نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Reverend Insanity 2236

فك ختم الجليد العائم الحقيقي سرًا

فك ختم الجليد العائم الحقيقي سرًا

 

“ربما يمكنني محاولة مهاجمة المحكمة السماوية؟”  فجأة أصبح لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة فكرة من هذا القبيل.

الفصل 2236: فك ختم الجليد العائم الحقيقي سرًا

 

 

 

قال فانغ يوان أثناء الكشف عن المزيد من الوحوش الروحية السحيقة.

“يبدو أن أعظم عدو لي لا يزال هو المحكمة السماوية.  بالمقارنة، على الرغم من أن فانغ يوان موقر، إلا أن أساسه ضعيف للغاية.  في معركة الموقرين، خطوة واحدة إلى الخلف ستجعله يتخلف عدة خطوات لاحقًا. في المستقبل… إذا حافظنا على ميزتنا، يمكننا فقط الاحتراس من انتقاضه المحتمل.”

 

 

تحرك الموقر الشيطان الروح الطيفية بسرعة، فأمسك على هذه الوحوش الروحية القديمة والتهمها في معدته.

شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود، لم ترغب في التحدث مع الموقر الخالد الشمس العملاقة سراً بعد الآن، وتحدثت بصوت عالٍ: “في هذه الحالة، انسَ الأمر.  سنلتقي مرة أخرى.”

 

أولاً، لم يكن لديه شكل السماء، فقد تم تفكيك أسلوب مسار الحظ الذي استخدمه لغزو المحكمة السماوية في وقت سابق، ولم يعد بإمكانه الدخول بسهولة بعد الآن.

ارتعشت جفون الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بينما تحول تعبير الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى قاتم.

_________

 

 

في وقت سابق، أكد فانغ يوان على عبارة “القارة الوسطى و السهول الشمالية”، ومن الواضح أنه يستخدم هذه المناطق لتهديدهم.

“الموقرين الأخرين؟ مثل الإحياء المحتمل للموقر الشيطان المتهور الوحشي أو غيره؟”

 

ارتعشت جفون الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بينما تحول تعبير الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى قاتم.

اقترحت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أنه يجب عليهم قتل الموقر الشيطان الروح الطيفية، بغض النظر عن دافعها، فإن هذا الاقتراح نفسه كان جيدًا.

لمعت عيون الموقر الخالد الشمس العملاقة بضوء ساطع.

 

لم تكن تعرف الحقيقة.

ولكن بسبب تصرفات فانغ يوان، صار من الواضح أنه يعطل الموقرين ويهددهم لابتزاز شيء منهم للتعويض عن خسائره هذه المرة.

“الموقرين الأخرين؟ مثل الإحياء المحتمل للموقر الشيطان المتهور الوحشي أو غيره؟”

 

 

ابتسم الموقران لأنفسهما ببرود، وفهما سبب قيامه بذلك.

 

 

قالت ذلك، ثم استدارت لتغادر.

إذا وضعوا أنفسهم في مكان فانغ يوان، فإنهم سيفعلون نفس الشيء.

 

 

ابتسم الموقر الخالد الشمس العملاقة نحو فانغ يوان وغادر بنفس السرعة مثل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.

بعد كل شيء، كان فانغ يوان موقرًا جديدًا، ولم يكن لديه أساس عميق مثل الاثنين الآخرين، كما افتقر إلى الجوهر الخالد أيضًا، وقد تسببت هذه الأسباب في تخلفه عن الركب أمام الموقران.  إذا قاتلوا ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية، فسيواجه أكبر خطر.

“في معركة الموقرين الثلاثة، لا يمكن لأي منهما أن يتحرك بسهولة.  نحن بحاجة إلى المزيد من المواقف مثل اليوم لنطالب بالنصر حقًا.” تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة، ولم يبق في سماء طول العمر لفترة طويلة، وعاد إلى السهول الشمالية لصقل علامات داو مسار الحظ.

 

بعد كل شيء، كان فانغ يوان موقرًا جديدًا، ولم يكن لديه أساس عميق مثل الاثنين الآخرين، كما افتقر إلى الجوهر الخالد أيضًا، وقد تسببت هذه الأسباب في تخلفه عن الركب أمام الموقران.  إذا قاتلوا ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية، فسيواجه أكبر خطر.

