نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-169

العثور على الطريق

العثور على الطريق

الفصل 169: العثور على الطريق

لا يستطيع فانغ يوان حل مشاعر الضياع ، لكن من الهامش يمكنه أن يمنحه الأمل. إعطائه عزاءًا لمواجهة الموت – طالما أنك في طريقك ، حتى لو مت فلا تندم. وهكذا ، لم يعد الموت مخيفًا جدًا.

كان جسم باي نينغ بينغ محملا بالجروح. كان يتنفس بقسوة وبدا وكأنه في فوضى.

باي نينغ بينغ وفانغ يوان ، لو كانا بمفردهما ، فسوف يكونان محاصرين بالعديد من الذئاب. ولكن الآن بعد أن عملوا معًا ، يمكنهم التحكم في المبادرة وبدئوا في قضاء وقت سهل.

عندما وصل فانغ يوان هناك ، فاجأه.

Tahtoh

كان مصيره في الواقع ، شيء غامض. منذ وقت ليس ببعيد ، كانوا لا يزالون أعداء قاتلين ، يريدون قتل بعضهم البعض. لكن في هذه اللحظة ، كان يتعين عليهم العمل معًا من أجل فرصة البقاء على قيد الحياة.

وجد طريقه.

العمل جنبا إلى جنب مع باي نينغ بينغ؟

“تحت ضغط هذه الذئاب ، هيا نعيش معركة حياة أو موت مكثفة ، أليس هذا أكثر متعة؟” اقترب فانغ يوان من باي نينغ بينغ ، فمه تحول إلى ابتسامة قاسية.

كانت عيون فانغ يوان تتلألأ مثل الهاوية ، حيث قال “على الرغم من أن باي نينغ بينغ مجنون ، إلى جانب حقيقة أنه أدرك أيضًا مصيره ، فإن هذا لا يعني أنه تخلى عن العيش”.

في الدخان الكثيف ، لتحديد الاتجاه ، كان صعبا. كلما كانت رؤيتهم أضيق ، كلما كان من السهل أن تضيع.

كانت إرادة الحياة هي غريزة الشخص الطبيعية.

عندما وصل فانغ يوان هناك ، فاجأه.

الحقيقة هي أنه بسبب إرادة باي نينغ بينغ الشديدة للعيش ولأنه كان يواجه طريقًا لا مفر منه للتدمير ، فقد طور مثل هذه الشخصية.

لا يستطيع فانغ يوان حل مشاعر الضياع ، لكن من الهامش يمكنه أن يمنحه الأمل. إعطائه عزاءًا لمواجهة الموت – طالما أنك في طريقك ، حتى لو مت فلا تندم. وهكذا ، لم يعد الموت مخيفًا جدًا.

في هذا العالم ، لا يوجد أعداء أبديين. كان العمل مع باي نينغ بينغ هو الحل الأفضل. ولكن كيف يمكن أن يسأل بطريقة يمكن أن تقنعه؟

عندما وصل فانغ يوان هناك ، فاجأه.

“هيهيهي ، فانغ يوان ، لم أظن أنه في الحقيقة أنت!” تكلم باي نينغ بينغ أولاً ، ضاحكًا بصوت عالٍ ، وأصبحت لهجته عدوانية ، “إذا ستموت معي. مع موتك بجانبي ، ستكون نهاية مثيرة للاهتمام لحياتي”.

في النهاية ، قتل الاثنان في طريقهما وتركا مسافة خمس خطوات بينهما.

“للاهتمام؟” كان فانغ يوان يفكر. ثم ابتسم برفق ، اقترب من باي نينغ بينغ.

“لا ، هناك الكثير من مجموعات الذئاب هناك ، وعلينا أن نسلك طريقًا دائريًا.”

هاجمته ذئاب الصاعقة المحيطين به ، لكن فانغ يوان تجاهلهم ، حيث تأرجح حريش المنشار وقتل ثلاثة ذئاب صاعقة على الفور ، مما دفعهم إلى الطيران.

لقد كان مثل رجل ، يبحث بمرارة عن فتاة ولكن دون جدوى ، ولكن في يوم من الأيام وجد شريكة حياته بالصدفة. أو مثل سؤال صعب ، قام بالتفكير فيه لسنوات دون إجابة ، ولكن فجأة عثر على طريقة لحله.

حتى الآن ، تعرضت شفرات المنشار الذهبي إلى أضرار كبيرة بالفعل. قوة القطع تقلصت إلى حد كبير. يمكن استخدامه فقط كأداة حادة.

