النبيذ اللذيذ أصبح عديم النكهة
تحدث أسياد الغو الخالدين من عشيرة شيا بينما كانوا يطيرون سرا من البحر الشرقي إلى القارة الوسطى على طول سطح البحر.
الفصل 2217: النبيذ اللذيذ أصبح عديم النكهة
أولاً، التهم تحالف البشر المتحولين أساسهم، ثم انضموا إلى سلف بحر التشي لمحاولة استعادة أراضيهم. لكن النتيجة كانت أن سلف بحر التشي و فانغ يوان قد لعبوا دورهم بالكامل، مما أسفر عن مقتل أسياد الغو الخالدين المهمين من عشيرة شيا مثل شيا روي جي.
كان الشيخ السامي الأول لعشيرة شن يبكي الآن.
كان لو وي يين، الذي يتمتع بقوة معركة موقر زائف، بعيدًا عن وضعهم. القتال ضد موقر أشبه بمغازلة الموت. لكن في مواقف معينة، كان الموقرين الزائفين لا يزالون قادرين على التأثير في انتصار وهزيمة الموقرين.
جزء منه كان بالتأكيد هو خوف شن كونغ شنغ الداخلي تجاه فانغ يوان، لكن كان لديه أهداف أعمق أيضًا.
مع الإعلان المشترك عن المحكمة السماوية و سماء طول العمر، لا يمكن أن تكون هذه الأخبار مزيفة.
كان لو وي يين يفكر في هذا السؤال لفترة طويلة.
أصبح فانغ يوان الموقر الشيطان صاقل السماء، في حين أصبحت الأخبار مثل سلف بحر التشي هو استنساخ فانغ يوان معروفة في جميع أنحاء العالم.
على الرغم من أنه يمكن صقلها مرة أخرى، إلا أن كمية المواد الخالدة اللازمة، بما في ذلك البنيات العشرة المتطرفة، وكذلك المحن أثناء صقل الغو، جعلت المخاطر والاستثمارات أكبر من أن تتحملها.
بخلاف حقيقة أنهم كانوا في حالة سيئة وكانوا حذرين من تصرفات بعضهم البعض، وبالتالي عدم قدرتهم على المجازفة، إذا حاولوا قتل الموقرين الزائفين وفشلوا، فإنهم سيرغمونهم هكذا على الانضمام إلى الموقرين الأخرين.
قبل ذلك، كان المسار الصالح للبحر الشرقي يدافع عن سلف بحر التشي عندما كونوا تحالف التشي الصالح، لمنافسة تحالف البشر المتحولين تحت سيطرة فانغ يوان.
اتضح أن كلا الزعيمين كانا فانغ يوان بعد كل شيء، ويمكن القول أن كل عشائر المسار الصالح في البحر الشرقي دارت في يد فانغ يوان.
بعد أن اكتشف شن كونغ شنغ الحقيقة، شعر بالغضب والإذلال، ولكن سرعان ما تبعه الخوف والاضطراب.
كان قد ندم بالفعل على وعده لـ تشين دينغ لينغ. لقد أصبح الآن جاسوس المحكمة السماوية الذي تسلل إلى تحالف التشي الصالح.
تحدث أسياد الغو الخالدين من عشيرة شيا بينما كانوا يطيرون سرا من البحر الشرقي إلى القارة الوسطى على طول سطح البحر.
كانت عشيرة شن قوة خارقة في البحر الشرقي، ولديها أعمال ضخمة وسبعة بحار تحت سيطرتها، ولكن كيف يمكنهم مواجهة فانغ يوان؟
ابتسم بمرارة: “لقد تغير الوضع، لم يعد العالم كما كان من قبل. بدون اللورد أرض الجنة، أنا لو وي يين، مجرد متشرد متجول. على الرغم من أن جنة رجال الفطر لا تزال موجودة، فقد دخل رجال الفطر جميعًا في فتحة السيادة الخالدة بالفعل، وصاروا رهائن فانغ يوان. أنا منزعج من كلا الخيارين، لا أستطيع أن أهدأ. شن شانغ، لدينا صداقة عميقة نشأت من المعارك، أتساءل ما هو رأيك في هذا الأمر؟ أود أن أسمع رأيك.”
مرة أخرى عندما كان فانغ يوان لا يزال موقرًا زائفًا، انضمت القوى الخارقة في البحر الشرقي معًا بشكل غير مسبوق ورشحت سلف بحر التشي لقيادتها. أدى هذا إلى استقرار وضعهم.
الفصل 2217: النبيذ اللذيذ أصبح عديم النكهة
الآن بما أن فانغ يوان أصبح موقرًا، لم تستطع عشيرة شن والقوى الخارقة الأخرى الهروب من غضبه.
