تشريح الصخور
الفصل 41: تشريح الصخور
“تسك ، فماذا إذا كان لديك المال”.
“أريد شراء بعض الصخور.” بعد اختيار أهدافه ، قال فانغ يوان لسيدة القو.
استخدم فانغ يوان زاوية عينه لإلقاء نظرة على الحشد ، شفتيه تتجعد في ابتسامة غامضة. ولوح بيده ورفض الأنثى سيدة الغو. “الذهب الأرجواني هو لوني المحظوظ ، وهذه هي المرة الأولى التي أراهن فيها ، إنه ذو مغزى كبير. سأفتح الصخور بنفسي!”
“مبتدئ!” فكر سيد القو على الفور.
كان يطحن بعناية ، وفي عشرة أنفاس ، تم تفكيك سطح الصخور ذات اللون الأرجواني الذهبي ، وكشفت عن كرة طينية صفراء اللون.
حتى أكثر المقامرين سخونة سيقومون بمراقبة دقيقة للغاية عندما يريدون شراء الصخور. أولاً ، سينظرون بعناية ، ثم يضعون الحجارة في راحة اليد ويفركوا ليشعروا بالسطح ووزن الصخرة. حتى بعد هذه الإجراءات ، إذا وجدوا أن الشعور قد توقف ، فسيتخلون عن الصخرة. لا أحد يقول “شراء” في البداية.
حتى أن بعض أسياد الغو تراجعوا عن نظرتهم واستداروا لمواصلة فحص الحفريات على الطاولات.
وبالنسبة لمثل هذا النوع مثل فانغ يوان ، الذي قال “شراء” مقدمًا ، فهو بلا شك أحد المبتدئين الذين لديهم أول تجربة لعب القمار في الصخور.
سقط مسحوق الصخور الأسود الملون ببطء ، وعندما أصبحت الصخرة أصغر ، أصبحت حركات فانغ يوان أبطأ وألطف.
على الرغم من أن سيدة الغو قد فكرت بهذا ، إلا أنها لم تظهر أي اختلاف في تعبيرها ، لكنها استمرت في الابتسام كزهرة ، قائلة بهدوء لفانغ يوان ، “ثم أي قطعة تختار؟”
“تسك ، فماذا إذا كان لديك المال”.
وأشار فانغ يوان وقال “هذه القطعة”.
“أريد شراء بعض الصخور.” بعد اختيار أهدافه ، قال فانغ يوان لسيدة القو.
أخذت على الفور ذلك.
وبالنسبة لمثل هذا النوع مثل فانغ يوان ، الذي قال “شراء” مقدمًا ، فهو بلا شك أحد المبتدئين الذين لديهم أول تجربة لعب القمار في الصخور.
أشار فانغ يوان مرة أخرى وقال ، “هذه القطعة”.
“أريد شراء بعض الصخور.” بعد اختيار أهدافه ، قال فانغ يوان لسيدة القو.
شعرت بالحيرة ، ولم تتوقع أن يشتري هذا الشاب قطعتين.
“انظر ، إنه يستخدم غو عشيرتنا ، غو ضوء القمر.” شعر بعض أسياد الغو بالفخر على الفور ، عند علمهم بأن فانغ يوان منهم.
وقالت: “يبدو أن هذا الشاب يحب المقامرة بشدة”.
أشار فانغ يوان مرة أخرى وقال ، “هذه القطعة”.
لكن بعد ذلك ، أشار فانغ يوان مرة أخرى ، “وهذه القطعة ، تلك القطعة ، سأشتريها جميعًا”.
“السيد الشاب ، هل تريد فتح الصخور على الفور؟ عرين المقامرة الخاص بنا يوفر خدمة مجانية لفتح الصخور.” نصحت سيدة الغو بلطف ، وأرسلت نظرات مغرية بعينيها.
أصيبت السيدة بالذهول ، وشعرت بالدهشة الشديد ، ولم تستطع إلا أن تعيد تقييم فانغ يوان مرة أخرى.
