نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2268

إحراج ‌تحالف معادي فانغ ‌

إحراج ‌تحالف معادي فانغ ‌

 

بدون الإغراء، لم يكن تحالف معادي فانغ قادراً على تشكيله.

الفصل 2268 – إحراج ‌تحالف معادي فانغ ‌

شياو يي هو لم يكن لديه حتى الطاقة ليغضب.

 

 

الصحراء الغربية، مقر عشيرة فانغ.

تم إنشاء هذا التحالف لفترة قصيرة جدًا، جاء العديد من أسياد الغو الخالدين من القوى الخارقة التي لم تكن على استعداد لتولي قيادة أي شخص، لم يكن هناك من يمتلك السلطة أو القوة الكافية لتولي المسؤولية.

 

شرح بعض خبراء أسياد الغو الحقيقة.

“فتح!”  صاح مو شا تا.

 

 

 

تم تفعيل الحركة القاتلة، وتم فتح التشكيل الخالد أمامه.

 

 

“إذا غادرنا دون أي مكاسب، فسوف نشعر بخيبة أمل كبيرة فيكم، عشيرة وان.  إذا هاجمت عشيرة فانغ مرة أخرى، فكيف يمكن لأي شخص أن يأتي لدعم تحالف معادي فانغ؟”

كان الداخل فارغًا تمامًا.

هؤلاء الناس كانوا يسبحون في سماء الكنوز الصفراء، تم كبح جماحهم بقوة لا شكل لها،تم إبقائهم في مكانهم معًا.

 

“وفقًا لما أعرفه، كان السلف الأول لعشيرة فانغ هو سيد غو خالد منفرد.  في ذلك الوقت، احتلت عشيرة فانغ شقًا صخريًا متحركًا وأصبحت أصغر قوة الخارقة في الصحراء الغربية.

لم يبقَ ذرة من الموارد، وبدا قاحل تمامًا.

ذهب أسياد الغو الخالدين إلى حالة من الاضطراب مرة أخرى.

 

 

“مرة أخرى!”  بات العديد من أسياد الغو الخالدين غاضبين ومحبطين.

 

 

 

“أفرغوها، أفرغوا هذه أيضًا …” تمتم البعض لأنفسهم بتعابير كئيبة.

 

 

جعلت مثل هذه الكلمات رجال عشيرة فانغ يصرخون في حزن أعمق.

“عشيرة فانغ عديمة الرحمة!”  كانت عيون بعض أسياد الغو الخالدين تقذف النار، وصروا على أسنانهم بغضب.

“عشيرة فانغ بالتأكيد لم ترغب في قتل الشيخ السامي الأول لعشيرة وان، ولقد تراجعوا. في رأيي، إن الشيخ السامي الأول لعشيرة وان عديم الفائدة، لقد مات بالفعل بسهولة.”

 

هؤلاء الناس كانوا يسبحون في سماء الكنوز الصفراء، تم كبح جماحهم بقوة لا شكل لها،تم إبقائهم في مكانهم معًا.

“فقط عشيرة فانغ وحدها لا يمكن أن تمتلك مثل هذه القوة البشرية أو الأساليب، من المؤكد أن الموقر الشيطان صاقل السماء يدعمهم!”  شعر بعض أسياد الغو الخالدين بالعجز.

 

 

 

كانت هذه نقطة الموارد النهائية لعشيرة فانغ.

 

 

 

مثل نقاط الموارد السابقة، لم يُترك شيء لتحالف معادي فانغ.

 

 

 

ناقش أسياد الغو الخالدين فيما بينهم، كان مشهدًا صاخبًا.

فصل بعد فصل يبين قد ايش أن المسار الصالح ذا خرا.

 

 

وهذا مختلف جدًا عن توقعاتهم!

 

 

____________

لم تقم عشيرة فانغ بإفراغ نقاط الموارد فحسب، بل تركوا أيضًا التشكيلات الخالدة وراءهم. تم إنشاء هذه التشكيلات الخالدة باستخدام علامات داو الطبيعية والمواد الخالدة.

 

 

 

عندما حاول تحالف معادي فانغ كسر التشكيل الخالد، كان عليهم أن يستهلكوا الجوهر الخالد كذلك.

 

 

كان هناك قول مأثور في الأرض، يمكن للراهب أن يهرب ولكن المعبد لا يستطيع، ولكن الآن، عشيرة فانغ جلبت المعبد معهم مباشرة.

لقد أهدروا مجموعة من الجوهر الخالد وانتهى بهم الأمر بلا مكاسب.

منذ بعض الوقت، كانت قد تقدمت باقتراح إلى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ولكن تم رفض خطة تجنيد عشيرة فانغ.  في تلك المرحلة، عرفت وان زي هونغ أن عشيرة فانغ ليس لديها طريقة للاستسلام.  احتاجت المحكمة السماوية إلى تخويف الجميع من خلال إظهار موقف متشدد حول هذا الأمر، في هذه الحالة، حتى أنها سترد بنفس الطريقة.

 

 

بالنظر إلى هذه الحفر العميقة أو الأرض المقفرة، امتلك أعضاء تحالف معادي فانغ تعابير كئيبة.

 

 

استغرقت المفاوضات وقتًا بعد كل شيء، فقط بعد الانتهاء من توزيع الفوائد المفترضة، غادر تحالف معادي فانغ.

شياو يي هو لم يكن لديه حتى الطاقة ليغضب.

“مرة أخرى!”  بات العديد من أسياد الغو الخالدين غاضبين ومحبطين.

 

بخلاف البقية، لم يرغب وانغ شياو إر في أن يشتريه خالدي عشيرة فانغ.

لقد شعر بالندم.

 

 

وبالتالي، فإن عملية التفاوض على الفوائد كانت ضرورية.

“لو كنت أعرف هذا، لما تدخلت في هذا الأمر الغبي!”

“عشيرة فانغ في المسار الشيطاني، ولم تعد قوة خارقة في المسار الصالح، إنها واجب الجميع في القضاء عليهم!”  أومأ أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية برأسه.

 

ناقش أسياد الغو الخالدين فيما بينهم، كان مشهدًا صاخبًا.

إصابات شياو يي هو لم تلتئم بعد، والأهم من ذلك، دمار منزل الغو الخالد وعاء الغرفة.

 

 

 

لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه مكاسب، لكن الأشياء التي حصل عليها لم تستطع تعويض خسائره.

 

 

 

نظرت وان غو تشو إلى هذا المشهد وتنهدت داخليًا، وشعرت أيضًا بالعجز.

 

 

 

في حياتها الأولى، لم ترَ أي قوة خارقة عاجزة هكذا، لقد جربت تجربة جديدة حقًا الآن.

في هذه الحالة، كانت كل من المحكمة السماوية و عشيرة وان في نفس الجانب، وتم تقييد مزاياهما سويًا.

 

عانى العديد من أسياد الغو الخالدين من إصابات بسبب هذا.

قادت تحالف معادي فانغ وهاجمت، وعلى طول الطريق، لم يقابلوا أي خالد من عشيرة فانغ، وعلى الرغم من أنهم كسروا العديد من التشكيلات الخالدة، إلا أنه لم تكن هناك نقاط موارد في الداخل، تم العبث بالعديد من التشكيلات الخالدة، وإذا لم يتمكنوا من فتحها بشكل صحيح، سوف تنفجر!

“هؤلاء الناس جميعهم أعضاء في عشيرة فانغ.  إنهم أبرياء، لكنهم بسببكم الآن سيصبحوا عبيدًا، هذا كله خطأكم.”

 

 

كان هذا مراوغ جدًا!

 

 

“عشيرة فانغ عديمة الرحمة!”  كانت عيون بعض أسياد الغو الخالدين تقذف النار، وصروا على أسنانهم بغضب.

عانى العديد من أسياد الغو الخالدين من إصابات بسبب هذا.

 

 

 

حتى مقر عشيرة فانغ قد تم نقله، ولا يمكن العثور عليه.

لقد تم معاملته كعضو من عشيرة فانغ لأن الوضع كان فوضوي للغاية في وقت سابق. لم يكن أعضاء العشيرة يعرفون أن سيد عو خارجي مختلط بينهم.

 

قادت تحالف معادي فانغ وهاجمت، وعلى طول الطريق، لم يقابلوا أي خالد من عشيرة فانغ، وعلى الرغم من أنهم كسروا العديد من التشكيلات الخالدة، إلا أنه لم تكن هناك نقاط موارد في الداخل، تم العبث بالعديد من التشكيلات الخالدة، وإذا لم يتمكنوا من فتحها بشكل صحيح، سوف تنفجر!

كانت هذه أرضًا مباركة عامة، لكن عشيرة فانغ كان لديها بالفعل طريقة لنقل الفتحة الخالدة!