لم يتكلم شن شانغ. لقد تلقى مساعدة الموقر الخالد أرض الجنة في الماضي، ولم يكن من المناسب التحدث الآن.
نظرًا لوقوعهم في البحر الشرقي، لم يتمكنوا من الانتقال إلى مكان آخر.
كانت عشيرة شن ضخمة ولديها العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين، كانوا بحاجة إلى المزيد من الموارد للحفاظ على زراعة جميع أعضائهم، مع الترويج لبذور سيد الغو الخالد الجديدة أيضًا.
حتى لو أرادوا الانتقال، فأين يذهبون؟
قبل ذلك، كان المسار الصالح للبحر الشرقي يدافع عن سلف بحر التشي عندما كونوا تحالف التشي الصالح، لمنافسة تحالف البشر المتحولين تحت سيطرة فانغ يوان.
نظرًا لوقوعهم في البحر الشرقي، لم يتمكنوا من الانتقال إلى مكان آخر.
كانت الحدود الجنوبية والصحراء الغربية مستحيلة، لأن عدم وجود موقر يعني أن فانغ يوان يمكن أن يطاردهم إذا كان غير سعيد، وسيكونون محكوم عليهم بالفناء.
كانت الحدود الجنوبية والصحراء الغربية مستحيلة، لأن عدم وجود موقر يعني أن فانغ يوان يمكن أن يطاردهم إذا كان غير سعيد، وسيكونون محكوم عليهم بالفناء.
لكن الموارد الموجودة داخل الفتحة الخالدة للفرد لم تكن كافية لتحقيق الاكتفاء الذاتي. خلاف ذلك، لم تكن سماء الكنوز الصفراء لتحظى بشعبية لدى الجميع.
بخلاف تلك المناطق، كان لكل من القارة الوسطى والسهول الشمالية الخاصة بهم الموقر الذي يمكن أن يقاوم فانغ يوان. لكن كان لديهم بالفعل قواتهم الخارقة، كيف يمكن لعشيرة شن والباقي أن يتطوروا هناك؟ إذا بقوا في البحر الشرقي، فإن فانغ يوان سيتنمر عليهم، ولكن إذا ذهبوا إلى القارة الوسطى أو السهول الشمالية، فهل لن تقمعهم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة؟ كان من المحتم أن تحدث الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، إذا انضمت عشيرة شن إلى أي من الموقران، فعندما تندلع الحرب، سيتم استخدامهم كوقود للمدافع.
هؤلاء الخالدون من عشيرة شيا كانوا مثيرون للشفقة حقًا.
وهكذا، جمع شن كونغ شنغ نخبة أسياد الغو الخالدين وناقش لفترة، وقرروا أن الانضمام إلى فانغ يوان هو الخيار الأفضل لهم.
كانت جميع هذه القوات الخارقة متمركزة في البحر الشرقي، وسرعان ما سمعوا من شن كونغ شنغ أن شن شانغ و لو وي يين سينضمان إلى فانغ يوان.
على الرغم من أنه كان محرجًا للغاية، إلا أن فانغ يوان كان الآن موقر شيطان، وكان الجميع سيفهم أفعالهم.
“هيهي، لا تقلق، من أجل الهروب اليوم، وجدت بشكل خاص بعض النبيذ النادر لـ زوي شيان ونغ. بطبيعته، سيكون مخمورا تماما اليوم.”
بعد أن اتخذ شن كونغ شنغ قراره بشأن الانضمام إلى فانغ يوان، فكر في الأمر بعمق أكبر: نظرًا لأنه سينضم إلى فانغ يوان، كان على عشيرة شن أن تكون أول عشيرة تقوم بذلك، مما يمنحهم المزيد من المزايا. إذا أخذت عشيرة شن زمام المبادرة وعملت مع موقر زائف مثل لو وي يين، مما أدى إلى تحريك قوى المسار الصالح الأخرى في البحر الشرقي للانضمام إلى فانغ يوان، فسوف يتركون انطباعًا جيدًا على فانغ يوان.
كان الشيخ السامي الأول لعشيرة شن يبكي الآن.
أخبر شن كونغ شنغ هذه الخطة سراً لـ شن شانغ، وبعد أن فكر فيها لفترة من الوقت، قرر أن ذلك ممكن. وبالتالي، صار عليهم إقناع لو وي يين أولاً.
فكر لو وي يين لبعض الوقت قبل أن يقول: “إذا كان اللورد أرض الجنة لا يزال موجودًا، فسأتبعه بالتأكيد. كان السبب في أنني ساعدت فانغ يوان في نصب كمين للروح الطيفية أثناء معركة المطاردة هو استخدام قوته لمساعدة اللورد أرض الجنة على الحياة. ولكن الآن، قُتل على يد فانغ يوان … ”
شعر شن شانغ أن لديهم فرصة جيدة لإقناع لو وي يين.