على الرغم من أنه كان في حالة من الفوضى ،و جسده كان مليئًا بالجروح ووجهه مُغطى بالسواد ، ولم يتبق سوى ذراع واحدة ، لكن ظهره كان مستقيمًا مثل السيف ؛ ولم يعد ضائعا.

“تحت ضغط هذه الذئاب ، هيا نعيش معركة حياة أو موت مكثفة ، أليس هذا أكثر متعة؟” اقترب فانغ يوان من باي نينغ بينغ ، فمه تحول إلى ابتسامة قاسية.

“همف ، هذا ليس سوى رجل ميت. حتى من دون تدخلي ، ستأخذ السماء حياته. ما هو أكثر أهمية الآن ليس باي نينغ بينغ بل كنز لوتس الجوهر السماوي! بمجرد أن يهاجم ليكان البرق قرية غو يوي، فقد انتهت اللعبة على الأرجح. لا بد لي من الضرب قبل ذلك ، في حين أن لدي الفرصة …” حلّل فانغ يوان ، وضاقت عينيه.

ارتعدت جفون باي نينغ بينغ ، لأنه لم يتوقع أن يكون فانغ يوان مهووسا أكبر منه.

استمع فانغ يوان لفترة من الوقت ، قبل الوقوف “هناك ثغرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ولكن علينا أن نسرع ​​، سيتم ملئها!”

ولكن هذا كان جانبا من رغبته. إذا كان موقف فانغ يوان قد أصبح أكثر ليونة ، وطلب منه العمل معًا والهروب ، فبدلاً من ذلك سينظر إلى فانغ يوان بالإهانة والرغبة في قتل فانغ يوان نفسه.

سمع باي نينغ بينغ هذا ، وارتجف جسده كله.

في هذا العالم ، بعض الناس هكذا. إذا كنت لطيفًا معهم ، فسيشعرون أنه من السهل التنمر عليك واستضعافك. من خلال اتخاذ موقف قوي تجاههم ، يمكنك كسب الاحترام بدلا من ذلك.

“لا ، هناك الكثير من مجموعات الذئاب هناك ، وعلينا أن نسلك طريقًا دائريًا.”

“هل تريد حقا أن تموت؟ إذًا سأمنحك رغبتك!” حدق باي نينغ بينغ فيه وعينيه ، أصدرتا هالة خطيرة.

ضحك فانغ يوان بحرارة ، كانت خطواته بطيئة وهو يتحدث بلهجة قديمة وذات خبرة ، “البشر يعيشون فقط لمائة عام ، إن هذا غير واقعي مثل الحلم الذي ينتهي في لحظة. ما هي الفائدة من شخص يعيش في هذا العالم؟ ليس أكثر من مجرد الذهاب في رحلة ، ومشاهدة أشياء مثيرة للاهتمام. على الرغم من أنني لا أريد أن أموت ، إلا أنني لا أخاف الموت. أنا بالفعل على طريقي الصحيح ، لا أشعر بأي ندم حتى لو مت”.

ضحك فانغ يوان بحرارة ، كانت خطواته بطيئة وهو يتحدث بلهجة قديمة وذات خبرة ، “البشر يعيشون فقط لمائة عام ، إن هذا غير واقعي مثل الحلم الذي ينتهي في لحظة. ما هي الفائدة من شخص يعيش في هذا العالم؟ ليس أكثر من مجرد الذهاب في رحلة ، ومشاهدة أشياء مثيرة للاهتمام. على الرغم من أنني لا أريد أن أموت ، إلا أنني لا أخاف الموت. أنا بالفعل على طريقي الصحيح ، لا أشعر بأي ندم حتى لو مت”.

لم يكن لدى باي نينغ بينغ أي طريق ولم يجد معنى حياته ، وبالتالي شعر بالضياع.

كانت هذه مشاعر فانغ يوان الحقيقية.

“أشعر أنني على وشك أن أجد طريقي الخاص!” شدّ باي نينغ بينغ بقبضته ، وأصبح تعبيره متحمسًا للغاية.

منذ بداية الوقت نفسه ، من يستطيع أن يعيش إلى الأبد؟

على الرغم من أنه كان في حالة من الفوضى ،و جسده كان مليئًا بالجروح ووجهه مُغطى بالسواد ، ولم يتبق سوى ذراع واحدة ، لكن ظهره كان مستقيمًا مثل السيف ؛ ولم يعد ضائعا.

حتى لو كان سيد غو في المرتبة التاسعة. أو حتى رن زو نفسه الذي يمكن أن يعيش فقط لفترة أطول ، ولكن ليس إلى الأبد. في النهاية سيواجهون الدمار.