 

 

 

كان هناك قول مأثور في الأرض، يمكن للراهب أن يهرب ولكن المعبد لا يستطيع، ولكن الآن، عشيرة فانغ جلبت المعبد معهم مباشرة.

إذا لم يفعلوا ذلك، فلن يتمكن تحالف معادي فانغ من إرسال أسياد الغو الخالدين أو التوصل إلى تكتيك مناسب.

 

 

على الرغم من أن وان غو تشو لم تكن تعرف هذا المثل، إلا أن مزاجها سيئ تمامًا الآن.

“عشيرة فانغ عديمة الرحمة!”  كانت عيون بعض أسياد الغو الخالدين تقذف النار، وصروا على أسنانهم بغضب.

 

 

على الرغم من هزيمتهم لعشيرة فانغ، لم تكن وان غو تشو تشعر بالسعادة على الإطلاق، فقد امتلئت بدلاً من ذلك بالمخاوف.

 

 

بعد الحصول على تأكيد وان غو تشو، خفت تعبيرات شياو يي هو وتوقف عن خلق مشهد.

اختفت عشيرة فانغ لكنها احتفظت بمعظم قوتها في المعركة.

 

 

جعلت مثل هذه الكلمات رجال عشيرة فانغ يصرخون في حزن أعمق.

الآن، حان دور عشيرة وان والقوى الخارقة الأخرى ليشعروا بالقلق. من الممكن أن تهاجم عشيرة فانغ إحدى نقاط مواردهم ذات يوم، وكانت فرصة الدفاع عنها قليلة!

حتى مقر عشيرة فانغ قد تم نقله، ولا يمكن العثور عليه.

 

كان هناك قول مأثور في الأرض، يمكن للراهب أن يهرب ولكن المعبد لا يستطيع، ولكن الآن، عشيرة فانغ جلبت المعبد معهم مباشرة.

لم يكن لدى عشيرة فانغ نقاط موارد متبقية، ولم يكونوا بحاجة إلى وجود أسياد الغو الخالدين لحراستهم. إذا هاجموا جميعًا مرة واحدة، فيمكنهم تحويل وضعهم السلبي إلى وضع إيجابي.

صرخ وانغ شياو إر من بينهم، إلى جانب البقية.

 

 

نظرت وان غو تشو إلى خالدي المحكمة السماوية.

 

 

 

في هذه الحالة، كانت كل من المحكمة السماوية و عشيرة وان في نفس الجانب، وتم تقييد مزاياهما سويًا.

 

 

وفي الواقع، أصدرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أوامر منذ فترة طويلة بإبادة كل عشيرة فانغ.

وفي الواقع، أصدرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أوامر منذ فترة طويلة بإبادة كل عشيرة فانغ.

 

 

كانت عشيرة شياو أقوى قوة خارقة إلى جانب عشيرة وان، لذا كان على وان غو تشو تهدئتهم أول.

وهكذا، بعد أن شعر تشو شيونغ شين بنظرة وان غو تشو، قال دون تردد: “تصرفات عشيرة فانغ شلت أساسهم، لقد استسلموا بالكامل للموقر الشيطان صاقل السماء.  هذا يعني أن عشيرة فانغ هي نفس فانغ يوان، كلهم شياطين، إنها تهديدات لهذا العالم!”

 

 

 

“لا تقل لنا هذه الأشياء، نحن نعرفها بالفعل. ماذا سنفعل الآن؟” لم يرغب خالدي الصحراء الغربية في سماع حديثه.

“مرة أخرى!”  بات العديد من أسياد الغو الخالدين غاضبين ومحبطين.

 

إذا اندلعت المعركة وانتقمت عشيرة فانغ بقوة، فإن أسياد الغو الخالدين سيتراجعوا ويحموا أنفسهم على الفور، لأنه بدون فوائد واضحة، لن يخاطر أحد.

ابتسم تشو شيونغ شين: “توقعت سيدتنا الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هذا لقد أرسلتني إلى هنا خصيصًا للعثور على أدلة ومعلومات حول عشيرة فانغ.  بمجرد أن نجد شيئًا ما، سيكون تحالف معادي فانغ قادرًا على القيام بكل شيء والقضاء على عشيرة فانغ.”

 

 

كان الناس المحيطون يصرخون خوفًا أيضًا، وكان هناك جلبة عالية من حولهم.

عرفت وان زي هونغ، التي كانت بجانبه، لماذا تصرفت عشيرة فانغ على هذا النحو.

 

 

نظرًا لأن خالدي عشيرة فانغ عرفوا أنه غريب، فمنذ وقت ليس ببعيد، كان فانغ دونغ شي لم يستجوبه بقسوة فحسب، بل استخدم كل أنواع الأساليب الشريرة لتعذيب وانغ شياو إير قبل شفاءه.

منذ بعض الوقت، كانت قد تقدمت باقتراح إلى الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ولكن تم رفض خطة تجنيد عشيرة فانغ.  في تلك المرحلة، عرفت وان زي هونغ أن عشيرة فانغ ليس لديها طريقة للاستسلام.  احتاجت المحكمة السماوية إلى تخويف الجميع من خلال إظهار موقف متشدد حول هذا الأمر، في هذه الحالة، حتى أنها سترد بنفس الطريقة.

 

 

 

كان تحالف معادي فانغ مماطلًا جدًا وبطيئًا في تحركاته، وأعطى عشيرة فانغ و فانغ يوان متسع من الوقت لنقل مواردهم.

ترجمة: Scrub

 

“بكم تبيع هؤلاء العبيد الفانيين؟”  طرح بعض الناس العطاءات.

كان أفضل تكتيك لتحالف معادي فانغ هو مهاجمة عشيرة فانغ على الفور.

لم يبقَ ذرة من الموارد، وبدا قاحل تمامًا.

 

 

لكنهم أمضوا الكثير من الوقت في مناقشة شؤونهم الداخلية.

“أين، أين هذا؟”  شهق وانغ شياو إر.

 

 

استغرقت المفاوضات وقتًا بعد كل شيء، فقط بعد الانتهاء من توزيع الفوائد المفترضة، غادر تحالف معادي فانغ.

 

 

 

لكن وان زي هونغ فهمتهم.

 

 

كانت عشيرة شياو أقوى قوة خارقة إلى جانب عشيرة وان، لذا كان على وان غو تشو تهدئتهم أول.

إذا لم يفعلوا ذلك، فلن يتمكن تحالف معادي فانغ من إرسال أسياد الغو الخالدين أو التوصل إلى تكتيك مناسب.

فقط من خلال تأكيد توزيع المنافع سيكونون قادرين على تخصيص العشائر للهجوم أولاً وأي منها سيبقى في الخلف، فإن تحالف معادي فانغ بأكمله سيكون لديه الدافع للقيام بهذا أيضًا.

 

لكن عشيرة فانغ أُجبرت على البقاء في الزاوية، ولقد توحدوا في هذه اللحظة.

كانت المخاطر والفوائد مترابطة.

 

 

 

فقط من خلال تأكيد توزيع المنافع سيكونون قادرين على تخصيص العشائر للهجوم أولاً وأي منها سيبقى في الخلف، فإن تحالف معادي فانغ بأكمله سيكون لديه الدافع للقيام بهذا أيضًا.

يمكن الوثوق بكلمات وان غو تشو، كان هذا هو موقف المسار الصالح بعد كل شيء.

 

 

تم إنشاء هذا التحالف لفترة قصيرة جدًا، جاء العديد من أسياد الغو الخالدين من القوى الخارقة التي لم تكن على استعداد لتولي قيادة أي شخص، لم يكن هناك من يمتلك السلطة أو القوة الكافية لتولي المسؤولية.

“عشيرة فانغ بالتأكيد لم ترغب في قتل الشيخ السامي الأول لعشيرة وان، ولقد تراجعوا. في رأيي، إن الشيخ السامي الأول لعشيرة وان عديم الفائدة، لقد مات بالفعل بسهولة.”

 

لقد شعر بالندم.

بدون الإغراء، لم يكن تحالف معادي فانغ قادراً على تشكيله.

 

 

جعلت مثل هذه الكلمات رجال عشيرة فانغ يصرخون في حزن أعمق.

مثل السابق، كان على عشيرة وان أن تدفع من جيوبها الخاصة لجذب القوى الخارقة المختلفة إليها وإرسال الناس وتنظيم التحالف.  بعد أن تم الكشف عن وان غو تشو، استخدموا أصول عشيرة فانغ لإغرائهم.

 

 

كان هناك قول مأثور في الأرض، يمكن للراهب أن يهرب ولكن المعبد لا يستطيع، ولكن الآن، عشيرة فانغ جلبت المعبد معهم مباشرة.

بدون أي توزيع واضح للمزايا، لا يمكن تحالف معادي فانغ إرسال أي شخص.