على الرغم من أنه التقى فقط بـ لو وي يين بعد فترة وجيزة، إلا أنهما أصبحا على علاقة عميقة. كان شن شانغ قد تلقى مرة واحدة توجيهات الموقر الخالد أرض الجنة في حين كان لو وي يين وريثه في الحدود الجنوبية.
كانت فتحة السيادة الخالدة قادرة على الاكتفاء الذاتي، لكنها كانت فريدة من نوعها.
بعد التوقف لبعض الوقت، أضاف: “علاوة على ذلك، على الرغم من أن فانغ يوان أخذ حياة اللورد أرض الجنة، لكنه وجه فقط الضربة النهائية. إن أهم المذنبين هم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.”
إذا نظروا إلى هذا من نظام طوائف القارة الوسطى، فقد كانوا إخوة من التلاميذ.
أمرته المحكمة السماوية قبل يوم واحد بترك أعضاء عشيرة شيا يذهبون.
علاوة على ذلك، خلال معركة كهف الشيطان المجنون، عمل لو وي يين و شن شانغ معًا دون أي نزاع داخلي. بعد عودته، استخدم شن شانغ طرقه في مسار الإنسان لشفاء لو وي يين. إذا كان سيستخدم طرق مسار الأرض الخاصة به فقط، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعافي!
كان هذا الاتجاه ببساطة طاغياً للغاية، وسرعان ما انضمت العشائر الأخرى في البحر الشرقي.
سعل شن شانغ قبل أن يقول: “لن أكذب عليك، يا صديقي، أريد أن أنضم إلى الموقر الشيطان صاقل السماء. الحقيقة هي، بالعودة إلى حوت التنين الأزرق، لقد عملنا بالفعل مع اللورد فانغ يوان. بعد ذلك، تعاونا في كل من حرب القدر والمعركة في كهف الشيطان المجنون. من خلال تعاوننا المتعدد، لم يخذلنا اللورد فانغ يوان مرة واحدة. بالطبع، هل يمكننا القول أن فانغ يوان يمكن الاعتماد عليه؟ هذا محض هراء، فهو لا يزال موقر شيطان بعد كل شيء. لكن أساس عشيرة شن موجود هنا، إذا حاولنا التحرك، فسيكون ذلك محفوفًا بالمخاطر. بعد النظر في الإيجابيات والسلبيات، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به.”
في الحال، بكى شن كونغ شنغ بينما كان شن شانغ يشرب الشاي بجانبه، كانا كلاهما ينتظران رد لو وي يين.
تنهد لو وي يين داخليًا.
لقد فهم بالفعل أن شن شانغ كانت له علاقة غير واضحة مع فانغ يوان، لقد عملوا معًا خلال حرب القدر لمحاربة المحكمة السماوية. في كهف الشيطان المجنون، بعد أن غادر شن شانغ مدينة الإمبراطور الإلهي، تعاون فورًا وقاتل ضد المحكمة السماوية نتيجة لكلمات فانغ يوان.
توقع لو وي يين أن هذا سيحدث، أومأ برأسه ووافق على الفور.
إذًا ماذا عن لو وي يين؟
على الرغم من أنه التقى فقط بـ لو وي يين بعد فترة وجيزة، إلا أنهما أصبحا على علاقة عميقة. كان شن شانغ قد تلقى مرة واحدة توجيهات الموقر الخالد أرض الجنة في حين كان لو وي يين وريثه في الحدود الجنوبية.
إذا نظروا إلى هذا من نظام طوائف القارة الوسطى، فقد كانوا إخوة من التلاميذ.
إلى أين يذهب؟
علاوة على ذلك، خلال معركة كهف الشيطان المجنون، عمل لو وي يين و شن شانغ معًا دون أي نزاع داخلي. بعد عودته، استخدم شن شانغ طرقه في مسار الإنسان لشفاء لو وي يين. إذا كان سيستخدم طرق مسار الأرض الخاصة به فقط، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعافي!
كان لو وي يين يفكر في هذا السؤال لفترة طويلة.
بعد المعركة في كهف الشيطان المجنون، تغير الوضع في العالم بشكل جذري.
“لنذهب، زوي شيان ونغ سيصل إلى هنا قريبًا في دورية.”
كانت خطته لربطهم ناجحة للغاية.
أصبح هناك ثلاثة موقرين، ولكن لا تزال هناك إمكانية لإحياء الموقرين الأخرين.
كل شيء بحاجة إلى إعادة النظر.
توقع لو وي يين أن هذا سيحدث، أومأ برأسه ووافق على الفور.
كان لو وي يين، الذي يتمتع بقوة معركة موقر زائف، بعيدًا عن وضعهم. القتال ضد موقر أشبه بمغازلة الموت. لكن في مواقف معينة، كان الموقرين الزائفين لا يزالون قادرين على التأثير في انتصار وهزيمة الموقرين.
نظرًا لوقوعهم في البحر الشرقي، لم يتمكنوا من الانتقال إلى مكان آخر.
كانت المعركة في كهف الشيطان المجنون دليلاً على ذلك.
أصبح هناك ثلاثة موقرين، ولكن لا تزال هناك إمكانية لإحياء الموقرين الأخرين.
عندما وصل الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم إلى طريق مسدود، قاموا أولاً بدعوة فانغ يوان قبل أن يطلبوا من الموقرين الزائفين الأخرين الانضمام إلى جانبهم. كان هؤلاء الأشخاص هم القطع الحاسمة اللازمة لقلب النصر لصالحهم.
كان لو وي يين، الذي يتمتع بقوة معركة موقر زائف، بعيدًا عن وضعهم. القتال ضد موقر أشبه بمغازلة الموت. لكن في مواقف معينة، كان الموقرين الزائفين لا يزالون قادرين على التأثير في انتصار وهزيمة الموقرين.
في كهف الشيطان المجنون، حتى بعد توقف الموقرين الثلاثة عن القتال، لم يتعامل فانغ يوان والآخرون مع لو وي يين والباقي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
بخلاف حقيقة أنهم كانوا في حالة سيئة وكانوا حذرين من تصرفات بعضهم البعض، وبالتالي عدم قدرتهم على المجازفة، إذا حاولوا قتل الموقرين الزائفين وفشلوا، فإنهم سيرغمونهم هكذا على الانضمام إلى الموقرين الأخرين.
بهذه الكلمات، أراد لو وي يين استخدام هذا القرار لرد الجميل لقيام شن شانغ بمعالجة إصاباته.
وهكذا، عاد لو وي يين والباقي بسلام.
فكر لو وي يين لبعض الوقت قبل أن يقول: “إذا كان اللورد أرض الجنة لا يزال موجودًا، فسأتبعه بالتأكيد. كان السبب في أنني ساعدت فانغ يوان في نصب كمين للروح الطيفية أثناء معركة المطاردة هو استخدام قوته لمساعدة اللورد أرض الجنة على الحياة. ولكن الآن، قُتل على يد فانغ يوان … ”
قام شن كونغ شنغ بتخمير شاي الأصوات الستة مرة أخرى.
صر لو وي يين على أسنانه، وأظهر الغضب على وجهه.
أصبح فانغ يوان الموقر الشيطان صاقل السماء، في حين أصبحت الأخبار مثل سلف بحر التشي هو استنساخ فانغ يوان معروفة في جميع أنحاء العالم.
إذا تم قتل أرض الجنة على يد إما الموقر الخالد الشمس العملاقة أو الموقرة الخالدة كوكبة النجوم، فقد لا يزال لو وي يين يشعر بتحسن.
كانت الحدود الجنوبية والصحراء الغربية مستحيلة، لأن عدم وجود موقر يعني أن فانغ يوان يمكن أن يطاردهم إذا كان غير سعيد، وسيكونون محكوم عليهم بالفناء.
لكن فانغ يوان هو من قتل أرض الجنة.
شعر شن شانغ أن لديهم فرصة جيدة لإقناع لو وي يين.
تمكن فانغ يوان من الهروب من الموقر الشيطان الروح الطيفية بسبب محاولة لو وي يين اليائسة في نصب كمين له.
لاحظ شن شانغ تعابيره وعرف أن مشاعر لو وي يين كانت تتصاعد، لقد فهم سبب شعور لو وي يين بالتضارب الشديد أيضًا.
“لقد نجحت هذه المرة لأنها كانت مهمة سهلة، ولكن في المرة القادمة؟”
كانت المعركة في كهف الشيطان المجنون دليلاً على ذلك.
لم يتكلم شن شانغ. لقد تلقى مساعدة الموقر الخالد أرض الجنة في الماضي، ولم يكن من المناسب التحدث الآن.
كانت فتحة السيادة الخالدة قادرة على الاكتفاء الذاتي، لكنها كانت فريدة من نوعها.
وهكذا، عاد لو وي يين والباقي بسلام.
لم يكن لدى شن كونغ شنغ مثل هذه المشكلة، وحث على الفور: “في رأيي، اللورد لو وي يين، لا داعي لأن تكون متضاربًا للغاية. في ذلك الوقت، ساعدتَ فانغ يوان في الغالب بسبب إرادة الموقر الخالد أرض الجنة.”
