فانغ يوان يقترض الغو
الفصل 1024: فانغ يوان يقترض الغو
لم يصب بأذى.
هبت الرياح بشدة ، وسافر فانغ يوان عبر الجبال والأنهار ، حتى بدون استخدام ديدان الغو ، كانت سرعته كبيرة جدًا.
“يبدو أنه من بين علامات الداو لدي ، هناك الكثير من الخصائص الدفاعية.”
بعد أن ترك نطاق المحن ، لم يعد يرى السهول المنبسطة ، بل كانت هناك جبال وغابات.
عند سماع سؤال فانغ يوان ، فكر هوو كونغ دونغ في ذهنه: “أفراد مشبوهون؟ أنت تركض هنا عارياً في وضح النهار ، أنت الأكثر شبهة! ”
كانت الحدود الجنوبية مليئة بالجبال ، وهذه هي الخاصية المميزة للمنطقة.
عند سماع هذه الإجابة ، لم يكن هوو كونغ دونغ سعيدًا ، فقد أراد عرقلة فانغ يوان ، لكن فانغ يوان توقف في خطواته ، سأل: “انتظر! أنت هوو كونغ دونغ؟ عضو في عشيرة تشاي؟ ”
إنه غو فان على أي حال ، لا يكلف الكثير.
“بعد الجري لفترة طويلة ، دون أي راحة ، لم أشعر بأي تعب على الإطلاق! الأهم من ذلك ، أنني لم أستخدم حتى دودة غو واحدة “.
بدأ فانغ يوان يشعر بتفرد هذا الجسد الآن.
أدرك فانغ يوان ذلك ، وكان أكثر ثقة.
جسم سيد الغو ، دون استخدام ديدان الغو لتعديله مثل غو الخنزير الأسود و غو الخنزير الأبيض ، لم يكن مختلفًا عن الفانين.
في النهاية ، بعد ثلاثمئة وثلاثين متراً ، أوقف فانغ يوان تجربته.
رأى هوو كونغ دونغ أن فانغ يوان مثل هذا وكان لديه تخمين: “يبدو أن هذا الشخص عارٍ لأنه تم التآمر ضده من قبل شخص ما ، فقد العديد من ديدان الغو وعانى من خسارة. لديه شخصية شرسة وهو غاضب الآن ، يجب أن أكون حذرا “.
بسبب علامات الداو في أجسادهم ، أصبحت أجساد أسياد الغو استثنائية ومليئة بالتخصصات الفريدة.
بالنظر إلى عشرة آلاف خطوة ، كان كل شيء واضحًا له.
“خُلِق جسدي من غو جنين السيادة الخالد من الرتبة تسعة . يبدو أن علامات الداو في داخلي ليست قليلة العدد. على الأقل ، يتجاوز عدد علامات داو مسار القوة لتراكم جسدي السابق! ”
لقد كان سليمًا تمامًا ، حتى أنه لم يفقد خصلة واحدة من شعره!
قيم فانغ يوان في ذهنه.
عادت نبضات قلبه إلى طبيعتها ، وفي كل مرة كانت تنبض ، كانت قوية جدًا وحيوية.
بعد أن أصبح زومبي خالدًا ، توقف أيضًا عن الشعور بالتعب الجسدي. ولكن إذا تم إحياء جسده الأصلي ، فسيحتاج بالتأكيد إلى الراحة إذا حاول الركض بهذه الطريقة.
ركض فانغ يوان في الغابة الكثيفة ، واستخدم يديه وساقيه لتسلق المنحدرات والممرات شديدة الانحدار.
كان فانغ يوان لا يزال عارياً ، كان مثل شخصية بيضاء تندفع عبر الغابة الكثيفة.
عند سماع سؤال فانغ يوان ، فكر هوو كونغ دونغ في ذهنه: “أفراد مشبوهون؟ أنت تركض هنا عارياً في وضح النهار ، أنت الأكثر شبهة! ”
كان يرى الغابة الكثيفة بوضوح في رؤيته. حتى أثناء ركضه ، كان الأمر كما لو كان الوقت ثابتًا ، يمكن لـ فانغ يوان بسهولة تجنب العقبات.
“آه؟” صُدم هوو كونغ دونغ.
“باستخدام عبارة من الأرض ، هذه هي حدة البصر. حدة بصري أثناء الحركة رائعة إلى أقصى الحدود! هذا بالتأكيد غير إنساني. لا يمكن لجسدي الأصلي الوصول إلى هذه المرحلة إلا بعد استخدام دودة غو “.
كانت رؤيته جيدة جدا.
بسرعة ، صعد فانغ يوان إلى قمة هذا الجبل.
اختفت الغابة التي حجبت رؤيته ، واتسع مجال رؤيته ، وأصبح بإمكانه رؤية كل شيء من حوله!
كان كالجديد.
لم يكن لديه غو خالد دفاعي الآن ، لم يكن لديه سوى كشف الغموض وتغيير الروح وغو السلوك.
هبت الرياح بينما كان شعره الطويل يتمايل خلف ظهره.
أخذ فانغ يوان نفسًا عميقًا قبل أن يستقر ، وكان تنفسه منتظمًا ومرتاحًا ، كما لو أن الجري في وقت سابق لم يحدث.
كانت قدرته على التحمل لا تصدق!
هبت الرياح بشدة ، وسافر فانغ يوان عبر الجبال والأنهار ، حتى بدون استخدام ديدان الغو ، كانت سرعته كبيرة جدًا.
هبت رياح الجبل ببرودة ، وكان فانغ يوان لا يزال عارياً ، دون أن يتم تغطيته على الإطلاق ، لكنه لم يشعر بالبرد.
عادت نبضات قلبه إلى طبيعتها ، وفي كل مرة كانت تنبض ، كانت قوية جدًا وحيوية.
بعد أن ترك نطاق المحن ، لم يعد يرى السهول المنبسطة ، بل كانت هناك جبال وغابات.
نظر فانغ يوان إلى المسافة.
بصوت عالٍ ، دفن رأس فانغ يوان بالكامل في الصخرة.
كانت رؤيته جيدة جدا.
بالنظر إلى عشرة آلاف خطوة ، كان كل شيء واضحًا له.
نظر حوله ، تجمدت نظرات فانغ يوان ، حدق في التركيز.
نظر حوله ، تجمدت نظرات فانغ يوان ، حدق في التركيز.
رأى آثار المعركة.
حتى ساقاه لا تشعران بالخدر!
“يبدو أن تاي باي يون شنغ وهَي لو لان حملوا جسدي وواجهوا أسياد غو خالدين هنا ، لقد تشاجروا.”
رأى آثار المعركة.
قفز فانغ يوان من قمة جبل.
لمعت عيون فانغ يوان ، بدأ في التجريب.
لم يكن لديه غو خالد دفاعي الآن ، لم يكن لديه سوى كشف الغموض وتغيير الروح وغو السلوك.
وبصوت عالٍ ، هبط على صخرة على عمق عشرة أمتار.
“أنا دونغ فانغ شيونغ جي.” لوح فانغ يوان بيده.
لم يصب بأذى.
إذن سأقرضها.
حتى ساقاه لا تشعران بالخدر!
كانت قدرته على التحمل لا تصدق!
لكن الصخور التي تحته كانت مغطاة بشقوق تشبه شبكة العنكبوت.
بسرعة ، صعد فانغ يوان إلى قمة هذا الجبل.
لمعت عيون فانغ يوان ، بدأ في التجريب.
زادت المسافة بينه وبين الأرض. من عشرة أمتار إلى خمسة عشر مترا إلى خمسة وعشرين مترا وإلى أربعين مترا.
بصوت عالٍ ، دفن رأس فانغ يوان بالكامل في الصخرة.
حاول فانغ يوان أن يسحب شعره ، اكتشف أن شعره متين للغاية ، وكان عليه استخدام الكثير من القوة لسحب خصلة واحدة.
باستخدام أمثلة من الأرض ، كان ارتفاع خمسة عشر مترًا هو ارتفاع مبنى مكون من خمسة طوابق. كان أربعون مترا مبنى شاهقا ومنارة.
لم يكن في حدوده بعد ، فقد زادت المسافة إلى مئة وستين مترا.
لم يكن هذا الارتفاع مشكلة بالنسبة لفانغ يوان ، ولكن النقطة كانت أنه كان يشير برأسه إلى أسفل!
في هذه المرحلة ، شعر فانغ يوان بخدر قدميه. كانت أحشائه ضخمة ، عدة مرات ، استخدم مناطق أخرى من جسده للهبوط.
اعتقد فانغ يوان أن الأمر انتهى ، قام بربط هذا الشعر حول معصمه ، وقام بعدة جولات قبل شده.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ارتطم صدره بالأرض ، وظهره ارتطم بالأرض ، واستطاع إحداث ثقوب في صخور الجبل.
وقف فانغ يوان من الثقوب ، سليمًا تمامًا.
وقف فانغ يوان من الثقوب ، سليمًا تمامًا.
في الواقع ، كان الشعور بالخدر رائعًا!
كانت قدرته على التحمل لا تصدق!
تنفس بعمق ، قفز فانغ يوان مرة أخرى.
تنفس بعمق ، قفز فانغ يوان مرة أخرى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان كالجديد.
هذه المرة كان على ارتفاع مئة وثمانين مترا.
لم يكن هذا الارتفاع مشكلة بالنسبة لفانغ يوان ، ولكن النقطة كانت أنه كان يشير برأسه إلى أسفل!
انتشر الحريق في كل مكان ، وحرق كل الأشجار المحيطة.
بام.
كانت الجمجمة هي أصلب جزء من الجسم ، لكن فانغ يوان شعر بشيء.
بصوت عالٍ ، دفن رأس فانغ يوان بالكامل في الصخرة.
رفع رأسه من الصخرة.
نظر حوله ، تجمدت نظرات فانغ يوان ، حدق في التركيز.
كانت الجمجمة هي أصلب جزء من الجسم ، لكن فانغ يوان شعر بشيء.
لم يصب بأذى.
ركض فانغ يوان في الغابة الكثيفة ، واستخدم يديه وساقيه لتسلق المنحدرات والممرات شديدة الانحدار.
كانت جمجمته مخدرة ، وشعر بدوار بسيط.
نظر حوله ، تجمدت نظرات فانغ يوان ، حدق في التركيز.
أجاب هوو كونغ دونغ بسرعة: “لا يزال الشيخ السامي التاسع في عزلة”.
لكن هذا الدوار استمر لثلاث أنفاس ، وكان خفيفا للغاية. مع هبة من النسيم البارد ، ذهب.
وبصوت عالٍ ، هبط على صخرة على عمق عشرة أمتار.
عند سماع سؤال فانغ يوان ، فكر هوو كونغ دونغ في ذهنه: “أفراد مشبوهون؟ أنت تركض هنا عارياً في وضح النهار ، أنت الأكثر شبهة! ”
لمس فانغ يوان رأسه وتفقد جسده.
لقد كان سليمًا تمامًا ، حتى أنه لم يفقد خصلة واحدة من شعره!
كان كالجديد.
“يبدو أنه من بين علامات الداو لدي ، هناك الكثير من الخصائص الدفاعية.”
جسم سيد الغو ، دون استخدام ديدان الغو لتعديله مثل غو الخنزير الأسود و غو الخنزير الأبيض ، لم يكن مختلفًا عن الفانين.
حاول فانغ يوان أن يسحب شعره ، اكتشف أن شعره متين للغاية ، وكان عليه استخدام الكثير من القوة لسحب خصلة واحدة.
كانت هذه الخصلة من الشعر أكثر كثافة من شعر الإنسان العادي ، كان أسود ولامعًا ، يشبه سلكًا فولاذيًا رفيعًا.
كانت الحدود الجنوبية مليئة بالجبال ، وهذه هي الخاصية المميزة للمنطقة.
شدها أكثر ، لم تنكسر ، كانت متينة للغاية.
اعتقد فانغ يوان أن الأمر انتهى ، قام بربط هذا الشعر حول معصمه ، وقام بعدة جولات قبل شده.
فجأة ، نزل شخص من السماء مثل مذنب.
لا يمكن تساقط هذا الشعر ، إذا أخذه شخص لديه نوايا سيئة ، فقد كان مفيدًا للاستنتاج .
ركض فانغ يوان نحو المنطقة بآثار المعركة ، بينما قفز من المنحدرات الجبلية واختبر حدوده.
استمر الارتفاع في الزيادة ، من مئة وثمانين مترا ، وصل إلى مائتين وخمسين مترا.
ثلاثمئة وثلاثون مترا ليست حد جسدي؟ صدم فانغ يوان.
“يبدو أنهم هم.” قريباً ، وقف فانغ يوان عابسًا.
في هذه المرحلة ، شعر فانغ يوان بالألم ، لكنه لم يكن لا يطاق بعد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
إذن سأقرضها.
في النهاية ، بعد ثلاثمئة وثلاثين متراً ، أوقف فانغ يوان تجربته.
“يبدو أنهم هم.” قريباً ، وقف فانغ يوان عابسًا.
من هذا الارتفاع ، يمكن أن يشعر بالفعل بألم واضح. كانت المنطقة التي هبط فيها حمراء قليلاً ، وكانت هناك كدمة طفيفة.
“يبدو أنهم هم.” قريباً ، وقف فانغ يوان عابسًا.
ثلاثمئة وثلاثون مترا ليست حد جسدي؟ صدم فانغ يوان.
لقد كان سليمًا تمامًا ، حتى أنه لم يفقد خصلة واحدة من شعره!
كان فانغ يوان لا يزال عارياً ، كان مثل شخصية بيضاء تندفع عبر الغابة الكثيفة.
كان هذا الارتفاع مخيفًا ، حتى برج إيفل على الأرض كان يبلغ ارتفاعه ثلاثمئة متر فقط.
“لم أتعمق في جبل يي تيان ، اذهب وانظر بنفسك!” بقول هذا ، كان فانغ يوان مستعدًا للمغادرة.
“مع هذا الجسم فقط ، دون استخدام غو دفاعي واحد ، يمكنني الوصول إلى هذا المستوى. حتى أسياد الغو الخالدون ، بأجسادهم فقط ، ليس من الشائع لهم الوصول إلى هذا المستوى ، أليس كذلك؟ ”
“يبدو أنه من بين علامات الداو لدي ، هناك الكثير من الخصائص الدفاعية.”
أدرك فانغ يوان ذلك ، وكان أكثر ثقة.
لم يكن لديه غو خالد دفاعي الآن ، لم يكن لديه سوى كشف الغموض وتغيير الروح وغو السلوك.
باستخدام أمثلة من الأرض ، كان ارتفاع خمسة عشر مترًا هو ارتفاع مبنى مكون من خمسة طوابق. كان أربعون مترا مبنى شاهقا ومنارة.
عند وصوله إلى موقع آثار المعركة ، جلس فانغ يوان على الأرض وحقق فيه.
لم يصب بأذى.
“يبدو أنهم هم.” قريباً ، وقف فانغ يوان عابسًا.
أخرج هوو كونغ دونغ ديدان الغو ، وسلمها إلى فانغ يوان ، وسأل: “أتساءل ما هو اسمك يا أخي؟”
بدون ديدان الغو الاستقصائية ، كان الأمر مزعجًا للغاية ، ولا يمكن أن يكون فانغ يوان متأكدًا.
لكن الصخور التي تحته كانت مغطاة بشقوق تشبه شبكة العنكبوت.
لكنه علم أنه كان عليه أن يواصل مطاردتهم!
علاوة على ذلك ، لم يرغب في استفزاز فانغ يوان ، ولم يكن الأمر يستحق التعامل مع غضبه.
لا يمكن تساقط هذا الشعر ، إذا أخذه شخص لديه نوايا سيئة ، فقد كان مفيدًا للاستنتاج .
“لم يتبق الكثير من الوقت.”
لم يكن لديه وقت للتحقق من قدراته الخاصة ، وكانت التجربة السابقة بسبب الراحة فقط ، واصل فانغ يوان متابعتهم.
اختفت الغابة التي حجبت رؤيته ، واتسع مجال رؤيته ، وأصبح بإمكانه رؤية كل شيء من حوله!
سرعان ما وجد الآثار الثانية والثالثة لهم.
اتبع فانغ يوان هذه الآثار وغير اتجاهه ببطء.
على الرغم من أن هوو كونغ دونغ كان مزارعًا وحيدًا ، فقد انضم بالفعل إلى قبيلة تشاي التابعة للحدود الجنوبية.
في هذه المرحلة ، شعر فانغ يوان بخدر قدميه. كانت أحشائه ضخمة ، عدة مرات ، استخدم مناطق أخرى من جسده للهبوط.
عادة ما تحدث المعارك بين أسياد الغو الخالدين في السماء. كانت هناك آثار قليلة تركت على الأرض. ولأن فانغ يوان لم يستطع الطيران ، كان من الصعب عليه تعقبهم.
بام.
كانت هذه الخصلة من الشعر أكثر كثافة من شعر الإنسان العادي ، كان أسود ولامعًا ، يشبه سلكًا فولاذيًا رفيعًا.
مع مرور الوقت ، غرق قلب فانغ يوان إلى الحضيض.
لم يشرح فانغ يوان أي شيء ، لكن هوو كونغ دونغ وجد بالفعل تفسيرًا لـ فانغ يوان في ذهنه.
فجأة ، نزل شخص من السماء مثل مذنب.
لم يكن هذا الارتفاع مشكلة بالنسبة لفانغ يوان ، ولكن النقطة كانت أنه كان يشير برأسه إلى أسفل!
بصوت عالٍ ، هبط أمام فانغ يوان.
انتشر الحريق في كل مكان ، وحرق كل الأشجار المحيطة.
زادت المسافة بينه وبين الأرض. من عشرة أمتار إلى خمسة عشر مترا إلى خمسة وعشرين مترا وإلى أربعين مترا.
“من هذا؟!” عبس فانغ يوان ، تلمع عيناه وهو يصرخ ببرود.
“أنا هوو كونغ دونغ ، هل أتيت من جبل يي تيان؟” كان الشخص يحترق ، ولم يكن موقفه ودودًا.
عند وصوله إلى موقع آثار المعركة ، جلس فانغ يوان على الأرض وحقق فيه.
“أنا هوو كونغ دونغ ، هل أتيت من جبل يي تيان؟” كان الشخص يحترق ، ولم يكن موقفه ودودًا.
تحول تعبير فانغ يوان إلى كئيب ، وتغيرت روحه ، وانفجرت هالة الغو الخالد عندما تساءل بدلاً من الإجابة: “لقد أتيت في وقت جيد ، فقط الآن عندما كنت تطير ، هل رأيت أي أفراد مشبوهين؟”
زادت المسافة بينه وبين الأرض. من عشرة أمتار إلى خمسة عشر مترا إلى خمسة وعشرين مترا وإلى أربعين مترا.
بدون ديدان الغو الاستقصائية ، كان الأمر مزعجًا للغاية ، ولا يمكن أن يكون فانغ يوان متأكدًا.
مستشعرا بهالة غو تغيير الروح الخالد ، كان يعلم أن فانغ يوان لا ينبغي العبث به ، فقد تغير سلوكه.
رأى آثار المعركة.
لم يكن لدى غالبية أعضاء أسياد الغو الخالدين من الرتبة السادسة الغو الخالد.
على الرغم من أن هوو كونغ دونغ كان مزارعًا وحيدًا ، فقد انضم بالفعل إلى قبيلة تشاي التابعة للحدود الجنوبية.
كانت عشيرة تشاي قوة خارقة ، في معركة جبل يي تيان ، مات أسياد الغو الخالدون من عشيرة تشاي. وهكذا أرسل الشيخ السامي الأول لعشيرة تشاي شيخًا خارجيًا ، هو سيد الغو الخالد هوو كونغ دونغ ، للتحقيق في السبب.
بعد ذلك ، شد قبضتيه وهو يضغط على أسنانه ، ويتحدث إلى نفسه: “يبدو أنهم نجوا! لكن حتى لو هربت إلى نهاية العالم ، فسوف أجدك. سأعيد لك هذا الإذلال مئة ضعف ، ألف ضعف! ”
عند سماع سؤال فانغ يوان ، فكر هوو كونغ دونغ في ذهنه: “أفراد مشبوهون؟ أنت تركض هنا عارياً في وضح النهار ، أنت الأكثر شبهة! ”
لا يمكن تساقط هذا الشعر ، إذا أخذه شخص لديه نوايا سيئة ، فقد كان مفيدًا للاستنتاج .
سكت لفترة وجيزة قبل أن يجيب: “لا يوجد شخص واحد في حدود مئة لي غيرك يا سيدي.”
سكت لفترة وجيزة قبل أن يجيب: “لا يوجد شخص واحد في حدود مئة لي غيرك يا سيدي.”
كان هذا الارتفاع مخيفًا ، حتى برج إيفل على الأرض كان يبلغ ارتفاعه ثلاثمئة متر فقط.
بعد ذلك ، شد قبضتيه وهو يضغط على أسنانه ، ويتحدث إلى نفسه: “يبدو أنهم نجوا! لكن حتى لو هربت إلى نهاية العالم ، فسوف أجدك. سأعيد لك هذا الإذلال مئة ضعف ، ألف ضعف! ”
” اللعنة! اللعنة!” صرخ فانغ يوان ، كان تعبيره ملتويًا وقاسيًا ، وبدا متعطشًا للدماء.
قفز فانغ يوان من قمة جبل.
بعد ذلك ، شد قبضتيه وهو يضغط على أسنانه ، ويتحدث إلى نفسه: “يبدو أنهم نجوا! لكن حتى لو هربت إلى نهاية العالم ، فسوف أجدك. سأعيد لك هذا الإذلال مئة ضعف ، ألف ضعف! ”
رفع رأسه من الصخرة.
لمس فانغ يوان رأسه وتفقد جسده.
رأى هوو كونغ دونغ أن فانغ يوان مثل هذا وكان لديه تخمين: “يبدو أن هذا الشخص عارٍ لأنه تم التآمر ضده من قبل شخص ما ، فقد العديد من ديدان الغو وعانى من خسارة. لديه شخصية شرسة وهو غاضب الآن ، يجب أن أكون حذرا “.
لم يشرح فانغ يوان أي شيء ، لكن هوو كونغ دونغ وجد بالفعل تفسيرًا لـ فانغ يوان في ذهنه.
كانت جمجمته مخدرة ، وشعر بدوار بسيط.
علاوة على ذلك ، لم يرغب في استفزاز فانغ يوان ، ولم يكن الأمر يستحق التعامل مع غضبه.
باستخدام أمثلة من الأرض ، كان ارتفاع خمسة عشر مترًا هو ارتفاع مبنى مكون من خمسة طوابق. كان أربعون مترا مبنى شاهقا ومنارة.
“لم أتعمق في جبل يي تيان ، اذهب وانظر بنفسك!” بقول هذا ، كان فانغ يوان مستعدًا للمغادرة.
تحول تعبير فانغ يوان إلى كئيب ، وتغيرت روحه ، وانفجرت هالة الغو الخالد عندما تساءل بدلاً من الإجابة: “لقد أتيت في وقت جيد ، فقط الآن عندما كنت تطير ، هل رأيت أي أفراد مشبوهين؟”
كانت الجمجمة هي أصلب جزء من الجسم ، لكن فانغ يوان شعر بشيء.
عند سماع هذه الإجابة ، لم يكن هوو كونغ دونغ سعيدًا ، فقد أراد عرقلة فانغ يوان ، لكن فانغ يوان توقف في خطواته ، سأل: “انتظر! أنت هوو كونغ دونغ؟ عضو في عشيرة تشاي؟ ”
قيم فانغ يوان في ذهنه.
“هذا صحيح.” حدق هوو كونغ دونغ بصراحة عندما أجاب.
أظهر فانغ يوان ابتسامة قبيحة: “جيد ، أنا صديق قديم مع شيخك السامي التاسع ، هل أكمل حركته القاتلة لساحة المعركة نار الوميض اللامعدودة ؟”
أجاب هوو كونغ دونغ بسرعة: “لا يزال الشيخ السامي التاسع في عزلة”.
رأى هوو كونغ دونغ أن فانغ يوان مثل هذا وكان لديه تخمين: “يبدو أن هذا الشخص عارٍ لأنه تم التآمر ضده من قبل شخص ما ، فقد العديد من ديدان الغو وعانى من خسارة. لديه شخصية شرسة وهو غاضب الآن ، يجب أن أكون حذرا “.
“هيه ، أجبره جده على البقاء. في وقت سابق حاول مضايقة الجنية يي يي … هيه! بعد تسوية هذا الأمر ، سأبحث عنه “. قال فانغ يوان وهو يمد ذراعه إلى هوو كونغ دونغ: “أقرضني بعض ديدان الغو.”
“باستخدام عبارة من الأرض ، هذه هي حدة البصر. حدة بصري أثناء الحركة رائعة إلى أقصى الحدود! هذا بالتأكيد غير إنساني. لا يمكن لجسدي الأصلي الوصول إلى هذه المرحلة إلا بعد استخدام دودة غو “.
“آه؟” صُدم هوو كونغ دونغ.
نظر فانغ يوان إلى المسافة.
“ماذا؟ أنت سيد غو خالد ، فقط أقرضني بعض الغو الفاني ، لماذا أنت بخيل جدا؟ ” سأل فانغ يوان بفارغ الصبر.
يعتقد هوو كونغ دونغ: “يكمل الشيخ التاسع حركته القاتلة في ساحة المعركة ، لكن هذا مجرد عذر للغرباء. الحقيقة هي أنه قام بمضايقة الجنية يي يي. الطرف الآخر يعرف هذا ، يجب أن يكون صديقًا له. على الرغم من أنني انضممت إلى عشيرة تشاي ، إلا أنني مزارع وحيد ودخيل. لكن الشيخ السامي التاسع هو عضو في عشيرة تشاي ، وحفيد الشيخ السامي الأول. إذا قابلت صديقه ورفضت إقراض ديدان الغو ، فسيكون بالتأكيد غير سعيد معي “.
زادت المسافة بينه وبين الأرض. من عشرة أمتار إلى خمسة عشر مترا إلى خمسة وعشرين مترا وإلى أربعين مترا.
كانت رؤيته جيدة جدا.
إذن سأقرضها.
أدرك فانغ يوان ذلك ، وكان أكثر ثقة.
إنه غو فان على أي حال ، لا يكلف الكثير.
حدّق هوو كونغ دونغ وهو يعتقد: “إنه دونغ فانغ شيونغ جي؟ إنه بالفعل صديق سيء السمعة للشيخ التاسع ، وهو مشهور في الحدود الجنوبية لكونه بخيلًا للغاية ، علاوة على ذلك فهو صغير الأفق وسينتقم من المظالم البسيطة. لكنه لا يبدو هكذا؟ أوه ! لم يتبق لديه ملابس ، يمكنه فقط تغيير مظهره. لا تهتم ، يمكنني أن أنسى استعادة ديدان الغو التي أعرتها له. ولكن إذا تمكنت من إقناع هذا الشخص بالمغادرة بعد إقراضه ، فسيكون ذلك نعمة “.
لم يكن لديه وقت للتحقق من قدراته الخاصة ، وكانت التجربة السابقة بسبب الراحة فقط ، واصل فانغ يوان متابعتهم.
أخرج هوو كونغ دونغ ديدان الغو ، وسلمها إلى فانغ يوان ، وسأل: “أتساءل ما هو اسمك يا أخي؟”
رفع رأسه من الصخرة.
“أنا دونغ فانغ شيونغ جي.” لوح فانغ يوان بيده.
كانت جمجمته مخدرة ، وشعر بدوار بسيط.
حدّق هوو كونغ دونغ وهو يعتقد: “إنه دونغ فانغ شيونغ جي؟ إنه بالفعل صديق سيء السمعة للشيخ التاسع ، وهو مشهور في الحدود الجنوبية لكونه بخيلًا للغاية ، علاوة على ذلك فهو صغير الأفق وسينتقم من المظالم البسيطة. لكنه لا يبدو هكذا؟ أوه ! لم يتبق لديه ملابس ، يمكنه فقط تغيير مظهره. لا تهتم ، يمكنني أن أنسى استعادة ديدان الغو التي أعرتها له. ولكن إذا تمكنت من إقناع هذا الشخص بالمغادرة بعد إقراضه ، فسيكون ذلك نعمة “.
بدأ فانغ يوان يشعر بتفرد هذا الجسد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
