ولكن أنا رئيس الفصل!
الفصل 54: ولكن أنا رئيس الفصل!
بطبيعة الحال ، لم يخاف شيخ الأكاديمية من فانغ يوان الصغير ، لكنه كان قلقًا بدلاً من ذلك من أن تدخّله قد يجلب الضغط من الأطراف الثلاثة – رئيس العشيرة ، مو و تشي. إنه يخشى إلى حد كبير تقريبا من السلطات العليا لعشيرة قو يوي بأكملها. كشيخ متواضع ، كيف يمكن أن يتحمل؟
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
بطبيعة الحال ، لم يخاف شيخ الأكاديمية من فانغ يوان الصغير ، لكنه كان قلقًا بدلاً من ذلك من أن تدخّله قد يجلب الضغط من الأطراف الثلاثة – رئيس العشيرة ، مو و تشي. إنه يخشى إلى حد كبير تقريبا من السلطات العليا لعشيرة قو يوي بأكملها. كشيخ متواضع ، كيف يمكن أن يتحمل؟
لم يكن ضوءها ثاقبا للعين ، لكنه كان نوعًا من أشعة ساطعة ولطيفة.
“أيها الأخ الأكبر ، أنت!” لقد بدا في كفر عند رؤية مدخل بوابة الأكاديمية ، حيث وقفت شخصية وحيدة.
بدا أن الغابة المحيطة المزروعة حول الأكاديمية تبدو وكأنها تم صبغها بطبقة من الزيت الباهتة. الريح تهب ببطء ، ومع خروج الطلاب من الفصول الدراسية مع أكياسهم التي تحمل الحجارة البدائية التي تلقوها للتو ، كانوا في حالة ذهنية مريحة وهادئة.
*********************************************
“أنا حقًا لا أعرف ما يفكر به فانغ يوان ، للتخلي عن دور رئيس الفصل!”
“أنا حقًا لا أعرف ما يفكر به فانغ يوان ، للتخلي عن دور رئيس الفصل!”
“هيه هه هيه ، دماغه مقلي. أراهن أنه يفكر في قتل الناس طوال اليوم ، ودعونا لا نهتم بهذا النوع من الرجل المجنون”.
“هذا صحيح”. لم يكن فانغ يوان يظهر تعبيرا أثناء إيماءة رأسه ، مع إعطاء نظرة غير مبالية لفانغ تشنغ ، “يتلقى نائب الرئيس راتبا من خمس قطع في كل مرة. لذلك يجب أن تتخلى عن ثلاث قطع بدلاً من ذلك. ”
“فكّر في الأمر ، في ذلك اليوم الذي اقتحم فيه الأكاديمية شعرت بالفزع الشديد. كان الأمر مرعباً للغاية ، حلمت بكابوس في اليوم نفسه بعد أن ذهبت إلى المنزل.”
بعد بضع جولات من تبادل الضربات الهجومية والدفاعية ، تم طرح مو باي على الأرض من قِبل فانغ يوان ، وفقد الوعي.
كان الطلاب في مجموعات ثنائية وثلاثية وهم يمشون.
“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”
“يوم جيد لرئيس الفصل.”
في الوقت الحالي ، عندما كانت الشمس تبدو حمراء مثل الدماء ، شاهدها مو باي بينما غنى قلبه “كيف لم أدرك أبداً من قبل ، من المؤكد أن احمرار غروب الشمس هذه هي أكثر شيء رائع …”
” تحية لرئيس الفصل.”
عندها أدرك المراهقون الآخرون أنه لم يتغير شيء. كان فانغ يوان لا يزال نفس فانغ يوان القديم ، وسيظل الابتزاز كما هو الحال دائمًا.
“مممم”.
كان هذا سحر السلطة نفسها.
كان غو يوي مو باي يبتسم وهو يمشي ، وحيثما ذهب ، كان الطلاب ينحنون ويحيونه دون استثناء.
“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”
كان وجهه غير قادر على خنق تعبيرات الإثارة والافتتان.
ما أجابه بعد ذلك كان قبضة فانغ يوان.
كان هذا سحر السلطة نفسها.
وقف الحارسان عند مدخل البوابة الضخمة بشكل مستقيم تمامًا. للسماح بحدوث حادثة مباشرة بجانبهم ، كان الأمر كما لو كانوا صمّا ومكفوفين ، غير قادرين على سماع أو رؤية أي شيء.
حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.
“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.
في الوقت الحالي ، عندما كانت الشمس تبدو حمراء مثل الدماء ، شاهدها مو باي بينما غنى قلبه “كيف لم أدرك أبداً من قبل ، من المؤكد أن احمرار غروب الشمس هذه هي أكثر شيء رائع …”
“هذا صحيح. في كل مرة يفعل ذلك ، سيحصل على حوالي تسعة وخمسين قطعة من الأحجار البدائية ، وفي الوقت الحالي سترتفع الأرباح إلى حوالي ستة وستين قطعة. إذا كان رئيسًا للصف ، فسيحصل على عشر قطع فقط.” لقد فهم عدد قليل منهم.
“همف ، زاد غرورا لمجرد أنّه أصبح رئيسا ، كما لو أنه أمر مدهش للغاية.” غادر جو يوي تشي تشنغ عمدا وراءه ، لأنه فقط لا يريد أن يحيي جو يو مو باي على الإطلاق.
كان فانغ تشنغ يشعر بالذهول ، ولم يكن قادرًا على قول كلمة واحدة.
“ليس لدي أي فكرة عما يفكر به فانغ يوان ، لم أعتقد أنه سيتخلى عن منصب رئيس الصف. على الرغم من أنه أمر جيد أيضًا ، إلا أنني كثالث شخص تقدم، كيف يمكنني أن أحصل على دور نائب الرئيس بدون انسحابه؟” كان غو يوي تشي تشنغ في حيرة من أمره ، لكنه شعر بالسعادة والراحة أيضًا.
لم يكن معروفًا من الذي تحدث للتو ، لكن عندما سمع الصغار ، لم يتمكنوا جميعًا من المساعدة ولكن صمتوا.
“نائب الرئيس ، يوم جيد”. في هذه اللحظة سار طالب عادي بجانبه وانحنى على الفور لتحيته.
عندما خرجوا من بوابات المدرسة ، فجأة صفع أحدهم رأسه وصرخ بصوت عالٍ ، “لقد فكرت في ذلك ، فلا عجب أن فانغ يوان لم يكن يريد منصب رئيس الفصل. لقد أراد مواصلة ابتزازنا!”
“هيه هيه ، يوم جيد لك أيضًا.” أومأ جو يوي تشي تشنغ على الفور ، ووجهه مليء بالابتسامات.
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
بمجرد ذهاب الطالب ، فكر تشي تشنغ بشكل طبيعي ، “طعم نائب الرئيس لطيف إلى حد ما. أنا متأكد من أن الشعور بكوني رئيسًا للصف أفضل. لو لم أكن نائب الرئيس ، ولكن الرئيس نفسه ، كيف سيكون ذلك جيدًا! ”
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
كان تشي تشنغ ، الذي كان قد فرح من قبل ، مليئًا بالفعل بالجشع الذي لا يشبع ، وبدأ في جمع التوقعات لدور رئيس الفصل.
“فكّر في الأمر ، في ذلك اليوم الذي اقتحم فيه الأكاديمية شعرت بالفزع الشديد. كان الأمر مرعباً للغاية ، حلمت بكابوس في اليوم نفسه بعد أن ذهبت إلى المنزل.”
في ظل نظام العشيرة ، كانت كل رتبة أعلى من الأخيرة مثل أن تصبح الجزرة أكبر السابقة ، فتغريك بعمق.
نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.
“على الرغم من أنني مجرد موهبة من الدرجة C ، لكنني أعتقد أن كل شيء سوف يتحسن إلى الأفضل”. كان غو يوي تشي تشنغ ممتلئًا بالأمل في مستقبله.
“فانغ يوان قد ضرب رئيس الصف ، ماذا نفعل؟”
ولكن في الوقت الحالي ، كان نائب الرئيس الآخر جو يوي فانغ تشنغ يشعر بشعور كبير في قلبه ، كما أن تعبير وجهه قبيح للغاية.
كان جميع الشباب المحيطين بعيون واسعة أثناء مشاهدتهم ، وكلهم غير متأكدين من كيفية الرد للحظة.
“أيها الأخ الأكبر ، أنت!” لقد بدا في كفر عند رؤية مدخل بوابة الأكاديمية ، حيث وقفت شخصية وحيدة.
كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.
“القواعد القديمة كالمعتاد ، كل شخص قطعة واحدة من الحجر البدائي”. وقف فانغ يوان وهو يعانق ذراعيه ، وقال بلهجة مملة.
لقد كان يستخدم إلى حد كبير قوة نفسه لتحدي نظام العشيرة!
تم فتح فم فانغ تشنغ وإغلاقه عدة مرات ، ثم بعد لحظات من الجهد قال أخيرًا ، “أخي الكبير ، لكنني الآن نائب رئيس الصف!”
عندها أدرك المراهقون الآخرون أنه لم يتغير شيء. كان فانغ يوان لا يزال نفس فانغ يوان القديم ، وسيظل الابتزاز كما هو الحال دائمًا.
“هذا صحيح”. لم يكن فانغ يوان يظهر تعبيرا أثناء إيماءة رأسه ، مع إعطاء نظرة غير مبالية لفانغ تشنغ ، “يتلقى نائب الرئيس راتبا من خمس قطع في كل مرة. لذلك يجب أن تتخلى عن ثلاث قطع بدلاً من ذلك. ”
“همف ، زاد غرورا لمجرد أنّه أصبح رئيسا ، كما لو أنه أمر مدهش للغاية.” غادر جو يوي تشي تشنغ عمدا وراءه ، لأنه فقط لا يريد أن يحيي جو يو مو باي على الإطلاق.
كان فانغ تشنغ يشعر بالذهول ، ولم يكن قادرًا على قول كلمة واحدة.
“نائب الرئيس ، يوم جيد”. في هذه اللحظة سار طالب عادي بجانبه وانحنى على الفور لتحيته.
كانت مجموعة من المراهقين يلتفون حول جو يوي مو باي بينما كانوا يمشون.
كانت مجموعة من المراهقين يلتفون حول جو يوي مو باي بينما كانوا يمشون.
عندما رأوا فانغ يوان يسد مدخل بوابة المدرسة ، طار قو يوي مو باي في غضب ، وكان إصبعه يشير إلى فانغ يوان. “فانغ يوان! هل لديك الشجاعة لتجرؤ على سرقتنا؟ أنا الآن رئيس الصف ، وكطالب عادي عندما تراني ، عليك أولاً أن تنحني وتحييني!”
بعد ذلك مباشرة ، ذهب فانغ يوان لابتزاز زملائه في الفصل. كانت يده تتقدم أكثر ، وقد تجاوز ذلك بالفعل الحد الأدنى لشيخ الأكاديمية. بعد الابتزاز هذه المرة ، سيضعف تأثير رئيس الفصل ونائب الرئيس تمامًا.
ما أجابه بعد ذلك كان قبضة فانغ يوان.
لم يكن ضوءها ثاقبا للعين ، لكنه كان نوعًا من أشعة ساطعة ولطيفة.
قو يوي مو باي لم يتوقع ذلك. بعد أن ضربته القبضة ، لم يستطع إلا التراجع بضع خطوات كبيرة إلى الوراء ، وجهه مليء بالكفر. “أنت تضربني ، هل تجرأت فعلاً أن تضربني؟ أنا رئيس الصف! ”
هز المعلومات في يديه ، عبس الشيخ من جديد. “على الرغم من أن هذه التقارير مفصلة ، فإنه لا علاقة لها بسرية تقدم فانغ يوان. لقد كانت بالفعل بضعة أيام ، هؤلاء الناس فظيعون في البحث! ”
ما أجابه مرة أخرى كان لا يزال قبضات فانغ يوان.
كان التقرير الثالث على درب فانغ يوان الأخير.
بانغ ، بانغ ، بانغ.
حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.
بعد بضع جولات من تبادل الضربات الهجومية والدفاعية ، تم طرح مو باي على الأرض من قِبل فانغ يوان ، وفقد الوعي.
“هذا يعني أن نشاهد فقط ، ثم نرتب المكان بعد انتهاء الشجار كالعادة”.
كان جميع الشباب المحيطين بعيون واسعة أثناء مشاهدتهم ، وكلهم غير متأكدين من كيفية الرد للحظة.
كان التقرير الثالث على درب فانغ يوان الأخير.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن خيالهم!
إذا تصرف شيخ الأكاديمية وانتقم للطلاب بمعاقبة فانغ يوان ، فبمجرد خروج الكلمة ، ستكون هناك أقوال “لم يتمكن خلفاء عائلة مو وتشي من التغلب على فانغ يوان ولم يتمكنوا إلا من السماح للشيوخ بمساعدتهم”.
كان الحراس عند مدخل البوابة يراقبون كل ما حدث تحت جفونهم. لم يتمكنوا من المساعدة ولكن همسوا فيما بينهم.
“ليس لدي أي فكرة عما يفكر به فانغ يوان ، لم أعتقد أنه سيتخلى عن منصب رئيس الصف. على الرغم من أنه أمر جيد أيضًا ، إلا أنني كثالث شخص تقدم، كيف يمكنني أن أحصل على دور نائب الرئيس بدون انسحابه؟” كان غو يوي تشي تشنغ في حيرة من أمره ، لكنه شعر بالسعادة والراحة أيضًا.
“فانغ يوان قد ضرب رئيس الصف ، ماذا نفعل؟”
كان الحراس عند مدخل البوابة يراقبون كل ما حدث تحت جفونهم. لم يتمكنوا من المساعدة ولكن همسوا فيما بينهم.
“هذا لا يعنينا!”
كان تابع رئيس العشيرة ، حارس شخصي لقو يوي بو. “زعيم العشيرة لديه أوامر ، أيها الأخ المحترم ، يرجى الإسراع في جناح العائلة الرئيسي ، فهناك مسألة يجب مناقشتها.”
“ماذا تعني؟”
“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.
“هذا يعني أن نشاهد فقط ، ثم نرتب المكان بعد انتهاء الشجار كالعادة”.
صفع الأكبر في الأكاديمية الطاولة بشراسة ، وشعر بالغضب الشديد.
“لكن…”
كان غو يوي مو باي يبتسم وهو يمشي ، وحيثما ذهب ، كان الطلاب ينحنون ويحيونه دون استثناء.
“مهلا مهلا ، هل تريد إثارة شخص مثل فانغ يوان؟ أتمنى أن تتذكر ما حدث لوانغ دا و وو إير (الحارسان الذين أرسلهما الشيخ لإحضار فانغ يوان سابقا)! ”
في الوقت الحالي ، عندما كانت الشمس تبدو حمراء مثل الدماء ، شاهدها مو باي بينما غنى قلبه “كيف لم أدرك أبداً من قبل ، من المؤكد أن احمرار غروب الشمس هذه هي أكثر شيء رائع …”
ارتجف حارس الاستجواب على الفور وتوقف عن القول.
كان الحراس عند مدخل البوابة يراقبون كل ما حدث تحت جفونهم. لم يتمكنوا من المساعدة ولكن همسوا فيما بينهم.
وقف الحارسان عند مدخل البوابة الضخمة بشكل مستقيم تمامًا. للسماح بحدوث حادثة مباشرة بجانبهم ، كان الأمر كما لو كانوا صمّا ومكفوفين ، غير قادرين على سماع أو رؤية أي شيء.
عندما رأوا فانغ يوان يسد مدخل بوابة المدرسة ، طار قو يوي مو باي في غضب ، وكان إصبعه يشير إلى فانغ يوان. “فانغ يوان! هل لديك الشجاعة لتجرؤ على سرقتنا؟ أنا الآن رئيس الصف ، وكطالب عادي عندما تراني ، عليك أولاً أن تنحني وتحييني!”
بعد أن قام فانغ يوان بتسوية غو يوي مو باي ، تعامل مع فانغ تشنغ و تشي تشنغ.
كان التقرير الثالث على درب فانغ يوان الأخير.
عندها أدرك المراهقون الآخرون أنه لم يتغير شيء. كان فانغ يوان لا يزال نفس فانغ يوان القديم ، وسيظل الابتزاز كما هو الحال دائمًا.
في الوقت نفسه بالنسبة إلى تشي ليان و مو تشن ، فقد وضعوا آمالهم على أحفادهم ، على أمل أن ينمو أحفادهم في خضم النكسات والإحباطات.
“كل واحد منكم عليكم تسليم قطعة واحدة من الحجر البدائي ، نواب الرئيس ثلاث قطع ، رئيس الصف ثماني قطع.” أعلن فانغ يوان القواعد الجديدة.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن خيالهم!
لا يمكن للشباب إلا تنفس الصعداء والطاعة بتسليم الحجارة البدائية.
“فانغ يوان قد ضرب رئيس الصف ، ماذا نفعل؟”
عندما خرجوا من بوابات المدرسة ، فجأة صفع أحدهم رأسه وصرخ بصوت عالٍ ، “لقد فكرت في ذلك ، فلا عجب أن فانغ يوان لم يكن يريد منصب رئيس الفصل. لقد أراد مواصلة ابتزازنا!”
بالطبع ، الفهم لا يعني التسامح. ذهب فانغ يوان ضده ، مسيئا لكرامته ، ورفض أن يكون رئيس الصف ، وحتى ابتزّ زملائه في الفصل. كانت هذه أشياء لم يستطع تحملها.
“هذا صحيح. في كل مرة يفعل ذلك ، سيحصل على حوالي تسعة وخمسين قطعة من الأحجار البدائية ، وفي الوقت الحالي سترتفع الأرباح إلى حوالي ستة وستين قطعة. إذا كان رئيسًا للصف ، فسيحصل على عشر قطع فقط.” لقد فهم عدد قليل منهم.
عندما رفض فانغ يوان منصب رئيس الفصل ، كان هذا يعني رفض اندماجه في نظام العشيرة. بعبارات صارمة ، كان هذا نوعًا من الخيانة تجاه العشيرة نفسها. كان هذا كافيا لإغضاب شيخ الأكاديمية.
“إنه غادِر للغاية ، وماكر للغاية ، ووحشي للغاية!” وكان بعضهم يصفع فخذيه ، مليئا بالكراهية والاستياء.
“هذا يعني أن نشاهد فقط ، ثم نرتب المكان بعد انتهاء الشجار كالعادة”.
“آه ، وهذا يعني أنه لا يوجد شيء غير عادي حول موقف رئيس الصف ونائب الرئيس. كما سيتم ابتزازهم وتركهم بقطعتين ، تمامًا مثلنا جميعًا”.
ما أجابه بعد ذلك كان قبضة فانغ يوان.
لم يكن معروفًا من الذي تحدث للتو ، لكن عندما سمع الصغار ، لم يتمكنوا جميعًا من المساعدة ولكن صمتوا.
“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.
بانغ!
“هذا الفانغ يوان سخيف للغاية ، ما الذي يحاول القيام به؟ للذهاب إلى أبعد من مواصلة الابتزاز ، مع أخذ ثماني قطع من رئيس الفصل وثلاث قطع من نائب الرئيس. مع هذا ، ما هو الفرق بين كونك رئيس الصف ونائب الرئيس مقارنة بالطلاب العاديين الآخرين؟!” لقد حاول شيخ الأكاديمية بذل قصارى جهده لقمع صوته ، لكن لهجته كانت مليئة بالغضب.
صفع الأكبر في الأكاديمية الطاولة بشراسة ، وشعر بالغضب الشديد.
“فكّر في الأمر ، في ذلك اليوم الذي اقتحم فيه الأكاديمية شعرت بالفزع الشديد. كان الأمر مرعباً للغاية ، حلمت بكابوس في اليوم نفسه بعد أن ذهبت إلى المنزل.”
“هذا الفانغ يوان سخيف للغاية ، ما الذي يحاول القيام به؟ للذهاب إلى أبعد من مواصلة الابتزاز ، مع أخذ ثماني قطع من رئيس الفصل وثلاث قطع من نائب الرئيس. مع هذا ، ما هو الفرق بين كونك رئيس الصف ونائب الرئيس مقارنة بالطلاب العاديين الآخرين؟!” لقد حاول شيخ الأكاديمية بذل قصارى جهده لقمع صوته ، لكن لهجته كانت مليئة بالغضب.
“القواعد القديمة كالمعتاد ، كل شخص قطعة واحدة من الحجر البدائي”. وقف فانغ يوان وهو يعانق ذراعيه ، وقال بلهجة مملة.
عندما رفض فانغ يوان منصب رئيس الفصل ، كان هذا يعني رفض اندماجه في نظام العشيرة. بعبارات صارمة ، كان هذا نوعًا من الخيانة تجاه العشيرة نفسها. كان هذا كافيا لإغضاب شيخ الأكاديمية.
قو يوي مو باي لم يتوقع ذلك. بعد أن ضربته القبضة ، لم يستطع إلا التراجع بضع خطوات كبيرة إلى الوراء ، وجهه مليء بالكفر. “أنت تضربني ، هل تجرأت فعلاً أن تضربني؟ أنا رئيس الصف! ”
بعد ذلك مباشرة ، ذهب فانغ يوان لابتزاز زملائه في الفصل. كانت يده تتقدم أكثر ، وقد تجاوز ذلك بالفعل الحد الأدنى لشيخ الأكاديمية. بعد الابتزاز هذه المرة ، سيضعف تأثير رئيس الفصل ونائب الرئيس تمامًا.
“همف ، زاد غرورا لمجرد أنّه أصبح رئيسا ، كما لو أنه أمر مدهش للغاية.” غادر جو يوي تشي تشنغ عمدا وراءه ، لأنه فقط لا يريد أن يحيي جو يو مو باي على الإطلاق.
بمرور الوقت ، سيفقد الطلاب العاديون احترامهم واهتمامهم بهاتين الوظيفتين.
بانغ!
على الرغم من أن تصرفات فانغ يوان هذه المرة كانت صغيرة ، إلا أن المعنى الكامن وراءها كان ثقيلًا إلى حد ما.
“آه ، وهذا يعني أنه لا يوجد شيء غير عادي حول موقف رئيس الصف ونائب الرئيس. كما سيتم ابتزازهم وتركهم بقطعتين ، تمامًا مثلنا جميعًا”.
لقد كان يستخدم إلى حد كبير قوة نفسه لتحدي نظام العشيرة!
“على الرغم من أنني مجرد موهبة من الدرجة C ، لكنني أعتقد أن كل شيء سوف يتحسن إلى الأفضل”. كان غو يوي تشي تشنغ ممتلئًا بالأمل في مستقبله.
كان هذا شيئًا لم يرغب شيخ الأكاديمية في رؤيته تمامًا. كان يرفع آمال العشيرة الجديدة ، وليس خونة العشيرة. ومع ذلك ، على الرغم من علمه بأن فانغ يوان قد ذهب وتحدى خط الأساس الخاص به ، فقد عرف أنه غير قادر على فعل أي شيء لمعالجة هذه المسألة.
كان فانغ تشنغ يشعر بالذهول ، ولم يكن قادرًا على قول كلمة واحدة.
إذا فعل ذلك بالفعل ، فإن أول من لم يسمح له بالرحيل هو رئيس العشيرة. الشخص الثاني والثالث الذين لديهم آراء ضده هم قو يوي تشي ليان وقو يوي مو تشن.
صفع الأكبر في الأكاديمية الطاولة بشراسة ، وشعر بالغضب الشديد.
وضع رئيس العشيرة كل آماله على قو يوي فانغ تشنغ ، لأن فانغ تشنغ كانت موهبة الصف A الوحيدة في ثلاث سنوات. احتاج زعيم العشيرة إلى عبقرية عنيدة ومستقلة ، وليس عن زهرة هشة وحساسة تم الاعتناء بها.
كان وجهه غير قادر على خنق تعبيرات الإثارة والافتتان.
في الوقت نفسه بالنسبة إلى تشي ليان و مو تشن ، فقد وضعوا آمالهم على أحفادهم ، على أمل أن ينمو أحفادهم في خضم النكسات والإحباطات.
صفع الأكبر في الأكاديمية الطاولة بشراسة ، وشعر بالغضب الشديد.
إذا تصرف شيخ الأكاديمية وانتقم للطلاب بمعاقبة فانغ يوان ، فبمجرد خروج الكلمة ، ستكون هناك أقوال “لم يتمكن خلفاء عائلة مو وتشي من التغلب على فانغ يوان ولم يتمكنوا إلا من السماح للشيوخ بمساعدتهم”.
الفصل 54: ولكن أنا رئيس الفصل!
كيف سيكون هذا غير سار.
في ظل نظام العشيرة ، كانت كل رتبة أعلى من الأخيرة مثل أن تصبح الجزرة أكبر السابقة ، فتغريك بعمق.
هذا سيكون حتما ضربة كبيرة نحو شهرة وشرف عائلة مو وتشي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بمجرد ذهاب الطالب ، فكر تشي تشنغ بشكل طبيعي ، “طعم نائب الرئيس لطيف إلى حد ما. أنا متأكد من أن الشعور بكوني رئيسًا للصف أفضل. لو لم أكن نائب الرئيس ، ولكن الرئيس نفسه ، كيف سيكون ذلك جيدًا! ”
بطبيعة الحال ، لم يخاف شيخ الأكاديمية من فانغ يوان الصغير ، لكنه كان قلقًا بدلاً من ذلك من أن تدخّله قد يجلب الضغط من الأطراف الثلاثة – رئيس العشيرة ، مو و تشي. إنه يخشى إلى حد كبير تقريبا من السلطات العليا لعشيرة قو يوي بأكملها. كشيخ متواضع ، كيف يمكن أن يتحمل؟
ما أجابه مرة أخرى كان لا يزال قبضات فانغ يوان.
“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.
كان تشي تشنغ ، الذي كان قد فرح من قبل ، مليئًا بالفعل بالجشع الذي لا يشبع ، وبدأ في جمع التوقعات لدور رئيس الفصل.
أظهر التقرير الأول معلومات شاملة عن خلفية عائلة فانغ يوان.
“هسس …” على الفور استنشق الأكاديمي الأكبر الهواء البارد.
ولد فانغ يوان في أسرة جيدة. لم يكن هناك شيء غريب عن هويته وتجربة حياته كانت نظيفة للغاية. توفي والديه وتولى عمه وعمته رعايته. ومنذ أن حضر الأكاديمية ، ظل فانغ يوان دائمًا في نزل الأكاديمية.
قو يوي مو باي لم يتوقع ذلك. بعد أن ضربته القبضة ، لم يستطع إلا التراجع بضع خطوات كبيرة إلى الوراء ، وجهه مليء بالكفر. “أنت تضربني ، هل تجرأت فعلاً أن تضربني؟ أنا رئيس الصف! ”
كان التقرير الثاني حول سجلات حياة فانغ يوان.
لم يكن معروفًا من الذي تحدث للتو ، لكن عندما سمع الصغار ، لم يتمكنوا جميعًا من المساعدة ولكن صمتوا.
كان قد أظهر ذكاء مبكرًا خلال المراحل المبكرة من العمر ، وشوهد التفاؤل فيه من قبل رجال العشائر ، وتوقع أن يكون موهبة محتملة في الصف A. ولكن بعد حفل الصحوة ، تم اختباره ليكون على درجة C ، مخيبا آمال العشيرة إلى حد كبير.
ولكن في الوقت الحالي ، كان نائب الرئيس الآخر جو يوي فانغ تشنغ يشعر بشعور كبير في قلبه ، كما أن تعبير وجهه قبيح للغاية.
كان التقرير الثالث على درب فانغ يوان الأخير.
بمجرد أن فكر شيخ الأكاديمية بعناية حتى هذه النقطة ، لم يستطع إلا أن يتحسر.
كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.
في الوقت الحالي ، عندما كانت الشمس تبدو حمراء مثل الدماء ، شاهدها مو باي بينما غنى قلبه “كيف لم أدرك أبداً من قبل ، من المؤكد أن احمرار غروب الشمس هذه هي أكثر شيء رائع …”
كان لديه عاطفة خاصة تجاه النبيذ ، وكان يحب شرب نبيذ البامبو الأخضر. تحت سرير بيته ، احتفظ بعشرات الأواني من نبيذ البامبو الأخضر.
“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”
نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”
“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.
بمجرد أن فكر شيخ الأكاديمية بعناية حتى هذه النقطة ، لم يستطع إلا أن يتحسر.
“هذا الفانغ يوان سخيف للغاية ، ما الذي يحاول القيام به؟ للذهاب إلى أبعد من مواصلة الابتزاز ، مع أخذ ثماني قطع من رئيس الفصل وثلاث قطع من نائب الرئيس. مع هذا ، ما هو الفرق بين كونك رئيس الصف ونائب الرئيس مقارنة بالطلاب العاديين الآخرين؟!” لقد حاول شيخ الأكاديمية بذل قصارى جهده لقمع صوته ، لكن لهجته كانت مليئة بالغضب.
كلما علم أكثر عن فانغ يوان ، زاد فهمه لفانغ يوان.
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
بالطبع ، الفهم لا يعني التسامح. ذهب فانغ يوان ضده ، مسيئا لكرامته ، ورفض أن يكون رئيس الصف ، وحتى ابتزّ زملائه في الفصل. كانت هذه أشياء لم يستطع تحملها.
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
هز المعلومات في يديه ، عبس الشيخ من جديد. “على الرغم من أن هذه التقارير مفصلة ، فإنه لا علاقة لها بسرية تقدم فانغ يوان. لقد كانت بالفعل بضعة أيام ، هؤلاء الناس فظيعون في البحث! ”
ولكن في الوقت الحالي ، كان نائب الرئيس الآخر جو يوي فانغ تشنغ يشعر بشعور كبير في قلبه ، كما أن تعبير وجهه قبيح للغاية.
بوم ، بوم ، بوم.
لقد كان يستخدم إلى حد كبير قوة نفسه لتحدي نظام العشيرة!
في هذا الوقت ، كانت الأصوات تدق على الباب.
نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.
“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.
بدا أن الغابة المحيطة المزروعة حول الأكاديمية تبدو وكأنها تم صبغها بطبقة من الزيت الباهتة. الريح تهب ببطء ، ومع خروج الطلاب من الفصول الدراسية مع أكياسهم التي تحمل الحجارة البدائية التي تلقوها للتو ، كانوا في حالة ذهنية مريحة وهادئة.
فتح الباب.
لم يكن ضوءها ثاقبا للعين ، لكنه كان نوعًا من أشعة ساطعة ولطيفة.
كان تابع رئيس العشيرة ، حارس شخصي لقو يوي بو. “زعيم العشيرة لديه أوامر ، أيها الأخ المحترم ، يرجى الإسراع في جناح العائلة الرئيسي ، فهناك مسألة يجب مناقشتها.”
بالطبع ، الفهم لا يعني التسامح. ذهب فانغ يوان ضده ، مسيئا لكرامته ، ورفض أن يكون رئيس الصف ، وحتى ابتزّ زملائه في الفصل. كانت هذه أشياء لم يستطع تحملها.
“أوه ، ما الأمر؟” وقف الشيخ الأكبر من مقعده ، وشعر بمدى شدة المشكلة من لهجة الحارس وتعبيره.
وضع رئيس العشيرة كل آماله على قو يوي فانغ تشنغ ، لأن فانغ تشنغ كانت موهبة الصف A الوحيدة في ثلاث سنوات. احتاج زعيم العشيرة إلى عبقرية عنيدة ومستقلة ، وليس عن زهرة هشة وحساسة تم الاعتناء بها.
أجاب الحارس: “لقد عاد سيد الغو من الرتبة الرابعة جيا فو ، وفقد أخاه جيا جين شنغ!”.
“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.
“هسس …” على الفور استنشق الأكاديمي الأكبر الهواء البارد.
“مممم”.
*********************************************
“فانغ يوان قد ضرب رئيس الصف ، ماذا نفعل؟”
Tahtoh
“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”
كيف سيكون هذا غير سار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