إلى أين يذهب؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
بعد التوقف لبعض الوقت، أضاف: “علاوة على ذلك، على الرغم من أن فانغ يوان أخذ حياة اللورد أرض الجنة، لكنه وجه فقط الضربة النهائية. إن أهم المذنبين هم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.”
تنهد لو وي يين وهو ينظر إلى الأعلى، لم يكن لديه خيار سوى الإيماء كما قال: “أنت على حق.”
ابتسم بمرارة: “لقد تغير الوضع، لم يعد العالم كما كان من قبل. بدون اللورد أرض الجنة، أنا لو وي يين، مجرد متشرد متجول. على الرغم من أن جنة رجال الفطر لا تزال موجودة، فقد دخل رجال الفطر جميعًا في فتحة السيادة الخالدة بالفعل، وصاروا رهائن فانغ يوان. أنا منزعج من كلا الخيارين، لا أستطيع أن أهدأ. شن شانغ، لدينا صداقة عميقة نشأت من المعارك، أتساءل ما هو رأيك في هذا الأمر؟ أود أن أسمع رأيك.”
سعل شن شانغ قبل أن يقول: “لن أكذب عليك، يا صديقي، أريد أن أنضم إلى الموقر الشيطان صاقل السماء. الحقيقة هي، بالعودة إلى حوت التنين الأزرق، لقد عملنا بالفعل مع اللورد فانغ يوان. بعد ذلك، تعاونا في كل من حرب القدر والمعركة في كهف الشيطان المجنون. من خلال تعاوننا المتعدد، لم يخذلنا اللورد فانغ يوان مرة واحدة. بالطبع، هل يمكننا القول أن فانغ يوان يمكن الاعتماد عليه؟ هذا محض هراء، فهو لا يزال موقر شيطان بعد كل شيء. لكن أساس عشيرة شن موجود هنا، إذا حاولنا التحرك، فسيكون ذلك محفوفًا بالمخاطر. بعد النظر في الإيجابيات والسلبيات، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به.”
كانت عشيرة شن ضخمة ولديها العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين، كانوا بحاجة إلى المزيد من الموارد للحفاظ على زراعة جميع أعضائهم، مع الترويج لبذور سيد الغو الخالد الجديدة أيضًا.
لا يستطيع أسياد الغو الخالدين الزراعة بدون موارد.
أخبر شن كونغ شنغ هذه الخطة سراً لـ شن شانغ، وبعد أن فكر فيها لفترة من الوقت، قرر أن ذلك ممكن. وبالتالي، صار عليهم إقناع لو وي يين أولاً.
كانت عشيرة شن ضخمة ولديها العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين، كانوا بحاجة إلى المزيد من الموارد للحفاظ على زراعة جميع أعضائهم، مع الترويج لبذور سيد الغو الخالد الجديدة أيضًا.
بالطبع، كان لكل سيد غو خالد فتحة خالدة.
لكن الموارد الموجودة داخل الفتحة الخالدة للفرد لم تكن كافية لتحقيق الاكتفاء الذاتي. خلاف ذلك، لم تكن سماء الكنوز الصفراء لتحظى بشعبية لدى الجميع.
بخلاف تلك المناطق، كان لكل من القارة الوسطى والسهول الشمالية الخاصة بهم الموقر الذي يمكن أن يقاوم فانغ يوان. لكن كان لديهم بالفعل قواتهم الخارقة، كيف يمكن لعشيرة شن والباقي أن يتطوروا هناك؟ إذا بقوا في البحر الشرقي، فإن فانغ يوان سيتنمر عليهم، ولكن إذا ذهبوا إلى القارة الوسطى أو السهول الشمالية، فهل لن تقمعهم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة؟ كان من المحتم أن تحدث الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، إذا انضمت عشيرة شن إلى أي من الموقران، فعندما تندلع الحرب، سيتم استخدامهم كوقود للمدافع.
الآن بما أن فانغ يوان أصبح موقرًا، لم تستطع عشيرة شن والقوى الخارقة الأخرى الهروب من غضبه.
كانت فتحة السيادة الخالدة قادرة على الاكتفاء الذاتي، لكنها كانت فريدة من نوعها.
على الرغم من أنه يمكن صقلها مرة أخرى، إلا أن كمية المواد الخالدة اللازمة، بما في ذلك البنيات العشرة المتطرفة، وكذلك المحن أثناء صقل الغو، جعلت المخاطر والاستثمارات أكبر من أن تتحملها.
وهكذا، جمع شن كونغ شنغ نخبة أسياد الغو الخالدين وناقش لفترة، وقرروا أن الانضمام إلى فانغ يوان هو الخيار الأفضل لهم.