“هيهيهي ، فانغ يوان ، لم أظن أنه في الحقيقة أنت!” تكلم باي نينغ بينغ أولاً ، ضاحكًا بصوت عالٍ ، وأصبحت لهجته عدوانية ، “إذا ستموت معي. مع موتك بجانبي ، ستكون نهاية مثيرة للاهتمام لحياتي”.

فليكن إذا مات أحد ، ما هي الصفقة الكبيرة حول ذلك؟ حتى لو مات فانغ يوان في اللحظة التالية في هذا المد من الذئاب ، فلن يشعر بأي ندم.

ضحك فانغ يوان ببرود ، واقترب أكثر من ذلك “لكل شخص مسارات خاصة به ، ولا يجب أن أخبرك أنا به ، وإلا كيف ستفهم طريقك؟”

لأنه كان يعمل بالفعل بجد لتحقيق أهدافه. لقد أعطاها كل شيء ، وعاش كل شيء حسب إرادته!

وكان باي نينغ بينغ نفسه مجرد عبد للحياة والموت.

القدرة على النظر إلى ما وراء الحياة والموت. عندها فقط يمكن للمرء أن يعيش بلا قيود ، وعندها فقط يمكن أن تكون للحياة حرية حقيقية.

في هذا العالم ، بعض الناس هكذا. إذا كنت لطيفًا معهم ، فسيشعرون أنه من السهل التنمر عليك واستضعافك. من خلال اتخاذ موقف قوي تجاههم ، يمكنك كسب الاحترام بدلا من ذلك.

سمع باي نينغ بينغ هذا ، وارتجف جسده كله.

“هيهيهي!” ضحك فجأة ، وأصبح تعبيره مجنونًا ، “فانغ يوان، إذا كنت تريد القتال ، فلَكَ ذلك . لكن ليس الآن! دعنا نعمل معا. لديّ غو عيون البرق ، لكن رؤيتي معطلة ، لا أستطيع سوى رؤية ثلاثين خطوة إلى الأمام. بمجرد الفرار من هنا ، دعنا نخوض معركة في يوم آخر. أن أكون قادرًا على العمل مع عدوي اللذوذ ، ألا تجد ذلك أكثر تشويقًا وأكثر متعة؟”

ظل يقول إنه لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه لم يكن أبدا مطلق الحرية وفي راحة. لأنه لم يستطع أن يرى ما وراء الموت ، ولم يكن قادرًا على التخلي عن هذه الحياة.

ضحك فانغ يوان ببرود ، واقترب أكثر من ذلك “لكل شخص مسارات خاصة به ، ولا يجب أن أخبرك أنا به ، وإلا كيف ستفهم طريقك؟”

عندما يخاف الشخص ، يصبح عبداً.

ثم تطلع نحو فانغ يوان ، قائلا كلمات ذات مغزى “وأخيرا فهمت اختلافنا. أنت تسير في طريقك الخاص ، لكنني ما زلت أحاول العثور على طريقي “.

وكان باي نينغ بينغ نفسه مجرد عبد للحياة والموت.

“لقد خرجنا!” ضحك باي نينغ بينغ بصوت عالٍ.

ومع ذلك ، لم يكن هذا خطأه ، لأنه كان لا يزال صغيراً للغاية. أشياء كثيرة تحتاج إلى أن تكون من ذوي الخبرة لتفهمها ؛ عندها فقط يمكن للمرء كسب التنوير.

كان لدى باي نينغ بينغ غو عيون البرق ويمكنه رؤية خمسين خطوة إلى الأمام. ولكن الآن ، تم تقييدها بسبب الدخان الكثيف ، حتى يتمكن من رؤية أقل من ثلاثين خطوة إلى الأمام. ومع ذلك ، كان هذا بالفعل أفضل بكثير من الرؤية العادية لفانغ يوان.

ولكن الآن ، أعطته كلمات فانغ يوان طريقًا جديدًا ، لتجاوز الحقيقة التي يكافح لأجلها.

خلال تلك الفترة ، تم قتل جميع ذئاب البرق التي اندفعت نحوه على أيدي باي نينغ بينغ.

“تشهد أشياء مثيرة للاهتمام … بالفعل في طريقك … لا تندم حتى لو كنت ستموت؟” تمتم باي نينغ بينغ ، ثم سأل فجأة ، “المسار ، ما هو الطريق؟”

العيون الزرقاء لباي نينغ بينغ أشرقت فجأة مع ضوء نادر.

ضحك فانغ يوان ببرود ، واقترب أكثر من ذلك “لكل شخص مسارات خاصة به ، ولا يجب أن أخبرك أنا به ، وإلا كيف ستفهم طريقك؟”

وهاجم حريش المنشار الذهبي السميك وجها لوجه الرياح.

في هذا العالم ، لا يملك الكثير من الأشخاص طريقًا طوال حياتهم ، في حين أن بعضهم ساروا في طريقهم يكافحون باستمرار ، محاولين العثور على ملاذ داخل الظلام.

ولكن الآن ، أعطته كلمات فانغ يوان طريقًا جديدًا ، لتجاوز الحقيقة التي يكافح لأجلها.

العيون الزرقاء لباي نينغ بينغ أشرقت فجأة مع ضوء نادر.

العمل جنبا إلى جنب مع باي نينغ بينغ؟

“المسار … هذا صحيح ، يجب أن أجد طريقي!”

تعاون!

في هذه اللحظة ، كان من المستحيل فهم الإثارة في قلبه من قبل الآخرين.

بام.

لقد كان مثل رجل ، يبحث بمرارة عن فتاة ولكن دون جدوى ، ولكن في يوم من الأيام وجد شريكة حياته بالصدفة. أو مثل سؤال صعب ، قام بالتفكير فيه لسنوات دون إجابة ، ولكن فجأة عثر على طريقة لحله.

“أوه ، كيف أصدقك؟”

لم يكن لدى باي نينغ بينغ أي طريق ولم يجد معنى حياته ، وبالتالي شعر بالضياع.

بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، كان المسار أمامهم واضحًا بشكل مفاجئ ، وأدى ضوء الشمس الساطع إلى انفتاح رؤيتهما.

لا يستطيع فانغ يوان حل مشاعر الضياع ، لكن من الهامش يمكنه أن يمنحه الأمل. إعطائه عزاءًا لمواجهة الموت – طالما أنك في طريقك ، حتى لو مت فلا تندم. وهكذا ، لم يعد الموت مخيفًا جدًا.

سمع باي نينغ بينغ هذا ، وارتجف جسده كله.

“أشعر أنني على وشك أن أجد طريقي الخاص!” شدّ باي نينغ بينغ بقبضته ، وأصبح تعبيره متحمسًا للغاية.

كان جسم باي نينغ بينغ محملا بالجروح. كان يتنفس بقسوة وبدا وكأنه في فوضى.

ثم تطلع نحو فانغ يوان ، قائلا كلمات ذات مغزى “وأخيرا فهمت اختلافنا. أنت تسير في طريقك الخاص ، لكنني ما زلت أحاول العثور على طريقي “.

غو عيون البرق لباي نينغ بينغ ، جنبا إلى جنب مع أذن عشب التواصل الأرضي لفانغ يوان.

“هيهيهي!” ضحك فجأة ، وأصبح تعبيره مجنونًا ، “فانغ يوان، إذا كنت تريد القتال ، فلَكَ ذلك . لكن ليس الآن! دعنا نعمل معا. لديّ غو عيون البرق ، لكن رؤيتي معطلة ، لا أستطيع سوى رؤية ثلاثين خطوة إلى الأمام. بمجرد الفرار من هنا ، دعنا نخوض معركة في يوم آخر. أن أكون قادرًا على العمل مع عدوي اللذوذ ، ألا تجد ذلك أكثر تشويقًا وأكثر متعة؟”

ثم تطلع نحو فانغ يوان ، قائلا كلمات ذات مغزى “وأخيرا فهمت اختلافنا. أنت تسير في طريقك الخاص ، لكنني ما زلت أحاول العثور على طريقي “.

“أوه ، كيف أصدقك؟”

حريش المنشار الذهبي!

“أنا لا أطلب منك أن تصدقني. يمكنك اختيار أن تثق بي ، أم لا. يمكنك أن تعطي ظهرك لي ، أو يمكنك أن تضرب في أي وقت ، وتشن هجوم تسلل علي. ههه ، كل هذا يتوقف على حالتك المزاجية!” هتف باي نينغ بينغ وهو يبتسم ، ويظهر عدم مبالاة فطرية.

كانت إرادة الحياة هي غريزة الشخص الطبيعية.

ضاقت عيون فانغ يوان وهو يعتبر اقتراح باي نينغ بينغ كحل.

حتى الآن ، تعرضت شفرات المنشار الذهبي إلى أضرار كبيرة بالفعل. قوة القطع تقلصت إلى حد كبير. يمكن استخدامه فقط كأداة حادة.

إقناع شخص صعب للغاية ، لكنه بسيط للغاية. لأن الشيء المهم هو فهم أفكارهم بدقة.

“حسنًا”. مد فانغ يوان يده ممسكًا بحريش المنشار الذهبي ، وهو يرفع رأسه “لكن كن على أهبة الاستعداد لهجوم التسلل في أي وقت!”

فليكن إذا مات أحد ، ما هي الصفقة الكبيرة حول ذلك؟ حتى لو مات فانغ يوان في اللحظة التالية في هذا المد من الذئاب ، فلن يشعر بأي ندم.

“هيهيهي.” مالت شفاه باي نينغ بينغ ، وابتسم بصعوبة شديدة. انفجرت موجة من الهواء عندما تفرق الدخان الأسود المحيط به.

أصبحت عيون باي نينغ بينغ أكثر إشراقًا وعمقا ، “المسار … لا ندم فيه … هذا صحيح ، حتى رن زو يجب أن يموت. البشر يعيشون ويموتون. ما دمت أستطيع أن أعيش حياة ممتعة ، فما الضرر الذي سيحدث حتى لو مت؟ ”

في الدخان الكثيف ، لتحديد الاتجاه ، كان صعبا. كلما كانت رؤيتهم أضيق ، كلما كان من السهل أن تضيع.

استمع فانغ يوان لفترة من الوقت ، قبل الوقوف “هناك ثغرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ولكن علينا أن نسرع ​​، سيتم ملئها!”

كان لدى باي نينغ بينغ غو عيون البرق ويمكنه رؤية خمسين خطوة إلى الأمام. ولكن الآن ، تم تقييدها بسبب الدخان الكثيف ، حتى يتمكن من رؤية أقل من ثلاثين خطوة إلى الأمام. ومع ذلك ، كان هذا بالفعل أفضل بكثير من الرؤية العادية لفانغ يوان.

ضحك فانغ يوان بحرارة ، كانت خطواته بطيئة وهو يتحدث بلهجة قديمة وذات خبرة ، “البشر يعيشون فقط لمائة عام ، إن هذا غير واقعي مثل الحلم الذي ينتهي في لحظة. ما هي الفائدة من شخص يعيش في هذا العالم؟ ليس أكثر من مجرد الذهاب في رحلة ، ومشاهدة أشياء مثيرة للاهتمام. على الرغم من أنني لا أريد أن أموت ، إلا أنني لا أخاف الموت. أنا بالفعل على طريقي الصحيح ، لا أشعر بأي ندم حتى لو مت”.

وبما أنه كان يملك عيون البرق فقط ، لم يتمكن من رؤية التضاريس بأكملها ، ولم يكن لديه فهم واضح للوضع.

“هذا هو الجانب الجنوبي. في هذا الاتجاه ، سنصل إلى قرية Gu Yue”. كانت عيون باي نينغ بينغ تتوهج بالبرق كما قال.

كان يستطيع أن يرى فقط ما كان أمامه ، وفي بعض الأحيان كان يصطدم بمجموعة ذئاب وتحيط به.

في هذا العالم ، لا يملك الكثير من الأشخاص طريقًا طوال حياتهم ، في حين أن بعضهم ساروا في طريقهم يكافحون باستمرار ، محاولين العثور على ملاذ داخل الظلام.

فانغ يوان من ناحية أخرى ، كان لديه أذن عشب التواصل الأرضي.

وكان باي نينغ بينغ نفسه مجرد عبد للحياة والموت.

قلل الدخان الرؤية ، لكنه لم يستطع منع انتقال الصوت.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) منذ بداية الوقت نفسه ، من يستطيع أن يعيش إلى الأبد؟

كانت البيئة المحيطة صاخبة ، وكان بإمكان غو أذن التواصل الأرضي سماع ما يصل إلى مائتي خطوة ، لكن فانغ يوان لم يتمكن من التحرك إلا وفقًا للضوضاء. كانت رؤيته ضيقة للغاية ، ولم يتمكن إلا من رؤية شجرة أو صخرة أمامه مباشرة. و لم يستطيع تمييز اتجاهه.

القدرة على النظر إلى ما وراء الحياة والموت. عندها فقط يمكن للمرء أن يعيش بلا قيود ، وعندها فقط يمكن أن تكون للحياة حرية حقيقية.

تعاون!

قو شفرة الجليد!

غو عيون البرق لباي نينغ بينغ ، جنبا إلى جنب مع أذن عشب التواصل الأرضي لفانغ يوان.

نظر فانغ يوان إلى الخلف ، فقط لرؤية حجاب أسود سميك خلفه ، كما لو كان وعاءا أسود قد غطى الجبل بأكمله.

تسبب الاثنان معا مع بعضهما البعض في جعل الموقف أسهل.

لأنه كان يعمل بالفعل بجد لتحقيق أهدافه. لقد أعطاها كل شيء ، وعاش كل شيء حسب إرادته!

“هذا هو الجانب الجنوبي. في هذا الاتجاه ، سنصل إلى قرية Gu Yue”. كانت عيون باي نينغ بينغ تتوهج بالبرق كما قال.

نظر فانغ يوان إلى الخلف ، فقط لرؤية حجاب أسود سميك خلفه ، كما لو كان وعاءا أسود قد غطى الجبل بأكمله.

“لا ، هناك الكثير من مجموعات الذئاب هناك ، وعلينا أن نسلك طريقًا دائريًا.”

في هذا العالم ، لا يوجد أعداء أبديين. كان العمل مع باي نينغ بينغ هو الحل الأفضل. ولكن كيف يمكن أن يسأل بطريقة يمكن أن تقنعه؟

“هيهي… ثم سنذهب في جميع أنحاء الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ماذا عن ذلك؟” لعق باي نينغ بينغ شفتيه.

جلس فانغ يوان القرفصاء ، وامتدت الجذور في التربة واستمع بانتباه.

جلس فانغ يوان القرفصاء ، وامتدت الجذور في التربة واستمع بانتباه.

Tahtoh

خلال تلك الفترة ، تم قتل جميع ذئاب البرق التي اندفعت نحوه على أيدي باي نينغ بينغ.

ضحك فانغ يوان بحرارة ، كانت خطواته بطيئة وهو يتحدث بلهجة قديمة وذات خبرة ، “البشر يعيشون فقط لمائة عام ، إن هذا غير واقعي مثل الحلم الذي ينتهي في لحظة. ما هي الفائدة من شخص يعيش في هذا العالم؟ ليس أكثر من مجرد الذهاب في رحلة ، ومشاهدة أشياء مثيرة للاهتمام. على الرغم من أنني لا أريد أن أموت ، إلا أنني لا أخاف الموت. أنا بالفعل على طريقي الصحيح ، لا أشعر بأي ندم حتى لو مت”.

استمع فانغ يوان لفترة من الوقت ، قبل الوقوف “هناك ثغرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ولكن علينا أن نسرع ​​، سيتم ملئها!”

“للاهتمام؟” كان فانغ يوان يفكر. ثم ابتسم برفق ، اقترب من باي نينغ بينغ.

“دعنا نندفع إذا.” وقال باي نينغ بينغ ، لكنه لم يتحرك على الفور.

في هذا العالم ، لا يوجد أعداء أبديين. كان العمل مع باي نينغ بينغ هو الحل الأفضل. ولكن كيف يمكن أن يسأل بطريقة يمكن أن تقنعه؟

كان لا يزال يحرس نفسه من فانغ يوان. لم يجرؤ على الهجوم أمامه وكشف ظهره لفانغ يوان.

“أنا لا أطلب منك أن تصدقني. يمكنك اختيار أن تثق بي ، أم لا. يمكنك أن تعطي ظهرك لي ، أو يمكنك أن تضرب في أي وقت ، وتشن هجوم تسلل علي. ههه ، كل هذا يتوقف على حالتك المزاجية!” هتف باي نينغ بينغ وهو يبتسم ، ويظهر عدم مبالاة فطرية.

ضحك فانغ يوان ببرود. كان أيضا مليئا بالتوتر تجاه باي نينغ بينغ.

كان لا يزال يحرس نفسه من فانغ يوان. لم يجرؤ على الهجوم أمامه وكشف ظهره لفانغ يوان.

في النهاية ، قتل الاثنان في طريقهما وتركا مسافة خمس خطوات بينهما.

باي نينغ بينغ وفانغ يوان ، لو كانا بمفردهما ، فسوف يكونان محاصرين بالعديد من الذئاب. ولكن الآن بعد أن عملوا معًا ، يمكنهم التحكم في المبادرة وبدئوا في قضاء وقت سهل.

عوت ذئاب البرق ، في محاولة لقتلهم.

كل من نواياهم القاتلة تفرقت ببطء.

الاعتماد على غو عيون البرق وأذن عشب التواصل الأرضي لفانغ يوان وباي نينغ بينغ يمكن أن يجنبهما الأعداء الأقوياء ويواصلوا التجوال ، ويجدون فرصة للاختراق.

“للاهتمام؟” كان فانغ يوان يفكر. ثم ابتسم برفق ، اقترب من باي نينغ بينغ.

باي نينغ بينغ وفانغ يوان ، لو كانا بمفردهما ، فسوف يكونان محاصرين بالعديد من الذئاب. ولكن الآن بعد أن عملوا معًا ، يمكنهم التحكم في المبادرة وبدئوا في قضاء وقت سهل.

كانت هذه مشاعر فانغ يوان الحقيقية.

بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، كان المسار أمامهم واضحًا بشكل مفاجئ ، وأدى ضوء الشمس الساطع إلى انفتاح رؤيتهما.

كان لدى باي نينغ بينغ غو عيون البرق ويمكنه رؤية خمسين خطوة إلى الأمام. ولكن الآن ، تم تقييدها بسبب الدخان الكثيف ، حتى يتمكن من رؤية أقل من ثلاثين خطوة إلى الأمام. ومع ذلك ، كان هذا بالفعل أفضل بكثير من الرؤية العادية لفانغ يوان.

“لقد خرجنا!” ضحك باي نينغ بينغ بصوت عالٍ.

كان لا يزال يحرس نفسه من فانغ يوان. لم يجرؤ على الهجوم أمامه وكشف ظهره لفانغ يوان.

نظر فانغ يوان إلى الخلف ، فقط لرؤية حجاب أسود سميك خلفه ، كما لو كان وعاءا أسود قد غطى الجبل بأكمله.

“أوه ، كيف أصدقك؟”

يستمر الدخان الكثيف في إطلاق أصوات الانفجارات والصراخ. من الواضح أن زعيمي العشيرتين ما زالا يحاربان ليكان البرق.

استمع فانغ يوان لفترة من الوقت ، قبل الوقوف “هناك ثغرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ولكن علينا أن نسرع ​​، سيتم ملئها!”

“لم أعتقد بأن العمل معك أمر رائع حقًا”. قلب باي نينغ بينغ جسده مبتسماً برفق.

“ها ها ها ها. لقد وجدت أخيرًا طريقي ، وسيشهد تألقي هذا العالم! فانغ يوان ، سنقاتل يوما آخر. آمل أنه بحلول ذلك الوقت ، يمكن لموتك أن يجلب بعض الضوء إلى حياتي!”

“أشعر بنفس الطريقة أيضا” ابتسم فانغ يوان أيضا قليلا.

استمع فانغ يوان لفترة من الوقت ، قبل الوقوف “هناك ثغرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ولكن علينا أن نسرع ​​، سيتم ملئها!”

ولكن في اللحظة التالية ، أضاءت كلتا العينين بحدة.

“لم أعتقد بأن العمل معك أمر رائع حقًا”. قلب باي نينغ بينغ جسده مبتسماً برفق.

قو شفرة الجليد!

“دعنا نندفع إذا.” وقال باي نينغ بينغ ، لكنه لم يتحرك على الفور.

حريش المنشار الذهبي!

يستمر الدخان الكثيف في إطلاق أصوات الانفجارات والصراخ. من الواضح أن زعيمي العشيرتين ما زالا يحاربان ليكان البرق.

قطعت طبقة الجليد الطويلة الهواء بضوء بارد.

عوت ذئاب البرق ، في محاولة لقتلهم.

وهاجم حريش المنشار الذهبي السميك وجها لوجه الرياح.

ولكن في اللحظة التالية ، أضاءت كلتا العينين بحدة.

بام.

“هل تريد حقا أن تموت؟ إذًا سأمنحك رغبتك!” حدق باي نينغ بينغ فيه وعينيه ، أصدرتا هالة خطيرة.

كلا الجانبين اصطدما. قطعت شفرة الجليد جرحًا على جسم الحريش الذهبي ، لكنها تحطمت بعد ذلك مباشرة.

ولكن الآن ، أعطته كلمات فانغ يوان طريقًا جديدًا ، لتجاوز الحقيقة التي يكافح لأجلها.

اتخذ كل من فانغ يوان وباي نينغ بينغ خطوة إلى الوراء ، كلتا العينين تنبعث منها نية قتل مكثفة.

ارتعدت جفون باي نينغ بينغ ، لأنه لم يتوقع أن يكون فانغ يوان مهووسا أكبر منه.

تعاونهم المؤقت لا يمكن أن يغير وضعهم كأعداء.

في هذا العالم ، لا يوجد أعداء أبديين. كان العمل مع باي نينغ بينغ هو الحل الأفضل. ولكن كيف يمكن أن يسأل بطريقة يمكن أن تقنعه؟

رقص شعر فانغ يوان الأسود في مهب الريح ، بينما تأرجح قميص باي نينغ بينغ الأبيض ؛ وكان كل منهم يملكون الكثير من القواسم المشتركة. بالضبط لماذا أصبحوا أعداء طبيعيين.

“هذا هو الجانب الجنوبي. في هذا الاتجاه ، سنصل إلى قرية Gu Yue”. كانت عيون باي نينغ بينغ تتوهج بالبرق كما قال.

قزحية سوداء ضد الأعين السماوية الزرقاء ، وخلقوا تقريبا الشرر في الهواء.

تعاون!

كل من نواياهم القاتلة تفرقت ببطء.

“تحت ضغط هذه الذئاب ، هيا نعيش معركة حياة أو موت مكثفة ، أليس هذا أكثر متعة؟” اقترب فانغ يوان من باي نينغ بينغ ، فمه تحول إلى ابتسامة قاسية.

“همف ، هذا ليس سوى رجل ميت. حتى من دون تدخلي ، ستأخذ السماء حياته. ما هو أكثر أهمية الآن ليس باي نينغ بينغ بل كنز لوتس الجوهر السماوي! بمجرد أن يهاجم ليكان البرق قرية غو يوي، فقد انتهت اللعبة على الأرجح. لا بد لي من الضرب قبل ذلك ، في حين أن لدي الفرصة …” حلّل فانغ يوان ، وضاقت عينيه.

رقص شعر فانغ يوان الأسود في مهب الريح ، بينما تأرجح قميص باي نينغ بينغ الأبيض ؛ وكان كل منهم يملكون الكثير من القواسم المشتركة. بالضبط لماذا أصبحوا أعداء طبيعيين.

أصبحت عيون باي نينغ بينغ أكثر إشراقًا وعمقا ، “المسار … لا ندم فيه … هذا صحيح ، حتى رن زو يجب أن يموت. البشر يعيشون ويموتون. ما دمت أستطيع أن أعيش حياة ممتعة ، فما الضرر الذي سيحدث حتى لو مت؟ ”

“أوه ، كيف أصدقك؟”

بالتفكير في ذلك ، توهجت عينيه مع تألق شديد.

قو شفرة الجليد!

“ها ها ها ها. لقد وجدت أخيرًا طريقي ، وسيشهد تألقي هذا العالم! فانغ يوان ، سنقاتل يوما آخر. آمل أنه بحلول ذلك الوقت ، يمكن لموتك أن يجلب بعض الضوء إلى حياتي!”

“لقد خرجنا!” ضحك باي نينغ بينغ بصوت عالٍ.

قائلا ذلك ، قفز إلى الوراء باستمرار. بعد ترك بعض المسافة ، استدار ، وغادر.

كان لدى باي نينغ بينغ غو عيون البرق ويمكنه رؤية خمسين خطوة إلى الأمام. ولكن الآن ، تم تقييدها بسبب الدخان الكثيف ، حتى يتمكن من رؤية أقل من ثلاثين خطوة إلى الأمام. ومع ذلك ، كان هذا بالفعل أفضل بكثير من الرؤية العادية لفانغ يوان.

على الرغم من أنه كان في حالة من الفوضى ،و جسده كان مليئًا بالجروح ووجهه مُغطى بالسواد ، ولم يتبق سوى ذراع واحدة ، لكن ظهره كان مستقيمًا مثل السيف ؛ ولم يعد ضائعا.

ولكن هذا كان جانبا من رغبته. إذا كان موقف فانغ يوان قد أصبح أكثر ليونة ، وطلب منه العمل معًا والهروب ، فبدلاً من ذلك سينظر إلى فانغ يوان بالإهانة والرغبة في قتل فانغ يوان نفسه.

وجد طريقه.

بمعنى آخر ، لقد أصبح هو نفسه حقًا!

بمعنى آخر ، لقد أصبح هو نفسه حقًا!

حتى الآن ، تعرضت شفرات المنشار الذهبي إلى أضرار كبيرة بالفعل. قوة القطع تقلصت إلى حد كبير. يمكن استخدامه فقط كأداة حادة.

*****************************************

كان مصيره في الواقع ، شيء غامض. منذ وقت ليس ببعيد ، كانوا لا يزالون أعداء قاتلين ، يريدون قتل بعضهم البعض. لكن في هذه اللحظة ، كان يتعين عليهم العمل معًا من أجل فرصة البقاء على قيد الحياة.

Tahtoh

في هذه اللحظة ، كان من المستحيل فهم الإثارة في قلبه من قبل الآخرين.

“هيهي… ثم سنذهب في جميع أنحاء الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ماذا عن ذلك؟” لعق باي نينغ بينغ شفتيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط