ليس لديك خيار سوى قبول شرحي
الفصل 52: ليس لديك خيار سوى قبول شرحي
كلمات فانغ يوان كانت عن قصد ، كانت اتهامات صارخة ، ووضع فخا أمام الطرف الآخر!
داخل الأكاديمية ، كان اهتمام الجميع على فانغ يوان.
***********************************************
أظهرت تعبيراتهم الصدمة والخوف والسخرية والقسوة.
لا يمكن خداع شيخ الأكاديمية بسهولة ، فكيف نجح فانغ يوان في ذلك؟
لم يدفع فانغ يوان أي اهتمام لهؤلاء الناس. نظر إلى شيخ الأكاديمية بتعبير صارم ، مع توجيه إصبعه نحو الحارس المغمي عليه.
وبالتالي ، فإن أفضل طريقة لحل هذا هو التظاهر بعدم رؤية أي شيء ، ومعاملة هذين الحراس كقطعتين مهملتين. والاعتراف بأنهم قاموا بأداء خطأ كبير ، وكذلك مدح فانغ يوان.
“تقديم التقرير إلى الشيخ، كان لهذين الحراس دوافع نجسة ونوايا ملتوية! اقتحموا غرفتي عندما كنت في اللحظة الحاسمة لاقتحام المرحلة المتوسطة. كما يعلم الجميع ، لا يمكن مقاطعة سيد الغو. خاصةً عندما يحاول المرء اختراق العوالم العليا. لحظة الهاءه لن تؤدي فقط إلى فشل الاختراق ، ولكن الفجوة ستتضرر أيضًا. لحسن الحظ كان حظي جيدًا ، لأنه في اللحظة التي دخلوا فيها ، دخلت بالفعل إلى المرحلة المتوسطة.”
لقد طلب من فانغ يوان أن يشرح ذلك ، وفي الواقع كان تفسير فانغ يوان مليئًا بالثغرات ويمكن كشفه بسهولة.
“ولكن!” قبل أن تتفاعل الجماهير ، تابع فانغ يوان ، “هذان الشخصان لم يعترفا بأخطائهم في وقت سابق. لدهشتي ، تباهوا بخجل عن رغبتهم في التورط معي ، حتى أنهم شتموا أسلاف عشيرتنا ، كذبة أن فعل إزعاج زراعتي كان قرار المسن المحترم. طالبك لم يؤمن بها ، وقاوم بشدة. كان لدى هذين الاثنين فنون قتالية قوية ، واضطررت إلى القتال من أجل الحياة قبل هزيمة هذين الشخصين في النهاية.”
كان الجزء الحاسم هو نجاحه في التقدم إلى المرحلة المتوسطة ، وأصبح الأول في هذه الفئة. هذا سمح له أن يكون الأقوى إلى جانب الأذكى.
“لكن نظرًا لأنهم كانوا حراس الأكاديمية ، فإن طالبك لم يقتلهم على الفور. أنا فقط قطعت ذراع أحدهم ، وساقا من الشخص الآخر. رغم أنه كان هناك بعض فقدان الدم ، إلا أنهم ما زالوا على قيد الحياة. هذا هو تقريري لهذه المسألة ، يرجى التمسك بالعدالة لأجلي، أيها الشيخ المحترم!” وبعد أن قال ذلك ، قام برفع قبضته نحو شيخ الأكاديمية.
“لكن نظرًا لأنهم كانوا حراس الأكاديمية ، فإن طالبك لم يقتلهم على الفور. أنا فقط قطعت ذراع أحدهم ، وساقا من الشخص الآخر. رغم أنه كان هناك بعض فقدان الدم ، إلا أنهم ما زالوا على قيد الحياة. هذا هو تقريري لهذه المسألة ، يرجى التمسك بالعدالة لأجلي، أيها الشيخ المحترم!” وبعد أن قال ذلك ، قام برفع قبضته نحو شيخ الأكاديمية.
كانت لهجته ملحة ، حيث قال الكثير من المعلومات ، ولم يترك مجالًا للآخرين للمقاطعة.
بالنسبة لزراعة سيد الغو واختراق العوالم ، ينبغي أن يكون الجانب الأكثر أهمية هو الموهبة. كيف يكون هذا ممكنًا ، كانت الدرجة C أول من تقدم؟ كيف يمكن أن يجعل هذا الصف A ، و الصف B يشعرون!
بعد الانتهاء ، بدأ الأشخاص المحيطون يتفاعلون ببطء.
لا يمكن خداع شيخ الأكاديمية بسهولة ، فكيف نجح فانغ يوان في ذلك؟
“ماذا قال فانغ يوان في وقت سابق ، وأنا لم أسمعها جيدا.”
بدأ بصمت في التفكير.
“أعتقد أنه قال إنه تقدم إلى المرحلة المتوسطة!”
“لقد تقدم حقًا إلى المرحلة المتوسطة ، كيف يكون ذلك ممكنًا؟!” صاح كبير الأكاديميين في قلبه ، في علامة على الصدمة تحت تعبيره الهادئ. لكنه حاول أن يخفيها على أفضل وجه ، ولا يزال وجهه بلا تعبير.
“كيف يكون ذلك ممكنًا ، إنه مجرد قمامة من الدرجة C ، ليعتقد أنه تقدم بالفعل إلى المرحلة المتوسطة أولاً.”
أما بالنسبة لهذين الحارسين المحظوظين ، فقد كانا مجرد بيادق للتضحية في معركة الذكاء.
“لقد كذب بالتأكيد ، إنه خائف من عقاب الأكاديمية ، وبالتالي كذب!”
كان هذا فخ.
ناقش الطلاب بصوت عال.
تمامًا مثل الطالب الذي حقق نتائج جيدة ، يجب أن أشجعه كمدرس وأشيد به ، بدلاً من العقاب والانتقاد. المعلم الذي يعاقب الطالب ويوبخه على نتائجه الجيدة ليس معلماً يمكن الاعتراف به على الإطلاق.
بالمقارنة مع تقدم فانغ يوان إلى المرحلة المتوسطة ، لم تعد حياة الحارسين مهمة.
كانت لهجته ملحة ، حيث قال الكثير من المعلومات ، ولم يترك مجالًا للآخرين للمقاطعة.
لم يكونوا أعضاءً في عشيرة غو يوي ، من يهتم إذا كانوا ميتين أم أحياء؟
تم اختيار هؤلاء الحراس من قبل الأكاديمي الأكبر نفسه ، لن يكونوا متهورين ومتخلفين لتوبيخ أسلاف قو يوي.
“قلت إنك تقدمت إلى المرحلة المتوسطة للمرتبة الأولى؟” كان صوت شيخ الأكاديمية باردًا ، وكان تعبيره لا يرحم. “فانغ يوان ، هذه ليست مسألة تضحك. إذا اعترفت بمخالفاتك الآن ، فلا يزال بإمكاني أن آخذ في الاعتبار أن هذا هو خطأك الأول وأن أتعامل معك بهدوء. إذا كنت ترغب في مواصلة الكذب ومحاولة التستر على أخطائك ، فعندئذ يمكنني أن أعاقبك الآن ، فمن السهل رؤية الأكاذيب”.
هذه هي القواعد!
ضحك فانغ يوان ولم يوضح أكثر من ذلك ، وقال ضاحكًا لشيخ الأكاديمية ، “من فضلك تفقد يا شيخ”.
هذه هي القواعد!
حتى من دون كلماته ، كان شيخ الأكاديمية قد تقدم بالفعل إلى الأمام.
لكن أخيرًا ، مدّ الأكاديمي الأكبر ذراعه وربت على كتف فانغ يوان.
وضع يده على بطن فانغ يوان ، ووضع أثرا لروحه فيه. على الفور رأى داخل فتحة فانغ يوان.
حتى من دون كلماته ، كان شيخ الأكاديمية قد تقدم بالفعل إلى الأمام.
داخل الفتحة ، لم يكن هناك قو.
بعد لحظة ، وبعد أن استوعب هذه الحقيقة ، سحب يده ، متحدثًا بصوت مهيب ، “إنها حقًا المرحلة المتوسطة”.
وكان سيكادا ربيع الخريف بالفعل قد أخفى نفسه. غو الرتبة السادسة هي أفضل بكثير من غو شيخ الأكاديمية الذي هو في الرتبة الثالثة ، لذلك إذا أراد إخفاء نفسه ، فلن يتم العثور عليه بسهولة.
وبالتالي ، فإن أفضل طريقة لحل هذا هو التظاهر بعدم رؤية أي شيء ، ومعاملة هذين الحراس كقطعتين مهملتين. والاعتراف بأنهم قاموا بأداء خطأ كبير ، وكذلك مدح فانغ يوان.
أما بالنسبة لدودة الخمور ، فقد وضعها فانغ يوان في جرار النبيذ في سكنه ، ولم يجلبها.
أخبر المنطق كبير الأكاديميين أن هذه هي الطريقة للتعامل معه. ولكن عاطفيا ، قال انه لا يستطيع فعل ذلك.
يمكن للأكاديمي الأكبر مع عينيه المغلقتين ، رؤية البحر البدائي الهادئ.
“كل ذلك بفضل رعاية الأكاديمية” ، أجاب فانغ يوان بوضوح.
وكانت قطرات الجوهر البدائي ذات الألوان الخضراء الزمردية من المرحلة المتوسطة.
داخل الأكاديمية ، كان اهتمام الجميع على فانغ يوان.
عند رؤية جدران الفتحة ، كانت جدران الفتحة ذات اللون الأبيض تتوهج بالضوء المنعكس كما لو كانت كلها مصنوعة من الماء. يتحرك تدفق المياه بسرعة على طول الجدار.
الفصل 52: ليس لديك خيار سوى قبول شرحي
جدار مائي!
الآن بعد أن أصبح لدينا مثل هذا الشاب الطموح ، فأنت كشيخ في الأكاديمية ما زال يريد أن يفتعل مشكلة معه؟ سيكون ذلك إهمالا لدورك!
“لقد تقدم حقًا إلى المرحلة المتوسطة ، كيف يكون ذلك ممكنًا؟!” صاح كبير الأكاديميين في قلبه ، في علامة على الصدمة تحت تعبيره الهادئ. لكنه حاول أن يخفيها على أفضل وجه ، ولا يزال وجهه بلا تعبير.
وهكذا ، لم يستطع الحراس الموت ، فكبير الأكاديميين سينقذهم.
بعد لحظة ، وبعد أن استوعب هذه الحقيقة ، سحب يده ، متحدثًا بصوت مهيب ، “إنها حقًا المرحلة المتوسطة”.
“أكاذيب!”
كان الطلاب يحتفظون بأنفاسهم في انتظار النتائج.
لم يبد فانغ يوان أدنى احترام له ، وتجرأ على معارضته علنًا ، مما تسبب في أن يعاني هذا الأكاديمي المحترم من هذه الإهانة والإحباط.
تسبب الحكم من شيخ الأكاديمية في ضجة كبيرة في الأكاديمية.
كلمات فانغ يوان كانت عن قصد ، كانت اتهامات صارخة ، ووضع فخا أمام الطرف الآخر!
كان الطلاب ممتلئين بالحيرة والصدمة ، حيث أظهر كل وجه من وجوههم عدم تصديق كبير.
ناقش الطلاب بصوت عال.
كان فانغ يوان مجرد درجة C ، لكنه كان أول من دخل في المرحلة المتوسطة ، وكان هذا ضد المنطق السليم!
أخبر المنطق كبير الأكاديميين أن هذه هي الطريقة للتعامل معه. ولكن عاطفيا ، قال انه لا يستطيع فعل ذلك.
بالنسبة لزراعة سيد الغو واختراق العوالم ، ينبغي أن يكون الجانب الأكثر أهمية هو الموهبة. كيف يكون هذا ممكنًا ، كانت الدرجة C أول من تقدم؟ كيف يمكن أن يجعل هذا الصف A ، و الصف B يشعرون!
لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.
“هذا!” كان وجه قو يوي فانغ تشنغ باهتًا. كان لا يزال واثقًا من الليلة الماضية ، ولكن الآن بعد أن ظهر هذا الواقع أمامه ، لم يتمكن من قبول هذه الحقيقة وسقط على الأرض.
بعد ذلك ، انتقم فانغ يوان! قد تبدو تصرفاته متهورة ، لكنه اصطدم بالموضوع ، ومع ذريعة التقدم إلى المرحلة المتوسطة ، عاد إلى حجته.
شدّ قو يوي مو باي قبضته ، وصرّ قو يوي تشي تشن أسنانه بشكل يائس.
في خطته الأصلية ، لعب فانغ يوان لأول مرة التغيب عن المدرسة ، ثم قتل الحراس. يمكن القول أن هذا يتحدى أساتذته ، كونه متعجرفًا ويتركز على نفسه. وفقًا لقواعد العشيرة ، سيتم إلقائه في سجن العشيرة ، ليدرك أخطائه في الداخل.
لا يمكن خداع شيخ الأكاديمية بسهولة ، فكيف نجح فانغ يوان في ذلك؟
لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.
في وقت واحد ، حدق كل الشباب في فانغ يوان ، وكان لديهم سؤال واحد في قلوبهم – مع موهبة الصف C هذه ، كيف تقدم؟
“كل ذلك بفضل رعاية الأكاديمية” ، أجاب فانغ يوان بوضوح.
كان قلب شيخ الأكاديمية مليئًا بالمثل.
هذا الشعور بالظلم ، كان لا يطاق تقريبا بالنسبة للأكاديمي الأكبر.
وتحت هذا التعاطف الكبير ، تجاهل فكرة قمع فانغ يوان وسأل مباشرة ، “فانغ يوان ، آمل أن تتمكن من شرح ذلك ، كيف تمكنت من التقدم إلى المرحلة المتوسطة”.
إذا كان سيتعامل مع مثل هذا الأمر هكذا ، فسيعطي ذلك أكبر فائدة للأكاديمي.
ضحك فانغ يوان بصمت ، “تكافئ السماء العمل الجاد ، وكنتيجة لتدريب الطالب المستمر ، تمكنت من التقدم بسلاسة.”
ولكن كان كل هذا بسبب فانغ يوان!
“أكاذيب!”
ولكن كان كل هذا بسبب فانغ يوان!
“تسك ، إذا كافأت السماء على العمل الجاد ، سأكون الأول منذ فترة طويلة!”
كانت النقطة ، في المستقبل ، إذا شعر هذان الحارسان بالسخط وأرادا الكشف عن الحقيقة ، كأكبر شيخ في الأكاديمية ، إذا أراد الحفاظ على صورته وموقعه ، فسيتعين عليه أن يكون أول من يقتلهم ويسكتهم.
“الدراسة بجد والتدريب؟ منذ بعض الوقت ، ما زلت أراه وهو يتجول في منطقة متجر النبيذ.”
ولكن كان كل هذا بسبب فانغ يوان!
من الواضح أن الطلاب غير راضين عن هذه الإجابة.
ولكن عند إضافة مسألة تقدم فانغ يوان إلى المرحلة المتوسطة ، أصبحت هذه الأخطاء مختلفة تمامًا.
“هل هذا صحيح؟” أجاب كبير الأكاديميين بحياد ، نظرته تحدق في فانغ يوان ، ينبعث منها الضغط.
لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.
كان تعبير فانغ يوان صريحًا ، حيث كان على اتصال بالعين بالشيخ دون خوف.
وبالتالي ، فإن أفضل طريقة لحل هذا هو التظاهر بعدم رؤية أي شيء ، ومعاملة هذين الحراس كقطعتين مهملتين. والاعتراف بأنهم قاموا بأداء خطأ كبير ، وكذلك مدح فانغ يوان.
استحم جسده بالدماء ، قميصه من الكتان فوضوي ، كما لو كان قد خاض معركة شرسة.
زوجان من العيون السوداء تشبه الهاوية ، يظهران نوعًا من الهدوء واللامبالاة وحتى إخفاء تلميح من التسلية.
لكن فانغ يوان لم يدع الأمر يرحل ، “إن طالبك خائف ، الشيخ المحترم. كيف ستتعامل مع هذين الحارسين؟ لقد فقدوا الكثير من الدماء ، إذا لم يتم علاجهم قريبًا ، فقد يموتون”.
برؤية مثل هذه النظرة ، ارتعش قلب الأكبر في الأكاديمية.
لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.
“هذا فانغ يوان ، إنه لا يخاف ولا يُهدّد ولا يشعر بالصدمة ، كيف يمكنني استجوابه؟ مع موهبته من الدرجة C ، كونه أول من يتقدم إلى المرحلة المتوسطة ، يجب أن يكون هناك سر. لكن بما أنه لا يريد أن يقول ذلك ، بصفتي شيخ الأكاديمية ، لا يمكنني استجوابه بالقوة. يبدو أنني لا أستطيع التحقيق إلا في هذا الأمر بشكل خاص.”
ضحك فانغ يوان ولم يوضح أكثر من ذلك ، وقال ضاحكًا لشيخ الأكاديمية ، “من فضلك تفقد يا شيخ”.
بالتفكير في هذا ، تراجع الأكاديمي الأكبر عن نظرته وأصبح تعبيره البارد أكثر اعتدالا.
لقد طلب من فانغ يوان أن يشرح ذلك ، وفي الواقع كان تفسير فانغ يوان مليئًا بالثغرات ويمكن كشفه بسهولة.
لكن فانغ يوان لم يدع الأمر يرحل ، “إن طالبك خائف ، الشيخ المحترم. كيف ستتعامل مع هذين الحارسين؟ لقد فقدوا الكثير من الدماء ، إذا لم يتم علاجهم قريبًا ، فقد يموتون”.
كان الطلاب يحتفظون بأنفاسهم في انتظار النتائج.
“خائف؟ أنت؟ “رد الأكاديمي الأكبر في ذهنه. وعبس بعمق.
“هل هذا صحيح؟” أجاب كبير الأكاديميين بحياد ، نظرته تحدق في فانغ يوان ، ينبعث منها الضغط.
في هذه المرحلة ، بصفته الشخص المسؤول عن الأكاديمية ، اضطر إلى التقدم إلى الأمام وتسوية هذا الأمر.
لا يمكن خداع شيخ الأكاديمية بسهولة ، فكيف نجح فانغ يوان في ذلك؟
“لكن كيف يجب أن أحل هذا؟” لم يستطع شيخ الأكاديمية إلا أن يشعر بالضيق.
“هل سمحت له أن يذهب هكذا؟ لم يكن من السهل العثور على عذر لعاقبه”. كان يعلم في قلبه أن جميع الشباب في الأكاديمية كانوا مجرد متفرجين في هذه المسألة.
بدأ بصمت في التفكير.
“قلت إنك تقدمت إلى المرحلة المتوسطة للمرتبة الأولى؟” كان صوت شيخ الأكاديمية باردًا ، وكان تعبيره لا يرحم. “فانغ يوان ، هذه ليست مسألة تضحك. إذا اعترفت بمخالفاتك الآن ، فلا يزال بإمكاني أن آخذ في الاعتبار أن هذا هو خطأك الأول وأن أتعامل معك بهدوء. إذا كنت ترغب في مواصلة الكذب ومحاولة التستر على أخطائك ، فعندئذ يمكنني أن أعاقبك الآن ، فمن السهل رؤية الأكاذيب”.
أخذ فانغ يوان كل تغيير شيخ الأكاديمية في التعبيرات بعين الاعتبار. ضحك داخليا. يجب أن يكون الأكاديمي الأكبر مضطربًا الآن.
الجزء الذي يزعج شيخ الأكاديمية حقًا هو حكم فانغ يوان.
هذين الحراس ، كانوا مجرد غرباء ، حياتهم رخيصة كالعشب. في الأوقات العادية ، لا أحد يهتم إذا ماتوا.
أما بالنسبة لهذين الحارسين المحظوظين ، فقد كانا مجرد بيادق للتضحية في معركة الذكاء.
ولكن الآن كان الوضع مختلفًا ، فقد تم إرسالهم من قِبل شيخ الأكاديمية. إذا ماتوا حقًا ، فسيخسر شيخ الأكاديمية سمعته!
كانت لهجته ملحة ، حيث قال الكثير من المعلومات ، ولم يترك مجالًا للآخرين للمقاطعة.
وهكذا ، لم يستطع الحراس الموت ، فكبير الأكاديميين سينقذهم.
تسبب الحكم من شيخ الأكاديمية في ضجة كبيرة في الأكاديمية.
الجزء الذي يزعج شيخ الأكاديمية حقًا هو حكم فانغ يوان.
“قلت إنك تقدمت إلى المرحلة المتوسطة للمرتبة الأولى؟” كان صوت شيخ الأكاديمية باردًا ، وكان تعبيره لا يرحم. “فانغ يوان ، هذه ليست مسألة تضحك. إذا اعترفت بمخالفاتك الآن ، فلا يزال بإمكاني أن آخذ في الاعتبار أن هذا هو خطأك الأول وأن أتعامل معك بهدوء. إذا كنت ترغب في مواصلة الكذب ومحاولة التستر على أخطائك ، فعندئذ يمكنني أن أعاقبك الآن ، فمن السهل رؤية الأكاذيب”.
في خطته الأصلية ، لعب فانغ يوان لأول مرة التغيب عن المدرسة ، ثم قتل الحراس. يمكن القول أن هذا يتحدى أساتذته ، كونه متعجرفًا ويتركز على نفسه. وفقًا لقواعد العشيرة ، سيتم إلقائه في سجن العشيرة ، ليدرك أخطائه في الداخل.
بدأ بصمت في التفكير.
ولكن عند إضافة مسألة تقدم فانغ يوان إلى المرحلة المتوسطة ، أصبحت هذه الأخطاء مختلفة تمامًا.
بالنسبة لزراعة سيد الغو واختراق العوالم ، ينبغي أن يكون الجانب الأكثر أهمية هو الموهبة. كيف يكون هذا ممكنًا ، كانت الدرجة C أول من تقدم؟ كيف يمكن أن يجعل هذا الصف A ، و الصف B يشعرون!
لعب فانغ يوان دور المتغيب وقتل الحراس لأنه كان يزرع. كان هذا معقولا.
أما بالنسبة لدودة الخمور ، فقد وضعها فانغ يوان في جرار النبيذ في سكنه ، ولم يجلبها.
كان الجزء الحاسم هو نجاحه في التقدم إلى المرحلة المتوسطة ، وأصبح الأول في هذه الفئة. هذا سمح له أن يكون الأقوى إلى جانب الأذكى.
بعد لحظة ، وبعد أن استوعب هذه الحقيقة ، سحب يده ، متحدثًا بصوت مهيب ، “إنها حقًا المرحلة المتوسطة”.
ما الذي اعتمد عليه فانغ يوان للتقدم إلى المرحلة المتوسطة ، سيناقش هذا السر لاحقًا.
كان قلب شيخ الأكاديمية مليئًا بالمثل.
الفائزون يربحون كل شيء ، والخاسرون يخسرون كل شيء ، والعالم يهتم بالنتيجة فقط. لا أحد سيوبخ مثل هذا المبتدئ.
ما الذي اعتمد عليه فانغ يوان للتقدم إلى المرحلة المتوسطة ، سيناقش هذا السر لاحقًا.
لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.
والحقيقة هي أن هذه هي المرة الوحيدة التي كان يحارب فيها الطالب فانغ يوان كبير الأكاديمية.
ما هي الأكاديمية؟ ، إنه مكان لرعاية أسياد الغو المتميز ، وضخ دماء جديدة في العشيرة.
“هل سمحت له أن يذهب هكذا؟ لم يكن من السهل العثور على عذر لعاقبه”. كان يعلم في قلبه أن جميع الشباب في الأكاديمية كانوا مجرد متفرجين في هذه المسألة.
الآن بعد أن أصبح لدينا مثل هذا الشاب الطموح ، فأنت كشيخ في الأكاديمية ما زال يريد أن يفتعل مشكلة معه؟ سيكون ذلك إهمالا لدورك!
وضع يده على بطن فانغ يوان ، ووضع أثرا لروحه فيه. على الفور رأى داخل فتحة فانغ يوان.
تمامًا مثل الطالب الذي حقق نتائج جيدة ، يجب أن أشجعه كمدرس وأشيد به ، بدلاً من العقاب والانتقاد. المعلم الذي يعاقب الطالب ويوبخه على نتائجه الجيدة ليس معلماً يمكن الاعتراف به على الإطلاق.
كانت النقطة ، في المستقبل ، إذا شعر هذان الحارسان بالسخط وأرادا الكشف عن الحقيقة ، كأكبر شيخ في الأكاديمية ، إذا أراد الحفاظ على صورته وموقعه ، فسيتعين عليه أن يكون أول من يقتلهم ويسكتهم.
ربما يتسبب الشيوخ الآخرون سراً في مشاكل لفانغ يوان لأنهم يخشون من آفاق فانغ يوان المستقبلية ، أو بسبب الحقد والتظلمات السابقة. لكن وحده ، الأكاديمي الأكبر ، لا يستطيع فعل شيء كهذا!
والحقيقة هي أن هذه هي المرة الوحيدة التي كان يحارب فيها الطالب فانغ يوان كبير الأكاديمية.
لأنه مسؤول عن الأكاديمية ، يجب أن يكون غير متحيز ، على الأقل على السطح.
لكن فانغ يوان لم يدع الأمر يرحل ، “إن طالبك خائف ، الشيخ المحترم. كيف ستتعامل مع هذين الحارسين؟ لقد فقدوا الكثير من الدماء ، إذا لم يتم علاجهم قريبًا ، فقد يموتون”.
هذه هي القواعد!
ولكن عند إضافة مسألة تقدم فانغ يوان إلى المرحلة المتوسطة ، أصبحت هذه الأخطاء مختلفة تمامًا.
“هل سمحت له أن يذهب هكذا؟ لم يكن من السهل العثور على عذر لعاقبه”. كان يعلم في قلبه أن جميع الشباب في الأكاديمية كانوا مجرد متفرجين في هذه المسألة.
ربما يتسبب الشيوخ الآخرون سراً في مشاكل لفانغ يوان لأنهم يخشون من آفاق فانغ يوان المستقبلية ، أو بسبب الحقد والتظلمات السابقة. لكن وحده ، الأكاديمي الأكبر ، لا يستطيع فعل شيء كهذا!
يمكنهم فقط النظر إلى الأمر على أنه تسلية ، لكنهم غير قادرين على رؤية النقطة المهمة في هذا ، فهم غير قادرين على تجربة الإثارة في هذه المعركة!
أخذ فانغ يوان كل تغيير شيخ الأكاديمية في التعبيرات بعين الاعتبار. ضحك داخليا. يجب أن يكون الأكاديمي الأكبر مضطربًا الآن.
والحقيقة هي أن هذه هي المرة الوحيدة التي كان يحارب فيها الطالب فانغ يوان كبير الأكاديمية.
الآن بعد أن أصبح لدينا مثل هذا الشاب الطموح ، فأنت كشيخ في الأكاديمية ما زال يريد أن يفتعل مشكلة معه؟ سيكون ذلك إهمالا لدورك!
أولاً ، أمسك بالقواعد ، كان مصممًا على معاقبة فانغ يوان ، وإزالة صورته القوية أمام الطلاب الآخرين.
“أعتقد أنه قال إنه تقدم إلى المرحلة المتوسطة!”
بعد ذلك ، انتقم فانغ يوان! قد تبدو تصرفاته متهورة ، لكنه اصطدم بالموضوع ، ومع ذريعة التقدم إلى المرحلة المتوسطة ، عاد إلى حجته.
أخبر المنطق كبير الأكاديميين أن هذه هي الطريقة للتعامل معه. ولكن عاطفيا ، قال انه لا يستطيع فعل ذلك.
أما بالنسبة لهذين الحارسين المحظوظين ، فقد كانا مجرد بيادق للتضحية في معركة الذكاء.
كانت هناك رغبة متزايدة في قلبه لإعطاء فانغ يوان بضع صفعات!
“هذا الفانغ يوان ، إنه ماكر جدا! إذا كان قد قتل الحارسين حقًا ، فلا يزال بإمكاني الانتقام منه لهذا السبب. على الرغم من أن موهبته ضعيفة ، وبهذه الطريقة الدقيقة والخبرة ، من الصعب تصديق أنه يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط. أسوأ جزء هو ، لا أستطيع الانتقام. لا عجب مرة أخرى في تلك الأيام ، أن العشيرة كانت لديها شائعات حول ذكائه المستيقظ في وقت مبكر!”
تمامًا مثل الطالب الذي حقق نتائج جيدة ، يجب أن أشجعه كمدرس وأشيد به ، بدلاً من العقاب والانتقاد. المعلم الذي يعاقب الطالب ويوبخه على نتائجه الجيدة ليس معلماً يمكن الاعتراف به على الإطلاق.
كان هذا كل من قوته وضعفه. قوة المرء هي أيضا ضعف المرء.
“لكن كيف يجب أن أحل هذا؟” لم يستطع شيخ الأكاديمية إلا أن يشعر بالضيق.
لقد فهم فانغ يوان هذا المنطق منذ فترة طويلة!
كان الجزء الحاسم هو نجاحه في التقدم إلى المرحلة المتوسطة ، وأصبح الأول في هذه الفئة. هذا سمح له أن يكون الأقوى إلى جانب الأذكى.
كان الأكاديمي الأكبر عاجزا و محبطا.
“كل ذلك بفضل رعاية الأكاديمية” ، أجاب فانغ يوان بوضوح.
لقد طلب من فانغ يوان أن يشرح ذلك ، وفي الواقع كان تفسير فانغ يوان مليئًا بالثغرات ويمكن كشفه بسهولة.
“ولكن!” قبل أن تتفاعل الجماهير ، تابع فانغ يوان ، “هذان الشخصان لم يعترفا بأخطائهم في وقت سابق. لدهشتي ، تباهوا بخجل عن رغبتهم في التورط معي ، حتى أنهم شتموا أسلاف عشيرتنا ، كذبة أن فعل إزعاج زراعتي كان قرار المسن المحترم. طالبك لم يؤمن بها ، وقاوم بشدة. كان لدى هذين الاثنين فنون قتالية قوية ، واضطررت إلى القتال من أجل الحياة قبل هزيمة هذين الشخصين في النهاية.”
تم اختيار هؤلاء الحراس من قبل الأكاديمي الأكبر نفسه ، لن يكونوا متهورين ومتخلفين لتوبيخ أسلاف قو يوي.
والحقيقة هي أن هذه هي المرة الوحيدة التي كان يحارب فيها الطالب فانغ يوان كبير الأكاديمية.
كلمات فانغ يوان كانت عن قصد ، كانت اتهامات صارخة ، ووضع فخا أمام الطرف الآخر!
***********************************************
كان شيخ الأكاديمية يعرف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع متابعة الأمر.
كانت لهجته ملحة ، حيث قال الكثير من المعلومات ، ولم يترك مجالًا للآخرين للمقاطعة.
كان هذا فخ.
كان الأكاديمي الأكبر عاجزا و محبطا.
بمجرد أن يبحث في الأمر ، سيتم الكشف عن الحقيقة ، وكيف سيتعامل مع هذا الأمر؟
أما بالنسبة لهذين الحارسين المحظوظين ، فقد كانا مجرد بيادق للتضحية في معركة الذكاء.
إذا لم يعاقب فانغ يوان ، فسيكون الحارسان مجرد قربان بشكل مؤسف ، وكأكبر شيخ في الأكاديمية ، إذا لم يتعامل مع الأمور بنزاهة ، كيف يمكن لأي شخص أن يثق به؟
كانت النقطة ، في المستقبل ، إذا شعر هذان الحارسان بالسخط وأرادا الكشف عن الحقيقة ، كأكبر شيخ في الأكاديمية ، إذا أراد الحفاظ على صورته وموقعه ، فسيتعين عليه أن يكون أول من يقتلهم ويسكتهم.
إذا كان سيعاقب فانغ يوان ، فإن ذلك سيكون قمع وعرض الغيرة من الموهوبين! لقمع صغار العشيرة لأجل خادمين لم يكونوا جزءًا من العشيرة ، فإن هذا الأمر سيؤدي إلى تعاسة العشائر.
“هل سمحت له أن يذهب هكذا؟ لم يكن من السهل العثور على عذر لعاقبه”. كان يعلم في قلبه أن جميع الشباب في الأكاديمية كانوا مجرد متفرجين في هذه المسألة.
وبالتالي ، فإن أفضل طريقة لحل هذا هو التظاهر بعدم رؤية أي شيء ، ومعاملة هذين الحراس كقطعتين مهملتين. والاعتراف بأنهم قاموا بأداء خطأ كبير ، وكذلك مدح فانغ يوان.
“الدراسة بجد والتدريب؟ منذ بعض الوقت ، ما زلت أراه وهو يتجول في منطقة متجر النبيذ.”
وبهذه الطريقة ، سيكون رجال العشائر راضين ، ويفكر الحراس المضلّلون ، دون معلومات إضافية ، في هذا الأمر على أنه محايد.
إذا كان سيتعامل مع مثل هذا الأمر هكذا ، فسيعطي ذلك أكبر فائدة للأكاديمي.
إذا كان سيتعامل مع مثل هذا الأمر هكذا ، فسيعطي ذلك أكبر فائدة للأكاديمي.
لكن أخيرًا ، مدّ الأكاديمي الأكبر ذراعه وربت على كتف فانغ يوان.
أخبر المنطق كبير الأكاديميين أن هذه هي الطريقة للتعامل معه. ولكن عاطفيا ، قال انه لا يستطيع فعل ذلك.
أما بالنسبة لدودة الخمور ، فقد وضعها فانغ يوان في جرار النبيذ في سكنه ، ولم يجلبها.
كان هذا الفانغ يوان ملتويا للغاية!
لكن فانغ يوان لم يدع الأمر يرحل ، “إن طالبك خائف ، الشيخ المحترم. كيف ستتعامل مع هذين الحارسين؟ لقد فقدوا الكثير من الدماء ، إذا لم يتم علاجهم قريبًا ، فقد يموتون”.
لم يفشل شيخ الأكاديمية في قمع فانغ يوان فحسب ، بل أصبح هو نفسه نقطة انطلاق فانغ يوان ، حيث تعرض للإهانة!
الجزء الذي يزعج شيخ الأكاديمية حقًا هو حكم فانغ يوان.
لم يبد فانغ يوان أدنى احترام له ، وتجرأ على معارضته علنًا ، مما تسبب في أن يعاني هذا الأكاديمي المحترم من هذه الإهانة والإحباط.
لم يستطع شيخ الأكاديمية تنفيذ أي عقوبات عليه.
كانت النقطة ، في المستقبل ، إذا شعر هذان الحارسان بالسخط وأرادا الكشف عن الحقيقة ، كأكبر شيخ في الأكاديمية ، إذا أراد الحفاظ على صورته وموقعه ، فسيتعين عليه أن يكون أول من يقتلهم ويسكتهم.
من الواضح أن الطلاب غير راضين عن هذه الإجابة.
ولكن كان كل هذا بسبب فانغ يوان!
هذا الشعور بالظلم ، كان لا يطاق تقريبا بالنسبة للأكاديمي الأكبر.
أي نوع من الشعور هذا؟
على سبيل المثال ، سيكون الأمر مثل تعبير فانغ يوان في وجه شيخ الأكاديمية (بارد) ، ولكن لا يزال يتعين على الشيخ نفسه الثناء عليه وفي نفس الوقت ، تنظيف مخلفاته. إذا أراد أي شخص أن يشير إلى وجود فضلات على وجهه ، فيجب أن يكون أول من يسكت هذا الشخص.
تسبب الحكم من شيخ الأكاديمية في ضجة كبيرة في الأكاديمية.
هذا الشعور بالظلم ، كان لا يطاق تقريبا بالنسبة للأكاديمي الأكبر.
“أكاذيب!”
كانت هناك رغبة متزايدة في قلبه لإعطاء فانغ يوان بضع صفعات!
بالمقارنة مع تقدم فانغ يوان إلى المرحلة المتوسطة ، لم تعد حياة الحارسين مهمة.
لكن أخيرًا ، مدّ الأكاديمي الأكبر ذراعه وربت على كتف فانغ يوان.
كان شيخ الأكاديمية يعرف ذلك ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع متابعة الأمر.
“الفتى المجتهد”. كان وجه الأكبر في الأكاديمية باهتًا مثل المياه الساكنة ، مما اضطر الكلمات إلى الخروج من فمه بالقوة.
***********************************************
“كل ذلك بفضل رعاية الأكاديمية” ، أجاب فانغ يوان بوضوح.
كلمات فانغ يوان كانت عن قصد ، كانت اتهامات صارخة ، ووضع فخا أمام الطرف الآخر!
ارتخت زاوية عين الأكاديمي الأكبر.
لم يفشل شيخ الأكاديمية في قمع فانغ يوان فحسب ، بل أصبح هو نفسه نقطة انطلاق فانغ يوان ، حيث تعرض للإهانة!
***********************************************
أظهرت تعبيراتهم الصدمة والخوف والسخرية والقسوة.
Tahtoh
وهكذا ، لم يستطع الحراس الموت ، فكبير الأكاديميين سينقذهم.
على سبيل المثال ، سيكون الأمر مثل تعبير فانغ يوان في وجه شيخ الأكاديمية (بارد) ، ولكن لا يزال يتعين على الشيخ نفسه الثناء عليه وفي نفس الوقت ، تنظيف مخلفاته. إذا أراد أي شخص أن يشير إلى وجود فضلات على وجهه ، فيجب أن يكون أول من يسكت هذا الشخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