إذًا ماذا عن لو وي يين؟
عند سماع كلمات شن شانغ، تحول تعبير لو وي يين إلى قاتمة وهو يومئ برأسه: “لقد ساعدني الأخ شن كثيرًا، نظرًا لأن هذا هو قرارك، فسوف أتبعك هذه المرة.”
وهكذا، جمع شن كونغ شنغ نخبة أسياد الغو الخالدين وناقش لفترة، وقرروا أن الانضمام إلى فانغ يوان هو الخيار الأفضل لهم.
“البحر الشرقي، سنعود ذات يوم!”
نظر شن كونغ شنغ وشن شانغ إلى بعضهما البعض بينما كانا يتمتمان داخليًا: ثعلب عجوز ماكر.
بهذه الكلمات، أراد لو وي يين استخدام هذا القرار لرد الجميل لقيام شن شانغ بمعالجة إصاباته.
أولاً، التهم تحالف البشر المتحولين أساسهم، ثم انضموا إلى سلف بحر التشي لمحاولة استعادة أراضيهم. لكن النتيجة كانت أن سلف بحر التشي و فانغ يوان قد لعبوا دورهم بالكامل، مما أسفر عن مقتل أسياد الغو الخالدين المهمين من عشيرة شيا مثل شيا روي جي.
كما هو متوقع، كان الموقر الزائف مثل لو وي يين عبقريًا بين العباقرة، ولا يمكن خداعه في معظم المواقف.
سعل شن شانغ وقال: “من الجيد أنك قررت أن تفعل هذا. يمكننا مساعدة بعضنا البعض في المستقبل أيضًا.”
استفاد شن كونغ شنغ بسرعة من هذه المحادثة، مما يشير إلى أن شن شانغ و لو وي يين يجب أن يأخذوا زمام المبادرة للحصول على جميع القوى الخارقة الأخرى في البحر الشرقي للانضمام إلى فانغ يوان أيضًا.
الفصل 2217: النبيذ اللذيذ أصبح عديم النكهة
توقع لو وي يين أن هذا سيحدث، أومأ برأسه ووافق على الفور.
قام شن كونغ شنغ بتخمير شاي الأصوات الستة مرة أخرى.
عندما وصل الموقر الخالد الشمس العملاقة و الموقرة الخالدة كوكبة النجوم إلى طريق مسدود، قاموا أولاً بدعوة فانغ يوان قبل أن يطلبوا من الموقرين الزائفين الأخرين الانضمام إلى جانبهم. كان هؤلاء الأشخاص هم القطع الحاسمة اللازمة لقلب النصر لصالحهم.
“قتل هذا الشيطان فانغ يوان رجال عشيرتنا وأكل أساسنا، هذه العداوة أعظم من السماء!”
بعد الاستمتاع بالشاي، أحضر شن شانغ لو وي يين إلى غرفتهما السرية مرة أخرى للعلاج.
وهكذا، عاد لو وي يين والباقي بسلام.
كانت إصابات شن شانغ ولو وي يين شديدة للغاية.
قرر كل من شيا شوان و شيا جيا و أسياد الغو الخالدين الآخرين بالفعل مغادرة البحر الشرقي وخيانة تحالف التشي الصالح في اللحظة التي سمعوا فيها إعلانات سماء طول العمر و المحكمة السماوية.
جولة واحدة فقط من العلاج لم تكن كافية. حتى لو كان شن شانغ يستخدم طرق مسار الإنسان، للتخلص من علامات الداو الموقرة هذه على جروحهم، فإن الوقت مطلوب.
ابتسم بمرارة: “لقد تغير الوضع، لم يعد العالم كما كان من قبل. بدون اللورد أرض الجنة، أنا لو وي يين، مجرد متشرد متجول. على الرغم من أن جنة رجال الفطر لا تزال موجودة، فقد دخل رجال الفطر جميعًا في فتحة السيادة الخالدة بالفعل، وصاروا رهائن فانغ يوان. أنا منزعج من كلا الخيارين، لا أستطيع أن أهدأ. شن شانغ، لدينا صداقة عميقة نشأت من المعارك، أتساءل ما هو رأيك في هذا الأمر؟ أود أن أسمع رأيك.”
بالطبع، لم يرغب الجميع في الانضمام إلى فانغ يوان.
في صباح اليوم الثاني، انطلق شن كونغ شنغ وزار العشائر الخارقة الأخرى.
أخبر شن كونغ شنغ هذه الخطة سراً لـ شن شانغ، وبعد أن فكر فيها لفترة من الوقت، قرر أن ذلك ممكن. وبالتالي، صار عليهم إقناع لو وي يين أولاً.
كانت خطته لربطهم ناجحة للغاية.
“البحر الشرقي، سنعود ذات يوم!”
كانت جميع هذه القوات الخارقة متمركزة في البحر الشرقي، وسرعان ما سمعوا من شن كونغ شنغ أن شن شانغ و لو وي يين سينضمان إلى فانغ يوان.
في كهف الشيطان المجنون، حتى بعد توقف الموقرين الثلاثة عن القتال، لم يتعامل فانغ يوان والآخرون مع لو وي يين والباقي.
مع موت خالد الشيطان تشي جو في كهف الشيطان المجنون، لم يتبق سوى ثلاثة خبراء موقرين زائفين في العالم.
فكر لو وي يين لبعض الوقت قبل أن يقول: “إذا كان اللورد أرض الجنة لا يزال موجودًا، فسأتبعه بالتأكيد. كان السبب في أنني ساعدت فانغ يوان في نصب كمين للروح الطيفية أثناء معركة المطاردة هو استخدام قوته لمساعدة اللورد أرض الجنة على الحياة. ولكن الآن، قُتل على يد فانغ يوان … ”
كانت خطته لربطهم ناجحة للغاية.
من بين الثلاثة، أراد شن شانغ ولو وي ين الانضمام إلى فانغ يوان، في حين أن سلف بحر التشي، وزعيم تحالف التشي الصالح، كان استنساخ فانغ يوان في مسار التشي!
فكر لو وي يين لبعض الوقت قبل أن يقول: “إذا كان اللورد أرض الجنة لا يزال موجودًا، فسأتبعه بالتأكيد. كان السبب في أنني ساعدت فانغ يوان في نصب كمين للروح الطيفية أثناء معركة المطاردة هو استخدام قوته لمساعدة اللورد أرض الجنة على الحياة. ولكن الآن، قُتل على يد فانغ يوان … ”
كان هذا الاتجاه ببساطة طاغياً للغاية، وسرعان ما انضمت العشائر الأخرى في البحر الشرقي.
بالطبع، لم يرغب الجميع في الانضمام إلى فانغ يوان.
بخلاف تلك المناطق، كان لكل من القارة الوسطى والسهول الشمالية الخاصة بهم الموقر الذي يمكن أن يقاوم فانغ يوان. لكن كان لديهم بالفعل قواتهم الخارقة، كيف يمكن لعشيرة شن والباقي أن يتطوروا هناك؟ إذا بقوا في البحر الشرقي، فإن فانغ يوان سيتنمر عليهم، ولكن إذا ذهبوا إلى القارة الوسطى أو السهول الشمالية، فهل لن تقمعهم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة؟ كان من المحتم أن تحدث الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، إذا انضمت عشيرة شن إلى أي من الموقران، فعندما تندلع الحرب، سيتم استخدامهم كوقود للمدافع.
قرر كل من شيا شوان و شيا جيا و أسياد الغو الخالدين الآخرين بالفعل مغادرة البحر الشرقي وخيانة تحالف التشي الصالح في اللحظة التي سمعوا فيها إعلانات سماء طول العمر و المحكمة السماوية.
هؤلاء الخالدون من عشيرة شيا كانوا مثيرون للشفقة حقًا.
لم يكن لدى شن كونغ شنغ مثل هذه المشكلة، وحث على الفور: “في رأيي، اللورد لو وي يين، لا داعي لأن تكون متضاربًا للغاية. في ذلك الوقت، ساعدتَ فانغ يوان في الغالب بسبب إرادة الموقر الخالد أرض الجنة.”
مع موت خالد الشيطان تشي جو في كهف الشيطان المجنون، لم يتبق سوى ثلاثة خبراء موقرين زائفين في العالم.
أولاً، التهم تحالف البشر المتحولين أساسهم، ثم انضموا إلى سلف بحر التشي لمحاولة استعادة أراضيهم. لكن النتيجة كانت أن سلف بحر التشي و فانغ يوان قد لعبوا دورهم بالكامل، مما أسفر عن مقتل أسياد الغو الخالدين المهمين من عشيرة شيا مثل شيا روي جي.
في صباح اليوم الثاني، انطلق شن كونغ شنغ وزار العشائر الخارقة الأخرى.
“قتل هذا الشيطان فانغ يوان رجال عشيرتنا وأكل أساسنا، هذه العداوة أعظم من السماء!”
بهذه الكلمات، أراد لو وي يين استخدام هذا القرار لرد الجميل لقيام شن شانغ بمعالجة إصاباته.
“البحر الشرقي، سنعود ذات يوم!”
أصبح فانغ يوان الموقر الشيطان صاقل السماء، في حين أصبحت الأخبار مثل سلف بحر التشي هو استنساخ فانغ يوان معروفة في جميع أنحاء العالم.
“لنذهب، زوي شيان ونغ سيصل إلى هنا قريبًا في دورية.”
كانت الحدود الجنوبية والصحراء الغربية مستحيلة، لأن عدم وجود موقر يعني أن فانغ يوان يمكن أن يطاردهم إذا كان غير سعيد، وسيكونون محكوم عليهم بالفناء.
“هيهي، لا تقلق، من أجل الهروب اليوم، وجدت بشكل خاص بعض النبيذ النادر لـ زوي شيان ونغ. بطبيعته، سيكون مخمورا تماما اليوم.”
بالطبع، كان لكل سيد غو خالد فتحة خالدة.
تحدث أسياد الغو الخالدين من عشيرة شيا بينما كانوا يطيرون سرا من البحر الشرقي إلى القارة الوسطى على طول سطح البحر.
لقد فهم بالفعل أن شن شانغ كانت له علاقة غير واضحة مع فانغ يوان، لقد عملوا معًا خلال حرب القدر لمحاربة المحكمة السماوية. في كهف الشيطان المجنون، بعد أن غادر شن شانغ مدينة الإمبراطور الإلهي، تعاون فورًا وقاتل ضد المحكمة السماوية نتيجة لكلمات فانغ يوان.
الآن بما أن فانغ يوان أصبح موقرًا، لم تستطع عشيرة شن والقوى الخارقة الأخرى الهروب من غضبه.
راقب زوي شيان ونغ وهم يغادرون، حتى اختفوا في الأفق.
تنهد سيد الغو الخالد هذا بعمق، وصار لديه تعبير قلق.
على الرغم من أنه يمكن صقلها مرة أخرى، إلا أن كمية المواد الخالدة اللازمة، بما في ذلك البنيات العشرة المتطرفة، وكذلك المحن أثناء صقل الغو، جعلت المخاطر والاستثمارات أكبر من أن تتحملها.
كان قد ندم بالفعل على وعده لـ تشين دينغ لينغ. لقد أصبح الآن جاسوس المحكمة السماوية الذي تسلل إلى تحالف التشي الصالح.
بعد أن اكتشف شن كونغ شنغ الحقيقة، شعر بالغضب والإذلال، ولكن سرعان ما تبعه الخوف والاضطراب.
أمرته المحكمة السماوية قبل يوم واحد بترك أعضاء عشيرة شيا يذهبون.
إذا نظروا إلى هذا من نظام طوائف القارة الوسطى، فقد كانوا إخوة من التلاميذ.
“لقد نجحت هذه المرة لأنها كانت مهمة سهلة، ولكن في المرة القادمة؟”
أمرته المحكمة السماوية قبل يوم واحد بترك أعضاء عشيرة شيا يذهبون.
فكر زوي شيان ونغ في فانغ يوان، الذي كان يتمتع بمستوى زراعة موقر، كل النبيذ الذي حضره أصبح عديم النكهة.
كانت خطته لربطهم ناجحة للغاية.
بخلاف تلك المناطق، كان لكل من القارة الوسطى والسهول الشمالية الخاصة بهم الموقر الذي يمكن أن يقاوم فانغ يوان. لكن كان لديهم بالفعل قواتهم الخارقة، كيف يمكن لعشيرة شن والباقي أن يتطوروا هناك؟ إذا بقوا في البحر الشرقي، فإن فانغ يوان سيتنمر عليهم، ولكن إذا ذهبوا إلى القارة الوسطى أو السهول الشمالية، فهل لن تقمعهم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة؟ كان من المحتم أن تحدث الحرب الفوضوية في المناطق الخمس، إذا انضمت عشيرة شن إلى أي من الموقران، فعندما تندلع الحرب، سيتم استخدامهم كوقود للمدافع.
“كيف أصبح فجأة موقرًا من العدم؟!”
قبل ذلك، كان المسار الصالح للبحر الشرقي يدافع عن سلف بحر التشي عندما كونوا تحالف التشي الصالح، لمنافسة تحالف البشر المتحولين تحت سيطرة فانغ يوان.
_____________
بعد التوقف لبعض الوقت، أضاف: “علاوة على ذلك، على الرغم من أن فانغ يوان أخذ حياة اللورد أرض الجنة، لكنه وجه فقط الضربة النهائية. إن أهم المذنبين هم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.”
لم يكن لدى شن كونغ شنغ مثل هذه المشكلة، وحث على الفور: “في رأيي، اللورد لو وي يين، لا داعي لأن تكون متضاربًا للغاية. في ذلك الوقت، ساعدتَ فانغ يوان في الغالب بسبب إرادة الموقر الخالد أرض الجنة.”
ترجمة: Scrub
راقب زوي شيان ونغ وهم يغادرون، حتى اختفوا في الأفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