حتى لو قُتل الموقر الشيطان الروح الطيفية، فمن حيث انتزاع غنائم المعركة، لأن فانغ يوان يفتقر إلى الجوهر الخالد ولن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول في القتال، فمن المحتمل أنه لا يستطيع التفوق عليهما.  في الواقع، بعد أن يقتلوا الموقر الشيطان الروح الطيفية، إذا نفذ منه الجوهر الخالد، سيهاجمه الاثنان على الفور!

 

 

قال الموقر الخالد الشمس العملاقة ذلك بشكل صادق، ولكن إذا هاجمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فهل سيستمر في المساعدة؟ سيكون في مصلحته مشاهدة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان صاقل السماء وهما يحاربان بعض.

كان القتال في هذه الحالة ضارًا جدًا لفانغ يوان.

 

 

 

أما بالنسبة لهما؟

 

 

 

نقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم سرًا: “الشمس العملاقة، قضى الموقر الشيطان صاقل السماء الكثير من الجوهر الخالد لحراسة شكل السماء، وهو حاليًا في أضعف حالاته. أنت تعلم أنه يمثل تهديدًا أكبر من الموقر الشيطان الروح الطيفية!  لماذا لا…”

 

 

 

قبل انتهاء الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، قاطع الموقر الخالد الشمس العملاقة: “كوكبة النجوم، يمكنك القيام بخطوة أولاً، سأدعمك!”

إذا أراد أي من الموقرين قتل فانغ يوان، فسيتعين عليهم دفع ثمن مرعب.  وفي هذه الحالة مع وجود ثلاثة موقرين، لم يتمكنوا ببساطة من المخاطرة.

 

 

شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم: “الشمس العملاقة، كلماتك تفتقر إلى الصدق.”

“سأظهر الضعف لفترة أطول لأجعل هذين الموقرين مسترخيين.”

 

قالت ذلك، ثم استدارت لتغادر.

كل من هاجم فانغ يوان أولاً سيواجه هجومه أولاً.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

كان الموقر الخالد الشمس العملاقة هو الأقوى، لا سيما في سماء طول العمر، باستخدام علامات داو في حياته السابقة، يمكنه أن يتفقد بقوة حظ الموقرين الأخرين.  كان هذا شيئًا لا تستطيع كوكبة النجوم أن تفعله.

قال الموقر الخالد الشمس العملاقة ذلك بشكل صادق، ولكن إذا هاجمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فهل سيستمر في المساعدة؟ سيكون في مصلحته مشاهدة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان صاقل السماء وهما يحاربان بعض.

بينما ابتسم الموقر الخالد الشمس العملاقة وقال: “فانغ يوان، لقد قللنا من تقديرك في كهف الشيطان المجنون و الذي أدى إلى نجاحك. لكن الآن، عليك أن تعمل بجدية أكبر، فلا داعي لقول مثل هذه الأشياء في المستقبل. كيف يمكن للكلمات البسيطة أن تؤثر في المعركة بين الموقرين؟  لن تبدو الأعذار التي لا حول لها إلا وكأنها تخرج من ضعيف.”

 

 

أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العمل مع الموقر الخالد الشمس العملاقة لمحاربة فانغ يوان.  كانت الحقيقة هي أنها شعرت بمزيد من الحذر تجاه فانغ يوان!

 

 

 

أراد الموقر الخالد الشمس العملاقة أيضًا رؤية موت فانغ يوان.

إذا أراد أي من الموقرين قتل فانغ يوان، فسيتعين عليهم دفع ثمن مرعب.  وفي هذه الحالة مع وجود ثلاثة موقرين، لم يتمكنوا ببساطة من المخاطرة.

 

 

لقد علموا جميعًا أن فانغ يوان لديه أقل قدر من الجوهر الخالد بينهم.

 

 

 

ولكن ما مدى انخفاضه؟

كان هناك القليل من الأشياء التي يمكن أن تهدد الموقر.

 

بعد أن سمعت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة كلماته، لم يسعهما إلا التفكير في “أخطائه” في وقت سابق والتي ساعدت على شفاء الموقر الشيطان الروح الطيفية.

كان عليهم التأكد من هذه الكمية أولاً.

“الموقرين الأخرين؟ مثل الإحياء المحتمل للموقر الشيطان المتهور الوحشي أو غيره؟”

 

انطلق وميض من الضوء في عيون فانغ يوان حيث تم إنفاق جوهر المشمش الأصفر الخالد بسرعة، وسرعان ما قام بتنشيط أسلوب في مسار السماء.

وفقًا لأساليبهم الاستقصائية، لا يزال فانغ يوان يحتفظ بجزء من احتياطياته في الجوهر الخالد.

ارتعشت جفون الموقرة الخالدة كوكبة النجوم بينما تحول تعبير الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى قاتم.

 

أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أن تتراجع الآن، فكر الموقر الخالد الشمس العملاقة في نفس الشيء.

إذا أراد أي من الموقرين قتل فانغ يوان، فسيتعين عليهم دفع ثمن مرعب.  وفي هذه الحالة مع وجود ثلاثة موقرين، لم يتمكنوا ببساطة من المخاطرة.

لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة سرعان ما هز رأسه رافضًا هذه الفكرة.

 

“الموقرين الأخرين؟ مثل الإحياء المحتمل للموقر الشيطان المتهور الوحشي أو غيره؟”

إن عمل الموقران معًا هو الخيار الأفضل بالنسبة لهما.

 

 

نقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم سرًا: “الشمس العملاقة، قضى الموقر الشيطان صاقل السماء الكثير من الجوهر الخالد لحراسة شكل السماء، وهو حاليًا في أضعف حالاته. أنت تعلم أنه يمثل تهديدًا أكبر من الموقر الشيطان الروح الطيفية!  لماذا لا…”

لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لم يثقوا ببعضهم البعض على الإطلاق!

 

 

 

كانوا قلقين أيضًا من أنهم إذا أجبروا فانغ يوان، فقد يهاجم القارة الوسطى والسهول الشمالية!

أراد الموقر الخالد الشمس العملاقة أيضًا رؤية موت فانغ يوان.

 

أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أن تتراجع الآن، فكر الموقر الخالد الشمس العملاقة في نفس الشيء.

في العادة، كان لدى أسياد الغو الخالدين قواعدهم غير المعلنة، ولن يهاجموا الفانون أو أسياد الغو.  كان هذا شيئًا مخزيًا للغاية، خاصة بالنسبة إلى الموقر، فلن يسمح لهم فخرهم بالقيام بمثل هذه الأعمال.

 

 

 

“ولكن مع مبادئ فانغ يوان ونتائجها النهائية، لن يتردد في فعل ذلك.”  كلا الموقرين اتفقا على هذه النقطة دون أي شك.

 

 

 

كان الموقر الخالد الشمس العملاقة أكثر حماية لنسله، فكيف يمكنه السماح لـ فانغ يوان بذبحهم علانية؟

 

 

كان الموقر الخالد الشمس العملاقة لا يزال في طريق عودته إلى السهول الشمالية، كما قال: “في هذه المنافسة التي بين ثلاثتنا، عانى فانغ يوان من أكبر الخسائر.  لم يخسر فقط شكل السماء في المرتبة التاسعة والعديد من الغو الخالد، بل أنه أنفق أيضًا بعض الجوهر الخالد.  إذا لم يكن ماكرًا بما يكفي لمساعدة الموقر الشيطان الروح الطيفية، لأصبح في حالة أسوأ.”

كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي ثاني ملك خالد للمحكمة السماوية، فكيف يمكنها أن تشاهد الطوائف العشر العظيمة العتيقة في القارة الوسطى يتم تدميرها على يد فانغ يوان؟  سوف تصبح خاطئة عظيمة في المحكمة السماوية!

حتى لو قُتل الموقر الشيطان الروح الطيفية، فمن حيث انتزاع غنائم المعركة، لأن فانغ يوان يفتقر إلى الجوهر الخالد ولن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول في القتال، فمن المحتمل أنه لا يستطيع التفوق عليهما.  في الواقع، بعد أن يقتلوا الموقر الشيطان الروح الطيفية، إذا نفذ منه الجوهر الخالد، سيهاجمه الاثنان على الفور!

 

حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية كراهية عميقة تجاه فانغ يوان، على الرغم من بقاء الموقرين، إلا أنه ما زال يطارد فانغ يوان بلا هوادة.

وهكذا، لم يجرؤ كلاهما على التصرف بشكل مفرط.

لقد علموا جميعًا أن فانغ يوان لديه أقل قدر من الجوهر الخالد بينهم.

 

إذا وضعوا أنفسهم في مكان فانغ يوان، فإنهم سيفعلون نفس الشيء.