على السجادة ، استمر مسحوق الصخور في التجميع حيث تم أخيرًا إزالة صخرة اللون الأسود من قبل فانغ يوان.
يبدو أن هذا الشاب العادي المظهر يتمتع بخلفية عائلية جيدة. وإلا ، كيف يمكن لأي سيد غو عادي أن يمتلك نقوداً احتياطية للإنفاق هكذا؟” بالتفكير في الأمر ، أصبحت ابتسامة سيدة الغو أكثر لطفاً وودية. للاعتقاد بأن الشاب أمامها كان عميلًا حقيقيًا.
لم تؤثر التغييرات في محيطه على الحالة الذهنية لفانغ يوان على الإطلاق. قام بتفعيل الجوهر البدائي بدون تعب في بحره البدائي ، وسكبه في غو ضوء القمر.
كان هذا فرحا غير متوقع!
“مبتدئ!” فكر سيد القو على الفور.
ومع ذلك ، فاجأها يوان فانغ مرة أخرى لأنه أشار إلى أبعد صخرة بلون الذهب الأرجواني ، “أوه نعم ، وتلك القطعتين كذلك.”
لم تستطع السيدة إلا الشعور بالصدمة داخليًا ، “أي مكانة يحتلها هذا السيد الشاب في قرية غو يوي؟ يبدو أنه وريث فرع العائلة الرئيسي. إذا كان بإمكاني الإرتباط به ، فقد لا أحتاج إلى البقاء هنا للعمل في المتجر بعد الآن.”
حتى أن بعض أسياد الغو تراجعوا عن نظرتهم واستداروا لمواصلة فحص الحفريات على الطاولات.
مع هذا الفكر ، أصبحت ابتسامة سيدة الجو أكثر نعومة ، حتى أنها كانت تتطلع نحو فانغ يوان بشكل مغر.
لم تكن في أحلامها أبدًا أن تكون قادرة على تخيل أن فانغ يوان يمكن أن يقال أنه لا يرحم في قرية غو يوي ، وهو طفل بلا دعم ، ويتعين عليه الاعتماد على نفسه في كل شيء.
وضعت ستة صخور أمام فانغ يوان.
“لا تقلق سيد الشباب ، لم تستهلك سوى 3 قطع ، أنت فقط في منتصف الطريق” ، واصلت سيدة الغو الأنثى تشجيع فانغ يوان.
حمل فانغ يوان ستين من الحجارة البدائية ومررها إلى سيدة الجو.
“آه ، يا للأسف ، إنها صخرة في صخرة.”
اجتذب فعل الدفع الخاص به انتباه جميع الطلاب أسياد الغو الآخرين في الخيمة.
أشار فانغ يوان مرة أخرى وقال ، “هذه القطعة”.
“أوه؟ شخص ما سوف يختار الصخور.”
مع هذا الفكر ، أصبحت ابتسامة سيدة الجو أكثر نعومة ، حتى أنها كانت تتطلع نحو فانغ يوان بشكل مغر.
“لقد كنا نراقب أكثر من ساعة ، لكننا لم نتصرف بعد. والآن بعد أن قام شخص ما بالتقدم ، سنشاهده أيضًا”.
حمل فانغ يوان ستين من الحجارة البدائية ومررها إلى سيدة الجو.
“إنه طالب ، لقد أخرج بالفعل ستين حجرا بدائيا في وقت واحد ، ويجب أن تكون عائلته ثرية. إنه يبدو وكأنه كان يختار عشوائيا ، صخور القمار ليست بهذه السهولة. إنه سيئ حقيقي.”
كان هذا فرحا غير متوقع!
وقفت سيدة القو على الفور ، ناقشوا بهدوء ، وكلهم وجهوا نظرتهم نحو فانغ يوان.
أصبحت صخرة الذهب الأرجواني أصغر وأصغر ، من كونها أكبر قليلاً من راحة اليد إلى حجم قبضة اليد ، تمسكها بإحكام أصابع فانغ يوان.
