الحياة معلقة على حبل من العشب
الفصل 61: الحياة معلقة على حبل من العشب
لقد عمل بجد لمدة نصف ليلة أمس ، وبعد عودته إلى نزل الشباب في الأكاديمية ، استمر في الزراعة، حيث ملأ فجوته. عندما أشرقت الشمس ، لم يكن قد نام بعد.
أشعة الشمس مشرقة في صباح اليوم على جبل تشينغ ماو.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
في الأكاديمية ، تحدث الشيخ عن تفاصيل مهمة. “غداً، سنختار دودة القو الثانية للصقل. كل شخص هنا لديه خبرة في تحسين ديدان الغو بنجاح ، وفي هذه المرة يمكنكم ترسيخ خبراتكم. لاختيار دودة القو الثانية ، فكروا بعناية. مع تجربة زراعة هذه الأيام القليلة وفهم جسدك ، فكر في الأمر ككل. عادة ، من الأفضل أن تقترن جيدًا بغو قوي. ”
كان هذا عملًا لن يعرفه أساتذة الغو المعتادون ، لكن كان لدى فانغ يوان خبرة كبيرة في الحياة. في حياته الماضية ، كان كثيرًا من الوقت فقيرًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل تكاليف إطعام ديدان الغو ، تاركا لهم يموتون جوعًا الواحد تلو الآخر.
اجتاز التلاميذ المرحلة الأولية ووصلوا إلى المرحلة الوسطى ، وبمجرد اختيارهم للغو الثاني باستخدام خبراتهم ، سيكون حجر الأساس لتنميتهم. بعد ذلك، ستتم رعاية دودة الغو الثانية والثالثة على هذا النمط الأساسي وتحديد اتجاه زراعة سيد الغو.
ولكن هذا لا يعني أن الأرنب قد وصل إلى نهاية النفق. كان يمكن أن يكون قد قتل من فخ أو قرر فقط أن يأخذ قسطا من الراحة في منتصف الطريق.
بعد سماع كلمات شيخ الأكاديمية ، بدأ الشباب يتأملون ، وفانغ يوان فقط كان ينام على الطاولة بشكل سليم.
بعد كل شيء ، إذا اكتشف الآخرون هذا السر ، فإن كل أعمال التآمر والتمثيل التي قام بها فانغ يوان ستضيع ، وستكون حياته في خطر!
لقد عمل بجد لمدة نصف ليلة أمس ، وبعد عودته إلى نزل الشباب في الأكاديمية ، استمر في الزراعة، حيث ملأ فجوته. عندما أشرقت الشمس ، لم يكن قد نام بعد.
من الواضح أن الأرنب على الجانب الآخر قد شعر بالقوة الشديدة تسحبه وبدأ في التحرك في عمق الكهف.
نظر شيخ الأكاديمية إلى فانغ يوان وعبس ، لكنه لم يقل شيئًا.
اجتاز التلاميذ المرحلة الأولية ووصلوا إلى المرحلة الوسطى ، وبمجرد اختيارهم للغو الثاني باستخدام خبراتهم ، سيكون حجر الأساس لتنميتهم. بعد ذلك، ستتم رعاية دودة الغو الثانية والثالثة على هذا النمط الأساسي وتحديد اتجاه زراعة سيد الغو.
منذ أن تحدث إليه زعيم العشيرة ، تبنى موقف “دع فانغ يوان يفعل ما يحلو له ، لا تعطي أي اهتمام له”.
“بالحديث عن ذلك ، فانغ يوان لديه بالفعل دودة القو الثانية .”
“أي دودة قو يجب أن أختار؟” عندما فكر الطلاب في الأمر ، نظروا بوعي إلى فانغ يوان.
“يا أخي ، سأتفوق عليك بالتأكيد”. نظر إلى فانغ يوان وقال في قلبه قبل أن ينظر بعيداً.
“بالحديث عن ذلك ، فانغ يوان لديه بالفعل دودة القو الثانية .”
تنفس بعمق. بعد عدة محاولات وتحقيقات ، دخل أخيرًا إلى الممر بعناية.
“نعم ، إنها دودة الخمور. في الواقع للحصول على دودة الخمور من صخور القمار، حظه خارج المألوف!”
بدأ فانغ يوان في جرّ الحبل. تجاوزت قوته الأرنب بمراحل ، وفي النهاية قام بسحب الأرنب بالقوة.
“إذا كانت لديّ دودة الخمور ، فسوف أتقدم إلى المرحلة المتوسطة أولاً بطبيعة الحال.”
الفصل 61: الحياة معلقة على حبل من العشب
تباينت أفكار الطلاب مع وجود معجبين وأشخاص غيورين بينهم.
كان مدخل ممر الكهف مفتوحًا ؛ كان صامتا في الداخل. فانغ يوان ركع على الأرض وهو يتفقد الأرض. بالأمس كان قد رش مسحوق الصخور في جميع أنحاء المنطقة ، وكانت هذه الطبقة رقيقة من مسحوق غير واضح.
منذ ذلك اليوم بعد الاستجواب ، تم الكشف بنجاح عن دودة الخمور لفانغ يوان. أصل الدودة الخمور لم يثر الشك. كان كل من رجال العشائر مستنيرًا وغاضبًا أيضًا من حظ فانغ يوان.
أشعة الشمس مشرقة في صباح اليوم على جبل تشينغ ماو.
“لماذا ليس لدي مثل هذا الحظ ، آه!” تنهد قو يوي تشي تشنغ الذي كان أيضا موهبة من الدرجة C بدون علم أحد.
في هذه الأيام كانت عيناه تتلألأ بالنور ، وشعر بالإثارة تجاه الحياة. كان وجهه مغمورا باللون الأحمر وكانت جبهته تتوهج ، حتى أن خطواته كانت أسرع وأخف وزناً.
منذ فترة وجيزة ، كان جده قد بحث من أجله وحاول شراء دودة الخمور له. للاعتقاد بأنه حتى وريث فرع العائلة ، لم يكن قادرًا على امتلاك واحد ؛ و تمكن فانغ يوان للحصول على دودة الخمور قبله، هذا أثار حفيظته.
تنفس بعمق. بعد عدة محاولات وتحقيقات ، دخل أخيرًا إلى الممر بعناية.
مقارنة بحسد تشي تشنغ واكتئابه ، كان نائب الرئيس فانغ تشنغ ممتلئا بالروح.
بعد كل شيء ، إذا اكتشف الآخرون هذا السر ، فإن كل أعمال التآمر والتمثيل التي قام بها فانغ يوان ستضيع ، وستكون حياته في خطر!
“يا أخي ، سأتفوق عليك بالتأكيد”. نظر إلى فانغ يوان وقال في قلبه قبل أن ينظر بعيداً.
رأى شيخ الأكاديمية كل ذلك ، وفهم على الفور أن زعيم عشيرة جو يوي قد بدأ سرا في تعليم فانغ تشنغ.
في هذه الأيام كانت عيناه تتلألأ بالنور ، وشعر بالإثارة تجاه الحياة. كان وجهه مغمورا باللون الأحمر وكانت جبهته تتوهج ، حتى أن خطواته كانت أسرع وأخف وزناً.
Tahtoh
رأى شيخ الأكاديمية كل ذلك ، وفهم على الفور أن زعيم عشيرة جو يوي قد بدأ سرا في تعليم فانغ تشنغ.
حتى مع استكشاف الأرنب البري ، كان هناك العديد من الفخاخ والآليات التي تستهدف البشر فقط. حيوان صغير مثل الأرنب البري لن يكون قادرًا على تفعيلها. وهكذا ، فانغ يوان لا يزال يتعين عليه أن يكون حذرا.
من الواضح أن هذه الأساليب غير العملية لم يعرفها الجمهور.
********************************************
غضب الأكاديمي الأكبر من هذا.
كافح الأرنب في الطرف الآخر ، لكن الحبل مصنوع من مواد تم الحصول عليها من غو زهرة النبيذ و غو عشب الأرز. على الرغم من أنه قد مات لسنوات ، إلا أنه ظل قويًا على عكس العشب الطبيعي.
قريبا كان الليل مرة أخرى.
اجتاز التلاميذ المرحلة الأولية ووصلوا إلى المرحلة الوسطى ، وبمجرد اختيارهم للغو الثاني باستخدام خبراتهم ، سيكون حجر الأساس لتنميتهم. بعد ذلك، ستتم رعاية دودة الغو الثانية والثالثة على هذا النمط الأساسي وتحديد اتجاه زراعة سيد الغو.
دخل فانغ يوان الكهف السري مرة أخرى.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
رينغ رينغ رينغ …
كان الأرنب البري مرة أخرى بين يدي فانغ يوان. فتش فانغ يوان الأرنب البري ورأى أنه ليس لديه أي إصابات ، ثم تنفس أخيرًا براحة.
في يده ، كان أرنب بري يكافح ، وكان هناك جرس على عنقه.
منذ ذلك اليوم بعد الاستجواب ، تم الكشف بنجاح عن دودة الخمور لفانغ يوان. أصل الدودة الخمور لم يثر الشك. كان كل من رجال العشائر مستنيرًا وغاضبًا أيضًا من حظ فانغ يوان.
كان هذا أرنبًا بريًا اصطاده فانغ يوان على الجبل ، وكان الجرس مرتبطًا بشكل طبيعي به.
بدأ فانغ يوان بسحب الحبل ، واستعادته نحوه. شد الحبل تدريجيا وهو يجر.
بعد يوم ، تبددت الرائحة الملتهبة في الكهف السري ، وكان الهواء منعشًا.
الفصل 61: الحياة معلقة على حبل من العشب
كان مدخل ممر الكهف مفتوحًا ؛ كان صامتا في الداخل. فانغ يوان ركع على الأرض وهو يتفقد الأرض. بالأمس كان قد رش مسحوق الصخور في جميع أنحاء المنطقة ، وكانت هذه الطبقة رقيقة من مسحوق غير واضح.
قريبا كان الليل مرة أخرى.
“المسحوق الصخري لمدخل الممر سليم ، ويبدو أنه خلال غيابي ، لم يزحف منه شيء غريب. مدخل الكهف بحجمي ، فهو ملكي بعد كل شيء ، ومن الواضح أنه لم يأت أحد إلى هنا.” شعر فانغ يوان بالراحة بعد تفتيشه.
كان مدخل ممر الكهف مفتوحًا ؛ كان صامتا في الداخل. فانغ يوان ركع على الأرض وهو يتفقد الأرض. بالأمس كان قد رش مسحوق الصخور في جميع أنحاء المنطقة ، وكانت هذه الطبقة رقيقة من مسحوق غير واضح.
وقف ، مستخدماً يديه لسحب الكروم الميت من الجدار. بعد ذلك جلس على الأرض واستُخدم ساقه للضغط على الأرنب البري في مكانه ، تاركًا يديه تنسج الكرمات.
بعد العديد من المحاولات ، وصل الأرنب أخيرًا إلى نهاية المسار ، وبغض النظر عن كيفية جذب فانغ يوان للحبل ، فقد تم شد الحبل بقوة.
كان هذا عملًا لن يعرفه أساتذة الغو المعتادون ، لكن كان لدى فانغ يوان خبرة كبيرة في الحياة. في حياته الماضية ، كان كثيرًا من الوقت فقيرًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل تكاليف إطعام ديدان الغو ، تاركا لهم يموتون جوعًا الواحد تلو الآخر.
بعد العديد من المحاولات ، وصل الأرنب أخيرًا إلى نهاية المسار ، وبغض النظر عن كيفية جذب فانغ يوان للحبل ، فقد تم شد الحبل بقوة.
لفترة من الوقت ، كان لديه جوهر بدائي ولكن لا ديدان قو. أصبح مثل شخص بشري ، حتى المعيشة كانت صعبة. ولأنه لم يكن لديه خيار ، فقد تعلم أن ينسج الحبال العشبية لصنع صنادل من القش ، وقبعات وغيرها ، وبيعها في مقابل شظايا الحجر البدائية لإطعام نفسه.
قبل وفاة راهب زهرة الخمر ، كان حريصًا على إنشاء الميراث. اعتاد عنكبوت ذئب الأرض الألفي حفر الأنفاق بإتقان. الطريق أدى عميقا داخل الجبال لتوجيه الوريث داخله.
بينما التوت الحبال العشبية في يديه ، عادت ذكريات فانغ يوان إلى الظهور.
كان هذا أرنبًا بريًا اصطاده فانغ يوان على الجبل ، وكان الجرس مرتبطًا بشكل طبيعي به.
بعد ذلك تحولت الكرب والمعاناة إلى ضحك لا صوت له الآن. الأرنب تحت قدمه واصل النضال ، والجرس يرن بلا توقف.
قريبا كان الليل مرة أخرى.
تجربة الحياة مثل نسج الحبال العشبية ، أليس كذلك ؟
كان اختبار بسيطًا لمعرفة الإجابة.
في الكهف السري ، أشرق الضوء الأحمر على وجه فانغ يوان ، حيث أظهر شبابه وتجاربه متشابكة معًا على وجهه.
بدا أن الوقت قد توقف أيضًا ، وينتظر بصمت الشاب الذي ينسج حباله.
بدا أن الوقت قد توقف أيضًا ، وينتظر بصمت الشاب الذي ينسج حباله.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
رينغ رينغ رينغ …
لفترة من الوقت ، كان لديه جوهر بدائي ولكن لا ديدان قو. أصبح مثل شخص بشري ، حتى المعيشة كانت صعبة. ولأنه لم يكن لديه خيار ، فقد تعلم أن ينسج الحبال العشبية لصنع صنادل من القش ، وقبعات وغيرها ، وبيعها في مقابل شظايا الحجر البدائية لإطعام نفسه.
بعد ساعة ، دخل الأرنب البري بسرعة إلى الممر ، ورن الجرس على رقبته باستمرار.
قريبا كان الليل مرة أخرى.
كان فانغ يوان متمسكًا بحبل العشب الذي نسجه مؤقتًا ، وفي أحد الطرفين ، تم ربط الحبل بالساق الخلفية للأرنب.
بعد فترة من الوقت ، توقف الحبل عن الحركة.
بعد فترة من الوقت ، توقف الحبل عن الحركة.
“أي دودة قو يجب أن أختار؟” عندما فكر الطلاب في الأمر ، نظروا بوعي إلى فانغ يوان.
ولكن هذا لا يعني أن الأرنب قد وصل إلى نهاية النفق. كان يمكن أن يكون قد قتل من فخ أو قرر فقط أن يأخذ قسطا من الراحة في منتصف الطريق.
رأى شيخ الأكاديمية كل ذلك ، وفهم على الفور أن زعيم عشيرة جو يوي قد بدأ سرا في تعليم فانغ تشنغ.
بدأ فانغ يوان بسحب الحبل ، واستعادته نحوه. شد الحبل تدريجيا وهو يجر.
على الجانب الآخر ، كانت هناك قوة مقاومة فجأة عندما بدأ الحبل في التحرك.
على الجانب الآخر ، كانت هناك قوة مقاومة فجأة عندما بدأ الحبل في التحرك.
كان بإمكان فانغ يوان استخدام غو ضوء القمر للنحت على الجدار الصخري ، ولكن إذا أراد أن يطحن هذه الصخرة الضخمة ، فسيستغرق الأمر ما لا يقل عن عام أو عامين.
من الواضح أن الأرنب على الجانب الآخر قد شعر بالقوة الشديدة تسحبه وبدأ في التحرك في عمق الكهف.
منذ أن تحدث إليه زعيم العشيرة ، تبنى موقف “دع فانغ يوان يفعل ما يحلو له ، لا تعطي أي اهتمام له”.
بعد العديد من المحاولات ، وصل الأرنب أخيرًا إلى نهاية المسار ، وبغض النظر عن كيفية جذب فانغ يوان للحبل ، فقد تم شد الحبل بقوة.
“نعم ، إنها دودة الخمور. في الواقع للحصول على دودة الخمور من صخور القمار، حظه خارج المألوف!”
ربما يكون الأرنب قد وصل إلى نهاية النفق ، أو ربما سقط في فخ وعلق.
بدأ فانغ يوان بسحب الحبل ، واستعادته نحوه. شد الحبل تدريجيا وهو يجر.
كان اختبار بسيطًا لمعرفة الإجابة.
بعد ذلك تحولت الكرب والمعاناة إلى ضحك لا صوت له الآن. الأرنب تحت قدمه واصل النضال ، والجرس يرن بلا توقف.
بدأ فانغ يوان في جرّ الحبل. تجاوزت قوته الأرنب بمراحل ، وفي النهاية قام بسحب الأرنب بالقوة.
تجربة الحياة مثل نسج الحبال العشبية ، أليس كذلك ؟
كافح الأرنب في الطرف الآخر ، لكن الحبل مصنوع من مواد تم الحصول عليها من غو زهرة النبيذ و غو عشب الأرز. على الرغم من أنه قد مات لسنوات ، إلا أنه ظل قويًا على عكس العشب الطبيعي.
إذا كان الخطر كبيرًا جدًا ، فإنه يفضل التخلي عن ميراث القوة هذا.
كان الأرنب البري مرة أخرى بين يدي فانغ يوان. فتش فانغ يوان الأرنب البري ورأى أنه ليس لديه أي إصابات ، ثم تنفس أخيرًا براحة.
“في الوقت الحالي ، يبدو أن هذا الجزء من الممر آمن”.
“في الوقت الحالي ، يبدو أن هذا الجزء من الممر آمن”.
في الكهف السري ، أشرق الضوء الأحمر على وجه فانغ يوان ، حيث أظهر شبابه وتجاربه متشابكة معًا على وجهه.
وبهذه النتيجة ، فقد الأرنب قيمته وقتله فانغ يوان على الفور ، وألقى الجثة على الأرض.
كان مدخل ممر الكهف مفتوحًا ؛ كان صامتا في الداخل. فانغ يوان ركع على الأرض وهو يتفقد الأرض. بالأمس كان قد رش مسحوق الصخور في جميع أنحاء المنطقة ، وكانت هذه الطبقة رقيقة من مسحوق غير واضح.
لم يستطع السماح للأرنب بالرحيل ، لأن الحيوانات كانت لديها أيضًا ذكريات إذا عاد مرة أخرى ، مثل دودة الخمور ، إذا جذب الغرباء ، سيكون ذلك سيئا للغاية.
رينغ رينغ رينغ …
تنفس بعمق. بعد عدة محاولات وتحقيقات ، دخل أخيرًا إلى الممر بعناية.
بينما التوت الحبال العشبية في يديه ، عادت ذكريات فانغ يوان إلى الظهور.
حتى مع استكشاف الأرنب البري ، كان هناك العديد من الفخاخ والآليات التي تستهدف البشر فقط. حيوان صغير مثل الأرنب البري لن يكون قادرًا على تفعيلها. وهكذا ، فانغ يوان لا يزال يتعين عليه أن يكون حذرا.
لقد عمل بجد لمدة نصف ليلة أمس ، وبعد عودته إلى نزل الشباب في الأكاديمية ، استمر في الزراعة، حيث ملأ فجوته. عندما أشرقت الشمس ، لم يكن قد نام بعد.
كان النفق مستقيماً مائلاً باتجاه الأسفل. كلما كان أعمق ، أصبح الممر أطول وأطول.
بعد سماع كلمات شيخ الأكاديمية ، بدأ الشباب يتأملون ، وفانغ يوان فقط كان ينام على الطاولة بشكل سليم.
اضطر فانغ يوان إلى خفض رأسه عند الدخول في البداية ، ولكن بعد أكثر من خمسين خطوة ، تمكن من القيام بخطوات كبيرة بظهر مستقيم ، وبعد مائة خطوة ، كان بإمكانه المشي بينما يرفع ذراعيه العلويين ويلوح بهما إلى اليسار و اليمن.
بدأ فانغ يوان بسحب الحبل ، واستعادته نحوه. شد الحبل تدريجيا وهو يجر.
لم يكن النفق طويلاً ، فقد كان حوالي 300 متر. لكن فانغ يوان قضى حوالي ساعتين قبل أن يصل أخيرًا إلى نهاية المسار.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
في الطريق ، كان يقظًا واستكشف خطوة بخطوة. في نهاية المسار ، كان يتعرق بغزارة بالفعل.
“في الوقت الحالي ، يبدو أن هذا الجزء من الممر آمن”.
“إنه أمر مزعج للغاية المشي دون غو الكشف”. مسح فانغ يوان العرق من جبهته وبعد التأكد من سلامته ، هدء وفتّش المنطقة.
رينغ رينغ رينغ …
هذه المرة بنظرة واحدة ، فوجأ.
هذه المرة بنظرة واحدة ، فوجأ.
في نهاية النفق ، كانت هناك صخرة ضخمة. كان سطح الصخرة أملسًا وكانت باتجاه نظر فانغ يوان ، تشبه بطن جيا فو.
“أي دودة قو يجب أن أختار؟” عندما فكر الطلاب في الأمر ، نظروا بوعي إلى فانغ يوان.
هذه الصخرة وحدها أوقفت تقدم فانغ يوان.
بدأ فانغ يوان في جرّ الحبل. تجاوزت قوته الأرنب بمراحل ، وفي النهاية قام بسحب الأرنب بالقوة.
بخلاف هذه الصخرة الضخمة ، لم يكن هناك شيء حول فانغ يوان.
********************************************
“هل بسبب حادث تم حظر مسار النفق ، مما تسبب في هذا؟” فانغ يوان حدق وهو يفكر في الاحتمالات.
بعد ذلك تحولت الكرب والمعاناة إلى ضحك لا صوت له الآن. الأرنب تحت قدمه واصل النضال ، والجرس يرن بلا توقف.
قبل وفاة راهب زهرة الخمر ، كان حريصًا على إنشاء الميراث. اعتاد عنكبوت ذئب الأرض الألفي حفر الأنفاق بإتقان. الطريق أدى عميقا داخل الجبال لتوجيه الوريث داخله.
تباينت أفكار الطلاب مع وجود معجبين وأشخاص غيورين بينهم.
بعد مئات السنين ، لم يتمكن الممر من الصمود في وجه تآكل الوقت ، وفي إحدى المراحل انهارت إحدى المناطق بسبب نقص الصيانة.
كان الأرنب البري مرة أخرى بين يدي فانغ يوان. فتش فانغ يوان الأرنب البري ورأى أنه ليس لديه أي إصابات ، ثم تنفس أخيرًا براحة.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
قريبا كان الليل مرة أخرى.
“إذا كان هذا هو الحال ، ألن أكون عالقًا في هذه المرحلة؟” ذهب إلى الأمام ولمس الصخرة. كانت هذه الصخرة توقف تقدمه ، كان حجمها مثل الباب ، ولا يمكن للمرء إلا أن يتخيل سمكها الإجمالي.
كان مدخل ممر الكهف مفتوحًا ؛ كان صامتا في الداخل. فانغ يوان ركع على الأرض وهو يتفقد الأرض. بالأمس كان قد رش مسحوق الصخور في جميع أنحاء المنطقة ، وكانت هذه الطبقة رقيقة من مسحوق غير واضح.
كان بإمكان فانغ يوان استخدام غو ضوء القمر للنحت على الجدار الصخري ، ولكن إذا أراد أن يطحن هذه الصخرة الضخمة ، فسيستغرق الأمر ما لا يقل عن عام أو عامين.
في الأكاديمية ، تحدث الشيخ عن تفاصيل مهمة. “غداً، سنختار دودة القو الثانية للصقل. كل شخص هنا لديه خبرة في تحسين ديدان الغو بنجاح ، وفي هذه المرة يمكنكم ترسيخ خبراتكم. لاختيار دودة القو الثانية ، فكروا بعناية. مع تجربة زراعة هذه الأيام القليلة وفهم جسدك ، فكر في الأمر ككل. عادة ، من الأفضل أن تقترن جيدًا بغو قوي. ”
“يبدو أنني مجبر على استخدام الأدوات ، وسأحتاج إلى استخدام شيء صلب جدا لكسر الصخرة. و إذا قمت بذلك ، فقد تنكشف بعض الآثار. و تنتشر أصوات الحفر أيضًا.” بالتفكير في هذا الأمر ، عبس فانغ يوان بعمق. كان يزن الإيجابيات والسلبيات.
تباينت أفكار الطلاب مع وجود معجبين وأشخاص غيورين بينهم.
إذا كان الخطر كبيرًا جدًا ، فإنه يفضل التخلي عن ميراث القوة هذا.
بدأ فانغ يوان بسحب الحبل ، واستعادته نحوه. شد الحبل تدريجيا وهو يجر.
بعد كل شيء ، إذا اكتشف الآخرون هذا السر ، فإن كل أعمال التآمر والتمثيل التي قام بها فانغ يوان ستضيع ، وستكون حياته في خطر!
في يده ، كان أرنب بري يكافح ، وكان هناك جرس على عنقه.
********************************************
بعد ساعة ، دخل الأرنب البري بسرعة إلى الممر ، ورن الجرس على رقبته باستمرار.
Tahtoh
كان هذا عملًا لن يعرفه أساتذة الغو المعتادون ، لكن كان لدى فانغ يوان خبرة كبيرة في الحياة. في حياته الماضية ، كان كثيرًا من الوقت فقيرًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل تكاليف إطعام ديدان الغو ، تاركا لهم يموتون جوعًا الواحد تلو الآخر.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