“تنهد، يبدو الآن أننا لا نستطيع قتل فانغ يوان أو الموقر الشيطان الروح الطيفية هذه المرة.”  تنهدت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم لنفسها: “في هذه الحالة، ما الهدف من تضييع الوقت هنا؟”

أما بالنسبة لهما؟

 

أرادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أن تتراجع الآن، فكر الموقر الخالد الشمس العملاقة في نفس الشيء.

 

 

قالت ذلك، ثم استدارت لتغادر.

لا يزال الموقر الخالد الشمس العملاقة يشعر ببعض الحقد تجاه الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، وقد نقل إليها سرًا: “يجب أن أقول، كوكبة النجوم، إذا كنتِ تريدين حقًا استخدام الموقر الشيطان الروح الطيفية لتوجيه ضربة إلى فانغ يوان، يجب أن تستخدميه على الأقل لوقت أطول حتى يضيع المزيد من الجوهر الخالد على شكل السماء!”

باستخدام هذه الحركة القاتلة في مسار السماء، بدأ في فك ختم الجليد العائم الحقيقي الذي حصل عليه من كهف الشيطان المجنون.

 

 

شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود: “كان اندماج السماوتان قصيرًا ومكثفًا، وأصبح في أكثر اللحظات غير المستقرة، ومن الصعب للغاية الحفاظ على شكل السماء.  فانغ يوان هو موقر في مسار الصقل، بفضل قدرته، كان يجب أن يكون قادرًا على حماية الحركة القاتلة بينما يقاوم الموقر الشيطان الروح الطيفية. ”

 

 

“من كان يظن أنه سيضحي بقوة بالروح السماوية البيضاء ويتخلى عن هذه الحركة القاتلة في المرتبة التاسعة!”  أظهرت كوكبة النجم الموقر الخالد تعبيرًا عن الشفقة.

“من كان يظن أنه سيضحي بقوة بالروح السماوية البيضاء ويتخلى عن هذه الحركة القاتلة في المرتبة التاسعة!”  أظهرت كوكبة النجم الموقر الخالد تعبيرًا عن الشفقة.

نقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم سرًا: “الشمس العملاقة، قضى الموقر الشيطان صاقل السماء الكثير من الجوهر الخالد لحراسة شكل السماء، وهو حاليًا في أضعف حالاته. أنت تعلم أنه يمثل تهديدًا أكبر من الموقر الشيطان الروح الطيفية!  لماذا لا…”

 

 

لم تكن تعرف الحقيقة.

بمجرد أن تصقل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية، فإنها ستتلقى تضخيمًا أكبر من الموقر الخالد الشمس العملاقة!

 

وهكذا، لم يجرؤ كلاهما على التصرف بشكل مفرط.

لقد بذل فانغ يوان قصارى جهده في ذلك الوقت، وقد استحوذ صقل الغو الخالد في المرتبة التاسعة الكثير من انتباهه، ولم يكن لديه خيار سوى التخلي عن شكل السماء.

حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية كراهية عميقة تجاه فانغ يوان، على الرغم من بقاء الموقرين، إلا أنه ما زال يطارد فانغ يوان بلا هوادة.

 

لقد علموا جميعًا أن فانغ يوان لديه أقل قدر من الجوهر الخالد بينهم.

تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة أيضًا: “كوكبة النجوم، ألا تفهمين؟  على الرغم من أن فانغ يوان شيطان، إلا أنه حذر للغاية.  يبدو أنه يخوض مخاطر كبيرة في بعض الأحيان، لكنه يقظ للغاية في الداخل.  على الرغم من أن العديد من أفعاله بدت متهورة ومحفوفة بالمخاطر، فقد فعل ذلك بسبب سيكادا ربيع الخريف، ولهذا هو مطمئن إلى حد كبير!”

ثم قام الموقر الخالد الشمس العملاقة بتفقد حظه وعبس برفق.

 

“ربما يمكنني محاولة مهاجمة المحكمة السماوية؟”  فجأة أصبح لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة فكرة من هذا القبيل.

شخرت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ببرود، لم ترغب في التحدث مع الموقر الخالد الشمس العملاقة سراً بعد الآن، وتحدثت بصوت عالٍ: “في هذه الحالة، انسَ الأمر.  سنلتقي مرة أخرى.”

بعد أن فقد الموقر الشيطان الروح الطيفية هدفه، بقي في المنطقة وظل غاضبًا، رافضًا المغادرة لفترة طويلة.

 

في وقت سابق، أكد فانغ يوان على عبارة “القارة الوسطى و السهول الشمالية”، ومن الواضح أنه يستخدم هذه المناطق لتهديدهم.

قالت ذلك، ثم استدارت لتغادر.

حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية كراهية عميقة تجاه فانغ يوان، على الرغم من بقاء الموقرين، إلا أنه ما زال يطارد فانغ يوان بلا هوادة.

 

اقترحت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أنه يجب عليهم قتل الموقر الشيطان الروح الطيفية، بغض النظر عن دافعها، فإن هذا الاقتراح نفسه كان جيدًا.

ابتسم الموقر الخالد الشمس العملاقة نحو فانغ يوان وغادر بنفس السرعة مثل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.

 

 

 

تحرك فانغ يوان عن قصد بشكل أبطأ قليلاً منهم، لقد توقف قبل أن يتراجع، لكن الموقر الشيطان الروح الطيفية لاحقه.

 

 

”فانغ يوان؟ مستحيل.”  هز الموقر الخالد الشمس العملاقة المبجل رأسه.

نقل فانغ يوان إلى الموقران: “لقد غادرتما فجأة، وما زلتما تريدان التحدث عن الإخلاص؟!  لقد فقد الموقر شيطان الروح الطيفية عقله، هل ستسمحان له بذبح الأرواح البريئة في العالم؟  أنتما الاثنان قاسيان للغاية، انتما شريران، كيف يمكنكما تسمية أنفسكما بموقرين خالدين؟”

_________

 

بعد كل شيء، كان فانغ يوان موقرًا جديدًا، ولم يكن لديه أساس عميق مثل الاثنين الآخرين، كما افتقر إلى الجوهر الخالد أيضًا، وقد تسببت هذه الأسباب في تخلفه عن الركب أمام الموقران.  إذا قاتلوا ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية، فسيواجه أكبر خطر.

بعد أن سمعت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة كلماته، لم يسعهما إلا التفكير في “أخطائه” في وقت سابق والتي ساعدت على شفاء الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

 

ابتسم الموقر الخالد الشمس العملاقة نحو فانغ يوان وغادر بنفس السرعة مثل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.

حافظت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم كوكبة النجوم على هدوءها ولم ترد.

 

 

 

بينما ابتسم الموقر الخالد الشمس العملاقة وقال: “فانغ يوان، لقد قللنا من تقديرك في كهف الشيطان المجنون و الذي أدى إلى نجاحك. لكن الآن، عليك أن تعمل بجدية أكبر، فلا داعي لقول مثل هذه الأشياء في المستقبل. كيف يمكن للكلمات البسيطة أن تؤثر في المعركة بين الموقرين؟  لن تبدو الأعذار التي لا حول لها إلا وكأنها تخرج من ضعيف.”

 

 

”فانغ يوان؟ مستحيل.”  هز الموقر الخالد الشمس العملاقة المبجل رأسه.

“جيد جيد جيد.”  صر فانغ يوان على أسنانه وقال هذه الكلمات بقوة قبل أن يصمت.

 

 

 

حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية كراهية عميقة تجاه فانغ يوان، على الرغم من بقاء الموقرين، إلا أنه ما زال يطارد فانغ يوان بلا هوادة.

داخل فتحة السيادة الخالدة، بعد أول ازدهار لـ لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري، حصل فانغ يوان على تسعة وتسعين حبة جوهر مشمش أصفر خالدة!

 

 

بعد أن لعب فانغ يوان معه لبعض الوقت، استخدم نفس الحيلة وفعل حركة ساحة معركة قاتلة وأخفى نفسه مرة أخرى.

 

 

 

بعد أن فقد الموقر الشيطان الروح الطيفية هدفه، بقي في المنطقة وظل غاضبًا، رافضًا المغادرة لفترة طويلة.

 

 

 

“جيد، بينما فانغ يوان محاصر، يمكنني استغلال هذه الفرصة لصقل علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية.”  عادت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم إلى المحكمة السماوية وقالت بارتياح وهي ترى ذلك.

كان القتال في هذه الحالة ضارًا جدًا لفانغ يوان.