“السيد الشاب ، هل تريد فتح الصخور على الفور؟ عرين المقامرة الخاص بنا يوفر خدمة مجانية لفتح الصخور.” نصحت سيدة الغو بلطف ، وأرسلت نظرات مغرية بعينيها.
“من السهل جدًا خداعك ، هل المراهنة على الصخور بهذه السهولة؟ تسعة من بين عشرة فارغون ، كيف يمكن للمحل أن يجني المال إذًا؟”
استخدم فانغ يوان زاوية عينه لإلقاء نظرة على الحشد ، شفتيه تتجعد في ابتسامة غامضة. ولوح بيده ورفض الأنثى سيدة الغو. “الذهب الأرجواني هو لوني المحظوظ ، وهذه هي المرة الأولى التي أراهن فيها ، إنه ذو مغزى كبير. سأفتح الصخور بنفسي!”
كان يطحن بعناية ، وفي عشرة أنفاس ، تم تفكيك سطح الصخور ذات اللون الأرجواني الذهبي ، وكشفت عن كرة طينية صفراء اللون.
كانت عيون سيدة الغو مشرقة ، تفكر ، هذا السلوك البطولي ، كما هو متوقع من سيد شاب ثري.
شعرت بالحيرة ، ولم تتوقع أن يشتري هذا الشاب قطعتين.
لم تكن في أحلامها أبدًا أن تكون قادرة على تخيل أن فانغ يوان يمكن أن يقال أنه لا يرحم في قرية غو يوي ، وهو طفل بلا دعم ، ويتعين عليه الاعتماد على نفسه في كل شيء.
“إنه طالب ، لقد أخرج بالفعل ستين حجرا بدائيا في وقت واحد ، ويجب أن تكون عائلته ثرية. إنه يبدو وكأنه كان يختار عشوائيا ، صخور القمار ليست بهذه السهولة. إنه سيئ حقيقي.”
“تسك ، فماذا إذا كان لديك المال”.
أصيبت السيدة بالذهول ، وشعرت بالدهشة الشديد ، ولم تستطع إلا أن تعيد تقييم فانغ يوان مرة أخرى.
“أتساءل عن هذا الطفل الغني ، المجيء إلى هنا لإهدار المال الذي كسبه والده بصعوبة!”
“الفتى الصغير الجاهل ، كيف يمكن للمرء اختيار الصخور القائمة على اللون المحظوظ ، آه ، هذا الفعل هو ببساطة رمي الحجارة البدائية في الماء ، وانتظار رؤية التموجات للمتعة.”
“من السهل جدًا خداعك ، هل المراهنة على الصخور بهذه السهولة؟ تسعة من بين عشرة فارغون ، كيف يمكن للمحل أن يجني المال إذًا؟”
فقدت سيدة القو في الخيمة الإثارة في وقت واحد. بعد التفكير في أن فانغ يوان كان الابن المبذر ، اختفت توقعاتها المنخفضة بالفعل في الهواء.
ومع ذلك ، فاجأها يوان فانغ مرة أخرى لأنه أشار إلى أبعد صخرة بلون الذهب الأرجواني ، “أوه نعم ، وتلك القطعتين كذلك.”
حتى أن بعض أسياد الغو تراجعوا عن نظرتهم واستداروا لمواصلة فحص الحفريات على الطاولات.
“أتساءل عن هذا الطفل الغني ، المجيء إلى هنا لإهدار المال الذي كسبه والده بصعوبة!”
لم تؤثر التغييرات في محيطه على الحالة الذهنية لفانغ يوان على الإطلاق. قام بتفعيل الجوهر البدائي بدون تعب في بحره البدائي ، وسكبه في غو ضوء القمر.
“لكن فتح الصخور بهذه الطريقة لا يزال صعبًا للغاية.” هز بعض من أسياد الغو كبار السن والأكثر خبرة رؤوسهم.
في اللحظة التالية ، أصدرت علامة الهلال على كفه الأيمن ضوءًا أزرقا فاتحا يشبه الماء.
استخدم فانغ يوان هذه اليد اليمنى للاستيلاء على صخرة من الذهب الأرجواني ، ووضعها في راحة يده. بعد ذلك أغلق أصابعه وفرك ببطء على سطح الحفرية.
استخدم فانغ يوان هذه اليد اليمنى للاستيلاء على صخرة من الذهب الأرجواني ، ووضعها في راحة يده. بعد ذلك أغلق أصابعه وفرك ببطء على سطح الحفرية.
“تسك ، فماذا إذا كان لديك المال”.
استمر الضوء الأزرق في التألق ، وموجات من الضوء تتموج مثل الماء كما تقلصت الصخور الذهبية الأرجواني ، وكميات كبيرة من مسحوق من حجارة الصخور تسقط من ثغرات أصابع فانغ يوان ، وتهبط على سجادة الخيمة.
“مبتدئ!” فكر سيد القو على الفور.
“سيد الشباب لديه عمل يدوي الجيد!” استغلت سيدة الغو الفرصة وأثنت على الفور.
“مبتدئ!” فكر سيد القو على الفور.
“هذا الشاب ، إنه ليس مبذرا مقابل لا شيء. إنها مهارات رائعة.” برؤية هذا المشهد ، أضاءت عيون أسياد القو ببريق معقد. لقد بدئوا يرون فانغ يوان في ضوء جديد.
الفصل 41: تشريح الصخور
استخدم فانغ يوان الضوء الأزرق لفرك سطح الصخرة. كان هذا شكلاً من أشكال الاستخدام الدقيق لغو ضوء القمر. عادة ، يتعين على المرء استخدام غو ضوء القمر لمدة سنتين إلى ثلاث سنوات حتى يتمكن من الوصول إلى هذا المستوى.
لم تكن في أحلامها أبدًا أن تكون قادرة على تخيل أن فانغ يوان يمكن أن يقال أنه لا يرحم في قرية غو يوي ، وهو طفل بلا دعم ، ويتعين عليه الاعتماد على نفسه في كل شيء.
مع عمر فانج يوان وهوية الطالب ، القدرة على القيام بذلك أمر رائع حقًا.
“هذا الشاب ، إنه ليس مبذرا مقابل لا شيء. إنها مهارات رائعة.” برؤية هذا المشهد ، أضاءت عيون أسياد القو ببريق معقد. لقد بدئوا يرون فانغ يوان في ضوء جديد.
“انظر ، إنه يستخدم غو عشيرتنا ، غو ضوء القمر.” شعر بعض أسياد الغو بالفخر على الفور ، عند علمهم بأن فانغ يوان منهم.
“من السهل جدًا خداعك ، هل المراهنة على الصخور بهذه السهولة؟ تسعة من بين عشرة فارغون ، كيف يمكن للمحل أن يجني المال إذًا؟”
“لكن فتح الصخور بهذه الطريقة لا يزال صعبًا للغاية.” هز بعض من أسياد الغو كبار السن والأكثر خبرة رؤوسهم.
“أريد شراء بعض الصخور.” بعد اختيار أهدافه ، قال فانغ يوان لسيدة القو.
أصبحت صخرة الذهب الأرجواني أصغر وأصغر ، من كونها أكبر قليلاً من راحة اليد إلى حجم قبضة اليد ، تمسكها بإحكام أصابع فانغ يوان.
“السيد الشاب ، حظك ليس سيئًا بالفعل. بالحصول على صخرة في صخرة لأول مرة ، لا يستطيع الأشخاص العاديون القيام بذلك.” جربت سيدة الغو الأنثى طريقة أخرى لتعزية فانغ يوان ، وبالمثل كان تمهيد الطريق للنتيجة التي تنتظره.
تكثف الضوء الأزرق عندما أصبحت الأحفورية بحجم اللؤلؤ. حتى النهاية ، كان ما تبقى كومة من مسحوق الصخور ، وسقطت على السجادة لتشكيل تل صغير.
“آه ، يا للأسف ، إنها صخرة في صخرة.”
كانت هذه صخرة صلبة ، ولم يكن هناك دودة قو في الداخل.
“أوه؟ شخص ما سوف يختار الصخور.”
“كما هو متوقع ، فهو غير موثوق به.” هز أسياد الغو رؤوسهم.
“سيد الشباب ، لا يزال هناك خمس قطع متبقية” ، شجعت سيدة القو الأنثى.
ومع ذلك ، فاجأها يوان فانغ مرة أخرى لأنه أشار إلى أبعد صخرة بلون الذهب الأرجواني ، “أوه نعم ، وتلك القطعتين كذلك.”
كان تعبير فانغ يوان هادئًا ، حيث لم يتأثر تمامًا. أمسك القطعة الثانية من صخرة الذهب الأرجواني واستمر في الطحن. لكن نتيجة هذه القطعة كانت لا تزال صخرة صلبة. لم يكن هناك دودة قو في الداخل.
في اللحظة التالية ، أصدرت علامة الهلال على كفه الأيمن ضوءًا أزرقا فاتحا يشبه الماء.
القطعة الثالثة كانت لا تزال كما هي.
كانت عيون سيدة الغو مشرقة ، تفكر ، هذا السلوك البطولي ، كما هو متوقع من سيد شاب ثري.
تغير تعبير سيد القو. “توقف عن النظر. من خلال الاعتماد على اللون لاختيار الصخور ، لا جدوى من هذه المقامرة.”
“سيد الشباب ، لا يزال هناك خمس قطع متبقية” ، شجعت سيدة القو الأنثى.
“إذا كان بإمكانه الحصول على قو جيد من هذا ، فسأكل كومة مسحوق الصخور على الأرض!” ضحك شخص بإهانة.
القطعة الثالثة كانت لا تزال كما هي.
“لا تقلق سيد الشباب ، لم تستهلك سوى 3 قطع ، أنت فقط في منتصف الطريق” ، واصلت سيدة الغو الأنثى تشجيع فانغ يوان.
في اللحظة التالية ، أصدرت علامة الهلال على كفه الأيمن ضوءًا أزرقا فاتحا يشبه الماء.
أمسك فانغ يوان بالرابع ، وعندما وصل إلى حجم راحة اليد ، توقف فجأة عن أي نشاط.
حمل فانغ يوان ستين من الحجارة البدائية ومررها إلى سيدة الجو.
“أوه؟ هناك شيء ما!”
وقفت سيدة القو على الفور ، ناقشوا بهدوء ، وكلهم وجهوا نظرتهم نحو فانغ يوان.
“لقد تغير تكوين الصخور ، إنه ليس رواسب ذهبية أرجوانية ، ولكنه نوع من أنواع الحبر الأسود”.
“مبتدئ!” فكر سيد القو على الفور.
“لا تقل لي ، انه حقا محظوظ جدا من التخمين الأعمى؟”
حمل فانغ يوان ستين من الحجارة البدائية ومررها إلى سيدة الجو.
صاح سيد جو بخفة.
“لكن فتح الصخور بهذه الطريقة لا يزال صعبًا للغاية.” هز بعض من أسياد الغو كبار السن والأكثر خبرة رؤوسهم.
“السيد الشاب ، يجب أن تكون حذرًا من هنا فصاعدًا. لا تقم بحركات مفاجئة ، فسبات دودة الغو يجعلها ضعيفة للغاية. إذا كنت تستخدم الكثير من القوة ، فسوف تقتل دودة الغو من الداخل.” لم تتوقع الأنثى حدوث مثل هذا الموقف. بعد الذهول للحظة ، نصحت على الفور بعناية.
“السيد الشاب ، يجب أن تكون حذرًا من هنا فصاعدًا. لا تقم بحركات مفاجئة ، فسبات دودة الغو يجعلها ضعيفة للغاية. إذا كنت تستخدم الكثير من القوة ، فسوف تقتل دودة الغو من الداخل.” لم تتوقع الأنثى حدوث مثل هذا الموقف. بعد الذهول للحظة ، نصحت على الفور بعناية.
تباطأت حركات فانغ يوان ، فرك أصابعه ببطء كما سقط مسحوق صغير ببطء. كرر العملية باستمرار بعدة فواصل ، لم يعد كما كان سابقًا.
كان الحصول على اللاشيء من صخور القمار أمرًا شائعًا للغاية ، حيث كان حدوث تسعة من أصل عشرة. في رأيها ، كان فانغ يوان يختار عشوائياً ، وكانت فرصة الحصول على دودة قو قريبة من الصفر.
سقط مسحوق الصخور الأسود الملون ببطء ، وعندما أصبحت الصخرة أصغر ، أصبحت حركات فانغ يوان أبطأ وألطف.
لم تكن في أحلامها أبدًا أن تكون قادرة على تخيل أن فانغ يوان يمكن أن يقال أنه لا يرحم في قرية غو يوي ، وهو طفل بلا دعم ، ويتعين عليه الاعتماد على نفسه في كل شيء.
على السجادة ، استمر مسحوق الصخور في التجميع حيث تم أخيرًا إزالة صخرة اللون الأسود من قبل فانغ يوان.
“مبتدئ!” فكر سيد القو على الفور.
“آه ، يا للأسف ، إنها صخرة في صخرة.”
وبالنسبة لمثل هذا النوع مثل فانغ يوان ، الذي قال “شراء” مقدمًا ، فهو بلا شك أحد المبتدئين الذين لديهم أول تجربة لعب القمار في الصخور.
“يا لها من مضيعة لعواطفي ، اعتقدت حقًا أن هناك دودة قو في الداخل.”
“سيد الشباب لديه عمل يدوي الجيد!” استغلت سيدة الغو الفرصة وأثنت على الفور.
“من السهل جدًا خداعك ، هل المراهنة على الصخور بهذه السهولة؟ تسعة من بين عشرة فارغون ، كيف يمكن للمحل أن يجني المال إذًا؟”
أصبحت صخرة الذهب الأرجواني أصغر وأصغر ، من كونها أكبر قليلاً من راحة اليد إلى حجم قبضة اليد ، تمسكها بإحكام أصابع فانغ يوان.
“السيد الشاب ، حظك ليس سيئًا بالفعل. بالحصول على صخرة في صخرة لأول مرة ، لا يستطيع الأشخاص العاديون القيام بذلك.” جربت سيدة الغو الأنثى طريقة أخرى لتعزية فانغ يوان ، وبالمثل كان تمهيد الطريق للنتيجة التي تنتظره.
أشار فانغ يوان مرة أخرى وقال ، “هذه القطعة”.
كان الحصول على اللاشيء من صخور القمار أمرًا شائعًا للغاية ، حيث كان حدوث تسعة من أصل عشرة. في رأيها ، كان فانغ يوان يختار عشوائياً ، وكانت فرصة الحصول على دودة قو قريبة من الصفر.
Tahtoh
ابتسم فانغ يوان لكنه لم يرد ، واستمر في إخراج الصخرة الخامسة.
“آه ، يا للأسف ، إنها صخرة في صخرة.”
كان يطحن بعناية ، وفي عشرة أنفاس ، تم تفكيك سطح الصخور ذات اللون الأرجواني الذهبي ، وكشفت عن كرة طينية صفراء اللون.
كانت هذه صخرة صلبة ، ولم يكن هناك دودة قو في الداخل.
******************************************************
Tahtoh
Tahtoh
“إذا كان بإمكانه الحصول على قو جيد من هذا ، فسأكل كومة مسحوق الصخور على الأرض!” ضحك شخص بإهانة.
وأشار فانغ يوان وقال “هذه القطعة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
