الجواب
الفصل 143: الجواب
شد فانغ تشنغ قبضته ، وشعر بالضيق في قلبه أكثر من أي وقت مضى.
بعد فترة وجيزة ، هرع فانغ تشنغ كذلك.
دخلت المناقشات من أسياد الغو أذنيه.
“اللورد تشينغ شو!” كان لديه تعبير مبتهج ، ركض بغباء نحو قو يوي تشينغ شو ، ولكن سرعان ما اضطر إلى التراجع عن طريق إبر الصنوبر.
قام بتفعيل هذا القو ، مستشعرًا سريعًا أنه أمسك بشيء ما.
“قائد المجموعة ، إنه أنا فانغ تشنغ!” صاح في صدمة ، مستشعراً شيئًا ما غير صحيح لأول مرة.
لم يستطع أن يفهم هؤلاء المتعصبين ، فقد ولد كشخص بارد وعاطفي.
ولكن كيف يمكن لقو يوي تشينغ شو الإجابة عليه.
بخلاف غو شيطان الصقيع ، الثاني الأكثر قيمة هو غو نعش الطائر الجليدي الأزرق، وهو غو من الرتبة الثالثة. الآن ، يتواجد في حلق باي نينغ بينغ.
“الأخ الأكبر ، ما هو الخطأ في اللورد تشينغ شو؟” فانغ تشنغ ، تحت الارتباك والصدمة ، يمكن أن يتحول فقط إلى فانغ يوان.
شد فانغ تشنغ قبضته ، وشعر بالضيق في قلبه أكثر من أي وقت مضى.
لكن فانغ يوان تجاهله ، جلس القرفصاء وفتح يده اليمنى ، على شكل مخلب نحو باي نينغ بينغ.
“قائد المجموعة ، إنه أنا فانغ تشنغ!” صاح في صدمة ، مستشعراً شيئًا ما غير صحيح لأول مرة.
قو النهب!
“أوقفوه ، أوقفوه ، يجرؤ على القيام بذلك بشكل علني ، ولا يراعي وجود عشيرتنا باي.”
قام بتفعيل هذا القو ، مستشعرًا سريعًا أنه أمسك بشيء ما.
“ما معنى الحياة؟” أزعجه هذا السؤال لمدة عشرين عامًا ، وقد يستمر في إزعاجه ، حتى ظهرت مشكلة في نفسه مرة أخرى.
وسرعان ما سحب ، وطارت دودة قو من جسم باي نينغ بينغ.
وهكذا ، كان غو النهب غير موثوق به إلى حد ما ، مع القليل من الاستخدام.
كان قو أثر الفولاذ الأحمر!
كان تحت أمطار الصيف عندما تم تبنيه رسميا من قبل زعيم عشيرة باي. سقطت عليه نظرة زعيم العشيرة المحببة والأمل ، حيث قدم شيوخ العشيرة المحيطين كلمات التهنئة.
تم إعطاء هذا إلى باي نينغ بينغ من قبل زعيم عشيرة باي ، لكن باي نينغ بينغ لم يستخدمه أبدًا حيث وصل بسرعة إلى المرتبة الثالثة.
“آه ، لا أستطيع أن أصدق أنه هذه المرة ، حتى اللورد تشينغ شو ضحى بنفسه.”
الآن ، أصبح لفانغ يوان.
شد فانغ تشنغ قبضته ، وشعر بالضيق في قلبه أكثر من أي وقت مضى.
عند رؤية غو أثر الفولاذ الأحمر الخارج من جسد باي نينغ بينغ وحلق بعيدًا ، وهبط في راحة يد فانغ يوان ، كان أسياد الغو من عشيرة باي حريصين حتى تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر، وبدئوا في الصراخ.
بين الحين والآخر ، سيكون هناك عدد قليل من شواهد القبور.
“توقف ، إذا كنت لا تريد أن تموت ، توقف الآن!”