 

 

 

إذا اندلعت المعركة وانتقمت عشيرة فانغ بقوة، فإن أسياد الغو الخالدين سيتراجعوا ويحموا أنفسهم على الفور، لأنه بدون فوائد واضحة، لن يخاطر أحد.

“إذا غادرنا دون أي مكاسب، فسوف نشعر بخيبة أمل كبيرة فيكم، عشيرة وان.  إذا هاجمت عشيرة فانغ مرة أخرى، فكيف يمكن لأي شخص أن يأتي لدعم تحالف معادي فانغ؟”

 

كان الداخل فارغًا تمامًا.

لكن عشيرة فانغ أُجبرت على البقاء في الزاوية، ولقد توحدوا في هذه اللحظة.

 

 

 

في هذه الحالة، كانت عشيرة فانغ تشبه القبضة المشدودة بينما كان تحالف معادي فانغ مثل كومة من الرمال السائبة، ومن المحتمل أن يفشلوا.

“عشيرة فانغ عديمة الرحمة!”  كانت عيون بعض أسياد الغو الخالدين تقذف النار، وصروا على أسنانهم بغضب.

 

 

وبالتالي، فإن عملية التفاوض على الفوائد كانت ضرورية.

أصبح العبيد الفانيين أكثر ندرة، فعلى مدار المائة عام الماضية، لم يكن هناك مثل هذا الحجم الكبير من أنشطة تجارة الرقيق الفانيين.

 

 

“لكن قوتي وحدها لا تكفي.  الجميع، يجب أن تعرفوا عن التهديد الذي تمثله عشيرة فانغ، نحتاج إلى التخلص من هؤلاء الأوغاد في المسار الشيطاني في أسرع وقت ممكن، سأفعل مثلكم وأرسل أسياد الغو الخالدين في مسار المعلومات للمساعدة في ملاحقتهم.” قال تشو شيونغ شين.

 

 

دخلت إرادة شياو يي هو سماء الكنوز الصفراء ونشر الأخبار، في محاولة لإذلال عشيرة فانغ.

“عشيرة فانغ في المسار الشيطاني، ولم تعد قوة خارقة في المسار الصالح، إنها واجب الجميع في القضاء عليهم!”  أومأ أسياد الغو الخالدين من الصحراء الغربية برأسه.

 

 

 

“لكننا عدنا بدون مكاسب من هذا، يجب على عشيرة وان والمحكمة السماوية منحنا حقًا جوابًا مناسبًا!”

 

 

 

“هذا صحيح، في هذه الحالة، لا يمكننا تركنا خالي الوفاض، أليس كذلك؟”

كانت هذه أرضًا مباركة عامة، لكن عشيرة فانغ كان لديها بالفعل طريقة لنقل الفتحة الخالدة!

 

 

“إذا غادرنا دون أي مكاسب، فسوف نشعر بخيبة أمل كبيرة فيكم، عشيرة وان.  إذا هاجمت عشيرة فانغ مرة أخرى، فكيف يمكن لأي شخص أن يأتي لدعم تحالف معادي فانغ؟”

 

 

كانت المخاطر والفوائد مترابطة.

ذهب أسياد الغو الخالدين إلى حالة من الاضطراب مرة أخرى.

في الحال، شعروا جميعًا بمشاعر متفاوتة، وصار مأزق عشيرة فانغ أيضًا مصدر قلقهم المستقبلي.

 

 

شعرت وان غو تشو بصداع كبير!

كان تحالف معادي فانغ مماطلًا جدًا وبطيئًا في تحركاته، وأعطى عشيرة فانغ و فانغ يوان متسع من الوقت لنقل مواردهم.

 

 

فكرت في الأمر وأرسلت سرًا إلى شياو يي هو.

بعد لحظة، في سماء الكنوز الصفراء.

 

كان هذا مراوغ جدًا!

“الزميل من عشيرة شياو، لا تقلق، ستضمن عشيرتي وان منافعك أولاً.”

نظرت وان غو تشو إلى خالدي المحكمة السماوية.

 

 

“وفقًا لما أعرفه، كان السلف الأول لعشيرة فانغ هو سيد غو خالد منفرد.  في ذلك الوقت، احتلت عشيرة فانغ شقًا صخريًا متحركًا وأصبحت أصغر قوة الخارقة في الصحراء الغربية.

بخلاف البقية، لم يرغب وانغ شياو إر في أن يشتريه خالدي عشيرة فانغ.

 

 

“عندما ظهرت كارثة الرمال، تبقى للسلف الأول لعشيرة فانغ خيار واحد.  يمكنه خلق تشكيل خالد والتضحية ببعض الفانيين من عشيرة فانغ لمنع كارثة الرمال.  لكنه اختار حماية أفراد عشيرة فانغ وغادر، وتخلي عن الشق الصخري المتحرك.  هذه الطبيعة المتطرفة نادرة حقًا، لكن ليس من الصعب فهم سبب فعلهم لهذا.”

 

 

لكن عشيرة فانغ أُجبرت على البقاء في الزاوية، ولقد توحدوا في هذه اللحظة.

“الزميل، لقد أسرت العديد من رجال عشيرة فانغ، على الرغم من أنهم فقط من الفروع، إلا أنه لا يزال بإمكاننا الاستفادة من طبيعة عشيرة فانغ.”

 

 

 

كانت عشيرة شياو أقوى قوة خارقة إلى جانب عشيرة وان، لذا كان على وان غو تشو تهدئتهم أول.

ذهب أسياد الغو الخالدين إلى حالة من الاضطراب مرة أخرى.

 

شياو يي هو لم يكن لديه حتى الطاقة ليغضب.

كانت القوة أهم شيء في المفاوضات.

“مرة أخرى!”  بات العديد من أسياد الغو الخالدين غاضبين ومحبطين.

 

 

بعد الحصول على تأكيد وان غو تشو، خفت تعبيرات شياو يي هو وتوقف عن خلق مشهد.

“الأسلاف، نحن هنا.”

 

هؤلاء الناس كانوا يسبحون في سماء الكنوز الصفراء، تم كبح جماحهم بقوة لا شكل لها،تم إبقائهم في مكانهم معًا.

يمكن الوثوق بكلمات وان غو تشو، كان هذا هو موقف المسار الصالح بعد كل شيء.

 

 

 

علاوة على ذلك، حتى لو تجاهلت وان غو تشو سمعتها ورفضت الدفع، فماذا يمكن لشياو يي هو أن يفعل؟

 

 

 

“سأبيع! سأبيع رجال عشيرة فانغ هؤلاء كعبيد لإذلال عشيرة فانغ! يمكننا أيضا استخدامهم لمعرفة مكان خالدي عشيرة فانغ.”

قادت تحالف معادي فانغ وهاجمت، وعلى طول الطريق، لم يقابلوا أي خالد من عشيرة فانغ، وعلى الرغم من أنهم كسروا العديد من التشكيلات الخالدة، إلا أنه لم تكن هناك نقاط موارد في الداخل، تم العبث بالعديد من التشكيلات الخالدة، وإذا لم يتمكنوا من فتحها بشكل صحيح، سوف تنفجر!

 

ابتسم تشو شيونغ شين: “توقعت سيدتنا الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هذا لقد أرسلتني إلى هنا خصيصًا للعثور على أدلة ومعلومات حول عشيرة فانغ.  بمجرد أن نجد شيئًا ما، سيكون تحالف معادي فانغ قادرًا على القيام بكل شيء والقضاء على عشيرة فانغ.”

شياو يي هو صر على أسنانه وشد عقله.

 

 

 

بعد لحظة، في سماء الكنوز الصفراء.

“إنهم يطلبون الموت!”

 

وهكذا، بعد أن شعر تشو شيونغ شين بنظرة وان غو تشو، قال دون تردد: “تصرفات عشيرة فانغ شلت أساسهم، لقد استسلموا بالكامل للموقر الشيطان صاقل السماء.  هذا يعني أن عشيرة فانغ هي نفس فانغ يوان، كلهم شياطين، إنها تهديدات لهذا العالم!”

“أين، أين هذا؟”  شهق وانغ شياو إر.

فكرت في الأمر وأرسلت سرًا إلى شياو يي هو.

 

كان هذا مراوغ جدًا!

كان الناس المحيطون يصرخون خوفًا أيضًا، وكان هناك جلبة عالية من حولهم.

 

 

تم تفعيل الحركة القاتلة، وتم فتح التشكيل الخالد أمامه.

هؤلاء الناس كانوا يسبحون في سماء الكنوز الصفراء، تم كبح جماحهم بقوة لا شكل لها،تم إبقائهم في مكانهم معًا.

وأصبح لأعضاء عشيرة فانغ تعابير شاحبة.

 

 

وهكذا، شعر وانغ شياو إر بالفزع، وكان محاطًا به الناس، وجميعم يضغطون عليه.

نظرت وان غو تشو إلى خالدي المحكمة السماوية.

 

بعد كل شيء، كان القبض على أعداء العشائر الفانيين وبيعهم كعبيد عملاً شيطانيًا لا يمكن إنكاره.

“تم بيعنا!”

شياو يي هو صر على أسنانه وشد عقله.

 

“الزميل من عشيرة شياو، لا تقلق، ستضمن عشيرتي وان منافعك أولاً.”

“هذا هو سماء الكنوز الصفراء الأسطوري.”

فصل بعد فصل يبين قد ايش أن المسار الصالح ذا خرا.

 

 

شرح بعض خبراء أسياد الغو الحقيقة.

 

 

“مرة أخرى!”  بات العديد من أسياد الغو الخالدين غاضبين ومحبطين.

وأصبح لأعضاء عشيرة فانغ تعابير شاحبة.

 

 

لم تبدأ الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، لكن القوات الخارقة كانت قد بدأت بالفعل في زعزعة الاستقرار.

كانت هذه نتيجة الخسارة!

لقد أهدروا مجموعة من الجوهر الخالد وانتهى بهم الأمر بلا مكاسب.

 

وهكذا، شعر وانغ شياو إر بالفزع، وكان محاطًا به الناس، وجميعم يضغطون عليه.

“أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ، استمعوا إلى هذا.  لقد خنتم المسار الصالح وسقطتم في المسار الشيطاني، أنتم عار المسار الصالح للصحراء الغربية.  حتى لو هربتم، ستظلون تواجهون حكمنا!”

وبالتالي، فإن عملية التفاوض على الفوائد كانت ضرورية.

 

 

“هؤلاء الناس جميعهم أعضاء في عشيرة فانغ.  إنهم أبرياء، لكنهم بسببكم الآن سيصبحوا عبيدًا، هذا كله خطأكم.”

 

 

 

دخلت إرادة شياو يي هو سماء الكنوز الصفراء ونشر الأخبار، في محاولة لإذلال عشيرة فانغ.

 

 

كان أفضل موقف بالنسبة لهم هو أن يتم شراؤهم من قبل أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ.

جعلت مثل هذه الكلمات رجال عشيرة فانغ يصرخون في حزن أعمق.

 

 

تم إنشاء هذا التحالف لفترة قصيرة جدًا، جاء العديد من أسياد الغو الخالدين من القوى الخارقة التي لم تكن على استعداد لتولي قيادة أي شخص، لم يكن هناك من يمتلك السلطة أو القوة الكافية لتولي المسؤولية.

“فلينقذنا أحد!”

كان الداخل فارغًا تمامًا.

 

 

“الأسلاف، نحن هنا.”

“بكم تبيع هؤلاء العبيد الفانيين؟”  طرح بعض الناس العطاءات.

 

شرح بعض خبراء أسياد الغو الحقيقة.

“لماذا تبكون؟  لا تكونوا وصمة عار على عشيرة فانغ.”

 

 

لكن عشيرة فانغ أُجبرت على البقاء في الزاوية، ولقد توحدوا في هذه اللحظة.

كان أفضل موقف بالنسبة لهم هو أن يتم شراؤهم من قبل أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ.

 

 

 

صرخ وانغ شياو إر من بينهم، إلى جانب البقية.

 

 

في هذه الحالة، كانت عشيرة فانغ تشبه القبضة المشدودة بينما كان تحالف معادي فانغ مثل كومة من الرمال السائبة، ومن المحتمل أن يفشلوا.

كان يشعر بعدم الارتياح الشديد الآن.

 

 

“لكننا عدنا بدون مكاسب من هذا، يجب على عشيرة وان والمحكمة السماوية منحنا حقًا جوابًا مناسبًا!”

لقد تم معاملته كعضو من عشيرة فانغ لأن الوضع كان فوضوي للغاية في وقت سابق. لم يكن أعضاء العشيرة يعرفون أن سيد عو خارجي مختلط بينهم.

“مرة أخرى!”  بات العديد من أسياد الغو الخالدين غاضبين ومحبطين.

 

“الزميل، لقد أسرت العديد من رجال عشيرة فانغ، على الرغم من أنهم فقط من الفروع، إلا أنه لا يزال بإمكاننا الاستفادة من طبيعة عشيرة فانغ.”

بخلاف البقية، لم يرغب وانغ شياو إر في أن يشتريه خالدي عشيرة فانغ.

 

 

نظرًا لأن خالدي عشيرة فانغ عرفوا أنه غريب، فمنذ وقت ليس ببعيد، كان فانغ دونغ شي لم يستجوبه بقسوة فحسب، بل استخدم كل أنواع الأساليب الشريرة لتعذيب وانغ شياو إير قبل شفاءه.

 

 

 

“بدأت أوقات الفوضى، عشيرة فانغ هي قوة خارقة لكنها في الواقع دخلت في هذه الحالة.”

كان أفضل تكتيك لتحالف معادي فانغ هو مهاجمة عشيرة فانغ على الفور.

 

يمكن الوثوق بكلمات وان غو تشو، كان هذا هو موقف المسار الصالح بعد كل شيء.

“إنهم يطلبون الموت!”

لم يبقَ ذرة من الموارد، وبدا قاحل تمامًا.

 

 

“عشيرة فانغ بالتأكيد لم ترغب في قتل الشيخ السامي الأول لعشيرة وان، ولقد تراجعوا. في رأيي، إن الشيخ السامي الأول لعشيرة وان عديم الفائدة، لقد مات بالفعل بسهولة.”

 

 

“تم بيعنا!”

“الآن، عشيرة وان مختلفة.  مع إحياء وان غو تشو، سوف يصعدون إلى السلطة مرة أخرى مع هذه الخبيرة الأسطورية.”

 

 

 

“التعاون مع فانغ يوان سيمنحنا تجارة الغو الخالد.  لكن العمل مع المحكمة السماوية سيسمح لنا بإحياء أسياد الغو الخالدين. كلاهما جذاب للغاية!”

 

 

لم يكن لدى عشيرة فانغ نقاط موارد متبقية، ولم يكونوا بحاجة إلى وجود أسياد الغو الخالدين لحراستهم. إذا هاجموا جميعًا مرة واحدة، فيمكنهم تحويل وضعهم السلبي إلى وضع إيجابي.

أصبح أعضاء عشيرة فانغ الآن عبيدًا، وكان هذا تحذيرًا للعديد من أسياد الغو الخالدين.

“أسياد الغو الخالدين من عشيرة فانغ، استمعوا إلى هذا.  لقد خنتم المسار الصالح وسقطتم في المسار الشيطاني، أنتم عار المسار الصالح للصحراء الغربية.  حتى لو هربتم، ستظلون تواجهون حكمنا!”

 

“عشيرة فانغ بالتأكيد لم ترغب في قتل الشيخ السامي الأول لعشيرة وان، ولقد تراجعوا. في رأيي، إن الشيخ السامي الأول لعشيرة وان عديم الفائدة، لقد مات بالفعل بسهولة.”

لم تبدأ الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، لكن القوات الخارقة كانت قد بدأت بالفعل في زعزعة الاستقرار.

 

 

إذا اندلعت المعركة وانتقمت عشيرة فانغ بقوة، فإن أسياد الغو الخالدين سيتراجعوا ويحموا أنفسهم على الفور، لأنه بدون فوائد واضحة، لن يخاطر أحد.

في الحال، شعروا جميعًا بمشاعر متفاوتة، وصار مأزق عشيرة فانغ أيضًا مصدر قلقهم المستقبلي.

ذهب أسياد الغو الخالدين إلى حالة من الاضطراب مرة أخرى.

 

 

“بكم تبيع هؤلاء العبيد الفانيين؟”  طرح بعض الناس العطاءات.

 

 

 

أصبح العبيد الفانيين أكثر ندرة، فعلى مدار المائة عام الماضية، لم يكن هناك مثل هذا الحجم الكبير من أنشطة تجارة الرقيق الفانيين.

 

 

 

بعد كل شيء، كان القبض على أعداء العشائر الفانيين وبيعهم كعبيد عملاً شيطانيًا لا يمكن إنكاره.

 

 

 

لكن في الوقت الحالي، خسر أعضاء عشيرة فانغ المعركة، وكان هناك عذر مناسب لبيعهم.

 

 

لقد أهدروا مجموعة من الجوهر الخالد وانتهى بهم الأمر بلا مكاسب.

____________

 

 

وهكذا، شعر وانغ شياو إر بالفزع، وكان محاطًا به الناس، وجميعم يضغطون عليه.

ترجمة: Scrub

 

 

“مرة أخرى!”  بات العديد من أسياد الغو الخالدين غاضبين ومحبطين.

فصل بعد فصل يبين قد ايش أن المسار الصالح ذا خرا.

 

“لا تقل لنا هذه الأشياء، نحن نعرفها بالفعل. ماذا سنفعل الآن؟” لم يرغب خالدي الصحراء الغربية في سماع حديثه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط