لم يكن ملكًا وحشًا مثل ليكان البرق ، فمعظمهم لم يكن لديهم ذكاء عالٍ. بمجرد إغراء ملك وحوش إلى منطقتهم ، سيشعرون بالتهديد من بعضهم البعض ويبدءون معركة شرسة.
على ملك الألف وحش ، كان هناك ديدان الغو البرية من الرتبة الثالثة. جنبا إلى جنب مع اللياقة البدنية للجسم القوي الوحشي ، حتى سيد غو من الرتبة الثالثة مرحلة الذروة سيجد صعوبة في النصر في 11 جولة.
لم تقم بإخراج حريش المنشار الذهبي ، لكنها أطلقت نصل قمر الدم.
“مخاطر كبيرة تعني مكافآت أكبر! ليس من السهل العثور على تمساح في الغابة. تحتاج غو قوة التماسيح إلى لحم التماسيح لتتغذى عليه ، لدينا الآن أقل من النصف المتبقي. دعنا نختبر قوة هذا التمساح أولا.” وقال فانغ يوان.
بام
عاش تمساح الحمم تحت الأرض في مجموعات. فقط ملك الوحوش لديه القوة للوصول إلى السطح والتنفس في الهواء الطلق والاستمتاع بالشمس.
في الوادي ، كان هناك تمساح ضخم ، ينام بسلام.
صرّت باي نينغ بينغ أسنانها ، ووقفت.
“مخاطر كبيرة تعني مكافآت أكبر! ليس من السهل العثور على تمساح في الغابة. تحتاج غو قوة التماسيح إلى لحم التماسيح لتتغذى عليه ، لدينا الآن أقل من النصف المتبقي. دعنا نختبر قوة هذا التمساح أولا.” وقال فانغ يوان.
بعد الحصول على قو قوة التمساح ، كانت تستخدمه. الآن تم زيادة قوتها بشكل كبير ، ولكن كان لا يزال هناك مسافة من قوة تمساح واحد ، لم يتم تطوير جسدها بشكل كامل حتى الآن.
“يصنع الرجال الخطط ، لكن النجاح تقرره السماوات ، وليس لدينا قوة كافية ، وبالتالي لا يمكننا الاعتماد إلا على الحظ في بعض الأشياء. كذلك ، ما زلت أرغب في تغذية غو قوة التمساح، ولكن يبدو أننا لا نستطيع قتل الملك تمساح الحمم البركانية. غدا سننطلق ، ونستمر نحو جبل باي غو.” أومأ فانغ يوان بلا حول ولا قوة.
كان تمساح الحمم نائماً ، لكن عندما اقتربت باي نينغ بينغ حوالي 50 خطوة ، فتحت عيونها الذهبية الحمراء.
لكن في هذا الوقت!
بلوب!
فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكن لديهما أي قو للشفاء. إذا تعرضوا للعض من مخلوق سام ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب. علاوة على ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على ضفدع ابتلاع السم في مستنقع كبير.
لقد دعم جسمه أثناء رفع رأسه ، واثنان من خطوط الهواء الساخن خرجا من أنفه.
تمساح الحمم.
كان تعبير باي نينغ بينغ مهيبًا ، حيث نشط تغو مظلة السماء ، لكنها ما زالت تشعر بشعور قوي بالهواء الساخن المتدفق على وجهها.
مر الوقت بسرعة.
لم تقم بإخراج حريش المنشار الذهبي ، لكنها أطلقت نصل قمر الدم.
باي نينغ بينغ لوت شفتيها لأنها كانت تتابع عن كثب.
اصطدم نصل الدم من المرتبة الثالثة في الجزء الخلفي من تمساح الحمم ، وحلقت بعض الحراشف ونجحت في إغضاب ملك تماسيح الحمم.
بمجرد إصابتهما ، سيكون بإمكان كل من فانغ يوان و باي نينغ بينغ “سرقة المالك عندما يكون منزله محترقًا”.
كان يهدف بدقة إلى باي نينغ بينغ ، وفتح فمه الضخم وأطلق كرة نارية حمراء ضخمة.
نحل الإبرة الهائجة بإبرته لديه القدرة على اختراق كل شيء. وهذا يعني أنه حتى مع حماية غو مظلة السماء لباي نينغ بينغ ، سيكون مثقوبا مثل الجبن.
كان حجم كرة النار من الحمم البركانية بحجم حجر ، ولم يجرؤ باي نينغ بينغ على تلقيها وجها لوجه.
خلق معجزة من المستحيل ، كان الشيء المفضل لديه للقيام به.
بام
(الدراج هو طائر من فصيلة الطاووس)
كرة الحمم البركانية رسمت قوسًا في السماء ، وهبط على صخور الجبال.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكن لديهما أي قو للشفاء. إذا تعرضوا للعض من مخلوق سام ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب. علاوة على ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على ضفدع ابتلاع السم في مستنقع كبير.
في انفجار ، حطمت الصخور الجبلية مع اشتعال النيران.
الأهم من ذلك ، على ظهرها كان هناك اثنين من كتل ، مثل اثنين من البراكين الصغيرة. أثناء التنفس ، ارتفع عمودان من الدخان الأسود من الكتل ، متفاوتين في شدتهما.
ارتفع وهج صغير الحجم في السماء قبل أن يتبدد. في منطقة الانفجار ، تم إنشاء فوهة كبيرة ، وداخل الحمم البركانية الطازجة كانت لا تزال تتدفق أثناء تبريدها ببطء.
قاد ملوك الوحوش الأقوى مجموعات الوحوش إلى المناطق التي تحمل موارد وفيرة. تماما مثل كيف ستحتل عشيرة بشرية منطقة بها نبع ربيع الروح.
“المرتبة ثلاثة – غو انفجار الحمم.” فانغ يوان برؤية هذا ، استنتج في قلبه.
بمجرد إصابتهما ، سيكون بإمكان كل من فانغ يوان و باي نينغ بينغ “سرقة المالك عندما يكون منزله محترقًا”.
…
“ماذا حدث؟”
بعد دقائق قليلة ، رمى فانغ يوان حبلا من فوق الجرف ، وسحب باي نينغ بينغ.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكن لديهما أي قو للشفاء. إذا تعرضوا للعض من مخلوق سام ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب. علاوة على ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على ضفدع ابتلاع السم في مستنقع كبير.
دمر ملك الحمم التمساح عدة مرات ، لكنه لم يطارد. اختفت شخصية فانغ يوان وباي نينغ بينغ حيث استمرت في الاستلقاء على الأرض ، مستمتعة بحمامها الشمسي مرة أخرى.
كان هذا تلا صغيرا ، يحوي كهفا في داخله.
وذلك لأن هجمات باي نينغ بينغ كانت مجرد تحقيق. لم يجدها ملك تمساح الحمم البركانية تهديداً ، وفكر فقط في أنها كانت وحشًا بريًا متطفلًا ، وبالتالي كان قد طردها بعيدًا.
فجأة من الخارج ، يمكن سماع الهدير الغاضب لملك تمساح الحمم البركانية.
“هذا هو ملك تمساح الحمم البركانية ، مع ثلاثة ديدان قو داخله. واحدة غو انفجار الحمم ، وأخرى غو لهب المعدة ، والأخير غو الرماد المتراكم ، كلها من الرتبة الثالثة. تغطي الهجوم والدفاع والشفاء ، جميع الجوانب الأساسية الثلاثة مضمونة.” بعد مغادرة الوادي ، استخلص فانغ يوان ما لاحظه.
لقد دعم جسمه أثناء رفع رأسه ، واثنان من خطوط الهواء الساخن خرجا من أنفه.
عبست باي نينغ بينغ بعمق. كانت قد بحثت في وقت سابق ، وعرفت أن قتل هذا التمساح كان أمرًا بالغ الصعوبة وكان شبه مستحيل.
***************************************
“الأخطر هو قو انفجار الحمم البركانية ، حتى قو دفاع المعدة لا يمكن كسره بواسطة قو قمر الدم. فقط حريش المنشار الذهبي يمكنها القيام بذلك عندما تقترب. ولكن إذا فعلنا ذلك فعلاً لتدمير معدة اللهب ، فسوف يصاب الحريش بالشلل أيضًا. في هذه الأيام ، بعد استخدامه لقتل الأعداء ، كانت شفرات المنشار في حالة سيئة بالفعل. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كسرنا الدفاعات ، لا يزال هناك غو الرماد المتراكم الذي يمكنه أن يشفي ملك التماسيح. من المؤكد أن قدرته على التحمل أكبر من كلانا ، في معركة استنزاف سنخسرها بالتأكيد. الأهم من ذلك أنها يمكن أن تحفر تحت الأرض وتعود إلى عشها ، لا يمكننا منعها من المغادرة.”
بعد دقائق قليلة ، رمى فانغ يوان حبلا من فوق الجرف ، وسحب باي نينغ بينغ.
أومأ فانغ يوان: “تحليلك صحيح ، لكنني أريد قتله أكثر الآن. منذ أن غو الرماد المتراكم الذي يأكل الرماد كغذاء معه، فمن السهل تغذيته. كما أنها مناسبة للغاية لتكون دودة القو الشافية لنا.”
بحجم ثلاثة من الفيلة بجانب بعضهم البعض. كان جسمه مغطى بحراشف حمراء داكنة ، وأرجلها الأربع القوية السميكة تدعم جسمها الهائل. ذيل التمساح يتوهج ببريق معدني حيث وصل طوله إلى حوالي 10 أمتار.
“همف ، على الرغم من أنها دودة غو جيدة ، نحن بحاجة إلى العيش للاستمتاع بحياتنا. على الرغم من أن لديك غو اليانغ، لا تفكر في التلاعب بي ، لن أخاطر بحياتي في مثل هذه المعارك” تشوشت باي نينغ بينغ.
لم يكن وجودهم معروفًا لدى ملوك الحيوانات الأخرى ؛ هم مثل المهاجرين غير الشرعيين.
“لا يمكننا محاربته ، لكن يمكننا استخدام الذكاء. ما بالك في الوحوش البرية الأخرى ، الملك تمساح الحمم البركانية هذا ، يمكننا استخدامه لجذب ملوك الوحوش الآخرين وجعلهم يقاتلون فيما بينهم ، ثم نجني المكافآت منه” قال فانغ يوان أنه لا يرغب في الاستسلام.
Tahtoh
خلق معجزة من المستحيل ، كان الشيء المفضل لديه للقيام به.
إذا كان هناك أي وحوش برية أخرى ، فسيكون لهم أراضيهم الخاصة. فيما بينهم ، كانوا يعرفون وجود بعضهم البعض ولن يتسببوا في أي قتال داخلي.
إذا كان هناك أي وحوش برية أخرى ، فسيكون لهم أراضيهم الخاصة. فيما بينهم ، كانوا يعرفون وجود بعضهم البعض ولن يتسببوا في أي قتال داخلي.
لكن هذا الوضع لم يكن غير متوقع. لإخضاع باي نينغ بينغ ، لم يكن الأمر سهلاً ؛ أي شيطان حقيقي لديه روح مقاومة كبيرة.
لكن الملك تمساح الحمم كان مختلفًا.
كان يعيش عادة تحت الأرض ، وأحياناً جاء إلى السطح لاستنشاق الهواء النقي. مثل السمك في عمق البحر ، يقفز من سطح الماء.
في الاتجاه الجنوبي الغربي ، كان هناك مستنقع متعفن. كانت الرائحة طاغية. هذا هو عالم السم.
لم يكن وجودهم معروفًا لدى ملوك الحيوانات الأخرى ؛ هم مثل المهاجرين غير الشرعيين.
…
ما لم يكن ملكًا وحشًا مثل ليكان البرق ، فمعظمهم لم يكن لديهم ذكاء عالٍ. بمجرد إغراء ملك وحوش إلى منطقتهم ، سيشعرون بالتهديد من بعضهم البعض ويبدءون معركة شرسة.
“ماذا حدث؟”
بمجرد إصابتهما ، سيكون بإمكان كل من فانغ يوان و باي نينغ بينغ “سرقة المالك عندما يكون منزله محترقًا”.
تحرك الاثنان أخيرًا في اتجاه الشمال الشرقي ، فوجدا خلية نحل ضخمة.
تسببت كلمات فانغ يوان في تألق عيون باي نينغ بينغ.
اصطدم نصل الدم من المرتبة الثالثة في الجزء الخلفي من تمساح الحمم ، وحلقت بعض الحراشف ونجحت في إغضاب ملك تماسيح الحمم.
أومأت برأسها. “ليس لدينا غو من نوع الحركة ، وبالتالي فإن هذه الخطة محفوفة بالمخاطر. ولكن مقارنة بمحاربة الملك تمساح الحمم ، لدينا آمال أكبر في النجاح. يمكننا أن نجرب هذا.”
نحل الإبرة الهائجة بإبرته لديه القدرة على اختراق كل شيء. وهذا يعني أنه حتى مع حماية غو مظلة السماء لباي نينغ بينغ ، سيكون مثقوبا مثل الجبن.
مثل المجتمع البشري ، بين الوحوش البرية ، لكل منهم أراضيهم الخاصة.
لم يكن وجودهم معروفًا لدى ملوك الحيوانات الأخرى ؛ هم مثل المهاجرين غير الشرعيين.
قاد ملوك الوحوش الأقوى مجموعات الوحوش إلى المناطق التي تحمل موارد وفيرة. تماما مثل كيف ستحتل عشيرة بشرية منطقة بها نبع ربيع الروح.
في الاتجاه الجنوبي الغربي ، كان هناك مستنقع متعفن. كانت الرائحة طاغية. هذا هو عالم السم.
بين القوى ، سيكون لديهم تفاعلات وطالما غامروا في مجالات أخرى ، سيكون لديهم بعض النتائج.
إذا كان هناك أي وحوش برية أخرى ، فسيكون لهم أراضيهم الخاصة. فيما بينهم ، كانوا يعرفون وجود بعضهم البعض ولن يتسببوا في أي قتال داخلي.
في الأيام الخمسة التالية ، استخدم باي نينغ بينغ وفانغ يوان تمساح الحمم البركانية كنقطة محورية أثناء البحث.
تحرك الاثنان أخيرًا في اتجاه الشمال الشرقي ، فوجدا خلية نحل ضخمة.
لا يحتاج الاتجاه الشمالي الغربي الذي جاءوا منه إلى المزيد من الاستكشاف. لقد انطلقوا حول الوادي ، باتجاه الجنوب الشرقي ، إلى عصابة قرود بيضاء. كان القائد قردًا أبيضًا قديمًا ، وملك الألف وحش. كانت سرعة القردة البيضاء سريعة ، وإذا تم إغرائها ، فسوف يتم القبض على الاثنين والإحاطة بهما. وبالتالي ، كان عليهم التخلي عن خططهم هنا.
مر الوقت بسرعة.
في الاتجاه الجنوبي الغربي ، كان هناك مستنقع متعفن. كانت الرائحة طاغية. هذا هو عالم السم.
الرياح تعوي في الليل.
يقع الثعبان السام أسفل جذور الشجرة ، حيث طار النحل السام بحجم قبضة اليد في مجموعات ، وشبكات العنكبوت الكبيرة بها عناكب سوداء بحجم الوجه.
قاد ملوك الوحوش الأقوى مجموعات الوحوش إلى المناطق التي تحمل موارد وفيرة. تماما مثل كيف ستحتل عشيرة بشرية منطقة بها نبع ربيع الروح.
من وسط المستنقع ، كان هناك ضفادع تصرخ. استنتج فانغ يوان أن قو الشفاء كان داخل سيد هذا المستنقع ضفدع ابتلاع السم. كان في المرتبة الرابعة ، ذو جسم صغير وتتغذى على السم كغذاء. إذا تسمم سيد الغو ، فإن تفعيله لامتصاص السم قد يؤدي إلى تأثير الشفاء.
عرف فانغ يوان، على الرغم من أن باي نينغ بينغ كانت رسمية ، إلا أن هذا لا يعني أنها اعترفت بالهزيمة.
كانت سرعتها سيئة ، لكن دخول الأجزاء العميقة من المستنقع وإغرائها أمر صعب.
“هذا هو ملك تمساح الحمم البركانية ، مع ثلاثة ديدان قو داخله. واحدة غو انفجار الحمم ، وأخرى غو لهب المعدة ، والأخير غو الرماد المتراكم ، كلها من الرتبة الثالثة. تغطي الهجوم والدفاع والشفاء ، جميع الجوانب الأساسية الثلاثة مضمونة.” بعد مغادرة الوادي ، استخلص فانغ يوان ما لاحظه.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكن لديهما أي قو للشفاء. إذا تعرضوا للعض من مخلوق سام ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب. علاوة على ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على ضفدع ابتلاع السم في مستنقع كبير.
كان هذا تلا صغيرا ، يحوي كهفا في داخله.
تحرك الاثنان أخيرًا في اتجاه الشمال الشرقي ، فوجدا خلية نحل ضخمة.
الأهم من ذلك ، على ظهرها كان هناك اثنين من كتل ، مثل اثنين من البراكين الصغيرة. أثناء التنفس ، ارتفع عمودان من الدخان الأسود من الكتل ، متفاوتين في شدتهما.
في الداخل كان هناك عدد كبير من مجموعة الحشرات المرعبة – نحلة الإبرة الهائجة.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكن لديهما أي قو للشفاء. إذا تعرضوا للعض من مخلوق سام ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب. علاوة على ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على ضفدع ابتلاع السم في مستنقع كبير.
كانت هذه النحل مشكلة أكبر.
بحجم ثلاثة من الفيلة بجانب بعضهم البعض. كان جسمه مغطى بحراشف حمراء داكنة ، وأرجلها الأربع القوية السميكة تدعم جسمها الهائل. ذيل التمساح يتوهج ببريق معدني حيث وصل طوله إلى حوالي 10 أمتار.
نحل الإبرة الهائجة بإبرته لديه القدرة على اختراق كل شيء. وهذا يعني أنه حتى مع حماية غو مظلة السماء لباي نينغ بينغ ، سيكون مثقوبا مثل الجبن.
“هذا هو ملك تمساح الحمم البركانية ، مع ثلاثة ديدان قو داخله. واحدة غو انفجار الحمم ، وأخرى غو لهب المعدة ، والأخير غو الرماد المتراكم ، كلها من الرتبة الثالثة. تغطي الهجوم والدفاع والشفاء ، جميع الجوانب الأساسية الثلاثة مضمونة.” بعد مغادرة الوادي ، استخلص فانغ يوان ما لاحظه.
الرياح تعوي في الليل.
“هذا هو ملك تمساح الحمم البركانية ، مع ثلاثة ديدان قو داخله. واحدة غو انفجار الحمم ، وأخرى غو لهب المعدة ، والأخير غو الرماد المتراكم ، كلها من الرتبة الثالثة. تغطي الهجوم والدفاع والشفاء ، جميع الجوانب الأساسية الثلاثة مضمونة.” بعد مغادرة الوادي ، استخلص فانغ يوان ما لاحظه.
الرياح توغلت في الكهوف الجبلية كما ارتفعت شعلة المخيم.
(الدراج هو طائر من فصيلة الطاووس)
كان هذا تلا صغيرا ، يحوي كهفا في داخله.
يمكن أن يشعر فانغ يوان بباي نينغ بينغ تتحسن يوما بعد يوم.
لم يكن لهذا الكهف موقع مثالي ، أولاً كان يواجه الريح ، وبالتالي هبت الرياح في الكهف وتسببت في جعله رطبا جدًا. بعد ذلك ، لم يتم تغطية الجزء العلوي ، مثل النجوم في السماء.
لقد دعم جسمه أثناء رفع رأسه ، واثنان من خطوط الهواء الساخن خرجا من أنفه.
كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يجلسان حول النار.
لم يكن وجودهم معروفًا لدى ملوك الحيوانات الأخرى ؛ هم مثل المهاجرين غير الشرعيين.
كان فانغ يوان بلا تعبير بينما تنهدت باي نينغ بينغ بخيبة الأمل “في هذه الأيام القليلة اكتشفنا المناطق المحيطة بالكامل ، على الرغم من أن فكرتك رائعة ، ليس لدينا أهداف مناسبة. يبدو أننا لا نستطيع إلا أن نتخلى عن الملك تمساح الحمم”.
كانت هذه النحل مشكلة أكبر.
“يصنع الرجال الخطط ، لكن النجاح تقرره السماوات ، وليس لدينا قوة كافية ، وبالتالي لا يمكننا الاعتماد إلا على الحظ في بعض الأشياء. كذلك ، ما زلت أرغب في تغذية غو قوة التمساح، ولكن يبدو أننا لا نستطيع قتل الملك تمساح الحمم البركانية. غدا سننطلق ، ونستمر نحو جبل باي غو.” أومأ فانغ يوان بلا حول ولا قوة.
“المرتبة ثلاثة – غو انفجار الحمم.” فانغ يوان برؤية هذا ، استنتج في قلبه.
لكن في هذا الوقت!
***************************************
فجأة من الخارج ، يمكن سماع الهدير الغاضب لملك تمساح الحمم البركانية.
بام
“ماذا حدث؟”
كان هذا تلا صغيرا ، يحوي كهفا في داخله.
“إنه الملك تمساح الحمم!”
لا يحتاج الاتجاه الشمالي الغربي الذي جاءوا منه إلى المزيد من الاستكشاف. لقد انطلقوا حول الوادي ، باتجاه الجنوب الشرقي ، إلى عصابة قرود بيضاء. كان القائد قردًا أبيضًا قديمًا ، وملك الألف وحش. كانت سرعة القردة البيضاء سريعة ، وإذا تم إغرائها ، فسوف يتم القبض على الاثنين والإحاطة بهما. وبالتالي ، كان عليهم التخلي عن خططهم هنا.
قام الاثنان بالنظر نحو بعضهما البعض أثناء مغادرتهم الكهف ، متجهين نحو مكان بعيد.
صرّت باي نينغ بينغ أسنانها ، ووقفت.
فقط برؤية ذلك في الوادي ، كانت ألوان قوس قزح تتألق حيث اشتعلت النيران بألوان زاهية ، مما أدى إلى ارتفاع هالة هائلة.
قام الاثنان بالنظر نحو بعضهما البعض أثناء مغادرتهم الكهف ، متجهين نحو مكان بعيد.
في ضوء قوس قزح اللامع ، أظهر الدراج كبير مثل الجبل جسده. تاجه أشرق مثل الذهب ، منتصبا للغاية. يتلألأ الريش على جسده بكل الألوان ، متغيراً طوال الوقت ويعطي تألقاً في هذا العالم الرائع.
إذا كان هناك أي وحوش برية أخرى ، فسيكون لهم أراضيهم الخاصة. فيما بينهم ، كانوا يعرفون وجود بعضهم البعض ولن يتسببوا في أي قتال داخلي.
(الدراج هو طائر من فصيلة الطاووس)
اصطدم نصل الدم من المرتبة الثالثة في الجزء الخلفي من تمساح الحمم ، وحلقت بعض الحراشف ونجحت في إغضاب ملك تماسيح الحمم.
“أوه لا ، إنه شوان يوان الدراج الإلهي ، وهو ملك عدد لا يحصى من الوحوش!” وقال فانغ يوان على الفور عندما رأى المشهد أمامه.
في الأيام الخمسة التالية ، استخدم باي نينغ بينغ وفانغ يوان تمساح الحمم البركانية كنقطة محورية أثناء البحث.
“شوان يوان الدراج الإلهي؟” كانت باي نينغ بينغ مضطربة.
“يصنع الرجال الخطط ، لكن النجاح تقرره السماوات ، وليس لدينا قوة كافية ، وبالتالي لا يمكننا الاعتماد إلا على الحظ في بعض الأشياء. كذلك ، ما زلت أرغب في تغذية غو قوة التمساح، ولكن يبدو أننا لا نستطيع قتل الملك تمساح الحمم البركانية. غدا سننطلق ، ونستمر نحو جبل باي غو.” أومأ فانغ يوان بلا حول ولا قوة.
“هذا الوحش قادر على الطيران طوال الوقت تقريبا، وتهبط فقط للعثور على الطعام. الدراج الإلهي ناذرا ما يظهر، ولديهم جميع أنواع غو قوس قزح في أجسادهم. بمجرد قتالهم ، ستمتلئ السماء بأضواء قوس قزح ، تتألق في خمسة إلى سبعة أضواء مختلفة. آه، لم نعد نستطيع الحصول على الملك تمساح الحمم. دعنا نستعجل ، هذا الدراج الإلهي شديد الحدة مثل النسر. إذا وجدتنا لن ننجو من بطشها، سنكون في ورطة كبيرة”. قائلًا ذلك ، تراجع فانغ يوان إلى الكهف.
فقط برؤية ذلك في الوادي ، كانت ألوان قوس قزح تتألق حيث اشتعلت النيران بألوان زاهية ، مما أدى إلى ارتفاع هالة هائلة.
باي نينغ بينغ لوت شفتيها لأنها كانت تتابع عن كثب.
الرياح توغلت في الكهوف الجبلية كما ارتفعت شعلة المخيم.
***************************************
فقط برؤية ذلك في الوادي ، كانت ألوان قوس قزح تتألق حيث اشتعلت النيران بألوان زاهية ، مما أدى إلى ارتفاع هالة هائلة.
Tahtoh
لم تقم بإخراج حريش المنشار الذهبي ، لكنها أطلقت نصل قمر الدم.
في الأيام الخمسة التالية ، استخدم باي نينغ بينغ وفانغ يوان تمساح الحمم البركانية كنقطة محورية أثناء البحث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
