المستقبل في الأفق
الفصل 92: المستقبل في الأفق
لقد نام حتى بعد ظهر اليوم الثاني.
“أصمد فانغ يوان ، نحن قادمون لمساعدتك!” صاح جياو سان بتعبير قلق ، مع اتخاذ خطوات ضخمة في الغرفة.
حول ضوء الشمس الساطع لون الثلج إلى أصفر ذهبي.
ولكن في اللحظة التالية ، كان صعقًا.
لكن في وقت لاحق ، ضربته موجة قوية من الغثيان.
كانت الغرفة فارغة ، فانغ يوان لم يكن في الداخل.
“أصمد فانغ يوان ، نحن قادمون لمساعدتك!” صاح جياو سان بتعبير قلق ، مع اتخاذ خطوات ضخمة في الغرفة.
أصبح الأربعة صامتين.
ولكن في اللحظة التالية ، كان صعقًا.
“كيف يمكن هذا ، أين هو؟” كسر جياو ساو الصمت ، قائلا بإحباط.
في المسافة البعيدة ، وقف يراقب قرية غو يوي منتصبة على خصر الجبل بهدوء.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، حيث لم يتوقعوا مثل هذه النتيجة.
في المسافة البعيدة ، وقف يراقب قرية غو يوي منتصبة على خصر الجبل بهدوء.
“هذا غريب ، إذا لم يكن فانغ يوان هنا ، فلماذا ألصق تلك الورقة على الباب؟” قال كونغ جينغ بعناية.
كان لدى هذا الشخص عيون طويلة نحيفة و ذو جسم رفيع – كان جيانغ هي أخو جيانغ يا.
“استدعي المالك هنا الآن!” رفع جياو سان قدمه وأرسل الباب يطير.
بسبب الرجل العجوز وانغ سابقا ، كان جيانغ هي نصف زميله في التحالف. باستخدام هذه العلاقة ، بقي فانغ يوان بضعة أيام في القرية وتقدم إلى المرتبة الثانية دون أي انقطاع.
“هل تبحث عنّي؟ همف ، كنت على وشك أن أجدك. المجيء إلى منزلي وبدأ مشاجرة ضخمة ، وحتى تحطيم منزلي. الشاب ، بالتأكيد أنت قادر على تحمل النفقات.” كان المالك رجلًا عجوزًا ، لكن لهجته كانت حازمة للغاية.
“هيهيهي ، الأخ الأصغر فانغ يوان ، لأنك هنا ، بالطبع أنا سأعتني بوجباتك.” جيانغ هي ضرب صدره ، موقفه كان أكثر ودية من ذي قبل.
ولكونه قادرًا على امتلاك منازل إضافية في قرية غو يوي واستئجارها ، كان من الواضح أنه سيد غو.
بامتصاص الجوهر البدائي من الأحجار البدائية والاختراق إلى المرتبة الثانية ، كان هذا النوع من أساليب تعدد المهام مستنزفًا جدًا للروح. في العادة ، احتاج سيد الغو إلى إرادة قوية وصبر وسنوات من الخبرة في الزراعة للقيام بذلك.
سيد الغو في بعض الأحيان يعمل عمل البشر. البشر لا يجرؤون على القيام بمثل هذا العمل. في الواقع ، إنهم لا يملكون القوة لذلك.
“استدعي المالك هنا الآن!” رفع جياو سان قدمه وأرسل الباب يطير.
ملكية القرية بأكملها مملوكة لعشيرة جو يوي. البشر الذين يعيشون هنا هم فلاحون وعبيد للعشيرة.
فقط من خلال التجربة ، يمكن لسيد الغو التعامل مع استخراج الجوهر البدائي من الحجارة كغريزة. في الوقت نفسه ، يجب معالجة البحر البدائي بمهارة والتسبب في التأثير على درجة ما ، وكان لابد من حسابها بشكل كامل ، وهو ما يكفي لمطابقة معدل استرداد الجوهر البدائي بحيث يمكن الحفاظ على العملية.
“نحن هنا للعثور على شاب ، وهو عضو في مجموعتنا”. في مواجهة المالك ، سيطر جياو سان على أعصابه.
“القائد حكيم!” قالت سيدتا الغو في نفس الوقت ، لتملقه.
سيد غو قديم مثل المالك ، حتى لو كان شيخًا ولم يعد يناضل من أجل مهنته ، فلا يزال لديه علاقات واتصالات قوية. حتى لو كان متقاعدًا ، فإن قدرته ما زالت غير مستهلكة.
“الأخ الصغير فانغ يوان ، كن حذرا هذه المرة. في الآونة الأخيرة أصبحت منطقة عش الذئب أكثر ضراوة قليلاً ، مما تسبب في أن تصبح الحيوانات البرية أكثر نشاطًا. إيه ، إن الثلوج تتساقط.” توقف جيانغ ، ثم تابع ،” رأيي هو ، لا تذهب الآن. ماذا عن أن تبقى هنا لليلة أخرى؟”
أولئك الذين ليس لديهم علاقات إنسانية وبطاقات رابحة ، كيف يجرؤون على القيام بأعمال تجارية؟
هذه ليست حقبة مسالمة ، فهي مليئة بالعنف والنهب.
هذه ليست حقبة مسالمة ، فهي مليئة بالعنف والنهب.
لقد صدم في قلبه. قبل خمسة أيام عندما اقترب منه فانغ يوان وأعلن نواياه ، كان في الواقع يشعر بالازدراء في قلبه.
هز المالك رأسه ، ولهجته جامدة ، “أنا لا أهتم بمكان المستأجر الخاص بي ، لكنني أعرف أنك كسرت منزلي. تحتاج إلى تعويضي.”
بالطبع ، كان الكهف السري بعيدا أكثر بكثير من مكان جيانغ هي ، لكنه لم يكن آمنًا تمامًا. كان على فانغ يوان التفكير في إمكانية جياو سان والآخرين للبحث عنه دون هوادة والعثور عليه ، وقد يجدون كهف الصخرة السري.
ضحك جياو ساو قائلًا: “يا ، هذا خطأنا ، بالفعل يجب أن نعوضك”. على الرغم من أنه كان غاضبًا من الداخل ، إلا أنه لا يزال يُجبر نفسه على التعويض ببعض الحجارة البدائية وحتى أنه أعطى المزيد.
ضحك فانغ يوان غير مبال “كنت محظوظا. أخطط للعودة إلى القرية اليوم ، لكن قبل ذلك ، سيكون من الرائع أن أتناول وجبة”.
أصبح تعبير المالك أفضل قليلاً ، “إذا كان الشاب الذي استأجر هذه الغرفة هو الذي تبحث عنه ، فعندئذ يجب أن أخبرك أنه لم يأتِ ليوم واحد. بعد دفع الإيجار لمدة شهر ، اشترى كمية كبيرة من الأشياء أمس وسألني عن أي مكان يبيع الفحم بسعر رخيص. أخبرته أنه ليست هناك حاجة لشراء الفحم ، حيث يوجد وادي خارج القرية باتجاه الشمال. يوجد منجم هناك حيث يمكنه حفر الفحم. بعد أن شكرني، غادر ولم يعد”.
فقط من خلال التجربة ، يمكن لسيد الغو التعامل مع استخراج الجوهر البدائي من الحجارة كغريزة. في الوقت نفسه ، يجب معالجة البحر البدائي بمهارة والتسبب في التأثير على درجة ما ، وكان لابد من حسابها بشكل كامل ، وهو ما يكفي لمطابقة معدل استرداد الجوهر البدائي بحيث يمكن الحفاظ على العملية.
“هذا كل شيء”. نظر جياو سان إلى الزخارف في الغرفة.
كانت الزراعة في وقت سابق قد استهلكت معظم طاقته.
في الواقع ، كان الفراش جديدًا. كانت الطاولة والكراسي من البضائع القديمة التي اشتراها فانغ يوان والتي كانت ثابتة على ما يبدو.
“البحث عن الفحم ، لا يحتاج إلى الكثير من الوقت. فانغ يوان يريد أن يطبق طريقة زراعة الباب المغلق لذلك ربما حفر أكثر. لكن كان ذلك طويلاً ، فهل حدث له شيء أثناء قيامه بالتنقيب؟”
كان الموقد فارغًا ، ولم يكن به الفحم.
سيد الغو في بعض الأحيان يعمل عمل البشر. البشر لا يجرؤون على القيام بمثل هذا العمل. في الواقع ، إنهم لا يملكون القوة لذلك.
تنفس جياو سان ببطء وارتياح.
كانت مخاطر ومشاكل قتل سيد الغو كبيرة جدًا. وبدون فوائد كافية ، لم يكن لدى جيانغ هي الدافع للقيام بذلك. في الواقع ، للحفاظ على السر، يتعين على جيانغ هي حتى القلق بشأن سلامة فانغ يوان.
“يبدو أن فانغ يوان قد تأخر بسبب حفر الفحم. لقد فكرت كثيرا، دعونا نعد مرة أخرى غدًا.” لقد خرج من الغرفة أولاً.
حول ضوء الشمس الساطع لون الثلج إلى أصفر ذهبي.
ولكن في اليوم الثالث ، فانغ يوان لا يزال لم يظهر.
أجبر فانغ يوان عينيه على البقاء مفتوحين واستخدم إرادته الشديدة لتغطية نفسه بالبطانية.
جياو سان والآخرين وقفوا خارج الغرفة ، مترددين.
الفصل 92: المستقبل في الأفق
“البحث عن الفحم ، لا يحتاج إلى الكثير من الوقت. فانغ يوان يريد أن يطبق طريقة زراعة الباب المغلق لذلك ربما حفر أكثر. لكن كان ذلك طويلاً ، فهل حدث له شيء أثناء قيامه بالتنقيب؟”
كان الموقد فارغًا ، ولم يكن به الفحم.
اهتز رأس جياو سان بشكل غير ملحوظ ، إلتفت نحو السرير والموقد “هذا الفتى بخيل للغاية. لقد دفع الإيجار لمدة شهر فجأةً واشترى الكثير من الأشياء ، وخاصة أنه لصق تلك الورقة على الحائط ، ربما أراد أن يزرع هنا. ولكنه سيئ الحظ. في هذه الأيام أصبحت جحافل الذئاب أكبر ، وأصبحت الحيوانات البرية حول القرية أكثر نشاطًا. ربما واجه بعض الوحوش البرية.”
هذه هي نتيجة فانغ يوان بعد العمل الجاد بدون توقف لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. على الأكثر ، عندما لم يستطع الاستمرار، سرعان ما يتناول وجبة ويكمل.
“القائد حكيم!” قالت سيدتا الغو في نفس الوقت ، لتملقه.
على الرغم من أنه لم يفكر جيدًا في مستقبل فانغ يوان، لكن الآن وقد تقدم إلى المرتبة الثانية ، فإن هذا يعني أنه مر بعقبة صعبة ولديه المؤهلات ليكون على قدم المساواة معه الآن.
ضحك جياو سان وهو يرفع رأسه ، “هاهاها ، كنت لا أزال أشعر بالقلق إزاء كيفية التعامل معه. على الرغم من أن لدينا مهمة صيد الغزلان ، فلن نندفع للقيام بذلك. إذا قابلناه في البراري ، فسنضطر إلى إنقاذه ، أليس كذلك؟”
“أخيرًا ، فعلت ذلك ، اخترقت إلى المرتبة الثانية!” فتح فانغ يوان عينيه بشكل مفاجئ ، وارتفعت روحه المعنوية فورًا.
“هيهيهي”. بدأ الأعضاء الثلاثة الآخرون يضحكون.
بعد كل شيء ، إذا كانت قاعة العقاب في العشيرة ستحقق في وفاة فانغ يوان ، فقد يكتشفون سر الرجل وانغ العجوز.
اليوم الرابع.
أجبر فانغ يوان عينيه على البقاء مفتوحين واستخدم إرادته الشديدة لتغطية نفسه بالبطانية.
في الفتحة ، ضربت موجات الجوهر الأخضر البدائي الجدران الكريستالية بلا هوادة.
بعد كل شيء ، إذا كانت قاعة العقاب في العشيرة ستحقق في وفاة فانغ يوان ، فقد يكتشفون سر الرجل وانغ العجوز.
كان الجدار الكريستالي الأبيض الشفاف ممتلئًا بالفعل بالشقوق ، وكانت تتقاطع مع بعضها البعض.
كانت مخاطر ومشاكل قتل سيد الغو كبيرة جدًا. وبدون فوائد كافية ، لم يكن لدى جيانغ هي الدافع للقيام بذلك. في الواقع ، للحفاظ على السر، يتعين على جيانغ هي حتى القلق بشأن سلامة فانغ يوان.
هذه هي نتيجة فانغ يوان بعد العمل الجاد بدون توقف لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. على الأكثر ، عندما لم يستطع الاستمرار، سرعان ما يتناول وجبة ويكمل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هذا كل شيء”. نظر جياو سان إلى الزخارف في الغرفة.
في هذه الأيام ، كان فانغ يوان قد تباطأ عن عمد في عملية تحطيم الموجة ، وفي الوقت نفسه استخلص جوهرًا أوليًا من أحجاره البدائية. وهكذا ، بعد مثل هذا الوقت الطويل ، انخفض بحر النحاس الأخضر البدائي فقط من حد 44 ٪ إلى حوالي 20 ٪.
“مررت بأربعة أيام وثلاث ليالٍ من الزراعة دون توقف ، إنها شديدة الكثافة وسوف ينهار جسدي قريبًا. لم يتم إزعاج زراعتي على الإطلاق ، يبدو أن عملي في المنزل المستأجر كان يعمل. كان الأمر يستحق إنفاق هذا المبلغ ، وبعد ذلك سأستريح جيدًا ليلا وأعود إلى القرية غدًا”.
مع مرور الوقت ، عندما لم يتبق سوى حوالي 13 ٪ من الجوهر البدائي ، لم يعد بإمكان الجدار الصمود ، ووصل إلى الحد الأقصى.
سيد غو قديم مثل المالك ، حتى لو كان شيخًا ولم يعد يناضل من أجل مهنته ، فلا يزال لديه علاقات واتصالات قوية. حتى لو كان متقاعدًا ، فإن قدرته ما زالت غير مستهلكة.
كراك …
بامتصاص الجوهر البدائي من الأحجار البدائية والاختراق إلى المرتبة الثانية ، كان هذا النوع من أساليب تعدد المهام مستنزفًا جدًا للروح. في العادة ، احتاج سيد الغو إلى إرادة قوية وصبر وسنوات من الخبرة في الزراعة للقيام بذلك.
تحطم الجدار البلوري القوي إلى أجزاء ، وسقطت الشظايا في البحر البدائي ، مما تسبب في تموجات مستعرة. بعد ذلك ، تحولت إلى نقاط بيضاء واختفت في الهواء الرقيق.
“مررت بأربعة أيام وثلاث ليالٍ من الزراعة دون توقف ، إنها شديدة الكثافة وسوف ينهار جسدي قريبًا. لم يتم إزعاج زراعتي على الإطلاق ، يبدو أن عملي في المنزل المستأجر كان يعمل. كان الأمر يستحق إنفاق هذا المبلغ ، وبعد ذلك سأستريح جيدًا ليلا وأعود إلى القرية غدًا”.
ما حل محل الجدار الكريستالي ، كان جدار الضوء الأبيض الجديد.
“أصمد فانغ يوان ، نحن قادمون لمساعدتك!” صاح جياو سان بتعبير قلق ، مع اتخاذ خطوات ضخمة في الغرفة.
كان ضوء الجدار هذا من المرتبة الثانية. على الرغم من أنه لم يكن هناك فرق كبير ولا يزال ينبعث منه الضوء الأبيض الساطع كالسابق ، إلا أنه كان أكثر بريقًا من أن جدار الرتبة الأولى الخفيف.
لقد صدم في قلبه. قبل خمسة أيام عندما اقترب منه فانغ يوان وأعلن نواياه ، كان في الواقع يشعر بالازدراء في قلبه.
في الوقت نفسه ، تم إنتاج آثار الجوهر البدائي الأحمر في البحر البدائي وامتزج حوله مع البحر البدائي الأخضر في الفتحة.
وكان هذا جوهر الصلب الأحمر البدائي في المرحلة الأولية للمرتبة الثانية!
“هذا غريب ، إذا لم يكن فانغ يوان هنا ، فلماذا ألصق تلك الورقة على الباب؟” قال كونغ جينغ بعناية.
(جوهر الصلب أو الفولاذ أو الحديد الأحمر كلها نفس الشيء)
“استدعي المالك هنا الآن!” رفع جياو سان قدمه وأرسل الباب يطير.
“أخيرًا ، فعلت ذلك ، اخترقت إلى المرتبة الثانية!” فتح فانغ يوان عينيه بشكل مفاجئ ، وارتفعت روحه المعنوية فورًا.
بامتصاص الجوهر البدائي من الأحجار البدائية والاختراق إلى المرتبة الثانية ، كان هذا النوع من أساليب تعدد المهام مستنزفًا جدًا للروح. في العادة ، احتاج سيد الغو إلى إرادة قوية وصبر وسنوات من الخبرة في الزراعة للقيام بذلك.
لكن في وقت لاحق ، ضربته موجة قوية من الغثيان.
في رأي جيانغ هي ، لم يكن لدى فانغ يوان فرصة للنجاح. ولكنه ، فعل ذلك حقا.
“مررت بأربعة أيام وثلاث ليالٍ من الزراعة دون توقف ، إنها شديدة الكثافة وسوف ينهار جسدي قريبًا. لم يتم إزعاج زراعتي على الإطلاق ، يبدو أن عملي في المنزل المستأجر كان يعمل. كان الأمر يستحق إنفاق هذا المبلغ ، وبعد ذلك سأستريح جيدًا ليلا وأعود إلى القرية غدًا”.
أولئك الذين ليس لديهم علاقات إنسانية وبطاقات رابحة ، كيف يجرؤون على القيام بأعمال تجارية؟
بالتفكير في هذا ، غلب النعاس عليه.
سيد الغو في بعض الأحيان يعمل عمل البشر. البشر لا يجرؤون على القيام بمثل هذا العمل. في الواقع ، إنهم لا يملكون القوة لذلك.
أجبر فانغ يوان عينيه على البقاء مفتوحين واستخدم إرادته الشديدة لتغطية نفسه بالبطانية.
سقطت الثلوج بهدوء ، تماما مثل الفراء الأبيض النقي الذي كان يطفو ببطء.
بعد أن أغمض عينيه ، في بضع ثوان ، سقط نائما بشكل سليم.
لقد نام حتى بعد ظهر اليوم الثاني.
كانت الزراعة في وقت سابق قد استهلكت معظم طاقته.
ضحك جياو ساو قائلًا: “يا ، هذا خطأنا ، بالفعل يجب أن نعوضك”. على الرغم من أنه كان غاضبًا من الداخل ، إلا أنه لا يزال يُجبر نفسه على التعويض ببعض الحجارة البدائية وحتى أنه أعطى المزيد.
لقد نام حتى بعد ظهر اليوم الثاني.
كان الموقد فارغًا ، ولم يكن به الفحم.
فتح فانغ يوان عينيه ، وشعر أن روحه قد تعافت إلى حوالي نصف ، لكنه كان لا يزال يعاني من ضعف في جسده.
على الرغم من أن الفرص كانت ضئيلة ، إذا تم اكتشاف ميراث راهب زهرة الخمر ، فإن حياة فانغ يوان ستكون في خطر.
فتح الباب ، وخرج من الغرفة لأول مرة منذ خمسة أيام.
“أخيرًا ، فعلت ذلك ، اخترقت إلى المرتبة الثانية!” فتح فانغ يوان عينيه بشكل مفاجئ ، وارتفعت روحه المعنوية فورًا.
هذا جذب شخصا.
قبل خمسة أيام ، طلب عمدا من المالك وأعطى جياو سان أدلة عن قصة الفحم. بعد ذلك غادر قرية غو يوي وذهب إلى القرية الصغيرة عند سفح الجبل.
كان لدى هذا الشخص عيون طويلة نحيفة و ذو جسم رفيع – كان جيانغ هي أخو جيانغ يا.
بعد أن وصل فانغ يوان إلى المرتبة الثانية ، أصبح ودودًا جدًا تجاهه.
عند رؤية فانغ يوان ، نفخ وقال: “لقد خرجت أخيرًا! همف ، كنت سأقتحم الغرفة إذا كنت لا تزال لم تخرج بعد الأيام القليلة المقبلة. بعد كل شيء إذا مت هنا ، فسوف أكون مسؤولاً”.
أولئك الذين ليس لديهم علاقات إنسانية وبطاقات رابحة ، كيف يجرؤون على القيام بأعمال تجارية؟
ضحك فانغ يوان لكنه لم يقل أي شيء.
كانت الزراعة في وقت سابق قد استهلكت معظم طاقته.
اخترقت أشعة الشمس في فصل الشتاء النافذة ، مشرقة على وجهه ، مما ضخّم أثر الضعف الأبيض الشاحب على ملامحه.
فقط من خلال التجربة ، يمكن لسيد الغو التعامل مع استخراج الجوهر البدائي من الحجارة كغريزة. في الوقت نفسه ، يجب معالجة البحر البدائي بمهارة والتسبب في التأثير على درجة ما ، وكان لابد من حسابها بشكل كامل ، وهو ما يكفي لمطابقة معدل استرداد الجوهر البدائي بحيث يمكن الحفاظ على العملية.
قبل خمسة أيام ، طلب عمدا من المالك وأعطى جياو سان أدلة عن قصة الفحم. بعد ذلك غادر قرية غو يوي وذهب إلى القرية الصغيرة عند سفح الجبل.
عند رؤية فانغ يوان ، نفخ وقال: “لقد خرجت أخيرًا! همف ، كنت سأقتحم الغرفة إذا كنت لا تزال لم تخرج بعد الأيام القليلة المقبلة. بعد كل شيء إذا مت هنا ، فسوف أكون مسؤولاً”.
بسبب الرجل العجوز وانغ سابقا ، كان جيانغ هي نصف زميله في التحالف. باستخدام هذه العلاقة ، بقي فانغ يوان بضعة أيام في القرية وتقدم إلى المرتبة الثانية دون أي انقطاع.
قبل خمسة أيام ، طلب عمدا من المالك وأعطى جياو سان أدلة عن قصة الفحم. بعد ذلك غادر قرية غو يوي وذهب إلى القرية الصغيرة عند سفح الجبل.
بالطبع ، كان الكهف السري بعيدا أكثر بكثير من مكان جيانغ هي ، لكنه لم يكن آمنًا تمامًا. كان على فانغ يوان التفكير في إمكانية جياو سان والآخرين للبحث عنه دون هوادة والعثور عليه ، وقد يجدون كهف الصخرة السري.
بامتصاص الجوهر البدائي من الأحجار البدائية والاختراق إلى المرتبة الثانية ، كان هذا النوع من أساليب تعدد المهام مستنزفًا جدًا للروح. في العادة ، احتاج سيد الغو إلى إرادة قوية وصبر وسنوات من الخبرة في الزراعة للقيام بذلك.
على الرغم من أن الفرص كانت ضئيلة ، إذا تم اكتشاف ميراث راهب زهرة الخمر ، فإن حياة فانغ يوان ستكون في خطر.
كان الموقد فارغًا ، ولم يكن به الفحم.
كان فانغ يوان شخصًا شديد الحذر ، ومن الطبيعي أنه لن يتحمل مثل هذه المخاطر.
بعد أن أغمض عينيه ، في بضع ثوان ، سقط نائما بشكل سليم.
في الوقت نفسه ، كان أكثر أمانًا في مكان جيانغ هي. حتى لو كان لديهم سر مشترك ، فإن جيانغ هي لن يقتله لإسكاته.
كانت الزراعة في وقت سابق قد استهلكت معظم طاقته.
كانت مخاطر ومشاكل قتل سيد الغو كبيرة جدًا. وبدون فوائد كافية ، لم يكن لدى جيانغ هي الدافع للقيام بذلك. في الواقع ، للحفاظ على السر، يتعين على جيانغ هي حتى القلق بشأن سلامة فانغ يوان.
أصبح تعبير المالك أفضل قليلاً ، “إذا كان الشاب الذي استأجر هذه الغرفة هو الذي تبحث عنه ، فعندئذ يجب أن أخبرك أنه لم يأتِ ليوم واحد. بعد دفع الإيجار لمدة شهر ، اشترى كمية كبيرة من الأشياء أمس وسألني عن أي مكان يبيع الفحم بسعر رخيص. أخبرته أنه ليست هناك حاجة لشراء الفحم ، حيث يوجد وادي خارج القرية باتجاه الشمال. يوجد منجم هناك حيث يمكنه حفر الفحم. بعد أن شكرني، غادر ولم يعد”.
بعد كل شيء ، إذا كانت قاعة العقاب في العشيرة ستحقق في وفاة فانغ يوان ، فقد يكتشفون سر الرجل وانغ العجوز.
في الوقت نفسه ، كان أكثر أمانًا في مكان جيانغ هي. حتى لو كان لديهم سر مشترك ، فإن جيانغ هي لن يقتله لإسكاته.
برؤية فانغ يوان آمنا ، كان جيانغ هي مرتاحا حقا.
“هذا غريب ، إذا لم يكن فانغ يوان هنا ، فلماذا ألصق تلك الورقة على الباب؟” قال كونغ جينغ بعناية.
ولكن سرعان ما شعر بهالة فانغ يوان وتغير تعبيره ، “للاعتقاد أنك نجحت حقًا ، ووصلت إلى المرتبة الثانية دفعة واحدة!، أنت أذهلتني”
ضحك فانغ يوان لكنه لم يقل أي شيء.
لقد صدم في قلبه. قبل خمسة أيام عندما اقترب منه فانغ يوان وأعلن نواياه ، كان في الواقع يشعر بالازدراء في قلبه.
“يبدو أن فانغ يوان قد تأخر بسبب حفر الفحم. لقد فكرت كثيرا، دعونا نعد مرة أخرى غدًا.” لقد خرج من الغرفة أولاً.
بامتصاص الجوهر البدائي من الأحجار البدائية والاختراق إلى المرتبة الثانية ، كان هذا النوع من أساليب تعدد المهام مستنزفًا جدًا للروح. في العادة ، احتاج سيد الغو إلى إرادة قوية وصبر وسنوات من الخبرة في الزراعة للقيام بذلك.
“هل تبحث عنّي؟ همف ، كنت على وشك أن أجدك. المجيء إلى منزلي وبدأ مشاجرة ضخمة ، وحتى تحطيم منزلي. الشاب ، بالتأكيد أنت قادر على تحمل النفقات.” كان المالك رجلًا عجوزًا ، لكن لهجته كانت حازمة للغاية.
فقط من خلال التجربة ، يمكن لسيد الغو التعامل مع استخراج الجوهر البدائي من الحجارة كغريزة. في الوقت نفسه ، يجب معالجة البحر البدائي بمهارة والتسبب في التأثير على درجة ما ، وكان لابد من حسابها بشكل كامل ، وهو ما يكفي لمطابقة معدل استرداد الجوهر البدائي بحيث يمكن الحفاظ على العملية.
كان فانغ يوان شخصًا شديد الحذر ، ومن الطبيعي أنه لن يتحمل مثل هذه المخاطر.
في رأي جيانغ هي ، لم يكن لدى فانغ يوان فرصة للنجاح. ولكنه ، فعل ذلك حقا.
“الأخ الصغير فانغ يوان ، كن حذرا هذه المرة. في الآونة الأخيرة أصبحت منطقة عش الذئب أكثر ضراوة قليلاً ، مما تسبب في أن تصبح الحيوانات البرية أكثر نشاطًا. إيه ، إن الثلوج تتساقط.” توقف جيانغ ، ثم تابع ،” رأيي هو ، لا تذهب الآن. ماذا عن أن تبقى هنا لليلة أخرى؟”
ضحك فانغ يوان غير مبال “كنت محظوظا. أخطط للعودة إلى القرية اليوم ، لكن قبل ذلك ، سيكون من الرائع أن أتناول وجبة”.
فقط من خلال التجربة ، يمكن لسيد الغو التعامل مع استخراج الجوهر البدائي من الحجارة كغريزة. في الوقت نفسه ، يجب معالجة البحر البدائي بمهارة والتسبب في التأثير على درجة ما ، وكان لابد من حسابها بشكل كامل ، وهو ما يكفي لمطابقة معدل استرداد الجوهر البدائي بحيث يمكن الحفاظ على العملية.
“هيهيهي ، الأخ الأصغر فانغ يوان ، لأنك هنا ، بالطبع أنا سأعتني بوجباتك.” جيانغ هي ضرب صدره ، موقفه كان أكثر ودية من ذي قبل.
على الرغم من أنه لم يفكر جيدًا في مستقبل فانغ يوان، لكن الآن وقد تقدم إلى المرتبة الثانية ، فإن هذا يعني أنه مر بعقبة صعبة ولديه المؤهلات ليكون على قدم المساواة معه الآن.
في هذه الأيام ، كان فانغ يوان قد تباطأ عن عمد في عملية تحطيم الموجة ، وفي الوقت نفسه استخلص جوهرًا أوليًا من أحجاره البدائية. وهكذا ، بعد مثل هذا الوقت الطويل ، انخفض بحر النحاس الأخضر البدائي فقط من حد 44 ٪ إلى حوالي 20 ٪.
بعد وجبة شهية ، أحضر جيانغ هي فانغ يوان إلى مدخل القرية الصغيرة شخصيًا.
أولئك الذين ليس لديهم علاقات إنسانية وبطاقات رابحة ، كيف يجرؤون على القيام بأعمال تجارية؟
“الأخ الصغير فانغ يوان ، كن حذرا هذه المرة. في الآونة الأخيرة أصبحت منطقة عش الذئب أكثر ضراوة قليلاً ، مما تسبب في أن تصبح الحيوانات البرية أكثر نشاطًا. إيه ، إن الثلوج تتساقط.” توقف جيانغ ، ثم تابع ،” رأيي هو ، لا تذهب الآن. ماذا عن أن تبقى هنا لليلة أخرى؟”
حول ضوء الشمس الساطع لون الثلج إلى أصفر ذهبي.
بعد أن وصل فانغ يوان إلى المرتبة الثانية ، أصبح ودودًا جدًا تجاهه.
ولكن فانغ يوان أصر على المغادرة ، وبالتالي ودعه جيانغ هي.
ولكن فانغ يوان أصر على المغادرة ، وبالتالي ودعه جيانغ هي.
اخترقت أشعة الشمس في فصل الشتاء النافذة ، مشرقة على وجهه ، مما ضخّم أثر الضعف الأبيض الشاحب على ملامحه.
سقطت الثلوج بهدوء ، تماما مثل الفراء الأبيض النقي الذي كان يطفو ببطء.
بعد أن أغمض عينيه ، في بضع ثوان ، سقط نائما بشكل سليم.
حول ضوء الشمس الساطع لون الثلج إلى أصفر ذهبي.
فتح الباب ، وخرج من الغرفة لأول مرة منذ خمسة أيام.
انسكبت الثلوج على رأس وكتفي فانغ يوان.
بعد كل شيء ، إذا كانت قاعة العقاب في العشيرة ستحقق في وفاة فانغ يوان ، فقد يكتشفون سر الرجل وانغ العجوز.
في المسافة البعيدة ، وقف يراقب قرية غو يوي منتصبة على خصر الجبل بهدوء.
“هذا غريب ، إذا لم يكن فانغ يوان هنا ، فلماذا ألصق تلك الورقة على الباب؟” قال كونغ جينغ بعناية.
حول ضوء الشمس الساطع لون الثلج إلى أصفر ذهبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