“أوقفوه ، أوقفوه ، يجرؤ على القيام بذلك بشكل علني ، ولا يراعي وجود عشيرتنا باي.”
“سرقة دودة غو عشيرة باي أمامنا!!”
هرعت رائحة الأرض إلى أنف فانغ تشنغ ، وبكى في حزن مؤلم. دموع بكائه وقطرات المطر اختلطت ؛ أمسكت أصابعه العشرة بالتربة ، في محاولة لاستعادة حياة تشينغ شو ، ولكن في النهاية لم يكن لديه سوى حفنتين من التربة.
“إنها دودة غو أثر الفولاذ الأحمر …”
“اللورد تشينغ شو!” ركع فجأة على الأرض ، ودموعه تسقط على الأرض.
ضحك فانغ يوان ببرود. بمجرد الحصول على دودة غو أثر الفولاذ الأحمر، استخدم زيز ربيع الخريف لصقله على الفور لكنه لم يحتفظ به في الفتحة ، ووضعه في ثيابه بدلاً من ذلك.
ولكن الآن بعد أن كانت الحقيقة أمامه ، لم يستطع قبولها فجأة.
نهب مرة أخرى ؛ هذه المرة طارت خنفساء باللون الرمادي خارجا.
وهكذا ، كان غو النهب غير موثوق به إلى حد ما ، مع القليل من الاستخدام.
” قو فتحة الحجر…” عرف فانغ يوان هذا القو على الفور. عندها أشرقت عيناه ، صقلها مرة أخرى وأبقاها بين ذراعيه.
“أتعرف شيئا؟ منذ أكثر من عشر سنوات ، كان هناك شاب آخر لديه وضع مماثل مثلك ، وسألني نفس السؤال.” بعد فترة طويلة ، بدأ غو يوي بو في التحدث.
“اللعنة عليك ، دودة قو أخرى!”
غلوب. غلوب ، غلوب…
“أوقفوه ، أوقفوه ، يجرؤ على القيام بذلك بشكل علني ، ولا يراعي وجود عشيرتنا باي.”
كان قو أثر الفولاذ الأحمر!
“أنقذوا باي نينغ بينغ ، واقتلوا هؤلاء الرجال!”
هرعت رائحة الأرض إلى أنف فانغ تشنغ ، وبكى في حزن مؤلم. دموع بكائه وقطرات المطر اختلطت ؛ أمسكت أصابعه العشرة بالتربة ، في محاولة لاستعادة حياة تشينغ شو ، ولكن في النهاية لم يكن لديه سوى حفنتين من التربة.
هبط أسياد الغو من قبيلة باي ، بشراسة من طريق الجبل.
“نحن قريبون جدًا من بعيد ، لكننا مفصولين إلى الأبد بالحياة والموت”.
حصل باي نينغ بينغ على الدعم الكامل من عشيرته ، لذلك كانت كل دودة قو في حوزته رائعة. الآن بعد أن اختطفهم فانغ يوان أمامهم ، شعروا جميعًا بقلوبهم تنزف.
توخى الجانبان الحذر عند انسحابهما من ساحة المعركة.
كان هذا أسوأ من قتلهم.
“قائد المجموعة ، إنه أنا فانغ تشنغ!” صاح في صدمة ، مستشعراً شيئًا ما غير صحيح لأول مرة.
بعد رؤية هؤلاء الأشخاص وهم يقتربون بهالتهم الضخمة ، اتخذ فانغ تشنغ خطوة إلى الوراء في حالة ذعر ، لكن فانغ يوان لم يكن خائفا.
كان قو أثر الفولاذ الأحمر!
في المشهد الحالي ، كان هو وفانغ تشنغ في الجانب الشرقي من الطريق الجبلي بينما كان أسياد قبيلة باي في الغرب ، وفي منتصف الجانبين كان غو يوي تشينغ شو وباي نينغ بينغ.
“قد يستريح جيدًا تحت الأرض ، ويباركنا على أمل النجاة من مد الذئاب هذا…”
سووش سوووش!
في المرة الأولى التي رأى فيها فانغ يوان ، كان فانغ يوان جالسًا بجانب شجرة ، حيث كان يأكل فاكهة برية التقطها ، بدا يشاهد في المعركة أدناه.
الإبر أمطرت بشدة.
“قد يستريح جيدًا تحت الأرض ، ويباركنا على أمل النجاة من مد الذئاب هذا…”
“اللعنة …” بدأ أسياد غو قبيلة باي بالتوبيخ ، حيث تم حظرهم بواسطة قو يوي تشينغ شو.
“ما هو المعنى وراء العيش؟” في الغرفة المظلمة ، سأل قو يوي فانغ تشنغ نفس السؤال.
“تشينغ شو سيموت في أي وقت ، والوقت المتبقي يسمح لي فقط باستخدام غو النهب مرة واحدة ، ماذا سيكون الغو هذه المرة؟” هدأ فانغ يوان ، باستخدام غو النهب مرة أخرى.
قام بتفعيل هذا القو ، مستشعرًا سريعًا أنه أمسك بشيء ما.
في كل مرة تم استخدام غو النهب، أنفق كمية كبيرة من الجوهر البدائي. ذلك يعتمد على مدى قوة دودة القو المستهدفة. كلما كانت العملية أكثر صعوبة ، تم إنفاق الجوهر البدائي. إذا فشل النهب ، فإن القو خاصته سيواجه رد فعل عنيف.
Tahtoh
وهكذا ، كان غو النهب غير موثوق به إلى حد ما ، مع القليل من الاستخدام.
في عينيه ، كان هناك عدم اليقين التي لا نهاية لها.
ولكن في هذه اللحظة ، كان باي نينغ بينغ ميتًا تقريبًا ، وعيه كان ضبابيًا وكان في حدوده تقريبًا. لم يكن النهب صعبا على الإطلاق.
بغض النظر عن أي عالم ، يتنافس الناس دائمًا من أجل فوائدهم الخاصة.
من بين ديدان الغو التي في حوزة باي نينغ بينغ ، والأكثر قيمة هو غو شيطان الصقيع. كان هذا الغو على قدم المساواة مع غو سحر الخشب ، مما يسمح للشخص بالتحول إلى شيطان الصقيع. ولكن إذا تم استخدامه لفترات طويلة ، فسيؤدي ذلك إلى تضاؤل قوة حياة سيد الغو ، وتحوله إلى تمثال جليدي.
لقد صُعق فانغ تشنغ للحظات ، ورفع رأسه. زوجان من العيون الحمراء المتورمة ، مما يظهر رغبة شديدة في الحصول على إجابات.
عرف باي نينغ بينغ هذا الضعف ، وبالتالي لم يكن مثل قو يوي تشينغ شو ، الذي استخدم القو إلى هذا الحد.
نهب مرة أخرى ؛ هذه المرة طارت خنفساء باللون الرمادي خارجا.
بخلاف غو شيطان الصقيع ، الثاني الأكثر قيمة هو غو نعش الطائر الجليدي الأزرق، وهو غو من الرتبة الثالثة. الآن ، يتواجد في حلق باي نينغ بينغ.
“ما معنى الحياة؟” أزعجه هذا السؤال لمدة عشرين عامًا ، وقد يستمر في إزعاجه ، حتى ظهرت مشكلة في نفسه مرة أخرى.
إذا كان بإمكانه نهب نعش الطائر الجليدي الأزرق ، فهو أفضل سيناريو. لكن غو النهب ليس سوى غو من الرتبة الثانية ، حتى لو أراده ، فليس لديه القدرة على القيام بذلك.
“انتظروا.”
في نهاية المطاف ، سحب فانغ يوان من باي نينغ بينغ قو درع المياه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اللعنة عليك ، دودة قو أخرى!”
هذا لم يكن سيئا على الإطلاق. يمكن لـ غو درع المياه مع غو اليشم الأبيض توفير قوة دفاعية أكبر لفانغ يوان.
وسرعان ما سحب ، وطارت دودة قو من جسم باي نينغ بينغ.
في نهاية المطاف ، سقطت غو روح الشجرة التي تحول إليها تشينغ شو من طرف أسياد الغو لعشيرة باي.
في كل مرة تم استخدام غو النهب، أنفق كمية كبيرة من الجوهر البدائي. ذلك يعتمد على مدى قوة دودة القو المستهدفة. كلما كانت العملية أكثر صعوبة ، تم إنفاق الجوهر البدائي. إذا فشل النهب ، فإن القو خاصته سيواجه رد فعل عنيف.
اخترقوا القفص الخشبي وأنقذوا باي نينغ بينغ الذي أغمي عليه بعد أن فقد ذراعه اليمنى.
قو يوي تشينغ شو لا يمكن أن يعطيه إجابات ، وبالتالي فكر باي نينغ بينغ في فانغ يوان.
تماما كما كانوا على وشك ذبح فانغ يوان و فانغ تشنغ ، وصلت تعزيزات عشيرة غو يوي.
“اللورد تشينغ شو!” ركع فجأة على الأرض ، ودموعه تسقط على الأرض.
كان الاثنان في معركة لفترة من الوقت ، قبل أن يتراجع كلاهما بسبب التفاهم المتبادل.
ولكن الآن بعد أن كانت الحقيقة أمامه ، لم يستطع قبولها فجأة.
وفاة تشينغ شو وإصابة باي نينغ بينغ ، مع تهديد مد الذئاب ، مثل هذه الخسارة مروعة بالفعل. إذا اندلع قتال واسع النطاق ، فلكل عشيرة سيشتد ضغطهم من أجل البقاء إلى حد كبير.
ولكن الآن بعد أن فكر في ذلك ، كانت نظرة فانغ يوان أكثر منه عمقا.
بغض النظر عن أي عالم ، يتنافس الناس دائمًا من أجل فوائدهم الخاصة.
الفصل 143: الجواب
وأكبر فائدة في العالم ، هي بلا شك “البقاء”.
هرعت رائحة الأرض إلى أنف فانغ تشنغ ، وبكى في حزن مؤلم. دموع بكائه وقطرات المطر اختلطت ؛ أمسكت أصابعه العشرة بالتربة ، في محاولة لاستعادة حياة تشينغ شو ، ولكن في النهاية لم يكن لديه سوى حفنتين من التربة.
في النهاية ، تم إحضار جثة شيخ العشيرة وديدان الغو خاصته.
كان الاثنان في معركة لفترة من الوقت ، قبل أن يتراجع كلاهما بسبب التفاهم المتبادل.
توخى الجانبان الحذر عند انسحابهما من ساحة المعركة.
وأكبر فائدة في العالم ، هي بلا شك “البقاء”.
كانت السماء تمطر ، وكانت المنطقة بأكملها قاتمة.
الآن ، أصبح لفانغ يوان.
وقفت مجموعة من الناس على منحدر خلف القرية ، وكانت هذه هي المقبرة.
********************************************
بين الحين والآخر ، سيكون هناك عدد قليل من شواهد القبور.
ولكن كيف يمكن لقو يوي تشينغ شو الإجابة عليه.
في هذا العالم ، كان من الصعب على الناس البقاء على قيد الحياة ، وسواء كان ذلك بسبب تهديد خارجي أو سبب داخلي ، فستكون هناك دائمًا بعض التضحيات.
“اللعنة …” بدأ أسياد غو قبيلة باي بالتوبيخ ، حيث تم حظرهم بواسطة قو يوي تشينغ شو.
كان صوت شيخ العشيرة منخفضًا حيث دخل آذان الجميع ، مما جعلهم يشعرون بالراحة أكثر.
ذراعه اليمنى التي تم كسرها قد تم إزالتها بالفعل ، ملفوفة بضمادة بيضاء. عادت عيناه أيضًا إلى اللون الأسود ، ولكن كانت زراعته في المرتبة الثالثة ، ولم يعد يقمعها في المرتبة الثانية.
“لدينا نفس اللقب ، نأتي من نفس العشيرة ، نفس الدم يتدفق في أجسامنا.”
“الأخ الأكبر ، ما هو الخطأ في اللورد تشينغ شو؟” فانغ تشنغ ، تحت الارتباك والصدمة ، يمكن أن يتحول فقط إلى فانغ يوان.
“نحن قريبون جدًا من بعيد ، لكننا مفصولين إلى الأبد بالحياة والموت”.
اخترقوا القفص الخشبي وأنقذوا باي نينغ بينغ الذي أغمي عليه بعد أن فقد ذراعه اليمنى.
“هذا الألم في قلبي.”
وقفت مجموعة من الناس على منحدر خلف القرية ، وكانت هذه هي المقبرة.
“انتظروا.”
توخى الجانبان الحذر عند انسحابهما من ساحة المعركة.
“يوما ما في المستقبل ، سوف أكون بجانبكم كذلك.”
“انتظروا.”
“دعونا نتحول إلى رماد وتربة ، حيث ندعم أجيالنا المستقبلية …”
الشاب الذي يقف على الأرض الجليدية حافي القدمين ، كان يحدق في المطر خارج النافذة ، لكن كل ما شعر به هو الضياع والوحشة.
على قبر أقيم حديثًا ، خفضت مجموعة من الناس رؤوسهم. كان البعض يبكي بهدوء ، وكان البعض يحدق بالاسم على شاهدة القبر حيث كانوا ممتلئين بالحزن.
“انتظروا.”
كانت قسوة الموت مثل ذراع عظمي أبيض ، يخترق قلوب الجميع.
بخلاف غو شيطان الصقيع ، الثاني الأكثر قيمة هو غو نعش الطائر الجليدي الأزرق، وهو غو من الرتبة الثالثة. الآن ، يتواجد في حلق باي نينغ بينغ.
فيما عدا أن البعض كان مخدرًا بالفعل من الألم ، بينما كان البعض الآخر لا يزال يفتقر إلى الخبرة.
لكن فانغ يوان تجاهله ، جلس القرفصاء وفتح يده اليمنى ، على شكل مخلب نحو باي نينغ بينغ.
كان غو يوي فانغ تشنغ من بين هؤلاء الناس ، وعيناه المتدلية تحدقان في شاهد القبر مع اسم “قو يوي تشينغ شو” هذه الكلمات الأربع.
ولكن كيف يمكن لقو يوي تشينغ شو الإجابة عليه.
ميت؟
بغض النظر عن أي عالم ، يتنافس الناس دائمًا من أجل فوائدهم الخاصة.
في عينيه ، كان هناك عدم اليقين التي لا نهاية لها.
وُضع على سريره بسلام ، فتح عيناه لأكثر من عشر ساعات. وترك جوهر الفضة البيضاء البدائية يحسن فتحته، لم يستطع أن يهتم بها.
معركة الأمس ، كانت العملية والوضع برمته لا يزالان مطبوعين في أعماق قلبه.
الآن ، أصبح لفانغ يوان.
كانت تجربته محدودة ، ولم يفهم شجاعة غو يوي تشينغ شو المأساوية وكذلك تضحياته.
دخلت المناقشات من أسياد الغو أذنيه.
ولكن الآن بعد أن كانت الحقيقة أمامه ، لم يستطع قبولها فجأة.
توخى الجانبان الحذر عند انسحابهما من ساحة المعركة.
“ميت؟ هذا اللورد تشينغ شو الذي يبتسم دائمًا وينصح ويظهر القلق ويعتني بي … هل مات بالفعل؟”
وسرعان ما سحب ، وطارت دودة قو من جسم باي نينغ بينغ.
“لماذا حدث هذا؟”
ولكن في هذه اللحظة ، كان باي نينغ بينغ ميتًا تقريبًا ، وعيه كان ضبابيًا وكان في حدوده تقريبًا. لم يكن النهب صعبا على الإطلاق.
“لماذا يموت الناس الطيبون بسهولة في هذا العالم ، بينما يعيش الأشرار طويلاً؟”
في هذا العالم ، كان من الصعب على الناس البقاء على قيد الحياة ، وسواء كان ذلك بسبب تهديد خارجي أو سبب داخلي ، فستكون هناك دائمًا بعض التضحيات.
“هل هذا حلم ، هل أنا أحلم الآن؟”
“نحن قريبون جدًا من بعيد ، لكننا مفصولين إلى الأبد بالحياة والموت”.
شد فانغ تشنغ قبضته ، وشعر بالضيق في قلبه أكثر من أي وقت مضى.
غلوب. غلوب ، غلوب…
دخلت المناقشات من أسياد الغو أذنيه.
Tahtoh
“آه ، لا أستطيع أن أصدق أنه هذه المرة ، حتى اللورد تشينغ شو ضحى بنفسه.”
لكن فانغ يوان تجاهله ، جلس القرفصاء وفتح يده اليمنى ، على شكل مخلب نحو باي نينغ بينغ.
“لقد مات البشر في النهاية ، لكن من المؤسف أن أسمع أن باي نينغ بينغ كان لا يزال حيا ، فقد تم إنقاذه في النهاية”.
عند رؤية غو أثر الفولاذ الأحمر الخارج من جسد باي نينغ بينغ وحلق بعيدًا ، وهبط في راحة يد فانغ يوان ، كان أسياد الغو من عشيرة باي حريصين حتى تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر، وبدئوا في الصراخ.
“قد يستريح جيدًا تحت الأرض ، ويباركنا على أمل النجاة من مد الذئاب هذا…”
“اللعنة …” بدأ أسياد غو قبيلة باي بالتوبيخ ، حيث تم حظرهم بواسطة قو يوي تشينغ شو.
تفرقت الحشود ببطء ، حتى بقي فانغ تشنغ آخرهم.
أثار هذا المطر أعمق الذكريات في قلبه.
ظل الشاب وحيدا ، ويواجه المقبرة المليئة بشواهد القبور وحده.
بعد فترة وجيزة ، هرع فانغ تشنغ كذلك.
“اللورد تشينغ شو!” ركع فجأة على الأرض ، ودموعه تسقط على الأرض.
كان غو يوي فانغ تشنغ من بين هؤلاء الناس ، وعيناه المتدلية تحدقان في شاهد القبر مع اسم “قو يوي تشينغ شو” هذه الكلمات الأربع.
لقد خسر ، كان نادمًا ، كان يعاني من الألم!
كان تحت أمطار الصيف عندما تم تبنيه رسميا من قبل زعيم عشيرة باي. سقطت عليه نظرة زعيم العشيرة المحببة والأمل ، حيث قدم شيوخ العشيرة المحيطين كلمات التهنئة.
غلوب. غلوب ، غلوب…
“هذا الألم في قلبي.”
سقطت قطرات المطر بحجم الفاصوليا من الغيوم المظلمة ، وضربت على الأرض ، مما تسبب في ثني أوراق الشجر وفروع الأشجار.
“انتظروا.”
هرعت رائحة الأرض إلى أنف فانغ تشنغ ، وبكى في حزن مؤلم. دموع بكائه وقطرات المطر اختلطت ؛ أمسكت أصابعه العشرة بالتربة ، في محاولة لاستعادة حياة تشينغ شو ، ولكن في النهاية لم يكن لديه سوى حفنتين من التربة.
“هذا الألم في قلبي.”
بدأت السماء تمطر ، وكان باي نينغ بينغ على سرير ناعم ، يحدق في هذا المطر بشكل فارغ.
قام بتفعيل هذا القو ، مستشعرًا سريعًا أنه أمسك بشيء ما.
ذراعه اليمنى التي تم كسرها قد تم إزالتها بالفعل ، ملفوفة بضمادة بيضاء. عادت عيناه أيضًا إلى اللون الأسود ، ولكن كانت زراعته في المرتبة الثالثة ، ولم يعد يقمعها في المرتبة الثانية.
كان هذا أسوأ من قتلهم.
عندما استيقظ من نومه ، فقد فجأة جميع الأرواح ، وشعر بأنه فارغ.
اخترقوا القفص الخشبي وأنقذوا باي نينغ بينغ الذي أغمي عليه بعد أن فقد ذراعه اليمنى.
وُضع على سريره بسلام ، فتح عيناه لأكثر من عشر ساعات. وترك جوهر الفضة البيضاء البدائية يحسن فتحته، لم يستطع أن يهتم بها.
في كل مرة تم استخدام غو النهب، أنفق كمية كبيرة من الجوهر البدائي. ذلك يعتمد على مدى قوة دودة القو المستهدفة. كلما كانت العملية أكثر صعوبة ، تم إنفاق الجوهر البدائي. إذا فشل النهب ، فإن القو خاصته سيواجه رد فعل عنيف.
أثار هذا المطر أعمق الذكريات في قلبه.
ميت؟
كان تحت أمطار الصيف عندما تم تبنيه رسميا من قبل زعيم عشيرة باي. سقطت عليه نظرة زعيم العشيرة المحببة والأمل ، حيث قدم شيوخ العشيرة المحيطين كلمات التهنئة.
لقد صُعق فانغ تشنغ للحظات ، ورفع رأسه. زوجان من العيون الحمراء المتورمة ، مما يظهر رغبة شديدة في الحصول على إجابات.
الشاب الذي يقف على الأرض الجليدية حافي القدمين ، كان يحدق في المطر خارج النافذة ، لكن كل ما شعر به هو الضياع والوحشة.
كان تحت أمطار الصيف عندما تم تبنيه رسميا من قبل زعيم عشيرة باي. سقطت عليه نظرة زعيم العشيرة المحببة والأمل ، حيث قدم شيوخ العشيرة المحيطين كلمات التهنئة.
“ما معنى الحياة؟” أزعجه هذا السؤال لمدة عشرين عامًا ، وقد يستمر في إزعاجه ، حتى ظهرت مشكلة في نفسه مرة أخرى.
” قو فتحة الحجر…” عرف فانغ يوان هذا القو على الفور. عندها أشرقت عيناه ، صقلها مرة أخرى وأبقاها بين ذراعيه.
“هل من أجل القرابة ، للعشيرة …” باي نينغ بينغ فكر بلا شك في قو يوي تشينغ شو.
“أوقفوه ، أوقفوه ، يجرؤ على القيام بذلك بشكل علني ، ولا يراعي وجود عشيرتنا باي.”
من الشباب إلى سن الرشد ، كان قد شاهد مثل هذه التضحية عدة مرات – أحيانًا يكونون من عشيرة باي ، وأحيانًا كانوا من عشيرة غو يوي أو عشيرة شيونغ.
من الشباب إلى سن الرشد ، كان قد شاهد مثل هذه التضحية عدة مرات – أحيانًا يكونون من عشيرة باي ، وأحيانًا كانوا من عشيرة غو يوي أو عشيرة شيونغ.
لم يستطع أن يفهم هؤلاء المتعصبين ، فقد ولد كشخص بارد وعاطفي.
“أتعرف شيئا؟ منذ أكثر من عشر سنوات ، كان هناك شاب آخر لديه وضع مماثل مثلك ، وسألني نفس السؤال.” بعد فترة طويلة ، بدأ غو يوي بو في التحدث.
قو يوي تشينغ شو لا يمكن أن يعطيه إجابات ، وبالتالي فكر باي نينغ بينغ في فانغ يوان.
وهكذا ، كان غو النهب غير موثوق به إلى حد ما ، مع القليل من الاستخدام.
في المرة الأولى التي رأى فيها فانغ يوان ، كان فانغ يوان جالسًا بجانب شجرة ، حيث كان يأكل فاكهة برية التقطها ، بدا يشاهد في المعركة أدناه.
لقد خسر ، كان نادمًا ، كان يعاني من الألم!
كان متحمسًا حتى ارتجف جسده ، مرتجفًا بالإثارة. والسبب هو أنه رأى نفسه بقزحية عين مماثلة تشبه الهاوية في فانغ يوان.
كانت السماء تمطر ، وكانت المنطقة بأكملها قاتمة.
ولكن الآن بعد أن فكر في ذلك ، كانت نظرة فانغ يوان أكثر منه عمقا.
معركة الأمس ، كانت العملية والوضع برمته لا يزالان مطبوعين في أعماق قلبه.
هذا الشيء ، هو الجواب على أسئلته.
تفرقت الحشود ببطء ، حتى بقي فانغ تشنغ آخرهم.
أصبح المطر أثقل والرعد هائلاً بينما ومض البرق في السماء.
لقد صُعق فانغ تشنغ للحظات ، ورفع رأسه. زوجان من العيون الحمراء المتورمة ، مما يظهر رغبة شديدة في الحصول على إجابات.
“ما هو المعنى وراء العيش؟” في الغرفة المظلمة ، سأل قو يوي فانغ تشنغ نفس السؤال.
فيما عدا أن البعض كان مخدرًا بالفعل من الألم ، بينما كان البعض الآخر لا يزال يفتقر إلى الخبرة.
تنهد قو يوي زعيم عشيرة ، قو يوي بو. كان يحدق بشفقة على الشاب الذي فقد روحه ، ثم نظر خارج النافذة ، تحت المطر.
ولكن كيف يمكن لقو يوي تشينغ شو الإجابة عليه.
كان شك فانغ تشنغ مفهوما ؛ الموت الذي لا مفر منه يحث الناس دائمًا على التفكير وراء القيمة الحقيقية للوجود.
“اللورد تشينغ شو!” ركع فجأة على الأرض ، ودموعه تسقط على الأرض.
“أتعرف شيئا؟ منذ أكثر من عشر سنوات ، كان هناك شاب آخر لديه وضع مماثل مثلك ، وسألني نفس السؤال.” بعد فترة طويلة ، بدأ غو يوي بو في التحدث.
في المرة الأولى التي رأى فيها فانغ يوان ، كان فانغ يوان جالسًا بجانب شجرة ، حيث كان يأكل فاكهة برية التقطها ، بدا يشاهد في المعركة أدناه.
“هذا الشخص ، هو زعيم مجموعتك … ابني بالتبني – قو يوي تشينغ شو.”
“سرقة دودة غو عشيرة باي أمامنا!!”
لقد صُعق فانغ تشنغ للحظات ، ورفع رأسه. زوجان من العيون الحمراء المتورمة ، مما يظهر رغبة شديدة في الحصول على إجابات.
كان الاثنان في معركة لفترة من الوقت ، قبل أن يتراجع كلاهما بسبب التفاهم المتبادل.
********************************************
Tahtoh
Tahtoh
من الشباب إلى سن الرشد ، كان قد شاهد مثل هذه التضحية عدة مرات – أحيانًا يكونون من عشيرة باي ، وأحيانًا كانوا من عشيرة غو يوي أو عشيرة شيونغ.
أثار هذا المطر أعمق الذكريات في قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
