الموقر الخالد صاقل السماء!
الفصل 2215: الموقر الخالد صاقل السماء!
الأهم من ذلك، أنه كشف الكثير من الحركات القاتلة.
عاد فانغ يوان إلى البحر الشرقي.
في هذه المرحلة، تمت استعادة 40 في المائة من أساس فتحة السيادة الخالدة للتو.
تحت غروب الشمس، صبغ سطح البحر باللون الأحمر. زقزقت الطيور بصوت عالٍ، وكان نسيم البحر الدافئ يعوي.
“إذا تجاهلت كل شيء ورفعت معدل الوقت لفتحة السيادة الخالدة إلى الحد الأقصى، فلن ينجح ذلك أيضًا!” عبس فانغ يوان قليلاً.
كان هذا المكان بعيدًا عن عشيرة شيا في البحر الشرقي، ولم يكن يعتبر قريبًا.
كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.
“هذا المكان سيفي بالغرض.” نزل فانغ يوان بسرعة، وهبط على جزيرة مهجورة صغيرة نسبيًا.
تم تنشيط العديد من الحركات القاتلة الاستقصائية، أصبح فانغ يوان يتمتع بالسيطرة الكاملة على الجزيرة، ولم يكتشف أي تهديدات أو أمور مشبوهة.
أخذ فانغ يوان مباشرة تشكيل الحدود الإقليمية الخمسة.
حتى فانغ يوان شعر أنه أمر مؤسف.
سرعان ما اختلطت خمسة دخان ملون معًا وغطت الجزيرة، قبل أن تنتشر نحو السماء والبحر.
كان على يقين من أن كفاءتهم في التئام الجروح أقل منه.
إذا كان لا يزال في المرتبة الثامنة، وبعد الهروب من كهف الشيطان المجنون، فإنه سيختار المقر الرئيسي لعشيرة شيا في البحر الشرقي، أو يذهب إلى السماء البيضاء السحيقة سرا ويخفي نفسه للتعافي.
لكن فانغ يوان كان لديه مستوى زراعة في المرتبة التاسعة الآن، لقد كان موقرًا، يمكنه فعل الأشياء علانية دون خوف.
على الرغم من أنه قد مر بالفعل بكارثة فوضوية واحدة في كهف الشيطان المجنون.
مزارع شيطاني أصبح موقرًا في مسار الصقل.
إذا جاءت الموقرة الخالدة كوكبة النجوم أو الموقر الخالد الشمس العملاقة لمهاجمته الآن، فسيكون فانغ يوان سعيدًا لرؤية ذلك يحدث.
كان المجال البدائي ذا قيمة كبيرة، خاصةً بالنسبة لفانغ يوان.
أغلق فانغ يوان عينيه ببطء حيث أطل إحساسه الإلهي في فتحة السيادة الخالدة.
كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!
“لكنني توقعت أن هذا سيحدث قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، لقد أعددت لذلك!”
لقد جمع بالفعل عدة خرزات من المرتبة التاسعة من الجوهر الخالد.
كانت فتحة السيادة الخالدة في محنة في وقت سابق بسبب الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة. في نفس الوقت تقريبًا، بسبب التلاعب السري لـ فانغ يوان، تحدى الداو السماوي وتحمل الكارثة الفوضوية.
ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.
كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.
وفقًا لـ المحكمة السماوية و سماء طول العمر، كان لقبه –
حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض. لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.
كان جوهر المشمش الأصفر الخالد!
غو يوي فانغ يوان!
كان فانغ يوان على دراية بمظهر الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة منذ فترة طويلة، لأنه حصل على الجوهر الخالد لـ الشمس العملاقة بالإضافة إلى الجوهر الخالد المتبقي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة. كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.
ولكن الآن، شعر ببعض العواطف المتصاعدة داخليًا.
عاد فانغ يوان إلى البحر الشرقي.
بعد كل شيء، كان هذا هو جوهره الشخصي المشمش الأصفر الخالد!
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
باستخدام جوهر المشمش الأصفر الخالد، قام فانغ يوان بتنشيط أسلوب!
حركة قاتلة من مسار الصقل – صقل الذات!
تدفق ضوء أصفر شاحب بحجم قبضة اليد من المنطقة القريبة من معدة فانغ يوان. تدفق الضوء الأصفر ببطء حول جسده بالكامل.
و لفترة طويلة، لم يكن من الممكن استخدام هذه الحركات القاتلة، فقد كانت بحاجة إلى تعديل.
كان التركيز على إصابات فانغ يوان.
في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة. كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.
أصيب فانغ يوان بأكثر من مائة إصابة، تم التعامل مع معظمهم بشكل سطحي فقط أثناء عودته.
في الواقع، منازل الغو السبعة الخالدة التي أخذها فانغ يوان في كهف الشيطان المجنون، بما في ذلك مدينة السحابة المرتفعة، ضاعت جميعها أيضًا.
تم تنشيط العديد من الحركات القاتلة الاستقصائية، أصبح فانغ يوان يتمتع بالسيطرة الكاملة على الجزيرة، ولم يكتشف أي تهديدات أو أمور مشبوهة.
حتى الآن، كانت العديد من الجروح لا تزال تنزف ومغطاة بضوء ذهبي أو بقع من ضوء النجوم، أو كانت باقية على عظامه أو لحمه المهروس.
عندما يحارب الموقرين في المستقبل، إذا سيستخدم هذه الحركات القاتلة دون تعديل، فإن فانغ يوان سيخاطر بشكل كبير.
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
عندما ظهر الضوء الأصفر الباهت، تم تنظيف كل من ضوء النجوم والشفق الذهبي. هذا يعني أن علامات الداو التي تركتها الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة على جسد فانغ يوان قد صقلها جميعًا.
أولاً، نهب فانغ يوان الطبقات السبع الأولى وحصل على كمية هائلة من المواد الخالدة تمتلك علامات داو فوضوية.
لكن عملية الصقل لم تكن مريحة، كان من الممكن الشعور بألم شديد.
ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.
“هذا المكان سيفي بالغرض.” نزل فانغ يوان بسرعة، وهبط على جزيرة مهجورة صغيرة نسبيًا.
أصيب فانغ يوان بأكثر من مائة إصابة، تم التعامل مع معظمهم بشكل سطحي فقط أثناء عودته.
في النهاية، ظل الضوء الأصفر الباهت على منطقة ذراع فانغ يوان المنفصلة. بعد ساعة، تلاشى الضوء.
أصيب فانغ يوان بأكثر من مائة إصابة، تم التعامل مع معظمهم بشكل سطحي فقط أثناء عودته.
أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.
كانت الأخبار السيئة هي أن غو جوهر اللوتس السماوي الإمبراطوري في المرتبة الثامنة الذي ساعد فانغ يوان كثيرًا من حيث تخزين الجوهر الخالد أصبح أقل فائدة الآن.
بعد الراحة للحظة، استخدم على الفور حركة قاتلة مركبة، رجل كما كان من قبل.
كان تجديد الجوهر الخالد مشكلة، بخلاف ذلك، فقد فانغ يوان أيضًا عددًا كبيرًا من الغو الخالد.
في اللحظة التالية، شُفيت إصاباته بالكامل، كما استُعيدت ذراعه بالكامل.
كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!
ولكن عندما مارس فانغ يوان قوته باستخدام تلك الذراع، كان لا يزال يشعر بإحساس بالضعف منها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لكن هذا كان مرضيا له بالفعل.
كان هناك أيضا مجموعة منهم لا يمكن إحيائهم. وكان من بينهم ملك الوحش القتالي العجوز، وهو سيد غو خالد في المرتبة الثامنة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.
شُفيت إصاباته الجسدية، بينما كانت روحه في ذروتها، بدأ فانغ يوان في حل مسألة فتحة السيادة الخالدة.
كان على يقين من أن كفاءتهم في التئام الجروح أقل منه.
لقد جمع بالفعل عدة خرزات من المرتبة التاسعة من الجوهر الخالد.
نظرًا لأن فانغ يوان لديه الحركة القاتلة صقل الذات، فإن هذه الحركة القاتلة يمكن أن تصقل كل علامات الداو على جسم مزارع الغو إلى صور خاصة بهم. كان أصل هذه الحركة هو الحركة القاتلة التي استخدمها فانغ يوان ذات مرة، التطهير الذاتي.
بعد الراحة للحظة، استخدم على الفور حركة قاتلة مركبة، رجل كما كان من قبل.
المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.
باستخدام هذا، في معركة كهف الشيطان المجنون، صقل فانغ يوان جميع علامات الداو للحركة القاتلة النجم الطائر، لمواجهة حركة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المتتالية.
تم إحياء معظمهم من خلال البحر البشري، وكان عليهم إعادة الزراعة ليصبحوا خالدين مرة أخرى.
شُفيت إصاباته الجسدية، بينما كانت روحه في ذروتها، بدأ فانغ يوان في حل مسألة فتحة السيادة الخالدة.
بخلاف الغو الخالد والجوهر الخالد، مات العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين أيضًا.
إذا كان لا يزال في المرتبة الثامنة، وبعد الهروب من كهف الشيطان المجنون، فإنه سيختار المقر الرئيسي لعشيرة شيا في البحر الشرقي، أو يذهب إلى السماء البيضاء السحيقة سرا ويخفي نفسه للتعافي.
كانت فتحة السيادة الخالدة في محنة في وقت سابق بسبب الحركة القاتلة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة. في نفس الوقت تقريبًا، بسبب التلاعب السري لـ فانغ يوان، تحدى الداو السماوي وتحمل الكارثة الفوضوية.
حمامات الجوهر العام والبرك الفرعية في مناطق مختلفة من فتحة السيادة الخالدة افتتحت جميعها سدودها الآن.
في الوقت نفسه، نظرًا لأن وقت فتحة السيادة الخالدة تباطأ بشكل كبير، لم تعد سرعة إنتاج الجوهر الخالد لـ فانغ يوان عالية.
عانت فتحة السيادة الخالدة بأكملها من خسائر فادحة، وسقط أساسها، مقارنة بما كانت عليه قبل رحلة كهف الشيطان المجنون، بقي حوالي عشرين بالمائة.
كانت ببساطة في حالة يرثى لها، وفي مشهد يرثى له.
ارتفع مستوى زراعته وأصبح موقرًا.
“لكنني توقعت أن هذا سيحدث قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، لقد أعددت لذلك!”
ركز فانغ يوان عقله، واستهلكت الأفكار، وقام بتنشيط حركة قاتلة مركبة أخرى – المناظر الطبيعية كما كانت من قبل.
حمامات الجوهر العام والبرك الفرعية في مناطق مختلفة من فتحة السيادة الخالدة افتتحت جميعها سدودها الآن.
خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.
تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.
سرعان ما انحسرت الصورة الظلية لمياه نهر الزمن تمامًا، ولكن ما تبقى هو نقاط موارد مختلفة للجبال والأنهار التي تم ترميمها بالكامل.
محارب اندفاع الفولاذ، و محارب فراشة الصقيع، و شياو هي جيان، و عاهل بلورة الجليد الخالد، وحتى استنساخ فانغ يوان تشان بو دو، فقد ماتوا جميعًا في كهف الشيطان المجنون. كان هناك أيضًا أولئك الذين ماتوا في فتحة السيادة الخالدة عندما دافعوا ضد المحن.
رأى أسياد الغو الخالدين في فتحة السيادة الخالدة هذا المنظر وهتفوا بصوت عالٍ، وارتفعت معنوياتهم.
في معركة كهف الشيطان المجنون، لم يكن لدى فانغ يوان أي خيار سوى الكشف عن العديد من حركاته القاتلة المركبة، بالإضافة إلى الأوراق الرابحة مثل صقل الذات، وحركات الطوطم القاتلة، وغيرها.
أطلق فانغ يوان بخفة نفسًا من الهواء.
“لكنني توقعت أن هذا سيحدث قبل المعركة في كهف الشيطان المجنون، لقد أعددت لذلك!”
في ذلك الوقت، عندما أنشأ المجمعات الفرعية لجوهر العام وأنشأ مناطق مسار الزمن، كان قد استعد بالفعل لاستخدام المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لهذا الغرض.
بخلاف الغو الخالد والجوهر الخالد، مات العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين أيضًا.
بعد استخدام هذه الطريقة، تم تقريبًا استهلاك مياه نهر الزمن في حمامات الجوهر العام تقريبًا، وانخفض أيضًا الفارق الزمني لفتحة السيادة الخالدة مع العالم الخارجي بشكل كبير.
سرعان ما اختلطت خمسة دخان ملون معًا وغطت الجزيرة، قبل أن تنتشر نحو السماء والبحر.
مما يعني أن فتحة السيادة الخالدة لم يكن لديها سوى أربعين في المائة من إجمالي الخسائر المتبقية، مما قلل بشكل كبير من الوقت والطاقة والموارد اللازمة لإعادة بناء أساسه.
كانت هناك حاجة إلى قدر كبير من الوقت، حتى يمكن أن تجمع فيه حمامات الجوهر العام ما يكفي من المياه من نهر الزمن لتسريع فتحة السيادة الخالدة مرة أخرى.
ركز فانغ يوان عقله، واستهلكت الأفكار، وقام بتنشيط حركة قاتلة مركبة أخرى – المناظر الطبيعية كما كانت من قبل.
في هذه المرحلة، تمت استعادة 40 في المائة من أساس فتحة السيادة الخالدة للتو.
كان فانغ يوان على دراية بمظهر الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة منذ فترة طويلة، لأنه حصل على الجوهر الخالد لـ الشمس العملاقة بالإضافة إلى الجوهر الخالد المتبقي لـ الموقر الشيطان الروح الطيفية.
عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.
مما يعني أن فتحة السيادة الخالدة لم يكن لديها سوى أربعين في المائة من إجمالي الخسائر المتبقية، مما قلل بشكل كبير من الوقت والطاقة والموارد اللازمة لإعادة بناء أساسه.
في هذه المرحلة، تمت استعادة 40 في المائة من أساس فتحة السيادة الخالدة للتو.
الأربعون في المائة من الخسائر نتجت عن الكارثة الفوضوية.
أولاً، نهب فانغ يوان الطبقات السبع الأولى وحصل على كمية هائلة من المواد الخالدة تمتلك علامات داو فوضوية.
حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض. لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.
كان لديه الكثير من الخسائر الأخرى أيضًا.
صار إنفاق الجوهر الخالد ضخمًا، فقد كان لديه ذات مرة قدرًا هائلاً من الجوهر الخالد من المرتبة الثامنة، ولكن الآن، بقي حوالي عشرة بالمائة، وكان أقل بكثير من هامش الأمان، و في حالة خطرة.
أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.
كان المجال البدائي ذا قيمة كبيرة، خاصةً بالنسبة لفانغ يوان.
و هذا أيضًا هو سبب توقف فانغ يوان، ولم يستمر في القتال ضد الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة.
كانت الأخبار السيئة هي أن غو جوهر اللوتس السماوي الإمبراطوري في المرتبة الثامنة الذي ساعد فانغ يوان كثيرًا من حيث تخزين الجوهر الخالد أصبح أقل فائدة الآن.
لكن النبأ السار كان، باعتباره موقرًا، أنتج فانغ يوان جوهر المشمش الأصفر الخالد، وكان أكثر فائدة من جوهر الليتشي الأبيض الخالد.
حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض. لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.
لكن عملية الصقل لم تكن مريحة، كان من الممكن الشعور بألم شديد.
كانت الأخبار السيئة هي أن غو جوهر اللوتس السماوي الإمبراطوري في المرتبة الثامنة الذي ساعد فانغ يوان كثيرًا من حيث تخزين الجوهر الخالد أصبح أقل فائدة الآن.
في الوقت نفسه، نظرًا لأن وقت فتحة السيادة الخالدة تباطأ بشكل كبير، لم تعد سرعة إنتاج الجوهر الخالد لـ فانغ يوان عالية.
أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأنظمتهما القتالية، بالإضافة إلى باب الحياة والموت للمحكمة السماوية، وتشكيل مسار لوح مدينة الغيمة البيضاء العابرة، و روان دان من مسار الحبوب، وتشكيل المتطرفين الثمانية لسماء طول العمر، ومذبح حظ الكارثة، وغيرهم.
خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.
“الافتقار إلى الجوهر الخالد هائل، بينما لم تعد الأحجار الخالدة مفيدة بالنسبة لي بعد الآن.”
باستخدام جوهر المشمش الأصفر الخالد، قام فانغ يوان بتنشيط أسلوب!
واجه الموقرون محنة كبرى كل عشر سنوات، ومحنة لا تعد ولا تحصى كل خمسين عامًا، وكارثة فوضوية كل مائة عام.
“إذا تجاهلت كل شيء ورفعت معدل الوقت لفتحة السيادة الخالدة إلى الحد الأقصى، فلن ينجح ذلك أيضًا!” عبس فانغ يوان قليلاً.
ترجمة: Scrub
واجه الموقرون محنة كبرى كل عشر سنوات، ومحنة لا تعد ولا تحصى كل خمسين عامًا، وكارثة فوضوية كل مائة عام.
خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.
أغلق فانغ يوان عينيه ببطء حيث أطل إحساسه الإلهي في فتحة السيادة الخالدة.
لم تكن المحن الكبرى والمحن التي لا تعد ولا تحصى تهديدًا لفانغ يوان ما لم تكن في مسار الأحلام ومسار الحبوب وما إلى ذلك. كان فانغ يوان حذرًا فقط من الكوارث الفوضوية كل مائة عام.
الموقر الشيطان صاقل السماء!
على الرغم من أنه قد مر بالفعل بكارثة فوضوية واحدة في كهف الشيطان المجنون.
في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة. كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.
كان هذا فقط حصار الداو السماوي، وهو أضعف بكثير من الكوارث الفوضوية التي ستحدث كل مائة عام!
في ذلك الوقت، عندما أنشأ المجمعات الفرعية لجوهر العام وأنشأ مناطق مسار الزمن، كان قد استعد بالفعل لاستخدام المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لهذا الغرض.
كان جوهر المرتبة الثامنة الخالد يُعرف بجوهر الليتشي الأبيض الخالد، وكان الجوهر الخالد من المرتبة التاسعة أكبر قليلاً ويبدو مثل المشمش، وكان لونه برتقاليًا أصفر.
إذا كان وقت فتحة السيادة الخالدة سريعًا جدًا، فسيتعين على فانغ يوان سريعًا مواجهة الكارثة الفوضوية، إذا أصيب بجروح بالغة في هذه العملية، أو حتى أصبح بالقرب من نقطة الموت، فإن الموقرين الأخرين سيستغلون الفرصة.
في النهاية، ظل الضوء الأصفر الباهت على منطقة ذراع فانغ يوان المنفصلة. بعد ساعة، تلاشى الضوء.
كان تجديد الجوهر الخالد مشكلة، بخلاف ذلك، فقد فانغ يوان أيضًا عددًا كبيرًا من الغو الخالد.
الأهم من ذلك، أنه كشف الكثير من الحركات القاتلة.
في الأجزاء الأولى من معركة كهف الشيطان المجنون، وبعد موت أسياد الغو الخالدين، لم يسترد فانغ يوان الغو الخالد أو الفتحات الخالدة.
عانت فتحة السيادة الخالدة بأكملها من خسائر فادحة، وسقط أساسها، مقارنة بما كانت عليه قبل رحلة كهف الشيطان المجنون، بقي حوالي عشرين بالمائة.
تحت غروب الشمس، صبغ سطح البحر باللون الأحمر. زقزقت الطيور بصوت عالٍ، وكان نسيم البحر الدافئ يعوي.
في الواقع، منازل الغو السبعة الخالدة التي أخذها فانغ يوان في كهف الشيطان المجنون، بما في ذلك مدينة السحابة المرتفعة، ضاعت جميعها أيضًا.
كان هذا المكان بعيدًا عن عشيرة شيا في البحر الشرقي، ولم يكن يعتبر قريبًا.
كانت خسائر فانغ يوان شديدة لدرجة أنه لا توجد قوة خارقة في العالم تمنع المحكمة السماوية وطول العمر السماء من تحملها.
واجه الموقرون محنة كبرى كل عشر سنوات، ومحنة لا تعد ولا تحصى كل خمسين عامًا، وكارثة فوضوية كل مائة عام.
لحسن الحظ، في الأجزاء اللاحقة من معركة كهف الشيطان المجنون، قلل فانغ يوان عن قصد خسائره في هذا الجانب. على سبيل المثال، عندما مات تشان بو دو، أرسلت الإرادة التي تركها وراءه العديد من الغو الخالد الثمين في مسار التحول إلى سماء الكنوز الصفراء.
بخلاف الغو الخالد والجوهر الخالد، مات العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين أيضًا.
عاد فانغ يوان إلى البحر الشرقي.
محارب اندفاع الفولاذ، و محارب فراشة الصقيع، و شياو هي جيان، و عاهل بلورة الجليد الخالد، وحتى استنساخ فانغ يوان تشان بو دو، فقد ماتوا جميعًا في كهف الشيطان المجنون. كان هناك أيضًا أولئك الذين ماتوا في فتحة السيادة الخالدة عندما دافعوا ضد المحن.
على الرغم من أنه قد مر بالفعل بكارثة فوضوية واحدة في كهف الشيطان المجنون.
كانت خسائر فانغ يوان شديدة لدرجة أنه لا توجد قوة خارقة في العالم تمنع المحكمة السماوية وطول العمر السماء من تحملها.
تم إحياء معظمهم من خلال البحر البشري، وكان عليهم إعادة الزراعة ليصبحوا خالدين مرة أخرى.
من الآن فصاعدًا، انتقل من قطعة شطرنج إلى لاعب، يمكنه التآمر علانية ضد العالم والسيطرة على المناطق الخمس.
المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.
كان هناك أيضا مجموعة منهم لا يمكن إحيائهم. وكان من بينهم ملك الوحش القتالي العجوز، وهو سيد غو خالد في المرتبة الثامنة.
باستخدام هذا، في معركة كهف الشيطان المجنون، صقل فانغ يوان جميع علامات الداو للحركة القاتلة النجم الطائر، لمواجهة حركة الموقرة الخالدة كوكبة النجوم المتتالية.
حتى فانغ يوان شعر أنه أمر مؤسف.
كان على يقين من أن كفاءتهم في التئام الجروح أقل منه.
لقد عمل هذا الرجل العجوز بجد دون شكوى، وقدم مساهمات كبيرة نحو فتحة السيادة الخالدة. لكنه قُتل بالنار السوداء، ولم يستطع فانغ يوان إحيائه.
حتى فانغ يوان شعر أنه أمر مؤسف.
رأى أسياد الغو الخالدين في فتحة السيادة الخالدة هذا المنظر وهتفوا بصوت عالٍ، وارتفعت معنوياتهم.
بخلاف هذه الخسائر المادية، كان لدى فانغ يوان أيضًا بعض الخسائر المخفية.
بعد استخدام هذه الطريقة، تم تقريبًا استهلاك مياه نهر الزمن في حمامات الجوهر العام تقريبًا، وانخفض أيضًا الفارق الزمني لفتحة السيادة الخالدة مع العالم الخارجي بشكل كبير.
لقد جمع بالفعل عدة خرزات من المرتبة التاسعة من الجوهر الخالد.
الأهم من ذلك، أنه كشف الكثير من الحركات القاتلة.
في معركة كهف الشيطان المجنون، لم يكن لدى فانغ يوان أي خيار سوى الكشف عن العديد من حركاته القاتلة المركبة، بالإضافة إلى الأوراق الرابحة مثل صقل الذات، وحركات الطوطم القاتلة، وغيرها.
و لفترة طويلة، لم يكن من الممكن استخدام هذه الحركات القاتلة، فقد كانت بحاجة إلى تعديل.
في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة. كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.
عندما يحارب الموقرين في المستقبل، إذا سيستخدم هذه الحركات القاتلة دون تعديل، فإن فانغ يوان سيخاطر بشكل كبير.
ولكن بالمقارنة مع خسائره، كانت مكاسب فانغ يوان أعلى بكثير!
خلال هذه الفترة الزمنية، احتاج فانغ يوان إلى الراحة وإدارة جوهره الخالد، كما كان عليه أيضًا تحسين علامات الداو الطبيعية للعالم الخارجي، وسيحتاج إلى الكثير من الجوهر الخالد.
في معركة كهف الشيطان المجنون، حقق فانغ يوان مكاسب هائلة، وكان بلا شك أكبر فائز من بين الجميع !!
الرابع هو المعلومات.
أولاً، نهب فانغ يوان الطبقات السبع الأولى وحصل على كمية هائلة من المواد الخالدة تمتلك علامات داو فوضوية.
أولاً، نهب فانغ يوان الطبقات السبع الأولى وحصل على كمية هائلة من المواد الخالدة تمتلك علامات داو فوضوية.
حتى المناظر الطبيعية كما كانت من قبل لم تكن مفيدة لهذا الغرض. لم يتمكن أسياد الغو الخالدين الذين ماتوا من الكارثة الفوضوية أيضًا من الإحياء عبر البحر البشري.
على الرغم من أنه قد مر بالفعل بكارثة فوضوية واحدة في كهف الشيطان المجنون.
في الطبقة الثامنة من كهف الشيطان المجنون، استخدم عرين اللصوص للحصول على كمية هائلة من المواد الخالدة من المرتبة التاسعة. كانت هذه المواد الخالدة من المرتبة التاسعة كافية له لمحاولة صقل غو خالد في المرتبة التاسعة.
الشيء الثاني كان المجال البدائي.
أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.
كان لدى فانغ يوان نفس المقدار من المجال البدائي مثل الموقر الخالد الشمس العملاقة، والذي كان أقل قليلاً من الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.
كان المجال البدائي ذا قيمة كبيرة، خاصةً بالنسبة لفانغ يوان.
أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء، واسترخي أخيرًا.
الشيء الثالث كان ميراث أرض الجنة الحقيقي من السهول الشمالية، بالإضافة إلى خبراته في زراعة مسار السماء. وشملت أسلوب هضم الجليد العائم الحقيقي ورفع مستوى زراعة مسار السماء.
الموقر الشيطان صاقل السماء!
الرابع هو المعلومات.
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
بعد معركة كهف الشيطان المجنون، اكتسب فانغ يوان فهمًا عميقًا للموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة، بالإضافة إلى المحكمة السماوية وسماء طول العمر التي ينتمون إليها!
كان المجال البدائي ذا قيمة كبيرة، خاصةً بالنسبة لفانغ يوان.
تشكلت المياه المتراكمة لنهر الزمن في صورة ظلية شاسعة تحت تأثير المناظر الطبيعية كما كانت من قبل، تجتاح المناطق الخمس المصغرة بالإضافة إلى جميع السماوات التسع المصغرة.
لم يعد يخفيه الظلام كما كان من قبل.
عانى فانغ يوان من إصابات خطيرة، لكن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والموقر الخالد الشمس العملاقة لم يكونا أفضل.
تدفق ضوء أصفر شاحب بحجم قبضة اليد من المنطقة القريبة من معدة فانغ يوان. تدفق الضوء الأصفر ببطء حول جسده بالكامل.
أساليب الموقرة الخالدة كوكبة النجوم و الموقر الخالد الشمس العملاقة، وأنظمتهما القتالية، بالإضافة إلى باب الحياة والموت للمحكمة السماوية، وتشكيل مسار لوح مدينة الغيمة البيضاء العابرة، و روان دان من مسار الحبوب، وتشكيل المتطرفين الثمانية لسماء طول العمر، ومذبح حظ الكارثة، وغيرهم.
المكاسب الخامسة كانت أيضًا أكبر مكاسب لـ فانغ يوان.
من الآن فصاعدًا، انتقل من قطعة شطرنج إلى لاعب، يمكنه التآمر علانية ضد العالم والسيطرة على المناطق الخمس.
ارتفع مستوى زراعته وأصبح موقرًا.
حتى فانغ يوان شعر أنه أمر مؤسف.
حركة قاتلة من مسار الصقل – صقل الذات!
كان هذا ذروة تغيير نوعي!
ارتجف جسد فانغ يوان، وشحب تعبيره، وسرعان ما غطى العرق جبهته.
في النهاية، ظل الضوء الأصفر الباهت على منطقة ذراع فانغ يوان المنفصلة. بعد ساعة، تلاشى الضوء.
من الآن فصاعدًا، انتقل من قطعة شطرنج إلى لاعب، يمكنه التآمر علانية ضد العالم والسيطرة على المناطق الخمس.
سرعان ما انحسرت الصورة الظلية لمياه نهر الزمن تمامًا، ولكن ما تبقى هو نقاط موارد مختلفة للجبال والأنهار التي تم ترميمها بالكامل.
نظرًا لأن فانغ يوان لديه الحركة القاتلة صقل الذات، فإن هذه الحركة القاتلة يمكن أن تصقل كل علامات الداو على جسم مزارع الغو إلى صور خاصة بهم. كان أصل هذه الحركة هو الحركة القاتلة التي استخدمها فانغ يوان ذات مرة، التطهير الذاتي.
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
في هذه المرحلة، وقف على نفس المستوى مثل الموقرين العشرة الذين سبقوه، كان مثل الشمس التي أشرقت على مر العصور. وبدا جميع أسياد الغو الخالدين الآخرين، بغض النظر عن بطولتهم أو موهبتهم، مجرد نجوم في السماء.
محارب اندفاع الفولاذ، و محارب فراشة الصقيع، و شياو هي جيان، و عاهل بلورة الجليد الخالد، وحتى استنساخ فانغ يوان تشان بو دو، فقد ماتوا جميعًا في كهف الشيطان المجنون. كان هناك أيضًا أولئك الذين ماتوا في فتحة السيادة الخالدة عندما دافعوا ضد المحن.
لكن فانغ يوان كان لديه مستوى زراعة في المرتبة التاسعة الآن، لقد كان موقرًا، يمكنه فعل الأشياء علانية دون خوف.
غو يوي فانغ يوان!
حركة قاتلة من مسار الصقل – صقل الذات!
في الوقت نفسه، نظرًا لأن وقت فتحة السيادة الخالدة تباطأ بشكل كبير، لم تعد سرعة إنتاج الجوهر الخالد لـ فانغ يوان عالية.
الموقر الحادي عشر في عالم زراعة الغو.
مزارع شيطاني أصبح موقرًا في مسار الصقل.
سرعان ما انحسرت الصورة الظلية لمياه نهر الزمن تمامًا، ولكن ما تبقى هو نقاط موارد مختلفة للجبال والأنهار التي تم ترميمها بالكامل.
وفقًا لـ المحكمة السماوية و سماء طول العمر، كان لقبه –
أصيب فانغ يوان بأكثر من مائة إصابة، تم التعامل مع معظمهم بشكل سطحي فقط أثناء عودته.
لقد عمل هذا الرجل العجوز بجد دون شكوى، وقدم مساهمات كبيرة نحو فتحة السيادة الخالدة. لكنه قُتل بالنار السوداء، ولم يستطع فانغ يوان إحيائه.
الموقر الشيطان صاقل السماء!
لن يكون لتاريخ البشرية والبشر المتحولين خيار سوى تذكر اسمه.
حمامات الجوهر العام والبرك الفرعية في مناطق مختلفة من فتحة السيادة الخالدة افتتحت جميعها سدودها الآن.
_____________
لكن فانغ يوان كان لديه مستوى زراعة في المرتبة التاسعة الآن، لقد كان موقرًا، يمكنه فعل الأشياء علانية دون خوف.
ترجمة: Scrub
سرعان ما اختلطت خمسة دخان ملون معًا وغطت الجزيرة، قبل أن تنتشر نحو السماء والبحر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