 

 

كان الموقر الخالد الشمس العملاقة لا يزال في طريق عودته إلى السهول الشمالية، كما قال: “في هذه المنافسة التي بين ثلاثتنا، عانى فانغ يوان من أكبر الخسائر.  لم يخسر فقط شكل السماء في المرتبة التاسعة والعديد من الغو الخالد، بل أنه أنفق أيضًا بعض الجوهر الخالد.  إذا لم يكن ماكرًا بما يكفي لمساعدة الموقر الشيطان الروح الطيفية، لأصبح في حالة أسوأ.”

باستخدام هذه الحركة القاتلة في مسار السماء، بدأ في فك ختم الجليد العائم الحقيقي الذي حصل عليه من كهف الشيطان المجنون.

 

 

“الموقرة الخالدة كوكبة النجوم…”

 

 

“جيد جيد جيد.”  صر فانغ يوان على أسنانه وقال هذه الكلمات بقوة قبل أن يصمت.

لمعت عيون الموقر الخالد الشمس العملاقة بضوء ساطع.

 

 

ولكن في العالم الخارجي، وبدون علامات داو مسار الحظ لسماء طول العمر، فحتى لو استخدم الموقر الخالد الشمس العملاقة أساليب مماثلة، فلن يتمكن من إخراج مثل هذا التأثير.

لقد صقلت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم العديد من علامات داو مسار الحكمة في السهول الشمالية، وقد تجاوز هذا حجم علامات داو مسار الحظ التي صقلها الموقر الخالد الشمس العملاقة في القارة الوسطى.

 

 

لمعت عيون الموقر الخالد الشمس العملاقة بضوء ساطع.

كان السبب هو أن تركيز الموقر الخالد الشمس العملاقة على البحر الشرقي وتحديدا فانغ يوان، وعلى الرغم من أنه صقل بعض علامات داو مسار الحظ في القارة الوسطى، إلا أن الكمية الإجمالية كانت نصف علامات داو الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.

بعد كل شيء، كان فانغ يوان موقرًا جديدًا، ولم يكن لديه أساس عميق مثل الاثنين الآخرين، كما افتقر إلى الجوهر الخالد أيضًا، وقد تسببت هذه الأسباب في تخلفه عن الركب أمام الموقران.  إذا قاتلوا ضد الموقر الشيطان الروح الطيفية، فسيواجه أكبر خطر.

 

 

لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكن مطمئنًا، وبعد عودته إلى سماء طول العمر، استخدم طرق التحقيق في مسار الحظ.

 

 

 

مع بعض الأصوات الصاخبة، تحقق الموقر الخالد الشمس العملاقة أولاً من حظ الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فقد أصبح أقوى قليلاً.

 

 

حمل الموقر الشيطان الروح الطيفية كراهية عميقة تجاه فانغ يوان، على الرغم من بقاء الموقرين، إلا أنه ما زال يطارد فانغ يوان بلا هوادة.

نظر إلى حظ فانغ يوان، كان لا يزال نفس الفرن المكسور كما في السابق.

إذا أراد أي من الموقرين قتل فانغ يوان، فسيتعين عليهم دفع ثمن مرعب.  وفي هذه الحالة مع وجود ثلاثة موقرين، لم يتمكنوا ببساطة من المخاطرة.

 

_________

ثم قام الموقر الخالد الشمس العملاقة بتفقد حظه وعبس برفق.

 

 

“الموقرة الخالدة كوكبة النجوم…”

“على الرغم من أن حظي أصبح أقوى، إلا أن التهديد الخارجي نما بشكل ملحوظ. ما الذي يجري؟ من أين يأتي هذا التهديد؟”

 

 

 

كان هناك القليل من الأشياء التي يمكن أن تهدد الموقر.

 

 

 

”فانغ يوان؟ مستحيل.”  هز الموقر الخالد الشمس العملاقة المبجل رأسه.

 

 

 

“الموقرين الأخرين؟ مثل الإحياء المحتمل للموقر الشيطان المتهور الوحشي أو غيره؟”

 

 

كان هناك القليل من الأشياء التي يمكن أن تهدد الموقر.

“على الأرجح الموقرين من المحكمة السماوية!  اكتسبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الكثير هذه المرة، في حين لم يتم إحياء الاثنين الآخرين من المحكمة السماوية!”

 

 

كان السبب هو أن تركيز الموقر الخالد الشمس العملاقة على البحر الشرقي وتحديدا فانغ يوان، وعلى الرغم من أنه صقل بعض علامات داو مسار الحظ في القارة الوسطى، إلا أن الكمية الإجمالية كانت نصف علامات داو الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.

“يبدو أن أعظم عدو لي لا يزال هو المحكمة السماوية.  بالمقارنة، على الرغم من أن فانغ يوان موقر، إلا أن أساسه ضعيف للغاية.  في معركة الموقرين، خطوة واحدة إلى الخلف ستجعله يتخلف عدة خطوات لاحقًا. في المستقبل… إذا حافظنا على ميزتنا، يمكننا فقط الاحتراس من انتقاضه المحتمل.”

 

 

حتى لو قُتل الموقر الشيطان الروح الطيفية، فمن حيث انتزاع غنائم المعركة، لأن فانغ يوان يفتقر إلى الجوهر الخالد ولن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول في القتال، فمن المحتمل أنه لا يستطيع التفوق عليهما.  في الواقع، بعد أن يقتلوا الموقر الشيطان الروح الطيفية، إذا نفذ منه الجوهر الخالد، سيهاجمه الاثنان على الفور!

حاليًا، من حيث قوة المعركة، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية هو الأقل تهديدًا.

كانوا قلقين أيضًا من أنهم إذا أجبروا فانغ يوان، فقد يهاجم القارة الوسطى والسهول الشمالية!

 

كان عليهم التأكد من هذه الكمية أولاً.

كان الموقر الخالد الشمس العملاقة هو الأقوى، لا سيما في سماء طول العمر، باستخدام علامات داو في حياته السابقة، يمكنه أن يتفقد بقوة حظ الموقرين الأخرين.  كان هذا شيئًا لا تستطيع كوكبة النجوم أن تفعله.

في وقت سابق، أكد فانغ يوان على عبارة “القارة الوسطى و السهول الشمالية”، ومن الواضح أنه يستخدم هذه المناطق لتهديدهم.

 

 

ولكن في العالم الخارجي، وبدون علامات داو مسار الحظ لسماء طول العمر، فحتى لو استخدم الموقر الخالد الشمس العملاقة أساليب مماثلة، فلن يتمكن من إخراج مثل هذا التأثير.

 

 

إن عمل الموقران معًا هو الخيار الأفضل بالنسبة لهما.

“ربما يمكنني محاولة مهاجمة المحكمة السماوية؟”  فجأة أصبح لدى الموقر الخالد الشمس العملاقة فكرة من هذا القبيل.

تحرك الموقر الشيطان الروح الطيفية بسرعة، فأمسك على هذه الوحوش الروحية القديمة والتهمها في معدته.

 

 

بمجرد أن تصقل الموقرة الخالدة كوكبة النجوم علامات داو مسار الحكمة في المحكمة السماوية، فإنها ستتلقى تضخيمًا أكبر من الموقر الخالد الشمس العملاقة!

بعد أن سمعت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة كلماته، لم يسعهما إلا التفكير في “أخطائه” في وقت سابق والتي ساعدت على شفاء الموقر الشيطان الروح الطيفية.

 

كانت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم هي ثاني ملك خالد للمحكمة السماوية، فكيف يمكنها أن تشاهد الطوائف العشر العظيمة العتيقة في القارة الوسطى يتم تدميرها على يد فانغ يوان؟  سوف تصبح خاطئة عظيمة في المحكمة السماوية!

كان هذا لأنه ليس فقط أن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ساهمت بفتحتها الخالدة فيها، بل إن كل من الجيل السابق من أسياد الغو الخالدين في مسار الحكمة قد فعل الشيء نفسه أيضًا، وأصبحوا جزءًا من أساس المحكمة السماوية.

 

 

إذا أراد أي من الموقرين قتل فانغ يوان، فسيتعين عليهم دفع ثمن مرعب.  وفي هذه الحالة مع وجود ثلاثة موقرين، لم يتمكنوا ببساطة من المخاطرة.

لكن الموقر الخالد الشمس العملاقة سرعان ما هز رأسه رافضًا هذه الفكرة.

 

 

 

أولاً، لم يكن لديه شكل السماء، فقد تم تفكيك أسلوب مسار الحظ الذي استخدمه لغزو المحكمة السماوية في وقت سابق، ولم يعد بإمكانه الدخول بسهولة بعد الآن.

 

 

قال الموقر الخالد الشمس العملاقة ذلك بشكل صادق، ولكن إذا هاجمت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فهل سيستمر في المساعدة؟ سيكون في مصلحته مشاهدة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الشيطان صاقل السماء وهما يحاربان بعض.

ثانيًا، القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم من المحكمة السماوية الآن من شأنه أن ينفق جوهره الخالد، وسوف يسمح هذا لـ فانغ يوان باللحاق بالركب.

 

 

 

“في معركة الموقرين الثلاثة، لا يمكن لأي منهما أن يتحرك بسهولة.  نحن بحاجة إلى المزيد من المواقف مثل اليوم لنطالب بالنصر حقًا.” تنهد الموقر الخالد الشمس العملاقة، ولم يبق في سماء طول العمر لفترة طويلة، وعاد إلى السهول الشمالية لصقل علامات داو مسار الحظ.

 

 

“على الأرجح الموقرين من المحكمة السماوية!  اكتسبت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم الكثير هذه المرة، في حين لم يتم إحياء الاثنين الآخرين من المحكمة السماوية!”

كان فانغ يوان لا يزال “محاصرًا” في حركة ساحة المعركة القاتلة، ولم يغادر الموقر الشيطان الروح الطيفية بعد.

 

 

كان القتال في هذه الحالة ضارًا جدًا لفانغ يوان.

لكن فانغ يوان لم يكن قلقًا.

بعد أن فقد الموقر الشيطان الروح الطيفية هدفه، بقي في المنطقة وظل غاضبًا، رافضًا المغادرة لفترة طويلة.

 

لا يزال الموقر الخالد الشمس العملاقة يشعر ببعض الحقد تجاه الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، وقد نقل إليها سرًا: “يجب أن أقول، كوكبة النجوم، إذا كنتِ تريدين حقًا استخدام الموقر الشيطان الروح الطيفية لتوجيه ضربة إلى فانغ يوان، يجب أن تستخدميه على الأقل لوقت أطول حتى يضيع المزيد من الجوهر الخالد على شكل السماء!”

“سأظهر الضعف لفترة أطول لأجعل هذين الموقرين مسترخيين.”

ثم قام الموقر الخالد الشمس العملاقة بتفقد حظه وعبس برفق.

 

 

“لكن مما لا شك فيه، هذه الحركة القاتلة السر السماوي المحجوب مفيدة للغاية!”  لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يمتدح فيها فانغ يوان هذه الحركة.

داخل فتحة السيادة الخالدة، بعد أول ازدهار لـ لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري، حصل فانغ يوان على تسعة وتسعين حبة جوهر مشمش أصفر خالدة!

 

أراد الموقر الخالد الشمس العملاقة أيضًا رؤية موت فانغ يوان.

في الوقت الحالي، كانت علامات داو مسار السماء للسر السماوي المحجوب كثيفة للغاية، كانت مثل شبكة صيد ضخمة ملفوفة حول جسده بالكامل.

 

 

 

داخل فتحة السيادة الخالدة، بعد أول ازدهار لـ لوتس كنز الجوهر السماوي الإمبراطوري، حصل فانغ يوان على تسعة وتسعين حبة جوهر مشمش أصفر خالدة!

 

 

كان السبب هو أن تركيز الموقر الخالد الشمس العملاقة على البحر الشرقي وتحديدا فانغ يوان، وعلى الرغم من أنه صقل بعض علامات داو مسار الحظ في القارة الوسطى، إلا أن الكمية الإجمالية كانت نصف علامات داو الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.

انطلق وميض من الضوء في عيون فانغ يوان حيث تم إنفاق جوهر المشمش الأصفر الخالد بسرعة، وسرعان ما قام بتنشيط أسلوب في مسار السماء.

وفقًا لأساليبهم الاستقصائية، لا يزال فانغ يوان يحتفظ بجزء من احتياطياته في الجوهر الخالد.

 

 

باستخدام هذه الحركة القاتلة في مسار السماء، بدأ في فك ختم الجليد العائم الحقيقي الذي حصل عليه من كهف الشيطان المجنون.

أولاً، لم يكن لديه شكل السماء، فقد تم تفكيك أسلوب مسار الحظ الذي استخدمه لغزو المحكمة السماوية في وقت سابق، ولم يعد بإمكانه الدخول بسهولة بعد الآن.

 

 

_________

 

 

 

ترجمة: Scrub

“على الرغم من أن حظي أصبح أقوى، إلا أن التهديد الخارجي نما بشكل ملحوظ. ما الذي يجري؟ من أين يأتي هذا التهديد؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط